الفصل 1 - الجزء الرابع
المجلد 1: ملك اللاموتى
الفصل 1 – الجزء الرابع – النهاية و البداية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، يا البيدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الخطب، يا مومونغا ساما؟”
بالإضافة إلى ذلك، هل يتفوق على الآخرين بحكم كونه أعلى رتبة؟ لكن ما هي المعايير التي يمكنه استخدامها لتحديد تفوقه؟ لم يكن واضح بعد. ولديه شعور بأنه طالما استمر في الحفاظ على هذه الزنزانة، فسوف يفهم هذه الأشياء في النهاية.
ظلت ألبيدو تسأله. ولم يعرف مومونغا كيف يرد. فكما هو الحال، هناك الكثير من الأشياء التي لم يفهمها ، لذا فقد تجمدت عمليات تفكيره.
فلماذا حدث مثل هذا الحدث الذي يفترض بانه “مستحيل”؟ هل هذه الظاهرة محصورة في البيدو؟
“عذراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحتها لطيفة – انتظر ، ما الذي أفكر فيه.
ولم يستطع مومونغا سوى التحديق بغباء في ألبيدو، التي تقف بجانبه.
“هل انت بخير؟”
وهذه ببساطة الخطوة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يضحك من الموقف الغريب الذي وجد نفسه فيه. بعد كل الصدمات والمفاجآت التي تلقاها حتى الآن، لم يستحق هذا الصدمة، فالمخيف حقاً هو مدى تكيفه بشكل مع حالته.
اقترب وجه ألبيدو الجميل من مومونغا وهي تدرسه. لتدخل رائحة خافته إلى أنفه. بدت أن الرائحة تعيد قدرة مومونغا على التفكير، وعاد عقله، الذي حتى الآن لايزال خارج النطاق إلى طبيعته ببطء.
ظلت ألبيدو تسأله. ولم يعرف مومونغا كيف يرد. فكما هو الحال، هناك الكثير من الأشياء التي لم يفهمها ، لذا فقد تجمدت عمليات تفكيره.
“… إذا كان هذا العالم الافتراضي مجرد محاكاة للعالم الحقيقي … فيجب أن تكون كمية البيانات المستخدمة لا يمكن تصورها …”
“لا … لا شيء خطأ … لا، لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذراً.”
لم يكن مومونغا من النوع الذي اعتاد التحدث بأدب مع الدمى. لكن … سماع أسئلة ألبيدو جعله بشكل غريزي يرغب في الرد بتهذيب. فحركاتها وأنماط حديثها وكيانها كله يشع بإنسانية لا يمكن إنكارها.
على الرغم من أنها كانت حالة طارئة، إلا أنه لم يكن لديه رغبة في إجراء تجارب سحرية في غرفة العرش الصامتة والمقدسة تقريباً. لقد فكر في مواقع مناسبة للاختبارات السحرية، ثم خطر بباله مكان جيد.
ومومونغا لا يزال يشعر بأن شيئاً ما خاطئ تماماً فيه والبيدو، لكن ليس لديه أي طريقة لفهم ماهية المشكلة بالضبط. لذا كل ما يمكنه فعله في هذه الحالة الجاهلة هو قمع خوفه وصدمته ومشاعره الأخرى الغير ضرورية. ومع ذلك، فإن مومونغا شخص عادي، ولم يكن بإمكانه فعل ذلك.
لذا بينما اوشك مومونغا على الصراخ، فإذا بأحد كلمات أعضاء نقابته تظهر في عقله:
إن الذعر هو بذرة الهزيمة، لذا يجب أن تحافظ على هدوئك وتفكر بشكل منطقي. ابقَ هادئ، وانظر إلى ما هو أبعد من محيطك، ولا تضيع مجهودك في التفاصيل غير الضرورية، يا مومونغا سان.
“- هل هناك شيء خاطئ؟ هل أخطأت …؟ “
طرح مومونغا الأفكار التي ظهرت بداخله أخرى. الآن لم يكن وقت الهراء.
وبينما يتذكر هذه الكلمات، استعاد مومونغا ببطء هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالإضافة إلى ذلك، فوجه مومونغا جمجمة بلا لسان أو حلق. وبالنظر إلى يديه، فهما نفس يديه اللتان اعتاد عليهم. وبإمكانه أيضاً أن يرى أنه ليس لديه رئتان أو أي أعضاء داخلية أخرى. اذاً كيف كان يتكلم؟
شكر مومونغا بصمت بونيتوموي،” تشوغ ليانغ” نقابة آينز اول غون.
**تشوغ ليانغ هو واحد من عباقرة السياسة وواحد من اشهر الاستراتيجيين في فترة الممالك الثلاثة..ولحد دلوقت اسم عائلتو بيمثل الذكاء
عندما أدرك أخيراً ما هي المشكلة، لم يصرخ ولم يصمت، لكنه ببساطة تنهد بشكل غير محسوس.
هز مومونغا رأسه. الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في هذه الأشياء.
“هل هناك شيء مهم؟”
إنها قريبة منه الآن. ألبيدو قريبة جداً لدرجة أنه استطاع أن يشعر بأنفاسها اللطيفة. وجهها الجميل يتحرك بطريقة رائعة وهي تسأل سؤالها. لذا مومونغا، الذي هدئ نفسه بعد بذل الكثير من الجهد، لايزال معرض لخطر الذعر مرة أخرى من وجهها القريب.
أبعد مومونغا عينيه عن ألبيدو، التي كانت تتحدث عن أن هذا لا شيء مقارنة بألم فقدان عذريتها، وبدأ يفكر في كيفية إلغاء تنشيط المهارة التي تعمل دائم مؤقتاً – ثم عرف فجأة كيف يفعل ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… يبدو أن وظيفة [اتصال الـ GM] لا تعمل.”
“… ماذا على أن أفعل … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟”
لم يستطع مومونغا، المذهول بعيون ألبيدو الشفافة، إلا أن يشك في الـNPC.
ففي حياة مومونغا الماضية، لم يتلقى اهتمام رومانسي من الجنس الآخر، ناهيك عن الاهتمام الجنسي. وعلى الرغم من أنه يعلم أنها مجرد NPC، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتأثر بتعبيراتها وحركاتها الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، عندما تحركت عواطفه في قلبه، تم إخمادها، وعاد إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد شعر مومونغا بعدم الارتياح لقلة المشاعر القوية داخله، وتساءل عما إذا هذا مرتبط بكلمات رفيقه التي تذكرها.
بما أن مومونغا في المستوى مائة. فإذا لم يستطع إلقاء التعاويذ، فإن قدرته على الحركة وقدرته على جمع المعلومات، وبالطبع قوته القتالية ستنهار بشكل كبير. في ظل هذه الظروف المجهولة، كان عليه أن يتحقق من قدرته على استخدام السحر وبسرعة.
بدا أن الهواء بينهم تجمد.
ولكن هل هذا هو السبب حقاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز مومونغا رأسه. الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في هذه الأشياء.
الخطوة التالية … نعم، الخطوة الأخيرة. إذا تمكن من تأكيد ذلك، فسيتم إثبات صحة كل تنبؤاته. هل كانت هذه الحياة الحقيقية أم مجرد خيال؟
إن معرفة أنه أفسد العمل الشاق الذي قام به شخص آخر جعله يشعر بالتعاسة.
“… أرجوك سامحني لعدم قدرتي على الإجابة على أسئلة الاوفرلورد حول هذا” [اتصال الـ GM]. ” أعتذر عن عدم تلبية توقعاتك. فلا شيء يرضيني أكثر من فرصة للتعويض عن خطئي السابق. لذا من فضلك، أوصني بما تراه مناسب”.
“إيه؟ أنا أفهم.”
…الاثنان يتحدثان. وليس هناك شك في هذا.
” 「رسالة 」؟”
إن معرفة هذه الحقيقة صدمت مومونغا بشدة لدرجة أنه لم يستطع التحدث.
مستحيل. ينبغي أن يكون هذا مستحيلا.
عندما فكر في الأمر، فهناك سبب واحد فقط لرد ألبيدو هكذا.
فأقرب شيء يمكن للـNPSs ان تفعله في محادثة هو الاستجابات المصممة في معالجها بطريقة معينة. وهناك بيانات صوتية للصياح والهتاف للاعبين، ولكن في الواقع. السماح لـNPC بالمشاركة في محادثة مهمة مستحيلة. حتى سيباس يمكنه قبول الاوامر البسيطة.
رأى مومونغا نفسه في عيون ألبيدو الذهبية الرطبة. كانا خديها ورديين ، ربما لأن حرارة جسدها كانت ترتفع بسرعة . فاجأته التغييرات في جسدها.
الخطوة التالية … نعم، الخطوة الأخيرة. إذا تمكن من تأكيد ذلك، فسيتم إثبات صحة كل تنبؤاته. هل كانت هذه الحياة الحقيقية أم مجرد خيال؟
فلماذا حدث مثل هذا الحدث الذي يفترض بانه “مستحيل”؟ هل هذه الظاهرة محصورة في البيدو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفض مومونغا ألبيدو بتلويحة من يده، وظهرت خيبة الأمل على وجهها وهي تتراجع. ثم حول مومونغا عينيه عن جسدها إلى الخادم الشخصي والخادمات الست، ورؤوسهن ما زالت منخفضة.
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
”سيباس! الخادمات! “
“مفهوم يا سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم!”
خرجت أصواتهم كواحد، ثم رفع الخادم الشخصي والخادمات رؤوسهم.
خرجت أصواتهم كواحد، ثم رفع الخادم الشخصي والخادمات رؤوسهم.
“فلتقتربوا من العرش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبري حراس كل طابق، باستثناء الطابقين الرابع والثامن، أن يجتمعوا في الكولوسيوم في الطابق السادس في غضون ساعة. سأتواصل مع أورا وماري بنفسي، لذلك ليست هناك حاجة لإبلاغهما “.
“مفهوم.”
وبينما يتذكر هذه الكلمات، استعاد مومونغا ببطء هدوئه.
استجابو كواحد، ثم وقفو على أقدامهم. وبعد ذلك، سارو بفخر إلى مقدمة العرش قبل أن يسقطوا على ركبة واحدة وينزلوا رؤوسهم مرة أخرى.
ابتسمت وسألته، ” إذن، يا مومونغا-ساما، ماذا ستفعل بعد ذلك؟”
لقد تعلم مومونغا شيئين من هذا.
إن معرفة أنه أفسد العمل الشاق الذي قام به شخص آخر جعله يشعر بالتعاسة.
“… ماذا؟”
الأول هو أنه لم يكن بحاجة إلى إدخال أوامر خاصة على لوحة المفاتيح؛ فستفهم الـNPSs نواياه وتنفذ أوامره.
عندما أقنع مومونغا نفسه بكل قوته، عاد له هدوئه تدريجياً. واستمر في التصرف كاوفرلورد:
والثاني هو أن ألبيدو لم تكن الوحيد التي تستطيع الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، يا البيدو.”
بل على أقل تقدير، جميع الـNPSs في هذه الغرفة تظهر سلوك شاذ.
“لا، كل هذا خطأي. أنا أسامحك يا ألبيدو. إلى جانب ذلك … لدي أمر “.
وعندما فكر مومونغا في هذا الأمر، شعر فجأة أن هناك شيء خاطئ للغاية في نفسه وألبيدو. ومن أجل اكتشاف ماهية هذا الشيء بالضبط، أعطي البيدو نظرة ثاقبة.
“- هل هناك شيء خاطئ؟ هل أخطأت …؟ “
“- هل هناك شيء خاطئ؟ هل أخطأت …؟ “
“…!”
وفقاً للتشريعات البرمجية الخاصة بألعاب الواقع الافتراضي، لم يُسمح لمثل هذه الألعاب بتوفير بيانات حسية عن حاسة الشم والذوق. على الرغم من أن يغدراسيل كانت تحتوي على مواد غذائية ومشروبات ، إلا أن استهلاكها فقط لتغيير القيمة في نظام اللعبة. بالإضافة إلى ذلك، فإن حاسة اللمس محدودة للغاية، من أجل منع اختلاطها مع العالم الحقيقي. وضعت هذه القيود لتتأكد من ان أنظمة الواقع الافتراضي لن تكون مفيدة جداً لصناعة المضاجعة.
عندما أدرك أخيراً ما هي المشكلة، لم يصرخ ولم يصمت، لكنه ببساطة تنهد بشكل غير محسوس.
“قوة ساحقة؟”
هذا الاتساع غير المتوقع لتعبيرات الوجه. سبب تحرك فمها ولماذا يمكنها الكلام-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ايمكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ايمكن!”
وضع مومونغا يده بسرعة على فكه السفلي وتحدث.
-بمقدور فمه التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من مفترض أن يكون هذا مستحيل، فوفقاً لما يعرفه عن DMMO-RPGs. لن يتحرك فم الشخصية مع كلماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يشاهد ألبيدو تغادر، سمح مومونغا لنفسه بالتنهد، بطريقة توحي بأنه منهك تماماً. وبمجرد أن غادرت غرفة العرش، تأوه مومونغا بشكل مؤلم:
فالفرضية الأساسية هي أن المظاهر الخارجية ثابتة. وبسبب ذلك من المستحيل تصميم تعابير الوجه.
” الثريا. بخلاف الخادمة المختارة لمرافقة سيباس، سيتوجه الباقون إلى الطابق التاسع لصد أي غزاة من الطابق الثامن “.
وبالإضافة إلى ذلك، فوجه مومونغا جمجمة بلا لسان أو حلق. وبالنظر إلى يديه، فهما نفس يديه اللتان اعتاد عليهم. وبإمكانه أيضاً أن يرى أنه ليس لديه رئتان أو أي أعضاء داخلية أخرى. اذاً كيف كان يتكلم؟
“مستحيل…”
“… مف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت البيدو تبتسم. وابتسامتها جميلة ، لكن يبدو أنها تخفي شيء آخر ورائها. وبينما كان يتساءل عما يمكن أن يكون هذا “الشيء الآخر”، تسلل القلق الي قلب مومونغا.
استطاع مومونغا أن يشعر بأن فهمه الاساسي للعالم يتبخر بعيداً، ليحل محله القلق المتزايد باستمرار. قمع رغبته في الصراخ، وكما توقع، تم القضاء على عواطفه المتصاعدة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، يمكنه فقط التأكد من ذلك بمجرد عودة سيباس.
ألقى مومونغا قبضته بقوة على العرش، لكن كما توقع، لم تظهر أي قيم للضرر.
تألقت الجواهر السبعة الموضوعة في العصا بشكل مشرق، كما لو أنها تتوسل سيدها لاستخدام قوتهم الهائلة.
“… ماذا على أن أفعل … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟”
“سوف ألمسك.”
لم يعرف أي شيء عما يحدث. ولن يساعده أحد حتى لو غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن معرفة هذه الحقيقة صدمت مومونغا بشدة لدرجة أنه لم يستطع التحدث.
اذاً. لابد أن تكون أولويته الأولى – البحث عن أدلة.
” الثريا. بخلاف الخادمة المختارة لمرافقة سيباس، سيتوجه الباقون إلى الطابق التاسع لصد أي غزاة من الطابق الثامن “.
فوجئ مومونغا بصيحة ألبيدو الرائعة والطريقة التي غطت بها وجهها بخجل، وانتهى الأمر بالرد بطرقة سخيفة.
“- سيباس.”
“حاضر.”
أبعد مومونغا عينيه عن ألبيدو، التي كانت تتحدث عن أن هذا لا شيء مقارنة بألم فقدان عذريتها، وبدأ يفكر في كيفية إلغاء تنشيط المهارة التي تعمل دائم مؤقتاً – ثم عرف فجأة كيف يفعل ذلك .
رأى تعبيرا جادا وصادقا على وجه سيباس. وبدا وكأنه شخص حقيقي.
في يغدراسيل، سيتم التعرف على الوحوش والـNPSs التي ظهرت في ضريح نازاريك العظيم تحت الأرض على أنها تنتمي إلى نقابة آينز اول غون. نظراً لأن كل عضو في النقابة تم تمييزه أيضاً على أنه ينتمي إلى آينز اول غون، فلا ينبغي أن تكون هناك مشاكل حتى لو هاجموا بعضهم البعض.
لن تكون هناك مشكلة في اعطائه الاوامر أليس كذلك؟ على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة عما سيحدث، إلا أن بإمكانه افتراض أن جميع الـNPSs في الضريح هم مخلصين له، أليس كذلك؟ لكن مع ما يعرفه، قد لا يكون الأشخاص الذين أمامه هم الـNPSs التي صنعها مع رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت أسئلة عديدة في عقله، طافية في بحر من القلق، لكن مومونغا وضع كل هذه المشاعر جانباً. ففي النهاية، إن الخيار الوحيد الذي لديه للاستطلاع هو سيباس. نظر لفترة وجيزة إلى ألبيدو، ولكن بعد ذلك قام مومونغا بتثبيت نفسه وقرر أن يأمر سيباس.
قامت ألبيدو بتقويم نفسها، حيث قدمت قممها التوأم الوافرة امام مومونغا. إذا كان لديه لعاب، لكان قد ابتلعه عدة مرات الآن.
ظهرت في ذهنه الصورة الذهنية لرئيس قسم يعطي الأوامر لمرؤوسيه. فاتخذ مومونغا موقف متفوق لقائد وتحدث:
“فلتخرج من الضريح واستكشف المنطقة المحيطة. إذا واجهت مخلوقات ذكية، فتفاعل معها بسلام وادعها إلى الضريح. وحاول استيعاب الطرف الآخر قدر الإمكان أثناء المفاوضات. لا تبتعد عن المعبد لأكثر من كيلومتر واحد وتجنب القتال غير الضروري “.
إذا كان دماغه طبيعياً، فهناك تفسيران محتملان لوضعه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————-
“مفهوم، يا مومونغا-ساما. سأفعل ذلك على الفور “.
“… أوه، ماذا فعلت؟ كان من المفترض أن تكون مزحة سخيفة … لو علمت لم أكن لأفعلها. لقد … لقد قمت بتلويث الـNPC التي أنشأئها تابولا سماراغدينا سان … “
في يغدراسيل، الـNPSs المصممة لحماية قاعدة النقابة لا يمكنهم تركها تحت أي ظرف من الظروف. ومع ذلك، بدا أن هذا التقييد الصارم قد تم إلغائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، يمكنه فقط التأكد من ذلك بمجرد عودة سيباس.
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
“… اختر أحد الثريا لمرافقتك. إذا بدأت المعركة، انسحب على الفور وأخبرني بكل ما عرفته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنسى الأمر، سآخذ وقتي للتفكير في ذلك لاحقاً.”
وهذه ببساطة الخطوة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفلت مومونغا عصا آينز اول غون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك أعطني أي أمر تريده.”
العصا لم تسقط على الأرض، بل طفت في الهواء كما لو أن شخصا ما لا يزال يمسكها. وهذا تحدي تام للفيزياء، لكنه مشهد مألوف في اللعبة. فهناك عدد غير قليل من العناصر في يغدراسيل والتي ستستمر في الطفو في الهواء عندما تفلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت هالة الأرواح المعذبة وكأنها تتشبث بيد مومونغا وهو يترك العصا، لكن مومونغا لم يهتم بذلك. لقد اعتاد منذ فترة طويلة على هذا المشهد … أم لا. معتقداً أن السلطة الأعلى قد دمجت بالفعل، فقام مومونغا بتحريك أصابعه وألغى تنشيط الهالة.
من مفترض أن يكون هذا مستحيل، فوفقاً لما يعرفه عن DMMO-RPGs. لن يتحرك فم الشخصية مع كلماتهم.
ثم حول نظره إلى ألبيدو.
طوى مومونغا ذراعيه.
فهذه تعويذة تستخدم للتواصل في اللعبة.
حتى الآن، كانت جميع الـNPSs التي قابلها مخلصة له. ومع ذلك، في ضريح نازاريك العظيم تحت الأرض، يوجد العديد من الـNPSs بمستويات مساوية لمستواه. لذا عليه أن يتأكد من أنهم ما زالوا مخلصين.
والخطوة التالية ستكون-
ظهرت في ذهنه الصورة الذهنية لرئيس قسم يعطي الأوامر لمرؤوسيه. فاتخذ مومونغا موقف متفوق لقائد وتحدث:
“… يجب أن أتصل بشركة الألعاب.”
“… ماذا على أن أفعل … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟”
المكافآت؟ فهناك ثروة هائلة في الخزنة. وعلى الرغم من أنه يؤلمه أن ينفق الكنوز التي تركها رفاقه السابقين، إلا أنهم ربما سيتفهمون الامر لو هذا من أجل آينز اول غون. لذا سيكون السؤال التالي ما هو مقدار المكافأة التي يجب أن يقدمها.
ستعرف شركة الألعاب الكثير عن الوضع الحالي لـ مومونغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، يمكنه فقط التأكد من ذلك بمجرد عودة سيباس.
اما المشكلة في الواقع هي الاتصال بهم. عادةً ما يؤدي استخدام الأمر “صرخة” أو مكالمة الـGM ببساطة إلى اتصاله فورياً بالشركة، ولكن إذا لم تنجح هذه الأساليب أيضاً …
تمتم مومونغا في نفسه، مفكراً كيف عانى تابولا سماراغدينا ليبتكر تحفته البيدو من الصفر، ثم اتي شخص آخر برش الطلاء على عمله كما يشاء، والآن أصبحت هكذا.
” 「رسالة 」؟”
“حاضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهذه تعويذة تستخدم للتواصل في اللعبة.
“هل لي أن أسأل كيف ترغب في التخلص من ملابسي؟”
في العادة، إن استخدامها يقتصر على أماكن وظروف معينة، ولكن ربما يكون قادر على الاستفادة من التعويذة في الوضع الحالي. والمشكلة أن هذه التعويذة مصممة في الأصل للتواصل مع لاعبين آخرين، لذلك قد لا تتمكن من الوصول إلى GM.
وفي هذا الموقف الاستثنائي، لم يكن هناك ما يضمن أن التعويذة ستنجح أيضاً.
“…ومع ذلك…”
المجلد 1: ملك اللاموتى
على الرغم من أنها كانت حالة طارئة، إلا أنه لم يكن لديه رغبة في إجراء تجارب سحرية في غرفة العرش الصامتة والمقدسة تقريباً. لقد فكر في مواقع مناسبة للاختبارات السحرية، ثم خطر بباله مكان جيد.
فعليه أن يجربها.
ترجمة: Ismat تدقيق: Beyuum
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فكر مومونغا في هذا الأمر، شعر فجأة أن هناك شيء خاطئ للغاية في نفسه وألبيدو. ومن أجل اكتشاف ماهية هذا الشيء بالضبط، أعطي البيدو نظرة ثاقبة.
بما أن مومونغا في المستوى مائة. فإذا لم يستطع إلقاء التعاويذ، فإن قدرته على الحركة وقدرته على جمع المعلومات، وبالطبع قوته القتالية ستنهار بشكل كبير. في ظل هذه الظروف المجهولة، كان عليه أن يتحقق من قدرته على استخدام السحر وبسرعة.
الآن أين يمكنني أن أذهب لاختبار سحري … بينما كان مومونغا يفكر في هذا السؤال، نظر ببطء حول غرفة العرش ثم هز رأسه.
“آه.”
على الرغم من أنها كانت حالة طارئة، إلا أنه لم يكن لديه رغبة في إجراء تجارب سحرية في غرفة العرش الصامتة والمقدسة تقريباً. لقد فكر في مواقع مناسبة للاختبارات السحرية، ثم خطر بباله مكان جيد.
وهناك شيء آخر يريد تأكيده، بالإضافة إلى قدراته الخاصة.
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
“فلتقتربوا من العرش.”
أراد أن يتأكد من سلطته. فعليه أن يعرف ما إذا كانت صلاحياته وامتيازاته بصفته زعيم نقابة آينز اول غون ما زالت موجودة.
حتى الآن، كانت جميع الـNPSs التي قابلها مخلصة له. ومع ذلك، في ضريح نازاريك العظيم تحت الأرض، يوجد العديد من الـNPSs بمستويات مساوية لمستواه. لذا عليه أن يتأكد من أنهم ما زالوا مخلصين.
أليست NPC؟ أليست هي بيانات إلكترونية خالصة؟ لماذا اشعر بأنها شخص حقيقي؟ أي نوع من الذكاء الاصطناعي يمكنه فعل ذلك؟ الأهم من ذلك، لماذا تبدو يغدراسيل وكأنها العالم الحقيقي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت هذه الحقائق مومونغا. أسئلة لا حصر لها مثل، “ماذا عن عمل الغد؟ ماذا سيحدث إذا استمر هذا؟ ” ومضت في ذهنه، لكنه بعد ذلك ألقى بهم جميعاً في مؤخرة عقله.
ومع ذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر مومونغا إلى سيباس والخادمات المنحنين، ثم نظر إلى ألبيدو بجانبه.
ظلت البيدو تبتسم. وابتسامتها جميلة ، لكن يبدو أنها تخفي شيء آخر ورائها. وبينما كان يتساءل عما يمكن أن يكون هذا “الشيء الآخر”، تسلل القلق الي قلب مومونغا.
الـNPSs مخلصة له، لكن هل سيبقون على هذا الحال؟ فلو سيحدث في العالم الحقيقي، فلن يظل المرؤوسين مخلصين للرؤساء الفاسدين. هل الـNPSs سيفعلون نفس الشيء أيضاً؟ أم أنه بمجرد برمجتهم ليكونوا مخلصين، سيبقون مخلصين إلى الأبد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت البيدو تبتسم. وابتسامتها جميلة ، لكن يبدو أنها تخفي شيء آخر ورائها. وبينما كان يتساءل عما يمكن أن يكون هذا “الشيء الآخر”، تسلل القلق الي قلب مومونغا.
إذا تزعزع ولائهم له فكيف يستعيده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك-
المكافآت؟ فهناك ثروة هائلة في الخزنة. وعلى الرغم من أنه يؤلمه أن ينفق الكنوز التي تركها رفاقه السابقين، إلا أنهم ربما سيتفهمون الامر لو هذا من أجل آينز اول غون. لذا سيكون السؤال التالي ما هو مقدار المكافأة التي يجب أن يقدمها.
“سامحيني. لقد نسيت إلغاء تنشيط مهارة الطاقة السلبية “.
بالإضافة إلى ذلك، هل يتفوق على الآخرين بحكم كونه أعلى رتبة؟ لكن ما هي المعايير التي يمكنه استخدامها لتحديد تفوقه؟ لم يكن واضح بعد. ولديه شعور بأنه طالما استمر في الحفاظ على هذه الزنزانة، فسوف يفهم هذه الأشياء في النهاية.
“… أوه، ماذا فعلت؟ كان من المفترض أن تكون مزحة سخيفة … لو علمت لم أكن لأفعلها. لقد … لقد قمت بتلويث الـNPC التي أنشأئها تابولا سماراغدينا سان … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه … اللعنة!”
أو هل يعني ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-قوة؟”
وهذه ببساطة الخطوة الأولى.
هز مومونغا رأسه في إنكار. من المستحيل أن يحدث مثل هذا السيناريو الرائع. ولكن بمجرد أن تجذرت هذه الفكرة، لم يعد من السهل القضاء عليها. لم يكن مومونغا متأكد مما سيفعله بعد رؤية تغيرات ألبيدو.
فتح يده اليسرى وقبض على عصا آينز اول غون التي طافت الي قبضته.
“… ماذا على أن أفعل … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟”
“قوة ساحقة؟”
هذا الاتساع غير المتوقع لتعبيرات الوجه. سبب تحرك فمها ولماذا يمكنها الكلام-
تألقت الجواهر السبعة الموضوعة في العصا بشكل مشرق، كما لو أنها تتوسل سيدها لاستخدام قوتهم الهائلة.
الأول هو أن هذه كانت DMMO-RPG جديدة. كان هذا يعني أنه في اللحظة التي أغلقت فيها يغدراسيل، بدأت لعبة جديدة، “يغدراسيل II” على الفور.
“… إنسى الأمر، سآخذ وقتي للتفكير في ذلك لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … مم. هل … هذا صحيح … لا، لا، لا يزال يتعين علي الاعتذار. “
أفلت مومونغا العصا التي يمسكها، وسقطت العصا المتذبذبة على الأرض كما لو أنها غاضبة منه.
نعم، حية.
على أي حال، طالما أنه يتصرف كزعيم، فمن المحتمل ألا يرفعوا أيديهم ضده على الفور. سواء بين الحيوانات أو البشر، فمن المحتمل ألا يهاجم الأعداء إذا لم تكشف الفريسة عن أي نقاط ضعف.
أخبر مومونغا نفسه أنه كان عليه أن يترك هذا في مؤخرة عقله. بعد الاهتمام بالأشياء المهمة، يمكن أن يشعر بالحزن مما فعله لاحقاً.
بعد إلغاء تنشيط المهارة، لمس يد ألبيدو. أفكار مثل يدها نحيفة للغاية، وجلدها شديد البياض، وهكذا كانت تنطلق في رأسه، لكنه ألقي جانباً هذه الرغبات الذكورية وركز على شيء واحد -النبض في معصمها.
أعلن مومونغا بصوت قوي:
” الثريا. بخلاف الخادمة المختارة لمرافقة سيباس، سيتوجه الباقون إلى الطابق التاسع لصد أي غزاة من الطابق الثامن “.
“لا، كل هذا خطأي. أنا أسامحك يا ألبيدو. إلى جانب ذلك … لدي أمر “.
إذا كان دماغه طبيعياً، فهناك تفسيران محتملان لوضعه الحالي.
“فهمت، مومونغا ساما.”
طوى مومونغا ذراعيه.
قبلت الخادمات وراء سيباس أوامره باحترام.
ومن الجيد أنهم لم يردوا بـ “لا” أو ما شابه.
” 「رسالة 」؟”
“ابدأو على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من التوتر والعصبية غير الطبيعية، كان جزء هادئ من دماغ مومونغا يراقب أفعاله. لاحظ كم كان أحمق، وتساءل لماذا فكر في هذا، ولماذا يستمر في فعله.
مستحيل. ينبغي أن يكون هذا مستحيلا.
“مفهوم يا سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد نشر سجلات هذه الافعال R-18 علناً، قد تتم معاقبتهم لإلحاقهم الضرر بالثقافة الأخلاقية وبالتالي انتهاك قانون الحفاظ على النظام الاجتماعي. لذا على هذا النحو، فإن معظم الناس يعتبرون هذه الأفعال محظورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من التوتر والعصبية غير الطبيعية، كان جزء هادئ من دماغ مومونغا يراقب أفعاله. لاحظ كم كان أحمق، وتساءل لماذا فكر في هذا، ولماذا يستمر في فعله.
ومرة أخرى دقت جوقة الأصوات. وانحنى سيباس والخادمات مرة أخرى لسيدهم الذي جلس على العرش، ثم وقفو وغادرو في نفس الوقت.
“هل لي أن أسأل كيف ترغب في التخلص من ملابسي؟”
فتحت الأبواب العملاقة، ثم أغلقت مرة أخرى.
بدا أن ثقل كبير رُفع عن صدر مومونغا، وفي الوقت نفسه نظر إلى الشخص الذي بقي بجانبه. وهذا الشخص هي ألبيدو، التي كانت تقف منتظرة اوامره.
واختفى سيباس والخادمات وراء الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأول هو أن هذه كانت DMMO-RPG جديدة. كان هذا يعني أنه في اللحظة التي أغلقت فيها يغدراسيل، بدأت لعبة جديدة، “يغدراسيل II” على الفور.
ومن الجيد أنهم لم يردوا بـ “لا” أو ما شابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها قريبة منه الآن. ألبيدو قريبة جداً لدرجة أنه استطاع أن يشعر بأنفاسها اللطيفة. وجهها الجميل يتحرك بطريقة رائعة وهي تسأل سؤالها. لذا مومونغا، الذي هدئ نفسه بعد بذل الكثير من الجهد، لايزال معرض لخطر الذعر مرة أخرى من وجهها القريب.
بدا أن ثقل كبير رُفع عن صدر مومونغا، وفي الوقت نفسه نظر إلى الشخص الذي بقي بجانبه. وهذا الشخص هي ألبيدو، التي كانت تقف منتظرة اوامره.
“- سيباس.”
ابتسمت وسألته، ” إذن، يا مومونغا-ساما، ماذا ستفعل بعد ذلك؟”
“… إذا كان هذا العالم الافتراضي مجرد محاكاة للعالم الحقيقي … فيجب أن تكون كمية البيانات المستخدمة لا يمكن تصورها …”
“آه، آه … حسناً.”
“صحيح. اذهبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”سيباس! الخادمات! “
قام مومونغا من على العرش لاستعادة عصاه، وعندما فعل ذلك، قال:
“تعالي لي.”
العصا لم تسقط على الأرض، بل طفت في الهواء كما لو أن شخصا ما لا يزال يمسكها. وهذا تحدي تام للفيزياء، لكنه مشهد مألوف في اللعبة. فهناك عدد غير قليل من العناصر في يغدراسيل والتي ستستمر في الطفو في الهواء عندما تفلتها.
ومومونغا لا يزال يشعر بأن شيئاً ما خاطئ تماماً فيه والبيدو، لكن ليس لديه أي طريقة لفهم ماهية المشكلة بالضبط. لذا كل ما يمكنه فعله في هذه الحالة الجاهلة هو قمع خوفه وصدمته ومشاعره الأخرى الغير ضرورية. ومع ذلك، فإن مومونغا شخص عادي، ولم يكن بإمكانه فعل ذلك.
“حاضر.”
اقتربت البيدو المبتسمة. وعلى الرغم من أن مومونغا كان حذر من العصا السوداء والكرة التي تطفو في نهايتها، إلا أن هذا الحذر مر في لحظة، وقرر تجاهل وجودها مؤقتاً. تماماً كما انتهى مومونغا من التفكير في ذلك، كانت ألبيدو قريبة بدرجة كافية بحيث يمكنه احتضانها إذا أراد.
“سوف ألمسك.”
لذا بينما اوشك مومونغا على الصراخ، فإذا بأحد كلمات أعضاء نقابته تظهر في عقله:
رائحتها لطيفة – انتظر ، ما الذي أفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرح مومونغا الأفكار التي ظهرت بداخله أخرى. الآن لم يكن وقت الهراء.
مد يده ليلمس ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، يمكنه فقط التأكد من ذلك بمجرد عودة سيباس.
“… مف.”
