الفصل الثالث - الجزء الثاني - مشاهدة المعالم السياحية في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
اعتقد انه كان غباءاً مني أن أبحث عن الشعور الخيالي ( شعور الالعاب والروايات الخيالية ) في هذا العالم.
الفصل الثالث – الجزء الثاني – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني أجبرت على شراء شيء ما ، إلا أنه ثمن زهيد مقابل الخبرة التي اكتسبتها.
———————————
“اوه نعم ، لو انك اتيت بوقت ابكر …”
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
عندما وصلنا إلى الفندق المشار إليه في القسيمة ، تلقينا ترحيباً حاراً.
هل من الممكن أن يكون…؟
لكن الوحوش هاجمت تلك القافلة بسببنا ، لذلك ظل ضميري يأنبني.
“ماذا قلت؟! سأطلعك من ماذا هو منزعج – إنه يحاول أن يرى ما لدي ، ولكنك لم تدعه يفعل ذلك! انه يريد شراء بضاعتي ، لذا ما رأيك أن تصرف هذا الوجه الجميل عنه وتتركه في سلام؟”
كانت الأجواء مثيرة للإعجاب كما هو متوقع من فندق يدعي أنه الأكبر في المدينة.
الفصل الثالث – الجزء الثاني – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
بصراحة ، في العادة تكون هذه المساكن مخصصة للنبلاء المسافرين.
——————————
عندما سمعت أنه فندق ينابيع ساخنة ، اعتقدت أنه سيكون بالنمط الياباني. لم أكن أتوقع أن يكون على النمط الغربي.
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
ويبدو أن هناك ينبوع ساخن من الدرجة الأولى داخل هذا الفندق.
… يبدو انه مكان رائع ، اتساءل لماذا لا يمكن زيارته بعد الآن.
استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
قمت بأنزال ويز النائمة على ظهري في الغرفة لترتاح ، وخلعت ملابسي ومعداتي الثقيلة والأمتعة ، وغادرت مباشرة لمشاهدة المعالم السياحية. بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة بخلاف أكسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إلى كل المشاكل التي سببتها لزبوني. لقد اتى لأنه يريد رؤية بضاعتي ، لكنه مرتبك الآن بسبب اسلوبك المخيف. اتركه وشأنه ، ايها القزم الوضيع.”
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
لقد كنت قلقًا عليها بعض الشيء ، لكن بقائي هناك ومشاهدتها وهي نائمة لن يجعلها تستيقظ اسرع.
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
سمعت ان الفندق يصبح امتع عند المساء – عندما يتواجد ناس كثيرون هنا.
“بالنسبة لي ، فإن امتلاك اللحية سيسبب مشاكل تتعلق بالنظافة. وأنا أعمل في المتجر الى المساء وحسب. وبعدها أقوم بإعداد الطعام لنزلاء الفندق في الصباح والمساء. سيكون الأمر فظيعاً إن اشتكى الزبائن عند ايجادهم الشعر في وجبتهم … آه ، هل تعتقد أننا ربما لا نزال نتشاجر؟ آسف ، هذا القتال مجرد عرض نقدمه كل يوم. أعني ، الجميع يعتقد أن الأقزام والأيلف يكرهون بعضهم البعض ، لذلك قررنا استغلال ذلك … “
الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
تحدث الأيلف. ورد عليه القزم:
“ماذا عنكِ داركنس؟ بما أننا هنا في إجازة ، أخطط للذهاب لمشاهدة معالم المدينة ثم أعود في وقت العشاء.”
بعد أن سمعوا تعجبي ، هز القزم إصبعه.
“نعم ، سأرافقك ايضًا. فأنا لا أعرف كثيرًا حول المدن الأخرى غير أكسيل.”
تحدث الأيلف.
ابتسمت داركنس التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
صرخت داركنس كطفل في ديزني لاند ، ثم قمت بالرد عليها.
– وبما أنها مدينة سياحية ، فقد كانت المحلات التجارية متحمسة بشدة لجذب الزبائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتجول بلا هدف محدد ، هذا لأننا لم نكن نعرف شيئًا عن أركان ليتيا.
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
ورأيت رجل وسيم بأذنين طويلتين ، شعره أخضر وبشرته بيضاء.
“انت تمزح.”
هذا صحيح ، لقد كان أيلف.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
“فلتخرس ، انك مجرد محتال! أشياء جيدة تقول؟ الأشياء الغالية ليست دائمًا جيدة! أيها الزبون ، جرب كعكة اللحم خاصتي المصنوعة بواسطة الاقزام. إنها مليئة باللحم وستظل صالحة للأكل لفترة طويلة ، وبالأخص أنها قيمة جيدة مقابل سعرها!”
طلبت من داركنس أن تنتظرني هنا لكي اعود إلى المتجر وحدي.
الشخص الذي وبخ الأيلف بغضب كان صاحب المتجر الذي يحدق بي.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
بالكاد وصل طوله إلى صدري وحسب ، لكنه امتلك جسم مبني بشكل جيد من الجانبين ووجه مليء باللحية.
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
تحدث الأيلف. ورد عليه القزم:
“أيلف…! وقزم…! انظر ، كازوما ، يوجد أيلف وأقزام هنا! إنهم يبدون تماماً كالقصص التي سمعتها عندما كنت صغيرة.”
لقد كنت قلقًا عليها بعض الشيء ، لكن بقائي هناك ومشاهدتها وهي نائمة لن يجعلها تستيقظ اسرع.
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
صرخت داركنس كطفل في ديزني لاند ، ثم قمت بالرد عليها.
سؤال داركنس قد ذكرني بالسبب الرئيسي لعودتي إلى المتجر.
بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا تجار وليسوا محاربين ، فقد بدو حقًا اشبه بالاشخاص من القصص الخيالية التي رأيتها قبل قدومي إلى هذا العالم.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
أيلف ، أنيق ووسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تابع القزم:
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
رؤية هذين الاثنين قد اثر بي قليلاً.
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
صحيح أني رأيت الأيلف والأقزام من بعيد سابقًا ، لكن هذه المرة الأولى التي أتحدث فيها معهم من هذا القرب.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
دار رأسي بينهما ذهاباً وإياباً ، وتلألأت عيني برهبة شديدة من هذا العالم الخيالي المليء بالعجائب. لكن يبدو أنهم أساءوا فهم تعابير الاعجاب التي اظهرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
“انظر إلى كل المشاكل التي سببتها لزبوني. لقد اتى لأنه يريد رؤية بضاعتي ، لكنه مرتبك الآن بسبب اسلوبك المخيف. اتركه وشأنه ، ايها القزم الوضيع.”
هل من الممكن أن يكون…؟
تحدث الأيلف. ورد عليه القزم:
هل من الممكن أن يكون…؟
“ماذا قلت؟! سأطلعك من ماذا هو منزعج – إنه يحاول أن يرى ما لدي ، ولكنك لم تدعه يفعل ذلك! انه يريد شراء بضاعتي ، لذا ما رأيك أن تصرف هذا الوجه الجميل عنه وتتركه في سلام؟”
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
بالحديث عن ذلك ، جميع القصص التي سمعتها ذكرت أن العلاقة بين الأيلف والأقزام كانت سيئة دائمًا.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
“هيه ، لا تتقاتلوا! اممم ، سأشتري من كلا المتجرين ، لذلك اهدأوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتجول بلا هدف محدد ، هذا لأننا لم نكن نعرف شيئًا عن أركان ليتيا.
“سعدنا بالتعامل معك!”
لماذا اشعر بأنني على وشك الانجرار إلى شيء مزعج مرة أخرى؟
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
على الرغم من أنني أجبرت على شراء شيء ما ، إلا أنه ثمن زهيد مقابل الخبرة التي اكتسبتها.
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
بالحديث عن ذلك ، جميع القصص التي سمعتها ذكرت أن العلاقة بين الأيلف والأقزام كانت سيئة دائمًا.
كانت تخطط لتقديمها كهدايا تذكارية لوالدها والخدم.
عندما سمعت أنه فندق ينابيع ساخنة ، اعتقدت أنه سيكون بالنمط الياباني. لم أكن أتوقع أن يكون على النمط الغربي.
إن هذه أول رحلة حقيقية لها خارج المدينة ، لذلك كانت حريصة على إعادة شيء ما لهم عند عودتها.
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
“نعم ، إنهم حقاً يعطون شعوراً بأنهم ‘ أيلف وأقزام حقيقيين ‘ … أوه ، لقد نسيت أن أسألهم عن الأماكن التي يمكننا زيارتها عندما اشتريت هذه الأشياء.”
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
كنا نتجول بلا هدف محدد ، هذا لأننا لم نكن نعرف شيئًا عن أركان ليتيا.
… هيه ، لحظة ، هل هذا صوت القزم أيضًا؟
طلبت من داركنس أن تنتظرني هنا لكي اعود إلى المتجر وحدي.
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
“ماذا عنكِ داركنس؟ بما أننا هنا في إجازة ، أخطط للذهاب لمشاهدة معالم المدينة ثم أعود في وقت العشاء.”
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
بعد أن سمعوا تعجبي ، هز القزم إصبعه.
ألقيت نظرة داخل أحد المتاجر ، وظننت أنني سمعت أصواتًا من داخل المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
… هيه ، لحظة ، هل هذا صوت القزم أيضًا؟
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
هل من الممكن أن يكون…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيلف ، أنيق ووسيم.
“آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
تحدث معي الأيلف بتكاسل ، من دون نبرة الصوت المحترمة التي سمعتها في السابق.
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
… انتظر ، الأيلف … الأيلف …؟
بعد أن سمعوا تعجبي ، هز القزم إصبعه.
بدا الأيلف أنه لاحظ أين كنت أحدق ، لذلك شد الأيلف أذنيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
“أوه ، هذا – انا اعرف ما تفكر به. لكن صدقني ، أنا أيلف حقيقي ، حسنًا؟ ولست مزيفًا.”
بالكاد وصل طوله إلى صدري وحسب ، لكنه امتلك جسم مبني بشكل جيد من الجانبين ووجه مليء باللحية.
ببساطة ، أذناه كانتا مستديرة.
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
كانا بشريان مثلي تمامًا.
هذا صحيح ، لقد كان أيلف.
جلس متربّعًا بجانب القزم ، واضعًا زوج من الأذنين المزيفين في حضنه.
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
دار رأسي بينهما ذهاباً وإياباً ، وتلألأت عيني برهبة شديدة من هذا العالم الخيالي المليء بالعجائب. لكن يبدو أنهم أساءوا فهم تعابير الاعجاب التي اظهرتها.
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
“نعم ، سأرافقك ايضًا. فأنا لا أعرف كثيرًا حول المدن الأخرى غير أكسيل.”
حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
“أوه ، حسنًا ، كما تعلم ، الأيلف الذين في الغابة يمتلكون آذان طويلة لأنهم لا يعيشون مع البشر. لكن بالنسبة إلى الأيلف مثلي الذين يعيشون بين البشر ، سيكون هناك أطفال مختلطون الأعراق بمرور الوقت ، وبالتالي تصبح آذاننا مستديرة تدريجيًا. ولكن إذا قلت إنني أيلف أمام الزبائن ، فلن يصدق احد أو يخيب أملهم لأني أختلف عما يتصوره عن الأيلف. لذلك قررت ارتداء هذه لأبدو كأيلف نقي الدم.”
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
تحدث الأيلف.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
… أتمزح معي؟
كانت الأجواء مثيرة للإعجاب كما هو متوقع من فندق يدعي أنه الأكبر في المدينة.
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
بعد ذلك ، تابع القزم:
… انا حقًا ، حقًا اكره هذا العالم.
“بالنسبة لي ، فإن امتلاك اللحية سيسبب مشاكل تتعلق بالنظافة. وأنا أعمل في المتجر الى المساء وحسب. وبعدها أقوم بإعداد الطعام لنزلاء الفندق في الصباح والمساء. سيكون الأمر فظيعاً إن اشتكى الزبائن عند ايجادهم الشعر في وجبتهم … آه ، هل تعتقد أننا ربما لا نزال نتشاجر؟ آسف ، هذا القتال مجرد عرض نقدمه كل يوم. أعني ، الجميع يعتقد أن الأقزام والأيلف يكرهون بعضهم البعض ، لذلك قررنا استغلال ذلك … “
هل من الممكن أن يكون…؟
كان الأمر أشبه بإدراك أن الأشخاص في مصائد السائحين في افريقيا لا يمسكون برماحهم إلا عندما يأتي السائحون ، وعندما نكون على وشك المغادرة ، نكتشف انهم يلعبون بهواتفهم النقالة بشكل طبيعي.
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
اعتقد انه كان غباءاً مني أن أبحث عن الشعور الخيالي ( شعور الالعاب والروايات الخيالية ) في هذا العالم.
——————————
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
“آه … آسفون على هذا ، هل حطمنا أحلامك؟”
سمعت ان الفندق يصبح امتع عند المساء – عندما يتواجد ناس كثيرون هنا.
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
“نعم − مثلنا.”
ألقيت نظرة داخل أحد المتاجر ، وظننت أنني سمعت أصواتًا من داخل المتجر.
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
… انا حقًا ، حقًا اكره هذا العالم.
———————————
لم يكن هناك فائدة بعد اكتشاف هذا الوهم ، وايضًا أن هناك سبب لقدومي هنا −
كانت تخطط لتقديمها كهدايا تذكارية لوالدها والخدم.
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
تحدث معي الأيلف بتكاسل ، من دون نبرة الصوت المحترمة التي سمعتها في السابق.
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
ألقيت نظرة داخل أحد المتاجر ، وظننت أنني سمعت أصواتًا من داخل المتجر.
“أماكن لمشاهدة معالم المدينة … آه ، كان هناك ينبوع ساخن رائع سابقًا كنت سأوصيه لك…”
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
“اوه نعم ، لو انك اتيت بوقت ابكر …”
هل من الممكن أن يكون…؟
“…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
سمعت ان الفندق يصبح امتع عند المساء – عندما يتواجد ناس كثيرون هنا.
بعد أن سمعوا تعجبي ، هز القزم إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
“نعم ، إنهم حقاً يعطون شعوراً بأنهم ‘ أيلف وأقزام حقيقيين ‘ … أوه ، لقد نسيت أن أسألهم عن الأماكن التي يمكننا زيارتها عندما اشتريت هذه الأشياء.”
“انت تمزح.”
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
تقدمت خطوة الى الأمام دون وعي. ورد القزم:
“أيلف…! وقزم…! انظر ، كازوما ، يوجد أيلف وأقزام هنا! إنهم يبدون تماماً كالقصص التي سمعتها عندما كنت صغيرة.”
“اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – وبما أنها مدينة سياحية ، فقد كانت المحلات التجارية متحمسة بشدة لجذب الزبائن.
… يبدو انه مكان رائع ، اتساءل لماذا لا يمكن زيارته بعد الآن.
رؤية هذين الاثنين قد اثر بي قليلاً.
بعد أن لاحظوا استفساري ، تحدث الأيلف.
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
“في الواقع ، جودة مياه الينابيع الساخنة بدأت تنخفض تدريجيًا في كل مكان.”
بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا تجار وليسوا محاربين ، فقد بدو حقًا اشبه بالاشخاص من القصص الخيالية التي رأيتها قبل قدومي إلى هذا العالم.
… جودة المياه في انخفاض؟
“أوه ، هذا – انا اعرف ما تفكر به. لكن صدقني ، أنا أيلف حقيقي ، حسنًا؟ ولست مزيفًا.”
“نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
“أيلف…! وقزم…! انظر ، كازوما ، يوجد أيلف وأقزام هنا! إنهم يبدون تماماً كالقصص التي سمعتها عندما كنت صغيرة.”
نظرت إلى القزم الذي كان يجعد جبينه.
قمت بأنزال ويز النائمة على ظهري في الغرفة لترتاح ، وخلعت ملابسي ومعداتي الثقيلة والأمتعة ، وغادرت مباشرة لمشاهدة المعالم السياحية. بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة بخلاف أكسيل.
لماذا اشعر بأنني على وشك الانجرار إلى شيء مزعج مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك فائدة بعد اكتشاف هذا الوهم ، وايضًا أن هناك سبب لقدومي هنا −
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
“ماذا عنكِ داركنس؟ بما أننا هنا في إجازة ، أخطط للذهاب لمشاهدة معالم المدينة ثم أعود في وقت العشاء.”
سؤال داركنس قد ذكرني بالسبب الرئيسي لعودتي إلى المتجر.
طلبت من داركنس أن تنتظرني هنا لكي اعود إلى المتجر وحدي.
بعد كل ذلك الحديث عن الينابيع الساخنة المختلطة قد جعلني انسى هدفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
“على أي حال ، دعينا نتجول هناك.”
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
——————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
— ترجمة Mark Max —
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
