لم يختفوا جميعاً (2)
تجميع السحر والمانا كان لا شيء أمام الجنيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
خطو.
الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
“من يكون؟”
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
***
كان وقتاً حيث لم يكن البشر يعاملون بشكل أفضل من الماشية.
“لم تقم بأي شيء.”
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
“لم تقم بأي شيء.”
سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.
“اه، نعم.” أومأت.
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.
هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
“ها….”
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
كان شائناً للغاية أنني أصبت بصداع. الأكثر، هي لا تملك أدنى فكرة عن مدى عظمة أجدادها.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
توقفت العربة.
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
خطو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
“سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
ها، هكذا.
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.
لم يكن الأمر هكذا لسليل عائلة إيلي. بعد اليوم، لن أحضر اجتماع آخر كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأتحدث معكِ لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
“لم تقم بأي شيء.”
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.
كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
عائلة إيلي.
“ها….”
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
“سموك؟ هل أنت غير مرتاح؟”
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
“لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”
كان ابن البارون بالسون.
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.
كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.
***
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
“سموك.”
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.
“اه، نعم.” أومأت.
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
[واصل…..! إذا…..]
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
“سموك؟”
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
“إذن…”
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
“اوه، لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
“إذن…”
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
توقفت العربة.
كان مشهداً صادماً تماماً.
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه، لنذهب.”
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
“عضو جديد؟”
أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
“من يكون؟”
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
“عضو جديد؟”
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.
عند تلك الملاحظة، انفتحت عيون الجميع على آخرها من الصدمة.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.
ها، هكذا.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلك الملاحظة، انفتحت عيون الجميع على آخرها من الصدمة.
“سموك؟”
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
“تعال من هذا الطريق.”
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
ممتاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
في الداخل كانت هناك العديد من النساء الذين بدوا وأنهم في انتظاري.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
“لقد وصل سموه، لذا دعونا نلعب بشكل جيد!”
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
***
“لم تقم بأي شيء.”
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
“هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
مع ذلك، لم يبدو الأمير الأول في أي جانب. كان يشاهد كل شيء بصمت.
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
“لم تقم بأي شيء.”
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
[واصل…..! إذا…..]
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
جلس أحدهم بجانب الأمير.
“إذن…”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
كان ابن البارون بالسون.
تجميع السحر والمانا كان لا شيء أمام الجنيات.
“إذا وضعتُ سكيناً في جسدي، هل سيحدث ذلك لي أيضاً؟” أضاف الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أحدهم بجانب الأمير.
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
“من يكون؟”
“هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
كان وقتاً حيث لم يكن البشر يعاملون بشكل أفضل من الماشية.
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
“عضو جديد؟”
“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
—————————————————————————————
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
“تعال من هذا الطريق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
