الفصل 1082
…
الفصل 1082
[يكتب شخص مجهول الملحمة الثانية.]
صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت رسالة لاويل إلى نافذة النقابة ، [& جميع اللاعبين الذين تم تسجيلهم كفارس جريد ، يرجى الاستعداد للاستدعاء.]
[بداية السرد تأتي من ممر تحت الأرض مصبوغ بضوء أحجار الليل.]
“جريد…؟”
مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.
“جريد؟”
لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.
لم يتم نقل أمنية عيدان الأخيرة. فشل في وضع التاج على رأسه بيديه المهتزة و تحول في النهاية إلى رماد رمادي.
[كان على أمل ألا يولد خاطئ مثله مرة أخرى.]
[راقب بصمت ظهر المطلق للمرة الأخيرة.]
“خياري اليوم سيكون نموذجًا للجيل القادم.”
“هذا…!”
شهد الخدم الجديرون العشرة الرسائل العالمية تتزايد على التوالي. انتشروا في جميع أنحاء المملكة ولكن على الفور أصبحوا متصلبين. أدرك الخدم أن ملحمة جريد لم يتم تشغيلها إلا عند تجربة حدث كان علامة فارقة في تاريخ البشرية.
“سأصل قريبًا مع هدية كبيرة!”
انتهت رسائل العالم. كان صوت زاحف قادمًا من وراء المخرج. هدأت الصرخات المستمرة والأصوات المعدنية والانفجارات تدريجياً ، وجاء الصمت المشؤوم.
تشير الرسالة العالمية التي ظهرت بعد وقت قصير من مغادرة جريد للقصر الإمبراطوري مع باسارا إلى أن جريد قد شارك في حدث كبير. يجب أن يكون المطلق هو الإمبراطور ، وكانت حياة الإمبراطور في خطر. رأى الخدم الجديرين العشرة أن جريد سيكون في أزمة كبيرة إذا كانت العائلة الإمبراطورية في خطر.
دخلت رسالة لاويل إلى نافذة النقابة ، [& جميع اللاعبين الذين تم تسجيلهم كفارس جريد ، يرجى الاستعداد للاستدعاء.]
[راقب بصمت ظهر المطلق للمرة الأخيرة.]
عيّن جريد عددًا قليلاً من اللاعبين كفرسان له ، وكانوا في الغالب الخدم العشرة. كانت نصيحة لاويل موجهة إلى الخدم الجديرين العشرة ، [وبغض النظر عن منصبك الحالي ، يرجى الرد على نداء جريد على الفور. أهم شيء بالنسبة لنا هو أمن جريد.]
[لقد رأى نهاية عصر.]
كان تحذير لاويل بلا معنى. اعتزم الجميع القيام بذلك في المقام الأول. كان من الطبيعي أن يركضوا عندما كان صديقهم العزيز في أزمة كبيرة. أولئك الذين وصلوا إلى وجهتهم بعد رحلة طويلة ، وأولئك الذين كانوا يداهمون الرؤساء الذين ظهروا مرة واحدة فقط في الشهر ، وأولئك الذين كانوا يمرون بمهام خفية لن تعود أبدًا.
‘جريد ، استدعينا بسرعة!’
أسرع جريد والدوقات إلى باسارا التي كانت ملقاة على الأرض. كان المخرج يغلق. قفزت باسارا من أيدي الناس واندفعت نحوه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت قد أمسكت فقط بباب مغلق بإحكام.
دخل الأمير الإمبراطوري الأول رولاند والأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال قاعة اللقاء. في اللحظة التي لاحظوا فيها التغيير ، جمعوا قواتهم وقادوا العديد من الجنود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
لقد انتظروا جميعًا نداء جريد بنفس المشاعر.
“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”
***
مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.
كان تحذير لاويل بلا معنى. اعتزم الجميع القيام بذلك في المقام الأول. كان من الطبيعي أن يركضوا عندما كان صديقهم العزيز في أزمة كبيرة. أولئك الذين وصلوا إلى وجهتهم بعد رحلة طويلة ، وأولئك الذين كانوا يداهمون الرؤساء الذين ظهروا مرة واحدة فقط في الشهر ، وأولئك الذين كانوا يمرون بمهام خفية لن تعود أبدًا.
