الفصل التاسع و الخمسون
إذا كانت هناك مستوطنة بشرية إستفادت أكثر من غيرها من صعود نيكروبوليس المفاجئ إلى السلطة ، فمن المؤكد أنها ستكون جارتمار. ما كان عادة بلدة تعدين صغيرة منعزلة ، تحولت الآن إلى مدينة حقيقية.
بالطبع ، عندما تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لك ، لا بد للآخرين أن يشعروا بالغيرة من نجاحك. عاصمة المملكة رغبة في قوة و ترف غارتمار الجديد. لطالما نظروا إليهم على أنهم مدينة يقطين قروية و لم تكن بينهم علاقة جيدة بسبب سنوات تحصيل عائدات الضرائب ، لكنهم قدموا القليل من الفوائد. لذلك كان الملك يخطط لإقالة عمدة غارتمار و إستبداله بدمية خاصة به لتنفيد أوامره.
كانت جارتمار نفسها التي قد تم إهمالها بالكامل من قبل عاصمة المملكة ، و مع ءلك ما زال يتم فرض ضريبة 80% من التعدين عليهم مما أدى لتفقير الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! متى بدأ كل شيء في الإنهيار؟ هل كان ذلك عندما بدأت التداخل مع عمدة جارتمار؟ أم عندما أرسلت الجيش؟ هل يمكن أن يحدث كل هذا لأنني قد إتهمت زورا العمدة بالخيانة؟”
ثم جاء الملك الغوبلن الذي أرهب الجانب الريفي. لقد طلبوا المساعدة من الحكومة في عدة مناسبات ، و عندما وصلوا أخيرا ، لم يفعلوا شيئا يذكر لمحاربة هذا التهديد و أخذوا يفترسون السكان ، مطالبين برشاوي باهظة مقابل خدماتهم. عندما واجهوا أخيرا الملك الغوبلن ، تم ذبحهم من جانب واحد و غارتمار لم تسترد أبدا خسائرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معضلة أن الملك ينظر إلى جنوده فقط كأرقام بسيطة ، و ليس كائنات حية. لو أن جنوده عرفوا بما يفكر ، فإنهم سوف يتقلبون في قبورهم ، هذا لو كانوا قد دفنوا أصلا بدلا عن تقدمهم نحو عاصمتهم في الوقت الحالي.
القرى الأصغر التي كانت تجاورهم قد تم ذبحها ، ثم أصبحت جارتمار التالية في طريق الملك الغوبلن. لسوء الحظ ، صدفة هذا الحدث المأساوي تزامن مع حملة الإلف ، مما تسبب في جعل المغامرين يأخدون تلك المهمة التي بدت أسهل و فوق هذا تقدم مكافئة غالية أكثر ، تاركين الغوبلن أحرارا كي يهيجوا.
بالطبع ، عندما تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لك ، لا بد للآخرين أن يشعروا بالغيرة من نجاحك. عاصمة المملكة رغبة في قوة و ترف غارتمار الجديد. لطالما نظروا إليهم على أنهم مدينة يقطين قروية و لم تكن بينهم علاقة جيدة بسبب سنوات تحصيل عائدات الضرائب ، لكنهم قدموا القليل من الفوائد. لذلك كان الملك يخطط لإقالة عمدة غارتمار و إستبداله بدمية خاصة به لتنفيد أوامره.
العمدة ، الغاضب من وفاة أقربائه الذين كانوا يعيشون في الريف ، حتى أنه ذهب إلى حد طلب المساعدة من الإمبراطورية المجاورة ، و هو شيء يمكن تفسيره على أنه تمرد ضد الملك. حتى مع ذلك ، لم تهتم الإمبراطوريات القريبة بالتدخل و إستمرت معاناة جارتمار.
“ألست أنت فقط المستهدف؟”
تماما عندما فقد الجميع الأمل ، ظهر بطل من العدم. قاد مجموعة صغيرة مكونة من حوالي عشرين من المغامرين ، و تمكن من قتل الملك الغوبلن. عمل فذ فشل الآلاف من جنود المملكة من تحقيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معضلة أن الملك ينظر إلى جنوده فقط كأرقام بسيطة ، و ليس كائنات حية. لو أن جنوده عرفوا بما يفكر ، فإنهم سوف يتقلبون في قبورهم ، هذا لو كانوا قد دفنوا أصلا بدلا عن تقدمهم نحو عاصمتهم في الوقت الحالي.
هتف المواطنون بشدة لهذا البطل الذي أنقذ حياتهم و حياة أسرهم.
بالطبع ، عندما تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لك ، لا بد للآخرين أن يشعروا بالغيرة من نجاحك. عاصمة المملكة رغبة في قوة و ترف غارتمار الجديد. لطالما نظروا إليهم على أنهم مدينة يقطين قروية و لم تكن بينهم علاقة جيدة بسبب سنوات تحصيل عائدات الضرائب ، لكنهم قدموا القليل من الفوائد. لذلك كان الملك يخطط لإقالة عمدة غارتمار و إستبداله بدمية خاصة به لتنفيد أوامره.
مع ذلك ، لم يسمع أحد عن هذا البطل سيء السمعة منذ ذلك الحين. حتى المغامرات الثلاث اللواتي كان من المفترض أنه مقرب منهن ، شعرن بالحرج من قول أنه ليس لديهن أية أخبار عنه.
كانت مملكة ميرين تحمي هذا الحجر المقدس منذ زمن طويل ، و قد تلقوه كجزء من عهد مع إله متقدم منذ عدة سنوات. مع ذلك ، كان هناك ثمن لإستخدام حجر الإله ، و الذي كان هو قوة حياة الملك نفسه. و لهذا السبب كان ورقة رابحة سبق و إستخدمها عدد قليل فقط من الملوك ، تم حفضه فقط لأجل الأمور الخطيرة المتعلقة بالحياة أو الموت.
بغض النظر عن إلى أي مدى ، أو شدة بحثهن عنه ، لم يجدن أي أثر.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
بدأ الناس يتحدثون ، و إنتشرت الشائعات كما هو معتاد في هذه المدن الصغيرة. كان هناك حديث عن أنه كان أحد رسل الإله ، ‘منقذ’ إنحدر من السماء لمساعدتهم في محنتهم ، و الآن بعد أن إنتهى عمله ، عاد إلى السماء. سرعان ما تم تخليده كأسطورة المدينة و عبده جميع المواطنين.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت إمرأة في المدينة ، مدعية أنها صديقة لبطل غارتمار. قالت أن إسمها إيان و رافقها تنين رضيع خيالي ثرثار و ظريف. أصبحت قريبة من المغامرات الثلاث ، و سرعان ما تم قبولها من قبل جميع الناس في المدينة الذين يعبدون البطل.
بعد وقت قصير من ذلك ، دخلت حملة الإلف في حيز التنفيذ الكامل. كان هناك حديث عن أن أعداد جيوشهم بالآلاف و تم قيادتهم بتنانين أسطورية.
كان الملك في تفكير عميقا ، محاولا كشف السبب وراء مشاكله الأخيرة. كيف يختفي جيشه و يصبح بعد ذلك جحافل لاأموات يتقدمون إلى عاصمته في غضون عشرة أيام فقط؟
كل من بغارتمار حبسوا أنفاسهم في ذلك الوقت. لقد تذكروا جميعا كيف عاقب بطلهم المتعاطفين مع الإلف و كانوا قلقين من تبعات ذلك. مع ذلك ، لم يقوموا و لو بمرة بدعم الحملة على الإطلاق ، على الرغم من الضغط الساحق من مثل هذا الجيش الكبير.
“ملك ميرين! وفقا للقسم الذي قطعه ملككم الأول و سلفك الذي تسير دمائه عبر عروقك ، أنا ، مايكل قد نزلت. إركعوا!”
كان بأس هذه القوة كبيرا لدرجة أنه حتى لو أن الممالك البشرية المختلفة تجمعت تحت راية واحدة ، فإنه غير مؤكد ما إذا كانوا سينتصرون عليهم في معركة مفتوحة. كانت جميع الدول المجاورة تراقب الحملة بتوتر شديد.
بغض النظر عن إلى أي مدى ، أو شدة بحثهن عنه ، لم يجدن أي أثر.
في النهاية ، توقعات الجميع قد تحطمت. تراجعت قوات الإلف في حالة من الذعر ، منتشرين في غاباتهم. كانت هناك شائعات بأن تنانينهم قد خضعوا لملك الحفرة. شعب غارتمار مجددا قاموا بصمت بشكر بطلهم. لو لم يقف بشكل مؤثر ضد الإلف ، فربما كانت المدينة لتساعدهم مما يجعلهم يعانون من غضب ملك الحفرة نتيجة لذلك.
“في أي وقت”
بعد فترة وجيزة ، ظهرت إمرأة في المدينة ، مدعية أنها صديقة لبطل غارتمار. قالت أن إسمها إيان و رافقها تنين رضيع خيالي ثرثار و ظريف. أصبحت قريبة من المغامرات الثلاث ، و سرعان ما تم قبولها من قبل جميع الناس في المدينة الذين يعبدون البطل.
“نعم يا سيدي ، لقد تم الإبلاغ عن ذلك من قبل أحد كبار الكشافة لدينا لذا فإن مصداقيته مضمونة.”
نتيجة لذلك ، تلقت غارتمار مرة أخرى نعمة عظيمة. عندما تكون كلا لوحدها فإن المنتجات المصنوعة من الجنيات و الأقزام لم تكن شعبية أو عليها الطلب كثيرا. مع ذلك ، عندما تمزج بين سحر الجنيات مع براعة الأقزام ، فإن قيمة هذه العناصر ترتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا! هل تحاول عصيان أمر مباشر من ملكك؟”
تم بيع هذه الأشياء المذهلة في البداية بأسعار رخيصة نسبيا من قبل صديقة البطل ، إيان. الأسلحة ، الدروع الإكسسوارات المتقدمة أصبحت مشهدا شائعا في جميع أنحاء المدينة. إنتشر الخبر بسرعة في جميع أنحاء القارة ، و إرتفع الإهتمام بمنتجات غارتمار بشكل كبير.
أعلن مبعوث الملك في منتصف سوق غارتمار ، الذي قد كبر بحلول الآن ليصبح الأكبر في البلاد. من وجهة نظر النبلاء ، كان من غير المقبول أن تطغى هذه البلدة الصغيرة على عاصمتها الكبيرة. شعر الملك أن خطته ستسير بدون أي عوائق ، لكن هذا لم يحصل. تم إعتراض العربة التي كانت ترافق عمدة غارتمار إلى العاصمة من قبل المغامرين الذين لم يوافقوا مطلقا على تكتيكات النبلاء.
سرعان ما تم تتبع أثر هذه المنتجات وصولا إلى ملك الحفرة ، لكن مدينته لم تسمح للبشر بالزيارة لفترات طويلة من الزمن ، و كان إنشاء طريق تجاري معهم أمرا صعبا بشكل لا يصدق. سرعان ما أصبحت غارتمار هي المكان الوحيد للعثور على هذه البضائع التي تم البحث عنها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال شبكة الجواسيس خاصته تمكن من معرفة أن العمدة قد طلب المساعدة من إمبراطورية مجاورة خلال أزمة الملك الغوبلن ، لذا تم إستخدام ذلك كذريعة قانونية.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
كل من بغارتمار حبسوا أنفاسهم في ذلك الوقت. لقد تذكروا جميعا كيف عاقب بطلهم المتعاطفين مع الإلف و كانوا قلقين من تبعات ذلك. مع ذلك ، لم يقوموا و لو بمرة بدعم الحملة على الإطلاق ، على الرغم من الضغط الساحق من مثل هذا الجيش الكبير.
بالطبع ، عندما تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لك ، لا بد للآخرين أن يشعروا بالغيرة من نجاحك. عاصمة المملكة رغبة في قوة و ترف غارتمار الجديد. لطالما نظروا إليهم على أنهم مدينة يقطين قروية و لم تكن بينهم علاقة جيدة بسبب سنوات تحصيل عائدات الضرائب ، لكنهم قدموا القليل من الفوائد. لذلك كان الملك يخطط لإقالة عمدة غارتمار و إستبداله بدمية خاصة به لتنفيد أوامره.
بالطبع ، عندما تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لك ، لا بد للآخرين أن يشعروا بالغيرة من نجاحك. عاصمة المملكة رغبة في قوة و ترف غارتمار الجديد. لطالما نظروا إليهم على أنهم مدينة يقطين قروية و لم تكن بينهم علاقة جيدة بسبب سنوات تحصيل عائدات الضرائب ، لكنهم قدموا القليل من الفوائد. لذلك كان الملك يخطط لإقالة عمدة غارتمار و إستبداله بدمية خاصة به لتنفيد أوامره.
من خلال شبكة الجواسيس خاصته تمكن من معرفة أن العمدة قد طلب المساعدة من إمبراطورية مجاورة خلال أزمة الملك الغوبلن ، لذا تم إستخدام ذلك كذريعة قانونية.
سرعان ما تم تتبع أثر هذه المنتجات وصولا إلى ملك الحفرة ، لكن مدينته لم تسمح للبشر بالزيارة لفترات طويلة من الزمن ، و كان إنشاء طريق تجاري معهم أمرا صعبا بشكل لا يصدق. سرعان ما أصبحت غارتمار هي المكان الوحيد للعثور على هذه البضائع التي تم البحث عنها بشدة.
“تم إستدعاء عمدة غارتمار إلى العاصمة للرد على جرائم الخيانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيش من عاصمة المملكة كان يسير نحو جارتمار. سيستغرق الأمر حوالي أسبوع واحد سيرا على الأقدام ، لذلك كان هذا هو الوقت الذي كان على المدينة أن تستعد فيه للدفاع و الإستعداد للمعركة.
أعلن مبعوث الملك في منتصف سوق غارتمار ، الذي قد كبر بحلول الآن ليصبح الأكبر في البلاد. من وجهة نظر النبلاء ، كان من غير المقبول أن تطغى هذه البلدة الصغيرة على عاصمتها الكبيرة. شعر الملك أن خطته ستسير بدون أي عوائق ، لكن هذا لم يحصل. تم إعتراض العربة التي كانت ترافق عمدة غارتمار إلى العاصمة من قبل المغامرين الذين لم يوافقوا مطلقا على تكتيكات النبلاء.
بدأ الناس يتحدثون ، و إنتشرت الشائعات كما هو معتاد في هذه المدن الصغيرة. كان هناك حديث عن أنه كان أحد رسل الإله ، ‘منقذ’ إنحدر من السماء لمساعدتهم في محنتهم ، و الآن بعد أن إنتهى عمله ، عاد إلى السماء. سرعان ما تم تخليده كأسطورة المدينة و عبده جميع المواطنين.
“العمدة ، لقد جئنا لإنقاذك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، تلقت غارتمار مرة أخرى نعمة عظيمة. عندما تكون كلا لوحدها فإن المنتجات المصنوعة من الجنيات و الأقزام لم تكن شعبية أو عليها الطلب كثيرا. مع ذلك ، عندما تمزج بين سحر الجنيات مع براعة الأقزام ، فإن قيمة هذه العناصر ترتفع.
وصلت مجموعة من المغامرين إلى السوق بقيادة تاير و كيشاندي.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
“لماذا قد تفعلون شيئا غبيا كهذا ، بإنقاذكم لي أنتم تعرضون الجميع في المدينة للخطر!”
على الرغم من أنها كانت كلمات بسيطة قيلت فقط بشكل عابر ، ناهيك عن أن كل ذلك قد حدث منذ فترة غير طويلة. طبيعيا علم المواطنون أن جاسبار كان له كل الحق في رفض الطلب ، لكنهم ما زالوا متشبتين بالأمل.
“ألست أنت فقط المستهدف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما فقد الجميع الأمل ، ظهر بطل من العدم. قاد مجموعة صغيرة مكونة من حوالي عشرين من المغامرين ، و تمكن من قتل الملك الغوبلن. عمل فذ فشل الآلاف من جنود المملكة من تحقيقه.
كيشاندي بسرعة تحدثت و أومأ العمدة.
فقد الملك قليل الصبر صبره و أصبح غاضبا. لقد ظن أنه من خلال إرسال جيش قوامه 50000 رجل إلى غارتمار ، سيكون قادرا بسهولة على تسوية مدينة المغرورين تلك بالأرض.
“حسنا ، لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب ، نحن الآن يمكن إعتبارنا تمردا رسميًا ، لذلك نحن بحاجة إلى وضع خطة.”
يمكن أن يخضع جميع المدنيين في العاصمة للتجنيد ، و من بين سكانها البالغ عددهم 100000 تمكنوا من تسليح قوة من حوالي 40 إلى 50 ألف رجالا ، نساءا و أطفالا.
أرسلت العاصمة جيشا كبيرا تحت ذريعة تحقيق العدالة ، بينما كان العمدة غارقا في خزائن المدينة لتنظيم الميليشيات* و طلب الدعم من جيرانه. في تلك اللحظة ، إلتقى مع إيان التي قد دخلت للتو إلى السوق.
(جيش إحتياطي-شعبي. أي مشكل غالبا من أشخاص ليسوا بجنود حقا.)
هذا الملك اللعين قوي و قد نجح حتى في إخضاع تنانين الإلف ، لذا مع هذا و الإرتباط باللاأموات المكتشفة حديثا، قد حصل على مصداقية لشكوكه.
“أنت إيان ، أليس كذلك؟ هل يمكنك التواصل مع البطل؟
“ما الذي يعنيه هذا!؟ بسرعة أطلبوا التعزيزات من حلفائنا! يجب أن يكون المدنيون مسلحين و مستعدين للقتال. حسنا ، ما الذي تنتظرونه أيها الحمقى؟ إذهبوا لفعل ذلك!”
“في أي وقت”
“يا صاحب الجلالة! أرجوك أعفوا عنا ، لا يستطيع منزلنا إرسال المزيد من القوات حاليا!”
“الأمر هو أننا نوعا ما نواجه بعض المشاكل… ”
تم بيع هذه الأشياء المذهلة في البداية بأسعار رخيصة نسبيا من قبل صديقة البطل ، إيان. الأسلحة ، الدروع الإكسسوارات المتقدمة أصبحت مشهدا شائعا في جميع أنحاء المدينة. إنتشر الخبر بسرعة في جميع أنحاء القارة ، و إرتفع الإهتمام بمنتجات غارتمار بشكل كبير.
“بما أنه قطع وعدا بحماية هذا المكان ، أنا متأكدة من أنه سيحفظ كلمته.”
مع ذلك ، مع إختفاء جنوده و جيش من اللاأموات على عتبة داره ، كان الأمر أشبه بضربة واحد-إثنان قاضية ، و لا يمكن ضمان سلامة المملكة.
على الرغم من أنها كانت كلمات بسيطة قيلت فقط بشكل عابر ، ناهيك عن أن كل ذلك قد حدث منذ فترة غير طويلة. طبيعيا علم المواطنون أن جاسبار كان له كل الحق في رفض الطلب ، لكنهم ما زالوا متشبتين بالأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، تلقت غارتمار مرة أخرى نعمة عظيمة. عندما تكون كلا لوحدها فإن المنتجات المصنوعة من الجنيات و الأقزام لم تكن شعبية أو عليها الطلب كثيرا. مع ذلك ، عندما تمزج بين سحر الجنيات مع براعة الأقزام ، فإن قيمة هذه العناصر ترتفع.
جيش من عاصمة المملكة كان يسير نحو جارتمار. سيستغرق الأمر حوالي أسبوع واحد سيرا على الأقدام ، لذلك كان هذا هو الوقت الذي كان على المدينة أن تستعد فيه للدفاع و الإستعداد للمعركة.
“إتصل بالمعبد و أخبرهم أن يرسلوا الكهنة! أليس اللاأموات شيئا ينبغي عليهم التعامل معه؟”
في غضون ذلك ، تم رفض المبعوثين الدبلوماسيين الذين طلبوا المساعدة. كان جيرانهم يشعرون بالغيرة من نجاح غارتمار و من المحتمل أن يكون لديهم أيضا أفكارهم الخاصة بإحتلالها.
“ما الذي يعنيه هذا!؟ بسرعة أطلبوا التعزيزات من حلفائنا! يجب أن يكون المدنيون مسلحين و مستعدين للقتال. حسنا ، ما الذي تنتظرونه أيها الحمقى؟ إذهبوا لفعل ذلك!”
بعد عشرة أيام لم يكن هناك أي أثر لوجود جيش المملكة. أرسلوا الكشافة لمعرفة أين يمكن أن يكون مختبئيين ، و لكن لم يتم العثور على أي أثر لهم. في وقت لاحق إنتشرت بعض الشائعات بين المغامرين بأن قوات كبيرة من اللاأموات قد شوهدت و هي تسير نحو العاصمة ، لكن لم يقم أحد بالربط بينهم و بين جيش المملكة المفقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير من ذلك ، دخلت حملة الإلف في حيز التنفيذ الكامل. كان هناك حديث عن أن أعداد جيوشهم بالآلاف و تم قيادتهم بتنانين أسطورية.
على الرغم من أن ما حدث ما يزال غموضا كبيرا ، إلا أن النتيجة كانت مواتية بشكل لا يصدق لجارتمار و كارثة للعاصمة .. كانوا قد أرسلوا جميع جيشهم تقريبا ، تاركين فقط قوة هزيلة للدفاع عن السلام و الحفاظ عليه في الوطن. قام جميع النبلاء الغيورين و الجشعين بتجميع قواتهم الخاصة معا و خلقوا جيشا قوامه 50000 رجل ، لكن بطريقة ما إختفوا جميعا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجرؤ على التورط! أحضر لي حجر الإله!”
“يا صاحب الجلالة! أرجوك أعفوا عنا ، لا يستطيع منزلنا إرسال المزيد من القوات حاليا!”
“تأكد من أن جميع قواتنا جاهزة و محتشدة في غضون أربعة أيام!”
“ماذا! هل تحاول عصيان أمر مباشر من ملكك؟”
يمكن أن يخضع جميع المدنيين في العاصمة للتجنيد ، و من بين سكانها البالغ عددهم 100000 تمكنوا من تسليح قوة من حوالي 40 إلى 50 ألف رجالا ، نساءا و أطفالا.
هدد الملك النبلاء الآخرين بإستخدام منصبه ، سيكون من الصعب عليه الإحتفاظ بلقبه و البقاء مختنقا في المدينة خاصته ، ناهيك الريف التي يضم 3000 جندي فقط ، بينما كان عدد سكان العاصمة 100000.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
في اليوم التالي تلقوا أخبارا أسوأ حتى.
بغض النظر عن إلى أي مدى ، أو شدة بحثهن عنه ، لم يجدن أي أثر.
“ماذا ، جيش ضخم من اللاأموات يسير نحونا؟”
بدأ الناس يتحدثون ، و إنتشرت الشائعات كما هو معتاد في هذه المدن الصغيرة. كان هناك حديث عن أنه كان أحد رسل الإله ، ‘منقذ’ إنحدر من السماء لمساعدتهم في محنتهم ، و الآن بعد أن إنتهى عمله ، عاد إلى السماء. سرعان ما تم تخليده كأسطورة المدينة و عبده جميع المواطنين.
“نعم يا صاحب الجلالة … مع كمية قواتنا الصغيرة ، لا يمكننا الإشتباك معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا! هل تحاول عصيان أمر مباشر من ملكك؟”
“على الرغم من أن اللاميت عادة ما يكون ضعيفا جدا و يمكن قتله بسهولة ، و لكن مع هذه الأرقام المرتفعة ، يمكن للمرء أن يتوقع أن يكون هناك مستحضر أرواح متورط و الذي يمكنه أن يبعثهم بسهولة. أيضا ، النقطة الأكثر إثارة للقلق هي عددهم المشبوه …”
العمدة ، الغاضب من وفاة أقربائه الذين كانوا يعيشون في الريف ، حتى أنه ذهب إلى حد طلب المساعدة من الإمبراطورية المجاورة ، و هو شيء يمكن تفسيره على أنه تمرد ضد الملك. حتى مع ذلك ، لم تهتم الإمبراطوريات القريبة بالتدخل و إستمرت معاناة جارتمار.
“إذا فإن حجم قوة اللاأموات مشابه لجيشنا الذي فقدنا الإتصال به؟”
“تأكد من أن جميع قواتنا جاهزة و محتشدة في غضون أربعة أيام!”
“نعم يا سيدي ، لقد تم الإبلاغ عن ذلك من قبل أحد كبار الكشافة لدينا لذا فإن مصداقيته مضمونة.”
كان الملك يأمر رعاياه بشكل محموم ، بينما كان يحاول إحاطة رأسه حول الوضع الحالي.
“ليشان! تعال و أبلغ عما يجري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معضلة أن الملك ينظر إلى جنوده فقط كأرقام بسيطة ، و ليس كائنات حية. لو أن جنوده عرفوا بما يفكر ، فإنهم سوف يتقلبون في قبورهم ، هذا لو كانوا قد دفنوا أصلا بدلا عن تقدمهم نحو عاصمتهم في الوقت الحالي.
إستدعى الملك رئيس الفرسان الملكيين الذي كان يحرس مدخل غرفة العرش لتأكيد التقرير. عادة ما يكون دائما بجانب الملك لضمان سلامته ، لكن كان يتعين إرساله لحراسة المدخل بسبب نقص القوى العاملة.
في النهاية ، توقعات الجميع قد تحطمت. تراجعت قوات الإلف في حالة من الذعر ، منتشرين في غاباتهم. كانت هناك شائعات بأن تنانينهم قد خضعوا لملك الحفرة. شعب غارتمار مجددا قاموا بصمت بشكر بطلهم. لو لم يقف بشكل مؤثر ضد الإلف ، فربما كانت المدينة لتساعدهم مما يجعلهم يعانون من غضب ملك الحفرة نتيجة لذلك.
“نعم سيدي ، يوجد بالفعل أكثر من 40،000 هيكل عظمي و زومبي. أعدادهم هي تقريبا نفس عدد القوات التي أرسلناها.”
كان الملك يأمر رعاياه بشكل محموم ، بينما كان يحاول إحاطة رأسه حول الوضع الحالي.
“ما الذي يعنيه هذا!؟ بسرعة أطلبوا التعزيزات من حلفائنا! يجب أن يكون المدنيون مسلحين و مستعدين للقتال. حسنا ، ما الذي تنتظرونه أيها الحمقى؟ إذهبوا لفعل ذلك!”
كان الملك يأمر رعاياه بشكل محموم ، بينما كان يحاول إحاطة رأسه حول الوضع الحالي.
فقد الملك قليل الصبر صبره و أصبح غاضبا. لقد ظن أنه من خلال إرسال جيش قوامه 50000 رجل إلى غارتمار ، سيكون قادرا بسهولة على تسوية مدينة المغرورين تلك بالأرض.
“نحن نرحب بك ، أوه يا مبعوث الإله.”
بالطبع ، لم يرسل كامل جيشه لمجرد التعامل مع قرية نائية مثل غارتمار ، و إنما للضغط على تلك الملقبة بالمدينة الخارقة الجديدة التي تحمل إسما سخيفا و اللذي هو نيكروبوليس.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
مع ذلك ، مع إختفاء جنوده و جيش من اللاأموات على عتبة داره ، كان الأمر أشبه بضربة واحد-إثنان قاضية ، و لا يمكن ضمان سلامة المملكة.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
كانت معضلة أن الملك ينظر إلى جنوده فقط كأرقام بسيطة ، و ليس كائنات حية. لو أن جنوده عرفوا بما يفكر ، فإنهم سوف يتقلبون في قبورهم ، هذا لو كانوا قد دفنوا أصلا بدلا عن تقدمهم نحو عاصمتهم في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! متى بدأ كل شيء في الإنهيار؟ هل كان ذلك عندما بدأت التداخل مع عمدة جارتمار؟ أم عندما أرسلت الجيش؟ هل يمكن أن يحدث كل هذا لأنني قد إتهمت زورا العمدة بالخيانة؟”
“إتصل بالمعبد و أخبرهم أن يرسلوا الكهنة! أليس اللاأموات شيئا ينبغي عليهم التعامل معه؟”
“الأمر هو أننا نوعا ما نواجه بعض المشاكل… ”
“سأفعل ذلك على الفور يا صاحب الجلالة.”
“في أي وقت”
“ليس لدي وقت لسماع إجابتكم! بسرعة إعثروا على حل لهؤلاء اللاأموات الملعونين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معضلة أن الملك ينظر إلى جنوده فقط كأرقام بسيطة ، و ليس كائنات حية. لو أن جنوده عرفوا بما يفكر ، فإنهم سوف يتقلبون في قبورهم ، هذا لو كانوا قد دفنوا أصلا بدلا عن تقدمهم نحو عاصمتهم في الوقت الحالي.
كان الملك يأمر رعاياه بشكل محموم ، بينما كان يحاول إحاطة رأسه حول الوضع الحالي.
“نعم يا صاحب الجلالة … مع كمية قواتنا الصغيرة ، لا يمكننا الإشتباك معهم.”
“اللعنة! متى بدأ كل شيء في الإنهيار؟ هل كان ذلك عندما بدأت التداخل مع عمدة جارتمار؟ أم عندما أرسلت الجيش؟ هل يمكن أن يحدث كل هذا لأنني قد إتهمت زورا العمدة بالخيانة؟”
أرسلت العاصمة جيشا كبيرا تحت ذريعة تحقيق العدالة ، بينما كان العمدة غارقا في خزائن المدينة لتنظيم الميليشيات* و طلب الدعم من جيرانه. في تلك اللحظة ، إلتقى مع إيان التي قد دخلت للتو إلى السوق. (جيش إحتياطي-شعبي. أي مشكل غالبا من أشخاص ليسوا بجنود حقا.)
كان الملك في تفكير عميقا ، محاولا كشف السبب وراء مشاكله الأخيرة. كيف يختفي جيشه و يصبح بعد ذلك جحافل لاأموات يتقدمون إلى عاصمته في غضون عشرة أيام فقط؟
كانت جارتمار نفسها التي قد تم إهمالها بالكامل من قبل عاصمة المملكة ، و مع ءلك ما زال يتم فرض ضريبة 80% من التعدين عليهم مما أدى لتفقير الناس.
‘لا يوجد أحد في القارة يتمتع بهذا النوع من القدرة أليس كذلك؟ مهلا ، ألم يكن حاكم نيكروبوليس نصف-ليتش؟ إذا ربما….’
“أنا أعرف بالفعل مشاكلكم ، و سوف أخوض حربكم. خلال أربعة أيام ، سأظهر أمام البوابة الشمالية و أنتظر العدو.”
فجأة جميع قطع اللغز قد تجمعت معا. ماذا لو كان لدى حاكم مدينة نيكروبوليس نوع من الإرتباط بغارتمار؟ هذا يفسر الثعود الأخير لحظ تلك المدينة الصغيرة ، و بإعتباره نصف-ليتش سيكون لديه القدرة على إنشاء جيش من اللاأموات.
كانت مملكة ميرين تحمي هذا الحجر المقدس منذ زمن طويل ، و قد تلقوه كجزء من عهد مع إله متقدم منذ عدة سنوات. مع ذلك ، كان هناك ثمن لإستخدام حجر الإله ، و الذي كان هو قوة حياة الملك نفسه. و لهذا السبب كان ورقة رابحة سبق و إستخدمها عدد قليل فقط من الملوك ، تم حفضه فقط لأجل الأمور الخطيرة المتعلقة بالحياة أو الموت.
هذا الملك اللعين قوي و قد نجح حتى في إخضاع تنانين الإلف ، لذا مع هذا و الإرتباط باللاأموات المكتشفة حديثا، قد حصل على مصداقية لشكوكه.
“نعم يا صاحب الجلالة … مع كمية قواتنا الصغيرة ، لا يمكننا الإشتباك معهم.”
“كيف يجرؤ على التورط! أحضر لي حجر الإله!”
“ألست أنت فقط المستهدف؟”
كانت مملكة ميرين تحمي هذا الحجر المقدس منذ زمن طويل ، و قد تلقوه كجزء من عهد مع إله متقدم منذ عدة سنوات. مع ذلك ، كان هناك ثمن لإستخدام حجر الإله ، و الذي كان هو قوة حياة الملك نفسه. و لهذا السبب كان ورقة رابحة سبق و إستخدمها عدد قليل فقط من الملوك ، تم حفضه فقط لأجل الأمور الخطيرة المتعلقة بالحياة أو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن إنتهى من الحديث ، إختفى في وميض من الضوء.
في مواجهة حاكم نيكروبوليس الذي نجح في إخضاع التنانين و قتل الملك الشيطان و وقف الآن في قمة القارة ، شعر الملك المسكين بنهايته الوشيكة و لم يتردد في إستخدام حجر الإله.
كانت جارتمار نفسها التي قد تم إهمالها بالكامل من قبل عاصمة المملكة ، و مع ءلك ما زال يتم فرض ضريبة 80% من التعدين عليهم مما أدى لتفقير الناس.
حاملا الحجر المقدس الذي ينبعث منه ضوء مزرق في يديه ، بدأ التعويذة المناسبة.
كانت مملكة ميرين تحمي هذا الحجر المقدس منذ زمن طويل ، و قد تلقوه كجزء من عهد مع إله متقدم منذ عدة سنوات. مع ذلك ، كان هناك ثمن لإستخدام حجر الإله ، و الذي كان هو قوة حياة الملك نفسه. و لهذا السبب كان ورقة رابحة سبق و إستخدمها عدد قليل فقط من الملوك ، تم حفضه فقط لأجل الأمور الخطيرة المتعلقة بالحياة أو الموت.
أرغه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجرؤ على التورط! أحضر لي حجر الإله!”
سطع الضوء الأزرق ، ممتصا قوة حياة الملك بينما شاخ وجهه و ظهرت تجاعيد عميقة عليه.
بعد فترة وجيزة ، تم الإعتراف بالمدينة كشريك تجاري حصري لنيكروبوليس ، و نمت غارتمار بسرعة في الحجم حتى أنها نافسة عاصمة مملكتها. لقد نمت مدينة نيكروبوليس كثيرا و ببساطة بفضل كونها وسيطا لها، غارتمار قد إستفادت كثيرا.
“ملك ميرين! وفقا للقسم الذي قطعه ملككم الأول و سلفك الذي تسير دمائه عبر عروقك ، أنا ، مايكل قد نزلت. إركعوا!”
مع ذلك ، لم يسمع أحد عن هذا البطل سيء السمعة منذ ذلك الحين. حتى المغامرات الثلاث اللواتي كان من المفترض أنه مقرب منهن ، شعرن بالحرج من قول أنه ليس لديهن أية أخبار عنه.
في منتصف غرفة العرش ظهر ملاك ثماني الأجنحة و سجد جميع الخدم و الفرسان و الملك في الغرفة أمامه.
هذا الملك اللعين قوي و قد نجح حتى في إخضاع تنانين الإلف ، لذا مع هذا و الإرتباط باللاأموات المكتشفة حديثا، قد حصل على مصداقية لشكوكه.
“نحن نرحب بك ، أوه يا مبعوث الإله.”
كل من بغارتمار حبسوا أنفاسهم في ذلك الوقت. لقد تذكروا جميعا كيف عاقب بطلهم المتعاطفين مع الإلف و كانوا قلقين من تبعات ذلك. مع ذلك ، لم يقوموا و لو بمرة بدعم الحملة على الإطلاق ، على الرغم من الضغط الساحق من مثل هذا الجيش الكبير.
“أنا أعرف بالفعل مشاكلكم ، و سوف أخوض حربكم. خلال أربعة أيام ، سأظهر أمام البوابة الشمالية و أنتظر العدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت إيان ، أليس كذلك؟ هل يمكنك التواصل مع البطل؟
بعد أن إنتهى من الحديث ، إختفى في وميض من الضوء.
هدد الملك النبلاء الآخرين بإستخدام منصبه ، سيكون من الصعب عليه الإحتفاظ بلقبه و البقاء مختنقا في المدينة خاصته ، ناهيك الريف التي يضم 3000 جندي فقط ، بينما كان عدد سكان العاصمة 100000.
“تأكد من أن جميع قواتنا جاهزة و محتشدة في غضون أربعة أيام!”
“تم إستدعاء عمدة غارتمار إلى العاصمة للرد على جرائم الخيانة.”
وفقال أوامر الملك قد تم إجراء تجنيد إلزامي بين الفلاحين. لقد كان مستعدا للمخاطرة بكل شيء في هذا الصدام ضد نيكروبوليس. لو فقط إستطاع هزيمتهم هنا ، فسوف يصبح بشكل طبيعي القوة العظمى الجديدة في القارة.
تم بيع هذه الأشياء المذهلة في البداية بأسعار رخيصة نسبيا من قبل صديقة البطل ، إيان. الأسلحة ، الدروع الإكسسوارات المتقدمة أصبحت مشهدا شائعا في جميع أنحاء المدينة. إنتشر الخبر بسرعة في جميع أنحاء القارة ، و إرتفع الإهتمام بمنتجات غارتمار بشكل كبير.
يمكن أن يخضع جميع المدنيين في العاصمة للتجنيد ، و من بين سكانها البالغ عددهم 100000 تمكنوا من تسليح قوة من حوالي 40 إلى 50 ألف رجالا ، نساءا و أطفالا.
في غضون ذلك ، تم رفض المبعوثين الدبلوماسيين الذين طلبوا المساعدة. كان جيرانهم يشعرون بالغيرة من نجاح غارتمار و من المحتمل أن يكون لديهم أيضا أفكارهم الخاصة بإحتلالها.
و هكذا بدأ تحدي جوهرا الجديد.
“ليشان! تعال و أبلغ عما يجري!”
بدأ الناس يتحدثون ، و إنتشرت الشائعات كما هو معتاد في هذه المدن الصغيرة. كان هناك حديث عن أنه كان أحد رسل الإله ، ‘منقذ’ إنحدر من السماء لمساعدتهم في محنتهم ، و الآن بعد أن إنتهى عمله ، عاد إلى السماء. سرعان ما تم تخليده كأسطورة المدينة و عبده جميع المواطنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
