خطوة إلى الخلف خطوتان إلى الأمام
857
مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.
مع تلاشي الضحك من بعيد ، تلاشت هالات الحراس أيضًا. راقبهم الثلاثي وهم يذهبون مع التنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]
“الآن ، اذهب لإغلاق الباب وارمها إلى الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
قال تشو فان . استيقظ الشاب سانزي وسحب الفتاة المتظاهرة وكأنها والدته إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة ” الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟“
لم يستخدم جو سان تونج القوة ، بل لعب دور الطفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشخاص ذوو مظهر مشبوه…” قال الأب والابن معًا وهما يحدقان في الفتاة ” أي شخص مشبوه سيتم الإبلاغ عنه إلى حراس قصر السحابة الطافية! يجب أن تكوني شاكرة لأننا نطردك فقط! “
ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“
عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.
“لماذا تسألين؟ همف… “
“تغاجر ، هي؟ هاهاها ، طالما أنها في مدينة السحابة الطافية ، ستعود إلى هنا قريبًا. ليس لديها خيار آخر “.
حدق تشو فان في وجهها ” ألم تسمعي الكبار؟ لقاء أي ناس بلا مأوى… “
عندما رآها تختفي في سماء الليل ، وشتائمها تختفي ، ابتسم الثنائي ابتسامة ماكرة.
أضاف جو سان تونج ” تائهون …”.
[أُجبرت الفتاة على العودة رغماً عنها].
“ماكرون…“
لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.
“أشخاص ذوو مظهر مشبوه…” قال الأب والابن معًا وهما يحدقان في الفتاة ” أي شخص مشبوه سيتم الإبلاغ عنه إلى حراس قصر السحابة الطافية! يجب أن تكوني شاكرة لأننا نطردك فقط! “
“بالطبع ، نحن ننتظر الأخبار الآن ، لنمرح في أوقات الفراغ ، هاهاها…” ابتسم تشو فان للطفل.
قام الاثنان بإلقاءها للخارج وكأنها لا شيء ثم أغلقا الباب خلفها.
اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “
استيقظت فقط من ذهولها عندما أصبحت بالخارج. لكن عندما رأت الباب مغلقًا ، اشتعل الغضب في عيونها ودفعت الباب.
[هل كنت ستصبحين قاسية جدًا عندما غادرت في ذلك الوقت إذا كنتِ تعلمين؟ هل كنتِ لتحرقي جسور الصداقة بيننا؟ هاها]
أمسك الاثنان بالباب وتظاهرا أنهما اهتزا من الصدمة من خلال ارتجاعهما للخلف. نظروا إليها بذعر ” ماذا تفعلين؟ الحراس قريبون من هنا! “
“لماذا تسألين؟ همف… “
“ماذا في ذلك؟ لدي وقت كافي لإنهاء حياتك! ” قالت الفتاة.
أضاف جو سان تونج ” تائهون …”.
اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “
“سآخذك إلى هناك غدًا ، ماذا تقول؟“
نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.
تنهد تشو فان ” آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟ “
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
“همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”
“عن ماذا؟“
لوح تشو فان بيديه ” انتظري ، انتظري ، هاجمي الآن وسيسمعك الحراس. وأنا مخلصك. مهاجمتي عدم امتنان! “
“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “
[أنتِ من غادرت. لكن فقط من خلال مواجهة اليأس في الشوارع ستكون على استعداد للعودة إلى هنا…]
مندهشا، لم يعتقد تشو فان أنها ستعلق على ذلك في هذا الموقف الحرج. لكنه مرتبط أيضًا بألم تشو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
سخر تشو فان فجأة ” كما لو حدث ذلك! لحملهم على تجاهلك ، قمت بقول ذلك. إنها مجرد عائق ، هذا كل شيء. يجب أن تقضي حياتها في… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “
بوو!
“ماذا في ذلك؟ لدي وقت كافي لإنهاء حياتك! ” قالت الفتاة.
صفعته الفتاة بقوة بغضب.
“ماذا في ذلك؟ لدي وقت كافي لإنهاء حياتك! ” قالت الفتاة.
“أيها الوغد الفاسد ، سأقتلك من أجل زوجتك!”
عندما رآها تختفي في سماء الليل ، وشتائمها تختفي ، ابتسم الثنائي ابتسامة ماكرة.
اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.
مع تلاشي الضحك من بعيد ، تلاشت هالات الحراس أيضًا. راقبهم الثلاثي وهم يذهبون مع التنهد.
لوح تشو فان بيديه ” انتظري ، انتظري ، هاجمي الآن وسيسمعك الحراس. وأنا مخلصك. مهاجمتي عدم امتنان! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.
“همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”
“ماذا في ذلك؟ لدي وقت كافي لإنهاء حياتك! ” قالت الفتاة.
اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب ” لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
عندما رآها تختفي في سماء الليل ، وشتائمها تختفي ، ابتسم الثنائي ابتسامة ماكرة.
نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.
“أبي ، هل ستسمح لها بالمغادرة بعد كل عناء إنقاذها؟“
“همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”
“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ “
لوح تشو فان بيديه ” انتظري ، انتظري ، هاجمي الآن وسيسمعك الحراس. وأنا مخلصك. مهاجمتي عدم امتنان! “
رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.
“هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل ” الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.
“تغاجر ، هي؟ هاهاها ، طالما أنها في مدينة السحابة الطافية ، ستعود إلى هنا قريبًا. ليس لديها خيار آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.
أومأ جو سان تونج برأسه لكنه أراد المزيد من التفاصيل ” ولكن مع ذلك ، لماذا طردناها؟ أليس الأمر مبالغا فيه؟ “
اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب ” لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”
“لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.
[أنتِ من غادرت. لكن فقط من خلال مواجهة اليأس في الشوارع ستكون على استعداد للعودة إلى هنا…]
لمعت عيون تشو فان ” لم نطردها بسببها ، ولكن الأشخاص الذين يقفون وراءها. فكر في الأمر. نظرًا لأننا أنقذناها ، ولكن قمنا بإخفائها أيضًا ، فإنها ستشك في وجود اهداف خبيثة خاصة بنا. ربما يعتقد شعبها أننا في جانب الحراس ، طعهم للخروج. هذا سيجعل كسب ثقتهم أكثر صعوبة.”
تنهد تشو فان داخلياً.
“على الرغم من ذلك ، فقد طردناها ، مثل الممارسين العاديين الخائفين الذين يتجنبون المتاعب ، مما يجعل إنقاذها مجرد مصادفة. مع مرور الوقت ، سيتم دفع هؤلاء الأشخاص إلى الزاوية بواسطة مراقبة الحراس وسيفكرون في استخدامنا. عندما نستخدمها نحن . تنعكس الأدوار عندما تصبح المخططات ملتوية من كل التفاصيل الصغيرة ، مما يمنحنا الفوز المثالي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“
أومأ جو سان تونج برأسه ” فهمت الآن. أنت تعلم أنها لا تستطيع الذهاب إلى أي مكان ، لذا قد طردتها أيضًا. ذلك ليأتي الأشخاص الذين يقفون خلفها ، أليس كذلك؟ “
“ماكرون…“
“هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل ” الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.
سخر الأب والابن منها داخلياً.
“في جميع أنحاء المدينة ، لكن لأنهم رأوني طفلت ، لم يسمحوا لي بدخول العديد من الأماكن. قلت إنني لا أستطيع أن اقحتم المكان، لذا … “
“هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل ” الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.
“سآخذك إلى هناك غدًا ، ماذا تقول؟“
“ماكرون…“
“حقا؟“
في اليوم الثالث ، ذهب تشو فان و جو سان تونج للاستمتاع بالمأكولات المحلية والأطباق الفاخرة ، والاستمتاع بلحظات الأب والابن النادرة هذه. وضعوا خطتهم وراءهم.
“بالطبع ، نحن ننتظر الأخبار الآن ، لنمرح في أوقات الفراغ ، هاهاها…” ابتسم تشو فان للطفل.
عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.
غمرت السعادة جو سان تونج.
مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.
في اليوم الثاني ، اصطحب تشو فان جو سان تونج إلى كل مكان معروف في مدينة السحابة الطافية. كانوا يلعبون في الجوار ويمرحون ولا يفكرون في أي شيء ولا يضايقون أي شخص.
مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.
في اليوم الثالث ، ذهب تشو فان و جو سان تونج للاستمتاع بالمأكولات المحلية والأطباق الفاخرة ، والاستمتاع بلحظات الأب والابن النادرة هذه. وضعوا خطتهم وراءهم.
لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.
عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.
عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.
نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.
ترددت عند رؤيتهم.
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة ” الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟“
“سآخذك إلى هناك غدًا ، ماذا تقول؟“
“لا تصرخ!”
قال تشو فان . استيقظ الشاب سانزي وسحب الفتاة المتظاهرة وكأنها والدته إلى الخارج.
اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “
انهارت الفتاة تبكي.
[أُجبرت الفتاة على العودة رغماً عنها].
لم يستخدم جو سان تونج القوة ، بل لعب دور الطفل .
سخر الأب والابن منها داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.
[أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]
ترددت عند رؤيتهم.
[هل كنت ستصبحين قاسية جدًا عندما غادرت في ذلك الوقت إذا كنتِ تعلمين؟ هل كنتِ لتحرقي جسور الصداقة بيننا؟ هاها]
تنهد تشو فان ” آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟ “
تنهد تشو فان ” آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الثاني ، اصطحب تشو فان جو سان تونج إلى كل مكان معروف في مدينة السحابة الطافية. كانوا يلعبون في الجوار ويمرحون ولا يفكرون في أي شيء ولا يضايقون أي شخص.
مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.
نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.
“هل تجرؤ على قول ذلك عندما طردتني؟“
غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة ” الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟“
انهارت الفتاة تبكي.
قام الاثنان بإلقاءها للخارج وكأنها لا شيء ثم أغلقا الباب خلفها.
تنهد تشو فان داخلياً.
قال تشو فان . استيقظ الشاب سانزي وسحب الفتاة المتظاهرة وكأنها والدته إلى الخارج.
[أنتِ من غادرت. لكن فقط من خلال مواجهة اليأس في الشوارع ستكون على استعداد للعودة إلى هنا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.
قام الاثنان بإلقاءها للخارج وكأنها لا شيء ثم أغلقا الباب خلفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