كانت رواية النظام توحي بنهاية الإمبراطور. لا يمكن الجزم بأن كلمة ‘الأخيرة’ المذكورة هنا تعني الموت. ومع ذلك ، كان لدى جريد شعور غريزي بأن الإمبراطور سيموت. شخص ما يساوي أو أفضل من جارام. لا ، كان السيد العظيم تجسيدًا للقديسين الخبيثين السبعة ، لذلك سيكون بطبيعة الحال أقوى من جارام. في هذه الأثناء ، وضع عيدان يديه على سيف الإمبراطور المؤسس الصحراء ، الذي كان يؤلهه الشعب الإمبراطوري لمئات السنين.
“انتظر لحظة.” حاول جرينهال إيقاف جريد. يجب أن يكون السيد العظيم على قيد الحياة. كان موته لا يمكن تصوره. كان يختبئ في أحسن الأحوال ، لكن لم يكن معروفًا نوع الكارثة التي ستواجههم إذا خرجوا. كان عليهم انتظار وصول القوات.
لم يكن أكثر من عمل انتحاري إذا جاء الإمبراطور ، الذي كان هدفهم الأول ، أمام أعينهم. ومع ذلك ، لم يوقف جريد الإمبراطور. كانا شخصين يشتركان في اتصال خفي من خلال وكيل يُدعى مرسيدس ، لكن لم تكن بينهما علاقة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.
نعم ، كان لدى جريد والإمبراطور علاقة بعيدة فقط. كانت هناك أيضًا علاقة مكثفة تسمى ‘بيارو’ بين الاثنين ، ولكن هذا هو الحال. كانت ولاداتهم و بيئاتهم ومواقفهم مختلفة ، ولم تكن هناك علاقة شخصية على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت هذه العلاقة أقرب إلى علاقة سيئة. كان الإمبراطور هدفًا للخوف بالنسبة لجريد بينما بالنسبة للإمبراطور ، كان جريد مجرد فرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جريد ، استدعينا بسرعة!’
كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.
“جلالتك.”
كان من الأفضل أن يموت الإمبراطور. ثم يعيش هو و باسارا ، ويمكن أن تصبح باسارا الإمبراطور. يجب أن تكون باسارا هي الإمبراطور ، وسينجح كل شيء. سيكون هناك انسجام أكثر مما كان يأمل. من الواضح أن إحساس جريد بالمنطق كان يعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذن لماذا؟ لماذا كان حزينا جدا؟ منذ متى بدأ يحب الإمبراطور؟ شعر جريد بالحيرة وسرعان ما أدرك السبب.
“سأصل قريبًا مع هدية كبيرة!”
[لقد رأى نهاية عصر.]
الإمبراطور خواندر – كان حرفياً سلطة مطلقة. كان قادرًا على الحصول على كل ما يريد ، ويمكنه إخفاء عيوبه بسهولة. ومع ذلك لم يفعل. لقد أبعد كل جمال العالم وأحب امرأة واحدة فقط في حياته. كان دائمًا قلقًا على الصديق القديم الذي فقد كل شيء بسبب خطاياه. رد نعمة ملك بلد آخر بإرسال فارسه الأكثر ولاءً ، وكان قلقًا على أطفاله في اللحظة التي سيفقد فيها كل شيء.
“انتظر لحظة.” حاول جرينهال إيقاف جريد. يجب أن يكون السيد العظيم على قيد الحياة. كان موته لا يمكن تصوره. كان يختبئ في أحسن الأحوال ، لكن لم يكن معروفًا نوع الكارثة التي ستواجههم إذا خرجوا. كان عليهم انتظار وصول القوات.
كان الإمبراطور شخصًا يقدر العلاقات أكثر من أي شيء آخر في العالم. كان الأمر كما سخر السيد العظيم. ربما كان إمبراطورًا غير كفء مثل عيدان و بينوا. ربما ارتكب خطايا من جهله. ومع ذلك ، لم يكن الإمبراطور أبدًا شخصًا شريرًا. لقد كان أحمق لا يمكن حتى أن يفسد.
هذا هو السبب في أن جريد شعر بالإعجاب تجاهه بلا وعي منه. ربما شعر جريد بشيء مماثل منه.
“جلالتك.”
[آخر المطلقين ، حاج يسير في طريق التكفير – ضحى بنفسه لتحمل مسؤولية خطاياه دون أن يختبئ من خطاياه.]
“أبي! الآب!!”
“خياري اليوم سيكون نموذجًا للجيل القادم.”
“الدوق باسارا!”
هل تخيل يومًا أن يأتي يوم يهدد فيه العرش؟ قام الإمبراطور ، الذي هرب من هجوم ابنه ، بتصحيح تاجه المعوج ونفض الغبار عن العباءة الملطخة بالدماء التي تسبب بها ابنه. كان يحمل سيفًا في يده التي غطت خد حبيبته آريا وأمسك بالدرع في اليد التي داعب بها رأس ماري. كان وجهه الذي ابتسم عندما كبر أطفاله مظللًا بعمق الآن ، لكن عينيه امتلأتا بالإرادة لإزالة الظلام.
وقف الإمبراطور أمام المخرج الذي أدى إلى قاعة اللقاء و وجه انتباهه إلى جريد.
فكر جرينهال في ذلك ، لكن جريد تجاهله وكان بالفعل يفتح المخرج. في الأصل ، فتح الجدار الحجري فقط استجابة لطاقة الإمبراطور الحمراء. ربما كان ذلك بسبب وفاة الإمبراطور أو الصدمة ، لكن أصبح من السهل الآن فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولئك الذين سيصبحون فيما بعد أباطرة الصحراء لن يكرروا نفس أخطائي”.
“خياري اليوم سيكون نموذجًا للجيل القادم.”
سوف يتعلمون منه. بالطبع ، لم يحمي العرش. لقد أصبح بعيدًا في اللحظة التي دفنت فيها رؤيته وارتُكبت خطيئة لا رجعة فيها. كان الأباطرة اللاحقون الذين تعلموا عن الإمبراطور الأحمق خواندر سيكونون دائمًا في حالة تأهب وأكثر حكمة.
‘جريد ، استدعينا بسرعة!’
[راقب بصمت ظهر المطلق للمرة الأخيرة.]
صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.
“جلالتك؟” كان بيارو مذهولاً.
“الإمبراطور!” زأر صوت عيدان مثل الوحش. تبع ذلك أصوات عالية. تأوه أحدهم ، لكن لم يكن هناك صوت سقوط. الإمبراطور ، عمودان ، عيدان ، الآلات السحرية ، السيد العظيم ، والفرسان الحمر – كلهم صمدوا لأنهم كانوا يعرفون أن هذه كانت أهم لحظة.
كانت رواية النظام توحي بنهاية الإمبراطور. لا يمكن الجزم بأن كلمة ‘الأخيرة’ المذكورة هنا تعني الموت. ومع ذلك ، كان لدى جريد شعور غريزي بأن الإمبراطور سيموت. شخص ما يساوي أو أفضل من جارام. لا ، كان السيد العظيم تجسيدًا للقديسين الخبيثين السبعة ، لذلك سيكون بطبيعة الحال أقوى من جارام. في هذه الأثناء ، وضع عيدان يديه على سيف الإمبراطور المؤسس الصحراء ، الذي كان يؤلهه الشعب الإمبراطوري لمئات السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[المطلق علم. لن يغسل دمه خطاياه.]
كان من الأفضل أن يموت الإمبراطور. ثم يعيش هو و باسارا ، ويمكن أن تصبح باسارا الإمبراطور. يجب أن تكون باسارا هي الإمبراطور ، وسينجح كل شيء. سيكون هناك انسجام أكثر مما كان يأمل. من الواضح أن إحساس جريد بالمنطق كان يعرف ذلك.
“جلالتك!” ثم سمع صوت باسارا. اللعنة ، كانت الأمور تتحرك بسرعة كبيرة. ستكون في خطر. أصبح جريد قلقًا وكان على وشك الاندفاع إلى قاعة اللقاء.
“باسارا! يجب أن ** تنجو وتقودِ الإمبراطورية إلى السلطة!”
** تنجو – أنا إحترت عند محاولة تأنيث هذه الكلمة
تنجوين – تنجين – تنجي
ولم أشعر بالراحة لما توصلت له لذا غيرت الجملة
“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”
دخل الأمير الإمبراطوري الأول رولاند والأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال قاعة اللقاء. في اللحظة التي لاحظوا فيها التغيير ، جمعوا قواتهم وقادوا العديد من الجنود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
هل كان مصدر الاهتزاز هو طاقة الأصل الحقيقية؟ انفجرت طاقة الإمبراطور الحمراء إلى مستوى لم يسبق له مثيل من قبل ، وتبع ذلك آهات عيدان. في الوقت نفسه ، طار جسد باسارا الرقيق في الممر الذي يحتوي على مجموعة جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حشدتهم باسارا؟ قام فرسان الدوقات البالغ عددهم 30،000 الذين دخلوا القصر بتحية جريد و بيارو في انسجام تام. تردد صدى التحية التي رفعها 30،000 شخص في السماء الزرقاء.
مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.
[لكن المطلق ضحى بنفسه في النهاية. قد لا يغسل دمه خطاياه ، لكنه كان يأمل في إحداث تموج في تاريخ الإمبراطورية المتهالكة لأجيال.]
“جريد…؟”
[تنهي رغبة المطلق حقبة من التاريخ.]
[كان على أمل ألا يولد خاطئ مثله مرة أخرى.]
[أحمق كان يدرك أن مطلقًا واحدًا يمكن أن يضع عددًا لا يحصى من الناس في البؤس.]
إذن لماذا؟ لماذا كان حزينا جدا؟ منذ متى بدأ يحب الإمبراطور؟ شعر جريد بالحيرة وسرعان ما أدرك السبب.
[لقد ارتفعت حالتك إلى مستوى إضافي بسبب المكافأة الكبيرة من الانتهاء من الملحمة.]
“الدوق باسارا!”
“أمر إمبراطوري.” سعال سعال. أمر عيدان الملطخ بالدماء الدوقات بعيون فارغة. “أمي… أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شخص مجهول أكمل الصفحة الثانية من الملحمة!]
أسرع جريد والدوقات إلى باسارا التي كانت ملقاة على الأرض. كان المخرج يغلق. قفزت باسارا من أيدي الناس واندفعت نحوه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت قد أمسكت فقط بباب مغلق بإحكام.
[تم تحسين تأثير ‘لا تقهر’.]
“جلالتك!”
عاد عقل باسارا إلى ذكريات العقود الماضية. ابتسامة الشاب خواندر المشرقة. وجدت باسارا أنه من الجيد رؤية الابتسامة المشمسة لابن عمها ، الذي أدين ذات مرة بأنه غير صادق. اعتادت أن تعتبره ورقة بيضاء لا يمكن صبغها باللون الأحمر. ثم في مرحلة ما فقد ابتسامته وامتلأ بالحزن والغضب.
لماذا لم تعتني به؟ ماذا كانت تفعل عندما صوب ابنه السيف في قلبه؟
[تنهي رغبة المطلق حقبة من التاريخ.]
“خياري اليوم سيكون نموذجًا للجيل القادم.”
[ارتفعت حالتك إلى المستوى التالي بإكمال تلك الملحمة.]
[لقد شهد من خلال المطلق.]
ودع باسارا والدوقات جريد. تم تجاهل رد فعل الأمراء.
[رأى مسؤولية الشخص الأعلى رتبة في قيادة الألفية الجديدة من التاريخ.]
سوف يتعلمون منه. بالطبع ، لم يحمي العرش. لقد أصبح بعيدًا في اللحظة التي دفنت فيها رؤيته وارتُكبت خطيئة لا رجعة فيها. كان الأباطرة اللاحقون الذين تعلموا عن الإمبراطور الأحمق خواندر سيكونون دائمًا في حالة تأهب وأكثر حكمة.
“سأصل قريبًا مع هدية كبيرة!”
[لقد رأى نهاية عصر.]
[في قلب العصر الأخير والجديد ، شعر أن الحكايا العظيمة التي لا يمكن تحقيقها بالقوة الشخصية أصبحت جزءًا منه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.
…
[تنهي رغبة المطلق حقبة من التاريخ.]
…
“أنا لست جيدة بما يكفي للإهتمام بهم.”
وقف الإمبراطور أمام المخرج الذي أدى إلى قاعة اللقاء و وجه انتباهه إلى جريد.
[شخص مجهول أكمل الصفحة الثانية من الملحمة!]
[آخر المطلقين ، حاج يسير في طريق التكفير – ضحى بنفسه لتحمل مسؤولية خطاياه دون أن يختبئ من خطاياه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.
انتهت رسائل العالم. كان صوت زاحف قادمًا من وراء المخرج. هدأت الصرخات المستمرة والأصوات المعدنية والانفجارات تدريجياً ، وجاء الصمت المشؤوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حشدتهم باسارا؟ قام فرسان الدوقات البالغ عددهم 30،000 الذين دخلوا القصر بتحية جريد و بيارو في انسجام تام. تردد صدى التحية التي رفعها 30،000 شخص في السماء الزرقاء.
“جلالتك.”
خمّن الدوقات الوضع في الخارج و أغمضوا أعينهم. اختنقت باسارا من بكائها بينما ضرب بيارو الحائط بقبضتيه. في مجال رؤية جريد ، ظهرت نافذة إعلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الدوقات رؤوسهم متأخرين و بدوا مذهولين للحظة. كان لديهم شعور لا يوصف عندما واجهوا نظرة جريد الهادئة. كانت مثل المرة الأولى التي رأوا فيها السيد العظيم.
[اكتملت الصفحة الثانية من الملحمة.]
هل كان مصدر الاهتزاز هو طاقة الأصل الحقيقية؟ انفجرت طاقة الإمبراطور الحمراء إلى مستوى لم يسبق له مثيل من قبل ، وتبع ذلك آهات عيدان. في الوقت نفسه ، طار جسد باسارا الرقيق في الممر الذي يحتوي على مجموعة جريد.
[التاريخ الذي لن يُنسى أبدًا ، ‘ولادة الألفية الجديدة للإمبراطورية’ ، أصبح جزءًا منك. أنت جزء من تاريخ إمبراطورية الألفية.]
“جلالتك؟” كان بيارو مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أثر الانتهاء من الملحمة جعل علاقتك مع العائلة الإمبراطورية الصحراوية مميزة.]
[ستعتبرك العائلة الإمبراطورية الصحراوية مميزة من جيل إلى جيل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن جريد شعر بالإعجاب تجاهه بلا وعي منه. ربما شعر جريد بشيء مماثل منه.
ودع باسارا والدوقات جريد. تم تجاهل رد فعل الأمراء.
[ جعلك تأثير إكمال الملحمة شاهداً على حقبة جديدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم التعامل مع التداعيات من قبل باسارا و الدوقات. نظر جريد إلى بيارو قبل أن يقف أمام باسارا.
[لقد حققت إنجازًا لا يمكن تحقيقه أبدًا في عمر الإنسان القصير. تم الحصول على العنوان الجديد ‘بطل الرواية من حقبتين’ من أجل الإنجاز الرائع.]
[بطل الرواية من حقبتين]
[راقب بصمت ظهر المطلق للمرة الأخيرة.]
[أثر الانتهاء من الملحمة جعل علاقتك مع العائلة الإمبراطورية الصحراوية مميزة.]
[إذا كنت شخصًا مات بسهولة ، فلن تكون قد شاهدت حقبتين. لن تموت بسهولة أبدًا.]
[تم تحسين تأثير ‘لا تقهر’.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل تخيل يومًا أن يأتي يوم يهدد فيه العرش؟ قام الإمبراطور ، الذي هرب من هجوم ابنه ، بتصحيح تاجه المعوج ونفض الغبار عن العباءة الملطخة بالدماء التي تسبب بها ابنه. كان يحمل سيفًا في يده التي غطت خد حبيبته آريا وأمسك بالدرع في اليد التي داعب بها رأس ماري. كان وجهه الذي ابتسم عندما كبر أطفاله مظللًا بعمق الآن ، لكن عينيه امتلأتا بالإرادة لإزالة الظلام.
[ارتفعت حالتك إلى المستوى التالي بإكمال تلك الملحمة.]
[لقد ارتفعت حالتك إلى مستوى إضافي بسبب المكافأة الكبيرة من الانتهاء من الملحمة.]
سوف يتعلمون منه. بالطبع ، لم يحمي العرش. لقد أصبح بعيدًا في اللحظة التي دفنت فيها رؤيته وارتُكبت خطيئة لا رجعة فيها. كان الأباطرة اللاحقون الذين تعلموا عن الإمبراطور الأحمق خواندر سيكونون دائمًا في حالة تأهب وأكثر حكمة.
[بعض الأعراق من الدرجة العليا تعتبر أقل منك. الأعراق التي هي أقل درجة منك ستلحق ضررًا أقل وتتعرض لأضرار إضافية.]
نعم ، كان لدى جريد والإمبراطور علاقة بعيدة فقط. كانت هناك أيضًا علاقة مكثفة تسمى ‘بيارو’ بين الاثنين ، ولكن هذا هو الحال. كانت ولاداتهم و بيئاتهم ومواقفهم مختلفة ، ولم تكن هناك علاقة شخصية على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت هذه العلاقة أقرب إلى علاقة سيئة. كان الإمبراطور هدفًا للخوف بالنسبة لجريد بينما بالنسبة للإمبراطور ، كان جريد مجرد فرد.
[تشعر أنك أقل ارتباطًا بمفهوم الفضاء. ومع ذلك ، لا يزال يلوح في الأفق.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.
[زاد وضعك الإلهي بمقدار 2.]
“…” أغلق جريد عينيه قبل فتحهما مرة أخرى. شعر أن الدوقات الذين بدوا أقوياء بشكل مخيف قبل بضعة أشهر فقط بالتساهل معهم بعض الشيء. هذا لم يكن السخرية من الدوقات. لم يقيم جريد هدفًا فقط من خلال اختلاف القوة. فقط. لقد كان شعورًا مريحًا حرفياً. الآن لن يتراجع كثيرًا عند لقاء جارام. بالطبع ، هذا لا يعني أن قوته قد نمت بقدر شجاعته.
“جلالتك؟” كان بيارو مذهولاً.
“باسارا! يجب أن ** تنجو وتقودِ الإمبراطورية إلى السلطة!”
[ جعلك تأثير إكمال الملحمة شاهداً على حقبة جديدة.]
أدار الدوقات رؤوسهم متأخرين و بدوا مذهولين للحظة. كان لديهم شعور لا يوصف عندما واجهوا نظرة جريد الهادئة. كانت مثل المرة الأولى التي رأوا فيها السيد العظيم.
“جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استحوذ سمع جريد والحاسة السادسة على الموقف في الخارج. “الجيش قادم. قوة عيدان ضعيفة أيضًا ، فلنذهب.”
“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر لحظة.” حاول جرينهال إيقاف جريد. يجب أن يكون السيد العظيم على قيد الحياة. كان موته لا يمكن تصوره. كان يختبئ في أحسن الأحوال ، لكن لم يكن معروفًا نوع الكارثة التي ستواجههم إذا خرجوا. كان عليهم انتظار وصول القوات.
صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.
فكر جرينهال في ذلك ، لكن جريد تجاهله وكان بالفعل يفتح المخرج. في الأصل ، فتح الجدار الحجري فقط استجابة لطاقة الإمبراطور الحمراء. ربما كان ذلك بسبب وفاة الإمبراطور أو الصدمة ، لكن أصبح من السهل الآن فتحه.
** تنجو – أنا إحترت عند محاولة تأنيث هذه الكلمة تنجوين – تنجين – تنجي ولم أشعر بالراحة لما توصلت له لذا غيرت الجملة
“باسارا! يجب أن ** تنجو وتقودِ الإمبراطورية إلى السلطة!”
“…”
[كان على أمل ألا يولد خاطئ مثله مرة أخرى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قاعة اللقاء الملطخة بالدماء فارغة. اختفى السيد العظيم و الفرسان الحمر و الآلات السحرية دون أن يتركوا أثرا. لم يعد الإمبراطور ، تشينسلر ، و باين مرئيين.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.
“جئت في الوقت المناسب.” رن صوت أحدهم.
هل استعاد سيد الصحراء سيف الصحراء؟ بدلاً من السيف ، أمسك عيدان بالتاج وهو جالس على العرش. كانت نتيجة استخدام الكثير من القوة. كان يموت كما لو كان مسموما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت رسالة لاويل إلى نافذة النقابة ، [& جميع اللاعبين الذين تم تسجيلهم كفارس جريد ، يرجى الاستعداد للاستدعاء.]
“أمر إمبراطوري.” سعال سعال. أمر عيدان الملطخ بالدماء الدوقات بعيون فارغة. “أمي… أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتم نقل أمنية عيدان الأخيرة. فشل في وضع التاج على رأسه بيديه المهتزة و تحول في النهاية إلى رماد رمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بطل الرواية من حقبتين]
متأخرًا.
ودع باسارا والدوقات جريد. تم تجاهل رد فعل الأمراء.
“أبي! الآب!!”
انتهت رسائل العالم. كان صوت زاحف قادمًا من وراء المخرج. هدأت الصرخات المستمرة والأصوات المعدنية والانفجارات تدريجياً ، وجاء الصمت المشؤوم.
جلالتك!
دخل الأمير الإمبراطوري الأول رولاند والأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال قاعة اللقاء. في اللحظة التي لاحظوا فيها التغيير ، جمعوا قواتهم وقادوا العديد من الجنود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.
“ذاتي الغبية والبطيئة…! أنا قتلتك! اقتلني!”
“أمر إمبراطوري.” سعال سعال. أمر عيدان الملطخ بالدماء الدوقات بعيون فارغة. “أمي… أمي.”
في العرش الفارغ ، وجد رولاند التاج يتدحرج في الدم و ركض و هو يمسكه بيديه. فقط وقف دولاندال مذهولًا.
تم التعامل مع التداعيات من قبل باسارا و الدوقات. نظر جريد إلى بيارو قبل أن يقف أمام باسارا.
ترجمة : Don Kol
“الأمراء… لقد طلب منكِ عدم معاملتهم بقسوة.”
صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.
“أنا لست جيدة بما يكفي للإهتمام بهم.”
[اكتملت الصفحة الثانية من الملحمة.]
“…”
[آخر المطلقين ، حاج يسير في طريق التكفير – ضحى بنفسه لتحمل مسؤولية خطاياه دون أن يختبئ من خطاياه.]
كان لديها موقف كهذا بعد ما حدث مع عيدان. بدا الانطباع الأول باردًا و جادًا ، لكن كلما عرفها أكثر ، أصبحت أكثر دفئًا وحنونة.
هل كان مصدر الاهتزاز هو طاقة الأصل الحقيقية؟ انفجرت طاقة الإمبراطور الحمراء إلى مستوى لم يسبق له مثيل من قبل ، وتبع ذلك آهات عيدان. في الوقت نفسه ، طار جسد باسارا الرقيق في الممر الذي يحتوي على مجموعة جريد.
غادر جريد المبتسم قاعة اللقاء.
تم التعامل مع التداعيات من قبل باسارا و الدوقات. نظر جريد إلى بيارو قبل أن يقف أمام باسارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأصل قريبًا مع هدية كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرجاء البقاء قوية حتى اليوم الذي نلتقي فيه مرة أخرى ، جلالتك!”
لم يكن أكثر من عمل انتحاري إذا جاء الإمبراطور ، الذي كان هدفهم الأول ، أمام أعينهم. ومع ذلك ، لم يوقف جريد الإمبراطور. كانا شخصين يشتركان في اتصال خفي من خلال وكيل يُدعى مرسيدس ، لكن لم تكن بينهما علاقة تقريبًا.
ودع باسارا والدوقات جريد. تم تجاهل رد فعل الأمراء.
[تنهي رغبة المطلق حقبة من التاريخ.]
هل حشدتهم باسارا؟ قام فرسان الدوقات البالغ عددهم 30،000 الذين دخلوا القصر بتحية جريد و بيارو في انسجام تام. تردد صدى التحية التي رفعها 30،000 شخص في السماء الزرقاء.
كان هذا هو اليوم الذي اختفى فيه الوجود الأسمى للقارة الغربية ، الذي كان موجودًا منذ افتتاح ساتسفاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بطل الرواية من حقبتين]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بطل الرواية من حقبتين]
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن المطلق ضحى بنفسه في النهاية. قد لا يغسل دمه خطاياه ، لكنه كان يأمل في إحداث تموج في تاريخ الإمبراطورية المتهالكة لأجيال.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أحمق كان يدرك أن مطلقًا واحدًا يمكن أن يضع عددًا لا يحصى من الناس في البؤس.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات