الفصل الرابع - اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
————————
وهكذا، قررت أن أتبع تعاليم أسلافي وأعيش في الوقت الحاضر.
الجزء الأول
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاربة مثل هذا الجنرال الجميلة ستؤثر على ضميري، لذلك دعونا نتبنى استراتيجية أكثر تحفظًا هذه المرة. يمكننا الاستمتاع بحياة نيت مترفة بعد العودة إلى المنزل، لماذا علي البقاء هنا منتظرًا مواجهة أحد جنرالات ملك الشياطين؟”
في صباح اليوم التالي.
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
بعد الانتهاء من الإفطار، ودعنا والديّ ميغومين، الذين اضطروا للذهاب إلى العمل، ثم تكاسلنا في غرفة المعيشة.
تعبيرها الصادق جعلني أشعر بعدم الارتياح.
“ميغومين، ميغومين، إنها فرصة نادرة لزيارة القرية، لذا خذينا لمشاهدة المعالم حول القرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايتها المزعجة، اغلقي فمكِ.”
قالت أكوا لميغومين التي عادت من منزل يونيون في الصباح الباكر.
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
“مشاهدة المعالم …؟ أنت تعرفين أن هذه القرية في حالة حرب مع جيش ملك الشياطين، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
أجبت، ولكن بعد أن رأيت كيف دمرت الشياطين القرمزية جيش ملك الشياطين أمس، فمن المنطقي أن تقول أكوا هذا.
الأمر أشبه بالعثور على المنزل الذي كنت أبحث عنه بجد طوال هذا الوقت.
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
رغبت حقًا بقطع سيلفيا التي قاطعت أوقاتي السعيدة.
حتى ميغومين قالت هذا.
“أنت، أنت حقًا لم تفعل أي شيء؟ ومع خبرتي التي اكتسبتها من الأمس، لن أثق بك بهذه السهولة.”
“همم، اذن يوجد أشخاص هنا يمكنهم نقلنا آنيًا إلى أكسيل. في هذه الحالة ستكون رحلة العودة سهلة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثناء بحثي حولي عن شيء أرميه، بدأت أكوا تسبح بعيدًا.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
– عندها، تجمد عقلي.
لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
“التطهير المقدس!”
“يبدو أن تراشزوما* سعيد حقًا. سأذهب لمشاهدة المعالم مع ميغومين، ماذا عن البقية؟”
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
( تراشزوما* Trashzoma : دمج بين قمامة ( Trash) وكازوما )
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
“حسنًا، ليس لدي أي شيء أفعله على أي حال، لذلك أنا … هيه بماذا ناديتني للتو؟”
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
التفت إلى أكوا، التي أمالت رأسها في حيرة.
كانت ردود أفعالهم قاسية.
“هل قلت شيئًا غريبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، أليس تاريخ السيف المقدس هذا حديثًا جدًا؟”
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
رددت عليها بغضب.
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
إذا رأت ميغومين، فإن سمعت كازوما التي ارتفعت بعد الكثير من الجهد ستنخفض.
“هناك مكان أريد الذهاب إليه. سمعت أن الحداد هنا ماهر، لذلك أريد أن أزوره بما اني مهتمة بالدروع. سكامزوما*، يمكنك الذهاب لمشاهدة المعالم بدوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم.”
( سكامزوما* المحتال كازوما )
“إيه، أين ذهب هيويزابورو سان؟”
“حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
“إذن، ستذهب أكوا، المنحرف كازوما، وأنا لمشاهدة المعالم. هناك العديد من الأماكن ذات المناظر الخلابة في القرية، لا أعتقد أنها ستكون مملة – ”
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
“مهلاْ لحظة!”
تمتمت ميغومين وانحنت.
بدأت في الصراخ، وظلت أكوا تظهر تعابير حيرة.
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
“ما الأمر، تراشزوما الذي أراد فعل شيء غريب لميغومين النائمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
“أنا آسف جدًا …!!”
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
يبدو أن ميغومين قد أخبرت هؤلاء الاثنتين بكل شيء قبل أستيقاظي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
يبدو أن أكوا قد استيقظت بسبب الضجة، واخرجت رأسها من المدخل.
أو بالأحرى، سيكون من الوقاحة عدم فعل شيء للفتاة التي تنام في نفس السرير معي.
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
بعد خطابي العاطفي.
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
“اتمنى أن تهاجمك الأورك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
نظرت ميغومين إلي كما لو انني قمامة.
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
————————
عادت أكوا مرة أخرى إلى المنزل على الفور.
الجزء الثاني
قالت أكوا لميغومين التي عادت من منزل يونيون في الصباح الباكر.
————————
————————
في وقت لاحق، بعد أن قدمت لها مختلف الأطعمة في مقهى القرية الوحيد، استسلمت ميغومين ورضخت أخيرًا، وأخذتنا لمشاهدة المعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ذلك، ضحكت ميغومين.
“ما هذا؟”
( سكامزوما* المحتال كازوما )
كان هذا انطباعي الأول.
رسوم تحدي؟
أحضرتني الى مبنى يشبه الضريح وقالت:
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
“هذه هي بقايا الآثار المقدسة لهذه القرية …”
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
“بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، هذا تمثال لفتاة ذات أذنين قطة ترتدي ملابس السباحة.”
بدت ميغومين وكأنها تسأل هل هناك مشكلة في عمود الغسيل.
تم وضع تمثال لفتاة في عمق الضريح مع تقديس عميق.
دائمًا ما اظهرت موقفًا صارمًا، لكن تصرفها بلطف معي فجأة أصابني بالحيرة.
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
“… ميـ-ميغومين، ألستِ قريبة جدًا …؟”
كان هذا المسافر بالتأكيد يابانيًا.
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
هذا صحيح.
– مع حيرتها بسيب رد فعلنا، أوصلتنا ميغومين إلى الموقع الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
“هذا هو السيف المقدس الذي يقال إنه يمنح قوى هائلة لمن يسحبه.”
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
“كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
وقف أمامي سيف مغروس بصخرة.
“الهروب بعد قول مثل هذا الكلام الرائع؟ ألم تطلب منك تسوية الأمور معها في المرة القادمة؟”
من يسحب هذا السيف سيكون المختار وسيحصل على قوة أسطورية … احدى القصص الروتينية من الألعاب.
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
“أجل، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت. تحتاج إلى دفع رسوم التحدي للحداد العجوز أولاً. يمكنك القيام بالتحدي بعد الدفع وسيكون لكل شخص محاولة واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
اضغط لرؤية الصورة الاولى
يأخذ بعض الوقت؟
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
رسوم تحدي؟
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
“أليس هذا سيفًا يمكن للبطل المختار فقط أن يسحبه؟ آه، ربما يصبح الختم أضعف بعد مرور بعض الوقت، وسيكون من الأسهل سحبه …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت، ولكن بعد أن رأيت كيف دمرت الشياطين القرمزية جيش ملك الشياطين أمس، فمن المنطقي أن تقول أكوا هذا.
“صنع الحداد العجوز هذا السيف لجذب السياح. تم إلقاء تعويذة عليه، بحيث لا يستطيع سوى شخص من بين عشرة آلاف إخراجه. لم يكن هناك سوى مئة أو نحو ذلك من المنافسين. بعد كل شيء، وضع هذا السيف هنا قبل أربع سنوات وحسب.”
بدت ميغومين وكأنها تسأل هل هناك مشكلة في عمود الغسيل.
“هيه، أليس تاريخ السيف المقدس هذا حديثًا جدًا؟”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
رددت عليها بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي منشأة تحت الأرض التي تختم ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ . لا أحد يعرف متى ظهرت هنا… سمعت أن هذه المنشأة تم بناؤها في نفس الوقت الذي تم فيه بناء هذه المنشأة الغامضة هناك …”
ويبدو أن أكوا قد أعجبت بالسيف المقدس كثيرًا.
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
“هيه، ربما يمكنني كسر الختم بسحري. هل يمكنني أخذ هذا السيف معي؟”
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
“من فضلكِ لا تفعلي هذا. هذه احدى معالم القرية، لا تخربيها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت كأنني مستلقي على أريكة رفيعة المستوى، وفركت رأسي ببهجة على ثديي سيلفيا الوفيرين.
– بعدها، ذهبنا إلى نافورة تحت ظل شجرة.
شكرًا على حسن الضيافة…
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
تعبيرها الصادق جعلني أشعر بعدم الارتياح.
انها تبدو مثل نسخة فوضوية من حكاية من عالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ذلك، ضحكت ميغومين.
“لا أعرف من نشر هذه الأسطورة … لولا الحداد اللطيف الذي يقوم بتنظيف النافورة بشكل دوري، لكان هذا المكان قد أصبح مجموعة من الأسلحة.”
كيف يمكنني التعامل مع هذا الموقف؟
“… بالمناسبة، ماذا فعل الحداد بالعملات المعدنية والأسلحة التي جمعها؟”
————————
“إنه يعيد تدويرها إلى أسلحة ودروع جديدة، بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت سيلفيا الكاتانا جانبًا وحضنتني نحو صدرها.
أعتقد أن لدي فكرة عمن بدأ هذه الأسطورة.
————————
“حسنًا إذن، إلى الموقع التالي … همم؟ أين ذهبت أكوا؟”
“سيلفيا ساما! إنها تفتقر إلى وسائل هجوم قوية لكنها لم تهرب طلبًا للمساعدة، هذا أمر مريب للغاية! قد يكون هذا فخًا، دعونا نتراجع!”
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
“… هيه، ماذا تفعلين؟ لا يمكنني ائتمانك ابدًا.”
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
قامت إلهة الماء – التي نصبت نفسها بنفسها – بإخراج رأسها من الماء.
هذا صحيح، ربما تم منحي هذه القدرات من أجل هذا اليوم الموعود.
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
“لا تهتمي.”
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
“لن أسمح لك بالهروب! فخ الكاحل!”
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
اثناء بحثي حولي عن شيء أرميه، بدأت أكوا تسبح بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرا، لا بأس لو انه كازوما سان. ثقي بحكم والدتكِ، فهو بالتأكيد لن يخذلني …”
“دعونا نذهب الى المَعلم التالي، التالي!”
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بعدها، ذهبنا إلى نافورة تحت ظل شجرة.
كان المكان التالي عبارة عن مدخل تحت الأرض لا يبدو ممتعًا من الناحية الجمالية على الإطلاق.
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
باختصار، بدا وكأنه مدخل لملجأ نووي …
مع وجود مؤخرة رأسي في عمق ثدي سيلفيا العملاقين، أنكرت ذلك تمامًا.
“هذه هي منشأة تحت الأرض التي تختم ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ . لا أحد يعرف متى ظهرت هنا… سمعت أن هذه المنشأة تم بناؤها في نفس الوقت الذي تم فيه بناء هذه المنشأة الغامضة هناك …”
كان هذا انطباعي الأول.
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
ومما قالته سيلفيا، كان جيش ملك الشياطين يعرف بالفعل عن ميتسوروغي.
ما الغرض من هذا الشيء؟ بدا وكأنه مبنى مصنوع من خرسانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
“ماذا تقصدين بـ ‘ منشأة غامضة ‘ ؟ ما الغرض من هذا المبنى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حمقاء، منذ متى تعتقدين أنكِ نائمة؟ لقد بقيت بجانبكِ بصدق طوال هذا الوقت.”
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
ما مشكلة هذه القرية؟
“… ميتسوروغي كيويا. هذا اسمي.”
“في الواقع، يبدو ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ مخيفًا حقًا، لكن هذه القرية بأكملها خبراء في السحر، لذلك لن يلغى الختم بسهولة. لقد كان اختيارًا جيدًا لختمه بعيدًا هنا.”
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
قلت لنفسي.
إذا رأت ميغومين، فإن سمعت كازوما التي ارتفعت بعد الكثير من الجهد ستنخفض.
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
“لقد اتيتم متأخرين للغاية؛ كان هناك ‘ قبر الإله الشرير ‘ و ‘ المكان الذي تم فيه ختم الإلهة المجهولة ‘ . لكن حدث شيء ما وفكت أختامهم.”
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
“أليست أختامكم هذه غير موثوقة بتاتًا؟ هيه، ألا بأس بوضع ‘ السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم ‘ في هذا المكان؟”
تمتمت ميغومين وانحنت.
“كلا، لا مشكلة. لفتح المكان، تحتاج إلى حل لغز وإدخال الإجابة الصحيحة. اللغز مكتوب بلغة قديمة لا يفهمها أحد… لذا، لا توجد مشاكل، ثق بي!”
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
احتوى مدخل المتجر على لافتات قديمة تحمل شعارات ملابس. من خلال الباب الزجاجي، رأيت مالك المتجر يرتدي رداء أسود طويل مع تعبير حازم مرسوم على وجهه.
قلت لنفسي.
دخلت ميغومين وأخذ مالك المتجر لمحة علينا…
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
سأل أثناء التحديق بنا بعيون حادة.
تركت غطرستي تتملكني ونطقت بهذه الكلمات، مما جعل داركنيس عاجزة عن الكلام. في هذه اللحظة، وضعت سيلفيا يديها على رأسي وقالت.
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، جيد… كما هو متوقع من الرجل الذي وضعت عيني عليه! سأسمح لك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين! لكن لا تتنمر على تلك الفتاة الكروسيدر كثيرًا، حسنًا؟ عليك أن تعامل قلوب الفتيات الرقيقة بعناية.”
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
هل يعقل أن بعضهم يتحيزون تجاه الغرباء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
مع ازدياد معدل ضربات قلبي، أومأت ميغومين برأسها.
الجزء الخامس
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
————————
“أنا شيكيرا! ساحر يستخدم السحر المتقدم! مالك متجر الخياطة الأول في عشيرة الشياطين القرمزية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشأة داخل القرية…؟
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
“مرة أخرى، اهلاً بكم في متجري! أوه، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت شخصًا غريبًا! كم مضى على تقديمي لمقدمتي القديمة؟ شكرًا لك، صرت أكثر استرخاءًا الآن.”
————————
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
“أنا ساتو كازوما. إذن هذا هو أفضل متجر خياطة عند الشياطين القرمزية، هذا مثير للإعجاب.”
الجزء الثالث
ابتسم مالك المتجر بسعادة بسبب مدحي.
ومع ذلك، كان المنزل صامتًا ولم يستيقظ اي احد.
“في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
… غطيت أذني وخبأت رأسي مرة أخرى تحت البطانية، ولففت نفسي كالكرة.
“هل تعبث معي؟”
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
رددت لا أراديًا عليه.
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
“لا يوجد الكثير من المتاجر في القرية على أي حال. هذا هو الخياط الوحيد وهناك متجر واحد فقط للأحذية. جميع المتاجر الأخرى فريدة من نوعها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
بوكورولي ذاك قال أيضًا إنه سيرث متجر الأحذية الأول عند الشياطين القرمزية.
أعتقد أن لدي فكرة عمن بدأ هذه الأسطورة.
تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطابي العاطفي.
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
أجابت ميغومين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي.
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
اضغط لرؤية الصورة
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
إنها فترة شعبيتي!
“- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
أخذنا أمام صف من الرداءات المتدلية من عمود غسيل.
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
كانت الرداءات الموجودة نفس الذي ترتديه ميغومين.
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
“سآخذهم جميعًا.”
كانت الرداءات الموجودة نفس الذي ترتديه ميغومين.
“كلهم؟ أوه، ميغومين هذه أصبحت الآن برجوازية …؟ يبدو أنكِ تبليين بلاء حسنًا كمغامرة.”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
“بالطبع، لقد حان الوقت لأن يعلم القرويين عن انجازاتي خارج القرية. وهذا الرداء هو ملابس المعركة الخاصة بي، سيكون من الجيد الحصول على المزيد منه … لذلك، كازوما الذي سيصبح ثريًا قريبًا، اقرضني المال.”
“من فضلكِ لا تفعلي هذا. هذه احدى معالم القرية، لا تخربيها!”
“آه، أنتِ … هاه، انسي الأمر، قد لا نزور هذه القرية مرة أخرى. سأقدم لك بعضًا.”
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
بعد تحقيق ربح جيد، انزل مالك المتجر جميع الرداءات من عمود الغسيل والابتسامة مرسومة على وجهه.
ربما سافرت كثيرًا مؤخرًا لذلك بدأ عقلي بالتدهور.
صرخت عندما رأيت الشيء الذي اعتقدت أنه عمود غسيل.
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
“… هيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
“…؟ ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها الأحمق، ماذا تريد مني أن أفعل بهذه الزجاجة الفارغة؟ لقد وثقت بك الى الآن، لكنني أشعر بإحساس بالخطر لم يسبق له مثيل! آه، هذا حقًا…”
بدت ميغومين وكأنها تسأل هل هناك مشكلة في عمود الغسيل.
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
“أنت، هذا … هيه انتظر، كيف يمكنك استخدام هذا الشيء الرهيب كعمود غسيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
“أوه، هل تعرف ما هو استخدام هذا الشيء، أيها الزبون؟ لقد تم نقل عمود الغسيل هذا بين عائلتي لأجيال. لن يصدأ، لذلك نتعامل معه ككنز.”
“… إذا قلت لكِ ذلك بصراحة، فهل تعديني ألا تغضبي؟”
تحدث مالك المتجر بوجه هادئ …
“أنا شيكيرا! ساحر يستخدم السحر المتقدم! مالك متجر الخياطة الأول في عشيرة الشياطين القرمزية!”
نظرت أكوا إلى عمود الغسيل وقالت بفضول:
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
“مهما نظرت إليه، أليست هذه بندقية؟”
————————
هذا صحيح.
– قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي، ابتسمت ميغومين بسخرية.
كان بحجم عمود الغسيل تقريبًا، لكنه بدا وكأنه بندقية طويلة جدًا، وقد استخدم كعمود غسيل.
“مرة أخرى، اهلاً بكم في متجري! أوه، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت شخصًا غريبًا! كم مضى على تقديمي لمقدمتي القديمة؟ شكرًا لك، صرت أكثر استرخاءًا الآن.”
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
– اعترفت بكل شيء.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا فائدة…
الجزء الثالث
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
“المنظر هنا رائع حقًا. لو عرفت أننا سنأتي هنا، لأحضرت صندوق الغداء ولتمكنا من التنزه هنا.”
قامت إلهة الماء – التي نصبت نفسها بنفسها – بإخراج رأسها من الماء.
“لو كنتم تريدون رؤية أفضل، فهناك منصة مراقبة في أعلى التل. التلسكوب السحري قوي بما يكفي لرؤية قلعة ملك الشياطين. سمعت أن أكثر مكان يوصى بمشاهدته هو غرفة ابنة ملك الشياطين
الجزء الأول
“أنتم يا رفاق حثالة حقًا. حتى قلعة ملك الشياطين حولتوها إلى سلعة.”
تحدث مالك المتجر بوجه هادئ …
قالت أكوا وهي مستلقية على العشب:
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
“هيه ميغومين، المنظر جميل هنا، لكن ألم أخبرك أنني أريد زيارة مكان رومانسي؟”
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
“هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
سأعتبر الأورك على أنهم عقاب ما، ولكن مع ذلك، بشكل عام، كان حظي جيدًا جدًا.
“يا لها من قصة حب محبطة! انها ليست رومانسية على الإطلاق…! ما هذا؟”
الجزء الثالث
يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح من أعلى التل.
بدأت في الصراخ، وظلت أكوا تظهر تعابير حيرة.
كانت هناك شخصيات سوداء تتلوى خارج السياج الخشبي بالقرب من منزل ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جدًا …!!”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
يبدو أن ميغومين قد أخبرت هؤلاء الاثنتين بكل شيء قبل أستيقاظي.
“هيه ميغومين! يوجد جنود ملك الشياطين هناك! أليس هذا بالقرب من منزلك؟”
ويبدو أن أكوا قد أعجبت بالسيف المقدس كثيرًا.
كان منزل ميغومين في زاوية القرية، بعيدًا عن منازل الآخرين.
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
هؤلاء الأشخاص، الذين ربما كانوا من جيش ملك الشياطين، تجمعوا في المكان الذي يمكن اعتباره الضواحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما المشكلة في هذا؟
نظرًا لعدم إطلاق الإنذار، فهذا يعني أن الشياطين القرمزية لم تلاحظهم.
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
“دعني أنظر. إنهم لا يستسلمون ابدًا. لا أفهم لماذا يستمرون في الهجوم على الرغم من أننا نضربهم بشدة. إذا كانوا يتسللون، فإن هدفهم على الأرجح ليس مهاجمة الناس، ولكن شيء مثل المنشأة داخل القرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء السادس
منشأة داخل القرية…؟
“سآخذهم جميعًا.”
“أليس هناك قبر يختم إلهًا شريرًا؟ الهدف الذي يتطابق مع جيش ملك الشياطين هو إحياء إله شرير … لكن أليس الختم مكسورًا؟”
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
“لقد تم كسره. إذن ماذا يريد جيش ملك الشياطين …؟ هل يعقل انها بقايا الأثر المقدس داخل الضريح ذو أذن القط …؟”
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المسافر بالتأكيد يابانيًا.
إذن، ما هو هدفهم؟
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
“ربما يستهدفون السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم أو شيء من هذا القبيل؟”
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
“هذا مستحيل. بعد كل شيء، تم ختم تلك المنشأة بطريقة مختلفة عن الأماكن الأخرى، ولا أحد يعرف طريقة استخدام هذا السلاح.”
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
“على أي حال، لم يكتشفهم أحد في القرية بعد، سيغزونهم! دعونا نسرع ونخبر الجميع أن جيش ملك الشياطين هنا!”
“من مصلحتك ألا تمر! سيكون عليك هزيمتي إذا كنت تريد الذهاب إلى أبعد من هذا! ومع ذلك، بالتأكيد لن يهزمني نكرة من جيش ملك الشياطين!”
“كما هو متوقع من كازوما، ماهر في استخدام تأثير الآخرين لتخويف الناس.”
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
وما المشكلة في هذا؟
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميغومين من الفراش والدموع في عينيها.
الجزء الرابع
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي ميغومين باحراج أثناء تحديقي بها مذهولاً.
طلبت من جميع القرويين الذين صادفتهم الانضمام إلينا عندما ذهبنا إلى منزل ميغومين ووجدنا …
كنت أخطط لتخويفها بالأكاذيب، لكن ميغومين تحدثت قبل أن أفعل.
“ما أمر هذه المرأة؟ من أين أتت؟ ما هو هدفك؟”
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
“سيلفيا ساما! إنها تفتقر إلى وسائل هجوم قوية لكنها لم تهرب طلبًا للمساعدة، هذا أمر مريب للغاية! قد يكون هذا فخًا، دعونا نتراجع!”
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
بعد اقتحام السياج الخشبي، وجدنا جيش ملك الشياطين يواجه داركنيس التي كانت تحمل سيفها الضخم.
بعد أن سخرت منها داركنيس بسيفها المرفوع عاليًا، أجابت سيلفيا بواقعية.
“من مصلحتك ألا تمر! سيكون عليك هزيمتي إذا كنت تريد الذهاب إلى أبعد من هذا! ومع ذلك، بالتأكيد لن يهزمني نكرة من جيش ملك الشياطين!”
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
“يا لها من امرأة مزعجة! هجماتها مثيرة للشفقة، لكن دفاعها صلب للغاية! لماذا لا تهرب بعد معرفتها فرق مهاراتنا؟ سيلفيا ساما، دعينا نتجاهلها ونكمل هدفنا الرئيسي!”
بارد جدًا!
داركنيس، التي عادت إلى منزل ميغومين بعد سماع كسر السياج الخشبي، حاولت توفير بعض الوقت من أجلنا.
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
“أنا آسفة، كازوما سان، غفت ابنتي في مكان غريب … هلا ساعدتني في حملها إلى غرفتها؟”
لقد تأثرت بنمو داركنيس بعد رؤية أدائها الذي فاق التوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
“داركنيس، احسنتِ عملاً بتحملك كل هذا الوقت! نحن هنا لإنقاذك!”
“إذن، ستذهب أكوا، المنحرف كازوما، وأنا لمشاهدة المعالم. هناك العديد من الأماكن ذات المناظر الخلابة في القرية، لا أعتقد أنها ستكون مملة – ”
“كا- كازوما؟ ماذا، لماذا اتيت بهذه السرعة …؟”
“بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، هذا تمثال لفتاة ذات أذنين قطة ترتدي ملابس السباحة.”
تمتمت داركنيس بندم …
يبدو أن ميغومين أمسكت بيدي بملء إرادتها.
كنت أحمق لشعوري بالتأثر بها.
“لا أعرف من نشر هذه الأسطورة … لولا الحداد اللطيف الذي يقوم بتنظيف النافورة بشكل دوري، لكان هذا المكان قد أصبح مجموعة من الأسلحة.”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
عندها أوضحت لكليهما:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء السادس
عندما رأت الشياطين القرمزية التي أحضرتها معي، تحول وجه جنرال ملك الشياطين إلى اللون الأرجواني من الخوف.
————————
لحماية مرؤوسيها، وقفت الزعيمة أمامهم. ان اسمها سيلفيا، أليس كذلك؟
يبدو أن أكوا قد استيقظت بسبب الضجة، واخرجت رأسها من المدخل.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
حدقت داركنيس في سيلفيا عندما سمعت ذلك.
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت، ولكن بعد أن رأيت كيف دمرت الشياطين القرمزية جيش ملك الشياطين أمس، فمن المنطقي أن تقول أكوا هذا.
ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
نظرًا لأن لديهم فكرة خاطئة عن داركنيس، سأغتنم هذه الفرصة لإخافتهم قليلاً.
لذلك، لم أقاوم ورفعت يدي متعاونًا وسمحت لها بتقييدي بالحبال.
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
“هيه ميغومين، الطريقة التي وصف فيها كازوما الأمر تبدو غريبة قليلاً.”
لا، لا، لا، إنه فخ!
“اشش! يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لذلك دعونا نستمع للأن. ربما سيتباهى بنا أيضًا.”
رسوم تحدي؟
همس الاثنان اللذان بجانبي.
آه، أشعر بالحرج الشديد الآن.
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
حسنًا، سأفعل ذلك فقط من أجل ميغومين هذه المرة.
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
“… أتقول، فانير؟ سمعت أنه ذهب إلى أكسيل ولم يعد أبدًا … هل يعقل انكم …؟”
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
تراجعت سيلفيا وأتباعها بضع خطوات بتعبير ذعر.
“اسمي سيلفيا! مديرة قسم تحسين الوحوش، الشخص الذي سيستمر في تعديل جسدها الخاص! هذا صحيح، أنا كميرا، الكميرا المحسنة سيلفيا! سآخذ هذا الصبي معي. فتاي اللطيف، كن واحدًا معي مرة أخرى، تقييد!”
“هذا صحيح، الشخص الذي بجانبي – ميغومين، وجهت له الضربة القاضية.”
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
بعد سماع ما قلته، ليس فقط سيلفيا، حتى الشياطين القرمزية فوجئت.
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
“ليس ذلك فحسب، فقد واجهنا نحن الأربعة الدولاهان بيلديا كذلك، والسلايم ذو السم المميت، والهدف عالي الخطورة – القلعة المتنقلة المدمرة، وهزمناهم جميعًا!”
خفضت سيلفيا حذرها لأنها انشغلت معي، واستغلت أكوا هذه الفرصة لإلقاء تعويذتها.
“ماذا، ماذا قلت …؟ سمعت عن هزيمة بيلديا، لكن متى هانز − ؟ توقفت تقاريره الدورية من أركان ليتيا، لذلك قد يكون هذا صحيحًا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت نفسي لكرة وتهربت من نظرات ميغومين.
همم، يبدو أن قرية الشياطين القرمزية وأركان ليتيا بعيدة إلى حد ما، لذا فإن الاضطرار إلى إرسال التقارير بشكل دوري كان منطقيًا.
اثناء اعلان سيلفيا عن لقبها، خططت لربطي مستخدمة التقييد مرة أخرى.
على الأغلب أنها وجدت كلماتي مقنعة للغاية. نقرت سيلفيا على لسانها بكراهية.
يأخذ بعض الوقت؟
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
“… كيف اصف الامر، الجو بارد لذا دعينا ننام وحسب. ستكون الأمور بخير، لن أفعل أي شيء، ثقي بي. لو انكِ لا تستطيعين المقاومة أكثر… هناك زجاجة فارغة هناك.”
اسمي؟ لا أريد أن يتذكر جنرال ملك الشياطين اسمي …
“أنا آسفة، كازوما سان، غفت ابنتي في مكان غريب … هلا ساعدتني في حملها إلى غرفتها؟”
“… ميتسوروغي كيويا. هذا اسمي.”
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
“ميتسوروغي …! الآن فهمت. سمعت عن مستخدم السيف السحري ميتسوروغي … لديك سيف غريب معك أيضًا، مما يؤكد ذلك. أنت نوعي المفضل، هل تعلم ذلك …؟ لكن وجود الشياطين القرمزية وشخصية قوية مثلك هنا، فهذا أمر مثير للقلق. هلا تغاضيت عن الأمر هذه المرة وتركتني اغادر؟”
إجابتي الفورية جعلت الأشخاص الأربعة الآخرين يصرخون بانسجام.
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
“تجميد!”
ومما قالته سيلفيا، كان جيش ملك الشياطين يعرف بالفعل عن ميتسوروغي.
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
“… هذا الأخرق خاف في اللحظة الأخيرة مرة أخرى. توجب عليه ذكر اسم هذا الزميل فحسب.”
“أنا أيضًا، من فضلك اعتني بي من الآن فصاعدًا … بالمناسبة، الجو بارد حقًا اليوم. المنزل متهالك، لذلك ربما دخل البرد من مكان ما… أمم، كازوما حقًا لن تفعل أي شيء لي، أليس كذلك؟ الجو بارد جدًا، لذا سأعود إلى البطانية.”
“لقد كان متعجرفًا بسبب مجموعة الشياطين القرمزية التي وراءه، لكنه بدأ بالتراجع الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
إذن، ما هو هدفهم؟
“هذا صحيح، انتصاري مضمون إذا قاتلنا الآن، لكن هذا لا يبدو صحيحًا. سيبدو الأمر وكأنني استعرت قوة الشياطين القرمزية لهزيمتك. حسنًا، سأسمح لكم بالهرب حاليًا. بالطبع بعد أن يسمح لكم الشياطين القرمزية الذين ورائي بذلك.”
“لن أسمح لك بالهروب! فخ الكاحل!”
تحدثت مبتسمًا بشجاعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
“شكري العميق، ميتسوروغي. وداعًا، دعنا نقاتل بشكل مناسب في المرة القادمة! اسمي سيلفيا، أحد جنرالات جيش ملك الشياطين …! انسحاب!”
“لن تهربوا! الصاعقة!”
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
“نور سيبر!”
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
– مع حيرتها بسيب رد فعلنا، أوصلتنا ميغومين إلى الموقع الثاني.
استدارت سيلفيا وهربت مع أتباعها أثناء مطاردة مجموعة الشياطين القرمزية من خلفها.
“أنتِ شيطانة، لكن يمكنك التعاطف مع مشاعر الفتيات الصغيرات، أليس كذلك …؟ من المستحيل تمييز عمر الشياطين من المظهر، هل يمكن أن ينبع تعاطفك من تجربة كونك امرأة تبلغ من العمر ألف عام؟”
مع رؤيتي لسيلفيا التي كانت تقود أتباعها هربًا، تحدثت أثناء تفكيري في شيء ما:
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
” − أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، سيلفيا، هاه …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
“هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
أجابت ميغومين:
————————
“لا تهتمي.”
الجزء الخامس
“هيه، ربما يمكنني كسر الختم بسحري. هل يمكنني أخذ هذا السيف معي؟”
————————
بما أنها تستطيع التحرك في النهار بأريحية، فهي لم تكن مصاصة دماء.
“أونيه سان كانت مذهلة! لم تتأثر حتى بعد إصابتها بالسحر والسهام!”
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
– تلك الليلة.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
قررنا قضاء الليل في منزل ميغومين مرة أخرى. بعد العشاء، تم الثناء على داركنيس كثيرًا بسبب ادائها الرائع اليوم.
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
… هيه، لحظة!
“سمعت عن ذلك أيضًا، داركنيس سان. أنت الشخص الذي أوقف تسلل سيلفيا، أليس كذلك؟ هذا الفريق يمكن الاعتماد عليه حقًا، يمكنني ترك ابنتي برعاية كازوما سان دون قلق الآن. أوه صحيح، حول تخصيص الغرفة الليلة، كازوما سان…”
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
“إيه، أين ذهب هيويزابورو سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت ميغومين الناعم وتذكرت شائعة سمعتها منذ فترة طويلة.
“قال زوجي إن لديه الكثير من العمل للقيام به وقرر النوم في ورشته… سأذهب لتسخين الماء.”
“هيه ميغومين، المنظر جميل هنا، لكن ألم أخبرك أنني أريد زيارة مكان رومانسي؟”
قالت السيدة بلا مبالاة وغادرت غرفة المعيشة على عجل.
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
عندما كنا نتناول العشاء معًا في وقت سابق، صرخ هيويزابورو سان بقلق، قائلا “أنا قلق على ابنتي، لذلك سأنام مع كازوما سان الليلة.”
“هاه؟”
… هل فعلت السيدة شيئًا مرة أخرى؟
“مرة أخرى، اهلاً بكم في متجري! أوه، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت شخصًا غريبًا! كم مضى على تقديمي لمقدمتي القديمة؟ شكرًا لك، صرت أكثر استرخاءًا الآن.”
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
“هذه فكرة رائعة، لقد طلبت بالفعل نموذجًا شائعًا للدروع من حداد ماهر، وسيتم ذلك في غضون أيام قليلة. هيه، أنا أتطلع إلى الدرع ومواجهة سيلفيا …!”
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
شدت ميغومين وداركنيس قبضتيهما بحماس.
تركت غطرستي تتملكني ونطقت بهذه الكلمات، مما جعل داركنيس عاجزة عن الكلام. في هذه اللحظة، وضعت سيلفيا يديها على رأسي وقالت.
عندها أوضحت لكليهما:
تحدثت الجانية التي أعطت سيفي هذا الاسم الغريب بحماس.
“ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
عندما سمعوا ما قلته، صرخت ميغومين وداركنيس متفاجئين.
كانت ردود أفعالهم قاسية.
أكوا التي كانت تشرب الخمر وتأكل البازلاء تدخلت قائلة:
إذا رأت ميغومين، فإن سمعت كازوما التي ارتفعت بعد الكثير من الجهد ستنخفض.
“الهروب بعد قول مثل هذا الكلام الرائع؟ ألم تطلب منك تسوية الأمور معها في المرة القادمة؟”
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
“محاربة مثل هذا الجنرال الجميلة ستؤثر على ضميري، لذلك دعونا نتبنى استراتيجية أكثر تحفظًا هذه المرة. يمكننا الاستمتاع بحياة نيت مترفة بعد العودة إلى المنزل، لماذا علي البقاء هنا منتظرًا مواجهة أحد جنرالات ملك الشياطين؟”
خفضت سيلفيا حذرها لأنها انشغلت معي، واستغلت أكوا هذه الفرصة لإلقاء تعويذتها.
“لماذا أنت! بعد قولك كل هذا الكلام الكبير، هل ستهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا …! لم، لم اغوي أبدًا …!”
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
كانت ردود أفعالهم قاسية.
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
“ليس حقًا، كنت أفكر فقط في أننا سنعود إلى المنزل غدًا، لذلك مثلت انني هادئ من أجل المتعة. وستكون فرصة اجتماعنا مرة أخرى منخفضة جدًا. لماذا أقول شيئًا كهذا لجنرال ملك الشياطين؟ لقد فعلت ذلك فقط لأن الشياطين القرمزية كانوا معي عندها.”
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
“لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
“سمعت عن ذلك أيضًا، داركنيس سان. أنت الشخص الذي أوقف تسلل سيلفيا، أليس كذلك؟ هذا الفريق يمكن الاعتماد عليه حقًا، يمكنني ترك ابنتي برعاية كازوما سان دون قلق الآن. أوه صحيح، حول تخصيص الغرفة الليلة، كازوما سان…”
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
“تجميد.”
غطيت أذني وتجاهلت شكاويهم.
“هاه؟”
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
لا، لا، لا، إنه فخ!
“لا شيء، دعوني أستحم أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ ما الأمر؟”
“هيه انتظر، لا تهرب!”
كان بحجم عمود الغسيل تقريبًا، لكنه بدا وكأنه بندقية طويلة جدًا، وقد استخدم كعمود غسيل.
“لم ننتهي بعد!”
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
هذا صحيح، حتى لو كانت امرأة كبيرة الصدر ذات بشرة ناعمة، طويلة ونحيلة البنية، جميلة وجسدها منحوت بدقة، هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالسعادة – شكرا على حسن الضيافة!
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
هذا صحيح، حتى لو كانت امرأة كبيرة الصدر ذات بشرة ناعمة، طويلة ونحيلة البنية، جميلة وجسدها منحوت بدقة، هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالسعادة – شكرا على حسن الضيافة!
“همم؟ لماذا تبدين وكأنكِ استحممتِ لتوك؟”
غطيت أذني وتجاهلت شكاويهم.
“استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
سمعت ميغومين تتجادل مع والدتها عند المدخل.
“ميغومين، إلى أين أنتِ ذاهبة في وقت متأخر من الليل؟ لن أسمح لابنتي ذات السن الحساس بالبقاء في الخارج! بالاضافة لعودتكِ من مكان ما في الصباح الباكر أيضًا!”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
“بالنسبة لي انا ذات العمر الحساس، فإن منزلي يعد أكثر خطورة، لذلك سأنام عند يونيون! أنتِ تخططين لجعلي أنام مع كازوما، أليس كذلك؟”
“كازوما، سألقنك درسًا في الصباح.”
“آرا، لا بأس لو انه كازوما سان. ثقي بحكم والدتكِ، فهو بالتأكيد لن يخذلني …”
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
سمعت ميغومين تتجادل مع والدتها عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
عند النظر بعناية، بدت طريقة نوم داركنيس غير طبيعية.
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
“آه، هاه! هاهاها! هذا مذهل، فكرتك رائعة جدًا ! اعجبني هذا!”
“لا جدوى من الحديث عن هذا أكثر! سأنام عند يونيون!”
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
“لن أسمح لك بالهروب! فخ الكاحل!”
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
“النوم.”
“ميغومين، ميغومين، إنها فرصة نادرة لزيارة القرية، لذا خذينا لمشاهدة المعالم حول القرية.”
سمعت سقوط شيء على الأرض بعد أن نطقت السيدة تعويذتها.
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
رددت عليها بغضب.
“أنا آسفة، كازوما سان، غفت ابنتي في مكان غريب … هلا ساعدتني في حملها إلى غرفتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
————————
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
الجزء السادس
– عندها، تجمد عقلي.
————————
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
– ما الذي ينبغي علي فعله؟
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
كيف يمكنني التعامل مع هذا الموقف؟
كان المكان التالي عبارة عن مدخل تحت الأرض لا يبدو ممتعًا من الناحية الجمالية على الإطلاق.
