سقوط مدرسة الصيدلة [2 في 1]
الفصل 820: سقوط مدرسة الصيدلة [2 في 1]
“هذا هو الصيدلاني تشيو! لقد درست منه في وقت ما…”
مع العلم أن الطرف الآخر لن يستخدم سوى طن من المنطق الملتوي ضده حتى لو جادل في مسألة الأقدمية، ألقى لو فنغ بأكمامه بغضب وغير
الموضوع. “لسنا هنا للاستماع إلى المحاضرة. لقد خدع تشانغ شوان طلاب وموظفي مدرسة الصيدلة لدينا، لذا نحن هنا لنرى أي نوع من الوسائل
الملتوية استخدمها لإغرائهم هنا…”
عند رؤية تلك الحبة، ارتجفت شفتا نائب مدير المدرسة وي. “تلك الحبة ملكي…”. تعرف على الحبة. كانت تلك التي صاغها وخزنها في غرفة الحبوب لتباع…
قال سون تشيانغ وهو يتمدد بكسل: “إذا كنتم هنا من أجل المحاضرة، فقولوا ذلك! توقفوا عن اختلاق مثل هذه الأعذار المثيرة للشفقة. ولكن
بغض النظر عما تقولونه اليوم، سيتعين عليكم دفع رسوم الدخول للدخول! وإلا، بصيحة واحدة، أعتقد أن هناك العديد من الطلاب هنا الذين
سيكونون أكثر من راغبين في رؤية الشخصية الباسلة للمدير المؤقت وهو يرفض دفع رسوم الدخول إلى محاضرة!”.
في أطول برج في اكاديمية المعلمين الرئيسيين، كانت هناك غرفة رائعة. في تلك الغرفة كانت هناك طاولة بيضاوية طويلة بثلاثة عشر مقعدًا، وفي هذه اللحظة بالذات، تم شغل عشرة منها.
“أنت…” غاصت أظافر لو فنغ بعمق في لحمه. إذا بدأ ذلك الزميل بالصراخ حقًا، فإن السمعة التي بناها بجد على مر السنين ستتبدد حقًا إلى
لا شيء. مجرد العار من ذلك يمكن أن يقتله بسهولة.
…
“يا مدير المدرسة، دعنا ندخل أولاً…” مع العلم أن مدير المدرسة قد فقد هدوءه بالفعل، تقدم نائب مدير المدرسة تشو وسلم خمسة أحجار روح
عالية المستوى. “تفضل!”
في هذه اللحظة، كان الشاب على المسرح قد أكمل محاضرته بالفعل، وكان في خضم الإجابة على الأسئلة.
“هذا أفضل!” أضاءت عينا سون تشيانغ. لم يتم فرض رسوم على أعضاء فصيل شوان شوان مقابل المحاضرات، ولم يكن هناك الكثير من الغرباء الذين
يحضرون المحاضرة أيضًا – اختار عشرات الآلاف من الطلاب والمعلمين من مدرسة الصيدلة الانضمام إلى فصيل شوان شوان. لم يكن من السهل عليه
العثور على شخص يستفيد منه، لذلك بطبيعة الحال، أراد أن يأخذ منهم المزيد. على أي حال، كانت مدرسة الصيدلة قد اختلفت بالفعل مع السيد
الشاب، لذلك لم تعد هناك حاجة للحفاظ على واجهة أمامهم. إلى جانب ذلك، ربما لم يستطع رئيس مدرسة الصيدلة الموقر التخلي عن كرامته
والتشاجر مع “عم” الشيوخ الضيوف في الأكاديمية. حسنًا، حتى لو فعل ذلك، فسيكون ذلك رائعًا أيضًا. يمكنه الاستفادة الكاملة من هذه
الفرصة لرد الجميل نيابة عن السيد الشاب. بعد كل شيء، لقد رأى بنفسه مدى غطرسة الطرف الآخر في وقت سابق من الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية اللمعان المتحمس في عيني المعلم مو، قاطع لو فنغ على عجل. “يا معلم مو، اسمح لي بالاستمرار أولاً قبل أن تصدر حكمك… أعترف بحقيقة أن تشانغ شوان هو بالفعل موهبة لا تصدق، وظهوره سيكون نعمة لاكاديمية المعلمين الرئيسيين إذا كان سيستخدم قوته للخير. ومع ذلك، إذا كان سيستخدم قوته للشر بدلاً من ذلك، فيمكنه بسهولة تدمير اكاديمية المعلمين الرئيسيين وآلاف السنين من التاريخ وراءها!”
“همف!” عند رؤية نائب مدير المدرسة تشو يدفع أحجار الروح، زمجر لو فنغ ببرود ودخل، غير عابئ بسون تشيانغ المتحمس.
يمكن القول أن تلك كانت واحدة من أكبر الضربات التي تعرض لها جناح المعلمين الرئيسيين منذ أن وحد المعلم كونغ قارة المعلمين الرئيسيين. استغرق الأمر وقتًا طويلاً لجناح المعلمين الرئيسيين للتعافي من تداعيات الأمر. بسبب ذلك الأمر، غير جناح المعلمين الرئيسيين أيضًا قواعد التوظيف الخاصة به. بالإضافة إلى النظر في الموهبة، كانت الشخصية والأخلاق أيضًا جوانب مهمة يجب تقييمها أيضًا. إذا كان لدى المرء شخصية سيئة وكان غير أخلاقي، فكلما زادت الموارد التي يكرسها جناح المعلمين الرئيسيين في تربيته، زاد الخطر الذي ستواجهه البشرية.
كانت أماكن إقامة الطلاب المستجدين كبيرة إلى حد كبير. على الرغم من أنها كانت تؤوي عشرات الآلاف من الأشخاص، إلا أنها لم تكن مكتظة
على الإطلاق. بالكاد اتخذ لو فنغ بضع خطوات عبر المدخل عندما رأى فجأة شخصية جعلته يتوقف في مساره، وضاقت عيناه في دهشة. “الصيدلاني
لو، لماذا أنت هنا؟”
“كيف يكون ذلك ممكنًا!” عند سماع تلك الكلمات، صاح مدير المدرسة مو باستنكار. “من أجل السماح لمزيد من الطلاب بالالتحاق باكاديمية المعلمين الرئيسيين وتعزيز قوات البشرية، أعطى المعلم تشانغ الأربعين ألف نقطة التي جمعها للآخرين دون أن يطلب أي شيء في المقابل. كيف يمكن لشخص بمثل هذه الشهامة أن يتحول إلى الشر؟”
في الجزء الخلفي من الحشد، كان رجل عجوز ينظر حاليًا أمامه بعينين تلمعان بالإثارة. عند سماع شخص يناديه، استدار الرجل العجوز. لم يكن
سوى أحد أكثر الشيوخ احترامًا في مدرسة الصيدلة، الصيدلاني لو يي! كان الصيدلاني لو يي أصغر بقليل من يو شو، في التسعمائة من عمره. كان
أحد أقدم الشيوخ في مدرسة الصيدلة، وعلى مر السنين، ساهم بشكل كبير فيها في جميع الجوانب. عالقًا في عنق الزجاجة، أمضى آخر ثلاثين
عامًا من حياته منعزلاً في مسكنه للدراسة. نادرًا ما ظهر في الأماكن العامة، لدرجة أن العديد من كبار السن لم يكونوا على دراية بوجوده.
حتى في ندوة نقل المعرفة الصيدلانية السنوية الكبرى، التي بدأها، وهي واحدة من أكثر الأحداث المرموقة في مدرسة الصيدلة، كان غائبًا…
لماذا كان هنا فجأة؟
ترجمة [Great Reader]
“ششش، لا تتكلم. فقط استمع… رائع، هذا رائع حقًا! أن نعتقد أنه حتى مثل هذا المنطق البسيط يمكن دمجه في صياغة الحبوب أيضًا، لا
يصدق…” ملوحًا بيديه بنفاد صبر، تجاهل الصيدلاني لو يي مدير المدرسة لو وحول انتباهه مرة أخرى إلى المسرح.
“همف!” عند رؤية نائب مدير المدرسة تشو يدفع أحجار الروح، زمجر لو فنغ ببرود ودخل، غير عابئ بسون تشيانغ المتحمس.
“الصيدلاني لو…” ظهرت خطوط داكنة على وجه لو فنغ الغاضب. تقدم إلى الأمام لينادي لو يي مرة أخرى، ولكن في تلك اللحظة، سحب نائب مدير
المدرسة وي فجأة رداءه وقال: “يا مدير المدرسة، انظر إلى ملابس الصيدلاني لو…”.
“دعونا نعد!” بعد اتخاذ قرار، استدار الخمسة وغادروا.
“ملابسه؟” سارع لو فنغ بتوجيه نظرته، وما رآه جعل فمه يرتعش إلى ما لا نهاية. كشيخ في مدرسة الصيدلة، بطبيعة الحال، كان لا يزال يرتدي
رداء المعلم الرئيسي. ومع ذلك، تم نسج كلمتين كبيرتين على صدره – فصيل شوان شوان! من الواضح أنه انضم أيضًا إلى فصيل الطلاب!
الفصل 820: سقوط مدرسة الصيدلة [2 في 1]
قال نائب مدير المدرسة وي وهو يشير إلى المناطق المحيطة: “ليس فقط الصيدلاني لو… يا مدير المدرسة، ألقِ نظرة حولنا”.
“الصيدلاني باي؟ ألم يكن يستكشف العالم؟ في المرة الأخيرة التي دعوته فيها لإلقاء محاضرة، أصبح وجهه داكنًا لدرجة أنه بدا وكأنني أجبره على الانتحار. لماذا… يرتدي رداء فصيل شوان شوان؟”
نظر لو فنغ على عجل حوله، ورأى على الفور بعض الشخصيات المألوفة وسط الحشد.
“الصيدلاني باي؟ ألم يكن يستكشف العالم؟ في المرة الأخيرة التي دعوته فيها لإلقاء محاضرة، أصبح وجهه داكنًا لدرجة أنه بدا وكأنني أجبره على الانتحار. لماذا… يرتدي رداء فصيل شوان شوان؟”
“الصيدلاني باي؟ ألم يكن يستكشف العالم؟ في المرة الأخيرة التي دعوته فيها لإلقاء محاضرة، أصبح وجهه داكنًا لدرجة أنه بدا وكأنني أجبره
على الانتحار. لماذا… يرتدي رداء فصيل شوان شوان؟”
“أنت تقول أن… جميع المعلمين والطلاب في مدرسة الصيدلة قد انضموا إلى فصيل شوان شوان، وحتى الشيوخ القدامى ليسوا استثناءً من ذلك؟”
“الصيدلاني رين… تقنيته في صياغة حبوب اللهب الصافي هي حاليًا الفصل الأكثر شعبية في مدرسة الصيدلة، وهو أحد المعلمين الذين ساهموا
بشكل كبير في نمو المدرسة أيضًا. إنه حتى على قائمة المعلمين الأكثر احترامًا في الأكاديمية… لقد انضم إلى فصيل شوان شوان أيضًا؟”
“هل يمكن أن تكون قد وجدت شياطين العالم الآخر الذين أسروا الكبير هيليوس بيزنطة؟”
“هذا هو الصيدلاني تشيو! لقد درست منه في وقت ما…”
“يا مدير المدرسة لو، كمعلم رئيسي، يجب أن تراقب كلماتك!” أظلم وجه مدير المدرسة مو. ماذا تقصد بجمع شركاء لأفعاله السيئة؟ لمجرد أن مجموعة من الطلاب قد اجتمعوا معًا يعني أنهم ينوون الشر؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد المعلمين الرئيسيين الذين امتلكوا عين البصيرة قليلًا، حتى مع الأخذ في الاعتبار التاريخ الطويل لجناح المعلمين الرئيسيين. كان كل واحد منهم من أفضل المواهب، شخصيات هزت قارة المعلمين الرئيسيين في عصرهم. إذا كانوا سيستخدمون قوتهم من أجل العدالة، يمكن أن تصل البشرية إلى آفاق أعلى. ومع ذلك، إذا تحولوا إلى الشر، فإن الدمار الذي يمكن أن يسببوه كان أكبر بكثير من كارثة فوبو.
مع كل شخصية رآها، أصبح وجه مدير المدرسة لو أغمق. بحلول الوقت الذي انتهى فيه، شعر وكأن خيط العقل في رأسه على وشك أن ينقطع. كان هناك
عدد قليل من المعلمين المتقاعدين المحترمين في مدرسة الصيدلة الذين لم يكن لديه حتى السلطة لتعبئتهم، ومع ذلك، كانوا هنا، وقد انضموا
طواعية إلى فصيل شوان شوان… أن يعتقد أن تأثير مجرد فصيل طلابي سيكون أكبر من تأثير مدير مؤقت مثله… والأهم من ذلك، كان كل واحد
منهم مفتونًا تمامًا بالمحاضرة، يرهفون آذانهم خوفًا من أن يفوتهم كلمة واحدة… ما هذا الجنون الذي أمامه؟ هل جُن العالم؟
دوت أصوات الاختراقات بلا نهاية تحت المسرح. بالنظر إلى هذا المشهد، لم يستطع لو فنغ ونواب مديري المدارس إلا أن يشعروا بآلام في قلوبهم. تلك الحبوب من الدرجة السادسة التي كان الشاب يمنحها بحرية قد تم صياغتها بشق الأنفس من قبلهم. لقد استثمروا قدرًا هائلاً من الوقت والجهد والمال من أجلها، وكانت كل واحدة منها تساوي ثروة. ومع ذلك، كان هذا الزميل يمنحها عرضًا هكذا…
تمامًا عندما اعتقد لو فنغ أنه قد يصاب بالجنون حقًا في تلك اللحظة بالذات، دفعه نائب مدير المدرسة وي فجأة وأشار إلى الأمام. “يا مدير
المدرسة، أليس هذا… لو هوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، تدفقت الطاقة الروحية إليه، وبصوت يصم الآذان، ارتفعت هالته فجأة بغضب، محلقة في السحب. مملكة الشرنقة، تم الوصول إليها!
مرة أخرى، شعر لو فنغ وكأن عقله قد دُفع خطوة أقرب إلى حافة الهاوية. وسط الحشد، رأى شابًا ينظر إلى المسرح بحماس، كما لو كان على وشك
مقابلة مثله الأعلى. من يمكن أن يكون غير تلميذه المباشر الذي أبلغ عن وجود تشانغ شوان في مدرسة الصيدلة في وقت سابق له، لو هوي؟ عندما
غادروا إلى جناح الصيدلة، تركوا لو هوي لرعاية المكتبة. متى تسلل الطرف الآخر إلى هنا… وماذا عن زي فصيل شوان شوان الذي كان يرتديه؟
لقد افترقوا قبل لحظات قليلة فقط! هل خانهم حقًا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإشارة إلى المجموعة بالجلوس، سأل مو يوان وهو يعبس: “لو فنغ، لماذا استدعيتني على عجل؟ هل حدث شيء ما؟”
صاح لو فنغ بغضب: “لو هوي!”.
“يا معلم مو، هذا تشانغ شوان هو…” شرح مدير المدرسة مو الأمر بسرعة للطرف الآخر.
عند سماع هذا الصوت، لاحظ لو هوي أن معلمه كان هناك أيضًا. شق طريقه على عجل عبر الحشد ليتوجه نحو معلمه وانحنى بعمق. “يا معلم، أنا…
رأيت أن هناك العديد من طلاب مدرستنا يتجهون إلى هنا للاستماع إلى المحاضرة، لذلك لم أستطع إلا أن أرافقهم أيضًا. عند الاستماع إلى
محاضرة المعلم تشانغ، اعتقدت أنها كانت مذهلة، لذلك انضممت إلى فصيل شوان شوان أيضًا…”. خوفًا من أن يلومه معلمه، حاول على عجل شرح
نفسه.
…
“رائع… رائع!” أصبح وجه لو فنغ أحمر لدرجة أنه بدا وكأن الدم سيتسرب من جلده. “هل ستنسحب من وصايتي أيضًا؟”
“بالفعل! ما هو الأهم بالنسبة للمعلم الرئيسي هو نسبه. لجعل الكثير من الناس ينسحبون من الوصاية في وقت واحد فقط للانضمام إلى فصيل طلابي، لا شك أن ذلك الزميل لجأ إلى بعض الوسائل الملتوية!” تشوه وجه لو فنغ بوحشية. “إذا لم نتعامل معه قريبًا، فيمكنه أن يفعل الشيء نفسه للمدارس الأخرى أيضًا. قبل مضي وقت طويل، قد يصبح جميع المعلمين والطلاب في اكاديمية المعلمين الرئيسيين طلابه قريبًا. إذا حدث ذلك، ستصبح الأكاديمية ليست أكثر من لعبته!”
“هذا… سأكون ممتنًا حقًا إذا استطاع المعلم منحي ذلك!” انحنى لو هوي بعمق.
الفصل 820: سقوط مدرسة الصيدلة [2 في 1]
“امنح رأسك!” صرَّ لو فنغ على أسنانه بإحكام، وشعر حقًا برغبة في خنق الشاب الذي أمامه في تلك اللحظة بالذات. قبل لحظة فقط كان الطرف
الآخر يبلغ عن أنشطة تشانغ شوان له، ولكن بعد عشر دقائق، انقلب عليه الطرف الآخر فجأة… هل أنت حقًا تلميذي المباشر؟
سأل مدير المدرسة مو: “مدير المدرسة لو، لماذا جمعتنا على عجل؟”.
غير قادر على تحمل المزيد، وجه لو فنغ نظره إلى الشاب على المسرح. “همف، دعني أرى أي نوع من السحر استخدمه ذلك الزميل ليجعلكم جميعًا
مفتونين به تمامًا…”.
“يا معلم تشانغ، أنا…” في اللحظة التالية، رفع عدد قليل من الأشخاص أيديهم وطرحوا أسئلتهم. كان الأمر كما لو أن الشاب لديه زوج من العيون يمكنها أن ترى من خلال جوهر العالم. كان بإمكانه بسهولة معرفة نوع بنية كل شخص، ويمكنه تحليل جذر مشاكلهم والإجابة على أسئلتهم بسهولة. عندما واجه أولئك الذين بدوا على وشك الاختراق، كان يمنحهم أيضًا حبة من الدرجة السادسة دون أي تردد.
في هذه اللحظة، كان الشاب على المسرح قد أكمل محاضرته بالفعل، وكان في خضم الإجابة على الأسئلة.
لوح لو فنغ بيديه: “الأمر لا يتعلق بالكبير هيليوس بيزنطة بل ببقاء اكاديمية المعلمين الرئيسيين لدينا. من فضلكم انتظروا لحظة، سأتحدث بعد وصول المعلم مو!”.
سأل أحد الصيادلة وسط الحشد: “يا معلم تشانغ، عندما أصوغ حبة تكرير اليانغ، غالبًا ما تتحول الحبة إلى اللون الأصفر عند التكوين. هل لي
أن أعرف ما إذا كان هناك أي حل لذلك؟”.
“نعم!” ومع ذلك، لم ينتبه أحد إلى صرخة نائب مدير المدرسة وي. أمسك الصيدلاني الحبة واستهلكها على الفور.
“من أجل إخراج الجوهر الحقيقي لحبة تكرير اليانغ، يجب أن يكون الصيدلاني الذي يصوغ الحبة غنيًا بطاقة اليانغ أيضًا. على الرغم من عدم
وجود مشكلة في تدريبك، إلا أن صدمة تعرضت لها عندما كنت أصغر سنًا أدت إلى بقاء موجة من الطاقة الباردة داخل جسمك، مما أدى إلى ضعف
جسدي. على هذا النحو، تفتقر إلى الحيوية لصياغة مثل هذه الحبة. حتى لو كنت قادرًا على تشكيل الحبة، فمن غير المرجح أن تسخر الحبة
الكثير من الطاقة الطبية.” عند هذه النقطة، نظر الشاب على المسرح إلى الصيدلاني في الحشد وسأل: “إذا لم أكن مخطئًا، فإن حبوب تكرير
اليانغ التي تصوغها ليست فعالة جدًا، أليس كذلك؟”
“بناءً على مصادري، يبدو أن المعلم تشانغ لم يكن على علم بتشكيل فصيل شوان شوان. كان تحت اضطهاد كبار السن هو ما أدى إلى تكاتف الطلاب المستجدين، وبصفته الطالب الأكثر تميزًا بين الطلاب المستجدين، رشحوه ليكون قائدهم…” بدت بشرة وي رانشو سيئة أيضًا. بالنظر إلى التأثير الذي يتمتع به المعلمون الرئيسيون، كان من الضروري أن يكونوا حذرين بشكل خاص فيما يتحدثون به، خاصة عندما لا يكون هناك دليل ملموس. وإلا، يمكن إدانة رجل بريء نتيجة لذلك.
أومأ الصيدلاني على عجل. “هذا صحيح!” كان تحليل الطرف الآخر دقيقًا تمامًا.
“يا مدير المدرسة لو، كمعلم رئيسي، يجب أن تراقب كلماتك!” أظلم وجه مدير المدرسة مو. ماذا تقصد بجمع شركاء لأفعاله السيئة؟ لمجرد أن مجموعة من الطلاب قد اجتمعوا معًا يعني أنهم ينوون الشر؟
“بما أنك انضممت إلى فصيل شوان شوان، فأنت واحد منا، ولا يمكنني التخلي عن أعضائنا. حسنًا، سأعطيك هذه الحبة من الدرجة السادسة، حبة
اليانغ الحارقة إذن. بهذا، يجب أن تكون قادرًا على طرد الطاقة الباردة من جسمك بسهولة. بمجرد أن تفعل ذلك، لن تواجه أي مشاكل في صياغة
حبة تكرير اليانغ بعد الآن. علاوة على ذلك، يجب أن تكون قادرًا على تحقيق اختراق إلى مملكة الشرنقة أيضًا!” نقر تشانغ شوان بإصبعه،
وطارت حبة نحو الصيدلاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امنح رأسك!” صرَّ لو فنغ على أسنانه بإحكام، وشعر حقًا برغبة في خنق الشاب الذي أمامه في تلك اللحظة بالذات. قبل لحظة فقط كان الطرف الآخر يبلغ عن أنشطة تشانغ شوان له، ولكن بعد عشر دقائق، انقلب عليه الطرف الآخر فجأة… هل أنت حقًا تلميذي المباشر؟
عند رؤية تلك الحبة، ارتجفت شفتا نائب مدير المدرسة وي. “تلك الحبة ملكي…”. تعرف على الحبة. كانت تلك التي صاغها وخزنها في غرفة
الحبوب لتباع…
“يا معلم تشانغ، أنا…” في اللحظة التالية، رفع عدد قليل من الأشخاص أيديهم وطرحوا أسئلتهم. كان الأمر كما لو أن الشاب لديه زوج من العيون يمكنها أن ترى من خلال جوهر العالم. كان بإمكانه بسهولة معرفة نوع بنية كل شخص، ويمكنه تحليل جذر مشاكلهم والإجابة على أسئلتهم بسهولة. عندما واجه أولئك الذين بدوا على وشك الاختراق، كان يمنحهم أيضًا حبة من الدرجة السادسة دون أي تردد.
“نعم!” ومع ذلك، لم ينتبه أحد إلى صرخة نائب مدير المدرسة وي. أمسك الصيدلاني الحبة واستهلكها على الفور.
أومأ نائب مدير المدرسة وي: “نعم!”. إذا لم يتم حل هذه المشكلة، فقد تكون اكاديمية المعلمين الرئيسيين في ورطة كبيرة… ما هذا؟ أن تعتقد أن اكاديمية المعلمين الرئيسيين ستواجه مثل هذه المشكلة الخطيرة بسبب يو شو وحده. إذا استطاع، لكان حقًا يريد تقطيع ذلك الزميل إلى قطع.
غوغوغوغو!
“يا مدير المدرسة لو، كمعلم رئيسي، يجب أن تراقب كلماتك!” أظلم وجه مدير المدرسة مو. ماذا تقصد بجمع شركاء لأفعاله السيئة؟ لمجرد أن مجموعة من الطلاب قد اجتمعوا معًا يعني أنهم ينوون الشر؟
بعد فترة وجيزة، تدفقت الطاقة الروحية إليه، وبصوت يصم الآذان، ارتفعت هالته فجأة بغضب، محلقة في السحب. مملكة الشرنقة، تم الوصول
إليها!
بعد لحظة من الصمت، سأل المعلم مو بجدية: “هل سمعت محاضرته؟”
“شكرًا لك يا معلم تشانغ!” لم يتوقع أنه سيكون قادرًا على تحقيق اختراق بالإضافة إلى حل صدمة حالية كان يعاني منها، ركع الصيدلاني على
الفور على الأرض وسجد امتنانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا معلم تشانغ، أنا…” في اللحظة التالية، رفع عدد قليل من الأشخاص أيديهم وطرحوا أسئلتهم. كان الأمر كما لو أن الشاب لديه زوج من
العيون يمكنها أن ترى من خلال جوهر العالم. كان بإمكانه بسهولة معرفة نوع بنية كل شخص، ويمكنه تحليل جذر مشاكلهم والإجابة على أسئلتهم
بسهولة. عندما واجه أولئك الذين بدوا على وشك الاختراق، كان يمنحهم أيضًا حبة من الدرجة السادسة دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أخبار رائعة! لقد كنت أبحث في كل مكان ممكن، لكنني لم أتمكن من العثور على أي خيوط على الإطلاق…” هتف مديرو المدارس الآخرون.
دوت أصوات الاختراقات بلا نهاية تحت المسرح. بالنظر إلى هذا المشهد، لم يستطع لو فنغ ونواب مديري المدارس إلا أن يشعروا بآلام في
قلوبهم. تلك الحبوب من الدرجة السادسة التي كان الشاب يمنحها بحرية قد تم صياغتها بشق الأنفس من قبلهم. لقد استثمروا قدرًا هائلاً من
الوقت والجهد والمال من أجلها، وكانت كل واحدة منها تساوي ثروة. ومع ذلك، كان هذا الزميل يمنحها عرضًا هكذا…
“نعود؟” سأل نواب مديري المدارس بذهول. ألن نسبب بعض المشاكل ونقنع الطلاب بالعودة معنا؟ سنغادر هكذا، دون فعل أي شيء؟
كلما فكر لو فنغ في الأمر، زاد غضبه. لكنه كان يعلم أنه إذا هرع إلى الأمام للمطالبة بإعادة تلك الحبوب إليه، فسيتم طرده بالتأكيد من
قبل الطلاب والمعلمين في الحشد، وستتحطم سمعته أيضًا.
“نحيي المعلم مو!” سارع من في الغرفة بالوقوف وقبضوا أيديهم. كان المعلم مو معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم من المقر الرئيسي، وكان مكلفًا بمسؤولية انتخاب المدير التالي لاكاديمية المعلمين الرئيسيين وتسهيل تسليم السلطة. وبالتالي، يمكن اعتباره رئيسًا لمديري المدارس، ولم يجرؤ أي منهم على إظهار أي عدم احترام له.
“دعونا نعد!” صرَّ مدير المدرسة لو على أسنانه، واستدار وغادر. لم يكتفِ الطرف الآخر بسرقة طلابه ومعلميه، بل استخدم أيضًا حبوبه لكسب
قلوبهم وولائهم… كيف يمكنه الحفاظ على هدوئه أمام هذا؟ إذا استمر في المشاهدة، فقد يموت من الغضب! ولكن إذا أبلغ عن ذلك إلى جناح
المعلمين الرئيسيين، فسيجعله ذلك يبدو تافهًا بالمقارنة. بعد كل شيء، لم يكن الغرض الرئيسي من الحبوب هو أن تكون بمثابة زخرفة داخل
غرفة ولكن لإفادة البشرية. ناهيك عن أنه كان رئيس مدرسة الصيدلة، وكانت الحبوب توزع لإفادة طلاب مدرسة الصيدلة. قد يكون الطرف الآخر
يستخدم حبوبه لكسب قلوب الجماهير، ولكن حتى هو اضطر إلى الاعتراف بأن الطرف الآخر قد وزعها بطريقة مثالية. تم إعطاء كل من تلك الحبوب
للشخص الذي يحتاجها أكثر، وبالتالي تعظيم قيمتها.
تحولت الغرفة فجأة إلى صمت. كان مديرو المدارس العشرة مع المعلم مو مذهولين. لماذا شعروا وكأنهم يستمعون إلى قصة لا تصدق بدلاً من ذلك؟
“نعود؟” سأل نواب مديري المدارس بذهول. ألن نسبب بعض المشاكل ونقنع الطلاب بالعودة معنا؟ سنغادر هكذا، دون فعل أي شيء؟
جيا! في تلك اللحظة، فُتح الباب فجأة ودخل المعلم مو.
بصق مدير المدرسة لو من بين أسنانه المشدودة: “ماذا تعتقدون أننا يمكن أن نفعل؟ هل تعتقدون حقًا أنه من الممكن لنا إقناع الطلاب
بالعودة معنا في ظل الوضع الحالي؟”.
دوت أصوات الاختراقات بلا نهاية تحت المسرح. بالنظر إلى هذا المشهد، لم يستطع لو فنغ ونواب مديري المدارس إلا أن يشعروا بآلام في قلوبهم. تلك الحبوب من الدرجة السادسة التي كان الشاب يمنحها بحرية قد تم صياغتها بشق الأنفس من قبلهم. لقد استثمروا قدرًا هائلاً من الوقت والجهد والمال من أجلها، وكانت كل واحدة منها تساوي ثروة. ومع ذلك، كان هذا الزميل يمنحها عرضًا هكذا…
“هذا…” ألقى نواب مديري المدارس نظرة على الحشد من حولهم وهزوا رؤوسهم لا شعوريًا. انطلاقًا من الوجوه المبتهجة بين الحشد، لن
يتمكنوا حتى من إقناع المعلمين بالمغادرة معهم، ناهيك عن الطلاب.
سأل أحد الصيادلة وسط الحشد: “يا معلم تشانغ، عندما أصوغ حبة تكرير اليانغ، غالبًا ما تتحول الحبة إلى اللون الأصفر عند التكوين. هل لي أن أعرف ما إذا كان هناك أي حل لذلك؟”.
“ماذا نفعل الآن؟” بالنظر إلى أن المعلمين والطلاب كانوا جميعًا هناك، لم تكن مدرسة الصيدلة سوى قوقعة فارغة في هذه المرحلة…
دوت أصوات الاختراقات بلا نهاية تحت المسرح. بالنظر إلى هذا المشهد، لم يستطع لو فنغ ونواب مديري المدارس إلا أن يشعروا بآلام في قلوبهم. تلك الحبوب من الدرجة السادسة التي كان الشاب يمنحها بحرية قد تم صياغتها بشق الأنفس من قبلهم. لقد استثمروا قدرًا هائلاً من الوقت والجهد والمال من أجلها، وكانت كل واحدة منها تساوي ثروة. ومع ذلك، كان هذا الزميل يمنحها عرضًا هكذا…
“ماذا نفعل؟ سنعقد مؤتمرًا للشيوخ!” قال لو فنغ بحزم. لقد استحوذ الطرف الآخر بالفعل على قلوب عشرات الآلاف من الطلاب. حتى هو لم يجرؤ
على استفزازه في الوقت الحالي، لذلك كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله في الوقت الحالي هو عقد مؤتمر للشيوخ عندما يعودون لتقرير إجراء
مضاد. وإلا، إذا بدأ كل من المعلمين والطلاب في التصرف خارج أماكنهم، فماذا سيحدث لاكاديمية المعلمين الرئيسيين؟
…
أومأ نائب مدير المدرسة وي: “نعم!”. إذا لم يتم حل هذه المشكلة، فقد تكون اكاديمية المعلمين الرئيسيين في ورطة كبيرة… ما هذا؟ أن
تعتقد أن اكاديمية المعلمين الرئيسيين ستواجه مثل هذه المشكلة الخطيرة بسبب يو شو وحده. إذا استطاع، لكان حقًا يريد تقطيع ذلك الزميل
إلى قطع.
في هذه اللحظة، كان الشاب على المسرح قد أكمل محاضرته بالفعل، وكان في خضم الإجابة على الأسئلة.
“دعونا نعد!” بعد اتخاذ قرار، استدار الخمسة وغادروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أخبار رائعة! لقد كنت أبحث في كل مكان ممكن، لكنني لم أتمكن من العثور على أي خيوط على الإطلاق…” هتف مديرو المدارس الآخرون.
بعد مغادرة فصيل شوان شوان، عادوا إلى مدرسة الصيدلة. ومع ذلك، بمشاهدة المدرسة التي كانت تعج بالحياة سابقًا تصبح خالية من أي حياة،
لم يسعهم إلا أن يشعروا بالرغبة في البكاء. متى كانت مدرسة الصيدلة في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة من قبل؟
لوح لو فنغ بيديه: “يا مدير المدرسة مو، أطلب منك ألا تنخدع بالمظاهر. إن أفعاله محاولة واضحة لحشد الطلاب المستجدين إلى جانبه حتى يتمكن من تأسيس فصيل شوان شوان الخاص به!”.
بعد لحظة من الصمت، سأل نائب مدير المدرسة تشو: “يا مدير المدرسة، لماذا لا… تعتذر للمعلم تشانغ؟ وإلا، قد تكون هذه حقًا نهاية مدرسة
الصيدلة لدينا!”.
“أراقب كلماتي؟ أنا أراقب كلماتي بالفعل بعناية فائقة! بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد، فلن أخفيه بعد الآن إذن. سأخبركم جميعًا بما حدث اليوم، ويمكنكم تقييمه بأنفسكم ومعرفة ما إذا كنت قد لفقته أم لا!” زمجر لو فنغ ببرود، وسرعان ما أخبر المجموعة بما مر به في ذلك اليوم.
“أعتذر له؟ في أحلامك!” صرَّ لو فنغ على أسنانه بغضب. “انتظروا هنا للحظة، سأجمع المعلمين العشرة العظماء الآن لعقد اجتماع عاجل… لا،
يجب أن أتصل بالمعلم مو أيضًا. إذا لم أجعل ذلك الزميل المخالف للقانون يدفع ثمن هذا، فسوف أتخلى عن اسمي لو!”.
مع كل شخصية رآها، أصبح وجه مدير المدرسة لو أغمق. بحلول الوقت الذي انتهى فيه، شعر وكأن خيط العقل في رأسه على وشك أن ينقطع. كان هناك عدد قليل من المعلمين المتقاعدين المحترمين في مدرسة الصيدلة الذين لم يكن لديه حتى السلطة لتعبئتهم، ومع ذلك، كانوا هنا، وقد انضموا طواعية إلى فصيل شوان شوان… أن يعتقد أن تأثير مجرد فصيل طلابي سيكون أكبر من تأثير مدير مؤقت مثله… والأهم من ذلك، كان كل واحد منهم مفتونًا تمامًا بالمحاضرة، يرهفون آذانهم خوفًا من أن يفوتهم كلمة واحدة… ما هذا الجنون الذي أمامه؟ هل جُن العالم؟
…
عند رؤية التعبير القاتم على وجه لو فنغ وسماع كيف دعا حتى المعلم مو إلى الاجتماع، نظر مديرو المدارس إلى بعضهم البعض بتعابير خطيرة. بالإضافة إلى تنوير الجماهير، تحمل جناح المعلمين الرئيسيين أيضًا مسؤولية حماية البشرية أيضًا. بما أن شياطين العالم الآخر قد ذهبوا إلى حد اختطاف الكبير هيليوس بيزنطة قبل عدة أيام، فلا شك أنهم كانوا ينوون شيئًا ما. في اللحظة التي يظهرون فيها، سيتعين على اكاديمية المعلمين الرئيسيين تكريس كل فرد من أعضائها لإيقافهم.
في أطول برج في اكاديمية المعلمين الرئيسيين، كانت هناك غرفة رائعة. في تلك الغرفة كانت هناك طاولة بيضاوية طويلة بثلاثة عشر مقعدًا،
وفي هذه اللحظة بالذات، تم شغل عشرة منها.
“دعونا نعد!” بعد اتخاذ قرار، استدار الخمسة وغادروا.
سأل مدير المدرسة مو: “مدير المدرسة لو، لماذا جمعتنا على عجل؟”.
“يا معلم مو، هذا تشانغ شوان هو…” شرح مدير المدرسة مو الأمر بسرعة للطرف الآخر.
“هل يمكن أن يكون… أنك وجدت أدلة حول مكان وجود الكبير هيليوس بيزنطة؟”
“يا معلم مو، هذا تشانغ شوان هو…” شرح مدير المدرسة مو الأمر بسرعة للطرف الآخر.
“هذه أخبار رائعة! لقد كنت أبحث في كل مكان ممكن، لكنني لم أتمكن من العثور على أي خيوط على الإطلاق…” هتف مديرو المدارس الآخرون.
كلما فكر لو فنغ في الأمر، زاد غضبه. لكنه كان يعلم أنه إذا هرع إلى الأمام للمطالبة بإعادة تلك الحبوب إليه، فسيتم طرده بالتأكيد من قبل الطلاب والمعلمين في الحشد، وستتحطم سمعته أيضًا.
لقد مرت خمس إلى ست ساعات فقط منذ أن دخل تشانغ شوان إلى مدرسة الصيدلة وانضم جميع الطلاب والمعلمين إلى فصيل شوان شوان. بما أن الأمر
حدث بسرعة كبيرة، لم يسمع مديرو المدارس الآخرون بالأخبار بعد.
بعد لحظة من الصمت، سأل نائب مدير المدرسة تشو: “يا مدير المدرسة، لماذا لا… تعتذر للمعلم تشانغ؟ وإلا، قد تكون هذه حقًا نهاية مدرسة الصيدلة لدينا!”.
لوح لو فنغ بيديه: “الأمر لا يتعلق بالكبير هيليوس بيزنطة بل ببقاء اكاديمية المعلمين الرئيسيين لدينا. من فضلكم انتظروا لحظة، سأتحدث
بعد وصول المعلم مو!”.
“أنت تقول أن… جميع المعلمين والطلاب في مدرسة الصيدلة قد انضموا إلى فصيل شوان شوان، وحتى الشيوخ القدامى ليسوا استثناءً من ذلك؟”
“بقاء اكاديمية المعلمين الرئيسيين لدينا؟”
مع كل شخصية رآها، أصبح وجه مدير المدرسة لو أغمق. بحلول الوقت الذي انتهى فيه، شعر وكأن خيط العقل في رأسه على وشك أن ينقطع. كان هناك عدد قليل من المعلمين المتقاعدين المحترمين في مدرسة الصيدلة الذين لم يكن لديه حتى السلطة لتعبئتهم، ومع ذلك، كانوا هنا، وقد انضموا طواعية إلى فصيل شوان شوان… أن يعتقد أن تأثير مجرد فصيل طلابي سيكون أكبر من تأثير مدير مؤقت مثله… والأهم من ذلك، كان كل واحد منهم مفتونًا تمامًا بالمحاضرة، يرهفون آذانهم خوفًا من أن يفوتهم كلمة واحدة… ما هذا الجنون الذي أمامه؟ هل جُن العالم؟
“هل يمكن أن تكون قد وجدت شياطين العالم الآخر الذين أسروا الكبير هيليوس بيزنطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد المعلمين الرئيسيين الذين امتلكوا عين البصيرة قليلًا، حتى مع الأخذ في الاعتبار التاريخ الطويل لجناح المعلمين الرئيسيين. كان كل واحد منهم من أفضل المواهب، شخصيات هزت قارة المعلمين الرئيسيين في عصرهم. إذا كانوا سيستخدمون قوتهم من أجل العدالة، يمكن أن تصل البشرية إلى آفاق أعلى. ومع ذلك، إذا تحولوا إلى الشر، فإن الدمار الذي يمكن أن يسببوه كان أكبر بكثير من كارثة فوبو.
“إذا كان هذا هو الحال، فإن معركة ضخمة ستكون حتمية…”
لقد مرت خمس إلى ست ساعات فقط منذ أن دخل تشانغ شوان إلى مدرسة الصيدلة وانضم جميع الطلاب والمعلمين إلى فصيل شوان شوان. بما أن الأمر حدث بسرعة كبيرة، لم يسمع مديرو المدارس الآخرون بالأخبار بعد.
…
عند رؤية التعبير القاتم على وجه لو فنغ وسماع كيف دعا حتى المعلم مو إلى الاجتماع، نظر مديرو المدارس إلى بعضهم البعض بتعابير خطيرة. بالإضافة إلى تنوير الجماهير، تحمل جناح المعلمين الرئيسيين أيضًا مسؤولية حماية البشرية أيضًا. بما أن شياطين العالم الآخر قد ذهبوا إلى حد اختطاف الكبير هيليوس بيزنطة قبل عدة أيام، فلا شك أنهم كانوا ينوون شيئًا ما. في اللحظة التي يظهرون فيها، سيتعين على اكاديمية المعلمين الرئيسيين تكريس كل فرد من أعضائها لإيقافهم.
عند رؤية التعبير القاتم على وجه لو فنغ وسماع كيف دعا حتى المعلم مو إلى الاجتماع، نظر مديرو المدارس إلى بعضهم البعض بتعابير خطيرة.
بالإضافة إلى تنوير الجماهير، تحمل جناح المعلمين الرئيسيين أيضًا مسؤولية حماية البشرية أيضًا. بما أن شياطين العالم الآخر قد ذهبوا
إلى حد اختطاف الكبير هيليوس بيزنطة قبل عدة أيام، فلا شك أنهم كانوا ينوون شيئًا ما. في اللحظة التي يظهرون فيها، سيتعين على اكاديمية
المعلمين الرئيسيين تكريس كل فرد من أعضائها لإيقافهم.
……
جيا! في تلك اللحظة، فُتح الباب فجأة ودخل المعلم مو.
ترجمة [Great Reader]
“نحيي المعلم مو!” سارع من في الغرفة بالوقوف وقبضوا أيديهم. كان المعلم مو معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم من المقر الرئيسي، وكان
مكلفًا بمسؤولية انتخاب المدير التالي لاكاديمية المعلمين الرئيسيين وتسهيل تسليم السلطة. وبالتالي، يمكن اعتباره رئيسًا لمديري
المدارس، ولم يجرؤ أي منهم على إظهار أي عدم احترام له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد المعلمين الرئيسيين الذين امتلكوا عين البصيرة قليلًا، حتى مع الأخذ في الاعتبار التاريخ الطويل لجناح المعلمين الرئيسيين. كان كل واحد منهم من أفضل المواهب، شخصيات هزت قارة المعلمين الرئيسيين في عصرهم. إذا كانوا سيستخدمون قوتهم من أجل العدالة، يمكن أن تصل البشرية إلى آفاق أعلى. ومع ذلك، إذا تحولوا إلى الشر، فإن الدمار الذي يمكن أن يسببوه كان أكبر بكثير من كارثة فوبو.
بعد الإشارة إلى المجموعة بالجلوس، سأل مو يوان وهو يعبس: “لو فنغ، لماذا استدعيتني على عجل؟ هل حدث شيء ما؟”
لوح لو فنغ بيديه: “الأمر لا يتعلق بالكبير هيليوس بيزنطة بل ببقاء اكاديمية المعلمين الرئيسيين لدينا. من فضلكم انتظروا لحظة، سأتحدث بعد وصول المعلم مو!”.
“بما أن الجميع مجتمعون هنا، سأبدأ!” أومأ لو فنغ. “في الدفعة الحالية من الطلاب المستجدين، هناك طالب يدعى تشانغ شوان. أعتقد أن
الجميع هنا يجب أن يكون قد سمع به!”.
……
“بطبيعة الحال!” باستثناء مو يوان، الذي عبس عند سماع الاسم، أومأ مديرو المدارس الآخرون. منذ وصوله إلى الأكاديمية، كانت المرة
الوحيدة التي خرج فيها هي عندما شعر بهالة وحش هيليوس بيزنطة. بخلاف ذلك، أمضى كل وقته تقريبًا في التدريب في مسكنه. نتيجة لذلك، لم
يسمع بشؤون تشانغ شوان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية اللمعان المتحمس في عيني المعلم مو، قاطع لو فنغ على عجل. “يا معلم مو، اسمح لي بالاستمرار أولاً قبل أن تصدر حكمك… أعترف بحقيقة أن تشانغ شوان هو بالفعل موهبة لا تصدق، وظهوره سيكون نعمة لاكاديمية المعلمين الرئيسيين إذا كان سيستخدم قوته للخير. ومع ذلك، إذا كان سيستخدم قوته للشر بدلاً من ذلك، فيمكنه بسهولة تدمير اكاديمية المعلمين الرئيسيين وآلاف السنين من التاريخ وراءها!”
“يا معلم مو، هذا تشانغ شوان هو…” شرح مدير المدرسة مو الأمر بسرعة للطرف الآخر.
سأل أحد الصيادلة وسط الحشد: “يا معلم تشانغ، عندما أصوغ حبة تكرير اليانغ، غالبًا ما تتحول الحبة إلى اللون الأصفر عند التكوين. هل لي أن أعرف ما إذا كان هناك أي حل لذلك؟”.
أضاءت عينا مو شي عند سماع المقدمة. “معلم رئيسي أدرك عين البصيرة؟ ظهرت مثل هذه العبقرية في اكاديمية المعلمين الرئيسيين؟” تحطيم
سجلات مدرسة الحدادين ومدرسة الأطباء وهزيمة يو شو في مبارزة حياة أو موت بين الأطباء لم يعنِ له شيئًا. بعد كل شيء، كانت تلك مجرد مهن
داعمة. بالنسبة للمعلم مو، ما اعتقد أنه الأهم هو كفاءة المرء كمعلم رئيسي بنفسه. إن المعلم الرئيسي الذي أدرك عين البصيرة سيصبح في
النهاية قوة لا تصدق في قارة المعلمين الرئيسيين طالما أنه لم يسقط. لم تظهر حتى موهبة واحدة من هذا العيار في عشائر الحكماء مرة واحدة
في الألفية.
أضاءت عينا مو شي عند سماع المقدمة. “معلم رئيسي أدرك عين البصيرة؟ ظهرت مثل هذه العبقرية في اكاديمية المعلمين الرئيسيين؟” تحطيم سجلات مدرسة الحدادين ومدرسة الأطباء وهزيمة يو شو في مبارزة حياة أو موت بين الأطباء لم يعنِ له شيئًا. بعد كل شيء، كانت تلك مجرد مهن داعمة. بالنسبة للمعلم مو، ما اعتقد أنه الأهم هو كفاءة المرء كمعلم رئيسي بنفسه. إن المعلم الرئيسي الذي أدرك عين البصيرة سيصبح في النهاية قوة لا تصدق في قارة المعلمين الرئيسيين طالما أنه لم يسقط. لم تظهر حتى موهبة واحدة من هذا العيار في عشائر الحكماء مرة واحدة في الألفية.
عند رؤية اللمعان المتحمس في عيني المعلم مو، قاطع لو فنغ على عجل. “يا معلم مو، اسمح لي بالاستمرار أولاً قبل أن تصدر حكمك… أعترف
بحقيقة أن تشانغ شوان هو بالفعل موهبة لا تصدق، وظهوره سيكون نعمة لاكاديمية المعلمين الرئيسيين إذا كان سيستخدم قوته للخير. ومع ذلك،
إذا كان سيستخدم قوته للشر بدلاً من ذلك، فيمكنه بسهولة تدمير اكاديمية المعلمين الرئيسيين وآلاف السنين من التاريخ وراءها!”
سأل أحد الصيادلة وسط الحشد: “يا معلم تشانغ، عندما أصوغ حبة تكرير اليانغ، غالبًا ما تتحول الحبة إلى اللون الأصفر عند التكوين. هل لي أن أعرف ما إذا كان هناك أي حل لذلك؟”.
“يستخدم قوته للشر؟” عبس المعلم مو للحظة قبل أن يومئ. سمحت عين البصيرة للمرء برؤية ما وراء الزيف والنظر في جوهر الأشياء. إذا كان
سيستخدمها كأداة لتوجيه الآخرين على الطريق الصحيح، فسيصبح بالتأكيد عونًا قيمًا للبشرية… ولكن إذا كان سيستخدمها للشر، فقد ينتهي
ذلك بكارثة.
“دون المستوى؟” عبس المعلم مو.
على الرغم من أن مثل هذه الأمور لم تسجل في السجلات، إلا أنه كانت هناك بالفعل حالات خان فيها معلمون رئيسيون موهوبون البشرية. قبل
سبعة آلاف عام، نجح عبقري من خلفية متواضعة في اجتياز امتحان معلم رئيسي 7 نجوم قبل الثلاثين، مما تسبب في ضجة كبيرة في تلك اللحظة.
تمامًا عندما اعتقد الجميع أنه سيصبح ركيزة للبشرية… ارتكب جناح المعلمين الرئيسيين خطأ في الحكم على مسألة وظلمه. من شدة الغضب،
طارد ذلك العبقري المعلمين الرئيسيين الـ 37 المتورطين في الأمر وذبحهم. موجة الصدمة لتلك المعركة حولت عاصمة بأكملها تمتد على دائرة
نصف قطرها ثلاثة آلاف لي إلى غبار، وفقد أكثر من مائة مليون شخص حياتهم. لم يكن الدمار الناتج أقل من غزو جيش من عشرة آلاف من شياطين
العالم الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، تدفقت الطاقة الروحية إليه، وبصوت يصم الآذان، ارتفعت هالته فجأة بغضب، محلقة في السحب. مملكة الشرنقة، تم الوصول إليها!
بسبب العواقب الوخيمة، لم يتمكن جناح المعلمين الرئيسيين من التستر عليه أيضًا. وبالتالي، أصدروا “مرسوم مطاردة المعلم الرئيسي”،
وأرسلوا معلمين رئيسيين رفيعي المستوى لمطاردته. مع العلم أنه تم إصدار مرسوم مطاردة، فر ذلك العبقري إلى الحدود واستدرج أكثر من تسعة
آلاف معلم رئيسي من فئة 6 نجوم وما فوق إلى فخ نصبه شياطين العالم الآخر في سلسلة جبال فوبو. كانت تلك معركة مروعة حقًا. على الرغم من
أنهم نجحوا في قتل ذلك العبقري في النهاية، إلا أن جناح المعلمين الرئيسيين عانى أيضًا من أضرار جسيمة في المقابل. مات ثلاثة معلمين
رئيسيين من فئة 8 نجوم، و134 معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم، و7612 معلمًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم في الاشتباك. في النهاية، أطلق عليها
الآخرون اسم “كارثة فوبو”!
بعد لحظة من الصمت، سأل المعلم مو بجدية: “هل سمعت محاضرته؟”
يمكن القول أن تلك كانت واحدة من أكبر الضربات التي تعرض لها جناح المعلمين الرئيسيين منذ أن وحد المعلم كونغ قارة المعلمين الرئيسيين.
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لجناح المعلمين الرئيسيين للتعافي من تداعيات الأمر. بسبب ذلك الأمر، غير جناح المعلمين الرئيسيين أيضًا
قواعد التوظيف الخاصة به. بالإضافة إلى النظر في الموهبة، كانت الشخصية والأخلاق أيضًا جوانب مهمة يجب تقييمها أيضًا. إذا كان لدى
المرء شخصية سيئة وكان غير أخلاقي، فكلما زادت الموارد التي يكرسها جناح المعلمين الرئيسيين في تربيته، زاد الخطر الذي ستواجهه
البشرية.
…
كان عدد المعلمين الرئيسيين الذين امتلكوا عين البصيرة قليلًا، حتى مع الأخذ في الاعتبار التاريخ الطويل لجناح المعلمين الرئيسيين. كان
كل واحد منهم من أفضل المواهب، شخصيات هزت قارة المعلمين الرئيسيين في عصرهم. إذا كانوا سيستخدمون قوتهم من أجل العدالة، يمكن أن تصل
البشرية إلى آفاق أعلى. ومع ذلك، إذا تحولوا إلى الشر، فإن الدمار الذي يمكن أن يسببوه كان أكبر بكثير من كارثة فوبو.
الفصل 820: سقوط مدرسة الصيدلة [2 في 1]
“هل يمكن أن يكون تشانغ شوان الذي تحدثتم عنه جميعًا ذا شخصية سيئة وغير أخلاقي؟” سأل المعلم مو في شك. إذا كان هذا هو الحال، فسيتعين
عليهم حقًا توخي الحذر. وإلا، فإنهم سيجلبون كارثة كبرى على قارة المعلمين الرئيسيين.
تحولت الغرفة فجأة إلى صمت. كان مديرو المدارس العشرة مع المعلم مو مذهولين. لماذا شعروا وكأنهم يستمعون إلى قصة لا تصدق بدلاً من ذلك؟
“كيف يكون ذلك ممكنًا!” عند سماع تلك الكلمات، صاح مدير المدرسة مو باستنكار. “من أجل السماح لمزيد من الطلاب بالالتحاق باكاديمية
المعلمين الرئيسيين وتعزيز قوات البشرية، أعطى المعلم تشانغ الأربعين ألف نقطة التي جمعها للآخرين دون أن يطلب أي شيء في المقابل. كيف
يمكن لشخص بمثل هذه الشهامة أن يتحول إلى الشر؟”
صاح لو فنغ بغضب: “لو هوي!”.
لوح لو فنغ بيديه: “يا مدير المدرسة مو، أطلب منك ألا تنخدع بالمظاهر. إن أفعاله محاولة واضحة لحشد الطلاب المستجدين إلى جانبه حتى
يتمكن من تأسيس فصيل شوان شوان الخاص به!”.
“نحيي المعلم مو!” سارع من في الغرفة بالوقوف وقبضوا أيديهم. كان المعلم مو معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم من المقر الرئيسي، وكان مكلفًا بمسؤولية انتخاب المدير التالي لاكاديمية المعلمين الرئيسيين وتسهيل تسليم السلطة. وبالتالي، يمكن اعتباره رئيسًا لمديري المدارس، ولم يجرؤ أي منهم على إظهار أي عدم احترام له.
“فصيل شوان شوان؟” سأل المعلم مو في شك.
“نعود؟” سأل نواب مديري المدارس بذهول. ألن نسبب بعض المشاكل ونقنع الطلاب بالعودة معنا؟ سنغادر هكذا، دون فعل أي شيء؟
“فصيل شوان شوان هو فصيل الطلاب الذي أسسه تشانغ شوان. تعمل فصائل الطلاب كأداة للتماسك لتعزيز الرفقة بين المعلمين الرئيسيين، مما
يسمح لهم بالعمل معًا من أجل تحسين أنفسهم. على هذا النحو، لم تفرض الأكاديمية أي قيود عليهم. ومع ذلك… لم يمض وقت طويل منذ التحاق
ذلك الزميل بالأكاديمية، لكنه يتجول بالفعل محاولًا كسب قلوب الطلاب لجمع شركاء لأفعاله السيئة في الأكاديمية. من الواضح أن لديه نوايا
خبيثة في قلبه!” قال لو فنغ.
دوت أصوات الاختراقات بلا نهاية تحت المسرح. بالنظر إلى هذا المشهد، لم يستطع لو فنغ ونواب مديري المدارس إلا أن يشعروا بآلام في قلوبهم. تلك الحبوب من الدرجة السادسة التي كان الشاب يمنحها بحرية قد تم صياغتها بشق الأنفس من قبلهم. لقد استثمروا قدرًا هائلاً من الوقت والجهد والمال من أجلها، وكانت كل واحدة منها تساوي ثروة. ومع ذلك، كان هذا الزميل يمنحها عرضًا هكذا…
“يا مدير المدرسة لو، كمعلم رئيسي، يجب أن تراقب كلماتك!” أظلم وجه مدير المدرسة مو. ماذا تقصد بجمع شركاء لأفعاله السيئة؟ لمجرد أن
مجموعة من الطلاب قد اجتمعوا معًا يعني أنهم ينوون الشر؟
قال سون تشيانغ وهو يتمدد بكسل: “إذا كنتم هنا من أجل المحاضرة، فقولوا ذلك! توقفوا عن اختلاق مثل هذه الأعذار المثيرة للشفقة. ولكن بغض النظر عما تقولونه اليوم، سيتعين عليكم دفع رسوم الدخول للدخول! وإلا، بصيحة واحدة، أعتقد أن هناك العديد من الطلاب هنا الذين سيكونون أكثر من راغبين في رؤية الشخصية الباسلة للمدير المؤقت وهو يرفض دفع رسوم الدخول إلى محاضرة!”.
“بناءً على مصادري، يبدو أن المعلم تشانغ لم يكن على علم بتشكيل فصيل شوان شوان. كان تحت اضطهاد كبار السن هو ما أدى إلى تكاتف الطلاب
المستجدين، وبصفته الطالب الأكثر تميزًا بين الطلاب المستجدين، رشحوه ليكون قائدهم…” بدت بشرة وي رانشو سيئة أيضًا. بالنظر إلى
التأثير الذي يتمتع به المعلمون الرئيسيون، كان من الضروري أن يكونوا حذرين بشكل خاص فيما يتحدثون به، خاصة عندما لا يكون هناك دليل
ملموس. وإلا، يمكن إدانة رجل بريء نتيجة لذلك.
“هذا صحيح. أيضًا، ألم أذكر أنه لجأ إلى وسائل حقيرة لسرقة الحبوب من الدرجة السادسة من غرفة الحبوب لدينا؟ من أجل كسب دعمهم، أعطى الحبوب للطلاب الذين كانوا على وشك الاختراق فقط لخلق انطباع زائف بالشهامة أمام أتباعه.” روى لو فنغ نسخته من الأحداث لما رآه في فصيل شوان شوان.
“أراقب كلماتي؟ أنا أراقب كلماتي بالفعل بعناية فائقة! بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد، فلن أخفيه بعد الآن إذن. سأخبركم جميعًا بما حدث
اليوم، ويمكنكم تقييمه بأنفسكم ومعرفة ما إذا كنت قد لفقته أم لا!” زمجر لو فنغ ببرود، وسرعان ما أخبر المجموعة بما مر به في ذلك
اليوم.
دوت أصوات الاختراقات بلا نهاية تحت المسرح. بالنظر إلى هذا المشهد، لم يستطع لو فنغ ونواب مديري المدارس إلا أن يشعروا بآلام في قلوبهم. تلك الحبوب من الدرجة السادسة التي كان الشاب يمنحها بحرية قد تم صياغتها بشق الأنفس من قبلهم. لقد استثمروا قدرًا هائلاً من الوقت والجهد والمال من أجلها، وكانت كل واحدة منها تساوي ثروة. ومع ذلك، كان هذا الزميل يمنحها عرضًا هكذا…
“أنت تقول أن… جميع المعلمين والطلاب في مدرسة الصيدلة قد انضموا إلى فصيل شوان شوان، وحتى الشيوخ القدامى ليسوا استثناءً من ذلك؟”
“فصيل شوان شوان؟” سأل المعلم مو في شك.
“إذن… مدرسة الصيدلة حاليًا ليست أكثر من قوقعة فارغة؟”
لوح لو فنغ بيديه: “الأمر لا يتعلق بالكبير هيليوس بيزنطة بل ببقاء اكاديمية المعلمين الرئيسيين لدينا. من فضلكم انتظروا لحظة، سأتحدث بعد وصول المعلم مو!”.
تحولت الغرفة فجأة إلى صمت. كان مديرو المدارس العشرة مع المعلم مو مذهولين. لماذا شعروا وكأنهم يستمعون إلى قصة لا تصدق بدلاً من ذلك؟
“يا مدير المدرسة، دعنا ندخل أولاً…” مع العلم أن مدير المدرسة قد فقد هدوءه بالفعل، تقدم نائب مدير المدرسة تشو وسلم خمسة أحجار روح عالية المستوى. “تفضل!”
“بالفعل! ما هو الأهم بالنسبة للمعلم الرئيسي هو نسبه. لجعل الكثير من الناس ينسحبون من الوصاية في وقت واحد فقط للانضمام إلى فصيل
طلابي، لا شك أن ذلك الزميل لجأ إلى بعض الوسائل الملتوية!” تشوه وجه لو فنغ بوحشية. “إذا لم نتعامل معه قريبًا، فيمكنه أن يفعل الشيء
نفسه للمدارس الأخرى أيضًا. قبل مضي وقت طويل، قد يصبح جميع المعلمين والطلاب في اكاديمية المعلمين الرئيسيين طلابه قريبًا. إذا حدث
ذلك، ستصبح الأكاديمية ليست أكثر من لعبته!”
الفصل 820: سقوط مدرسة الصيدلة [2 في 1]
صمت الجميع. حتى مدير المدرسة مو، ومدير المدرسة تشاو، والآخرون صُدموا بما لا يقاس. بصراحة، اعتقدوا أن ما فعله المعلم تشانغ حتى
الآن، من تحطيم سجلات مدارسهم وتدمير مبانيهم، كان بالفعل مخيفًا للغاية. من كان يظن أنه… يمكنه حتى خطف جميع المعلمين والطلاب من
مدرسة الصيدلة بمجرد محاضرة؟ كان ذلك مرعبًا جدًا! ألن يصبح كل شخص في المدرسة طالبه أو حفيده إذا أجرى بضع محاضرات أخرى؟
“هل يمكن أن تكون قد وجدت شياطين العالم الآخر الذين أسروا الكبير هيليوس بيزنطة؟”
بعد لحظة من الصمت، سأل المعلم مو بجدية: “هل سمعت محاضرته؟”
“ششش، لا تتكلم. فقط استمع… رائع، هذا رائع حقًا! أن نعتقد أنه حتى مثل هذا المنطق البسيط يمكن دمجه في صياغة الحبوب أيضًا، لا يصدق…” ملوحًا بيديه بنفاد صبر، تجاهل الصيدلاني لو يي مدير المدرسة لو وحول انتباهه مرة أخرى إلى المسرح.
“يسمح تشانغ شوان لأعضاء فصيله شوان شوان بالاستماع إلى محاضرته مجانًا، ولكن بالنسبة للغرباء، سيتعين عليهم دفع رسوم دخول باهظة
للغاية للدخول. اضطررت أنا، تشو تشينغ، ونواب مديري المدارس الآخرين في مدرسة الصيدلة إلى دفع حجر روح واحد عالي المستوى لكل منا
للدخول فقط!” زمجر لو فنغ ببرود. “بطبيعة الحال، سمعنا محاضرته أيضًا، ولكن لا يمكن القول إلا أن معاييره دون المستوى. بغض النظر عن
حقيقة أنها هراء تام، كان معظم ما قاله مجرد دعاية لخداع الآخرين لاتباعه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فصيل شوان شوان هو فصيل الطلاب الذي أسسه تشانغ شوان. تعمل فصائل الطلاب كأداة للتماسك لتعزيز الرفقة بين المعلمين الرئيسيين، مما يسمح لهم بالعمل معًا من أجل تحسين أنفسهم. على هذا النحو، لم تفرض الأكاديمية أي قيود عليهم. ومع ذلك… لم يمض وقت طويل منذ التحاق ذلك الزميل بالأكاديمية، لكنه يتجول بالفعل محاولًا كسب قلوب الطلاب لجمع شركاء لأفعاله السيئة في الأكاديمية. من الواضح أن لديه نوايا خبيثة في قلبه!” قال لو فنغ.
“دون المستوى؟” عبس المعلم مو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية اللمعان المتحمس في عيني المعلم مو، قاطع لو فنغ على عجل. “يا معلم مو، اسمح لي بالاستمرار أولاً قبل أن تصدر حكمك… أعترف بحقيقة أن تشانغ شوان هو بالفعل موهبة لا تصدق، وظهوره سيكون نعمة لاكاديمية المعلمين الرئيسيين إذا كان سيستخدم قوته للخير. ومع ذلك، إذا كان سيستخدم قوته للشر بدلاً من ذلك، فيمكنه بسهولة تدمير اكاديمية المعلمين الرئيسيين وآلاف السنين من التاريخ وراءها!”
“هذا صحيح. أيضًا، ألم أذكر أنه لجأ إلى وسائل حقيرة لسرقة الحبوب من الدرجة السادسة من غرفة الحبوب لدينا؟ من أجل كسب دعمهم، أعطى
الحبوب للطلاب الذين كانوا على وشك الاختراق فقط لخلق انطباع زائف بالشهامة أمام أتباعه.” روى لو فنغ نسخته من الأحداث لما رآه في فصيل
شوان شوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أفضل!” أضاءت عينا سون تشيانغ. لم يتم فرض رسوم على أعضاء فصيل شوان شوان مقابل المحاضرات، ولم يكن هناك الكثير من الغرباء الذين يحضرون المحاضرة أيضًا – اختار عشرات الآلاف من الطلاب والمعلمين من مدرسة الصيدلة الانضمام إلى فصيل شوان شوان. لم يكن من السهل عليه العثور على شخص يستفيد منه، لذلك بطبيعة الحال، أراد أن يأخذ منهم المزيد. على أي حال، كانت مدرسة الصيدلة قد اختلفت بالفعل مع السيد الشاب، لذلك لم تعد هناك حاجة للحفاظ على واجهة أمامهم. إلى جانب ذلك، ربما لم يستطع رئيس مدرسة الصيدلة الموقر التخلي عن كرامته والتشاجر مع “عم” الشيوخ الضيوف في الأكاديمية. حسنًا، حتى لو فعل ذلك، فسيكون ذلك رائعًا أيضًا. يمكنه الاستفادة الكاملة من هذه الفرصة لرد الجميل نيابة عن السيد الشاب. بعد كل شيء، لقد رأى بنفسه مدى غطرسة الطرف الآخر في وقت سابق من الصباح.
أومأ المعلم مو بجدية: “إن إعطاء تلك الحبوب لمن يحتاجونها يمكن اعتباره فضيلة، ولكن… إذا كان ينوي استخدامها لكسب دعم الآخرين، فإن
ذلك سيرسم صورة مختلفة تمامًا عن الأمر!”. كانت اكاديمية المعلمين الرئيسيين أرضًا لتربية الطلاب ليصبحوا ركائز دعم للبشرية، لذلك كان
بالتأكيد حدثًا مبهجًا رؤية الطلاب ينمون بسرعة. ومع ذلك، إذا كان تشانغ شوان ينوي استخدام تلك الحبوب المسروقة كوسيلة لحشد الآخرين
لدعمه، فلا يمكن أن يعني ذلك إلا أنه يفتقر إلى الاستقامة.
تمامًا عندما اعتقد لو فنغ أنه قد يصاب بالجنون حقًا في تلك اللحظة بالذات، دفعه نائب مدير المدرسة وي فجأة وأشار إلى الأمام. “يا مدير المدرسة، أليس هذا… لو هوي؟”
أضاف لو فنغ: “لا بد أنه يخطط لشيء سيء!”. “وإلا، كيف يمكن لرجل أن يجعل الكثير من الطلاب والمعلمين مخلصين له إلى هذا الحد في غضون
ساعات قليلة فقط؟”
“بما أن هذا الأمر حدث في مدرسة الصيدلة الخاصة بك، كيف تنوي التعامل معه؟” التفت المعلم مو إلى لو فنغ وسأل.
هز المعلم مو رأسه. “كل مزارع فريد من نوعه. لديهم خبرتهم وفهمهم الخاص للعالم، لذا فإن الدروس التي يحتاجونها مختلفة أيضًا. هذا هو
السبب الذي دفع المعلم كونغ إلى اقتراح مفهوم التدريس للفرد. إن كسب اعتراف جميع المعلمين والطلاب من خلال محاضرة واحدة وإقناعهم
بالانضمام إلى فصيل شوان شوان ليس ممكنًا تمامًا.” بغض النظر عن مدى قوة المعلم الرئيسي، كان من المستحيل عليه كسب الجميع. بعد كل شيء،
البشر ليسوا مثل المال، فهم غير قادرين على جعل الجميع يحبونهم. ومع ذلك… تمكن المعلم تشانغ بالفعل من فعل ذلك. لم يسعه إلا أن يثير
الشكوك في أنه ربما لجأ إلى بعض الوسائل الملتوية الأخرى بدلاً من ذلك.
نظر لو فنغ على عجل حوله، ورأى على الفور بعض الشخصيات المألوفة وسط الحشد.
“بما أن هذا الأمر حدث في مدرسة الصيدلة الخاصة بك، كيف تنوي التعامل معه؟” التفت المعلم مو إلى لو فنغ وسأل.
كانت أماكن إقامة الطلاب المستجدين كبيرة إلى حد كبير. على الرغم من أنها كانت تؤوي عشرات الآلاف من الأشخاص، إلا أنها لم تكن مكتظة على الإطلاق. بالكاد اتخذ لو فنغ بضع خطوات عبر المدخل عندما رأى فجأة شخصية جعلته يتوقف في مساره، وضاقت عيناه في دهشة. “الصيدلاني لو، لماذا أنت هنا؟”
“نواياي بسيطة. أتمنى أن تتوصل المدارس العشر إلى توافق في الآراء لطرد تشانغ شوان من اكاديمية المعلمين الرئيسيين، ومنعه من اتخاذ
خطوة واحدة في مبانيها!” سخر لو فنغ ببرود، “بعد ذلك، يجب تجريده من رخصة المعلم الرئيسي، ومنعه من إجراء أي امتحانات للمعلمين
الرئيسيين مدى الحياة!”
“دعونا نعد!” بعد اتخاذ قرار، استدار الخمسة وغادروا.
……
في أطول برج في اكاديمية المعلمين الرئيسيين، كانت هناك غرفة رائعة. في تلك الغرفة كانت هناك طاولة بيضاوية طويلة بثلاثة عشر مقعدًا، وفي هذه اللحظة بالذات، تم شغل عشرة منها.
ترجمة [Great Reader]
سأل أحد الصيادلة وسط الحشد: “يا معلم تشانغ، عندما أصوغ حبة تكرير اليانغ، غالبًا ما تتحول الحبة إلى اللون الأصفر عند التكوين. هل لي أن أعرف ما إذا كان هناك أي حل لذلك؟”.
“بما أنك انضممت إلى فصيل شوان شوان، فأنت واحد منا، ولا يمكنني التخلي عن أعضائنا. حسنًا، سأعطيك هذه الحبة من الدرجة السادسة، حبة اليانغ الحارقة إذن. بهذا، يجب أن تكون قادرًا على طرد الطاقة الباردة من جسمك بسهولة. بمجرد أن تفعل ذلك، لن تواجه أي مشاكل في صياغة حبة تكرير اليانغ بعد الآن. علاوة على ذلك، يجب أن تكون قادرًا على تحقيق اختراق إلى مملكة الشرنقة أيضًا!” نقر تشانغ شوان بإصبعه، وطارت حبة نحو الصيدلاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات