الفصل 883
وُلد سكنك باعتباره نجل مخرج سينمائي بارز ، وقد رأى العديد من الروائع منذ أن كان طفلاً.
كان سكنك عميقًا في التفكير وهو يمسك بالسيف الغارق في الأرض.
على وجه الخصوص ، كان مكرسًا نفسه للكلاسيكيات التي تعود إلى قرن أو قرنين من الزمان – زعيم مافيا حارب للدفاع عن منظمته لكنه تعارض مع عائلته ، وعبقري شاب انغمس في الثروة ويدافع عن الشر ، وعالم آثار – كان يكتشف الأطلال والكنوز من العالم — أوقف طموحات النازيين ، رجل في منتصف العمر حلق رأسه لإنقاذ طفل محلي ، وما إلى ذلك.
‘كم من الوقت سيستغرق التحقق من كل هذا؟’
أعجب أبطال أفلام لا حصر لها بسكنك ، وكان مرتبطًا بهم. منذ أن دخل قسم الدراما خلال أيام دراسته ، سار في طريق ممثل يعيش حياة مختلفة. أحيانًا كان يعيش حياة بطل ، وأحيانًا شرير ، وأحيانًا مستكشف ، وأحيانًا عامل مكتب عادي أو شاب عاطل عن العمل.
لم يكن هناك حتى الحد الأدنى من مساحات المعيشة أو أي أدوات.
كان سعيدًا جدًا بتجربة أشياء مختلفة عن حياته العادية. على وجه الخصوص ، شجعته حياة المستكشف على الحلم باستكشاف العالم والريادة في أرض مجهولة. ومع ذلك ، كان هذا نادرًا في مجتمع اليوم. لقد تم الكشف عن الأرض من قبل أناس عظماء. كان المكان الوحيد المتبقي لاستكشافه هو الكون ، لكن سكنك كان ممثلًا من الدرجة الثانية ونادرًا ما حصل على فرصة لاستكشاف الفضاء.
كان مرؤوسوه غير راضين ، لكن سكنك كان يتخذ إجراءات بالفعل ، وتحقق بعناية من السيوف العالقة في الأرض. ثم حدث ما حدث.
ثم تم إصدار ساتسفاي في هذا الوقت. كان عالما جديدا تماما! بالنسبة إلى سكنك ، كانت ساتسفاي أرض الفرص. أصبح شابًا من إنديانا جونز وكشف العديد من الأسرار حول ساتسفاي على مر السنين.
كان كما توقع. لم تكن التقارير الواردة من مرؤوسي سكنك مختلفة عنه. لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة في قبر السيف.
[تم تنشيط المعرفة والحدس العظيم للمستكشف!]
‘هل هم حقيقيون؟’
قبر السيف – المكان الذي عُرف أن الحداد الأسطوري باجما قضى سنواته الأخيرة فيه – كان سهلًا شاسعًا. كانت هناك آلاف السيوف عالقة في وسط السهل ، ولا شيء غير ذلك.
‘لا ، لا أعتقد ذلك أنه غير منطقي’.
‘أمضى سنواته الأخيرة هنا؟’
– …؟
لم يكن هناك حتى الحد الأدنى من مساحات المعيشة أو أي أدوات.
في كل مرة تحرك السيف كانت الأرض تتحرك. يتحرك موضع الأرض حسب السيف. في بعض الأحيان ، يتم إعادتها إلى موقعها الأصلي. لقد كان هيكلًا معقدًا تمامًا. كما كان يخشى سكنك ، قد يتم تقييدهم هنا لبضعة أشهر.
‘هل قام أحد بمسح الآثار؟’
‘هل هم حقيقيون؟’
لا ، لم تكن هناك مثل هذه العلامات. كان من المحتمل أن مكانًا للعيش في السهول لم يكن موجودًا في المقام الأول.
“نعم ، إنه إله. هذا هو السبب في أنه قوي بما يكفي لتهديد الجنس البشري بأكمله بحسده”.
‘ثم باجما…’
‘هل هم حقيقيون؟’
هل حل مشكلة العيش وسط السهل سواء في الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء؟ أم تعرض للشمس والحرارة والجفاف والبرد والمطر والرياح؟
“ماذا؟”
‘لا ، لا أعتقد ذلك أنه غير منطقي’.
لم تكن هناك علامات على استخدام أي أدوات. حلل سكنك المنطقة و وجد أنه من الصعب التفكير في اختفاء العلامات بعد مئات السنين من التجوية. لذلك ، لم يستطع إلا أن يستنتج أنه لم يعيش هنا أحد من قبل.
ألن تكون الأعمال التي انتقدها باجما على أنها إخفاقات في الواقع أسلحة ملحمية أو فريدة؟
“لا يوجد شئ!”
دوجن! دوجن! دوجن! تسارع قلب سكنك. لم يستطع إلا أن يشعر بشعور من الترقب. مع دوران السيف نصف دورة ، تغيرت أوضاع السيوف الأخرى قليلاً! كانت الأرض تتحرك!
“أشعر بنفس الطريقة.”
ثم تم إصدار ساتسفاي في هذا الوقت. كان عالما جديدا تماما! بالنسبة إلى سكنك ، كانت ساتسفاي أرض الفرص. أصبح شابًا من إنديانا جونز وكشف العديد من الأسرار حول ساتسفاي على مر السنين.
“هذا ليس مكانًا يعيش فيه الناس.”
لم تكن هناك علامات على استخدام أي أدوات. حلل سكنك المنطقة و وجد أنه من الصعب التفكير في اختفاء العلامات بعد مئات السنين من التجوية. لذلك ، لم يستطع إلا أن يستنتج أنه لم يعيش هنا أحد من قبل.
“الشائعات التي تقول بأن براهام دفن هنا هي مجرد شائعة”.
يمكن للاعب حملهم وأرجحتهم.
كان كما توقع. لم تكن التقارير الواردة من مرؤوسي سكنك مختلفة عنه. لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة في قبر السيف.
“ماذا؟” كان الجميع مرتبكين بالأمر السخيف. احتاجوا لفحص كل السيوف؟ كانت هذه السيوف عالقة في الأرض لسنوات عديدة. ستكون أقل قيمة لأن الشفرات قد تم تجويتها.
‘لا يوجد سوى هذه السيوف.’
كان سعيدًا جدًا بتجربة أشياء مختلفة عن حياته العادية. على وجه الخصوص ، شجعته حياة المستكشف على الحلم باستكشاف العالم والريادة في أرض مجهولة. ومع ذلك ، كان هذا نادرًا في مجتمع اليوم. لقد تم الكشف عن الأرض من قبل أناس عظماء. كان المكان الوحيد المتبقي لاستكشافه هو الكون ، لكن سكنك كان ممثلًا من الدرجة الثانية ونادرًا ما حصل على فرصة لاستكشاف الفضاء.
أمسك سكانك بواحد من آلاف السيوف العالقة في السهول. لم يتزحزح السيف. كانت السيوف هنا مجرد ‘خلفية’ لمقبرة السيف. كان من المستحيل على اللاعبين التأثير عليهم جسديًا. سيف واحد ، سيفان ، ثلاثة سيوف.
[أصبح الشر السابع مهتمًا باللاعب جريد.]
كان سكنك عميقًا في التفكير وهو يمسك بالسيف الغارق في الأرض.
على وجه الخصوص ، كان مكرسًا نفسه للكلاسيكيات التي تعود إلى قرن أو قرنين من الزمان – زعيم مافيا حارب للدفاع عن منظمته لكنه تعارض مع عائلته ، وعبقري شاب انغمس في الثروة ويدافع عن الشر ، وعالم آثار – كان يكتشف الأطلال والكنوز من العالم — أوقف طموحات النازيين ، رجل في منتصف العمر حلق رأسه لإنقاذ طفل محلي ، وما إلى ذلك.
‘هل هم حقيقيون؟’
“ماذا؟”
يمكن للاعب حملهم وأرجحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لم تكن هناك مثل هذه العلامات. كان من المحتمل أن مكانًا للعيش في السهول لم يكن موجودًا في المقام الأول.
‘في ظروف غامضة ، لا توجد علامات على الحياة ، لكن ألا ينبغي أن توجد بعض الكنوز؟’
أجاب ليم تشيول هو بتفاجأ ، “61.8٪؟ ثم هناك فرصة بنسبة 40٪ فقط أن ينكر جريد الشر الرابع؟”
كان مكانًا عُرف أن باجما قضى فيه سنواته الأخيرة. هل كان الحداد سيترك أي سيوف مفيدة وراءه؟ كان يسمى هذا المكان مقبرة السيف لأنه كان مكانًا تخلص فيه باجما من آلاف السيوف. صحيح. كانت منطقة سهول حيث علقت آلاف السيوف في الأرض. لقد تم التخلص من السيوف لأنها كانت قمامة عديمة الفائدة لباجما. ومع ذلك ، كان هذا فقط من وجهة نظر حداد أسطوري. بشكل عام ، كانت هذه النفايات عبارة عن سيوف كبيرة.
حدث ذلك عندما لوى السيف 134. أكد سكنك حدوث ظاهرة غير متوقعة. قام بلف مقبض السيف 134 ، وعلق النصل في الأرض بمقدار نصف دورة. لم يتم سحبها من الأرض كما كان يأمل سكنك ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن السيوف الـ 133 الأخرى التي لم تتحرك.
‘هناك احتمال كبير’.
ترجمة : Don Kol
ألن تكون الأعمال التي انتقدها باجما على أنها إخفاقات في الواقع أسلحة ملحمية أو فريدة؟
“ماذا؟”
‘إنه رائع.’
“الشائعات التي تقول بأن براهام دفن هنا هي مجرد شائعة”.
سلاح عالي الجودة من باجما…! كان من الواضح أن الأداء سيكون ساحقًا. حتى لو انخفض الأداء بشكل طفيف ، يمكن تقدير القيمة التاريخية. كمستكشف ، كانت فرصة لـ سكنك لرفع سمعته ومستوى مهارته.
‘هل قام أحد بمسح الآثار؟’
‘المال مكافأة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
كان سكانك مليئًا بالترقب وصرخ لشعبه ، “تحققوا من السيوف! لا تفوتوا واحد!”
“لا يمكنني المساعدة لأنني مسؤول عن عائلتي ، وليس الجنس البشري.” أصبحت عيون جريد المبتسمة خطيرة. “… لذلك ، أريد أن أتجنبه الآن. ومع ذلك ، قد يوجه لي حسده يومًا ما. إذا هدد عائلتي ، فسوف أتحمل المسؤولية. بغض النظر عن عدد المرات التي أسقط فيها ، سأحاول مرة أخرى حتى أدمره في النهاية. هل هذا أناني؟ ماذا بإمكاني أن أفعل؟ هذا أنا.”
“ماذا؟” كان الجميع مرتبكين بالأمر السخيف. احتاجوا لفحص كل السيوف؟ كانت هذه السيوف عالقة في الأرض لسنوات عديدة. ستكون أقل قيمة لأن الشفرات قد تم تجويتها.
“أوهه!” كان المستكشفون الموهوبون متحمسين للغابة. الآن بعد أن أصبح لديهم دليل ، لن يستسلموا حتى يعثروا على الأسرار أو الكنوز المخفية.
‘كم من الوقت سيستغرق التحقق من كل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعتقد أنه ذو مغزى كبير’.
‘لا أعتقد أنه ذو مغزى كبير’.
‘أمضى سنواته الأخيرة هنا؟’
كان مرؤوسوه غير راضين ، لكن سكنك كان يتخذ إجراءات بالفعل ، وتحقق بعناية من السيوف العالقة في الأرض. ثم حدث ما حدث.
‘هناك احتمال كبير’.
“ماذا؟”
“ماذا؟” كان الجميع مرتبكين بالأمر السخيف. احتاجوا لفحص كل السيوف؟ كانت هذه السيوف عالقة في الأرض لسنوات عديدة. ستكون أقل قيمة لأن الشفرات قد تم تجويتها.
حدث ذلك عندما لوى السيف 134. أكد سكنك حدوث ظاهرة غير متوقعة. قام بلف مقبض السيف 134 ، وعلق النصل في الأرض بمقدار نصف دورة. لم يتم سحبها من الأرض كما كان يأمل سكنك ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن السيوف الـ 133 الأخرى التي لم تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
دوجن! دوجن! دوجن! تسارع قلب سكنك. لم يستطع إلا أن يشعر بشعور من الترقب. مع دوران السيف نصف دورة ، تغيرت أوضاع السيوف الأخرى قليلاً! كانت الأرض تتحرك!
لم يكن هناك حتى الحد الأدنى من مساحات المعيشة أو أي أدوات.
“… هل لاحظتم جميعًا؟” ابتسم سكنك وهو يتبادل النظرات مع زملائه. ثم صرخ بأقصى ما يستطيع ، “اربطهم في مكعب من الآن فصاعدًا! بضعة أيام – لا ، قد يستغرق تحضير كل شيء بضعة أشهر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنت! أنت جبان!
“أوهه!” كان المستكشفون الموهوبون متحمسين للغابة. الآن بعد أن أصبح لديهم دليل ، لن يستسلموا حتى يعثروا على الأسرار أو الكنوز المخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زاد التقارب مع الشر السابع بمقدار 10.]
في كل مرة تحرك السيف كانت الأرض تتحرك. يتحرك موضع الأرض حسب السيف. في بعض الأحيان ، يتم إعادتها إلى موقعها الأصلي. لقد كان هيكلًا معقدًا تمامًا. كما كان يخشى سكنك ، قد يتم تقييدهم هنا لبضعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تنشيط المعرفة والحدس العظيم للمستكشف!]
ومع ذلك ، كانت عيون سكنك و زملائه مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شئ!”
جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
حدث ذلك عندما لوى السيف 134. أكد سكنك حدوث ظاهرة غير متوقعة. قام بلف مقبض السيف 134 ، وعلق النصل في الأرض بمقدار نصف دورة. لم يتم سحبها من الأرض كما كان يأمل سكنك ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن السيوف الـ 133 الأخرى التي لم تتحرك.
“أنا…”
“ماذا؟” كان الجميع مرتبكين بالأمر السخيف. احتاجوا لفحص كل السيوف؟ كانت هذه السيوف عالقة في الأرض لسنوات عديدة. ستكون أقل قيمة لأن الشفرات قد تم تجويتها.
لقد رأى جريد حقيقة الآلهة. ما هو القرار الذي سيتخذه؟ هل يرث إرادة الشر الرابع ويتمرد على الآلهة؟ أم أنه سيتصرف كما فعل من قبل ويبتعد عن الحقيقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح عالي الجودة من باجما…! كان من الواضح أن الأداء سيكون ساحقًا. حتى لو انخفض الأداء بشكل طفيف ، يمكن تقدير القيمة التاريخية. كمستكشف ، كانت فرصة لـ سكنك لرفع سمعته ومستوى مهارته.
– احتمال أن يرث اللاعب جريد إرادة الشر الرابع هي 61.8٪ ، دخل صوت مورفيوس في آذان الرئيس ليم تشيول هو ، الذي كان يشاهد جريد المضطرب يستمع إلى همسات الشر السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد قلقًا بشأن محيطه. لقد أثبت بالفعل من خلال العديد من الحوادث أنه يقدر عائلته وأصدقائه وزملائه. كان جريد على الشاشة يستجيب ، “أنا… لا بأس. أنا أيضا أشعر بالحسد من الآخرين. هل أستحق إدانة أو مسامحة هيكسيتيا؟ أنا لا أهتم.”
أجاب ليم تشيول هو بتفاجأ ، “61.8٪؟ ثم هناك فرصة بنسبة 40٪ فقط أن ينكر جريد الشر الرابع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح عالي الجودة من باجما…! كان من الواضح أن الأداء سيكون ساحقًا. حتى لو انخفض الأداء بشكل طفيف ، يمكن تقدير القيمة التاريخية. كمستكشف ، كانت فرصة لـ سكنك لرفع سمعته ومستوى مهارته.
كانت مكافأة الحدث الحالي الذي كان جريد يعاني منه هي ‘الشر الرابع’. كانت مكافأة يمكن الحصول عليها عندما أعلن جريد أن الآلهة لا يمكن أن يغفر لها. سيكون التأثير هو تقوية أمر الإله ، وهو ما فاته جريد في مهمة مفترق طرق الخير والشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد سوى هذه السيوف.’
من ناحية أخرى ، لم يكن هناك تعويض إذا تجاهل الحقيقة. كانت الميزة الوحيدة أنه يمكنه الحفاظ على نعمة الإلهة. قرر الرئيس ليم تشيول هو أن جريد من المرجح أن يتفق مع الشر السابع. كانت نعمة الآلهة مكافأة ممتازة ، لكنها لم تكن شيئًا مقارنة بتقوية أمر الإله. لذلك ، حدد مورفيوس الاحتمال على أنه منخفض إلى حد ما.
هل حل مشكلة العيش وسط السهل سواء في الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء؟ أم تعرض للشمس والحرارة والجفاف والبرد والمطر والرياح؟
“هل هذا لأنه تخلى بالفعل عن أن يصبح نصف إله مرة واحدة؟”
كان سعيدًا جدًا بتجربة أشياء مختلفة عن حياته العادية. على وجه الخصوص ، شجعته حياة المستكشف على الحلم باستكشاف العالم والريادة في أرض مجهولة. ومع ذلك ، كان هذا نادرًا في مجتمع اليوم. لقد تم الكشف عن الأرض من قبل أناس عظماء. كان المكان الوحيد المتبقي لاستكشافه هو الكون ، لكن سكنك كان ممثلًا من الدرجة الثانية ونادرًا ما حصل على فرصة لاستكشاف الفضاء.
– صحيح. عندما قمت بتحليل الإجراء الأخير لـ جريد ، قررت أن هناك فرصة بنسبة 97٪ لأن يصبح نصف إله لأنه شخص لا يريد أن يتلقى عقوبات مفرطة. لكن النتيجة انتهت بشكل مختلف.
لقد رأى جريد حقيقة الآلهة. ما هو القرار الذي سيتخذه؟ هل يرث إرادة الشر الرابع ويتمرد على الآلهة؟ أم أنه سيتصرف كما فعل من قبل ويبتعد عن الحقيقة؟
“… هذا لأن زملائه قد ينتهي بهم الأمر إلى تلقي عقوبات.”
أعجب أبطال أفلام لا حصر لها بسكنك ، وكان مرتبطًا بهم. منذ أن دخل قسم الدراما خلال أيام دراسته ، سار في طريق ممثل يعيش حياة مختلفة. أحيانًا كان يعيش حياة بطل ، وأحيانًا شرير ، وأحيانًا مستكشف ، وأحيانًا عامل مكتب عادي أو شاب عاطل عن العمل.
كان جريد قلقًا بشأن محيطه. لقد أثبت بالفعل من خلال العديد من الحوادث أنه يقدر عائلته وأصدقائه وزملائه. كان جريد على الشاشة يستجيب ، “أنا… لا بأس. أنا أيضا أشعر بالحسد من الآخرين. هل أستحق إدانة أو مسامحة هيكسيتيا؟ أنا لا أهتم.”
وُلد سكنك باعتباره نجل مخرج سينمائي بارز ، وقد رأى العديد من الروائع منذ أن كان طفلاً.
– أنت لست في نفس المستوى. أنت إنسان وهو إله. حسد هيكسيتيا يهدد البشرية جمعاء. هل ستستمر في مسامحة الجرائم التي ارتكبها هيكسيتيا؟
حدث ذلك عندما لوى السيف 134. أكد سكنك حدوث ظاهرة غير متوقعة. قام بلف مقبض السيف 134 ، وعلق النصل في الأرض بمقدار نصف دورة. لم يتم سحبها من الأرض كما كان يأمل سكنك ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن السيوف الـ 133 الأخرى التي لم تتحرك.
“نعم ، إنه إله. هذا هو السبب في أنه قوي بما يكفي لتهديد الجنس البشري بأكمله بحسده”.
كان مرؤوسوه غير راضين ، لكن سكنك كان يتخذ إجراءات بالفعل ، وتحقق بعناية من السيوف العالقة في الأرض. ثم حدث ما حدث.
– …؟
ألن تكون الأعمال التي انتقدها باجما على أنها إخفاقات في الواقع أسلحة ملحمية أو فريدة؟
“إذا كان هيكسيتيا أضعف مني ، فربما كنت قد أسرعت لإدانته. لكن أليس هو أقوى مني؟ لذلك يجب أن أنزل ذيلي”.
ومع ذلك ، كانت عيون سكنك و زملائه مشرقة.
– أنت! أنت جبان!
ومع ذلك ، كانت عيون سكنك و زملائه مشرقة.
“لا يمكنني المساعدة لأنني مسؤول عن عائلتي ، وليس الجنس البشري.” أصبحت عيون جريد المبتسمة خطيرة. “… لذلك ، أريد أن أتجنبه الآن. ومع ذلك ، قد يوجه لي حسده يومًا ما. إذا هدد عائلتي ، فسوف أتحمل المسؤولية. بغض النظر عن عدد المرات التي أسقط فيها ، سأحاول مرة أخرى حتى أدمره في النهاية. هل هذا أناني؟ ماذا بإمكاني أن أفعل؟ هذا أنا.”
على وجه الخصوص ، كان مكرسًا نفسه للكلاسيكيات التي تعود إلى قرن أو قرنين من الزمان – زعيم مافيا حارب للدفاع عن منظمته لكنه تعارض مع عائلته ، وعبقري شاب انغمس في الثروة ويدافع عن الشر ، وعالم آثار – كان يكتشف الأطلال والكنوز من العالم — أوقف طموحات النازيين ، رجل في منتصف العمر حلق رأسه لإنقاذ طفل محلي ، وما إلى ذلك.
– …
– صحيح. عندما قمت بتحليل الإجراء الأخير لـ جريد ، قررت أن هناك فرصة بنسبة 97٪ لأن يصبح نصف إله لأنه شخص لا يريد أن يتلقى عقوبات مفرطة. لكن النتيجة انتهت بشكل مختلف.
توقف الشر السابع عن الصراخ وبدأ يتفرق. قصة الماضي التي تم وضعها أمام جريد انتهت. رفض جريد مرة أخرى أن يرث إرادة الشر الرابع. من ناحية أخرى ، تلقى تلميحًا إلى أن الإله قد يصبح معاديًا له. لقد عبر عن رأيه بصدق وثقة. بفضل هذا.
من ناحية أخرى ، لم يكن هناك تعويض إذا تجاهل الحقيقة. كانت الميزة الوحيدة أنه يمكنه الحفاظ على نعمة الإلهة. قرر الرئيس ليم تشيول هو أن جريد من المرجح أن يتفق مع الشر السابع. كانت نعمة الآلهة مكافأة ممتازة ، لكنها لم تكن شيئًا مقارنة بتقوية أمر الإله. لذلك ، حدد مورفيوس الاحتمال على أنه منخفض إلى حد ما.
[أصبح الشر السابع مهتمًا باللاعب جريد.]
كان سعيدًا جدًا بتجربة أشياء مختلفة عن حياته العادية. على وجه الخصوص ، شجعته حياة المستكشف على الحلم باستكشاف العالم والريادة في أرض مجهولة. ومع ذلك ، كان هذا نادرًا في مجتمع اليوم. لقد تم الكشف عن الأرض من قبل أناس عظماء. كان المكان الوحيد المتبقي لاستكشافه هو الكون ، لكن سكنك كان ممثلًا من الدرجة الثانية ونادرًا ما حصل على فرصة لاستكشاف الفضاء.
[زاد التقارب مع الشر السابع بمقدار 10.]
‘كم من الوقت سيستغرق التحقق من كل هذا؟’
سارت الأمور في اتجاه غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد قلقًا بشأن محيطه. لقد أثبت بالفعل من خلال العديد من الحوادث أنه يقدر عائلته وأصدقائه وزملائه. كان جريد على الشاشة يستجيب ، “أنا… لا بأس. أنا أيضا أشعر بالحسد من الآخرين. هل أستحق إدانة أو مسامحة هيكسيتيا؟ أنا لا أهتم.”
“تقارب مع الشر السابع…؟ ذكاء الأشخاص الخبيثين السبعة – هذا الذكاء المعزول لسنوات قد تطور بالفعل إلى هذا الحد؟” اهتزت عيون ليم تشيول هو. من الواضح أنه كان حائرًا.
“لا يمكنني المساعدة لأنني مسؤول عن عائلتي ، وليس الجنس البشري.” أصبحت عيون جريد المبتسمة خطيرة. “… لذلك ، أريد أن أتجنبه الآن. ومع ذلك ، قد يوجه لي حسده يومًا ما. إذا هدد عائلتي ، فسوف أتحمل المسؤولية. بغض النظر عن عدد المرات التي أسقط فيها ، سأحاول مرة أخرى حتى أدمره في النهاية. هل هذا أناني؟ ماذا بإمكاني أن أفعل؟ هذا أنا.”
ترجمة : Don Kol
“هل هذا لأنه تخلى بالفعل عن أن يصبح نصف إله مرة واحدة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
