شاب
في مدرسة الرعد الوهمية، المدرسة من الدرجة الثانية، كان اليوم نفسه كالمعتاد. كان التلاميذ و الشيوخ يبتسمون على وجوههم. أولئك الذين يتدربون، وأولئك الذين يدردشون، تظهر المشاهد المزدهرة والحيوية.
في هذا المكان، فإنهم لن يحصلوا على أي عقوبة، ولكن كانوا ممنوعين من التدريب. إذا كانوا مسجونين طوال حياتهم، فهذا يعني أنهم كانوا يرسلون مستقبل حياتهم إلى القبر، وأولئك الذين أساءوا لرئيس المدرسة الشاب سوف يحصلون دائما على هذه النهاية.
ومع ذلك، لم يكن أحد يعرف أن الرئيس الشاب لمدرسة الرعد الوهمية يعاني حاليا من الضرب والدمار . الشاب يعاني خلف حديقة الخلفية.
“آه ~~~”
“توقف عن الضرب، أتوسل إليك! سأعطيك ما تريد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما استداروا، كشفت نظراتهم عن شراسة ووجوههم جلبت نية القتل. وبدون رحمة، توجهوا نحو الذكور.
وكان الشاب رئيس مدرسة الرعد الوهمية في الوقت الحاضر أزرق الأنف والوجه تورم . تماما من النظر في مظهره الخارجي، لا يمكن للمرء أن يقول حتى أنه كان رئيس المدرسة الشاب الذي كان له سلوك أنيق قبل. في الواقع، حتى صوته تغير وكان أكثر من صوت خنزير يُقتل.
“أوي! ما هو اسمك؟ “بعد أن علمنا أن الشاب دخل لأنه قام بالإساءة لرئيس المدرسة الشاب، نظر عدة سجناء إلى بعضهم بعضا، ثم حاصروا الشاب مع النوايا الخبيثة.
“من الذي تحسبني؟ هل تعتقد أنني هنا لسرقتك، أن أخذ قليلا من الثروة التي لديك ؟ “تشو فنغ شخر بشراسة وبرودة ، ولكن كما تحدث، وسع يده نحو كيس الكون لرئيس المدرسة الشاب. وفي الوقت نفسه، قام بفحص نظرته نحو محيطه، نحو الذكور والإناث الذين لديهم وجوه بيضاء شاحبة من الخوف.
“نعم يا سيدي”. بعد رؤية شارة القائد، العديد من شيوخ على الفور تصلبت قلوبهم ولم يجرؤوا على التردد قليلا بعد الآن.
“الأخ الصغير، يرجى قبول هذا. مع الابتسامات”. كان لا بد من القول أن مجموعة من الناس كانت تعاونية بدلا من ذلك. كل واحد أخذ بسرعة الاغراض من كيس الكون وأعطاه مباشرة إلى تشو فنغ.
كما تحدث تشو فنغ، ضهرت الشراسة في عينيه. أنها تنبعث شعورا جليديا ونية القتل الباردة، ومع لمحة واحدة، فإنه من شأنه أن يسبب للمرء أن يشعر أن البرودة دخلت جسده ويشعر بالخوف العميق في قلبه. وقد تسببت في شعور الآخرين بأن كلماته لا تمزح تماما، وبما أنه يمكن أن يقول ذلك، فإنه يمكن أن يفعل ذلك.
“ممممم. ليس سيئا. على الأقل لديكم القليل من البصيرة “. بعد وضع تشو فنغ جميع أكياس الكون في جيبه، امال رأسه بالارتياح.
إلا أن الشاب القريب جلبه للخروج من الزنزانة، غادر مدرسة الرعد الوهمية . أثناء ركوبه على النسر الأبيض الذي يرأسه، ثم طار نحو مسقط رأسه أنه وفهم أخيرا أنه تم إنقاذه، ويبدو أنه أنقذ من قبل الشخص الشاب.
أن نكون صادقين، على الرغم من أن أوضاع ومواقف العديد من الناس يجب أن تكون جيدة جدا والأشياء في أكياس الكون كانت على ما يرام، عندما تواجه تشو فنغ الذي كانت لديه متطلبات قاسية للغاية نحو موارد التدريب، وأشياؤهم لا يمكنها حتى تشد انتباه عينيه عادة.
ولكن الآن، والسبب في أخذ تشو فنغ لأكياس الكون بعيدا لأن تشو فنغ الحالي كان يملك مبلغا محرجا وقليلا من المال. من قبيل الصدفة، يمكن لأكياس الكون ملء يده .
ولكن الآن، والسبب في أخذ تشو فنغ لأكياس الكون بعيدا لأن تشو فنغ الحالي كان يملك مبلغا محرجا وقليلا من المال. من قبيل الصدفة، يمكن لأكياس الكون ملء يده .
بعد وضع العديد من اكياس الكون بعيدا، قدم تشو فنغ نظرته نحو الرئيس الشاب من مدرسة الرعد الوهمية الذي كان له وجه مضطرب و قال ببرودة : “أنت، استمع. اليوم، أنا سأخذ بعيدا لي داتو . تصرف بشكل أفضل كما لو لم يحدث أي شيء. ”
في تلك اللحظة، خفض لي داتو رأسه ولم يتكلم لأنه كان يعلم أنه كان محظوظا مرة أخرى. وبينما واجه تفسيراتهم الماكرة، لم يكن لديه أي فرصة للدفاع عن نفسه. بالتأكيد، ليس فقط أنه لن يحصل على أي مساعدة من الشيوخ، فانه سيحصل حتى على بعض العقاب المؤلم.
“إذا كنت تجرؤ على إيذاء لي داتو أو عائلته، ثم أولئك الذين سوف يعانون لن يكون فقط انت. سيكون والديك، وكذلك مدرسة الرعد الوهمية الخاصة بك كاملة ”
في مدرسة الرعد الوهمية، المدرسة من الدرجة الثانية، كان اليوم نفسه كالمعتاد. كان التلاميذ و الشيوخ يبتسمون على وجوههم. أولئك الذين يتدربون، وأولئك الذين يدردشون، تظهر المشاهد المزدهرة والحيوية.
كما تحدث تشو فنغ، ضهرت الشراسة في عينيه. أنها تنبعث شعورا جليديا ونية القتل الباردة، ومع لمحة واحدة، فإنه من شأنه أن يسبب للمرء أن يشعر أن البرودة دخلت جسده ويشعر بالخوف العميق في قلبه. وقد تسببت في شعور الآخرين بأن كلماته لا تمزح تماما، وبما أنه يمكن أن يقول ذلك، فإنه يمكن أن يفعل ذلك.
بعد وضع العديد من اكياس الكون بعيدا، قدم تشو فنغ نظرته نحو الرئيس الشاب من مدرسة الرعد الوهمية الذي كان له وجه مضطرب و قال ببرودة : “أنت، استمع. اليوم، أنا سأخذ بعيدا لي داتو . تصرف بشكل أفضل كما لو لم يحدث أي شيء. ”
بسرعة بعد ذلك، ارسل تشو فنغ راحة يده مرة أخرى وأمسك بقوة بشارة القائد على خصر الشاب لمدرسة الرعد الوهمية. وقال: “سوف أقترض هذه لفترة من الوقت. أيضا، كل واحد منكم، عليكم اليقاء هنا لفترة من الوقت. بعد نصف يوم، سيتم تلقائيا إزالة تشكيل الروح هذا “.
بسماع ذلك، تحول تشو فنغ رأسه حوله، ابتسم بخفة، ثم قال: “أنا أسورا”.
بعد أن قال تلك الكلمات، أستعد تشو فنغ للمغادرة، ولكن الرئيس الشاب من مدرسة الرعد الوهمية سأل عن كثب، “من أنت بالضبط؟”
في تلك اللحظة، خفض لي داتو رأسه ولم يتكلم لأنه كان يعلم أنه كان محظوظا مرة أخرى. وبينما واجه تفسيراتهم الماكرة، لم يكن لديه أي فرصة للدفاع عن نفسه. بالتأكيد، ليس فقط أنه لن يحصل على أي مساعدة من الشيوخ، فانه سيحصل حتى على بعض العقاب المؤلم.
بسماع ذلك، تحول تشو فنغ رأسه حوله، ابتسم بخفة، ثم قال: “أنا أسورا”.
ومع ذلك، لم يكن أحد يعرف أن الرئيس الشاب لمدرسة الرعد الوهمية يعاني حاليا من الضرب والدمار . الشاب يعاني خلف حديقة الخلفية.
بعد التحدث، قفز تشو فنغ وخرج من تشكيل الروح، وغادر بسرعة. غادر الرئيس الشاب لمدرسة الرعد الوهم والآخرين وهم يقفون في الخلف حيث كانوا في دهشة شديدة. الخوف العميق نحو تشو فنغ لا تزال باديا حول وجوههم.
ومع ذلك، لم يكن أحد يعرف أن الرئيس الشاب لمدرسة الرعد الوهمية يعاني حاليا من الضرب والدمار . الشاب يعاني خلف حديقة الخلفية.
