الفصل الثامن عشر
اليوم المصيري وصل أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.
‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.
“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”
‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
‘سوف أهتم بذلك.’
بووُوووووونغ!
لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.
‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’
“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”
‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بملاحظة المبعوثين ، أخرج ماليبي هديرا ظريفا.
لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”
‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
كيووووووووك
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
بملاحظة المبعوثين ، أخرج ماليبي هديرا ظريفا.
“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”
عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
كانوا بالطبع أقوياء ، و يملكون مكانة محترمة داخل منظماتهم. لكن بالنسبة لي الذي هرب بفارق ضئيل من وضع الحياة أو الموت في مواجهة سوليست ، فإن موقفهم المخيف تسبب لي ببساطة في التثاؤب.
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.
أومأت مرة أخرى
‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
“هل أنت واثق من إمكانية الإحتفاظ بحيازة الأرض؟”
“السهم السحري!”
‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
كووووونغ! جلجلة! تاك جووو!
‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’
كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
‘لنذهب.’
تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.
أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
“البركان!”
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.
“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
لقد كان أسمونديًا هائلاً هو الذي تحدث بصوت عميق رنان. وقف بإرتفاع 2 متر ، مع جلد داكن و قرن أسود و أحمر على رأسه. كان إسمه تالفن وكانت عشيرته عرقا مختلطًا ، نصف إنسان و نصف تنين. إذا حكمنا من خلال إحصائياته ، بدا أنه الأقوى بين الـ 6.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذه الأفكار المتعجرفة كانت تسير في ذهني.
‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.
‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
عندما أرادت بيانكا الخروج إلى المعركة ، كان ليجول و أرين و هتان قد إستعدوا للإنضمام إلى المشاجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’
لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.
‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’
“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
سألتني محاربة ألف جميلة ،ليونا بطريقة متعجرفة و متحفظة.
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
‘كيف يمكنك أن تكون مفتقدة للعزم لهذه الدرجة! من أجل العودة إلى موطنكم المفقودة منذ زمن طويل أنت لست حتى على إستعداد لقبول شرط واحد؟ إذا كان هذا هو الحال فأنت لا تملك حتى الحق لتتحداني.’
‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
الفتاة التي لم تنطق بعد و لو بكلمة واحدة كشرت عن أنيابها علي. ربما تمكنت أخيرا من الوصول تحت بشرتها. كان إسمها روزلين و كانت مصاص دماء.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
‘نحن لا نحتاج إلى كرم الضيافة ، فنحن هنا فقط للمنافسة و إختيار من سيكون الشخص الذي سيطيح بك.’
أومأت.
لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.
بووُوووووونغ!
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.
الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
‘كيف يمكنك أن تكون مفتقدة للعزم لهذه الدرجة! من أجل العودة إلى موطنكم المفقودة منذ زمن طويل أنت لست حتى على إستعداد لقبول شرط واحد؟ إذا كان هذا هو الحال فأنت لا تملك حتى الحق لتتحداني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
تمكنت من إستفزازه ، حيث بدأ مناقشة مكثفة مع شريكته ليونا. في هذه الأثناء ، تقدم تالفين للحديث بعد تبادل نظرة مع رفيقته بيلبيام.
كيووووووووك
“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
أومأت.
“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”
“جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.
“توقف ، تالفن! هل تحاول سرقة الأرض أمامنا جميعًا؟”
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
كيووووووووك
“لا حاجة للقلق ، إذا أنا فزت ، فسوف أقبل أي منافس بعد الحقيقة. الملك الرضيع ، هل هذا مقبول؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
أومأت مرة أخرى
“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”
“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
إندفع تالفين نحوي ، مأرجحا قطعة خشب كبيرة كان يحملها فقط بيد واحدة.
“جدار النار! الجحيم!”
بووُوووووونغ!
طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
لم يكن هذا تطورًا ، ولكنه تقدم مهم حيث تم دمج المهارتين خاصتي في واحدة. أيضًا ، على الرغم من إسمها ، إلا أن [الحصانة الجسدية مستوى2] خاصتي لم توفر لي حصانة كاملة. بدلاً من ذلك ، سمحت لي بتجاهل الأضرار المادية داخل عتبة معينة.
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
على الرغم من عدة مئات من الكيلوغرامات من القوة وراء أرجحه ، بما في ذلك قوته و زخمه، و وزن القطعة الخشبية. كنت قادراً على عرقلتها بمجرد إصبع واحد. خلقت مهارة الحصانة الجسدية خاصتي وضعا يتحدى كل المنطق ، حيث أن إصبعي الوحيد قد إنغرس بعمق في القطعة الخشبية.
أهههههههههه!
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!
صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.
تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
عندما أرادت بيانكا الخروج إلى المعركة ، كان ليجول و أرين و هتان قد إستعدوا للإنضمام إلى المشاجرة.
لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.
‘لماذا يا رفاق لا تنضمون أيضًا ، إنه إزعاج كبير للغاية أن أضطر للإعتناء بكم بشكل فردي.’
“لا، روزلين!”
غررر!
“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”
الفتاة التي لم تنطق بعد و لو بكلمة واحدة كشرت عن أنيابها علي. ربما تمكنت أخيرا من الوصول تحت بشرتها. كان إسمها روزلين و كانت مصاص دماء.
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”
كيووووووووك
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
“جدار النار! الجحيم!”
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
“البركان!”
واصلت الإستفزاز الذي لا نهاية له.
‘سوف أهتم بذلك.’
كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”
“علينا أن نتخلى عن شرفنا و فخرنا ، وأن نركز فقط على هزيمة الملك.”
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
“البركان!”
عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.
كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
كان البركان هو التعويذة الأعلى مستوى التي حصلت عليها من خلال إعادة البحث على الجحيم.
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
كووُوونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
الإنفجار من البركان تسبب في صدم الغولم ماتيلدا إلى الخلف ، مما تسبب في فقدانه لتوازنه و سقوطه على ظهره.
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
“كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.
‘واو إنهم يبدون كمخالب الأسد.’
“توقف ، تالفن! هل تحاول سرقة الأرض أمامنا جميعًا؟”
كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنجعلك تندم على هذا!”
“السهم السحري!”
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
“جدار النار! الجحيم!”
ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
أهههههههههه!
“نصل الصوت!”
“لا، روزلين!”
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!
تاكات!
‘لنذهب.’
إخترق كل من ليونا و تافلين جدار النار في محاولة بطولية للإمساك بي على حين غرة.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
سألتني محاربة ألف جميلة ،ليونا بطريقة متعجرفة و متحفظة.
“تحطيم الشر.”
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
“نصل الصوت!”
لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.
لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بملاحظة المبعوثين ، أخرج ماليبي هديرا ظريفا.
“رفع الجاذبية!”
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
وااااه!
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
لقد سقطوا على بعضهم البعض بشكل محرج ، غير قادرين على مواجهة الزيادة المفاجئة في الوزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.
لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
“سنجعلك تندم على هذا!”
كان البركان هو التعويذة الأعلى مستوى التي حصلت عليها من خلال إعادة البحث على الجحيم.
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
“علينا أن نتخلى عن شرفنا و فخرنا ، وأن نركز فقط على هزيمة الملك.”
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها
‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’
“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
لقد وافق تالفن أخيرًا على الوضع الحالي ، لم يكن هذا الملك خصمًا يمكنه الإستهانة به.
‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’
“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”
“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”
روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.
لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.
‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’
تاكات!
مثل هذه الأفكار المتعجرفة كانت تسير في ذهني.
‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
