الفصل 9: الحفلة
الفصل 9: الحفلة
لقد قمنا بجدولة حفلة عيد الميلاد المفاجئة في يوم تكون فيه نورن في المنزل وروكسي غير مشغولة بالعمل. عادةً تكون سيلفي تعمل كحارسة شخصية، ولكن أرييل منحتها يوم إجازة خاص.
كانت آيشا تنظر إلي بعينين ملؤهما الشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا كلانا مبتدئين، صحيح؟ لماذا هي أفضل مني بهذا الشكل؟
اكتملت جميع التحضيرات، وصار الأمر يتعلق بتنفيذ الخطة الآن. بدأت الأمور بدعوة نورن، آيشا، وروكسي إلى غرفة المعيشة.
“نعم، لا شيء بالغ من فضلك. لا أريد أن يغضب والدي مني.”
“لدي فكرة لما يمكننا فعله اليوم. ما رأيكم أن تأتي ثلاثتكن معي؟”
نشرت نورن معطفها لعرضه على زينيث، مبتسمة من الأذن إلى الأذن. لم تستجب زينيث بأي طريقة واضحة بالطبع. جعلني ذلك أشعر ببعض الحزن.
“معك…إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت شقيقتاي برأسيهما باستغراب. كان الغرض الرئيسي من هذه النزهة بالطبع هو إخراجهم من المنزل لبضع ساعات حتى يتمكن البقية من تجهيز الهدايا وتحضير الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع يا رودي. سأكون سعيدة بالمجيء.”
“روديوس…”
لقد خططنا لكل هذا مسبقًا، لذا لم تضيّع روكسي وقتًا في الموافقة على الاقتراح. ولم تكن تعلم أنها ستكون هي الأخرى ضحية للمفاجأة! هاهاها!
“أوه سيدتي… أنا سعيدة جدًا…”
“أمي، هل يمكنني الذهاب؟” سألت آيشا وهي تلتفت نحو والدتها. “ما زال لدي بعض العمل الذي يجب أن أنجزه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زينيث دائمًا من النوع الذي يتحمس لهذا النوع من الأمور. ما زلت أتذكر كم كانت متحمسة في حفلة عيد ميلادي الخامس وكم كانت تقدم لي هديتها بفخر، وهو كتاب مختار بعناية. لو لم تكن في حالتها هذه، لكانت ربما تقفز من الفرحة الآن مع ابنتها. رؤية تعابيرها الخالية من أي مشاعر جعلتني حزينًا.
“لقد دعاك السيد روديوس بنفسه. بالطبع يمكنك الذهاب”، أجابت ليليا. هزت آيشا رأسها بسعادة.
من ناحية أخرى، لم ترد نورن على الفور. كانت تنظر إلى سيلفي بقلق واضح على وجهها. وبعد لحظة، التفتت إليّ وتحدثت.
كنت مندهشًا قليلاً. هل هذه أول مرة تفعل ذلك حقًا؟
“أنت تدعو روكسي وليس سيلفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أسمع عن ذلك لبعض الوقت، لكن وفقًا لروكسي، كان هذا هو اللحظة التي شعرت فيها بأن سيلفي قد قبلتها حقًا في حياتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفكرة من والدي بول في الأصل. لقد كتبها حتى في رسالة لنا.
“ها؟!” قالت سيلفي وهي تنظر نحونا. بدت متوترة قليلاً بسبب هذا التحول المفاجئ في المحادثة.
بعد لحظة، ظهرت سيلفي من جديد وهي تحمل صندوقين كبيرين مغلفين بشكل جميل. ناولت واحدًا منها إلى روكسي. نهضتا بسرعة من مقاعدهما، وتقدمتا إلى رأس الطاولة وسلمتا الصناديق— روكسي إلى نورن وسيلفي إلى آيشا.
“حسنًا، كما تعلمين…عليّ رعاية لوسي!”
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا متأكدة. أنتِ ابنة بول أيضًا كما تعلمين.”
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
بالفعل، كان كذلك. هذا هنا انه سمكة!
“أوه…” نظرت سيلفي نحوي بتردد، ولكن بعد ذلك نظرت نحو روكسي وكأنها خطرت لها فكرة.
“في الواقع، هذه الفكرة كانت فكرتي من البداية.”
لكن الآن، الوقت مناسبًا للنظر إلى الأمام إلى المستقبل. وهكذا توقفت عن الحديث ورفعت كأسي.
“ماذا تعنين؟”
“حسنًا، نورن…أنت لم تتقبلي روكسي بعد، أليس كذلك؟”
تلك نقطة عادلة. الوحوش في هذه المنطقة لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا حتى عندما تكون في مجموعات. مع وجودي ووجود روكسي هنا، كان من الصعب تخيل سيناريو يمكن أن تتأذى فيه نورن أو آيشا.
“أظن ذلك، لا.”
“نعم. وليس من الممتع أن تكون هناك مثل هذه التوترات في المنزل. فكرت أنه قد يساعد إذا قضيتما وقتًا معًا، كما تعلمين؟ لن يضر أن تتعرفا على بعضكما البعض أكثر.”
“واو انظري! إنها كبيرة أيضًا!”
ليليا، التي كانت تراقب من الجانب بابتسامة، اقتربت منهما مع زينيث إلى جانبها.
“…آه، فهمت الآن. حسنًا، إذن.”
“أمم أمي؟ هل أنتِ متأكدة أنني أستطيع الحصول على واحدة أيضًا؟”
“هذا صحيح. من الآن فصاعدًا، سأستخدم عيني الشيطانية!”
بدا أن نورن اقتنعت بذلك، لكن آيشا كانت تبدو متشككة قليلاً. بعد كل شيء، كانت تتعامل مع روكسي جيدًا. كنت قد رأيتها تجلب لروكسي الشاي والوجبات الخفيفة عندما كانت تستعد للدروس.
“ماذا؟ ماذا— حسنًا! آه…”
لكن بعد لحظات، بدا أن آيشا قررت أن هذه التفاصيل ليست مهمة جدًا. رفعت كتفيها قليلاً ثم ابتسمت لنفسها.
من فضلك لا تخبريني أنها اكتشفت الأمر بالفعل…
“إذن هذا هو الأمر”، قالت سيلفي بابتسامة راضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
“اذهبوا واستمتعوا، حسنًا؟”
“لقد مرت سبع سنوات الآن منذ حادثة الانتقال. لم يكن الأمر سهلاً بأي حال، ولكن أسرتنا أخيرًا عادت معًا مرة أخرى. فقدنا والدنا، نعم، وذاكرة والدتنا قد لا تعود أبدًا. ولكنني لا أعتقد أن والدي سيكون مسرورًا إذا بقينا ننوح إلى الأبد.” توقفت لحظة لنظرت حول الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا!” هتفت شقيقتاي بصوت واحد.
لابد أن هذه كانت المرة الأولى التي رأيت فيها تلك الفتاة الذكية تبدو مذهولة تمامًا. قد تكون قد فهمت الخطة العامة، ولكنها بوضوح لم تكن تتوقع هدية.
“أقدر لك لطفك”، أضافت روكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان ذلك قريبًا، لكننا تجاوزنا العقبة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستستغرق التحضيرات لهذه الحفلة بعض الوقت. هناك شخصان فقط لجمع الهدايا، طهي الطعام، وتزيين المكان. لإعطائهم بعض الوقت، هدفي هو شغل الفتيات حتى فترة ما بعد الظهر.
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
لكنني لم أستطع المخاطرة بأخذهن إلى حي التجارة. هناك احتمال أن يصادفن سيلفي أثناء جمعها للهدايا.
كانت نورن لا تزال تبدو مضطربة تمامًا.
ما زال هناك حي الإقامة، حي الورش، والجامعة نفسها، لكن لدي فكرة أخرى في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فريستي، في هذه الحالة، كانت حذاءً كبيرًا.
“الصيد، هاه…؟”
من الجيد أن أكون أخًا محبوبًا، نعم. لكن من الأفضل أن أكون أخًا مهيبا!
“إنها هدية زفاف. مبروك!” قالت سيلفي وهي تسلم الصندوق لروكسي قبل أن تستطيع الاعتراض. “هيا افتحيه.”
كنا نحن الأربعة خارج المدينة تمامًا.
في نهاية الطاولة، المكان التقليدي للشرف، كان هناك كرسيان بجانب بعضهما البعض بشكل مريح. أحضرت آيشا ونورن هناك وعرضت عليهم مقاعدهم.
هنا، المكان هادئ بما يكفي لسماع غدير الماء الهادىء أسفلنا. وكان الماء صافيًا بما يكفي لرؤية الأسماك تتحرك بسرعة تحت السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة سريعة وعنيفة، سحبت فريستي من الماء.
