بمجرد أن تواجه تساؤل، لن يعود يمقدورك العودة للماضي أبدا (1)
كان جميع الجنود على الجدران مصدومين من الرمح الذي مزق عبر دفاعاتنا مثل سكين عبر زبد. لم تركز أروين على الخرق مع ذلك. لكن بحثت عن الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاني فينسيت تقريره الأخير، مفيداً أن فيلق من الأوركس قد نصبوا مخيماً على بعد كيلومتر من القلعة. تم تقسيمه إلى مخيمين، كل واحد يحتوي على عشرين فرقة.
كان تحت كومة من الثلج أنها صادفته، قدماه بارزة للخارج، وإحداهما كانت تهتز بشكل خفيف. كانت يداي مخدرة من المعركة لكنني تحركت نحوها حيث أشارت بموقع الأمير. لم تنتظرني أروين. اندفعت نحو الأمير الشاب الذي تم إصابته بشكل واضح في المعركة. كانت يد الفتى تمتد كما لو يبحث عن أمه. كان الجلد على يده يتقشر إلى فتات.
‘بلرغغغ’. تقيأ الأمير دماً أصفر. كانت أصابعي على نبضه، والذي لراحتي، بدأ بالنبض بوتيرة عادية مرة أخرى.
“أميري!” صاحت أروين، أمسكت يده وحررته من الثلج. وصلتُ إليهم في الحال وتفقدت حالة الفتى. كان فكه بالكامل مغطى بالدماء، وكذلك جذعه العلوي. بدا وكأنه قد تقيأ الدم في المعركة.
***
كانت يده اليمنى، التي لا زالت ممسكة لسيفه، ملتوية بشكل مخيف لا يمكن وصفه سوى بأنه مؤلم.
شكلتُ إجابتي بصبر.
“جلالتك، ألا زلتَ معنا؟” سألتُ برفق بينما أنقر على جبهته. هو سعل للحظة. عندما ضغطت على خديه تسربت الرغاوي الدموية بين أصابعي.
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
أفسحت الطريق لأروين، التي بدأت بالتنفس في فم الأمير، انتظرته حتى يلتقط أنفاسه، ثم مرة أخرى ملأت رئتيه بالهواء.
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
‘بلرغغغ’. تقيأ الأمير دماً أصفر. كانت أصابعي على نبضه، والذي لراحتي، بدأ بالنبض بوتيرة عادية مرة أخرى.
كان عندما تبقى أروين وأديليا فقط في الغرفة أن سأل خالي ذلك السؤال الذي كان يشتعل بداخله.
استقرت أروين على الأرض. كانت راحتها واضحة. أنا أمسكتُ بيد الأمير آملاً تهدئته. كانت قفازاته ممزقة تماماً، وكانت هناك حفر كبيرة مقطعة في يديه المتقرحتين.
احتوى صوته على غضب عظيم، رغم الألم. رغبتُ بسؤاله عن تجاربه في المعركة، مع ذلك انزلق إلى عالم اللا وعي مرة أخرى. كانت همسته الأخيرة. “أروين…”
لقد مر الفتى المسكين بأوقات صعبة. عندما تركتُ يديه، أمسكتها أروين. كانت يداها صغيرة وناعمة، ليست ملائمة للإمساك بسيف من النظرة الأولى. كان الأمير يتنفس بثبات لكن كانت عيونه لا تزال مغلقة. بينما أنظر إلى وجهه، لم أرى أي علامة للشخص الحقير المتغطرس الذي نظر للأسفل على الجميع. هنا كان فتى بسيط، قد أعطى كل ما لديه للمعركة ضد الأوركس.
رأيتُ العديد من الوجوه الشاكة حول سريري.
هل كان دائماً بهذا القصر والصغر؟ ومضت أفكار كهذه في رأسي بينما أنظر لشكله المخرب. كانت تأملاتي هذه منعكسة كذلك على وجه أروين، حيث أدركت أنه لم يحصل بعد على حفل سن الرشد.
عند كلمات فينسينت، أومأ القادة. بدا أنهم يشاركون نفس اعتقاده.
اقترب فارس منا. “كيف حال جلالته؟” هو سأل، بطريقة بدت باردة لي. اقترب الفرسان الآخرين الذين قاتلوا معنا أيضاً، بعضهم يحمل خوذاته في يديه كإشارة للاحترام. لم أقدر سلوك الفارس الذي تحدث، مع ذلك أبقيتُ على صمتي. كان حينها أن استيقظ الأمير، ماسحاً فمه.
والآن كنت في السرير، كون جسدي قد تلقى الرسوم.
“جلالتك! أروين هنا من أجلك.” قلتُ وأنا أقف ببطء.
أومأت بشكل كئيب.
هو حاول قول شيء لكن لم يخرج من شفتيه سوى تنهيدة. بعد ذلك وضعت أروين أذنها بجانب فمه، تستمع لكلماته الهامسة.
“بفضل وقوفك الشجاع، تمكنا من إنقاذ حيوات اعتقدنا أننا فقدناها. القلعة بأكلمها ممتنة.”
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
قام اللوردات والقادة بكشف خريطة على الطاولة بجانبي. مخضرمي حرب الشتاء هؤلاء عرضوا تجاربهم بينما صاغوا خطط معركة. تم طلب مساهمتي من وقت لآخر وتم تقديرها بشكل كبير. كان على وجه الخال ابتسامة لطيفة وهو يراقب التقدمات، والتي استمرت لعدة ساعات.
وقفت أروين بينما تضبط سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صادف أنني سمعتُ كلماته الهامسة.
“أخبرني جلالته أن….أنه ينبغي علينا إنهاء هذا القتال.”
“اللعنة على كلاب الأوركس….لا شرف في عظامهم…..الأورك الوحيد الجيد هو أورك ميت.”
“إنه يرغب في التهام القطط الصغيرة أوك، شرف ييرادينجي القرف، ابن العاهرة، أوك عظيم ييرادينجي أوك ميت أيضاً.” تمكن الأمير من التفوه أخيراً.
أغلق الخال عيونه بإحكام، دخل في صمت متأمل.
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
“هتافاتكم سادعتنا في المعركة.” أخبرتُ مجموعة من الجوالة المخضرمين. المزيد من الاستحسان والتهاني أحاط بمجموعتنا بعدما قلتُ تلك الكلمات.
“الأمير يأمرنا بقتل الأوركس!” صاحت أروين في الرجال المتجمعين.
“اللعنة على كلاب الأوركس….لا شرف في عظامهم…..الأورك الوحيد الجيد هو أورك ميت.”
جهز الفرسان السيوف وهاجموا جماعة الأوركس المضطربين. كونهم فقدوا قائدهم، أداروا ذيولهم للهرب ببساطة. لم تكن تلك الوحوش الوضيعة نداً لفرسان قلعة الشتاء، وكانوا يعرفون ذلك. مع ذلك، كان حينها قام الأوركس الذين كانوا يهربون بالتحول بسرعة إلى الهجوم بينما رنت صيحة الحرب الجماعية نحو جدار القلعة ومنحدر الجبل.
كان جميع الجنود على الجدران مصدومين من الرمح الذي مزق عبر دفاعاتنا مثل سكين عبر زبد. لم تركز أروين على الخرق مع ذلك. لكن بحثت عن الأمير.
“خذوا أشياؤكم للداخل! اعتنوا بالجوالة!” صحتُ. كانت الحاجة للانسحاب واضحة لأكثر التلاميذ سذاجة في ساحة المعركة حتى.
“جلالتك، ألا زلتَ معنا؟” سألتُ برفق بينما أنقر على جبهته. هو سعل للحظة. عندما ضغطت على خديه تسربت الرغاوي الدموية بين أصابعي.
انفتحت البوابة، اندفع الجوالة للخارج لتحميل المصابين على الحمالات. قمنا بالانسحاب بتعجل، وأخيراً انغلقت الأبواب بصوت صاخب مرضي.
كانت يده اليمنى، التي لا زالت ممسكة لسيفه، ملتوية بشكل مخيف لا يمكن وصفه سوى بأنه مؤلم.
كانت الساحة بأكملها ممتلئة بضوضاء مبتهجة حيث اجتمع الجوالة حولنا.
“رغم السرعة التي خيموا بها، إلا أن بإمكاننا هزمهم.” لمع شكه على وجهه بينما يتحدث. هو تردد. “ماذا كان ذلك الرمح، والطاقة التي فاضت من الجبال؟” عندما سأل هذا، دخل الخال ولوردات الشتاء الآخرين الغرفة. استطعتُ رؤية أنهم كانوا يتشاركون نفس السؤال.
“أيها الملاعين! نحن أحياء بسببكم! ذلك الوحش كان ليمزق عبر الجدران بتعويذاته!”
***
“هتافاتكم سادعتنا في المعركة.” أخبرتُ مجموعة من الجوالة المخضرمين. المزيد من الاستحسان والتهاني أحاط بمجموعتنا بعدما قلتُ تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأتُ رداً عليه.
كانت قلعة الشتاء مكاناً غريباً حقاً. لقد مات العديد، ومع ذلك صدى صوت الفرح اللانهائي ضد الجدران.
سار الابن الاكبر للشتاء سيونغجو مع الحمالة، جملته الوحيدة جافة وعقلانية.
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
جاء الأمير عبر البوابات على حمالة.
“هل ذلك اللهب الأزرق هو قوة الموهون-سي الذي تحدثت عنه؟”
“إنه شخص ثمين! أسرعوا وخذوه للمعالجين!” أمرت أروين الناس الذين يحملوه.
كان يمكن أن أتصرف بلا شرف، طالباً من جوالة أن ينهي الأورك من بعيد قبل أن أقترب منه.
هي حدقت في شكل الأمير المثير للشفقة، والذي كانت إحدى ذراعيه في جبيرة بالفعل.
Ahmed Elgamal
صادف أنني سمعتُ كلماته الهامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صادف أنني سمعتُ كلماته الهامسة.
“اللعنة على كلاب الأوركس….لا شرف في عظامهم…..الأورك الوحيد الجيد هو أورك ميت.”
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
احتوى صوته على غضب عظيم، رغم الألم. رغبتُ بسؤاله عن تجاربه في المعركة، مع ذلك انزلق إلى عالم اللا وعي مرة أخرى. كانت همسته الأخيرة. “أروين…”
كان جميع الجنود على الجدران مصدومين من الرمح الذي مزق عبر دفاعاتنا مثل سكين عبر زبد. لم تركز أروين على الخرق مع ذلك. لكن بحثت عن الأمير.
سار الابن الاكبر للشتاء سيونغجو مع الحمالة، جملته الوحيدة جافة وعقلانية.
“إنه شخص ثمين! أسرعوا وخذوه للمعالجين!” أمرت أروين الناس الذين يحملوه.
“إنهم يحتفلون مبكراً جداً. هذه المعركة بعيدة كل البعد عن النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يدعى ملك الأوركس هذا؟” سألني فينسينت. أنا جلست، فتشت في رأسي بحثاً عن تلك المعرفة.
هو قدم العلم الدموي الذي كان للأورك القائد لفينسينت.
سار الابن الاكبر للشتاء سيونغجو مع الحمالة، جملته الوحيدة جافة وعقلانية.
“أعتقد أن هذا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا أشياؤكم للداخل! اعتنوا بالجوالة!” صحتُ. كانت الحاجة للانسحاب واضحة لأكثر التلاميذ سذاجة في ساحة المعركة حتى.
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
لقد مر الفتى المسكين بأوقات صعبة. عندما تركتُ يديه، أمسكتها أروين. كانت يداها صغيرة وناعمة، ليست ملائمة للإمساك بسيف من النظرة الأولى. كان الأمير يتنفس بثبات لكن كانت عيونه لا تزال مغلقة. بينما أنظر إلى وجهه، لم أرى أي علامة للشخص الحقير المتغطرس الذي نظر للأسفل على الجميع. هنا كان فتى بسيط، قد أعطى كل ما لديه للمعركة ضد الأوركس.
“اهدأي.” قلتُ لها. إدراك رد فعلها المبالغ به كان واضحاً على وجهها.
أومأت بشكل كئيب.
وصلت آثار المعركة لي الآن حيث تذوقتُ طعم الدم داخل فمي، وغلف الدوار رأسي وكاد أن يجبرني إلى الأرض.
“أخبرني، أي أورك سيتحدى كائن يمكنه قذف رمح من مسافة مستحيلة كتلك؟ حقيقة أن هذا الملك قد استيقظ للتو لا تهم. ما يهم هو مدى قوته.”
غسلتُ وجهي في حوض قريب. رأيتُ عيوني الحمراء في المياة. كانت هناك حفرة في جدران قلعة الشتاء. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لنرخي دفاعنا.
تلك اللحظة التي طعنت فيها سيفي في صدر الأورك كانت محروقة في عقلي. نظراتنا التي تلاقت، تجسسه على جوهري حتى النخاع.
***
والآن كنت في السرير، كون جسدي قد تلقى الرسوم.
تلك اللحظة التي طعنت فيها سيفي في صدر الأورك كانت محروقة في عقلي. نظراتنا التي تلاقت، تجسسه على جوهري حتى النخاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني جلالته أن….أنه ينبغي علينا إنهاء هذا القتال.”
كانت تجربة مختلفة تماماً عند المقارنة من النوايا الغامضة للجنية العالية الكبيرة، التي كانت كوان يين. لا، كانت تحديقته أكثر وحشية، روحه الشرسة لا تعرف أي هزيمة حتى في الموت. كان كما لو أنه كان عملاقاً، يحدق للأسفل في عالم مهيب لكن ضئيل. داخله كانت هناك شظية كائن أكبر، هذا ما عرفته. وهذا الكائن كان نفسه الذي حذرتني منه شيجرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صادف أنني سمعتُ كلماته الهامسة.
كلماته الأخيرة، التي هو فقط من سمعها، كانت ثناء لملكه، بدلا من أن تكون رثاء ضد البشرية أو توسل للرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأتُ رداً عليه.
بطريقة ما عرفتُ أن الملك كان يشاهد من خلال عيون خادمه النبيل عندما أنهيت حياته. لقد شعرتُ بغضبه الحاقد للتصرف الشائن حيث قام مجرد رجل بذبح أحد ألعابه.
وصلت آثار المعركة لي الآن حيث تذوقتُ طعم الدم داخل فمي، وغلف الدوار رأسي وكاد أن يجبرني إلى الأرض.
والآن كنت في السرير، كون جسدي قد تلقى الرسوم.
سار الابن الاكبر للشتاء سيونغجو مع الحمالة، جملته الوحيدة جافة وعقلانية.
كان يمكن أن أتصرف بلا شرف، طالباً من جوالة أن ينهي الأورك من بعيد قبل أن أقترب منه.
وقفت أروين بينما تضبط سيفها.
كانت إصاباتي نتائج سوء تقديري، وسبب كوني مرمياً على السرير مثل ضعيف ما.
“اللعنة على كلاب الأوركس….لا شرف في عظامهم…..الأورك الوحيد الجيد هو أورك ميت.”
“الأوركس الملاعين!” لعنت بصوت عالي، مع ذلك لم يرفع هذا مزاجي سوى قليلاً.
“أميري!” صاحت أروين، أمسكت يده وحررته من الثلج. وصلتُ إليهم في الحال وتفقدت حالة الفتى. كان فكه بالكامل مغطى بالدماء، وكذلك جذعه العلوي. بدا وكأنه قد تقيأ الدم في المعركة.
الحقيقة الواحدة المريحة التي كانت في صدري هي أن أدائي في المعركة كان في مستوى غير عادي.
ألقت أروين نظرة عليّ بينما أظهرت أديليا حيرتها.
“كيف تشعر الآن؟” سأل فينسينت حيث ظهر بجانب السرير.
كانت يده اليمنى، التي لا زالت ممسكة لسيفه، ملتوية بشكل مخيف لا يمكن وصفه سوى بأنه مؤلم.
“جسدي بالكامل يؤلمني. لكن أكثر ما يؤلم هو أن المعركة لم تنتهي بعد، وأنا في هذه الحالة بالفعل.” كان الغضب في نبرتي واضح، مع ذلك تمكن فينسينت من إظهار ابتسامة. ثم تلاشت ببطء من على وجهه حيث بدأ يحمر.
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
“بفضل وقوفك الشجاع، تمكنا من إنقاذ حيوات اعتقدنا أننا فقدناها. القلعة بأكلمها ممتنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاني فينسيت تقريره الأخير، مفيداً أن فيلق من الأوركس قد نصبوا مخيماً على بعد كيلومتر من القلعة. تم تقسيمه إلى مخيمين، كل واحد يحتوي على عشرين فرقة.
كان صوته صادقاً، لم يمكن سماع ولا شظية حتى من عدم إعجابه السابق. صراحته أحرجتني، لذا فركتُ أنفي ببساطة وأومأت.
أغلق الخال عيونه بإحكام، دخل في صمت متأمل.
أعطاني فينسيت تقريره الأخير، مفيداً أن فيلق من الأوركس قد نصبوا مخيماً على بعد كيلومتر من القلعة. تم تقسيمه إلى مخيمين، كل واحد يحتوي على عشرين فرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلعة الشتاء مكاناً غريباً حقاً. لقد مات العديد، ومع ذلك صدى صوت الفرح اللانهائي ضد الجدران.
“رغم السرعة التي خيموا بها، إلا أن بإمكاننا هزمهم.” لمع شكه على وجهه بينما يتحدث. هو تردد. “ماذا كان ذلك الرمح، والطاقة التي فاضت من الجبال؟” عندما سأل هذا، دخل الخال ولوردات الشتاء الآخرين الغرفة. استطعتُ رؤية أنهم كانوا يتشاركون نفس السؤال.
ضحكتُ بحرارة، لهذا السؤال الذي طال انتظاره كثيراً.
مع شرحي للأمور لهم، أدركتُ أنهم كانوا يعتقدون أن الأورك الذين قتلته كان الملك وليس مجرد قائد. حاولت تبسيط الوضع لهم.
ضحكتُ بحرارة، لهذا السؤال الذي طال انتظاره كثيراً.
“الملك الأوركي في الجبال قد استيقظ. قلعة الشتاء الآن هي الحدود بين مملكتنا ومملكة الأوركس. تلك الوحوش المجتمعة أمام الجدران هي مجرد طليعة، وسيتدفق المزيد والمزيد من جبالهم بعد.”
هو حاول قول شيء لكن لم يخرج من شفتيه سوى تنهيدة. بعد ذلك وضعت أروين أذنها بجانب فمه، تستمع لكلماته الهامسة.
رأيتُ العديد من الوجوه الشاكة حول سريري.
وقفت أروين بينما تضبط سيفها.
“حتى إذا كان ما يقوله جلالتك صحيحاً، فلماذا سيتبع الأوركس ملكاً قد استيقظ للتو؟ ألن يتبعوا قادتهم بدلا من ذلك؟”
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
عند كلمات فينسينت، أومأ القادة. بدا أنهم يشاركون نفس اعتقاده.
أومأت بشكل كئيب.
شكلتُ إجابتي بصبر.
“اهدأي.” قلتُ لها. إدراك رد فعلها المبالغ به كان واضحاً على وجهها.
“أخبرني، أي أورك سيتحدى كائن يمكنه قذف رمح من مسافة مستحيلة كتلك؟ حقيقة أن هذا الملك قد استيقظ للتو لا تهم. ما يهم هو مدى قوته.”
لقد مر الفتى المسكين بأوقات صعبة. عندما تركتُ يديه، أمسكتها أروين. كانت يداها صغيرة وناعمة، ليست ملائمة للإمساك بسيف من النظرة الأولى. كان الأمير يتنفس بثبات لكن كانت عيونه لا تزال مغلقة. بينما أنظر إلى وجهه، لم أرى أي علامة للشخص الحقير المتغطرس الذي نظر للأسفل على الجميع. هنا كان فتى بسيط، قد أعطى كل ما لديه للمعركة ضد الأوركس.
كان من الواضح أن القادة لا يزالوا يملكون شكوكهم، مع ذلك احترموا ملاحظاتي بدون جدال. كان هذا جديداً.
“الأوركس الملاعين!” لعنت بصوت عالي، مع ذلك لم يرفع هذا مزاجي سوى قليلاً.
“ماذا يدعى ملك الأوركس هذا؟” سألني فينسينت. أنا جلست، فتشت في رأسي بحثاً عن تلك المعرفة.
“كيف تشعر الآن؟” سأل فينسينت حيث ظهر بجانب السرير.
“الوورلورد.” قلت، لافظاً اسماً من 400 سنة مضت.
“أيها الملاعين! نحن أحياء بسببكم! ذلك الوحش كان ليمزق عبر الجدران بتعويذاته!”
بسماع التوتر في نبرتي، أصبحت وجوه بعض اللوردات شاحبة. لمحتُ عيون الخال. “تعتقد أن هذا صحيح، استيقاظ هذا الأورك؟”
“اهدأي.” قلتُ لها. إدراك رد فعلها المبالغ به كان واضحاً على وجهها.
أومأت بشكل كئيب.
تلك اللحظة التي طعنت فيها سيفي في صدر الأورك كانت محروقة في عقلي. نظراتنا التي تلاقت، تجسسه على جوهري حتى النخاع.
“علينا صنع استراتيجية للدفاع إذن.” هو أعلن بوضوح.
أغلق الخال عيونه بإحكام، دخل في صمت متأمل.
“يجب أن نطلب المساعدة بسرعة قدر الإمكان.”
بعد فترة، رفرفت عيونه مفتوحة. لم تكن نفس العيون القديمة المتبلدة التي اعتدتُ عليها، وكان صوته الآن منخفضاً وقوياً.
قام اللوردات والقادة بكشف خريطة على الطاولة بجانبي. مخضرمي حرب الشتاء هؤلاء عرضوا تجاربهم بينما صاغوا خطط معركة. تم طلب مساهمتي من وقت لآخر وتم تقديرها بشكل كبير. كان على وجه الخال ابتسامة لطيفة وهو يراقب التقدمات، والتي استمرت لعدة ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صادف أنني سمعتُ كلماته الهامسة.
كان عندما تبقى أروين وأديليا فقط في الغرفة أن سأل خالي ذلك السؤال الذي كان يشتعل بداخله.
ألقت أروين نظرة عليّ بينما أظهرت أديليا حيرتها.
“هل ذلك اللهب الأزرق هو قوة الموهون-سي الذي تحدثت عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو قدم العلم الدموي الذي كان للأورك القائد لفينسينت.
ألقت أروين نظرة عليّ بينما أظهرت أديليا حيرتها.
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
أومأتُ رداً عليه.
رأيتُ العديد من الوجوه الشاكة حول سريري.
أغلق الخال عيونه بإحكام، دخل في صمت متأمل.
والآن كنت في السرير، كون جسدي قد تلقى الرسوم.
بعد فترة، رفرفت عيونه مفتوحة. لم تكن نفس العيون القديمة المتبلدة التي اعتدتُ عليها، وكان صوته الآن منخفضاً وقوياً.
وقفت أروين بينما تضبط سيفها.
“هل تلك القوة مسموحة لفرسان جوري؟”
ضحكتُ بحرارة، لهذا السؤال الذي طال انتظاره كثيراً.
ضحكتُ بحرارة، لهذا السؤال الذي طال انتظاره كثيراً.
“اللعنة على كلاب الأوركس….لا شرف في عظامهم…..الأورك الوحيد الجيد هو أورك ميت.”
———————————————————————————————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو قدم العلم الدموي الذي كان للأورك القائد لفينسينت.
Ahmed Elgamal
“رغم السرعة التي خيموا بها، إلا أن بإمكاننا هزمهم.” لمع شكه على وجهه بينما يتحدث. هو تردد. “ماذا كان ذلك الرمح، والطاقة التي فاضت من الجبال؟” عندما سأل هذا، دخل الخال ولوردات الشتاء الآخرين الغرفة. استطعتُ رؤية أنهم كانوا يتشاركون نفس السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غسلتُ وجهي في حوض قريب. رأيتُ عيوني الحمراء في المياة. كانت هناك حفرة في جدران قلعة الشتاء. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لنرخي دفاعنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات