الفصل 1932
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون الأخوات، لم يكن من الممكن قراءة تحركات رافائيل بشكل صحيح. حتى التسلسل الهرمي للشيطان العظيم كان رثًا أمام رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. كانت الفجوة أكبر من المتوقع، لذلك بدا أن الأخوات اللاتي يتبعن رافائيل بهدف “سأتدخل أسجارد في لحظة حرجة” محبطات.
“لا. لا أستطيع الخسارة. حينها سأنتهي حقًا. ”
بدا مسار الريش المتساقط نحو هاياتي ملتويًا. دار كما لو أن إعصارًا جرفه وقصف الأختين السوداء والبيضاء. في هذه اللحظة.
لقد استشعر رافائيل ذلك بشكل حدسي. ربما يخسر.
لقد كان كشفًا للعالم العقلي. انتشر العالم العقلي لهاياتي بشكل عاجل كما لو كان مطاردًا من قبل شيء ما. ربما بسبب الطبيعة المتأصلة للعالم العقلي، لم يكن هناك تأخير، لذا كان الإكمال أسرع من عالم رافائيل.
تجاوز فهم أن رؤساء الملائكة يولدون بمستوىً عالٍ التصنيف العام. كلما تبادل رافائيل الضربات مع هاياتي، أدرك فارق المستوى. قرر ألا يسأل “لماذا”.
“. أولاً، دعونا نتجاوز هذه الأزمة. ”
لقد شهد رافائيل ذلك مع جريد.
“اللعنة!”
إنسان نما بمعدل هائل مع مرور الوقت.
تجاوز فهم أن رؤساء الملائكة يولدون بمستوىً عالٍ التصنيف العام. كلما تبادل رافائيل الضربات مع هاياتي، أدرك فارق المستوى. قرر ألا يسأل “لماذا”.
بعد أن فكر في أن مثل هذا الوجود قد ظهر مرة أخرى، استطاع أن يفهم قوة هاياتي. كما أنه لم يستطع استخدام عذر القمع بسبب التأثير البعدي لعالم المدجج بالعتاد، الذي كان يهيمن على الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن صدّ هجوم هاياتي المضاد، بسط رافائيل جناحيه مجددًا. ملأ مطاردة هاياتي السريعة بصره. عدّل رافائيل مسار الهالة ليطلق شعاعًا من الضوء يدمر وضعية ذلك الوغد. ثم طعن رمحه.
الشخص الآخر مجرد روح. أصبح ميتًا بالفعل. أصبح في وضع أسوأ بكثير من رافائيل.
لقد نمت أجنحة رافائيل مئات المرات وسيطرت على أراضيها. ذلك بناء عالم عقلي. لقد خطط لاستخدام خطوة سرية للتغلب على التأثير البعدي وتغيير الوضع.
لذلك، فكر رافائيل في نفسه. الأمر يتعلق بالجزء من نفسه الذي لم يتطور على الرغم من ولادته قبل أي إنسان آخر وعيشه إلى الأبد تقريبًا.
“النبلاء ملزمون”
“. أولاً، دعونا نتجاوز هذه الأزمة. ”
بدا مسار الريش المتساقط نحو هاياتي ملتويًا. دار كما لو أن إعصارًا جرفه وقصف الأختين السوداء والبيضاء. في هذه اللحظة.
بعد ذلك، سوف يكافح أيضًا وكأنه كائن عابر. لن يمر بهذا الإذلال مرة أخرى أبدًا.
لقد كان كشفًا للعالم العقلي. انتشر العالم العقلي لهاياتي بشكل عاجل كما لو كان مطاردًا من قبل شيء ما. ربما بسبب الطبيعة المتأصلة للعالم العقلي، لم يكن هناك تأخير، لذا كان الإكمال أسرع من عالم رافائيل.
قاوم رافائيل بعنادٍ شديد. بسط سبعة أزواج من الأجنحة المخفية، وحلّق بخفةٍ أشبه بخفّة الفراشة. من ارتفاعٍ مناسب، أطلق أشعةً من الضوء، وطعن رمحه، وسحق هاياتي كالنحلة القاتلة.