من هذا اليوم على الفور، داخل أدمغتهم، فإنهم سيتذكرون إلى الأبد شخصية الشاب أسورا، الذي كان حتى أصغر منهم حتى الآن وكان لديه مثل هذه القوة المرعبة لدرجة الشذوذ.
كان هناك العديد من الأشخاص المسجونين داخل السجن في مدرسة الرعد الوهمية. كانوا محاصرين في ذلك المكان بسبب كل أنواع الأسباب، ولكن إذا كان على المرء أن يقول من هم الأكثر بؤسا من الناس اللذين كانوا محصورين داخل هذا المكان، سيكون على الاطلاق سوى الناس الذين تعرضوا للإهانة وهو رئيس المدرسة الشاب.
كان هناك العديد من الأشخاص المسجونين داخل السجن في مدرسة الرعد الوهمية. كانوا محاصرين في ذلك المكان بسبب كل أنواع الأسباب، ولكن إذا كان على المرء أن يقول من هم الأكثر بؤسا من الناس اللذين كانوا محصورين داخل هذا المكان، سيكون على الاطلاق سوى الناس الذين تعرضوا للإهانة وهو رئيس المدرسة الشاب.
في مدرسة الرعد الوهمية، المدرسة من الدرجة الثانية، كان اليوم نفسه كالمعتاد. كان التلاميذ و الشيوخ يبتسمون على وجوههم. أولئك الذين يتدربون، وأولئك الذين يدردشون، تظهر المشاهد المزدهرة والحيوية.
في هذا المكان، فإنهم لن يحصلوا على أي عقوبة، ولكن كانوا ممنوعين من التدريب. إذا كانوا مسجونين طوال حياتهم، فهذا يعني أنهم كانوا يرسلون مستقبل حياتهم إلى القبر، وأولئك الذين أساءوا لرئيس المدرسة الشاب سوف يحصلون دائما على هذه النهاية.
“انظر! يبدو أن هذا الشخص يدخل هذا المكان لأنه أساء لرئيس المدرسة الشاب “.
“انظر! يبدو أن هذا الشخص يدخل هذا المكان لأنه أساء لرئيس المدرسة الشاب “.
إلا أن الشاب القريب جلبه للخروج من الزنزانة، غادر مدرسة الرعد الوهمية . أثناء ركوبه على النسر الأبيض الذي يرأسه، ثم طار نحو مسقط رأسه أنه وفهم أخيرا أنه تم إنقاذه، ويبدو أنه أنقذ من قبل الشخص الشاب.
“لقد مات. حتى الآلهة لا يمكن أن تساعد أولئك الذين أساءوا إلى رئيس المدرسة الشاب “. وكان السجناء داخل الزنزانة يشيرون ويتناقشون حول الشاب الضعيف وشخص ضعيف ركع في زاوية الزنزانة دون التحدث.
“أوي! ما هو اسمك؟ “بعد أن علمنا أن الشاب دخل لأنه قام بالإساءة لرئيس المدرسة الشاب، نظر عدة سجناء إلى بعضهم بعضا، ثم حاصروا الشاب مع النوايا الخبيثة.
“أوي! ما هو اسمك؟ “بعد أن علمنا أن الشاب دخل لأنه قام بالإساءة لرئيس المدرسة الشاب، نظر عدة سجناء إلى بعضهم بعضا، ثم حاصروا الشاب مع النوايا الخبيثة.
“أنا … أنا لي داتو. كبار السن، ما هي المسألة؟ ”
“توقفوا! ماذا تفعلون؟ “فقط في ذلك الوقت، شيوخ كبار السن الذين حرسوا تقدموا، فتحت الزنزانة، وأشار إلى الناس في الزنزانة بينما يصرخ بعنف. ومع ذلك، وراء هؤلاء الشيوخ، كان هناك شاب رشيق مع وجه شاب.
كان من الواضح أن الشاب كان مرعوبا من قبل هؤلاء الناس. داخل السجن، كانت أشياء مثل السجناء الذين يضربون السجناء الآخرين طبيعية جدا. منذ أن أساء لرئيس المدرسة الشاب، فهذا هو السبب في ان كثيرا من الناس سيهاجمونه. لذلك، هذا هو السبب في أن العديد من الناس الذين أساؤوا لرئيس المدرسة الشاب ضُربوا حتى الموت في السجن.
بعد أن قال تلك الكلمات، أستعد تشو فنغ للمغادرة، ولكن الرئيس الشاب من مدرسة الرعد الوهمية سأل عن كثب، “من أنت بالضبط؟”
“ماذا؟ أنت تسمى لي داتو؟ هذه هي المرة الأولى التي سمعت فيها بمثل هذا الاسم القبيح! تعال واركع، ثم اصفع نفسك ألف مرة “. وأشار أحد الذكور في لي داتو وصاح بصوت عال.
“نعم يا سيدي”. بعد رؤية شارة القائد، العديد من شيوخ على الفور تصلبت قلوبهم ولم يجرؤوا على التردد قليلا بعد الآن.
“كبار السن، ليس لدينا أي مظالم ولا كراهية بيننا، فلماذا تحتاج إلى جعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي؟” على الرغم من أن لى داتو كان جبانا، الا انه لم يخفض رأسه بسهولة. وكان مصمما على أن الركوع وصفع نفسه كانت واحدة من الأشياء التي كان عازما على عدم القيام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة pepelagha27
لعنة الله عليك . أقول لك أن تصفع نفسك، لذلك اصفع نفسك! انت تجرؤ على الكلام مثل القمامة؟ اضربه “. ورأى أن لي داتو لم يتبع ما قال له القيام به، كان الذكر غاضبا وبعد رفع ساقه، ركل لي داتو على الأرض. بعد ذلك، كل شخص في تلك الزنزانة احاطوا به وبدؤوا في رمي القبضات والركلات في وجهه.
“انظر! يبدو أن هذا الشخص يدخل هذا المكان لأنه أساء لرئيس المدرسة الشاب “.
“توقفوا! ماذا تفعلون؟ “فقط في ذلك الوقت، شيوخ كبار السن الذين حرسوا تقدموا، فتحت الزنزانة، وأشار إلى الناس في الزنزانة بينما يصرخ بعنف. ومع ذلك، وراء هؤلاء الشيوخ، كان هناك شاب رشيق مع وجه شاب.
“توقف عن الضرب، أتوسل إليك! سأعطيك ما تريد! ”
“الكبار. هذا الصبي أساء لرئيس المدرسة، وليس فقط لم يتب، حتى انه تجرأ على الكلام مثل هذه الكلمات الغير المحترمة والوقحة، وإهانة رئيس المدرسة. كعضو في مدرسة الرعد الوهمية، فبطبيعة الحال، لدينا التزامات لإعطائه درسا من اجل رئيس المدرسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تجرؤ على إيذاء لي داتو أو عائلته، ثم أولئك الذين سوف يعانون لن يكون فقط انت. سيكون والديك، وكذلك مدرسة الرعد الوهمية الخاصة بك كاملة ”
“بلى! الكبار، هذا الصبي غير شريف جدا. وعلينا أن نعاقبه حقا. سجنه في حياته كلها ليس حتى كثيرا عليه “.
“من الذي تحسبني؟ هل تعتقد أنني هنا لسرقتك، أن أخذ قليلا من الثروة التي لديك ؟ “تشو فنغ شخر بشراسة وبرودة ، ولكن كما تحدث، وسع يده نحو كيس الكون لرئيس المدرسة الشاب. وفي الوقت نفسه، قام بفحص نظرته نحو محيطه، نحو الذكور والإناث الذين لديهم وجوه بيضاء شاحبة من الخوف.
برؤية ذلك، نفس اتلاميذ المدرسة الذين هاجموا لي داتو شرحوا بسرعة وبشكل مثير. كان كل ذلك عمدا. على الرغم من أنهم كانوا أيضا مسجونين في ذلك المكان لأنهم ارتكبوا أخطاءا، كان فعالا جدا لكسب انطباعات جيدة من كبار السن من خلال ضرب السجناء الذين أساؤوا لرئيس المدرسة الشاب.
في هذا المكان، فإنهم لن يحصلوا على أي عقوبة، ولكن كانوا ممنوعين من التدريب. إذا كانوا مسجونين طوال حياتهم، فهذا يعني أنهم كانوا يرسلون مستقبل حياتهم إلى القبر، وأولئك الذين أساءوا لرئيس المدرسة الشاب سوف يحصلون دائما على هذه النهاية.
في تلك اللحظة، خفض لي داتو رأسه ولم يتكلم لأنه كان يعلم أنه كان محظوظا مرة أخرى. وبينما واجه تفسيراتهم الماكرة، لم يكن لديه أي فرصة للدفاع عن نفسه. بالتأكيد، ليس فقط أنه لن يحصل على أي مساعدة من الشيوخ، فانه سيحصل حتى على بعض العقاب المؤلم.
“نعم يا سيدي”. بعد رؤية شارة القائد، العديد من شيوخ على الفور تصلبت قلوبهم ولم يجرؤوا على التردد قليلا بعد الآن.
ومع ذلك، وكما اعتقد لي داتو أن حظه كان سيئا ، وكما أن الذكور الذين كانوا يضربونه يعتقدون أنهم سيكافئون، فإن الحراس الأكبر القوا نظرة على الشاب المجاور له وسألوا بكل احترام “مولاي، انظر. هذا…”
أن نكون صادقين، على الرغم من أن أوضاع ومواقف العديد من الناس يجب أن تكون جيدة جدا والأشياء في أكياس الكون كانت على ما يرام، عندما تواجه تشو فنغ الذي كانت لديه متطلبات قاسية للغاية نحو موارد التدريب، وأشياؤهم لا يمكنها حتى تشد انتباه عينيه عادة.
تشو فنغ ابتسم قليلا، ثم قال: “قال رئيس المدرسة ذلك. أولئك الذين يجرؤون على مهاجمة لي داتو سوف يحصلون على قطع أيديهم وكذا القدمين. هل تتساءل عن ذلك؟ “كما تحدث، قلب تشو فنغ راحة يده وظهرت شارة قائد المدرسة في راحة يده.
ومع ذلك، لم يكن أحد يعرف أن الرئيس الشاب لمدرسة الرعد الوهمية يعاني حاليا من الضرب والدمار . الشاب يعاني خلف حديقة الخلفية.
“نعم يا سيدي”. بعد رؤية شارة القائد، العديد من شيوخ على الفور تصلبت قلوبهم ولم يجرؤوا على التردد قليلا بعد الآن.
بعد وضع العديد من اكياس الكون بعيدا، قدم تشو فنغ نظرته نحو الرئيس الشاب من مدرسة الرعد الوهمية الذي كان له وجه مضطرب و قال ببرودة : “أنت، استمع. اليوم، أنا سأخذ بعيدا لي داتو . تصرف بشكل أفضل كما لو لم يحدث أي شيء. ”
وبينما استداروا، كشفت نظراتهم عن شراسة ووجوههم جلبت نية القتل. وبدون رحمة، توجهوا نحو الذكور.
“انظر! يبدو أن هذا الشخص يدخل هذا المكان لأنه أساء لرئيس المدرسة الشاب “.
“آه ~~~”
“بلى! الكبار، هذا الصبي غير شريف جدا. وعلينا أن نعاقبه حقا. سجنه في حياته كلها ليس حتى كثيرا عليه “.
في تلك اللحظة، كل الأنواع من تمزق القلب والرئة وصراخ لا نهاية له خارجا ، وجميع الذكور، كما أنهم لا يعرفون ما يجب القيام به، قطعت أيديهم وارجلهم قسرا من قبل الشيوخ.
“من الذي تحسبني؟ هل تعتقد أنني هنا لسرقتك، أن أخذ قليلا من الثروة التي لديك ؟ “تشو فنغ شخر بشراسة وبرودة ، ولكن كما تحدث، وسع يده نحو كيس الكون لرئيس المدرسة الشاب. وفي الوقت نفسه، قام بفحص نظرته نحو محيطه، نحو الذكور والإناث الذين لديهم وجوه بيضاء شاحبة من الخوف.
أما بالنسبة للي داتو، حتى انه اتسع فمه من الصدمة. وقف ببطء حيث كان، وكان وجهه في حيرة بينما دُهش.
“توقف عن الضرب، أتوسل إليك! سأعطيك ما تريد! ”
إلا أن الشاب القريب جلبه للخروج من الزنزانة، غادر مدرسة الرعد الوهمية . أثناء ركوبه على النسر الأبيض الذي يرأسه، ثم طار نحو مسقط رأسه أنه وفهم أخيرا أنه تم إنقاذه، ويبدو أنه أنقذ من قبل الشخص الشاب.
“نعم يا سيدي”. بعد رؤية شارة القائد، العديد من شيوخ على الفور تصلبت قلوبهم ولم يجرؤوا على التردد قليلا بعد الآن.
ترجمة pepelagha27
إلا أن الشاب القريب جلبه للخروج من الزنزانة، غادر مدرسة الرعد الوهمية . أثناء ركوبه على النسر الأبيض الذي يرأسه، ثم طار نحو مسقط رأسه أنه وفهم أخيرا أنه تم إنقاذه، ويبدو أنه أنقذ من قبل الشخص الشاب.
في هذا المكان، فإنهم لن يحصلوا على أي عقوبة، ولكن كانوا ممنوعين من التدريب. إذا كانوا مسجونين طوال حياتهم، فهذا يعني أنهم كانوا يرسلون مستقبل حياتهم إلى القبر، وأولئك الذين أساءوا لرئيس المدرسة الشاب سوف يحصلون دائما على هذه النهاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات