احمرت عينا يو شو
الفصل 807: احمرت عينا يو شو
“…” الرجل في منتصف العمر. “…” مديرو المدارس الثلاثة الآخرون.
“هذا…” صمت مدير المدرسة مو ومدير المدرسة تشاو. لقد رأوا موهبة الشاب في ترويض الوحوش والحدادة، ولكن في طريق الطب… يجب أن يعرف المرء أن علاج المريض دراسة معقدة للغاية. بسبب الاختلافات في البنية الجسدية وتقنية الزراعة، كانت حالة كل مريض فريدة من نوعها. حتى لو كان شخصان يعانيان من نفس العلة، فإن الدواء الفعال على أحدهما قد لا يكون بالضرورة فعالاً على الآخر. من أجل اتخاذ الأحكام الصحيحة للعلاج، لم تكن المعرفة كافية. كان المرء بحاجة إلى كميات هائلة من الخبرة أيضًا.
دون أن يجرؤ على إضاعة لحظة واحدة، أرسل سون يوان على عجل رسالة ذهنية. “معلمي، لدي مسألة يجب أن أبلغك بها الآن!”
على هذا النحو، اختار معظم الأطباء التجول في العالم وحتى التردد على ساحات القتال. فقط من خلال توسيع آفاقهم ومواجهة المزيد من المرضى يمكنهم إحراز تقدم في طريق الطب. وبالتالي، كلما كان الطبيب أكبر سنًا، زاد احتمال أن يكون ماهرًا. حتى لو كان المعلم تشانغ يمتلك موهبة رائعة، فهو يبلغ من العمر عشرين عامًا فقط هذا العام. هل يمكن أن يكون حقًا ندًا ليو شو المتمرس الذي عاش ما يقرب من ألف عام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع كل شيء جانبًا، لم يستطع حتى حل سؤال واحد على جدار المعضلات. ومع ذلك، حل الطرف الآخر بالفعل أكثر من خمسمائة منها في نفس واحد… هل كان ذلك ممكنًا بشريًا؟
“أعتقد ذلك… سألته، ويبدو واثقًا جدًا،” أجاب تشاو بينغشو. على الرغم من كلماته الإيجابية، حملت نبرته آثارًا طفيفة من التردد. حتى الآن، لم ير سوى كفاءة الطرف الآخر في الحدادة. أما بالنسبة لعلاج مريض… فلم يره من قبل. بدون أي شيء يمكن العمل به، سيكون من الصعب عليه التوصل إلى استنتاج دقيق.
“لا شك؛ سيخسر ذلك الشخص تشانغ شوان بالتأكيد. فقط لأنه حقق القليل هنا وهناك، نسي مكانته. اليوم، سيعيده نائب مدير المدرسة يو إلى حيث ينتمي!”
“كونوا مطمئنين، سيخرج المعلم تشانغ منتصرًا بالتأكيد!” برؤية التعابير المضطربة والقلقة للثلاثي، تحدث الرجل في منتصف العمر الذي أبلغهم بالمسألة للتو.
“تعازيّ!” برؤية الحالة المحمومة التي كان عليها مدير المدرسة تشونغ، هز مدير المدرسة مو والآخرون رؤوسهم وتنهدوا بعمق. من بين كل الناس الذين كان يمكن لـ يو شو الإساءة إليهم، كان عليه أن يختار أكثر الطلاب وحشية شهدتهم أكاديمية المعلمين الرئيسيين منذ إنشائها. كان من حسن الحظ أن الطرف الآخر هدم برج الأطباء فقط قبل تحدي يو شو في مبارزة أطباء للحياة والموت. لو كان قد توجه إلى المرافق الأخرى أيضًا… لكان هذا اليوم قد يكون اليوم الأخير لمدرسة الأطباء!
“سيخرج المعلم تشانغ منتصرًا بالتأكيد؟” التفت مديرو المدارس الأربعة لينظروا إلى الرجل في منتصف العمر بشك. كان تشانغ شوان سيواجه أحد كبار الأطباء في إمبراطورية هونغ يوان، كيف يمكن لذلك الشخص أن يكون واثقًا جدًا من النتيجة؟
“المحاكمات الثلاث العظيمة؟ هل تقصد منصة العلل، وجدار المعضلات، وبرج الأطباء؟” أجاب مدير المدرسة مو. شكلت هذه البنى التحتية الثلاث أساس مدرسة الأطباء، لذلك حتى مديرو المدارس الآخرون قد سمعوا بها أيضًا.
“يبدو أنكم ما زلتم غير مدركين،” قال الرجل في منتصف العمر. “لا بد أنكم سمعتم عن المحاكمات الثلاث العظيمة لمدرسة الأطباء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه هي أكاديمية المعلمين الرئيسيين، وليست أي قرية متهالكة أتيت منها. بدلاً من الاختباء بطاعة، اخترت التجول وإثارة المشاكل. الآن، ستعاني من عواقب أفعالك!
“المحاكمات الثلاث العظيمة؟ هل تقصد منصة العلل، وجدار المعضلات، وبرج الأطباء؟” أجاب مدير المدرسة مو. شكلت هذه البنى التحتية الثلاث أساس مدرسة الأطباء، لذلك حتى مديرو المدارس الآخرون قد سمعوا بها أيضًا.
“أعتقد ذلك… سألته، ويبدو واثقًا جدًا،” أجاب تشاو بينغشو. على الرغم من كلماته الإيجابية، حملت نبرته آثارًا طفيفة من التردد. حتى الآن، لم ير سوى كفاءة الطرف الآخر في الحدادة. أما بالنسبة لعلاج مريض… فلم يره من قبل. بدون أي شيء يمكن العمل به، سيكون من الصعب عليه التوصل إلى استنتاج دقيق.
“المعلم تشانغ… في الدقائق العشر الأولى، هدم جدار المعضلات. في الخمس دقائق التالية، ترك منصة العلل تنهار. أثناء تجوله في غابة الأجداد للعودة إلى برج الأطباء، تسبب في تحطم جميع شواهد القبور المقامة هناك… وبعد ذلك، في أقل من عشر دقائق، تمكن من اجتياز امتحانات الأطباء من 4 إلى 6 نجوم، تاركًا إرادات الأسلاف في برج الأطباء تشعر بالهزيمة، مما أدى إلى انهيار برج الأطباء أيضًا،” قال الرجل في منتصف العمر بابتسامة مريرة على وجهه. “الحالة الحالية التي عليها مدرسة الأطباء سببها هو وحده… كيف يمكن لشخص يمتلك مثل هذه المهارات الطبية المذهلة أن يخسر؟”
ما هذا الهراء! يبدو أنني جنيت ما زرعت. مهما كانت الثمرة مرة، ليس لدي خيار سوى ابتلاعها…
“هـ-هذا…” اتسعت عينا مدير المدرسة تشاو والآخرين من الصدمة. عندما وصلوا إلى مدرسة الأطباء، كانوا في حيرة أيضًا لرؤية الفوضى التي كانت عليها. أن يكون الجاني وراء هذا هو ذلك الشخص أيضًا!
في هذه الأثناء، وسط عاصفة رياح قوية، هبط نائب مدير المدرسة يو شو على المنصة. وضع يديه خلف ظهره، وحدق في تشانغ شوان بتهديد بعينين ضيقتين. حاملاً هالة متعجرفة كما لو أن العالم بأسره في قبضته، سخر ببرود: “بقدراتك الضئيلة، تجرؤ على تحديي؟ لن أتنمر عليك. سأدعك تختار نوع المبارزة التي سنخوضها!”
هدم جدار المعضلات، وانهيار منصة العلل، وتدمير غابة الأجداد، وهدم برج الأطباء… ما مدى البراعة التي يجب أن تكون عليها مهارات المرء الطبية ليتمكن من تحقيق كل هذه المآثر؟ لا يصدق!
بسماع المناقشات أدناه، شعر يو شو بموجة من الثقة، وسخر من تشانغ شوان ببرود. “لماذا؟ أنت من تحداني. هل أنت خائف لدرجة أنك لا تستطيع الكلام الآن وأنا أقف أمامك؟”
واقفًا بجانب مدير المدرسة مو، ترنح مدير مدرسة الأطباء، تشونغ دينغ تشون، الذي ظل صامتًا طوال هذا الوقت بضعف عند سماع هذه الكلمات، وتمتم بعدم تصديق: “كل هذا حدث… فقط لأن يو شو لم يكن راغبًا في بيع عشبة طبية للمعلم تشانغ؟”
ما هذا الهراء! يبدو أنني جنيت ما زرعت. مهما كانت الثمرة مرة، ليس لدي خيار سوى ابتلاعها…
أومأ الرجل في منتصف العمر. “من الأخبار الحالية التي لدينا، يبدو أن هذا هو الحال!”
“نعم. المعلم تشانغ، قبل لحظات قليلة، تمكن من اجتياز امتحان الطبيب ذي الست نجوم!” خوفًا من أن يفقد معلمه صبره، سارع إلى صلب الموضوع مباشرة.
“يو شو، اللعنة على جدتك…” كاد تشونغ دينغ تشون أن يبصق فمه دمًا من شدة الإحباط.
