الفصل 1259
الفصل 1259
القفازات ذات آنا الصياد.
قيل أن هوس القزم تجاوز الموت – لم يكن هذا القول مبالغة على الإطلاق ، بل كان راسخًا في الواقع. كان متوسط العمر المتوقع للأقزام ثلاثة أضعاف عمر البشر ، ولكن كان هناك بعض الأقزام الذين عاشوا أطول من الجان. كان ذلك لأنهم لا يستطيعون الموت حتى يكملوا عملهم. كانت قضية البقاء على قيد الحياة وتجاوز حدود الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي و نوي. بالنسبة لهم ، كانت الوحوش هنا فريسة جيدة. كان من المؤسف أن الأرض كانت تسودها درجات حرارة عالية ولم تكن مكانًا مناسبًا للصيد لهم.
“هاه؟”
‘… ينسون الموت أثناء صنع العناصر.’
كان حقا عنصر جيد. زاد معدل الضربات الهجومية على الوحوش بنسبة 20٪. كما أنه زاد من احتمال إصابة نقاط الضعف بحيث يمكن اصطياد الوحوش ذات المستوى الأعلى من مرتديها بسهولة أكبر. كان حد المستوى المنخفض مفيدًا جدًا أيضًا للاعبين الذين بدأوا اللعبة للتو.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
‘أنا بحاجة لإعداد قلبي.’
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد تحدث أشياء كثيرة تتسبب في غليان دمه و لكن كان عليه التحلي بالصبر. كان التفاعل مع الأقزام أحد أحلامه الطويلة و من أهدافه.
“هذا كثير من المال.”
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
لماذا تضع مثل هذا الشيء الجيد في الزاوية؟ كانت مغبرة لدرجة أنه كاد يمر دون أن يراها.
قللت حرارة المنطقة البركانية بسرعة من صحة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. بمجرد ذوبانهما و اختفائهما ، توقف جيرد عن محاولة استدعاء نوي و راندي ونظر حوله. كانت الحمم تتدفق من فوهة البركان مثل تسونامي. استمرت في الانتفاخ على الجبل بمنحدر مرتفع. لن يكون نوي و راندي قادرين على الصمود هنا لفترة طويلة و سيتم استدعاؤهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أرغب في رفع مستوى الأطفال ، لكن ذلك سيكون صعبًا”.
لقد شعر بالأسف على الحدادين الآخرين لوجوده نفسه. تم تذكير جريد بالحدادين في مملكة مدجج بالعتاد الذين كانوا يحلمون بأن يكونوا حرفيين حتى في هذه اللحظة و ابتسم بمرارة. اقترب من الحدادة التي تعرف عليها أولاً و وقف بجانب النافذة. تم الكشف عن مشهد الحدادة الصغيرة من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها – كان قزم يدق الفولاذ على سندان أمام الفرن الذي أظهر آثارًا للوقت ، و الرغبة الملتهبة في عينيه ليست غريبة على جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان متوسط مستوى الوحوش في المنطقة البركانية 360. وكان مستوى الوحوش النخبة 400 فقط. وكان أقل بكثير مقارنة بالمستوى المتوسط للوحوش على الحافة النهائية لجبال الفوضى. وصل جريد إلى المستوى 415 بعد قتاله ضد الملك الهائج بيليث و الإغارة على الدوق سالوس غريب الأطوار ، لذلك لم يشعر بأي شيء مميز تجاه وحوش البركان.
‘بالنظر إلى الماضي ، إنه حقًا…’
شخص ما سيعامل كشخصية مهمة في أي مملكة كان يعمل بمفرده في هذه الحدادة المتهالكة؟ توقف جريد المندهش عندما كان يحاول فتح باب الحدادة.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي و نوي. بالنسبة لهم ، كانت الوحوش هنا فريسة جيدة. كان من المؤسف أن الأرض كانت تسودها درجات حرارة عالية ولم تكن مكانًا مناسبًا للصيد لهم.
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
“ماذا؟ باجما؟”
‘حسنًا ، هذا أفضل.’
نظرًا لإهمالهم لسنوات عديدة ، فقد تعرضوا للرياح ولم يتبق سوى 5 متانة. كان عليه أن يشتريها و يصلحها أولاً. كان هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تصبح صدئة وعديمة الفائدة بعد مزيد من التأخير. سحب جريد الذي نفد صبره 100،000 ذهبة. القزم الغاضب الذي اقترب من أمين الصندوق كانت عيونه مشرقة من المنظر.
يجب أن يركز على غرضه الأصلي. سبب مجيئه إلى هنا هو مقابلة الأقزام ، وليس لرفع مستوى الأطفال. تجاهل جريد الوحوش و ركض بأقصى سرعة. لم تهدده حرارة المنطقة البركانية لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان لدى شونبو احتمالية أعلى للتنشيط من ذي قبل ، لذلك في حين أن بعض المصنفين قد يستغرقون نصف يوم ، وصل جريد إلى قمة الجبل في غضون 30 دقيقة فقط. انتشر المنظر البانورامي للحفرة الضخمة أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
“هااه.”
“هاه؟ هل تعرف قيمة هذا؟ لقد مرت 100 عام منذ أن كان لدي عميل مناسب. أليس كذلك؟”
أطلق تنهيدة الإعجاب بالمدينة الواقعة في فوهة البركان. كانت مدينة صغيرة تكفي لتعيش فيها 10،000 أسرة. والأهم من ذلك ، لم تكن هناك علامات على وجود حمم بركانية في أي مكان في المدينة. كان هذا يعني أن موجات الحمم البركانية التي تتدفق باستمرار من التلال لم تأت من هذه الحفرة بل كانت ناتجة عن نوع من الظواهر السحرية. هل كان نوعًا من الحواجز؟
‘هناك سبب لعدم تمكن الناس من دخولها بسهولة.’
* زادت سرعة الهجوم بنسبة 10٪.
يجب أن يركز على غرضه الأصلي. سبب مجيئه إلى هنا هو مقابلة الأقزام ، وليس لرفع مستوى الأطفال. تجاهل جريد الوحوش و ركض بأقصى سرعة. لم تهدده حرارة المنطقة البركانية لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان لدى شونبو احتمالية أعلى للتنشيط من ذي قبل ، لذلك في حين أن بعض المصنفين قد يستغرقون نصف يوم ، وصل جريد إلى قمة الجبل في غضون 30 دقيقة فقط. انتشر المنظر البانورامي للحفرة الضخمة أمام عينيه.
لم يكن انفصال تاليما عن العالم بسبب وجود تراوكا فقط. الأقزام فعلوا ذلك بأنفسهم. أدرك جريد هذا عندما قفز من قمة الجبل. سرعان ما تغير المشهد المحيط و ظهر منظر تاليما أمامه على الفور. قبل أن يسقط على الأرض مباشرة ، فتح جريد أجنحة التنين وهبط برفق.
تاليما – المدينة التي كانت حلم أي حداد ، تكشفت أمام عينيه.
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
قيل أن هوس القزم تجاوز الموت – لم يكن هذا القول مبالغة على الإطلاق ، بل كان راسخًا في الواقع. كان متوسط العمر المتوقع للأقزام ثلاثة أضعاف عمر البشر ، ولكن كان هناك بعض الأقزام الذين عاشوا أطول من الجان. كان ذلك لأنهم لا يستطيعون الموت حتى يكملوا عملهم. كانت قضية البقاء على قيد الحياة وتجاوز حدود الحياة.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“ماذا؟”
المتانة : 5/203 ، الدفاع: 108
“…؟”
المتانة : 5/203 ، الدفاع: 108
‘أنا بحاجة لإعداد قلبي.’
تذوق جريد رائحة الحديد التي ظهرت منذ اللحظة التي دخل فيها المدينة وتوقف عن المشي وهو يدقق بأذنيه. جذب الطرق من حدادة رثة انتباهه.
“حرفي؟”
“حرفي؟”
شخص ما سيعامل كشخصية مهمة في أي مملكة كان يعمل بمفرده في هذه الحدادة المتهالكة؟ توقف جريد المندهش عندما كان يحاول فتح باب الحدادة.
“لا بد لي من شراء هذا!”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم سمع صوت حرفي آخر حداد يدق من الحدادة المجاورة.
“أين هذا اللقيط الذي هو أسوأ من الكلب؟!”
‘هل هم يتنافسون؟’
[القفاز المتشوق للصيد]
سبب عملهم في مثل هذه البيئة السيئة على الرغم من كونهم حرفيين هو أن المنافسة ضد الحداد المجاور لم تنته بعد.
‘لن تنخفض أي مبالغ سهلة لهذا السعر.’
هل هذا هوس الأقزام؟ حسنًا ، سأكون نفس الشيء.
كان هذا طبيعيًا. يمكن تحقيق الحدادة المتقدمة بالبراعة و الخبرة. كان الأقزام موهوبين ببراعة فطرية ويمكن لأي منهم الوصول إلى حداد متقدم. ومع ذلك ، كان الحرفي عالمًا لا يمكن تحقيقه إلا من خلال صنع بعض الروائع. كانت عناصر ذات تصنيف أسطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي و نوي. بالنسبة لهم ، كانت الوحوش هنا فريسة جيدة. كان من المؤسف أن الأرض كانت تسودها درجات حرارة عالية ولم تكن مكانًا مناسبًا للصيد لهم.
استمع جريد إلى الطرق و أومأ برأسه بطريقة مقنعة و هو يصنع حبكة الفيلم. ثم بدأ يشك في أذنيه. كان ذلك لأنه استطاع سماع دق الحدادين على مستوى الحرفيين من الحدادة المجاورة ثم الحدادة بعد ذلك.
“… هذا جنون.”
لم يكن هناك حداد في العالم لا يعرف مدى تميز تاليما و مدى موهبة عرق الأقزام. كان لدى كل حداد تخيلات عن تاليما و الأقزام. كان جريد هو نفسه بشكل طبيعي. كان يتوقع رؤية العديد من الحرفيين عندما جاء إلى تاليما.
‘حسنًا ، هذا أفضل.’
ومع ذلك ، كان في قلعة الأقزام ، وليست هذه الحدادة المتهالكة. “هل المدينة كلها مليئة بالحرفيين؟” نظر جريد إلى قلعة الأقزام التي تقف شامخة في وسط المدينة و ركز على الصوت في محيطه مرة أخرى.
“أنا أسعد عندما أصنع شيئًا ولكن ليس لدي وقت فراغ.”
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
“ليسوا كلهم حرفيين.”
“ماذا؟ باجما؟”
سقطت مطرقة الحدادة التي كانت بيد القزم على الأرض. توت. بالنسبة للحدادة ، كانت المطرقة أداة مقدسة ، لكن هذا القزم أسقطها بسهولة. حدث ذلك عندما كان جريد ينقر على لسانه.
كان هذا طبيعيًا. يمكن تحقيق الحدادة المتقدمة بالبراعة و الخبرة. كان الأقزام موهوبين ببراعة فطرية ويمكن لأي منهم الوصول إلى حداد متقدم. ومع ذلك ، كان الحرفي عالمًا لا يمكن تحقيقه إلا من خلال صنع بعض الروائع. كانت عناصر ذات تصنيف أسطوري.
في يوم من الأيام ، بعد الانتهاء من جميع أعماله ، سيتقاعد و يرغب في الحصول على حدادة صغيرة مثل هذه ، يطرق على الفولاذ طوال اليوم. انتقل جريد إلى وسط المدينة بهذه الأمنية الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الأثرياء في العالم. تم إنفاق مليارات الوون في ساتسفاي ، السوق الثقافي والاقتصادي الرائد في العالم. استثمر عدد لا يحصى من الناس مئات المليارات من الوون. لم يكن سعر أي عنصر مهمًا للاعب ذي المستوى المنخفض الذي بدأ اللعبة متأخرًا ولكن لديه أموال كافية. يمكنهم شراء سلع لتحسين كفاءة الصيد.
على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك سبب لعدم تمكن الناس من دخولها بسهولة.’
شخص ما سيعامل كشخصية مهمة في أي مملكة كان يعمل بمفرده في هذه الحدادة المتهالكة؟ توقف جريد المندهش عندما كان يحاول فتح باب الحدادة.
‘بالنظر إلى الماضي ، إنه حقًا…’
“هذا كثير من المال.”
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
لقد شعر بالأسف على الحدادين الآخرين لوجوده نفسه. تم تذكير جريد بالحدادين في مملكة مدجج بالعتاد الذين كانوا يحلمون بأن يكونوا حرفيين حتى في هذه اللحظة و ابتسم بمرارة. اقترب من الحدادة التي تعرف عليها أولاً و وقف بجانب النافذة. تم الكشف عن مشهد الحدادة الصغيرة من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها – كان قزم يدق الفولاذ على سندان أمام الفرن الذي أظهر آثارًا للوقت ، و الرغبة الملتهبة في عينيه ليست غريبة على جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
“هااه.”
هل كان يحلم بأن يصبح أسطورة؟ حداد غريب لم يعرف اسمه. ومع ذلك ، هتف جريد له.
من فضلك كن أسطورة.
“سـ~سليل باجما!”
كانت ولادة أسطورة جديدة ممكنة تمامًا. لقد أثبت خان بالفعل أنه يمكن أن يكون هناك أكثر من أسطورة واحدة. أراد جريد أن يولد المزيد من الحدادين الأسطوريين. لقد تخلى تدريجياً عن الرغبة في احتكار هذا الوضع الخاص. كان الثقل على كتفيه أكبر من اللازم. كان يقاتل من أجل السلام العالمي لحماية أحبائه وكان بحاجة إلى شخص ما ليحل محله كحداد – شخص يمكنه صنع وإصلاح الأشياء لزملائه.
“لا بد لي من شراء هذا!”
“أنا أسعد عندما أصنع شيئًا ولكن ليس لدي وقت فراغ.”
الفصل 1259
في يوم من الأيام ، بعد الانتهاء من جميع أعماله ، سيتقاعد و يرغب في الحصول على حدادة صغيرة مثل هذه ، يطرق على الفولاذ طوال اليوم. انتقل جريد إلى وسط المدينة بهذه الأمنية الصغيرة.
… لا ، يبدو أنهم يهتمون كثيرًا بالمال. كان سعر هذا العنصر الملحمي في مستوى غير معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تحدث أشياء كثيرة تتسبب في غليان دمه و لكن كان عليه التحلي بالصبر. كان التفاعل مع الأقزام أحد أحلامه الطويلة و من أهدافه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أشخاص في الشوارع. كان لجميع الأقزام حدادتهم الخاصة. كانوا منغمسين في صنع العناصر. كان يرى أحيانًا أقزامًا يضعون عناصرهم المصنوعة حديثًا على منصات قبل أن يعودوا إلى حداداتهم مرة أخرى. لم يكن هناك غرباء ولا زبائن ، لذلك كانت المدرجات تكتظ بالأشياء. ومع ذلك ، لا يبدو أنهم يهتمون على الإطلاق. كانت الآلات التي تعمل في جميع أنحاء المدينة تقوم بزراعة و إنتاج و توزيع الطعام نيابة عنهم. لن يموتوا جوعًا أبدًا ، لذلك لم يكونوا مهتمين بالمال.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“7 ملايين ذهبة؟”
… لا ، يبدو أنهم يهتمون كثيرًا بالمال. كان سعر هذا العنصر الملحمي في مستوى غير معقول.
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
“هذا كثير من المال.”
لم يكن انفصال تاليما عن العالم بسبب وجود تراوكا فقط. الأقزام فعلوا ذلك بأنفسهم. أدرك جريد هذا عندما قفز من قمة الجبل. سرعان ما تغير المشهد المحيط و ظهر منظر تاليما أمامه على الفور. قبل أن يسقط على الأرض مباشرة ، فتح جريد أجنحة التنين وهبط برفق.
العناصر المصنوعة في أقل من ساعة باستخدام الفولاذ العادي كان سعرها 7 ملايين ذهب. نقر جريد على لسانه بينما غادر القزم و وجه انتباهه إلى المدرجات الأخرى. لم تكن هناك عناصر خاصة. تم تصنيف معظم المعروضات بالملحمي وتكلفتها ما لا يقل عن 5 ملايين. المنتجات التي تكلف 10 ملايين كانت ملحوظة أيضًا. 10 مليون ذهب تعادل 12 مليار وون.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
‘لن تنخفض أي مبالغ سهلة لهذا السعر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد القزم أصابع طويلة لا تتطابق مع شكله القصير وصرخ في جريد بتعبير غير مصدق. كان صاخبًا للغاية ، مثل قطار بخاري. كانت الصدمة التي أحدثها هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت خيبة الأمل على وجه جريد وهو ينظر إلى المنتجات المعروضة. كان النطاق السعري عديم الضمير للغاية ولم تكن جودة العنصر نفسه جيدة. كانت معظم العناصر ذات التصنيف الملحمي ذات جودة متوسطة ، ونادراً ما كانت العناصر الفريدة أقل شأناً.
* تزيد خصائص الأنا من معدل إصابة ** PvE بنسبة 20٪ واحتمال مهاجمة الضعف في PvE بنسبة 10٪.
“سمعت أن الأكشاك الموجودة على جانب الطريق في تاليما تعرض عناصر فريدة”.
* زادت سرعة الهجوم بنسبة 10٪.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
كانت الشائعات صحيحة لكنها لم تلبي توقعاته. كانت تخيلاته حول تاليما على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هذا العنصر له وظيفة مخفية!]
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك حداد في العالم لا يعرف مدى تميز تاليما و مدى موهبة عرق الأقزام. كان لدى كل حداد تخيلات عن تاليما و الأقزام. كان جريد هو نفسه بشكل طبيعي. كان يتوقع رؤية العديد من الحرفيين عندما جاء إلى تاليما.
بعد وصوله إلى تاليما ، استخدم جريد مهاراته في التقييم أكثر من 300 مرة. أخيرًا ، وجد عنصرًا خاصًا لأول مرة. كان جريد مليئ ببعض الترقب حيث أكد المعلومات المحدثة للقفازات.
“هااه.”
[القفاز المتشوق للصيد]
“هاه؟ هل تعرف قيمة هذا؟ لقد مرت 100 عام منذ أن كان لدي عميل مناسب. أليس كذلك؟”
[التصنيف: فريد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت خيبة الأمل على وجه جريد وهو ينظر إلى المنتجات المعروضة. كان النطاق السعري عديم الضمير للغاية ولم تكن جودة العنصر نفسه جيدة. كانت معظم العناصر ذات التصنيف الملحمي ذات جودة متوسطة ، ونادراً ما كانت العناصر الفريدة أقل شأناً.
المتانة : 5/203 ، الدفاع: 108
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
* ستزداد الدقة بنسبة 5٪.
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
* زادت سرعة الهجوم بنسبة 10٪.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القفازات ذات آنا الصياد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “من غيره ضربه باجما في مؤخرة رأسه هنا؟”
إنه يزيد من كفاءة الصيد لمن يرتديها.
أطلق تنهيدة الإعجاب بالمدينة الواقعة في فوهة البركان. كانت مدينة صغيرة تكفي لتعيش فيها 10،000 أسرة. والأهم من ذلك ، لم تكن هناك علامات على وجود حمم بركانية في أي مكان في المدينة. كان هذا يعني أن موجات الحمم البركانية التي تتدفق باستمرار من التلال لم تأت من هذه الحفرة بل كانت ناتجة عن نوع من الظواهر السحرية. هل كان نوعًا من الحواجز؟
* تزيد خصائص الأنا من معدل إصابة ** PvE بنسبة 20٪ واحتمال مهاجمة الضعف في PvE بنسبة 10٪.
** PvE:- اللاعب مقابل البيئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا العنصر له وظيفة مخفية!]
شروط الاستخدام: المستوى 200 أو أكثر.]
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
“رائع”.
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
كان حقا عنصر جيد. زاد معدل الضربات الهجومية على الوحوش بنسبة 20٪. كما أنه زاد من احتمال إصابة نقاط الضعف بحيث يمكن اصطياد الوحوش ذات المستوى الأعلى من مرتديها بسهولة أكبر. كان حد المستوى المنخفض مفيدًا جدًا أيضًا للاعبين الذين بدأوا اللعبة للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القفازات ذات آنا الصياد.
“تبلغ قيمة شراء هذا حوالي 10 ملايين ذهبة؟”
ترجمة : Don Kol
* تزيد خصائص الأنا من معدل إصابة ** PvE بنسبة 20٪ واحتمال مهاجمة الضعف في PvE بنسبة 10٪.
كان هناك الكثير من الأثرياء في العالم. تم إنفاق مليارات الوون في ساتسفاي ، السوق الثقافي والاقتصادي الرائد في العالم. استثمر عدد لا يحصى من الناس مئات المليارات من الوون. لم يكن سعر أي عنصر مهمًا للاعب ذي المستوى المنخفض الذي بدأ اللعبة متأخرًا ولكن لديه أموال كافية. يمكنهم شراء سلع لتحسين كفاءة الصيد.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك سبب لعدم تمكن الناس من دخولها بسهولة.’
لماذا تضع مثل هذا الشيء الجيد في الزاوية؟ كانت مغبرة لدرجة أنه كاد يمر دون أن يراها.
في يوم من الأيام ، بعد الانتهاء من جميع أعماله ، سيتقاعد و يرغب في الحصول على حدادة صغيرة مثل هذه ، يطرق على الفولاذ طوال اليوم. انتقل جريد إلى وسط المدينة بهذه الأمنية الصغيرة.
‘حسنًا ، هذا أفضل.’
صعد جريد رأسه وشكك في عينيه. كان السعر المرتبط بالقفازات 100،000 ذهبة فقط.
* تزيد خصائص الأنا من معدل إصابة ** PvE بنسبة 20٪ واحتمال مهاجمة الضعف في PvE بنسبة 10٪.
“لا بد لي من شراء هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه! سأشتري هذا!”
كانت صفقة إذا باعها. يمكن أن يربح 100 ضعف الربح. كان الأمر أشبه بالعثور على إعلان تسوق من المنزل يقول إنه سيتم بيع ثلاثة سراويل بقيمة 100،000 وون مقابل 29،999 وون إذا تم شراؤها في غضون خمس دقائق. ركض جريد بحماس نحو الحدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هم يتنافسون؟’
قللت حرارة المنطقة البركانية بسرعة من صحة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. بمجرد ذوبانهما و اختفائهما ، توقف جيرد عن محاولة استدعاء نوي و راندي ونظر حوله. كانت الحمم تتدفق من فوهة البركان مثل تسونامي. استمرت في الانتفاخ على الجبل بمنحدر مرتفع. لن يكون نوي و راندي قادرين على الصمود هنا لفترة طويلة و سيتم استدعاؤهما.
[لقد دخلت حدادة.]
كانت الشائعات صحيحة لكنها لم تلبي توقعاته. كانت تخيلاته حول تاليما على وشك الانهيار.
قيل أن هوس القزم تجاوز الموت – لم يكن هذا القول مبالغة على الإطلاق ، بل كان راسخًا في الواقع. كان متوسط العمر المتوقع للأقزام ثلاثة أضعاف عمر البشر ، ولكن كان هناك بعض الأقزام الذين عاشوا أطول من الجان. كان ذلك لأنهم لا يستطيعون الموت حتى يكملوا عملهم. كانت قضية البقاء على قيد الحياة وتجاوز حدود الحياة.
[تم تنشيط تأثير فئة ‘سليل باجما’. الـ NPC الحداد الذي أتقن على الأقل مهارة الحدادة المتقدمة سوف يتعرف عليك و يعبدك.
الفصل 1259
صرخ جريد ، “المالك!”
هل هذا هوس الأقزام؟ حسنًا ، سأكون نفس الشيء.
“ماذا؟”
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
“هذه! سأشتري هذا!”
نظرًا لإهمالهم لسنوات عديدة ، فقد تعرضوا للرياح ولم يتبق سوى 5 متانة. كان عليه أن يشتريها و يصلحها أولاً. كان هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تصبح صدئة وعديمة الفائدة بعد مزيد من التأخير. سحب جريد الذي نفد صبره 100،000 ذهبة. القزم الغاضب الذي اقترب من أمين الصندوق كانت عيونه مشرقة من المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي و نوي. بالنسبة لهم ، كانت الوحوش هنا فريسة جيدة. كان من المؤسف أن الأرض كانت تسودها درجات حرارة عالية ولم تكن مكانًا مناسبًا للصيد لهم.
استمع جريد إلى الطرق و أومأ برأسه بطريقة مقنعة و هو يصنع حبكة الفيلم. ثم بدأ يشك في أذنيه. كان ذلك لأنه استطاع سماع دق الحدادين على مستوى الحرفيين من الحدادة المجاورة ثم الحدادة بعد ذلك.
“هاه؟ هل تعرف قيمة هذا؟ لقد مرت 100 عام منذ أن كان لدي عميل مناسب. أليس كذلك؟”
كان حقا عنصر جيد. زاد معدل الضربات الهجومية على الوحوش بنسبة 20٪. كما أنه زاد من احتمال إصابة نقاط الضعف بحيث يمكن اصطياد الوحوش ذات المستوى الأعلى من مرتديها بسهولة أكبر. كان حد المستوى المنخفض مفيدًا جدًا أيضًا للاعبين الذين بدأوا اللعبة للتو.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
سقطت مطرقة الحدادة التي كانت بيد القزم على الأرض. توت. بالنسبة للحدادة ، كانت المطرقة أداة مقدسة ، لكن هذا القزم أسقطها بسهولة. حدث ذلك عندما كان جريد ينقر على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سـ~سليل باجما!”
كان هذا طبيعيًا. يمكن تحقيق الحدادة المتقدمة بالبراعة و الخبرة. كان الأقزام موهوبين ببراعة فطرية ويمكن لأي منهم الوصول إلى حداد متقدم. ومع ذلك ، كان الحرفي عالمًا لا يمكن تحقيقه إلا من خلال صنع بعض الروائع. كانت عناصر ذات تصنيف أسطوري.
مد القزم أصابع طويلة لا تتطابق مع شكله القصير وصرخ في جريد بتعبير غير مصدق. كان صاخبًا للغاية ، مثل قطار بخاري. كانت الصدمة التي أحدثها هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من فضلك كن أسطورة.
“ماذا؟ باجما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باجما عاد؟”
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
“أين هذا اللقيط الذي هو أسوأ من الكلب؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “من غيره ضربه باجما في مؤخرة رأسه هنا؟”
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
“ماذا؟ باجما؟”
تجعد تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “من غيره ضربه باجما في مؤخرة رأسه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تحدث أشياء كثيرة تتسبب في غليان دمه و لكن كان عليه التحلي بالصبر. كان التفاعل مع الأقزام أحد أحلامه الطويلة و من أهدافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الأثرياء في العالم. تم إنفاق مليارات الوون في ساتسفاي ، السوق الثقافي والاقتصادي الرائد في العالم. استثمر عدد لا يحصى من الناس مئات المليارات من الوون. لم يكن سعر أي عنصر مهمًا للاعب ذي المستوى المنخفض الذي بدأ اللعبة متأخرًا ولكن لديه أموال كافية. يمكنهم شراء سلع لتحسين كفاءة الصيد.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
يجب أن يركز على غرضه الأصلي. سبب مجيئه إلى هنا هو مقابلة الأقزام ، وليس لرفع مستوى الأطفال. تجاهل جريد الوحوش و ركض بأقصى سرعة. لم تهدده حرارة المنطقة البركانية لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان لدى شونبو احتمالية أعلى للتنشيط من ذي قبل ، لذلك في حين أن بعض المصنفين قد يستغرقون نصف يوم ، وصل جريد إلى قمة الجبل في غضون 30 دقيقة فقط. انتشر المنظر البانورامي للحفرة الضخمة أمام عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