“هيه ميغومين، توقفي عن التظاهر بالنوم. أنتِ مستيقظة، أليس كذلك؟”
… وفجأة، صعقني الإلهام.
قلت لميغومين التي كانت في سبات عميق بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول المزيد، لكنني لم أستطع الاستمرار عندما رأيت وجه ميغومين المضاء تحت ضوء القمر.
وبالطبع، لم تجب ميغومين على الإطلاق.
سمعت ميغومين تتجادل مع والدتها عند المدخل.
في الواقع، انا من النوع الذي يجري مع التيار بسهولة.
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
أتتني ذكريات امساك ميغومين ليدي فجأة أثناء التخييم وامسكت بيديها مع استماعي إلى انفاسها الهادئة.
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
… تسارع عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما المشكلة في هذا؟
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
أولاً، أحتاج إلى سبب وجيه لأضع يدي على ميغومين داخل الفراش.
– عندها، تجمد عقلي.
… وفجأة، صعقني الإلهام.
“تجميد.”
عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
كان القرط الأزرق على أذنها اليمنى الحادة متلألئًا …
كل ما علي فعله هو تخفيض درجة حرارة هذه الغرفة حتى يضطر الشخص الى الاختباء داخل البطانية.
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
هذا صحيح، ربما تم منحي هذه القدرات من أجل هذا اليوم الموعود.
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
“لا يوجد الكثير من المتاجر في القرية على أي حال. هذا هو الخياط الوحيد وهناك متجر واحد فقط للأحذية. جميع المتاجر الأخرى فريدة من نوعها أيضًا.”
“تجميد!”
“ليس ذلك فحسب، فقد واجهنا نحن الأربعة الدولاهان بيلديا كذلك، والسلايم ذو السم المميت، والهدف عالي الخطورة – القلعة المتنقلة المدمرة، وهزمناهم جميعًا!”
استهلكت الضربة كل المانا بداخلي تقريبًا.
“بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، هذا تمثال لفتاة ذات أذنين قطة ترتدي ملابس السباحة.”
جمدت هذه التعويذة سطح النافذة، وغلفتها بعدة سنتيمترات من الجليد.
“دعونا نذهب الى المَعلم التالي، التالي!”
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
مع تجميد النافذة، لن تستطيع ميغومين الهروب من النافذة كما فعلت أمس!
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
دفنت وجهي في ثدي سيلفيا وقاومت بلا جدوى …
مع تجميد النافذة، لن تستطيع ميغومين الهروب من النافذة كما فعلت أمس!
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
ممتاز.
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
أنا حقًا عبقري أن أفكر في مثل هذه الخطة الخالية من العيوب!
من يسحب هذا السيف سيكون المختار وسيحصل على قوة أسطورية … احدى القصص الروتينية من الألعاب.
… أثناء اعجابي بمخططي …
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
“… آاررغ…”
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
“صباح الخير ميغومين، هل نمتِ جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
“… صباح الخير. همم؟ هل هذه غرفتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
“–!! لقد تجاوزت حدودك أخيرًا، أيها الوحش! كازوما، أيها الحيوان! اعتقدت أنك جبان قد ترتكب تحرشًا جنسيا، لكن ليس لديك الشجاعة للقيام بذلك عندما تأتيه الفرصة!”
“هل تعبث معي؟”
خرجت ميغومين من الفراش والدموع في عينيها.
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
“كلهم؟ أوه، ميغومين هذه أصبحت الآن برجوازية …؟ يبدو أنكِ تبليين بلاء حسنًا كمغامرة.”
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
“أنت، أنت حقًا لم تفعل أي شيء؟ ومع خبرتي التي اكتسبتها من الأمس، لن أثق بك بهذه السهولة.”
ومما قالته سيلفيا، كان جيش ملك الشياطين يعرف بالفعل عن ميتسوروغي.
“حمقاء، منذ متى تعتقدين أنكِ نائمة؟ لقد بقيت بجانبكِ بصدق طوال هذا الوقت.”
“لقد اتيتم متأخرين للغاية؛ كان هناك ‘ قبر الإله الشرير ‘ و ‘ المكان الذي تم فيه ختم الإلهة المجهولة ‘ . لكن حدث شيء ما وفكت أختامهم.”
“هل هذا صحيح؟ آسفة، كازوما، لقد أسأت فهمك مرة أخرى. هذا صحيح، إذا كان لدى كازوما الشجاعة لتجاوز الحد، لجازف باتخاذ خطوة نحو داركنيس … قلت شيئًا وقحًا، أعتذر.”
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
قالت ميغومين معتذرة تحت ضوء القمر المتوهج.
————————
“آه، لا بأس. ومع ذلك، سيكون من الجيد أن تشكريني من حين لآخر، أليس كذلك؟ أنتم جميعا تنشغلون بأمور مزعجة، وأظل مضطرًا لحلها بعدكم. ألا تعتقدين أنني أستحق بعض الشكر؟”
كان المكان التالي عبارة عن مدخل تحت الأرض لا يبدو ممتعًا من الناحية الجمالية على الإطلاق.
هذا المشهد الذي جعل قلبي يتسارع كان هو مكافأتي الحقيقة.
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
أردت أن أقول المزيد، لكنني لم أستطع الاستمرار عندما رأيت وجه ميغومين المضاء تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أكوا إلى عمود الغسيل وقالت بفضول:
“… الامتنان؟ صحيح، وجهة نظر سديدة.”
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
همم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
تعبيرها الصادق جعلني أشعر بعدم الارتياح.
————————
“… شكرًا لك على قبولي عندما لم يكن لدي مكان أذهب إليه في أكسيل، على الرغم من أنني ساحرة مزعجة لا يمكنها استخدام شيء سوى الانفجار. شكرًا لك على حملي إلى المنزل بعد أن استنفدت المانا. شكرًا لك على السماح لي بالبقاء في الفريق على الرغم من كل المشاكل التي سببتها لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
قالت ميغومين، التي دائمًا ما اختارت القتال، شيئًا غير متوقع.
“هيه، ربما يمكنني كسر الختم بسحري. هل يمكنني أخذ هذا السيف معي؟”
بشرتها الخزفية البيضاء، المتناقضة مع شعرها الأسود، لونت ببعض اللون الأحمر.
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
وظهرت علامة دلت على كون الشيطان القرمزي متحمسًا – توهجت عيناها الحمراوان بالضوء الفاتن.
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
مرتديًا بيجاما وحافي القدمين، سحبت سيفي واقتربت من سيلفيا ببطء.
قالت لي ميغومين باحراج أثناء تحديقي بها مذهولاً.
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
آه، أشعر بالحرج الشديد الآن.
كنت أحمق لشعوري بالتأثر بها.
دائمًا ما اظهرت موقفًا صارمًا، لكن تصرفها بلطف معي فجأة أصابني بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
ترددت بما يجدر بي قوله.
“صنع الحداد العجوز هذا السيف لجذب السياح. تم إلقاء تعويذة عليه، بحيث لا يستطيع سوى شخص من بين عشرة آلاف إخراجه. لم يكن هناك سوى مئة أو نحو ذلك من المنافسين. بعد كل شيء، وضع هذا السيف هنا قبل أربع سنوات وحسب.”
“… حسنًا في الواقع، لقد أنقذتيني عدة مرات أيضًا. وفقا لتقاليدكم… أنا ساتو كازوما، الشخص الذي يتم جره مرارًا وتكرارًا إلى أمور مزعجة، صاحب أضعف وظيفة في أكسيل. هدفي هو كسب الكثير من المال والعيش بسعادة دائمة معكم جميعًا … من فضلكِ، من فضلكِ اعتني بي من الآن فصاعدًا!”
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
– اعترفت بكل شيء.
“أنا أيضًا، من فضلك اعتني بي من الآن فصاعدًا … بالمناسبة، الجو بارد حقًا اليوم. المنزل متهالك، لذلك ربما دخل البرد من مكان ما… أمم، كازوما حقًا لن تفعل أي شيء لي، أليس كذلك؟ الجو بارد جدًا، لذا سأعود إلى البطانية.”
تم وضع تمثال لفتاة في عمق الضريح مع تقديس عميق.
قالت ميغومين مع دخولها الفراش بوجه أحمر.
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
لكن الجو كان باردًا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت سيلفيا الكاتانا جانبًا وحضنتني نحو صدرها.
لا فائدة…
من المفترض أن هذه مهارة لا يتعلمها إلا المغامرين الذين يعملون بفئة المحتالين!
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
“مهلاْ لحظة!”
إذا رأت ميغومين، فإن سمعت كازوما التي ارتفعت بعد الكثير من الجهد ستنخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
بماذا كنت أفكر عندما فعلت شيئًا غبيْا كهذا؟
الأمر أشبه بالعثور على المنزل الذي كنت أبحث عنه بجد طوال هذا الوقت.
ربما تصرفت بتهور شديد.
اضغط لرؤية الصورة
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
الجزء الأول
كانت أقرب بكثير من السابق.
“هذا مستحيل. بعد كل شيء، تم ختم تلك المنشأة بطريقة مختلفة عن الأماكن الأخرى، ولا أحد يعرف طريقة استخدام هذا السلاح.”
“… ميـ-ميغومين، ألستِ قريبة جدًا …؟”
– اعترفت بكل شيء.
قالت ميغومين كأنها تضايقني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا فائدة…
“أنت دائمًا ما تتحرش بي، والآن تتصرف بخجل؟ وقلت أنك لن تفعل أي شيء، أليس كذلك؟ اذن لا بأس بذلك.”
“لن أسمح لك بالهروب! فخ الكاحل!”
كان توتري مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
ستكون الامور بخير.
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
دائمًا ما اظهرت موقفًا صارمًا، لكن تصرفها بلطف معي فجأة أصابني بالحيرة.
إذا رأت النافذة المتجمدة، سيصل غضبها إلى ذروته.
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
يبدو أن ميغومين أمسكت بيدي بملء إرادتها.
ترددت بما يجدر بي قوله.
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
“هذا صحيح، انتصاري مضمون إذا قاتلنا الآن، لكن هذا لا يبدو صحيحًا. سيبدو الأمر وكأنني استعرت قوة الشياطين القرمزية لهزيمتك. حسنًا، سأسمح لكم بالهرب حاليًا. بالطبع بعد أن يسمح لكم الشياطين القرمزية الذين ورائي بذلك.”
ردًا على ذلك، ضحكت ميغومين.
“أليس هناك قبر يختم إلهًا شريرًا؟ الهدف الذي يتطابق مع جيش ملك الشياطين هو إحياء إله شرير … لكن أليس الختم مكسورًا؟”
“هل قالت داركنيس ذلك؟ لكنها قالت أيضًا إنه حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاربة مثل هذا الجنرال الجميلة ستؤثر على ضميري، لذلك دعونا نتبنى استراتيجية أكثر تحفظًا هذه المرة. يمكننا الاستمتاع بحياة نيت مترفة بعد العودة إلى المنزل، لماذا علي البقاء هنا منتظرًا مواجهة أحد جنرالات ملك الشياطين؟”
تلك العاهرة!
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
“هيه، ما الذي تقولونه عني مع داركنيس عندما تكونين بمفردكِ معها؟ اخبريني، أعدكِ أنني لن أغضب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
هل هي زعيمة بمهارات محتالين؟
“… هيه، لا بد أنكما تتحدثان عني بالسوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
ستكون الامور بخير.
كانت تحاول تغيير الموضوع.
نظرًا لأن لديهم فكرة خاطئة عن داركنيس، سأغتنم هذه الفرصة لإخافتهم قليلاً.
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
“هل قالت داركنيس ذلك؟ لكنها قالت أيضًا إنه حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما.”
بعدها، خرجت من الفراش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
… هيه، لحظة!
– اعترفت بكل شيء.
“آه، لكن والدتكِ أغلقت الباب اليوم − ”
ستكون الامور بخير.
– قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي، ابتسمت ميغومين بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت سيلفيا وزأرت في وجه احد جنرالات جيش ملك الشياطين كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالغضب الشديد. “آسفـ – آسفة …”
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
نظرت ميغومين إلى النوافذ وتجمدت بمكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
… غطيت أذني وخبأت رأسي مرة أخرى تحت البطانية، ولففت نفسي كالكرة.
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
“… كازوما، ما الذي يحدث؟”
الجزء الثاني
“… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
كان الجو باردًا بعد أن أخذت البطانية.
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان متعجرفًا بسبب مجموعة الشياطين القرمزية التي وراءه، لكنه بدأ بالتراجع الآن.”
“كازوما! ما الذي حدث؟ لابد انك من فعل هذا كازوما! أعلم أنه كازوما، لكنني لا أفهم ما هو هدفك! لماذا جمدت النافذة؟”
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
بارد جدًا!
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
كان الجو باردًا بعد أن أخذت البطانية.
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
حولت نفسي لكرة وتهربت من نظرات ميغومين.
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
“… إذا قلت لكِ ذلك بصراحة، فهل تعديني ألا تغضبي؟”
كانت الرداءات الموجودة نفس الذي ترتديه ميغومين.
“إذا لم تخبرني، سأجعل الجميع يعاملونك بطريقة أكثر قسوة من اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تلك الليلة.
– اعترفت بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
“أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
وظهرت علامة دلت على كون الشيطان القرمزي متحمسًا – توهجت عيناها الحمراوان بالضوء الفاتن.
ربما سافرت كثيرًا مؤخرًا لذلك بدأ عقلي بالتدهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعورًا مبهجا بالنسبة لي، لكنني لم أستطع التنفس هكذا.
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يستهدفون السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم أو شيء من هذا القبيل؟”
“افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
ومع ذلك، كان المنزل صامتًا ولم يستيقظ اي احد.
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
“… كيف اصف الامر، الجو بارد لذا دعينا ننام وحسب. ستكون الأمور بخير، لن أفعل أي شيء، ثقي بي. لو انكِ لا تستطيعين المقاومة أكثر… هناك زجاجة فارغة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطابي العاطفي.
“ايها الأحمق، ماذا تريد مني أن أفعل بهذه الزجاجة الفارغة؟ لقد وثقت بك الى الآن، لكنني أشعر بإحساس بالخطر لم يسبق له مثيل! آه، هذا حقًا…”
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
صرخت ميغومين في وجهي وهي تكبح غضبها.
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
الجو الدافئ الذي شعرت به سابقًا تلاشى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعورًا مبهجا بالنسبة لي، لكنني لم أستطع التنفس هكذا.
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر بعناية، بدت طريقة نوم داركنيس غير طبيعية.
عندما سمعت ذلك −
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
“على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
“اسمي سيلفيا! مديرة قسم تحسين الوحوش، الشخص الذي سيستمر في تعديل جسدها الخاص! هذا صحيح، أنا كميرا، الكميرا المحسنة سيلفيا! سآخذ هذا الصبي معي. فتاي اللطيف، كن واحدًا معي مرة أخرى، تقييد!”
“ياهووو!”
عندما سمعت ذلك −
“كازوما، سألقنك درسًا في الصباح.”
هذا المشهد الذي جعل قلبي يتسارع كان هو مكافأتي الحقيقة.
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
أخذنا أمام صف من الرداءات المتدلية من عمود غسيل.
قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
وهكذا، قررت أن أتبع تعاليم أسلافي وأعيش في الوقت الحاضر.
كانت تحاول تغيير الموضوع.
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
يبدو أن هذه الفتاة بقيت هنا لفترة طويلة جدًا لدرجة تأثرها بالشياطين القرمزية، لأنها رفضت إلقاء تعويذتها دون أن تقول حديثًا رائعًا.
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
“مشاهدة المعالم …؟ أنت تعرفين أن هذه القرية في حالة حرب مع جيش ملك الشياطين، أليس كذلك؟”
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
ترددت بما يجدر بي قوله.
“… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
“هذه فكرة رائعة، لقد طلبت بالفعل نموذجًا شائعًا للدروع من حداد ماهر، وسيتم ذلك في غضون أيام قليلة. هيه، أنا أتطلع إلى الدرع ومواجهة سيلفيا …!”
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
“تجميد.”
“كازوما! ما الذي حدث؟ لابد انك من فعل هذا كازوما! أعلم أنه كازوما، لكنني لا أفهم ما هو هدفك! لماذا جمدت النافذة؟”
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
اضغط لرؤية الصورة
بعد أن وبختني ميغومين …
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
“*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
“الهروب بعد قول مثل هذا الكلام الرائع؟ ألم تطلب منك تسوية الأمور معها في المرة القادمة؟”
تمتمت ميغومين وانحنت.
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
“هيه، هيه، سأشعر بالانزعاج إذا اتكأتي ببساطة.”
قلت لنفسي.
تجاهلتني ميغومين ووضعت رأسها على ذراعي اليمنى، ووجهها يلامس صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
“تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
“أنا كميرا. هذه الثديين التي تحبها كثيرًا ليست طبيعية، ولكن تمت إضافتها بعد القيام بالتجارب.”
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
… همم؟
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
هل يعقل ان، ميغومين ليست معترضة؟
وهكذا، قررت أن أتبع تعاليم أسلافي وأعيش في الوقت الحاضر.
إذن، إنها ذروة شعبيتي …!
“إذا لم تخبرني، سأجعل الجميع يعاملونك بطريقة أكثر قسوة من اليوم.”
وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
… نعم، بالطبع، كنت أعرف أن الأمر سينتهي على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
————————
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
الجزء السابع
شدت ميغومين وداركنيس قبضتيهما بحماس.
————————
هؤلاء الأشخاص، الذين ربما كانوا من جيش ملك الشياطين، تجمعوا في المكان الذي يمكن اعتباره الضواحي.
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
… ‘ اسمي سيلفيا ‘ ، هاه … يبدو أنها تسممت خلال معاركها المتكررة مع الشياطين القرمزية.
أخذت سيفي واندفعت مع ميغومين.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
وبمجرد خروجنا، التقينا بسيلفيا، المغطاة بالجروح.
هددت سيلفيا نصف العارية أكوا وهي تفك قيودي، وسحبتني اقرب نحوها. كانت مؤخرة رأسي تضغط على ثدييها. لقد حلت مشكلة تنفسي بشفقة.
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
… تسارع عقلي.
“ايتها المزعجة، اغلقي فمكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
مرتديًا بيجاما وحافي القدمين، سحبت سيفي واقتربت من سيلفيا ببطء.
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
وعندما سمعتني، سيلفيا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
الجزء الأول
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميغومين إلى النوافذ وتجمدت بمكانها.
قاطعت سيلفيا وزأرت في وجه احد جنرالات جيش ملك الشياطين كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالغضب الشديد.
“آسفـ – آسفة …”
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
“هيه، كيف تجرؤ على الصراخ في وجهي، انت شجاع حقًا. تعال إلي مع تلك الفتاة هناك، سأقضي عليكما دفعة واحدة!”
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
“ياهووو!”
يا ترى من أي عرق كانت هي – ؟ للوهلة الأولى، بدت وكأنها امرأة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت سيلفيا تضحك بحرارة. ما المضحك؟
بما أنها تستطيع التحرك في النهار بأريحية، فهي لم تكن مصاصة دماء.
“إيه، أين ذهب هيويزابورو سان؟”
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
بشرتها الخزفية البيضاء، المتناقضة مع شعرها الأسود، لونت ببعض اللون الأحمر.
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
تجاهلتني ميغومين ووضعت رأسها على ذراعي اليمنى، ووجهها يلامس صدري.
من الطريقة التي نظرت بها إلى الكاتانا خاصتي من وقت لآخر، ربما كانت لا تزال تظنني ميتسوروغي.
