ليس واحداً، لكن العديد (1)
من بين الجنيات وحتى الوورلورد، كانت خطوات الأقدام والأفعال طبيعية للغاية. لا أحد يمكنه إيقافهم. لا أحد تجرأ على فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبتت افتراضاته أنها ليست سوى أوهام غبية.
“ما أولئك الحمقى الذين هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
كان لوردات وقادة الجيش المركزي مسحوقين من الهدير الهائل للوورلورد، ذلك الصوت الذي لم يسبق سماعه في هذا العصر. كانت المشكلة هي الجنود المهترئين. ربما كانوا قادرين على الدفاع عن الخط، لكن معنوياتهم كانت في الأرض.
لكنه لا ينبغي أن ينسى.
“الأوركس المدفوعين للخلف بواسطة التعزيزات الشمالية سيأتون من هذا الطريق. عندها، نحن نفتقد الأعداد لدفعهم للخلف مرة أخرى.”تحدث القائد للأمير الثاني. كان الرجال يصدون الأوركس بالكاد، لكن كان من الواضح أن الأوركس سيتم إبادتهم إذا تم تطبيق التكتيات الصحيحة.
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
مع ذلك، معرفة هذا لم تكن نفس الشيء كفعله. على وجه الخصوص عندما يتعلق الأمر بالحرب.
هدرتُ بشراسة نحو الملك الأحمق الغير كفء الذي كانت مؤخرته تجلس على عرش مصنوع من عظم التنين.
“اسحب الفارس الملكي والفرسان. سوف آخذ مكانهم ضد الوورلورد!” صاح الأمير الأول، كما لو كان يعلم مخاوفهم.
“لا تأبه بالشرف أبداً، إنه بلا فائدة.”
مع ذلك، كان من الصعب قبول أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
لقد كان فقط بعد أن قاد الكونت ريختر ليشتاين فرسانه ضد الأوركس أن دخل الوورلورد في المعركة. تردد الكونت قبل أن يسحب الفرسان من المعركة.
“للأمام، استعداد…..هجوم!”
في تلك اللحظة، وقفت الجنيات بجانب الأمير الأول، كما لو كانوا ينتظرون. كان تسعة عشر منهم فقط من قادوا طريق الأمير الأول عبر الجسر وعبر الكتلة الخضراء الهائلة. لقد قال بعض أن واحدة فقط من تلك الجنيات كانت تساوي تسعة عشر فارس معاً.
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
انسحب الفرسان لخطوط المعركة الأخرى. بدأ فرسان السلسلة الحديدية الحمراء بقطع الأوركس الذين يعبرون الجسر في الحال. كانت ساحة المعركة تصفى بسرعة.
كووووووو!
“تشكيلة المربع! للأمام!”
لم يكن وحيداً في هذا الخزي.
“هااا!”
“سوف تموت ميتة بائسة، مثل حشرة ضئيلة.”
تحرك الجنود للأمام.
جنون الأوركس تمكن بطريقة ما من إطفاء شعلة الأمل التي قد أضاءت في قلوب الرجال.
وقف ماكسميليان في المقدمة.
“لقد جاءت تلك اللحظة! ادفعوهم!” صاح القائد.
“للأمام، استعداد…..هجوم!”
لقد اعتقد أنه سيحطم عبر دفاعات الراينيثيس في لا وقت، كما فعل عدة مرات من قبل.
قاد أسلال العائلة الملكية من المقدمة، غير مباليين بالراحة وأي شيء آخر. اشتعلت شجاعة الجنود حيث انتشرت الروح القتالية إلى السماء مرة أخرى.
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الأوركس.
من وقت لآخر، مزقت الأسهم نحو الأوركس، قاطعةً نحو الرؤوس مباشرةً.
كووووووو!
“انظروا، إنهم جوالة بالاهارد!”
الأغرب بين كل شيء،
كان الرماة النخبة لبالاهارد قد شكلوا صفوفهم بالفعل وكانوا يطلقون المقذوفات الآن. سمع ماكسميليان أصوات كلماتهم وكأنها هلوسة. لقد جئنا. أنتم لستم وحدكم.
لكنه لا ينبغي أن ينسى.
“الصقور الحديدية! إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد أسلال العائلة الملكية من المقدمة، غير مباليين بالراحة وأي شيء آخر. اشتعلت شجاعة الجنود حيث انتشرت الروح القتالية إلى السماء مرة أخرى.
أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
في تلك اللحظة، ومضت ملايين الأفكار في عقلي. استهزاء بهذا الحاكم الأخضر المظلم والسخرية من نفسي، أنا الأحمق.
جنون الأوركس تمكن بطريقة ما من إطفاء شعلة الأمل التي قد أضاءت في قلوب الرجال.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
“الجنود لا يساعدون الفرسان!” أمكن سماع صياح ضابط.
كم كانت مقاومة البشر الضعفاء سخيفة!
مهما كانت الشراسة التي أبداها الفرسان في القتال، لم يظهر الخط الأمامي للمشاة أي نية للتقدم ومساعدتهم. كان الفرسان المتقدمين معزولين عن معسكرهم وكانوا يسحقون تحت فؤوس ورماح الأوركس. تم الإمساك ببعض الجنود المرهقين وسحبهم إلى معسكر العدو. لو استمرت الأمور بهذه الطريقة، كان سيموت جميع الفرسان قبل حتى أن تتشكل الصفوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
بووووووووو!
تظاهر بأنه فارس شاب وسيم بينما يقطع ساق أمامية لتنين.
رن صوت بوق الحرب.
أدرك ليشتاين الان من كان البطل الحقيقي وشعر بالحرج لحديثه عن الكونت بالاهارد السابق أمام النبلاء في بضعة مناسبات. وبخ ريختير ليشتاين نفسه على تغطرسه.
بوووووو ووووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجابت التعزيزات الشمالية على الجانب الآخر من الراينيثيس بالأغاني القتالية الثقيلة.
أدرك ليشتاين الان من كان البطل الحقيقي وشعر بالحرج لحديثه عن الكونت بالاهارد السابق أمام النبلاء في بضعة مناسبات. وبخ ريختير ليشتاين نفسه على تغطرسه.
اتسعت عيون الكونت ليشتاين والفرسان عندما رأوا الراية العسكرية المرفرفة.
في كل جانب من المعركة، تميزوا عن أي أحد آخر من مشاة أو رماة.
بوووووووووو!
“إنهم يتراجعون!”
مرة أخرى، رن بوق الحرب.
لقد حققتُ العديد من الأعمال العظيمة على مر العصور، لكن لا شيء منها كان ملكي حقاً.
ارتفع صوت الأغاني القتالية.
انسحب الفرسان لخطوط المعركة الأخرى. بدأ فرسان السلسلة الحديدية الحمراء بقطع الأوركس الذين يعبرون الجسر في الحال. كانت ساحة المعركة تصفى بسرعة.
جرررررر!
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
هدر الوورلورد.
منذ تلك اللحظة، بدأ وضع الحرب يتغير جذرياً.
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الأوركس.
الطاقة العظيمة الحمراء التي تدفقت حول رمحه، وتلك الحماسة الجبارة خاصته، ارتفعت للأعلى كما لو ستستهلك العالم بأكمله.
الأوركس الذين كانوا هائجين وناهمين عند قدوم الملك، كانت حواسهم مقموعة الان. غادر الجنون أعينهم. كانت عيونهم ممتلئة بالارتباك.
أو ذلك العرش المبجل؟
كووووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما لاحظته كان افتقاده لذراع. بينما أحدق في البقعة الفارغة تحت كتف الوورلورد، أتت الصورة لخالي إلى ذهني.
هدر الوورلورد مجدداً.
“ما أولئك الحمقى الذين هناك!”
كما لو ينتظر، أطلق الأمير الأول البوق مرة أخرى. صدمت الجنيات أنصال بعضهم البعض. أمكن سماع همهمات ونبرات واضحة فيها، خمد زئير الوورلورد، وانتعش صوت البوق إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كياني اللامع، تم رميي إلى الظلال، مثلما كان يتم رمي الجثث المتعفنة في القمامة.
منذ تلك اللحظة، بدأ وضع الحرب يتغير جذرياً.
“….فأنا مغتصب السلطة.”
تلاشى الجنون تماماً من عيون الأوركس.
حدق الوورلورد بي، بوجه متصلب كالحجر.
لم يعد بالإمكان رؤية تلك الوحوش الهائجة التي لا تخشى الموت بعد الان. في هذه اللحظة، إذا ضرب سهم أورك واحد، فسيهرب من حوله. كانت الفجوات تظهر في الجدار السميك للأوركس حيث بدأ البعض بالهرب بالفعل.
أنا الملك الذي لم يحصل على السلطة أبداً، ملك السيوف.
الأوركس في الصفوف الأمامية قاتلوا بشراسة، لكن من كانوا في الصفوف الثانية بدأوا ينظرون حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سيوف الجنيات اختراق الطاقات الحمراء المتشابكة، التي غطت الوحش كالدرع. الشيء الوحيد الذي تمكنوا من فعله كان قطع قماش ملابس الوورلورد.
“لقد جاءت تلك اللحظة! ادفعوهم!” صاح القائد.
“الصقور الحديدية! إطلاق!”
بدأ الفرسان والجنود الهجوم مباشرةً.
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
“المربع الأول، هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما لاحظته كان افتقاده لذراع. بينما أحدق في البقعة الفارغة تحت كتف الوورلورد، أتت الصورة لخالي إلى ذهني.
“هاااا!”
منذ تلك اللحظة، بدأ وضع الحرب يتغير جذرياً.
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
اندلعت أغنية الحرب الأسطورية في الأنحاء.
“إنهم يتراجعون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
حتى الان، كانت الصفوف البشرية هي ما تحطمت. وللمرة الأولى في المعركة، استجمع الجنود شجاعتهم، ملهمين بحقيقة أن صفوف الأوركس كانت تنهار. هرع المشاة للأمام بينما يدفعون الرماح.
“هاااا!”
“الفرسان!”
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
هدر الفرسان بصيحات الحرب حيث سحقوا في الصفوف الأمامية للأوركس. ركزوا على البقعة التي بدأ منها انهيار الصفوف. رقص الفرسان بدموية بينما سقط الأوركس بسرعة.
ووووش!
هز الكونت ليشتاين الدماء من نصله بينما ينسحب من القتال. كان من المستحيل عليه المواصلة لأن طاقات الوورلورد الحمراء قد غزت عميقاً في حلقاته. كان بحاجة للوقت للراحة واستعادة تدفق المانا خاصته.
كووووووو!
لحسن الحظ، تحول تيار المعركة للنقطة التي يستطيع فيها الفارس العجوز التراجع للخلف. لقد كان مستعداً للموت فقط قبل لحظات مضت. تغير كل شيء بسرعة هائلة. على ساحة المعركة هذه، بالقوى المريعة لوحش مثل الوورلورد، لم يكن بالإمكان التنبؤ بأي شيء بشكل مؤكد بعد وصول التعزيزات الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، رن بوق الحرب.
الأغرب بين كل شيء،
ضحك الكونت ليشتاين لعقم كل هذا حيث تبعت عيونه الأمير الأول.
كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
“هل أنت ملك لأنك تحكم، أم تحكم لأنك ملك؟” سألته.
درس الكونت ليشتاين المعركة بعد أن تراجع. بعد أن سحب الفرسان أيديهم من كل شيء، تحول الوحش الذي قلب تيار المعركة تماماً للقتال ضد الأمير الأول وتسعة عشرة من الجنيات. نفخ الأمير في بوقه بالمانا ثم انتقل بين الجنيات بينما يضرب نحو الأورك بسيفه.
كما لو ينتظر، أطلق الأمير الأول البوق مرة أخرى. صدمت الجنيات أنصال بعضهم البعض. أمكن سماع همهمات ونبرات واضحة فيها، خمد زئير الوورلورد، وانتعش صوت البوق إلى الحياة.
ذلك أحمق شجاع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضبي موجهاً نحو الوورلورد الذي أخذ ما كان عزيزاً لي.
لما لم يوقفه أحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدروعهم، وقفوا أصلب من أي مشاة ثقيلة في الجيش المركزي.
ضحك الكونت ليشتاين لعقم كل هذا حيث تبعت عيونه الأمير الأول.
هدر الفرسان بصيحات الحرب حيث سحقوا في الصفوف الأمامية للأوركس. ركزوا على البقعة التي بدأ منها انهيار الصفوف. رقص الفرسان بدموية بينما سقط الأوركس بسرعة.
لم تستطع سيوف الجنيات اختراق الطاقات الحمراء المتشابكة، التي غطت الوحش كالدرع. الشيء الوحيد الذي تمكنوا من فعله كان قطع قماش ملابس الوورلورد.
كنت مبهوراً أن الخال، الذي تم تركه في الخلف أثناء الهرب، لم يكن عبثاً، وأنه نجح في حصد ذراع ملك الأوركس.
فقط سيف الأمير الأول هو ما اجتاح الطاقة الحمراء بعيداً، حيث سجل قطعاً عميقاً في لحم الأورك.
“إنهم يتراجعون!”
كان الوورلورد نفسه مدركاً لمن كان عدوه الحقيقي. كان مركزاً على نصل واحد أكثر بكثير من التسعة عشر الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوحش الهائل مغطى بدمائه الخاصة، كان يحدق بي والموت في عيونه. المشاعر التي تعمقت في عيونه كانت مألوفة بشكل مفاجئ لي.
كافح ليشتاين لتصديق ذلك، على الرغم من أنه كان يرى بعينيه هاتين. حتى بنصل الهالة خاصته، لم يتمكن من إلحاق أي ضرر بالوورلورد، وكان جميع الفرسان النخبة عاجزين عن اخترق الطاقة الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
لكن الان، كان فتى لم يحظى حتى بمراسم البلوغ يحقق شيئا لم يتمكن أحد من فعله.
بوووووو ووووووو!
لا، للحديث بدقة. ليس أنه لم يتمكن أحد من فعل ذلك.
“للأمام، استعداد…..هجوم!”
الكونت بالاهارد السابق قد فاق مجرد اختراق ذلك الحاجز الأحمر، متقدماً لانتزاع إحدى ذراعيه بشكل نظيف. لوحده، بدون أي مساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت بوق الحرب.
أدرك ليشتاين الان من كان البطل الحقيقي وشعر بالحرج لحديثه عن الكونت بالاهارد السابق أمام النبلاء في بضعة مناسبات. وبخ ريختير ليشتاين نفسه على تغطرسه.
الكره الذي كنت أحمله في قلبي لم يكن ملكي وحدي، تماما مثلما لم تكن هذه المعركة بيننا نحن الاثنان فقط.
لم يكن وحيداً في هذا الخزي.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
لطالما كان الكونت برادنبرج فخوراً للغاية برماة الصقور الحديدية خاصته، معتقداً أنهم أعلى من رماة بالاهارد العجزة العاديين.
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
أثبتت افتراضاته أنها ليست سوى أوهام غبية.
لا يوجد شيء ليس بمقعد لي.”
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
“هجوم! هجوم!”
في كل جانب من المعركة، تميزوا عن أي أحد آخر من مشاة أو رماة.
ذلك أحمق شجاع ما.
عندما أطلقوا أسهمهم، كانوا قناصين بارعين يضربون أهدافاً مستحيلة بالنسبة لرماة الصقور الحديدية.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
عندما يضربوا بالسكاكين، كانوا أكثر رشاقة وشراسة من العديد من السيافين.
حدق الوورلورد بي، ثم تحدث أخيراً.
بدروعهم، وقفوا أصلب من أي مشاة ثقيلة في الجيش المركزي.
“….فأنا مغتصب السلطة.”
كانت معنوياتهم في السماء. لم يترنح أي أحد من الجوالة منذ الانضمام للمعركة. كان نفس الأمر للفرسان الشماليين، الذين كانوا كذلك أقل من المائة. مع ذلك، استمروا في تشجيع الجنود بأغانيهم القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول اللهب المتجمد لنصلي إلى وهج أزرق مظلم، ذلك النوع من الزرقة الذي يمكن رؤيته حائماً في أعماق المحيط.
وهناك، في منتصف كل ذلك، كان الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، للحديث بدقة. ليس أنه لم يتمكن أحد من فعل ذلك.
لم يستطع ريختير ليشتاين تخمين ماذا بحق الجحيم يدور في رأس الأمير الأول. حتى في منتصف مقاتلة وحش كهذا، كان ينفخ بوق الحرب خاصته كلما سنحت الفرصة.
“قطعت الحراشف من تنين،
الشيء الوحيد المؤكد،
في ذلك العالم، استطعتُ فقط رؤية خط أزرق مظلم خافت، وقد قطع نحو طاقة الوورلورد الحمراء.
كان أن في كل مرة يرن ذلك البوق، تهتز الرايات الشمالية استجابة له.
الأغرب بين كل شيء،
مع رفرفة الرايات نحو السماء، قاتل رجال الشمال بقوة أكبر حتى، وأصبح الأوركس أقل وأقل وحشية.
هاجم الفرسان الذين يقودهم كيون ليتشيم تحت وابل الصلب الساقط
كان الأوركس أشبه بجنود مهزومين، يتأوهون بينما تتدفق الدماء من أجسادهم.
“الرماحين السود هنا!” صاح أحدهم.
كان المتبقي هو جعل أولئك الأوركس يدفعون ثمن كل قطرة سفكوها من الدماء.
هدر الفرسان بصيحات الحرب حيث سحقوا في الصفوف الأمامية للأوركس. ركزوا على البقعة التي بدأ منها انهيار الصفوف. رقص الفرسان بدموية بينما سقط الأوركس بسرعة.
***
مع رفرفة الرايات نحو السماء، قاتل رجال الشمال بقوة أكبر حتى، وأصبح الأوركس أقل وأقل وحشية.
أول ما لاحظته كان افتقاده لذراع. بينما أحدق في البقعة الفارغة تحت كتف الوورلورد، أتت الصورة لخالي إلى ذهني.
كان المتبقي هو جعل أولئك الأوركس يدفعون ثمن كل قطرة سفكوها من الدماء.
تظاهر بأنه فارس شاب وسيم بينما يقطع ساق أمامية لتنين.
جرررررر!
كنت مبهوراً أن الخال، الذي تم تركه في الخلف أثناء الهرب، لم يكن عبثاً، وأنه نجح في حصد ذراع ملك الأوركس.
اللهب الذي كان يشتعل على الشفق كاد يتجمد.
على الجانب الآخر، كنتُ مرتاحاً أنه ترك لي حصتي.
كان الوورلورد نفسه مدركاً لمن كان عدوه الحقيقي. كان مركزاً على نصل واحد أكثر بكثير من التسعة عشر الآخرين.
هدر الوورلورد بعدم راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد أسلال العائلة الملكية من المقدمة، غير مباليين بالراحة وأي شيء آخر. اشتعلت شجاعة الجنود حيث انتشرت الروح القتالية إلى السماء مرة أخرى.
كان الوحش الهائل مغطى بدمائه الخاصة، كان يحدق بي والموت في عيونه. المشاعر التي تعمقت في عيونه كانت مألوفة بشكل مفاجئ لي.
هدر الوورلورد مجدداً.
ذلك كان شعور الفقدان والغضب – شعور الخسارة العظيمة بسبب الغطرسة كان واحداً أعرفه جيداً. كان كما لو كنتُ أنظر إلى مرآة.
استجابت التعزيزات الشمالية على الجانب الآخر من الراينيثيس بالأغاني القتالية الثقيلة.
كان قلب هذا الوحش وروحي الخاصة متشابهين للغاية. كان ذلك مضحك. حتى أننا تشاركنا نفس نية القتل لتمزيق بعضنا البعض إرباً. كان الفارق الوحيد بين كلينا أنه كان يرى لقاءنا وكأنه صدفة، بينما كنتُ أعلم أنه كان واجهة محتومة من مصيري الذي قادني إلى هنا.
“إذا لم يكن لديك تابعين، فهل لا زلتَ ملكاً؟”
“هل أنت ملك لأنك تحكم، أم تحكم لأنك ملك؟” سألته.
كان الرماة النخبة لبالاهارد قد شكلوا صفوفهم بالفعل وكانوا يطلقون المقذوفات الآن. سمع ماكسميليان أصوات كلماتهم وكأنها هلوسة. لقد جئنا. أنتم لستم وحدكم.
هو نخر فقط وفجر الهواء أمامه برمحه. كان وجهه غير مبالي بأي من أسئلتي.
كانت الجنيات تهمم بأغانيهم طوال هذا الوقت، مع ذلك توقفوا عن ذلك الان. رقصاتهم التي كانت تتدفق مثل المياة فوق الصخور اهتزت وترنحت. تراجعت الجنيات للخلف.
“اه، أعلم أن السؤال يبدو صعباً.”
كافح ليشتاين لتصديق ذلك، على الرغم من أنه كان يرى بعينيه هاتين. حتى بنصل الهالة خاصته، لم يتمكن من إلحاق أي ضرر بالوورلورد، وكان جميع الفرسان النخبة عاجزين عن اخترق الطاقة الحمراء.
سألتُه بطريقة أخرى.
هدر الوورلورد بعدم راحة.
“إذا لم يكن لديك تابعين، فهل لا زلتَ ملكاً؟”
الأوركس في الصفوف الأمامية قاتلوا بشراسة، لكن من كانوا في الصفوف الثانية بدأوا ينظرون حولهم.
كان الوورلورد يتنفس بشكل منخفض الان، رمحه في وضع الاستعداد بينما ينظر إلى ساحة المعركة. اتبعتُ نظرته ورأيتُ ما رأى.
أو ذلك العرش المبجل؟
رأى بشراً بمعنويات متجددة يدفعون الأوركس للخلف بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبتت افتراضاته أنها ليست سوى أوهام غبية.
رأى العباءات المرفرفة للجنيات وهم يساعدون الجيش البشري.
“‘إذا كنت الملك….”
رأى الجيش البشري الآخر الذي هاجم بشراسة وبشكل مفاجئ، ورأى انقضاضهم الوحشي على الأوركس.
كووووووو!
قواته الخاصة كان يتم إبادتها من جميع الجوانب.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
حدق الوورلورد بي، بوجه متصلب كالحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوحش الهائل مغطى بدمائه الخاصة، كان يحدق بي والموت في عيونه. المشاعر التي تعمقت في عيونه كانت مألوفة بشكل مفاجئ لي.
بدا أنه أدرك الان فقط ما كنتُ أحاول فعله، لكن كان الوقت متأخراً بالفعل.
“هجوم! هجوم!”
لقد كان متغطرساً وواثقاً بشكل مفرط، معمياً بسلسلة الانتصارات التي ظفر بها.
فقط سيف الأمير الأول هو ما اجتاح الطاقة الحمراء بعيداً، حيث سجل قطعاً عميقاً في لحم الأورك.
كم كانت مقاومة البشر الضعفاء سخيفة!
هدر الوورلورد بعدم راحة.
كان الأمر يستحق معرفة ذلك. حظى بإثارة القدرة على الدوس على البشر وقلاعهم ومدنهم. كان تحقيق طموحه في تأسيس مملكة جديدة في الأرض الجنوبية يكاد يكون في المتناول.
مع ذلك، لم تكن لدي نية الان لأفقدهم بعجز كما حدث في الماضي.
لقد اعتقد أنه سيحطم عبر دفاعات الراينيثيس في لا وقت، كما فعل عدة مرات من قبل.
هدر الفرسان بصيحات الحرب حيث سحقوا في الصفوف الأمامية للأوركس. ركزوا على البقعة التي بدأ منها انهيار الصفوف. رقص الفرسان بدموية بينما سقط الأوركس بسرعة.
لم يشك الوورلورد أبداً أن قواتي ستسحق في مؤخرته وتذيب آماله مثل ثلوج حائمة.
حدق الوورلورد بي، بوجه متصلب كالحجر.
“ماذا الان، ألم تعد ملكاً؟” سألته مرة أخرى.
ذلك أحمق شجاع ما.
حدق الوورلورد بي، ثم تحدث أخيراً.
لقد حققتُ العديد من الأعمال العظيمة على مر العصور، لكن لا شيء منها كان ملكي حقاً.
[لقد كنتُ ملك الملوك منذ ولدت. وسأكون كذلك دائماً.]
“هااا!”
كان أول صوت يصنعه ليس هديراً.
سألتُه بطريقة أخرى.
[هذا هو المصير الذي منحته.] تحدث بصوت عميق. [أنا مازلت الملك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرسان!”
ضحكتُ فحسب.
كان قلب هذا الوحش وروحي الخاصة متشابهين للغاية. كان ذلك مضحك. حتى أننا تشاركنا نفس نية القتل لتمزيق بعضنا البعض إرباً. كان الفارق الوحيد بين كلينا أنه كان يرى لقاءنا وكأنه صدفة، بينما كنتُ أعلم أنه كان واجهة محتومة من مصيري الذي قادني إلى هنا.
“‘إذا كنت الملك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم أكن هناك، كان ذلك الهجوم الطائش ليكون عابراً، وكان الوورلورد ليحصدهم جميعاً في بضعة ثواني.
في تلك اللحظة، ومضت ملايين الأفكار في عقلي. استهزاء بهذا الحاكم الأخضر المظلم والسخرية من نفسي، أنا الأحمق.
“ما أولئك الحمقى الذين هناك!”
لقد حققتُ العديد من الأعمال العظيمة على مر العصور، لكن لا شيء منها كان ملكي حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
أنا الملك الذي لم يحصل على السلطة أبداً، ملك السيوف.
في ذلك العالم، استطعتُ فقط رؤية خط أزرق مظلم خافت، وقد قطع نحو طاقة الوورلورد الحمراء.
بعد كياني اللامع، تم رميي إلى الظلال، مثلما كان يتم رمي الجثث المتعفنة في القمامة.
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
الان فقط وأنني أصبحت رجلاً أحمق، أنني رغبت في استعادة مجدي.
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
“….فأنا مغتصب السلطة.”
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
هدرتُ بشراسة نحو الملك الأحمق الغير كفء الذي كانت مؤخرته تجلس على عرش مصنوع من عظم التنين.
ووووش!
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
لحسن الحظ، تحول تيار المعركة للنقطة التي يستطيع فيها الفارس العجوز التراجع للخلف. لقد كان مستعداً للموت فقط قبل لحظات مضت. تغير كل شيء بسرعة هائلة. على ساحة المعركة هذه، بالقوى المريعة لوحش مثل الوورلورد، لم يكن بالإمكان التنبؤ بأي شيء بشكل مؤكد بعد وصول التعزيزات الشمالية.
كان غضبي موجهاً نحو الوورلورد الذي أخذ ما كان عزيزاً لي.
هدرتُ بشراسة نحو الملك الأحمق الغير كفء الذي كانت مؤخرته تجلس على عرش مصنوع من عظم التنين.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
كانت الجنيات تهمم بأغانيهم طوال هذا الوقت، مع ذلك توقفوا عن ذلك الان. رقصاتهم التي كانت تتدفق مثل المياة فوق الصخور اهتزت وترنحت. تراجعت الجنيات للخلف.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
اه، لقد مر وقت طويل بالفعل.
أو ذلك العرش المبجل؟
على الجانب الآخر، كنتُ مرتاحاً أنه ترك لي حصتي.
لا يوجد شيء ليس بمقعد لي.”
اندلعت أغنية الحرب الأسطورية في الأنحاء.
ذلك الإدراك، وهذه القصيدة، قد نشات بداخلي بينما حملت العربة جسدي المهترئ وعقلي المحطم.
“هجوم! هجوم!”
كانت أول قصيدة صنعتها من الكراهية، وليس من الكرما.
رأى بشراً بمعنويات متجددة يدفعون الأوركس للخلف بقوة.
“لا تأبه بالشرف أبداً، إنه بلا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهب الذي كان يشتعل على الشفق كاد يتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نغني [قصيدة التنين الحقيقي]!”
“سوف تموت ميتة بائسة، مثل حشرة ضئيلة.”
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
تحول اللهب المتجمد لنصلي إلى وهج أزرق مظلم، ذلك النوع من الزرقة الذي يمكن رؤيته حائماً في أعماق المحيط.
لا يوجد شيء ليس بمقعد لي.”
كووووووووووووووو!
هز الكونت ليشتاين الدماء من نصله بينما ينسحب من القتال. كان من المستحيل عليه المواصلة لأن طاقات الوورلورد الحمراء قد غزت عميقاً في حلقاته. كان بحاجة للوقت للراحة واستعادة تدفق المانا خاصته.
هدر الوورلورد بشراسة.
كان لوردات وقادة الجيش المركزي مسحوقين من الهدير الهائل للوورلورد، ذلك الصوت الذي لم يسبق سماعه في هذا العصر. كانت المشكلة هي الجنود المهترئين. ربما كانوا قادرين على الدفاع عن الخط، لكن معنوياتهم كانت في الأرض.
الطاقة العظيمة الحمراء التي تدفقت حول رمحه، وتلك الحماسة الجبارة خاصته، ارتفعت للأعلى كما لو ستستهلك العالم بأكمله.
لقد كان فقط بعد أن قاد الكونت ريختر ليشتاين فرسانه ضد الأوركس أن دخل الوورلورد في المعركة. تردد الكونت قبل أن يسحب الفرسان من المعركة.
كانت الجنيات تهمم بأغانيهم طوال هذا الوقت، مع ذلك توقفوا عن ذلك الان. رقصاتهم التي كانت تتدفق مثل المياة فوق الصخور اهتزت وترنحت. تراجعت الجنيات للخلف.
سألتُه بطريقة أخرى.
في تلك اللحظة، ركزتُ نفسي على البرودة التي تسارعت في جسدي. بدا وكأنه تم تجميدي من أعمق أعماق روحي حتى حافة أطراف أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول اللهب المتجمد لنصلي إلى وهج أزرق مظلم، ذلك النوع من الزرقة الذي يمكن رؤيته حائماً في أعماق المحيط.
اه، لقد مر وقت طويل بالفعل.
ذلك كان شعور الفقدان والغضب – شعور الخسارة العظيمة بسبب الغطرسة كان واحداً أعرفه جيداً. كان كما لو كنتُ أنظر إلى مرآة.
كان فقط الان أنني شعرتُ وأنني مكتمل. كانت هذه البرودة المطلقة قريبة جداً من جوهري الحقيقي.
عندما يضربوا بالسكاكين، كانوا أكثر رشاقة وشراسة من العديد من السيافين.
لقد ولدتُ في أكثر ترب هذا العالم ظلمة وبرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرسان!”
كووووووووو!
بووووووووو!
حلقت موجات حماسة الوورلورد الحمراء نحوي، ونحوي أنا فقط.
استجابت التعزيزات الشمالية على الجانب الآخر من الراينيثيس بالأغاني القتالية الثقيلة.
كان هجومه منبعه اليأس، كما لو أن قتلي وحدي سوف ينهي هذه المعركة وسيحميه من الدمار.
هدر الوورلورد مجدداً.
لكنه لا ينبغي أن ينسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضبي موجهاً نحو الوورلورد الذي أخذ ما كان عزيزاً لي.
الكره الذي كنت أحمله في قلبي لم يكن ملكي وحدي، تماما مثلما لم تكن هذه المعركة بيننا نحن الاثنان فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرسان!”
ووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت بوق الحرب.
كان هناك صوت حاد رن عبر النهر. كانت مقذوفة مطلقة من الخطوط الدفاعية بواسطة سلاح حصار مثبت.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
“الرماحين السود هنا!” صاح أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
هاجم الفرسان الذين يقودهم كيون ليتشيم تحت وابل الصلب الساقط
لحسن الحظ، تحول تيار المعركة للنقطة التي يستطيع فيها الفارس العجوز التراجع للخلف. لقد كان مستعداً للموت فقط قبل لحظات مضت. تغير كل شيء بسرعة هائلة. على ساحة المعركة هذه، بالقوى المريعة لوحش مثل الوورلورد، لم يكن بالإمكان التنبؤ بأي شيء بشكل مؤكد بعد وصول التعزيزات الشمالية.
“هجوم! هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت حاد رن عبر النهر. كانت مقذوفة مطلقة من الخطوط الدفاعية بواسطة سلاح حصار مثبت.
قطع الرماحين السود في الطاقة الحمراء حيث ركزوا المانا على أنصال الرماح.
الكونت بالاهارد السابق قد فاق مجرد اختراق ذلك الحاجز الأحمر، متقدماً لانتزاع إحدى ذراعيه بشكل نظيف. لوحده، بدون أي مساعدة.
لو لم أكن هناك، كان ذلك الهجوم الطائش ليكون عابراً، وكان الوورلورد ليحصدهم جميعاً في بضعة ثواني.
من وقت لآخر، مزقت الأسهم نحو الأوركس، قاطعةً نحو الرؤوس مباشرةً.
مع ذلك، لم تكن لدي نية الان لأفقدهم بعجز كما حدث في الماضي.
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
“قطعت الحراشف من تنين،
لم يستطع ريختير ليشتاين تخمين ماذا بحق الجحيم يدور في رأس الأمير الأول. حتى في منتصف مقاتلة وحش كهذا، كان ينفخ بوق الحرب خاصته كلما سنحت الفرصة.
تنين لم يمكن قطعه بواسطة أي سيف،
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الأوركس.
وشربتُ دماءه الساخنة.”
بوووووو ووووووو!
“نحن نغني [قصيدة التنين الحقيقي]!”
هدر الفرسان بصيحات الحرب حيث سحقوا في الصفوف الأمامية للأوركس. ركزوا على البقعة التي بدأ منها انهيار الصفوف. رقص الفرسان بدموية بينما سقط الأوركس بسرعة.
اندلعت أغنية الحرب الأسطورية في الأنحاء.
لحسن الحظ، تحول تيار المعركة للنقطة التي يستطيع فيها الفارس العجوز التراجع للخلف. لقد كان مستعداً للموت فقط قبل لحظات مضت. تغير كل شيء بسرعة هائلة. على ساحة المعركة هذه، بالقوى المريعة لوحش مثل الوورلورد، لم يكن بالإمكان التنبؤ بأي شيء بشكل مؤكد بعد وصول التعزيزات الشمالية.
أصبح عالمي بأكمله ضبابياً مظلماً، وشعرتُ فقط بألم تمزق قلبي وتناثر روحي.
ضحك الكونت ليشتاين لعقم كل هذا حيث تبعت عيونه الأمير الأول.
في ذلك العالم، استطعتُ فقط رؤية خط أزرق مظلم خافت، وقد قطع نحو طاقة الوورلورد الحمراء.
مع ذلك، معرفة هذا لم تكن نفس الشيء كفعله. على وجه الخصوص عندما يتعلق الأمر بالحرب.
ثم، انقسم البحر الأحمر أمامي.
هو نخر فقط وفجر الهواء أمامه برمحه. كان وجهه غير مبالي بأي من أسئلتي.
حدق الوورلورد بي، بوجه متصلب كالحجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