” 「رسالة 」؟”
“همم؟”
بعد إلغاء تنشيط المهارة، لمس يد ألبيدو. أفكار مثل يدها نحيفة للغاية، وجلدها شديد البياض، وهكذا كانت تنطلق في رأسه، لكنه ألقي جانباً هذه الرغبات الذكورية وركز على شيء واحد -النبض في معصمها.
اذاً. لابد أن تكون أولويته الأولى – البحث عن أدلة.
ومض تعبير مؤلم على وجه ألبيدو. سحب مومونغا يده بعيداً، كما لو كان قد أصيب بصدمة كهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنسى الأمر، سآخذ وقتي للتفكير في ذلك لاحقاً.”
“… أرجوك سامحني لعدم قدرتي على الإجابة على أسئلة الاوفرلورد حول هذا” [اتصال الـ GM]. ” أعتذر عن عدم تلبية توقعاتك. فلا شيء يرضيني أكثر من فرصة للتعويض عن خطئي السابق. لذا من فضلك، أوصني بما تراه مناسب”.
ما هذا؟ هل ازعجتها؟
ومع ذلك-
العديد من الذكريات السيئة كانت تدور في ذهنه – مثل تعرضه لصدمة من التغير في سوق الاسهم – ولكن في النهاية وجد مومونغا إجابته.
“هل ستكون مرتي الاولي هنا؟”
“… يبدو أن وظيفة [اتصال الـ GM] لا تعمل.”
“…آه-“
“لا … لا شيء خطأ … لا، لا شيء.”
فاوفرلورد هم من بين المستويات الأعلى لليتش العظيم، ومن بين القدرات التي امتلكها الليتش العظيم هي القدرة على إلحاق ضرر طاقة سلبي بأي شيء يلمسه. فهل هذا هو السبب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في ضوء هذه التجربة، كان احتمال حدوث ذلك ضئيل للغاية.
حتى لو هذا هو السبب حقاً، فلا يزال لديه بعض الأسئلة ليطرحها.
فوجئ مومونغا بسؤالها، وقبل أن يتمكن من التفكير بوضوح، أجاب:
والثاني هو أن ألبيدو لم تكن الوحيد التي تستطيع الكلام.
في يغدراسيل، سيتم التعرف على الوحوش والـNPSs التي ظهرت في ضريح نازاريك العظيم تحت الأرض على أنها تنتمي إلى نقابة آينز اول غون. نظراً لأن كل عضو في النقابة تم تمييزه أيضاً على أنه ينتمي إلى آينز اول غون، فلا ينبغي أن تكون هناك مشاكل حتى لو هاجموا بعضهم البعض.
غادرت ألبيدو غرفة العرش بسرعة.
هل يمكن أنها لم تعد تنتمي إلى نقابتنا؟ أو هل تم تمكين النيران الصديقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذراً.”
**النيران الصديقة: اي مهاجمة الحلفاء
الاحتمال الأخير هو الاقرب لما يحدث.
فإذا كانوا لا يزالون في عالم الألعاب، فالشركة ستحظر اللاعبين من القيام بمثل هذه الأشياء. إذا كان الـGMs وشركة الألعاب يراقبون، لكانوا قد منعوا مومونغا من القيام بأعمال حقيرة كهذه. ومع ذلك، لم يكن هناك أي مؤشر على أي مقاومة أو معارضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض تعبير مؤلم على وجه ألبيدو. سحب مومونغا يده بعيداً، كما لو كان قد أصيب بصدمة كهربائية.
مع وضع هذا الاستنتاج في الاعتبار، اعتذر مومونغا لألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض مومونغا هذه الفكرة على الفور. كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الشيء الأحمق وغير المنطقي؟
“سامحيني. لقد نسيت إلغاء تنشيط مهارة الطاقة السلبية “.
“أرجوك لا تهتم، يا مومونغا-ساما. هذا الضرر بالكاد يُحسب على أنه ضرر. وطالما أنت، يا مومونغا-ساما ، فسأتحمل بكل سرور أي نوع من – كيا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … مم. هل … هذا صحيح … لا، لا، لا يزال يتعين علي الاعتذار. “
فتح يده اليسرى وقبض على عصا آينز اول غون التي طافت الي قبضته.
فوجئ مومونغا بصيحة ألبيدو الرائعة والطريقة التي غطت بها وجهها بخجل، وانتهى الأمر بالرد بطرقة سخيفة.
“ما الخطب، يا مومونغا ساما؟”
“ما الخطب، يا مومونغا ساما؟”
لذلك كان الامر بسبب لمسة الطاقة السلبية.
الخطوة التالية … نعم، الخطوة الأخيرة. إذا تمكن من تأكيد ذلك، فسيتم إثبات صحة كل تنبؤاته. هل كانت هذه الحياة الحقيقية أم مجرد خيال؟
أبعد مومونغا عينيه عن ألبيدو، التي كانت تتحدث عن أن هذا لا شيء مقارنة بألم فقدان عذريتها، وبدأ يفكر في كيفية إلغاء تنشيط المهارة التي تعمل دائم مؤقتاً – ثم عرف فجأة كيف يفعل ذلك .
“ما الخطب، يا مومونغا ساما؟”
فبالنسبة لمومونغا، الذي يتمتع بقوة أوفرلورد، إن الأمر بسيط وطبيعي مثل التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، يمكنه فقط التأكد من ذلك بمجرد عودة سيباس.
أليست NPC؟ أليست هي بيانات إلكترونية خالصة؟ لماذا اشعر بأنها شخص حقيقي؟ أي نوع من الذكاء الاصطناعي يمكنه فعل ذلك؟ الأهم من ذلك، لماذا تبدو يغدراسيل وكأنها العالم الحقيقي …
لم يستطع إلا أن يضحك من الموقف الغريب الذي وجد نفسه فيه. بعد كل الصدمات والمفاجآت التي تلقاها حتى الآن، لم يستحق هذا الصدمة، فالمخيف حقاً هو مدى تكيفه بشكل مع حالته.
بعد إلغاء تنشيط المهارة، لمس يد ألبيدو. أفكار مثل يدها نحيفة للغاية، وجلدها شديد البياض، وهكذا كانت تنطلق في رأسه، لكنه ألقي جانباً هذه الرغبات الذكورية وركز على شيء واحد -النبض في معصمها.
“سوف ألمسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه.”
بعد إلغاء تنشيط المهارة، لمس يد ألبيدو. أفكار مثل يدها نحيفة للغاية، وجلدها شديد البياض، وهكذا كانت تنطلق في رأسه، لكنه ألقي جانباً هذه الرغبات الذكورية وركز على شيء واحد -النبض في معصمها.
-هناك نبض.
وهو إيقاع ثابت، لوب دوب، لوب دوب. انها كائن حي، لذلك الأمر طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحتها لطيفة – انتظر ، ما الذي أفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، يا البيدو.”
نعم، حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد شعر مومونغا بعدم الارتياح لقلة المشاعر القوية داخله، وتساءل عما إذا هذا مرتبط بكلمات رفيقه التي تذكرها.
أطلق مومونغا يدها ونظر إلى ذراعيه. كل ما رآه هو مساحة من العظام البيضاء المصقولة بدون اي جلد أو لحم. لأنه ليس لديه أوعية دموية ، لذا لم يستطع الشعور بنبضات قلبه. في الواقع، إن الأوفرلورد من اللاموتى، كائن تجاوز الفناء نفسه، لذلك من الواضح أنه لن يكون له دقات قلب.
“- سيباس.”
“هذا … يجب أن يكون جيد، أليس كذلك؟”
ثم حول نظره إلى ألبيدو.
رأى مومونغا نفسه في عيون ألبيدو الذهبية الرطبة. كانا خديها ورديين ، ربما لأن حرارة جسدها كانت ترتفع بسرعة . فاجأته التغييرات في جسدها.
فالفرضية الأساسية هي أن المظاهر الخارجية ثابتة. وبسبب ذلك من المستحيل تصميم تعابير الوجه.
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما المشكلة في الواقع هي الاتصال بهم. عادةً ما يؤدي استخدام الأمر “صرخة” أو مكالمة الـGM ببساطة إلى اتصاله فورياً بالشركة، ولكن إذا لم تنجح هذه الأساليب أيضاً …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ايمكن!”
أليست NPC؟ أليست هي بيانات إلكترونية خالصة؟ لماذا اشعر بأنها شخص حقيقي؟ أي نوع من الذكاء الاصطناعي يمكنه فعل ذلك؟ الأهم من ذلك، لماذا تبدو يغدراسيل وكأنها العالم الحقيقي …
فاوفرلورد هم من بين المستويات الأعلى لليتش العظيم، ومن بين القدرات التي امتلكها الليتش العظيم هي القدرة على إلحاق ضرر طاقة سلبي بأي شيء يلمسه. فهل هذا هو السبب؟
مستحيل.
ولكن على الجانب الآخر، كلما فكر في الأمر، شعر بقوة أنه كان الجواب الصحيح.
هز مومونغا رأسه في إنكار. من المستحيل أن يحدث مثل هذا السيناريو الرائع. ولكن بمجرد أن تجذرت هذه الفكرة، لم يعد من السهل القضاء عليها. لم يكن مومونغا متأكد مما سيفعله بعد رؤية تغيرات ألبيدو.
اقترب وجه ألبيدو الجميل من مومونغا وهي تدرسه. لتدخل رائحة خافته إلى أنفه. بدت أن الرائحة تعيد قدرة مومونغا على التفكير، وعاد عقله، الذي حتى الآن لايزال خارج النطاق إلى طبيعته ببطء.
الخطوة التالية … نعم، الخطوة الأخيرة. إذا تمكن من تأكيد ذلك، فسيتم إثبات صحة كل تنبؤاته. هل كانت هذه الحياة الحقيقية أم مجرد خيال؟
“سامحيني. لقد نسيت إلغاء تنشيط مهارة الطاقة السلبية “.
كان عليه أن يفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البيدو … هل لي أن ألمس صدرك؟”
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت، مومونغا ساما.”
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مومونغا من النوع الذي اعتاد التحدث بأدب مع الدمى. لكن … سماع أسئلة ألبيدو جعله بشكل غريزي يرغب في الرد بتهذيب. فحركاتها وأنماط حديثها وكيانها كله يشع بإنسانية لا يمكن إنكارها.
العصا لم تسقط على الأرض، بل طفت في الهواء كما لو أن شخصا ما لا يزال يمسكها. وهذا تحدي تام للفيزياء، لكنه مشهد مألوف في اللعبة. فهناك عدد غير قليل من العناصر في يغدراسيل والتي ستستمر في الطفو في الهواء عندما تفلتها.
بدا أن الهواء بينهم تجمد.
المجلد 1: ملك اللاموتى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”سيباس! الخادمات! “
اتسعت عينا ألبيدو.
عندما أدرك أخيراً ما هي المشكلة، لم يصرخ ولم يصمت، لكنه ببساطة تنهد بشكل غير محسوس.
اجتاحت موجة من الاكتئاب مومونغا وهو يفكر في كلماته.
الأول هو أن هذه كانت DMMO-RPG جديدة. كان هذا يعني أنه في اللحظة التي أغلقت فيها يغدراسيل، بدأت لعبة جديدة، “يغدراسيل II” على الفور.
“يجب أن أفعل هذا”، ما الذي كان يفكر فيه بحق الجحيم، وهو يقول ذلك لامرأة؟ أراد أن يصرخ “حقير!” بأعلى صوته. في الواقع، إن استخدام تفوقه لارتكاب جريمة كالتحرش الجنسي هو الشيء الأكثر حقارة الذي يمكن تخيله.
ولكن ليس لديه خيار آخر. في الواقع، عليه أن يفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه … اللعنة!”
“أرجوك لا تهتم، يا مومونغا-ساما. هذا الضرر بالكاد يُحسب على أنه ضرر. وطالما أنت، يا مومونغا-ساما ، فسأتحمل بكل سرور أي نوع من – كيا! “
عندما أقنع مومونغا نفسه بكل قوته، عاد له هدوئه تدريجياً. واستمر في التصرف كاوفرلورد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت موجة من الاكتئاب مومونغا وهو يفكر في كلماته.
“هذا … يجب أن يكون جيد، أليس كذلك؟”
ظهرت في ذهنه الصورة الذهنية لرئيس قسم يعطي الأوامر لمرؤوسيه. فاتخذ مومونغا موقف متفوق لقائد وتحدث:
“ما الخطب، يا مومونغا ساما؟”
لم يكن جيد باي شكل من الأشكال، على الإطلاق.
ففي حياة مومونغا الماضية، لم يتلقى اهتمام رومانسي من الجنس الآخر، ناهيك عن الاهتمام الجنسي. وعلى الرغم من أنه يعلم أنها مجرد NPC، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتأثر بتعبيراتها وحركاتها الواقعية.
فالفرضية الأساسية هي أن المظاهر الخارجية ثابتة. وبسبب ذلك من المستحيل تصميم تعابير الوجه.
وعلى عكس طلب مومونغا المرتبك، بدا أن ألبيدو تفيض بالفرح. أعطته ابتسامة متألقة.
“لكن…بالطبع، يا مومونغا-ساما. من فضلك ساعد نفسك بنفسك.”
ففي حياة مومونغا الماضية، لم يتلقى اهتمام رومانسي من الجنس الآخر، ناهيك عن الاهتمام الجنسي. وعلى الرغم من أنه يعلم أنها مجرد NPC، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتأثر بتعبيراتها وحركاتها الواقعية.
قامت ألبيدو بتقويم نفسها، حيث قدمت قممها التوأم الوافرة امام مومونغا. إذا كان لديه لعاب، لكان قد ابتلعه عدة مرات الآن.
“ابدأو على الفور.”
… احتمال أن العالم الافتراضي أصبح حقيقة واقعة.
انتفاخ صدرها من خلال ثوبها. والآن، كان سيلمسهم.
على الجانب الآخر من التوتر والعصبية غير الطبيعية، كان جزء هادئ من دماغ مومونغا يراقب أفعاله. لاحظ كم كان أحمق، وتساءل لماذا فكر في هذا، ولماذا يستمر في فعله.
“مستحيل…”
ألقى نظرة خاطفة على ألبيدو، ليجد أن عينيها كانتا تلمعان، وتهز صدرها كأنها تقول أسرع والمسني.
ولكن على الجانب الآخر، كلما فكر في الأمر، شعر بقوة أنه كان الجواب الصحيح.
لم يعرف ما إذا كان ذلك بسبب الإثارة أو الإحراج، قام مومونغا بتثبيت يديه بقوة الإرادة المطلقة، وبقوة اتت من تصميمه، مد يده.
يجب أن يكون هذا هو السبب في تصرفها بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————-
كان أول شيء شعر به مومونغا شيئ قاسي تحت الفستان، يليه إحساس بالنعومة.
اقتربت البيدو المبتسمة. وعلى الرغم من أن مومونغا كان حذر من العصا السوداء والكرة التي تطفو في نهايتها، إلا أن هذا الحذر مر في لحظة، وقرر تجاهل وجودها مؤقتاً. تماماً كما انتهى مومونغا من التفكير في ذلك، كانت ألبيدو قريبة بدرجة كافية بحيث يمكنه احتضانها إذا أراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوااااه. هااااا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هذا؟ هل ازعجتها؟
وبينما كانت ألبيدو تتأوه بشدة، أكمل مومونغا تجربة أخرى.
“-قوة؟”
إذا كان دماغه طبيعياً، فهناك تفسيران محتملان لوضعه الحالي.
الأول هو أن هذه كانت DMMO-RPG جديدة. كان هذا يعني أنه في اللحظة التي أغلقت فيها يغدراسيل، بدأت لعبة جديدة، “يغدراسيل II” على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو هذا هو السبب حقاً، فلا يزال لديه بعض الأسئلة ليطرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جيد باي شكل من الأشكال، على الإطلاق.
ومع ذلك، في ضوء هذه التجربة، كان احتمال حدوث ذلك ضئيل للغاية.
هز مومونغا رأسه. الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في هذه الأشياء.
أفلت مومونغا عصا آينز اول غون.
وهذا لأن إجراءات R-18 كانت ممنوعة تماماً في هذه الألعاب. ومن يعلم، ربما حتى إجراءات R-15 قد يتم حظرها أيضاً. فسيتم إدراج المخالفين علناً على الموقع الرسمي للعبة، وسيتم حذف حساباتهم، أو ما هو أسوء.
بل على أقل تقدير، جميع الـNPSs في هذه الغرفة تظهر سلوك شاذ.
بمجرد نشر سجلات هذه الافعال R-18 علناً، قد تتم معاقبتهم لإلحاقهم الضرر بالثقافة الأخلاقية وبالتالي انتهاك قانون الحفاظ على النظام الاجتماعي. لذا على هذا النحو، فإن معظم الناس يعتبرون هذه الأفعال محظورة.
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
فإذا كانوا لا يزالون في عالم الألعاب، فالشركة ستحظر اللاعبين من القيام بمثل هذه الأشياء. إذا كان الـGMs وشركة الألعاب يراقبون، لكانوا قد منعوا مومونغا من القيام بأعمال حقيرة كهذه. ومع ذلك، لم يكن هناك أي مؤشر على أي مقاومة أو معارضة.
لن تكون هناك مشكلة في اعطائه الاوامر أليس كذلك؟ على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة عما سيحدث، إلا أن بإمكانه افتراض أن جميع الـNPSs في الضريح هم مخلصين له، أليس كذلك؟ لكن مع ما يعرفه، قد لا يكون الأشخاص الذين أمامه هم الـNPSs التي صنعها مع رفاقه.
بالإضافة إلى ذلك، كان أحد الأحكام الأساسية المتعلقة بـ DMMO-RPGS هو أن إجبار اللاعب على المشاركة في لعبة بدون إذن يمكن أن يُعامل كشكل من أشكال الاختطاف الإلكتروني.
انتفاخ صدرها من خلال ثوبها. والآن، كان سيلمسهم.
على هذا النحو، كان إجبار اللاعب على اختبار لعبة بهذه الطريقة جريمة تخضع للمقاضاة، خاصتاً إذا لم تكن هناك طريقة لإجبار اللاعب على ترك اللعبة. لن يكون من غير المتوقع أن تطبق الشركة عقوبات بالغرامة أو حتى السجن مقابل هذا الفعل. فإذا نشأ موقف لم يتمكن فيه اللاعب من تسجيل الخروج من اللعبة، فيمكن تخزين ما يصل إلى أسبوع من نشاط اللعبة في سجل المفوض، مما يجعل من السهل مقاضاة الشركة بسبب انتهاكاتها للقانون.
ما هذا؟ هل ازعجتها؟
لذلك، إذا لم يحضر مومونغا للعمل لمدة أسبوع، لكان شخص ما سيجد الأمر غريب ويأتي إلى منزله للاطمئنان عليه. ثم كل ما تحتاجه الشرطة هو الوصول إلى السجلات باستخدام وحدة تحكم متخصصة وسيتم حل المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اي شركة قد تتعرض نفسها لخطر الاعتقال أو ما هو أسوء كارتكاب جريمة مؤسسية كهذه؟ بالطبع، يمكنهم محاولة تعكير المياه بالقول “كان هذا اختبار تجريبي مغلق لـ يغدراسيل II“، أو “كانت هناك برامج تابعة لجهات خارجية مستخدمة هنا.” ولكن في الحقيقة، لن يكون لهذه المخاطرة أي فائدة على الإطلاق لشركة اللعبة.
تركت يديه أخيراً صدر ألبيدو الواسع.
ولما الأمر كذلك، فإن الإجابة الوحيدة لظروفه الحالية ستكون أن هناك طرف ثالث كان يفعل شيء ما هنا، ولا علاقة له بشركة اللعبة. إذا كان الأمر كذلك، فسيحتاج إلى التخلص من جميع نظرياته السابقة والتفكير في اتجاهات أخرى، وإلا فلن يجد الجواب أبداً.
” مفهوم. اسمح لي بتكرار الأمر؛ بصرف النظر عن اورا و ماري في الطابق السادس، سأبلغ جميع حراس الطوابق بالاجتماع بعد ساعة واحدة في الكولوسيوم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المشكلة أنه لم يكن لديه فكرة من أين يبدأ. وكان هناك احتمال آخر …
تجمد عقله فجأة، ولم يتمكن من فهم سؤالها،
ظهرت في ذهنه الصورة الذهنية لرئيس قسم يعطي الأوامر لمرؤوسيه. فاتخذ مومونغا موقف متفوق لقائد وتحدث:
… احتمال أن العالم الافتراضي أصبح حقيقة واقعة.
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
“مفهوم.”
مستحيل.
قبلت الخادمات وراء سيباس أوامره باحترام.
قبلت الخادمات وراء سيباس أوامره باحترام.
رفض مومونغا هذه الفكرة على الفور. كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الشيء الأحمق وغير المنطقي؟
انتفاخ صدرها من خلال ثوبها. والآن، كان سيلمسهم.
ولم يستطع مومونغا سوى التحديق بغباء في ألبيدو، التي تقف بجانبه.
ولكن على الجانب الآخر، كلما فكر في الأمر، شعر بقوة أنه كان الجواب الصحيح.
وبعد ذلك – تذكر مومونغا رائحة ألبيدو.
“… اختر أحد الثريا لمرافقتك. إذا بدأت المعركة، انسحب على الفور وأخبرني بكل ما عرفته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقاً للتشريعات البرمجية الخاصة بألعاب الواقع الافتراضي، لم يُسمح لمثل هذه الألعاب بتوفير بيانات حسية عن حاسة الشم والذوق. على الرغم من أن يغدراسيل كانت تحتوي على مواد غذائية ومشروبات ، إلا أن استهلاكها فقط لتغيير القيمة في نظام اللعبة. بالإضافة إلى ذلك، فإن حاسة اللمس محدودة للغاية، من أجل منع اختلاطها مع العالم الحقيقي. وضعت هذه القيود لتتأكد من ان أنظمة الواقع الافتراضي لن تكون مفيدة جداً لصناعة المضاجعة.
الآن أين يمكنني أن أذهب لاختبار سحري … بينما كان مومونغا يفكر في هذا السؤال، نظر ببطء حول غرفة العرش ثم هز رأسه.
ومع ذلك، كل تلك القيود لم تعد موجودة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اي شركة قد تتعرض نفسها لخطر الاعتقال أو ما هو أسوء كارتكاب جريمة مؤسسية كهذه؟ بالطبع، يمكنهم محاولة تعكير المياه بالقول “كان هذا اختبار تجريبي مغلق لـ يغدراسيل II“، أو “كانت هناك برامج تابعة لجهات خارجية مستخدمة هنا.” ولكن في الحقيقة، لن يكون لهذه المخاطرة أي فائدة على الإطلاق لشركة اللعبة.
لقد صدمت هذه الحقائق مومونغا. أسئلة لا حصر لها مثل، “ماذا عن عمل الغد؟ ماذا سيحدث إذا استمر هذا؟ ” ومضت في ذهنه، لكنه بعد ذلك ألقى بهم جميعاً في مؤخرة عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلتخرج من الضريح واستكشف المنطقة المحيطة. إذا واجهت مخلوقات ذكية، فتفاعل معها بسلام وادعها إلى الضريح. وحاول استيعاب الطرف الآخر قدر الإمكان أثناء المفاوضات. لا تبتعد عن المعبد لأكثر من كيلومتر واحد وتجنب القتال غير الضروري “.
“… إذا كان هذا العالم الافتراضي مجرد محاكاة للعالم الحقيقي … فيجب أن تكون كمية البيانات المستخدمة لا يمكن تصورها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أي شيء عما يحدث. ولن يساعده أحد حتى لو غضب.
ابتلع مومونغا لعابه غير موجود. على الرغم من أن عقله لم يستطع فهم الموقف، إلا أن قلبه استطاع ذلك.
ففي حياة مومونغا الماضية، لم يتلقى اهتمام رومانسي من الجنس الآخر، ناهيك عن الاهتمام الجنسي. وعلى الرغم من أنه يعلم أنها مجرد NPC، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتأثر بتعبيراتها وحركاتها الواقعية.
تركت يديه أخيراً صدر ألبيدو الواسع.
إن معرفة أنه أفسد العمل الشاق الذي قام به شخص آخر جعله يشعر بالتعاسة.
لقد أدرك أنه كان يلمسها لفترة طويلة، لكن مومونغا برر ذلك لنفسه بالقول إنه لم يكن لديه خيار سوى لمسها لفترة طويلة، ولم يكن ذلك بالتأكيد لأن الضغط على جسدها الرقيق كان جيد لدرجة أنه على تردد وهو يتركها … أو شيء من هذا القبيل.
كانت المشكلة أنه لم يكن لديه فكرة من أين يبدأ. وكان هناك احتمال آخر …
وهذه ببساطة الخطوة الأولى.
“آسف، يا البيدو.”
من مفترض أن يكون هذا مستحيل، فوفقاً لما يعرفه عن DMMO-RPGs. لن يتحرك فم الشخصية مع كلماتهم.
هز مومونغا رأسه في إنكار. من المستحيل أن يحدث مثل هذا السيناريو الرائع. ولكن بمجرد أن تجذرت هذه الفكرة، لم يعد من السهل القضاء عليها. لم يكن مومونغا متأكد مما سيفعله بعد رؤية تغيرات ألبيدو.
“فواااه …”
تمكن دماغه أخيراً من فهم كلمات ألبيدو. على الرغم من أن لم يعرف ما إذا كان هناك حقاً دماغ تحت تلك الجمجمة.
جاء أنين رقيق من البيدو ذات الوجه المحمر، ويمكنه عملياً أن يشعر بحرارة جسدها الكافية لرفع درجة حرارة المكان. وبعد ذلك، سألت مومونغا بخجل:
“هل ستكون مرتي الاولي هنا؟”
هل يمكن أنها لم تعد تنتمي إلى نقابتنا؟ أو هل تم تمكين النيران الصديقة؟
فوجئ مومونغا بسؤالها، وقبل أن يتمكن من التفكير بوضوح، أجاب:
بدا أن ثقل كبير رُفع عن صدر مومونغا، وفي الوقت نفسه نظر إلى الشخص الذي بقي بجانبه. وهذا الشخص هي ألبيدو، التي كانت تقف منتظرة اوامره.
رأى تعبيرا جادا وصادقا على وجه سيباس. وبدا وكأنه شخص حقيقي.
“… إيه؟”
مد يده ليلمس ألبيدو.
تجمد عقله فجأة، ولم يتمكن من فهم سؤالها،
ومع ذلك، كل تلك القيود لم تعد موجودة الآن.
مرتها الاولي؟ ما هذا؟ لماذا كل هذا؟ ولماذا تبدو خجلة جداً؟
لذا بينما اوشك مومونغا على الصراخ، فإذا بأحد كلمات أعضاء نقابته تظهر في عقله:
“هل لي أن أسأل كيف ترغب في التخلص من ملابسي؟”
رأى تعبيرا جادا وصادقا على وجه سيباس. وبدا وكأنه شخص حقيقي.
“… ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، يمكنه فقط التأكد من ذلك بمجرد عودة سيباس.
ألقى نظرة خاطفة على ألبيدو، ليجد أن عينيها كانتا تلمعان، وتهز صدرها كأنها تقول أسرع والمسني.
“هل من الأفضل أن أخلع ملابسي؟ أو هل ترغب في خلع ملابسي. يا مومونغا-ساما؟ أو اذا فعلنا ذلك وانا أرتدي الفستان … سيتسخ … لا، لو تريدني أن أرتدي هذا الفستان، فلا مانع لدي، يا مومونغا-ساما. “
تمكن دماغه أخيراً من فهم كلمات ألبيدو. على الرغم من أن لم يعرف ما إذا كان هناك حقاً دماغ تحت تلك الجمجمة.
كما أدرك مومونغا سبب رد الفعل هذا من ألبيدو، حدث صراع هائل داخله قبل أن يقول أخيراً:
الفصل 1 – الجزء الرابع – النهاية و البداية
“كفى، هذا كل شيء الآن ألبيدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد نشر سجلات هذه الافعال R-18 علناً، قد تتم معاقبتهم لإلحاقهم الضرر بالثقافة الأخلاقية وبالتالي انتهاك قانون الحفاظ على النظام الاجتماعي. لذا على هذا النحو، فإن معظم الناس يعتبرون هذه الأفعال محظورة.
“إيه؟ أنا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الأفضل أن أخلع ملابسي؟ أو هل ترغب في خلع ملابسي. يا مومونغا-ساما؟ أو اذا فعلنا ذلك وانا أرتدي الفستان … سيتسخ … لا، لو تريدني أن أرتدي هذا الفستان، فلا مانع لدي، يا مومونغا-ساما. “
“الآن ليس الوقت المناسب لـ … لا، ليس هناك وقت لهذا النوع من الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آه … حسناً.”
“اعتذر! سمحت لنفسي بأن تحكمني رغباتي على الرغم من إلحاح الموقف! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إلغاء تنشيط المهارة، لمس يد ألبيدو. أفكار مثل يدها نحيفة للغاية، وجلدها شديد البياض، وهكذا كانت تنطلق في رأسه، لكنه ألقي جانباً هذه الرغبات الذكورية وركز على شيء واحد -النبض في معصمها.
بحركة سريعة، ركعت ألبيدو للاعتذار، لكن موموناغا أوقفها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، كل هذا خطأي. أنا أسامحك يا ألبيدو. إلى جانب ذلك … لدي أمر “.
لقد أدرك أنه كان يلمسها لفترة طويلة، لكن مومونغا برر ذلك لنفسه بالقول إنه لم يكن لديه خيار سوى لمسها لفترة طويلة، ولم يكن ذلك بالتأكيد لأن الضغط على جسدها الرقيق كان جيد لدرجة أنه على تردد وهو يتركها … أو شيء من هذا القبيل.
“من فضلك أعطني أي أمر تريده.”
ابتسمت وسألته، ” إذن، يا مومونغا-ساما، ماذا ستفعل بعد ذلك؟”
أخبري حراس كل طابق، باستثناء الطابقين الرابع والثامن، أن يجتمعوا في الكولوسيوم في الطابق السادس في غضون ساعة. سأتواصل مع أورا وماري بنفسي، لذلك ليست هناك حاجة لإبلاغهما “.
“… ماذا على أن أفعل … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟”
” مفهوم. اسمح لي بتكرار الأمر؛ بصرف النظر عن اورا و ماري في الطابق السادس، سأبلغ جميع حراس الطوابق بالاجتماع بعد ساعة واحدة في الكولوسيوم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فبالنسبة لمومونغا، الذي يتمتع بقوة أوفرلورد، إن الأمر بسيط وطبيعي مثل التنفس.
“صحيح. اذهبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يضحك من الموقف الغريب الذي وجد نفسه فيه. بعد كل الصدمات والمفاجآت التي تلقاها حتى الآن، لم يستحق هذا الصدمة، فالمخيف حقاً هو مدى تكيفه بشكل مع حالته.
غادرت ألبيدو غرفة العرش بسرعة.
وبينما كان يشاهد ألبيدو تغادر، سمح مومونغا لنفسه بالتنهد، بطريقة توحي بأنه منهك تماماً. وبمجرد أن غادرت غرفة العرش، تأوه مومونغا بشكل مؤلم:
“… أوه، ماذا فعلت؟ كان من المفترض أن تكون مزحة سخيفة … لو علمت لم أكن لأفعلها. لقد … لقد قمت بتلويث الـNPC التي أنشأئها تابولا سماراغدينا سان … “
تمتم مومونغا في نفسه، مفكراً كيف عانى تابولا سماراغدينا ليبتكر تحفته البيدو من الصفر، ثم اتي شخص آخر برش الطلاء على عمله كما يشاء، والآن أصبحت هكذا.
رأى تعبيرا جادا وصادقا على وجه سيباس. وبدا وكأنه شخص حقيقي.
عندما فكر في الأمر، فهناك سبب واحد فقط لرد ألبيدو هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلن مومونغا بصوت قوي:
لا بد أن هذا حدث ذلك بسبب تعديله لقصتها الدرامية، وتغييره للجملة الاخيرة إلى “تحب مومونغا”.
“… اختر أحد الثريا لمرافقتك. إذا بدأت المعركة، انسحب على الفور وأخبرني بكل ما عرفته “.
يجب أن يكون هذا هو السبب في تصرفها بهذه الطريقة.
“… آه … اللعنة!”
“نعم!”
تمتم مومونغا في نفسه، مفكراً كيف عانى تابولا سماراغدينا ليبتكر تحفته البيدو من الصفر، ثم اتي شخص آخر برش الطلاء على عمله كما يشاء، والآن أصبحت هكذا.
أعلن مومونغا بصوت قوي:
استطاع مومونغا أن يشعر بأن فهمه الاساسي للعالم يتبخر بعيداً، ليحل محله القلق المتزايد باستمرار. قمع رغبته في الصراخ، وكما توقع، تم القضاء على عواطفه المتصاعدة فجأة.
إن معرفة أنه أفسد العمل الشاق الذي قام به شخص آخر جعله يشعر بالتعاسة.
“… إذا كان هذا العالم الافتراضي مجرد محاكاة للعالم الحقيقي … فيجب أن تكون كمية البيانات المستخدمة لا يمكن تصورها …”
وبعد ذلك – تذكر مومونغا رائحة ألبيدو.
ومع ذلك، فإن مومونغا العابس – على الرغم من أنه لا يمكن رؤية عبوسه لأنه كان هيكل عظمي – نهض في النهاية من علي العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من التوتر والعصبية غير الطبيعية، كان جزء هادئ من دماغ مومونغا يراقب أفعاله. لاحظ كم كان أحمق، وتساءل لماذا فكر في هذا، ولماذا يستمر في فعله.
أخبر مومونغا نفسه أنه كان عليه أن يترك هذا في مؤخرة عقله. بعد الاهتمام بالأشياء المهمة، يمكن أن يشعر بالحزن مما فعله لاحقاً.
في يغدراسيل، الـNPSs المصممة لحماية قاعدة النقابة لا يمكنهم تركها تحت أي ظرف من الظروف. ومع ذلك، بدا أن هذا التقييد الصارم قد تم إلغائه.
رأى مومونغا نفسه في عيون ألبيدو الذهبية الرطبة. كانا خديها ورديين ، ربما لأن حرارة جسدها كانت ترتفع بسرعة . فاجأته التغييرات في جسدها.
———————————-
ترجمة: Ismat
تدقيق: Beyuum
ومن الجيد أنهم لم يردوا بـ “لا” أو ما شابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك شيء آخر يريد تأكيده، بالإضافة إلى قدراته الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
