الزائرة - الفصل 10
الفصل 10 :
كانت لينا قد رفضت بشكل قاطع أي صلة بين مصدر تسرب تجربة الثقب الأسود الصغير و الإنسانيين.
بما أن سحره يحمل القدرة على تحويل أمة بأكملها إلى أرض قاحلة.
حكم تاتسويا أيضا على تخمين لينا بأنه صحيح.
وُلدت إيريكا قبل وفاة زوجته الشرعية بسبب مرض. لقد فعلا “هذا النوع من الأشياء” بينما كانت الزوجة مستلقية على فراش المرض ، على هذا النحو ، اعتقدت إيريكا أنه لا توجد أعذار لما فعله والديها. بدا الجو باردا ، لكن في تلك الملاحظة ، ألقت جزءا من اللوم على والدتها.
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
“لا.”
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
من الواضح حتى لـ هونوكا نفسها أنه من الأفضل في هذه الظروف أن تغادر ؛ و مع ذلك …
بعد ثلاثة أشهر من الموسم الفعلي ، سيصل “الشتاء” قريبا.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
□□□□□□
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
يمكن أن يطلق عليها بسهولة الدبلوماسية ، على نفس مستوى دبلوماسية البارجة أو دبلوماسية “خلف الأبواب المغلقة”.
خلقت التحالفات الكبرى التي شكلت ميزان القوى في هذا العصر إطارا للدبلوماسية ، مما جعل المؤتمرات و الاحتفالات هي النمط الرئيسي للدبلوماسية التي تمارس ؛ و مع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن دبلوماسية السفن الحربية و الدبلوماسية السرية “خلف الأبواب المغلقة” قد اختفت. لا يمكن أن تنجح الاحتفالات بدون دبلوماسية سرية “خلف الأبواب المغلقة” للقيام بالترتيبات الأولية. أولئك الذين شاركوا في هذا حولوا وضعهم من زخارف الدبلوماسية إلى حرفيي الدبلوماسية ، الذين قاموا بمناورة العالم الحالي سرا.
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
في أي عصر ، في أي أمة.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
لا يمكن القضاء على بذور المؤامرة من هذا العالم.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
الليلة لا تختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن جميع طلاب السنوات العليا لديهم التزامات سابقة ، لذا هناك السنوات الأولى فقط اليوم ، موريساكي و أنا.”
في هذه الأمة أيضا.
رفع تاتسويا يده لتحية ليو أيضا ، الذي رفع إحدى يديه بينما هو على كرسيه.
“… يجب أن أقول ، هذه المجموعة من المتعصبين لا يمكن إصلاحها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
ربما كان في اليابان لفترة طويلة من الزمن ، أو ربما كانت مجرد مسألة ذوق ، أو ربما كانت نتاج تعليمه ، لكنه سكب السائل الشفاف برشاقة من الزجاجة في وعاء صغير. باختصار ، كان يتدفق في أكواب الساكي بينما يطيع كل الآداب المناسبة لشرب الساكي.
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
“عندما أعيد فحصه ، أجد أنه من الغامض حقا أن هذا الساكي عالي الجودة – ما يطلق عليه ، هذا الساكي يسمى سيشو … على الرغم من عدم تقطيره ، ليس له لون وهو واضح جدا.”
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
بشكل لا تشوبه شائبة ، لم ينس أن يقحم بعض الإطراء فيما يتعلق ببلد الآخر.
بطبيعة الحال ، لم يتصرف ياكومو كما لو أنه لاحظ رفض تاتسويا على الإطلاق.
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
هذا الاستخدام للشوكولاتة المطبوخة كشيء آخر غير التحلية.
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
“لا.”
ما كان مشتركا بين هذان الرجلان هو أنهما لن يظهرا أبدا ما يفكران به حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“هذه هي الحقيقة … إنه أمر مريح للغاية لدرجة أنني قررت تقريبا أن أسكر ، لكن نظرا لأن المتعصبين الذين ذكرتهم لا ينفدون أبدا من الأشياء الخارجة عن القانون التي يجب القيام بها ، فلا يمكنني تحمل الأمر بسهولة.”
بدافع رد الفعل ، أجاب.
“لا يمكنني أن أشكركم بما فيه الكفاية على الاعتبار الخاص الذي أوليتموه لسلامة أبناء وطني خلال إقامتنا في بلدكم في هذا الصدد.”
“حالة مزاجية؟ أنت تنطقين بأشياء غريبة يا لينا.”
لم يكن هناك تغيير في أصواتهما. ظلت الابتسامة الخفيفة على وجوههما كما هي. و مع ذلك ، إذا كان شخص ما يتقاسم نفس المساحة مع هذين الاثنين ، لكان هذا الشخص على دراية بجو غريب منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استرخي يا هونوكا ، فهي تناسبك جيدا.”
“لا ، لا ، إنها مجاملة طبيعية. بما أن المتعصبين الذين ذكرتهم لا يمكن التفكير فيهم … على سبيل المثال ، بغض النظر عن مقدار شرحنا لهم ، فلن يستمعوا إلى حقيقة أن الانفجار الذي دمر أسطول التحالف الـآسيوي العظيم هو نتاج سحر منظم علميا و ليس من عمل شيطان.”
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
“”هم لن يستمعوا إلينا”. ليس عذرا عندما لا يمكنك حماية الزوار الأجانب تحت رعايتك من الأذى … لديك تعاطفي.”
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
حدقت مكتوفة الأيدي في السقف بينما كانت تفكر في هذه الأشياء. بشكل غير متوقع ، رن جرس الباب. ليست إشارة للإجابة ، لكن إشارة الباب الذي يتم فتحه. نظرا لأنها لم تدر المفتاح ، فمن المحتمل أن يكون الشخص قد دخل بحرية.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
“صباح الخير ، ميزوكي.”
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان السبب في أن ميوكي يمكن أن تكون مع تاتسويا لأنها أخته.
“كل شيء كما سمعت للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
أوقفت فوجيباياشي تشغيل المحادثة المسجلة و رفعت رأسها.
“هونوكا!”
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
“ماذا بعد؟”
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
أمالت فوجيباياشي رأسها و نظرت باستفسار إلى تاتسويا ، الذي كان مترددا في قول شيء ما ، من أجل الضغط عليه للمتابعة.
سرعان ما بدأت ميزوكي في التململ. على الرغم من أنها كانت غير مرتاحة للغاية ، إلا أنه سيكون من غير الطبيعي جدا أن تنفجر فجأة كلمات مثل “سأمضي قدما” أو “أتذكر أنني يجب أن أكون في مكان ما” الآن.
“… إلى جانب ذلك يا سيدتي ، أعتقد أن الأمر ينطوي على شرف وزارة الخارجية. قبل ثلاث سنوات ، تعرضنا لغزو من جانب واحد. لقد قتلوا جميع أسباب تسرب المعلومات من الداخل في جميع أنحاء اليابان ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعملون يائسين للتوصل إلى حل غير عسكري – الجهود بُذلت لتبدو حمقاء.”
“تقصد أن التحالف الـآسيوي العظيم فعل ذلك ، صحيح؟”
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
كان شرح هذا لـ فوجيباياشي “مثل إلقاء المحاضرات على بوذا” ، لكن يبدو أن ميوكي لم تكن يفهم ذلك.
أعطى ليو إيماءة كبيرة من الاتفاق. أثار ذلك أيضا أعصاب تاتسويا ، لكن الغضب منه هنا ، للأسف ، سسجعله يتورط في هذا الموضوع.
حسنا ، حتى تاتسويا كان لديه ما يكفي من الحس السليم لإدراك أن هذا يجب اعتباره مستوى طبيعيا من الفهم.
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
“اليابان و أمريكا (الـ USNA) دولتان حليفتان ، لكن في الوقت نفسه ، فيما يتعلق بمنطقة شمال المحيط الهادئ ، من المحتمل أن تكونا دولتين متنافستين. إذا أصبحت اليابان أضعف بشكل معتدل ، فإن الـ USNA ستجني الفوائد.”
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
نظرا لأن ميوكي قد قامت بإيماءة صغيرة للاتفاق ، تابع تاتسويا.
القول بأنها كانت محرجة لا يبدو كذبة.
“من ناحية أخرى ، على الرغم من أن التحالف الـآسيوي العظيم دولة كبيرة ، إلا أنه لا يملك القدرة على مواجهة التحالف الياباني الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك ، فهم ليسوا في حالة سيئة داخليا لدرجة أنهم سيحتاجون إلى المقامرة بهذا المستوى. إذن ، لماذا حاول التحالف الـآسيوي العظيم غزو يوكوهاما بتهور؟”
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
“لا يملك التحالف الـآسيوي العظيم القدرة على مواجهة اليابان و أمريكا في نفس الوقت … على الرغم من أن اليابان حليفة لأمريكا ، إلا أنهم يعتقدون أنه سيكون من الأفضل لهم إذا أصبحت اليابان أضعف قليلا مما هي عليه الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
خلال مونولوجها ، صنعت ميوكي بصمت “آها” و هي تستوعب المفهوم.
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
قالت ابتسامة تاتسويا الراضية ، “أحسنت” و فوجيباياشي ، التي كانت تراقب كليهما ، أعطت ابتسامة متكلفة.
“بحقك ، أنا أعرف ما هي الشوكولاتة الإلزامية.”
“قد يكون العمل معا مصطلحا قويا للغاية ، لكنني أعتقد أن احتمال حدوث شكل من أشكال التواطؤ مرتفع للغاية.”
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
أدار تاتسويا عينيه في اتجاه فوجيباياشي ، قبل أن تختفي ابتسامتها المتكلفة و تعطي إيماءة موافقة طفيفة.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
“على سبيل المثال ، كيان مثل الـ USNA يؤخر عمدا أوامر الإرسال إلى أسطوله في المحيط الهادئ فيما يتعلق بالغزو العسكري الذي قام به التحالف الـآسيوي العظيم.”
كانت أكبر منافسة لها في الوقت الحالي ، ميوكي ، مقيدة بحقيقة أنهما كانا “أخا و أختا حقا”. في النهاية ، لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تقييدهما بهذه الطريقة ، مما أعطى هونوكا بعض راحة البال.
كان رد فوجيباياشي على تخمين تاتسويا إيجابيا.
لم تكن قد نقلتها إليه.
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
بدافع رد الفعل ، أجاب.
“كما يقولون ، الطائر الذي لا يصدر ضوضاء لا يتم إطلاق النار عليه. إذا أخفت ثعبانا عن طريق وخز شجيرة ، فسوف تتأذى – بطبيعة الحال أعني جانبنا.”
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
حافظ تاتسويا على وجهه البوكر ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
“من المتوقع أن يكون رأي الشخص الأكثر انخراطا في هذا الأمر مليئا بالكثير من المشاعر.”
بعد حوالي ساعة واحدة …
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
“حسنا إذن … لقد حان الوقت لأغادر. و بغض النظر عن مقدار ما نسميه “مقابلة ما قبل التجنيد” ، فمن غير الطبيعي أن تقضي جندية كل هذا الوقت في منزل مدني يوم الأحد.”
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
“شكرا جزيلا لك على منحنا وقتك اليوم.”
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
نهض تاتسويا في نفس الوقت مع فوجيباياشي لينقل امتنانه لها.
(هذه ليست مزحة.)
لم يكن يحاول توضيح نقطة أو أن يكون متواضعا. على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك ، إلا أن فكرة “مزاج ميوكي جيد حاليا لذا لا ينبغي أن أقضي في أي شكل من أشكال المجاملة” كانت تدور في ذهن تاتسويا.
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
عندما رافقها إلى الباب ، دفعت فوجيباياشي يدها في حقيبتها و هي يقول “أوه ، نعم”. في الواقع ، لم تتذكر حقا الآن. بطبيعة الحال ، كان هذا مجرد فعل.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
ما أخرجته كان صندوقا صغيرا ملفوفا بشكل جميل.
“هل تقصد حتى داخل المدرسة؟ أنا و هو في نفس الفصل.”
“هنا ، إنها مبكرة بيومين ، لكنها الشوكولاتة الإلزامية الخاصة بك.”
هرعت الفتاة الخفيفة ، التي برزت بسبب شعرها النابض بالحياة مثل الياقوت ، إلى هونوكا بأقدام سريعة.
“إلزامية ، أليس كذلك؟”
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أحنت رأسها و طلبت أن تعذر نفسها ، كان وجه هونوكا مصبوغا باللون الأحمر عندما غادرت فجأة.
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
“….”
“هل أنت غير سعيد لأنها إلزامية؟”
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
ضحكت فوجيباياشي بشكل مؤذي.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
للحظة ، كانت عيون ميوكي مشوبة بضوء حاد …
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
“لا ، توقفي عن المزاح.”
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
“… حقا؟”
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
أمضت الوقت قبل أن ترد و هي تنظر إلى محطة المعلومات الخاصة بهاتفها في ترتيب الترتيبات. ربما تكون قد حددت فصلا دراسيا فارغا. لم يكن الطالب العادي قادرا على القيام بذلك ، لكن لن يكون غريبا إذا تمكن هذه الطالبة من القيام بذلك.
□□□□□□
عندها فقط ، دوى تحطم صاخب خلف ميوكي.
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
و مع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه لم ينتج هذا التغيير الكبير. و قد فشل العديد مما يسمى بالعادات “السطحية” في أن تصبح عتيقة.
حتى قبل نصف قرن ، كان عدد كبير من الناس يستخدمون السيارات الكهربائية للنقل ، لكن مجلس الوزراء في العصر الحديث فاز على نقطة القدرة على تقدير أوقات الوصول.
واحدة من تلك العادات ، عيد الحب ، كان من المقرر غدا. في الأساس ، لا يفترض أن تكون تعليقات مثل “عيد القديس فالنتين” سطحية للغاية. الشوكولاتة و الهدايا ليست سوى مؤامرة من قبل شركات الحلوى ، و الباقي يفتقر إلى قوة الإقناع اللازمة لقتل هذه العادة. بينما يدرك الشباب جيدا هذه الأشياء ، انخرطوا في رقصهم الشخصي.
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
“… ميتسوي-سان ، لا بأس في التوقف لهذا اليوم ، حقا.”
لم يقاطع أحد وداعهما.
بعد المدرسة ، في غرفة مجلس الطلاب.
حدقت مكتوفة الأيدي في السقف بينما كانت تفكر في هذه الأشياء. بشكل غير متوقع ، رن جرس الباب. ليست إشارة للإجابة ، لكن إشارة الباب الذي يتم فتحه. نظرا لأنها لم تدر المفتاح ، فمن المحتمل أن يكون الشخص قد دخل بحرية.
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
لم تكن أزوسا غاضبة من هونوكا ، التي قامت بالخطأ و أُطلق الجرس مرة أخرى. لقد قالت هذه الكلمات لأنها كانت قلقة من أن هونوكا قد تكون مريضة بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
“هذا صحيح ، هونوكا. من الأفضل أن تغادري لهذا اليوم بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل عام ، ألا تختار ما يناسبك؟”
الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
من الواضح حتى لـ هونوكا نفسها أنه من الأفضل في هذه الظروف أن تغادر ؛ و مع ذلك …
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
“لا ، أنا بخير.”
“ميوكي ، استريحي على الأريكة لفترة.”
بينما كان يظهر بوضوح أنها في حالة سيئة ، قدمت هونوكا هذه الإجابة بحزم.
“هنا ، إنها مبكرة بيومين ، لكنها الشوكولاتة الإلزامية الخاصة بك.”
… و بما أنها كانت تدرك سبب حالتها السيئة ، فقد شعرت بالحرج من انغماسهم فيها بدافع القلق ؛ لهذا السبب ، عرفت الفتاة المثابرة أنها أعطت انطباعا خاطئا بأنها تجهد نفسها بسبب المشاعر الشديدة بالواجب ، مما جعلهم يقلقون أكثر و جعلها تشعر بسوء.
كان هناك فترة عاشت فيه أيامها دون معرفة سبب عيون الاحتقار و الازدراء نحوها ، و جسدها الصغير يخفي أنفاسها القصيرة.
“ميتسوي-سان ، أعتقد أنه من الجيد أن تكوني مسؤولة جدا ، لكن ليس من الخطأ أن ترتاحي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
على الرغم من أن إيسوري تحدث إليها بهذه الطريقة ، إلا أن هونوكا لم تقل “حسنا ، سأستريح” حتى وجّهت لها ميوكي الضربة القاضية.
سحبت على طول ميوكي التي وصلت قبلها بقليل.
“هونوكا ، من الأفضل حقا ألا تجهدي نفسك. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فأنت لا تنجزين أي عمل اليوم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سئمت إيريكا من أعماق روحها.
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
و مع ذلك ، كانت هونوكا تدرك أن ميوكي قد اكتشفت سبب “حالتها السيئة” ، لذلك بالنسبة لها ، كان هذا تعليقا محزنا للغاية. خاصة الجزء “أنت لا تنجزين أي عمل اليوم”.
“أمم ، تاتسويا-سان!”
“أنا أفهم … أمم. إذن …”
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
بعد إظهار هذا التردد الطفيف ، وقفت هونوكا بحماس و انحنت بقوة.
“لا ، توقفي عن المزاح.”
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
“….”
أعطت ميوكي ردها على هونوكا ، و منعت (تجاهل) أي إجابة من السينباي الاثنين. شعرت أزوسا أن هناك شيئا غريبا حول عدم استخدام هونوكا لكلمة “أيضا” للإشارة إلى أن الجهد المبذول في عمل اليوم هو نفس الجهد الذي كانت تنوي بذله في عمل الغد ، لكن هونوكا نفسها فقط هي التي يمكنها فهم ما تعنيه بذلك.
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
عندما أحنت رأسها و طلبت أن تعذر نفسها ، كان وجه هونوكا مصبوغا باللون الأحمر عندما غادرت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
□□□□□□
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
“… غادرت هونوكا مبكرا لهذا السبب.”
“باختصار ، شيء يمكنه رؤية و سماع جزء من جسده و السماح للمجموعة بأكملها بمشاركة تلك التجربة ، هل هذا ما تقصده؟”
أوضحت ميوكي ذلك لـ تاتسويا عندما سلكا الطريق من المدرسة إلى المحطة.
ألا تعود إلى طفوليتها بسبب قلقها من إجراء امتحانات القبول بالجامعة؟ بينما اعتبر ذلك مستحيلا (في المقام الأول ، لم يكن لدى مايومي أي سبب للقلق بشأن درجاتها) ، حرر تاتسويا الصندوق من الغطاء.
“أوه … ربما تستعد للغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
“من دون شك.”
“همم … أنا في حيرة من أمري بشأن ما إذا كان يجب أن أخبرك أم لا ، لكن … بعد كل شيء ، أعتقد أنني سأخبرك. إيريكا ، أعتقد أن لديك زميلا ذكرا يدعى شيبا تاتسويا؟”
أومأت ميوكي برأسها ، واثقة للغاية ، بدأ وجه تاتسويا يبدو كما لو أنه يشعر بعدم الارتياح الشديد.
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
“حسنا ، هونوكا من النوع الذي يبذل الكثير من الجهد في أشياء كهذه …”
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
“هل أنت سعيد ، أوني-ساما؟”
“حالة مزاجية؟ أنت تنطقين بأشياء غريبة يا لينا.”
لم تكن تشعر بالغيرة – كانت ميوكي تستجوبه بنبرة إغاظة. ليس حقا في مزاج للمضايقة ، تجاهل تاتسويا الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
“بدلا من الشعور بالسعادة ، أشعر بالذنب. على الرغم من أنني أستطيع أن أعطيها أشياء مادية في المقابل ، لا يمكنني أن أعطيها الشيء الأكثر أهمية في المقابل.”
“… ليس حقا ، لا شيء.”
أمسكت ميوكي بأكمام تاتسويا بخجل وهو يهمس لها بنبرة صوت جادة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، مباشرة أمام هاتوري ، جلست مايومي بنظرة محيرة على وجهها.
“… من فضلك ، لا تزعج نفسك بشأن ذلك. كل من هونوكا و أنا نريد فقط أن يكون أوني-ساما سعيدا من كل قلوبنا.”
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
“… حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
“حقا ، لا بأس في قبول هديتها دون احتجاج.”
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
“أمم ، أنا آسفة لإزعاجكما و أنتما في حالتكما المزاجية هذه ، لكن …”
منذ اللحظة التي أخذ فيها أول رشفة مهذبة من الكأس ، قام بتصحيح وضعية جلوسه.
استدار تاتسويا ، بينما ميوكي لا تزال ممسكة بكمه ، لينظر إلى لينا ، التي قاطعتهما بتردد. على الرغم من أنها بدت أكثر غضبا من الإحراج ، إلا أن التردد ظهر على وجهها.
“… هاي ، إيزومي ، ماذا تعتقدين أن أوني-تشان تفعل؟”
“حالة مزاجية؟ أنت تنطقين بأشياء غريبة يا لينا.”
لم يكن الأمر أنها لا تستطيع تحمل الابتعاد عن عائلتها.
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
“باختصار ، كانت حالة هونوكا سيئة لأنها قلقة بشأن إعطاء شوكولاتة إلى تاتسويا غدا؟”
ربما بسبب انغماسه في تأملاته ، لم يكن تاتسويا على علم بأن لينا أرادت أن تقول شيئا حتى سحبت ميوكي كمه لجعله ينتبه.
“لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
“هذا ليس صحيحا. شوكولاتة عيد الحب هي تقليد ثقافي ياباني شهير. لكن الكثير من الفتيات في أمريكا أيضا يفعلن ذلك. كما أنني سمعت زملائنا الآخرين في الفصل يتحدثون عن هذا باستثناء ميوكي.”
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
تعاملت لينا مع تحفظات ميوكي من خلال إعطائها إجابة مملة إلى حد ما.
بطبيعة الحال ، لم يتصرف ياكومو كما لو أنه لاحظ رفض تاتسويا على الإطلاق.
“هممم ، أنا أرى… لمن ستعطيين الشوكولاتة يا لينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
“حتى أنت تسألينني هذا السؤال يا ميوكي …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… الرئيسة؟”
يمكن أن نستنتج من العبوس البغيض أن لينا قد تلقت هذا السؤال باستمرار من قبل الكثير من الناس. على الرغم من أنه قد يتخذ أشكالا مختلفة ، إلا أن هذا النوع من الفضول كان هو نفسه قبل 100 عام ، و لن نخطئ إذا قلنا أنه لن يتغير في 100 عام أخرى.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
“يا إلهي ، و لا حتى شوكولاتة إلزامية؟ أم أنه من الممكن أنه لم يتم إخبارك عن الشوكولاتة الإلزامية؟”
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
“بحقك ، أنا أعرف ما هي الشوكولاتة الإلزامية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
“إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
عندما قال “كما كنت” ، كان ميكيهيكو يعني “كالمعتاد” ، لكن …
حدقت لينا بخفة في وجه ميوكي. و مع ذلك ، لم تكن قادرة على قراءة أي شيء سوى فضول خفيف من تعبير ميوكي.
تحت البيان و الصوت و التعبير الذي أعلنوا بالكامل عن دهشته ، كانت مايومي تستمتع بنفسها كثيرا.
“إذا أعطيت الناس هدايا مني ، شخصيا ، ستندلع مشاكل مختلفة.”
يمكن أن يسمى تعبيرها المحير قليلا غريبا.
“هذا كل شيء؟ الناس المشهورون يعانون من المتاعب.”
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
“لا ، لا ، إنها مجاملة طبيعية. بما أن المتعصبين الذين ذكرتهم لا يمكن التفكير فيهم … على سبيل المثال ، بغض النظر عن مقدار شرحنا لهم ، فلن يستمعوا إلى حقيقة أن الانفجار الذي دمر أسطول التحالف الـآسيوي العظيم هو نتاج سحر منظم علميا و ليس من عمل شيطان.”
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
شعرت لينا أن ميوكي تصع شعبيتها قبل قوتها ، لكنها أدركت أن ذلك وهم بجنون العظمة.
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
“إذا كنا نتحدث عن أشخاص مشهورين ، ألست أكثر شعبية بشكل مذهل يا ميوكي؟ لمن ستعطين الشوكولاتة يا ميوكي؟ هل سيحصل تاتسويا على الشيء الحقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
(من الواضح أن ميوكي ستمنح شوكولاتة المشاعر الحقيقية إلى تاتسويا ، لذا امضي قدما و تحدثي عن حبك له إلى أقصى حد ، لأنني سأضايقك بشدة) ، فكرت لينا ، لكن …
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
“ماذا تقولين يا لينا؟ أنا و أوني-ساما أشقاء. سيكون من الغريب أن أعطي أخي الأكبر شوكولاتة حقيقية.”
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
“………”
“….”
(هذا أشبه بأن تُضرب بغباء …) همست لينا في أعماق قلبها.
بالتأكيد ، بدا و كأنه للحظة كان ينظر إلى الكاميرا.
□□□□□□
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
“… هاي ، إيزومي ، ماذا تعتقدين أن أوني-تشان تفعل؟”
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
“أعتقد أنها … تصنع شوكولاتة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
“إذن … ما الأمر مع ذلك الضحك المخيف …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. يبدو أن شيبا تاتسويا قد تورط في نوع من المشاكل التي يهتم بها الجيش.”
حاليا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، كانت سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي ، الابنتان التوأم لرئيس عشيرة سايغـوسا ، تهمسان بهدوء في آذان بعضهما البعض عند مدخل المطبخ.
… تاتسويا يتأمل على جانب واحد من الطاولة …
“إنها تبدو … سعيدة. نوعا ما.”
“… غادرت هونوكا مبكرا لهذا السبب.”
“لكن ، أليس هذا خطأ قليلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تكون معهم ، تشعر أنها تستطيع الصعود إلى الأعالي.
أمام أعين التوأم ، كانت مايومي بسعادة تغلي ورقة من الشوكولاتة المخبوزة في ماء ساخن. و مع ذلك ، حتى لو وصفوها بأنها سعيدة ، فإن الابتسامة على وجهها لم تكن بالتأكيد من النوع الذي ينتمي إلى وجه فتاة شابة واقعة في الحب في الليلة التي تسبق عيد الحب.
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
“… لمن تعتقدين أنها ستقدمها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
“آه ، أوه نعم … تلك هي المادة التي تحتوي على 95% من الكاكاو مع 0% من السكر …”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
“يو.”
“هناك ، تلك الحقيبة …”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
“إنه مسحوق إسبريسو …”
وفقا للفحص الطبي الأول ، كان ينبغي أن يبقى في المستشفى لمدة شهر على الأقل ؛ لقد اعتقد أن الطبيب كان متشككا تماما في أن قوة الشفاء التي تتحدى الفطرة السليمة أمر لا مفر منه.
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
□□□□□□
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
“أنت تفعل ذلك اليوم فقط ، فلماذا لا نقطع جلسة هذا الصباح الآن.”
أي شيء حاول أن يفسد يومها تم إخضاعه من خلال ربطات شعرها المتأرجحة.
“… شكرا جزيلا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سئمت إيريكا من أعماق روحها.
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
(لماذا في ذلك الوقت أنا فعلت …)
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
بالتأكيد ، واجهت صعوبة في تصديق هذه المعلومات المدهشة ، لكنها ربما وجدت صعوبة في تصديق ذلك لسبب مختلف عما اعتقده ناوتسوغو.
نظر ياكومو إلى تاتسويا بينما كان على وشك الإجابة على السؤال بنفسه ، ثم هز رأسه للإشارة إلى أن الأمر على ما يرام.
كانت إيريكا جزءا من مجموعة طلاب الثانوية الأولى الذين تنقلوا طويلا إلى المدرسة. و قد أُوصيت بأن تحصل على غرفة قريبة من المدرسة عندما تم قبولها من قبل المدرسة. و مع ذلك ، كانت عنيدة بشأن التنقل من منزلها.
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
منذ يوم الاثنين من الأسبوع الماضي ، اعترضت ميوكي بعبارة “سأكون عائقا” و لم تشاهد التدريب. لأن اليوم كان الثلاثاء ، فقد مر أسبوع و يوم منذ مجيء ميوكي. لذلك ، على الرغم من أن ميوكي عرفت أن تاتسويا قد اقترح “ماذا لو حاولنا إيجاد بعض السحر الجديد الذي سيعمل ضد الطفيليات” ، (حيث كانت ميوكي منزعجة من أن ياكومو هو الشخص الذي قدم الاقتراح إليه) لم تكن تعرف ما الذي توصلا إليه حتى سألت ياكومو. على الرغم من أنهما أطلقا عليه سحرا جديدا ، إلا أنه بدا و كأنه ليس أكثر من مجرد ممارسة استخدام {هدم الغرام} في البعد المعلوماتي بالنسبة لـ ميوكي.
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
“هذا … شيء يحصل كنتيجة ثانوية للترتيب ، أليس كذلك؟”
“شكرا لك!”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
الأشخاص الذين كانوا معا حاليا هم هؤلاء الأربعة.
“لا ، لا أعتقد أنه هذا النوع من الأشياء.”
… تاتسويا يتأمل على جانب واحد من الطاولة …
سرعان ما تناقضت إجابة ياكومو مع نظرية ميوكي.
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
“لأن طريقة التعرف لدى تاتسويا-كن فقط هي التي تتغير. إنه لا يضرب الهدف مباشرة. إنه ينشئ إحداثيات من خلال وضع علامات من ثانية واحدة إلى 32 دقيقة من جانب الهدف ، و هو ينتج رصاصة مفاهيمية ستمنحه استبعاد الحركة في منطقة يسيطر عليها اللاوعي و التي يربطها بالعالم الحقيقي – أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لينا ، التي شعرت بنفس الشيء ، برأسها و هي تتحدث بردها.
“هذا ما نفعله ، ميوكي. التناوب ذهابا و إيابا بين التفكير و الاستشعار يجعلني عقليا … لا ، إنه يستنفد حساسيتي فقط. لا تقلقي ، لن أفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني أقع ضحية لآثار جانبية.”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
“حقا …”
“معظم زميلاتنا أعضاء فريق الفتيات في السنة الأولى من مسابقة المدارس التسعة … حسنا ، إنه شكر لك.”
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
“مراقبته و …. حمايته؟”
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
لقد تم رفضها بالفعل.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
أطلق تاتسويا ضحكة مؤلمة و هو يهز رأسه.
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
بفضل ذلك ، أنهى الأشقاء الجلسة دون حرج.
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
ميوكي لم ترافق تاتسويا هذا الصباح لمجرد نزوة ، ناهيك عن التحقق من تقدم تدريب تاتسويا.
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
عندما أجابت ميوكي بنظرة محيرة على وجهها ، نهضت لمسح الطاولة.
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
وجهت مايومي تاتسويا إلى الكرسي ، ابتسامتها مليئة بالبراءة المزيفة.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
قد يبدو وصف علاقة حاولوا فيها في وقت ما قتل بعضهم البعض بأنها “ودية” أمرا غريبا إذا سمع الآخرون عنها.
“قد يعتبر سينسي هذه عادة وثنية ، لكن يرجى قبول ذلك. سينسي يفعل دائما الكثير من أجل أخي.”
لم تنس أن اعتراف حبها قد تم رفضه.
أثناء قيامها بذلك ، ابتسم ياكومو ابتسامة متعجرفة.
كان نطق إجابتها متقطعا قليلا.
“لا لا ، يتم الحفاظ على الأشياء الجيدة بشكل مطرد ، حتى لو كانت عادات وثنية أجنبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك.”
بالتأكيد لم يكن تاتسويا هو الوحيد الذي يفكر “كل عام ، يقول نفس الشيء ، هذا الرجل …”
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
“سيدي ، الجميع يشاهد.”
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
و مع ذلك ، كان تاتسويا هو الوحيد الذي يمكنه إعطائه نظرة خاطفة بدلا من مجرد إبقاء وجهه صلبا بشكل غير طبيعي.
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
“همم؟ أليس هذا على ما يرام؟ إنه حافز لتدريبك.”
“باختصار ، شيء يمكنه رؤية و سماع جزء من جسده و السماح للمجموعة بأكملها بمشاركة تلك التجربة ، هل هذا ما تقصده؟”
بطبيعة الحال ، لم يتصرف ياكومو كما لو أنه لاحظ رفض تاتسويا على الإطلاق.
“… إذا لم نتمكن من فعل ذلك …”
“ألا يمس هذا مبادئ الرغبات الدنيوية؟”
“… شيبا …”
“طالما أنها لا تنتهي برغبة جسدية ، فلا يهم.”
استدار تاتسويا ، بينما ميوكي لا تزال ممسكة بكمه ، لينظر إلى لينا ، التي قاطعتهما بتردد. على الرغم من أنها بدت أكثر غضبا من الإحراج ، إلا أن التردد ظهر على وجهها.
تحدث ياكومو كما لو كان منعزلا عن العالم ، لكن الجشع على وجهه لم يناسب كلماته.
ارتجفت ميوكي من المفاجأة ، انحنى جسدها بالكامل إلى تاتسويا دون تردد. لم تخرج المزيد من الأسئلة من فمها.
عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
□□□□□□
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
حتى قبل نصف قرن ، كان عدد كبير من الناس يستخدمون السيارات الكهربائية للنقل ، لكن مجلس الوزراء في العصر الحديث فاز على نقطة القدرة على تقدير أوقات الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك يا إيمي. هل تأخذين استراحة من ناديك؟”
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
في الفصل الدراسي الأول ، التقى تاتسويا و أصدقاؤه في المحطة و انضموا إلى التدفق للذهاب إلى المدرسة معا عدة مرات ، لكن في الآونة الأخيرة كان نمطهم هو التجمع عند وصولهم إلى فصلهم الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
“صباح الخير ، تاتسويا-سان.”
“أنا أيضا أعتزم فهم وضعك الخاص.”
“صباح الخير ، هونوكا.”
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
تحدي الصعوبة مثل هذا ، يمكن أن يكون بسبب كونك شابا.
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
أو ربما كان ذلك بسبب الوقوع في الحب.
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
صديقات قبلت بخنوع أنها “لا تستطيع التوافق معهن على الإطلاق” و أصدقاء ذكور لم يتمكنوا من رؤية جوهرها بغض النظر عن مدى نظرتهم إليها.
“آه ، صباح الخير ، هونوكا-سان.”
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
“صباح الخير ، ميزوكي.”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
بالنسبة للعذراء الواقعة في الحب في هذا اليوم وحده ، فإن الصحابة لا يطاقون. (نظرا لأن التواجد مع ميوكي هو الإعداد الافتراضي ، فلا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك) ، هونوكا تفكر.
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
و مع ذلك ، لم يكن أي شخص آخر غير ميوكي صديقا بل مجرد عقبة. لا ، لأنهم كانوا أصدقاء ، اعتقدت هونوكا أنها تريدهم أن يضعوا افتراضات بناء على تاريخ اليوم.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
عندما فتحت الباب في مزاجها غير المستقر ، أدركت وجود شيء غير عادي.
يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
“كل شيء كما سمعت للتو.”
سرعان ما بدأت ميزوكي في التململ. على الرغم من أنها كانت غير مرتاحة للغاية ، إلا أنه سيكون من غير الطبيعي جدا أن تنفجر فجأة كلمات مثل “سأمضي قدما” أو “أتذكر أنني يجب أن أكون في مكان ما” الآن.
كان هناك شيء صغير أراد أن يسأل مايومي عنه الآن. و لأنها كانت على وشك إجراء الامتحانات الجامعية التي كانت تستعد لها ، كان وقتها محدودا و شعر بالحرج من إزعاجها. و مع ذلك ، إذا كانت تنوي قضاء بعض الوقت في استخدامه كلعبة ، فمن المحتمل ألا يقلق بشأن ذلك.
على الرغم من أنها أرادت التوافق مع توقعات هونوكا ، إلا أن ميزوكي في هذه الحالة لم تستطع التحرك. بشكل غير متوقع (؟) ، كانت ميوكي هي التي ألغت الجمود.
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
“ميزوكي ، هل هناك شيء على زيك الرسمي؟”
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
“إيه؟”
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
بالطبع ، عندما أُخبرت ميزوكي بذلك فجأة ، رفعت رقبتها بكل قوتها ، في محاولة للنظر من فوق كتفها لرؤيتها مرة أخرى.
و مع ذلك ، شعرت اليوم أن كل تلك المشاعر السلبية قد تم تفجيرها.
لم تكن هناك طريقة للقيام بمثل هذا الشيء من شأنها أن تسمح لشخص ما برؤية ظهره ، و بما أنه لم يكن هناك شيء هناك في المقام الأول ، لم يكن سوى تمرين في العبث ، و مع ذلك …
بينما كان يظهر بوضوح أنها في حالة سيئة ، قدمت هونوكا هذه الإجابة بحزم.
“ابقي هنا. سأحصل عليه من أجلك. أوني-ساما ، أنا آسفة ، لكن يرجى المضي قدما. هونوكا ، هل يمكنك المضي قدما أيضا؟”
بينما كانت تتبادل الكلمات بهدوء ، سلمت الحقيبة (كيس من القماش على وجه الدقة) في يدها إلى تاتسويا.
“أوه ، أنا أفهم.”
ركض التوتر البارد في عمودها الفقري.
بدت هونوكا مذهولة من هذا التطور غير المتوقع. أومأ تاتسويا برأسه بسهولة و أومأت هونوكا بنظرتها.
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
أجبرت هونوكا ساقيها بشكل محرج على السير وراء ظهر تاتسويا و أدارت الجزء العلوي من جسدها فقط لتشكر ميوكي بعينيها.
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
أومأت ميوكي بابتسامة صغيرة.
“الرئيـ- الرئيسة …”
إن توتر هونوكا و حماسها بشأن الفرصة التي لا يمكن تصورها للمشي إلى المدرسة هما الاثنين فقط لا يعرفان حدودا. على الرغم من أن تاتسويا أجرى محادثة ، إلا أنها كانت قادرة فقط على إجراء الاستجابات المناسبة من جلد أسنانها. بالإضافة إلى ذلك ، كان صوتها أجش. على الرغم من أن تاتسويا يمشي ببطء إلى حد ما ، إلا أن ساقيها واجهت صعوبات بسبب تصلب المفاصل ، كادت تتعثر في الأماكن التي لم يكن فيها شيء تتعثر فيه.
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
حتى لو كانت هي الوحيدة التي وصفتها بالخوف من المسرح ، فقد كانت الحقيقة التي لا لبس فيها.
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
لم يكن عدم استخدام الملح الذي تم إعطاؤه لك أكثر من خيانة نفسك لمنافسيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
“أمم ، تاتسويا-سان!”
عندما بدأ ميكيهيكو ينفجر في العرق البارد ، حدقت إيريكا بثبات في اتجاهه و نظرت ميزوكي إلى كليهما بتحديق مماثل لسبب ما ، تبادل تاتسويا و ليو الابتسامات المؤلمة.
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
“سيكون الأمر سيئا إذا سمع أحد ما حديثنا.”
“هل سيكون الأمر على ما يرام إذا كان بإمكاني الحصول على لحظة من وقتك!”
سرعان ما بدأت ميزوكي في التململ. على الرغم من أنها كانت غير مرتاحة للغاية ، إلا أنه سيكون من غير الطبيعي جدا أن تنفجر فجأة كلمات مثل “سأمضي قدما” أو “أتذكر أنني يجب أن أكون في مكان ما” الآن.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يبدو أن مايومي تحمل بعض المشاعر الخاصة تجاه تاتسويا … كان هذا الشك في ذهن هونوكا لبعض الوقت. إذا كان عليها التنافس ضد مايومي ، لم تكن هونوكا واثقة من أنها ستفوز.
“لا بأس.”
كان الشيء الموجود داخل الدمية قد خفق للحظة في ذلك الصباح بفرح هونوكا المذهل.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
“أوني-ساما.”
“هنا … من فضلك.”
أولئك الذين لم يتمكنوا من الدخول في الأجواء الاحتفالية أرادوا إبعاد أعينهم.
خلسة ، كما لو كانت مترددة في جذب أعين الناس (مما جعلها تبرز) ، تقدمت هونوكا على أقدام سريعة في اتجاه الحديقة الخارجية ، تبعها تاتسويا بوتيرة لم تكن أسرع أو أبطأ – بوجه قال إنه يعرف كل شيء.
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
“أممم ، تاتشو …!”
كان الأمر بسيطا إذا فكرت فيه. جعل الأمر يبدو كما لو أن إبادة الشيطان قد أزالت كل المشاكل. و مع ذلك ، فقد تمكنوا من تأكيد أن الشياطين التي تعمل سرا لديها العديد من الأشكال. لا يعرف ما إذا كانوا قد تمكنوا حتى من هزيمة “مصاص الدماء” على الرغم من افتقاره إلى الجوهر ، و لهذا السبب لم يعتبر المسألة قد تم حلها بالكامل.
البقعة الخاصة على أرض المدرسة (التي صنعت مكان اعتراف مقبول) ، كانت تعرفها في ظل شجرة خلف مرآب نادي أبحاث الروبوتات. (و مع ذلك ، لم تكن هناك أسطورة خاصة مرتبطة بها.)
“هذا كل شيء؟ الناس المشهورون يعانون من المتاعب.”
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
تجمدت هونوكا في هذا الموقف.
“لا ، لقد توقفت للتو عند غرفة النادي قليلا. صباح الخير ، يوشيدا-كن ، ليو-كن.”
شعرها الطويل ، المثبت في ذيل حصان فوق رقبتها ، لم يخف أذنيها الحمراء المحترقة. أظهر رأسها المتدلي الجزء الموجود في منتصف شعرها ، تلك الشريحة الصغيرة من الجلد التي تظهر حقيقة أنها كانت حمراء تماما.
“هذا يبدو حقا و كأنه عمل شاق.”
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
“شكرا لك ، هونوكا.”
سحبت على طول ميوكي التي وصلت قبلها بقليل.
من كلتا يدي هونوكا الممدودتين ، التي خنقها شغفها و غير قادرة على الحركة ، فصل تاتسويا بلطف صندوق الشوكولاتة الملفوف لمنعه من الانكسار. و في المقابل ، ركبت حقيبة هدايا أصغر قليلا في راحة يدها للإمساك بها.
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
قد يكون عدم اليقين بشأن الإجراء غير المتوقع قد تغلب (مؤقتا) على خجلها. سحبت هونوكا حقيبة الهدايا إلى صدرها مع تعبير فارغ على وجهها.
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
“أه ، تاتسويا-سان ، ما هذا …”
بطريقة ما ، قامت ميوكي بمسح المنطقة و أدركت أن زميلاتها في الفصل قد توقفن جزئيا من خلال تغيير ملابسهم و كانوا الآن يتجنبون النظر بوجوههن الحمراء بطريقة غير مألوفة. عادة ، تجاهلت ميوكي أي شخص يحدق بها ، لذلك لم تكن تدرك حتى الآن أنها لفتت انتباه الجميع.
“هدية بسيطة في المقابل. إنها منفصلة عن الشهر المقبل ، لذا يمكنك أن تتوقعي شيئا بعد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى أنت تسألينني هذا السؤال يا ميوكي …؟”
** المترجم : تاتسويا يقصد اليوم الأبيض (14 مارس) حيث هذه المرة الذكور هم من يقدمون الشوكولاتة أو الهدايا إلى الفتيات **
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
مسحت هونوكا الدموع من عينيها في ارتباك و هي تفتح عينيها بثبات و تبتسم بشكل أخرق.
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
“آه ، أممم ، لم أفكر أبدا … آه ، تاتسويا-سان ، هل لا بأس إذا فتحتها؟”
من المفترض أن يكون الزي الرسمي لنادي الصيد الذي تنتمي إليه إيمي قميصا بأكمام طويلة تحت سترة قصيرة و سراويل رفيعة و أحذية ، لكنها الآن كانت ترتدي زيها المدرسي. و لم يحن الوقت بعد لانتهاء أنشطة النادي.
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… الرئيسة؟”
حدقت هونوكا في الهدية التي أخرجتها من الحقيبة كما لو أنها خائفة من أن تتوقف عن الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس من المرجح أنه سئم من المشهد؟ عيد الحب اليوم.”
“… هونوكا ، أليس عليك الذهاب إلى الفصل قريبا؟”
“مهلا ، هل حدث شيء هذا الصباح … تبدو منهكا.”
حتى عندما تحدث إليها تاتسويا ، ظلت هونوكا ثابتة.
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
كان تاتسويا قد اهتم بالتأكد من عدم تنصت أحد عليهم أو التجسس عليهم. و مع ذلك ، لم يذهب إلى حد استخدام {الـإبصار العنصري}. لم يخاطر بالضرر الناجم عن اكتشاف مهارة سرية للغاية من أجل عيد الحب.
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
و مع ذلك – كان يجب على تاتسويا أن يستخدم {الـإبصار العنصري}.
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرابة هاتوري هي بسببها من دون أدنى شك. كان من الواضح أنها كانت تحاول التظاهر بخلاف ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أنه سيكون من الوقاحة فضحها عندما كان هاتوري نفسه يتستر عليها.
داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أعين التوأم ، كانت مايومي بسعادة تغلي ورقة من الشوكولاتة المخبوزة في ماء ساخن. و مع ذلك ، حتى لو وصفوها بأنها سعيدة ، فإن الابتسامة على وجهها لم تكن بالتأكيد من النوع الذي ينتمي إلى وجه فتاة شابة واقعة في الحب في الليلة التي تسبق عيد الحب.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
“صباح الخير ، ميزوكي.”
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
“… شيبا …”
إعادة بناء الذات ربما تكون طريقة أكثر دقة لقول ذلك.
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
داخل هذا الشيء المقيم داخل الدمية بدون إرادة خاصة به ، وُلد وعي.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
استيقظ الوعي في الدمية.
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
كطبق جانبي ، كوكيز مليئة بالمكسرات و فوندو الشوكولاتة.
سحبت على طول ميوكي التي وصلت قبلها بقليل.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
خلعت بفارغ الصبر العصابات التي ربطت شعرها ، ثم في تغيير كامل ، جمعت شعرها بعناية.
“مراقبته ، و إذا لزم الأمر ، حمايته.”
استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من دون شك.”
بدلا من أن يكون الكريستال زخرفة ، تم التعرف عليه في العصر الحديث كوسيلة قيمة تساعد السحر (كما قيل لتعزيز اتجاه موجات السايون بشكل فعال). كطلاب في مدرسة السحر الثانوية ، كان لدى الفتيات بطبيعة الحال اهتمام عميق بمثل هذه المعادن ، و فهمت هونوكا قيمتها. كانت ستكون سعيدة جدا بهدية من تاتسويا حتى لو كانت الكرات زجاجية رخيصة ، فلا تخطئ ، لذلك تأثرت بشدة.
(ماذا حدث لي بحق الأرض!)
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
و مع ذلك ، لم يقدم تاتسويا أي تلميحات من أجل حملها على الاعتراف بما كان عليه الأمر. لم يكن مشغولا كثيرا ، و إذا اقترب كثيرا من لينا ، فسوف يغرق مزاج ميوكي أيضا.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
أجاب ميوكي بجدية دون أي أثر للتسلية أو عدم الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير فارغ ، وقفت لينا و وجهت تحية إلى بالانس.
“استرخي يا هونوكا ، فهي تناسبك جيدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
“… حقا؟”
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
“إنها الحقيقة. لا توجد طريقة يمكن أن تختار بها أوني-ساما هدية غير مناسبة.”
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
أومأت هونوكا برأسها ، بخجل ردا على كلمات ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
مع رأسها في الغيوم ، لم تلاحظ هونوكا أن صوت ميوكي كان له هالة لشخص يقرأ نصا.
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
جعل التعويذة غير فعالة هو تعبير يعني ضمان عدم وجود أي شخص يمكنه استخدام التسلسل الخاص بالتعويذة. بمعنى آخر ، قتل المستخدم.
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
“لا.”
إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فسوف يتركه يمر لأن “الغاية تبرر الوسيلة”. لن يغير ذلك حقيقة أنه “هدية من تاتسويا” ، و لم يكن من الضروري بالتأكيد إحباط هونوكا.
بعد ثلاثة أشهر من الموسم الفعلي ، سيصل “الشتاء” قريبا.
و مع ذلك ، فإن سبب إعداد الهدية لم يكن بريئا مثل هذا.
الأفكار المنطقية ، مثل هكذا كانت رخيصة جدا لجعلها سعيدة ، كانت عاجزة في مواجهة هذه المشاعر.
استطاع تاتسويا أن يفهم مدى دقة الهدية التي قدمها شكرا على الشوكولاتة التي قدمتها له و التي غمرت وعيها للأسف. إن مسألة إعطاء و تلقي شوكولاتة عيد الحب تستدعي بطبيعة الحال صور “المشاعر” التي يتم تبادلها ، و العلاقة بين شخصين مرتبطين بـ “وعد”. من المتوقع حقا أن تطفو مثل هذه الأشياء على سطح عقلها.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
كان هذا هو السبب في أنه أعد هدية المقابل في هذا اليوم. تطابقت ردود فعل هونوكا تماما مع حسابات تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
“هل يمكنني الحصول على القليل من وقتك.”
لم يستطع فعل أي شيء حيال حقيقة أنه كان وحشيا لا يستطيع فهم المشاعر الإنسانية ، و حتى لو استخدم النعم الاجتماعية للتعامل مع ذلك أو ربما حتى لتلقي العقاب ، فقد فكر في الأمر على أنه جني ما زرعه (إذا لم تسميها استسلام لكن عدم امتثال ، فسيكون ذلك صحيحا تماما).
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
و مع ذلك ، حتى مع العلم أن أخته لن تتعارض أبدا مع شيء قرره ، من أجل تأجيل ما لا مفر منه ، فقد استغل أخته في حيلة مؤقتة و لم يستطع إلا أن يشعر بالندم.
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
… حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
لم يكن هناك تغيير في أصواتهما. ظلت الابتسامة الخفيفة على وجوههما كما هي. و مع ذلك ، إذا كان شخص ما يتقاسم نفس المساحة مع هذين الاثنين ، لكان هذا الشخص على دراية بجو غريب منذ البداية.
“مهلا ، هل حدث شيء هذا الصباح … تبدو منهكا.”
على الرغم من حقيقة أنها كانت تلقائية بالكامل ، إلا أنها لم تستخدم الأكواب الورقية التي تم الاستغناء عنها. وضعت أكواب الشاي تحت فوهة الاختيار و بذلت جهدا لإنشاء مكان ، مكتمل بصحون مطابقة.
ربما لم يكن قد سيطر على عواطفه في وقت قريب بما فيه الكفاية. جاءت هذه الكلمات إليه لحظة دخوله الفصل الدراسي.
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
رفع تاتسويا يده لتحية ليو أيضا ، الذي رفع إحدى يديه بينما هو على كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
“أنت ، من ناحية أخرى ، تبدو بصحة جيدة لشخص خرج للتو من المستشفى أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
“هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
بضحكة تقول “لا يمكن فعل شيء حيالكما” ، جاء ميكيهيكو للمشاركة في المحادثة.
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
“يو.”
“لن أفعل أبدا …”
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
“لا.”
“صباح الخير. ليو ، أنت تبدو إلى حد كبير كما كنت.”
“أنت الآن في الـ 16 من عمرك. أفهم كيف قد يكون من الصعب التحكم في عواطفك أثناء وجودك حول زملائك في سن الـ 16 من عمرهم.”
عندما قال “كما كنت” ، كان ميكيهيكو يعني “كالمعتاد” ، لكن …
إذا حاول رفض ذلك ، فمن المحتمل أن تحاول الأمة أو المجتمع القضاء عليه.
“صحيح ، لم يكن الطبيب يريدني حقا أن أغادر المستشفى ، لكن بما أنني كنت بصحة جيدة ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.”
الأشخاص الذين كانوا معا حاليا هم هؤلاء الأربعة.
ربما فهم ليو و ربما لم يفهم ، لكنه رد بشرح دقيق.
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
وفقا للفحص الطبي الأول ، كان ينبغي أن يبقى في المستشفى لمدة شهر على الأقل ؛ لقد اعتقد أن الطبيب كان متشككا تماما في أن قوة الشفاء التي تتحدى الفطرة السليمة أمر لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بالفعل على الأرجح هو أنه ألقى نظرة على السماء لمجرد نزوة.
و مع ذلك ، نظرا لأن الطبيب لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ و المريض أراد مغادرة المستشفى ، لم يتمكن الطبيب من احتجازه في غرفة المستشفى. لهذا السبب ، عاد ليو إلى المدرسة اليوم.
“من ناحية أخرى ، على الرغم من أن التحالف الـآسيوي العظيم دولة كبيرة ، إلا أنه لا يملك القدرة على مواجهة التحالف الياباني الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك ، فهم ليسوا في حالة سيئة داخليا لدرجة أنهم سيحتاجون إلى المقامرة بهذا المستوى. إذن ، لماذا حاول التحالف الـآسيوي العظيم غزو يوكوهاما بتهور؟”
“أمم ، تاتسويا ، هل تشاجرت مع أختك هذا الصباح؟”
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
“مستحيل.”
“لن أفعل أبدا …”
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
لم يكن راضيا تماما عن الحكم المفاجئ ، لكنه لم يستطع اتخاذ قرار بشأن عذر لا يؤدي إلى سوء فهم.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
“أليس من المرجح أنه سئم من المشهد؟ عيد الحب اليوم.”
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
أعطى ليو إيماءة كبيرة من الاتفاق. أثار ذلك أيضا أعصاب تاتسويا ، لكن الغضب منه هنا ، للأسف ، سسجعله يتورط في هذا الموضوع.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
“أولئك الذين لم يقرروا شخصا ما لا ينشغلون بالمشهد. ميزوكي. لقد تأخرت.”
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
“لا ، لقد توقفت للتو عند غرفة النادي قليلا. صباح الخير ، يوشيدا-كن ، ليو-كن.”
“هناك ، تلك الحقيبة …”
للحديث بصراحة ، بدا ميكيهيكو نادما على تغيير الموضوع ، لكن عدم إدراكه تماما لذلك كان أحد خصوصيات ميزوكي.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
“ليو-كن ، أنت تستأنف المدرسة اليوم. لقد تعافيت بشكل أسرع مما اعتقدت أنك ستفعل ، عظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هونوكا تدرك جيدا أنها لم تكن صديقة تاتسويا الحميمة.
“أوه ، شكرا لك على زيارتي كثيرا.”
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
… و ليو نفسه ، واصلوا الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
بمجرد وصول ميزوكي إلى مقعدها ، مررت صندوقا صغيرا بحجم كف اليد لكل من الأولاد الثلاثة. كان موقفها خفيفا حقا. لم تبث على الهواء ، و لم تبدو متوترة ، و لم تبدو محرجة على الأقل.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
الآن ، كان التلويح بالسيف ممتعا. الوقت الذي أهدرته في تطوير مهاراتها في السيف لم يذهب سدى بأي حال من الأحوال.
بدا أحد الأولاد منزعجا قليلا من ذلك ، لكن نظرا لأن الاثنين الآخرين تلقيا انطباعا بأن الشخص المعني ينوي تحمله بوجه بوكر ، فلم يقولا شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
تعاطف المحاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت مستوى إضافيا من الصدمة من حقيقة أن يدها لم تتحرك من صدمة مشاهدة تاتسويا يحتضن كتف ميوكي.
بالمناسبة ، لم يكن هذا الشخص ليو.
بالمناسبة بدت خطوات قادمة نحوها ، التنفس المتساوي ، الوجود المتحكم فيه ، الذي يمكن أن يكون ، تم تضييق الأمر إلى شقيقيها. نظرا لأن شقيقها الأكبر كان يكرس كل وقته لقضية معينة و من المفترض أن يعود إلى المنزل في وقت متأخر كل ليلة …
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
كان ذلك غير عادي إلى حد ما ، لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع الطالب الذي كان عليه في سنوات دراسته الإعدادية ، لذلك لم يعبر تاتسويا و لا ميكيهيكو عن دهشتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
أدخلت إيريكا ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، نفسها في المحادثة.
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
“اعتقدت أنك خرجت من المستشفى بسرعة حقيقية. لذلك كنت تسعى وراء الشوكولاته.”
لقد تدفقت قطعة من رغباتها الحقيقية.
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
ليس مجرد الرد ، ركل ليو كرسيه و هو واقف.
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
“أوه ، هل من الممكن أنني محقة؟”
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
لقد كان تفسيرا كافيا تماما لرد الفعل المتطرف ، إذا تم النظر إليه مع وضع هذه الشكوك في الاعتبار. إذا أُجبرت على التوصل إلى تفسير ، على أي حال. إذا تم النظر إليه حرفيا ، فإن الصوت الذي كان يطلقه ليو ، “غاغغغغغغغ” ، كان مركبا مصنوعا من طحن أسنانه الخلفية و الهدير. و مع ذلك ، فقد تعرض تاتسويا للتو للمضايقة في وقت سابق ، و كعقاب ، لم يقدم أي مساعدة لصديقه و تركه و شأنه بينما خاطب إيريكا.
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
“صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
“أمم ، في الوقت الحالي هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”
أدارت إيريكا جسدها بالكامل للرد على تاتسويا.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
عندما رافقها إلى الباب ، دفعت فوجيباياشي يدها في حقيبتها و هي يقول “أوه ، نعم”. في الواقع ، لم تتذكر حقا الآن. بطبيعة الحال ، كان هذا مجرد فعل.
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
بعد التغلب على مايومي و تاتسويا بمحادثتهما العاصفة ، غادرت سوبارو و إيمي.
من الواضح أن إيريكا فضلت التذمر بصدق على اللعب مع ليو ، يبدو أن عقلها قد تحول في هذا الاتجاه.
“إيه؟”
“إذا لم أعطهم أي شيء ، فلن يكون واحدا أو اثنين فقط من الأطفال المدللين ، و هذا لا يقتصر على المهرة للغاية ، لذلك لا يمكنني تجاهل أي منهم. إنه أمر فظيع.”
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
“إذا فعلت ذلك ، فسيكون هناك رجال يدفعون حظهم و يثيرون ضجة حول أن هذا غير عادل. هذا هو الشيء الوحيد الذي فجأة ينتظمون و يتوحدون عليه. عادة ، لا يعرف الرجال معنى كلمة “الانسجام”.”
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
سئمت إيريكا من أعماق روحها.
اعترفت لنفسها بأنها كانت ترتدي تعبيرا مذهولا لكنها أخبرت نفسها مرارا و تكرارا أن “الأمر لا بأس به لهذا اليوم فقط”.
“بحجة الصداقة بين المتدربين ، على الأقل يدفع والدي العجوز ثمنها. أتمنى حقا أن يستخدم ذلك ليشتري لنا بعض الطالبات المتدربات بدلا من ذلك.”
كانت تدرك أن الأوان قد فات لفعل أي شيء مع علبة الشوكولاتة الملفوفة الملقاة في حقيبتها.
جعلت النظرة على وجهها تاتسويا يشعر و كأنه يجب أن يتظاهر بالتعاطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
“هذا يبدو حقا و كأنه عمل شاق.”
“… شكرا جزيلا لك.”
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
كانت على دراية بمظهرها الجيد (بموضوعية صنفت نفسها بشكل متواضع بعض الشيء) ، لذلك لم تكن تعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال الاهتمام الذي تلقته من الأولاد في سنها (و بعض الفتيات) في يوم مثل اليوم ، لكن …
“يجب أن يكون الأمر رائعا في منزل ميكي.”
عندما سألته أخته هذا السؤال بنبرة صوت غير متأكدة ، بغض النظر عما يعتقده تاتسويا ، لن يقول أي شيء من شأنه أن يؤذيها و يجعله يبحث عن الأعذار.
كما يحدث في العادة ، اختارت إيريكا مباشرة التنفيس.
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
“أليس معظم تلاميذك إناث؟”
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“نحن بالفعل قريبون من المحطة. لذلك ليست هناك حاجة للتفكير في المضي قدما.”
“كل عام ، ألا تختار ما يناسبك؟”
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
“يوشيدا-كن … هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
“لا ، لا داعي للقلق.”
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
بينما كانت تتبادل الكلمات بهدوء ، سلمت الحقيبة (كيس من القماش على وجه الدقة) في يدها إلى تاتسويا.
“هذا ليس صحيحا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زملاء الدراسة الذين دفئوا قلبها …
بدافع رد الفعل ، أجاب.
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
إذا فكرت في الخلفية قليلا ، فيمكنك بسرعة تقديم استجابة منطقية تهتم بالجوانب المختلفة للمحادثة ؛ و مع ذلك ، قد يكون من الصعب بعض الشيء على مراهق يبلغ 16 عاما القيام بذلك.
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
و مع ذلك ، كان هذا الانفجار أحمقا للغاية.
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
“أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
“كل شيء كما سمعت للتو.”
“آه ، لا ، لم أقصد أن أقول ذلك …”
كان صوت مسافر استنفد كل قوته أمام واحة.
“إذن ماذا كنت تقصد؟”
“لقد جئت …”
عندما بدأ ميكيهيكو ينفجر في العرق البارد ، حدقت إيريكا بثبات في اتجاهه و نظرت ميزوكي إلى كليهما بتحديق مماثل لسبب ما ، تبادل تاتسويا و ليو الابتسامات المؤلمة.
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، نظرا لأن الطبيب لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ و المريض أراد مغادرة المستشفى ، لم يتمكن الطبيب من احتجازه في غرفة المستشفى. لهذا السبب ، عاد ليو إلى المدرسة اليوم.
كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
و بالتالي ، كان طلاب المدارس الثانوية السحرية مجتهدين. بينما كانوا في منتصف الدروس ، نادرا ما كانوا يثرثرون أو يحلمون بأحلام اليقظة أو يضيعون وقتهم بطرق أخرى ، مثل اللعب. كان الأمر مؤسفا ، لكن ربما ينبغي القول إن هذه الممارسة اتبعها طلاب الدورة 2 أكثر من طلاب الدورة 1 في الثانوية الأولى. ربما كان هذا بسبب خوفهم من التخلف عن الركب أكثر من روحهم القتالية للتغلب على الشدائد.
بل العكس.
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
و مع ذلك ، بحلول فبراير ، حتى السنوات الأولى كانت معتادة على ذلك ، لذلك بينما تحركت أيديهم بسرعة ، يمكنهم الدردشة مع زملائهم في الفصل الذين يستخدمون الخزانة المجاورة لهم و يشعرون أيضا براحة أقل (؟) مع أجساد زملائهم المكسوة بالملابس الداخلية. كانت غرفة تغيير الملابس أكثر ضوضاء من المعتاد اليوم.
“هل أنت غير سعيد لأنها إلزامية؟”
بحلول هذا الوقت من العام ، تم تحديد مواقف الخزانة بشكل عام. كانت ميوكي ، كالعادة ، تغيّر أمام خزانتها في منتصف الجدار الأيمن. الخزانة على يسارها خاصة بـ هونوكا و على يمينها هي التي استخدمتها شيزوكو. و مع ذلك ، كان لدى الفصل A عدد أقل من الأعضاء الذين يتلقون التعليمات أكثر من المعتاد مؤخرا. و مع ذلك ، جاءت لينا اليوم لتأخذ المكان على يمين ميوكي.
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
طرحت ميوكي هذا السؤال عندما انتهت من تخزين الـ CAD و محطة المعلومات في حجرة خزانة. كانت الخزانة التي تستخدمها لينا عادة بالقرب من الباب. في البداية ، اعتقدت جميع فتيات الفصل A أنها ستستخدم خزانة شيزوكو ، لكن لينا اختارت خزانة مفتوحة بالقرب من الباب حيث لم يكن هناك الكثير من الناس. عندما تحدثت ميوكي إلى تاتسويا حول هذا الموضوع ، قال “ربما اختارت مكانا يمكنها الهروب منه بسرعة” و فكرت ، “أنا أرى”. لم يكن هناك دليل على أن تخمين تاتسويا كان صحيحا. يمكن القول بالتأكيد أن هذه كانت المرة الأولى التي تغير فيها لينا ملابسها بجانب ميوكي.
ما أخرجته كان صندوقا صغيرا ملفوفا بشكل جميل.
“هذا ليس السبب.”
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
لم تسأل ميوكي عن السبب. لم يكن لديها أي اهتمام بالإجابة و كانت مشغولة بخلع سترتها بينما كانت لينا تتحدث.
“أمم ، تاتسويا-سان!”
و مع ذلك ، ربما لأنها اعتقدت أن إجابتها الآن كانت غير ودية للغاية ، أضافت لينا ، بمحض إرادتها ، إلى إجابتها بينما كانت تخلع سترتها أيضا.
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
نظرا لأن ميوكي قد تركته يعلم عمدا ، لم تكن هذه هي حالة لينا بمجرد النظر إليه بالصدفة لبضع ثوان. قال موقف لينا غير الطبيعي أيضا إنه لم يكن “لا شيء”.
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
ربما لم تكن تفكر في الصعوبة و اتخذت الخيار بشكل لا لبس فيه بدافع رغبة غير واعية في إنجاز العمل بسرعة.
“إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
في اللحظة التي استخرجت فيها ميوكي كتفها الأيمن العاري من زيها الرسمي ، قطعت لينا ردها في منتصف الجملة. كانت عيون لينا ملتصقة بهذا الفعل غير العادي و لم يعد لسانها يعمل بشكل صحيح.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
“هاه؟ أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني أفتقر إلى الجاذبية الجنسية.”
“أمم ، هل يمكن أنني لا أبدو جيدة في هذه الملابس …؟”
جعلت ملاحظات ميوكي لينا سريعة الانفعال لسبب ما و لم تعرف السبب. لم تكن لينا تدرك أنها كانت تخلع زيها الرسمي بقوة بطريقة تنافسية.
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
“لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“هل هذه سخرية؟ بأي طريقة لدى ميوكي سبب لحسدي؟”
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
أثناء حديثها ، نظرت لينا ، و يداها على وركيها في وضع مهيب ، باهتمام في جميع أنحاء جسد ميوكي شبه العاري و دخلت في وجه ميوكي.
“… شيبا ، لك شكري.”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
مدت ميوكي يدها اليمنى و ربتت على أضيق جزء من خصر لينا. تماما بدون شهوة ، من وجهة نظر معينة. لقد كانت لمسة بريئة. على الرغم من أن لينا كانت تعلم أن اللمسة لم تكن مصحوبة بأي شهوة مثلية ، إلا أنه كان من الصعب عليها الاحتفاظ بامتلاكها الذاتي. يمكن سماع صوت شخص يبتلع لعابه هنا و هناك في غرفة تغيير الملابس؛ ربما هدد المشهد راحة بال الناس حتى لو كانوا ينظرون إليه فقط.
آنا روزن كاتوري.
بالطبع ، كانت لينا مشغولة للغاية بحيث لا تقلق بشأن المتفرجين.
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
“مي- ميوكي ، أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
و بينما كانت تتحدث ، مدت لينا يدها. و مع ذلك ، ترددت قبل أن تلمس جلد ميوكي العاري و سحبت يدها إلى الوراء.
(لكن ذلك غير منطقي.)
“لا توجد حقا أي أماكن تكونين فيها نحيفة جدا – جسدك الأنثوي يجعلني أشعر بالغيرة الشديدة.”
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
عندها فقط ، دوى تحطم صاخب خلف ميوكي.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
استدارت ميوكي. حركت لينا عينيها.
الفصل 10 : كانت لينا قد رفضت بشكل قاطع أي صلة بين مصدر تسرب تجربة الثقب الأسود الصغير و الإنسانيين.
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
بطريقة ما ، قامت ميوكي بمسح المنطقة و أدركت أن زميلاتها في الفصل قد توقفن جزئيا من خلال تغيير ملابسهم و كانوا الآن يتجنبون النظر بوجوههن الحمراء بطريقة غير مألوفة. عادة ، تجاهلت ميوكي أي شخص يحدق بها ، لذلك لم تكن تدرك حتى الآن أنها لفتت انتباه الجميع.
بعد التغلب على مايومي و تاتسويا بمحادثتهما العاصفة ، غادرت سوبارو و إيمي.
“… لماذا لا نغيّر بسرعة.”
بل العكس.
ردا على اقتراح ميوكي …
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
“نعم.”
كان إهمالها شديدا لدرجة أنها لم تدرك ذلك حتى فتحت الباب ، لذا فقد وبخت نفسها. بينما كانت تعد نفسها عقليا بهذه الطريقة ، انزلقت بحذر إلى الداخل.
أومأت لينا ، التي شعرت بنفس الشيء ، برأسها و هي تتحدث بردها.
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
□□□□□□
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
مباشرة بعد المدرسة ، ازدهرت الأجواء المتقلبة. أثناء التدريس ، ربما مارس الطلاب ضبط النفس. و الآن يبدو أنهم لم يتمكنوا من التراجع لفترة أطول. مشاهد مليئة بالألم و المتعة التي جعلتك ترغب في إلقاء الماء البارد عليها هنا و هناك في جميع أنحاء الحرم المدرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
تباينت المواقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
على سبيل المثال ، بين دائرة أصدقائه ، ظهر مشهد قوي للغاية من هدايا الشوكولاتة بين زوجين مخطوبين ، تمت الموافقة على تطابقهما من قبل أنفسهما و كذلك من قبل والديهما. يبدو أن كانون ، رئيسة لجنة الأخلاق العامة ، اقتحمت غرفة مجلس الطلاب ، و استخدمت وجها مبتسما للضغط على إيسوري ، أمين الصندوق ، لتناول كل قطع الشوكولاتة منزلية الصنع في صندوق الزينة الذي يكاد يفيض بحجم صندوق بينتو.
و مع ذلك ، لم يتأثر مزاجها بالبرد.
في المثال التالي ، لنأخذ حالة فتاة خجولة لكنها قوية الإرادة. على ما يبدو ، تجاهلت بأدب و جدية وضعها كطالبة في الدورة 2 للتغلب على عتبة للفصل الدراسي من الدورة الأولى ، من أجل تقديم عبوتها المزينة بشرائط و وجهها أحمر و عيناها ملقاة على طالب ذكر واسع العينين من الدهشة عندما تلقى الهدية ، حتى الآن بدا و كأنه مستعد للرقص من الفرح. إنهما الزوجين من الكيندو و الكينجوتسو.
“شكرا لك!”
لليوم فقط ، لم يكن طلاب الثانوية الأولى “سحرة” ، بل “طلاب مدارس ثانوية” يبتهجون بشبابهم.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
أولئك الذين لم يتمكنوا من الدخول في الأجواء الاحتفالية أرادوا إبعاد أعينهم.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنها … تصنع شوكولاتة؟”
نادى عليه صوت من طاولة بنظرة لم تكلف نفسها عناء إخفاء ملل المالكة و البحث عن التسلية ، و ختم مصير تاتسويا بجعل من المستحيل عليه تجاهل هذا المشهد.
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
“يبدو أن جميع طلاب السنوات العليا لديهم التزامات سابقة ، لذا هناك السنوات الأولى فقط اليوم ، موريساكي و أنا.”
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
عادة ، ربما كان التفكير في أن لديه زميلا من نفس العام سيجعله يشعر بتحسن قليلا. و مع ذلك ، نظرا لأن موريساكي لم يتخل حتى الآن عن موقفه غير الودي ، فإن وصوله لن يؤدي إلا إلى تغيير مزاجه قليلا.
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
حتى لو كانت هي الوحيدة التي وصفتها بالخوف من المسرح ، فقد كانت الحقيقة التي لا لبس فيها.
كان الاستسلام في صوته معاكسا تماما للضحك عالي النبرة ردا عليه.
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
“بالمناسبة ، تاتسويا-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أرادت أيضا مناقشة الموضوع مع تاتسويا.
(ربما كان لديها ما يكفي من الضحك لفترة من الوقت) ، فكر تاتسويا عندما نادته مايومي. لسبب ما تجنب النظر إلى المقعد المقابل لها.
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
“هل يمكنني الحصول على القليل من وقتك.”
كانت ملابس النادلة الخاصة بـ ميوكي بأكمام منتفخة ، تنورة عالية الأربطة ، مئزر مليء بالرتوش. باختصار ، أسلوب جولي أندروز.
“لن تكون هذه مشكلة ، لكن قبل ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أليس هذا على ما يرام؟ إنه حافز لتدريبك.”
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
“ماذا حدث بحق الأرض هنا؟”
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
نظرا لعدم وجود أسقف ، فقد حمل صوت المحادثة.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
و مع ذلك ، فإن حقيقة أنها لم تكن مساحة خاصة هادئة ربما جعلتها تشعر بمزيد من الأمان مما لو كانت كذلك.
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
لم تستطع إلا أن تشعر بأن شيئا ما يتجاوز الفهم البشري قد يشعر بالاشمئزاز منها و أنه يعبث معها.
أما لماذا كان هنا الآن …
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“لا ينبغي أن يكون هناك أي مواد سامة داخل المدرسة. ماذا بحق الأرض أكل قائد مجموعة إدارة الأندية هاتوري؟”
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
“صباح الخير ، هونوكا.”
“لا. حسنا … لا يوجد سم بالطبع”.
بشكل لا تشوبه شائبة ، لم ينس أن يقحم بعض الإطراء فيما يتعلق ببلد الآخر.
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت مستوى إضافيا من الصدمة من حقيقة أن يدها لم تتحرك من صدمة مشاهدة تاتسويا يحتضن كتف ميوكي.
بعد كل شيء ، مباشرة أمام هاتوري ، جلست مايومي بنظرة محيرة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
يمكن أن يسمى تعبيرها المحير قليلا غريبا.
التفتت ميوكي فجأة إلى تاتسويا ، الذي تبعها إلى المطبخ ليرى كيف كانت ، و بابتسامة عريضة بشكل غير طبيعي ، دفع تلك الشوكة.
حتى الآن ، كانت نظراتها تدعوه للمشاركة في ضيافتها.
و مع ذلك ، لم يتأثر مزاجها بالبرد.
“… شيبا …”
كانت هناك أيضا فترة أرجحت فيها سيفها بعنف من أجل الاعتراف بوالدتها و نفسها. كان ذلك عندما أصبحت معبودة دوجو عائلة تشيبا. من بين متدربي الدوجو الشباب في سن المراهقة و العشرينات من العمر ، تجمع الطلاب المهرة و شكلوا الحرس الملكي لـ إيريكا ، لأنهم رأوا أن إيريكا فقدت حماسها لحمل السيف بعد أن فقدت والدتها ، و أدخلوا أنوفهم في الكثير من شؤونها الشخصية.
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
“… ماء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد غيرها يعيش في المرفق. في اللحظة التي دخلت فيها غرفتها ، ألقت إيريكا حقيبتها بعيدا و انهارت على سريرها ، و هي لا تزال ترتدي زيها المدرسي. لم تكن عادة قذرة إلى هذا الحد. كانت منهكة للتو من الحدث السنوي المعتاد ، و عواطفها تنطلق بعد كل نظرات الاستفسار التي تلقتها طوال اليوم.
كان صوت مسافر استنفد كل قوته أمام واحة.
بما أن سحره يحمل القدرة على تحويل أمة بأكملها إلى أرض قاحلة.
“مجرد لحظة.”
أو ربما كان ذلك بسبب الوقوع في الحب.
فقط الطلب كان واضحا.
اعترفت لنفسها بأنها كانت ترتدي تعبيرا مذهولا لكنها أخبرت نفسها مرارا و تكرارا أن “الأمر لا بأس به لهذا اليوم فقط”.
للحظة ، ناقش بين الحصول على المياه المعدنية و الذهاب إلى مبرد المياه ، لكنه اختار مبرد المياه لأنه كان أقرب. وضع أحد أكواب مبرد الماء المليئة بالماء البارد على الطاولة.
الشخص الذي ألف وجهها و أجاب ببرود كانت مايومي.
أمسك هاتوري بالكأس بشكل أخرق ، و حرك أطرافه ببطء ، و صوب الكأس بالقرب من فمه و هو يسرد من جانب إلى آخر و يشربه في جرعة واحدة بتجهم.
“حسنا. فقط إذا كانت الحالة. سألقي نظرة ثانية على الصور منذ ثلاث دقائق.”
أبقى عينيه مغمضتين ، و استجمع نفسه ببطء. دقت الساعة تسعين ثانية قبل أن يفتح هاتوري عينيه مرة أخرى و يتنهد بعمق.
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
“… شيبا ، لك شكري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يبدو أن مايومي تحمل بعض المشاعر الخاصة تجاه تاتسويا … كان هذا الشك في ذهن هونوكا لبعض الوقت. إذا كان عليها التنافس ضد مايومي ، لم تكن هونوكا واثقة من أنها ستفوز.
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
صورة 3
لم يكن تاتسويا يحمل أي ضغينة من جانبه.
“لا يملك التحالف الـآسيوي العظيم القدرة على مواجهة اليابان و أمريكا في نفس الوقت … على الرغم من أن اليابان حليفة لأمريكا ، إلا أنهم يعتقدون أنه سيكون من الأفضل لهم إذا أصبحت اليابان أضعف قليلا مما هي عليه الآن …”
كما لم يحمل هاتوري أي حقد أو عداء ، على الرغم من أن الناس لا يدركون دائما المشاعر التي يحملونها ، لكن مع ذلك ، فإن الانقياد الذي كان يشكر به تاتسويا خلق إحساسا لا يمكن كبته بالخطأ.
□□□□□□
“… هل أنت بخير؟”
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
“… آه ، أنا بخير الآن.”
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
“إنها مجرد مسألة وقت. نظرا لعدم ظهور مشاكل خاصة ، فلا داعي للقلق بشأني. حسنا ، الرئيـ- ، لا ، أعني سايغوسا-سينباي ، سأكون في الخارج.”
كان اختيار سوبارو للكلمات غير عادي لكن المفهوم كان هو نفسه.
انحنى هاتوري بأدب في اتجاه مايومي و قام بتقويم عموده الفقري.
كان القلق يتجه نحو القمة.
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
لم يكن الأمر أنها لا تستطيع تحمل الابتعاد عن عائلتها.
“أمم ، في الوقت الحالي هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”
“مستحيل.”
وجهت مايومي تاتسويا إلى الكرسي ، ابتسامتها مليئة بالبراءة المزيفة.
نشأ صوت مثل صرير الفرامل من الزخم عندما توقف صاحب الصوت.
غرابة هاتوري هي بسببها من دون أدنى شك. كان من الواضح أنها كانت تحاول التظاهر بخلاف ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أنه سيكون من الوقاحة فضحها عندما كان هاتوري نفسه يتستر عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
نتيجة لذلك ، نسي تاتسويا ما حدث كما تمنى هاتوري.
وضع تاتسويا باستسلام الأشياء التي بدت و كأنها يجب أن تسمى دواءا بدلا من الشوكولاتة في فمه و مضغها.
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
منعه الصوت الحيوي من الاستمرار.
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
أحدثت الأقدام الراكضة الذكية صوتا طقطقة عندما هرعوا إليه.
“إذا لم أعطهم أي شيء ، فلن يكون واحدا أو اثنين فقط من الأطفال المدللين ، و هذا لا يقتصر على المهرة للغاية ، لذلك لا يمكنني تجاهل أي منهم. إنه أمر فظيع.”
سرعان ما وصلوا إلى جانب تاتسويا و أخذوا ما كان على الأرجح أول نظرة لهم على الجزء الداخلي من القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و مع ذلك ، فهي ليست مشاعر حب أو أي شيء مشابه لذلك. المشاعر هي نوع من المشاعر التنافسية التي يستحضرها المنافس.”
نشأ صوت مثل صرير الفرامل من الزخم عندما توقف صاحب الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما نفعله ، ميوكي. التناوب ذهابا و إيابا بين التفكير و الاستشعار يجعلني عقليا … لا ، إنه يستنفد حساسيتي فقط. لا تقلقي ، لن أفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني أقع ضحية لآثار جانبية.”
“الرئيـ- الرئيسة …”
“باختصار ، كانت حالة هونوكا سيئة لأنها قلقة بشأن إعطاء شوكولاتة إلى تاتسويا غدا؟”
“هاي ، إيمي ، إنها ليست الرئيسة ، إنها سايغوسا-سينباي ، أليس كذلك؟”
“لن أفعل أبدا …”
نقرة سريعة على الرأس ، “أوتش!” ، استقرت إيمي بلطف ؛ تجنبت سوبارو النظر إلى نظرة إيمي المقلوبة للاحتجاج و انحنت بعمق لـ مايومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
“ليس لدي أي عذر يمكنني أن أعطيه لك على الضجة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت أيضا أوامر غير رسمية.”
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
“إذا لم أعطهم أي شيء ، فلن يكون واحدا أو اثنين فقط من الأطفال المدللين ، و هذا لا يقتصر على المهرة للغاية ، لذلك لا يمكنني تجاهل أي منهم. إنه أمر فظيع.”
“لم يكن الأمر مثيرا للضجة ، لذا من فضلك لا تهتمي بالقلق بشأنه ، ساتومي-سان.”
“حقا ، لا بأس في قبول هديتها دون احتجاج.”
الشخص الذي ألف وجهها و أجاب ببرود كانت مايومي.
كان هناك فترة عاشت فيه أيامها دون معرفة سبب عيون الاحتقار و الازدراء نحوها ، و جسدها الصغير يخفي أنفاسها القصيرة.
بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
في الوقت الحالي ، تصلبت إيمي قليلا.
“لا ، لا داعي للقلق.”
“هل هذا صحيح؟ سننهي مهمتنا بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد مسألة وقت. نظرا لعدم ظهور مشاكل خاصة ، فلا داعي للقلق بشأني. حسنا ، الرئيـ- ، لا ، أعني سايغوسا-سينباي ، سأكون في الخارج.”
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
بينما كانت تتبادل الكلمات بهدوء ، سلمت الحقيبة (كيس من القماش على وجه الدقة) في يدها إلى تاتسويا.
كانت الإدانة البسيطة مصحوبة بنظرة مختلفة قليلا.
“هل ستقبل هذا منا من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما لماذا كان هنا الآن …
“… ساتومي. اليوم ، أنت تتصرفين بدراماتيكية أكثر من المعتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسأل ميوكي عن السبب. لم يكن لديها أي اهتمام بالإجابة و كانت مشغولة بخلع سترتها بينما كانت لينا تتحدث.
“لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق ذلك ، لكن تم اختياري أنا و إيمي كممثلتين. كما قد تتوقع ، نحن ، بصراحة ، محرجتان قليلا من القيام بذلك.”
بالتأكيد ، واجهت صعوبة في تصديق هذه المعلومات المدهشة ، لكنها ربما وجدت صعوبة في تصديق ذلك لسبب مختلف عما اعتقده ناوتسوغو.
إذا نظرت عن كثب ، كانت خدودها حمراء قليلا.
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
القول بأنها كانت محرجة لا يبدو كذبة.
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
“في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
كان لديه فكرة جيدة عن كيفية إجابتها ، لكن من أجل شراء بعض الوقت للتحضير ، غامر تاتسويا بسؤال.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
“معظم زميلاتنا أعضاء فريق الفتيات في السنة الأولى من مسابقة المدارس التسعة … حسنا ، إنه شكر لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لينا ، التي شعرت بنفس الشيء ، برأسها و هي تتحدث بردها.
كان اختيار سوبارو للكلمات غير عادي لكن المفهوم كان هو نفسه.
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
باختصار ، شوكولاتة إلزامية ، صحيح.
بينما كان يظهر بوضوح أنها في حالة سيئة ، قدمت هونوكا هذه الإجابة بحزم.
ومع ذلك ، فإن استلامها من الفريق بأكمله كان مكافأة غير متوقعة.
لم يكن يحاول توضيح نقطة أو أن يكون متواضعا. على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك ، إلا أن فكرة “مزاج ميوكي جيد حاليا لذا لا ينبغي أن أقضي في أي شكل من أشكال المجاملة” كانت تدور في ذهن تاتسويا.
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
الآن بعد أن لم تعد متحجرة ، لم تبدو إيمي محرجة للغاية. بعد كل شيء لم يكن لديها في الأصل شخصية خجولة للغاية ، بالإضافة إلى أنها ربما كانت (قيل عنها كثيرا) ساذجة إلى حد ما حول العلاقات بين الذكور و الإناث. في حالة إيمي ، ربما كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى التي تقلق بشأنها.
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
“لأن هاتين الفتاتين ربما ترغبان في إعطائك شيئا بأنفسهما.”
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
“إذا تدخلنا في ذلك ، فمن المحتمل أن تغضبا.”
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
“يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
“حسنا ، أراك لاحقا. الرئيـ- ، لا ، أعني ، سايغوسا-سينباي ، اعذرينا.”
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
لم يقاطع أحد وداعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت مستوى إضافيا من الصدمة من حقيقة أن يدها لم تتحرك من صدمة مشاهدة تاتسويا يحتضن كتف ميوكي.
بعد التغلب على مايومي و تاتسويا بمحادثتهما العاصفة ، غادرت سوبارو و إيمي.
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
بالطبع ، لم يتحرك تاتسويا للدخول إلى حقل الألغام الذي رآه أمامه.
بشكل لا تشوبه شائبة ، لم ينس أن يقحم بعض الإطراء فيما يتعلق ببلد الآخر.
أخذ مكانه بصمت على الكرسي الذي شغله هاتوري منذ فترة قصيرة.
خزانة مزينة بصورة صغيرة في إطار.
في الوقت نفسه ، خفض تاتسويا حاجبيه بشكل انعكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ الوعي في الدمية.
“هل هناك خطب ما؟”
خشيت أن يكتشف شقيقها الجزء الذي يتمنى ذلك.
“لا ، هناك رائحة خفيفة … ربما سكب شخص ما القهوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
هل كانت الرائحة القوية التي تهاجم أنفه قادمة من حبوب البن أو حبوب الكاكاو. كان من المفترض أن يحتوي روبوت التنظيف على آلية لإزالة الروائح الكريهة ، لكن … يمكن تنظيف ذلك عمدا باليد.
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
… تاتسويا يتأمل على جانب واحد من الطاولة …
□□□□□□
“حقا؟ لم ألاحظ ذلك.”
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
بينما تظاهرت مايومي ، التي كانت تعرف الحقيقة ، بأنها لا تعرف على الجانب الآخر.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
بطبيعة الحال ، فإن قول ذلك سيكون بلا معنى.
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
“الأهم من ذلك ، هنا.”
هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه ، مما جعلها تشعر بمزيد من الإرهاق.
بعد كل شيء ، كانت نفس الرائحة تنجرف من الصندوق الذي قدمته مايومي و هي تتحدث.
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
(حسنا ، لا بأس.)
“… هذا هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
“أوه ، أليس هذا بالضبط ما تعتقده؟”
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
تحت البيان و الصوت و التعبير الذي أعلنوا بالكامل عن دهشته ، كانت مايومي تستمتع بنفسها كثيرا.
بالتأكيد لم يكن تاتسويا هو الوحيد الذي يفكر “كل عام ، يقول نفس الشيء ، هذا الرجل …”
“… شكرا جزيلا لك.”
“هونوكا!”
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
لولا المشهد الآن ، لربما كان قد تعامل مع العبارة المبتذلة “أنا لا أحب الحلويات” ، لكن ذلك لم يكن لديه أي قوة مقنعة بعد أن قبل للتو كمية كبيرة من الشوكولاتة من سوبارو و أصدقائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرابة هاتوري هي بسببها من دون أدنى شك. كان من الواضح أنها كانت تحاول التظاهر بخلاف ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أنه سيكون من الوقاحة فضحها عندما كان هاتوري نفسه يتستر عليها.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
كان نطق إجابتها متقطعا قليلا.
كانت كبيرة جدا.
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
من شعورها في يده ، كان وزنها خمسة أضعاف وزن الشوكولاتة التجارية.
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
“مهلا ، تذوقها.”
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
ردا على اقتراح ميوكي …
“الآن؟”
(سأفعل كما قلت لي و أكون حذرة …. بجانب تاتسويا-كن) ، أضافت إيريكا ذلك في قلبها.
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
“… يجب أن أقول ، هذه المجموعة من المتعصبين لا يمكن إصلاحها.”
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
و مع ذلك ، لم تأمرها بالانس بـ “إظهار ما كان في الحقيبة”.
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
“لا توجد طريقة للتأكد من أننا أسقطناها ، لكن ربما يجب أن نراقب. ربما يمتلكون إدراكا حسيا مشتركا.”
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، قد تكون هذه الملابس بالتأكيد مناسبة للاستخدام في الضيافة.
(حسنا ، لا بأس.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت لينا عمودها الفقري مستقيما كدبوس و أجابت بصوت قاس. لقد أدركت غريزيا في منتصف الطريق أن هذه ليست كلمات للاستماع إليها بوجه مبتسم.
كان هناك شيء صغير أراد أن يسأل مايومي عنه الآن. و لأنها كانت على وشك إجراء الامتحانات الجامعية التي كانت تستعد لها ، كان وقتها محدودا و شعر بالحرج من إزعاجها. و مع ذلك ، إذا كانت تنوي قضاء بعض الوقت في استخدامه كلعبة ، فمن المحتمل ألا يقلق بشأن ذلك.
“أمم ، هل يمكن أنني لا أبدو جيدة في هذه الملابس …؟”
“إذن بما أن هناك مسألة صغيرة أريد أن أستشيرك بشأنها ، فهل يمكننا تغيير الموقع؟”
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
“سيكون الأمر سيئا إذا سمع أحد ما حديثنا.”
“حسنا. فقط إذا كانت الحالة. سألقي نظرة ثانية على الصور منذ ثلاث دقائق.”
يبدو أن مايومي سرعان ما فهمت أحد أسبابه.
و هكذا ، عندما تحدثت عن أشياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيالها ، حجب أي كلمات تعزية.
اختفت الابتسامة من وجهها. كان التحول مفاجئا لدرجة أنه كاد يسمع “بينغ” عندما تغير تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بالفعل على الأرجح هو أنه ألقى نظرة على السماء لمجرد نزوة.
“نعم.”
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
“… مفهوم. اتبعني.”
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
أمضت الوقت قبل أن ترد و هي تنظر إلى محطة المعلومات الخاصة بهاتفها في ترتيب الترتيبات. ربما تكون قد حددت فصلا دراسيا فارغا. لم يكن الطالب العادي قادرا على القيام بذلك ، لكن لن يكون غريبا إذا تمكن هذه الطالبة من القيام بذلك.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
أخذ تاتسويا الصندوق الذي أعطته إياه معه عندما نهض لملاحقة مايومي ، التي وقفت من مقعدها.
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
□□□□□□
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفكر أبدا في السؤال عما إذا كان من المقبول حقا استخدام الغرفة ، لكن ربما فات الأوان للسؤال الآن لأنها قامت بالفعل بتنزيل رمز المفتاح. كان هناك خادم شاي أوتوماتيكي بالكامل ، لذلك اختارت غرفة يمكنهما تناول الطعام و الشراب فيها.
مقارنة بالاستياء من القيام بما أخبره بها والدها أو شقيقها الأكبر ، لم يكن الإزعاج إلى حد ما مشكلة كبيرة.
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
“لا ، لا داعي للقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
“لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
كانت تدرك أن الأوان قد فات لفعل أي شيء مع علبة الشوكولاتة الملفوفة الملقاة في حقيبتها.
بمجرد أن ذهبت إلى حد قول ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى قبول الشاي.
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
على الرغم من حقيقة أنها كانت تلقائية بالكامل ، إلا أنها لم تستخدم الأكواب الورقية التي تم الاستغناء عنها. وضعت أكواب الشاي تحت فوهة الاختيار و بذلت جهدا لإنشاء مكان ، مكتمل بصحون مطابقة.
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
“شكرا جزيلا لك.”
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
منذ اللحظة التي أخذ فيها أول رشفة مهذبة من الكأس ، قام بتصحيح وضعية جلوسه.
ذهب تاتسويا بسرعة و دار حول الطاولة.
بشكل تلقائي تقريبا ، قامت مايومي أيضا بتقويم عمودها الفقري أثناء جلوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليابان و أمريكا (الـ USNA) دولتان حليفتان ، لكن في الوقت نفسه ، فيما يتعلق بمنطقة شمال المحيط الهادئ ، من المحتمل أن تكونا دولتين متنافستين. إذا أصبحت اليابان أضعف بشكل معتدل ، فإن الـ USNA ستجني الفوائد.”
“الموضوع الذي أردت مناقشته ، هل هو “الطفيليات”؟”
بما أنه منتصف فبراير ، مرت أقصر الأيام و كان غروب الشمس يتساقط في وقت لاحق.
الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى كانت مايومي.
تصلبت أكتاف لينا.
ربما أرادت أيضا مناقشة الموضوع مع تاتسويا.
“ما هو الخطأ؟”
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
“لأن طريقة التعرف لدى تاتسويا-كن فقط هي التي تتغير. إنه لا يضرب الهدف مباشرة. إنه ينشئ إحداثيات من خلال وضع علامات من ثانية واحدة إلى 32 دقيقة من جانب الهدف ، و هو ينتج رصاصة مفاهيمية ستمنحه استبعاد الحركة في منطقة يسيطر عليها اللاوعي و التي يربطها بالعالم الحقيقي – أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟”
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
كان الأمر بسيطا إذا فكرت فيه. جعل الأمر يبدو كما لو أن إبادة الشيطان قد أزالت كل المشاكل. و مع ذلك ، فقد تمكنوا من تأكيد أن الشياطين التي تعمل سرا لديها العديد من الأشكال. لا يعرف ما إذا كانوا قد تمكنوا حتى من هزيمة “مصاص الدماء” على الرغم من افتقاره إلى الجوهر ، و لهذا السبب لم يعتبر المسألة قد تم حلها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
“رسميا ، الأمور تهدأ.”
“لا.”
تمتلك مايومي ، أو بتعبير أدق عشيرة سايغـوسا ، طرق معلومات مختلفة عن تاتسويا. و مع ذلك ، حتى أنها لم يكن لديها تفاصيل حول الوضع الحالي.
“… هاه؟”
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
و هكذا ، فإن المحادثة التي يتم تبادلها هنا بين تاتسويا و مايومي كانت حقا بعيدة عن الهدف فيما يتعلق بالحقيقة. و مع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لتدمير الجسم الفعلي للطفيلي و سيتم إحياؤه في مضيف جديد عاجلا أم آجلا أقرب الحقيقة. لذلك ، فإن الشعور بالخطر الوشيك الذي يضمره الاثنان لم يكن شيئا لا طائل من ورائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن بما أن هناك مسألة صغيرة أريد أن أستشيرك بشأنها ، فهل يمكننا تغيير الموقع؟”
“لا توجد طريقة للتأكد من أننا أسقطناها ، لكن ربما يجب أن نراقب. ربما يمتلكون إدراكا حسيا مشتركا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بحلول فبراير ، حتى السنوات الأولى كانت معتادة على ذلك ، لذلك بينما تحركت أيديهم بسرعة ، يمكنهم الدردشة مع زملائهم في الفصل الذين يستخدمون الخزانة المجاورة لهم و يشعرون أيضا براحة أقل (؟) مع أجساد زملائهم المكسوة بالملابس الداخلية. كانت غرفة تغيير الملابس أكثر ضوضاء من المعتاد اليوم.
“إدراك حسي …. مشترك؟”
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
“في هذه الحالة ، أني-وي ، لا داعي للقلق. بما أنني و شيبا-كن صديقان نذهب من و إلى المحطة معا ، فإننا لسنا قريبين بما يكفي لوضع خطط لما بعد المدرسة أو الذهاب إلى منازل بعضنا البعض.”
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
“باختصار ، شيء يمكنه رؤية و سماع جزء من جسده و السماح للمجموعة بأكملها بمشاركة تلك التجربة ، هل هذا ما تقصده؟”
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
“إنه ليس سوى تخمين.”
في الوقت نفسه ، خفض تاتسويا حاجبيه بشكل انعكاسي.
سقطت مايومي في التفكير ، نظرة كئيبة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد مسألة وقت. نظرا لعدم ظهور مشاكل خاصة ، فلا داعي للقلق بشأني. حسنا ، الرئيـ- ، لا ، أعني سايغوسا-سينباي ، سأكون في الخارج.”
لكي لا يتدخل في ذلك ، شرب الشاي الأسود دون أن يصدر صوتا …
فجأة ، رأت تاتسويا يحتضن كتف ميوكي و لم تتحرك يدها.
“… لا أحب كل هذه الأشياء التي لا أفهمها.”
ربما فهم ليو و ربما لم يفهم ، لكنه رد بشرح دقيق.
لكنه كان يسمع مايومي تتمتم بذلك.
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
“هل هناك خطب ما؟”
“كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
و هكذا ، عندما تحدثت عن أشياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيالها ، حجب أي كلمات تعزية.
بابتسامة – هذه المرة كانت ابتسامة طبيعية – دعته ميوكي لشغل مقعد.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت هونوكا ساقيها بشكل محرج على السير وراء ظهر تاتسويا و أدارت الجزء العلوي من جسدها فقط لتشكر ميوكي بعينيها.
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
“أمم ، نعم.”
“… إذا لم نتمكن من فعل ذلك …”
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لينا ، التي شعرت بنفس الشيء ، برأسها و هي تتحدث بردها.
“لا أفهم تماما ما يعنيه مصطلح الإدراك الحسي المشترك ، لكن حسنا … مهلا ، لن يكون ذلك في امتحانات القبول ، أليس كذلك؟”
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
“آه ، أوه نعم … تلك هي المادة التي تحتوي على 95% من الكاكاو مع 0% من السكر …”
كان القلق يتجه نحو القمة.
“إنه مسحوق إسبريسو …”
كيف يمكنهما إنهاء تبادل المعلومات بملاحظة جيدة … لخصت مايومي كل ما شعرت به في تنهد. في تلك المرحلة ، وقف تاتسويا عازما على المغادرة دون أن يأكل أي شيء ، لكن كفة كمه أُمسكت بقوة بيد امتدت من الجانب الآخر من الطاولة. إذا كان تاتسويا قد فكر حقا في الهرب ، لكان قادرا على القيام بذلك ، لكنه ضبط نفسه لأن مايومي لم تكن بحاجة إلى نتيجة سيئة أخرى.
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
“الآن ، لماذا لا نستمتع بوقت الشاي.”
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
استطاع تاتسويا أن يفهم مدى دقة الهدية التي قدمها شكرا على الشوكولاتة التي قدمتها له و التي غمرت وعيها للأسف. إن مسألة إعطاء و تلقي شوكولاتة عيد الحب تستدعي بطبيعة الحال صور “المشاعر” التي يتم تبادلها ، و العلاقة بين شخصين مرتبطين بـ “وعد”. من المتوقع حقا أن تطفو مثل هذه الأشياء على سطح عقلها.
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
أرسل تاتسويا تحديقا غير واثق (بشكل طبيعي ، عن قصد) ضد الجدار الحديدي لابتسامة مايومي ، دفعت مايومي برفق الصندوق الصغير الذي تم وضعه على الطاولة بيدها الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، تاتسويا-كن.”
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
(هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
لم يتم إطلاق أي كلمات توبيخ.
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
خشيت أن يكتشف شقيقها الجزء الذي يتمنى ذلك.
ألا تعود إلى طفوليتها بسبب قلقها من إجراء امتحانات القبول بالجامعة؟ بينما اعتبر ذلك مستحيلا (في المقام الأول ، لم يكن لدى مايومي أي سبب للقلق بشأن درجاتها) ، حرر تاتسويا الصندوق من الغطاء.
و مع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه لم ينتج هذا التغيير الكبير. و قد فشل العديد مما يسمى بالعادات “السطحية” في أن تصبح عتيقة.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
ما خرج كان صندوقا من الورق المقوى مغطى بغطاء. كان صندوق عيد الحب منزلي الصنع يحتوي على جدران داخلية معالجة بالفينيل. ضخامة الصندوق جعلته أحد أنواع ما يسمى بـ “نقل مشاعرك الحقيقية”.
(باختصار ، المهاجمون الرئيسيون مختلفون عن لينا. حتى لو كانت لينا جزءا من الهجوم ، فإن احتمال وجود مجموعة مختلفة كان مرتفعا …) قررت إيريكا.
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
“حسنا ، هونوكا من النوع الذي يبذل الكثير من الجهد في أشياء كهذه …”
المزيج الفظيع من الشوكولاتة و القهوة الذي جعله خفيف الرأس لن يسمح له بهذا النوع من الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم ، أنا آسفة لإزعاجكما و أنتما في حالتكما المزاجية هذه ، لكن …”
كان الجزء الداخلي من الصندوق معبئا بإحكام بأشياء سوداء على شكل مكعب. لم تشبه تلك الأشياء أي شيء اعترف به تاتسويا على أنه “شوكولاتة”.
كان إهمالها شديدا لدرجة أنها لم تدرك ذلك حتى فتحت الباب ، لذا فقد وبخت نفسها. بينما كانت تعد نفسها عقليا بهذه الطريقة ، انزلقت بحذر إلى الداخل.
كان لديه تحذير مسبق لما سيكون عليه طعمه فقط من الرائحة.
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
بغض النظر عن مقدار ما يقال أن الأشياء المريرة لا يجب أن تتذوق المر ، فهذا محدود بالجودة و الكمية.
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
وضع تاتسويا باستسلام الأشياء التي بدت و كأنها يجب أن تسمى دواءا بدلا من الشوكولاتة في فمه و مضغها.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
“نعم ، ماذا عنه؟”
□□□□□□
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
قطعت هونوكا ساحة المدرسة باتجاه غرفة التحضير بمحطة كبيرة على طراز دفتر الملاحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
كانت الشمس في طريقها إلى الأسفل ، انخفضت درجة الحرارة عدة درجات. إذا تركت عقلها يتجول ، سيبدأ جسدها في الارتعاش.
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
و مع ذلك ، لم يتأثر مزاجها بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما نفعله ، ميوكي. التناوب ذهابا و إيابا بين التفكير و الاستشعار يجعلني عقليا … لا ، إنه يستنفد حساسيتي فقط. لا تقلقي ، لن أفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني أقع ضحية لآثار جانبية.”
أي شيء حاول أن يفسد يومها تم إخضاعه من خلال ربطات شعرها المتأرجحة.
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
انجرف عقلها عن غير قصد نحو الكرات البلورية التي اهتزت معها.
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
اعترفت لنفسها بأنها كانت ترتدي تعبيرا مذهولا لكنها أخبرت نفسها مرارا و تكرارا أن “الأمر لا بأس به لهذا اليوم فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كانت هونوكا تدرك جيدا أنها لم تكن صديقة تاتسويا الحميمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
لم تنس أن اعتراف حبها قد تم رفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أعتقد أنه لن يتعرض للهجوم في المدرسة.”
لقد تم رفضها بالفعل.
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
و مع ذلك ، طالما سمح تاتسويا بذلك ، ستستمر في التشبث به.
حاليا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، كانت سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي ، الابنتان التوأم لرئيس عشيرة سايغـوسا ، تهمسان بهدوء في آذان بعضهما البعض عند مدخل المطبخ.
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك ، أني-وي.”
و مع ذلك ، شعرت اليوم أن كل تلك المشاعر السلبية قد تم تفجيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
الأفكار المنطقية ، مثل هكذا كانت رخيصة جدا لجعلها سعيدة ، كانت عاجزة في مواجهة هذه المشاعر.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
“هونوكا!”
“معظم زميلاتنا أعضاء فريق الفتيات في السنة الأولى من مسابقة المدارس التسعة … حسنا ، إنه شكر لك.”
عندما دخلت هونوكا مبنى التحضير بخطى ناعمة ، ناداها صوت من الجانب و أوقفت قدميها.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
“آه ، إيمي.”
ركض التوتر البارد في عمودها الفقري.
هرعت الفتاة الخفيفة ، التي برزت بسبب شعرها النابض بالحياة مثل الياقوت ، إلى هونوكا بأقدام سريعة.
□□□□□□
“كم هو غير عادي أن تأتي إلى هنا ، هونوكا. أليست هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها بعضنا البعض منذ أن أصبحت مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
“… لا أعرف من أين كان بإمكانك الحصول على هذه الملابس.”
“أنا هنا عوضا عن إيسوري-سينباي.”
كانت هذه مشاعر ميوكي الحقيقية ، ليست كذبة.
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
“إذن ماذا كنت تقصد؟”
“ماذا عنك يا إيمي. هل تأخذين استراحة من ناديك؟”
“الموضوع الذي أردت مناقشته ، هل هو “الطفيليات”؟”
من المفترض أن يكون الزي الرسمي لنادي الصيد الذي تنتمي إليه إيمي قميصا بأكمام طويلة تحت سترة قصيرة و سراويل رفيعة و أحذية ، لكنها الآن كانت ترتدي زيها المدرسي. و لم يحن الوقت بعد لانتهاء أنشطة النادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
“لم يكن هناك سوى اجتماع اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“مهلا؟ هل هذه بلورية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
لم تكن تقصد طرح سؤال آخر ، لكن الضوء الذي يومض في شعر هونوكا سرعان ما لفت انتباهها و طرحت سؤالا بنبرة مليئة بالفضول.
“لا.”
“أمم ، نعم.”
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
ربما يكون التعبير المحرج قد وضع رنين الجرس. ابتسمت إيمي بسعادة.
فقط الطلب كان واضحا.
“لقد حصلت عليها من شيبا-كن ، أليس كذلك؟”
النتيجة الوحيدة للاحتجاج ستكون التسبب في مشاكل غير ضرورية لـ تاتسويا و سيكون ذلك مروعا بالنسبة لها.
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
“ابقي هنا. سأحصل عليه من أجلك. أوني-ساما ، أنا آسفة ، لكن يرجى المضي قدما. هونوكا ، هل يمكنك المضي قدما أيضا؟”
وضعت سعادة هونوكا الخجولة ابتسامة سعيدة على وجهها ، و التي ظهرت على إيمي واسعة العينين.
“طالما أنها لا تنتهي برغبة جسدية ، فلا يهم.”
“أوه … أعد هدية في وقت مبكر ، إنها طريقة شيبا-كن. يبدو منعزلا جدا ، لكن يمكنه أن يكون مراعيا. كم هو ناضج ، إيه؟”
“يوشيدا-كن … هل هذا صحيح؟”
أصبحت ابتسامة هونوكا أكثر سعادة بشكل متزايد.
كانت ملابس النادلة الخاصة بـ ميوكي بأكمام منتفخة ، تنورة عالية الأربطة ، مئزر مليء بالرتوش. باختصار ، أسلوب جولي أندروز.
و مع ذلك ، فإن كلمات إيمي التالية ألقت بظلالها على تلك الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
انحنى هاتوري بأدب في اتجاه مايومي و قام بتقويم عموده الفقري.
“… الرئيسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بحلول فبراير ، حتى السنوات الأولى كانت معتادة على ذلك ، لذلك بينما تحركت أيديهم بسرعة ، يمكنهم الدردشة مع زملائهم في الفصل الذين يستخدمون الخزانة المجاورة لهم و يشعرون أيضا براحة أقل (؟) مع أجساد زملائهم المكسوة بالملابس الداخلية. كانت غرفة تغيير الملابس أكثر ضوضاء من المعتاد اليوم.
“آه. لقد أخطأت. الرئيسة السابقة. سايغوسا-سينباي.”
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
و مع ذلك ، حتى مع العلم أن أخته لن تتعارض أبدا مع شيء قرره ، من أجل تأجيل ما لا مفر منه ، فقد استغل أخته في حيلة مؤقتة و لم يستطع إلا أن يشعر بالندم.
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
ألا تعود إلى طفوليتها بسبب قلقها من إجراء امتحانات القبول بالجامعة؟ بينما اعتبر ذلك مستحيلا (في المقام الأول ، لم يكن لدى مايومي أي سبب للقلق بشأن درجاتها) ، حرر تاتسويا الصندوق من الغطاء.
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
ألا يبدو أن مايومي تحمل بعض المشاعر الخاصة تجاه تاتسويا … كان هذا الشك في ذهن هونوكا لبعض الوقت. إذا كان عليها التنافس ضد مايومي ، لم تكن هونوكا واثقة من أنها ستفوز.
“حقا؟”
كانت أكبر منافسة لها في الوقت الحالي ، ميوكي ، مقيدة بحقيقة أنهما كانا “أخا و أختا حقا”. في النهاية ، لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تقييدهما بهذه الطريقة ، مما أعطى هونوكا بعض راحة البال.
“أوه … أعد هدية في وقت مبكر ، إنها طريقة شيبا-كن. يبدو منعزلا جدا ، لكن يمكنه أن يكون مراعيا. كم هو ناضج ، إيه؟”
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
“… إلى جانب ذلك يا سيدتي ، أعتقد أن الأمر ينطوي على شرف وزارة الخارجية. قبل ثلاث سنوات ، تعرضنا لغزو من جانب واحد. لقد قتلوا جميع أسباب تسرب المعلومات من الداخل في جميع أنحاء اليابان ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعملون يائسين للتوصل إلى حل غير عسكري – الجهود بُذلت لتبدو حمقاء.”
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
كان القلق يتجه نحو القمة.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
انتشرت الأمواج دون أن تظهر عليها علامات التراجع.
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
كما يحدث في العادة ، اختارت إيريكا مباشرة التنفيس.
كان الشيء الموجود داخل الدمية قد خفق للحظة في ذلك الصباح بفرح هونوكا المذهل.
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
كان الوعي النائم الذي بالكاد يولد قد استيقظ حقا هذه المرة.
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
□□□□□□
– هي ، مثله ، لا يمكن أن تهرب أبدا من كونها سلاحا.
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
بما أنه منتصف فبراير ، مرت أقصر الأيام و كان غروب الشمس يتساقط في وقت لاحق.
الفصل 10 : كانت لينا قد رفضت بشكل قاطع أي صلة بين مصدر تسرب تجربة الثقب الأسود الصغير و الإنسانيين.
لكنهم كانوا لا يزالون يتلقون وجبة من البرد القارس.
بالمناسبة بدت خطوات قادمة نحوها ، التنفس المتساوي ، الوجود المتحكم فيه ، الذي يمكن أن يكون ، تم تضييق الأمر إلى شقيقيها. نظرا لأن شقيقها الأكبر كان يكرس كل وقته لقضية معينة و من المفترض أن يعود إلى المنزل في وقت متأخر كل ليلة …
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
“يو.”
بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
و مع ذلك ، حتى مع العلم أن أخته لن تتعارض أبدا مع شيء قرره ، من أجل تأجيل ما لا مفر منه ، فقد استغل أخته في حيلة مؤقتة و لم يستطع إلا أن يشعر بالندم.
في الواقع ، لم تكن هناك مسافة تقريبا بين طابور شخصيات الطلاب الذين يسيرون إلى منازلهم على عجل و الذين بقوا جميعا ليتم أخذهم عندما كانت بوابة المدرسة على وشك الإغلاق. و مع ذلك ، كانت هناك بعض الاستثناءات.
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
□□□□□□
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
“هناك ، تلك الحقيبة …”
“أتساءل عما إذا كان من الأفضل أن أمضي قدما.”
لم يكن راضيا تماما عن الحكم المفاجئ ، لكنه لم يستطع اتخاذ قرار بشأن عذر لا يؤدي إلى سوء فهم.
ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
“لا.”
(في هذه الحالة ، يجب أن يعرفوا أنني لست من نوع الشوكولاتة الإلزامية.)
تم إلقاء ملاحظة لينا المراعية في رتابة. أجاب تاتسويا بإنكار مقتضب.
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
لذلك من المحتمل ألا تكون الرتب الدنيا من الأفراد العسكريين على دراية بوضعه.
الأشخاص الذين كانوا معا حاليا هم هؤلاء الأربعة.
راجعت الوقت.
كان زملاء تاتسويا في الفصل مراعين بالفعل بما يكفي للعودة إلى ديارهم قبلهم.
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
بطبيعة الحال ، اليوم من بين كل الأيام ، أدى ذلك للأسف إلى بقائها كمراقبة وحيدة لـ ميوكي و الباقي حيث ذهبوا جميعا إلى المحطة ، مما وضعها في حالتها الحالية من الندم العميق. كان من الصعب جدا على طرف ثالث تحمل ذلك لدرجة أن لينا نسيت أن تاتسويا و ميوكي كانا الهدفين اللذين تم توجيهها لمراقبتهما و أنه إذا كان ذلك ممكنا على الإطلاق ، فعليها أن تبقي عينيها عليهما طوال اليوم.
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
“حقا؟”
“هنا … من فضلك.”
قال تاتسويا إنه لا يمانع ، و رفضت الاثنتان الأخريان بصمت تحدي ذلك. كانت على وشك المضي قدما على أي حال عندما ظهرت المحطة في الأفق.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لم يحمل هاتوري أي حقد أو عداء ، على الرغم من أن الناس لا يدركون دائما المشاعر التي يحملونها ، لكن مع ذلك ، فإن الانقياد الذي كان يشكر به تاتسويا خلق إحساسا لا يمكن كبته بالخطأ.
“نحن بالفعل قريبون من المحطة. لذلك ليست هناك حاجة للتفكير في المضي قدما.”
من المؤسف أن الشوكولاتة قد ذهبت سدى.
كما سبق شرحه ، لا تحتوي كابينيت السكك الحديدية الحديثة على جدول زمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
لكن هذا لا علاقة له بصعود و هبوط.
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
□□□□□□
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشمس في طريقها إلى الأسفل ، انخفضت درجة الحرارة عدة درجات. إذا تركت عقلها يتجول ، سيبدأ جسدها في الارتعاش.
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير ، تاتسويا-سان.”
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
□□□□□□
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
ربما كانت النظرة التي قالت إنها زلة لسان على وجه بالانس و التي رأتها لينا هي الجزء المركزي من الأداء الذي تم صنعه عمدا ليبدو حقيقيا تماما.
قد يبدو وصف علاقة حاولوا فيها في وقت ما قتل بعضهم البعض بأنها “ودية” أمرا غريبا إذا سمع الآخرون عنها.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
و مع ذلك ، لم يكن لدى تاتسويا و لا ميوكي أي مشاعر سيئة تجاهها. خاصة تاتسويا ، الذي كان يدرك أن مشاعره كانت أقرب إلى التعاطف.
اختفت الابتسامة من وجهها. كان التحول مفاجئا لدرجة أنه كاد يسمع “بينغ” عندما تغير تعبيرها.
في الوقت الحالي ، لم يستطع السحرة الهروب من معاملتهم كأسلحة.
“بغض النظر عن مدى تفوق بصر الإنسان ، فمن المستحيل تماما بالنسبة لهم تحديد الشكل الفعلي للقمر الاصطناعي المداري المنخفض ، أليس كذلك. أقل بكثير اختيار كاميرا على القمر الاصطناعي. لا يمكن القيام بذلك حتى من خلال قدرات الإدراك للبشر المتغيرين الذين تغيرت قدراتهم بشكل كبير.”
لم يستطع تاتسويا على وجه الخصوص أن ينسى أنه “هذا النوع من الأشياء” هو نفسه.
حدقت لينا بخفة في وجه ميوكي. و مع ذلك ، لم تكن قادرة على قراءة أي شيء سوى فضول خفيف من تعبير ميوكي.
إذا حاول رفض ذلك ، فمن المحتمل أن تحاول الأمة أو المجتمع القضاء عليه.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
بما أن سحره يحمل القدرة على تحويل أمة بأكملها إلى أرض قاحلة.
“هذا صحيح ، هونوكا. من الأفضل أن تغادري لهذا اليوم بالفعل.”
– و هذا صحيح بالنسبة لـ لينا أيضا.
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
– هي ، مثله ، لا يمكن أن تهرب أبدا من كونها سلاحا.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
– بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما خرج كان صندوقا من الورق المقوى مغطى بغطاء. كان صندوق عيد الحب منزلي الصنع يحتوي على جدران داخلية معالجة بالفينيل. ضخامة الصندوق جعلته أحد أنواع ما يسمى بـ “نقل مشاعرك الحقيقية”.
“… هل هناك خطب ما؟”
ردا على اقتراح ميوكي …
ربما بسبب انغماسه في تأملاته ، لم يكن تاتسويا على علم بأن لينا أرادت أن تقول شيئا حتى سحبت ميوكي كمه لجعله ينتبه.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
“… ليس حقا ، لا شيء.”
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
نظرا لأن ميوكي قد تركته يعلم عمدا ، لم تكن هذه هي حالة لينا بمجرد النظر إليه بالصدفة لبضع ثوان. قال موقف لينا غير الطبيعي أيضا إنه لم يكن “لا شيء”.
“إيه؟”
“حقا.”
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
و مع ذلك ، لم يقدم تاتسويا أي تلميحات من أجل حملها على الاعتراف بما كان عليه الأمر. لم يكن مشغولا كثيرا ، و إذا اقترب كثيرا من لينا ، فسوف يغرق مزاج ميوكي أيضا.
“هونوكا ، من الأفضل حقا ألا تجهدي نفسك. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فأنت لا تنجزين أي عمل اليوم ، أليس كذلك؟”
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
“أوني-ساما.”
“يا إلهي ، و لا حتى شوكولاتة إلزامية؟ أم أنه من الممكن أنه لم يتم إخبارك عن الشوكولاتة الإلزامية؟”
بالإضافة إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، مباشرة أمام هاتوري ، جلست مايومي بنظرة محيرة على وجهها.
“هل هناك شيء؟”
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
“لا.”
“هونوكا ، من الأفضل حقا ألا تجهدي نفسك. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فأنت لا تنجزين أي عمل اليوم ، أليس كذلك؟”
أدار تاتسويا رأسه ، احتضن كتف أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
ارتجفت ميوكي من المفاجأة ، انحنى جسدها بالكامل إلى تاتسويا دون تردد. لم تخرج المزيد من الأسئلة من فمها.
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
بالنسبة لهؤلاء الأشقاء ، كانت هذه طريقة بسيطة لإسكات الآخر.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
قام تاتسويا بتخزين معرفة النظرات عليهم في قلبه وحده.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
“ما هو الخطأ؟”
نادى عليه صوت من طاولة بنظرة لم تكلف نفسها عناء إخفاء ملل المالكة و البحث عن التسلية ، و ختم مصير تاتسويا بجعل من المستحيل عليه تجاهل هذا المشهد.
رصدت عيناها السريعتان التوتر الذي يمر عبر جسد مرؤوسها ، و استجوبته العقيدة بالانس باقتضاب.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
“هل … هل هو على علم بمراقبتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلزامية ، أليس كذلك؟”
“أي نوع من الغباء تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
بالانس ، المصبوغة بالواقعية ، رمت ارتباك مرؤوسها باعتباره مجرد نسج من خياله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ذلك ، شعرت بوجود شخص.
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
“لكن الآن فقط ، أنا متأكد من أنني رأيت عيون تاتسويا شيبا تنظر إلي مباشرة من الشاشة.”
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
باختصار ، التقت أعينهما بينما كان يراقب الكاميرا ، لكن …
عندما دخلت هونوكا مبنى التحضير بخطى ناعمة ، ناداها صوت من الجانب و أوقفت قدميها.
“بغض النظر عن مدى تفوق بصر الإنسان ، فمن المستحيل تماما بالنسبة لهم تحديد الشكل الفعلي للقمر الاصطناعي المداري المنخفض ، أليس كذلك. أقل بكثير اختيار كاميرا على القمر الاصطناعي. لا يمكن القيام بذلك حتى من خلال قدرات الإدراك للبشر المتغيرين الذين تغيرت قدراتهم بشكل كبير.”
□□□□□□
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
“حسنا. فقط إذا كانت الحالة. سألقي نظرة ثانية على الصور منذ ثلاث دقائق.”
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
“نعم سيدتي.”
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
إذا لم تكن هذه غرفة طعام في منزل خاص ، بل مطعما يخدم العملاء ذوي ميولات معينة ، فيمكن القول إن هذه الملابس تناسب الزمان و المكان و المناسبة.
كانت تلك الصورة ذات أهمية عميقة لـ بالانس (أو بالأحرى لم تستطع تجاهلها) ، لكنها ركزت انتباهها على مشكلة مرؤوسها ، تاتسويا شيبا.
“… هل هناك خطب ما؟”
ومضت النظرة التي وجهها الصبي نحو الرائدة سيريوس لأعلى.
أدخلت إيريكا ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، نفسها في المحادثة.
بالتأكيد ، بدا و كأنه للحظة كان ينظر إلى الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
ما حدث بالفعل على الأرجح هو أنه ألقى نظرة على السماء لمجرد نزوة.
بطريقة ما ، قامت ميوكي بمسح المنطقة و أدركت أن زميلاتها في الفصل قد توقفن جزئيا من خلال تغيير ملابسهم و كانوا الآن يتجنبون النظر بوجوههن الحمراء بطريقة غير مألوفة. عادة ، تجاهلت ميوكي أي شخص يحدق بها ، لذلك لم تكن تدرك حتى الآن أنها لفتت انتباه الجميع.
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
خزانة مزينة بصورة صغيرة في إطار.
على الشاشة الفرعية ، تم تقديم صورة للرائدة سيريوس و هي تركب داخل مقصورة السكك الحديدية الصغيرة التي كانت تسمى كابينيت في اليابان. بالطبع ، كانت بالانس أكثر انزعاجا من السلوك غير المستقر الذي أظهرته الفتاة الصغيرة التي تحمل لقب سيريوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال ، كيان مثل الـ USNA يؤخر عمدا أوامر الإرسال إلى أسطوله في المحيط الهادئ فيما يتعلق بالغزو العسكري الذي قام به التحالف الـآسيوي العظيم.”
□□□□□□
تباينت المواقف.
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
على الرغم من أنها أرادت التوافق مع توقعات هونوكا ، إلا أن ميزوكي في هذه الحالة لم تستطع التحرك. بشكل غير متوقع (؟) ، كانت ميوكي هي التي ألغت الجمود.
كانت تدرك أن الأوان قد فات لفعل أي شيء مع علبة الشوكولاتة الملفوفة الملقاة في حقيبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة ، لم يكن هذا الشخص ليو.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
(… لم يكن من الضروري تفادي السؤال. إنها مجرد شوكولاتة إلزامية ، بعد كل شيء.)
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
لم يكن هناك أي معنى عميق للشوكولاتة. في الواقع ، تم تعريف “الشوكولاتة الإلزامية” من قبل العالم على أنها ليس لها معنى عميق.
بعد ثلاثة أشهر من الموسم الفعلي ، سيصل “الشتاء” قريبا.
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
“أمم ، في الوقت الحالي هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”
على الرغم من أنهم حاولوا قتل بعضهم البعض مرة واحدة ، إلا أنهم قاتلوا أيضا جنبا إلى جنب ، مرة واحدة.
الآن بعد أن لم تعد متحجرة ، لم تبدو إيمي محرجة للغاية. بعد كل شيء لم يكن لديها في الأصل شخصية خجولة للغاية ، بالإضافة إلى أنها ربما كانت (قيل عنها كثيرا) ساذجة إلى حد ما حول العلاقات بين الذكور و الإناث. في حالة إيمي ، ربما كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى التي تقلق بشأنها.
(إلى جانب ذلك ، فهو يلتزم الصمت بشأن من أنا.)
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
نظرا لأنها كانت فقط إلزامية ، لم تكن غير لائقة. لم يكن هناك سبب للخوف من خلق انطباع غير لائق.
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
حشدت قوة إرادتها و أخرجت العلبة من حقيبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولين يا لينا؟ أنا و أوني-ساما أشقاء. سيكون من الغريب أن أعطي أخي الأكبر شوكولاتة حقيقية.”
(يا لها من مضيعة …)
الشخص الذي ألف وجهها و أجاب ببرود كانت مايومي.
لم تكن قد نقلتها إليه.
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
فجأة ، رأت تاتسويا يحتضن كتف ميوكي و لم تتحرك يدها.
“هذا ليس صحيحا. شوكولاتة عيد الحب هي تقليد ثقافي ياباني شهير. لكن الكثير من الفتيات في أمريكا أيضا يفعلن ذلك. كما أنني سمعت زملائنا الآخرين في الفصل يتحدثون عن هذا باستثناء ميوكي.”
(لماذا في ذلك الوقت أنا فعلت …)
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
تلقت مستوى إضافيا من الصدمة من حقيقة أن يدها لم تتحرك من صدمة مشاهدة تاتسويا يحتضن كتف ميوكي.
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
(ماذا حدث لي بحق الأرض!)
بالانس ، المصبوغة بالواقعية ، رمت ارتباك مرؤوسها باعتباره مجرد نسج من خياله.
من المؤسف أن الشوكولاتة قد ذهبت سدى.
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
(لكن ذلك غير منطقي.)
كان الوعي النائم الذي بالكاد يولد قد استيقظ حقا هذه المرة.
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
كانت هذه مشكلة حقيقية لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
(أليس الأمر كما لو أنني تلقيت صدمة بسبب أنني أحب تاتسويا.)
واحدة من تلك العادات ، عيد الحب ، كان من المقرر غدا. في الأساس ، لا يفترض أن تكون تعليقات مثل “عيد القديس فالنتين” سطحية للغاية. الشوكولاتة و الهدايا ليست سوى مؤامرة من قبل شركات الحلوى ، و الباقي يفتقر إلى قوة الإقناع اللازمة لقتل هذه العادة. بينما يدرك الشباب جيدا هذه الأشياء ، انخرطوا في رقصهم الشخصي.
(هذه ليست مزحة.)
حتى عندما تحدث إليها تاتسويا ، ظلت هونوكا ثابتة.
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
(أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض تماما قبول أنني قد أشعر بهذه الطريقة تجاه رجل مهووس بأخته الصغرى!)
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
(… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
على الرغم من أنها لم تكن على علم لمن تتحدث ، إلا أن لينا أعلنت ذلك في قلبها.
“أوه ، أنا أفهم.”
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
أو ربما كان ذلك بسبب الوقوع في الحب.
بدا أن هذا الفكر يتشبث بعقلها. و مع ذلك ، لم تفهم هي نفسها لماذا.
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
تعاطف المحاربين.
ربما تكون الفتاة العادية قد سخرت من نفسها أنه إذا كان الأمر كذلك ، فربما لم يكن عليها إعداد الشوكولاتة ، و ربما كان عليها إعداد قفاز أبيض.
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
عندما فتحت الباب في مزاجها غير المستقر ، أدركت وجود شيء غير عادي.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
أدار تاتسويا رأسه ، احتضن كتف أخته.
عادت سيلفيا إلى أمريكا ، لذلك تعيش لينا الآن بمفردها.
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
على الرغم من ذلك ، شعرت بوجود شخص.
أخذ مكانه بصمت على الكرسي الذي شغله هاتوري منذ فترة قصيرة.
ركض التوتر البارد في عمودها الفقري.
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
كان إهمالها شديدا لدرجة أنها لم تدرك ذلك حتى فتحت الباب ، لذا فقد وبخت نفسها. بينما كانت تعد نفسها عقليا بهذه الطريقة ، انزلقت بحذر إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
اعتقدت أن الأوان قد فات للتفكير ، لكنها أغلقت الباب بهدوء دون إحداث ضوضاء.
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تكون معهم ، تشعر أنها تستطيع الصعود إلى الأعالي.
مرة أخرى ، وبخت نفسها لتصفية ذهنها من الأفكار الحمقاء و الخاملة. وضعت حقيبتها بهدوء على الأرض و بقيت في وضع القرفصاء من أجل الاندفاع.
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
و عندما سقط عليها صوت الضابطة الأعلى ، أنهت تقدمها.
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
“إذا كنت بحاجة إلي ، لكنت قد أتيت إليك.”
بعد المدرسة ، في غرفة مجلس الطلاب.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من السابق لأوانه الجلوس لتناول العشاء.
“ربما تعرفين هذا بالفعل ، لكن غالبية سجل خدمتي العسكرية يتكون من عمليات سرية وراء الكواليس. و كان الجزء الأكبر من تلك المهنة في إدارة العلاقات الشخصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت أيضا أوامر غير رسمية.”
بالطبع ، عرفت لينا التاريخ الشخصي لشخص مشهور مثل العقيدة بالانس. تخرجت العقيدة من كلية إدارة أعمال مرموقة بدرجات متفوقة ، و هذا السجل يدل على دهاء لا يخجل أحد من امتلاكه ، و لم يكن عدد المرات التي كان فيها عملها في الخطوط الأمامية في حياتها المهنية قليلا ؛ لقد قدمت خدمة حرب جديرة بالتقدير لا يمكن لأحد أن يشكو منها.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
“نعم سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
جعلت لينا عمودها الفقري مستقيما كدبوس و أجابت بصوت قاس. لقد أدركت غريزيا في منتصف الطريق أن هذه ليست كلمات للاستماع إليها بوجه مبتسم.
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
لم ترد لينا على كلام بالانس. كانت تنوي إعداد نفسها لهذا ، لكن عندما جاء ذلك كان الأمر عديم الفائدة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
“لن أفعل أبدا …”
استدار تاتسويا ، بينما ميوكي لا تزال ممسكة بكمه ، لينظر إلى لينا ، التي قاطعتهما بتردد. على الرغم من أنها بدت أكثر غضبا من الإحراج ، إلا أن التردد ظهر على وجهها.
“حقا. إذا كنت أفرط في التفكير في الأمر ، فلا داعي للذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن …”
“أي نوع من الغباء تقوله؟”
أثناء قول ذلك ، حولت بالانس عينيها إلى حقيبة لينا على الكرسي.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
تصلبت أكتاف لينا.
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
“أنا أيضا أعتزم فهم وضعك الخاص.”
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
و مع ذلك ، لم تأمرها بالانس بـ “إظهار ما كان في الحقيبة”.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
كيف يمكنهما إنهاء تبادل المعلومات بملاحظة جيدة … لخصت مايومي كل ما شعرت به في تنهد. في تلك المرحلة ، وقف تاتسويا عازما على المغادرة دون أن يأكل أي شيء ، لكن كفة كمه أُمسكت بقوة بيد امتدت من الجانب الآخر من الطاولة. إذا كان تاتسويا قد فكر حقا في الهرب ، لكان قادرا على القيام بذلك ، لكنه ضبط نفسه لأن مايومي لم تكن بحاجة إلى نتيجة سيئة أخرى.
كانت الإدانة البسيطة مصحوبة بنظرة مختلفة قليلا.
تعاطف المحاربين.
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
ألا تعود إلى طفوليتها بسبب قلقها من إجراء امتحانات القبول بالجامعة؟ بينما اعتبر ذلك مستحيلا (في المقام الأول ، لم يكن لدى مايومي أي سبب للقلق بشأن درجاتها) ، حرر تاتسويا الصندوق من الغطاء.
بدا صوت بالانس مختلفا عن الآخرين الذين هتفوا حول غرابة موقف لينا.
نظرا لعدم وجود أسقف ، فقد حمل صوت المحادثة.
“أنت الآن في الـ 16 من عمرك. أفهم كيف قد يكون من الصعب التحكم في عواطفك أثناء وجودك حول زملائك في سن الـ 16 من عمرهم.”
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
و مع ذلك ، فإن رؤية النظرة الصادقة قليلا على وجه لينا لسبب ما جعلت بالانس غاضبة قليلا.
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
“… من وجهة نظرك ، قد أكون سيدة عجوز (أوبا-سان) ، لكنني ما زلت في العشرينات من عمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“مستحيل! لم أفكر أبدا في أي شيء من هذا القبيل!”
من هذه الكلمات ، فهمت الدافع الحقيقي للجهة التي أعطت ناوتسوغو الأمر – بدلا من أن يكون هدفا ، كان تاتسويا يتصرف كطعم.
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة لا تختلف.
و مع ذلك ، في الوقت نفسه ، شعرت لينا بارتياح غريب و مدهش. كانت العقيدة ، تلك الضابطة التي لا تشوبها شائبة و التي كانت على ما يبدو خالية تماما من الثغرات في درعها ، تعرض جانبا “لطيفا” لا يمكن تصوره كان له تأثير في تطهير لينا من توترها.
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
لم يكن يحاول توضيح نقطة أو أن يكون متواضعا. على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك ، إلا أن فكرة “مزاج ميوكي جيد حاليا لذا لا ينبغي أن أقضي في أي شكل من أشكال المجاملة” كانت تدور في ذهن تاتسويا.
ربما كانت النظرة التي قالت إنها زلة لسان على وجه بالانس و التي رأتها لينا هي الجزء المركزي من الأداء الذي تم صنعه عمدا ليبدو حقيقيا تماما.
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
“مي- ميوكي ، أنت …”
لأن هذا جعل من الممكن بالفعل أن تكون لينا أكثر انفتاحا.
“… آه ، أنا بخير الآن.”
“و مع ذلك ، فهي ليست مشاعر حب أو أي شيء مشابه لذلك. المشاعر هي نوع من المشاعر التنافسية التي يستحضرها المنافس.”
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
“منافس ، هاه.”
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
“نعم ، أعتقد أن العقيدة على علم بالتقرير المكتوب فيه أنني هزمت ذات مرة من قبل تاتسويا شيبا.”
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
“نعم.”
“هل هذا صحيح؟ سننهي مهمتنا بسرعة.”
الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
و مع ذلك ، فإن سبب إعداد الهدية لم يكن بريئا مثل هذا.
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
“الرائدة سيريوس ، في الوقت الحالي ، تم تأجيل تتبع الفارين و التخلص منهم مؤقتا و أمرك بالعودة إلى مهمتك الأولية.”
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، لم يكن هذا شيئا يمكن القيام به إذا لم يعيشا معا.
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
جعل التعويذة غير فعالة هو تعبير يعني ضمان عدم وجود أي شخص يمكنه استخدام التسلسل الخاص بالتعويذة. بمعنى آخر ، قتل المستخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
“… نعم سيدتي.”
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
بتعبير فارغ ، وقفت لينا و وجهت تحية إلى بالانس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل هو على علم بمراقبتنا؟”
□□□□□□
في أي عصر ، في أي أمة.
كانت إيريكا جزءا من مجموعة طلاب الثانوية الأولى الذين تنقلوا طويلا إلى المدرسة. و قد أُوصيت بأن تحصل على غرفة قريبة من المدرسة عندما تم قبولها من قبل المدرسة. و مع ذلك ، كانت عنيدة بشأن التنقل من منزلها.
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
لم يكن الأمر أنها لا تستطيع تحمل الابتعاد عن عائلتها.
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
بل العكس.
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
حدقت مكتوفة الأيدي في السقف بينما كانت تفكر في هذه الأشياء. بشكل غير متوقع ، رن جرس الباب. ليست إشارة للإجابة ، لكن إشارة الباب الذي يتم فتحه. نظرا لأنها لم تدر المفتاح ، فمن المحتمل أن يكون الشخص قد دخل بحرية.
مقارنة بالاستياء من القيام بما أخبره بها والدها أو شقيقها الأكبر ، لم يكن الإزعاج إلى حد ما مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
كان الطريق من المحطة إلى منزلها مظلما جدا في طريق العودة ، سارت إيريكا بدلا من استخدام الكابينيت. لم يكن شيئا موصى به لفتاة جميلة مثلها ، لكن عائلتها لم يكن لديها أي قلق على الإطلاق. لأن المنحرفين و المجرمين الصغار الذين يطلق عليهم خاطفو المحفظة لم يكن لديهم أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على إيذاء إيريكا.
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
أدار تاتسويا رأسه ، احتضن كتف أخته.
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
لم يكن أحد غيرها يعيش في المرفق. في اللحظة التي دخلت فيها غرفتها ، ألقت إيريكا حقيبتها بعيدا و انهارت على سريرها ، و هي لا تزال ترتدي زيها المدرسي. لم تكن عادة قذرة إلى هذا الحد. كانت منهكة للتو من الحدث السنوي المعتاد ، و عواطفها تنطلق بعد كل نظرات الاستفسار التي تلقتها طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
كانت على دراية بمظهرها الجيد (بموضوعية صنفت نفسها بشكل متواضع بعض الشيء) ، لذلك لم تكن تعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال الاهتمام الذي تلقته من الأولاد في سنها (و بعض الفتيات) في يوم مثل اليوم ، لكن …
شعر تاتسويا أن هذا أمر خطير.
(في هذه الحالة ، يجب أن يعرفوا أنني لست من نوع الشوكولاتة الإلزامية.)
لقد تم رفضها بالفعل.
“منذ البداية ، يمكنهم فقط رؤية مظهري الخارجي.”
هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه ، مما جعلها تشعر بمزيد من الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلزامية ، أليس كذلك؟”
لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
حاليا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، كانت سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي ، الابنتان التوأم لرئيس عشيرة سايغـوسا ، تهمسان بهدوء في آذان بعضهما البعض عند مدخل المطبخ.
لكنها اعتقدت أن العيوب تساوي المزايا.
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
اعتقدت إيريكا أنه من الأفضل أن يكون مستواها من الجمال هكذا بدلا من مواجهة المصاعب العديدة لكونها فتاة جميلة للغاية مثل ميوكي.
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
لكنها كرهت أن يتم الحكم عليها من خلال المظهر وحده.
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
أعطت ميوكي ردها على هونوكا ، و منعت (تجاهل) أي إجابة من السينباي الاثنين. شعرت أزوسا أن هناك شيئا غريبا حول عدم استخدام هونوكا لكلمة “أيضا” للإشارة إلى أن الجهد المبذول في عمل اليوم هو نفس الجهد الذي كانت تنوي بذله في عمل الغد ، لكن هونوكا نفسها فقط هي التي يمكنها فهم ما تعنيه بذلك.
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
خزانة مزينة بصورة صغيرة في إطار.
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
صورة لوالدة إيريكا ، التي توفيت عندما كانت إيريكا في الـ 14 من عمرها.
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
على سبيل المثال ، بين دائرة أصدقائه ، ظهر مشهد قوي للغاية من هدايا الشوكولاتة بين زوجين مخطوبين ، تمت الموافقة على تطابقهما من قبل أنفسهما و كذلك من قبل والديهما. يبدو أن كانون ، رئيسة لجنة الأخلاق العامة ، اقتحمت غرفة مجلس الطلاب ، و استخدمت وجها مبتسما للضغط على إيسوري ، أمين الصندوق ، لتناول كل قطع الشوكولاتة منزلية الصنع في صندوق الزينة الذي يكاد يفيض بحجم صندوق بينتو.
آنا روزن كاتوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
هذا هو اسم والدة إيريكا.
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
كما يوحي الاسم ، كانت نصف ألمانية.
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
بالنسبة لوالدها ، رئيس عائلة تشيبا ، واحدة من العائلـات المائة ، كانت والدة إيريكا “عشيقته” إذا استخدمت التعبير الملطف الحالي. إذا استخدمت كلمة فظة قديمة الطراز ، فقد كانت “محظيته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زملاء تاتسويا في الفصل مراعين بالفعل بما يكفي للعودة إلى ديارهم قبلهم.
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
وُلدت إيريكا قبل وفاة زوجته الشرعية بسبب مرض. لقد فعلا “هذا النوع من الأشياء” بينما كانت الزوجة مستلقية على فراش المرض ، على هذا النحو ، اعتقدت إيريكا أنه لا توجد أعذار لما فعله والديها. بدا الجو باردا ، لكن في تلك الملاحظة ، ألقت جزءا من اللوم على والدتها.
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليابان و أمريكا (الـ USNA) دولتان حليفتان ، لكن في الوقت نفسه ، فيما يتعلق بمنطقة شمال المحيط الهادئ ، من المحتمل أن تكونا دولتين متنافستين. إذا أصبحت اليابان أضعف بشكل معتدل ، فإن الـ USNA ستجني الفوائد.”
كان هناك فترة عاشت فيه أيامها دون معرفة سبب عيون الاحتقار و الازدراء نحوها ، و جسدها الصغير يخفي أنفاسها القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك.”
كانت هناك أيضا فترة أرجحت فيها سيفها بعنف من أجل الاعتراف بوالدتها و نفسها. كان ذلك عندما أصبحت معبودة دوجو عائلة تشيبا. من بين متدربي الدوجو الشباب في سن المراهقة و العشرينات من العمر ، تجمع الطلاب المهرة و شكلوا الحرس الملكي لـ إيريكا ، لأنهم رأوا أن إيريكا فقدت حماسها لحمل السيف بعد أن فقدت والدتها ، و أدخلوا أنوفهم في الكثير من شؤونها الشخصية.
“إذن ماذا كنت تقصد؟”
إذا نظرنا إلى الماضي ، اعتقدت أن الوقت الحالي هو أغنى و أمتع وقت في حياتها حتى هذه النقطة.
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
صديقات قبلت بخنوع أنها “لا تستطيع التوافق معهن على الإطلاق” و أصدقاء ذكور لم يتمكنوا من رؤية جوهرها بغض النظر عن مدى نظرتهم إليها.
بدون مبالغة ، وجبات مثقلة بالشوكولاتة.
زملاء الدراسة الذين دفئوا قلبها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : تاتسويا يقصد اليوم الأبيض (14 مارس) حيث هذه المرة الذكور هم من يقدمون الشوكولاتة أو الهدايا إلى الفتيات **
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
داخل هذا الشيء المقيم داخل الدمية بدون إرادة خاصة به ، وُلد وعي.
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
كان لديه فكرة جيدة عن كيفية إجابتها ، لكن من أجل شراء بعض الوقت للتحضير ، غامر تاتسويا بسؤال.
مجموعة من الأصدقاء الذين اعترفوا بـ “قوتها”.
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
الآن ، كان التلويح بالسيف ممتعا. الوقت الذي أهدرته في تطوير مهاراتها في السيف لم يذهب سدى بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
عندما تكون معهم ، تشعر أنها تستطيع الصعود إلى الأعالي.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
لذلك … لم تكن تريد أن تتضايق من ألعاب الحب التافهة.
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
حدقت مكتوفة الأيدي في السقف بينما كانت تفكر في هذه الأشياء. بشكل غير متوقع ، رن جرس الباب. ليست إشارة للإجابة ، لكن إشارة الباب الذي يتم فتحه. نظرا لأنها لم تدر المفتاح ، فمن المحتمل أن يكون الشخص قد دخل بحرية.
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
لم تكن هناك طريقة لإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة لمعرفة من هو – لم تكن تنوي التصرف كما لو كانت متوترة.
و مع ذلك ، طالما سمح تاتسويا بذلك ، ستستمر في التشبث به.
راجعت الوقت.
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
كان من السابق لأوانه الجلوس لتناول العشاء.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
شقيقاها الأكبر سنا (بطبيعة الحال ، لم يشاركها أي منهما الأم) و أختها الكبرى (بالطبع ، لم تشارك الأم معها أيضا) يكرهون بصراحة الجلوس معها. من جانب إيريكا ، ذهب الوقت بعيدا. نظرا لأنه من الواضح أنه كلما التقيا ، ليس فقط أختها الكبرى لكنها أيضا تشعر بعدم الارتياح ، لم تكن هناك حاجة للمثابرة في العناد.
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لم يحمل هاتوري أي حقد أو عداء ، على الرغم من أن الناس لا يدركون دائما المشاعر التي يحملونها ، لكن مع ذلك ، فإن الانقياد الذي كان يشكر به تاتسويا خلق إحساسا لا يمكن كبته بالخطأ.
بالمناسبة بدت خطوات قادمة نحوها ، التنفس المتساوي ، الوجود المتحكم فيه ، الذي يمكن أن يكون ، تم تضييق الأمر إلى شقيقيها. نظرا لأن شقيقها الأكبر كان يكرس كل وقته لقضية معينة و من المفترض أن يعود إلى المنزل في وقت متأخر كل ليلة …
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
“تسوغو أني-وي (أخي)؟ تفضل بالدخول.”
حتى قبل نصف قرن ، كان عدد كبير من الناس يستخدمون السيارات الكهربائية للنقل ، لكن مجلس الوزراء في العصر الحديث فاز على نقطة القدرة على تقدير أوقات الوصول.
عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
تعاملت لينا مع تحفظات ميوكي من خلال إعطائها إجابة مملة إلى حد ما.
“آسف لمقاطعة راحتك ، إيريكا.”
اعتقدت أن الأوان قد فات للتفكير ، لكنها أغلقت الباب بهدوء دون إحداث ضوضاء.
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
“الموضوع الذي أردت مناقشته ، هل هو “الطفيليات”؟”
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
في الواقع ، لم تضرب إيريكا جفنا.
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
“لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
بعد حوالي ساعة واحدة …
كانت ترفع صوتها على أخيها هذا فقط عندما يتشابك مع تلك الأنثى.
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
“همم … أنا في حيرة من أمري بشأن ما إذا كان يجب أن أخبرك أم لا ، لكن … بعد كل شيء ، أعتقد أنني سأخبرك. إيريكا ، أعتقد أن لديك زميلا ذكرا يدعى شيبا تاتسويا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، سأبدأ قريبا في إعداد العشاء ، فهل ستبقى في غرفتك في الوقت الحالي؟”
“نعم ، ماذا عنه؟”
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
“حقا …”
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
“… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، لماذا لا نستمتع بوقت الشاي.”
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
بالتأكيد ، واجهت صعوبة في تصديق هذه المعلومات المدهشة ، لكنها ربما وجدت صعوبة في تصديق ذلك لسبب مختلف عما اعتقده ناوتسوغو.
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
عرفت إيريكا أن تاتسويا هو ما يعرف بالعضو المدني في قوات الدفاع الوطني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
في ذلك الوقت ، أخذه ضابط بعيدا و أخبرهم أن حقيقة ارتباط تاتسويا بقوات الدفاع الوطني هي سر وطني سري للغاية.
و مع ذلك ، كانت هونوكا تدرك أن ميوكي قد اكتشفت سبب “حالتها السيئة” ، لذلك بالنسبة لها ، كان هذا تعليقا محزنا للغاية. خاصة الجزء “أنت لا تنجزين أي عمل اليوم”.
لذلك من المحتمل ألا تكون الرتب الدنيا من الأفراد العسكريين على دراية بوضعه.
على الرغم من أن إيسوري تحدث إليها بهذه الطريقة ، إلا أن هونوكا لم تقل “حسنا ، سأستريح” حتى وجّهت لها ميوكي الضربة القاضية.
لكن مع ذلك ، شعرت إيريكا أنه من السخف لدرجة أنها لم ترغب حتى في الضحك ، و أن يتم استخدام عضو في قوات الدفاع الوطني لإجراء مراقبة على تاتسويا ، الذي كان عضوا في نفس المنظمة ، و إن كان غير نمطي.
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
“لقد تلقيت أيضا أوامر غير رسمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم ، أنا آسفة لإزعاجكما و أنتما في حالتكما المزاجية هذه ، لكن …”
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
عبارة تكررت مرارا و تكرارا في قلبها منذ أمس.
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
أومأت ميوكي برأسها ، واثقة للغاية ، بدأ وجه تاتسويا يبدو كما لو أنه يشعر بعدم الارتياح الشديد.
“مراقبته ، و إذا لزم الأمر ، حمايته.”
بالنسبة لهؤلاء الأشقاء ، كانت هذه طريقة بسيطة لإسكات الآخر.
“مراقبته و …. حمايته؟”
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
“آه. يبدو أن شيبا تاتسويا قد تورط في نوع من المشاكل التي يهتم بها الجيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تاتسويا على وجه الخصوص أن ينسى أنه “هذا النوع من الأشياء” هو نفسه.
(هذا متأخر بعض الشيء) اعتقدت إيريكا أنه بدلا من التورط ، كان تاتسويا هو الأمر الذي كان الجيش مهتما به لبعض الوقت الآن ، لكنها اعتقدت أنه من الأفضل ألا تقول أي شيء من أجل تاتسويا و من أجل ناوتسوغو أيضا ، لذلك كانت صامتة.
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
“بحجة الصداقة بين المتدربين ، على الأقل يدفع والدي العجوز ثمنها. أتمنى حقا أن يستخدم ذلك ليشتري لنا بعض الطالبات المتدربات بدلا من ذلك.”
“هل تقصد حتى داخل المدرسة؟ أنا و هو في نفس الفصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك ، هونوكا.”
“لا ، أعتقد أنه لن يتعرض للهجوم في المدرسة.”
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
من هذه الكلمات ، فهمت الدافع الحقيقي للجهة التي أعطت ناوتسوغو الأمر – بدلا من أن يكون هدفا ، كان تاتسويا يتصرف كطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، تذوقها.”
(باختصار ، المهاجمون الرئيسيون مختلفون عن لينا. حتى لو كانت لينا جزءا من الهجوم ، فإن احتمال وجود مجموعة مختلفة كان مرتفعا …) قررت إيريكا.
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
“في هذه الحالة ، أني-وي ، لا داعي للقلق. بما أنني و شيبا-كن صديقان نذهب من و إلى المحطة معا ، فإننا لسنا قريبين بما يكفي لوضع خطط لما بعد المدرسة أو الذهاب إلى منازل بعضنا البعض.”
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
“هذا صحيح. حقا يجب عليك تجنب الذهاب إلى المدرسة معه … لأنه لن يكون من الجيد أن تثيري عدم الارتياح. على أي حال ، كوني حذرة يا إيريكا.”
“شكرا لك ، أني-وي.”
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
(سأفعل كما قلت لي و أكون حذرة …. بجانب تاتسويا-كن) ، أضافت إيريكا ذلك في قلبها.
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
□□□□□□
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
مباشرة بعد وصولهما إلى المنزل ، أخذت ميوكي الكيس الورقي المليء بالشوكولاتة من يد شقيقها و خبأته في الثلاجة.
قد يكون عدم اليقين بشأن الإجراء غير المتوقع قد تغلب (مؤقتا) على خجلها. سحبت هونوكا حقيبة الهدايا إلى صدرها مع تعبير فارغ على وجهها.
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
“أوني-ساما ، سأبدأ قريبا في إعداد العشاء ، فهل ستبقى في غرفتك في الوقت الحالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
التفتت ميوكي فجأة إلى تاتسويا ، الذي تبعها إلى المطبخ ليرى كيف كانت ، و بابتسامة عريضة بشكل غير طبيعي ، دفع تلك الشوكة.
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
بعد حوالي ساعة واحدة …
“لأن طريقة التعرف لدى تاتسويا-كن فقط هي التي تتغير. إنه لا يضرب الهدف مباشرة. إنه ينشئ إحداثيات من خلال وضع علامات من ثانية واحدة إلى 32 دقيقة من جانب الهدف ، و هو ينتج رصاصة مفاهيمية ستمنحه استبعاد الحركة في منطقة يسيطر عليها اللاوعي و التي يربطها بالعالم الحقيقي – أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟”
“لقد جئت …”
الآن بعد أن لم تعد متحجرة ، لم تبدو إيمي محرجة للغاية. بعد كل شيء لم يكن لديها في الأصل شخصية خجولة للغاية ، بالإضافة إلى أنها ربما كانت (قيل عنها كثيرا) ساذجة إلى حد ما حول العلاقات بين الذكور و الإناث. في حالة إيمي ، ربما كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى التي تقلق بشأنها.
دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
باختصار ، شوكولاتة إلزامية ، صحيح.
كانت غرفة الطعام مليئة برائحة حلوة ، مختلفة تماما عن طهو مايومي المزيف. لا يمكن أن يكون هناك خطأ ، كانت هذه رائحة الشوكولاته.
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
بابتسامة – هذه المرة كانت ابتسامة طبيعية – دعته ميوكي لشغل مقعد.
في الوقت الذي أنهى فيه التحلية ، كان وجه ميوكي مشوبا بالكثير من اللون الأحمر. بينما كان يأكل فوندو الشوكولاتة البيضاء ، كان قلقا من أن ميوكي لم تطبخ ما يكفي من كحول البراندي ، يبدو أنه لم يكن مجرد نسج خياله.
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
“لن أفعل أبدا …”
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟”
“لكن الآن فقط ، أنا متأكد من أنني رأيت عيون تاتسويا شيبا تنظر إلي مباشرة من الشاشة.”
تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
من الواضح أن وجه شخص كان على علم بما تفعله.
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
“… لا أعرف من أين كان بإمكانك الحصول على هذه الملابس.”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مقدار ما يقال أن الأشياء المريرة لا يجب أن تتذوق المر ، فهذا محدود بالجودة و الكمية.
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، قد تكون هذه الملابس بالتأكيد مناسبة للاستخدام في الضيافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
و مع ذلك ، لم يكن من الضروري النظر في الوقت و المناسبة فحسب ، بل المكان ، لم يعتقد أنها مناسبة هنا.
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
إذا لم تكن هذه غرفة طعام في منزل خاص ، بل مطعما يخدم العملاء ذوي ميولات معينة ، فيمكن القول إن هذه الملابس تناسب الزمان و المكان و المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”هم لن يستمعوا إلينا”. ليس عذرا عندما لا يمكنك حماية الزوار الأجانب تحت رعايتك من الأذى … لديك تعاطفي.”
كانت ملابس النادلة الخاصة بـ ميوكي بأكمام منتفخة ، تنورة عالية الأربطة ، مئزر مليء بالرتوش. باختصار ، أسلوب جولي أندروز.
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
“لأن هاتين الفتاتين ربما ترغبان في إعطائك شيئا بأنفسهما.”
“أمم ، هل يمكن أنني لا أبدو جيدة في هذه الملابس …؟”
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
“لا ، تبدو جيدة عليك. إنها لطيفة حقا.”
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
عندما سألته أخته هذا السؤال بنبرة صوت غير متأكدة ، بغض النظر عما يعتقده تاتسويا ، لن يقول أي شيء من شأنه أن يؤذيها و يجعله يبحث عن الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
“شكرا لك!”
كانت هناك أيضا فترة أرجحت فيها سيفها بعنف من أجل الاعتراف بوالدتها و نفسها. كان ذلك عندما أصبحت معبودة دوجو عائلة تشيبا. من بين متدربي الدوجو الشباب في سن المراهقة و العشرينات من العمر ، تجمع الطلاب المهرة و شكلوا الحرس الملكي لـ إيريكا ، لأنهم رأوا أن إيريكا فقدت حماسها لحمل السيف بعد أن فقدت والدتها ، و أدخلوا أنوفهم في الكثير من شؤونها الشخصية.
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
بالطبع ، عرفت لينا التاريخ الشخصي لشخص مشهور مثل العقيدة بالانس. تخرجت العقيدة من كلية إدارة أعمال مرموقة بدرجات متفوقة ، و هذا السجل يدل على دهاء لا يخجل أحد من امتلاكه ، و لم يكن عدد المرات التي كان فيها عملها في الخطوط الأمامية في حياتها المهنية قليلا ؛ لقد قدمت خدمة حرب جديرة بالتقدير لا يمكن لأحد أن يشكو منها.
الطبق الرئيسي لحم البقر فيليه مع صلصة الشوكولاتة.
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
كطبق جانبي ، كوكيز مليئة بالمكسرات و فوندو الشوكولاتة.
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
التحلية عبارة عن فواكه مع فوندو شوكولاتة بيضاء مملوءة بالبراندي.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
بدون مبالغة ، وجبات مثقلة بالشوكولاتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقعة الخاصة على أرض المدرسة (التي صنعت مكان اعتراف مقبول) ، كانت تعرفها في ظل شجرة خلف مرآب نادي أبحاث الروبوتات. (و مع ذلك ، لم تكن هناك أسطورة خاصة مرتبطة بها.)
“أوني-ساما ، يرجى الاستمتاع بهذا العيد. أنا ، ميوكي ، أعددت شوكولاتة عيد الحب هذه خصيصا لـ أوني-ساما.”
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
بالتأكيد ، لم يكن هذا شيئا يمكن القيام به إذا لم يعيشا معا.
و مع ذلك ، لم يكن لدى تاتسويا و لا ميوكي أي مشاعر سيئة تجاهها. خاصة تاتسويا ، الذي كان يدرك أن مشاعره كانت أقرب إلى التعاطف.
هذا الاستخدام للشوكولاتة المطبوخة كشيء آخر غير التحلية.
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
“مجرد لحظة.”
كل شيء هنا كان نتيجة معرفةو حيلة ميوكي.
“لا ، لا داعي للقلق.”
في الوقت الذي أنهى فيه التحلية ، كان وجه ميوكي مشوبا بالكثير من اللون الأحمر. بينما كان يأكل فوندو الشوكولاتة البيضاء ، كان قلقا من أن ميوكي لم تطبخ ما يكفي من كحول البراندي ، يبدو أنه لم يكن مجرد نسج خياله.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
نظرا لأن ميوكي لم تأكل بقدر ما فعل ، فقد امتصت كمية كحول أكثر منه ، لكن …
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
“ميوكي ، هل أنت بخير؟”
كان لديه فكرة جيدة عن كيفية إجابتها ، لكن من أجل شراء بعض الوقت للتحضير ، غامر تاتسويا بسؤال.
“نعم؟ ما الأمر؟”
عندما أجابت ميوكي بنظرة محيرة على وجهها ، نهضت لمسح الطاولة.
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
كان نطق إجابتها متقطعا قليلا.
فقط الطلب كان واضحا.
قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
شعر تاتسويا أن هذا أمر خطير.
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
كانت ميوكي العادي ستستغرق الذهاب و الإياب مرتين إلى ثلاث لحمل هذا العدد الكبير من الأطباق.
في أي عصر ، في أي أمة.
ربما لم تكن تفكر في الصعوبة و اتخذت الخيار بشكل لا لبس فيه بدافع رغبة غير واعية في إنجاز العمل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ تاتسويا على وجهه البوكر ، لكن …
ذهب تاتسويا بسرعة و دار حول الطاولة.
“يجب أن يكون الأمر رائعا في منزل ميكي.”
“إيه!؟”
من شعورها في يده ، كان وزنها خمسة أضعاف وزن الشوكولاتة التجارية.
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
“… شيبا …”
لم يكن هناك تحطم للأطباق التي اصطدمت بالأرض.
كانت على دراية بمظهرها الجيد (بموضوعية صنفت نفسها بشكل متواضع بعض الشيء) ، لذلك لم تكن تعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال الاهتمام الذي تلقته من الأولاد في سنها (و بعض الفتيات) في يوم مثل اليوم ، لكن …
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
لم يقاطع أحد وداعهما.
بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
صورة لوالدة إيريكا ، التي توفيت عندما كانت إيريكا في الـ 14 من عمرها.
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
“ميوكي ، استريحي على الأريكة لفترة.”
“هذا صحيح ، هونوكا. من الأفضل أن تغادري لهذا اليوم بالفعل.”
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، فإن قول ذلك سيكون بلا معنى.
النتيجة الوحيدة للاحتجاج ستكون التسبب في مشاكل غير ضرورية لـ تاتسويا و سيكون ذلك مروعا بالنسبة لها.
لقد كان تفسيرا كافيا تماما لرد الفعل المتطرف ، إذا تم النظر إليه مع وضع هذه الشكوك في الاعتبار. إذا أُجبرت على التوصل إلى تفسير ، على أي حال. إذا تم النظر إليه حرفيا ، فإن الصوت الذي كان يطلقه ليو ، “غاغغغغغغغ” ، كان مركبا مصنوعا من طحن أسنانه الخلفية و الهدير. و مع ذلك ، فقد تعرض تاتسويا للتو للمضايقة في وقت سابق ، و كعقاب ، لم يقدم أي مساعدة لصديقه و تركه و شأنه بينما خاطب إيريكا.
قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
بعد كل شيء ، كانت نفس الرائحة تنجرف من الصندوق الذي قدمته مايومي و هي تتحدث.
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
لم تستطع إلا أن تشعر بأن شيئا ما يتجاوز الفهم البشري قد يشعر بالاشمئزاز منها و أنه يعبث معها.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
أمضت الوقت قبل أن ترد و هي تنظر إلى محطة المعلومات الخاصة بهاتفها في ترتيب الترتيبات. ربما تكون قد حددت فصلا دراسيا فارغا. لم يكن الطالب العادي قادرا على القيام بذلك ، لكن لن يكون غريبا إذا تمكن هذه الطالبة من القيام بذلك.
“… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
لقد تدفقت قطعة من رغباتها الحقيقية.
“حسنا ، هونوكا من النوع الذي يبذل الكثير من الجهد في أشياء كهذه …”
شظية تعكس قلبها.
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
عبارة تكررت مرارا و تكرارا في قلبها منذ أمس.
و مع ذلك ، فإن كلمات إيمي التالية ألقت بظلالها على تلك الابتسامة.
مذعورة ، استدارت ميوكي.
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مشكلة حقيقية لينا.
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
“… هل أنت بخير؟”
كانت هذه مشاعر ميوكي الحقيقية ، ليست كذبة.
“لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق ذلك ، لكن تم اختياري أنا و إيمي كممثلتين. كما قد تتوقع ، نحن ، بصراحة ، محرجتان قليلا من القيام بذلك.”
بعد كل شيء ، كان السبب في أن ميوكي يمكن أن تكون مع تاتسويا لأنها أخته.
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
في الواقع ، لأنها أخته ، كان شقيقها مهتما بها باستمرار.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
“أوه … ربما تستعد للغد.”
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من القطع.
لم تكن قد نقلتها إليه.
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
عندما قال “كما كنت” ، كان ميكيهيكو يعني “كالمعتاد” ، لكن …
خشيت ميوكي ذلك اليوم.
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
خشيت أن يكتشف شقيقها الجزء الذي يتمنى ذلك.
و مع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه لم ينتج هذا التغيير الكبير. و قد فشل العديد مما يسمى بالعادات “السطحية” في أن تصبح عتيقة.
عندما نظرت خلفها ، كان تاتسويا لا يزال أمام الحوض.
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
حتى مع الحواس الخمس الحادة التي يمتلكها ، كانت المسافة بعيدة جدا بالنسبة له لالتقاط همس ناعم.
“حسنا. فقط إذا كانت الحالة. سألقي نظرة ثانية على الصور منذ ثلاث دقائق.”
شعرت ميوكي بالارتياح.
“أممم ، تاتشو …!”
في زاوية من قلبها ، كان هناك ندم لأنه لم يسمعها.
اختفت الابتسامة من وجهها. كان التحول مفاجئا لدرجة أنه كاد يسمع “بينغ” عندما تغير تعبيرها.
أبعدت عينيها من ذلك الجزء منها.
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
(إلى جانب ذلك ، فهو يلتزم الصمت بشأن من أنا.)
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
“آه ، أوه نعم … تلك هي المادة التي تحتوي على 95% من الكاكاو مع 0% من السكر …”
“… لا أعرف من أين كان بإمكانك الحصول على هذه الملابس.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
