وانغ لونغ يبحث عن المتاعب
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لقد عدت!” كروحاني عالمي ، شعر جيانغ ووشانغ على الفور بوصول تشو فنغ . في تلك اللحظة ، كان وجهه ممتلئًا بالفرح و سرعان ما سئل .
عادة ، لن يضع جيانغ ووشانغ الكثير من قلبه في صنع الطعام ، لكن اليوم كان مختلفًا . منذ دخوله هذا المكان ، شعر بالفرح و الإثارة من أسفل قلبه . لدرجة أنه لم يستطع النوم .
“أنا جيد . لقد عدت هذه المرة لأخبر الجميع أني لم أواجه مشكلة في مواجهة أي شيء في الغابة ، لذلك لا داعي للقلق بشأني . عندما أنتهي من الأشياء التي أخطط للقيام بها ، سأعود هنا و أفتح هذا المكان .
“على الرغم من أنه من المنطقي تمامًا الكفاح من أجل أخيك ، لا يجب أن أقول أي شيء ، كحبيبتك ، ما زلت آمل أن تعتني بنفسك لأنه في قلبي ، لا يوجد سوى الأشخاص الأكثر أهمية بالنسبة لي . واحد هو أختي و الآخر هو أنت ” و قالت سو رو .
“الأخ ووشانغ ، لا داعي للقلق . وقال تشو فنغ لجيانغ ووشانغ و هو يربت على كتفيه : “إذا كان هناك بالفعل خط دم إمبراطوري داخل مدينة الألفية القديمة ، حتى لو إضطررت إلى قلب كل شيء رأسا على عقب ، فسوف أجده لك”.
عادة ، لن يضع جيانغ ووشانغ الكثير من قلبه في صنع الطعام ، لكن اليوم كان مختلفًا . منذ دخوله هذا المكان ، شعر بالفرح و الإثارة من أسفل قلبه . لدرجة أنه لم يستطع النوم .
“هههه ، هذا حقا عظيم جدا! الأخ الكبير تشو فنغ ، أنا حقا لا أعرف كيف أشكرك . من الواضح أن هذا الأمر هو موضوعي ، و لكني أحتاج أن تركض من أجلى بينما يمكنني البقاء هنا فقط و الإنتظار و عدم القيام بأي شيء . أنا … ” كان هناك بعض العار على وجه جيانغ ووشانغ .
لم يضرب جيانغ ووشانغ لأنه كان لديه مخاوف ، كان الشخص الذي كان يخشاه كان بشكل طبيعي تشو فنغ . لم يضرب الطعام لأنه كان لديه مخاوف أيضًا . بعد ليلة من العمل ، كان جائعًا حقاً الآن . مباشرة أمام عينيه ، كان هناك مثل هذا الطعام اللذيذ . كان يريد حقا أن يأكل .
“نحن أخوة ، ليس هناك حاجة لقول أشياء كهذه”. ربت تشو فنغ مرة أخرى علي كتفيه ، ثم نظر إلى رائحة الطعام المتزايدة من بعيد و قال: ” لم أكن أعتقد أنك الأمير الكبير لديه مثل هذه المهارات في الطهي. ”
“همف . هذا الشرير لا يعرف ما هو الخير من السيئ . بعد رؤيتي ، لم يقتصر الأمر على عدم إظهار الإحترام ، عندما رغبت في تذوق طعامه ، رفض ” و قال وانغ لونغ مع بعض الإستياء من ما أرى فهو ببساطة لا يضعني فى عينيه .
“ههههه ، لقد خرجت دائمًا من أجل المغامرة بمفردي من قبل ، و بما أنني لا أحب تناول حصصًا جافة – فقط أشياء ساخنة – قمت بتدريب نفسي عن غير قصد . قليلا فى كل مرة “. و قال جيانج ووشانغ و هو يخدش رأسه : ” ربما لا يكون طهي أخوك ووشانغ شهيراً تماماً مثل الأخت سو رو ، لكنه ما زال غير سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سو رو إستيقظت بالفعل كانت تغسل وجهها الآن و تمشط شعرها . في تلك اللحظة ، إنتشر شعرها الرطب الطويل حول كتفيها . إنزلقت قطرات الماء الفوارة مع عطر سو رو الفريد . هبطوا على بشرتها البيضاء مثل اليشم الأبيض ، مما يعطيها مظهرًا رائعًا للغاية .
“هاها ، ثم هذا هو الكمال فقط! أنا سأنتظر طبقى . إشوي هذا أيضا. ” و سلم تشو فنغ الوحش الشرس في يده لجيانغ ووشانغ .
إذا لم يكن ذلك بسبب سو مي النائمه ، و أن الطعام سيأتي قريباً ، و ببساطة لم يكن هناك وقت كاف ، أراد تشو فنغ أن يدفعها للأسفل على الفور و التمتع بطعم الجمال الإستثنائي .
“واا ، هذا هو وحش شرس نادرا ما ينظر إليه ! على الرغم من أن الدروع الفولاذية الخارجية قوية بشكل لا يقارن ، إلا أن اللحم داخله حلو و لذيذ . يبدو أن الأخ الأكبر تشو فنغ هو أيضا شخص ما يطارد الطعام ، أليس كذلك؟ ” أدرك جيانغ ووشانغ على الفور أن الوحش الشرس كان غذاء نادرًا .
لم يضرب جيانغ ووشانغ لأنه كان لديه مخاوف ، كان الشخص الذي كان يخشاه كان بشكل طبيعي تشو فنغ . لم يضرب الطعام لأنه كان لديه مخاوف أيضًا . بعد ليلة من العمل ، كان جائعًا حقاً الآن . مباشرة أمام عينيه ، كان هناك مثل هذا الطعام اللذيذ . كان يريد حقا أن يأكل .
“هيه . أنا جيد في الأكل ، و لكن أقل فى الطهى .” ضحك تشو فنغ ، ثم سار في القصر .
“همف . هذا الشرير لا يعرف ما هو الخير من السيئ . بعد رؤيتي ، لم يقتصر الأمر على عدم إظهار الإحترام ، عندما رغبت في تذوق طعامه ، رفض ” و قال وانغ لونغ مع بعض الإستياء من ما أرى فهو ببساطة لا يضعني فى عينيه .
سو رو و سو مى عاشوا فى نفس المنزل سو مى كانت لا تزال نائمه . كانت لطيفة و دودة و جميلة للغاية و هي نائمه . لم يستطع تشو فنغ حقا أن ييقظ هذا الجمال الصغير .
تدقيق : ابراهيم
لكن سو رو إستيقظت بالفعل كانت تغسل وجهها الآن و تمشط شعرها . في تلك اللحظة ، إنتشر شعرها الرطب الطويل حول كتفيها . إنزلقت قطرات الماء الفوارة مع عطر سو رو الفريد . هبطوا على بشرتها البيضاء مثل اليشم الأبيض ، مما يعطيها مظهرًا رائعًا للغاية .
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لقد عدت!” كروحاني عالمي ، شعر جيانغ ووشانغ على الفور بوصول تشو فنغ . في تلك اللحظة ، كان وجهه ممتلئًا بالفرح و سرعان ما سئل .
إقترب منها تشو فنغ بعناية من الخلف ، ثم حلق بذراعيه حول الخصر الناعم لسو رو ، و عانق بإحكام الجمال في حضنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااا؟ حتى أنني فكرت أن هناك سيدة كانت تحمص مثل هذا اللحم العطري . لم أكن أتوقع أن تكون أنت يا شقي.”
“إسكت ، كن هادئا! “لم تستيقظ مي الصغيره حتى الآن” و قالت سو رو بصوت منخفض . و لكن كما تحدثت ، إستدارت قليلاً و دفنت رأسها برفق في تشو فنغ حيث عانقت رجلها بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيانغ ووشانغ ، لقد أصبحت حقا أكثر جرأة ! هل تجرؤ حتى على عدم إحترام الكبير وانغ لونغ ؟ هل لا تضع قواعد أكاديمية البحار الأربعه في عينيك ؟ هل تدرك أنك تلميذ في أكاديمية البحار الأربعه؟ “عندما سمعوا هذه الكلمات ، سرعان ما إستغل ليو تشنبياو ، الذي كان في صراعات سابقة مع جيانغ ووشانغ و الآخرين ، لانتقاد جيانغ ووشانغ .
في تلك اللحظة ، لم يكن تشو فنغ قادراً على الشعور بفرش سو رو في إحتضانه فقط ، بل كان يمكن أن يشعر أيضاً بجسمان وافران ، مستديران و ناعمان عالقان بشدة على صدره . بشكل لا يطاق ، كان يشعر بأن جسده كله يسخن ، و أخوه الصغير تحته وقف على الفور في وضع مستقيم .
“واا ، هذا هو وحش شرس نادرا ما ينظر إليه ! على الرغم من أن الدروع الفولاذية الخارجية قوية بشكل لا يقارن ، إلا أن اللحم داخله حلو و لذيذ . يبدو أن الأخ الأكبر تشو فنغ هو أيضا شخص ما يطارد الطعام ، أليس كذلك؟ ” أدرك جيانغ ووشانغ على الفور أن الوحش الشرس كان غذاء نادرًا .
إذا لم يكن ذلك بسبب سو مي النائمه ، و أن الطعام سيأتي قريباً ، و ببساطة لم يكن هناك وقت كاف ، أراد تشو فنغ أن يدفعها للأسفل على الفور و التمتع بطعم الجمال الإستثنائي .
“ماذا يحدث؟”
كما لو أنها شعرت بالتغيير تحت تشو فنغ ، كانت سو رو تخشى أن تشو فنغ لن يتمكن من إستعادة نفسه و غادرت بسرعة إحتضان تشو فنغ ، إبتسمت إبتسامه ساحرة ، ثم قالت “كيف كانت المحاصيل؟”
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لقد عدت!” كروحاني عالمي ، شعر جيانغ ووشانغ على الفور بوصول تشو فنغ . في تلك اللحظة ، كان وجهه ممتلئًا بالفرح و سرعان ما سئل .
“أفضل مما كان متوقعا . في غضون عشرة أيام ، يجب أن أتمكن من فتح هذا التشكيل . لكن بعد أن أغادر اليوم ، أخشى أني لن أتمكن من العودة إلا بعد خمسة أيام فقط ” و قال تشو فنغ .
“آااه؟ أنت تتجاهلني؟ هل تبحث عن الموت؟ ” غضب وانغ لونغ على الفور عندما رأى أن جيانغ ووشانغ لم ينظر إليه مباشرة حتى . في أكاديمية البحار الاربعة ، لم يكن هناك أي تلميذ تجرأ على تجاهله بهذه الطريقة .
“على الرغم من أنه من المنطقي تمامًا الكفاح من أجل أخيك ، لا يجب أن أقول أي شيء ، كحبيبتك ، ما زلت آمل أن تعتني بنفسك لأنه في قلبي ، لا يوجد سوى الأشخاص الأكثر أهمية بالنسبة لي . واحد هو أختي و الآخر هو أنت ” و قالت سو رو .
إقترب منها تشو فنغ بعناية من الخلف ، ثم حلق بذراعيه حول الخصر الناعم لسو رو ، و عانق بإحكام الجمال في حضنه .
“لا تقلقي ، لدي خططي . و بغض النظر عن حجم العاصفة ، فقد رأيتها بالفعل . إلى جانب ذلك الأشياء هنا لا تزعجني ، مسائل أخي هي أمور خاصة بي” و قال تشو فنغ بعد الإبتسامة : ” يجب أن أخرج حتى لو كانت أكثر خطورة “.
سو رو و سو مى عاشوا فى نفس المنزل سو مى كانت لا تزال نائمه . كانت لطيفة و دودة و جميلة للغاية و هي نائمه . لم يستطع تشو فنغ حقا أن ييقظ هذا الجمال الصغير .
“أنت …” برؤية شو فنغ الذي تصرف بهذه الطريقة ، لم تعرف سو رو ماذا تقول . لذلك كان بإمكانها فقط أن تبتسم و لم تعد تقول أي شيء ببراعة .
بدا جيانغ ووشانغ في وانغ لونغ ، و بعد بعض التردد ، قرر أن يختار التصرف و تجاهله . و كان هذا الطعام الذيذ أعده خصيصا لتشو فنغ . كيف يمكن أن يجعل وانغ لونغ يستفيد من ذلك؟
لكنها ما زالت تشعر بألم فى قلبها لأنها تعلم أن تشو فنغ يجب أن يكون قد عانى من بعض الصعوبات في الخارج . لم تظهر قوته الحالية فقط من العدم . كان خفف قليلا شيئا فشيئا .
“هههه ، هذا حقا عظيم جدا! الأخ الكبير تشو فنغ ، أنا حقا لا أعرف كيف أشكرك . من الواضح أن هذا الأمر هو موضوعي ، و لكني أحتاج أن تركض من أجلى بينما يمكنني البقاء هنا فقط و الإنتظار و عدم القيام بأي شيء . أنا … ” كان هناك بعض العار على وجه جيانغ ووشانغ .
و مثلما كان تشو فنغ يتحدث مع سو رو ، كان جيانغ ووشانغ يسرع أيضا في طبخه . كان أيضا دقيق جدا معه ، و خاصة مع لحم الوحش الشرس الذي كان يشوي . إنبعثت رائحته لعدة أمتار .
“آااه؟ أنت تتجاهلني؟ هل تبحث عن الموت؟ ” غضب وانغ لونغ على الفور عندما رأى أن جيانغ ووشانغ لم ينظر إليه مباشرة حتى . في أكاديمية البحار الاربعة ، لم يكن هناك أي تلميذ تجرأ على تجاهله بهذه الطريقة .
عادة ، لن يضع جيانغ ووشانغ الكثير من قلبه في صنع الطعام ، لكن اليوم كان مختلفًا . منذ دخوله هذا المكان ، شعر بالفرح و الإثارة من أسفل قلبه . لدرجة أنه لم يستطع النوم .
كان السبب واضحًا و ذالك بسبب إكتشاف الدم الإمبراطوري . و علاوة على ذلك ، هناك أيضا فرصة ليحظى به . بالنسبة له ، كان هذا أمرًا عجيبًا لم يكن يحلم به حتى .
كان السبب واضحًا و ذالك بسبب إكتشاف الدم الإمبراطوري . و علاوة على ذلك ، هناك أيضا فرصة ليحظى به . بالنسبة له ، كان هذا أمرًا عجيبًا لم يكن يحلم به حتى .
و مثلما كان تشو فنغ يتحدث مع سو رو ، كان جيانغ ووشانغ يسرع أيضا في طبخه . كان أيضا دقيق جدا معه ، و خاصة مع لحم الوحش الشرس الذي كان يشوي . إنبعثت رائحته لعدة أمتار .
و مع ذلك ، في الوقت الحاضر ، تحول مثل هذا الحلم الذي لا يسبر غوره إلى حقيقة . كان كل ذلك بسبب تشو فنغ . كان حقا شاكرا ، لذلك كان السبب في طهيه الكثير من الطعام . كان يشعر أنه حتى الآن كان ذالك أفضل علامة على الإمتنان يمكن أن يقدمها إلى تشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيانغ ووشانغ ، لقد أصبحت حقا أكثر جرأة ! هل تجرؤ حتى على عدم إحترام الكبير وانغ لونغ ؟ هل لا تضع قواعد أكاديمية البحار الأربعه في عينيك ؟ هل تدرك أنك تلميذ في أكاديمية البحار الأربعه؟ “عندما سمعوا هذه الكلمات ، سرعان ما إستغل ليو تشنبياو ، الذي كان في صراعات سابقة مع جيانغ ووشانغ و الآخرين ، لانتقاد جيانغ ووشانغ .
“يااا؟ حتى أنني فكرت أن هناك سيدة كانت تحمص مثل هذا اللحم العطري . لم أكن أتوقع أن تكون أنت يا شقي.”
“نحن أخوة ، ليس هناك حاجة لقول أشياء كهذه”. ربت تشو فنغ مرة أخرى علي كتفيه ، ثم نظر إلى رائحة الطعام المتزايدة من بعيد و قال: ” لم أكن أعتقد أنك الأمير الكبير لديه مثل هذه المهارات في الطهي. ”
“تعال ، أحضر لي اللحم الذي تحمّله و أعطيني طعمًا جديدًا منه”. فجأة ، جاء صوتا فظيع جدا و متعجرف من بعيد . عند رفع رأسه ، رأى أنه كان وانغ لونغ .
بدا جيانغ ووشانغ في وانغ لونغ ، و بعد بعض التردد ، قرر أن يختار التصرف و تجاهله . و كان هذا الطعام الذيذ أعده خصيصا لتشو فنغ . كيف يمكن أن يجعل وانغ لونغ يستفيد من ذلك؟
بدا جيانغ ووشانغ في وانغ لونغ ، و بعد بعض التردد ، قرر أن يختار التصرف و تجاهله . و كان هذا الطعام الذيذ أعده خصيصا لتشو فنغ . كيف يمكن أن يجعل وانغ لونغ يستفيد من ذلك؟
“أفضل مما كان متوقعا . في غضون عشرة أيام ، يجب أن أتمكن من فتح هذا التشكيل . لكن بعد أن أغادر اليوم ، أخشى أني لن أتمكن من العودة إلا بعد خمسة أيام فقط ” و قال تشو فنغ .
إلى جانب ذلك ، كان تشو فنغ الآن شخصًا يتمتع بحماية تايكو ، و كان جيانغ ووشانغ نفسه شخصًا يتمتع بحماية تشو فنغ . و نتيجة لذلك ، لم يعد يخشى وانغ لونغ كما كان يفعل من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههههه ، لقد خرجت دائمًا من أجل المغامرة بمفردي من قبل ، و بما أنني لا أحب تناول حصصًا جافة – فقط أشياء ساخنة – قمت بتدريب نفسي عن غير قصد . قليلا فى كل مرة “. و قال جيانج ووشانغ و هو يخدش رأسه : ” ربما لا يكون طهي أخوك ووشانغ شهيراً تماماً مثل الأخت سو رو ، لكنه ما زال غير سيء.”
“آااه؟ أنت تتجاهلني؟ هل تبحث عن الموت؟ ” غضب وانغ لونغ على الفور عندما رأى أن جيانغ ووشانغ لم ينظر إليه مباشرة حتى . في أكاديمية البحار الاربعة ، لم يكن هناك أي تلميذ تجرأ على تجاهله بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههههه ، لقد خرجت دائمًا من أجل المغامرة بمفردي من قبل ، و بما أنني لا أحب تناول حصصًا جافة – فقط أشياء ساخنة – قمت بتدريب نفسي عن غير قصد . قليلا فى كل مرة “. و قال جيانج ووشانغ و هو يخدش رأسه : ” ربما لا يكون طهي أخوك ووشانغ شهيراً تماماً مثل الأخت سو رو ، لكنه ما زال غير سيء.”
وضع فجأة قوة في كفه ، ألقى بهجوم ، و تحولت الصخرة من جانب جيانغ ووشانغ إلى شظايا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع فجأة قوة في كفه ، ألقى بهجوم ، و تحولت الصخرة من جانب جيانغ ووشانغ إلى شظايا .
لم يضرب جيانغ ووشانغ لأنه كان لديه مخاوف ، كان الشخص الذي كان يخشاه كان بشكل طبيعي تشو فنغ . لم يضرب الطعام لأنه كان لديه مخاوف أيضًا . بعد ليلة من العمل ، كان جائعًا حقاً الآن . مباشرة أمام عينيه ، كان هناك مثل هذا الطعام اللذيذ . كان يريد حقا أن يأكل .
“على الرغم من أنه من المنطقي تمامًا الكفاح من أجل أخيك ، لا يجب أن أقول أي شيء ، كحبيبتك ، ما زلت آمل أن تعتني بنفسك لأنه في قلبي ، لا يوجد سوى الأشخاص الأكثر أهمية بالنسبة لي . واحد هو أختي و الآخر هو أنت ” و قالت سو رو .
“ماذا يحدث؟”
و مثلما كان تشو فنغ يتحدث مع سو رو ، كان جيانغ ووشانغ يسرع أيضا في طبخه . كان أيضا دقيق جدا معه ، و خاصة مع لحم الوحش الشرس الذي كان يشوي . إنبعثت رائحته لعدة أمتار .
“الكبير وانغ لونغ ، ماذا حدث؟” جذب إنفجار الصخرة بعض الاهتمام . سرعان ما جاء ليو تشنبياو و الآخرون ، و سرعان ما سارعت لان شي .
و مع ذلك ، في الوقت الحاضر ، تحول مثل هذا الحلم الذي لا يسبر غوره إلى حقيقة . كان كل ذلك بسبب تشو فنغ . كان حقا شاكرا ، لذلك كان السبب في طهيه الكثير من الطعام . كان يشعر أنه حتى الآن كان ذالك أفضل علامة على الإمتنان يمكن أن يقدمها إلى تشو فنغ .
“همف . هذا الشرير لا يعرف ما هو الخير من السيئ . بعد رؤيتي ، لم يقتصر الأمر على عدم إظهار الإحترام ، عندما رغبت في تذوق طعامه ، رفض ” و قال وانغ لونغ مع بعض الإستياء من ما أرى فهو ببساطة لا يضعني فى عينيه .
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لقد عدت!” كروحاني عالمي ، شعر جيانغ ووشانغ على الفور بوصول تشو فنغ . في تلك اللحظة ، كان وجهه ممتلئًا بالفرح و سرعان ما سئل .
“جيانغ ووشانغ ، لقد أصبحت حقا أكثر جرأة ! هل تجرؤ حتى على عدم إحترام الكبير وانغ لونغ ؟ هل لا تضع قواعد أكاديمية البحار الأربعه في عينيك ؟ هل تدرك أنك تلميذ في أكاديمية البحار الأربعه؟ “عندما سمعوا هذه الكلمات ، سرعان ما إستغل ليو تشنبياو ، الذي كان في صراعات سابقة مع جيانغ ووشانغ و الآخرين ، لانتقاد جيانغ ووشانغ .
“أنت …” برؤية شو فنغ الذي تصرف بهذه الطريقة ، لم تعرف سو رو ماذا تقول . لذلك كان بإمكانها فقط أن تبتسم و لم تعد تقول أي شيء ببراعة .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
تدقيق : ابراهيم
تدقيق : ابراهيم
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لقد عدت!” كروحاني عالمي ، شعر جيانغ ووشانغ على الفور بوصول تشو فنغ . في تلك اللحظة ، كان وجهه ممتلئًا بالفرح و سرعان ما سئل .
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لقد عدت!” كروحاني عالمي ، شعر جيانغ ووشانغ على الفور بوصول تشو فنغ . في تلك اللحظة ، كان وجهه ممتلئًا بالفرح و سرعان ما سئل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
