جيش يوكشيون 2
وجّه كيون نظره نحو جبال ‘حافة النصل’ أثناء الدوس على جثث العفاريت بحصانه و لم يلاحظ أي شيء محدد.
لم تكن أوفيليا مهتمة بالرجال منذ أربعمائة عام ، ومن المؤكد أنها لم تكن قادرة على تغيير رأيها منذ أن أصبحت الليتش.
“ما هذه الأشياء؟” سألتها.
كان الوقت لا يزال في منتصف النهار ، لذا بدا الظل الغريب الداكن الذي يسقط فوق الجبل مريبًا للغاية حقًا.
“أعرغ! آآآه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الوحوش كانت مطَاردة من قبلهم” جاءت صرخة برناردو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استوعبت عيون كيون الوحوش.
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت المرأة التي كانت ترتدي عباءة بيضاء نقية عن نفسها ، وكل ما شوهد هو الخطوط الرفيعة لذقنها وشفتيها الرقيقتين.
كانت مجموعة كبيرة ومتنوعة منهم تتحرك دون أن تتعثر. لم تكن ضراوتهم المعتادة موجودة، بدت هذه المخلوقات مرعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت قلعة الشتاء بفخر فوق أسوارها.
“لا أعرف من هم هؤلاء الرفاق، لكن إذا خافتهم الوحوش كثيرًا ، فلا بد أنهم فظيعون.”
لم يكن هناك للمقارنة: كان الأمر مثيرًا للشفقة وسخيفًا.
“من هذا؟” سأل كيون وهو يحفز حصانه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترق الفرسان السود صفوف الوحوش المحتشدة و دخلوا بوابات القلعة ،بينما لا زالت الوحوش تطاردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُغلقت البوابات خلف الفرسان بشكل صاخب.
“هاه!؟” قال كيون و هو يرمي برناردو على الحائط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك منطقة ملوثة بظلال سوداء على الحدود بين حقل الثلج الأبيض النقي والجبال. وكان هناك ظلمة أكثر قتامة من تلك الظلال تحاول الخروج منها.
“ماذا رأيت؟ مهما حدث هناك ، كل شيء! اذهب وأخبر السيد ، اذهب وأخبر الكونت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت قلعة الشتاء بفخر فوق أسوارها.
لم يتمكنوا من فهم ذلك ،و بالتالي لم يتمكنوا من قبوله. فاحتجوا. حشدوا شجاعتهم وأثاروا اعتراضاتهم ، في مواجهة الحضور المتعجرف للأمير الأول.
“هناك رجال فظيعون في الجبال!” أبلغ برناردو فينسينت على وجه السرعة.
سمع الشباب هذا الضحك ثم ركعوا. كانوا على وشك تقديم أنفسهم بشكل رسمي.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
“هؤلاء القوم الرهيبون يشاهدون كل شيء من هناك.”
“أنتم بالتأكيد تعرفون كيف تجلبون سوء الحظ ، وتصلون في نفس اليوم الذي يحدث فيه هذا.”
رفع فينسنت إصبعه في صمت وأشار فوق الجدران.
“من هذا؟” سأل كيون وهو يحفز حصانه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلوغ ، أغغغ!”
ظهرت ظلمة عميقة عند مدخل الممر الجبلي، وكان هناك كيان عظيم يصرخ في صمت في كل ظل من ظلال الشر.
“لقد ماتوا ، لكنهم لم يمتوتوا. على قيد الحياة ، ولكنهم ليسوا على قيد الحياة.” وأوضحت: “إنهم الموتى الذين يكرهون الأحياء”.
* * *
بينما كانت البوابة الشمالية للقلعة صاخبة بعد أن استولت عليها الوحوش ، وصلت مجموعة من الشبان إلى البوابة الجنوبية. على الرغم من أنهم بدوا في حالة من الفوضى بعد معاناتهم من خلال عاصفة ثلجية ، إلا أن هالتهم النبيلة لم تكن مطموسة تمامًا بسبب مظهرهم المتهالك.
“تجاهل هذا الغول! أنت فقط تضيع السهام! ”
“هل تقول أن البرج سيُبنى في هذا المكان المنعزل؟”
“بينما تخدم هنا في قلعة الشتاء ، لا تستخدم أبدًا اسم عائلتك. أنت مجند فقط ، وستتم معاملتك مثل أي جندي آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من جندي غبي ، كيف تتحدث هكذا إلى-! يا! انتظر انتظر!”
“أنا أوافق؟ أولاً ، جئت إلى هنا فقط لأن والدي أمرني بذلك “.
استمر أبناء النبلاء في الشكوى ، غير راضين عن الترحيب بهم بعد هذه الرحلة الشاقة.
هؤلاء هم الأحفاد المباشرون الذين أرسلتهم كل عائلة نبيلة.
“بووووووووووو!بوووووو”
عبس النبلاء على صوت البوق الذي يرن بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دواك !!!”
“ولكن لماذا أصبحت صاخبة فجأة؟”
“اذهب إليه لتستلم المزيد من الأوامر.”
“يبدو أنهم يتدربون أو يتبارزون.”
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
تذمر الأبناء بين بعضهم البعض وقرروا أنه ليس بهذه الأهمية. وأمرهم جنود البوابة الجنوبية بالدخول.
“يا هذا! ستغلق هذه البوابة قريبًا! إذا كنت تريد الدخول ، تعال الآن! ”
جاؤوا إلى هذا المكان البعيد ليصبحوا سحرة ، فما الذي يقوله هذا الأمير الآن؟
“لقد اندفعوا فجأة! في البداية ، كنت قلقا بشأن عدد الوحوش ، لكن كما ترى ، بدلاً من محاصرتنا ، يبدو أنهم يرتعدون تحت الجدران ، وكأنهم يفرون من شر أكبر “.
“يا له من جندي غبي ، كيف تتحدث هكذا إلى-! يا! انتظر انتظر!”
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
شاهد أبناء النبلاء البوابة تنغلق ببطء واندفعوا نحوها دون أن يكملوا صراخهم.
وصلوا إليها في الوقت المناسب.
“ما رأيك -”
“دواك !!!”
“آسف … أنا … آسف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حتى في ساحة المعركة المليئة بالصراخ والموت ، يمكن أن يزدهر الحب.
أذهل الشباب بصوت بوابة القلعة وهي تغلق خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت المرأة التي كانت ترتدي عباءة بيضاء نقية عن نفسها ، وكل ما شوهد هو الخطوط الرفيعة لذقنها وشفتيها الرقيقتين.
“بغض النظر عن مدى انعزالهم ، ألا يبدون مشغولين تمامًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك منطقة ملوثة بظلال سوداء على الحدود بين حقل الثلج الأبيض النقي والجبال. وكان هناك ظلمة أكثر قتامة من تلك الظلال تحاول الخروج منها.
“هذا صحيح! يبدو أن هناك حرب هنا “.
لم يعرّف الرجل بنفسه ، بل أشار فقط إلى الشباب وقال : “لنذهب”.
استمر أبناء النبلاء في الشكوى ، غير راضين عن الترحيب بهم بعد هذه الرحلة الشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الرجل مجموعة من السلالم المؤدية إلى الحائط.
“بوووووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعوا الآن صوتًا خافتًا قمع ضجيج البوق.
“كلانغ ، كلانك ، كلانغ!”
كان هناك رجل واحد فقط في وينتر كاسل يمكن تسميته بهذا اللقب.
“أعرغ! آآآه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس ما لاحظه الأسياد الصغار، لم يكونوا عرضيين كما كانوا يبدون.
إختلط الصوت المعدني للأسلحة المتأرجحة مع صيحات الرجال الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوووووو!”
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
“ولكن من هؤلاء الرجال؟” سأل فينسنت.
سمع النبلاء الصغار أوامر صاخبة تخترق الاضطرابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا إلى هنا لنصبح سحرة البرج ، سموك! على الأقل تحقق مما إذا كانت لدينا المؤهلات قبل أن تجعلنا نخدم- ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما توقعت.
نظروا إلى بعضهم البعض ، وتصلبت وجوههم.
انعكست صدمة أحدهم على وجه الآخر.
وصلوا إليها في الوقت المناسب.
“ما هذه الضجة؟ ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الأمير صوته بقوة. إذا لم يكونوا سحرة ، فما هي الصفات التي يحتاجونها إذن؟ لقد كان البيان الذي استنزف الإرادة من أرواحهم. تحدث أحدهم.
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
عندما وقفوا هناك متيبسين ، تحدث معهم أحدهم. فأداروا رؤوسهم لينظروا إلى المتحدث.
بدا الرجل مثل المتسول ، برأسه المتدلي وقناع يغطي نصف وجهه. كل ما رأوه هو أنفه الحاد وفمه المؤلم.
تبع الأبناء النبلاء بصره عن غير قصد ، وتصلبت وجوههم بدورهم.
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
هؤلاء هم الأحفاد المباشرون الذين أرسلتهم كل عائلة نبيلة.
كان غريباً ، الآن بعد أن نظر النبلاء إليه ، لاحظوا غطرسة الرجل. فبالنسبة لهم ، كان لقاء مثل هذا الرجل أمرًا جديدًا.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أتعرف عليكم جميعًا ، توقعت أن أرى شبابًا أفضل منكم. لذلك عندما رأيتكم ، فكرت: “ماذا؟”
لم يعرّف الرجل بنفسه ، بل أشار فقط إلى الشباب وقال : “لنذهب”.
الضباط الذين رأوا الأمير استقبلوه بشكل عرضي. على عكس الجنود الذين أطلقوا أقواسهم بوجوه متصلبة ، بدا الأمير أدريان مرتاحًا للغاية. عندها فقط أدرك الأبناء النبلاء أن الجنود على الجدران انقسموا إلى فئتين مختلفتين: أولئك الذين كانوا متوترين وأولئك الذين قاتلوا بهدوء. كل أولئك الذين كانوا ودودين مع الأمير يندرجون في الفئة الأخيرة.
“آه … إلى أين تأخذنا؟” سأل أحد أبناء النبلاء الذي شعر بالتعب من الرحلة.
تدخل صوت واضح فجأة: “ليس لديك أي صفات الساحر”. عندما أدار الشبان رؤوسهم ، رأوا امرأة برداء أبيض يحجب وجهها.
مد الرجل المقنع إصبعه ، وأشار مباشرة إلى الاتجاه الذي يمكن من خلاله سماع القتال.
تبادل الشباب النظرات. كانوا يتوقون إلى اللحظة التي يمكنهم فيها مغادرة هذا الجدار المجنون.
“اتبعوني.”
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
لم يستطع الأبناء إيجاد الكلمات لعصيان الأمر ، فتبعوا الرجل دون أن يعرفوا السبب.
“بغض النظر عن مدى انعزالهم ، ألا يبدون مشغولين تمامًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآه! هيا! ”
”الزيت هنا! أحضر الزيت! ”
كان الرجل الذي استدعاهم هنا. ابن سلالة ليونبيرجر ، الأمير الأول أدريان ليونبيرجر ، ابن عم كونت قلعة الشتاء.
“أطلقوا! أطلق النار حتى يموت أحدكم! نار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
“من رأى إصبعي الصغير؟ هل رأى أحد إصبعي الصغير؟ ”
تبع الأبناء النبلاء بصره عن غير قصد ، وتصلبت وجوههم بدورهم.
وكلما تعمقوا داخل القلعة ، ازدادت الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت المرأة التي كانت ترتدي عباءة بيضاء نقية عن نفسها ، وكل ما شوهد هو الخطوط الرفيعة لذقنها وشفتيها الرقيقتين.
“لا أستطيع حتى رؤية الدم الذي يتناثر على يدي الآن! أنا كفيف!”
احمر وجهه ، واعتقدت أنه بسبب حرارة المعركة.لكن لم يكن الأمر كذلك ، ثم ضحكت على عبثه.
أصبح الأمر واضحًا: كان هذا صوت جنود في ساحة المعركة.
“أوه ، دم جديد! ألسنا مزدحمون بما فيه الكفاية بالفعل؟ ” ،جاء أنين غريب وهو يشاهد الأبناء يمرون.
“كانغغغغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كان صوت الجنود يجلبون أسلحتهم ضد أشياء تخرج صرخات غريبة ، صرخات لم يسمعها الشباب من قبل. وبينما كانوا يمشون ، ظهر فناء واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلوغ ، أغغغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطى أبناء النبلاء أفواههم عندما شعروا بالغثيان والتقيؤ.
استمر أبناء النبلاء في الشكوى ، غير راضين عن الترحيب بهم بعد هذه الرحلة الشاقة.
بعض الأولاد لم يكن لديهم حتى شعر على صدورهم ، و كانوا الأكثر تأثرا.
“لم أتعرف عليكم جميعًا ، توقعت أن أرى شبابًا أفضل منكم. لذلك عندما رأيتكم ، فكرت: “ماذا؟”
عادة ما يطقطق الرجل المقنع لسانه ويقول إنه مشهد قبيح ، لكنه لم يكن لديه عقل لفعل ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشهد عشرات الجثث متناثرة على الأرض هو الذي أرعب هؤلاء الشباب.
لم يعرّف الرجل بنفسه ، بل أشار فقط إلى الشباب وقال : “لنذهب”.
كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
الضباط الذين رأوا الأمير استقبلوه بشكل عرضي. على عكس الجنود الذين أطلقوا أقواسهم بوجوه متصلبة ، بدا الأمير أدريان مرتاحًا للغاية. عندها فقط أدرك الأبناء النبلاء أن الجنود على الجدران انقسموا إلى فئتين مختلفتين: أولئك الذين كانوا متوترين وأولئك الذين قاتلوا بهدوء. كل أولئك الذين كانوا ودودين مع الأمير يندرجون في الفئة الأخيرة.
“أوه ، دم جديد! ألسنا مزدحمون بما فيه الكفاية بالفعل؟ ” ،جاء أنين غريب وهو يشاهد الأبناء يمرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
“حسنًا ، أعتقد أنه يمكنكم جميعًا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابتهج ، فنسنت” ، شجعته.
“اتبعوني” ، جاء أمر الرجل المقنع مرة أخرى وهو يقاطع الرجل الآخر.
“أنا أوافق؟ أولاً ، جئت إلى هنا فقط لأن والدي أمرني بذلك “.
“أنا أوافق؟ أولاً ، جئت إلى هنا فقط لأن والدي أمرني بذلك “.
مرة أخرى ، امتلأ الأطفال بشعور غريب من الإكراه لأنهم أطاعوا دون تفكير.
وصلوا إليها في الوقت المناسب.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
صعد الرجل مجموعة من السلالم المؤدية إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى غادرت غرفتك؟”
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تجاهل هذا الغول! أنت فقط تضيع السهام! ”
بكت المئات والآلاف من الوحوش وزأرت ، وأصبح التهديد الصامت للظلال البعيدة أكثر فظاعة عدة مرات.
”الزيت هنا! أحضر الزيت! ”
“هي حارسة البرج الشمالي الذي سيتم بناؤه”.
“سهامنا لا تكفي!”
لقد كان حضورًا فاسدًا وشريرًا لم يواجهه أحد في هذه الحياة.
أصبح صوت الصراخ أكثر وضوحًا ، حيث اختلطت العديد من الروائح المجهولة برائحة الزيت النتنة ، لتتخلل الهواء وتضرب أحشاء الشباب.
“الآن. اشرح الوضع لي “.
ضغطوا بأيديهم على وجوههم وتبعوا الرجل على السلالم.
عندما وصلوا أخيرًا إلى أعلى الجدار ، اختنقوا أينما انتشرت رائحة الموت ورائحة الرجال في الحرب والوحوش المفترسة على الحائط.
كنت أعلم أن جوهرهم كان على اتصال بالموت ، لكنني لم أستطع فهم التفاصيل. كان العالم ما بعد الحياة غير معروف ولا يمكنني النظر إليه – حتى مع مستويات قوتي ومعرفي.
عندما تنفسوا بعمق شديد شعروا أن أعضاءهم أصبحت مشتعلة و كأنها ستُحترق حتى تتحول إلى رماد.
لم يكن هناك للمقارنة: كان الأمر مثيرًا للشفقة وسخيفًا.
“أصلح تشكيل خطوط الدفاع حالا!”
كان رجل ذو لسان حاد يوبخ الجنود من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أريد أن أكون في برج. لا أريد أن أصبح ساحرًا. أريد أن أعود.
تدخل صوت واضح فجأة: “ليس لديك أي صفات الساحر”. عندما أدار الشبان رؤوسهم ، رأوا امرأة برداء أبيض يحجب وجهها.
“أنت هناك ، أمسك وعاء الزيت هذا بشكل مستقيم! هل تريد أن تطبخ حلفاءك أيضًا؟ ”
شاهد أبناء النبلاء البوابة تنغلق ببطء واندفعوا نحوها دون أن يكملوا صراخهم.
“هذا صحيح!” صاح الأمير أدريان ، وضحك كلاهما.
“نعم نعم! آسف يا سيدي!”
تذمر الأبناء بين بعضهم البعض وقرروا أنه ليس بهذه الأهمية. وأمرهم جنود البوابة الجنوبية بالدخول.
“وأنت! لماذا يداك فارغتان؟ هل انتهت هذه المعركة؟ ”
“بصفتي سيد البرج ، أقول لك الآن: موهبتك وإمكانياتك السحرية أدنى من تلك التي تتمتع بها العفاريت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك رجال فظيعون في الجبال!” أبلغ برناردو فينسينت على وجه السرعة.
“آسف … أنا … آسف!”
كان نداء الشاب منطقيًا بطريقته الخاصة ، لكن سرعان ما أصبح وجهه شاحبًا.
اعتاد الأبناء أكثر على الحرارة الحارقة على الحائط ، لدرجة أنهم استعادوا أفكارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع النبلاء الصغار أوامر صاخبة تخترق الاضطرابات.
بدأوا يتساءلون عن هوية الرجل الذي يعطي الأوامر.
كانت مجموعة كبيرة ومتنوعة منهم تتحرك دون أن تتعثر. لم تكن ضراوتهم المعتادة موجودة، بدت هذه المخلوقات مرعوبة.
تذمر الأبناء بين بعضهم البعض وقرروا أنه ليس بهذه الأهمية. وأمرهم جنود البوابة الجنوبية بالدخول.
هل كان هذا هو كونت قلعة الشتاء؟ لا يمكن أن يكون هناك رجل آخر يمكنه التعامل بشكل طبيعي مع الجنود ، فهم يعرفون ذلك على الأقل.
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت بالاهارد.
“يبدو أنهم يتدربون أو يتبارزون.”
بكت المئات والآلاف من الوحوش وزأرت ، وأصبح التهديد الصامت للظلال البعيدة أكثر فظاعة عدة مرات.
“هاه؟” حدق أحد ضباط القيادة وهو ينظر إلى الأبناء النبلاء بعيون واسعة.
“صاحب السمو؟”
“ما هذه الضجة؟ ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ”
بالنسبة لأولئك الذين يفتقرون إلى المعرفة ، لم يتمكنوا حتى من تخمين طبيعتها. كانت هناك غريزة متبادلة أنه في اللحظة التي يغادر فيها هذا الشيء سلسلة الجبال ، سيحدث شيء رهيب.
كان هناك رجل واحد فقط في وينتر كاسل يمكن تسميته بهذا اللقب.
عندما وقفوا هناك متيبسين ، تحدث معهم أحدهم. فأداروا رؤوسهم لينظروا إلى المتحدث.
كان الرجل الذي استدعاهم هنا. ابن سلالة ليونبيرجر ، الأمير الأول أدريان ليونبيرجر ، ابن عم كونت قلعة الشتاء.
يجب أن يكون هناك سبب أنها كشفت عن نفسها أمام الآخرين في وقت أبكر مما كان متوقعًا. إذا كان تخميني صحيحًا ، فذلك بسبب الظلام الذي حل على سفوح الجبال.
قال البعض إنه لا يزال يشبه الصبي الصغير البدين ، لكن الشباب كانوا يعرفون أنه قد تغير.
لقد تغير كثيرًا ، حسث أنهم لم يتعرفوا عليه حتى.
“اذهب إليه لتستلم المزيد من الأوامر.”
“أين فنسنت؟” سأل الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى الآن ، كان على الحائط الشرقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب إليه لتستلم المزيد من الأوامر.”
أصبح الأمر واضحًا: كان هذا صوت جنود في ساحة المعركة.
واصل الأمير الأول السير على طول الجدار.
“سموك”.
“ألم تتأخر قليلا يا صاحب السمو؟”
“حتى الآن ، كان على الحائط الشرقي.”
نظروا إلى بعضهم البعض ، وتصلبت وجوههم.
الضباط الذين رأوا الأمير استقبلوه بشكل عرضي. على عكس الجنود الذين أطلقوا أقواسهم بوجوه متصلبة ، بدا الأمير أدريان مرتاحًا للغاية. عندها فقط أدرك الأبناء النبلاء أن الجنود على الجدران انقسموا إلى فئتين مختلفتين: أولئك الذين كانوا متوترين وأولئك الذين قاتلوا بهدوء. كل أولئك الذين كانوا ودودين مع الأمير يندرجون في الفئة الأخيرة.
“يا صاحب السمو ، ما كل هذا الشعر الذي نما خلال أيام قليلة؟”
ومع ذلك ، لم يكن الكونت بالاهارد.
“لم أتعرف عليكم جميعًا ، توقعت أن أرى شبابًا أفضل منكم. لذلك عندما رأيتكم ، فكرت: “ماذا؟”
“حقا؟ أعتقد أنني لم ألحظ ذلك. هل لديك أي شيء يمكنني أن آكله هنا؟ جئت مباشرة إلى الحائط بدون طعام “.
استمر أبناء النبلاء في الشكوى ، غير راضين عن الترحيب بهم بعد هذه الرحلة الشاقة.
امتدت عيون الشباب على مصراعيها.
عندما تنفسوا بعمق شديد شعروا أن أعضاءهم أصبحت مشتعلة و كأنها ستُحترق حتى تتحول إلى رماد.
“من رأى إصبعي الصغير؟ هل رأى أحد إصبعي الصغير؟ ”
في هذا الجو الكارثي ، مع رائحة الدم والعرق والعديد من الروائح غير المعروفة، يمكن للأبناء بالكاد مواجهة الشر الذي كان ينفجر من حولهم. ومع ذلك ، فإن الأمير الأول يأكل بشراهة رغيف الخبز الذي تم تسليمه له.
“وأنت! لماذا يداك فارغتان؟ هل انتهت هذه المعركة؟ ”
“هذه الوحوش كانت مطَاردة من قبلهم” جاءت صرخة برناردو.
ولم يكن الأمر مجرد خبز . فأينما ذهب ، كان يشتكي أنه جائع وبالتالي حصل على الطعام.
“حقا؟ أعتقد أنني لم ألحظ ذلك. هل لديك أي شيء يمكنني أن آكله هنا؟ جئت مباشرة إلى الحائط بدون طعام “.
لحم مقدد ، بطاطس ، خبز ، دفع الأمير الأول كل شيء في فمه ، وسط رائحة المعركة والاضطراب الذي ساد في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمير الأول يسير بخفة ، لكنه توقف الآن.
“أنتم بالتأكيد تعرفون كيف تجلبون سوء الحظ ، وتصلون في نفس اليوم الذي يحدث فيه هذا.”
“فنسنت”.
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا إلى هنا لنصبح سحرة البرج ، سموك! على الأقل تحقق مما إذا كانت لدينا المؤهلات قبل أن تجعلنا نخدم- ”
“صاحب السمو؟”
“ابتهج ، فنسنت” ، شجعته.
قام كونت قلعة الشتاء ، وهو رجل كان في خضم إدارة المعركة ، بمد عينيه على نطاق واسع عندما رأى الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابتهج ، فنسنت” ، شجعته.
“متى غادرت غرفتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن. اشرح الوضع لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتاد الأبناء أكثر على الحرارة الحارقة على الحائط ، لدرجة أنهم استعادوا أفكارهم.
“لقد اندفعوا فجأة! في البداية ، كنت قلقا بشأن عدد الوحوش ، لكن كما ترى ، بدلاً من محاصرتنا ، يبدو أنهم يرتعدون تحت الجدران ، وكأنهم يفرون من شر أكبر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا رأيت؟ مهما حدث هناك ، كل شيء! اذهب وأخبر السيد ، اذهب وأخبر الكونت! ”
كانت الصرخات المروعة قادمة من الأسفل فظيعة لدرجة أن الشباب لم يفكروا حتى في الاقتراب من الحافة والنظر إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحتى في وجود مثل هذه الوحوش ، صرخ كل من الكونت بالاهارد والأمير أدريان أن هذه كانت فرصة مثالية لتدريب المجندين. لقد بدوا مرتاحين تمامًا .
في اللحظة التي رأى فيها الأمير الأول ذلك ، أصبحت الوحوش الموجودة أسفل الجدار مصدر إزعاج بسيط.
على عكس ما لاحظه الأسياد الصغار، لم يكونوا عرضيين كما كانوا يبدون.
ولم يكن الأمر مجرد خبز . فأينما ذهب ، كان يشتكي أنه جائع وبالتالي حصل على الطعام.
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
مد الرجل المقنع إصبعه ، وأشار مباشرة إلى الاتجاه الذي يمكن من خلاله سماع القتال.
“وفقا لبرناردو إيلي ، تمت مطاردة الوحوش إلى هنا من قبل شيء ما في الجبال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادل الشباب النظرات. كانوا يتوقون إلى اللحظة التي يمكنهم فيها مغادرة هذا الجدار المجنون.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك منطقة ملوثة بظلال سوداء على الحدود بين حقل الثلج الأبيض النقي والجبال. وكان هناك ظلمة أكثر قتامة من تلك الظلال تحاول الخروج منها.
تبع الأبناء النبلاء بصره عن غير قصد ، وتصلبت وجوههم بدورهم.
كانت هناك منطقة ملوثة بظلال سوداء على الحدود بين حقل الثلج الأبيض النقي والجبال. وكان هناك ظلمة أكثر قتامة من تلك الظلال تحاول الخروج منها.
في اللحظة التي رأى فيها الأمير الأول ذلك ، أصبحت الوحوش الموجودة أسفل الجدار مصدر إزعاج بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس النبلاء على صوت البوق الذي يرن بلا انقطاع.
بكت المئات والآلاف من الوحوش وزأرت ، وأصبح التهديد الصامت للظلال البعيدة أكثر فظاعة عدة مرات.
“ما رأيك -”
لقد كان حضورًا فاسدًا وشريرًا لم يواجهه أحد في هذه الحياة.
كان الأمير الأول يسير بخفة ، لكنه توقف الآن.
بالنسبة لأولئك الذين يفتقرون إلى المعرفة ، لم يتمكنوا حتى من تخمين طبيعتها. كانت هناك غريزة متبادلة أنه في اللحظة التي يغادر فيها هذا الشيء سلسلة الجبال ، سيحدث شيء رهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أريد أن أكون في برج. لا أريد أن أصبح ساحرًا. أريد أن أعود.
وصلوا إليها في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
ظلّ هذا الفكر المشترك يندفع عبر عقول أبناء النبلاء.
“ولكن لماذا أصبحت صاخبة فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يجب أن أغادر هنا؟ مستحيل أن يعرف أي شخص من نحن.
ومع ذلك ، فإن الأمير الأول لم يمنحهم هذه الفرصة.
“هاه!؟” قال كيون و هو يرمي برناردو على الحائط:
تبادل الشباب النظرات. كانوا يتوقون إلى اللحظة التي يمكنهم فيها مغادرة هذا الجدار المجنون.
هل يجب أن أغادر هنا؟ مستحيل أن يعرف أي شخص من نحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن من هؤلاء الرجال؟” سأل فينسنت.
صرح الأمير الأول: “يبدو أنهم السليل المرسل من قبل كل عائلة ، وصلوا اليوم فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل من الكونت والأمير يحدقان الآن في الشباب.
“حتى الآن ، كان على الحائط الشرقي.”
“أنتم بالتأكيد تعرفون كيف تجلبون سوء الحظ ، وتصلون في نفس اليوم الذي يحدث فيه هذا.”
كانت الشخصية الغامضة التي أخفت جمالها السماوي تحت ذلك العباءة البيضاء تشبه شخصًا كنت أعرفه منذ أربعمائة عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت الصراخ أكثر وضوحًا ، حيث اختلطت العديد من الروائح المجهولة برائحة الزيت النتنة ، لتتخلل الهواء وتضرب أحشاء الشباب.
“هذا صحيح!” صاح الأمير أدريان ، وضحك كلاهما.
سمع الشباب هذا الضحك ثم ركعوا. كانوا على وشك تقديم أنفسهم بشكل رسمي.
كانت أوفيليا ، كليتش ، ميتة تمامًا ، حتى لو كانت شخصًا. وبدا أن عويل الموتى الذي لم يسمعه الأحياء هو الذي قادها إلى الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن الأمير الأول لم يمنحهم هذه الفرصة.
إنها الشخص الذي كانوا متلهفين جدًا لمقابلتها.
“بينما تخدم هنا في قلعة الشتاء ، لا تستخدم أبدًا اسم عائلتك. أنت مجند فقط ، وستتم معاملتك مثل أي جندي آخر “.
“بينما تخدم هنا في قلعة الشتاء ، لا تستخدم أبدًا اسم عائلتك. أنت مجند فقط ، وستتم معاملتك مثل أي جندي آخر “.
“جئنا إلى هنا لنصبح سحرة البرج ، سموك! على الأقل تحقق مما إذا كانت لدينا المؤهلات قبل أن تجعلنا نخدم- ”
رفع فينسنت إصبعه في صمت وأشار فوق الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناm رجل وقع في حب هيكل عظمي عمره قرون.
“لقد فحصتكم. لا أحد منكم قادر على أن يصبح ساحرا”.
لقد كان حضورًا فاسدًا وشريرًا لم يواجهه أحد في هذه الحياة.
“أوه ، دم جديد! ألسنا مزدحمون بما فيه الكفاية بالفعل؟ ” ،جاء أنين غريب وهو يشاهد الأبناء يمرون.
جاؤوا إلى هذا المكان البعيد ليصبحوا سحرة ، فما الذي يقوله هذا الأمير الآن؟
وكلما تعمقوا داخل القلعة ، ازدادت الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس ما لاحظه الأسياد الصغار، لم يكونوا عرضيين كما كانوا يبدون.
لم يتمكنوا من فهم ذلك ،و بالتالي لم يتمكنوا من قبوله. فاحتجوا. حشدوا شجاعتهم وأثاروا اعتراضاتهم ، في مواجهة الحضور المتعجرف للأمير الأول.
“بووووووووووو!بوووووو”
“لقد أكدت بالفعل أنكم غير مؤهلين.”
“بينما تخدم هنا في قلعة الشتاء ، لا تستخدم أبدًا اسم عائلتك. أنت مجند فقط ، وستتم معاملتك مثل أي جندي آخر “.
رفع الأمير صوته بقوة. إذا لم يكونوا سحرة ، فما هي الصفات التي يحتاجونها إذن؟ لقد كان البيان الذي استنزف الإرادة من أرواحهم. تحدث أحدهم.
“ما رأيك -”
“أنا لا أشك في حكمة سموك ، لكني جئت إلى هنا لأكون إما فارسًا بسيف أو ساحرًا . لذلك ، أطلب فقط أن نلتقي بالساحر حتى يتمكن من رؤية الإمكانات التي لدينا “.
“بصفتي سيد البرج ، أقول لك الآن: موهبتك وإمكانياتك السحرية أدنى من تلك التي تتمتع بها العفاريت.”
كان نداء الشاب منطقيًا بطريقته الخاصة ، لكن سرعان ما أصبح وجهه شاحبًا.
تدخل صوت واضح فجأة: “ليس لديك أي صفات الساحر”. عندما أدار الشبان رؤوسهم ، رأوا امرأة برداء أبيض يحجب وجهها.
“إطلاق!”
* * *
كان كل من الكونت والأمير يحدقان الآن في الشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس ما لاحظه الأسياد الصغار، لم يكونوا عرضيين كما كانوا يبدون.
كشفت المرأة التي كانت ترتدي عباءة بيضاء نقية عن نفسها ، وكل ما شوهد هو الخطوط الرفيعة لذقنها وشفتيها الرقيقتين.
ومع ذلك ، تعرفتُ عليها بسرعة.
ظهرت ظلمة عميقة عند مدخل الممر الجبلي، وكان هناك كيان عظيم يصرخ في صمت في كل ظل من ظلال الشر.
كانت الشخصية الغامضة التي أخفت جمالها السماوي تحت ذلك العباءة البيضاء تشبه شخصًا كنت أعرفه منذ أربعمائة عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أتعرف عليكم جميعًا ، توقعت أن أرى شبابًا أفضل منكم. لذلك عندما رأيتكم ، فكرت: “ماذا؟”
“بصفتي سيد البرج ، أقول لك الآن: موهبتك وإمكانياتك السحرية أدنى من تلك التي تتمتع بها العفاريت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أثناء إلقاء مثل هذا الرفض القاسي ، ظل الصوت البريء والنقي على حاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
“من أنت بحق الجحيم؟”
كان الأبناء النبلاء قد أسرتهم هالتها الغامضة ، لكنهم استيقظوا واحتجوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح الأمير الأول: “يبدو أنهم السليل المرسل من قبل كل عائلة ، وصلوا اليوم فقط”.
لقد طلبوا رؤية الساحر وأرادوا إثبات أنفسهم أمامه.
أُغلقت البوابات خلف الفرسان بشكل صاخب.
ضحكتُ وقلتُ : “إنها الساحرة التي تبحث عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … إلى أين تأخذنا؟” سأل أحد أبناء النبلاء الذي شعر بالتعب من الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنها الشخص الذي كانوا متلهفين جدًا لمقابلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أعلم أن جوهرهم كان على اتصال بالموت ، لكنني لم أستطع فهم التفاصيل. كان العالم ما بعد الحياة غير معروف ولا يمكنني النظر إليه – حتى مع مستويات قوتي ومعرفي.
“هي حارسة البرج الشمالي الذي سيتم بناؤه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى غادرت غرفتك؟”
“لا أستطيع حتى رؤية الدم الذي يتناثر على يدي الآن! أنا كفيف!”
كنتُ سيد هذا البرج،ثم تحول أبناء النبلاء إليّ الآن بوجوه فارغة. حتى فينسنت كان يحمل نفس التعبير مثلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا إلى هنا لنصبح سحرة البرج ، سموك! على الأقل تحقق مما إذا كانت لدينا المؤهلات قبل أن تجعلنا نخدم- ”
“ما هذه الأشياء؟” سألتها.
لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
“هذا صحيح!” صاح الأمير أدريان ، وضحك كلاهما.
“أنا ما قاله سموه . أنا ساحرة الليل الأبيض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا فنسنت ، الكونت بالاهارد وسيد قلعة الشتاء. سعيد بلقائكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تفاجأتُ من نبرة الصوت القوية بشكل غريب التي تحدث بها فينسنت فجأة.
لقد تفاجأتُ من نبرة الصوت القوية بشكل غريب التي تحدث بها فينسنت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجهه ، واعتقدت أنه بسبب حرارة المعركة.لكن لم يكن الأمر كذلك ، ثم ضحكت على عبثه.
“ابتهج ، فنسنت” ، شجعته.
“ولكن لماذا أصبحت صاخبة فجأة؟”
هناm رجل وقع في حب هيكل عظمي عمره قرون.
لقد كان حضورًا فاسدًا وشريرًا لم يواجهه أحد في هذه الحياة.
لم يكن هناك للمقارنة: كان الأمر مثيرًا للشفقة وسخيفًا.
لقد طلبوا رؤية الساحر وأرادوا إثبات أنفسهم أمامه.
ضحكتُ وقلتُ : “إنها الساحرة التي تبحث عنها.”
لم تكن أوفيليا مهتمة بالرجال منذ أربعمائة عام ، ومن المؤكد أنها لم تكن قادرة على تغيير رأيها منذ أن أصبحت الليتش.
ومع ذلك ، تعرفتُ عليها بسرعة.
ظهرت ظلمة عميقة عند مدخل الممر الجبلي، وكان هناك كيان عظيم يصرخ في صمت في كل ظل من ظلال الشر.
“ابتهج ، فنسنت” ، شجعته.
كان الأمير الأول يسير بخفة ، لكنه توقف الآن.
“نعم؟ نعم!” جاء رده المرتبك ، وهززت رأسي لأنه لا يعرف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع النبلاء الصغار أوامر صاخبة تخترق الاضطرابات.
ومع ذلك ، حتى في ساحة المعركة المليئة بالصراخ والموت ، يمكن أن يزدهر الحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت مأساة أن الشخص الآخر كان هيكلًا عظميًا لقرون عديدة وليس قطعة من اللحم على عظامها.
ألقيت نظرة خاطفة على فينسنت أولاً قبل إلقاء نظرة تساؤل على أوفيليا.
ضحكتُ وقلتُ : “إنها الساحرة التي تبحث عنها.”
يجب أن يكون هناك سبب أنها كشفت عن نفسها أمام الآخرين في وقت أبكر مما كان متوقعًا. إذا كان تخميني صحيحًا ، فذلك بسبب الظلام الذي حل على سفوح الجبال.
“يا هذا! ستغلق هذه البوابة قريبًا! إذا كنت تريد الدخول ، تعال الآن! ”
“صرخات الموتى والشياطين كانت عالية جدًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أعود وأرى.”
لم يتمكنوا من فهم ذلك ،و بالتالي لم يتمكنوا من قبوله. فاحتجوا. حشدوا شجاعتهم وأثاروا اعتراضاتهم ، في مواجهة الحضور المتعجرف للأمير الأول.
كان الأمر كما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
كانت أوفيليا ، كليتش ، ميتة تمامًا ، حتى لو كانت شخصًا. وبدا أن عويل الموتى الذي لم يسمعه الأحياء هو الذي قادها إلى الجدران.
“ما هذه الأشياء؟” سألتها.
“هؤلاء القوم الرهيبون يشاهدون كل شيء من هناك.”
كنت أعلم أن جوهرهم كان على اتصال بالموت ، لكنني لم أستطع فهم التفاصيل. كان العالم ما بعد الحياة غير معروف ولا يمكنني النظر إليه – حتى مع مستويات قوتي ومعرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
“لقد ماتوا ، لكنهم لم يمتوتوا. على قيد الحياة ، ولكنهم ليسوا على قيد الحياة.” وأوضحت: “إنهم الموتى الذين يكرهون الأحياء”.
كنت أعلم أن جوهرهم كان على اتصال بالموت ، لكنني لم أستطع فهم التفاصيل. كان العالم ما بعد الحياة غير معروف ولا يمكنني النظر إليه – حتى مع مستويات قوتي ومعرفي.
“إنه جيش يوكشيون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هي حارسة البرج الشمالي الذي سيتم بناؤه”.
“وكلانا يعرف بالفعل ماهيتهم” ، قالت أفكارها عندما تغلغلوا في عقلي ، وتصلب وجهي.
جاؤوا إلى هذا المكان البعيد ليصبحوا سحرة ، فما الذي يقوله هذا الأمير الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت أوفيليا محدقة بي: “لقد تسلقوا الجبل بإرادة التنين الحقيقي بداخلهم ولكنهم لم يتمكنوا من النزول من الجبل بعد ذلك”.
“ما هذه الأشياء؟” سألتها.
كان الأبناء النبلاء قد أسرتهم هالتها الغامضة ، لكنهم استيقظوا واحتجوا.
“إنهم فرسان وجنود الحملة الذين تسلقوا جبل سيوري قبل أربعمائة عام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
