الفصل 326
كان هناك أقل من 400 طالب مسجلين في المدرسة الثانوية الأنسات. ومع ذلك ، كان حجم المدرسة كبيرًا بشكل لا يصدق. مساحة إجمالية 161،150 ㎡. كان هناك ملعبان ، بالإضافة إلى مسبح داخلي وخارجي. تم تجهيزه بالكامل بغرف التدريب ، وقاعات المعارض ، والصالات الرياضية ، والمرافق المختلفة.
في الواقع ، تمكنت المدرسة الثانوية للأنسات من أن تصبح واحدة من أرقى المدارس بعد 50 عامًا. أرادت العديد من الفتيات الالتحاق بالمدرسة الثانوية للأنسات بسبب المرافق الممتازة والمناظر الطبيعية الجميلة.
كان مشابهًا لحجم الجامعة ، لذلك كان رائعًا بالنسبة لمدرسة ثانوية. لماذا تم إنشاء مثل هذه المدرسة الثانوية؟ كان السبب هو أيديولوجية كيم جيونج سوك ، مؤسسة المدرسة ورئيسة المؤسسة.
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
كانت هناك حاجة لبيئة غنية لتنشئة سيدة عظيمة!
لم يكن يونغ وو مهتمًا بما إذا كان الباعة الجائلين يبيعون الطعام الكوري أو الياباني أو الصيني. كان يونغ وو قلقا فقط بشأن سي هي.
كانت فلسفتها.
لوحت التلميذة بمريلتها لإغرائهم. صحيح. كانت نشطة في التماس مبيعات الشوارع لأجل الكشك الذي كان ناديها يعمل به. لم يرغب يونغ وو في إنفاق المال. ومع ذلك ، قد تكون هذا الشخص صديقة سي هي. أومأ يونغ وو أخيرا.
في الواقع ، تمكنت المدرسة الثانوية للأنسات من أن تصبح واحدة من أرقى المدارس بعد 50 عامًا. أرادت العديد من الفتيات الالتحاق بالمدرسة الثانوية للأنسات بسبب المرافق الممتازة والمناظر الطبيعية الجميلة.
ما هي المشكلة؟ لم يستطع ذروة السيف فهم الموقف. ألم يكن هو من أراد شراء الآيس كريم في المقام الأول؟ دفع 8،000 وون وتبع يونغ وو.
وهذا يعني أن الأراضى الكبيرة للمدرسة الثانوية للأنسات تعمل لصالحهم.
“مـ – ما هذا؟”
***
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
كان مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات على قدم وساق.
وكانت استخدمت ضد تلميذات المدارس؟ لم يكن هذا ما قصده يونغ وو في ذلك الوقت.
في هذا الحشد ، كان هناك رجلين. الأشخاص الذين غطوا وجوههم بالكامل بنظارات شمسية كبيرة وقناع لم يكونوا سوى يونغ وو و ذروة السيف.
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
“واو ، لماذا هذه المدرسة كبيرة جدًا؟ سمعت الشائعات ، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر كذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مفاجئًا. توقع منها أن تشارك في مسابقة الحيوانات الأليفة أو مسابقة السباحة ، ولكن ماذا كانت المنافسة؟ على أي حال ، كان هذا هو الجدول الزمني. من الطبيعي أن يقترب من سي هي ثم يتعرف على جريد.
ذهب يونغ وو إلى جامعة محلية. كانت جامعة يستطيع تحملها ، وكان حجمها صغيرًا جدًا. مقارنة بذلك ، كانت المدرسة الثانوية للأنسات أكبر بثلاث مرات.
“…انه رائع.”
“أليست هذه مدرسة أختك؟ ولكن هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
“لقد انتظرت دائمًا عند البوابة الأمامية. هذه هي المرة الأولى التي أراها من الداخل.”
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
“فهمت … هاه؟”
“…”
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
“تاكوياكي؟ أوكونوميياكي؟ ياكيسوبا؟ اللعنة! هذه ليست اليابان! لماذا يتم بيع هذه الأطباق في مهرجان المدرسة الثانوية الكورية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
كان ذروة السيف غاضبًا. العديد من الأكشاك المصطفة من البوابة الأمامية للمدرسة إلى داخل الحرم الجامعي بها لافتات مكتوبة باللغة اليابانية. كان الأمر مثل المشي في شوارع هونغ داي ، فقط للعثور على حانة يابانية. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت هذه كوريا أو اليابان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صنع الآلاف من العناصر في ساتسفاي وارضاء إيرين، وزاد براعته. وصلت إلى النقطة التي قرر فيها استخدام هذه التقنيات في الحياة الحقيقية.
“إن الشعب الكوري لطيف للغاية وسخي! عانى أسلافنا خلال الاحتلال الياباني ، لكن نسلهم غفروا لليابان وقبلوا ثقافتهم! رباه! إن تسامحنا كبير للغاية!”
رحب المتحدث في المدرسة الثانوية للأنسات لي تشونغسون ، بكيم دوهيون بحماس. كل عام في المهرجان ، أنفقت الكثير من المال لدعوة المشاهير. ومع ذلك ، قرر كيم دوهيون حضور المهرجان دون رسوم حضور ، على الرغم من كونه نجمًا عالميًا.
“…”
نبض قلبه تحسبا. كان وجه دوهيون أكثر جاذبية من المعتاد. لم يستطع المدير لي تشيونغ سون ، الذي كان عمره 60 عامًا هذا العام ، أن يساعد في الشعور بالانجذاب.
كان ذروة السيف رئيسًا للجمعية الوطنية الكورية وأحب كوريا كثيرًا. كان يميل إلى التفكير بشكل إيجابي للغاية. نقر يونغ وو لسانه ونظر حوله.
“ادفع الثمن بسرعة!”
‘هناك الكثير من الناس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
لم يكن يونغ وو مهتمًا بما إذا كان الباعة الجائلين يبيعون الطعام الكوري أو الياباني أو الصيني. كان يونغ وو قلقا فقط بشأن سي هي.
“تصرفي باعتدال ، الشقية. من تظنين نفسك؟”
“كيم دوهيون!”
“هننج!”
كان يونغ وو عازمًا على منع دوهيون من الوصول إلى سي هي واستخدام موقفه من نجم عالمي ضده. ولكن كانت هناك مشكلة. كان هذا الحشد الكبير. كان من الصعب اتخاذ خطوة ، لأن الحشد كان أكبر بكثير مما كان يتوقع. سيستغرق الأمر 10 دقائق للتحرك 100 متر.
“…كل كل شيء.”
“ربما جاء الكثير من المعجبين لأنهم سمعوا أن كيم دوهيون قادم …”
كانت هناك حاجة لبيئة غنية لتنشئة سيدة عظيمة!
حدث ذلك عندما كان يونغ وو مشغولًا بالتفكير.
كانت هناك حاجة لبيئة غنية لتنشئة سيدة عظيمة!
“مرحبًا ، أوبا الوسيم.”
كان هناك أقل من 400 طالب مسجلين في المدرسة الثانوية الأنسات. ومع ذلك ، كان حجم المدرسة كبيرًا بشكل لا يصدق. مساحة إجمالية 161،150 ㎡. كان هناك ملعبان ، بالإضافة إلى مسبح داخلي وخارجي. تم تجهيزه بالكامل بغرف التدريب ، وقاعات المعارض ، والصالات الرياضية ، والمرافق المختلفة.
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاكوياكي؟ أوكونوميياكي؟ ياكيسوبا؟ اللعنة! هذه ليست اليابان! لماذا يتم بيع هذه الأطباق في مهرجان المدرسة الثانوية الكورية؟”
“هاه ، لماذا ناديتني؟”
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
تم تذكيره بسي هي عندما رأى تلميذة المدرسة ، لذلك كان لطيفًا وودودًا للغاية. لم يتطابق مع مظهره المعتاد ، لذلك حصل ذروة السيف على صرخة الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر. ألم أحضر بعض الناس؟ ابتسمت مرة وتبعوني مباشرة”.
“لدينا حلوى جديدة أطلقها نادي الحلوى لهذا المهرجان. هل تود تجربتها؟ فقط 3،000 وون”.
“لا – لا تبكي. ثم السعر …”
لوحت التلميذة بمريلتها لإغرائهم. صحيح. كانت نشطة في التماس مبيعات الشوارع لأجل الكشك الذي كان ناديها يعمل به. لم يرغب يونغ وو في إنفاق المال. ومع ذلك ، قد تكون هذا الشخص صديقة سي هي. أومأ يونغ وو أخيرا.
***
“نعم ، أعطني واحدة.”
‘سوف أصبح بخير. لقد اكتشفت الحيلة بعد تقشير الثوم كل ليلة.’
“هيه! شكرا لك!”
“هـ – هيك.”
جرت التلميذة يونغ وو وذروة السيف إلى كشكها. لكن القائمة المرفقة بكشك الشارع كانت غريبة.
“كيم دوهيون!”
آيس كريم الكيمتشي؟ كعكة الكيمتشي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيااااك!”
حصل على شعور ينذر بالسوء. تحول يونغ وو لشاحب ، في حين أن عيون ذروة السيف لمعت مثل الفوانيس.
“إنه لاشيء.”
“أوه! هؤلاء الأطفال هم الوحيدون! جعل الكيمتشي كحلويات ليصبح في متناول الأجانب ، إنه لأمر مدهش حقًا!”
يرجى جعل كلماتك غير مسموعة. ذكّر يونغ وو نفسه بأخته وابتلع غضبه وهو يتواصل مع الآيس كريم.
“…انه رائع.”
كانت فلسفتها.
في المقام الأول ، لماذا احتاجوا لإجبار الكيمتشي على الأجانب؟ بالإضافة إلى ذلك ، ألم يكن هناك أي طعام آخر يمثل كوريا باستثناء الكيمتشي؟ لم يتمكن يونغ وو من فهمه على الإطلاق. ثم سمع صوت تلميذة تحمل كوبًا من آيس كريم الكيمتشي.
“أليست هذه مدرسة أختك؟ ولكن هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
“انظر. ألم أحضر بعض الناس؟ ابتسمت مرة وتبعوني مباشرة”.
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
“هيه ، يبدو أنهم مصاصون لتلميذات المدارس.”
“براعتي”.
“…”
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
يرجى جعل كلماتك غير مسموعة. ذكّر يونغ وو نفسه بأخته وابتلع غضبه وهو يتواصل مع الآيس كريم.
“…”
“8،000 وون!”
عندما لمست يدا جريد برفق وسط أو ظهر امرأة تعرقل طريقه ، تصدر المرأة صوتًا غريبًا وتجلس.
“ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
“يكلف اثنان منهم 8،000 وون!”
“…”
نظر يونغ وو إلى الوجه المبتسم للطالبة وعتم تعبيره. كان الأطفال مخيفين حقًا هذه الأيام. تنهد يونغ وو ونفض جبين الفتاة.
منافسة السباحة في ساتسفاي.
“تصرفي باعتدال ، الشقية. من تظنين نفسك؟”
ما هي المشكلة؟ لم يستطع ذروة السيف فهم الموقف. ألم يكن هو من أراد شراء الآيس كريم في المقام الأول؟ دفع 8،000 وون وتبع يونغ وو.
“هـ – هيك.”
ملأت الدموع عيني فتاة المدرسة الثانوية.
اتخذ دوهيون قراره.
كان لدى يونغ وو إطارًا هيكليًا جيدًا وكانت قوته جيدة جدًا من ممارسة الرياضة لفترة من الوقت. لم يكن يعرف كيف يسيطر على قوته. تم الخلط بين يونغ وو عندما رأى الفتاة تبكي وضرب جبهتها. كان محاولة لتخفيف الألم.
“…انه رائع.”
“لا – لا تبكي. ثم السعر …”
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
“هننج.”
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
أخرجت الفتاة صوتًا غريبًا عندما لمس في الجبين. تحولت رقبتها وأذنيها وخديها إلى اللون الأحمر بينما كانت ساقيها مرتخيتين. روع يونغ وو عندما رأى عينيها الغائمة.
“…”
‘مهارتي اللعينة …!’
“هل قرر جريد المشاركة في أي أحداث؟”
كان جيدًا أنها كانت فعالة ، ولكن كان هناك زمان ومكان! لم يرغب يونغ وو في أن يُطلق عليه التحرش الجنسي ، لذا صاح بسرعة نحو ذروة السيف.
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
“ادفع الثمن بسرعة!”
كان مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات على قدم وساق.
“إيه؟ نـ – نعم!”
أساء دوهيون الفهم وسأل مرة أخرى.
ما هي المشكلة؟ لم يستطع ذروة السيف فهم الموقف. ألم يكن هو من أراد شراء الآيس كريم في المقام الأول؟ دفع 8،000 وون وتبع يونغ وو.
“نعم ، أعطني واحدة.”
بعد لحظة.
“هننج!”
“اوههههه!” هذه حساسية حقيقية! الكيمتشي الحلو يذوب على اللسان! سيحبها الأجانب!”
ما هي المشكلة؟ لم يستطع ذروة السيف فهم الموقف. ألم يكن هو من أراد شراء الآيس كريم في المقام الأول؟ دفع 8،000 وون وتبع يونغ وو.
“…كل كل شيء.”
“إنه لاشيء.”
لقد مرر يونغ وو الآيس كريم خاصته إلى ذروة السيف. ثم فتح هاتفه. فحص الرسالة النصية التي تلقاها من يريم قبل ساعة.
كان مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات على قدم وساق.
[في هذا المهرجان ، نعمل أنا و سي هي في منزل مسكون * ^ 0 ^ * أنا شبح مثير ♥]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر. ألم أحضر بعض الناس؟ ابتسمت مرة وتبعوني مباشرة”.
“سعال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر. ألم أحضر بعض الناس؟ ابتسمت مرة وتبعوني مباشرة”.
تم إرفاق صورة بالكلمات. كانت يريم ترتدي زيًا رسميًا يكشف عن فخذيها البيض وجزء من صدرها ، ولا يبدو مناسبًا لعمرها.
استمتع دوهيون بساتسفاي. في الأيام التي لم يكن فيها مشغولًا ، لم يكن من غير المعتاد أن يلعب مع كلبه الأليف أو يلعب ساتسفاي. لقد ذكر ذلك عدة مرات في المقابلات. اعتقد معظم الناس أنه يفعل شيئًا ما يحبه.
“من الواضح أن هذا شبح عذراء.”
“أليست هذه مدرسة أختك؟ ولكن هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
لم يكن هناك أشباح ذكور. حسنًا ، كان لا يزال من اللطيف رؤيته. ومع ذلك ، كان قلقا وغير مرتاح عندما فكر في أخته ترتدي هكذا. من المؤكد أن كيم دوهيون سيستهدفها! حاول يونغ وو بعصبية إيجاد طريقة من خلال الحشد عندما تم تذكيره بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الأراضى الكبيرة للمدرسة الثانوية للأنسات تعمل لصالحهم.
“براعتي”.
كان لدى يونغ وو إطارًا هيكليًا جيدًا وكانت قوته جيدة جدًا من ممارسة الرياضة لفترة من الوقت. لم يكن يعرف كيف يسيطر على قوته. تم الخلط بين يونغ وو عندما رأى الفتاة تبكي وضرب جبهتها. كان محاولة لتخفيف الألم.
لقد صنع الآلاف من العناصر في ساتسفاي وارضاء إيرين، وزاد براعته. وصلت إلى النقطة التي قرر فيها استخدام هذه التقنيات في الحياة الحقيقية.
نظر يونغ وو إلى الوجه المبتسم للطالبة وعتم تعبيره. كان الأطفال مخيفين حقًا هذه الأيام. تنهد يونغ وو ونفض جبين الفتاة.
‘سوف أصبح بخير. لقد اكتشفت الحيلة بعد تقشير الثوم كل ليلة.’
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
وكانت استخدمت ضد تلميذات المدارس؟ لم يكن هذا ما قصده يونغ وو في ذلك الوقت.
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
تتودوك! ددوك.
“حـ .. حقا الإله جريد…!”
فتح يونغ وو يديه وقال لذروة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوجون دوجون.
“اتبعني جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
“همم؟”
لقد مرر يونغ وو الآيس كريم خاصته إلى ذروة السيف. ثم فتح هاتفه. فحص الرسالة النصية التي تلقاها من يريم قبل ساعة.
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيااااك!”
“هننج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني جيداً.”
“هاات!”
لوحت التلميذة بمريلتها لإغرائهم. صحيح. كانت نشطة في التماس مبيعات الشوارع لأجل الكشك الذي كان ناديها يعمل به. لم يرغب يونغ وو في إنفاق المال. ومع ذلك ، قد تكون هذا الشخص صديقة سي هي. أومأ يونغ وو أخيرا.
“كيااااك!”
“هننج!”
عندما لمست يدا جريد برفق وسط أو ظهر امرأة تعرقل طريقه ، تصدر المرأة صوتًا غريبًا وتجلس.
كانت هناك حاجة لبيئة غنية لتنشئة سيدة عظيمة!
“مـ – ما هذا؟”
“نعم ، أعطني واحدة.”
كان الأمر كما لو كانت معجزة موسى تتكاثر. جلست النساء وفتحت الطريق كلما تحرك يونغ وو ، لذلك يمكن وصف هذه الظاهرة بأنها معجزة فقط.
كان مشابهًا لحجم الجامعة ، لذلك كان رائعًا بالنسبة لمدرسة ثانوية. لماذا تم إنشاء مثل هذه المدرسة الثانوية؟ كان السبب هو أيديولوجية كيم جيونج سوك ، مؤسسة المدرسة ورئيسة المؤسسة.
“حـ .. حقا الإله جريد…!”
ما هي المشكلة؟ لم يستطع ذروة السيف فهم الموقف. ألم يكن هو من أراد شراء الآيس كريم في المقام الأول؟ دفع 8،000 وون وتبع يونغ وو.
لم يكن يعرف المبدأ الكامن وراء ذلك ، لكن الإله جريد كان رائع حقًا. تبع ذروة السيف بفخر وراء يونغ وو.
بعد الاجتماع القصير ، سأل دوهيون السؤال الذي يريد حقًا معرفته. أغمقت عيني الرئيس لي تشيونغ سون.
***
“روبي … لا ، هل قررت الآنسة سي هي المشاركة في أي أحداث؟”
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
في هذا الحشد ، كان هناك رجلين. الأشخاص الذين غطوا وجوههم بالكامل بنظارات شمسية كبيرة وقناع لم يكونوا سوى يونغ وو و ذروة السيف.
“أنا سعيد للغاية لأن دوهيون-سسي قرر حضور مهرجاننا”.
“هل قرر جريد المشاركة في أي أحداث؟”
رحب المتحدث في المدرسة الثانوية للأنسات لي تشونغسون ، بكيم دوهيون بحماس. كل عام في المهرجان ، أنفقت الكثير من المال لدعوة المشاهير. ومع ذلك ، قرر كيم دوهيون حضور المهرجان دون رسوم حضور ، على الرغم من كونه نجمًا عالميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيااااك!”
وبفضل هذا ، كان لي تشيونغ سون مسرورًا للغاية. سيزيد تقييمه من قبل مجلس الإدارة.
كان ذروة السيف رئيسًا للجمعية الوطنية الكورية وأحب كوريا كثيرًا. كان يميل إلى التفكير بشكل إيجابي للغاية. نقر يونغ وو لسانه ونظر حوله.
“إنه لاشيء.”
حصل على شعور ينذر بالسوء. تحول يونغ وو لشاحب ، في حين أن عيون ذروة السيف لمعت مثل الفوانيس.
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
“من الواضح أن هذا شبح عذراء.”
مسابقة الحيوانات الأليفة في ساتسفاي.
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
منافسة السباحة في ساتسفاي.
“واو ، لماذا هذه المدرسة كبيرة جدًا؟ سمعت الشائعات ، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر كذلك”.
المنافسة القتالية في ساتسفاي.
“مـ – ما هذا؟”
“هل قرر جريد المشاركة في أي أحداث؟”
“حـ .. حقا الإله جريد…!”
بعد الاجتماع القصير ، سأل دوهيون السؤال الذي يريد حقًا معرفته. أغمقت عيني الرئيس لي تشيونغ سون.
“8،000 وون!”
“إنه لا يشارك في أي أحداث. أرسلت له طلبًا لحضور المهرجان ، لكنه رفضه”.
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
كان دوهيون محرجا. إذا كان جريد ، لكان يريد رفع حالة أخته من خلال حضور الأحداث في المدرسة ، لذلك كان من المفاجئ أنه لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مهارتي اللعينة …!’
“يجب فصل الأولويات … والواقع أن طبيعة جريد مناسبة ليكون سيد نوي. علي أن أتعلم منه”.
“ادفع الثمن بسرعة!”
أساء دوهيون الفهم وسأل مرة أخرى.
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
“روبي … لا ، هل قررت الآنسة سي هي المشاركة في أي أحداث؟”
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
“ربما جاء الكثير من المعجبين لأنهم سمعوا أن كيم دوهيون قادم …”
“…”
كان الأمر مفاجئًا. توقع منها أن تشارك في مسابقة الحيوانات الأليفة أو مسابقة السباحة ، ولكن ماذا كانت المنافسة؟ على أي حال ، كان هذا هو الجدول الزمني. من الطبيعي أن يقترب من سي هي ثم يتعرف على جريد.
“…كل كل شيء.”
اتخذ دوهيون قراره.
“…كل كل شيء.”
“أريد أيضًا المشاركة في المنافسة القتالية. آه ، مسابقة الحيوانات الأليفة …”
“ربما جاء الكثير من المعجبين لأنهم سمعوا أن كيم دوهيون قادم …”
استمتع دوهيون بساتسفاي. في الأيام التي لم يكن فيها مشغولًا ، لم يكن من غير المعتاد أن يلعب مع كلبه الأليف أو يلعب ساتسفاي. لقد ذكر ذلك عدة مرات في المقابلات. اعتقد معظم الناس أنه يفعل شيئًا ما يحبه.
فتح يونغ وو يديه وقال لذروة السيف.
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
“همم؟”
دوجون دوجون.
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
نبض قلبه تحسبا. كان وجه دوهيون أكثر جاذبية من المعتاد. لم يستطع المدير لي تشيونغ سون ، الذي كان عمره 60 عامًا هذا العام ، أن يساعد في الشعور بالانجذاب.
“8،000 وون!”
ترجمة : Don Kol
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوجون دوجون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