“كيف تجرؤ!” سرعان ما أدرك رافائيل نوايا الشياطين المتواضعة.
“لا مجال للتدخل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان نما بمعدل هائل مع مرور الوقت.
أصبحت الأخوات الأسود والأبيض في حالة تأمل عندما هرعوا لإيقاف رافائيل.
وقف هاياتي ساكنًا وأرجح سيفه. في كل مرة عبرت فيها العشرات من ومضات الضوء حوله، تم إنشاء موجة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل هاياتي واقفًا منتصبًا يمنع تساقط الريش، والأشعة التي استمرت في الانحناء كما لو تنعكس في مرآة، وضربات الرماح المتدفقة والمتصلة بسلاسة. الآن خطا هاياتي خطوته الأولى.
في عيون الأخوات، لم يكن من الممكن قراءة تحركات رافائيل بشكل صحيح. حتى التسلسل الهرمي للشيطان العظيم كان رثًا أمام رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. كانت الفجوة أكبر من المتوقع، لذلك بدا أن الأخوات اللاتي يتبعن رافائيل بهدف “سأتدخل أسجارد في لحظة حرجة” محبطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن صدّ هجوم هاياتي المضاد، بسط رافائيل جناحيه مجددًا. ملأ مطاردة هاياتي السريعة بصره. عدّل رافائيل مسار الهالة ليطلق شعاعًا من الضوء يدمر وضعية ذلك الوغد. ثم طعن رمحه.
قالوا إنهم سيخونون رافائيل عندما تأتي الفرصة، لكنهم وجدوا أنهم لم يتمكنوا من إحداث الكثير من الضرر له. لقد كان موقفًا محبطًا لو لديهم عقلية طبيعية. لو كانوا الأخوات من بضع سنوات مضت، لكانوا قد هربوا وأعينهم مغلقة بإحكام، يغضون الطرف عن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، استمر هاياتي في التعرض للأذى. ظل وضعه مستقيمًا كما كان في البداية، لكن ملابسه بدت بالفعل ممزقة. لقد تم قطعه عدة مرات بالفعل وتم استنزاف الحيوية الحمراء الدموية من الروح المطعونة.
في الواقع، هربوا مرارًا وتكرارًا لأنهم لم يتحملوا الإذلال الذي عانوه بسبب قبحهم. لقد اعتادوا عليه تمامًا. لكن الأمر اختلف الآن. بعد أن داس عليهم جريد عدة مرات واستمروا في تحديه، ارتفعت قوتهم العقلية. في النهاية، أصبحت قوية لدرجة أنهم تواصلوا مع جريد أولًا وعرضوا عليه صفقة.
غمر رافائيل شعورٌ مُريب، فحاول إعادة فتح عالمه العقلي الذي أصبح مُغلقًا في منتصفه. لكن لسببٍ ما، لم يُفلح.
تمكنت الأخوات من تهدئة قلوبهن المرتعشة وتضييق المسافة إلى ساحة المعركة تدريجيًا. ركزن على الومضات التي انتشرت بلا توقف حول هاياتي.
هذا مكان قدِم فيه كلٌّ من السيد والدخيل تضحيةً للتنين وبسبب تضحية سيد هذا العالم، مارس التنين قوةً قهريةً هائلة ونتيجةً لذلك، لم يستطع رافائيل العمل بشكل سليم والدليل على ذلك أنه بالإضافة إلى وظيفة أجنحته وهالته المختومة، أصبح العالم العقلي الذي كان يتدرب عليه لسنواتٍ غير فعال.
” مرة واحدة فقط” انتظرت الأخوات تلك اللحظة من الفرصة، الفرصة لالتقاط تحركات رافائيل.
تمكنت الأخوات من تهدئة قلوبهن المرتعشة وتضييق المسافة إلى ساحة المعركة تدريجيًا. ركزن على الومضات التي انتشرت بلا توقف حول هاياتي.
في هذه الأثناء، استمر هاياتي في التعرض للأذى. ظل وضعه مستقيمًا كما كان في البداية، لكن ملابسه بدت بالفعل ممزقة. لقد تم قطعه عدة مرات بالفعل وتم استنزاف الحيوية الحمراء الدموية من الروح المطعونة.
كانت صدمة رؤية ذلك في الوقت الفعلي لا تُوصف. فرغ ذهن رافائيل تمامًا.
“كيف تجرؤ!” سرعان ما أدرك رافائيل نوايا الشياطين المتواضعة.
هذا مكان قدِم فيه كلٌّ من السيد والدخيل تضحيةً للتنين وبسبب تضحية سيد هذا العالم، مارس التنين قوةً قهريةً هائلة ونتيجةً لذلك، لم يستطع رافائيل العمل بشكل سليم والدليل على ذلك أنه بالإضافة إلى وظيفة أجنحته وهالته المختومة، أصبح العالم العقلي الذي كان يتدرب عليه لسنواتٍ غير فعال.
في الواقع، كان يتوقع الخيانة منذ البداية. كيف يمكنه أن يثق بالكائنات الشريرة؟ومع ذلك حتى لو كان يعلم ذلك مسبقًا، لم يستطع السيطرة على غضبه عندما رأى كيف كانوا يحاولون خيانته.
قالوا إنهم سيخونون رافائيل عندما تأتي الفرصة، لكنهم وجدوا أنهم لم يتمكنوا من إحداث الكثير من الضرر له. لقد كان موقفًا محبطًا لو لديهم عقلية طبيعية. لو كانوا الأخوات من بضع سنوات مضت، لكانوا قد هربوا وأعينهم مغلقة بإحكام، يغضون الطرف عن الموقف.
” كيف تجرؤون. حتى أنتم تتجاهلونني!”
قاوم رافائيل بعنادٍ شديد. بسط سبعة أزواج من الأجنحة المخفية، وحلّق بخفةٍ أشبه بخفّة الفراشة. من ارتفاعٍ مناسب، أطلق أشعةً من الضوء، وطعن رمحه، وسحق هاياتي كالنحلة القاتلة.
بدا مسار الريش المتساقط نحو هاياتي ملتويًا. دار كما لو أن إعصارًا جرفه وقصف الأختين السوداء والبيضاء. في هذه اللحظة.
كورارارارارا!
ظل هاياتي واقفًا منتصبًا يمنع تساقط الريش، والأشعة التي استمرت في الانحناء كما لو تنعكس في مرآة، وضربات الرماح المتدفقة والمتصلة بسلاسة. الآن خطا هاياتي خطوته الأولى.
هذا مكان قدِم فيه كلٌّ من السيد والدخيل تضحيةً للتنين وبسبب تضحية سيد هذا العالم، مارس التنين قوةً قهريةً هائلة ونتيجةً لذلك، لم يستطع رافائيل العمل بشكل سليم والدليل على ذلك أنه بالإضافة إلى وظيفة أجنحته وهالته المختومة، أصبح العالم العقلي الذي كان يتدرب عليه لسنواتٍ غير فعال.
اتسعت عينا رافائيل وظهرت قشعريرة على ذراعيه. الهجوم الشامل الذي كان يهدف إلى قتل هاياتي – في أعقاب الانسحاب لفترة وجيزة، فقد الوسائل لوقف تقدم هاياتي.
لقد بدا مرهقًا، لكنه لم يتزعزع.
وهذا يعني أنه بكل قوته، كل ما يستطيع فعله هو ربط قدمي هاياتي.
حلق سيف هاياتي كالبرق واصطدم بجناحي رافائيل. طوى رافائيل جناحيه ليشكلا كرة، مستخدمًا إياهما كدرع. ثم دارت بصره عدة مرات. كانت الصدمة التي اخترقت الدرع تهزه بشدة.
حلق سيف هاياتي كالبرق واصطدم بجناحي رافائيل. طوى رافائيل جناحيه ليشكلا كرة، مستخدمًا إياهما كدرع. ثم دارت بصره عدة مرات. كانت الصدمة التي اخترقت الدرع تهزه بشدة.
“رجل واحد، عالمين عقليين. ”
” كويك! ”
لقد شهد رافائيل ذلك مع جريد.
بعد أن صدّ هجوم هاياتي المضاد، بسط رافائيل جناحيه مجددًا. ملأ مطاردة هاياتي السريعة بصره. عدّل رافائيل مسار الهالة ليطلق شعاعًا من الضوء يدمر وضعية ذلك الوغد. ثم طعن رمحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، تم ابتلاع عيون الملاك النظيفة بواسطة طاقة سيف قاتل التنين ونار تنين النار.
اندلعت معركة جوية شرسة. بدا أن مهارات هاياتي في المبارزة قد تدرب عليها بتكرار الحركات نفسها عشرات الآلاف من المرات، وكانت بارعة للغاية. صد رمح رافائيل مرارًا وتكرارًا، وثبت في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع جرفٌ تحت أقدام هاياتي ورافائيل. بدت الأرض بعيدةً جدًا. بدا كل شيء نقطةً صغيرة.
بدأ رمح رافائيل أخيرًا بالتحرك جانبًا. كان الرمح أقوى بطبيعته عند طعنه، ومع ذلك كانت ميزة التخلي عن سرعة الطعن والتأرجح أفقيًا عظيمة أيضًا. صعّبت المساحة الواسعة الدفاع. بفضل هذا، صدّ رافائيل هجوم هاياتي بصعوبة، ومع ذلك لم يستطع مقاومة القوة فسقط أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان نما بمعدل هائل مع مرور الوقت.
لقد بدا غريبا.
تجاوز فهم أن رؤساء الملائكة يولدون بمستوىً عالٍ التصنيف العام. كلما تبادل رافائيل الضربات مع هاياتي، أدرك فارق المستوى. قرر ألا يسأل “لماذا”.
قاتل التنين هاياتي – بدا أقوى بكثير من الشائعات.
“!”
حكم رافائيل بسرعة لأنه اضطر إلى الدفاع. “بدت احتمالات الفوز ضئيلة. ” لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتوفير قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان نما بمعدل هائل مع مرور الوقت.
لقد نمت أجنحة رافائيل مئات المرات وسيطرت على أراضيها. ذلك بناء عالم عقلي. لقد خطط لاستخدام خطوة سرية للتغلب على التأثير البعدي وتغيير الوضع.
“دعني. دعني اذهب!” كافح رافائيل بشدة. لم يكن يريد أن يموت بهذه الطريقة. سيكون فشلاً ذريعاً. لن يستعيد منصبه أبداً. أصبح خائفاً بالفعل من النظرات المهينة التي سيتلقاها عندما يفتح عينيه في السماء مرة أخرى
ثم فتح هاياتي فمه للمرة الأولى.
في الواقع، هربوا مرارًا وتكرارًا لأنهم لم يتحملوا الإذلال الذي عانوه بسبب قبحهم. لقد اعتادوا عليه تمامًا. لكن الأمر اختلف الآن. بعد أن داس عليهم جريد عدة مرات واستمروا في تحديه، ارتفعت قوتهم العقلية. في النهاية، أصبحت قوية لدرجة أنهم تواصلوا مع جريد أولًا وعرضوا عليه صفقة.
لقد بدا صوتًا جافًا، لكنه قوي.
حلق سيف هاياتي كالبرق واصطدم بجناحي رافائيل. طوى رافائيل جناحيه ليشكلا كرة، مستخدمًا إياهما كدرع. ثم دارت بصره عدة مرات. كانت الصدمة التي اخترقت الدرع تهزه بشدة.
لقد بدا مرهقًا، لكنه لم يتزعزع.
تدفقت أصوات ذات جانبين لا يمكن خلطهما.
لقد استشعر رافائيل ذلك بشكل حدسي. ربما يخسر.
“النبلاء ملزمون”
قالوا إنهم سيخونون رافائيل عندما تأتي الفرصة، لكنهم وجدوا أنهم لم يتمكنوا من إحداث الكثير من الضرر له. لقد كان موقفًا محبطًا لو لديهم عقلية طبيعية. لو كانوا الأخوات من بضع سنوات مضت، لكانوا قد هربوا وأعينهم مغلقة بإحكام، يغضون الطرف عن الموقف.
“!”
“النبلاء ملزمون”
لقد كان كشفًا للعالم العقلي. انتشر العالم العقلي لهاياتي بشكل عاجل كما لو كان مطاردًا من قبل شيء ما. ربما بسبب الطبيعة المتأصلة للعالم العقلي، لم يكن هناك تأخير، لذا كان الإكمال أسرع من عالم رافائيل.
“كيف تجرؤ!” سرعان ما أدرك رافائيل نوايا الشياطين المتواضعة.
ظهر وهم من حشود لا تعد ولا تحصى خلف هاياتي. كانوا جميعًا يصرخون بشكل عاجل. لا بد أنهم تعرضوا للمطاردة من قبل شيء ما وكانوا هاربين. بدوا وكأنهم أشخاص تم دفعهم إلى حافة الجرف.
“النبلاء ملزمون”
ارتفع جرفٌ تحت أقدام هاياتي ورافائيل. بدت الأرض بعيدةً جدًا. بدا كل شيء نقطةً صغيرة.
لقد بدا غريبا.
انقبض قلب رافائيل. فجأة، تصلبت الأجنحة التي عادت إلى سبعة أزواج كما لو أنها تحجرت. أدرك أنه لم يعد قادرًا على الطيران. إذا سقط من هنا، سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت أصوات ذات جانبين لا يمكن خلطهما.
مطلق ورئيس ملائكة يسقط حتى الموت؟؟ بدا ذلك مستحيلاً في الواقع، ومع ذلك هذا هو العالم العقلي لهاياتي. لم يكن يعرف ماذا سيحدث.
“النبلاء ملزمون”
غمر رافائيل شعورٌ مُريب، فحاول إعادة فتح عالمه العقلي الذي أصبح مُغلقًا في منتصفه. لكن لسببٍ ما، لم يُفلح.
“!”
كورارارارارا!
” آه؟! حتى لو هذا عالمك العقلي، كيف جسدت تنينًا؟”
شوهد تنين يطير من الجانب الآخر للسماء. ويبدو أنه هو السبب الرئيسي الذي دفع الحشد الكبير إلى الهاوية.
حلق سيف هاياتي كالبرق واصطدم بجناحي رافائيل. طوى رافائيل جناحيه ليشكلا كرة، مستخدمًا إياهما كدرع. ثم دارت بصره عدة مرات. كانت الصدمة التي اخترقت الدرع تهزه بشدة.
” آه؟! حتى لو هذا عالمك العقلي، كيف جسدت تنينًا؟”
” إيه؟” طاف جسد رافائيل في الهواء. أمسك هاياتي بمعصمه وبدأوا في السقوط من على الجرف مع رافائيل دون نهاية في الأفق.
التنانين – نوعٌ نبيلٌ للغاية، مُطلقٌ منذ الولادة. لم يكن من السهل تجسيده بالكامل في الواقع، مهما كانت القوة المُستخدمة. لو كان ذلك ممكنًا، لاستخدمت أسجارد التنين كقوة منذ زمن بعيد. مع ذلك، هناك رجلٌ فعل ذلك أمامه مباشرةً.
التنانين – نوعٌ نبيلٌ للغاية، مُطلقٌ منذ الولادة. لم يكن من السهل تجسيده بالكامل في الواقع، مهما كانت القوة المُستخدمة. لو كان ذلك ممكنًا، لاستخدمت أسجارد التنين كقوة منذ زمن بعيد. مع ذلك، هناك رجلٌ فعل ذلك أمامه مباشرةً.
“لا تخافوا. ” لم يُجب هاياتي على أسئلة رافائيل. صرخ فقط في الحشد الخائف: “. كونوا على يقين بأنني سأُقدم نفسي ذبيحة للتعامل مع غضب التنين. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت أصوات ذات جانبين لا يمكن خلطهما.
بدت هذه صرخة رجل نبيل لم ينس واجبه حتى في الموت. لم يكن العالم العقلي لقاتل التنانين هاياتي.
” كيف يمكن لإنسان أن يمتلك عالمًا عقليًا نبيلًا كهذا؟! أم أن هذا العالم العقلي ممكن لأنكَ إنسان؟”
لقد كان العالم العقلي لـ “الرجل النبيل هاياتي ” الذي أصبح عاجزًا لكنه لا يزال يتحمل المسؤولية. لقد كان عالمًا عقليًا تم دفن إمكاناته باعتباره قاتل التنانين في حياته ولم يزدهر إلا بعد وفاته ونسي أنه قاتل التنانين.
رأى رافائيل معجزة لم يتخيلها أبدًا وارتجف. في هذه اللحظة، لم يستطع حتى إلقاء اللوم على هاياتي أو الشعور بالغيرة. لم تكن هذه قصة خيالية عن تغيير مفاجئ في الشخصية أو طريقة مختلفة لرؤية الناس. لقد كان مجرد رد فعل محض.
‘هذا؟!’
” آه؟! حتى لو هذا عالمك العقلي، كيف جسدت تنينًا؟”
أدرك رافائيل هوية النبيل الملزم. عالم تم إنشاؤه لحماية الأضعف من الذات وقتل الأعداء الأقوى من الذات – و الهدف هو التدمير المتبادل.
“لا. لا أستطيع الخسارة. حينها سأنتهي حقًا. ”
هذا مكان قدِم فيه كلٌّ من السيد والدخيل تضحيةً للتنين وبسبب تضحية سيد هذا العالم، مارس التنين قوةً قهريةً هائلة ونتيجةً لذلك، لم يستطع رافائيل العمل بشكل سليم والدليل على ذلك أنه بالإضافة إلى وظيفة أجنحته وهالته المختومة، أصبح العالم العقلي الذي كان يتدرب عليه لسنواتٍ غير فعال.
قطع رافائيل يد هاياتي التي تمسك به. تحرك بسرعة وداس على كتفي هاياتي. ثم قفز نحو التنين. بدا واثقًا من قدرته على تحمل أنفاس تنين يحتضر. هو ينوي اختراق أنفاس التنين مباشرةً، فأمسك بجناحي التنين، لكن في هذه اللحظة.
” كيف يمكن لإنسان أن يمتلك عالمًا عقليًا نبيلًا كهذا؟! أم أن هذا العالم العقلي ممكن لأنكَ إنسان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافائيل، الذي سئم الآن من المفاجأة، حول نظره. بإمكانه أن يرى هالة فضية ترتفع من كتفي هاياتي. هوية هذه الطاقة، التي بدت غريبة لمجرد النظر إليها، معروفة بشكل طبيعي لرافائيل. القوة التي يمكن أن تقتل تنينًا.
المسؤولية والتضحية – هذه هي الكلمات الرئيسية التي دارت في عالم الرجل النبيل. أولئك الذين ولدوا مطلقين لا يمكن أن يكون لديهم هذا العالم العقلي أبدًا. ومن المفارقات أن عالم الرجل النبيل كانت قوية لأنها كانت العالم العقلي للضعيف.
اتسعت عينا رافائيل وظهرت قشعريرة على ذراعيه. الهجوم الشامل الذي كان يهدف إلى قتل هاياتي – في أعقاب الانسحاب لفترة وجيزة، فقد الوسائل لوقف تقدم هاياتي.
” إيه؟” طاف جسد رافائيل في الهواء. أمسك هاياتي بمعصمه وبدأوا في السقوط من على الجرف مع رافائيل دون نهاية في الأفق.
” كيف يمكن لإنسان أن يمتلك عالمًا عقليًا نبيلًا كهذا؟! أم أن هذا العالم العقلي ممكن لأنكَ إنسان؟”
“دعني. دعني اذهب!” كافح رافائيل بشدة. لم يكن يريد أن يموت بهذه الطريقة. سيكون فشلاً ذريعاً. لن يستعيد منصبه أبداً. أصبح خائفاً بالفعل من النظرات المهينة التي سيتلقاها عندما يفتح عينيه في السماء مرة أخرى
في الواقع، هربوا مرارًا وتكرارًا لأنهم لم يتحملوا الإذلال الذي عانوه بسبب قبحهم. لقد اعتادوا عليه تمامًا. لكن الأمر اختلف الآن. بعد أن داس عليهم جريد عدة مرات واستمروا في تحديه، ارتفعت قوتهم العقلية. في النهاية، أصبحت قوية لدرجة أنهم تواصلوا مع جريد أولًا وعرضوا عليه صفقة.
.
لذلك، فكر رافائيل في نفسه. الأمر يتعلق بالجزء من نفسه الذي لم يتطور على الرغم من ولادته قبل أي إنسان آخر وعيشه إلى الأبد تقريبًا.
كورارارارارا!
اندلعت معركة جوية شرسة. بدا أن مهارات هاياتي في المبارزة قد تدرب عليها بتكرار الحركات نفسها عشرات الآلاف من المرات، وكانت بارعة للغاية. صد رمح رافائيل مرارًا وتكرارًا، وثبت في مكانه.
طارد التنين الشخصين عندما سقطا في الظلام وبفضل هذا، نجا الحشد، لكن موت هاياتي ورافائيل أصبح أكثر يقينًا. لقد كان تضحية حرفيًا.
لقد بدا صوتًا جافًا، لكنه قوي.
“اللعنة!”
في الواقع، كان يتوقع الخيانة منذ البداية. كيف يمكنه أن يثق بالكائنات الشريرة؟ومع ذلك حتى لو كان يعلم ذلك مسبقًا، لم يستطع السيطرة على غضبه عندما رأى كيف كانوا يحاولون خيانته.
لم يخطر بباله قط أنه سيموت في نفس الوقت مع إنسان، حتى أنه شخصً قد مات بالفعل
كورارارارارا!
. لا، بدا من المبكر جدًا الاستسلام. تحركت عينا رافائيل، اللتان كانتا ترتعشان، بعنف. لاحظ أن التنين الذي يطاردهم ويطلق أنفاسه بدا مليئًا بالجروح.
قالوا إنهم سيخونون رافائيل عندما تأتي الفرصة، لكنهم وجدوا أنهم لم يتمكنوا من إحداث الكثير من الضرر له. لقد كان موقفًا محبطًا لو لديهم عقلية طبيعية. لو كانوا الأخوات من بضع سنوات مضت، لكانوا قد هربوا وأعينهم مغلقة بإحكام، يغضون الطرف عن الموقف.
قطع رافائيل يد هاياتي التي تمسك به. تحرك بسرعة وداس على كتفي هاياتي. ثم قفز نحو التنين. بدا واثقًا من قدرته على تحمل أنفاس تنين يحتضر. هو ينوي اختراق أنفاس التنين مباشرةً، فأمسك بجناحي التنين، لكن في هذه اللحظة.
قالوا إنهم سيخونون رافائيل عندما تأتي الفرصة، لكنهم وجدوا أنهم لم يتمكنوا من إحداث الكثير من الضرر له. لقد كان موقفًا محبطًا لو لديهم عقلية طبيعية. لو كانوا الأخوات من بضع سنوات مضت، لكانوا قد هربوا وأعينهم مغلقة بإحكام، يغضون الطرف عن الموقف.
“!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، سوف يكافح أيضًا وكأنه كائن عابر. لن يمر بهذا الإذلال مرة أخرى أبدًا.
بدأ جسد التنين ينتفخ. كبر رأسه وجسمه وأجنحته أضعافًا مضاعفة، وتحولت حراشفه إلى اللون الأحمر. ارتفعت درجة الحرارة المحيطة بسرعة. حملت الرياح نارًا ساخنة.
لم يخطر بباله قط أنه سيموت في نفس الوقت مع إنسان، حتى أنه شخصً قد مات بالفعل
“. تراوكا؟” همس رافائيل المذهول تمامًا. عملية تحول تنين، جريح للغاية لدرجة أنه لم يكن من الغريب أن يموت قريبًا، إلى تنين النار تراوكا، الذي قيل إنه الأقوى بين التنانين القديمة.
. لا، بدا من المبكر جدًا الاستسلام. تحركت عينا رافائيل، اللتان كانتا ترتعشان، بعنف. لاحظ أن التنين الذي يطاردهم ويطلق أنفاسه بدا مليئًا بالجروح.
كانت صدمة رؤية ذلك في الوقت الفعلي لا تُوصف. فرغ ذهن رافائيل تمامًا.
” آه؟! حتى لو هذا عالمك العقلي، كيف جسدت تنينًا؟”
صدر صوت احتكاك حاد، كأن مئات الشفرات ترتد عن بعضها. ارتفع الصوت كاللحن.
لقد كان كشفًا للعالم العقلي. انتشر العالم العقلي لهاياتي بشكل عاجل كما لو كان مطاردًا من قبل شيء ما. ربما بسبب الطبيعة المتأصلة للعالم العقلي، لم يكن هناك تأخير، لذا كان الإكمال أسرع من عالم رافائيل.
رافائيل، الذي سئم الآن من المفاجأة، حول نظره. بإمكانه أن يرى هالة فضية ترتفع من كتفي هاياتي. هوية هذه الطاقة، التي بدت غريبة لمجرد النظر إليها، معروفة بشكل طبيعي لرافائيل. القوة التي يمكن أن تقتل تنينًا.
الفصل 1932
في اللحظة التي طارده فيها التنين، تذكر العقل الباطن لقاتل التنين هاياتي قوة التنين الناري تراوكا وأعاد إحياء هذه القوة.
بدت هذه صرخة رجل نبيل لم ينس واجبه حتى في الموت. لم يكن العالم العقلي لقاتل التنانين هاياتي.
تلك اللحظة التي أصبح فيها النبيل هاياتي وقاتل التنانين هاياتي في وئام تام.
“دعني. دعني اذهب!” كافح رافائيل بشدة. لم يكن يريد أن يموت بهذه الطريقة. سيكون فشلاً ذريعاً. لن يستعيد منصبه أبداً. أصبح خائفاً بالفعل من النظرات المهينة التي سيتلقاها عندما يفتح عينيه في السماء مرة أخرى
“رجل واحد، عالمين عقليين. ”
.
رأى رافائيل معجزة لم يتخيلها أبدًا وارتجف. في هذه اللحظة، لم يستطع حتى إلقاء اللوم على هاياتي أو الشعور بالغيرة. لم تكن هذه قصة خيالية عن تغيير مفاجئ في الشخصية أو طريقة مختلفة لرؤية الناس. لقد كان مجرد رد فعل محض.
لم يخطر بباله قط أنه سيموت في نفس الوقت مع إنسان، حتى أنه شخصً قد مات بالفعل
وأخيرًا، تم ابتلاع عيون الملاك النظيفة بواسطة طاقة سيف قاتل التنين ونار تنين النار.
“. تراوكا؟” همس رافائيل المذهول تمامًا. عملية تحول تنين، جريح للغاية لدرجة أنه لم يكن من الغريب أن يموت قريبًا، إلى تنين النار تراوكا، الذي قيل إنه الأقوى بين التنانين القديمة.
في الواقع، كان يتوقع الخيانة منذ البداية. كيف يمكنه أن يثق بالكائنات الشريرة؟ومع ذلك حتى لو كان يعلم ذلك مسبقًا، لم يستطع السيطرة على غضبه عندما رأى كيف كانوا يحاولون خيانته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات