الفصل4: الباب إلى إينا (4)
الفصل4: الباب إلى إينا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر المرة الأولى التي إلتقينا فيها؟ أشك بأنكَ تذكر.”
الجزء الرابع:
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
“عندما سقطتَ من الجرف ، رأيتكَ تختفي ، شوو-سان” ، الرئيسة ، إينا ، تحدثت إلي كما فعلت دائما ، بإستخدام إسمي بدلاً من ‘نادي الأدب’ و بأدب ، “أنتَ حقا قد إختفيت. المطر قد هدأ قليلا لذا ذهبتُ للتحقق فقط تحسبا ، و أنتَ لم تكن هناك ، لذا فكرتُ أنكَ قد تكون عدتَ إلى زمنكَ الخاص.”
لقد كنتُ سعيدًا جدا لأنها قالت أنها أرادت مقابلتي ، و لم أكترث بخصوص الكذبة.
الرئيسة ، التي هي عادة مثل الشفرة المستلة ، أصبحت الآن تبدو كفتاة عادية. أشعر و كأن الأمر وهم ، لكن جانبها البناتي كان ظريفا على نحو مفاجئ ، و قد جعلني أشعر بتحسن كذلك.
“ص-صحيح.”
“كنتُ قلقة رغم ذلك. لم أعرف إذا كنتَ قد ذهبتَ إلى نفس المكان ، أو إذا كنتَ قد سقطتَ من على الجرف هناك أيضًا. إذا لم تخبر أحدا ، فلن يتم العثور عليك ، لذا قررتُ الإتصال بكَ في ذلك اليوم.”
“عندما سقطتَ من الجرف ، رأيتكَ تختفي ، شوو-سان” ، الرئيسة ، إينا ، تحدثت إلي كما فعلت دائما ، بإستخدام إسمي بدلاً من ‘نادي الأدب’ و بأدب ، “أنتَ حقا قد إختفيت. المطر قد هدأ قليلا لذا ذهبتُ للتحقق فقط تحسبا ، و أنتَ لم تكن هناك ، لذا فكرتُ أنكَ قد تكون عدتَ إلى زمنكَ الخاص.”
“هل تذكرتِ لمدة خمس سنوات؟”
“كان ذلك لأنني كنتُ أبذل قصارى جهدي لإحتواء تعبيري. مجرد التحدث معكَ يجعلني أريد أن أبتسم لذا أكون متوترة من أنني سأُكشف … ”
“نعم ، لم أنسى ذلك و لو لثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن علمتُ أن إينا و مينيكاوا يوكينو كلاهما نفس الشخص و هي التي أحبها ، أنا سعيد حقا. لأنني أعلم أنه قد إنتهى بي المطاف بالإعجاب بنفس الشخص ، و أنني أحب نفس الشخص.”
أومأت إينا بسلاسة ، و أردتُ أن أسألها شيئا في دهشتي ، أن أسأل إذا كانتْ تفكر بي بهذا القدر.
الكثير من الأشياء قد تغيرتْ في خمس سنوات.
“لذا حاولتُ إستخدام شبكة الصف للتواصل معك ، و لكن كما إعتقدت ، لم أستطع …” لقد واصلت تفسيرها بينما بقيتُ صامتا ، “لذا ذهبتُ إلى الجرف ، وجدتكَ ، و إتصلتُ بالمساعدة.”
“لذا حاولتُ إستخدام شبكة الصف للتواصل معك ، و لكن كما إعتقدت ، لم أستطع …” لقد واصلت تفسيرها بينما بقيتُ صامتا ، “لذا ذهبتُ إلى الجرف ، وجدتكَ ، و إتصلتُ بالمساعدة.”
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
الكثير من الأشياء قد تغيرتْ في خمس سنوات.
“إهيهي،” لقد ضحكتْ بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأ وجهها بالإحمرار. و ربما أنا أيضا.
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
“كنتُ قلقة رغم ذلك. لم أعرف إذا كنتَ قد ذهبتَ إلى نفس المكان ، أو إذا كنتَ قد سقطتَ من على الجرف هناك أيضًا. إذا لم تخبر أحدا ، فلن يتم العثور عليك ، لذا قررتُ الإتصال بكَ في ذلك اليوم.”
“إنتظري لحظة مع ذلك ، إسمكِ ليس يوكوتا يوكينو ، إنه مينيكاوا يوكينو …؟ أليس منزلكِ ذاك الذي وجدناه؟”
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
“ذلك كان منزل خالتي و خالي. لقد أخبرتكَ من قبل ، ألم أفعل؟ والداي قد ماتا و إنتقلتُ للعيش مع شقيقة والدتي و زوجها.”
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
راودني شعور أنني سبق و أن سمعتُ ذلك.
“آهه ، لكنني حقا سعيدة بأن كل شيء سار على ما يرام” ، قالت إينا مع تنهيدة مفاجئة ، كان من الجيد رؤية ثغرة في واجهة الرئيسة المثالية الإعتيادية ، “لو أنني قد كُشِفْتُ ، لكانت تلك هي نهاية كل شيء ، لذا كنتُ خائفة حقا.”
“هاه؟ لكن ألستِ تعيشين في دار للأيتام؟”
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
“في النهاية ، أصبحتْ علاقتنا سيئة للغاية و ذهبتُ إلى دار الأيتام. أو بالأحرى ، أنا قد رغبتُ بذلك و توقفتُ عن محاولة التحمل. لأنني تمكنتُ من النجاة ، ذهبتُ للبحث عن مكان يمكنني فيه أن أعيش على طريقتي الخاصة. لم يكن لدي أي ولي أمر آخر لأن والداي قد توفيا ، لذا سُمح لي بذلك بعد تحقيق بسيط.”
“فهمت …”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
“الكثير تغير في خمس سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت.”
أومأنا بقوة لبعضنا البعض. شعرتُ أن كل شيء قد تم حله ، لكنني لاحظتُ شيئا كبيرًا.
“تمهلي ، إذا كنتِ إينا ، إذن لقد كنتِ حية طوال الوقت ، صحيح؟ لكن فتاة عائلة يوكوتا ، إبنة خالتكِ ، قالت أنكِ قد متي؟”
“تمهلي ، إذا كنتِ إينا ، إذن لقد كنتِ حية طوال الوقت ، صحيح؟ لكن فتاة عائلة يوكوتا ، إبنة خالتكِ ، قالت أنكِ قد متي؟”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
“آه ، بشأن ذلك …” لقد تلعثمتْ لسبب ما. ثم إنحنت بعمق. “أنا آسفة جدا! لقد جعلتُ أونيي-تشان تكذب عليك!”
“هذا ليس حلما ، صحيح؟”
“هاه !؟ تكذب!؟”
“هاه !؟ تكذب!؟”
“لقد قلتَ قبل خمس سنوات خلال الكارثة ، ألم تفعل؟ أخبرتني أنكَ قد سمعتَ منها أنني قد فقدتُ و متُ أثناء الإعصار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت.”
“لقد فعلت.”
“لقد قلتَ قبل خمس سنوات خلال الكارثة ، ألم تفعل؟ أخبرتني أنكَ قد سمعتَ منها أنني قد فقدتُ و متُ أثناء الإعصار.”
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
“ح- حقا …؟” لم أستطع التحدث من السعادة ، لكن سلوكها البارد مر بذهني و لم أستطع تصديق ذلك على الفور. “لكنكِ كنتِ ستأخدين غرفة النادي بلا رحمة …”
“ص-صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تذكرتِ لمدة خمس سنوات؟”
لقد كنتُ سعيدًا جدا لأنها قالت أنها أرادت مقابلتي ، و لم أكترث بخصوص الكذبة.
“آه ، بشأن ذلك …” لقد تلعثمتْ لسبب ما. ثم إنحنت بعمق. “أنا آسفة جدا! لقد جعلتُ أونيي-تشان تكذب عليك!”
“حسنًا ، أنا سعيد لأنني إستطعتُ إنقاذكِ ، لذا لا توجد مشكلة.”
“أنا أذكر ، في المكتبة ، صحيح؟”
“شكرا لك.”
إنحبست أنفاس إينا من المفاجئة.
“مع ذلك إعتقدتُ أن الأمور لا تسير على ما يرام بينكما؟” سألت ، و إينا قد أعطت إبتسامة ضيقة.
“كنتُ قلقة رغم ذلك. لم أعرف إذا كنتَ قد ذهبتَ إلى نفس المكان ، أو إذا كنتَ قد سقطتَ من على الجرف هناك أيضًا. إذا لم تخبر أحدا ، فلن يتم العثور عليك ، لذا قررتُ الإتصال بكَ في ذلك اليوم.”
“في ذلك الوقت … لم نكن كذلك ، كان الأمر مروعا. لكن عندما بدأنا نعيش منفصلين ، أدركتُ أنها لم تكن تريد التنمر علي وحسب ، هي قد كانت تفكر في الكثير من الأشياء بطريقتها الخاصة ، و هي أكثر لطفا الآن ، لذا فهي تعيد التفكير بأفعالها.”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
تذكرتُ كلمات إبنة خالتها.
“كنتُ قلقة رغم ذلك. لم أعرف إذا كنتَ قد ذهبتَ إلى نفس المكان ، أو إذا كنتَ قد سقطتَ من على الجرف هناك أيضًا. إذا لم تخبر أحدا ، فلن يتم العثور عليك ، لذا قررتُ الإتصال بكَ في ذلك اليوم.”
“لطالما كنتُ أتعامل معها بشكل سيء … لكنها كانت دائما تغلق على نفسها في غرفتها ، و فقط تستخدم أشياء الآخرين. ثم هناك الجدالات مع ماما و بابا ، و القلق … ”
راودني شعور أنني سبق و أن سمعتُ ذلك.
ذلك لم يكن بتمثيل ببساطة ، هي حقا كانت تتحدث عما حدث في ذلك الوقت ، فكرتُ بينما أصبح قلبي دافئًا.
“هاه !؟ تكذب!؟”
الكثير من الأشياء قد تغيرتْ في خمس سنوات.
“إينا …” ، أخذتُ نفسا عميقا و قلت “أنا أحبك. أنا في الواقع كذلك منذ أن إلتقيتُ بكِ لأول مرة ، عندما إلتقيتُ بكِ في المكتبة بإعتباركِ مينيكاوا يوكينو. إعتقدتُ أنكِ تكرهينني ، لذا عندما راسلتني إينا ، تركتُكِ تغيبين عن ذهني ، لكن لطالما أحببتُكِ.”
“آهه ، لكنني حقا سعيدة بأن كل شيء سار على ما يرام” ، قالت إينا مع تنهيدة مفاجئة ، كان من الجيد رؤية ثغرة في واجهة الرئيسة المثالية الإعتيادية ، “لو أنني قد كُشِفْتُ ، لكانت تلك هي نهاية كل شيء ، لذا كنتُ خائفة حقا.”
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
“فهمت ، لو علمتُ أنكِ أنتِ هي إينا ، كنتُ لأعرف أنكِ على قيد الحياة ، و لم أكن لأعود بالزمن،” و عندها كانت إينا لتُشمل في الإنهيار الأرضي و تموت. من هذا المنظور ، لقد كانت تقاتل طوال الوقت من أجل حياتها ، “أكان ذلك صعبا؟ تظاهركِ بأنكِ لا تعرفينني؟”
قامت إينا بتعديل نفسها بشكل رسمي إلى حد ما على الكرسي.
مع ذلك ، لم تكن تبدو حزينة ، و فقط تجهمتْ قليلا.
لقد كنتُ سعيدًا جدا لأنها قالت أنها أرادت مقابلتي ، و لم أكترث بخصوص الكذبة.
“هل تتذكر المرة الأولى التي إلتقينا فيها؟ أشك بأنكَ تذكر.”
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
“أنا أذكر ، في المكتبة ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك لم يكن بتمثيل ببساطة ، هي حقا كانت تتحدث عما حدث في ذلك الوقت ، فكرتُ بينما أصبح قلبي دافئًا.
إنحبست أنفاس إينا من المفاجئة.
“إذن هذا هو سبب أنكِ كنتِ باردة جدا؟ ظننتُ أنكِ كرهتني.”
“هذا صحيح ، لقد تحدثتُ بودية للغاية معك ، صحيح؟ لقد أعدتُ التفكير بالأمر و أدركتُ أن كل شيء سينتهي إذا إجتمعنا معًا ، لذا لم أنضم إلى نادي الأدب ، و حتى عندما إنتهى بنا المطاف بنفس الصف ، بقيتُ بعيدة قدر الإمكان.”
“إذن هذا هو سبب أنكِ كنتِ باردة جدا؟ ظننتُ أنكِ كرهتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأ وجهها بالإحمرار. و ربما أنا أيضا.
“يستحيل أن أكرهك أبدا!”
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
“ح- حقا …؟” لم أستطع التحدث من السعادة ، لكن سلوكها البارد مر بذهني و لم أستطع تصديق ذلك على الفور. “لكنكِ كنتِ ستأخدين غرفة النادي بلا رحمة …”
نظرنا لبعضنا البعض لبعض الوقت.
“كان علي أن أتصرف مثل الشيطان للقيام بذلك ، كان الأمر صعبا حقًا! لم أستطع إظهار أي تحيز!”
إنحبست أنفاس إينا من المفاجئة.
“و دائما ما كنتِ تبدين غير سعيدة عندما تكونين رفقتي.”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
“كان ذلك لأنني كنتُ أبذل قصارى جهدي لإحتواء تعبيري. مجرد التحدث معكَ يجعلني أريد أن أبتسم لذا أكون متوترة من أنني سأُكشف … ”
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
لقد بدأ وجهها بالإحمرار. و ربما أنا أيضا.
“مع ذلك إعتقدتُ أن الأمور لا تسير على ما يرام بينكما؟” سألت ، و إينا قد أعطت إبتسامة ضيقة.
نظرنا لبعضنا البعض لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأنا بقوة لبعضنا البعض. شعرتُ أن كل شيء قد تم حله ، لكنني لاحظتُ شيئا كبيرًا.
“أخبريني ، إينا.” “أمم ، شوو-سان …”
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
كلانا توقف على تزامن كلامنا قبل أن نضحك معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يستحيل أن أكرهك أبدا!”
“سأتحدث أولا إذن …” لقد بدأتْ ، لكنني قاطعتها.
النهاية.
“آسف ، لكن ينبغي أن يبدأ الرجل أولا في هذه الحالة.”
“نعم ، لم أنسى ذلك و لو لثانية.”
“…حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إهيهي،” لقد ضحكتْ بخجل.
قامت إينا بتعديل نفسها بشكل رسمي إلى حد ما على الكرسي.
النهاية.
“إينا …” ، أخذتُ نفسا عميقا و قلت “أنا أحبك. أنا في الواقع كذلك منذ أن إلتقيتُ بكِ لأول مرة ، عندما إلتقيتُ بكِ في المكتبة بإعتباركِ مينيكاوا يوكينو. إعتقدتُ أنكِ تكرهينني ، لذا عندما راسلتني إينا ، تركتُكِ تغيبين عن ذهني ، لكن لطالما أحببتُكِ.”
“لذا حاولتُ إستخدام شبكة الصف للتواصل معك ، و لكن كما إعتقدت ، لم أستطع …” لقد واصلت تفسيرها بينما بقيتُ صامتا ، “لذا ذهبتُ إلى الجرف ، وجدتكَ ، و إتصلتُ بالمساعدة.”
أصبح وجهها أحمرا ساطعا ، لكنها لم تشح نظرتها عن خاصتي. كانت الدموع تلمع في عينيها.
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
“الآن بعد أن علمتُ أن إينا و مينيكاوا يوكينو كلاهما نفس الشخص و هي التي أحبها ، أنا سعيد حقا. لأنني أعلم أنه قد إنتهى بي المطاف بالإعجاب بنفس الشخص ، و أنني أحب نفس الشخص.”
قد يكون من الممتع القيام بتبادل الكتب.
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
نظرنا لبعضنا البعض لبعض الوقت.
بينما تحدثتْ ، إقتربتْ مني. لقد وضعتُ ذراعي حولها و إحتضنتها.
“نعم ، لم أنسى ذلك و لو لثانية.”
“هذا ليس حلما ، صحيح؟”
“ذلك كان منزل خالتي و خالي. لقد أخبرتكَ من قبل ، ألم أفعل؟ والداي قد ماتا و إنتقلتُ للعيش مع شقيقة والدتي و زوجها.”
“أنا أتسائل أيضا ، لكنه ليس كذلك. نحن حقا معا،” لقد قالت ، مبتسمة بين ذراعي ، جاعلة إياي أبتسم كذلك.
“و دائما ما كنتِ تبدين غير سعيدة عندما تكونين رفقتي.”
إعتقدتُ أننا بعيدون جدا عن بعضنا ، لكنها في الواقع كانت مباشرة بجانبي …
الجزء الرابع:
لقد كانت مباشرة أمام عيني في هذه اللحظة بالذات. هناك الكثير الذي أريد التحدث بشأنه معها. الكثير من الأماكن التي أريد أن نذهب إليها معا.
“…حسنا.”
قد يكون من الممتع القيام بتبادل الكتب.
“ذلك كان منزل خالتي و خالي. لقد أخبرتكَ من قبل ، ألم أفعل؟ والداي قد ماتا و إنتقلتُ للعيش مع شقيقة والدتي و زوجها.”
لكن للوقت الحالي ، أنا فقط إحتضنتها بين ذراعيّ ، مبتهجا بالسعادة التي شعرتُ بها من تواجدها بجانبي.
تذكرتُ كلمات إبنة خالتها.
النهاية.
“هاه !؟ تكذب!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر المرة الأولى التي إلتقينا فيها؟ أشك بأنكَ تذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تذكرتِ لمدة خمس سنوات؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات