الفصل 1302
الفصل 1302
اليانغبان – لقد ولدوا كـ أنصاف آلهة و كان هدفهم الوحيد و الأوحد هو أن يصبحوا إلهاً. بلغ عدد اليانغبان المئات ، لكن عدد المقاعد الشاغرة لتصبح إلهًا كان سبعة فقط.
‘ماذا؟’
كان اختبار تشيو أول عملية تأهيل لتصبح إلهًا. اعتمدت جميع تطلعات اليانغبانيين على اختبار تشيو. لقد نجح شخص واحد فقط في اختبار تشيو الذي تم إجراؤه لأول مرة منذ عقود ، وكان الشخص الذي اجتازه إنسانًا.
كان الاختلاف في المهارة بين اليانغبانيين الذين لم يجتازوا الاختبار في المراكز السبعة الأولى و اليانغبانيين الذين اجتازوا الاختبار في المراكز السبعة الأولى كبيرًا. هايجين؟ كانت رائعة ، لكنها كانت مزحة عند مقارنتها بجارام.
‘لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر على هذا النحو’.
تحدث السيد العظيم بينما كان جريد يشعر بالتردد ، “نصف الإله أفضل من المتعالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اليانغبان الذين فقدوا الفرصة ليصبحوا آلهة بعد هزيمتهم من قبل الإنسان الذي احتقروه صمتوا. بالطبع ، لم يكن هناك يانغبان أثاروا ضجة لأنهم كانوا غير راضين عن النتائج. كيف يمكنهم الاحتجاج عند تنحيهم لأنهم كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الفوز؟
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفوت جريد الجوهر. كان السبب الرئيسي لإعلان نفسه كإله من خلال الملاحم هو إيقاف اليانغبان و الخمسة الكبار ، وليس التمتع بأي فوائد. لم يكن هدفه أن يكون هو نفسه إلهاً. كان من المفترض أن يكون قاتل الإله. ثم في مرحلة ما ، نسي هذه الحقيقة.
‘… كنت سأقاتل حتى النهاية إذا لم أختبر الاختبار قبل 400 عام.’
“هل سأفقد تعالي إذا أصبحت نصف إله؟”
‘لا يمكننا تجاهل البشر في المستقبل.’
لم يكن سبب انسحاب اليانغبان لأنهم جبناء. لقد استسلموا بدقة لأنهم كانوا يعلمون أنه لا معنى لضرب ‘الجدار الذي لن ينهار’.
“……”
مير – كائن كان على وشك أن يصبح إلهًا منذ لحظة ولادته والشخص الوحيد الذي اجتاز اختبار تشيو الذي شارك فيه ، منذ 400 عام. تحدى المئات من اليانغبان مير ، لكن تم تدميرهم جميعًا. في النهاية ، كان مير هو الوحيد الذي يقف. لقد اعتقدوا أنه رقم قياسي غير مسبوق لن يتم مطابقته أو كسره.
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه لا يريد أن يكون الإنسان إلهًا؟ لا ، لم تكن تلك شخصية تشيو. ولد تشيو من بني البشر لذلك كان يعتز بالبشر. هذا هو سبب ظهور تشيو في الماضي و مساعدة باجما.
[أنت أول لاعب يجتاز ‘اختبار تشيو’.]
“هل سأفقد تعالي إذا أصبحت نصف إله؟”
[أنت في الرتبة الأولى.]
تحدث السيد العظيم بينما كان جريد يشعر بالتردد ، “نصف الإله أفضل من المتعالي.”
ومع ذلك ، فقد نجح إنسان في مطابقته.
اختفى الكبرياء و التحيز من عيون اليانغبان عند النظر إلى المرأة ذات الشعر الفضي.
‘لا يمكننا تجاهل البشر في المستقبل.’
في هذه الأثناء ، كان تشيو صامتًا. لطالما حلم تشيو بأن يقتل وأراد أن يظل جريد متعالي بدلاً من أن يصبح نصف إله. ومع ذلك ، لم يكن ينوي التدخل في مصير شخص واحد بسبب رغباته الفردية. لم يكن لـ تشيو أي سبب بخلاف السيد العظيم الذي أراد إحياء الأشخاص السبعة الطيبين و قيادة العالم في الاتجاه الصحيح.
“مرحبا بك.”