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
“هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
يبدو أن أكوا قد استيقظت بسبب الضجة، واخرجت رأسها من المدخل.
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
“هيه أكوا، هناك جنرال من جيش ملك الشياطين يهاجمنا! احضري هيويزابورو سان أو السيدة إلى هنا!”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
عادت أكوا مرة أخرى إلى المنزل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
رغبت حقًا بقطع سيلفيا التي قاطعت أوقاتي السعيدة.
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
“لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
تحدثت الجانية التي أعطت سيفي هذا الاسم الغريب بحماس.
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
تراجعت سيلفيا وأتباعها بضع خطوات بتعبير ذعر.
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
“كلا، لا مشكلة. لفتح المكان، تحتاج إلى حل لغز وإدخال الإجابة الصحيحة. اللغز مكتوب بلغة قديمة لا يفهمها أحد… لذا، لا توجد مشاكل، ثق بي!”
رميت حقيبة أخذتها عندما اندفعت خارجًا من الغرفة نحو سيلفيا.
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جدًا …!!”
سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه انتظر، لا تهرب!”
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
هيه، ما أمر هذا الجنرال بحق الجحيم؟
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
بعد أمسكاها الكاتانا بسهولة، رفضت سيلفيا تركه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتسوروغي …! الآن فهمت. سمعت عن مستخدم السيف السحري ميتسوروغي … لديك سيف غريب معك أيضًا، مما يؤكد ذلك. أنت نوعي المفضل، هل تعلم ذلك …؟ لكن وجود الشياطين القرمزية وشخصية قوية مثلك هنا، فهذا أمر مثير للقلق. هلا تغاضيت عن الأمر هذه المرة وتركتني اغادر؟”
في النهاية، أظهرت وجهْا محتارًا.
“قلت لا تهتمي. جميعكم، وخاصة داركنيس، كان أسلوبكم معي مؤخرًا فظيع. سيلفيا سان هنا تعاملني بشكل جيد للغاية. نظرًا لأنكم جميعًا تعاملونني بشكل رهيب طوال الوقت، فكرت لتوي بتغيير ولائي إلى جيش ملك الشياطين. اعتذري، لقد حان الوقت لكي تعتذري عن جعلي أنظف من بعدكم يا فتيات! شكرتني ميغومين في وقت سابق أيضًا، لذلك اعتذري!”
“… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
كان القرط الأزرق على أذنها اليمنى الحادة متلألئًا …
أوه لا، لأن جودة سلاحي ومهاراة مبارزتي كانت سيئة للغاية، اكتشفتني على الفور.
……
لا، لم ينته الأمر بعد، سأقوم بـ – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم، يبدو أن قرية الشياطين القرمزية وأركان ليتيا بعيدة إلى حد ما، لذا فإن الاضطرار إلى إرسال التقارير بشكل دوري كان منطقيًا.
“إنه تشونشونمارو.”
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
“… آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثناء بحثي حولي عن شيء أرميه، بدأت أكوا تسبح بعيدًا.
كنت أخطط لتخويفها بالأكاذيب، لكن ميغومين تحدثت قبل أن أفعل.
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
تحدثت الجانية التي أعطت سيفي هذا الاسم الغريب بحماس.
أولاً، أحتاج إلى سبب وجيه لأضع يدي على ميغومين داخل الفراش.
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
يبدو أن هذه الفتاة بقيت هنا لفترة طويلة جدًا لدرجة تأثرها بالشياطين القرمزية، لأنها رفضت إلقاء تعويذتها دون أن تقول حديثًا رائعًا.
بدأت سيلفيا تضحك بحرارة. ما المضحك؟
آه…؟ همم؟
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
“آه، هاه! هاهاها! هذا مذهل، فكرتك رائعة جدًا ! اعجبني هذا!”
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، هذا الرجل لا يمكن إنقاذه. إنه يتحدث بغرابة، دعونا نتركه لجيش ملك الشياطين.”
فتح باب المدخل مرة أخرى وأخرجت أكوا رأسها.
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
“هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
ما الغرض من هذا الشيء؟ بدا وكأنه مبنى مصنوع من خرسانات.
لقد حدث ذلك في لحظة. جرت سيلفيا الكاتانا التي كانت تمسكها.
ومع ذلك، كان المنزل صامتًا ولم يستيقظ اي احد.
فقدت توازني وتم سحبي نحو سيلفيا وأنا لا أزال أمسك بالكاتانا.
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
“همم، ألم أخبرك؟”
سقط وجهي مباشرة في ثدي سيلفيا.
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
ألقت سيلفيا الكاتانا جانبًا وحضنتني نحو صدرها.
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
شكرًا على حسن الضيافة…
إذن، إنها ذروة شعبيتي …!
لا، لا، لا، إنه فخ!
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
هذا صحيح، حتى لو كانت امرأة كبيرة الصدر ذات بشرة ناعمة، طويلة ونحيلة البنية، جميلة وجسدها منحوت بدقة، هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالسعادة – شكرا على حسن الضيافة!
————————
دفنت وجهي في ثدي سيلفيا وقاومت بلا جدوى …
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
“توقف عن المقاومة! تقييد!”
قالت أكوا لميغومين التي عادت من منزل يونيون في الصباح الباكر.
لقد رأيت هذا من قبل. كانت هذه مهارة تقيد حركة الخصم.
“تجميد.”
من المفترض أن هذه مهارة لا يتعلمها إلا المغامرين الذين يعملون بفئة المحتالين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
هل هي زعيمة بمهارات محتالين؟
“أنا ساتو كازوما. إذن هذا هو أفضل متجر خياطة عند الشياطين القرمزية، هذا مثير للإعجاب.”
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تصرفت بتهور شديد.
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
اضغط لرؤية الصورة
في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
“أليس هذا سيفًا يمكن للبطل المختار فقط أن يسحبه؟ آه، ربما يصبح الختم أضعف بعد مرور بعض الوقت، وسيكون من الأسهل سحبه …؟”
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
صرخت أكوا التي أرادت إلقاء بعض التعاويذ لإيقاف سيلفيا.
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
يبدو أن هذه الفتاة بقيت هنا لفترة طويلة جدًا لدرجة تأثرها بالشياطين القرمزية، لأنها رفضت إلقاء تعويذتها دون أن تقول حديثًا رائعًا.
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
فقط اصرخي ‘ رفيق عزيز ‘ ، هذا سيفي بالغرض، لذا أسرعي − ! أردت أن أصرخ، لكن رأسي عالق بين ثدي سيلفيا، لم أستطع قول أي شيء.
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
… تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
منذ ذلك اليوم عندما قالت يونيون إنها تريد إنجاب طفلي، حتى هذه الليلة.
عندما سمعوا ما قلته، صرخت ميغومين وداركنيس متفاجئين.
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
ذهلت داركنيس عندما قلت هذه الكلمات، بدت هذه الكلمات شيئًا قد تقوله أكوا.
سأعتبر الأورك على أنهم عقاب ما، ولكن مع ذلك، بشكل عام، كان حظي جيدًا جدًا.
لا، لم ينته الأمر بعد، سأقوم بـ – ”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
اسمي؟ لا أريد أن يتذكر جنرال ملك الشياطين اسمي …
أم أنها نقاط قوتي الوحيدة؟ يا ترى، هل عملت إحصائية حظي العالية ببراعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
دفنت وجهي في ثدييها وتركتها تفعل ما تريد.
“لو كنتم تريدون رؤية أفضل، فهناك منصة مراقبة في أعلى التل. التلسكوب السحري قوي بما يكفي لرؤية قلعة ملك الشياطين. سمعت أن أكثر مكان يوصى بمشاهدته هو غرفة ابنة ملك الشياطين
“هيه، يا فتى، لا تتنفس الهواء الساخن في داخلي، فهذا يجعلني متحمسة. كن فتى جيدًا وسأعطيك مكافأة لاحقًا.
( تراشزوما* Trashzoma : دمج بين قمامة ( Trash) وكازوما )
إنها فترة شعبيتي!
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
“لكن، لكن لا يمكنني التنفس هكذا …”
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
كان شعورًا مبهجا بالنسبة لي، لكنني لم أستطع التنفس هكذا.
بوكورولي ذاك قال أيضًا إنه سيرث متجر الأحذية الأول عند الشياطين القرمزية.
بينما كنت أتلوى لتغيير وضعيتي …
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
“التطهير المقدس!”
بعد كل شيء، هذا يعني…
خفضت سيلفيا حذرها لأنها انشغلت معي، واستغلت أكوا هذه الفرصة لإلقاء تعويذتها.
… نعم، بالطبع، كنت أعرف أن الأمر سينتهي على هذا النحو.
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
وبالطبع، لقد علقت فيه أيضًا …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
“؟ آاااه!!”
اضغط لرؤية الصورة
صرخت سيلفيا بصوت عال.
“هيه، يا فتى، لا تتنفس الهواء الساخن في داخلي، فهذا يجعلني متحمسة. كن فتى جيدًا وسأعطيك مكافأة لاحقًا.
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
على النقيض من الذي لم يصب بأذى، تمزق ثوب سيلفيا بالكامل بعد إصابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
“أنتِ، لقد فعلتِ ذلك الآن …! حتى ثوبي الجلدي المكون من قطعة واحدة المصنوع من جلد الشياطين ذوي المستوى المنخفض قد تمزق …! لكن من المؤسف أنني لست شيطانة بالكامل. قد يكون مؤلمًا، لكنه ليس قاتلاً. اسمعي، إذا هاجمتِ مرة أخرى، سأقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لميغومين التي كانت في سبات عميق بجانبي.
هددت سيلفيا نصف العارية أكوا وهي تفك قيودي، وسحبتني اقرب نحوها. كانت مؤخرة رأسي تضغط على ثدييها.
لقد حلت مشكلة تنفسي بشفقة.
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
“اسمي سيلفيا! مديرة قسم تحسين الوحوش، الشخص الذي سيستمر في تعديل جسدها الخاص! هذا صحيح، أنا كميرا، الكميرا المحسنة سيلفيا! سآخذ هذا الصبي معي. فتاي اللطيف، كن واحدًا معي مرة أخرى، تقييد!”
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
… ‘ اسمي سيلفيا ‘ ، هاه … يبدو أنها تسممت خلال معاركها المتكررة مع الشياطين القرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
اثناء اعلان سيلفيا عن لقبها، خططت لربطي مستخدمة التقييد مرة أخرى.
كان هذا انطباعي الأول.
بصراحة، لم يكن معي أي أسلحة وكان ظهري للعدو. لم يكن لدي أي وسيلة للرد.
رميت حقيبة أخذتها عندما اندفعت خارجًا من الغرفة نحو سيلفيا.
لذلك، لم أقاوم ورفعت يدي متعاونًا وسمحت لها بتقييدي بالحبال.
يبدو أن ميغومين أمسكت بيدي بملء إرادتها.
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
“كلا.”
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
مع وجود مؤخرة رأسي في عمق ثدي سيلفيا العملاقين، أنكرت ذلك تمامًا.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
لأن سيلفيا كانت طويلة، لم أستطع الوصول إلى الأرض عندما كان رأسي بين ثدييها. بعد أن تم تقييدي، كنت معلقًا في الهواء.
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
ما هذا الشعور الناعم والهادئ؟
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
الأمر أشبه بالعثور على المنزل الذي كنت أبحث عنه بجد طوال هذا الوقت.
اسمي؟ لا أريد أن يتذكر جنرال ملك الشياطين اسمي …
نظرت إلي ميغومين بعيون متجمدة. في تلك اللحظة −
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
“آررغ…! كنت مهملة للغاية …!”
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
عندما سمعت هذا الصوت المألوف، التفت ووجدت داركنيس في ملابس غير رسمية بدون درع، تلهث وهي تركض.
دفنت وجهي في ثدييها وتركتها تفعل ما تريد.
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
اضغط لرؤية الصورة
ربما جاءت إلى هنا مذعورة بعد أن أيقظتها السيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيه، لا بد أنكما تتحدثان عني بالسوء.”
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
“جنرال ملك الشياطين! لقد ذهب الناس في هذه الأسرة ليجلبوا الشياطين القرمزية الأخرى! إنها مسألة وقت فقط قبل أن تأتي التعزيزات. دعي هذا الرجل اليائس الذي يغلق عينيه بسعادة بينما يضع رأسه في ثدييك بعيدًا واختفي! اذا اردتِ رهينة بهذه الشدة … خذيني أنا…! سآخذ مكانه! من فضلكِ دعيني أكون رهينة بدلاً من كازوما!”
“تجميد.”
قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
… وفجأة، صعقني الإلهام.
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
“مهلاْ لحظة!”
“يبدو ان كازوما قد تقرب كثيرًا من الخصم بالفعل قبل اداركِ للأمر. حتى أنها تربت على رأسه.”
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
لم تعرف أكوا ماذا تقول أيضًا، واكملت داركنيس −
“هيه، هيه، سأشعر بالانزعاج إذا اتكأتي ببساطة.”
“… هيه كازوما، لماذا أنت عالق في مكان كهذا …؟ تنهد، أنا حقًا لا أستطيع تقليل حذري. لا بد أنك قد أغويت بثديي تلك المرأة. لا فائدة، سأنقذك الآن، لذا ابق ساكنًا…”
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
“لا تهتمي.”
تركت غطرستي تتملكني ونطقت بهذه الكلمات، مما جعل داركنيس عاجزة عن الكلام. في هذه اللحظة، وضعت سيلفيا يديها على رأسي وقالت.
……
“مشاهدة المعالم …؟ أنت تعرفين أن هذه القرية في حالة حرب مع جيش ملك الشياطين، أليس كذلك؟”
“هاه؟”
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
إجابتي الفورية جعلت الأشخاص الأربعة الآخرين يصرخون بانسجام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ذلك، ضحكت ميغومين.
استلقيت كأنني مستلقي على أريكة رفيعة المستوى، وفركت رأسي ببهجة على ثديي سيلفيا الوفيرين.
حتى ميغومين قالت هذا.
“قلت لا تهتمي. جميعكم، وخاصة داركنيس، كان أسلوبكم معي مؤخرًا فظيع. سيلفيا سان هنا تعاملني بشكل جيد للغاية. نظرًا لأنكم جميعًا تعاملونني بشكل رهيب طوال الوقت، فكرت لتوي بتغيير ولائي إلى جيش ملك الشياطين. اعتذري، لقد حان الوقت لكي تعتذري عن جعلي أنظف من بعدكم يا فتيات! شكرتني ميغومين في وقت سابق أيضًا، لذلك اعتذري!”
“إنه تشونشونمارو.”
قلت لداركنيس.
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
ذهلت داركنيس عندما قلت هذه الكلمات، بدت هذه الكلمات شيئًا قد تقوله أكوا.
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
كانت ردود أفعالهم قاسية.
“هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
أولاً، أحتاج إلى سبب وجيه لأضع يدي على ميغومين داخل الفراش.
كانت داركنيس مضطربة بعض الشيء وتتلوى وهي تقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
“دفاعي …؟”
“؟ آاااه!!”
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
“هيه، هذا الرجل لا يمكن إنقاذه. إنه يتحدث بغرابة، دعونا نتركه لجيش ملك الشياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
“لا، لا يمكننا، حتى مع ذلك، لا يزال مفيدًا خلال اللحظات الحاسمة.”
كان القرط الأزرق على أذنها اليمنى الحادة متلألئًا …
همست ميغومين وأكوا بهدوء لبعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
“إيه، أين ذهب هيويزابورو سان؟”
“أنا-أنا …! لم، لم اغوي أبدًا …!”
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
“أجل، فعلتِ! حقًا، جسمك عاهر للغاية! الليلة! إحصائية حظي في أقصى حدودها! ربما هذه هي الفترة الأكثر شعبية في حياتي! اعتذري الآن! إذا كنت لا تريديني أن أغادر، أنا الشخص الذي في الفترة الأكثر شعبية في حياتي، مع سيلفيا سان، فلتعتذري! على سبيل المثال… دعيني أفكر …”
هناك…
اضغط لرؤية الصورة الاولى
اضغط لرؤية الصورة الثانية
اضغط لرؤية الصورة
تركت غطرستي تتملكني ونطقت بهذه الكلمات، مما جعل داركنيس عاجزة عن الكلام. في هذه اللحظة، وضعت سيلفيا يديها على رأسي وقالت.
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
“جيد، جيد… كما هو متوقع من الرجل الذي وضعت عيني عليه! سأسمح لك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين! لكن لا تتنمر على تلك الفتاة الكروسيدر كثيرًا، حسنًا؟ عليك أن تعامل قلوب الفتيات الرقيقة بعناية.”
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
حدقت داركنيس في سيلفيا عندما سمعت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
“أنتِ شيطانة، لكن يمكنك التعاطف مع مشاعر الفتيات الصغيرات، أليس كذلك …؟ من المستحيل تمييز عمر الشياطين من المظهر، هل يمكن أن ينبع تعاطفك من تجربة كونك امرأة تبلغ من العمر ألف عام؟”
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
بعد أن سخرت منها داركنيس بسيفها المرفوع عاليًا، أجابت سيلفيا بواقعية.
قالت أكوا وهي مستلقية على العشب:
“آرا، بالطبع أفهم، سواء كان قلب فتيات صغيرات أو الفتيان.”
————————
هوهو، كما هو متوقع من جمال العرق الشيطاني، فهمت قلوب كل من الرجال والنساء.
الجزء الرابع
واصلت سيلفيا وهي تداعب رأسي.
عادت أكوا مرة أخرى إلى المنزل على الفور.
“بعد كل شيء، نصفي رجل.”
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
وأضافت بلا مبالاة.
كان بحجم عمود الغسيل تقريبًا، لكنه بدا وكأنه بندقية طويلة جدًا، وقد استخدم كعمود غسيل.
“…… ماذا؟”
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
لم أستطع فهم ما قالته للتو والتفت لمواجهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثناء بحثي حولي عن شيء أرميه، بدأت أكوا تسبح بعيدًا.
ربما كانت بعض أجزاء القرية مشتعلة، مما أضاء السماء خلف ظهرها. لقد لاحظت شيئًا في هذه اللحظة.
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
فك سيلفيا السفلي.
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
“همم، ألم أخبرك؟”
“دفاعي …؟”
أجابت سيلفيا.
وقف أمامي سيف مغروس بصخرة.
كان القرط الأزرق على أذنها اليمنى الحادة متلألئًا …
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
“أنا كميرا. هذه الثديين التي تحبها كثيرًا ليست طبيعية، ولكن تمت إضافتها بعد القيام بالتجارب.”
الجزء السابع
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
“هل تعبث معي؟”
بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
بعد كل شيء، هذا يعني…
الجزء الخامس
كنت مثارًا بسبب ثدي رجل كل هذا الوقت، أن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الاثنان اللذان بجانبي.
آه…؟ همم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي بقايا الآثار المقدسة لهذه القرية …”
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
سمعت صوت ميغومين الناعم وتذكرت شائعة سمعتها منذ فترة طويلة.
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
نظرت ميغومين إلي كما لو انني قمامة.
“بالمناسبة، أنت حقًا رجل لطيف … مجرد مداعبة رأسك بهذه الطريقة يجعل ثديي والجزء السفلي من جسدي متحمسين.”
“ما هذا؟”
بسبب اختلاف الطول بيننا، كانت مؤخرتي عند منطقة سيلفيا السفلية.
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
هناك…
“كازوما، سألقنك درسًا في الصباح.”
“سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
لا، لا، لا، إنه فخ!
“لم استطع التحمل اكثر ~ .”
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
– عندها، تجمد عقلي.
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
—————————
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
— ترجمة Mark Max —
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
