الفصل 1534
الفصل 1534
“…..”
لقد كان عالمًا تنتشر فيه الثقافات الغريبة. كان هناك العديد من المناطق في العالم التي كانت بعيدة المنال. كلما كان المكان مغلقًا ، كان المكان أكثر غرابة.
تفاخر الرهبان بالحيوية الشديدة ، لكنهم كانوا ضعفاء بشكل مفاجئ عندما يتعلق الأمر بالقدرة على التحمل. كان ذلك لأن معظم مهاراتهم كانت مكلفة. وخير مثال على ذلك هو الأصل المعكوس ، الذي أعاد الصحة و شفى الجروح عند استخدامه ، لكنه أدى في النهاية إلى الوفاة.
‘هناك بالفعل العديد من الأشياء التي تختلف عن المعتاد.’
“إنه شعور مثل اقتراض القوة لتعزيز القوة. حسنًا ، اشرب هذا أولاً”. مرر جريد جرعة صحة إلى ميد. وأشار إلى أن صحة ميد يتم استهلاكها في الوقت الفعلي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.
منذ البداية ، و استناداً إلى الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان سكان جرينير الأصليين غريبين. كانوا مغطون بجلود الوحوش و مزينين بالجماجم. كانوا يرتدون ملابس تليق بمزاج سلخ البشر أحياء.
“…..!” كان ميد مذهولاً. كان ذلك لأن جريد اقترب منه و سأله سؤالًا برأس مملوء. كانت تعابيره جليلة و ثقيلة و هو يراقب الحبل.
واجههم جريد بشكل عرضي. لقد أدرك اتساع العالم من خلال هؤلاء البرابرة الغريبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا…؟”
“…..”
من ناحية أخرى ، أصيب السكان الأصليون بالصدمة ، و كأنهم قد ضربهم البرق. كانوا مختلفين عن جريد ، الذي شهد وعاش أشياء كثيرة في العالم. كانوا مجرد ضفادع في قاع بئر. بالنسبة لأولئك الذين اعتقدوا أن جرينير هو العالم كله ، كان الوجود المتعالي القادم من جريد مفهومًا يصعب قبوله.
“كيف أبدو؟”
“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”
كان قادرًا على أن يصبح ثريًا من خلال اصطياد العديد من الحيوانات البرية كل يوم ، لكنه قام بتوزيع الجلود و اللحوم على القرويين مجانًا. لقد باعها للأثرياء فقط بسعر معقول. بفضل دفء ديبيريون ، تمكن القرويون من العيش أثناء استغلالهم من قبل أسيادهم. لم يرتجفوا من البرد بفضل الجلد الذي أعطاهم إياه ، ولم يتضوروا جوعاً بسبب اللحم الذي أعطاهم إياه. حتى أن ديبيريون علم الناس كيف يصطادون جيدًا. كان جميع القرويين يجيدون الصيد ، لذلك لم يندم على ذلك ، حتى لو كان يعاني من الجوع. كانت هذه هي قضيته حتى اللحظة التي مات فيها وحيدًا في الجبال.
“…..”
الرجل الذي ظهر بصمت و أمسك أصحابهم. لم يجب أحد على سؤال جريد. لم يكن هناك سوى الصمت. انبهر العديد من السكان الأصليين بموجة الطاقة المنبعثة من الإله المدجج بالعتاد الذي ينشر ضوءًا برتقاليًا. كانت الشمس التي أضاءت صباحهم و نهارهم إلهية في الواقع. لقد نزل الإله. غضب الإله. إلخ ، إلخ.
“وااااه!”
لقد حدث ذلك قبل أن يتم التعبير عن الأفكار التي ظهرت دون حسيب ولا رقيب في أذهان السكان الأصليين بالكلمات.
“مهلا!” صاحت المرأة التي ترتدي جمجمة الغول. انتفخت عروق رقبتها وهي تصرخ بصوت عالٍ لتغطي صوتها المرتعش. شعرت ، رئيسة قبيلة الإزالة ، بالخوف.
أحاط الرهبان براندي و تحدثوا إليه بأدب. كانت راندي ، وليس جريد ، هو من أخطأوا في اعتباره الجسد الرئيسي. كان رد فعل طبيعي. قامت راندي بمعظم العمل.
لم تمر سوى بضع ثوان منذ اقتحام دخيل مجهول المكان. ملأ الحسد عيون أهل القبيلة بالنظر إلى الدخيل. كان رد الفعل مشابهًا عند مواجهة وصي ملك الجبل. شيء لا ينبغي أن يحدث كان على وشك الحدوث.
“إنه رجل يستخدم الفنون السوداء الشريرة جدًا! أنا متأكدة من أنه ملك اليوكاي! احجبوا آذانكم! اصمتوا! أبقوا أعينكم مفتوحة! امسكوا الرماح و اطعنوه! ” صرخت الرئيسة بصوت عال.
كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.
“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”
لم تكن قلقة على الإطلاق بشأن رفاقها الذين تم القبض عليهم وهم يكافحون بين يدي جريد. هل ما تعرض الآخرون للمادة؟ كان السكان الأصليون يعيشون في الجبل الأجرد و كان لديهم حياة محدودة. فقط سلامتهم الخاصة كانت ثمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.
بالطبع ، تم القبض على ميد لأن رفاقه أخذوا رهائن. ومع ذلك ، كانت راندي أقوى بكثير. ميد نفسه يعرف ذلك بشكل أفضل.
“وااااه!”
بالنسبة للرهبان ، كانت الآلهة موجودة. شيء جدير بالاحترام للتعلم منه ، حتى لو كانت هناك جوانب حمقاء. لذلك ، احترموا الآلهة أكثر. على عكس أتباع الآلهة الثلاثة و ياتان ، لم يرفض الرهبان الآلهة التي يخدمها الآخرون. لم يكونوا متحيزين ضد جريد لأنه من أصل بشري ، أو ينكرونه لأنه لم يكن قديرًا ، أو يستخفون به من خلال تقييم أفعاله. أكدوا أنه إله بدون شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فكرة كانت لديه لفترة طويلة. كم عدد الأزمات و الوفيات التي مر بها في كل مرة سار في طريق الزهد بسبب مهمة الفئة؟ إذا قام بأنشطة جماعية مع الرهبان ، فغالبًا ما ينخفض معدل بقائه بشكل كبير.
أطاع شعب قبيلة الإزالة الزعيم. كان ذلك لأن الزعيم كان يدير العسل الذي يجمعونه من الجرف و يعرّض حياتهم للخطر ، وحليب الماعز الجبلي ثمين جدًا. كان الخضوع للرئيس هو السبيل الوحيد لإثراء حياتهم.
” هاييك! “
بعد ذلك فقط ، انقسم جريد إلى شخصين. لم تكن صفقة كبيرة. لقد استدعى ببساطة راندي.
شبيه الغابة الغامضة – بفضل لطف باجما ، نسخ مظهر باجما و قدراته ، و حافظ عليه لسنوات عديدة. هذا يعني أنه كان على دراية بقوة الأسطورة حتى قبل لقاء جريد. منذ ذلك الحين ، تطور بشكل مطرد إلى جانب جريد. بالإضافة إلى نسخ مظهر جريد ، فقد وصل إلى نقطة تمكنه من تنفيذ 50٪ من إحصائيات جريد. بعبارة أخرى ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء السكان الأصليين بلا حول ولا قوة على جانب. قام الدخيلان فجأة بأرجحة أيديهما و أقدامهما ، و لم يستطع السكان الأصليون حتى الاستجابة. كانوا في حيرة من أمرهم بمجرد أن رأوا ذلك.
” كؤآآآك! ”
بعد ذلك فقط ، انقسم جريد إلى شخصين. لم تكن صفقة كبيرة. لقد استدعى ببساطة راندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه رجل يستخدم الفنون السوداء الشريرة جدًا! أنا متأكدة من أنه ملك اليوكاي! احجبوا آذانكم! اصمتوا! أبقوا أعينكم مفتوحة! امسكوا الرماح و اطعنوه! ” صرخت الرئيسة بصوت عال.
” هاييك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أعداء جريد الذين تعامل معهم جريد عادة معارضين نادرين وأقوياء. هذا يعني أن جريد غالبًا ما استخدم راندي كدرع للحوم. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب استخفافه براندي. كان الأمر ببساطة لا مفر منه لأن الأعداء كانوا أقوياء للغاية. ومع ذلك ، عند مواجهة أعداء عاديين (؟) كما هو الحال الآن ، كانت راندي وحدها كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.
“الـ~الفنون السوداء…..؟! فنون يوكاي السوداء مبالغ فيها… سعال!”
” كؤآآآك! ”
تم إلقاء السكان الأصليين بلا حول ولا قوة على جانب. قام الدخيلان فجأة بأرجحة أيديهما و أقدامهما ، و لم يستطع السكان الأصليون حتى الاستجابة. كانوا في حيرة من أمرهم بمجرد أن رأوا ذلك.
نظر جريد إلى الحبل.
واجههم جريد بشكل عرضي. لقد أدرك اتساع العالم من خلال هؤلاء البرابرة الغريبين.
“هـ~هذا الشخص…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الوصول إلى تصنيف الخرافة ، سيتم تمييز الشخص على أنه إله و ليس لاعب. أظهر ميد تعبيراً مهتماً عندما تعلم هذه الحقيقة الجديدة ، فقط ليبدو فجأة حائرًا.
كان الرهبان معلقين بشكل غير مستقر رأساً على عقب مع ربط كاحليهم بالحبل – قبض عليهم البرابرة الذين لم يتمكنوا من التواصل معهم على الإطلاق و كانوا ينتظرون الموت. الآن عادوا متأخرين إلى رشدهم و نظروا إلى الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتهى الأمر.’
بالطبع ، تم القبض على ميد لأن رفاقه أخذوا رهائن. ومع ذلك ، كانت راندي أقوى بكثير. ميد نفسه يعرف ذلك بشكل أفضل.
الجنود البرابرة الشرسين ، الذين كانوا مثل الوحوش ولا يعرفون السبب ، تم تحويلهم إلى أغنام كانت تُطارد. كانوا يضحكون عليهم كثيرًا لكونهم غير لائقين. كان الدخيل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة ، امتد مثل العاصفة. كانت حركة قبضتيه و ركلاته جميلة جدًا. شغل كل الاتجاهات بحركة واحدة و قاوم البرابرة وحيدًا. لقد اعتقدوا أنه كان شخصًا قويًا غير معروف كان يشحذ قبضته و تقنيات الركل في الجبال طوال حياته.
فوجئ جريد
” كؤآآآك! ”
كان هذا حتى ألقوا نظرة فاحصة على وجهه.
” هاها ، نعم. كان يجب أن أقوم بتدريب عضلات البطن و المضغ بشكل أقوى “.
” هاااق! الـ~الإله المدجج بالعتاد…!”
كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.
“مهلا!” صاحت المرأة التي ترتدي جمجمة الغول. انتفخت عروق رقبتها وهي تصرخ بصوت عالٍ لتغطي صوتها المرتعش. شعرت ، رئيسة قبيلة الإزالة ، بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاااق! الـ~الإله المدجج بالعتاد…!”
كان قادرًا على أن يصبح ثريًا من خلال اصطياد العديد من الحيوانات البرية كل يوم ، لكنه قام بتوزيع الجلود و اللحوم على القرويين مجانًا. لقد باعها للأثرياء فقط بسعر معقول. بفضل دفء ديبيريون ، تمكن القرويون من العيش أثناء استغلالهم من قبل أسيادهم. لم يرتجفوا من البرد بفضل الجلد الذي أعطاهم إياه ، ولم يتضوروا جوعاً بسبب اللحم الذي أعطاهم إياه. حتى أن ديبيريون علم الناس كيف يصطادون جيدًا. كان جميع القرويين يجيدون الصيد ، لذلك لم يندم على ذلك ، حتى لو كان يعاني من الجوع. كانت هذه هي قضيته حتى اللحظة التي مات فيها وحيدًا في الجبال.
كانت المناطق المحيطة هادئة. بالنظر إلى الوراء ، رأى العشرات من السكان الأصليين الذين أغمي عليهم بفعل رغوة. المرأة التي كانت ترتدي جمجمة الغول كغطاء للرأس كشفت عن وجهها الخالي من المكياج و اسمها الذهبي.
الرجل الذي ظهر بصمت و أمسك أصحابهم. لم يجب أحد على سؤال جريد. لم يكن هناك سوى الصمت. انبهر العديد من السكان الأصليين بموجة الطاقة المنبعثة من الإله المدجج بالعتاد الذي ينشر ضوءًا برتقاليًا. كانت الشمس التي أضاءت صباحهم و نهارهم إلهية في الواقع. لقد نزل الإله. غضب الإله. إلخ ، إلخ.
بالنسبة للرهبان ، كانت الآلهة موجودة. شيء جدير بالاحترام للتعلم منه ، حتى لو كانت هناك جوانب حمقاء. لذلك ، احترموا الآلهة أكثر. على عكس أتباع الآلهة الثلاثة و ياتان ، لم يرفض الرهبان الآلهة التي يخدمها الآخرون. لم يكونوا متحيزين ضد جريد لأنه من أصل بشري ، أو ينكرونه لأنه لم يكن قديرًا ، أو يستخفون به من خلال تقييم أفعاله. أكدوا أنه إله بدون شيء من هذا القبيل.
الجنود البرابرة الشرسين ، الذين كانوا مثل الوحوش ولا يعرفون السبب ، تم تحويلهم إلى أغنام كانت تُطارد. كانوا يضحكون عليهم كثيرًا لكونهم غير لائقين. كان الدخيل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة ، امتد مثل العاصفة. كانت حركة قبضتيه و ركلاته جميلة جدًا. شغل كل الاتجاهات بحركة واحدة و قاوم البرابرة وحيدًا. لقد اعتقدوا أنه كان شخصًا قويًا غير معروف كان يشحذ قبضته و تقنيات الركل في الجبال طوال حياته.
[أعطاك ‘الإله المدجج بالعتاد جريد’ 100 ‘أعلى جودة من جرعات الاسترداد.’]
قال رجل عجوز ذو وجه ودود: ” هاها… للاعتقاد أن ديبيريون قادنا إلى الإله المدجج بالعتاد ، وليس ملك الجبل”. منذ أن كان معلقًا رأسًا على عقب لفترة طويلة ، تدفق الدم وهو يبتسم بوجه منتفخ. كان واسع الأفق. كان مزاج الراهب. الرهبان لم يهتزوا من قبل المحاكمات. واعتبرت عملية التغلب على التجارب بصبر تدريبًا. بالطبع ، كان هذا مقصورًا على الـ NPC.
كان تفكير ميد طبيعيًا للغاية. قام بتلويث جسده و حث مجموعته ، “لم يحن الوقت للضحك. يجب أن نحاول الهروب من هذه الفجوة”.
الفصل 1534
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هوهو ، من الصعب كسر الحبل لأن كل متعلقاتنا تم أخذها بعيدًا عنا. “
“…..”
” هاها ، نعم. كان يجب أن أقوم بتدريب عضلات البطن و المضغ بشكل أقوى “.
“كم من الوقت سيستغرق إذا حاولت الهروب هكذا؟”
قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.
‘ومع ذلك ، الأمر كذلك’.
‘يبدو أنني اخترت الفئة الخطأ’.
‘يبدو أنني اخترت الفئة الخطأ’.
كان الحبل المصنوع من الخشب الملتوي صلبًا مثل المعدن. يبدو أنه يحتوي على نوع من الحماية فيه. ببساطة كان كسره بالقوة شبه مستحيل.
كانت هذه فكرة كانت لديه لفترة طويلة. كم عدد الأزمات و الوفيات التي مر بها في كل مرة سار في طريق الزهد بسبب مهمة الفئة؟ إذا قام بأنشطة جماعية مع الرهبان ، فغالبًا ما ينخفض معدل بقائه بشكل كبير.
“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”
“أليس من الممكن استخدام المهارات؟”
نخر نخر.
اندهش ميد. ‘الشبيه وحده تغلب على هؤلاء الجهلة؟ في غضون دقائق قليلة؟’
تذمر ميد من الداخل ، لكنه لا يزال يتصرف مثل مجموعته. رفع الجزء العلوي من جسده و مضغ الحبل المربوط إلى كاحله. في الواقع ، لم تكن هناك طريقة أخرى للهروب. لم يكن لديه علاقة حيث يمكنه طلب المساعدة من جريد.
الرجل الذي ظهر بصمت و أمسك أصحابهم. لم يجب أحد على سؤال جريد. لم يكن هناك سوى الصمت. انبهر العديد من السكان الأصليين بموجة الطاقة المنبعثة من الإله المدجج بالعتاد الذي ينشر ضوءًا برتقاليًا. كانت الشمس التي أضاءت صباحهم و نهارهم إلهية في الواقع. لقد نزل الإله. غضب الإله. إلخ ، إلخ.
“كم من الوقت سيستغرق إذا حاولت الهروب هكذا؟”
الفصل 1534
“… شكرًا لك” ، فكر ميد في الأمر بإيجاز قبل أن يفتح فمه. تلقى الامر بلطف و شرب الجرعة التي أعطاه إياها جريد.
“…..!” كان ميد مذهولاً. كان ذلك لأن جريد اقترب منه و سأله سؤالًا برأس مملوء. كانت تعابيره جليلة و ثقيلة و هو يراقب الحبل.
” هوهو ، من الصعب كسر الحبل لأن كل متعلقاتنا تم أخذها بعيدًا عنا. “
لقد كانت سبع سنوات. كان جريد الذي التقى به في المسابقة الوطنية الأولى مختلف تمامًا عن جريد الحالي.
” هاها ، نعم. كان يجب أن أقوم بتدريب عضلات البطن و المضغ بشكل أقوى “.
“أليس من الممكن استخدام المهارات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أعطاك اللاعب ‘ميد’ تعاليم إله الصيد.]
قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.
منع حاجز جرينير استخدام السحر فقط. بمعنى آخر ، لماذا لم يستخدم مهاراته لكسر الحبل؟
أجاب المتوسط ذو الوجه الأحمر بصوت ضعيف ، “الرهبان… ليس لديهم الكثير من المهارات العملية…”
“إنه شعور مثل اقتراض القوة لتعزيز القوة. حسنًا ، اشرب هذا أولاً”. مرر جريد جرعة صحة إلى ميد. وأشار إلى أن صحة ميد يتم استهلاكها في الوقت الفعلي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الحبل المصنوع من الخشب الملتوي صلبًا مثل المعدن. يبدو أنه يحتوي على نوع من الحماية فيه. ببساطة كان كسره بالقوة شبه مستحيل.
“ما هذا…..؟”
“… نعم بالتأكيد.”
“كم من الوقت سيستغرق إذا حاولت الهروب هكذا؟”
“أعتقد أنك ستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لماذا تساعدني؟”
“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”
‘ومع ذلك ، الأمر كذلك’.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ساتسفاي مجتمعًا تنافسيًا. على وجه الخصوص ، كان المصنفون يميلون إلى اعتبار حتى حلفائهم منافسين لهم. قد يكون من الشائع أن يساعد اللاعبون الـ NPC على المستوى الأخلاقي ، ولكن كان من النادر جدًا مساعدة اللاعبين دون قيد أو شرط.
“… شكرًا لك” ، فكر ميد في الأمر بإيجاز قبل أن يفتح فمه. تلقى الامر بلطف و شرب الجرعة التي أعطاه إياها جريد.
كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.
كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.
نظر جريد إلى الحبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ البداية ، و استناداً إلى الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان سكان جرينير الأصليين غريبين. كانوا مغطون بجلود الوحوش و مزينين بالجماجم. كانوا يرتدون ملابس تليق بمزاج سلخ البشر أحياء.
‘إنه صعب وصلب للغاية’.
لقد حدث ذلك قبل أن يتم التعبير عن الأفكار التي ظهرت دون حسيب ولا رقيب في أذهان السكان الأصليين بالكلمات.
كان من العار أن يتحمل ميد. تنهد قبل الركوع لجريد. “شكرا لك على مساعدتك. هذا رمز صغير لإخلاصي. أرجوك أقبله. أنا لا أقول إنني سأرد لك نعمتك بهذا. سأدفع لك بشكل صحيح في المستقبل.”
كان الحبل المصنوع من الخشب الملتوي صلبًا مثل المعدن. يبدو أنه يحتوي على نوع من الحماية فيه. ببساطة كان كسره بالقوة شبه مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء السكان الأصليين بلا حول ولا قوة على جانب. قام الدخيلان فجأة بأرجحة أيديهما و أقدامهما ، و لم يستطع السكان الأصليون حتى الاستجابة. كانوا في حيرة من أمرهم بمجرد أن رأوا ذلك.
“من الجنون أن تحاول كسرها بأسنانك. يبدو أن هناك نوعًا من الختم لا يمكن إطلاق سراحه إلا بواسطة الشامان الذي صنع الحبل…..؟” كان ميد يحاول الشرح بتعبير حرج عندما اتسعت عيناه. كان ذلك لأن الحبل تم قطعه بواسطة جريد بضربة واحدة فقط من سيفه. تمكن من ضبط نفسه و الوقوف منتصبا قبل أن يصطدم رأسه بالأرض. ثم حدق بهدوء في جريد.
“هـ~هذا الشخص…..؟”
في هذه الأثناء ، أطلق جريد سراح جميع الرهبان الآخرين و استاء من إعادة فحص حالة ميد. “هل استخدمت الأصل المعكوس؟”
” إيه؟ اه… “
الرجل الذي ظهر بصمت و أمسك أصحابهم. لم يجب أحد على سؤال جريد. لم يكن هناك سوى الصمت. انبهر العديد من السكان الأصليين بموجة الطاقة المنبعثة من الإله المدجج بالعتاد الذي ينشر ضوءًا برتقاليًا. كانت الشمس التي أضاءت صباحهم و نهارهم إلهية في الواقع. لقد نزل الإله. غضب الإله. إلخ ، إلخ.
تفاخر الرهبان بالحيوية الشديدة ، لكنهم كانوا ضعفاء بشكل مفاجئ عندما يتعلق الأمر بالقدرة على التحمل. كان ذلك لأن معظم مهاراتهم كانت مكلفة. وخير مثال على ذلك هو الأصل المعكوس ، الذي أعاد الصحة و شفى الجروح عند استخدامه ، لكنه أدى في النهاية إلى الوفاة.
[أعطاك ‘الإله المدجج بالعتاد جريد’ 100 ‘أعلى جودة من جرعات الاسترداد.’]
كان من العار أن يتحمل ميد. تنهد قبل الركوع لجريد. “شكرا لك على مساعدتك. هذا رمز صغير لإخلاصي. أرجوك أقبله. أنا لا أقول إنني سأرد لك نعمتك بهذا. سأدفع لك بشكل صحيح في المستقبل.”
قال رجل عجوز ذو وجه ودود: ” هاها… للاعتقاد أن ديبيريون قادنا إلى الإله المدجج بالعتاد ، وليس ملك الجبل”. منذ أن كان معلقًا رأسًا على عقب لفترة طويلة ، تدفق الدم وهو يبتسم بوجه منتفخ. كان واسع الأفق. كان مزاج الراهب. الرهبان لم يهتزوا من قبل المحاكمات. واعتبرت عملية التغلب على التجارب بصبر تدريبًا. بالطبع ، كان هذا مقصورًا على الـ NPC.
بمجرد الوصول إلى تصنيف الخرافة ، سيتم تمييز الشخص على أنه إله و ليس لاعب. أظهر ميد تعبيراً مهتماً عندما تعلم هذه الحقيقة الجديدة ، فقط ليبدو فجأة حائرًا.
أجاب المتوسط ذو الوجه الأحمر بصوت ضعيف ، “الرهبان… ليس لديهم الكثير من المهارات العملية…”
“ما هذا مرة أخرى…..؟”
“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح ، فافعل شيئًا ما لتسديد ثمنه لاحقًا.”
“كم من الوقت سيستغرق إذا حاولت الهروب هكذا؟”
“قيل لي أنه يمكنك الصلاة لديبيريون في الجبال. استمر في أخذ هذا عندما تحتاج إلى ذلك حتى يستجيب ديبيريون. إنه منتج خاص صُنع في مركز الخيمياء لريدان ، لذا يجب أن يكون التأثير كافيًا”.
قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.
كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.
“لماذا تحاول بجد لأجلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لماذا تساعدني؟”
اشتهرت فعالية جرعات ريدان عالية الجودة. كان يعرف القيمة جيدًا ، لكن في الوقت الحالي ، لم تكن هذه هي القضية المهمة. إذا وضعنا اللطف جانبًا ، لم يفهم ميد سبب عرض جريد هذه الخدمة له.
تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.
في هذه الأثناء ، أطلق جريد سراح جميع الرهبان الآخرين و استاء من إعادة فحص حالة ميد. “هل استخدمت الأصل المعكوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
“أعتقد أنك ستموت.”
“ما هذا مرة أخرى…..؟”
“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح ، فافعل شيئًا ما لتسديد ثمنه لاحقًا.”
“أعتقد أنك ستموت.”
بعد ذلك فقط ، انقسم جريد إلى شخصين. لم تكن صفقة كبيرة. لقد استدعى ببساطة راندي.
“… نعم بالتأكيد.”
منع حاجز جرينير استخدام السحر فقط. بمعنى آخر ، لماذا لم يستخدم مهاراته لكسر الحبل؟
ابتسم جريد. كان من الجيد رؤية تعبير ميد الحازم. لقد شعر أنه سيكون هناك شخص آخر يمكنه اللجوء إليه للمساعدة في الحرب المستقبلية ضد الشياطين و الآلهة. احتاج جريد إلى مزيد من الحلفاء الأقوياء.
‘انتهى الأمر.’
نخر نخر.
كانت المناطق المحيطة هادئة. بالنظر إلى الوراء ، رأى العشرات من السكان الأصليين الذين أغمي عليهم بفعل رغوة. المرأة التي كانت ترتدي جمجمة الغول كغطاء للرأس كشفت عن وجهها الخالي من المكياج و اسمها الذهبي.
قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.
اندهش ميد. ‘الشبيه وحده تغلب على هؤلاء الجهلة؟ في غضون دقائق قليلة؟’
بعد ذلك فقط ، انقسم جريد إلى شخصين. لم تكن صفقة كبيرة. لقد استدعى ببساطة راندي.
كانت راندي قوة جريد طويلة الأمد. عرف اللاعبون أن هوية راندي كانت شبيه. بالإضافة إلى ذلك ، كان للوحوش حدودها. كان التنبؤ السائد هو أن أدائه سيصبح أقل بروزًا مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لا يبدو أن راندي لديها أي حدود. تم إخضاع العشرات من السكان الأصليين ، الذين كانوا أقوياء بما يكفي لاحتجاز ميد للأسر ، من قبل راندي.
اشتهرت فعالية جرعات ريدان عالية الجودة. كان يعرف القيمة جيدًا ، لكن في الوقت الحالي ، لم تكن هذه هي القضية المهمة. إذا وضعنا اللطف جانبًا ، لم يفهم ميد سبب عرض جريد هذه الخدمة له.
بالطبع ، تم القبض على ميد لأن رفاقه أخذوا رهائن. ومع ذلك ، كانت راندي أقوى بكثير. ميد نفسه يعرف ذلك بشكل أفضل.
بعد ذلك فقط ، انقسم جريد إلى شخصين. لم تكن صفقة كبيرة. لقد استدعى ببساطة راندي.
” أوه… كما هو متوقع من الإله المدجج بالعتاد ، أنت قوي كما تقول الشائعات.”
نخر نخر.
“اكتسبتُ التنوير بفضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاااق! الـ~الإله المدجج بالعتاد…!”
أحاط الرهبان براندي و تحدثوا إليه بأدب. كانت راندي ، وليس جريد ، هو من أخطأوا في اعتباره الجسد الرئيسي. كان رد فعل طبيعي. قامت راندي بمعظم العمل.
نظر جريد إلى الحبل.
‘ومع ذلك ، الأمر كذلك’.
كان من العار أن يتحمل ميد. تنهد قبل الركوع لجريد. “شكرا لك على مساعدتك. هذا رمز صغير لإخلاصي. أرجوك أقبله. أنا لا أقول إنني سأرد لك نعمتك بهذا. سأدفع لك بشكل صحيح في المستقبل.”
كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.
” هاييك! “
[أعطاك اللاعب ‘ميد’ تعاليم إله الصيد.]
قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.
فوجئ جريد
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تحاول بجد لأجلي؟”
بالنسبة للرهبان ، كانت الآلهة موجودة. شيء جدير بالاحترام للتعلم منه ، حتى لو كانت هناك جوانب حمقاء. لذلك ، احترموا الآلهة أكثر. على عكس أتباع الآلهة الثلاثة و ياتان ، لم يرفض الرهبان الآلهة التي يخدمها الآخرون. لم يكونوا متحيزين ضد جريد لأنه من أصل بشري ، أو ينكرونه لأنه لم يكن قديرًا ، أو يستخفون به من خلال تقييم أفعاله. أكدوا أنه إله بدون شيء من هذا القبيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
