بعد أن وجدتُ مكاناً لي أخيراً (1)
عندما حضرتُ المأدبة مجدداً في اليوم التالي كان هناك المزيد من الناس الذين يراقبوني أكثر من السابق.
بدأوا يتجاهلوني. كان كما لو أنني غير مرئي، رغم أنني كنت في منتصف القاعة مباشرةً.
هؤلاء الذين لم يكونوا راضيين بالمشاهدة اقتربوا حتى.
شاهدتني الملكة. غير عالمة بما أشعر به، بدت سعيدة لرؤيتي أختلط بالناس. كان يبدو أنها أحبت رؤيتي أحصل على انتباه النبلاء الآخرين.
كانوا يسألوني ويتحدثون إليّ عن كل أنواع الأمور التافهة.
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
في بعض الأحيان، أجبت بنفس التملق؛ في أحيان أخرى، وجهتُ أسألتهم إلى أحد آخر.
مع سماعه لإعلان الكونت، بدأت عيونه تدور، وفي النهاية اسودت رؤيته.
إذا تركت المحادثة وبدأت بالتحرك إلى مكان آخر، تتشكل مجموعة مختلفة حولي مرة أخرى.
بما أن الوقت كان سريعاً بعد المأدبة، تمكن الأمير الثالث من دعوة عدد نبلاء أكبر حتى مما يتوقع. كان من المؤسف أن المرأة الجنية لم تحضر، لكن كان لا يزال أمر جيد أن يحرج الأمير الاول أمام هؤلاء الناس.
هل هكذا تكون المأدبات حقاً؟ هذا مرهق للغاية.
ثم، رفع رأسه فجأة ونظر حوله.
عندما كنتُ سيفاً، كانت مكاناً أردت أن أكون فيه، لكن الان علمت أنها كانت متعبة وغير مريحة وليست ممتعة على الإطلاق.
بدأ برمي أي شيء استطاعت يده الوصول إليه.
شاهدتني الملكة. غير عالمة بما أشعر به، بدت سعيدة لرؤيتي أختلط بالناس. كان يبدو أنها أحبت رؤيتي أحصل على انتباه النبلاء الآخرين.
“أمير دولة صغيرة يسخر من ماركيز الإمبراطورية العظيمة….”
ثم، ظهر السفير الإمبراطوري اللعين.
“كيف يجرؤ….”
“أيها الأمير. سمعتُ أنه تمت خطبتك لجنية.”
“لقد تم إمساكه حين غرة! تم ضربه حتى قبل أن يتمكن من استخدام يديه!”
كانت نبرة مونبيلر متغطرسة كما لو كنت أمير دولة صغيرة غير مهم بالنسبة له.
“لم أستطع الحضور بالأمس بسبب واجباتي، لكنني فوتت مشهداً جيداً حقاً.” هو قال، مع تعبيرات حزن زائفة.
“لم أستطع الحضور بالأمس بسبب واجباتي، لكنني فوتت مشهداً جيداً حقاً.” هو قال، مع تعبيرات حزن زائفة.
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
“لكن لما أنت بمفردك اليوم؟”
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
كانت هناك حرارة غريبة في عيونه.
أومأ الأميران في نفس الوقت.
طمع. توق. شهوة.
كل شيء كانت مهتمة به كان يلقى نفس النهاية.
كانت غريزته تجاه الجنيات واضحة.
“وهل هناك أي مكان سيلائمك؟”
أنا لم أقبل خطبتها لأنني أردت ذلك، ولم أكن أنوي الزواج حقاً. لكن على السطح، كانت شيجرين خطيبتي بالفعل. كان سلوك معاملة خطيبة الأمير كراقصة رخيصة مثيراً للغضب حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكان يُختبر فيه البشر إلى حدودهم القصوى.
حولتُ رأسي. العديد من الناس أومأوا عند كلمات مونبيلر. لم يشر أحد إلى كم هو قذر. كان الجميع يفكر في نفس الشيء مثله.
المكان الذي ينبغي أن أكون فيه كان ساحة المعركة.
كان هذا سخيفاً حقاً، لكن في النهاية هدأتُ غضبي.
بينما يشاهدهم، تحدث الكونت شميلد شتوتغارت بنبرة باردة.
“هل يمكنني مقابلتها لمرة؟ للأسف، الجنيات ليسوا موجودين في الامبراطورية.”
“نعم.” أجاب جيليان بسرعة.
واصل مونبيلر تحريك فمه البغيض.
“الحرب تبدأ. المباراة تنتهي عندما لا يتمكن أحد الجانبين من المواصلة، عندما يعترف المرء بالهزيمة، أو عندما يحكم الموثق أن الانتصار والهزيمة لا يمكن تحديده. لابد أن يكون الفائز كريماً تجاه الخاسر، وعلى الخاسر ألا يتحدى حقوق الفائز.”
نظرتُ لأعلى المنصة.
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
كان وجه الملكة شاحب. على أي حال، هي بدت قلقة من أنني سأتسبب بمشاكل.
“يجب أن تغير ملابسك! اوه لا، أنا آسف حقاً. لم أكن أريد إيذاء جسدك الثمين!”
كان نفسه مثل وجه الملك. على الرغم من أن خطيبة ابنهم كانت تعامل كراقصة رخيصة، إلا أن تعبيراتهم كانت محرجة فحسب.
لذا، كان الأمر لي كلياً.
هل كان هذا لأنه يكرهني؟
“لست هنا للمتعة.”
لا. مهما كان يكرهني، لا ينبغي على الملك أن يسمح بحدوث هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو جلب سيفه للأسفل وتنهد بشعور عميق من الخسارة.
ينبغي على الملك أن يخطو للداخل عندما يتصرف كلب الامبراطورية كما لو كان مالك مملكتنا.
“سموه الأمير الثالث قد قبل التحدي مع سموه الأمير الأول، هل ذلك صحيح؟”
ينبغي على الملك أن يتدخل عندما يتم إهانة أمير.
“سموك شخص ممتع حقاً.” هي اتكأت قريبة مني وهمست.
لكن لم يأتي أحد.
“كان ذلك مذهل…”
لذا، كان الأمر لي كلياً.
“اللعنة!”
“أيها الماركيز. هل تعتقد أن خطيبة الأمير راقصة رخيصة ستأتي حسب رغبتك ونداءك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جهزت جمهوراً كبيراً من أجل أخي، هل أعجبك؟”
في تلك اللحظة، كان كما لو أن كل الهواء في قاعة المأدبة قد تم امتصاصه خارجاً. توقفت الموسيقى عن العزف، وتوقف ضجيج محادثات النبلاء.
التوت بطنه من الغيرة.
نظر النبلاء إليّ بعيون متوسلة، كما لو يريدوني أن أعتذر.
“استعدوا! سوف أذهب إلى قصر الأمير الأول!”
لم تكن النظرة في عيون الملك صريحة كالنبلاء، لكن المشاعر المحتواة داخلها لم تكن بذلك الاختلاف عن الآخرين.
عند ذهابهم، نظر الماركيز بيليفيلد نحوي مرة أخرى. كانت عيونه المتجعدة تحتوي على الكثير من التوبيخ.
“كيف يجرؤ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
سمعتُ صوت مونبيلر. كان وجهه أحمر ساخن.
“حتى الماركيز بيليفيد قال ذلك.” أخبرت الخال. “قال أنني لن أحصل على أي شيء في الطريق الملكي. لماذا سأضيع حياتي في البقاء هناك؟”
فتح الكلب الإمبراطوري فمه مرة أخرى.
“سموك.”
“أمير دولة صغيرة يسخر من ماركيز الإمبراطورية العظيمة….”
عندما كنتُ سيفاً، كانت مكاناً أردت أن أكون فيه، لكن الان علمت أنها كانت متعبة وغير مريحة وليست ممتعة على الإطلاق.
“أمير دولة صغيرة يشير لوقاحة ماركيز دولة أخرى.”
“كيف تجرؤ….”
“كيف تجرؤ….”
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
“اخرس، قبل أن أقطع ذلك اللسان.”
***
سقطت أفواه النبلاء مفتوحة كما لو كانوا يصرخون بصمت. كان جميع من في القاعة شاحباً.
نظر النبلاء إليّ بعيون متوسلة، كما لو يريدوني أن أعتذر.
عندما نظرت إلى وجوههم، اعتقدت أن ربما من هذا اليوم فصاعداً، سوف أعاني من الازدراء أكثر من السابق حتى. سيصبح من المستحيل الحصول على دعمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غريزته تجاه الجنيات واضحة.
كنت أعرف أن ما أفعله الآن غبياً.
“ااه، ماذا حدث؟”
لكن هذه هي الطريقة التي ينبغي أن أمشي بها.
مجدداً، لم تخرج الكلمات من فمه.
أرواح أولئك الذين يديرون عيونهم بعيداً من أجل السلام الزائف سوف تفقد ضوءها تدريجياً.
نظرتُ لأعلى المنصة.
المتنازل لا يمكنه الحصول على التفوق أبداً.
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
“هاي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمعوني؟! سوف أذهب وأنافس مجدداً!”
ظهر ماركيز بيليفيلد. مثلما فعل من قبل، تعثر وسكب الخمر كما لو كان ثملاً.
ضحكتُ على تمثيله الوقح.
لكن اليوم، سكبه على مونبيلر، ليس أنا.
“إذا لم تكن كذلك، فلنبدأ مباشرة.”
“اوه لا، لقد ارتكبت غلطة هائلة! اعتذاراتي!” بدأ بيليفيلد بصنع ضجة وبدأ يمسح وجه مونبيلر بأكمامه. أطلق نظرة فاهمة تجاهي بينما يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كيف؟ لقد بدأ الأمير الأول بالتدرب قبل بضعة شهور فقط صحيح؟”
“يجب أن تغير ملابسك! اوه لا، أنا آسف حقاً. لم أكن أريد إيذاء جسدك الثمين!”
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
بدأ الماركيز بيليفيلد المرتعش بقيادة مونبيلر بعيداً.
“حسنا، إذا دحرجتُ الطين معهم، فسأحصل بالتأكيد على شيء لن أحصل عليه من النبلاء. ما الذي أنت قلق بشأنه؟”
ضحكتُ على تمثيله الوقح.
“حتى الماركيز بيليفيد قال ذلك.” أخبرت الخال. “قال أنني لن أحصل على أي شيء في الطريق الملكي. لماذا سأضيع حياتي في البقاء هناك؟”
“دعني أذهب!” كافح مونبيلر بخشونة ضد بيليفيلد، محاولاً التخلص منه، لكن ذراعي بيليفيد كانت قوية.
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
كان مشهد من النادر رؤيته. ماركيز بيليفيلد الكبير في السن يقمع مونبيلر القوي بدون جهد.
كانت هناك حرارة غريبة في عيونه.
“اللعنة!”
أراد جيليان أن يقول أنه كان بخير، وحاول النهوض.
مرهقاً، استدار مونبيلر وترك نفسه يقاد للخارج.
“كموثق لهذه المبارزة، أقرر باسم الملك أن الأمير الثالث لا يمكنه مواصلة المبارزة بعد الآن.”
عند ذهابهم، نظر الماركيز بيليفيلد نحوي مرة أخرى. كانت عيونه المتجعدة تحتوي على الكثير من التوبيخ.
ضحكتُ على تمثيله الوقح.
سرعان ما اختفوا خارج قاعة المأدبة.
نظر جيليان في عيون الكونت، التي بدت وكأنها تشفق عليه.
كانت الأجواء لا تزال نفسها. كانت العيون الباردة للملك والنبلاء تحدق بي.
كان وجه الملكة شاحب. على أي حال، هي بدت قلقة من أنني سأتسبب بمشاكل.
لكن كان لفترة فقط.
“إذا لم تكن كذلك، فلنبدأ مباشرة.”
بدأوا يتجاهلوني. كان كما لو أنني غير مرئي، رغم أنني كنت في منتصف القاعة مباشرةً.
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
“سموك.”
الآن، هي مهتمة بي.
لو لم يكن بفضل شيجرين، التي وصلت متأخرة، كنتُ سأنهي مأدبتي الخاصة على هذا الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جيليان سيفه. العديد من الأساليب ومضت في عقله. من بينها، اختار فن السيف الأكثر روعة وتعقيداً.
مع ظهورها، ارتفع مزاج قاعة المأدبة مرة أخرى. هؤلاء الذين تصرفوا كما لو كنت غير مرئي رأوني مجدداً وبدأوا يقتربون مني.
“هل خسر الأمير الثالث حقاً؟”
للدقة، يقتربون من شيجرين.
كانت هناك حرارة غريبة في عيونه.
“سموك شخص ممتع حقاً.” هي اتكأت قريبة مني وهمست.
حولتُ رأسي. العديد من الناس أومأوا عند كلمات مونبيلر. لم يشر أحد إلى كم هو قذر. كان الجميع يفكر في نفس الشيء مثله.
“لست هنا للمتعة.”
“أيها الأمير. سمعتُ أنه تمت خطبتك لجنية.”
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
***
كنت بحاجة لمكان لتسريع نموي وشحذ سيفي.
كان الأمير الثالث جيليان ليونبيرجر منزعجاً عندما سمع عن خطبة الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جيليان سيفه. العديد من الأساليب ومضت في عقله. من بينها، اختار فن السيف الأكثر روعة وتعقيداً.
“كسر زهرة فرسان الهيكل ليس كافياً؛ والآن، جنية؟!”
كان وجه الملكة شاحب. على أي حال، هي بدت قلقة من أنني سأتسبب بمشاكل.
في الأساس، لم يكن لديه نية لحضور هذه المأدبة. مع ذلك، بعد سماع الشائعات عن الجنيات، لم يستطع التحمل بعد الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواح أولئك الذين يديرون عيونهم بعيداً من أجل السلام الزائف سوف تفقد ضوءها تدريجياً.
انزلق إلى المأدبة غير مدعو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أتمكن من الوقوف ضد القوة التي كدستها لألف سنة.
اعتقد أن الخطيبة ستبدو امرأة جميلة، لكن مظهرها كان في الواقع يفوق ما تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هكذا تكون المأدبات حقاً؟ هذا مرهق للغاية.
التوت بطنه من الغيرة.
ثم بدأوا يفتحون أفواههم مجدداً.
بعد المأدبة، قام بشحذ سيفه. أراده أن يكون حاداً قدر الإمكان في المبارزة القادمة.
كنت أعلم أن من المستحيل تجاوز قوة وشدة جنية عالية كبيرة في فترة قصيرة من الوقت.
“هل ينبغي أن أجعله يبدو كالأحمق؟ أو ربما أقتله وأتظاهر أنه كان حادث…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأجواء لا تزال نفسها. كانت العيون الباردة للملك والنبلاء تحدق بي.
لا. القتل سيكون مشكلة. هو قرر أنه سيكون من الأفضل قطع رجولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل جيليان يفكر في كيفية التعامل مع الأمير الأول. كان ذلك مثل حمى استهلكته كل لحظة مارة.
ظل جيليان يفكر في كيفية التعامل مع الأمير الأول. كان ذلك مثل حمى استهلكته كل لحظة مارة.
إذا تركت المحادثة وبدأت بالتحرك إلى مكان آخر، تتشكل مجموعة مختلفة حولي مرة أخرى.
أراد أن يلحق به أكثر هزيمة مذلة ممكنة.
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
وربما بذلك، ستفسخ المرأة الجنية الخطبة معه وتختاره بدلا منه.
كل شيء كانت مهتمة به كان يلقى نفس النهاية.
هو ابتسم عند ذلك الوهم. التفكير في ذلك فقط كان ممتعاً.
“ااه، ماذا حدث؟”
ظل جيليان ينتظر قدوم ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤيتي لها تقطع أطراف أعدائها، وتشاهدهم بتعبيرات راضية وكأنها طفلة تسحب أجنحة يعسوب كانت لا تزال حية في ذاكرتي
كل يوم مار بدا كسنة؛ كل أسبوع بدا كعقد.
“سموك، الأمير الاول ليس على الطريق الملكي.”
أخيراً، جاء اليوم المبارزة.
استطعت الشعور بالعداء والازدراء من الجميع. أدركت أن لا أحد من النبلاء سيقف بجانبي على الإطلاق.
بينما حمل سيفه على كتفه، جالت عيونه وسط الحشد.
“هل حصلتم على العرض الذي تريدونه؟”
“ماذا؟ هل تنتظر أحد؟” سأله الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك!”
كان يبدو أن المرأة الجنية لم تأتي معه. تحطمت خطة جيليان في الفوز أمامها.
استطعت الشعور بالعداء والازدراء من الجميع. أدركت أن لا أحد من النبلاء سيقف بجانبي على الإطلاق.
هو جلب سيفه للأسفل وتنهد بشعور عميق من الخسارة.
“الأمير الأول غادر مع سعادته الكونت بالاهارد.”
“إذا لم تكن كذلك، فلنبدأ مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الماركيز. هل تعتقد أن خطيبة الأمير راقصة رخيصة ستأتي حسب رغبتك ونداءك؟”
إنه يندفع إلى دماره الخاص. ابتسم جيليان عند ذلك التفكير وأومأ.
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
خطى قائد فرسان البلاط الكونت شميلد شتوتغارت للأمام.
سأكون يقظاً هذه المرة. هو فكر. أنا لا أعلم كيف أصبت، لكنني لن أتعرض لضربة كتلك مجدداً.
كان الكونت موثِقاً عاماً تم إرساله بواسطة العائلة الملكية للإشراف على المبارزة ومنع أي ظروف غير محببة.
نظرتُ لأعلى المنصة.
“سموه الأمير الأول قد تحدى سموه الأمير الثالث كخصم له، هل ذلك صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غريزته تجاه الجنيات واضحة.
بدأ الكونت المراسم قبل المبارزة الرسمية.
“هاي!”
أومأ الأمير الأول بشكل عارض.
“الحرب تبدأ. المباراة تنتهي عندما لا يتمكن أحد الجانبين من المواصلة، عندما يعترف المرء بالهزيمة، أو عندما يحكم الموثق أن الانتصار والهزيمة لا يمكن تحديده. لابد أن يكون الفائز كريماً تجاه الخاسر، وعلى الخاسر ألا يتحدى حقوق الفائز.”
“سموه الأمير الثالث قد قبل التحدي مع سموه الأمير الأول، هل ذلك صحيح؟”
ضحكتُ على سؤال الخال.
“نعم.” أجاب جيليان بسرعة.
“كان ذلك مذهل…”
“يود الإثنان إثبات سيوفهما هنا، لكن واحد فقط سيحصل على ذلك. الاله سيختار واحداً بعين نزيهة، وأولئك المجتمعين في هذا المكان سيصبحون تلك العيون لتقرير الانتصار والهزيمة. بالتالي، حقيقة النتيجة تقبع وراء الكلمات. سموكم، هل تتفقان؟”
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
أومأ الأميران في نفس الوقت.
كان هذا سخيفاً حقاً، لكن في النهاية هدأتُ غضبي.
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
مع ذلك، لم يتحرك الخدم والمرافقين.
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
هز الخال رأسه.
“الحرب تبدأ. المباراة تنتهي عندما لا يتمكن أحد الجانبين من المواصلة، عندما يعترف المرء بالهزيمة، أو عندما يحكم الموثق أن الانتصار والهزيمة لا يمكن تحديده. لابد أن يكون الفائز كريماً تجاه الخاسر، وعلى الخاسر ألا يتحدى حقوق الفائز.”
كان جيليان مصعوقاً للحظات، ثم بدأت يتلعثم.
عندما سار الكونت للخلف، سار الأمير الاول للأمام في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أتمكن من الوقوف ضد القوة التي كدستها لألف سنة.
تقدم جيليان أيضاً.، رافعاً سيفه بترقب.
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
“سموكم، ارفعوا سيوفكم. رجاء، لا تدعوا هذه المعركة تؤذي نزاهة سموكم.”
مع ذلك، لم يتحرك الخدم والمرافقين.
أعلن الكونت بدء المبارزة أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نبرة مونبيلر متغطرسة كما لو كنت أمير دولة صغيرة غير مهم بالنسبة له.
ضحك جيليان نحو الأمير الأول.
عندما نظرت إلى وجوههم، اعتقدت أن ربما من هذا اليوم فصاعداً، سوف أعاني من الازدراء أكثر من السابق حتى. سيصبح من المستحيل الحصول على دعمهم.
“لقد جهزت جمهوراً كبيراً من أجل أخي، هل أعجبك؟”
سأكون يقظاً هذه المرة. هو فكر. أنا لا أعلم كيف أصبت، لكنني لن أتعرض لضربة كتلك مجدداً.
بما أن الوقت كان سريعاً بعد المأدبة، تمكن الأمير الثالث من دعوة عدد نبلاء أكبر حتى مما يتوقع. كان من المؤسف أن المرأة الجنية لم تحضر، لكن كان لا يزال أمر جيد أن يحرج الأمير الاول أمام هؤلاء الناس.
بدأ الماركيز بيليفيلد المرتعش بقيادة مونبيلر بعيداً.
لوى الأمير الأول رأسه وأخبره. “أنت تتحدث كثيراً جداً.”
ضحك جيليان نحو الأمير الأول.
تصلبت تعبيرات جيليان.
سقطت أفواه النبلاء مفتوحة كما لو كانوا يصرخون بصمت. كان جميع من في القاعة شاحباً.
“آمل أن تكون نفس الشيء عندما تنتهي المبارزة.” أضاف الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، هل أنت بخير؟”
رفع جيليان سيفه. العديد من الأساليب ومضت في عقله. من بينها، اختار فن السيف الأكثر روعة وتعقيداً.
“اللعنة على ذلك! تبا! تبا!!”
هو ضبط وضعيته، وعندما ثبت عيونه على شكل الأمير الأول، اندفع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل مونبيلر تحريك فمه البغيض.
كان زخمه حاداً مثل سيفه.
الآن، هي مهتمة بي.
لا يمكن أن يتم تدميره بواسطة شخص قد تعلم مهارات منخفضة المستوى مثل قلوب المانا.
كانت أحشاؤه تغلي. كان من المحرج السقوط هكذا أمام الجمهور الذي جمعه بنفسه.
ركل جيليان الأرض أسرع، لكن بشكل غريب، كان يبدو وأن خصمه يبتعد أكثر.
المهلة التي حصلتُ عليها من شيجرين ليست طويلة جداً. سأتزوجها حقاً. لا، على الأرجح، ستلتهمني حياً. لقد رأيتُ كيف دمرت الآخرين مرات لا تحصى.
فجأة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس، قبل أن أقطع ذلك اللسان.”
كودانجتانجتانج-!
“أردت اللعب معك لمزيد من الوقت، لكنني مشغول قليلاً.” لم يبدو صوت الأمير الأول مثل سخرية. لكن بدا معتذراً.
في عيون جيليان، تغيرت مواقع السماء والأرض مرات لا تحصى. شعر بألم شديد على صدره. كان هذا جنونياً. لم يمكنه أن يفهم لماذا كان يتدحرج على الأرض، أو لماذا كان الأمير الاول واقفاً عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. مهما كان يكرهني، لا ينبغي على الملك أن يسمح بحدوث هذا.
“أردت اللعب معك لمزيد من الوقت، لكنني مشغول قليلاً.” لم يبدو صوت الأمير الأول مثل سخرية. لكن بدا معتذراً.
كنت بحاجة لمكان لتسريع نموي وشحذ سيفي.
اقترب الكونت من جيليان في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلماته، صمت النبلاء الذين كانوا يتحدثون.
“سموك، هل أنت بخير؟”
ينبغي على الملك أن يتدخل عندما يتم إهانة أمير.
أراد جيليان أن يقول أنه كان بخير، وحاول النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كيف؟ لقد بدأ الأمير الأول بالتدرب قبل بضعة شهور فقط صحيح؟”
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
“هل خسر الأمير الثالث حقاً؟”
استطاع سماع صوت المتفرجين.
ضحكتُ على سؤال الخال.
“ااه، ماذا حدث؟”
ثم، ظهر السفير الإمبراطوري اللعين.
“هل تم إسقاطه؟”
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
نظر جيليان في عيون الكونت، التي بدت وكأنها تشفق عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سار الكونت للخلف، سار الأمير الاول للأمام في الحال.
“كموثق لهذه المبارزة، أقرر باسم الملك أن الأمير الثالث لا يمكنه مواصلة المبارزة بعد الآن.”
لكن كان لفترة فقط.
لا. مازال بإمكاني القتال.
كان هذا سخيفاً حقاً، لكن في النهاية هدأتُ غضبي.
مجدداً، لم تخرج الكلمات من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم إسقاطه؟”
“الفائز هو الأمير الأول!”
“أردت اللعب معك لمزيد من الوقت، لكنني مشغول قليلاً.” لم يبدو صوت الأمير الأول مثل سخرية. لكن بدا معتذراً.
مع سماعه لإعلان الكونت، بدأت عيونه تدور، وفي النهاية اسودت رؤيته.
“اللعنة على ذلك! تبا! تبا!!”
***
بعد المأدبة، سعينا وراء إذن من الملك للسفر إلى الشمال، ومباشرة بعد منحنا الإذن، أسرعنا خارج الطريق الملكي في الحال.
كان النبلاء الذين يشاهدون في حيرة من أمرهم.
“ليس هناك وقت للاسترخاء.” أخبرته.
لم يتوقع أحد أن الأمير الثالث، المشهور بفنون سيفه، سيتم إيساعه ضرباً بتلك السهولة.
تشنج الأمير الثالث قليلاً قبل أن يفقد وعيه تماماً.
لا. القتل سيكون مشكلة. هو قرر أنه سيكون من الأفضل قطع رجولته.
وقف الأمير الأول بهدوء، سيفه للأسفل. لم يحصل على الإثارة ولا الشعور بالانجاز اللذان ينبغي أن يحصل عليهما الفائز. بدلا من ذلك، كان يحدق في أخيه بوجه كئيب.
قال أحدهم ذلك. بدأ النبلاء بالمعارضة فيما بينهم.
ثم، رفع رأسه فجأة ونظر حوله.
“سموك شخص ممتع حقاً.” هي اتكأت قريبة مني وهمست.
“هل حصلتم على العرض الذي تريدونه؟”
كانت أحشاؤه تغلي. كان من المحرج السقوط هكذا أمام الجمهور الذي جمعه بنفسه.
شعر النبلاء بالترهيب حيث حدق الأمير الأول بهم بغضب. خفضوا رؤوسهم بشكل غريزي وتبادلوا نظرات قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم إسقاطه؟”
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
“سموكم، ارفعوا سيوفكم. رجاء، لا تدعوا هذه المعركة تؤذي نزاهة سموكم.”
لم يقل أحد كلمة حتى غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الأمير الأول بهدوء، سيفه للأسفل. لم يحصل على الإثارة ولا الشعور بالانجاز اللذان ينبغي أن يحصل عليهما الفائز. بدلا من ذلك، كان يحدق في أخيه بوجه كئيب.
ثم بدأوا يفتحون أفواههم مجدداً.
كانت هناك حرارة غريبة في عيونه.
“هل خسر الأمير الثالث حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرني أن أنشأ قوة خارج الطريق الملكي.
قال أحدهم ذلك. بدأ النبلاء بالمعارضة فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل جيليان يفكر في كيفية التعامل مع الأمير الأول. كان ذلك مثل حمى استهلكته كل لحظة مارة.
“لكن كيف؟”
عندما كنتُ سيفاً، كانت مكاناً أردت أن أكون فيه، لكن الان علمت أنها كانت متعبة وغير مريحة وليست ممتعة على الإطلاق.
“نعم، كيف؟ لقد بدأ الأمير الأول بالتدرب قبل بضعة شهور فقط صحيح؟”
“هل ينبغي أن أجعله يبدو كالأحمق؟ أو ربما أقتله وأتظاهر أنه كان حادث…”
“لقد تم إمساكه حين غرة! تم ضربه حتى قبل أن يتمكن من استخدام يديه!”
“إذا لم تكن كذلك، فلنبدأ مباشرة.”
“صحيح! كان هجوماً جباناً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سار الكونت للخلف، سار الأمير الاول للأمام في الحال.
بينما يشاهدهم، تحدث الكونت شميلد شتوتغارت بنبرة باردة.
“ليس هناك وقت للاسترخاء.” أخبرته.
“كمراقب وموثق لهذه المبارزة، سوف أحذركم. إذا كان هناك أحد هنا يلقي رأياً زائفاً عن اللعبة العادلة التي حدثت اليوم، فإنه يلقي الشكوك على شرفي.”
“لا أعلم. لا يسعني سوى التفكير بأنك في عجلة شديدة.”
عند كلماته، صمت النبلاء الذين كانوا يتحدثون.
كان النبلاء الذين يشاهدون في حيرة من أمرهم.
حدق الكونت في الاتجاه الذي اختفى فيه الأمير الأول.
“هل خسر الأمير الثالث حقاً؟”
“كان ذلك مذهل…”
كان هناك إعجاب في صوته.
بدأ الكونت المراسم قبل المبارزة الرسمية.
***
“لقد تم إمساكه حين غرة! تم ضربه حتى قبل أن يتمكن من استخدام يديه!”
استغرق الأمر يوم كامل قبل أن يستعيد جيليان وعيه.
لكن لم يأتي أحد.
هو رمش لبضعة لحظات، ثم صرخ بعدما أدرك ما حدث.
كان هذا سخيفاً حقاً، لكن في النهاية هدأتُ غضبي.
“اللعنة على ذلك! تبا! تبا!!”
“كسر زهرة فرسان الهيكل ليس كافياً؛ والآن، جنية؟!”
بدأ برمي أي شيء استطاعت يده الوصول إليه.
“يجب أن تغير ملابسك! اوه لا، أنا آسف حقاً. لم أكن أريد إيذاء جسدك الثمين!”
سامعين الهياج، هرع الناس إلى غرفته.
كان نفسه مثل وجه الملك. على الرغم من أن خطيبة ابنهم كانت تعامل كراقصة رخيصة، إلا أن تعبيراتهم كانت محرجة فحسب.
“سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهورها، ارتفع مزاج قاعة المأدبة مرة أخرى. هؤلاء الذين تصرفوا كما لو كنت غير مرئي رأوني مجدداً وبدأوا يقتربون مني.
كانت أحشاؤه تغلي. كان من المحرج السقوط هكذا أمام الجمهور الذي جمعه بنفسه.
ظهر ماركيز بيليفيلد. مثلما فعل من قبل، تعثر وسكب الخمر كما لو كان ثملاً.
“استعدوا! سوف أذهب إلى قصر الأمير الأول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل علينا المغادرة بهذه السرعة حقاً؟ لما العجلة؟”
عند كلمات جيليان، بدا الخدم غير مرتاحين وبدأوا ينظرون إلى الأسفل.
نظر النبلاء إليّ بعيون متوسلة، كما لو يريدوني أن أعتذر.
كان كما لو أنهم أرادوا قول شيء ما لكن لم يستطيعوا.
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
“ألم تسمعوني؟! سوف أذهب وأنافس مجدداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه لا، لقد ارتكبت غلطة هائلة! اعتذاراتي!” بدأ بيليفيلد بصنع ضجة وبدأ يمسح وجه مونبيلر بأكمامه. أطلق نظرة فاهمة تجاهي بينما يفعل.
سأكون يقظاً هذه المرة. هو فكر. أنا لا أعلم كيف أصبت، لكنني لن أتعرض لضربة كتلك مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموه الأمير الأول قد تحدى سموه الأمير الثالث كخصم له، هل ذلك صحيح؟”
القدرة الغير متوقعة للأمير الأول كانت مفاجئة، لكن إذا ركز جيداً، كان واثق أنه سيفوز. إن قوة خصمه تأتي من أداة قديمة تجمع المانا في القلب. لم يكن هناك سبب ليخسر إذا استخدم حلقات المانا.
أنا لم أكن أريد التعلق بأولئك الذين يتذللون لكلاب الإمبراطورية.
لابد من فعل هذا بسرعة. صر جيليان أسنانه.
أراد أن يلحق به أكثر هزيمة مذلة ممكنة.
مع ذلك، لم يتحرك الخدم والمرافقين.
“اااااه!”
“قلت أنني سأعود وأنتقم لشرفي! كم مرة علي إخباركم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أحد كلمة حتى غادر.
فارسه الخاص الذي كان في العادة سريعاً، تماطل قليلاً قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل جيليان يفكر في كيفية التعامل مع الأمير الأول. كان ذلك مثل حمى استهلكته كل لحظة مارة.
“سموك، الأمير الاول قد غادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعتقد أن الجنود والفرسان سيلائموني أكثر من النبلاء؟”
“ماذا؟ إلى أين سيذهب؟ ليس مسموح له الذهاب إلى مقاطعات المتعة خارج القصر!”
ينبغي على الملك أن يتدخل عندما يتم إهانة أمير.
“سموك، الأمير الاول ليس على الطريق الملكي.”
“لم أستطع الحضور بالأمس بسبب واجباتي، لكنني فوتت مشهداً جيداً حقاً.” هو قال، مع تعبيرات حزن زائفة.
كان جيليان مذهولاً عند كلمات الفارس.
لكن لم يأتي أحد.
“الأمير الأول غادر مع سعادته الكونت بالاهارد.”
“هل حصلتم على العرض الذي تريدونه؟”
“إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيليان مذهولاً عند كلمات الفارس.
“سمعت أنهم كانوا ذاهبين إلى الشمال، إلى حصن بالاهارد.”
“اااااه!”
كان جيليان مصعوقاً للحظات، ثم بدأت يتلعثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أتمكن من الوقوف ضد القوة التي كدستها لألف سنة.
“ل-لكن….أنا…”
مع سماعه لإعلان الكونت، بدأت عيونه تدور، وفي النهاية اسودت رؤيته.
حنى فارس البلاط رأسه لسيده ذو الأربعة عشر عاماً، الذي قد عاش حياة عقيمة.
“سموك.”
“اااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مونبيلر. كان وجهه أحمر ساخن.
بدأ جيليان بالصراخ ورمي الأشياء مرة أخرى.
استطاع سماع صوت المتفرجين.
***
عندما كنتُ سيفاً، كانت مكاناً أردت أن أكون فيه، لكن الان علمت أنها كانت متعبة وغير مريحة وليست ممتعة على الإطلاق.
“هل علينا المغادرة بهذه السرعة حقاً؟ لما العجلة؟”
فتح الكلب الإمبراطوري فمه مرة أخرى.
سألني الخال بينما ركضت خيولنا.
لا. مازال بإمكاني القتال.
“الطريق الملكي ليس مكاناً بعد الآن.”
بينما حمل سيفه على كتفه، جالت عيونه وسط الحشد.
في اللحظة التي رددتُ على مونبيلر، تغير الهواء حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن حزيناً.
استطعت الشعور بالعداء والازدراء من الجميع. أدركت أن لا أحد من النبلاء سيقف بجانبي على الإطلاق.
شعر النبلاء بالترهيب حيث حدق الأمير الأول بهم بغضب. خفضوا رؤوسهم بشكل غريزي وتبادلوا نظرات قلقة.
لم أكن حزيناً.
ثم، ظهر السفير الإمبراطوري اللعين.
أنا لم أكن أريد التعلق بأولئك الذين يتذللون لكلاب الإمبراطورية.
كان كما لو أنهم أرادوا قول شيء ما لكن لم يستطيعوا.
كان من الأفضل استثمار وقتي في شيء آخر بدلا من الانتباه لتلك المخلوقات المثيرة للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جيليان سيفه. العديد من الأساليب ومضت في عقله. من بينها، اختار فن السيف الأكثر روعة وتعقيداً.
“وهل هناك أي مكان سيلائمك؟”
عند كلمات جيليان، بدا الخدم غير مرتاحين وبدأوا ينظرون إلى الأسفل.
ضحكتُ على سؤال الخال.
ضحكتُ على سؤال الخال.
“ألا تعتقد أن الجنود والفرسان سيلائموني أكثر من النبلاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أنني سأعود وأنتقم لشرفي! كم مرة علي إخباركم؟!”
“إنهم ليسوا أكثر لمعاناً من النبلاء، لكنهم متحفظين أكثر بكثير. لن يكون من السهل الفوز بقلوبهم.”
“سمعت أنهم كانوا ذاهبين إلى الشمال، إلى حصن بالاهارد.”
“حسنا، إذا دحرجتُ الطين معهم، فسأحصل بالتأكيد على شيء لن أحصل عليه من النبلاء. ما الذي أنت قلق بشأنه؟”
لم يتوقع أحد أن الأمير الثالث، المشهور بفنون سيفه، سيتم إيساعه ضرباً بتلك السهولة. تشنج الأمير الثالث قليلاً قبل أن يفقد وعيه تماماً.
هز الخال رأسه.
“لكنك متسرع جداً. وإذا كنتَ في عجلة، ستبدأ بتفويت الأشياء. أليس هذا هو الوقت المناسب للسير بعناية، خطوة بخطوة؟”
“لا أعلم. لا يسعني سوى التفكير بأنك في عجلة شديدة.”
مكان يمكن أن تولد فيه موهون-سي.
كانت كلمات الخال منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل علينا المغادرة بهذه السرعة حقاً؟ لما العجلة؟”
بعد المأدبة، سعينا وراء إذن من الملك للسفر إلى الشمال، ومباشرة بعد منحنا الإذن، أسرعنا خارج الطريق الملكي في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهورها، ارتفع مزاج قاعة المأدبة مرة أخرى. هؤلاء الذين تصرفوا كما لو كنت غير مرئي رأوني مجدداً وبدأوا يقتربون مني.
“حتى الماركيز بيليفيد قال ذلك.” أخبرت الخال. “قال أنني لن أحصل على أي شيء في الطريق الملكي. لماذا سأضيع حياتي في البقاء هناك؟”
“وهل هناك أي مكان سيلائمك؟”
عندما انتهت المأدبة، جاء الماركيز بيليفيلد إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الماركيز. هل تعتقد أن خطيبة الأمير راقصة رخيصة ستأتي حسب رغبتك ونداءك؟”
لم يعبر عن دعمه مباشرةً، لكنه أعطاني نصيحة مفيدة نوعا ما.
فتح الكلب الإمبراطوري فمه مرة أخرى.
أخبرني أن أنشأ قوة خارج الطريق الملكي.
هز الخال رأسه.
“لكنك متسرع جداً. وإذا كنتَ في عجلة، ستبدأ بتفويت الأشياء. أليس هذا هو الوقت المناسب للسير بعناية، خطوة بخطوة؟”
لم تكن النظرة في عيون الملك صريحة كالنبلاء، لكن المشاعر المحتواة داخلها لم تكن بذلك الاختلاف عن الآخرين.
“ليس هناك وقت للاسترخاء.” أخبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جهزت جمهوراً كبيراً من أجل أخي، هل أعجبك؟”
لا يمكنه معرفة ذلك. المجنونة الأكثر رعباً في العالم كانت تطاردني.
“ماذا؟ هل تنتظر أحد؟” سأله الأمير الأول.
المهلة التي حصلتُ عليها من شيجرين ليست طويلة جداً. سأتزوجها حقاً. لا، على الأرجح، ستلتهمني حياً. لقد رأيتُ كيف دمرت الآخرين مرات لا تحصى.
مرهقاً، استدار مونبيلر وترك نفسه يقاد للخارج.
رؤيتي لها تقطع أطراف أعدائها، وتشاهدهم بتعبيرات راضية وكأنها طفلة تسحب أجنحة يعسوب كانت لا تزال حية في ذاكرتي
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
كل شيء كانت مهتمة به كان يلقى نفس النهاية.
أومأ الأمير الأول بشكل عارض.
الآن، هي مهتمة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل مونبيلر تحريك فمه البغيض.
لذا قبل أن ينفذ صبرها، كان عليّ أن أسرع وأبني قوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفائز هو الأمير الأول!”
كنت أعلم أن من المستحيل تجاوز قوة وشدة جنية عالية كبيرة في فترة قصيرة من الوقت.
كل شيء كانت مهتمة به كان يلقى نفس النهاية.
لن أتمكن من الوقوف ضد القوة التي كدستها لألف سنة.
عند ذهابهم، نظر الماركيز بيليفيلد نحوي مرة أخرى. كانت عيونه المتجعدة تحتوي على الكثير من التوبيخ.
إلا إذا وصلتُ للتفوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه لا، لقد ارتكبت غلطة هائلة! اعتذاراتي!” بدأ بيليفيلد بصنع ضجة وبدأ يمسح وجه مونبيلر بأكمامه. أطلق نظرة فاهمة تجاهي بينما يفعل.
كان من المستحيل الوصول لذلك في الطريق الملكي.
بدأ الكونت المراسم قبل المبارزة الرسمية.
السلام يجعل المرء ضعيفاً ويبلد سيفه.
“كمراقب وموثق لهذه المبارزة، سوف أحذركم. إذا كان هناك أحد هنا يلقي رأياً زائفاً عن اللعبة العادلة التي حدثت اليوم، فإنه يلقي الشكوك على شرفي.”
كنت بحاجة لمكان لتسريع نموي وشحذ سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤيتي لها تقطع أطراف أعدائها، وتشاهدهم بتعبيرات راضية وكأنها طفلة تسحب أجنحة يعسوب كانت لا تزال حية في ذاكرتي
مكان يُختبر فيه البشر إلى حدودهم القصوى.
شعر النبلاء بالترهيب حيث حدق الأمير الأول بهم بغضب. خفضوا رؤوسهم بشكل غريزي وتبادلوا نظرات قلقة.
مكان يمكن أن تولد فيه موهون-سي.
“حتى الماركيز بيليفيد قال ذلك.” أخبرت الخال. “قال أنني لن أحصل على أي شيء في الطريق الملكي. لماذا سأضيع حياتي في البقاء هناك؟”
المكان الذي ينبغي أن أكون فيه كان ساحة المعركة.
“هل حصلتم على العرض الذي تريدونه؟”
————————————————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
القدرة الغير متوقعة للأمير الأول كانت مفاجئة، لكن إذا ركز جيداً، كان واثق أنه سيفوز. إن قوة خصمه تأتي من أداة قديمة تجمع المانا في القلب. لم يكن هناك سبب ليخسر إذا استخدم حلقات المانا.
ركل جيليان الأرض أسرع، لكن بشكل غريب، كان يبدو وأن خصمه يبتعد أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
