You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-758

علاج السم (الفصل +18 بالكامل)

علاج السم (الفصل +18 بالكامل)

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

بعد تمزيق التنورة الطويلة ، ظهر جسد سو مي الحساس و الأبيض كالثلج أمامه تمامًا .

وجهها الجميل ، و جسمها الرشيق … جميلة . كانت حقا جميلة جدا .

خاصة عندما ضاقت عيون سو مى إلى شكل هلالين جميلين ، بالإضافة إلى وجهها المثار ، جعلت قدرة تشو فنغ على التحمل تنخفض .

لكن ما كان أكثر إغراءً لم يكن وجهها الجميل ولا شخصيتها المثيره . كان الصوت الذي كانت تقوم به حاليا .

“باااه!” بصق تشو فنغ و طرد الترياق على الأرض . ثم إستدار ، و عندما نظر مرة أخرى في سو مى ، أضاءت عيناه مثل ذئب جائع ، قام بالإنقضاض علي شفاه سو مى الناعمة و بينما كان يتشابك لسانه مع سو مى ، بدأ بامتصاصها بجنون .

“تشو فنغ ~~” إستدعته سو مي بصوتها الناعم و المثير .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كان تايكو لا يزال يقف في الهواء ، و عيناه لا تزال تركز على الغرفة التي كان فيها تشو فنغ و سو مي . رؤية مثل هذا المشهد ، شعر هو أيضا بالحرج قليلا . أغلق عينيه بشكل غير طوعي ، و دخل في صراع حول ما إذا كان يجب أن ينظر أو لا ينظر .

على الفور ، إرتجف تشو فنغ ، الذي ركزت عيناه عليها . و إرتفع الشيء تحته على الفور .

في الوقت نفسه ، مثل نمر شرس ينتفض نحو فريسته ، إستخدم جسده القوي للضغط على الجمال الصغير سو مي تحته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن تشو فنغ أحمقًا – أمسك بتلك التلميحات و كان يعرف بوضوح أن سو مي قد خضعت للتخدير . و علاوة على ذلك ، إنتشر السم في جميع أنحاء جسدها ، و فقدت سو مي سيطرتها تدريجيا . كانت متأثرة بتأثير الدواء .

فقط بعد وضع تشكيل الإخفاء إنفجرت الطبيعة الوحشية الحقيقية لتشو فنغ . أمسك بتنورة سو مي الطويلة الوردية ، و مع صوت تمزيق ، مزقها إلى قطع .

لكن على المرء أن يعترف بأن سو مي كانت جميلة حقاً هي الفتاة النقية و الطيبة عادة ، أظهرت الآن جانبها المغري . كان هناك حقا جو مختلف يحيط بها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كان تايكو لا يزال يقف في الهواء ، و عيناه لا تزال تركز على الغرفة التي كان فيها تشو فنغ و سو مي . رؤية مثل هذا المشهد ، شعر هو أيضا بالحرج قليلا . أغلق عينيه بشكل غير طوعي ، و دخل في صراع حول ما إذا كان يجب أن ينظر أو لا ينظر .

بالمقارنة مع لان شي في ذلك الوقت ، كانت سو مى أفضل بأكثر من مائة مرة . لقد كانت جمالاً حقيقياً – لم يكن يحتاج إلا إلى نظرة واحدة فقط لتتسارع ضربات قلبه و يصبغ وجهه بالأحمر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغيره مي ، خذي هذا بسرعة”. على هذا النحو ، لم يتحمل تشو فنغ فقط الرغبة في قلبه ، كما أخرج الترياق و أحضره أمام سو مي .

للتحدث بصدق ، القول بأن تشو فنغ لم يتحرك بمثل هذا المشهد سيكون هراء مطلق . كان تشو فنغ حقاً لديه الدافع ليترك نفسه ، ليحرر غرائزه البغيضة ، و يدفع هذا الجمال .

رؤية هذا ، شعر تشو فنغ بالفرح . فكر فى أنه على الرغم من أن الوضع الحالي للصغيره مي أسوأ من لان شي في ذلك الوقت ، إلا أنها لا تزال تملك بعض العقلانية . مع هذا ، سيكون من الأسهل قليلاً مساعدة سو مي على التخلص من السم .

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

رؤية الترياق في يد تشو فنغ ، سو مي كانت متعاونة للغاية . فتحت شفتيها الورديتين و إستجابت قليلاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الصغيره مي ، خذي هذا بسرعة”. على هذا النحو ، لم يتحمل تشو فنغ فقط الرغبة في قلبه ، كما أخرج الترياق و أحضره أمام سو مي .

