المُشاركة
الفصل 402: المُشاركة
[هل هذا الشرير غافل عن نية الأب الإمبراطوري أم أنه جيد في التمثيل؟]
“كونغ إير، أنتَ دائماً ترتحل جيئةً وذهاباً، وتكتسب المعرفة من كل رحلة. أنا متأكد من أن هناك العديد من الأشياء الغريبة التي كُنتَ قد جمعتَها على طول الطريق. أنا حريصٌ جداً على رؤية ما احضرتَ لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق ولي العهد أسنانه وألقى نظرة أخيرة على الإمبراطور قبل أن يشغل مقعداً. كانت يديه مشدودة بإحكام، وأصابعه تحفر في راحة يده.
إنتهى دور اثنين من الأمراء و بقي واحد. الآن بعد أن وصل دور الأمير الثالث، تم زرع جسده السمين بقوة في كرسيه.
نظر الإمبراطور بعينٍ جانبية، “يونغ نينغ، هل علمت كونغ إير الرقص؟”
نظر الإمبراطور إليه بغرابة وسخر منه.
بينما إستمر الدهني في القفز في الأرجاء إهتزت الأرض مع كل قفزة، وكذلك فعل الجمهور، ربما أيضاً في تناغم مع الفنان وإهتزاز-، اه، حركات قدميه. حتى احشائهم كانت ترقص الرومبا. كانت حقاً…تجربة إهتزازية.
ارتجف السمين، مسح جبينه المتعرق وترنح على قدميه أمام الإمبراطور بإبتسامة مشرقة، “هو-هو-هو، الأب الإمبراطوري، لقد خططتَ بالفعل لإعطائك هدية رائعة، من أعلى درجة في الواقع. مع تصميم مثالي وبجودة عالية…”
ترجمة: CP0
“إنطلق إلى النقطة!” أظلمَ وجه الإمبراطور.
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
مسح البدين يديه الزيتية، تساقط العرق من جبينه مثل الأمطار الغزيرة، وتكلم بلهجة خجولة، “ولكن تذكرت تعاليم الأب الإمبراطوري. جميع الأراضي ملك للملك وجميع الناس هم رعايا الملك. وبناءً على هذا ماذا يمكنني أن أعطي الأب الإمبراطوري عندما يكون كل شيء في هذا العالم هو بالفعل لك؟ أي شيء سأقدمه سيكون بمثابة أخذ ممتلكات الأب الإمبراطوري فقط لإعادته له. لا يوجد شيء في هذا العالم هو مِلكي حقاً لكي أعطيه لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
“على هذا النحو…” إزدادت البرودة في عيون الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
“همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
“لا، لا، لا، الأب الإمبراطوري، لقد فهمت كل شيء بشكلٍ خاطئ. إعتقدتُ أن أي شيء سأقدِمُه سيكون فظاً وغريباً جداً للتعبير عن حبي العميق وإحترامي اللامتناهي لوالدي الإمبراطوري. لهذا السبب سعيت للحصول على مساعدة من معلم عظيم لمدة شهر لتعلم الرقص للذكرى المئوية الخاصة بك.”
[هل هذا الشرير غافل عن نية الأب الإمبراطوري أم أنه جيد في التمثيل؟]
تقدم الدهني إلى الأمام، و بتشويش الموسيقى بدأ بتنفيذ حركاتٍ غريبة تسمى…الرقص؟
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
لا، كان من السابق لأوانه أن نسميها رقصة. كان أكثر أو أقل عبارة عن قفز ملتوي.
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
أومأ الإمبراطور برأسه في الداخل، [عملٌ رائع، بُني!]
كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
بينما إستمر الدهني في القفز في الأرجاء إهتزت الأرض مع كل قفزة، وكذلك فعل الجمهور، ربما أيضاً في تناغم مع الفنان وإهتزاز-، اه، حركات قدميه. حتى احشائهم كانت ترقص الرومبا. كانت حقاً…تجربة إهتزازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينته الأمر بمرسوم بسيط فقط، وجد الأمير الثاني شجاعته من مكان ما و قفز للأمام، “الأب الإمبراطوري، لقد أحببت منذ فترة طويلة العذراء المقدسة يون شوانغ. أطلُب من الأب الإمبراطوري أن يزوِجنا!”
كراك~
على عكس يونغ نينغ الفرحة، كان الجميع مذهولاً. توقع تشو فان شيئاً مثل هذا وسخر في داخله.
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
********
لو لم يكن بسبب ‘احترامه المفروض’ كأمير، لربما كانت الآن القبضات والركلات تمطر عليه من كل حدبٍ و صوب.
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
[بحق الأم الرحيمة! يجب أن يكون الرقص مُمتِعاً للعُيون، لكن رقصتك تمتص الحياة مني!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
أخذ لون وجه الإمبراطور يتقلب بين درجات اللون الأبيض حتى أنه لم يكن يعلم أنه يمكن ذلك. إهتزت عظامه، قبضاته مشدودة، عيناه حمراء، صب كل ما أمكنه من قوته في صبره على عدم القفز نحو كرة اللحم هذه و إنهاء هذه الرقصة الجهنمية. ولكن في مرحلة ما، كان لا بد أن ينفجر شيء ما، وهذا للأسف حدث أن يكون صبره، “توقف!”
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
دمدمة!
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
تجمد الدهني بخصر منحني، ومضت عيني الجرو الكبيرة خاصته نحو عيون الإمبراطور المحتقنة بالدم.
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
أخذ كل ضيفٍ موجود نفساً مُرتاحاً، مُعتزين بهذه اللحظة من السلام على الأرض.
كما إستمرت الموسيقى مرة أخرى، انزلقت الفتيات الرشيقات إلى الغرفة راقِصاتاً. ومع سميك المؤخرة ذاك الذي تسبب في إضطراب في المعدة بما يسمى برقصة، قدر الجمهور جهود هؤلاء الفتيات بشكلٍ أفضل. إلى النقطة التي رأوهن كما لو إنهن نجمات، فاتنات ومُهدِئات.
“كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
“على هذا النحو…” إزدادت البرودة في عيون الإمبراطور.
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
أومأ الإمبراطور برأسه في الداخل، [عملٌ رائع، بُني!]
ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
“سأقولها للمرة الأخيرة. يمكن أن أمنح مكافأة لأي شخصٍ على هذه الأرض، إلا هو!” كانت ابتسامة الإمبراطور باردة، “أي مكافئة ستكون ذات قيمة له على أي حال؟”
على عكس يونغ نينغ الفرحة، كان الجميع مذهولاً. توقع تشو فان شيئاً مثل هذا وسخر في داخله.
أرسل هذا رجفة باردة أسفل قلوب الجميع.
“صمتاً!” قال الإمبراطور، “ولي العهد، هناك بعض الأشياء التي ليس لديك تأثير عليها!”
أشار الإمبراطور إلى أنه كان يتذمر من وجود مثل هذه الدهون كإبن له. ولكن كيف يمكن للحاكِم أن يكون قصير النظر جداً، بتدليل إبنهِ بهذه التفاهات؟
[ماذا؟!]
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
فقط الأمير الثاني وضع إبتسامة ساخِرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول ولي العهد ذلك مرة أخرى، “الأب الإمبراطوري، من فضلك…”
نظر الإمبراطور بعينٍ جانبية، “يونغ نينغ، هل علمت كونغ إير الرقص؟”
“صمتاً!” قال الإمبراطور، “ولي العهد، هناك بعض الأشياء التي ليس لديك تأثير عليها!”
أخذ كل ضيفٍ موجود نفساً مُرتاحاً، مُعتزين بهذه اللحظة من السلام على الأرض.
“لا بأس يا أخي الأكبر. أعلم أنني دِستُ على أعصاب الأب الإمبراطوري. عدم تلقي أي شيء أمرٌ طبيعي. ليس هناك حاجة للمحاولة بعد الآن.” عبس الدهني، رثى نفسه ونَصَح.
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
تمتع الأمير الثاني بمحنتِهم، “أحدُهُم منافق، والآخر فقاعة دهون. على الأقل لديهم بعضهم البعض، همف…”
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
سحق ولي العهد أسنانه وألقى نظرة أخيرة على الإمبراطور قبل أن يشغل مقعداً. كانت يديه مشدودة بإحكام، وأصابعه تحفر في راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينته الأمر بمرسوم بسيط فقط، وجد الأمير الثاني شجاعته من مكان ما و قفز للأمام، “الأب الإمبراطوري، لقد أحببت منذ فترة طويلة العذراء المقدسة يون شوانغ. أطلُب من الأب الإمبراطوري أن يزوِجنا!”
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
نظر ولي العهد إلى الدهني، الذي كان يرد التحيات بإمتنان.
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
[هل هذا الشرير غافل عن نية الأب الإمبراطوري أم أنه جيد في التمثيل؟]
********
في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
كما إستمرت الموسيقى مرة أخرى، انزلقت الفتيات الرشيقات إلى الغرفة راقِصاتاً. ومع سميك المؤخرة ذاك الذي تسبب في إضطراب في المعدة بما يسمى برقصة، قدر الجمهور جهود هؤلاء الفتيات بشكلٍ أفضل. إلى النقطة التي رأوهن كما لو إنهن نجمات، فاتنات ومُهدِئات.
أخذ كل ضيفٍ موجود نفساً مُرتاحاً، مُعتزين بهذه اللحظة من السلام على الأرض.
إز~
ترجمة: CP0
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
ترجمة: CP0
نظر الإمبراطور إلى تفاحة عينيه وإرتاح قلبه، “هاهاها، يونغ نينغ، لقد أحضرتِ لي أفضل هدية!”
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
“حقاً؟” قفزت يونغ نينغ بابتسامة وذهبت لعناقه، “إذن، أيها الأب الإمبراطوري، من فضلك كافئني بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
“هاهاها، بالطبع. ماذا تريدين؟” ضحك الإمبراطور، شغوفاً بها.
نظر الإمبراطور بعينٍ جانبية، “يونغ نينغ، هل علمت كونغ إير الرقص؟”
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنطلق إلى النقطة!” أظلمَ وجه الإمبراطور.
نظر الإمبراطور بعينٍ جانبية، “يونغ نينغ، هل علمت كونغ إير الرقص؟”
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
اغغ!
إز~
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
أوضحت يونغ نينغ، “الأب الإمبراطوري، لا تستمع إلى حماقاتِه. لقد عَلَمتُهُ بأفضل ما لدي من قدرات، لكن رقصه مقزز للغاية!”
بينما إستمر الدهني في القفز في الأرجاء إهتزت الأرض مع كل قفزة، وكذلك فعل الجمهور، ربما أيضاً في تناغم مع الفنان وإهتزاز-، اه، حركات قدميه. حتى احشائهم كانت ترقص الرومبا. كانت حقاً…تجربة إهتزازية.
“هاهاها، أرى ذلك. رقص أميرتي هو الأفضل في تيان يو!” أومأ الإمبراطور برأسه، “يونغ نينغ، ما زلتي لم تُخبريني بما تُريدين.”
“صمتاً!” قال الإمبراطور، “ولي العهد، هناك بعض الأشياء التي ليس لديك تأثير عليها!”
إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
كراك~
أومأ الإمبراطور برأسه، وأعادها إلى المركز وصرخ، “يونغ نينغ، تشو فان، ها هو مرسومي. اليوم، يجب أن تكون الأميرة يونغ نينغ وأفضل مُنظِم تحت السماء تشو فان زوجين!”
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
ترجمة: CP0
[ماذا؟!]
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
على عكس يونغ نينغ الفرحة، كان الجميع مذهولاً. توقع تشو فان شيئاً مثل هذا وسخر في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
لم ينته الأمر بمرسوم بسيط فقط، وجد الأمير الثاني شجاعته من مكان ما و قفز للأمام، “الأب الإمبراطوري، لقد أحببت منذ فترة طويلة العذراء المقدسة يون شوانغ. أطلُب من الأب الإمبراطوري أن يزوِجنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
ابتسم الإمبراطور في الداخل.
********
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
أومأ الإمبراطور برأسه في الداخل، [عملٌ رائع، بُني!]
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
وتحدث، “السعادة تأتي في ثنائيات اليوم، من خلال إرتباط الآنسة شوانغ إير مع ابني.”
الفصل 402: المُشاركة
مع الأمير الثاني الفرح. ارتجفت يون شوانغ، وسقطت تقريباً، وأمسكت ذراع تشو فان بشدة غريزياً.
أخذ لون وجه الإمبراطور يتقلب بين درجات اللون الأبيض حتى أنه لم يكن يعلم أنه يمكن ذلك. إهتزت عظامه، قبضاته مشدودة، عيناه حمراء، صب كل ما أمكنه من قوته في صبره على عدم القفز نحو كرة اللحم هذه و إنهاء هذه الرقصة الجهنمية. ولكن في مرحلة ما، كان لا بد أن ينفجر شيء ما، وهذا للأسف حدث أن يكون صبره، “توقف!”
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنطلق إلى النقطة!” أظلمَ وجه الإمبراطور.
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الأمير الثاني وضع إبتسامة ساخِرة.
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
********
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
ترجمة: CP0
أشار الإمبراطور إلى أنه كان يتذمر من وجود مثل هذه الدهون كإبن له. ولكن كيف يمكن للحاكِم أن يكون قصير النظر جداً، بتدليل إبنهِ بهذه التفاهات؟
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