مخلوق ضعيف عاش أقل من 100 عام ، كان لديه جلد رقيق ، ولحم ناعم ، وكان من السهل كسره. لقد كانوا كائنات لديها الذكاء ، و أتقنت المهارات ، و عززت قوتها القتالية ، لتموت فجأة في يوم من الأيام. لذلك ، لم يفكر اليانغبان بعمق في البشر. كان الأمر أشبه بتربية البشر للدجاج للحصول على البيض. لقد تحكموا في البشر فقط للحصول على الألوهية. في بعض الأحيان ، قد يرون إنسانًا أصبح داوي خالد أو متعالي و سيشعرون بالإهانة أو الاشمئزاز أو الكراهية.
ومع ذلك ، تغيرت أفكارهم في هذه اللحظة. قد يكون مجرد شخص واحد من بين ملايين الأشخاص ، ولكن كان من الصعب تجاهل البشر لأنهم يعرفون أن شخصًا لديه القدرة على تجاوز اليانغبان قد ولد.
“هل سأفقد تعالي إذا أصبحت نصف إله؟”
“……!”
‘على أي حال ، نحن بحاجة إلى مساعدة البشر لبناء الألوهية. قد يكون من الأفضل التعايش مع البشر’. في هذا الوقت تغير تصور اليانغبانيين ببطء.
يمكنه أن يقول هذا لأنه كان السيد العظيم. كان جسده المختوم في الهاوية نصف إله ، بينما كان الشخص الذي يقف أمام جريد متعالي. لقد اختبر السيد العظيم كونه نصف إله و متعالي ، لذلك كان يعلم أن قدرات نصف الإله تفوق قدرات المتعالي.
‘ألن تخبرني من هو المركز الثاني إلى السابع؟’
“……”
شعر جريد بخيبة أمل بعض الشيء. لقد أراد أن يعرف مسبقًا الأشخاص السبعة الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية ، لكن النظام كان غير ودود للغاية. كان من المؤسف أن يتم عرض وضع جريد فقط.
‘أريد أن أعرف مسبقًا لأقطع البرعم. تسك.’
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يتردد في أن أصبح نصف إله؟”
كان الاختلاف في المهارة بين اليانغبانيين الذين لم يجتازوا الاختبار في المراكز السبعة الأولى و اليانغبانيين الذين اجتازوا الاختبار في المراكز السبعة الأولى كبيرًا. هايجين؟ كانت رائعة ، لكنها كانت مزحة عند مقارنتها بجارام.
‘… حسنًا ، سأستمتع بذلك للآن.’
اعتقد جريد أن الأمر سيستغرق عامًا واحدًا على الأقل للوصول إلى المستوى الخامس في الألوهية. تم تقصير الفترة بشكل كبير.
خفقان. خفقان. خفقان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسع السيد العظيم المبتسم إلا أن يشن هجوم. كانت لكماته و ركلاته مثل وميض في عيون زيبال. ومع ذلك ، تمكن جريد من الرد على هجوم السيد العظيم. الأنف الذي كان يجب أن يتم سحقه انتهى به الأمر كخد مجروح و الموقف الأصلي حيث كان يجب أن يتم تحطيم ركبته تم استخدامه لهجوم مضاد.
تسارع معدل ضربات قلب جريد تدريجياً. اختبار تشيو – كان جريد فخوراً للغاية بفوزه بالمركز الأول على مسرح أنصاف الآلهة الذين حلموا بأن يصبحوا إلهاً. لم تكن المكافآت مهمة. كان من المهم أن نلاحظ أنه ضرب فخر اليانغبان و حافظ على كرامة البشر الذين تجاهلوهم.
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
“أنا لا أعرف أي شيء ، ولكن… هل تريد أن تصبح إلهاً؟ إذن ألا يمكنك أن تقتل إلهًا وتصبح إلهاً؟”
‘هذا لا يعني أنني لا أتوقع أي تعويض على الإطلاق.’
لا يمكن خداعه. كان جريد قلق ، ولكن بشكل طفيف فقط. كانت المكافآت مقابل تحقيق ‘إنجاز لا يستطيع اللاعبون تحقيقه’ ضخمة دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قلب جريد وكأنه سينفجر. حاول أن يجيب على الفور بـ ‘نعم’ في نافذة الإشعارات متسائلاً [هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟] فقط ليتوقف فجأة. كان ذلك لأنه لمح خيبة الأمل في وجه تشيو و هو يراقبه.
التطور الذي كان يحلم به. خلال حادثة إنقاذ الفاتيكان ، تخلى عن أن يصبح نصف إله بسبب عدة عقوبات. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. كانت فرصة تم الحصول عليها فقط باستخدام قوته ، بغض النظر عن القديسين الخبيثين السبعة.
[كونك أول لاعب يجتاز اختبار تشيو ، ستزداد حالة الإلهية خاصتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما هذا التوقيت؟’
[لقد وصل مستوى الألوهية لديك إلى خمسة و أنت مؤهل لأن تصبح نصف إله.]
“……؟!”
‘أريد أن أعرف مسبقًا لأقطع البرعم. تسك.’
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرفع الألوهية – بناء حالة الإلهية. في كل مرة يجمع فيها 10 نقاط إلهية ، سيزداد مستوى ألوهيته بمقدار نقطة واحدة. كان يعني أنها كانت عملية صعبة للغاية.
كان الشرط الأول الذي احتاجه جريد لتجميع الإلهية هو إنشاء عنصر ذو تصنيف خرافي. من أجل صنع عناصر ذات تصنيف خرافي ، كانت هناك حاجة إلى ‘المواد’ المقابلة. كان من الصعب الحصول على مثل هذه المواد إلا إذا قتل شيطانًا عظيمًا أو أقام إلهًا من الموت. علاوة على ذلك ، ارتفعت حالة الإلهية بواحد فقط عند صنع ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. لم يكن هناك وعد بأنه يمكن أن يصل إلى 10 نقاط إلهية فقط من خلال صنع العناصر.
‘كتابة الملاحم يمكن أن تكسبني نقاط إلهية ، لكن…’
“……؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان احتمال تنشيط ملحمة منخفض مثل احتمال صنع عنصر ذو تصنيف خرافي. علاوة على ذلك ، فإن كتابة ملحمة لا تعني أن حالة الإلهية سترتفع دون قيد أو شرط. يبدو أنها تأثرت بالبيئة في وقت كتابة الملحمة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك إنجازات كبيرة مثل إحياء إله أو الثناء عليه من قبل كيان أو مجموعة خاصة. كان مجرد أن هذا النوع من المواقف لم يكن شائعًا. بعبارة أخرى ، كانت صعوبة رفع حالة الإلهية عالية للغاية.
اعتقد جريد أن الأمر سيستغرق عامًا واحدًا على الأقل للوصول إلى المستوى الخامس في الألوهية. تم تقصير الفترة بشكل كبير.
“نصف إله!”
التطور الذي كان يحلم به. خلال حادثة إنقاذ الفاتيكان ، تخلى عن أن يصبح نصف إله بسبب عدة عقوبات. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. كانت فرصة تم الحصول عليها فقط باستخدام قوته ، بغض النظر عن القديسين الخبيثين السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفق قلب جريد وكأنه سينفجر. حاول أن يجيب على الفور بـ ‘نعم’ في نافذة الإشعارات متسائلاً [هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟] فقط ليتوقف فجأة. كان ذلك لأنه لمح خيبة الأمل في وجه تشيو و هو يراقبه.
في هذه الأثناء ، كان تشيو صامتًا. لطالما حلم تشيو بأن يقتل وأراد أن يظل جريد متعالي بدلاً من أن يصبح نصف إله. ومع ذلك ، لم يكن ينوي التدخل في مصير شخص واحد بسبب رغباته الفردية. لم يكن لـ تشيو أي سبب بخلاف السيد العظيم الذي أراد إحياء الأشخاص السبعة الطيبين و قيادة العالم في الاتجاه الصحيح.
اختفى الكبرياء و التحيز من عيون اليانغبان عند النظر إلى المرأة ذات الشعر الفضي.
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على أي حال ، نحن بحاجة إلى مساعدة البشر لبناء الألوهية. قد يكون من الأفضل التعايش مع البشر’. في هذا الوقت تغير تصور اليانغبانيين ببطء.
التطور الذي كان يحلم به. خلال حادثة إنقاذ الفاتيكان ، تخلى عن أن يصبح نصف إله بسبب عدة عقوبات. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. كانت فرصة تم الحصول عليها فقط باستخدام قوته ، بغض النظر عن القديسين الخبيثين السبعة.
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديك ما تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل الإله – أحد الأشكال التطورية النهائية للمتعالي.
لم يصل جريد إلى هذا المكان من أجل لا شيء. قد لا يكون قادرًا على قراءة أشخاص آخرين ، لكن جريد يمكن أن يفهم قلب الـ NPC.
‘ما هذا التوقيت؟’
رفع تشيو رأسه ، لكنه تجنب الإجابة على السؤال المتعلق بالتطور إلى نصف إله. “هذا ليس شيئًا بالنسبة لي لأقوله.”
‘ما هذا التوقيت؟’
لا يمكن خداعه. كان جريد قلق ، ولكن بشكل طفيف فقط. كانت المكافآت مقابل تحقيق ‘إنجاز لا يستطيع اللاعبون تحقيقه’ ضخمة دائمًا.
تشوه وجه جريد. كان محبطًا لأن تشيو لم يتحدث على الرغم من معرفته بشيء مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… انتظر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشدد تعبير تشيو من الوقت الذي وصل فيه إلى المستوى الخامس في الألوهية ، بعبارة أخرى ، الوقت الذي حصل فيه على مؤهل نصف الإله.
“……؟!”
“هل يتردد في أن أصبح نصف إله؟”
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه لا يريد أن يكون الإنسان إلهًا؟ لا ، لم تكن تلك شخصية تشيو. ولد تشيو من بني البشر لذلك كان يعتز بالبشر. هذا هو سبب ظهور تشيو في الماضي و مساعدة باجما.
تسارع معدل ضربات قلب جريد تدريجياً. اختبار تشيو – كان جريد فخوراً للغاية بفوزه بالمركز الأول على مسرح أنصاف الآلهة الذين حلموا بأن يصبحوا إلهاً. لم تكن المكافآت مهمة. كان من المهم أن نلاحظ أنه ضرب فخر اليانغبان و حافظ على كرامة البشر الذين تجاهلوهم.
‘لا تقل لي؟’
“……!!”
لم يسع السيد العظيم المبتسم إلا أن يشن هجوم. كانت لكماته و ركلاته مثل وميض في عيون زيبال. ومع ذلك ، تمكن جريد من الرد على هجوم السيد العظيم. الأنف الذي كان يجب أن يتم سحقه انتهى به الأمر كخد مجروح و الموقف الأصلي حيث كان يجب أن يتم تحطيم ركبته تم استخدامه لهجوم مضاد.
فكر جريد في ذلك. ‘المكانة المتعالية’ التي جاءت من كونك متعاليًا. السبب في تصنيف جريد على أنه متعالي هو أنه تجاوز الحدود البشرية. ومع ذلك ، في اللحظة التي يصبح فيها جريد نصف إله ، يصبح عاديًا بين أنصاف الآلهة. تم تحويل النقطة المرجعية من إنسان إلى أنصاف إله ، وأصبحت المسافة إلى ‘التعالي’ أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سأفقد تعالي إذا أصبحت نصف إله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشيو رأسه ، لكنه تجنب الإجابة على السؤال المتعلق بالتطور إلى نصف إله. “هذا ليس شيئًا بالنسبة لي لأقوله.”
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرفع الألوهية – بناء حالة الإلهية. في كل مرة يجمع فيها 10 نقاط إلهية ، سيزداد مستوى ألوهيته بمقدار نقطة واحدة. كان يعني أنها كانت عملية صعبة للغاية.
‘أن تصبح نصف إله؟’
[أنت أول لاعب يجتاز ‘اختبار تشيو’.]
كان جريد متخفي حاليًا في هيئة إيرين. تمامًا كما عرف السيد العظيم جريد ، كان زيبال أيضًا على دراية بهوية جريد. بعد اختبار تشيو ، كان كلام آيرين و أفعالها مشابهة جدًا لـ جريد. هذا صحيح – في اللحظات الحرجة ، نسي جريد أنه كان عليه أن يتصرف مثل إيرين. ربما فقد اليقظة لأنه حقق هدفه في اكتساب الألوهية لإيرين.
كان هذا سؤالًا لا يمكن طرحه من منظور طرف ثالث. كان زيبال واسع العينين مرتبك ، لكن تشيو أدرك ذلك بسرعة. “هذا صحيح.”
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
“…!” شعر جريد بالدوار. شعر أنه أصيب في مؤخرة رأسه.
الفصل 1302
لم يكن سبب انسحاب اليانغبان لأنهم جبناء. لقد استسلموا بدقة لأنهم كانوا يعلمون أنه لا معنى لضرب ‘الجدار الذي لن ينهار’.
تحدث السيد العظيم بينما كان جريد يشعر بالتردد ، “نصف الإله أفضل من المتعالي.”
يمكنه أن يقول هذا لأنه كان السيد العظيم. كان جسده المختوم في الهاوية نصف إله ، بينما كان الشخص الذي يقف أمام جريد متعالي. لقد اختبر السيد العظيم كونه نصف إله و متعالي ، لذلك كان يعلم أن قدرات نصف الإله تفوق قدرات المتعالي.
كان الشرط الأول الذي احتاجه جريد لتجميع الإلهية هو إنشاء عنصر ذو تصنيف خرافي. من أجل صنع عناصر ذات تصنيف خرافي ، كانت هناك حاجة إلى ‘المواد’ المقابلة. كان من الصعب الحصول على مثل هذه المواد إلا إذا قتل شيطانًا عظيمًا أو أقام إلهًا من الموت. علاوة على ذلك ، ارتفعت حالة الإلهية بواحد فقط عند صنع ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. لم يكن هناك وعد بأنه يمكن أن يصل إلى 10 نقاط إلهية فقط من خلال صنع العناصر.
“فقط…” أمسك السيد العظيم بيد جريد و رفعها لأعلى بينما تابع ، “إمكانات المتعالي أكبر.”
[أنت في الرتبة الأولى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشيو رأسه ، لكنه تجنب الإجابة على السؤال المتعلق بالتطور إلى نصف إله. “هذا ليس شيئًا بالنسبة لي لأقوله.”
“……”
مخلوق ضعيف عاش أقل من 100 عام ، كان لديه جلد رقيق ، ولحم ناعم ، وكان من السهل كسره. لقد كانوا كائنات لديها الذكاء ، و أتقنت المهارات ، و عززت قوتها القتالية ، لتموت فجأة في يوم من الأيام. لذلك ، لم يفكر اليانغبان بعمق في البشر. كان الأمر أشبه بتربية البشر للدجاج للحصول على البيض. لقد تحكموا في البشر فقط للحصول على الألوهية. في بعض الأحيان ، قد يرون إنسانًا أصبح داوي خالد أو متعالي و سيشعرون بالإهانة أو الاشمئزاز أو الكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط…” أمسك السيد العظيم بيد جريد و رفعها لأعلى بينما تابع ، “إمكانات المتعالي أكبر.”
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
‘هذا لا يعني أنني لا أتوقع أي تعويض على الإطلاق.’
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
‘لا يمكننا تجاهل البشر في المستقبل.’
“……!!”
قاتل الإله – أحد الأشكال التطورية النهائية للمتعالي.
حلم السيد العظيم بالانتقام من الآلهة و اعترف بصدق بمشاعره ، “أريدك أن تكون إنسانًا.”
تسارع معدل ضربات قلب جريد تدريجياً. اختبار تشيو – كان جريد فخوراً للغاية بفوزه بالمركز الأول على مسرح أنصاف الآلهة الذين حلموا بأن يصبحوا إلهاً. لم تكن المكافآت مهمة. كان من المهم أن نلاحظ أنه ضرب فخر اليانغبان و حافظ على كرامة البشر الذين تجاهلوهم.
في هذه الأثناء ، كان تشيو صامتًا. لطالما حلم تشيو بأن يقتل وأراد أن يظل جريد متعالي بدلاً من أن يصبح نصف إله. ومع ذلك ، لم يكن ينوي التدخل في مصير شخص واحد بسبب رغباته الفردية. لم يكن لـ تشيو أي سبب بخلاف السيد العظيم الذي أراد إحياء الأشخاص السبعة الطيبين و قيادة العالم في الاتجاه الصحيح.
‘ألن تخبرني من هو المركز الثاني إلى السابع؟’
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الوصول إلى ذروة ملياري لاعب والحفاظ على ذلك؟ كان هناك شخص واحد فقط ، جريد. لذلك ، كان الأسمى. وضع جانباً ما يحب أو يكره ، آمن زيبال بقوة جريد. حتى السيد العظيم و تشيو قدرا جريد أكثر من المتوقع.
كان جريد صامت. كان وجهه عند غروب الشمس مظلمًا مثل الغيوم.
[أنت أول لاعب يجتاز ‘اختبار تشيو’.]
حبس السيد العظيم ، تشيو ، و اليانغبانيين أنفاسهم. بعد ذلك ، فتح زيبال فمه ، “إله… ألا يمكنك أن تصبح واحدًا كإنسان؟”
سئل جريد عن مصيره المستقبلي وأجاب بثقة ، “لا بأس ، لن أفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……!”
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
كان منظور زيبال مختلفًا عن الجميع هنا. كان لأنه كان لاعبا. لقد اختبر بشكل مباشر مدى صعوبة أن يكون لاعبًا متميزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد نجح إنسان في مطابقته.
لم يصل جريد إلى هذا المكان من أجل لا شيء. قد لا يكون قادرًا على قراءة أشخاص آخرين ، لكن جريد يمكن أن يفهم قلب الـ NPC.
“أنا لا أعرف أي شيء ، ولكن… هل تريد أن تصبح إلهاً؟ إذن ألا يمكنك أن تقتل إلهًا وتصبح إلهاً؟”
شعر جريد بخيبة أمل بعض الشيء. لقد أراد أن يعرف مسبقًا الأشخاص السبعة الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية ، لكن النظام كان غير ودود للغاية. كان من المؤسف أن يتم عرض وضع جريد فقط.
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه لا يريد أن يكون الإنسان إلهًا؟ لا ، لم تكن تلك شخصية تشيو. ولد تشيو من بني البشر لذلك كان يعتز بالبشر. هذا هو سبب ظهور تشيو في الماضي و مساعدة باجما.
كان جريد متخفي حاليًا في هيئة إيرين. تمامًا كما عرف السيد العظيم جريد ، كان زيبال أيضًا على دراية بهوية جريد. بعد اختبار تشيو ، كان كلام آيرين و أفعالها مشابهة جدًا لـ جريد. هذا صحيح – في اللحظات الحرجة ، نسي جريد أنه كان عليه أن يتصرف مثل إيرين. ربما فقد اليقظة لأنه حقق هدفه في اكتساب الألوهية لإيرين.
“مرحبا بك.”
في النهاية…
“أنت…”
[أنت في الرتبة الأولى.]
شعر بالارتباك عندما لاحظ التغيير في لهجة زيبال و موقفه تجاهه. لكن زيبال تجاهله. لقد قال فقط ما يريد قوله ، “يجب أن تكون قادرًا على فعل ذلك؟”
ترجمة : Don Kol
ترجمة : Don Kol
“……”
لم يكن سبب انسحاب اليانغبان لأنهم جبناء. لقد استسلموا بدقة لأنهم كانوا يعلمون أنه لا معنى لضرب ‘الجدار الذي لن ينهار’.
كان اليانغبان الذين فقدوا الفرصة ليصبحوا آلهة بعد هزيمتهم من قبل الإنسان الذي احتقروه صمتوا. بالطبع ، لم يكن هناك يانغبان أثاروا ضجة لأنهم كانوا غير راضين عن النتائج. كيف يمكنهم الاحتجاج عند تنحيهم لأنهم كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الفوز؟
“أنت الأسمى.”
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرفع الألوهية – بناء حالة الإلهية. في كل مرة يجمع فيها 10 نقاط إلهية ، سيزداد مستوى ألوهيته بمقدار نقطة واحدة. كان يعني أنها كانت عملية صعبة للغاية.
“…!”
“…!”
تشدد تعبير تشيو من الوقت الذي وصل فيه إلى المستوى الخامس في الألوهية ، بعبارة أخرى ، الوقت الذي حصل فيه على مؤهل نصف الإله.
كم عدد الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الوصول إلى ذروة ملياري لاعب والحفاظ على ذلك؟ كان هناك شخص واحد فقط ، جريد. لذلك ، كان الأسمى. وضع جانباً ما يحب أو يكره ، آمن زيبال بقوة جريد. حتى السيد العظيم و تشيو قدرا جريد أكثر من المتوقع.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرفع الألوهية – بناء حالة الإلهية. في كل مرة يجمع فيها 10 نقاط إلهية ، سيزداد مستوى ألوهيته بمقدار نقطة واحدة. كان يعني أنها كانت عملية صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في المستقبل ، سترى عالمًا مختلفًا عن الآخرين.]
في النهاية…
“……”
اليانغبان – لقد ولدوا كـ أنصاف آلهة و كان هدفهم الوحيد و الأوحد هو أن يصبحوا إلهاً. بلغ عدد اليانغبان المئات ، لكن عدد المقاعد الشاغرة لتصبح إلهًا كان سبعة فقط.
“… لقد قررت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد متخفي حاليًا في هيئة إيرين. تمامًا كما عرف السيد العظيم جريد ، كان زيبال أيضًا على دراية بهوية جريد. بعد اختبار تشيو ، كان كلام آيرين و أفعالها مشابهة جدًا لـ جريد. هذا صحيح – في اللحظات الحرجة ، نسي جريد أنه كان عليه أن يتصرف مثل إيرين. ربما فقد اليقظة لأنه حقق هدفه في اكتساب الألوهية لإيرين.
[هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟]
خفقان. خفقان. خفقان…
سئل جريد عن مصيره المستقبلي وأجاب بثقة ، “لا بأس ، لن أفعل ذلك.”
[هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟]
كان احتمال تنشيط ملحمة منخفض مثل احتمال صنع عنصر ذو تصنيف خرافي. علاوة على ذلك ، فإن كتابة ملحمة لا تعني أن حالة الإلهية سترتفع دون قيد أو شرط. يبدو أنها تأثرت بالبيئة في وقت كتابة الملحمة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك إنجازات كبيرة مثل إحياء إله أو الثناء عليه من قبل كيان أو مجموعة خاصة. كان مجرد أن هذا النوع من المواقف لم يكن شائعًا. بعبارة أخرى ، كانت صعوبة رفع حالة الإلهية عالية للغاية.
لم يفوت جريد الجوهر. كان السبب الرئيسي لإعلان نفسه كإله من خلال الملاحم هو إيقاف اليانغبان و الخمسة الكبار ، وليس التمتع بأي فوائد. لم يكن هدفه أن يكون هو نفسه إلهاً. كان من المفترض أن يكون قاتل الإله. ثم في مرحلة ما ، نسي هذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسع السيد العظيم المبتسم إلا أن يشن هجوم. كانت لكماته و ركلاته مثل وميض في عيون زيبال. ومع ذلك ، تمكن جريد من الرد على هجوم السيد العظيم. الأنف الذي كان يجب أن يتم سحقه انتهى به الأمر كخد مجروح و الموقف الأصلي حيث كان يجب أن يتم تحطيم ركبته تم استخدامه لهجوم مضاد.
استجابت نافذة الإخطار.
يمكنه أن يقول هذا لأنه كان السيد العظيم. كان جسده المختوم في الهاوية نصف إله ، بينما كان الشخص الذي يقف أمام جريد متعالي. لقد اختبر السيد العظيم كونه نصف إله و متعالي ، لذلك كان يعلم أن قدرات نصف الإله تفوق قدرات المتعالي.
‘لا يمكننا تجاهل البشر في المستقبل.’
[لقد رفضت أن تكون نصف إله.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ستتغير مكافأة تحقيق المستوى الخامس في الألوهية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد زادت حالة التعالي خاصتك بشكل ملحوظ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[في المستقبل ، سترى عالمًا مختلفًا عن الآخرين.]
[لقد وصل مستوى الألوهية لديك إلى خمسة و أنت مؤهل لأن تصبح نصف إله.]
“مرحبا بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسع السيد العظيم المبتسم إلا أن يشن هجوم. كانت لكماته و ركلاته مثل وميض في عيون زيبال. ومع ذلك ، تمكن جريد من الرد على هجوم السيد العظيم. الأنف الذي كان يجب أن يتم سحقه انتهى به الأمر كخد مجروح و الموقف الأصلي حيث كان يجب أن يتم تحطيم ركبته تم استخدامه لهجوم مضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أن تصبح نصف إله؟’
شعر جريد بخيبة أمل بعض الشيء. لقد أراد أن يعرف مسبقًا الأشخاص السبعة الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية ، لكن النظام كان غير ودود للغاية. كان من المؤسف أن يتم عرض وضع جريد فقط.
العالم كما يراه المتعالي – العالم الذي اختبره بشكل غير مباشر أثناء المواجهة بين كريشلر و باجما قد انفتح الآن على جريد.
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
[لا توجد هجمات لن تتعرف عليها.]
لم يصل جريد إلى هذا المكان من أجل لا شيء. قد لا يكون قادرًا على قراءة أشخاص آخرين ، لكن جريد يمكن أن يفهم قلب الـ NPC.
[في المستقبل ، يمكنك مقاومة الضربات الحاسمة دون الكشف عن نقاط ضعفك.]
التعالي الحقيقي – لم يصل إليه سوى بضع عشرات من الأشخاص في نظرة هذه اللعبة للعالم ، ودخل جريد هذا المستوى المطلق.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
في النهاية…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
