المسكيت الذي لا يمكن الحصول عليه
الفصل 79: المسكيت الذي لا يمكن الحصول عليه
“ولكن كيف تعرف ما إذا كان سيعمل؟”
بعد قتل نيان ، لاحظ هالة الربيع فجأة بندقية معلقة بجانب خصر وانغ يو.
كان من الصعب تقدير قيمة سلاح ثانوي من الدرجة العالية ، ناهيك عن مدى صعوبة الحصول على وانغ يو. ومع ذلك ، فقد منحها هذا الشخص بطريقة عرضية لشخص آخر.
“هل هذا سلاح ثانوي؟” أشار هالة الربيع إلى البندقية كما سأل.
كانت المعدات في اللعبة باهظة الثمن للغاية ، وما لم يكن هناك علاقة غير عادية بين شخصين ، فلن تُقال مثل هذه الكلمات عادةً.
كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.
“أنا أقوم بتدريب فنون الدفاع عن النفس! هذه مهارة جيدة لممارستها ، من يدري ما إذا كان أي شخص سيوجه مسدسه نحوي “. أجاب وانغ يو بلا مبالاة.
“مم!” أومأ وانغ يو برأسه.
تسبب عناد وانغ يو في دهشة هالة الربيع عندما سأل: “ما الهدف من المحاولة؟”
“هل يمكنني التجربة؟” سأل هالة الربيع بتردد.
وصفة البندقية… وهذا يتطلب من شخص لديه فصل حدادة لاستخدامه. اختار هالة الربيع صيدليًا كفئة فرعية له ، بينما لم يحصل وانغ يو بعد على فئة فرعية ، كانت هذه الوصفة عديمة الفائدة لكليهما.
كانت المعدات في اللعبة باهظة الثمن للغاية ، وما لم يكن هناك علاقة غير عادية بين شخصين ، فلن تُقال مثل هذه الكلمات عادةً.
احتفظ وانغ يو بالبندقية في حقيبته قبل أن يشرع في قتل الفارس المتشرد. يمشي إلى هالة الربيع وهو يستعيد البندقية من مخزونه.
“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاذب الثنائي حديثًا أثناء قتلهما للفرسان المتشردين ، ولكن حتى بعد قتلهم ثلاث مرات ، لم يعثروا بعد على بندقية آخره … يبدو أن اللعب في مجموعة أدى بالفعل إلى خفض معدل سقوط العناصر بشكل كبير.
“آه …” لم يستطع هالة الربيع تصديق ما سمعه للتو.
كانت المعدات في اللعبة باهظة الثمن للغاية ، وما لم يكن هناك علاقة غير عادية بين شخصين ، فلن تُقال مثل هذه الكلمات عادةً.
كان من الصعب تقدير قيمة سلاح ثانوي من الدرجة العالية ، ناهيك عن مدى صعوبة الحصول على وانغ يو. ومع ذلك ، فقد منحها هذا الشخص بطريقة عرضية لشخص آخر.
“الأغنياء ليسوا متماثلين حقًا ، بكم اشتريت هذا؟” تنهدت هالة الربيع
“واو ، أنت رائع أيها الأخ ربيع!” تنهد وانغ يو مندهشة.
“لقد وجدتها! التقطتها للتو عندما كنت أقتل الفرسان المتشردين. لكن معدل الانخفاض سيئ حقًا … تمكنت فقط من الحصول على واحد فقط الآن أثناء معدل الانخفاض الثلاثي “. رد وانغ يو رسميا.
“مم!” أومأ وانغ يو برأسه.
“اللعنة ، لقد أخبرتني بالفعل سر العثور على هذا؟” صُدم هالة الربيع مرة أخرى تمامًا من براءة وانغ يو والصدق …
“…” هالة الربيع كان صامتاً ، بالضبط ما نوع الخلفية التي يمتلكها هذا الرجل ، لماذا يوجه أي شخص مسدسًا إليه. (لانة بطل الرواية )
تم التعامل مع الأسلحة الثانوية بالفعل على أنها كنز من قبل جميع اللاعبين وسيحافظون بالتأكيد على سر العثور على هذه الأسلحة بحياتهم. ومع ذلك ، قدم وانغ يو هذه المعلومات طواعية دون أن يُسأل ، لقد كان حقًا بريئًا جدًا من أجل مصلحته.
“اللعنة ، لقد أخبرتني بالفعل سر العثور على هذا؟” صُدم هالة الربيع مرة أخرى تمامًا من براءة وانغ يو والصدق …
“ها ها ، إنها مجرد لعبة بعد كل شيء. كل ما يهم هو أن الجميع سعداء! علاوة على ذلك ، فهذه الوحوش مميزة لذا سيكتشفها الجميع عاجلاً أم آجلاً! ” ضحك وانغ يو.
“هل تريدني أن أسرقها من أيديهم؟” فوجئ وانغ يو قليلاً. “لماذا لم أفكر في ذلك!”(قصدة ياخذ البندقية من يد الفارس المتشرد قبل لا يقتلة )
لم يكن وانغ يو غبيًا ، بالطبع ، كان يعلم مدى قيمة هذه المعلومة. لكن هذه كانت مجرد لعبة ، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على هذا السر بحياته.
بحلول الوقت الذي وصل فيه الثنائي ، كان الفرسان المتشردون قد عاودوا الظهور بالفعل وكانوا يطاردون المنطقة.
“هذا صحيح … هل يمكنك إحضاري إلى هناك؟” سأل هالة الربيع. نظرًا لأن هذه القطعة من المعدات كانت ثمينة للغاية ، فقد يكسب مبلغًا جيدًا إذا تمكن من العثور على المزيد.
كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، لكل منها نطاقها الزراعي الخاص. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تؤدي حركة واحدة إلى توجيههم جميعًا إليك مباشرة ، حتى وانغ يو سيتعرض لضغوط شديدة للنجاة من مثل هذا الهجوم.
“بالتأكيد! إنه ليس بعيدًا عن ما نحن عليه الآن! ”
“بالتأكيد! إنه ليس بعيدًا عن ما نحن عليه الآن! ”
بحلول الوقت الذي وصل فيه الثنائي ، كان الفرسان المتشردون قد عاودوا الظهور بالفعل وكانوا يطاردون المنطقة.
“واو ، أنت رائع أيها الأخ ربيع!” تنهد وانغ يو مندهشة.
كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، لكل منها نطاقها الزراعي الخاص. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تؤدي حركة واحدة إلى توجيههم جميعًا إليك مباشرة ، حتى وانغ يو سيتعرض لضغوط شديدة للنجاة من مثل هذا الهجوم.
كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها وانغ يو كيف قام هالة الربيع بتربية الوحوش.
“ولكن كيف تعرف ما إذا كان سيعمل؟”
أطلق العنان لأشباحه الأربعة ، وأمر أحدهم بالركض إلى وسط كل الفرسان المتشردين ، مهاجمًا إياهم بوحشية. في غمضة عين ، كان هناك بالفعل خمسة فرسان متشردين يركضون.
نظرًا لأن وانج يو لم يلعب أبدًا أي ألعاب تقليدية للماوس ولوحة المفاتيح من قبل ، فلم يكن لديه أي عادات سيئة يحتاج إلى تصحيحها ، وبالتالي كان من الأسهل عليه لعب <<النهضه>> وتعلم كل شيء من الصفر ، مقارنة بغيره. الخبراء الذين لعبوا العديد من الألعاب الأخرى من قبل.
ألقا هالة الربيع بهدوء [تشويه] على مجموعة الفرسان المشردون أثناء قيامه بإطلاق مجموعات من الضباب السام لإبطائها.
بعد قتل نيان ، لاحظ هالة الربيع فجأة بندقية معلقة بجانب خصر وانغ يو.
سقط الفرسان المتشردون الخمسة بسرعة تحت هجوم الأشباح الأربعة. كان توازن هالة الربيع الذي لا تشوبه شائبة بين استخدام مهارات التحكم ومهارات الهجوم حقًا مشهدًا يستحق المشاهدة.
أطلق العنان لأشباحه الأربعة ، وأمر أحدهم بالركض إلى وسط كل الفرسان المتشردين ، مهاجمًا إياهم بوحشية. في غمضة عين ، كان هناك بالفعل خمسة فرسان متشردين يركضون.
كانت هذه الطريقة في قتل الوحوش أكثر فاعلية بشكل لا نهائي من الاضطرار إلى قتال كل وحش بشكل فردي.
“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.
لقد فهم وانغ يو أخيرًا سبب ملاحقة هالة الربيع له عن كثب دائمًا على قوائم المتصدرين على الرغم من أنه قتل العديد من الرؤساء.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح أنك سرقت سلاحًا من لاعب آخر من قبل.” أجاب هالة لربيع. بالعودة إلى النزل ، شاهد هالة الربيع شخصيًا وانغ يو ينتزع سلاحًا من أسورا التفائل.(وانغ يو: تباً لذلك الجمل الذي لا ينسى)
“واو ، أنت رائع أيها الأخ ربيع!” تنهد وانغ يو مندهشة.
وصفة البندقية… وهذا يتطلب من شخص لديه فصل حدادة لاستخدامه. اختار هالة الربيع صيدليًا كفئة فرعية له ، بينما لم يحصل وانغ يو بعد على فئة فرعية ، كانت هذه الوصفة عديمة الفائدة لكليهما.
“إنها طريقة جديدة قمت بتطويرها مؤخرًا ، وإلا كيف يمكنني أن أكون بهذه الكفاءة؟ أنا لست مثلك الذي بدأت للتو في لعب ألعاب الفيديو ، لذلك كان من الصعب علي التكيف! ” ضحك هالة الربيع.
رفع الفارس المشرد سلاحه في اللحظة التي دخل فيها وانغ يو إلى نطاق هجومه ، واستعد لإطلاق النار على وانغ يو. لكن وانغ يو تهرب بسرعة إلى الجانب ، مستخدما [ضربة السحق] بينما انتقد بشدة صدر الفارس المتشرد.
“أوه ، هذا هو الحال.” أومأ وانغ يو برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ يو غبيًا ، بالطبع ، كان يعلم مدى قيمة هذه المعلومة. لكن هذه كانت مجرد لعبة ، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على هذا السر بحياته.
نظرًا لأن وانج يو لم يلعب أبدًا أي ألعاب تقليدية للماوس ولوحة المفاتيح من قبل ، فلم يكن لديه أي عادات سيئة يحتاج إلى تصحيحها ، وبالتالي كان من الأسهل عليه لعب <<النهضه>> وتعلم كل شيء من الصفر ، مقارنة بغيره. الخبراء الذين لعبوا العديد من الألعاب الأخرى من قبل.
كان من الصعب تقدير قيمة سلاح ثانوي من الدرجة العالية ، ناهيك عن مدى صعوبة الحصول على وانغ يو. ومع ذلك ، فقد منحها هذا الشخص بطريقة عرضية لشخص آخر.
تجاذب الثنائي حديثًا أثناء قتلهما للفرسان المتشردين ، ولكن حتى بعد قتلهم ثلاث مرات ، لم يعثروا بعد على بندقية آخره … يبدو أن اللعب في مجموعة أدى بالفعل إلى خفض معدل سقوط العناصر بشكل كبير.
“اسرقها!” ضحك هالة الربيع.
“لماذا لا ننهي الحفلة ونحاول مرة أخرى؟” اقترح وانغ يو.
ألقا هالة الربيع بهدوء [تشويه] على مجموعة الفرسان المشردون أثناء قيامه بإطلاق مجموعات من الضباب السام لإبطائها.
“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاذب الثنائي حديثًا أثناء قتلهما للفرسان المتشردين ، ولكن حتى بعد قتلهم ثلاث مرات ، لم يعثروا بعد على بندقية آخره … يبدو أن اللعب في مجموعة أدى بالفعل إلى خفض معدل سقوط العناصر بشكل كبير.
“ما هي الطريقة؟”
لكن وانج يو لم يستسلم ، وأحيانًا ما زال يحاول سرقة المسكيت من الفرسان المتشردين ، على أمل العثور على واحدة يمكن استخدامها. لكن الحقيقة أخبرته أن النظام لم يكن لطيفًا.
“اسرقها!” ضحك هالة الربيع.
“مم!” أومأ وانغ يو برأسه.
“سرقتها؟ كيف؟” سأل وانغ يو بحزن وهو يفكر في نفسه: “هل هذا الرجل لص؟ كيف يستمر في التفكير في سرقة الشيء؟ ”
“اللعنة ، لقد أخبرتني بالفعل سر العثور على هذا؟” صُدم هالة الربيع مرة أخرى تمامًا من براءة وانغ يو والصدق …
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح أنك سرقت سلاحًا من لاعب آخر من قبل.” أجاب هالة لربيع. بالعودة إلى النزل ، شاهد هالة الربيع شخصيًا وانغ يو ينتزع سلاحًا من أسورا التفائل.(وانغ يو: تباً لذلك الجمل الذي لا ينسى)
“اللعنة ، لقد أخبرتني بالفعل سر العثور على هذا؟” صُدم هالة الربيع مرة أخرى تمامًا من براءة وانغ يو والصدق …
“هل تريدني أن أسرقها من أيديهم؟” فوجئ وانغ يو قليلاً. “لماذا لم أفكر في ذلك!”(قصدة ياخذ البندقية من يد الفارس المتشرد قبل لا يقتلة )
“…” هالة الربيع كان صامتاً ، بالضبط ما نوع الخلفية التي يمتلكها هذا الرجل ، لماذا يوجه أي شخص مسدسًا إليه. (لانة بطل الرواية )
“هذا لأنك صادقة للغاية …” رد هالة الربيع.
احتفظ وانغ يو بالبندقية في حقيبته قبل أن يشرع في قتل الفارس المتشرد. يمشي إلى هالة الربيع وهو يستعيد البندقية من مخزونه.
“ولكن كيف تعرف ما إذا كان سيعمل؟”
“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.
“لماذا لا تحاول فقط؟ ليس الأمر وكأن لدينا أي شيء نخسره “.
“اسمع بعناية أيها الشاب ، في هذا العالم ، لا يوجد شيء اسمه زوج خن*ث ، فقط رجل يحترم زوجته!” ضحك هالة الربيع.
أخذ الثنائي استراحة قصيرة ، في انتظار عودة الفرسان المتشردين مرة أخرى قبل أن يتقدم وانغ يو نحو الفرسان المتشردين الأقرب إليه.
بحلول الوقت الذي وصل فيه الثنائي ، كان الفرسان المتشردون قد عاودوا الظهور بالفعل وكانوا يطاردون المنطقة.
رفع الفارس المشرد سلاحه في اللحظة التي دخل فيها وانغ يو إلى نطاق هجومه ، واستعد لإطلاق النار على وانغ يو. لكن وانغ يو تهرب بسرعة إلى الجانب ، مستخدما [ضربة السحق] بينما انتقد بشدة صدر الفارس المتشرد.
رفع الفارس المشرد سلاحه في اللحظة التي دخل فيها وانغ يو إلى نطاق هجومه ، واستعد لإطلاق النار على وانغ يو. لكن وانغ يو تهرب بسرعة إلى الجانب ، مستخدما [ضربة السحق] بينما انتقد بشدة صدر الفارس المتشرد.
رفع الفرسان المتشردون بندقيته مرة أخرى ، لكن رد فعل وانغ يو كان أسرع ، حيث قام على الفور بلف معصم الفرسان المشردون ، وانتزع البندقية من يده.
نظرًا لأن وانج يو لم يلعب أبدًا أي ألعاب تقليدية للماوس ولوحة المفاتيح من قبل ، فلم يكن لديه أي عادات سيئة يحتاج إلى تصحيحها ، وبالتالي كان من الأسهل عليه لعب <<النهضه>> وتعلم كل شيء من الصفر ، مقارنة بغيره. الخبراء الذين لعبوا العديد من الألعاب الأخرى من قبل.
احتفظ وانغ يو بالبندقية في حقيبته قبل أن يشرع في قتل الفارس المتشرد. يمشي إلى هالة الربيع وهو يستعيد البندقية من مخزونه.
كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.
<البندقية (عنصر المهمة) (لا يمكن تجهيزه)>
“ها ها ، إنها مجرد لعبة بعد كل شيء. كل ما يهم هو أن الجميع سعداء! علاوة على ذلك ، فهذه الوحوش مميزة لذا سيكتشفها الجميع عاجلاً أم آجلاً! ” ضحك وانغ يو.
تحولت البندقية إلى وصفة صياغة يمكن أن تتحول في النهاية إلى سلاح.
سقط الفرسان المتشردون الخمسة بسرعة تحت هجوم الأشباح الأربعة. كان توازن هالة الربيع الذي لا تشوبه شائبة بين استخدام مهارات التحكم ومهارات الهجوم حقًا مشهدًا يستحق المشاهدة.
“…” حدق الثنائي في البندقية بصمت … بدا كما لو أن النظام قد توقع بالفعل أن اللاعبين سيحاولون القيام بذلك.
كانت هذه الطريقة في قتل الوحوش أكثر فاعلية بشكل لا نهائي من الاضطرار إلى قتال كل وحش بشكل فردي.
وصفة البندقية… وهذا يتطلب من شخص لديه فصل حدادة لاستخدامه. اختار هالة الربيع صيدليًا كفئة فرعية له ، بينما لم يحصل وانغ يو بعد على فئة فرعية ، كانت هذه الوصفة عديمة الفائدة لكليهما.
“هل تريدني أن أسرقها من أيديهم؟” فوجئ وانغ يو قليلاً. “لماذا لم أفكر في ذلك!”(قصدة ياخذ البندقية من يد الفارس المتشرد قبل لا يقتلة )
“اللعنة ، دعنا نتدرب ببطء ، يجب أيضًا الاستفادة من الموقف.” قال هالة الربيع باكتئاب.
كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.
تمامًا مثل هذا ، أمضى هذا الثنائي فترة الظهيرة بأكملها في قتل الفرسان المشردين و طفل نيان.
“هذا لأنك صادقة للغاية …” رد هالة الربيع.
لكن وانج يو لم يستسلم ، وأحيانًا ما زال يحاول سرقة المسكيت من الفرسان المتشردين ، على أمل العثور على واحدة يمكن استخدامها. لكن الحقيقة أخبرته أن النظام لم يكن لطيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للذهاب ، لقد فات الأوان بالفعل.” قال هالة الربيع هذا بعد أن قتل موجة أخرى من الفرسان المتشردين.
تسبب عناد وانغ يو في دهشة هالة الربيع عندما سأل: “ما الهدف من المحاولة؟”
“واو ، أنت رائع أيها الأخ ربيع!” تنهد وانغ يو مندهشة.
“أنا أقوم بتدريب فنون الدفاع عن النفس! هذه مهارة جيدة لممارستها ، من يدري ما إذا كان أي شخص سيوجه مسدسه نحوي “. أجاب وانغ يو بلا مبالاة.
“إنها طريقة جديدة قمت بتطويرها مؤخرًا ، وإلا كيف يمكنني أن أكون بهذه الكفاءة؟ أنا لست مثلك الذي بدأت للتو في لعب ألعاب الفيديو ، لذلك كان من الصعب علي التكيف! ” ضحك هالة الربيع.
“…” هالة الربيع كان صامتاً ، بالضبط ما نوع الخلفية التي يمتلكها هذا الرجل ، لماذا يوجه أي شخص مسدسًا إليه. (لانة بطل الرواية )
تحولت البندقية إلى وصفة صياغة يمكن أن تتحول في النهاية إلى سلاح.
“أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للذهاب ، لقد فات الأوان بالفعل.” قال هالة الربيع هذا بعد أن قتل موجة أخرى من الفرسان المتشردين.
نظرًا لأن وانج يو لم يلعب أبدًا أي ألعاب تقليدية للماوس ولوحة المفاتيح من قبل ، فلم يكن لديه أي عادات سيئة يحتاج إلى تصحيحها ، وبالتالي كان من الأسهل عليه لعب <<النهضه>> وتعلم كل شيء من الصفر ، مقارنة بغيره. الخبراء الذين لعبوا العديد من الألعاب الأخرى من قبل.
“لكن ما زال الوقت مبكرًا جدًا.” نظر وانغ يو إلى الوقت وأدرك أنه كان الساعة الخامسة بعد الظهر فقط. كان انطباع وانغ يو عن طائفة تشوين تشن أنهم نادرا ما قاموا بتسجيل الخروج من اللعبة.
تسبب عناد وانغ يو في دهشة هالة الربيع عندما سأل: “ما الهدف من المحاولة؟”
“سأطبخ لزوجتي.” رد هالة الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم وانغ يو أخيرًا سبب ملاحقة هالة الربيع له عن كثب دائمًا على قوائم المتصدرين على الرغم من أنه قتل العديد من الرؤساء.
“ألا تخشى أن يقول الآخرون إنك خن*ث؟” سأل وانغ يو بفضول.
“مم!” أومأ وانغ يو برأسه.
“اسمع بعناية أيها الشاب ، في هذا العالم ، لا يوجد شيء اسمه زوج خن*ث ، فقط رجل يحترم زوجته!” ضحك هالة الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا منطقي ، إذن دعنا نسجل الخروج معًا!” نظر وانغ يو إلى هالة الربيع بإعجاب في عينيه.
“هذا منطقي ، إذن دعنا نسجل الخروج معًا!” نظر وانغ يو إلى هالة الربيع بإعجاب في عينيه.
“لقد وجدتها! التقطتها للتو عندما كنت أقتل الفرسان المتشردين. لكن معدل الانخفاض سيئ حقًا … تمكنت فقط من الحصول على واحد فقط الآن أثناء معدل الانخفاض الثلاثي “. رد وانغ يو رسميا.
ترجمة : 3nedt
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سرقتها؟ كيف؟” سأل وانغ يو بحزن وهو يفكر في نفسه: “هل هذا الرجل لص؟ كيف يستمر في التفكير في سرقة الشيء؟ ”
كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، لكل منها نطاقها الزراعي الخاص. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تؤدي حركة واحدة إلى توجيههم جميعًا إليك مباشرة ، حتى وانغ يو سيتعرض لضغوط شديدة للنجاة من مثل هذا الهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