ساعد نواب مديري المدارس الآخرون مدارسهم بجلب المواهب المتميزة والحفاظ على النظام، لكن هذا الشخص… لم يكتف بخرق وعده، بل جعل مثل هذه الموهبة تعادي مدرسة الأطباء تمامًا… ماذا سيفكر الآخرون في مدرسة الأطباء عندما يعلمون بذلك؟ لماذا بحق السماء عينت هذا الشيء اللعين نائبًا لمدير مدرسة الأطباء…
يا للجحيم! هل تعتقد أنه كان من السهل على مدرسة الأطباء أن تصل إلى هذا الحد؟ ومع ذلك، تسببت في مثل هذه الفوضى فقط من خلال الإساءة إلى شخص واحد. كيف تتوقع مني أن أواجه مديري مدرسة الأطباء السابقين؟ بهذا، سأصبح أكثر مدير مدرسة مخزٍ في تاريخ أكاديمية المعلمين الرئيسيين بأكمله… خلال إدارتي، تمكن طالب بالفعل من إحداث مثل هذا الضرر المدمر لمدرسة الأطباء، ومن خلال وسائل مشروعة… اللعنة، ما الذي فعلته خطأً لأستحق هذا؟ لم أكن أفعل شيئًا في مسكني عندما أتى هذا من العدم. يو شو، هل أنت متأكد من أنك لست جاسوسًا أرسله الآخرون لإيذائي؟
“الآن؟ ألا ترى أنني مشغول؟” ارتفعت حواجب يو شو بامتعاض. قد يكون تلميذه، سون يوان، طبيبًا موهوبًا، لكن ألم يكن يفتقر إلى الإحساس بالتوقيت؟ ألم يستطع سون يوان رؤية أنه مشغول هنا؟
صر تشونغ دينغ تشون على أسنانه بغضب. “بعد هذا، سأتأكد من تجريده من منصبه كنائب مدير وجعله يسحق نفسه لإعادة بناء برج الأطباء… لا، هذا لن يهدئ غضبي. سأجعله ينظف كل مرحاض في مدرسة الأطباء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، بدأت حواجب مدير المدرسة مو ترتعش على الفور. “إذًا… هل يجب أن أتقدم بطلب للحصول على شعار مروض وحوش 6 نجوم له أيضًا؟ ماذا لو فكر فجأة في إجراء الامتحان في غضون أيام قليلة؟”
ساعد نواب مديري المدارس الآخرون مدارسهم بجلب المواهب المتميزة والحفاظ على النظام، لكن هذا الشخص… لم يكتف بخرق وعده، بل جعل مثل هذه الموهبة تعادي مدرسة الأطباء تمامًا… ماذا سيفكر الآخرون في مدرسة الأطباء عندما يعلمون بذلك؟ لماذا بحق السماء عينت هذا الشيء اللعين نائبًا لمدير مدرسة الأطباء…
أثناء محاولته إجراء امتحان الحدادة، دمر تشانغ شوان نصف نقابة الحدادين مع ممر الأروقة بأكمله. كان الأمر أسوأ بالنسبة لامتحان الطبيب الخاص به – فقدت مدرسة الأطباء جدار المعضلات، ومنصة العلل، وغابة الأجداد، وبرج الأطباء، وبدا أن نائب مدير المدرسة لا يزال ينتظر الانضمام إلى تلك القائمة… كان من حسن الحظ حقًا أنها اتخذت القرار الحكيم بالتقدم بطلب للحصول على شعار راقص 6 نجوم لـ تشانغ شوان مباشرة. وإلا، لم تكن مدرستها الصغيرة للرقص لتنجو من محنة تشانغ شوان.
“تعازيّ!” برؤية الحالة المحمومة التي كان عليها مدير المدرسة تشونغ، هز مدير المدرسة مو والآخرون رؤوسهم وتنهدوا بعمق. من بين كل الناس الذين كان يمكن لـ يو شو الإساءة إليهم، كان عليه أن يختار أكثر الطلاب وحشية شهدتهم أكاديمية المعلمين الرئيسيين منذ إنشائها. كان من حسن الحظ أن الطرف الآخر هدم برج الأطباء فقط قبل تحدي يو شو في مبارزة أطباء للحياة والموت. لو كان قد توجه إلى المرافق الأخرى أيضًا… لكان هذا اليوم قد يكون اليوم الأخير لمدرسة الأطباء!
“نعم. المعلم تشانغ، قبل لحظات قليلة، تمكن من اجتياز امتحان الطبيب ذي الست نجوم!” خوفًا من أن يفقد معلمه صبره، سارع إلى صلب الموضوع مباشرة.
في هذه المرحلة، لم تستطع وي رانشو إلا أن تتنهد الصعداء. الحمد لله أن امتحان مدرسة الرقص لدينا أسهل بكثير… وإلا، من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث لمدرستنا!
“هذا…” صمت مدير المدرسة مو ومدير المدرسة تشاو. لقد رأوا موهبة الشاب في ترويض الوحوش والحدادة، ولكن في طريق الطب… يجب أن يعرف المرء أن علاج المريض دراسة معقدة للغاية. بسبب الاختلافات في البنية الجسدية وتقنية الزراعة، كانت حالة كل مريض فريدة من نوعها. حتى لو كان شخصان يعانيان من نفس العلة، فإن الدواء الفعال على أحدهما قد لا يكون بالضرورة فعالاً على الآخر. من أجل اتخاذ الأحكام الصحيحة للعلاج، لم تكن المعرفة كافية. كان المرء بحاجة إلى كميات هائلة من الخبرة أيضًا.
أثناء محاولته إجراء امتحان الحدادة، دمر تشانغ شوان نصف نقابة الحدادين مع ممر الأروقة بأكمله. كان الأمر أسوأ بالنسبة لامتحان الطبيب الخاص به – فقدت مدرسة الأطباء جدار المعضلات، ومنصة العلل، وغابة الأجداد، وبرج الأطباء، وبدا أن نائب مدير المدرسة لا يزال ينتظر الانضمام إلى تلك القائمة… كان من حسن الحظ حقًا أنها اتخذت القرار الحكيم بالتقدم بطلب للحصول على شعار راقص 6 نجوم لـ تشانغ شوان مباشرة. وإلا، لم تكن مدرستها الصغيرة للرقص لتنجو من محنة تشانغ شوان.
“ألم يقل لي المعلم أن أسخن بعض النبيذ الفاخر لأنتظر عودتك،” رد سون يوان باستياء. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في التحدث، لكنك لم تعطني فرصة للقيام بذلك!
عند سماع هذه الكلمات، بدأت حواجب مدير المدرسة مو ترتعش على الفور. “إذًا… هل يجب أن أتقدم بطلب للحصول على شعار مروض وحوش 6 نجوم له أيضًا؟ ماذا لو فكر فجأة في إجراء الامتحان في غضون أيام قليلة؟”
ما هذا الهراء! يبدو أنني جنيت ما زرعت. مهما كانت الثمرة مرة، ليس لدي خيار سوى ابتلاعها…
“…” الرجل في منتصف العمر. “…” مديرو المدارس الثلاثة الآخرون.
كان يو شو يعتقد أن الطرف الآخر مجرد فرخ يمكنه سحقه بيد واحدة مربوطة خلف ظهره. ومع ذلك، أدرك أن حكمه قد خانه، وأن الطرف الآخر كان في الواقع تنينًا مهيبًا من السماء، وجود يمكنه تدمير عالمه بنفس واحد!
…
ولكن، فماذا في ذلك؟ كان الطرف الآخر طالبًا جديدًا اجتاز للتو امتحان الطبيب ذي الست نجوم. من ناحية أخرى، كان هو مخضرمًا انغمس في طريق الطب لما يقرب من ألف عام. هل كان بحاجة إلى الخوف من وغد عديم الخبرة؟
في هذه الأثناء، وسط عاصفة رياح قوية، هبط نائب مدير المدرسة يو شو على المنصة. وضع يديه خلف ظهره، وحدق في تشانغ شوان بتهديد بعينين ضيقتين. حاملاً هالة متعجرفة كما لو أن العالم بأسره في قبضته، سخر ببرود: “بقدراتك الضئيلة، تجرؤ على تحديي؟ لن أتنمر عليك. سأدعك تختار نوع المبارزة التي سنخوضها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المسألة عاجلة حقًا، لذا لا يمكنني تأجيلها. وإلا، أخشى أن يكون المعلم في وضع غير مؤات في المبارزة!” على الرغم من رؤية تعبير معلمه الغاضب، عرف سون يوان مدى أهمية هذا الأمر، لذا استمر في الضغط.
يمكن تصنيف المبارزة بين الأطباء بشكل أساسي إلى فئتين – الكمية والنوعية! في مبارزة الكمية، يتم قياس الأطباء بناءً على عدد المرضى الذين يمكنهم علاجهم بدرجة مرضية في فترة زمنية محددة، عادة ساعتان. من ناحية أخرى، في مبارزة النوعية، يتم تكليف الأطباء بابتكار وصفة طبية لنفس المريض، ويتم الحكم عليهم بناءً على مدى سهولة تحضير الوصفة، وسعرها، وفعاليتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، بدأت حواجب مدير المدرسة مو ترتعش على الفور. “إذًا… هل يجب أن أتقدم بطلب للحصول على شعار مروض وحوش 6 نجوم له أيضًا؟ ماذا لو فكر فجأة في إجراء الامتحان في غضون أيام قليلة؟”
“كما هو متوقع من نائب مدير المدرسة يو، إنه كريم حقًا!” “بالطبع! كطبيب في ذروة 6 نجوم، إنها قطعة من الكعكة بالنسبة له للتعامل مع طالب جديد…” “أنت مثلي الأعلى، يا نائب مدير المدرسة يو!”
واقفًا بجانب مدير المدرسة مو، ترنح مدير مدرسة الأطباء، تشونغ دينغ تشون، الذي ظل صامتًا طوال هذا الوقت بضعف عند سماع هذه الكلمات، وتمتم بعدم تصديق: “كل هذا حدث… فقط لأن يو شو لم يكن راغبًا في بيع عشبة طبية للمعلم تشانغ؟”
في الظروف العادية، يكون للشخص المتحدى في مبارزة الأطباء للحياة والموت الحق في اختيار شكل المبارزة، ومع ذلك، تخلى نائب مدير المدرسة يو بحزم عن هذه الميزة لـ تشانغ شوان. أكسبته أفعاله الكريمة على الفور تصفيق وإعجاب الكثيرين وسط الحشد.
في هذه المرحلة، لم تستطع وي رانشو إلا أن تتنهد الصعداء. الحمد لله أن امتحان مدرسة الرقص لدينا أسهل بكثير… وإلا، من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث لمدرستنا!
هل رأيتم ذلك؟ هذه هي الكرامة التي يجب أن يتمتع بها المعلم الرئيسي! لطالب جديد بالكاد تعلم شيئًا عن طريق الطب أن يكون متعجرفًا لدرجة تحدي مخضرم مثل نائب مدير المدرسة يو… حتى لو أعطاك ميزة الاختيار، هل يمكنك الفوز؟
“نعم. المعلم تشانغ، قبل لحظات قليلة، تمكن من اجتياز امتحان الطبيب ذي الست نجوم!” خوفًا من أن يفقد معلمه صبره، سارع إلى صلب الموضوع مباشرة.
“لا شك؛ سيخسر ذلك الشخص تشانغ شوان بالتأكيد. فقط لأنه حقق القليل هنا وهناك، نسي مكانته. اليوم، سيعيده نائب مدير المدرسة يو إلى حيث ينتمي!”
“هذا…” صمت مدير المدرسة مو ومدير المدرسة تشاو. لقد رأوا موهبة الشاب في ترويض الوحوش والحدادة، ولكن في طريق الطب… يجب أن يعرف المرء أن علاج المريض دراسة معقدة للغاية. بسبب الاختلافات في البنية الجسدية وتقنية الزراعة، كانت حالة كل مريض فريدة من نوعها. حتى لو كان شخصان يعانيان من نفس العلة، فإن الدواء الفعال على أحدهما قد لا يكون بالضرورة فعالاً على الآخر. من أجل اتخاذ الأحكام الصحيحة للعلاج، لم تكن المعرفة كافية. كان المرء بحاجة إلى كميات هائلة من الخبرة أيضًا.
“سمعت أنه أسس فصيلًا طلابيًا جديدًا يسمى فصيل شوان شوان أو شيء من هذا القبيل قبل بضعة أيام. هؤلاء الطلاب الجدد وقحون حقًا لمحاولة الإطاحة بالتسلسل الهرمي الراسخ مباشرة بعد تسجيلهم. كزعيمهم، يجب أن يعاقب بشدة كتحذير للآخرين…” عند سماع أن تشانغ شوان كان وقحًا لدرجة تحدي نائب مدير مدرسة الأطباء، لم يستطع العديد من كبار السن إلا أن يشمتوا بابتهاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع كل شيء جانبًا، لم يستطع حتى حل سؤال واحد على جدار المعضلات. ومع ذلك، حل الطرف الآخر بالفعل أكثر من خمسمائة منها في نفس واحد… هل كان ذلك ممكنًا بشريًا؟
هذه هي أكاديمية المعلمين الرئيسيين، وليست أي قرية متهالكة أتيت منها. بدلاً من الاختباء بطاعة، اخترت التجول وإثارة المشاكل. الآن، ستعاني من عواقب أفعالك!
“لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق…” لم يستطع يو شو إلا أن يوبخ بغضب. لو أن سون يوان أخبره بهذا في وقت سابق… ما فائدة إخباره بهذا الآن بعد أن وافق على المبارزة؟ لقد وصلت موافقته بالفعل إلى مقر نقابة الأطباء؛ لقد فات الأوان للتراجع الآن.
بسماع المناقشات أدناه، شعر يو شو بموجة من الثقة، وسخر من تشانغ شوان ببرود. “لماذا؟ أنت من تحداني. هل أنت خائف لدرجة أنك لا تستطيع الكلام الآن وأنا أقف أمامك؟”
“هذا…” صمت مدير المدرسة مو ومدير المدرسة تشاو. لقد رأوا موهبة الشاب في ترويض الوحوش والحدادة، ولكن في طريق الطب… يجب أن يعرف المرء أن علاج المريض دراسة معقدة للغاية. بسبب الاختلافات في البنية الجسدية وتقنية الزراعة، كانت حالة كل مريض فريدة من نوعها. حتى لو كان شخصان يعانيان من نفس العلة، فإن الدواء الفعال على أحدهما قد لا يكون بالضرورة فعالاً على الآخر. من أجل اتخاذ الأحكام الصحيحة للعلاج، لم تكن المعرفة كافية. كان المرء بحاجة إلى كميات هائلة من الخبرة أيضًا.
برؤية هيئة يو شو المهيبة، اندلعت جولة أخرى من الهتافات تحت المسرح. في تناقض صارخ مع هتافات الحشد المبتهجة كان سون يوان، الذي كان على وشك البكاء بعد أن هرع إلى المنصة بأسرع ما يمكن ورأى ما رآه. كان معلمه حاليًا مثقلًا بالثقة، لكن لو رأى معلمه ما رآه للتو، لما كان يتصرف بهذه الطريقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشونغ دينغ تشون على أسنانه بغضب. “بعد هذا، سأتأكد من تجريده من منصبه كنائب مدير وجعله يسحق نفسه لإعادة بناء برج الأطباء… لا، هذا لن يهدئ غضبي. سأجعله ينظف كل مرحاض في مدرسة الأطباء…”
دون أن يجرؤ على إضاعة لحظة واحدة، أرسل سون يوان على عجل رسالة ذهنية. “معلمي، لدي مسألة يجب أن أبلغك بها الآن!”
كان يو شو يعتقد أن الطرف الآخر مجرد فرخ يمكنه سحقه بيد واحدة مربوطة خلف ظهره. ومع ذلك، أدرك أن حكمه قد خانه، وأن الطرف الآخر كان في الواقع تنينًا مهيبًا من السماء، وجود يمكنه تدمير عالمه بنفس واحد!
“الآن؟ ألا ترى أنني مشغول؟” ارتفعت حواجب يو شو بامتعاض. قد يكون تلميذه، سون يوان، طبيبًا موهوبًا، لكن ألم يكن يفتقر إلى الإحساس بالتوقيت؟ ألم يستطع سون يوان رؤية أنه مشغول هنا؟
ترجمة [Great Reader]
“هذه المسألة عاجلة حقًا، لذا لا يمكنني تأجيلها. وإلا، أخشى أن يكون المعلم في وضع غير مؤات في المبارزة!” على الرغم من رؤية تعبير معلمه الغاضب، عرف سون يوان مدى أهمية هذا الأمر، لذا استمر في الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه هي أكاديمية المعلمين الرئيسيين، وليست أي قرية متهالكة أتيت منها. بدلاً من الاختباء بطاعة، اخترت التجول وإثارة المشاكل. الآن، ستعاني من عواقب أفعالك!
“غير مؤات؟” عبس يو شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، بدأت حواجب مدير المدرسة مو ترتعش على الفور. “إذًا… هل يجب أن أتقدم بطلب للحصول على شعار مروض وحوش 6 نجوم له أيضًا؟ ماذا لو فكر فجأة في إجراء الامتحان في غضون أيام قليلة؟”
“نعم. المعلم تشانغ، قبل لحظات قليلة، تمكن من اجتياز امتحان الطبيب ذي الست نجوم!” خوفًا من أن يفقد معلمه صبره، سارع إلى صلب الموضوع مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المسألة عاجلة حقًا، لذا لا يمكنني تأجيلها. وإلا، أخشى أن يكون المعلم في وضع غير مؤات في المبارزة!” على الرغم من رؤية تعبير معلمه الغاضب، عرف سون يوان مدى أهمية هذا الأمر، لذا استمر في الضغط.
“لقد اجتاز امتحان الطبيب ذي الست نجوم على الرغم من افتقاره للزراعة كطالب جديد؟ يبدو أنه يمتلك بعض القدرة الحقيقية…” ذهل يو شو للحظة قبل أن يومئ قليلاً. لا عجب أن الطرف الآخر قد فاز بتأييد مدير المدرسة تشاو والآخرين. لقد كان بالفعل فردًا موهوبًا.
“…” الرجل في منتصف العمر. “…” مديرو المدارس الثلاثة الآخرون.
ولكن، فماذا في ذلك؟ كان الطرف الآخر طالبًا جديدًا اجتاز للتو امتحان الطبيب ذي الست نجوم. من ناحية أخرى، كان هو مخضرمًا انغمس في طريق الطب لما يقرب من ألف عام. هل كان بحاجة إلى الخوف من وغد عديم الخبرة؟
في هذه المرحلة، لم تستطع وي رانشو إلا أن تتنهد الصعداء. الحمد لله أن امتحان مدرسة الرقص لدينا أسهل بكثير… وإلا، من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث لمدرستنا!
“ليس هذا فقط، لقد ذهب إلى جدار المعضلات… وبمفرده، حل جميع المشاكل الموجودة عليه!” واصل سون يوان.
“جدار المعضلات؟ هل هذا حتى في متناول طبيب جديد من فئة 6 نجوم؟ دعني أخمن، لقد عاد دون حتى حل مشكلة واحدة، أليس كذلك…” كان يو شو في منتصف جملته عندما أصابه معنى كلمات سون يوان فجأة، وتجمد. “ماذا قلت للتو؟ هـ-هـ-هـ-هـو حل جميع المشاكل الموجودة عليه؟”
برؤية هيئة يو شو المهيبة، اندلعت جولة أخرى من الهتافات تحت المسرح. في تناقض صارخ مع هتافات الحشد المبتهجة كان سون يوان، الذي كان على وشك البكاء بعد أن هرع إلى المنصة بأسرع ما يمكن ورأى ما رآه. كان معلمه حاليًا مثقلًا بالثقة، لكن لو رأى معلمه ما رآه للتو، لما كان يتصرف بهذه الطريقة…
“نعم، وهذا ليس كل شيء…” سرد سون يوان بسرعة ما واجهه سابقًا.
“أعتقد ذلك… سألته، ويبدو واثقًا جدًا،” أجاب تشاو بينغشو. على الرغم من كلماته الإيجابية، حملت نبرته آثارًا طفيفة من التردد. حتى الآن، لم ير سوى كفاءة الطرف الآخر في الحدادة. أما بالنسبة لعلاج مريض… فلم يره من قبل. بدون أي شيء يمكن العمل به، سيكون من الصعب عليه التوصل إلى استنتاج دقيق.
“انهارت منصة العلل؟ تحطمت شواهد القبور في غابة الأجداد من شدة الإحراج؟ أثناء اجتياز امتحان الطبيب ذي الست نجوم، ترك إرادة الأسلاف الباقية تخجل من جهلها، مما أدى إلى انهيار برج الأطباء؟ إذن، هو الجاني في الفوضى التي أراها أمامي…”
“الآن؟ ألا ترى أنني مشغول؟” ارتفعت حواجب يو شو بامتعاض. قد يكون تلميذه، سون يوان، طبيبًا موهوبًا، لكن ألم يكن يفتقر إلى الإحساس بالتوقيت؟ ألم يستطع سون يوان رؤية أنه مشغول هنا؟
كل مسألة تحدث عنها سون يوان كانت مثل صاعقة تضرب يو شو. في تلك اللحظة، شعر كما لو أن شخصًا ما قد ألقى به في هاوية بعمق آلاف وآلاف الـ تشانغ، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يتحطم.
“الآن؟ ألا ترى أنني مشغول؟” ارتفعت حواجب يو شو بامتعاض. قد يكون تلميذه، سون يوان، طبيبًا موهوبًا، لكن ألم يكن يفتقر إلى الإحساس بالتوقيت؟ ألم يستطع سون يوان رؤية أنه مشغول هنا؟
بوضع كل شيء جانبًا، لم يستطع حتى حل سؤال واحد على جدار المعضلات. ومع ذلك، حل الطرف الآخر بالفعل أكثر من خمسمائة منها في نفس واحد… هل كان ذلك ممكنًا بشريًا؟
تأرجح جسد يو شو بضعف، وبدا وكأنه سينهار في أي لحظة.
أنا أواجه مثل هذا الوحش في مبارزة أطباء للحياة والموت؟ لا بد أنك تمزح معي، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيخرج المعلم تشانغ منتصرًا بالتأكيد؟” التفت مديرو المدارس الأربعة لينظروا إلى الرجل في منتصف العمر بشك. كان تشانغ شوان سيواجه أحد كبار الأطباء في إمبراطورية هونغ يوان، كيف يمكن لذلك الشخص أن يكون واثقًا جدًا من النتيجة؟
كان يو شو يعتقد أن الطرف الآخر مجرد فرخ يمكنه سحقه بيد واحدة مربوطة خلف ظهره. ومع ذلك، أدرك أن حكمه قد خانه، وأن الطرف الآخر كان في الواقع تنينًا مهيبًا من السماء، وجود يمكنه تدمير عالمه بنفس واحد!
في الظروف العادية، يكون للشخص المتحدى في مبارزة الأطباء للحياة والموت الحق في اختيار شكل المبارزة، ومع ذلك، تخلى نائب مدير المدرسة يو بحزم عن هذه الميزة لـ تشانغ شوان. أكسبته أفعاله الكريمة على الفور تصفيق وإعجاب الكثيرين وسط الحشد.
“هذا صحيح… أخشى أن الاحتمالات ضد المعلم في هذه المبارزة!” قال سون يوان بقلق.
“أعتقد ذلك… سألته، ويبدو واثقًا جدًا،” أجاب تشاو بينغشو. على الرغم من كلماته الإيجابية، حملت نبرته آثارًا طفيفة من التردد. حتى الآن، لم ير سوى كفاءة الطرف الآخر في الحدادة. أما بالنسبة لعلاج مريض… فلم يره من قبل. بدون أي شيء يمكن العمل به، سيكون من الصعب عليه التوصل إلى استنتاج دقيق.
تأرجح جسد يو شو بضعف، وبدا وكأنه سينهار في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه هي أكاديمية المعلمين الرئيسيين، وليست أي قرية متهالكة أتيت منها. بدلاً من الاختباء بطاعة، اخترت التجول وإثارة المشاكل. الآن، ستعاني من عواقب أفعالك!
كيف بحق الجحيم تكون هذه “الاحتمالات ضدي”؟ بل لا أملك حتى فرصة واحدة لصالحي على الإطلاق! إذا كان سيتنافس حقًا مع الطرف الآخر، فسيكون رأسه هو الذي سيتدحرج بالتأكيد. لو أنه علم أن هذا سيحدث، لما وافق عليه أبدًا.
هل رأيتم ذلك؟ هذه هي الكرامة التي يجب أن يتمتع بها المعلم الرئيسي! لطالب جديد بالكاد تعلم شيئًا عن طريق الطب أن يكون متعجرفًا لدرجة تحدي مخضرم مثل نائب مدير المدرسة يو… حتى لو أعطاك ميزة الاختيار، هل يمكنك الفوز؟
“لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق…” لم يستطع يو شو إلا أن يوبخ بغضب. لو أن سون يوان أخبره بهذا في وقت سابق… ما فائدة إخباره بهذا الآن بعد أن وافق على المبارزة؟ لقد وصلت موافقته بالفعل إلى مقر نقابة الأطباء؛ لقد فات الأوان للتراجع الآن.
“سمعت أنه أسس فصيلًا طلابيًا جديدًا يسمى فصيل شوان شوان أو شيء من هذا القبيل قبل بضعة أيام. هؤلاء الطلاب الجدد وقحون حقًا لمحاولة الإطاحة بالتسلسل الهرمي الراسخ مباشرة بعد تسجيلهم. كزعيمهم، يجب أن يعاقب بشدة كتحذير للآخرين…” عند سماع أن تشانغ شوان كان وقحًا لدرجة تحدي نائب مدير مدرسة الأطباء، لم يستطع العديد من كبار السن إلا أن يشمتوا بابتهاج.
“ألم يقل لي المعلم أن أسخن بعض النبيذ الفاخر لأنتظر عودتك،” رد سون يوان باستياء. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في التحدث، لكنك لم تعطني فرصة للقيام بذلك!
“هذا صحيح… أخشى أن الاحتمالات ضد المعلم في هذه المبارزة!” قال سون يوان بقلق.
ارتعش فم يو شو. “تسخين بعض النبيذ الفاخر…” بينما تومضت ذكريات كل ما حدث في وقت سابق في ذهنه، لم يستطع يو شو إلا أن يشعر بالاختناق الشديد في الداخل. لقد رفضت فقط بيعك زهرة أوراق عشر، هل كنت بحاجة إلى ترك نقابة الأطباء في مثل هذه الحالة؟ أن تتحداني في مبارزة أطباء للحياة والموت فوق كل شيء آخر… حتى لو فزت بهذه المبارزة بضربة حظ، سيقوم مدير المدرسة بسلخ جلدي حيًا!
“لقد اجتاز امتحان الطبيب ذي الست نجوم على الرغم من افتقاره للزراعة كطالب جديد؟ يبدو أنه يمتلك بعض القدرة الحقيقية…” ذهل يو شو للحظة قبل أن يومئ قليلاً. لا عجب أن الطرف الآخر قد فاز بتأييد مدير المدرسة تشاو والآخرين. لقد كان بالفعل فردًا موهوبًا.
ما هذا الهراء! يبدو أنني جنيت ما زرعت. مهما كانت الثمرة مرة، ليس لدي خيار سوى ابتلاعها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المسألة عاجلة حقًا، لذا لا يمكنني تأجيلها. وإلا، أخشى أن يكون المعلم في وضع غير مؤات في المبارزة!” على الرغم من رؤية تعبير معلمه الغاضب، عرف سون يوان مدى أهمية هذا الأمر، لذا استمر في الضغط.
في تلك اللحظة، شعر يو شو بأن عينيه تحمران.
“ألم يقل لي المعلم أن أسخن بعض النبيذ الفاخر لأنتظر عودتك،” رد سون يوان باستياء. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في التحدث، لكنك لم تعطني فرصة للقيام بذلك!
……
“جدار المعضلات؟ هل هذا حتى في متناول طبيب جديد من فئة 6 نجوم؟ دعني أخمن، لقد عاد دون حتى حل مشكلة واحدة، أليس كذلك…” كان يو شو في منتصف جملته عندما أصابه معنى كلمات سون يوان فجأة، وتجمد. “ماذا قلت للتو؟ هـ-هـ-هـ-هـو حل جميع المشاكل الموجودة عليه؟”
ترجمة [Great Reader]
“هذا…” صمت مدير المدرسة مو ومدير المدرسة تشاو. لقد رأوا موهبة الشاب في ترويض الوحوش والحدادة، ولكن في طريق الطب… يجب أن يعرف المرء أن علاج المريض دراسة معقدة للغاية. بسبب الاختلافات في البنية الجسدية وتقنية الزراعة، كانت حالة كل مريض فريدة من نوعها. حتى لو كان شخصان يعانيان من نفس العلة، فإن الدواء الفعال على أحدهما قد لا يكون بالضرورة فعالاً على الآخر. من أجل اتخاذ الأحكام الصحيحة للعلاج، لم تكن المعرفة كافية. كان المرء بحاجة إلى كميات هائلة من الخبرة أيضًا.
أثناء محاولته إجراء امتحان الحدادة، دمر تشانغ شوان نصف نقابة الحدادين مع ممر الأروقة بأكمله. كان الأمر أسوأ بالنسبة لامتحان الطبيب الخاص به – فقدت مدرسة الأطباء جدار المعضلات، ومنصة العلل، وغابة الأجداد، وبرج الأطباء، وبدا أن نائب مدير المدرسة لا يزال ينتظر الانضمام إلى تلك القائمة… كان من حسن الحظ حقًا أنها اتخذت القرار الحكيم بالتقدم بطلب للحصول على شعار راقص 6 نجوم لـ تشانغ شوان مباشرة. وإلا، لم تكن مدرستها الصغيرة للرقص لتنجو من محنة تشانغ شوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات