الفصل: 65: أراضي خطيرة (3)
203: الفصل: 65: أراضي خطيرة (3)
كانت لا تزال صامتة لمدة عشر ثوانٍ، وربما تشارك في اتصال تخاطري مع بقية الشبكة الخاصة بها.
كانت لا تزال صامتة لمدة عشر ثوانٍ، وربما تشارك في اتصال تخاطري مع بقية الشبكة الخاصة بها.
203: الفصل: 65: أراضي خطيرة (3)
“استعد لنقل حزمة ذاكرة” قالت له، قبل إرسال مسبار تخاطري إلى دروعه العقلية.
هذا… حسنًا، لقد أوضح بالتأكيد سبب بقاء روح البوابة هذه مجهولة حتى الآن. ومع ذلك…
سمح لها زوريان بإقامة اتصال، وعلى الفور دفعت له بحزمة ذاكرة صغيرة. سرعان ما اطلع على المحتويات، ولاحظ أنها قظ إحتوت في الغالب على سلاسل أرقام لا معنى لها (حسنًا، لا معنى لها بالنسبة له على الأقل) بالإضافة إلى نوع من الخرائط التفصيلية للمنطقة المحيطة بالشبكة. لقد كشف حزمة الذاكرة وأعاد تجميع المعلومات في حزمة ذاكرة خاصة به- وبهذه الطريقة لن يضطر إلى القلق بشأن تحللها كما فعلت حزمة ذاكرة الأم الحاكمة- ثم دفع بلطف على الاتصال بنهر النجوم، في إشارة إليها لإنهاء الاتصال.
“إنه ليس سريا للغاية- ستمنحك روح البوابة مفتاحها بحرية إذا كان بإمكانك الاتصال بها. لكن نعم، هذا صحيح أساسًا”. أكدت.
فعلت كما طلب، لكنها لم تستطع إلا أن تلقي نظرة سريعة على ذكرياته أثناء انسحابها. لم يحاول زوريان حتى إيقافها- بدلاً من ذلك، قام ببساطة بدفع ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت في واحدة من أوائل الإعادات في مسبار الذاكرة الخاص بها، مما جعلها تتخبط قليلاً وتقطع الاتصال على عجل.
فعلت كما طلب، لكنها لم تستطع إلا أن تلقي نظرة سريعة على ذكرياته أثناء انسحابها. لم يحاول زوريان حتى إيقافها- بدلاً من ذلك، قام ببساطة بدفع ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت في واحدة من أوائل الإعادات في مسبار الذاكرة الخاص بها، مما جعلها تتخبط قليلاً وتقطع الاتصال على عجل.
“من النادر أن ترى إنسانًا ضليعًا جدًا في التزاع التخاطري”، قالت، محرجة قليلاً.
حدق زاك في الخمسة عشر أرانيا المحيطة بالبوابة لبضع ثوان، قبل أن يميل نحو زوريان مرة أخرى.
“شكرا”. قال زوريان “هل يمكننا رؤية البوابة الآن؟”
“أوه لا… كان هذا سريعًا جدًا وفقًا للمعايير السابقة. أحيانًا يأخذ الأمر ما يصل إلى ساعتين قبل أن تتأقلم روح البوابة للاستجابة. وهذا فأل ميمون لهذا التعاون.”
“نعم ،” أكدت، باحترام أكثر قليلاً. من الواضح أن عرضه الصغير للتطور التخاطري قد جعلها متواضعة قليلاً. هاه. لقد قدم ملاحظة عقلية لتحدي أحد شيوخهم في مبارزة تخاطرية في الإعادة المستقبلية، فقط لتأسيس قوته التخاطرية. ربما سينظرون إليهم باحتقار أقل إذا فعل ذلك. “سأقود الطريق.”
همهم زوريان في تفكير. منطق قوي جدا هناك، كان عليه أن يعترف. بحلول ذلك الوقت، كان زاك قد مل منذ فترة طويلة من التحديق في البوابة ومشى للوقوف بجانبه. أما باقي الأرانيا التي لم تشرح الأمور لزوريان، فقد كانوا مشغولين بنقل كميات كبيرة من المانا المتبلورة إلى محيط البوابة.
قادتهم نهر النجوم إلى أسفل الأنفاق الملتوية لمستوطنة الآرانيا، أعمق بكثير في المستعمرة مما سمح لهم من قبل. هناك، في غرفة كبيرة تحت الأرض، كانت هناك منصة حجرية دائرية تحتوي على عشريني الوجوه الأسود المألوف الذي كان بوابة باكورا. حسنًا، كانت مألوفة لدى زوريان على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرين دقيقة، استمروا في ذلك دون أي تغيير ملحوظ.
“ألم ترَ بوابة باكورا من قبل؟” سأل زوريان زاك، الذي كان يلف حول البنية ببطء ويفحصها بفضول. “في كل تلك الإعادات التي لا تعد ولا تحصى، لم يخطر ببالك أبدًا البحث عن واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه يمكنكم الإستفادة من شخص يمكنه السفر بحرية عبر الأراضي البشرية والوصول إلى بوابات باكورا البعيدة”. أشار زوريان.
“لا، لماذا قد أفعل؟ ” سأل زاك، ناقرا القضبان السوداء بإصبعه تجريبياً. “إنهم لا يعملون ولا أحد يعرف كيفية تنشيطها. أنا لست باحثًا- إذا لم يتمكن عدد لا يحصى من العلماء من الحصول على أي شيء منها، فماذا أستطيع أفعل؟ لكنها مشابهة حقًا لخاصة الإيباسانيين… يمكن أن اتذكر بوضوح أنهم قد استلهموها من إحدى هذه الأشياء عندما صنعوا خاصتهم”.
في النهاية لم يعد بإمكان زاك تحمل الأمر وانحنى نحوه.
“حقيقة أنه هناك مجموعة أخرى تستخدم البوابة تعمل في الجوار أمر مقلق”. علقت أرانيا قريبة “كان يجب أن تذكروا هذه المعلومات في وقت سابق عندما تحدثتم معنا”.
“إنه ليس سريا للغاية- ستمنحك روح البوابة مفتاحها بحرية إذا كان بإمكانك الاتصال بها. لكن نعم، هذا صحيح أساسًا”. أكدت.
“آسف”. هز زوريان كتفيه “لم أعتقد أنه مهم. فكيف سيعمل هذا بالضبط؟ بالنظر لأنكم قد جمعتم ما لا يقل عن الخمسة عشر أرانيا هنا، أعتقد أن التنشيط يتطلب نوعًا من الطقس الجماعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرين دقيقة، استمروا في ذلك دون أي تغيير ملحوظ.
“إنه طقس، نعم”. أكدت الأرانيا، كان اسمها الجيود المذهل، إذا كان يتذكر بشكل صحيح. حسنًا، كان اسمها أطول قليلاً من ذلك في الواقع، لكن هذا ما اختصره له على أي حال. “إنها ليست الطريقة ‘الصحيحة’ لتفعيل البوابة، لكنها الطريقة الوحيدة التي نعرفها”.
“حسنًا، من المسلم به أن الأمر قد شمل الكثير من العبث. كانت شبكتنا مهووسة بالبوابة واستثمرت الكثير من وقتها وطاقاتها فيها. ومع ذلك، كنا على يقين من أنه قد كانت هناك روح هناك لذا كانت أعمالنا موجهة نحو إقامة اتصال مع الروح منذ البداية.” قالت الجيود المذهل “فبعد كل شيء، لقد قيل أن بوابات باكورا قد كانت قادرة على فتح ممرات بعدية لبعضها البعض، بمفردها تمامًا. هذا يتعارض مع كل ما نعرفه عن الأغراض السحرية. لقد قيل لي أنك صانع أغراض جيد تمامًا، لذلك لا شك في أنك تعلم أن العناصر السحرية لا تلقي أي شيء أبدًا- لا يمكنها أبدًا سوى الحفاظ على تعويذة مرتبطة بها، وأي شيء آخر هو وهم يتحقق من خلال تحويل التعويذة المعنية إلى أوضاع مختلفة. لكي تكون بوابات باكورا قادرة على فتح وإغلاق ممرات البعدية لأي بوابة في الشبكة، يجب أن تكون نوعا من ملقي التعاويذ ما. وإلقاء التعاويذ يتطلب روحا”.
“ماذا يتضمن الطقس، بالضبط؟”
وقفت الجيود المذهل مستقيمة أكثر قليلاً، تعطيه نظرة متحدية، كما لو كان يجرؤ على مناقضتها. لم يفعل. في حين أن فكرة وجود روح لبوابة باكورا كانت غريبة بعض الشيء، إلا أنه كان يثق في أتباع المدخل الصامت في هذا الأمر. لقد جعلوا البوابة تعمل، بعد كل شيء، على عكس أي شخص آخر.
“حسنا…”. ترددت “أولا، نحتاج إلى إقامة اتصال مع روح البوابة…”
“ألم ترَ بوابة باكورا من قبل؟” سأل زوريان زاك، الذي كان يلف حول البنية ببطء ويفحصها بفضول. “في كل تلك الإعادات التي لا تعد ولا تحصى، لم يخطر ببالك أبدًا البحث عن واحدة؟”
“مهلا، لدى البوابة روح ؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق. لقد ركز عقله على البوابة في الوقت الحالي. “أنا لا أشعر بعقل داخلها.”
“هل تقول،” سأله زاك بشكل لا يصدق، “أنهم في الأساس يزعجون روح البوابة للكشف عن نفسها؟”
“بالطبع لا يمكنك”. قالت “الروح منفصلة تمامًا عن الشبكة العظيمة. عقلها مظلم بشكل دائم، تمامًا مثل عقل صديقك تحت تلك التعويذة التي يبقيها نشطة باستمرار حولنا. ومع ذلك، فإن الروح حقيقية للغاية.”
كان غريب. كان بإمكانه التعرف بشكل غامض على التعويذة التي كانوا يلقيونها على أنها نوع من طقس سحر الروح، على غرار طقس الحماية التي علمها له ألانيك. أشياء يمكن أن يستخدمها حتى شخص مثله ليس لديه إحساس روحي. كان هذا النوع من الطقوس طويلًا وبسيطا- المكافئ السحري للتلمّس في الظلام- لكن في بعض الأحيان كان ذلك كافياً. استخدم لوكاف شيئًا مشابهًا عندما حلل روحه في الماضي بحثًا عن الضرر وما شابه.
وقفت الجيود المذهل مستقيمة أكثر قليلاً، تعطيه نظرة متحدية، كما لو كان يجرؤ على مناقضتها. لم يفعل. في حين أن فكرة وجود روح لبوابة باكورا كانت غريبة بعض الشيء، إلا أنه كان يثق في أتباع المدخل الصامت في هذا الأمر. لقد جعلوا البوابة تعمل، بعد كل شيء، على عكس أي شخص آخر.
“استعد لنقل حزمة ذاكرة” قالت له، قبل إرسال مسبار تخاطري إلى دروعه العقلية.
“إذن كيف عرفتم عن هذه الروح؟ هل لديكم شخص لديه إحساس روحي أو شيء ما؟”
“هل تقول،” سأله زاك بشكل لا يصدق، “أنهم في الأساس يزعجون روح البوابة للكشف عن نفسها؟”
“لا يمكن اكتشاف الروح من خلال النفس أيضًا. نفسها مغطاة بطريقة ما، ولا تظهر عند التفتيش العرضي، حتى لو كان الشخص مستحضر أرواح. على المرء أن يتصل بالروح بطريقة محددة جدًا قبل أن تقرر كشف نفسها”، أوضحت الجيود المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستغرق دائمًا هذا الوقت الطويل ليفتح؟” سأل زاك.
هذا… حسنًا، لقد أوضح بالتأكيد سبب بقاء روح البوابة هذه مجهولة حتى الآن. ومع ذلك…
“ماذا يتضمن الطقس، بالضبط؟”
“كيف علمتم بهذا، إذن؟” سأل زوريان بفضول. “هل قمتم بالعبث بالبوابة فقط وانتهى بكم الأمر بالاتصال بالروح عن طريق الصدفة أو…؟”
كان غريب. كان بإمكانه التعرف بشكل غامض على التعويذة التي كانوا يلقيونها على أنها نوع من طقس سحر الروح، على غرار طقس الحماية التي علمها له ألانيك. أشياء يمكن أن يستخدمها حتى شخص مثله ليس لديه إحساس روحي. كان هذا النوع من الطقوس طويلًا وبسيطا- المكافئ السحري للتلمّس في الظلام- لكن في بعض الأحيان كان ذلك كافياً. استخدم لوكاف شيئًا مشابهًا عندما حلل روحه في الماضي بحثًا عن الضرر وما شابه.
“حسنًا، من المسلم به أن الأمر قد شمل الكثير من العبث. كانت شبكتنا مهووسة بالبوابة واستثمرت الكثير من وقتها وطاقاتها فيها. ومع ذلك، كنا على يقين من أنه قد كانت هناك روح هناك لذا كانت أعمالنا موجهة نحو إقامة اتصال مع الروح منذ البداية.” قالت الجيود المذهل “فبعد كل شيء، لقد قيل أن بوابات باكورا قد كانت قادرة على فتح ممرات بعدية لبعضها البعض، بمفردها تمامًا. هذا يتعارض مع كل ما نعرفه عن الأغراض السحرية. لقد قيل لي أنك صانع أغراض جيد تمامًا، لذلك لا شك في أنك تعلم أن العناصر السحرية لا تلقي أي شيء أبدًا- لا يمكنها أبدًا سوى الحفاظ على تعويذة مرتبطة بها، وأي شيء آخر هو وهم يتحقق من خلال تحويل التعويذة المعنية إلى أوضاع مختلفة. لكي تكون بوابات باكورا قادرة على فتح وإغلاق ممرات البعدية لأي بوابة في الشبكة، يجب أن تكون نوعا من ملقي التعاويذ ما. وإلقاء التعاويذ يتطلب روحا”.
نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض بإنزعاج. ساعتين…
همهم زوريان في تفكير. منطق قوي جدا هناك، كان عليه أن يعترف. بحلول ذلك الوقت، كان زاك قد مل منذ فترة طويلة من التحديق في البوابة ومشى للوقوف بجانبه. أما باقي الأرانيا التي لم تشرح الأمور لزوريان، فقد كانوا مشغولين بنقل كميات كبيرة من المانا المتبلورة إلى محيط البوابة.
هذا… حسنًا، لقد أوضح بالتأكيد سبب بقاء روح البوابة هذه مجهولة حتى الآن. ومع ذلك…
“ليس لدى المنطقة المحلية كمية كافية من المانا المحيطة لتشغيل فتحة البوابة”. أوضحت الجيود المذهل “بمجرد أن يتم الاتصال بالروح والبدء في فتح ممر الأبعاد، يتعين علينا تبخير كمية كبيرة من المانا المتبلورة وتحويلها إلى البوابة وإلا ستفشل العملية.”
“حسنًا، من المسلم به أن الأمر قد شمل الكثير من العبث. كانت شبكتنا مهووسة بالبوابة واستثمرت الكثير من وقتها وطاقاتها فيها. ومع ذلك، كنا على يقين من أنه قد كانت هناك روح هناك لذا كانت أعمالنا موجهة نحو إقامة اتصال مع الروح منذ البداية.” قالت الجيود المذهل “فبعد كل شيء، لقد قيل أن بوابات باكورا قد كانت قادرة على فتح ممرات بعدية لبعضها البعض، بمفردها تمامًا. هذا يتعارض مع كل ما نعرفه عن الأغراض السحرية. لقد قيل لي أنك صانع أغراض جيد تمامًا، لذلك لا شك في أنك تعلم أن العناصر السحرية لا تلقي أي شيء أبدًا- لا يمكنها أبدًا سوى الحفاظ على تعويذة مرتبطة بها، وأي شيء آخر هو وهم يتحقق من خلال تحويل التعويذة المعنية إلى أوضاع مختلفة. لكي تكون بوابات باكورا قادرة على فتح وإغلاق ممرات البعدية لأي بوابة في الشبكة، يجب أن تكون نوعا من ملقي التعاويذ ما. وإلقاء التعاويذ يتطلب روحا”.
“لماذا لا تحركون البوابة أعمق في الزنزانة؟” سأل زاك.
“ألم ترَ بوابة باكورا من قبل؟” سأل زوريان زاك، الذي كان يلف حول البنية ببطء ويفحصها بفضول. “في كل تلك الإعادات التي لا تعد ولا تحصى، لم يخطر ببالك أبدًا البحث عن واحدة؟”
“لا يستطيعون”. قال زوريان “من المعروف أنه لا يمكن نقل بوابات باكورا من مواقعها أو أنها ستتفكك حرفيا. ويخمن معظم الخبراء أن القضبان ذات الوجوه العشرينية ليست سوى قمة الجبل الجليدي وأن ذلك الجزء من البوابة مطمور في الصخور المحيطة وما شابه ذلك.”
“كيف علمتم بهذا، إذن؟” سأل زوريان بفضول. “هل قمتم بالعبث بالبوابة فقط وانتهى بكم الأمر بالاتصال بالروح عن طريق الصدفة أو…؟”
“نعم ،” قالت الجيود المذهل. “لقد سمعنا عن ذلك، ولهذا السبب لم تتم تجربته مطلقًا. كان هناك بعض الحديث عن حفر حفرة في الطبقات العميقة بالقرب من البوابة من أجل إنشاء بئر مانا اصطناعي… ولكن لا أحد يعرف حقًا مدى الضرر الذي يمكن لمحيط بوابات باكورا أن يتحمله قبل أن تنهار، لذلك لم تذهب تلك الفكرة إلى أي مكان. البوابة ثمينة جدا للمخاطر هكذا، حتى لو كان من شأن ذلك أن يحفظ لنا الكثير من المال”.
وقفت الجيود المذهل مستقيمة أكثر قليلاً، تعطيه نظرة متحدية، كما لو كان يجرؤ على مناقضتها. لم يفعل. في حين أن فكرة وجود روح لبوابة باكورا كانت غريبة بعض الشيء، إلا أنه كان يثق في أتباع المدخل الصامت في هذا الأمر. لقد جعلوا البوابة تعمل، بعد كل شيء، على عكس أي شخص آخر.
بعد الانتهاء من جميع الاستعدادات، اعتذرت الجيود المذهل وانضمت إلى بقية زملائها في إعداد الطقس للاتصال بروح البوابة. بعد بعض الركض والدفع المحموم، دخلت الأرانيا في تشكيلة دائرية حول عشرينيات الوجوه، مكونين ثلاثة خطوط متحدة المركز حول الجسم. ثم بدأوا جميعًا في الإلقاء.
“لماذا يفعل الخمسة عشر منهم ذلك في وقت واحد، رغم ذلك؟” سأل زاك. “الظروف ليست مناسبة لأحدهم، فلماذا قد تنجح مع الأربعة عشر الآخرين؟”
بعد عشرين دقيقة، استمروا في ذلك دون أي تغيير ملحوظ.
203: الفصل: 65: أراضي خطيرة (3)
في النهاية لم يعد بإمكان زاك تحمل الأمر وانحنى نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدى المنطقة المحلية كمية كافية من المانا المحيطة لتشغيل فتحة البوابة”. أوضحت الجيود المذهل “بمجرد أن يتم الاتصال بالروح والبدء في فتح ممر الأبعاد، يتعين علينا تبخير كمية كبيرة من المانا المتبلورة وتحويلها إلى البوابة وإلا ستفشل العملية.”
“زوريان، هل تفهم أي شيء يحدث هنا؟” همس له زاك. “أنا لست خبيرًا في سحر الأرانيا، لكن يبدو أنهم يكررون نفس الحركات مرارًا وتكرارًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن اكتشاف الروح من خلال النفس أيضًا. نفسها مغطاة بطريقة ما، ولا تظهر عند التفتيش العرضي، حتى لو كان الشخص مستحضر أرواح. على المرء أن يتصل بالروح بطريقة محددة جدًا قبل أن تقرر كشف نفسها”، أوضحت الجيود المذهل.
“نعم ،” وافق زوريان، وهو يدرس الطقس بعبوس.
حدق زاك في الخمسة عشر أرانيا المحيطة بالبوابة لبضع ثوان، قبل أن يميل نحو زوريان مرة أخرى.
كان غريب. كان بإمكانه التعرف بشكل غامض على التعويذة التي كانوا يلقيونها على أنها نوع من طقس سحر الروح، على غرار طقس الحماية التي علمها له ألانيك. أشياء يمكن أن يستخدمها حتى شخص مثله ليس لديه إحساس روحي. كان هذا النوع من الطقوس طويلًا وبسيطا- المكافئ السحري للتلمّس في الظلام- لكن في بعض الأحيان كان ذلك كافياً. استخدم لوكاف شيئًا مشابهًا عندما حلل روحه في الماضي بحثًا عن الضرر وما شابه.
203: الفصل: 65: أراضي خطيرة (3)
ومع ذلك، فإن طقس أتباع المدخل الصامت لم يكن يشبه أي تعويذة طقسية عرفها. ليس أن زوريان قد شهد الكثير من الطقوس الجماعية، لكن هذا كان لا يزال…
“إنه ليس سريا للغاية- ستمنحك روح البوابة مفتاحها بحرية إذا كان بإمكانك الاتصال بها. لكن نعم، هذا صحيح أساسًا”. أكدت.
لقد أدرك فجأة ما كان يضايقه- لم تكن حركات الأرانيا متزامنة كما ينبغي.
سمح لها زوريان بإقامة اتصال، وعلى الفور دفعت له بحزمة ذاكرة صغيرة. سرعان ما اطلع على المحتويات، ولاحظ أنها قظ إحتوت في الغالب على سلاسل أرقام لا معنى لها (حسنًا، لا معنى لها بالنسبة له على الأقل) بالإضافة إلى نوع من الخرائط التفصيلية للمنطقة المحيطة بالشبكة. لقد كشف حزمة الذاكرة وأعاد تجميع المعلومات في حزمة ذاكرة خاصة به- وبهذه الطريقة لن يضطر إلى القلق بشأن تحللها كما فعلت حزمة ذاكرة الأم الحاكمة- ثم دفع بلطف على الاتصال بنهر النجوم، في إشارة إليها لإنهاء الاتصال.
“إنه ليس طقس جماعي حقًا”. همس زوريان لزاك “إنهم جميعًا يؤدون نفس تعويذة الطقس بشكل مستقل عن بعضهم البعض. وبعد ذلك، عندما ينتهون، يبدأون من جديد ويقومون بذلك مرارًا وتكرارًا.”
“إذن لكل بوابة كلمة مرور سرية خاصة بها وتحتاج إلى الحصول عليها قبل أن تتمكن من السفر إلى هناك؟” لخص زاك.
حدق زاك في الخمسة عشر أرانيا المحيطة بالبوابة لبضع ثوان، قبل أن يميل نحو زوريان مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا…”. ترددت “أولا، نحتاج إلى إقامة اتصال مع روح البوابة…”
“هل تقول،” سأله زاك بشكل لا يصدق، “أنهم في الأساس يزعجون روح البوابة للكشف عن نفسها؟”
فعلت كما طلب، لكنها لم تستطع إلا أن تلقي نظرة سريعة على ذكرياته أثناء انسحابها. لم يحاول زوريان حتى إيقافها- بدلاً من ذلك، قام ببساطة بدفع ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت في واحدة من أوائل الإعادات في مسبار الذاكرة الخاص بها، مما جعلها تتخبط قليلاً وتقطع الاتصال على عجل.
“آه، لا. لم يكن هذا ما كنت أفعله”. أجاب زوريان “أعتقد أن الطقس الذي يستخدمونه معيب، ولا يعمل إلا عندما يتم محاذاة كل شيء بشكل صحيح تمامًا… ولكن نظرًا لأنهم لا يعرفون حقًا كيف تعمل البوابة داخليًا، فلا يمكنهم استهداف تلك الظروف على وجه التحديد. لا يمكنهم إلا تكراره مرارا على وآمل أن يعمل في النهاية”.
“زوريان، هل تفهم أي شيء يحدث هنا؟” همس له زاك. “أنا لست خبيرًا في سحر الأرانيا، لكن يبدو أنهم يكررون نفس الحركات مرارًا وتكرارًا…”
“لماذا يفعل الخمسة عشر منهم ذلك في وقت واحد، رغم ذلك؟” سأل زاك. “الظروف ليست مناسبة لأحدهم، فلماذا قد تنجح مع الأربعة عشر الآخرين؟”
“هل تقول،” سأله زاك بشكل لا يصدق، “أنهم في الأساس يزعجون روح البوابة للكشف عن نفسها؟”
“إذا نظرت إليهم عن كثب، سترى أنهم لا يلقون الطقس في انسجام- وهذا ما أشار لي ما كانوا يفعلونه، في الواقع. لقد أعدوا إلقائهم حتى ينهوا جميعًا التعويذة واحد بعد آخر. أعتقد أنه من الناحية العملية، فإن جعل الطقس يعمل هو مجرد مسألة توقيت محدد للغاية. من خلال قصف البوابة باستمرار بطلبات الاتصال، فإنهم يجعلون من المرجح أن يتصل المرء بالفعل”.
“لماذا لا تحركون البوابة أعمق في الزنزانة؟” سأل زاك.
“آه، أرى… لذلك يمكن تصور أداء الطقس من قبل شخص واحد بمفرده، لكن من المحتمل أن يفوتوا العديد من الفرص وسيستغرقون وقتًا أطول من مجموعة كهذه”. قال زاك “حسنًا… سيكون ذلك مزعجًا للغاية إذا أردنا استخدام هذا بأنفسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستغرق دائمًا هذا الوقت الطويل ليفتح؟” سأل زاك.
“نعم ،” وافق زوريان بإنزعاج.
فعلت كما طلب، لكنها لم تستطع إلا أن تلقي نظرة سريعة على ذكرياته أثناء انسحابها. لم يحاول زوريان حتى إيقافها- بدلاً من ذلك، قام ببساطة بدفع ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت في واحدة من أوائل الإعادات في مسبار الذاكرة الخاص بها، مما جعلها تتخبط قليلاً وتقطع الاتصال على عجل.
لم يكن طقس من صنع الأرانيا فقط، مما عنى أن زوريان سيضطر إلى تحويله إلى أسلوب إلقاء بشري قبل أن يتمكن من الاستفادة منه، ولكنه كان أيضًا حلًا غير أنيق للغاية سيكون من الصعب إعداده لشخص آخر غير أتباع المدخل الصامت. حتى لو استأجر عددًا كافيًا من السحراء لتشغيل هذا النوع من الإعداد، فلا يزال سيتعين عليه تعليمهم التعويذة نفسها ثم تدريبهم على ترتيب إلقائهم بشكل صحيح. حتى مع ذلك، لن يكونوا أبدًا جيدين في ذلك حالأرانيا، حيث لم يكن لديهم سنوات من التدريب مع الإعداد كما فعلوا. وكانت الأرانيا يلقونه بالفعل لمدة نصف ساعة وما زالو مستمرين، لذلك ارتجف ليفكر في المدة التي سيستغرقها الأمر في ظل ظروف أقل من مثالية. فقط كم سيأخذ هذا-
203: الفصل: 65: أراضي خطيرة (3)
وميض ضوء ساطع في وسط عشريني الوجوه قد كان علامة على فتح البوابة البعدية بدلاً من ذلك. أوقفت الأرانيا على الفور تكرارها وتدافعت في جميع أنحاء الغرفة في نوع من الفوضى المنظمة، مبخرين قطع المانا المتبلورة ويغذونها في آلية البوابة. نما المدخل المكاني بشكل متواصل، واستقر في النهاية في ثقب دائري في الهواء أدى إلى… مكان آخر.
“إذن كيف عرفتم عن هذه الروح؟ هل لديكم شخص لديه إحساس روحي أو شيء ما؟”
نظر زوريان إلى ساعة جيبه. استغرق الأمر من الأرانيا حوالي الـ40 دقيقة لفتح البوابة، ومعظمها قضي في الاتصال بروح البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن اكتشاف الروح من خلال النفس أيضًا. نفسها مغطاة بطريقة ما، ولا تظهر عند التفتيش العرضي، حتى لو كان الشخص مستحضر أرواح. على المرء أن يتصل بالروح بطريقة محددة جدًا قبل أن تقرر كشف نفسها”، أوضحت الجيود المذهل.
ركضت الجيود المذهل لهم، تبدو سعيدة للغاية بنفسها.
“استعد لنقل حزمة ذاكرة” قالت له، قبل إرسال مسبار تخاطري إلى دروعه العقلية.
قالت “الممر مفتوح”.
“بالطبع لا يمكنك”. قالت “الروح منفصلة تمامًا عن الشبكة العظيمة. عقلها مظلم بشكل دائم، تمامًا مثل عقل صديقك تحت تلك التعويذة التي يبقيها نشطة باستمرار حولنا. ومع ذلك، فإن الروح حقيقية للغاية.”
“هل يستغرق دائمًا هذا الوقت الطويل ليفتح؟” سأل زاك.
“هل تقول،” سأله زاك بشكل لا يصدق، “أنهم في الأساس يزعجون روح البوابة للكشف عن نفسها؟”
“أوه لا… كان هذا سريعًا جدًا وفقًا للمعايير السابقة. أحيانًا يأخذ الأمر ما يصل إلى ساعتين قبل أن تتأقلم روح البوابة للاستجابة. وهذا فأل ميمون لهذا التعاون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن اكتشاف الروح من خلال النفس أيضًا. نفسها مغطاة بطريقة ما، ولا تظهر عند التفتيش العرضي، حتى لو كان الشخص مستحضر أرواح. على المرء أن يتصل بالروح بطريقة محددة جدًا قبل أن تقرر كشف نفسها”، أوضحت الجيود المذهل.
نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض بإنزعاج. ساعتين…
“من الناحية النظرية، لا. عمليًا، من المستحيل بالنسبة لنا الوصول إلى أراضٍ بعيدة جدًا. من أجل الاتصال ببوابة باكورا أخرى، نحتاج أولاً إلى الانتقال إلى البوابة المذكورة من خلال بعض الوسائل الأخرى والاتصال بروح البوابة الخاصة بها. فقط بعد تلقي… نوع من المفتاح العقلي من روح البوابة، يمكننا استخدام بوابتنا للوصول إليها”.
“يمكنك تجربة الذهاب من خلالها إذا كنتم ترغبون في ذلك”. قالت الجيود المذهل.
“حسنًا، من المسلم به أن الأمر قد شمل الكثير من العبث. كانت شبكتنا مهووسة بالبوابة واستثمرت الكثير من وقتها وطاقاتها فيها. ومع ذلك، كنا على يقين من أنه قد كانت هناك روح هناك لذا كانت أعمالنا موجهة نحو إقامة اتصال مع الروح منذ البداية.” قالت الجيود المذهل “فبعد كل شيء، لقد قيل أن بوابات باكورا قد كانت قادرة على فتح ممرات بعدية لبعضها البعض، بمفردها تمامًا. هذا يتعارض مع كل ما نعرفه عن الأغراض السحرية. لقد قيل لي أنك صانع أغراض جيد تمامًا، لذلك لا شك في أنك تعلم أن العناصر السحرية لا تلقي أي شيء أبدًا- لا يمكنها أبدًا سوى الحفاظ على تعويذة مرتبطة بها، وأي شيء آخر هو وهم يتحقق من خلال تحويل التعويذة المعنية إلى أوضاع مختلفة. لكي تكون بوابات باكورا قادرة على فتح وإغلاق ممرات البعدية لأي بوابة في الشبكة، يجب أن تكون نوعا من ملقي التعاويذ ما. وإلقاء التعاويذ يتطلب روحا”.
“إلى أين تقود، على أي حال؟” سأل زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن اكتشاف الروح من خلال النفس أيضًا. نفسها مغطاة بطريقة ما، ولا تظهر عند التفتيش العرضي، حتى لو كان الشخص مستحضر أرواح. على المرء أن يتصل بالروح بطريقة محددة جدًا قبل أن تقرر كشف نفسها”، أوضحت الجيود المذهل.
“سولامنون ليس بعيدا عن ميناء حيتامتب”. قالت “إلدمار وسولامنون انخرطا في حرب تجارية منذ فترة، لذا فإن التجارة هناك مربحة للغاية.”
نظر زوريان إلى ساعة جيبه. استغرق الأمر من الأرانيا حوالي الـ40 دقيقة لفتح البوابة، ومعظمها قضي في الاتصال بروح البوابة.
“من المحتمل أن تحصلوا على عائد أفضل بالذهاب إلى أراضي أبعد”. أشار زوريان “هل هناك حدود للمسافة على استخدام بوابة باكورا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه يمكنكم الإستفادة من شخص يمكنه السفر بحرية عبر الأراضي البشرية والوصول إلى بوابات باكورا البعيدة”. أشار زوريان.
“من الناحية النظرية، لا. عمليًا، من المستحيل بالنسبة لنا الوصول إلى أراضٍ بعيدة جدًا. من أجل الاتصال ببوابة باكورا أخرى، نحتاج أولاً إلى الانتقال إلى البوابة المذكورة من خلال بعض الوسائل الأخرى والاتصال بروح البوابة الخاصة بها. فقط بعد تلقي… نوع من المفتاح العقلي من روح البوابة، يمكننا استخدام بوابتنا للوصول إليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن اكتشاف الروح من خلال النفس أيضًا. نفسها مغطاة بطريقة ما، ولا تظهر عند التفتيش العرضي، حتى لو كان الشخص مستحضر أرواح. على المرء أن يتصل بالروح بطريقة محددة جدًا قبل أن تقرر كشف نفسها”، أوضحت الجيود المذهل.
“إذن لكل بوابة كلمة مرور سرية خاصة بها وتحتاج إلى الحصول عليها قبل أن تتمكن من السفر إلى هناك؟” لخص زاك.
بعد الانتهاء من جميع الاستعدادات، اعتذرت الجيود المذهل وانضمت إلى بقية زملائها في إعداد الطقس للاتصال بروح البوابة. بعد بعض الركض والدفع المحموم، دخلت الأرانيا في تشكيلة دائرية حول عشرينيات الوجوه، مكونين ثلاثة خطوط متحدة المركز حول الجسم. ثم بدأوا جميعًا في الإلقاء.
“إنه ليس سريا للغاية- ستمنحك روح البوابة مفتاحها بحرية إذا كان بإمكانك الاتصال بها. لكن نعم، هذا صحيح أساسًا”. أكدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا. لم يكن هذا ما كنت أفعله”. أجاب زوريان “أعتقد أن الطقس الذي يستخدمونه معيب، ولا يعمل إلا عندما يتم محاذاة كل شيء بشكل صحيح تمامًا… ولكن نظرًا لأنهم لا يعرفون حقًا كيف تعمل البوابة داخليًا، فلا يمكنهم استهداف تلك الظروف على وجه التحديد. لا يمكنهم إلا تكراره مرارا على وآمل أن يعمل في النهاية”.
“يبدو أنه يمكنكم الإستفادة من شخص يمكنه السفر بحرية عبر الأراضي البشرية والوصول إلى بوابات باكورا البعيدة”. أشار زوريان.
“إنه ليس سريا للغاية- ستمنحك روح البوابة مفتاحها بحرية إذا كان بإمكانك الاتصال بها. لكن نعم، هذا صحيح أساسًا”. أكدت.
“حسنًا، نعم. هذا هو الشيء الرئيسي الذي يأمل شيوخنا في الحصول عليه من هذه الصفقة”. قالت الجيود المذهل بحذر “إذا كان بإمكانكم مساعدتنا في الحصول على مفاتيح للبوابات البعيدة، فقد يؤدي ذلك بسهولة إلى دفع شبكاتنا إلى ازدهار لا يُصدق. خاصة إذا كان بإمكانك تأمين اتصالنا بمياسينا. لا توجد أرانيا هناك، بقدر ما نستطيع أن نقول، لذلك فهي إلى حد كبير أرض عذراء لنا لنستقر فيها… بحجم قارة كاملة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لماذا قد أفعل؟ ” سأل زاك، ناقرا القضبان السوداء بإصبعه تجريبياً. “إنهم لا يعملون ولا أحد يعرف كيفية تنشيطها. أنا لست باحثًا- إذا لم يتمكن عدد لا يحصى من العلماء من الحصول على أي شيء منها، فماذا أستطيع أفعل؟ لكنها مشابهة حقًا لخاصة الإيباسانيين… يمكن أن اتذكر بوضوح أنهم قد استلهموها من إحدى هذه الأشياء عندما صنعوا خاصتهم”.
“حقيقة أنه هناك مجموعة أخرى تستخدم البوابة تعمل في الجوار أمر مقلق”. علقت أرانيا قريبة “كان يجب أن تذكروا هذه المعلومات في وقت سابق عندما تحدثتم معنا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