“نعم. يبدو أنه نشاط جيد للتقارب الأسري، ألا تعتقدين؟”
في البداية بدتا حريصتين على تمزيق ورق التغليف، ولكن بعد ذلك توقفتا، وأعادتا النظر، وقررتا فتح الورق ببطء وحذر، محاولتين عدم تمزيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى. لذا لم تكن سيلفي تتحدث من فراغ تمامًا سابقًا…”
بينما كنت أتحدث بهدوء مع روكسي، بدأت في إخراج معدات الصيد التي أعددتها لهذه الرحلة. لم يكن لدينا شيء متطور مثل بكرات أو طعوم متاحة، للأسف. كانت قصبات الصيد لدينا عبارة عن أعواد خشبية بسيطة بخيوط مصنوعة من حرير العنكبوت العملاق المجدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كان لدينا عوامات مصنوعة من أعضاء ضفدع، خطافات حديدية، وديدان الأرض كطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زينيث دائمًا من النوع الذي يتحمس لهذا النوع من الأمور. ما زلت أتذكر كم كانت متحمسة في حفلة عيد ميلادي الخامس وكم كانت تقدم لي هديتها بفخر، وهو كتاب مختار بعناية. لو لم تكن في حالتها هذه، لكانت ربما تقفز من الفرحة الآن مع ابنتها. رؤية تعابيرها الخالية من أي مشاعر جعلتني حزينًا.
“لم أصطد من قبل، كما تعلم”، قالت نورن بتردد قليل.
“على أي حال القرار نهائي. لنذهب.”
بمجرد أن ناديت اسمها، انحنت سيلفي لالتقاط شيء ما من تحت الطاولة. شعرت أنه من الجيد الشروع ذلك. نحن متزامنون حقا!
“أنا أيضًا!” قالت آيشا. “كنت أرغب دائمًا في تجربة ذلك رغم هذا.”
على الرغم من قلة خبرتهن، لم يترددن في الإمساك بمعداتهن. بسرعة قامت آيشا بوضع العوامة والخطاف على خطها وعلقت دودة الأرض مباشرة ثم جرت نحو الجدول. في غضون ثوانٍ، ألقت طعمها في الماء بحركة مبالغ فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ليليا يد زينيث بيدها برفق وقالت بهدوء: “شكرًا.”
كنت مندهشًا قليلاً. هل هذه أول مرة تفعل ذلك حقًا؟
كانت روكسي تبدو متأثرة بشكل خاص بذلك.
وقفتها وتركيزها الكلي ذكراني براهب يتأمل في أسرار الكون.
“أم روديوس؟ كيف أضع هذه بشكل صحيح؟”
من الواضح أنها لم تفهم بعد ما يحدث.
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
بالمناسبة، كانت روكسي قد أكملت كل كعكتها بالفعل. أحسنتِ يا معلمتي.
لم أكن مجرد خاسر يشعر بالمرارة.
“هاهاها. أنا لا أعرف أيضًا! لم أصطد في حياتي، كما ترين.”
يمكننا أن نحفظ ذكرياتنا عن الأوقات الصعبة والمؤلمة للحظات المظلمة التي قد نواجهها في المستقبل. حينها من الجيد أن نعلم: لقد مررنا بما هو أسوأ من قبل.
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، يبدو وكأنه شيء آخر تمامًا الآن. ربما حتى سمكة؟ ربما! لقد كان يشبه السمكة بطريقة ما. أليس هذا كافيًا؟ أليس هذا يجعله سمكة بطريقة ما؟
من فضلك لا تخبريني أنها اكتشفت الأمر بالفعل…
“هل تريدين أن أعلمك، نورن؟” عرضت روكسي بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الاثنتان تقارنان هداياهما بسعادة. كان من الجميل أن نرى أننا اخترنا الهدايا بشكل جيد.
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
“حسنًا جميعًا! لنذهب إلى غرفة الطعام!”
“نعم، من فضلك.”
وكانت نورن، التي كانت موجهة إليها الابتسامة، على وشك أن تنفجر بالبكاء.
في النهاية، قبلت نورن عرض روكسي، لكنها بدت مترددة قليلاً. كانت الطفلة عضوًا مخلصًا في كنيسة ميليس. كان لا بد أن تشعر ببعض الحرج حول روكسي لأنها كانت زوجتي الثانية.
ومع ذلك، لم يبدو أنها تكرهها بنشاط. على الأقل ليس على المستوى الشخصي.
من ناحية أخرى، ترددت آيشا. ربما كان ذلك بسبب حصولها على نفس الهدية مثل شقيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا، الآن جربي بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو انظري! إنها كبيرة أيضًا!”
“هذا صحيح. أنت بارعة في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع المخاطرة بأخذهن إلى حي التجارة. هناك احتمال أن يصادفن سيلفي أثناء جمعها للهدايا.
“…شكرًا.”
من المحزن أنه لم يكن هنا معنا لرؤية ذلك يحدث. جعلني التفكير في ذلك أشعر بالألم في صدري. ولكن من أجله وكذلك من أجلنا، كنت أرغب حقًا في أن نستمتع بوقتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهرت روكسي لنورن كيفية القيام بالأمر بصبر وأدب. وردت نورن الجميل بالاستماع بعناية.
بدا أن هذا كان علامة جيدة. كنت أرغب حقًا في أن يتفقا معًا.
سرعان ما اتخذنا نحن الأربعة أماكننا على طول الجدول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح بمعنى ما. ربما لم أكن الأفضل في الصيد، ولكن يمكنني دائمًا أن أستخدم سحر الكهرباء على الماء أو افجر الماء بإنفجار تحته!
كانت خبرة روكسي واضحة على الفور. جلست على “كرسي” صنعته لها باستخدام سحر الأرض، وحدقت بعناية في الماء، ممسكة بقصبتها بإحكام بيد واحدة. عندما شعرت بأدنى اهتزاز، سحبت القصبة بسرعة ملحوظة.
ليس من المفترض أن تلقي القمامة في النهر!
لم أرها تصطاد شيئًا ضخمًا حتى الآن، لكنها اصطادت عددًا أكبر من الأسماك من أي شخص آخر حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، كانت آيشا تبتسم بخبث. كانت الفتاة ذكية بالفعل. من الواضح أنها أدركت أنني كنت أدبر شيئًا ما.
وقفتها وتركيزها الكلي ذكراني براهب يتأمل في أسرار الكون.
“أنا ممتلئة جدًا ولا أستطيع أخذ لقمة أخرى!”
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
“أنت بارعة في هذا، آنسة روكسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، نعم. عندما كنت على الطريق وحدي، كان من المهم أن أجد طعامي بنفسي كلما استطعت.”
“أوه، تذكرت… كان روحيرد يصطاد لنا الكثير من الأسماك عندما كنا نسافر معًا.”
“ماذا تعنين؟”
“أوه، هل كان صيادًا أيضًا؟”
“أنت بارعة في هذا، آنسة روكسي.”
“لا، كان يستخدم رمحه. كان يغرسه في الماء ثم يسحبه مع سمكة على كل شوكة من شوكاته الثلاث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطاولة مغطاة بقماش أبيض جميل مع أطباق وأواني زهور موضوعة فوقها. كان المشروبات قد تم صبها بالفعل، ولكن لم يكن هناك أي طعام بعد. ربما كانوا سيحضرونه لاحقًا.
بينما كنت أدرس وجهها، قام شخص ما بسحب كمي من الخلف. “هممم؟”
نورن قد جلست بجانبها وكانتا تتحدثان بين الحين والآخر. كان
الحديث لا يزال متوفرا بعض الشيء، لكن بدا أن هناك تقدمًا.
كانت مجموعة من المناديل المطرزة بشكل جميل بتصاميم زهرية—واحد لكل منهما.
“أوه! نورن، لقد أمسكتِ بشيء. اسحبيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا!” قالت آيشا. “كنت أرغب دائمًا في تجربة ذلك رغم هذا.”
“ماذا؟! كان ذلك حذاءً يا روديوس!”
“ماذا؟ ماذا— حسنًا! آه…”
تقريبًا كل شخص في هذا العالم كان يرتدي أحذية أو أحذية طويلة بالطبع. وهذا الجدول متصل بنهر يجري بجوار مدينة السحر شاريا المزدحمة.
“لا تقلقي؛ يحدث هذا طوال الوقت. لنضع طُعْمًا جديدًا.”
كانت نورن تواجه بعض الصعوبة في التركيز على مهمتها. لم تكن هذه المرة الأولى التي يفلت منها السمك.
واستمتعت بكل لحظة فيها.
لكن رغم ذلك، كانت تبدو سعيدة بما فيه الكفاية. بدا أنها تستمتع بالمحادثة مع روكسي في حد ذاتها.
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
كانت روكسي تبدو متأثرة بشكل خاص بذلك.
“هاهاها. ما الأمر يا روديوس؟ لم تصطد أي شيء.”
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
من ناحية أخرى، كانت آيشا تحقق نتائج رائعة بالفعل. قد فقدت بعض الطُعوم، لكنها أيضًا اصطادت ثلاث سمكات.
من الجيد أن أكون أخًا محبوبًا، نعم. لكن من الأفضل أن أكون أخًا مهيبا!
“لا تنسَ رهاننا الصغير! الخاسر عليه أن يفعل أي شيء يقوله الفائز مهما كان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل قليل ، كنت قد وافقت بحماقة على منافسة معها حول من يستطيع صيد أكبر عدد من السمك. في الوقت الحالي، كان رصيدي صفرًا كبيرًا. لم تكن الأمور تبدو واعدة.
“حسنًا، نورن…أنت لم تتقبلي روكسي بعد، أليس كذلك؟”
كنا كلانا مبتدئين، صحيح؟ لماذا هي أفضل مني بهذا الشكل؟
“…حسنًا أمي.”
“الصيد، هاه…؟”
“حسنًا، يا صغيرتي. فقط حاولي أن تطلبي شيئًا أستطيع فعله فعلاً.”
كانت نورن تواجه بعض الصعوبة في التركيز على مهمتها. لم تكن هذه المرة الأولى التي يفلت منها السمك.
“هممم، ماذا أختار؟ ربما سأطلب منك أن تحتضنني طوال الليل بينما تهمس لي كم أنا لطيفة. أو ربما تعلمتني بعض الأشياء التي تفعلها مع روكسي وسيلفي…”
عندما عادت ليليا إلى مقعدها، مدت زينيث يدها لتضعها على كتفها.
“نعم، لا شيء بالغ من فضلك. لا أريد أن يغضب والدي مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ليليا يد زينيث بيدها برفق وقالت بهدوء: “شكرًا.”
“مهلاً! ليس من العدل إقحام والدي في الأمر!”
لم أكن قلقًا حقًا. برغم كل مزاحها الفاضح، ربما ستطلب مني شيئًا بسيطًا مثل هدية صغيرة باهظة الثمن.
الابتسامة التي كانت على وجه سيلفي بينما ألقت بتلك الكلمات لم يكن يمكن وصفها إلا بأنها ملائكية.
لكن، ألا يعتبر الخسارة أمام أختي الصغيرة مشكلة بحد ذاتها؟ ألا يعد ذلك مبكرًا جدًا لتتجاوزني بهذه السرعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
بالفعل، كان كذلك. كان عليّ الحفاظ على كرامتي كرئيس لهذه الأسرة وحمايتها!
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
“حسنًا…”
من الجيد أن أكون أخًا محبوبًا، نعم. لكن من الأفضل أن أكون أخًا مهيبا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتبرنا ذلك إشارة لنا، فشاركت وروكسي في التصفيق من الخلف.
“حسنًا يا آيشا. سأخلع القفازات الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قلقًا حقًا. برغم كل مزاحها الفاضح، ربما ستطلب مني شيئًا بسيطًا مثل هدية صغيرة باهظة الثمن.
“ماذا؟ هل كنت تأخذ الأمر بسهولة معي أم ماذا؟”
لم يبدو أنهما فهمتا في البداية. حتى آيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح. من الآن فصاعدًا، سأستخدم عيني الشيطانية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما كانت، كنت أفترض أنها كانت تشق طريقها في الحياة بسعادة. ربما حتى تزوجت مثلي؟
الابتسامة التي كانت على وجه سيلفي بينما ألقت بتلك الكلمات لم يكن يمكن وصفها إلا بأنها ملائكية.
“هيييي! هذا ليس عدلاً!”
تلك نقطة عادلة. الوحوش في هذه المنطقة لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا حتى عندما تكون في مجموعات. مع وجودي ووجود روكسي هنا، كان من الصعب تخيل سيناريو يمكن أن تتأذى فيه نورن أو آيشا.
“هل فعل؟…”
اشتكِ كما تشائين. هذا ما أستطيع فعله حقًا! من خلال التنبؤ في المستقبل، سأقضي على كل سمكة في هذا الجدول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ابتسامة خفيفة، قمت بتفعيل “العين الشيطانية للتنبؤ” وحدقت في العوامة الخاصة بي.
“شكرًا جزيلاً لكِ يا آنسة ليليا”، قالت نورن وهي تتسلم هديتها. “إنها جميلة.”
لا حركة.
لقد كان ذلك قريبًا، لكننا تجاوزنا العقبة الأولى.
“أظن ذلك، لا.”
لا حركة.
“أمم أمي؟ هل أنتِ متأكدة أنني أستطيع الحصول على واحدة أيضًا؟”
العوامة تهتز قليلاً.
اعتبرنا ذلك إشارة لنا، فشاركت وروكسي في التصفيق من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا آسف يا سيلفي، روكسي… يبدو أنني سأكون لعبة لأختي الصغيرة الليلة…
“سممممماااك!”
على أي حال. يبدو أن روكسي كانت تتقرب أكثر من شقيقتي. الاثنتان لم يكونا تتشاجران بعد الآن أيضًا. وكنا قد رأينا دليلًا على أن حالة زينيث كانت تتحسن. شعرت وكأن عائلتنا قد أصبحت أقرب بشكل عام.
بفضل تمريني المنتظم، كانت ذراعي قوية—ومعتادة على تحريك الأشياء لأعلى وأسفل. والآن لدي قوة إضافية بفضل يدي الاصطناعية. لا سمكة معروفة للبشرية تستطيع مقاومتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في صحتكم جميعًا!”
لم أكن مجرد خاسر يشعر بالمرارة.
بحركة سريعة وعنيفة، سحبت فريستي من الماء.
ومع ذلك، لم يبدو أنها تكرهها بنشاط. على الأقل ليس على المستوى الشخصي.
“نعم! إنها كبيرة—”
بعد فترة، بدأت آيشا تحتضنني وتطلب مني أن آكل ما تبقى من الكعكة من أجلها. لكنني قررت أن أسلم المهمة إلى روكسي، التي كانت لديها ميل للحلوى. كنت أطمح في أن ينتهي بهما الأمر بإطعام بعضهما البعض.
فريستي، في هذه الحالة، كانت حذاءً كبيرًا.
لابد أنها كانت تفكر في الأمور قليلاً بنفسها خلال الأشهر القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تدعو روكسي وليس سيلفي؟”
“…”
“الصيد، هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقريبًا كل شخص في هذا العالم كان يرتدي أحذية أو أحذية طويلة بالطبع. وهذا الجدول متصل بنهر يجري بجوار مدينة السحر شاريا المزدحمة.
في البداية بدتا حريصتين على تمزيق ورق التغليف، ولكن بعد ذلك توقفتا، وأعادتا النظر، وقررتا فتح الورق ببطء وحذر، محاولتين عدم تمزيقه.
سكان المنطقة يستخدمون ذلك النهر بانتظام لغسل ملابسهم أو ملء دلائهم بالماء. كما ان المغامرون يستخدمونه على طول ضفته. ربما يسقط أحدهم فيه وفقد حذاءه بين الحين والآخر.
ومع كل ذلك…
“روديوس…”
بالفعل، كان كذلك. كان عليّ الحفاظ على كرامتي كرئيس لهذه الأسرة وحمايتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت آيشا تنظر إلي بعينين ملؤهما الشفقة.
“نعم. وليس من الممتع أن تكون هناك مثل هذه التوترات في المنزل. فكرت أنه قد يساعد إذا قضيتما وقتًا معًا، كما تعلمين؟ لن يضر أن تتعرفا على بعضكما البعض أكثر.”
هممم. ربما علي تغيير طريقتي في النظر إلى الأمر. هذا الشيء لم يكن حذاءً. لم يكن حذاءً على الإطلاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، يبدو وكأنه شيء آخر تمامًا الآن. ربما حتى سمكة؟ ربما! لقد كان يشبه السمكة بطريقة ما. أليس هذا كافيًا؟ أليس هذا يجعله سمكة بطريقة ما؟
كانت روكسي تحمل تعبيرًا عن الرضا الهادئ على وجهها أيضًا. كانت الأمور محرجة بينهما وبين نورن لفترة طويلة، ولكن اليوم بدا وكأنها خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح.
بالفعل، كان كذلك. هذا هنا انه سمكة!
هممم. يبدو أنها ما زالت ليليا نفسها بعد كل شيء.
هزت رأسي بموافقة، ثم ألقيت الحذاء في دلوّي.
على أي حال. يبدو أن روكسي كانت تتقرب أكثر من شقيقتي. الاثنتان لم يكونا تتشاجران بعد الآن أيضًا. وكنا قد رأينا دليلًا على أن حالة زينيث كانت تتحسن. شعرت وكأن عائلتنا قد أصبحت أقرب بشكل عام.
بخطوة إلى الأمام وابتسامة، دفعت نورن وآيشا إلى الأمام.
“حسنًا يا آيشا، هذه واحدة. سألحق بكِ في لمح البصر!”
“أنت بارعة في هذا، آنسة روكسي.”
“ماذا؟! كان ذلك حذاءً يا روديوس!”
“آه! ههغ…نعم! هذا الرابعة!”
“أنا متأكد من أنه بدا كذلك بالنسبة لكِ، لكنه في الحقيقة كائن يشبه الحذاء ويعيش في الماء. أسميه… سمكة الحذاء.”
“ليس حتى مبتكرًا! هذا لا يُحسب، حسنًا؟ هذا لا يُحسب فعلاً!”
بدا كأنهما قد أجرتا محادثة صامتة من نوع ما.
انحنت شقيقتاي برأسيهما باستغراب. كان الغرض الرئيسي من هذه النزهة بالطبع هو إخراجهم من المنزل لبضع ساعات حتى يتمكن البقية من تجهيز الهدايا وتحضير الطعام.
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، هذه الفكرة كانت فكرتي من البداية.”
“لااااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس من المفترض أن تلقي القمامة في النهر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، لنقل إنه كان صيدًا وتحريرا. ذلك الحذاء ما يزال صغيرًا، أليس كذلك؟ الآن وقد أعدناه إلى موطنه الطبيعي، سيذهب إلى البحر ويعود ممتلئًا وجاهزًا للصيد.
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم. سنمضي بهذا التفسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! ههغ…نعم! هذا الرابعة!”
“حسنًا يا آيشا، هذه واحدة. سألحق بكِ في لمح البصر!”
انحنت شقيقتاي برأسيهما باستغراب. كان الغرض الرئيسي من هذه النزهة بالطبع هو إخراجهم من المنزل لبضع ساعات حتى يتمكن البقية من تجهيز الهدايا وتحضير الطعام.
بينما كنت أتأمل في هذه الأمور، كانت آيشا تصطاد سمكتها الرابعة لهذا اليوم.
ربما لن أفوز في هذه المعركة بعد كل شيء.
“أنا ممتلئة جدًا ولا أستطيع أخذ لقمة أخرى!”
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
أنا آسف يا سيلفي، روكسي… يبدو أنني سأكون لعبة لأختي الصغيرة الليلة…
كانت غرفة الطعام مليئة بزينة بسيطة ولكنها جذابة. لم يكن هناك أي لافتات كبيرة معلقة في الغرفة أو شيء من هذا القبيل، ولكن كانت هناك أزهار جميلة على الجدران وكانت الشموع تضيء في كل مكان.
“هذا هو، نورن! هذه هي! اسحبيه! اسحبيه!”
“إنها هدية زفاف. مبروك!” قالت سيلفي وهي تسلم الصندوق لروكسي قبل أن تستطيع الاعتراض. “هيا افتحيه.”
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
“أوه…ههغ…آه!”
“تابعي! بحذر الآن!”
بينما كنت أتأمل في هذه الأمور، كانت آيشا تصطاد سمكتها الرابعة لهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأمور تزداد صخبًا في جانبي الآخر. نظرت للتو في الوقت المناسب لرؤية نورن تسحب سمكة.
“أنت بارعة في هذا، آنسة روكسي.”
كانت سمكة كبيرة أيضًا—بحجم سمك الشبوط الملون تقريبًا.
“أمم لكن… نحن بالفعل في الحادية عشرة من عمرنا، كما تعلمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها. أنا لا أعرف أيضًا! لم أصطد في حياتي، كما ترين.”
“نعم! فعلتها! اصطدت أول سمكة لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو انظري! إنها كبيرة أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ابتسمت للتو؟”
احتفلت نورن بابتسامة عريضة على وجهها، اظهرت روكسي لها فرحتها بتصفيق يديها.
“لقد مرت سبع سنوات الآن منذ حادثة الانتقال. لم يكن الأمر سهلاً بأي حال، ولكن أسرتنا أخيرًا عادت معًا مرة أخرى. فقدنا والدنا، نعم، وذاكرة والدتنا قد لا تعود أبدًا. ولكنني لا أعتقد أن والدي سيكون مسرورًا إذا بقينا ننوح إلى الأبد.” توقفت لحظة لنظرت حول الغرفة.
كانت لحظة مؤثرة. بغض النظر عن كل شيء، كنت سعيدًا لأننا جئنا.
لقد واصلنا الصيد لبضع ساعات أخرى، ولكن بمجرد أن بدأت الشمس تغرب، حل الوقت لإنهاء رحلتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا جميعا . أعتقد أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل.”
“في صحتكم!”
لم تستقبل شقيقتاي هذا الإعلان جيدًا.
على الرغم من قلة خبرتهن، لم يترددن في الإمساك بمعداتهن. بسرعة قامت آيشا بوضع العوامة والخطاف على خطها وعلقت دودة الأرض مباشرة ثم جرت نحو الجدول. في غضون ثوانٍ، ألقت طعمها في الماء بحركة مبالغ فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أسمع عن ذلك لبعض الوقت، لكن وفقًا لروكسي، كان هذا هو اللحظة التي شعرت فيها بأن سيلفي قد قبلتها حقًا في حياتنا.
“ماذاا؟ بالفعل؟”
“…أمي؟”
“…كنت آمل أن أصطاد واحدة أخرى فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطاولة مغطاة بقماش أبيض جميل مع أطباق وأواني زهور موضوعة فوقها. كان المشروبات قد تم صبها بالفعل، ولكن لم يكن هناك أي طعام بعد. ربما كانوا سيحضرونه لاحقًا.
الوقت يمر بسرعة عندما تكون مستمتعًا وكل شيء. أفهم كيف يشعرون. ولكن المتعة الحقيقية ستأتي لاحقًا.
لم تستقبل شقيقتاي هذا الإعلان جيدًا.
“نعم. وليس من الممتع أن تكون هناك مثل هذه التوترات في المنزل. فكرت أنه قد يساعد إذا قضيتما وقتًا معًا، كما تعلمين؟ لن يضر أن تتعرفا على بعضكما البعض أكثر.”
“آسف يا فتيات. قد تبدأ الوحوش بالتجمع بمجرد حلول الظلام.”
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
“يمكنك ببساطة القضاء عليهم من أجلنا!”
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
“لدينا الآنسة روكسي هنا أيضًا…”
في نهاية الطاولة، المكان التقليدي للشرف، كان هناك كرسيان بجانب بعضهما البعض بشكل مريح. أحضرت آيشا ونورن هناك وعرضت عليهم مقاعدهم.
“حسنًا، كما تعلمين…عليّ رعاية لوسي!”
تلك نقطة عادلة. الوحوش في هذه المنطقة لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا حتى عندما تكون في مجموعات. مع وجودي ووجود روكسي هنا، كان من الصعب تخيل سيناريو يمكن أن تتأذى فيه نورن أو آيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الحفلة ناجحة بكلمات أخرى.
لكن هذا لم يكن سببًا للاستسلام لمطالبهن. حينها سنبقى هنا طوال الليل.
لم تستقبل شقيقتاي هذا الإعلان جيدًا.
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
كانت روكسي تبدو متأثرة بشكل خاص بذلك.
“آسف ولكن الإجابة هي لا. يمكننا العودة في يوم آخر.”
كان ذلك غريبًا بعض الشيء كيف كانت حركاتهما متزامنة. لم يكونا يبدوان متشابهين كثيرًا، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تلاحظ حقًا أنهما شقيقتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم. أنت فقط غاضب لأنك لم تصطد أي شيء بنفسك.”
“الصيد، هاه…؟”
“هيه، هيا. لو كنت جادًا لتمكنت من صيد كل السمك الذي أريده…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.”
هذا صحيح بمعنى ما. ربما لم أكن الأفضل في الصيد، ولكن يمكنني دائمًا أن أستخدم سحر الكهرباء على الماء أو افجر الماء بإنفجار تحته!
لم أكن مجرد خاسر يشعر بالمرارة.
“ماذا— أمم لماذا؟ من أجل ماذا؟”
“على أي حال القرار نهائي. لنذهب.”
“لدينا الآنسة روكسي هنا أيضًا…”
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
“حسنًا…”
“لدينا الآنسة روكسي هنا أيضًا…”
“حسنًا.”
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن نغادر، أخذت لحظة لتجميد الأسماك التي اصطدناها باستخدام سحري. يمكننا إحضارها للمنزل لاحقًا. أفكر في شواءها كوجبة خفيفة في طريق العودة، ولكن من المفترض أن تذهب إلى حفلة وأنت جائع، أليس كذلك؟ يمكن للسمك الانتظار ليوم أو يومين.
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
كانت لحظة مؤثرة. بغض النظر عن كل شيء، كنت سعيدًا لأننا جئنا.
أثناء عودتنا إلى المنزل، كانت نورن وآيشا تتحدثان بسعادة، تتباهيان بعدد الأسماك التي اصطادتاها ومدى كبر حجمها. تبعت روكسي وأنا خلفهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمعي إلي جيدًا يا آيشا. أنتِ فتاة محظوظة جدًا، لذا قد يكون من الصعب عليك فهم هذا… ولكن أحيانًا، عندما تكونين في حالة يائسة حقًا، قد تضطرين إلى أكل أي شيء تستطيعين، حتى عقرب سام.”
كانت روكسي تحمل تعبيرًا عن الرضا الهادئ على وجهها أيضًا. كانت الأمور محرجة بينهما وبين نورن لفترة طويلة، ولكن اليوم بدا وكأنها خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح.
“بالطبع يمكنكِ.”
“نحن في المنزل!”
“بالطبع ما زلت أتوقع منكِ أن تبدي الاحترام اللازم للآنسة نورن والسيد روديوس. مفهوم؟”
“مبروك!”
“مهلاً! ليس من العدل إقحام والدي في الأمر!”
بمجرد أن خطونا داخل المنزل، استقبلتنا عاصفة من التصفيق. كان التصفيق متحمسًا، ولو أنه قليل. كانت سيلفي، ليليا، وزينيث جميعهن واقفات في المدخل ينتظرن عودتنا.
زينيث لم تشارك في التصفيق بالطبع، لكنني ظننت أنني رأيت ابتسامة طفيفة على وجهها.
العوامة تهتز قليلاً.
“عيد ميلاد عاشر سعيد يا نورن وآيشا!”
“ماذا؟!”
صرخت نورن بصوت خافت، وتجمدت آيشا في مكانها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتبرنا ذلك إشارة لنا، فشاركت وروكسي في التصفيق من الخلف.
نظرت نورن إلينا بعيون واسعة مندهشة، وقالت “ماذا؟” مرة أخرى.
لكن الآن، الوقت مناسبًا للنظر إلى الأمام إلى المستقبل. وهكذا توقفت عن الحديث ورفعت كأسي.
“ولهذا السبب أريدنا أن نحاول الابتسام مرة أخرى. عندما نستطيع على الأقل. قد يبدو الأمر وكأنه عدم احترام بطريقة ما… ولكن والدي أراد منا أن نقيم حفلة بمجرد أن نعود إلى المنزل كما تعلمون؟ أعتقد أننا مدينون له بقضاء وقت ممتع الليلة.”
من الواضح أنها لم تفهم بعد ما يحدث.
قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لتنظيم حفلة أكثر شمولا عندما تبلغ الفتيات الخامسة عشرة.
“حسنًا جميعًا! لنذهب إلى غرفة الطعام!”
“بالطبع يمكنكِ.”
بخطوة إلى الأمام وابتسامة، دفعت نورن وآيشا إلى الأمام.
بينما كنت أتحدث بهدوء مع روكسي، بدأت في إخراج معدات الصيد التي أعددتها لهذه الرحلة. لم يكن لدينا شيء متطور مثل بكرات أو طعوم متاحة، للأسف. كانت قصبات الصيد لدينا عبارة عن أعواد خشبية بسيطة بخيوط مصنوعة من حرير العنكبوت العملاق المجدولة.
بفضل تمريني المنتظم، كانت ذراعي قوية—ومعتادة على تحريك الأشياء لأعلى وأسفل. والآن لدي قوة إضافية بفضل يدي الاصطناعية. لا سمكة معروفة للبشرية تستطيع مقاومتي.
كانت غرفة الطعام مليئة بزينة بسيطة ولكنها جذابة. لم يكن هناك أي لافتات كبيرة معلقة في الغرفة أو شيء من هذا القبيل، ولكن كانت هناك أزهار جميلة على الجدران وكانت الشموع تضيء في كل مكان.
لم أكن أنا وسيلفي نوبخ آيشا كثيرًا، وكنت أشعر أن ليليا كانت تتساهل معها بسبب ذلك. آيشا كانت فتاة ذكية جدًا ولكنها كانت تبلغ من العمر 11 عامًا فقط. ربما كانت تحتاج إلى شخص يوبخها من حين لآخر.
انحنت شقيقتاي برأسيهما باستغراب. كان الغرض الرئيسي من هذه النزهة بالطبع هو إخراجهم من المنزل لبضع ساعات حتى يتمكن البقية من تجهيز الهدايا وتحضير الطعام.
كان الطاولة مغطاة بقماش أبيض جميل مع أطباق وأواني زهور موضوعة فوقها. كان المشروبات قد تم صبها بالفعل، ولكن لم يكن هناك أي طعام بعد. ربما كانوا سيحضرونه لاحقًا.
في نهاية الطاولة، المكان التقليدي للشرف، كان هناك كرسيان بجانب بعضهما البعض بشكل مريح. أحضرت آيشا ونورن هناك وعرضت عليهم مقاعدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا حركة.
“لكن… ماذا؟ ماذا يحدث؟”
كانت نورن لا تزال تبدو مضطربة تمامًا.
بالفعل، كان كذلك. كان عليّ الحفاظ على كرامتي كرئيس لهذه الأسرة وحمايتها!
مع انتهاء الحدث الرئيسي، مرت بقية الحفلة بسلاسة.
“أهاها. إذن هذا ما كان الأمر يدور حوله…”
بعد أن جلست شقيقتاي، ساعدت ليليا زينيث في الجلوس. سيلفي وروكسي جلستا بعدها.
من ناحية أخرى، كانت آيشا تبتسم بخبث. كانت الفتاة ذكية بالفعل. من الواضح أنها أدركت أنني كنت أدبر شيئًا ما.
بعد أن جلست شقيقتاي، ساعدت ليليا زينيث في الجلوس. سيلفي وروكسي جلستا بعدها.
بمجرد أن استقر الجميع في مقاعدهم، قمت بتصفية حلقي بصوت عالٍ ثم بدأت أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
“لقد مرت سبع سنوات الآن منذ حادثة الانتقال. لم يكن الأمر سهلاً بأي حال، ولكن أسرتنا أخيرًا عادت معًا مرة أخرى. فقدنا والدنا، نعم، وذاكرة والدتنا قد لا تعود أبدًا. ولكنني لا أعتقد أن والدي سيكون مسرورًا إذا بقينا ننوح إلى الأبد.” توقفت لحظة لنظرت حول الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكان المنطقة يستخدمون ذلك النهر بانتظام لغسل ملابسهم أو ملء دلائهم بالماء. كما ان المغامرون يستخدمونه على طول ضفته. ربما يسقط أحدهم فيه وفقد حذاءه بين الحين والآخر.
“ولهذا السبب أريدنا أن نحاول الابتسام مرة أخرى. عندما نستطيع على الأقل. قد يبدو الأمر وكأنه عدم احترام بطريقة ما… ولكن والدي أراد منا أن نقيم حفلة بمجرد أن نعود إلى المنزل كما تعلمون؟ أعتقد أننا مدينون له بقضاء وقت ممتع الليلة.”
على أي حال. يبدو أن روكسي كانت تتقرب أكثر من شقيقتي. الاثنتان لم يكونا تتشاجران بعد الآن أيضًا. وكنا قد رأينا دليلًا على أن حالة زينيث كانت تتحسن. شعرت وكأن عائلتنا قد أصبحت أقرب بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الفكرة من والدي بول في الأصل. لقد كتبها حتى في رسالة لنا.
“حسنًا جميعًا! لنذهب إلى غرفة الطعام!”
من فضلك لا تخبريني أنها اكتشفت الأمر بالفعل…
من المحزن أنه لم يكن هنا معنا لرؤية ذلك يحدث. جعلني التفكير في ذلك أشعر بالألم في صدري. ولكن من أجله وكذلك من أجلنا، كنت أرغب حقًا في أن نستمتع بوقتنا.
“ماذاا؟ بالفعل؟”
نورن وآيشا لديهما حياتهما بأكملها أمامهما. لم أرغب أن يكونا عالقين في الماضي إلى الأبد. بالطبع، إعطاء محاضرة طويلة عاطفية لم يكن الطريقة المثلى لتهيئة الجو الذي كنت أسعى إليه.
يمكننا أن نحفظ ذكرياتنا عن الأوقات الصعبة والمؤلمة للحظات المظلمة التي قد نواجهها في المستقبل. حينها من الجيد أن نعلم: لقد مررنا بما هو أسوأ من قبل.
“أقدر لك لطفك”، أضافت روكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن، الوقت مناسبًا للنظر إلى الأمام إلى المستقبل. وهكذا توقفت عن الحديث ورفعت كأسي.
“أرى. لذا لم تكن سيلفي تتحدث من فراغ تمامًا سابقًا…”
“في صحتكم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سمكة كبيرة أيضًا—بحجم سمك الشبوط الملون تقريبًا.
“…حسنًا أمي.”
“في صحتكم!”
“روديوس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الجميع كؤوسهم بهدوء باستثناء نورن—التي كانت لا تزال تحدق في بدهشة—وآيشا التي كانت تبتسم بشكل أوسع من ذي قبل. لقد كانت تفهم الخطة بأكملها بوضوح.
هممم. ربما كان هذا شيئًا جيدًا…
على أي حال، لم أكن متأكدًا من كيفية الاستجابة لذلك. كان هدفي هو نشر جو من البهجة، ولكن انتهى بي الأمر بأن أبدو عاطفيًا قليلاً.
“هل فعل؟…”
هذا لم يكن جيدًا على الإطلاق. علي رؤية الابتسامات على وجوه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قلقًا حقًا. برغم كل مزاحها الفاضح، ربما ستطلب مني شيئًا بسيطًا مثل هدية صغيرة باهظة الثمن.
“سيلفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه! صحيح.”
بمجرد أن ناديت اسمها، انحنت سيلفي لالتقاط شيء ما من تحت الطاولة. شعرت أنه من الجيد الشروع ذلك. نحن متزامنون حقا!
بعد لحظة، ظهرت سيلفي من جديد وهي تحمل صندوقين كبيرين مغلفين بشكل جميل. ناولت واحدًا منها إلى روكسي. نهضتا بسرعة من مقاعدهما، وتقدمتا إلى رأس الطاولة وسلمتا الصناديق— روكسي إلى نورن وسيلفي إلى آيشا.
“أمي، هل يمكنني الذهاب؟” سألت آيشا وهي تلتفت نحو والدتها. “ما زال لدي بعض العمل الذي يجب أن أنجزه.”
“عيد ميلاد عاشر سعيد يا نورن وآيشا!”
تلك نقطة عادلة. الوحوش في هذه المنطقة لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا حتى عندما تكون في مجموعات. مع وجودي ووجود روكسي هنا، كان من الصعب تخيل سيناريو يمكن أن تتأذى فيه نورن أو آيشا.
“عيد ميلاد سعيد.”
كنت مندهشًا قليلاً. هل هذه أول مرة تفعل ذلك حقًا؟
لم يبدو أنهما فهمتا في البداية. حتى آيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمم لكن… نحن بالفعل في الحادية عشرة من عمرنا، كما تعلمون؟”
نورن قد جلست بجانبها وكانتا تتحدثان بين الحين والآخر. كان
“هيه، هيا. لو كنت جادًا لتمكنت من صيد كل السمك الذي أريده…”
لابد أن هذه كانت المرة الأولى التي رأيت فيها تلك الفتاة الذكية تبدو مذهولة تمامًا. قد تكون قد فهمت الخطة العامة، ولكنها بوضوح لم تكن تتوقع هدية.
كان هذا هو التعبير الذي كنت أطمح لرؤيته بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل كنت تأخذ الأمر بسهولة معي أم ماذا؟”
“نعم. لم نكن قادرين على أن نكون معكما في عيد ميلادكما العاشر الحقيقي، صحيح؟ أعلم أنه من المتأخر قليلاً الاحتفال الآن، ولكن روديوس قال إن سنة واحدة ليست مشكلة كبيرة.”
“أمم أمي؟ هل أنتِ متأكدة أنني أستطيع الحصول على واحدة أيضًا؟”
“حسنًا جميعًا! لنذهب إلى غرفة الطعام!”
“هل فعل؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها. أنا لا أعرف أيضًا! لم أصطد في حياتي، كما ترين.”
هممم. ربما كان هذا شيئًا جيدًا…
احتضنت آيشا الصندوق بقوة في ذراعيها والدموع في عينيها. بعد لحظة، نظرت نحو ليليا التي ابتسمت وأومأت برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها عندما التفتت إلى سيلفي. “هل يمكنني فتح هذه؟!”
“بالطبع يمكنكِ.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
انتشرت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها عندما التفتت إلى سيلفي. “هل يمكنني فتح هذه؟!”
في البداية بدتا حريصتين على تمزيق ورق التغليف، ولكن بعد ذلك توقفتا، وأعادتا النظر، وقررتا فتح الورق ببطء وحذر، محاولتين عدم تمزيقه.
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…لكما منّي ومن الآنسة زينيث.”
كان ذلك غريبًا بعض الشيء كيف كانت حركاتهما متزامنة. لم يكونا يبدوان متشابهين كثيرًا، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تلاحظ حقًا أنهما شقيقتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أعدت ليليا زينيث إلى مقعدها، عادت لتقدم لنورن وآيشا هدية أخرى.
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
“انظري يا آيشا! حصلت على معطف!”
“أوه، تذكرت… كان روحيرد يصطاد لنا الكثير من الأسماك عندما كنا نسافر معًا.”
كانت الاثنتان تقارنان هداياهما بسعادة. كان من الجميل أن نرى أننا اخترنا الهدايا بشكل جيد.
كنت أتذكر حصولي على حديث مماثل من غيزلين في وقت ما في الواقع. ربما كان هذا شيئًا يشعر به المغامرون بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي. لقد حصلتما على هدايا جميلة حقًا، أليس كذلك؟”
كانت لحظة مؤثرة. بغض النظر عن كل شيء، كنت سعيدًا لأننا جئنا.
ليليا، التي كانت تراقب من الجانب بابتسامة، اقتربت منهما مع زينيث إلى جانبها.
بعد لحظة، ظهرت سيلفي من جديد وهي تحمل صندوقين كبيرين مغلفين بشكل جميل. ناولت واحدًا منها إلى روكسي. نهضتا بسرعة من مقاعدهما، وتقدمتا إلى رأس الطاولة وسلمتا الصناديق— روكسي إلى نورن وسيلفي إلى آيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه أمي! انظري إلى هذا!”
نشرت نورن معطفها لعرضه على زينيث، مبتسمة من الأذن إلى الأذن. لم تستجب زينيث بأي طريقة واضحة بالطبع. جعلني ذلك أشعر ببعض الحزن.
“أوه! نورن، لقد أمسكتِ بشيء. اسحبيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت زينيث دائمًا من النوع الذي يتحمس لهذا النوع من الأمور. ما زلت أتذكر كم كانت متحمسة في حفلة عيد ميلادي الخامس وكم كانت تقدم لي هديتها بفخر، وهو كتاب مختار بعناية. لو لم تكن في حالتها هذه، لكانت ربما تقفز من الفرحة الآن مع ابنتها. رؤية تعابيرها الخالية من أي مشاعر جعلتني حزينًا.
ولكن بمجرد أن مرت هذه الفكرة في ذهني…
ابتسمت زينيث.
“هل كنت تستمعين لي حتى؟ كلي كعكتك!”
أظهرت روكسي لنورن كيفية القيام بالأمر بصبر وأدب. وردت نورن الجميل بالاستماع بعناية.
“ماذا—؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقريبًا كل شخص في هذا العالم كان يرتدي أحذية أو أحذية طويلة بالطبع. وهذا الجدول متصل بنهر يجري بجوار مدينة السحر شاريا المزدحمة.
سرعان ما اختفت هذه الابتسامة. لقد كانت هناك للحظة فقط. هل كانت عيناي تخدعانني؟
“شكرًا جزيلاً لكِ يا آنسة ليليا”، قالت نورن وهي تتسلم هديتها. “إنها جميلة.”
“هل ابتسمت للتو؟”
“ماذا؟! كان ذلك حذاءً يا روديوس!”
لا. الجميع قد رأى ذلك.
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
لا. الجميع قد رأى ذلك.
ليليا، آيشا، سيلفي، وروكسي كن جميعًا ينظرن إلى زينيث بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا حركة.
“…أمي؟”
لا. الجميع قد رأى ذلك.
وكانت نورن، التي كانت موجهة إليها الابتسامة، على وشك أن تنفجر بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أسمع عن ذلك لبعض الوقت، لكن وفقًا لروكسي، كان هذا هو اللحظة التي شعرت فيها بأن سيلفي قد قبلتها حقًا في حياتنا.
“أوه، تذكرت… كان روحيرد يصطاد لنا الكثير من الأسماك عندما كنا نسافر معًا.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
مدت زينيث يدها لتلمس رأس نورن ثم فعلت الشيء نفسه مع آيشا. كانت حركاتها أكثر لطفًا من المعتاد. كانت سعيدة—سعيدة لرؤية بناتها يكبرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه سيدتي… أنا سعيدة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ليليا يد زينيث بيدها برفق وقالت بهدوء: “شكرًا.”
احتضنت ليليا بلطف كتفي زينيث. كان وجهها مليئًا بالمشاعر كما لم أره من قبل. وبوجهها المعتاد الخالي من التعابير، مدت زينيث يدها لتلمس يديها. كانت ليليا تقاوم الدموع بصعوبة.
بعد أن أعدت ليليا زينيث إلى مقعدها، عادت لتقدم لنورن وآيشا هدية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، قبلت نورن عرض روكسي، لكنها بدت مترددة قليلاً. كانت الطفلة عضوًا مخلصًا في كنيسة ميليس. كان لا بد أن تشعر ببعض الحرج حول روكسي لأنها كانت زوجتي الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه…لكما منّي ومن الآنسة زينيث.”
كانت مجموعة من المناديل المطرزة بشكل جميل بتصاميم زهرية—واحد لكل منهما.
اعتبرنا ذلك إشارة لنا، فشاركت وروكسي في التصفيق من الخلف.
على أي حال. يبدو أن روكسي كانت تتقرب أكثر من شقيقتي. الاثنتان لم يكونا تتشاجران بعد الآن أيضًا. وكنا قد رأينا دليلًا على أن حالة زينيث كانت تتحسن. شعرت وكأن عائلتنا قد أصبحت أقرب بشكل عام.
“شكرًا جزيلاً لكِ يا آنسة ليليا”، قالت نورن وهي تتسلم هديتها. “إنها جميلة.”
“ماذا؟! كان ذلك حذاءً يا روديوس!”
“نعم. وليس من الممتع أن تكون هناك مثل هذه التوترات في المنزل. فكرت أنه قد يساعد إذا قضيتما وقتًا معًا، كما تعلمين؟ لن يضر أن تتعرفا على بعضكما البعض أكثر.”
من ناحية أخرى، ترددت آيشا. ربما كان ذلك بسبب حصولها على نفس الهدية مثل شقيقتها.
“أمم أمي؟ هل أنتِ متأكدة أنني أستطيع الحصول على واحدة أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لابد أنها كانت تفكر في الأمور قليلاً بنفسها خلال الأشهر القليلة الماضية.
“نعم، أنا متأكدة. أنتِ ابنة بول أيضًا كما تعلمين.”
واستمتعت بكل لحظة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واصلنا الصيد لبضع ساعات أخرى، ولكن بمجرد أن بدأت الشمس تغرب، حل الوقت لإنهاء رحلتنا.
بدا هذا كأنه…تغيير. ألم تمضِ ليليا سنوات تعلم ابنتها أنها مجرد خادمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع ما زلت أتوقع منكِ أن تبدي الاحترام اللازم للآنسة نورن والسيد روديوس. مفهوم؟”
“آه! أمم…حسنًا.”
“لا، كان يستخدم رمحه. كان يغرسه في الماء ثم يسحبه مع سمكة على كل شوكة من شوكاته الثلاث.”
“…حسنًا أمي.”
لقد كان ذلك قريبًا، لكننا تجاوزنا العقبة الأولى.
هممم. يبدو أنها ما زالت ليليا نفسها بعد كل شيء.
انتشرت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها عندما التفتت إلى سيلفي. “هل يمكنني فتح هذه؟!”
لكن…رغم ما قالته، لم أكن أراها تلحّ على ابنتها كثيرًا في الآونة الأخيرة. حتى في طريقة حديثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لابد أنها كانت تفكر في الأمور قليلاً بنفسها خلال الأشهر القليلة الماضية.
عندما عادت ليليا إلى مقعدها، مدت زينيث يدها لتضعها على كتفها.
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
“يا إلهي. لقد حصلتما على هدايا جميلة حقًا، أليس كذلك؟”
“سيدتي…”
على أي حال، لم أكن متأكدًا من كيفية الاستجابة لذلك. كان هدفي هو نشر جو من البهجة، ولكن انتهى بي الأمر بأن أبدو عاطفيًا قليلاً.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت ليليا يد زينيث بيدها برفق وقالت بهدوء: “شكرًا.”
“هل كنت تستمعين لي حتى؟ كلي كعكتك!”
بدا كأنهما قد أجرتا محادثة صامتة من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت روكسي تبدو متأثرة بشكل خاص بذلك.
من المحزن أنه لم يكن هنا معنا لرؤية ذلك يحدث. جعلني التفكير في ذلك أشعر بالألم في صدري. ولكن من أجله وكذلك من أجلنا، كنت أرغب حقًا في أن نستمتع بوقتنا.
بينما كنت أدرس وجهها، قام شخص ما بسحب كمي من الخلف. “هممم؟”
التفت لأجد أنها سيلفي. كانت تحمل صندوقًا ثالثًا—الذي لم يكن لأخواتي. صحيح، لا يمكن نسيان الجزء التالي…
“روكسي.”
أساطير الجامعة #9 : الرئيس رحيم بالأسماك
“لدي فكرة لما يمكننا فعله اليوم. ما رأيكم أن تأتي ثلاثتكن معي؟”
عندما ناديت اسمها، استدارت روكسي… وبدت مندهشة عند رؤية سيلفي تقف بجانبي تحمل الصندوق. “أمم…نعم؟”
“هيه، هيا. لو كنت جادًا لتمكنت من صيد كل السمك الذي أريده…”
تحدثت سيلفي قبل أن أتمكن من ذلك. “هذا لكِ منا، يا روكسي.”
“ماذا— أمم لماذا؟ من أجل ماذا؟”
“إنها هدية زفاف. مبروك!” قالت سيلفي وهي تسلم الصندوق لروكسي قبل أن تستطيع الاعتراض. “هيا افتحيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، يبدو وكأنه شيء آخر تمامًا الآن. ربما حتى سمكة؟ ربما! لقد كان يشبه السمكة بطريقة ما. أليس هذا كافيًا؟ أليس هذا يجعله سمكة بطريقة ما؟
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
“أهلاً بكِ في العائلة يا روكسي. دعينا نحاول أن نكون مثل زينيث وليليا، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن نغادر، أخذت لحظة لتجميد الأسماك التي اصطدناها باستخدام سحري. يمكننا إحضارها للمنزل لاحقًا. أفكر في شواءها كوجبة خفيفة في طريق العودة، ولكن من المفترض أن تذهب إلى حفلة وأنت جائع، أليس كذلك؟ يمكن للسمك الانتظار ليوم أو يومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الابتسامة التي كانت على وجه سيلفي بينما ألقت بتلك الكلمات لم يكن يمكن وصفها إلا بأنها ملائكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام قوتها الساحقة، عضّت روكسي على شفتها، ونظرت إلى الأسفل قليلاً، وضغطت القبعة إلى صدرها. بعد لحظة، تمكنت من التلعثم بالكلمات: “شكرًا لكِ سيلفي.”
“نعم، من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ابتسمت للتو؟”
رأيت دموعًا تلمع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…رغم ما قالته، لم أكن أراها تلحّ على ابنتها كثيرًا في الآونة الأخيرة. حتى في طريقة حديثها.
“هذا هو، نورن! هذه هي! اسحبيه! اسحبيه!”
لن أسمع عن ذلك لبعض الوقت، لكن وفقًا لروكسي، كان هذا هو اللحظة التي شعرت فيها بأن سيلفي قد قبلتها حقًا في حياتنا.
“تابعي! بحذر الآن!”
تقريبًا كل شخص في هذا العالم كان يرتدي أحذية أو أحذية طويلة بالطبع. وهذا الجدول متصل بنهر يجري بجوار مدينة السحر شاريا المزدحمة.
مع انتهاء الحدث الرئيسي، مرت بقية الحفلة بسلاسة.
ابتسمت زينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا واستمتعوا، حسنًا؟”
أولاً، أحضرت ليليا كعكة كبيرة. كانت كعكة إسفنجية خفيفة، رغم أنه لم يكن هناك أي كريمة. بدلاً من ذلك، كان هناك فواكه مجففة في الداخل. كان الخليط نفسه مريرًا قليلاً، ولكن حلاوة الفواكه عوضت ذلك بشكل جميل.
ليس من المفترض أن تلقي القمامة في النهر!
كنت قد أكلت كعكات مثل هذه من قبل في مملكة أسورا. لقد صنعوا واحدة من أجل عيد ميلادي الخامس وأتذكر أنه تم تقديمها في الحفلة الخاصة بعيد ميلادي العاشر أيضًا.
“…حسنًا أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه، هذا يعيدني إلى تلك الأيام… أتساءل كيف حال إيريس في هذه الأيام؟
أينما كانت، كنت أفترض أنها كانت تشق طريقها في الحياة بسعادة. ربما حتى تزوجت مثلي؟
“…كنت آمل أن أصطاد واحدة أخرى فقط.”
لا، ربما لا. لم يكن هناك رجل في العالم يمكن أن يتعامل مع تلك الفتاة.
“نعم! إنها كبيرة—”
عندما سألت ليليا عن الكعكة، أوضحت أنها كانت حلوى تقليدية في أسورا. كانت العديد من العائلات تصنع واحدة كلما كان هناك شيء يستحق الاحتفال.
“عيد ميلاد عاشر سعيد يا نورن وآيشا!”
بول كان يكره الطعم، لذا نادرًا ما صنعنا واحدة. كان من المضحك قليلاً أن الرجل كان انتقائيا حيال طعامه في مثل سنه، لكن بدا ذلك منطقيًا.
كانت خبرة روكسي واضحة على الفور. جلست على “كرسي” صنعته لها باستخدام سحر الأرض، وحدقت بعناية في الماء، ممسكة بقصبتها بإحكام بيد واحدة. عندما شعرت بأدنى اهتزاز، سحبت القصبة بسرعة ملحوظة.
سيلفي قد ساعدت في تحضير هذه الكعكة، وكانت واثقة من أنها يمكنها صنع واحدة بنفسها في المرة القادمة. بدا أن نورن كانت تستمتع بها حقًا، وأنا نوعًا ما أحببتها أيضًا.
“…أمي؟”
آيشا كانت أقل إعجابًا. كنت أراها تنتقي قطع الفاكهة بينما تأكل فطعتها. وبختها ليليا قليلاً ولكنها قوضت نفسها بتذكرها بول بابتسامة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…رغم ما قالته، لم أكن أراها تلحّ على ابنتها كثيرًا في الآونة الأخيرة. حتى في طريقة حديثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
- بعد فترة، بدأت آيشا تحتضنني وتطلب مني أن آكل ما تبقى من الكعكة من أجلها. لكنني قررت أن أسلم المهمة إلى روكسي، التي كانت لديها ميل للحلوى. كنت أطمح في أن ينتهي بهما الأمر بإطعام بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.”
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا متأكدة. أنتِ ابنة بول أيضًا كما تعلمين.”
“استمعي إلي جيدًا يا آيشا. أنتِ فتاة محظوظة جدًا، لذا قد يكون من الصعب عليك فهم هذا… ولكن أحيانًا، عندما تكونين في حالة يائسة حقًا، قد تضطرين إلى أكل أي شيء تستطيعين، حتى عقرب سام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أعدت ليليا زينيث إلى مقعدها، عادت لتقدم لنورن وآيشا هدية أخرى.
“آه! أمم…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
“حسنًا.”
أختي المسكينة وجدت نفسها تحت محاضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الاثنتان تقارنان هداياهما بسعادة. كان من الجميل أن نرى أننا اخترنا الهدايا بشكل جيد.
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
كنت أتذكر حصولي على حديث مماثل من غيزلين في وقت ما في الواقع. ربما كان هذا شيئًا يشعر به المغامرون بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
كنت قد تحملت بعض الطعام السيء في رحلتي عبر قارة الشياطين بالطبع، لكنني كنت متأكدًا تمامًا من أنني لم ألجأ أبدًا إلى أكل الوحوش السامة. ربما كنت “محظوظًا” أيضًا.
آه، هذا يعيدني إلى تلك الأيام… أتساءل كيف حال إيريس في هذه الأيام؟
“من ناحية أخرى، هذه الكعكة حلوة ولذيذة. سيكون من الخطأ أن نتركها غير مكتملة. كليها، من فضلك.”
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح بمعنى ما. ربما لم أكن الأفضل في الصيد، ولكن يمكنني دائمًا أن أستخدم سحر الكهرباء على الماء أو افجر الماء بإنفجار تحته!
لم يكن صوت روكسي قاسيًا جدًا، ولكن حججها كانت قوية بما يكفي لتجعل آيشا تبدو مرتعبة قليلاً لأول مرة. وفت بوعدها وبدأت تأكل كعكتها في صمت مهيب.
“هكذا؟”
كانت هذه المرة الأولى التي أراها فيها تقوم بما طلب منها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن نغادر، أخذت لحظة لتجميد الأسماك التي اصطدناها باستخدام سحري. يمكننا إحضارها للمنزل لاحقًا. أفكر في شواءها كوجبة خفيفة في طريق العودة، ولكن من المفترض أن تذهب إلى حفلة وأنت جائع، أليس كذلك؟ يمكن للسمك الانتظار ليوم أو يومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، لا. لم يكن هذا عادلًا. كانت تستمع إليّ…في الغالب.
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
على أي حال. الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان تجاوز مسألة اختيار الطعام مهمًا حقًا. ربما كنت أنا الذي أخطأ في التعامل مع الموقف.
حسنًا أنني كان لدي شخص يضبط الأمور على نصابها. أحسنتِ يا معلمتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع المخاطرة بأخذهن إلى حي التجارة. هناك احتمال أن يصادفن سيلفي أثناء جمعها للهدايا.
ستستغرق التحضيرات لهذه الحفلة بعض الوقت. هناك شخصان فقط لجمع الهدايا، طهي الطعام، وتزيين المكان. لإعطائهم بعض الوقت، هدفي هو شغل الفتيات حتى فترة ما بعد الظهر.
“ومع ذلك، لا تحتاجين إلى إجبار نفسك على الانتهاء إذا كنت ممتلئة لدرجة أنكِ لا تستطيعين أخذ لقمة أخرى. سأكمل الباقي إذا لزم الأمر.”
بالمناسبة، كانت روكسي قد أكملت كل كعكتها بالفعل. أحسنتِ يا معلمتي.
“أنا ممتلئة جدًا ولا أستطيع أخذ لقمة أخرى!”
نورن قد جلست بجانبها وكانتا تتحدثان بين الحين والآخر. كان
بول كان يكره الطعم، لذا نادرًا ما صنعنا واحدة. كان من المضحك قليلاً أن الرجل كان انتقائيا حيال طعامه في مثل سنه، لكن بدا ذلك منطقيًا.
جاء رد آيشا بسرعة. بسرعة كبيرة جدًا.
أختي المسكينة وجدت نفسها تحت محاضرة.
“هل كنت تستمعين لي حتى؟ كلي كعكتك!”
لم أكن أنا وسيلفي نوبخ آيشا كثيرًا، وكنت أشعر أن ليليا كانت تتساهل معها بسبب ذلك. آيشا كانت فتاة ذكية جدًا ولكنها كانت تبلغ من العمر 11 عامًا فقط. ربما كانت تحتاج إلى شخص يوبخها من حين لآخر.
هممم. ربما كان هذا شيئًا جيدًا…
“مهلاً! ليس من العدل إقحام والدي في الأمر!”
لم أكن أنا وسيلفي نوبخ آيشا كثيرًا، وكنت أشعر أن ليليا كانت تتساهل معها بسبب ذلك. آيشا كانت فتاة ذكية جدًا ولكنها كانت تبلغ من العمر 11 عامًا فقط. ربما كانت تحتاج إلى شخص يوبخها من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال. يبدو أن روكسي كانت تتقرب أكثر من شقيقتي. الاثنتان لم يكونا تتشاجران بعد الآن أيضًا. وكنا قد رأينا دليلًا على أن حالة زينيث كانت تتحسن. شعرت وكأن عائلتنا قد أصبحت أقرب بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها. أنا لا أعرف أيضًا! لم أصطد في حياتي، كما ترين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، هذه الفكرة كانت فكرتي من البداية.”
لقد كانت الحفلة ناجحة بكلمات أخرى.
كانت غرفة الطعام مليئة بزينة بسيطة ولكنها جذابة. لم يكن هناك أي لافتات كبيرة معلقة في الغرفة أو شيء من هذا القبيل، ولكن كانت هناك أزهار جميلة على الجدران وكانت الشموع تضيء في كل مكان.
واستمتعت بكل لحظة فيها.
“يا إلهي. لقد حصلتما على هدايا جميلة حقًا، أليس كذلك؟”
قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لتنظيم حفلة أكثر شمولا عندما تبلغ الفتيات الخامسة عشرة.
.-.
“لا تقلقي؛ يحدث هذا طوال الوقت. لنضع طُعْمًا جديدًا.”
أساطير الجامعة #9 : الرئيس رحيم بالأسماك
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
“لااااا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
