الفصل 1893
“…!؟”
في ظل ظروف معينة، اهتزّ عالم المدجج بالعتاد – طرف البُعد الذي كان بمثابة جهاز حس جريد – قليلاً. بدا ذلك نتيجةً لانفجارٍ وقع خارج البُعد. لا بد أن مكان الانفجار نفسه قد دُمّرَ تماماً.
الآن تغير الوضع. ساحة المعركة تقع خارج عالم المدجج بالعتاد وأظهر الملك سوبيول قوته منذ ظهوره. بدا قويًا بلا حدود. قوة هجماته تعني أنه لولا قوة بعل، لكان الملك سوبيول أقوى منه بكثير.
“إنه أمرٌ رائع. من بين المطرودين، لا أحد يُطلق العنان لغضبه إلا الملك سوبيول.”
علاوة على ذلك، تجاوزت مكانة فاكر مكانة المتسامي. الخبرة التي اكتسبها من تتبع ساحات المعارك التي سار فيها جريد هائلة. استخدم قائمة القتل ببراعة، وقاتل عدة مرات ضد كائنات أعلى منه مكانة.
قال ذلك مباشرة بعد إلقاء نظرة خاطفة على قوة هانول في الفجوة البعدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبيلٌ آخر للوصول إلى المطلق سوى جمع الانتصارات بصمت، مع الحفاظ على كرامة قديس السيف الذي اعتبر النصر أمرًا مفروغًا منه. ولكن حتى هذه الطريقة التقليدية قد اندثرت منذ زمن. في مرحلةٍ ما، اختار كراغول حياةَ رفقةٍ بدلًا من حياةٍ يهوى فيها الإنجازات وحده، حتى وإن كانت أبطأ قليلًا.
وحشٌ يُكافحُ لامتصاصِ ضوء ريبيكا – لا بدَّ أن هانولَ يمتلكُ قوةً عظيمة. كانت مهارةً مفهومةً بطبيعتها، فهو حاكم البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا هوانغ جيلدونغ.
ومع ذلك، لم يكن هناك شعور فوري بالقوة. بدا مهووسًا بالضوء لدرجة أنه لم يسترجع قلبه. بدا، كما توقع العالم، عاجزًا. حتى في مملكته، لم يُلحق سوى جروح طفيفة بجريد وبونهيلير.
“هناك شيءٌ كنتُ أشكُّ فيه منذ أن رأيتُكَ تستخدمُ شونبو. يبدو من المنطقيِّ اعتبارُه تنينًا مُتحوّلًا…”
وهذا هو السبب الذي جعل جريد وبونهيلير يستنتجان أنه لا يوجد احتمال لتورط هانول في الاضطرابات.
ارتفع أنف التنين الأزرق عالياً من فرط الفخر. كان له شرف اتباع جريد أسرع من أيٍّ من الوحوش الأربعة الأخرى. لم يكن يعلم ما يحدث، لكنه رأى أنه سيكون من الممتع انتظار الوحوش الأربعة الأخرى بهدوء بعد وصولهم إلى مكان الحادث بجانب جريد.
من الواضح أيضًا أن تشيو لن يكون متهورًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليه أن يغادر منطقة التنين الأزرق وعالم مدجج بالعتاد. لم يظن أنه يستطيع خداع تشيو مهما تنكر.
“أتساءل إن كان الإيموغي موجودًا.” أدرك جريد الموقف بسرعة ونهض. أعاد ارتداء قناع الجلد الذي خلعه. عليه أن يحذر من مراقبة تشيو مجددًا لحظة مغادرته منطقة التنين الأزرق.
“الأفضل أن تذهب يسارًا”. صدر صوت من الظلال. كان صوت فاكر.
“ومع ذلك، أشك في أن هذا سوف يفلت من تشيو.”
“هل هذا لأن مستواه منخفض؟” شعر جريد أن الأمر بدا غريبًا.
عليه أن يغادر منطقة التنين الأزرق وعالم مدجج بالعتاد. لم يظن أنه يستطيع خداع تشيو مهما تنكر.
” اليسار مرة أخرى. اقطع رأس دمية القش التي تراها أمامك. لا أستطيع فعل ذلك، لكن سيكون ذلك ممكنًا بمهاراتك في المبارزة.”
لكن كراغول أصبح في ورطة. من الواضح أن مُطلقًا قد تدخل وأفسد خططهم. وكما توقع بونهيلير، الملك سوبيول هو المُطلق. لم يكن كراغول واللصوص الشهام ندًا لقوته.
حطم كراغول أوهامه. “السيف الخالد لا يملك قوة كبيرة.”
“الرسل وحدهم لديهم تاريخ في هزيمة الملك سوبيول، لكن الملك سوبيول كان في وضع غير مؤاتٍ للغاية في ذلك الوقت.”
“نعم.”
الملك سوبيول، الذي أُهينَ بسرقة زيك جزءًا من ألوهيته – في ذلك الوقت، لم يكن مقيدًا بعالم مدجج العتاد فحسب، بل يحمل أيضًا عدة عقوبات على نفسه. لم يستطع الكشف عن قوته الحقيقية لأنه عليه التصرف سرًا. كانت هذه ضربة حظ لمجموعة زيك.
شعر بالأسف، ولكن ماذا عساه أن يفعل؟ لم يكن هناك أي ضمان لوجود إيموغي واحد فقط أصلًا.
الآن تغير الوضع. ساحة المعركة تقع خارج عالم المدجج بالعتاد وأظهر الملك سوبيول قوته منذ ظهوره. بدا قويًا بلا حدود. قوة هجماته تعني أنه لولا قوة بعل، لكان الملك سوبيول أقوى منه بكثير.
مع ذلك، لم تكن مسألةً مهمةً في ذلك الوقت. استخدم جريد شونبو بسرعة. سرعته تفوق سرعة الصوت. حتى الوحوش الأربعة لم تستطع مواكبة الحركة في الفضاء.
بالطبع، الملك سوبيول أيضًا ابنًا لحاكم البداية. بدا من الممكن أن يكون معادلًا لبعل. لكن لم يكن من المنطقي أن يكون أقوى من بعل. بعل حاكم بُعد، بينما لم يكن الملك سوبيول كذلك.
قديس السيف، الذي تولى زمام المبادرة فجأةً كالمجنون، دمّر في النهاية غابة السيوف غير الملموسة. بدا قديس السيف قادرًا على قطع أي شيء بسهولة، لكن هذه نتيجة تجاوزت حدوده بوضوح.
“قد يكون الأمر مختلفًا إذا حصل على قوة العناصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت.
“ما الذي يجري؟”
لم يكن أقل شأناً من هوانغ جيلدونغ في الشرق. لا، بل أبعد من هوانغ جيلدونغ بوضوح.
لم يكن التنين الأزرق قد استوعب الموقف بعد. مع أن الحادثة وقعت خارج عالم المدجج بالعتاد إلا أن موقعها في القارة الشرقية، ومع ذلك لسبب ما، لم يكن التنين الأزرق على علم بها.
“الرسل وحدهم لديهم تاريخ في هزيمة الملك سوبيول، لكن الملك سوبيول كان في وضع غير مؤاتٍ للغاية في ذلك الوقت.”
“هل هذا لأن مستواه منخفض؟” شعر جريد أن الأمر بدا غريبًا.
وحشٌ يُكافحُ لامتصاصِ ضوء ريبيكا – لا بدَّ أن هانولَ يمتلكُ قوةً عظيمة. كانت مهارةً مفهومةً بطبيعتها، فهو حاكم البداية.
ثم أوضح له بونهيلير: “في رأيي، مستوى التنين الأزرق ليس سيئًا. هناك احتمال كبير أن يكون هناك حاجز يعيق حواسه. .”
بدا غضب الفأر الصغير هائلاً أيضًا. “هل تتحدث عن التنين المجنون أمامي؟ .”
“يجب أن يكون هذا عمل مملكة هوان، أليس كذلك؟”
الفصل 1893
هذا صحيح. لاحظ الملك سوبيول تدخل كراغول، بينما لم يكن التنين الأزرق على دراية بالاضطراب نفسه.
“هل هذا لأن مستواه منخفض؟” شعر جريد أن الأمر بدا غريبًا.
“هل كان هناك حاجزٌ حول موطن الإيموغي لم تتعرّف عليه الوحوش الأربعة …؟” بدا هناك معنى واحد فقط.
“هل تحملت ذلك؟”
“يبدو أن المخلوق المسمى إيموغي يخضع لحكم مملكة هوان. لا بد أنه لا يُذكر حتى لو ادّعى امتلاكه يويجو. ”
[فقط خذ الخرزة بدون مالك.]
“نعم.”
الملك سوبيول، الذي أُهينَ بسرقة زيك جزءًا من ألوهيته – في ذلك الوقت، لم يكن مقيدًا بعالم مدجج العتاد فحسب، بل يحمل أيضًا عدة عقوبات على نفسه. لم يستطع الكشف عن قوته الحقيقية لأنه عليه التصرف سرًا. كانت هذه ضربة حظ لمجموعة زيك.
شعر بالأسف، ولكن ماذا عساه أن يفعل؟ لم يكن هناك أي ضمان لوجود إيموغي واحد فقط أصلًا.
“هل هم مجانين؟” حدث هذا في اللحظة التي حرك فيها جريد رأسه في حيرة…
سيطر جريد على مشاعره وأصدر تعليماته إلى التنين الأزرق ” اتصل بالسماويين الأخرى وأخبرهم أن يأتوا خلفي”.
قد لا يكون هذا المكان عالم المدجج بالعتاد بالكامل، لكن من غير المُرجَّح ألا يلحظ جريد أيَّ شذوذ، ومع ذلك لم يصل بعد. هذا يعني أنه لم يُلاحظ الأمر فورًا.
“نعم.”
قديس السيف، الذي تولى زمام المبادرة فجأةً كالمجنون، دمّر في النهاية غابة السيوف غير الملموسة. بدا قديس السيف قادرًا على قطع أي شيء بسهولة، لكن هذه نتيجة تجاوزت حدوده بوضوح.
في نفس الوقت الذي أجاب فيه التنين الأزرق، انتشرت القوة السماوية جميع الوحوش الأربعة عبر القارة مثل النار في الهشيم.
وهذا يعني أنه أصبح من الصعب اتباع خطى جريد ما لم تكن هناك أزمة جديدة عظيمة.
الوحوش الأربعة – من نفس الأصل و بإمكانها التواصل حتى عبر مسافة طويلة.
شعر بالأسف، ولكن ماذا عساه أن يفعل؟ لم يكن هناك أي ضمان لوجود إيموغي واحد فقط أصلًا.
ارتفع أنف التنين الأزرق عالياً من فرط الفخر. كان له شرف اتباع جريد أسرع من أيٍّ من الوحوش الأربعة الأخرى. لم يكن يعلم ما يحدث، لكنه رأى أنه سيكون من الممتع انتظار الوحوش الأربعة الأخرى بهدوء بعد وصولهم إلى مكان الحادث بجانب جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر مذهلاً. بدا من الواضح أن جريد قد طوّر منظورًا عظيمًا في عملية تدمير الجحيم.
“…!؟”
ذلك لأن تشكيلات السيوف غير الملموسة التي نصبها السيف الخالد متداخلة بشكل لا نهائي. في البداية، كان قطع جانب واحد بلا جدوى. بدا أن أن السيوف غير الملموسة التي ظهرت فجأةً ستنهمر عليه عندما اختفت. لكن قديس السيف قطعها جميعًا معًا…
بدا التنين الأزرق يشعر بتفوق غريب، لكنه فوجئ. ذلك لأن العنقاء الحمراء وصل قبل أن يدرك.
قوة الروابط. برج الروابط حيث أسس جريد الهيكل، وبنى أعضاء المدجج بالعتاد معًا. الآن، يعمل بسلاسة حتى في غياب جريد. من النادر جدًا أن يخونوا بعضهم البعض. أصبح تحفة فنية لا مثيل لها في العالم.
إله النار الذي وهب جريد قلبه الثمين، واستقر في عالمه العقلي – طائر العنقاء الحمراء – يعيش الناس بإحراق جسده باستمرار. كان يتمتع بمكانة مرموقة وشخصية نبيلة، وكان قادرًا على قراءة أفكار جريد الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
وهكذا، بدأ بالتحرك حتى قبل أن يُطلق جريد نداءه. لم يُبالِ بأن هذا هو عالم التنين الأزرق.
قوة الروابط. برج الروابط حيث أسس جريد الهيكل، وبنى أعضاء المدجج بالعتاد معًا. الآن، يعمل بسلاسة حتى في غياب جريد. من النادر جدًا أن يخونوا بعضهم البعض. أصبح تحفة فنية لا مثيل لها في العالم.
-أنت…
“هل هم مجانين؟” حدث هذا في اللحظة التي حرك فيها جريد رأسه في حيرة…
لقد شعر التنين الأزرق بالارتباك الطفيف منذ اللحظة التي اكتشف فيها هوية الفأر.
انضم اليد اليمنى لجريد إلى كراغول.
والآن أصبح لديه كل أنواع المشاعر تجاه العنقاء الحمراء، الذي جاء إلى أراضيه دون إذن.
الآن تغير الوضع. ساحة المعركة تقع خارج عالم المدجج بالعتاد وأظهر الملك سوبيول قوته منذ ظهوره. بدا قويًا بلا حدود. قوة هجماته تعني أنه لولا قوة بعل، لكان الملك سوبيول أقوى منه بكثير.
تبع ذلك بردٌ شديد. هبت عاصفة ثلجية. تذكّر جريد المدينة المغطاة بالثلوج حيث تقف مير وحيدة.
“الأفضل أن تذهب يسارًا”. صدر صوت من الظلال. كان صوت فاكر.
“الحاكم يذكرك بذنوبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الواقع إله الموت الذي سمعه.
” لقد ارتكبت خطأً كبيراً آخر…!”
في ظل ظروف معينة، اهتزّ عالم المدجج بالعتاد – طرف البُعد الذي كان بمثابة جهاز حس جريد – قليلاً. بدا ذلك نتيجةً لانفجارٍ وقع خارج البُعد. لا بد أن مكان الانفجار نفسه قد دُمّرَ تماماً.
استيقظ التنين الأزرق فجأةً من اتهام العنقاء الحمراء، وشعر بانهيارٍ نفسي. فقد الكثيرون منازلهم بسبب الغضب الذي خلّفه. هل يُحاولون تكرار نفس الخطأ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك شعور فوري بالقوة. بدا مهووسًا بالضوء لدرجة أنه لم يسترجع قلبه. بدا، كما توقع العالم، عاجزًا. حتى في مملكته، لم يُلحق سوى جروح طفيفة بجريد وبونهيلير.
حدّق بونهيلير بنظرة فارغة إلى التنين الأزرق الذي كان يكره نفسه. حيّره الارتباك الطفيف في عيني الفأر الصغير.
هل استدرج الملك سوبيول إلى هنا لغزو مملكة هوان…؟ ليُحدث ضجة في الشرق ويضرب في الغرب. الهدف الحقيقي هو إلحاق ضرر بالغ بمملكة هوان دون لفت انتباه تشيو.
مع ذلك، لم تكن مسألةً مهمةً في ذلك الوقت. استخدم جريد شونبو بسرعة. سرعته تفوق سرعة الصوت. حتى الوحوش الأربعة لم تستطع مواكبة الحركة في الفضاء.
بدا التنين الأزرق يشعر بتفوق غريب، لكنه فوجئ. ذلك لأن العنقاء الحمراء وصل قبل أن يدرك.
***
علاوة على ذلك، تجاوزت مكانة فاكر مكانة المتسامي. الخبرة التي اكتسبها من تتبع ساحات المعارك التي سار فيها جريد هائلة. استخدم قائمة القتل ببراعة، وقاتل عدة مرات ضد كائنات أعلى منه مكانة.
“لقد تأخر . هل حصل شيء مع التنين الأزرق؟”
” اليسار مرة أخرى. اقطع رأس دمية القش التي تراها أمامك. لا أستطيع فعل ذلك، لكن سيكون ذلك ممكنًا بمهاراتك في المبارزة.”
انهارت عدة قمم من سلسلة الجبال الشاسعة بسبب القوس العظيم الذي أطلق كمية هائلة من الطاقة السماوية. هذا يعني أن زمنًا طويلًا قد مضى على ظهور الملك سوبيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك سوبيول: [ دع الكلام الفارغ جانبًا. سأجعلك يدي اليمنى إن أطعت إرادتي الآن.]
قد لا يكون هذا المكان عالم المدجج بالعتاد بالكامل، لكن من غير المُرجَّح ألا يلحظ جريد أيَّ شذوذ، ومع ذلك لم يصل بعد. هذا يعني أنه لم يُلاحظ الأمر فورًا.
ما زال الطريق طويلاً بالنسبة لكراغول.
حتى لو قد فهم الأمر الآن، لم يستطع الوصول في الوقت المحدد. هذه منطقة تخضع لسيطرة السيف الخالد. حتى هوانغ جيلدونغ، البارع في التخفي، استغرق ساعاتٍ في محاولة العثور على المدخل.
“انتظر! هل جننت؟ كن حذرًا. هناك غابة من السيوف غير الملموسة تستجيب لوجود أي دخيل…” صرخ هوانغ جيلدونغ.
“هذا هو. أليس كذلك؟” كانوا يتجولون في تلك اللحظة. ظل هوانغ جيلدونغ في حيرة من أمره بشأن موقع الإيموغي الذي وجده.
لم يكن التنين الأزرق قد استوعب الموقف بعد. مع أن الحادثة وقعت خارج عالم المدجج بالعتاد إلا أن موقعها في القارة الشرقية، ومع ذلك لسبب ما، لم يكن التنين الأزرق على علم بها.
“إنه ككائن حي. تشكيلات المكان تتغير باستمرار. هل يستطيع أن يبقينا تحت السيطرة أثناء تعامله مع سوبيول؟” لم يُخفِ هوانغ جيلدونغ إعجابه. بدا وكأنه مُعجب بالسيف الخالد.
“هيا.” براهام. إله السحر والحكمة أحرق كل ما وقف في طريق كراغول.
حطم كراغول أوهامه. “السيف الخالد لا يملك قوة كبيرة.”
“مطلق…”
الحساسية الفائقة حساسة بشكل خاص لطاقة السيف وهذا أحد أسرار قديس السيف الذي يتمتع بمعدل فوز ساحق على حاملي السيف.
إله النار الذي وهب جريد قلبه الثمين، واستقر في عالمه العقلي – طائر العنقاء الحمراء – يعيش الناس بإحراق جسده باستمرار. كان يتمتع بمكانة مرموقة وشخصية نبيلة، وكان قادرًا على قراءة أفكار جريد الداخلية.
قرأ طاقة السيف الخالد بحواسه. بد أنها تضعف في اللحظة نفسها. بدا الأمر كما لو أن الغيوم الحقيقية قد تلاشت فجأةً.
من الواضح أيضًا أن تشيو لن يكون متهورًا جدًا.
قال الملك سوبيول: [ دع الكلام الفارغ جانبًا. سأجعلك يدي اليمنى إن أطعت إرادتي الآن.]
العلاقات. هذا صحيح. أصبح كراغول أيضًا يشبه جريد. لقد تغير أثناء تفاعله المتكرر مع جريد. كان تمامًا مثل أعضاء المدجج بالعتاد الآخرين.
[ماذا تقصد؟]
لم يكن فاكر وحده من وصل إلى مكان الحادث، بل شعر أن رفاقه الآخرين يتجمعون نحوه.
[فقط خذ الخرزة بدون مالك.]
هذا صحيح. لاحظ الملك سوبيول تدخل كراغول، بينما لم يكن التنين الأزرق على دراية بالاضطراب نفسه.
[هل تقصد أن تكون السماء؟]
“لا يغيير الوضع حتى لو كانت هويتك تنينًا. نحن في أوج قوتنا.”
[هل تحرف الكلام؟ كلُّ هذا من أجلِ السماء.]
“……!”
على عكس ما كان عليه الحال عندما كان يتعامل مع كراغول، لم يكن الملك سوبيول يتكلم عند محادثته مع السيف الخالد. بل ينقل نيته إلى الهدف بنقش إرادته في هذه المساحة. بدا ذلك دليلاً على أنه يقاتل بكل قوته. تحركا بسرعة تفوق سرعة الكلمات، فغيّرا أسلوب تواصلهما.
وهذا يعني أنه أصبح من الصعب اتباع خطى جريد ما لم تكن هناك أزمة جديدة عظيمة.
“مطلق…”
“إنه ككائن حي. تشكيلات المكان تتغير باستمرار. هل يستطيع أن يبقينا تحت السيطرة أثناء تعامله مع سوبيول؟” لم يُخفِ هوانغ جيلدونغ إعجابه. بدا وكأنه مُعجب بالسيف الخالد.
ما زال الطريق طويلاً بالنسبة لكراغول.
في الوقت المناسب، جاء هوانغ جيلدونغ إلى جانب كراغول وبدأ يُثير ضجة. “هذا هو الطريق الذي رأيته سابقًا! ما هذا؟ هل سمعتَ صوت الحاكم فجأة؟ هل ستصبح شامانًا حقًا؟”
لقد سبقه جريد بالفعل، سواء ذلك لإنقاذ “العالم” خارج حدود الأمم والقارات، أو كسب عبادة البشرية، أو أن يصبح موضوع اعتماد التنانين وتحقيق سيادة المطلق.
في ظل ظروف معينة، اهتزّ عالم المدجج بالعتاد – طرف البُعد الذي كان بمثابة جهاز حس جريد – قليلاً. بدا ذلك نتيجةً لانفجارٍ وقع خارج البُعد. لا بد أن مكان الانفجار نفسه قد دُمّرَ تماماً.
وهذا يعني أنه أصبح من الصعب اتباع خطى جريد ما لم تكن هناك أزمة جديدة عظيمة.
لم يكن هناك سبيلٌ آخر للوصول إلى المطلق سوى جمع الانتصارات بصمت، مع الحفاظ على كرامة قديس السيف الذي اعتبر النصر أمرًا مفروغًا منه. ولكن حتى هذه الطريقة التقليدية قد اندثرت منذ زمن. في مرحلةٍ ما، اختار كراغول حياةَ رفقةٍ بدلًا من حياةٍ يهوى فيها الإنجازات وحده، حتى وإن كانت أبطأ قليلًا.
فجأةً خطرت ببال كراغول فكرة. لماذا تأخر جريد؟ هل يُعقل أن تكليفه كراغول بمهمة تأمين الإيموغي الصعبة بدلًا من القيام بها بنفسه كان بسبب وجود خطة كبيرة خلف الكواليس؟
العلاقات. هذا صحيح. أصبح كراغول أيضًا يشبه جريد. لقد تغير أثناء تفاعله المتكرر مع جريد. كان تمامًا مثل أعضاء المدجج بالعتاد الآخرين.
إله النار الذي وهب جريد قلبه الثمين، واستقر في عالمه العقلي – طائر العنقاء الحمراء – يعيش الناس بإحراق جسده باستمرار. كان يتمتع بمكانة مرموقة وشخصية نبيلة، وكان قادرًا على قراءة أفكار جريد الداخلية.
“الأفضل أن تذهب يسارًا”. صدر صوت من الظلال. كان صوت فاكر.
قد لا يكون هذا المكان عالم المدجج بالعتاد بالكامل، لكن من غير المُرجَّح ألا يلحظ جريد أيَّ شذوذ، ومع ذلك لم يصل بعد. هذا يعني أنه لم يُلاحظ الأمر فورًا.
رئيس المدجج بالعتاد. ذكائه ومهاراته الخفية هي الأفضل بين اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليه أن يغادر منطقة التنين الأزرق وعالم مدجج بالعتاد. لم يظن أنه يستطيع خداع تشيو مهما تنكر.
لم يكن أقل شأناً من هوانغ جيلدونغ في الشرق. لا، بل أبعد من هوانغ جيلدونغ بوضوح.
“…!؟”
بالإضافة إلى الاستيلاء على جميع معلومات القارة الغربية، كان فريق ” المدجج بالعتاد” بصدد الاستيلاء على شبكة استخبارات “اللصوص الشهام”. وذلك لأن هوانغ جيلدونغ لم يرفض طلبات جريد المستمرة للتعاون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد الأسياد الثلاثة بعضًا من مكانتهم السابقة بفضل قوس الملك ديوليبول، وأصبحوا سلاحًا بكل بساطة. كانوا قادرين على تدمير أي ساحة معركة في لمح البصر.
علاوة على ذلك، تجاوزت مكانة فاكر مكانة المتسامي. الخبرة التي اكتسبها من تتبع ساحات المعارك التي سار فيها جريد هائلة. استخدم قائمة القتل ببراعة، وقاتل عدة مرات ضد كائنات أعلى منه مكانة.
“إنها لحظة حرجة. لقد بلغت حدّ إطلاقك أنت وجريد أسطورةً عظيمةً لن تختبراها في حياتكما.”
” اليسار مرة أخرى. اقطع رأس دمية القش التي تراها أمامك. لا أستطيع فعل ذلك، لكن سيكون ذلك ممكنًا بمهاراتك في المبارزة.”
-أنت…
لقد جاء فاكر في الوقت المناسب لدعم كراغول.
[هل تقصد أن تكون السماء؟]
قوة الروابط. برج الروابط حيث أسس جريد الهيكل، وبنى أعضاء المدجج بالعتاد معًا. الآن، يعمل بسلاسة حتى في غياب جريد. من النادر جدًا أن يخونوا بعضهم البعض. أصبح تحفة فنية لا مثيل لها في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك سوبيول: [ دع الكلام الفارغ جانبًا. سأجعلك يدي اليمنى إن أطعت إرادتي الآن.]
في هذه اللحظة، اختبر كراغول، بشكل غير مباشر، جزءًا من عالم المطلق، وذلك باكتسابه الظل المسمى فاكر.
في الوقت المناسب، جاء هوانغ جيلدونغ إلى جانب كراغول وبدأ يُثير ضجة. “هذا هو الطريق الذي رأيته سابقًا! ما هذا؟ هل سمعتَ صوت الحاكم فجأة؟ هل ستصبح شامانًا حقًا؟”
“انتظر! هل جننت؟ كن حذرًا. هناك غابة من السيوف غير الملموسة تستجيب لوجود أي دخيل…” صرخ هوانغ جيلدونغ.
هذا صحيح. لاحظ الملك سوبيول تدخل كراغول، بينما لم يكن التنين الأزرق على دراية بالاضطراب نفسه.
“إذا كان الأمر مماثلاً لتقنيات يو يولان، فإن الثالث في الزاوية اليمنى العليا هو المفتاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، اختبر كراغول، بشكل غير مباشر، جزءًا من عالم المطلق، وذلك باكتسابه الظل المسمى فاكر.
باااااانج!
ارتفع أنف التنين الأزرق عالياً من فرط الفخر. كان له شرف اتباع جريد أسرع من أيٍّ من الوحوش الأربعة الأخرى. لم يكن يعلم ما يحدث، لكنه رأى أنه سيكون من الممتع انتظار الوحوش الأربعة الأخرى بهدوء بعد وصولهم إلى مكان الحادث بجانب جريد.
“……!”
ما زال الطريق طويلاً بالنسبة لكراغول.
اتسعت عينا هوانغ جيلدونغ.
“أخشى عواقب إيذائك، لكنني لستُ في وضع يسمح لي بالجلوس مكتوف الأيدي. كيف نهتم بسلامتنا ونحن على وشك تحقيق طموحاتنا؟”
قديس السيف، الذي تولى زمام المبادرة فجأةً كالمجنون، دمّر في النهاية غابة السيوف غير الملموسة. بدا قديس السيف قادرًا على قطع أي شيء بسهولة، لكن هذه نتيجة تجاوزت حدوده بوضوح.
بدا غضب الفأر الصغير هائلاً أيضًا. “هل تتحدث عن التنين المجنون أمامي؟ .”
ذلك لأن تشكيلات السيوف غير الملموسة التي نصبها السيف الخالد متداخلة بشكل لا نهائي. في البداية، كان قطع جانب واحد بلا جدوى. بدا أن أن السيوف غير الملموسة التي ظهرت فجأةً ستنهمر عليه عندما اختفت. لكن قديس السيف قطعها جميعًا معًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسوف يرحب جريد بذلك أيضًا.
“هناك العديد من المعلومات في تاريخ وثقافة الشرق. من الأفضل الاعتماد على هذا الشخص مجددًا.” انتهى الظل من إسداء النصيحة وصمت.
إله النار الذي وهب جريد قلبه الثمين، واستقر في عالمه العقلي – طائر العنقاء الحمراء – يعيش الناس بإحراق جسده باستمرار. كان يتمتع بمكانة مرموقة وشخصية نبيلة، وكان قادرًا على قراءة أفكار جريد الداخلية.
في الوقت المناسب، جاء هوانغ جيلدونغ إلى جانب كراغول وبدأ يُثير ضجة. “هذا هو الطريق الذي رأيته سابقًا! ما هذا؟ هل سمعتَ صوت الحاكم فجأة؟ هل ستصبح شامانًا حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحوش الأربعة – من نفس الأصل و بإمكانها التواصل حتى عبر مسافة طويلة.
كان في الواقع إله الموت الذي سمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسوف يرحب جريد بذلك أيضًا.
ابتسم كراغول وتبع هوانغ جيلدونغ. اختفى التوتر من خطواته.
من الواضح أيضًا أن تشيو لن يكون متهورًا جدًا.
لم يكن فاكر وحده من وصل إلى مكان الحادث، بل شعر أن رفاقه الآخرين يتجمعون نحوه.
العلاقات. هذا صحيح. أصبح كراغول أيضًا يشبه جريد. لقد تغير أثناء تفاعله المتكرر مع جريد. كان تمامًا مثل أعضاء المدجج بالعتاد الآخرين.
فجأةً خطرت ببال كراغول فكرة. لماذا تأخر جريد؟ هل يُعقل أن تكليفه كراغول بمهمة تأمين الإيموغي الصعبة بدلًا من القيام بها بنفسه كان بسبب وجود خطة كبيرة خلف الكواليس؟
“نعم.”
هل استدرج الملك سوبيول إلى هنا لغزو مملكة هوان…؟ ليُحدث ضجة في الشرق ويضرب في الغرب. الهدف الحقيقي هو إلحاق ضرر بالغ بمملكة هوان دون لفت انتباه تشيو.
“لقد تأخر . هل حصل شيء مع التنين الأزرق؟”
بدا الأمر مذهلاً. بدا من الواضح أن جريد قد طوّر منظورًا عظيمًا في عملية تدمير الجحيم.
العلاقات. هذا صحيح. أصبح كراغول أيضًا يشبه جريد. لقد تغير أثناء تفاعله المتكرر مع جريد. كان تمامًا مثل أعضاء المدجج بالعتاد الآخرين.
أعجب كراغول بهذه الفكرة عندما وقعت سلسلة من الانفجارات حوله. لم يكن ذلك بسبب خطأ هوانغ جيلدونغ في لمس التشكيلات، ولا بسبب سهم الملك سوبيول.
[هل تقصد أن تكون السماء؟]
“هيا.” براهام. إله السحر والحكمة أحرق كل ما وقف في طريق كراغول.
لقد شعر التنين الأزرق بالارتباك الطفيف منذ اللحظة التي اكتشف فيها هوية الفأر.
المستنقع الذي أطلق دخانًا سامًا، والصخور البارزة مثل الشفرات، والسماء الليلية الزائفة التي أبهرت العقل، وحتى التقنيات المستمرة للسيف الخالد التي نجحت حتى بعد أن أصبحت مخزية – انهارت دون أن تكون قادرة على تحمل القوة الساحقة للسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبيلٌ آخر للوصول إلى المطلق سوى جمع الانتصارات بصمت، مع الحفاظ على كرامة قديس السيف الذي اعتبر النصر أمرًا مفروغًا منه. ولكن حتى هذه الطريقة التقليدية قد اندثرت منذ زمن. في مرحلةٍ ما، اختار كراغول حياةَ رفقةٍ بدلًا من حياةٍ يهوى فيها الإنجازات وحده، حتى وإن كانت أبطأ قليلًا.
انضم اليد اليمنى لجريد إلى كراغول.
قوة الروابط. برج الروابط حيث أسس جريد الهيكل، وبنى أعضاء المدجج بالعتاد معًا. الآن، يعمل بسلاسة حتى في غياب جريد. من النادر جدًا أن يخونوا بعضهم البعض. أصبح تحفة فنية لا مثيل لها في العالم.
وفي نفس الوقت.
ارتفع أنف التنين الأزرق عالياً من فرط الفخر. كان له شرف اتباع جريد أسرع من أيٍّ من الوحوش الأربعة الأخرى. لم يكن يعلم ما يحدث، لكنه رأى أنه سيكون من الممتع انتظار الوحوش الأربعة الأخرى بهدوء بعد وصولهم إلى مكان الحادث بجانب جريد.
توقف جريد عن استخدام شونبو.
” اليسار مرة أخرى. اقطع رأس دمية القش التي تراها أمامك. لا أستطيع فعل ذلك، لكن سيكون ذلك ممكنًا بمهاراتك في المبارزة.”
الأسياد الثلاثة – هم من وضعوا أسطورة التنين المجنون، وكانوا من بين السماويين القليلة في مملكة هوان. هذه المجموعة من الحمقى، الذين كان ينبغي أن يضعوا سلامتهم في المقام الأول، سدوا طريق جريد بشكلٍ سخيف. بدا الأمر مصادفةً لا يمكن تجاهلها. كانوا يعرفون طريق جريد وكانوا مستعدين. جاؤوا إليه ليُقتلوا.
رئيس المدجج بالعتاد. ذكائه ومهاراته الخفية هي الأفضل بين اللاعبين.
“هل هم مجانين؟” حدث هذا في اللحظة التي حرك فيها جريد رأسه في حيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى الاستيلاء على جميع معلومات القارة الغربية، كان فريق ” المدجج بالعتاد” بصدد الاستيلاء على شبكة استخبارات “اللصوص الشهام”. وذلك لأن هوانغ جيلدونغ لم يرفض طلبات جريد المستمرة للتعاون.
“ألم تُنمّي ألوهيتك منذ قليل؟ مع ذلك، استخدمتَ شونبو فورًا… إنها موهبةٌ استثنائية. لا بد أن المدجج بالعتاد قد راعى أمورًا كثيرة عند اختيار زوجاته. إنه رجلٌ نبيلٌ حقًا.”
حتى لو قد فهم الأمر الآن، لم يستطع الوصول في الوقت المحدد. هذه منطقة تخضع لسيطرة السيف الخالد. حتى هوانغ جيلدونغ، البارع في التخفي، استغرق ساعاتٍ في محاولة العثور على المدخل.
اندلعت عاصفة بينما بونغسا يتحدث.
لقد سبقه جريد بالفعل، سواء ذلك لإنقاذ “العالم” خارج حدود الأمم والقارات، أو كسب عبادة البشرية، أو أن يصبح موضوع اعتماد التنانين وتحقيق سيادة المطلق.
“أخشى عواقب إيذائك، لكنني لستُ في وضع يسمح لي بالجلوس مكتوف الأيدي. كيف نهتم بسلامتنا ونحن على وشك تحقيق طموحاتنا؟”
لقد شعر التنين الأزرق بالارتباك الطفيف منذ اللحظة التي اكتشف فيها هوية الفأر.
“إنها لحظة حرجة. لقد بلغت حدّ إطلاقك أنت وجريد أسطورةً عظيمةً لن تختبراها في حياتكما.”
فجأةً خطرت ببال كراغول فكرة. لماذا تأخر جريد؟ هل يُعقل أن تكليفه كراغول بمهمة تأمين الإيموغي الصعبة بدلًا من القيام بها بنفسه كان بسبب وجود خطة كبيرة خلف الكواليس؟
“حرب السماويين. نحن الآن في وضعٍ مماثل لما كنا عليه عندما انفصلنا عن السيادي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، اختبر كراغول، بشكل غير مباشر، جزءًا من عالم المطلق، وذلك باكتسابه الظل المسمى فاكر.
غطت العاصفة الأمطار والرياح، بينما يتحدثان بلا معنى. بدت كارثة طبيعية بكل معنى الكلمة. كل قطرة مطر بقوة قذيفة مدفعية.
علاوة على ذلك، تجاوزت مكانة فاكر مكانة المتسامي. الخبرة التي اكتسبها من تتبع ساحات المعارك التي سار فيها جريد هائلة. استخدم قائمة القتل ببراعة، وقاتل عدة مرات ضد كائنات أعلى منه مكانة.
استعاد الأسياد الثلاثة بعضًا من مكانتهم السابقة بفضل قوس الملك ديوليبول، وأصبحوا سلاحًا بكل بساطة. كانوا قادرين على تدمير أي ساحة معركة في لمح البصر.
في ظل ظروف معينة، اهتزّ عالم المدجج بالعتاد – طرف البُعد الذي كان بمثابة جهاز حس جريد – قليلاً. بدا ذلك نتيجةً لانفجارٍ وقع خارج البُعد. لا بد أن مكان الانفجار نفسه قد دُمّرَ تماماً.
لم يكن جريد مسلحًا بشكل صحيح لأنه كان متنكرًا في هيئة باسارا، وتم دفعه إلى الوراء بضع خطوات.
رفع بونهيلير ببطء القوة السحرية التي كان يقمعها.
ثم أبدى الأساتذة الثلاثة تعبيرات عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبيلٌ آخر للوصول إلى المطلق سوى جمع الانتصارات بصمت، مع الحفاظ على كرامة قديس السيف الذي اعتبر النصر أمرًا مفروغًا منه. ولكن حتى هذه الطريقة التقليدية قد اندثرت منذ زمن. في مرحلةٍ ما، اختار كراغول حياةَ رفقةٍ بدلًا من حياةٍ يهوى فيها الإنجازات وحده، حتى وإن كانت أبطأ قليلًا.
“هل تحملت ذلك؟”
قال ذلك مباشرة بعد إلقاء نظرة خاطفة على قوة هانول في الفجوة البعدية.
“هناك شيءٌ كنتُ أشكُّ فيه منذ أن رأيتُكَ تستخدمُ شونبو. يبدو من المنطقيِّ اعتبارُه تنينًا مُتحوّلًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حاكم وتنين تزوجا…؟ كما هو متوقع، لا يزالان حاكمًا مجنونًا وتنينًا مجنونًا.”
” حاكم وتنين تزوجا…؟ كما هو متوقع، لا يزالان حاكمًا مجنونًا وتنينًا مجنونًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“لا يغيير الوضع حتى لو كانت هويتك تنينًا. نحن في أوج قوتنا.”
“قد يكون الأمر مختلفًا إذا حصل على قوة العناصر.”
تجمدت عينا جريد. أصبح غاضبًا من موقف الأسياد الثلاثة الذين حاولوا إيذاء باسارا رغم معرفتهم بهويتها.
“نعم.”
بدا غضب الفأر الصغير هائلاً أيضًا. “هل تتحدث عن التنين المجنون أمامي؟ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو. أليس كذلك؟” كانوا يتجولون في تلك اللحظة. ظل هوانغ جيلدونغ في حيرة من أمره بشأن موقع الإيموغي الذي وجده.
في المقام الأول، فإن قتلهم سوف يتسبب في تعرض مملكة هوان لأضرار تعادل تدميرهم.
هذا صحيح. لاحظ الملك سوبيول تدخل كراغول، بينما لم يكن التنين الأزرق على دراية بالاضطراب نفسه.
وسوف يرحب جريد بذلك أيضًا.
بدا غضب الفأر الصغير هائلاً أيضًا. “هل تتحدث عن التنين المجنون أمامي؟ .”
رفع بونهيلير ببطء القوة السحرية التي كان يقمعها.
بدا غضب الفأر الصغير هائلاً أيضًا. “هل تتحدث عن التنين المجنون أمامي؟ .”
ارتفع أنف التنين الأزرق عالياً من فرط الفخر. كان له شرف اتباع جريد أسرع من أيٍّ من الوحوش الأربعة الأخرى. لم يكن يعلم ما يحدث، لكنه رأى أنه سيكون من الممتع انتظار الوحوش الأربعة الأخرى بهدوء بعد وصولهم إلى مكان الحادث بجانب جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات