-المنظم اللئيم-
الفصل 195:
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
-المنظم اللئيم-
بعد بضع كلمات أخرى، أخبرهم تشو فان بالمغادرة، تاركين وراءهم مَلِكُ الحبة و لي جينجتيان، أما بالنسبة لـ لوه يونهاي، فقد خرج مثل الميت، وشعر كما لو أن العالم كله قد تخلى عنه.
انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.
ارتجفت شفته السفلية، وبات لوه يونهاي على وشك البكاء “لكن هذا سيترك لي أربع ساعات فقط من الراحة، ماذا عن اللعب؟”
“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لوه يون تشانج بامتنان لمساعدتها “شياو كوي، أين الأخت لي؟؟”
التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة.
نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.
ولكن مع التخطيط الجهنمي لـ تشو فان وموهبة الطفل، كان مستقبله عديم الحدود.
أومأت لوه يون تشانج بامتنان لمساعدتها “شياو كوي، أين الأخت لي؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
“الآنسة والمنظم تشو في اجتماع! أمرتني أن أراقبك، كما جعلتني أصنع هذا الحساء من أجلك…”
“أنجزت بشكل رائع!” متجاوزًا كل التوقعات، ابتسم تشو فان، كان سعيدًا أيضًا، بينما اصبح البقية متجهمين. ‘ما الذي أنجزه الكابتن بانج بشكل رائع جدًا؟‘
“تشو فان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لوه يون تشانج بامتنان لمساعدتها “شياو كوي، أين الأخت لي؟؟”
يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”
“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”
“تمهلي أيتها الآنسة الشابة لوه، أنت ما زلت ضعيفة جدًا، من فضلكِ تناولي هذا الحساء أولًا، المنظم تشو لن يهرب الى أي مكان.”
“أوه، ألم تري كيف يتم ذلك عندما دخلت إلى مدينة الزهور المنجرفة؟” أثار تشو فان حاجبًا ساخرًا.
“ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”
التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.
ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻮﻩ ﻳﻮﻥ ﺗﺸﺎﻧﺞ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻌﺐ غادر جسدها ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻔﺰﺕ ﻣﻦ على ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ، ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺷﻴﺎﻭ ﻛﻮﻱ، وذهبت ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻘﻠﻖ.
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.
تنهد الآخرون سرًا، لم يكن تشو فان لئيمًا عليهم فقط ولكن حتى على الأطفال، لا عجب أنه كان يسمى الامبراطور الشيطاني في العالم الخارجي.
“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.
بصقت لي يوتينج كن خلال أسنان المصررة “لا تبدأ بذكر هذا حتى، عندما كنت على وشك النسيان، لقد خرج المنظم تشو من أجل مجد العشيرة، لكنه لم ينس أبدًا أن يجنب شخصًا معينًا مشاعره، شعور مريح ان صح القول! إذا امتلك رجالي ولو نصف مهاراتك، لكانوا قد اجتاحوا الإِمبِراطورية بأكملها الآن، حتى القصر.”
ﺃﺟﺎﺏ ﻟﻴﻲ ﻳﻮﻧﺘﻴﺎﻥ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ “أﻧﺎ ﻣﺸﻮﺵ، ﻭﻟﻢ ﺃﺗﻘﺪﻡ ﺑﻄﺒﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺧﻼﻝ ﻋﺎﻣﻴﻦ، لكنني ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺧﺘﺮﻕ ﻗﺮﻳﺒًﺎ…”
من المؤسف أن هذه الحيلة لن تؤدي نفعًا مع شيطان مثل تشو فان.
“مشوشٌ بالتأكيد!”
‘فلماذا إذًا أعطيتني إياه بحق الجحيم‘ ارتعش وجه الكابتن بانج، ولم يعلم ما إذا كان يجدربه أن يصبح سعيدًا أم غضبانًا ‘أعطيتني إياه ظنًّا منك أني سأموت؟‘
خفضت نغمة تشو فان الباردة لهجته الضعيفة، لكن عيناه لا تزالان تتحققان من التقارير “اعتقدت أنه ليس خطأك، فمن الصعب على شخص كبير مثلك أن يتقدم”.
كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”
ابتسم ليي يونتيان ابتسامة محرجة،‘المنظم تشو صريح للغاية، ولا يكترث بالمشاعر.‘
ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻮﻩ ﻳﻮﻥ ﺗﺸﺎﻧﺞ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻌﺐ غادر جسدها ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻔﺰﺕ ﻣﻦ على ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ، ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺷﻴﺎﻭ ﻛﻮﻱ، وذهبت ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻘﻠﻖ.
رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.
هذا لا يمكن إلا أن يحسب على أنه نعمته الوحيدة.
“وأنتِ!”
تذكر كيف فعل سيده الشيء نفسه له.
ألقى تشو فان كتابًا أمامها وهو يتحدث ببرود “عندما عدت بالأمس أخبرتني أن أبدأ بصلب الموضوع مباشرة بدلاً من تحيتك، ووصفتني ببارد المشاعر! لذلك أمضيت اليوم كله في السؤال عما كنت تفعلينه على مر السنين، لكن اليوم، فأنا بحاجة لاستئناف دوري بصفتي المنظم!”
“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.
جاحظًا بعينيه نحوها، أشار تشو فان نحو الكتاب “لقد امرتك أن تشكلي فيلق الظلال قبل أن مغادرتي لتصبحوا بطاقتي المخفية وكذلك أعيننا وآذاننا في تيانيو، لماذا كل ما تمكنت من التواصل معهم هم بعض البلدات الصغيرة وبعض القرى؟ لم تنصبي أي أحد على العاصمة، ناهيك عن مدن المنازل السبعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
الفصل 195:
“أوه، ألم تري كيف يتم ذلك عندما دخلت إلى مدينة الزهور المنجرفة؟” أثار تشو فان حاجبًا ساخرًا.
مثل هذا الطفل الصغير يظهر مثل هذا اليأس.
بصقت لي يوتينج كن خلال أسنان المصررة “لا تبدأ بذكر هذا حتى، عندما كنت على وشك النسيان، لقد خرج المنظم تشو من أجل مجد العشيرة، لكنه لم ينس أبدًا أن يجنب شخصًا معينًا مشاعره، شعور مريح ان صح القول! إذا امتلك رجالي ولو نصف مهاراتك، لكانوا قد اجتاحوا الإِمبِراطورية بأكملها الآن، حتى القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
“آه، مهما كان الذي تظنينه، لقد هذا كله من أجل العشيرة!” خدش تشو فان أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لوه يون تشانج بامتنان لمساعدتها “شياو كوي، أين الأخت لي؟؟”
ابتسم الكابتن بانج، منضمًا الى المحادثة لتهدئة الأجواء “هاهاها، الآنسة الصغيرة لي أساءت الفهم، أفكار الأخ تشو لاحصر لها، أنا متأكد من أن الاخ تشو لديه سبب وجيه للسماح لهذه الشائعات بالظهور، انظري، ألم يجلب معه خبراء كما وعد؟”
انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.
“وأنت، العجوز بانغ!”
“وأنتِ!”
تكلم تشو فان قبل أن تبدأ لي يوتينج بالتذمر.
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
أصيب الكابتن بانج بالدهشة، وابتلع لعابه الجاف، وشعر بعرق بارد أسفل عموده الفقري، الآن جاء دوره على ما يبدو، لم يعرف أي منهم أن تشو فان الجديد، الذي خطط لإعادة عشيرة لوه على قدميها، سيكون لئيمًا للغاية.
نظرًا لأن الكابتن بانج قام بتنمية فنون الشبح، فإن الهالة القادمة منه كانت تلك الخاصة بروح شريرة، لكن أمام تشو فان، لم يكن أكثر من فأر أمام قطة.
بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.
على الرغم من أن الاثنين كانا مثل الأخوين، إلا أن الكابتن بانج لا يزال يرتجف كلما رأى تشو فان وهو يتصرف بشكل عالٍ ومهيمن، ‘من يدري ما المشاكل التي سيجدها هذا الفتى الآن؟؟‘
رمشت عيون لوه يونهاي في جميع الاتجاهات ثم رفع ستة أصابع “ست ساعات!”
“آه، أخي، أنا…”
كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”
“أنجزت بشكل رائع!” متجاوزًا كل التوقعات، ابتسم تشو فان، كان سعيدًا أيضًا، بينما اصبح البقية متجهمين. ‘ما الذي أنجزه الكابتن بانج بشكل رائع جدًا؟‘
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
‘مجهوداتنا ليست أقل من جهوده!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال لك أن لديك أربع ساعات للراحة؟”
أوضح تشو فان بابتسامة “عندما أعطيتك الفن الشبحي لم أكن أعتقد حتى أنك ستنجو، أنت لم تنجو فحسب، بل تجاوزت توقعاتي أيضًا”.
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
‘فلماذا إذًا أعطيتني إياه بحق الجحيم‘
ارتعش وجه الكابتن بانج، ولم يعلم ما إذا كان يجدربه أن يصبح سعيدًا أم غضبانًا ‘أعطيتني إياه ظنًّا منك أني سأموت؟‘
يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”
بمعرفة ما كان يفكر فيه، ربت تشو فان على كتفه “هاهاها، لا تقلق الآن، لقد ولدت من جديد كواحد من أعمدة عشيرة لوه!”
أصيب الكابتن بانج بالدهشة، وابتلع لعابه الجاف، وشعر بعرق بارد أسفل عموده الفقري، الآن جاء دوره على ما يبدو، لم يعرف أي منهم أن تشو فان الجديد، الذي خطط لإعادة عشيرة لوه على قدميها، سيكون لئيمًا للغاية.
أومأ الكابتن بانج برأسه، كان الدفاع عن عشيرة لوه هو هدفه طوال هذا الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لوه يونهاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري “آه، الأخ الأكبر تشو، أنا في الطبقة التاسعة من عَالَمُ بناء الأَسَاسُُ، أنا على وشك الاختراق!”
بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله تشو فان وهو يسكب لنفسه بعض الشاي “السيدة الشابة، نظرًا لأنك هنا بالفعل، يجدر بك الدخول أيضًا…”
لاحظ لوه يونهاي عينيه وارتجف، شعر بالخطر في نظرته، وكأن أفعى خرجت لتصطاده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”
“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.
“جيد، إذن من الآن فصاعدًا ستفعل ذلك لمدة 20 ساعة في اليوم” كانت ابتسامة تشو فان أكثر اتساعًا مما يمكن، مما تسبب في شهيق الآخرين.
من المؤسف أن هذه الحيلة لن تؤدي نفعًا مع شيطان مثل تشو فان.
“وأنت، العجوز بانغ!”
بابتسامة عريضة، بدا تشو فان وكأنه شبح من العالم السفلي “أيها الشقي الفاسد، كيف حال زراعتك؟”
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”
شعر لوه يونهاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري “آه، الأخ الأكبر تشو، أنا في الطبقة التاسعة من عَالَمُ بناء الأَسَاسُُ، أنا على وشك الاختراق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ لوه يونهاي عينيه وارتجف، شعر بالخطر في نظرته، وكأن أفعى خرجت لتصطاده.
كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ”
“ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.
بمعرفة ما كان يفكر فيه، ربت تشو فان على كتفه “هاهاها، لا تقلق الآن، لقد ولدت من جديد كواحد من أعمدة عشيرة لوه!”
رمشت عيون لوه يونهاي في جميع الاتجاهات ثم رفع ستة أصابع “ست ساعات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشو فان كتابًا أمامها وهو يتحدث ببرود “عندما عدت بالأمس أخبرتني أن أبدأ بصلب الموضوع مباشرة بدلاً من تحيتك، ووصفتني ببارد المشاعر! لذلك أمضيت اليوم كله في السؤال عما كنت تفعلينه على مر السنين، لكن اليوم، فأنا بحاجة لاستئناف دوري بصفتي المنظم!”
أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”
“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.
“جيد، إذن من الآن فصاعدًا ستفعل ذلك لمدة 20 ساعة في اليوم” كانت ابتسامة تشو فان أكثر اتساعًا مما يمكن، مما تسبب في شهيق الآخرين.
ابتسم الكابتن بانج، منضمًا الى المحادثة لتهدئة الأجواء “هاهاها، الآنسة الصغيرة لي أساءت الفهم، أفكار الأخ تشو لاحصر لها، أنا متأكد من أن الاخ تشو لديه سبب وجيه للسماح لهذه الشائعات بالظهور، انظري، ألم يجلب معه خبراء كما وعد؟”
ألن يموت الطفل المسكين من التدريب المرهق لفترة طويلة؟
“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.
كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
“لن يحدث ذلك، بإطعامك الحبوب يوميًا، ستنسى الموت بسرعة! بالإضافة إلى ذلك، مع مرور الأيام ستعتاد على ذلك!” ضحك تشو فان.
بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.
تذكر كيف فعل سيده الشيء نفسه له.
-المنظم اللئيم-
ارتجفت شفته السفلية، وبات لوه يونهاي على وشك البكاء “لكن هذا سيترك لي أربع ساعات فقط من الراحة، ماذا عن اللعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
“من قال لك أن لديك أربع ساعات للراحة؟”
أضاف تشو فان، الذي رفع حاجبًا “ساعتان كافية، والباقي ستقضيه على قراءة الكتب! كيف ستغدو رأس عشيرة إذا كنت محشوًّا في جميع الأماكن الصحيحة باستثناء الرأس؟؟”
حشرت عيون لوه يونهاي في جمجمته وسقط على كرسيه.
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
تنهد الآخرون سرًا، لم يكن تشو فان لئيمًا عليهم فقط ولكن حتى على الأطفال، لا عجب أنه كان يسمى الامبراطور الشيطاني في العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشوشٌ بالتأكيد!”
ظل مَلِكُ الحبة ولي جينجتيان صامتين، لكن عند سماعهما حكم تشو فان، حتى هما أصيبا بالقشعريرة.
على الرغم من أن الاثنين كانا مثل الأخوين، إلا أن الكابتن بانج لا يزال يرتجف كلما رأى تشو فان وهو يتصرف بشكل عالٍ ومهيمن، ‘من يدري ما المشاكل التي سيجدها هذا الفتى الآن؟؟‘
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
ظل مَلِكُ الحبة ولي جينجتيان صامتين، لكن عند سماعهما حكم تشو فان، حتى هما أصيبا بالقشعريرة.
وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح تشو فان بابتسامة “عندما أعطيتك الفن الشبحي لم أكن أعتقد حتى أنك ستنجو، أنت لم تنجو فحسب، بل تجاوزت توقعاتي أيضًا”.
ولكن مع التخطيط الجهنمي لـ تشو فان وموهبة الطفل، كان مستقبله عديم الحدود.
بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.
هذا لا يمكن إلا أن يحسب على أنه نعمته الوحيدة.
“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.
بعد بضع كلمات أخرى، أخبرهم تشو فان بالمغادرة، تاركين وراءهم مَلِكُ الحبة و لي جينجتيان، أما بالنسبة لـ لوه يونهاي، فقد خرج مثل الميت، وشعر كما لو أن العالم كله قد تخلى عنه.
أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”
مثل هذا الطفل الصغير يظهر مثل هذا اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ لوه يونهاي عينيه وارتجف، شعر بالخطر في نظرته، وكأن أفعى خرجت لتصطاده.
تجاهله تشو فان وهو يسكب لنفسه بعض الشاي “السيدة الشابة، نظرًا لأنك هنا بالفعل، يجدر بك الدخول أيضًا…”
ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