رؤية الترياق في يد تشو فنغ ، سو مي كانت متعاونة للغاية . فتحت شفتيها الورديتين و إستجابت قليلاً .

فوجئت سو مي برد فعل تشو فنغ . حتى أنها ظنت أن تشو فنغ لم يعجبه ما تفعله ، لذا لم تستطع إلا الشعور بالخجل و الإحراج . و لكن سرعان ما أدركت أنها تفكر كثيرًا .

رؤية هذا ، شعر تشو فنغ بالفرح . فكر فى أنه على الرغم من أن الوضع الحالي للصغيره مي أسوأ من لان شي في ذلك الوقت ، إلا أنها لا تزال تملك بعض العقلانية . مع هذا ، سيكون من الأسهل قليلاً مساعدة سو مي على التخلص من السم .

لكن ، لم يكن تشو فنغ ساذجًا . و توقع في الواقع ذلك . عندما وافق على طلب سو مى ، إتخذ قرارين .

و مع ذلك ، عندما أغلقت سو مى فمها ، إختفى تفكير تشو فنغ . إرتعد مرة واحدة على الفور . الرغبة التي كان قد قمعها بصعوبة كبيرة هرعت له مرة أخرى .

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

كان ذلك لأن سو مي لم تبتلع الترياق على يد تشو فنغ . بدلا من ذلك ، أغلقته على أحد أصابع تشو فنغ .

لكن كان تشو فنغ ، بعد كل شيء ، رجل من كلمته . بعد كل شيء ، مان رجلاً لديه عقل قوي . لذلك ، تحملها بحزم ، و قال لسو مي ” الصغيره مي ، يجب أن تبقى هادئه في الوقت الحالي ، لقد تغلغل السم في جسمك ، لذلك أنتى تتصرفي بهذه الطريقة . لا يمكنكى السماح للسم بالتحكم فيكي ؛ يجب أن تقاوميه و تبعديه عن جسمك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا الشعور من الحكة . جعل قلبه يرتجف . بحق الجحيم ، جعل جسده كله يرتجف من الإثاره و كان ذلك شيئا لا يستطيع مقاومتة !

ثانياً : لو لم تخطط سو مي لأخذ الترياق – كما كانت في الوقت الحاضر – ما هو السم اللعين الذي كان تشو فنغ يعالجه؟ و أي وعد كان يلتزم به؟

خاصة عندما ضاقت عيون سو مى إلى شكل هلالين جميلين ، بالإضافة إلى وجهها المثار ، جعلت قدرة تشو فنغ على التحمل تنخفض .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

لكن كان تشو فنغ ، بعد كل شيء ، رجل من كلمته . بعد كل شيء ، مان رجلاً لديه عقل قوي . لذلك ، تحملها بحزم ، و قال لسو مي ” الصغيره مي ، يجب أن تبقى هادئه في الوقت الحالي ، لقد تغلغل السم في جسمك ، لذلك أنتى تتصرفي بهذه الطريقة . لا يمكنكى السماح للسم بالتحكم فيكي ؛ يجب أن تقاوميه و تبعديه عن جسمك .

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

” لا تحدثي فوضى . خذي هذا الترياق . فقط من خلال القيام بذلك ، سأكون قادر على تبديد السم في جسمك. ”

للتحدث بصدق ، القول بأن تشو فنغ لم يتحرك بمثل هذا المشهد سيكون هراء مطلق . كان تشو فنغ حقاً لديه الدافع ليترك نفسه ، ليحرر غرائزه البغيضة ، و يدفع هذا الجمال .

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، هدأت تحركات سو مى مع عينها الشبيهه بالهلال ، كانت تحدق في تشو فنغ و قالت بشكل مرتب ” حسنا ، و لكن عليك أن تطعمه لي بفمك ، و إلا فلن أفعل ذلك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا …” فوجئ تشو فنغ قليلا عندما سمع هذه الكلمات . لقد كان مرتبكًا بعض الشيء لأنه لم يكن يعرف ما إذا كانت سو مي صادقة أم لا .

ثانياً : لو لم تخطط سو مي لأخذ الترياق – كما كانت في الوقت الحاضر – ما هو السم اللعين الذي كان تشو فنغ يعالجه؟ و أي وعد كان يلتزم به؟

“هيا ، تشو فنغ؟” هزت سو مي يد تشو فنغ و تحدثت بصوت مغر ي و مثير .

لكن كان تشو فنغ ، بعد كل شيء ، رجل من كلمته . بعد كل شيء ، مان رجلاً لديه عقل قوي . لذلك ، تحملها بحزم ، و قال لسو مي ” الصغيره مي ، يجب أن تبقى هادئه في الوقت الحالي ، لقد تغلغل السم في جسمك ، لذلك أنتى تتصرفي بهذه الطريقة . لا يمكنكى السماح للسم بالتحكم فيكي ؛ يجب أن تقاوميه و تبعديه عن جسمك .

“حسنا ” إرتجف تشو فنغ و أثير عندما رأى مثل سو مي المغريه . ألقى الترياق في فمه ، ثم حول فمه نحو الشفاه الورديه لسو مي و قبلها .

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، هدأت تحركات سو مى مع عينها الشبيهه بالهلال ، كانت تحدق في تشو فنغ و قالت بشكل مرتب ” حسنا ، و لكن عليك أن تطعمه لي بفمك ، و إلا فلن أفعل ذلك”.

في البداية ، أراد تشو فنغ حقاً أن يطعم هذا الترياق لسو مي ، لكن في اللحظة التي إتصلت شفاهه بسو مي ، قبل أن يتمكن من دفع الترياق إلى فم سو مي ، شعر بجسم ناعم و زلق يدخل فمه .

وجهها الجميل ، و جسمها الرشيق … جميلة . كانت حقا جميلة جدا .

بحق الجحيم ، كان ذلك اللسان الناعم لسو مى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : إبراهيم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

لكن ، لم يكن تشو فنغ ساذجًا . و توقع في الواقع ذلك . عندما وافق على طلب سو مى ، إتخذ قرارين .

و مع ذلك ، عندما أغلقت سو مى فمها ، إختفى تفكير تشو فنغ . إرتعد مرة واحدة على الفور . الرغبة التي كان قد قمعها بصعوبة كبيرة هرعت له مرة أخرى .

أولاً : إذا كانت سو مي قد أخذت الترياق بطاعة ، فإنه سيعالج سو مى بشكل طبيعي بكل قوته .

أولاً : إذا كانت سو مي قد أخذت الترياق بطاعة ، فإنه سيعالج سو مى بشكل طبيعي بكل قوته .

ثانياً : لو لم تخطط سو مي لأخذ الترياق – كما كانت في الوقت الحاضر – ما هو السم اللعين الذي كان تشو فنغ يعالجه؟ و أي وعد كان يلتزم به؟

“تشو فنغ ~~” إستدعته سو مي بصوتها الناعم و المثير .

لو كان شخص آخر ، أيا كان . لكن هذه كانت إمرأته – مخطوبته التي كانت تحبه بشدة ، و التي كان يحبها بشدة! بما أنها كانت متقدة إلى الأمام مع محاولاتها ، كرجل ، إذا إستمر في إمساك نفسه ، فإن ذلك لن يكون مناسبًا أكثر من اللازم .

و مع ذلك ، عندما أغلقت سو مى فمها ، إختفى تفكير تشو فنغ . إرتعد مرة واحدة على الفور . الرغبة التي كان قد قمعها بصعوبة كبيرة هرعت له مرة أخرى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا ، من دون رعاية ما إذا كان ‘صحيح أم خطأ ‘ دون الإهتمام بما هو الحقيقة و ما هو غير ذلك – فقد تحركت رقبته إلى الجانب ، و تخلص من شفاه سو مي المتداخلة و اللسان الناعم .

أولاً : إذا كانت سو مي قد أخذت الترياق بطاعة ، فإنه سيعالج سو مى بشكل طبيعي بكل قوته .

فوجئت سو مي برد فعل تشو فنغ . حتى أنها ظنت أن تشو فنغ لم يعجبه ما تفعله ، لذا لم تستطع إلا الشعور بالخجل و الإحراج . و لكن سرعان ما أدركت أنها تفكر كثيرًا .

وجهها الجميل ، و جسمها الرشيق … جميلة . كانت حقا جميلة جدا .

“باااه!” بصق تشو فنغ و طرد الترياق على الأرض . ثم إستدار ، و عندما نظر مرة أخرى في سو مى ، أضاءت عيناه مثل ذئب جائع ، قام بالإنقضاض علي شفاه سو مى الناعمة و بينما كان يتشابك لسانه مع سو مى ، بدأ بامتصاصها بجنون .

لكن ، لم يكن تشو فنغ ساذجًا . و توقع في الواقع ذلك . عندما وافق على طلب سو مى ، إتخذ قرارين .

في الوقت نفسه ، مثل نمر شرس ينتفض نحو فريسته ، إستخدم جسده القوي للضغط على الجمال الصغير سو مي تحته .

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

“هذا…”

مع ذلك ، إنضم الجسمان بشكل متقارب و إندمجو و أصبحت ضرباتهم أكثر كثافة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، كان تايكو لا يزال يقف في الهواء ، و عيناه لا تزال تركز على الغرفة التي كان فيها تشو فنغ و سو مي . رؤية مثل هذا المشهد ، شعر هو أيضا بالحرج قليلا . أغلق عينيه بشكل غير طوعي ، و دخل في صراع حول ما إذا كان يجب أن ينظر أو لا ينظر .

و مع ذلك ، عندما أغلقت سو مى فمها ، إختفى تفكير تشو فنغ . إرتعد مرة واحدة على الفور . الرغبة التي كان قد قمعها بصعوبة كبيرة هرعت له مرة أخرى .

في النهاية ، قدم الرجل العجوز الذي لا يسبر غوره إبتسامة شريرة لا تناسب وضعه المسن ، ثم فتح عينيه و ألقى نظرته إلى الغرفة .

داخل تشكيل الروح ، صهرت جثتان ، واحدة قوية و واحده ناعمة معًا . توالت صعودا و هبوطا ، و تمايلت لليسار و اليمين ، و تحركوا إلي ما يبدوا بدون نهاية .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان تايكو يشتم لا إراديا لأنه إكتشف و لدهشته عندما أغمض عينيه ، قام تشو فنغ بوضع تشكيل إخفاء . و لم يتمكن تايكو من رؤيتهم ببساطة بعد الآن .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان تايكو يشتم لا إراديا لأنه إكتشف و لدهشته عندما أغمض عينيه ، قام تشو فنغ بوضع تشكيل إخفاء . و لم يتمكن تايكو من رؤيتهم ببساطة بعد الآن .

فقط بعد وضع تشكيل الإخفاء إنفجرت الطبيعة الوحشية الحقيقية لتشو فنغ . أمسك بتنورة سو مي الطويلة الوردية ، و مع صوت تمزيق ، مزقها إلى قطع .

“باااه!” بصق تشو فنغ و طرد الترياق على الأرض . ثم إستدار ، و عندما نظر مرة أخرى في سو مى ، أضاءت عيناه مثل ذئب جائع ، قام بالإنقضاض علي شفاه سو مى الناعمة و بينما كان يتشابك لسانه مع سو مى ، بدأ بامتصاصها بجنون .

بعد تمزيق التنورة الطويلة ، ظهر جسد سو مي الحساس و الأبيض كالثلج أمامه تمامًا .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم تسخين جسد تشو فنغ بالفعل مع الرغبة . في تلك اللحظة ، لم يعد يتردد . بعد تمزيق تنورة سو مى ، نزع ملابسه الخاصة أيضا ، ثم إنقض على سو مى ، ثم قطع المسافة بين جسده و جسم سو مى إلى الصفر .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

داخل تشكيل الروح ، صهرت جثتان ، واحدة قوية و واحده ناعمة معًا . توالت صعودا و هبوطا ، و تمايلت لليسار و اليمين ، و تحركوا إلي ما يبدوا بدون نهاية .

داخل تشكيل الروح ، صهرت جثتان ، واحدة قوية و واحده ناعمة معًا . توالت صعودا و هبوطا ، و تمايلت لليسار و اليمين ، و تحركوا إلي ما يبدوا بدون نهاية .

“أهااا ~~” بعد فتره طويله من الوقت ، جاء صراخ مؤلم قليلاً من فم سو مى ، و لكن سرعان ما هدأت ببطء . ثم ، لهثت بقوع و إغراء بدلا من ذلك . صرخات متشابكة طويلة و قصيرة و مدوية لا نهاية لها ، لأنها كانت تتمتع بدقة من العلاج المعطى لها من قبل تشو فنغ .

مع ذلك ، إنضم الجسمان بشكل متقارب و إندمجو و أصبحت ضرباتهم أكثر كثافة .

مع ذلك ، إنضم الجسمان بشكل متقارب و إندمجو و أصبحت ضرباتهم أكثر كثافة .

بعد تمزيق التنورة الطويلة ، ظهر جسد سو مي الحساس و الأبيض كالثلج أمامه تمامًا .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدقيق : إبراهيم

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، هدأت تحركات سو مى مع عينها الشبيهه بالهلال ، كانت تحدق في تشو فنغ و قالت بشكل مرتب ” حسنا ، و لكن عليك أن تطعمه لي بفمك ، و إلا فلن أفعل ذلك”.

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط