الفصل 1798
بالطبع ، وُلد رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا بالقرب من البداية. كانت أولى إبداعات ريبيكا هي الملائكة السبعة. الوجود وراء ظهره اقترب تدريجياً وقد كان رئيس الملائكة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن لديه عيبًا كبيرًا. لذلك ، انقطع عن الزمن ولم يسمع أبدًا باسم برياش.
“. !”
“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”
“لقد تم خداعنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تم خداعنا”.
مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.
شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.
شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.
“دعونا نعود. ”
“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.
“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هياج الملائكة –
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
“إنها مشكلة إذا كان جريد ، ومشكلة إذا لم يكن جريد. ما هو الخطأ في نظام المراقبة لدينا؟ ”
” انتهى الأمر! علينا القبض عليه بطريقة ما! ”
نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.
في وسط هياج الملائكة –
“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يجرؤون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تحليل راجويل دقيقًا. كانت بشرة الدخيل براهام ، متهالكة بشكل واضح.
نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
كما أعرب رئيس الملائكة المصنف الرابع ، أومئيل ، عن رأيه ، لكن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة غابرييل.
“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”
لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.
ومن المخجل أنهم لم يلاحظوا وجود الدخيل حتى الحادث. كان من الصعب تصديق ذلك حتى لو تم إضعاف المراقبة بشكل كبير بسبب دورة الإلهة.
تحولت العيون الكبيرة لرئيس الملائكة الثاني ، غابرييل ، إلى اللون الأبيض تقريبًا. تم احتواء نية القتل المتطرفة في العيون التي تتبع درب الأجنحة في الوقت الحقيقي.
كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.
“لقد تم خداعنا”.
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
“! أسرع – بسرعة!”
كما أعرب رئيس الملائكة المصنف الرابع ، أومئيل ، عن رأيه ، لكن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة غابرييل.
تحولت العيون الكبيرة لرئيس الملائكة الثاني ، غابرييل ، إلى اللون الأبيض تقريبًا. تم احتواء نية القتل المتطرفة في العيون التي تتبع درب الأجنحة في الوقت الحقيقي.
“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.
“علينا الإمساك به قبل أن يعود إلى السطح!”
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
لم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بحياته. “” وجود إله عظيم. إنه مختلف تمامًا عن العالم الأول. ”
كان رؤساء الملائكة على علم بهوية الدخيل – براهام. في البداية ، اعتقدوا بطبيعة الحال أنه كان جريد أو اللص العظيم في الليلة الحمراء. ومع ذلك ، أثبتت آثار السحر الباهتة أن الدخيل كان ساحرًا. إن لم يكن براهام ، فمن يمكنه استخدام سحر التخفي الذي تجنب مراقبة أسجارد وسحر الطيران عالي السرعة الذي سمح له بالهروب من رؤساء الملائكة.
“. ماذا؟”
“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.
“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
ومع ذلك ، كان براهام مختلفًا الآن. قرر براهام التعلم من حكمة تراوكا. لم يستطع تفريق وعيه إلى آلاف أو عشرات الآلاف مثل تراوكا ، لكنه حاول تفريقه قدر الإمكان. كان بحاجة لاستخدامها كنقطة انطلاق إلى “القدرة المطلقة”
” انتهى الأمر! علينا القبض عليه بطريقة ما! ”
نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.
“اهدأ وارخي عقلك. الخصم ساحر. يمكننا معاقبته في اللحظة التي نقرب فيها المسافة ، حتى على السطح “.
“لقد تم خداعنا”.
كما أعرب رئيس الملائكة المصنف الرابع ، أومئيل ، عن رأيه ، لكن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة غابرييل.
لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.
“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”
شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.
“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.
كاد رأس غابرييل ينكسر عندما استدارت للخلف. كان من المفترض أن توجه نظرة تفكير إلى رئيس الملائكة المصنف السابع الذي كان في المؤخرة. كان ملاكًا يطير بجناحين فقط. كان لديه ستة أجنحة تغطي وجهه ورأسه ، و 28 جناحا على أجسامهم. ومع ذلك ، كان يطير خلف رؤساء الملائكة الآخرين دون عناء. صرخ لهم غابرييل: ميتاترون! ساعدنا من فضلك!”
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.
“غابرييل!”
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
شحبت بشرة أوميئيل وراجويل من الرعب ، لكن غابرييل لم تتوقف.
تردد صوت صدى كما لو كان في كهف. الكلمات التي تضمنت محتوى عن أصل براهام أساءت إلى براهام.
“سأبرم عقدًا!”
“هل أنت عاقل؟ هل سيأخذ سلطة الحكم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان براهام مقتنعًا بأنه كان الأقوى بين رسل جريد السبعة. بالطبع ، كانت إمكانات الرسل الآخرين كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يعرف كم من الوقت سيكون قادرًا على التمسك بهذا المنصب. على أي حال ، كان في وضع لا يسمح له بإهانة جريد.
“”. اذكر ضمان العقد “.
بالطبع ، وُلد رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا بالقرب من البداية. كانت أولى إبداعات ريبيكا هي الملائكة السبعة. الوجود وراء ظهره اقترب تدريجياً وقد كان رئيس الملائكة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن لديه عيبًا كبيرًا. لذلك ، انقطع عن الزمن ولم يسمع أبدًا باسم برياش.
“أجنحتي!”
“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”
“لا يستحق الأمر بالنسبة لي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قام فقط بسحب يد براهام اليمنى أثناء ملاحظة التغييرات على السطح باهتمام. كانت اليد التي كانت تمسك بجناحي رافائيل.
“. سأعطيك أجنحة رافائيل التي سلبها الدخيل!”
“”جيد. “”
“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت ابتسامة تنتشر على وجه ميتاترون التي كانت تخفيها الأجنحة. تم الكشف عن أربعة من الأجنحة التي كبحت جسد ميتاترون. كانت أجنحة ضخمة بشكل خاص. الظلال الكثيفة التي ألقوها شوهت إلى حد ما ألوهية رؤساء الملائكة.
قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟
“هل أنت عاقل؟ هل سيأخذ سلطة الحكم؟ ”
لم يتأخر ميتاترون على الإطلاق. فتح الأجنحة الثمانية التي غطت وجهه ورأسه قليلاً وأطلق أشعة ضوئية من العين المكشوفة من خلال الفجوات. كانت أشعة ضوئية تمتد إلى حافة رؤيته في شكل مروحة بمجرد إطلاقها.
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
“هذا أفضل من أن يأخذها جريد بعيدا.
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
“حتى سارييل لا تعرف كيف تستخدمها. !”
“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
“. !”
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
كان المكان الذي فقدت فيه جريد والسجناء. فكرت غابرييل بهذا ، لكن –
“. !”
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”
“النقل الفضائي؟”
“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوحش؟”
ما هو السحر الذي استخدمه الدخيل للتحرك بينما كان في أعماق أسجارد؟ لم تكن حواجز أسجارد في مثل هذه الحالة المخزية ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان بإمكانه استخدامه بحرية ، لكان قد استخدمه منذ البداية. أنا متأكد من أنه يبالغ في ذلك “.
كان تحليل راجويل دقيقًا. كانت بشرة الدخيل براهام ، متهالكة بشكل واضح.
“ما هذا الوحش؟”
تحولت العيون الكبيرة لرئيس الملائكة الثاني ، غابرييل ، إلى اللون الأبيض تقريبًا. تم احتواء نية القتل المتطرفة في العيون التي تتبع درب الأجنحة في الوقت الحقيقي.
“النقل الفضائي؟”
تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.
ومع ذلك ، سرعان ما أدركه شخص ما. على الرغم من النقل الآني القسري في بيئة أسجارد ، والذي قمع القوة السحرية للمتطفلين ، فقد كان على وشك أن يُقبض عليه مرة أخرى. ملاك غريب وشنيع قام بتقييد جسده بعشرات الأجنحة.
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
لم يسمع براهام بشيء من هذا القبيل. تم تصوير معظم الملائكة التي أعجبت بالإنسانية بشكل جميل.
لقد تخلت غابرييل عن توترها. كانت هادئة للغاية على الرغم من أن هذا كان السطح. حتى لو ظهر جريد ، كان هناك ميتاترون. الآن ، فتحت بعضًا من قوة ميتاترون مقابل عقد. الشيء الوحيد الذي كانت تخافه هو التسلسل الهرمي للتنين القديم. لم تكن هناك حاجة لأن تكون هائفة من أي قوة أدنى من ذلك.
“” هل انت لحم ودم ياتان ؟ ”
“لا يستحق الأمر بالنسبة لي. ”
تردد صوت صدى كما لو كان في كهف. الكلمات التي تضمنت محتوى عن أصل براهام أساءت إلى براهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.
“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”
“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
ترجمة : PEKA
ضحك براهام بطريقة ساخرة ، لكن قلبه كان ثقيلاً. هذا الملاك لم يعرف اسم الطفل الذي ولده ياتان بعد أن خلق الجحيم؟
لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.
إلى أي مدى كان في الماضي؟
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
“يجب أن يكون قريب من البداية”.
بالطبع ، وُلد رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا بالقرب من البداية. كانت أولى إبداعات ريبيكا هي الملائكة السبعة. الوجود وراء ظهره اقترب تدريجياً وقد كان رئيس الملائكة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن لديه عيبًا كبيرًا. لذلك ، انقطع عن الزمن ولم يسمع أبدًا باسم برياش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى سارييل لا تعرف كيف تستخدمها. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى سارييل لا تعرف كيف تستخدمها. !”
“الكثير من الأجنحة. القيود. هل هو مثلي؟”
هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟
كاد رأس غابرييل ينكسر عندما استدارت للخلف. كان من المفترض أن توجه نظرة تفكير إلى رئيس الملائكة المصنف السابع الذي كان في المؤخرة. كان ملاكًا يطير بجناحين فقط. كان لديه ستة أجنحة تغطي وجهه ورأسه ، و 28 جناحا على أجسامهم. ومع ذلك ، كان يطير خلف رؤساء الملائكة الآخرين دون عناء. صرخ لهم غابرييل: ميتاترون! ساعدنا من فضلك!”
“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.
تم تقسيم وعي براهام إلى عدة أجزاء حيث قام بتحليل سبب وجود أجنحة كثيرة للملاك الوحشي ولماذا انفصل عن الزمن. من أجل التفوق على ميتاترون ، قام بتعديل سحره في الوقت الفعلي أثناء تثبيت سحر المصيدة بين الغيوم بحيث لا يمكن لرؤساء الملائكة الآخرين العمل كمتغيرات.
قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا الإمساك به قبل أن يعود إلى السطح!”
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأبرم عقدًا!”
“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.
ما هو السحر الذي استخدمه الدخيل للتحرك بينما كان في أعماق أسجارد؟ لم تكن حواجز أسجارد في مثل هذه الحالة المخزية ، أليس كذلك؟
في الوقت الحالي ، كان براهام مقتنعًا بأنه كان الأقوى بين رسل جريد السبعة. بالطبع ، كانت إمكانات الرسل الآخرين كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يعرف كم من الوقت سيكون قادرًا على التمسك بهذا المنصب. على أي حال ، كان في وضع لا يسمح له بإهانة جريد.
“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.
“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”
منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.
منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
لم تكن هذه الآثار سوى الأجساد المستنسخة التي أنشأها تراوكا. كان يراقب العالم بأسره أثناء تعامله مع جريد و ماري روز وأعضاء البرج. لقد كان حذرًا من أي تهديدات محتملة قد تواجهه. لقد كان عملاً قد يقوم براهام المتغطرس نسبيًا بالسخرية منه باعتباره جبن.
“ما الذي تفعله هنا؟”
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
ومع ذلك ، كان براهام مختلفًا الآن. قرر براهام التعلم من حكمة تراوكا. لم يستطع تفريق وعيه إلى آلاف أو عشرات الآلاف مثل تراوكا ، لكنه حاول تفريقه قدر الإمكان. كان بحاجة لاستخدامها كنقطة انطلاق إلى “القدرة المطلقة”
. كان لا يزال متعجرفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تحليل راجويل دقيقًا. كانت بشرة الدخيل براهام ، متهالكة بشكل واضح.
“”. ؟ ”
“. ماذا؟”
توقف ميتاترون مؤقتًا أثناء اتباع براهام عن كثب. كان ذلك لأن الغازي ، الذي بدأ بالفعل يعاني من الآثار الجانبية لرد الفعل العنيف للقوة السحرية ، انتقل مرة أخرى وزاد وجوده إلى العشرات. كان يستخدم السحر الذي وصل الى أعلى مستوى. لم يكن هناك فرق بين الجسم الرئيسي والمستنسخات.
لم يتأخر ميتاترون على الإطلاق. فتح الأجنحة الثمانية التي غطت وجهه ورأسه قليلاً وأطلق أشعة ضوئية من العين المكشوفة من خلال الفجوات. كانت أشعة ضوئية تمتد إلى حافة رؤيته في شكل مروحة بمجرد إطلاقها.
“. ماذا؟”
“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.
عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.
“”. اذكر ضمان العقد “.
“هذا الوحش؟”
“ما الذي تفعله هنا؟”
صر براهام على أسنانه وأسرع.
“لقد تم خداعنا”.
كان من أجل الوصول إلى وجهته التي لم تكن بعيدة والانتقال إلى السطح. كان الملاك العملاق وحشًا حيث لم يستطع ضمان النصر حتى لو قاتل على السطح ، ولكن. كان هذا أفضل بعشرات الآلاف من المرات من القتال في أسجارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
سأل ميتاترون وهو يطارد براهام مرة أخرى. لقد كانت مجرد فضول أكثر من كونها سؤالاً. يبدو أن لديه بعض الاهتمام بموقف براهام من كونه مهووس بالهروب إلى السطح.
لم يكن بإمكان ميتاترون سوى فتح أربعة أجنحة بالكامل وكان مستوى الدخيل مرتفعًا جدًا بحيث يتعذر عليه اللحاق بهذا فقط. بدا دم ياتان أكثر سمكا مما توقع.
“” ماذا يوجد على السطح؟ ”
لم يكن بإمكان ميتاترون سوى فتح أربعة أجنحة بالكامل وكان مستوى الدخيل مرتفعًا جدًا بحيث يتعذر عليه اللحاق بهذا فقط. بدا دم ياتان أكثر سمكا مما توقع.
“”جيد. “”
لم يكن يعرفون برياش لذا فهم بطبيعة الحال انه لم يعرف جريد. اعتبر السجين الذي كان في الأصل زعيم الملائكة مع رافائيل ، بعد أن سقط في المرتبة السابعة وختمت قوته ، أن جهود براهام غير مهمة. هذا لا يعني أنه قد تخلي عن حذره. كان العقد من أجل اجنحة الحكم ، لكنه كان مجرد جزء.
“. ماذا؟”
بالطبع ، وُلد رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا بالقرب من البداية. كانت أولى إبداعات ريبيكا هي الملائكة السبعة. الوجود وراء ظهره اقترب تدريجياً وقد كان رئيس الملائكة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن لديه عيبًا كبيرًا. لذلك ، انقطع عن الزمن ولم يسمع أبدًا باسم برياش.
لم يكن بإمكان ميتاترون سوى فتح أربعة أجنحة بالكامل وكان مستوى الدخيل مرتفعًا جدًا بحيث يتعذر عليه اللحاق بهذا فقط. بدا دم ياتان أكثر سمكا مما توقع.
نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.
“تعال وتحقق من ذلك. ”
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
بدأت ابتسامة تنتشر على وجه ميتاترون التي كانت تخفيها الأجنحة. تم الكشف عن أربعة من الأجنحة التي كبحت جسد ميتاترون. كانت أجنحة ضخمة بشكل خاص. الظلال الكثيفة التي ألقوها شوهت إلى حد ما ألوهية رؤساء الملائكة.
بالكاد وصل براهام إلى وجهته وقام بتنشيط سحر حركة الأبعاد.
“”حسنا. “”
“لقد تم خداعنا”.
تبعه ميتاترون. كان الاثنان متشابكين أثناء نزولهما نحو محيط علي السطح.
لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوااك!” اخترق شعاع من نور قلب براهام وأطلق صرخة نادرة.
“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.
لم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بحياته. “” وجود إله عظيم. إنه مختلف تمامًا عن العالم الأول. ”
منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قام فقط بسحب يد براهام اليمنى أثناء ملاحظة التغييرات على السطح باهتمام. كانت اليد التي كانت تمسك بجناحي رافائيل.
“” إنها قوة غريبة. ”
“تعال وتحقق من ذلك. ”
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا نعود. ”
لم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بحياته. “” وجود إله عظيم. إنه مختلف تمامًا عن العالم الأول. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟
لقد تخلت غابرييل عن توترها. كانت هادئة للغاية على الرغم من أن هذا كان السطح. حتى لو ظهر جريد ، كان هناك ميتاترون. الآن ، فتحت بعضًا من قوة ميتاترون مقابل عقد. الشيء الوحيد الذي كانت تخافه هو التسلسل الهرمي للتنين القديم. لم تكن هناك حاجة لأن تكون هائفة من أي قوة أدنى من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، تصلبت. كان ذلك بسبب اقتراب وجود تنين النار تراوكا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ماذا؟”
” انتهى الأمر! علينا القبض عليه بطريقة ما! ”
تشدد تعبير جبرائيل عندما أدارت رأسها نحو الحضور القريب.
“. !”
جريد الإله الواحد فقط – لكن كان لدية هالة تراوكا.
“هل يجرؤون!”
“ما الذي تفعله هنا؟”
بدأت ابتسامة تنتشر على وجه ميتاترون التي كانت تخفيها الأجنحة. تم الكشف عن أربعة من الأجنحة التي كبحت جسد ميتاترون. كانت أجنحة ضخمة بشكل خاص. الظلال الكثيفة التي ألقوها شوهت إلى حد ما ألوهية رؤساء الملائكة.
سأل جريد ببرود بينما تغيرت النيران المتصاعدة من يديه لحظة بلحظة.
عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.
كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
