الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (6)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
الجزء السادس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقا لما قاله فانير و الوضع الحالي ، في الغالب فانير قد إستولى على جسد داركنيس.
“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”
“لا تقترب أكثر ، أيها الشقي! (كازوما ، لا تقلق علي! فقط دعني هنا و إذهب!) لا تفكر أن الأمور ستسير كما يحلو لك … (… آههه! لقد أردتُ دائما أن أقول هذه العبارة …!) أنتَ تكن مشاعر لهته الفتاة و لا تريد رؤيتها تتأذى ، صحيح؟ (!) إذا إستمرتْ هته الفتاة في مقاومة قوة أنا (كا-كازوما، هذا الشيطان الذي يدعي أن لديه بصيرة قد قال للتو شيئا مثيرا للفضول.) إذا كنتَ لا تريد أن يحدث ذلك ، فعليكَ بإيقاف هته الفتاة. (أنا سعيدة أنكَ تشعر بهذه الطريقة تجاهي. أنا حقا كذلك ، لكن الإختلاف في مكانتنا الإجتماعية شاسع جدا ، و نحن في نفس الحزب …) مزعج ، آهههه!”
بعد أن أصيبت ، تم تغطية وجه داركنيس بذاك القناع. يدها التي تمسك سيفها نزلت بشكل طبيعي ، و بقيت ثابتة و رأسها لأسفل.
“فوهاهاها! فوهاها! إستمع يا فتى! هذه القوة الخاصة لأنا ، (ماذا علي أن أفعل كازوما ، لقد تم الإستيلاء على جسدي!) ما رأيكَ يا فتى ، إذا كنتَ تجرؤ على مهاجمة هته الفتاة ، (لا مانع لدي! لا تكبح نفسك ، هاجم كما يحلو لك! تعال بسرعة! هذا هو الوضع الأكثر روعة!)”
تطور الأحداث هذا ليس جيدا.
– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا على القناع.
وفقا لما قاله فانير و الوضع الحالي ، في الغالب فانير قد إستولى على جسد داركنيس.
“أن تتمكني من مقاومة سيطرة أنا ، أنتِ خصم قوي! (لا ، ليس حقا …) لكن إذا واصلتِ مقاومة سيطرتي ، فسوف تعانين من آلام رهيبة! (ماذا ، ماذا قلت؟!) فوهاهاها! لنرى كم من الوقت يمكنكِ المقاومة! … هاه؟ ليست هناك مشاعر سلبية ، الذي يتسرب منها هو … المتعة …؟”
و في الواقع ، بدأ جسد فانير في الإنهيار إلى غبار بعد رميه القناع.
“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”
داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!
أسقط فانير كتفه بتعب و رفع ذراعه لخلع القناع.
“فوهاهاها! فوهاها! إستمع يا فتى! هذه القوة الخاصة لأنا ، (ماذا علي أن أفعل كازوما ، لقد تم الإستيلاء على جسدي!) ما رأيكَ يا فتى ، إذا كنتَ تجرؤ على مهاجمة هته الفتاة ، (لا مانع لدي! لا تكبح نفسك ، هاجم كما يحلو لك! تعال بسرعة! هذا هو الوضع الأكثر روعة!)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأيت داركنيس تقف هناك بلا حراك ، قررتُ أن أتركها هناك و أكمل هدفي الأصلي.
كلمات التي لا معنى لها خرجت من فم داركنيس.
“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”
“… ماذا تحاول أن تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقا لما قاله فانير و الوضع الحالي ، في الغالب فانير قد إستولى على جسد داركنيس.
“كيف يمكن هذا ، ما خطب هته المرأة (الجميلة)؟! … سحقا ، سحقا لهذا ، توقفي عن العبث و التحدث خلسة! لكن جديا ، المثابرة العقلية لهته الفتاة قوية للغاية … (صليبية نموذجية ممتازة!) … إخرسي!”
حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.
بالحكم على الوضع ، ينبغي أن تكون هته أزمة ، لكن داركنيس كانت تتعامل مع هذا بهدوء.
فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.
أو بالأحرى ، يبدو أنها تستمتع.
“كيف يمكن هذا ، ما خطب هته المرأة (الجميلة)؟! … سحقا ، سحقا لهذا ، توقفي عن العبث و التحدث خلسة! لكن جديا ، المثابرة العقلية لهته الفتاة قوية للغاية … (صليبية نموذجية ممتازة!) … إخرسي!”
“أن تتمكني من مقاومة سيطرة أنا ، أنتِ خصم قوي! (لا ، ليس حقا …) لكن إذا واصلتِ مقاومة سيطرتي ، فسوف تعانين من آلام رهيبة! (ماذا ، ماذا قلت؟!) فوهاهاها! لنرى كم من الوقت يمكنكِ المقاومة! … هاه؟ ليست هناك مشاعر سلبية ، الذي يتسرب منها هو … المتعة …؟”
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
برأيت داركنيس تقف هناك بلا حراك ، قررتُ أن أتركها هناك و أكمل هدفي الأصلي.
“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”
دخلتُ الغرفة التي تنتمي إلى ذاك الليتش لتبديد كل آثار الدائرة السحرية بالأداة السحرية التي أعطيت لي.
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
بينما كنتُ أفعل ذلك …
ليس فقط أنه جسد إنسان ليس مألوفا له ، بل هناك أيضا داركنيس التي ستعترض طريقه.
“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”
“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”
سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.
أخيرا ، إنتهيتُ من مسح آثار الدائرة السحرية و عدتُ إلى الإثنين اللذين كانا يصارعان داخليا.
مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.
“حسنا داركنيس ، المهمة قد أنجزت! نحتاج فقط إلى العودة إلى السطح و هذا كل شيء! دعينا نجتمع مع أكوا و نهرب!”
هل يمكنه إستخدام هته المهارات إذا كان داخل جسد داركنيس؟
مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.
الجزء السادس:
“لا تقترب أكثر ، أيها الشقي! (كازوما ، لا تقلق علي! فقط دعني هنا و إذهب!) لا تفكر أن الأمور ستسير كما يحلو لك … (… آههه! لقد أردتُ دائما أن أقول هذه العبارة …!) أنتَ تكن مشاعر لهته الفتاة و لا تريد رؤيتها تتأذى ، صحيح؟ (!) إذا إستمرتْ هته الفتاة في مقاومة قوة أنا (كا-كازوما، هذا الشيطان الذي يدعي أن لديه بصيرة قد قال للتو شيئا مثيرا للفضول.) إذا كنتَ لا تريد أن يحدث ذلك ، فعليكَ بإيقاف هته الفتاة. (أنا سعيدة أنكَ تشعر بهذه الطريقة تجاهي. أنا حقا كذلك ، لكن الإختلاف في مكانتنا الإجتماعية شاسع جدا ، و نحن في نفس الحزب …) مزعج ، آهههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هيا؟)”
“أنتما الإثنان هما المزعجان! من فضلكم ، كل على حدى ، حسنا؟ أنا لا أفهم ما تحاولون قوله!”
تطور الأحداث هذا ليس جيدا.
برأيتِ فانير يفقد أعصابه و يصرخ ، صرختُ بالمثل بتحد.
بالحكم على الوضع ، ينبغي أن تكون هته أزمة ، لكن داركنيس كانت تتعامل مع هذا بهدوء.
“أغه…! إختيار هذا الجسد قد كان فشلا كبيرا (هاي ، لا تقل أن جسدي هو فشل ، هذه وقاحة!) صمتا! أنا سأغادر ، أنتِ أغلقي فمك!”
سيكون الأمر أكثر إزعاجا إذا استعاد فانير قوته الأصلية.
يبدو أن فانير لم يستطع السيطرة كليا على إرادة داركنيس الشبيهة بالحديد و كان على وشك الإستسلام.
بينما كنتُ أفعل ذلك …
حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
أسقط فانير كتفه بتعب و رفع ذراعه لخلع القناع.
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
– تذكرتُ شيئا فجأة.
مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.
سيكون الأمر أكثر إزعاجا إذا استعاد فانير قوته الأصلية.
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
و تلك الأشعة و الليزر الذين ذكرهم يبدون خطرين.
مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.
هل يمكنه إستخدام هته المهارات إذا كان داخل جسد داركنيس؟
بذل الإثنان قصارى جهدهما لإزالة التميمة ، لكن يبدو أن الشخص الذي تم ختمه لا يمكنه لمس التميمة.
إذا أصبح جادا ، فلن نكون أنا و داركنيس قادرين على منعه من الخروج إلى السطح.
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟
بينما كنتُ أفعل ذلك …
ليس فقط أنه جسد إنسان ليس مألوفا له ، بل هناك أيضا داركنيس التي ستعترض طريقه.
تطور الأحداث هذا ليس جيدا.
… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟
“كيف يمكن هذا ، ما خطب هته المرأة (الجميلة)؟! … سحقا ، سحقا لهذا ، توقفي عن العبث و التحدث خلسة! لكن جديا ، المثابرة العقلية لهته الفتاة قوية للغاية … (صليبية نموذجية ممتازة!) … إخرسي!”
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.
مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.
بالحكم على الوضع ، ينبغي أن تكون هته أزمة ، لكن داركنيس كانت تتعامل مع هذا بهدوء.
– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا على القناع.
“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”
“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”
أو بالأحرى ، يبدو أنها تستمتع.
بذل الإثنان قصارى جهدهما لإزالة التميمة ، لكن يبدو أن الشخص الذي تم ختمه لا يمكنه لمس التميمة.
“أغه…! إختيار هذا الجسد قد كان فشلا كبيرا (هاي ، لا تقل أن جسدي هو فشل ، هذه وقاحة!) صمتا! أنا سأغادر ، أنتِ أغلقي فمك!”
“إنها التميمة التي أعطتها لي سينا. داركنيس ، حافظي على هذا الوضع و لنعد إلى السطح معي. أبقي فانير داخل جسمكِ و أحضريه إلى أكوا و الآخرين. عندها سنطلب من أكوا تنظيف هذا الشيء بداخلك!”
سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.
“(هيا؟)”
يبدو أن فانير لم يستطع السيطرة كليا على إرادة داركنيس الشبيهة بالحديد و كان على وشك الإستسلام.
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأيتِ فانير يفقد أعصابه و يصرخ ، صرختُ بالمثل بتحد.
ترجمة: khalidos
أسقط فانير كتفه بتعب و رفع ذراعه لخلع القناع.
داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
