الفصل 5 - الجزء الثاني - شرارات السيف المطفأة
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
“الآن للتو. أعتقد أن كلاكما كان يركز على ساكيولنت ولم تلاحظوني.”
الفصل 5 – الجزء الثاني – شرارات السيف المطفأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نفس الشيء مع الطابق الثاني. لم يكن لديهم حتى أسرة هناك، وهذا يعني أنهم لا يعيشون في هذا المكان… أنا متأكد من ذلك، يجب أن يكون هناك ممر سري يؤدي إلى المكان الذي يقيمون فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 12:12
بعد ذلك، حاول فتح صندوق بحجم متر مكعب تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كلايمب رأسه لطرد عدم ارتياحه. خفق قلبه في صدره، لكنه بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك.
“كلايمب كن، يجب أن نقتل الجميع هنا. ليس لدي ما أربطهم به، وإذا أطلقوا ناقوس الخطر، فسنواجه مشكلة. حتى لو ضربناهم حتى يغمى عليهم، فقد يستيقظون. في ظل هذه الظروف، من الخطر للغاية محاولة إخضاع موقع لا نعرف عنه شيئًا… هل أنا على حق؟”
عندما دخل خصمه نطاق هجومه، استدار براين، متجاهلًا تمامًا كيف فضح ظهره الأعزل إلى ساكيولنت القادم. وبعد ذلك – مع كلايمب بينهما – سلَّ براين نصله بسرعة لا تصدق وقطع نحو الهواء الفارغ.
تجمد كلايمب.
“آه ، لا ، لا شيء.”
سلم كلايمب الأجراس الثلاثة إلى براين، الذي وضعها في حقيبة الخصر. ثم أظهر وجه محارب صارم. قال “أنا ذاهب” ثم مر عبر الباب المفتوح وتوجه إلى أعماق بيت الدعارة.
“ماذا فعلت بحق الجحيم؟ هل كان عنصر سحري؟ فن قتالي؟!”
هز كلايمب رأسه لطرد عدم ارتياحه. خفق قلبه في صدره، لكنه بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سامحني. أنا على استعداد للدخول في أي وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا؟ … حسنًا، يبدو أنك شخص مختلف حاليًا. أنت تتصرف بغرابة منذ أن وصلنا إلى هنا، لكن لديك وجه محارب. أنا أفهم ما تشعر به، لأن هناك عدوًا قويًا هنا لا يمكنك التغلب عليه في الوقت الحالي. مع ذلك، لا تقلق. أنا هنا وسيباس ساما. ركز على البقاء على قيد الحياة للحفاظ على معنوياتك مرتفعة.”
“اوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت براين على ظهره، ثم طرق على الباب أربع مرات باليد التي لم تكن تمسك بسيفه.
أمسك كلايمب سلاحه بإحكام كذلك.
“بالطبع. سامحني لعدم التفكير في ذلك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت خطوات ثقيلة من خلف الباب. ثم سمعوا صوت أقفال تفتح – ثلاثة أقفال على وجه الدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي فتح فيها الباب قليلًا، فتحه كلايمب على مصراعيه، وفقًا للخطة.
كان براين قد شق طريقه بالفعل قبل أن يصرخ الناس في الداخل بدهشة وأصبح هناك صوت جسد مقطوع، تلاه صوت جسم ثقيل يصطدم بالأرض.
بسبب وجود مسافة قصيرة فقط، أخذ براين وقته وتقدم بحذر. في النهاية وصلوا إلى الباب. كان كلايمب ينتظر على السلم، وذلك لتجنب الوقوع في فخ إذا حدث شيء ما.
أخذ كلايمب خطوة وراء براين وهو يتقدم إلى الداخل.
بعد ذلك فقط، ظهرت فكرة في ذهنه.
قفز ساكيولنت إلى الوراء.
دخل في الوقت المناسب ليرى براين يقطع الرجل الثاني. كان هناك شخص آخر داخل الغرفة، رجل يرتدي درعًا جلديًا ويحمل سيفًا قصيرًا. اندفع كلايمب إليه وأغلق المسافة بينهما في لحظة.
ابتلع كلايمب ريقه وبدأ في الجري. تحولت عيناه من ساكيولنت إلى كوكو دول.
“آه! من أنتم بحق الجحيم؟!”
طعن الرجل نحو كلايمب بشفرته، لكن صده كلايمب بسيفه بسهولة.
“أوه، إذًا فهو خادم تلك الأميرة.”
كانت قاعة من نوع ما.
بعد ذلك، رفع كلايمب سيفه عاليًا، وأنزله على الرجل من فوق.
حاول الرجل أن يصده، لكن مجرد سيف قصير لم يستطع تحمل الضربة مع ثقل كلايمب بالكامل خلفه. انحرف سيف كلايمب عن السيف القصير وغرق نصله في كتف الرجل، ونحت في حنجرته.
لكن كما توقع، لم يكن هناك صوت. وصل كلايمب وحاول فتح الجزء العلوي من الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا العنصر السحري عدد محدود من الاستخدامات يوميًا، ولكن سيكون من الأفضل استخدامه دون تردد بدلاً الوقوع فيه.
صرخ الرجل من الألم عندما انهار على الأرض، ولم يصدق كلايمب أن جسم الإنسان يمكن أن يحتوي على هذا القدر من الدم. ارتعش خصمه على الأرض بينما يخرج أنفاسه الأخيرة.
بعد التحقق من أن الجرح الذي تعرض له كان مميتًا، اندفع كلايمب إلى عمق الغرفة، وركب تدفق المعركة بينما ظل في حالة تأهب. لم يخرج أي أعداء من الاختباء لمقابلته. سمع براين وهو يصعد السلم إلى الطابق الثاني خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث كلايمب للتنفس. شعر بالدم يتدفق من بطنه، وهو يغمر ملابسه وقميصه.
أدرك كلايمب هذا وقرر تغيير فنون الدفاع عن النفس. قرر التراجع أثناء استخدام [المراوغة]. كان يرى أن الصورتين المتبقيتين ترفعان سيوفهما فوق رؤوسهما. عرف كلايمب أن السيوف كانت أوهامًا، ولهذا ركز انتباهه على سمعه.
كان الأثاث هنا عاديًا وبسيطًا. تأكد كلايمب من عدم وجود أعداء هنا قبل الانتقال إلى الغرفة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجدران مبطنة بأقفاص وصناديق يمكن أن تأخذ البشر بداخلها ربما كانت هذه غرفة تخزين. ومع ذلك، يبدو أن المكان أكبر من أن يكون واحدًا.
مرت دقيقة.
بعد التحقق من الطوابق براينصصة لهم لخصوا أنه لا يوجد أعداء آخرون، التقى كلايمب و براين عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نفس الشيء مع الطابق الثاني. لم يكن لديهم حتى أسرة هناك، وهذا يعني أنهم لا يعيشون في هذا المكان… أنا متأكد من ذلك، يجب أن يكون هناك ممر سري يؤدي إلى المكان الذي يقيمون فيه.”
“مررت فوق الطابق الأول، لكنني لم أر أي أعداء.”
لم تكن الأبواب المقابلة لها مقفلة. اتكئ كلايمب للاستماع وتمكن من سماع أصوات الجلبة من بعيد.
“نفس الشيء مع الطابق الثاني. لم يكن لديهم حتى أسرة هناك، وهذا يعني أنهم لا يعيشون في هذا المكان… أنا متأكد من ذلك، يجب أن يكون هناك ممر سري يؤدي إلى المكان الذي يقيمون فيه.”
لم يستطع معرفة ذلك، لذلك قرر ألا يزعج نفسه. بعد ذلك، انتقل كلايمب إلى صندوق آخر بحجم مماثل. فقط بعد ذلك، ترددت بصوت عال جلجلة من خلال الغرفة.
بعد صد تلك الضربة القوية، تم إلقاء ساكيولنت بعيدًا.
“هل وجدته؟ أنا متأكد من أنه ليس في الطابق الثالث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا شيء من هذا القبيل. ولكن إذا كان ما قلته صحيحًا، فيجب أن يكون في الطابق الأول، كلايمب كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، كل ما كان عليهم فعله هو فتح الباب السري والمرور. ومع ذلك، ضاقت أعين كلايمب ونظر إلى الباب ثم امسك أحد الأجراس الثلاثة.
تبادل كلايمب وبراين النظرات، ثم نظروا داخل المبنى.
لم يتعلم كلايمب أي مهارات لصوص، لذلك لم يستطع اكتشاف الأبواب السرية بمجرد النظر. إذا كان هناك بعض الدقيق هنا والوقت، فقد يكونون قادرين على نثره جيدًا للعثور على الممر السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كمن هناك ساكيولنت، متدحرجًا على الأرض و ساكنًا وسقط سيفه على الأرض.
سوف تسقط جزيئات الدقيق في طبقات الأبواب السرية وتجعل من السهل اكتشافها. ومع ذلك، فقد افتقروا إلى الدقيق والوقت لنثره. لذلك، أخرج كلايمب العناصر السحرية من حقيبة الخصر.
لكن-
كانت هذه هي أجراس اليد التي قدمتها له جاجاران من الورود الزرقاء. لقد قالت حينها، “من الخطر المغامرة بدون زميل لديه مهارات لص، لكن عليك القيام بذلك أحيانًا. في هذه المواقف، يمكن أن يحدث اختلاف كبير، لذا هذا العنصر.”
حرك إصبعه، متتبعًا خطاً أسفل صدره. يجب أن يكون هذا هو المسار الذي سلكه سيف كلايمب عندما ضربه.
ومع ذلك، كان الجرح في بطنه مميتًا، وسيموت في غضون بضع دقائق إذا لم يتم علاجه على الفور.
نظر كلايمب إلى التصاميم الموجودة على كل من الأجراس، واختار منها ما يحتاج إليه.
العنصر السحري الذي اختاره كان يسمى جرس الكشف عن الأبواب السرية.
“- ألا تعتقد أنك فعلت ما يكفي؟”
”كيف هو المكان؟ يبدو كبيرًا بما يكفي بالنسبة لي… على الرغم من أنه يعني أنه سيتعين عليك مواجهة مجموعة من الأشخاص في وقت واحد.”
أحس كلايمب أن براين ينظر باهتمام إلى الجرس، ثم هزه. أخرج الجرس نغمة نقية لا يسمعها سوى حاملها.
ابتلع كلايمب ريقه وبدأ في الجري. تحولت عيناه من ساكيولنت إلى كوكو دول.
رداً على الجرس، توهج ركن من الأرض بضوء أبيض شاحب يخبره أن هناك بابًا سريًا هناك.
“آه ، لا ، لا شيء.”
“أوه، هذا عنصر سحري مفيد. عناصري كلها لتعزيز نفسي وهي مفيدة فقط في المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجدران مبطنة بأقفاص وصناديق يمكن أن تأخذ البشر بداخلها ربما كانت هذه غرفة تخزين. ومع ذلك، يبدو أن المكان أكبر من أن يكون واحدًا.
بصفته محاربًا، لم يستطع كلايمب العثور على الفخاخ أو نزعها، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء ضد آثارها. ربما إذا كان معه ملقي سحر، فقد يكون قادرًا على التعافي من السم أو الشلل، لكنه كان هو وبراين محاربين فقط و هناك على ما يبدو بعض فنون الدفاع عن النفس التي يمكن أن تؤخر تأثيرات السم وما شابه ذلك لفترة من الوقت، لكن كلايمب لم يتعلمها ولم يكن لديه أي جرعات ترياق و عليه أن يعتبر أن التسمم حالة قاتلة.
“لكن من الواضح أن أي محارب سيختار مثل هذه العناصر، أليس كذلك؟”
“أورغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! من أنتم بحق الجحيم؟!”
“محارب، هاه …”
يبدو أن ضربة كلايمب كانت مميتة، لأنه انهار بشدة على الأرض، ولم يستطع كلايمب تصديق أنه أسقط رجلاً على قدم المساواة مع مغامر من الدرجة الأولى، ولكن كانت الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن ساكيولنت كان على الأرض. قاوم كلايمب الابتهاج المتصاعد في قلبه ووجه نظره إلى كوكو دول.
تحرك كلايمب وترك براين، الذي ابتسم بشكل حزين لنفسه. حفظ كلايمب مكان الباب السري ثم سار في حلبة حول الطابق الأول. ستستمر تأثيرات هذا العنصر السحري لفترة قصيرة فقط، وكان عليه الاستفادة القصوى من ذلك الوقت للبحث في المنطقة. ومع ذلك، بعد أن انتهى من المشي، لم يتفاعل أي مكان آخر مع السحر غير المكان الذي بدأ فيه.
“لا، لا شيء من هذا القبيل. ولكن إذا كان ما قلته صحيحًا، فيجب أن يكون في الطابق الأول، كلايمب كن.”
بعد ذلك، كل ما كان عليهم فعله هو فتح الباب السري والمرور. ومع ذلك، ضاقت أعين كلايمب ونظر إلى الباب ثم امسك أحد الأجراس الثلاثة.
كان لهذا الجرس أنماط مختلفة عن سابقتها. لقد هزه مثل سابقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا أعتقد أنه خطأ، كوكو دول سان. الأسلحة الثمينة تشير إلى مستوى المحارب. هذه 「للكاتانا」 تناسب بالتأكيد شخصًا مثله.”
ملأ الأجواء رنين مشابه لكن مختلف.
السبب الوحيد الذي جعل ساكيولنت يصد ضربة الصبي هو أن تحركاته بطيئة بسبب كونه على وشك الموت.
كان هذا جرس إزالة الفخاخ.
“… حسنًا، أنا بالفعل على هذا القارب، ربما سأستمتع بالرحلة.”
بصفته محاربًا، لم يستطع كلايمب العثور على الفخاخ أو نزعها، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء ضد آثارها. ربما إذا كان معه ملقي سحر، فقد يكون قادرًا على التعافي من السم أو الشلل، لكنه كان هو وبراين محاربين فقط و هناك على ما يبدو بعض فنون الدفاع عن النفس التي يمكن أن تؤخر تأثيرات السم وما شابه ذلك لفترة من الوقت، لكن كلايمب لم يتعلمها ولم يكن لديه أي جرعات ترياق و عليه أن يعتبر أن التسمم حالة قاتلة.
أمسك كلايمب سلاحه بإحكام كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لهذا العنصر السحري عدد محدود من الاستخدامات يوميًا، ولكن سيكون من الأفضل استخدامه دون تردد بدلاً الوقوع فيه.
كان من الممكن أن تضحك نفسه القديمة على هذا ومن الممكن أن تضحك نفسه القديمة أنه أصبح ضعيفًا.
قعقعة ثقيلة أتت من الباب السري.
حرك كلايمب رأس سيفه في الفجوة بين الباب السري والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طارت الأرضيات الخشبية وسقطت في الاتجاه الآخر. كان هناك قوس ونشاب مثبت داخل الباب، ومزلاج مثبت على الخيط المفكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحص كلايمب وف القوس والنشاب.
بينما كان براين يشاهد ساكيولنت يبدأ تعويذة، شعر بشخص يتحرك خلفه وأصدر تحذيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك سائل لزج للغاية على طرف النشاب، وهو على الأرجح سم من نوع ما.
“هل تمانع في إقراضي هذه العناصر؟”
إذا كان قد فتح الباب السري دون تفكير، لكانت القذيفة المسمومة قد انفجرت في وجهه.
من لهجته، لن يكون المرء قادرًا على معرفة من خرج منتصرًا في معركته الآن.
تنفس كلايمب الصعداء ثم فحصه لمعرفة ما إذا كان يمكن أن ينزل القوس والنشاب. ومع ذلك، فقد تم تركيبه بإحكام ولا يمكن إزالته بدون أدوات.
وبقوله ذلك، انقسم جسد ساكيولنت إلى عدة صور لنفسه.
قرر كلايمب التخلي عن هذه الفكرة ونظر إلى ما وراء الباب السري.
“سوف نرى ذلك. إن رؤيتك تتعرض للضرب على الأرض يجب أن يكون كافيًا.”
تم ركل ساكيولنت.
امتد سلم لأسفل، لكنه لم يستطع رؤية طوله بفضل زاوية ملاحظته. دُعِمَ السلم بكتل حجرية وبدا صلبًا للغاية.
“هل تمانع في إقراضي هذه العناصر؟”
“إذًا، ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن ننتظر هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء سيباس أمام كلايمب ووضع يديه على بطن كلايمب. لقد كان اتصالًا قصيرًا – أزال يده مباشرة بعد لمسه. ومع ذلك، كانت النتائج واضحة مثل الشمس. كان وجه كلايمب لا يزال شاحبًا بعد شرب الجرعة، لكنه عاد الآن إلى حالته الصحية.
“لست جيدًا جدًا في القتال في الداخل. أفضل أن أجد مساحة واسعة ومفتوحة لانتظار ظهور العدو.”
تجمد دخوله المفاجئ للهواء في رئتي ساكيولنت بينما تحولت نظرة كلايمب المحترقة إليه. أصبح خائفًا. كان خائفا من كيف أن هذا الشاب جعل من المستحيل ممكنًا.
“عندما يتعلق الأمر بقتال فردي، سيكون لديك فرصة أفضل في انتظار العدو في أعلى السلم. ومع ذلك، إذا انتهى بك الأمر إلى القتال هنا، فقد لا أتمكن من سماعك بمجرد أن أذهب أبعد من ذلك. علاوة على ذلك، قد تظهر تعزيزات العدو، لذلك لا ينبغي أن نحاول البقاء في هذا المكان. في هذه الحالة، دعنا ندخل معًا.”
”مفهوم. سأكون حذرًا وأنا أذهب. أخبرني في حال وجدت أي شيء.”
“هكذا كنت تنظر إلى الحياة … فهمت يا غازيف … يبدو أنه حتى الآن، ما زلت غير مطابق لك.”
“نعم. شكرًا لك.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 12:12
“سآخذ فرة. استرخ قليلاً قبل أن تتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”مفهوم. بالمناسبة، يمكن تنشيط عنصر نزع فخ المصيدة الذي استخدمته الآن ثلاث مرات في اليوم، لكن لا يمكن استخدامه على التوالي؛ لا بد لي من الانتظار نصف ساعة بين الاستخدامات. لذلك لا يمكننا الاعتماد عليه في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماته سريعة ومتوترة. إذا لم يكن لدى كلايمب أي شيء من هذا القبيل، فسيتعين عليه إيجاد طريقة أخرى لإنقاذه.
عاشت نفسه القديمة من أجل لا شيء سوى شحذ مهاراته بالسيف. متى اهتم بأي شيء آخر؟
”مفهوم. سأكون حذرًا وأنا أذهب. أخبرني في حال وجدت أي شيء.”
هناك رجلان بالداخل. لم يكن أحدهم يشبه المقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا حسنًا حسنًا. إذا كان الرأس فقط، فلا يزال بإمكاني… آه، آه!”
بعد قوله ذلك، نزل براين السلم، وتبعه كلايمب.
من أجل السلامة، قام براين بدس السلم بسيفه وهو ينزل، متقدمًا خطوة بخطوة.
“فهمت. سأفعل ما يقوله كلاكما. إذًا اسمحا لي الآن يا سادة.”
بعد نزولهم من السلم، وجدوا أن الممر الذي أمامهم به حجارة محكمة الإحكام، كما تم تعزيز الجدران. كان هناك باب أمامهم عدة أمتار، وتم تعزيز المناطق المحيطة بألواح من الصلب.
اندلع كلايمب في عرق بارد عندما أدرك قوة الأوهام.
لم يعتقد براين أن نفق الهروب سيكون مزودًا بمصيدة أكثر فتكًا من القوس والنشاب، لكنه سمع عن الفخاخ التي قد تؤدي إلى إخراج المحاربين المدججين للقتال. كان تجنب مثل هذه الفخاخ أولوية قصوى.
“سامحني. أنا على استعداد للدخول في أي وقت.”
بسبب وجود مسافة قصيرة فقط، أخذ براين وقته وتقدم بحذر. في النهاية وصلوا إلى الباب. كان كلايمب ينتظر على السلم، وذلك لتجنب الوقوع في فخ إذا حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر كلاهما إلى المكان الذي كان يقف فيه كوكو دول.
طعن براين الباب بسيفه. بعد بضع طعنات، اتخذ قراره وأمسك بالمقبض – واداره.
“…لا يوجد شيء يمكنني القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تجمد.
عندما بدأ كلايمب يشعر بالقلق من حدوث شيء ما له، استدار براين بتعبير مرير على وجهه ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يواجه النصل أي مقاومة مرة أخرى، والشيء الوحيد الذي قطعه هو الهواء.
“…إنه مغلق.”
امتد سلم لأسفل، لكنه لم يستطع رؤية طوله بفضل زاوية ملاحظته. دُعِمَ السلم بكتل حجرية وبدا صلبًا للغاية.
تجمد دخوله المفاجئ للهواء في رئتي ساكيولنت بينما تحولت نظرة كلايمب المحترقة إليه. أصبح خائفًا. كان خائفا من كيف أن هذا الشاب جعل من المستحيل ممكنًا.
من الواضح أنه كان كذلك.
بدون كلمة أخرى، ركض براين، وسلّ ثم قطع. لم يكن هناك أي تردد في تحركاته. قفز ساكيولنت بعيدًا حتى قبل أن تهبط الضربة، وضربت “الكاتانا” الهواء الفارغ فقط. ومع ذلك، لم يفعل براين ذلك إلا لإبعاد خصمه عن كلايمب. ثم وقف فوق المكلايمب الساقط، وزرع قدميه في مكان يمكنه فيه تغطية الصبي.
كيف يمكنه أن يضحك على ذلك؟ بدا الأمر بسيطًا من حيث المبدأ، وقد تساءل لماذا لم يكتشفه مسبقًا. ومع ذلك، فإن النصل غير المرئي كان بمثابة رعب حقيقي في معركة حياة أو موت، حيث قد تكون كل إصابة هي الأخيرة. الوهم الذي يمكن أن يراه فقط زاد من الخداع.
“هل لديك أي شيء يمكنك القيام به حيال ذلك؟ وإلا فسأحاول اختراقه.”
أخذ كلايمب آخر الأجراس الثلاثة وهزها عند الباب.
“أه نعم. لحظة واحدة من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس كلايمب الصعداء ثم فحصه لمعرفة ما إذا كان يمكن أن ينزل القوس والنشاب. ومع ذلك، فقد تم تركيبه بإحكام ولا يمكن إزالته بدون أدوات.
أخذ كلايمب آخر الأجراس الثلاثة وهزها عند الباب.
‘- لم يكن ذلك هجوم رجل يحتضر.’
جاءت نقرة خافتة من الباب عندما بدأ تفعيل جرس فتح الأقفال.
“لماذا، لماذا يمكنك النهوض؟!”
جرب براين المقبض، وفتح الباب قليلاً فقط لمراقبة الظروف داخل الغرفة.
الشخص الذي أجابه كان ساكيولنت. عرف براين بالضبط من هو هذا الرجل. لقد بدا تمامًا مثل الوصف الذي تم توفيره له. بالإضافة إلى ذلك، كان الرجل يحمل شفرة ملطخة بالدماء. كان براين يشتبه فيه منذ البداية، وقد تأكدت شكوكه للتو.
“انها فارغة. أنا سأذهب.”
لم يكن نصله يضرب سوى الهواء.
تبعه كلايمب حيث قام بدخوله.
كانت قاعة من نوع ما.
لم يكن لدى براين أي فكرة عن سبب ابتسامة ساكيولنت له برفق. ومع ذلك، سرعان ما تم الرد على شكوكه.
كانت الجدران مبطنة بأقفاص وصناديق يمكن أن تأخذ البشر بداخلها ربما كانت هذه غرفة تخزين. ومع ذلك، يبدو أن المكان أكبر من أن يكون واحدًا.
كانت هناك صناديق من جميع الأحجام، اقترب من أكبرها. يبدو أن ارتفاعه حوالي مترين.
أصاب سيفه أحد صور ساكيولنت، وانقسم إلى قسمين. ومع ذلك، فإن خصمه لم يخرج دمًا، ولم يواجه السيف أي مقاومة أثناء مروره مباشرة عبر جسد ساكيولنت.
لم تكن الأبواب المقابلة لها مقفلة. اتكئ كلايمب للاستماع وتمكن من سماع أصوات الجلبة من بعيد.
“أنت! … همف. حسنًا، إذا قلت ذلك، فإن قوتك ليست شيئًا مميزًا أيضًا!”
إذا كان قد فتح الباب السري دون تفكير، لكانت القذيفة المسمومة قد انفجرت في وجهه.
نظر براين إلى الوراء وسأل كلايمب:
“ماذا فعلت بحق الجحيم؟ هل كان عنصر سحري؟ فن قتالي؟!”
”كيف هو المكان؟ يبدو كبيرًا بما يكفي بالنسبة لي… على الرغم من أنه يعني أنه سيتعين عليك مواجهة مجموعة من الأشخاص في وقت واحد.”
“بالطبع. سامحني لعدم التفكير في ذلك من قبل.”
“إذا تجمعوا حولي، سأفتح ثغرة وأقاتل بالقرب من السلم.”
“ماذا فعلت بحق الجحيم؟ هل كان عنصر سحري؟ فن قتالي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع يمكنني قتلك. هذا سهل بما فيه الكفاية. وبعد أن أقتلك، سأقتل ذلك الشقي الذي على الأرض. لا مزيد من التراجع، ولا مزيد من الألعاب. أنا سأخرج أقصى ما لدي.”
“فهمتك. سوف أتحقق من المناطق المحيطة وسأعود قريبًا. لا تمت، كلايمب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه نجح في الوصول في الوقت المناسب بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“شكرًا جزيلًا. يرجى توخي الحذر، براين ساما.”
نزف أثر طويل ورفيع من دمه من زاوية فم الصبي، وبدا وجهه الأبيض الشاحب خاليًا من الإنسانية جمعاء.
“هل تمانع في إقراضي هذه العناصر؟”
قفز ساكيولنت إلى الوراء.
“بالطبع. سامحني لعدم التفكير في ذلك من قبل.”
كانت هذه هي أجراس اليد التي قدمتها له جاجاران من الورود الزرقاء. لقد قالت حينها، “من الخطر المغامرة بدون زميل لديه مهارات لص، لكن عليك القيام بذلك أحيانًا. في هذه المواقف، يمكن أن يحدث اختلاف كبير، لذا هذا العنصر.”
أدرك كلايمب هذا وقرر تغيير فنون الدفاع عن النفس. قرر التراجع أثناء استخدام [المراوغة]. كان يرى أن الصورتين المتبقيتين ترفعان سيوفهما فوق رؤوسهما. عرف كلايمب أن السيوف كانت أوهامًا، ولهذا ركز انتباهه على سمعه.
سلم كلايمب الأجراس الثلاثة إلى براين، الذي وضعها في حقيبة الخصر. ثم أظهر وجه محارب صارم. قال “أنا ذاهب” ثم مر عبر الباب المفتوح وتوجه إلى أعماق بيت الدعارة.
”كيف هو المكان؟ يبدو كبيرًا بما يكفي بالنسبة لي… على الرغم من أنه يعني أنه سيتعين عليك مواجهة مجموعة من الأشخاص في وقت واحد.”
وهكذا، تُرِكَ كلايمب بمفرده ونظر حول الغرفة الصامتة.
بدأ بالبحث في محيطه والتأكد من عدم إخفاء أي شخص وعدم وجود أنفاق سرية خلف الصناديق. كان مجرد محارب، لكنه شعر أنه لا توجد أبواب مخفية أو ما شابه. ثم فتش الصناديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد كلايمب.
كان يأمل في العثور على بعض المعلومات حول أقسام الأصابع الثمانية الأخرى. إذا نجح في العثور على بضائع مهربة أو مسروقة، كان ذلك أفضل بكثير. بالطبع، يجب أن ينتظر تحقيق معمق بعد أن يسيطروا على هذا المكان، لكن قبل ذلك، يجب أن يبحث بأفضل ما يستطيع.
بحث كلايمب عن أجزاء من وعيه التي تمزقها الألم.
كانت هناك صناديق من جميع الأحجام، اقترب من أكبرها. يبدو أن ارتفاعه حوالي مترين.
أصبح وجه ساكيولنت خاليًا من التعبير، فأجاب بهدوء:
قام بفحص الصندوق الكبير بحثًا عن الفخاخ. بطبيعة الحال، لم يطور كلايمب تلقائيًا أي قدرات اكتشاف، لذلك كل ما يمكنه فعله هو تقليد ما فعله اللصوص من أجل لقمة العيش.
أصيب بألم في يده الممسكة بحلقه ونسف دم جديد، مما جلب معه إحساسًا مثيرًا للاشمئزاز. لو لم يستشعر نية ساكيولنت القاتلة، أو إذا لم يضع على الفور بيده لإنقاذ نفسه، لكانت حنجرته قد قُطعت. على الرغم من سعادته بكونه ما زال على قيد الحياة، إلا أنه صرَّ على أسنانه وعض لسانه من الألم وهو يجتاح بسيفه مرة أخرى.
“اوه.”
وضع أذنه على الصندوق واستمع.
لم يكن ينوي الإجابة.
لم يكن يعتقد أن الصندوق سيحتوي على أي شيء، لكن هذا كان مجالًا لمجتمع سري، لذلك قد يكون قادرًا على العثور على شيء ما. قد يحتوي أيضًا على شخص حي تم تهريبه بطريقة غير مشروعة أو شيء من هذا القبيل.
لكن كما توقع، لم يكن هناك صوت. وصل كلايمب وحاول فتح الجزء العلوي من الصندوق.
—لم يفتح،
لم يستطع حتى زحزحته.
تم ركل ساكيولنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن ننتظر هنا؟”
نظر حوله بحثًا عن أداة لمساعدته، لكن مسحه السريع للمنطقة لم يكشف عن أي أدوات من هذا النوع.
“…لا يوجد شيء يمكنني القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كنت هكذا في الماضي؟’
بعد ذلك، حاول فتح صندوق بحجم متر مكعب تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كوكو دول كان لديه حارس شخصي واحد فقط، فإن محاولته الفرار بينما لا يزال بإمكان كلايمب القتال كان إجراءً أحمق وهذا لأنه قد ينتهي بهم الأمر إلى أن يكونوا محاطين إذا كان لدى كلايمب زملاء على أعلى السلم. وهذا هو السبب أيضًا في عدم تمكن ساكيولنت من ترك كوكو دول يهرب بنفسه حتى يتعامل مع كلايمب.
بعد صد تلك الضربة القوية، تم إلقاء ساكيولنت بعيدًا.
هذا فتح بسهولة. نظر إلى الداخل ورأى ثيابًا مختلفة الألوان والأصناف. كان هناك كل شيء من العباءات إلى الفساتين المناسبة للنبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ساكيولنت عن محاولة فتح الباب ووضع نفسه بين كلايمب و كوكو دول، وعبس عندما فعل. بعد ذلك، نظر بين كلايمب والباب، ثم نظر إلى كوكو دول، وأصبح وجهه ملتوي.
طموحه، حلمه، هدفه، حياته، طريقة عيشه – كلهم تحطموا بواسطة الوحش المسمى شالتير بلودفالن، والشقوق التي ظهرت في قلبه قد ملأها الشخص الذي يُدعى كلايمب. عندما واجه نية القتل الشريرة لدى سيباس الغامض، تم دفع براين إلى ركبتيه، لكن كلايمب – رغم أنه أضعف منه – قد تحمل ذلك. في ذلك الوقت، عندما كان براين مليئًا بالإعجاب، شق كلايمب طريقه إلى قلب براين. كان ذلك لأن براين قد رأى شرارة من التألق الرجولي داخل كلايمب التي افتقر إليها هو.
“ما هذه؟ هل هناك شيء مخفي تحت هذه الملابس… ملابس احتياطية، ربما؟ أم أنها شيء مثل ملابس العمل؟ زي الخادمات، ربما؟ أين بحق السماء يمكن استخدامها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا أعتقد أنه خطأ، كوكو دول سان. الأسلحة الثمينة تشير إلى مستوى المحارب. هذه 「للكاتانا」 تناسب بالتأكيد شخصًا مثله.”
لم يكن لدى كلايمب أي فكرة عن الغرض من تلك الملابس. التقط قطعة ونظر إليها عن كثب، لكنها بدت وكأنها مجرد ثوب عادي آخر. إذا أراد ربطها بجريمة، فربما تكون مسروقة في أحسن الأحوال، لكنها لم تشكل دليلاً كافياً لإغلاق بيت الدعارة هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتد سلم لأسفل، لكنه لم يستطع رؤية طوله بفضل زاوية ملاحظته. دُعِمَ السلم بكتل حجرية وبدا صلبًا للغاية.
لم يستطع معرفة ذلك، لذلك قرر ألا يزعج نفسه. بعد ذلك، انتقل كلايمب إلى صندوق آخر بحجم مماثل. فقط بعد ذلك، ترددت بصوت عال جلجلة من خلال الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك مستحيلاً. لقد فتش الغرفة بأكملها وتأكد من عدم وجود أحد.
قاس ساكيولنت كلايمب من الرأس إلى أخمص القدمين.
“الآن للتو. أعتقد أن كلاكما كان يركز على ساكيولنت ولم تلاحظوني.”
بعد ذلك فقط، ظهرت فكرة في ذهنه.
‘هل يمكن أن يكون هناك شخص ما يختبئ في الغرفة طوال الوقت، مستخدمًا تعويذة [التخفي] لإخفاء نفسه؟’
‘ومع ذلك، ما هي تلك الحركة الغريبة؟ هل أضاف ضربة قطع مائلة آخرى عالية السرعة بعد هجومه الأول؟ لا يبدو كذلك…’
صُدم من استنتاجه، ثم نظر كلايمب على عجل إلى مصدر الصوت. لقد جاء من الصندوق الذي يبلغ ارتفاعه مترين، والذي لم يستطع فتحه. تم ضغط أحد جوانبه على الحائط، وفتحت الألواح المقابلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا كشف مابداخله. لم يكن يحتوي على أي شيء سوى رجلين. كان هناك ثقب في الجزء الخلفي من الصندوق، وفتح نفق حيث كان يجب أن يكون هناك جدار صلب. يبدو أن هذا المقطع السري مرتبط بالصندوق.
كلايمب بسرعة أدار رأسه جانبًا – وعندما فعل، اندلع خط من الحرارة عبر خده، تبعه إحساس بالألم. تدفق سائل حارق على خده وعلى رقبته.
“منتصف اليمين!”
خرج رجل من الصندوق في الوقت الذي صُدم فيه كلايمب بالصدمة.
سكب العرق البارد على ظهر كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع يمكنني قتلك. هذا سهل بما فيه الكفاية. وبعد أن أقتلك، سأقتل ذلك الشقي الذي على الأرض. لا مزيد من التراجع، ولا مزيد من الألعاب. أنا سأخرج أقصى ما لدي.”
إذا كان الأمر كذلك، فلماذا يتردد في الصراخ طلبًا للمساعدة؟
بدا أحدهم مثل الرجل الذي وصفه سيباس. هذا الرجل كان يسمى ساكيولنت. لقد كان أكبر عقبة أمام عملية الاستحواذ هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان عضوًا في منظمة الاذرع الستة، التي كانت براعتهم قابلة للمقارنة بتلك التي يتمتع بها المغامرون ذو مرتبة الادمانتيت. بعبارة أخرى، كان عدوًا لا يهزم بالنسبة لـ كلايمب.
لم يتعلم كلايمب أي مهارات لصوص، لذلك لم يستطع اكتشاف الأبواب السرية بمجرد النظر. إذا كان هناك بعض الدقيق هنا والوقت، فقد يكونون قادرين على نثره جيدًا للعثور على الممر السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ساكيولنت بإخراج النصل من غمده عندما نظر إلى كلايمب، ثم ضاقت عينيه وقال:
“علمنا أن هناك متسللين من تعويذة [الإنذار]، وحتى أخذنا النفق السري لتجنب مقابلتهم… للأعتقد أنه يجب علينا صنع واحد أخرى، هاه؟”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 12:12
ثم تجمد.
“ما الهدف من قول ذلك الآن؟” أجاب الرجل من ورائه بصوت حاد.
تبعه كلايمب حيث قام بدخوله.
“هاه؟ ألم أر ذلك الفتى في مكان ما من قبل؟”
“آه ، لا ، لا شيء.”
“لا تلومني إن أصبت بالجنون إذا أخبرتني أنك وضعته في الفراش من قبل.”
“سامحني. أشعر أنه لا فائدة من إخبارك، ومع ذلك… أنا براين أنغولاس.”
“شكرًا جزيلًا. يرجى توخي الحذر، براين ساما.”
“أنت لئيم جدًا، ساكيولنت. كما لو كنت سأفعل ذلك. آه، أتذكر. إنه عميل تلك العاهرة اللعينة، الشخص الذي أكرهه أكثر من أي شخص آخر في العالم بأسره.”
ما أثار حفيظة ساكيولنت هو حقيقة أن كلايمب أعلن بصوت عالٍ أنه سيدافع عن الباب، لكنه تركه بسرعة بقصد مهاجمة كوكو دول. الآن، كان ساكيولنت متأكدًا من وجود كمائن ينتظرونه خارج الباب، وهو على استعداد لشن هجوم كماشة للقبض على كوكو دول. حد هذا اليقين من الخيارات التكتيكية التي يمكن أن يفكر فيها.
“أوه، إذًا فهو خادم تلك الأميرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت!” قال كلايمب.
تجمد كلايمب.
قاس ساكيولنت كلايمب من الرأس إلى أخمص القدمين.
ابتسم براين ثم غمد سيفه. و خفض موقفه وقلب السيف والغمد عند خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كلايمب رأسه لطرد عدم ارتياحه. خفق قلبه في صدره، لكنه بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك.
كان لدى الرجل الذي يقف خلفه نظرة شهوة مقززة في عينيه، لكن يبدو أن ساكيولنت يثمن قوة كلايمب كمحارب، تمامًا مثل الطريقة التي كان بها الثعبان يقيس وجبته التالية ليتم ابتلاعها كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى حالة كلايمب، بدأ ساكيولنت يشعر بالارتياح، ولكن سرعان ما تم استبداله بالارتباك والغضب.
لكن شخصًا آخر قال “أحسنت” إلى جانب كلايمب، واختلط الصوتان معًا. كان هذا الشخص هو سيباس، ولم يكن ذلك شيئًا مميزًا. بدلاً من ذلك، كان المكان الذي جاء منه الصوت مفاجئًا.
لعق الرجل خلفه شفتيه وقال:
“أود أن آخذ هذا الصبي معي. هل يمكنك فعل ذلك؟”
“أنت لئيم جدًا، ساكيولنت. كما لو كنت سأفعل ذلك. آه، أتذكر. إنه عميل تلك العاهرة اللعينة، الشخص الذي أكرهه أكثر من أي شخص آخر في العالم بأسره.”
كان ساكيولنت مبارزًا، وقد تدرب لساعات لا حصر لها للتهرب من ضربات عدوه. وحقيقة أنه اضطر إلى استخدام نصله بالفعل لمنع ضربة كلايمب غير عادية للغاية.
وقف الشعر على ظهر كلايمب من نهايته، وظهرت حكة في فتحة شرجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صحيحًا أنه من حيث القدرة القتالية الشاملة، ساكيولنت متفوق بشكل ساحق على كلايمب. ومع ذلك، فقد اختار ساكيولنت أن يسير في مسار الوهم والمبارزة في نفس الوقت، بينما كان كلايمب محاربًا طوال حياته. وبالتالي، من حيث القدرة القتالية، لم يكن هناك تفاوت في القوة فحسب، بل يمكن للمرء أن يقول أيضًا إن كلايمب أفضل من ساكيولنت. السبب الوحيد لعدم تمكن كلايمب من مطابقة ساكيولنت بسبب السحر. بدون مساعدة التعويذات لتعزيزه، كان ساكيولنت هو المقاتل الأدنى.
‘إذًا فهو من هذا النوع من الرجال!’
(مثلي الجنس، ليس كلايمب بل هذا الرجل)
‘- إذا فقدت الوعي، سأموت.’
“أوه، إذًا فهو خادم تلك الأميرة.”
“هذا سيكلف أكثر.”
جزء من مجال رؤية كلايمب اختفى فجأة. ومع ذلك، انتهى تأثير التعويذة على الفور. لا بد أنه قاوم السحر.
تحول ساكيولنت لمواجهة كلايمب متجاهلًا صراخ الأخير الداخلي. لم يكشف موقفه أي نقاط ضعف، وبدا وكأنه عقبة أكثر صعوبة في الصعود الآن.
تقدم ساكيولنت فجأة إلى الأمام.
“عن ماذا تتحدث؟ إذا أبقينا هذا الطفل على قيد الحياة، فيمكننا استخدامه لابتزاز تلك العاهرة الصغيرة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبرت موجة الضغط القادمة كلايمب على التراجع خطوة واحدة.
عندما يكون هناك تباين هائل في القوة بين خصمين، فإن معركتهما لن تستغرق وقتًا طويلاً. ومع ذلك، كان على كلايمب تحمل هذه المهمة الشاقة.
‘إذا بقيت في موقف دفاعي وركزت على صد الهجمات، يجب أن أكون قادرًا على كسب الوقت حتى عودتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قبل ذلك، عليه أن يفعل شيئًا واحدًا.
“ماذا تقول؟”
“الآن للتو. أعتقد أن كلاكما كان يركز على ساكيولنت ولم تلاحظوني.”
أخذ كلايمب نفسًا عميقًا.
قام ساكيولنت بإخراج النصل من غمده عندما نظر إلى كلايمب، ثم ضاقت عينيه وقال:
“ألا تعرف كيف تموت؟! إذهب إلى الجحيم!”
“شخص ما ليساعدني -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله بحثًا عن أداة لمساعدته، لكن مسحه السريع للمنطقة لم يكشف عن أي أدوات من هذا النوع.
صرخ الرجل من الألم عندما انهار على الأرض، ولم يصدق كلايمب أن جسم الإنسان يمكن أن يحتوي على هذا القدر من الدم. ارتعش خصمه على الأرض بينما يخرج أنفاسه الأخيرة.
صرخ بكل قوته، كما لو كان يحاول التخلص من كل الهواء في رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك طريقة للفوز إذا قاتل بمفرده. إن القبض على هؤلاء ومنعهم من الهروب هو نصر له. السماح لشخص قوي مثل هذا الرجل – بمعنى آخر، شخص قد يعرف الكثير من المعلومات المهمة – بالهروب سيكون خسارة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا تقشعر له الأبدان. كان الأمر كما لو كان كلايمب واحدًا من اللاموتى.
‘- ليس هذا – ولا هذا – هذا هو!’
إذا كان الأمر كذلك، فلماذا يتردد في الصراخ طلبًا للمساعدة؟
“نعم. شكرًا لك.”
في الواقع، تحول تعبير ساكيولنت إلى شرير في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن فعل كلايمب هذا، أصبح ساكيولنت في سباق مع الزمن. بعبارة أخرى، قد ينتهي به الأمر بسحب جميع أوراقه الرابحة في وقت مبكر.
“أوه، هذا عنصر سحري مفيد. عناصري كلها لتعزيز نفسي وهي مفيدة فقط في المعركة.”
(مثلي الجنس، ليس كلايمب بل هذا الرجل)
استمر كلايمب في مراقبته، ولم يجرؤ على الاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا تقشعر له الأبدان. كان الأمر كما لو كان كلايمب واحدًا من اللاموتى.
‘…ممتاز! أخذ الطعم. يبدو أنه لا يعرف ما يحدث بالخارج. الآن لن يحاولوا الفرار.’
”كوكو دول سان. قد يكون من الصعب بعض الشيء القبض عليه. لا بد لي من القضاء عليه قبل وصول أصدقائه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقض إلى الداخل وأرجح سيفه في ضربة كاسحة كبيرة. بالطبع، كان واحدًا فقط من ساكيولنت في متناول يده. الاقتراب بما يكفي لجعل كل صور ساكيولنت في نطاق تأرجحه يستلزم الدخول في أماكن قريبة للغاية منه، حيث لن يكون قادرًا على حمل سيفه.
“كيف يمكن لذلك أن يحدث؟! ألست عضوًا في الاذرع الستة؟ ألا يمكنك التغلب على طفل تافه مثل هذا؟ ألا يصيب ذلك لقب “شيطان الوهم”؟”
“الآن وضعتني في موقف حرج. حسنًا، سأبذل قصارى جهدي. لكن من فضلك تذكر أن شرط فوزنا هو أن تهرب، أليس كذلك؟”
عندما دخل خصمه نطاق هجومه، استدار براين، متجاهلًا تمامًا كيف فضح ظهره الأعزل إلى ساكيولنت القادم. وبعد ذلك – مع كلايمب بينهما – سلَّ براين نصله بسرعة لا تصدق وقطع نحو الهواء الفارغ.
ظل كلايمب متيقظًا وعيناه على ساكيولنت، في محاولة للعثور على سبب تسميته بشيطان الوهم. إذا كان قد اختار هذا الاسم بنفسه، فمن المحتمل ألا يكون مختلفًا جدًا عن قدراته الفعلية. في هذه الحالة، ربما يمكنه تمييز القدرات المذكورة من خلال إيجاد سبب الاسم. لسوء الحظ، لم يستطع معرفة أي شيء عن مظهر خصمه ومعداته.
لم يكن لدى ساكيولنت أي فكرة عما يحدث، لكنه وقف على عجل على قدميه. بالنسبة للمبارزين – الذين كانت حركتهم أعظم ما لديهم – كان التعرض على الأرض هو حكم الإعدام.
عرف كلايمب أن الصعاب أصبحت مكدسة ضده، لكنه أعطى صرخة شجاعة لصلب نفسه.
“حقًا؟ … حسنًا، يبدو أنك شخص مختلف حاليًا. أنت تتصرف بغرابة منذ أن وصلنا إلى هنا، لكن لديك وجه محارب. أنا أفهم ما تشعر به، لأن هناك عدوًا قويًا هنا لا يمكنك التغلب عليه في الوقت الحالي. مع ذلك، لا تقلق. أنا هنا وسيباس ساما. ركز على البقاء على قيد الحياة للحفاظ على معنوياتك مرتفعة.”
“سأمسك بهذا الباب! لن تمر ما دمت أتنفس!”
كافح كلايمب لتذكر رينر. لا يزال عليه العودة إلى جانبها اليوم –
“سوف نرى ذلك. إن رؤيتك تتعرض للضرب على الأرض يجب أن يكون كافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا النصل يومض. لم يكن يرى الأوهام. اختفى الوميض بسرعة، لكن كلايمب كان متأكداً مما شاهده للتو.
رفع ساكيولنت سيفه ببطء واتخذ موقفًا.
‘هاه؟’
ماذا حدث بالضبط لكلايمب؟ كانت الإجابة بسيطة.
تساءل كلايمب ما قالته له عيناه للتو.
يبدو أن هذا النصل يومض. لم يكن يرى الأوهام. اختفى الوميض بسرعة، لكن كلايمب كان متأكداً مما شاهده للتو.
“انها فارغة. أنا سأذهب.”
‘هل هذا فن قتالي من نوع ما -؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك طريقة للفوز إذا قاتل بمفرده. إن القبض على هؤلاء ومنعهم من الهروب هو نصر له. السماح لشخص قوي مثل هذا الرجل – بمعنى آخر، شخص قد يعرف الكثير من المعلومات المهمة – بالهروب سيكون خسارة كاملة.
سمع براين صوت انين كلايمب.
ربما كان هذا هو مصدر لقب “شيطان الوهم”. على الأرجح، استخدم خصمه نوعًا من الفنون. يجب أن يكون حذرًا ويبقى متيقظًا.
اغلق المسافة وارجح لأسفل. كما كان متوقعًا، تم إبعاد الضربة بسهولة. حارب ضد الارتداد وأرجح بسيفه مرة أخرى. كانت الضربة ضعيفة لأنه لم يرفع السيف، لكن هذا كان كافيًا.
أصبح ساكيولنت في نطاقه وأرجح سيفه.
كانت قاعة من نوع ما.
لم تبدو تلك الحركة وكأنها هجوم من محارب من الدرجة الأولى. في الواقع، بدا الأمر أكثر إهمالًا من إحدى ضربات كلايمب الخاصة. رفع نصله استعدادًا لاعتراض الضربة – ثم مرت به قشعريرة لم تولد من الهواء، وقفز جانبًا على عجل.
“علمنا أن هناك متسللين من تعويذة [الإنذار]، وحتى أخذنا النفق السري لتجنب مقابلتهم… للأعتقد أنه يجب علينا صنع واحد أخرى، هاه؟”
ظهر الألم فجأة على الجانب الآخر من جسده، وكاد أن يُقذف بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جواارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”كوكو دول سان. قد يكون من الصعب بعض الشيء القبض عليه. لا بد لي من القضاء عليه قبل وصول أصدقائه.”
تعثر كلايمب للخلف عدة درجات واصطدم بالحائط. لم يكن لديه وقت للتفكير فيما حدث – كان ساكيولنت أمامه بالفعل.
صرخ كلايمب بصوت عالٍ، مستخدمًا فنون الدفاع عن النفس لتعزيز حواسه، واندفع نحو ساكيولنت.
أرجح النصل كما لو كان في المرة الأخيرة. رفع كلايمب سيفه لحماية رأسه وألقى بنفسه إلى اليسار ليهرب من الضربة.
صر كلايمب على أسنانه كما لو كان يحاول تحطيمها في فمه.
طعن براين الباب بسيفه. بعد بضع طعنات، اتخذ قراره وأمسك بالمقبض – واداره.
أصبحت ذراعه اليمنى ممزقة من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعافى كلايمب إلى وضع الوقوف بعد أن تدحرج واندفع خلفه دون تفكير.
رفع هذا وزن كبير عن أكتاف براين. بعد الإجابة على كلايمب، حدق بشدة في ساكيولنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم من استنتاجه، ثم نظر كلايمب على عجل إلى مصدر الصوت. لقد جاء من الصندوق الذي يبلغ ارتفاعه مترين، والذي لم يستطع فتحه. تم ضغط أحد جوانبه على الحائط، وفتحت الألواح المقابلة له.
لم يكن نصله يضرب سوى الهواء.
“بالطبع. سامحني لعدم التفكير في ذلك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت خطوات ثقيلة من خلف الباب. ثم سمعوا صوت أقفال تفتح – ثلاثة أقفال على وجه الدقة.
الآن بعد أن علم أن خصمه لن يلاحقه، نظر إلى الوراء ممسكًا بذراعه اليمنى. رأى ساكيولنت يتجه نحو الباب الذي أدى إلى السلم، ولا يزال يعي حركات كلايمب.
“أنت لئيم جدًا، ساكيولنت. كما لو كنت سأفعل ذلك. آه، أتذكر. إنه عميل تلك العاهرة اللعينة، الشخص الذي أكرهه أكثر من أي شخص آخر في العالم بأسره.”
خرج رجل من الصندوق في الوقت الذي صُدم فيه كلايمب بالصدمة.
تجاهل كلايمب ساكيولنت ونظر إلى كوكو دول. لقد خمّن أن ساكيولنت ستعيقه حقيقة أنه كان هنا لحماية كوكو دول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن ننتظر هنا؟”
“ماذا؟”
كان تخمينه صحيحًا.
“أود أن آخذ هذا الصبي معي. هل يمكنك فعل ذلك؟”
توقف ساكيولنت عن محاولة فتح الباب ووضع نفسه بين كلايمب و كوكو دول، وعبس عندما فعل. بعد ذلك، نظر بين كلايمب والباب، ثم نظر إلى كوكو دول، وأصبح وجهه ملتوي.
“عن ماذا تتحدث؟ إذا أبقينا هذا الطفل على قيد الحياة، فيمكننا استخدامه لابتزاز تلك العاهرة الصغيرة، أليس كذلك؟”
“اللعنة. آسف، ولكن لا بد لي من قتل هذا الشرير الصغير هنا.”
“عن ماذا تتحدث؟ إذا أبقينا هذا الطفل على قيد الحياة، فيمكننا استخدامه لابتزاز تلك العاهرة الصغيرة، أليس كذلك؟”
تجمد دخوله المفاجئ للهواء في رئتي ساكيولنت بينما تحولت نظرة كلايمب المحترقة إليه. أصبح خائفًا. كان خائفا من كيف أن هذا الشاب جعل من المستحيل ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد خدعني. كل هذا لأنه كان يحرس الباب… لذا فإن إعلانه أنه سيحتفظ بموقفه كان جزءًا من خطته. أعتقد أن هذا الشرير سيحاول إفساد عقلي.”
“هذا أكيد. شخص مثلي ليس شيئًا مميزًا. لقد عرفت ذلك بعد أن شاهدت وحشًا حقيقيًا.”
‘…ممتاز! أخذ الطعم. يبدو أنه لا يعرف ما يحدث بالخارج. الآن لن يحاولوا الفرار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع يمكنني قتلك. هذا سهل بما فيه الكفاية. وبعد أن أقتلك، سأقتل ذلك الشقي الذي على الأرض. لا مزيد من التراجع، ولا مزيد من الألعاب. أنا سأخرج أقصى ما لدي.”
تدفق العرق البارد على وجه ساكيولنت.
على الرغم من أن كوكو دول كان لديه حارس شخصي واحد فقط، فإن محاولته الفرار بينما لا يزال بإمكان كلايمب القتال كان إجراءً أحمق وهذا لأنه قد ينتهي بهم الأمر إلى أن يكونوا محاطين إذا كان لدى كلايمب زملاء على أعلى السلم. وهذا هو السبب أيضًا في عدم تمكن ساكيولنت من ترك كوكو دول يهرب بنفسه حتى يتعامل مع كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف تسقط جزيئات الدقيق في طبقات الأبواب السرية وتجعل من السهل اكتشافها. ومع ذلك، فقد افتقروا إلى الدقيق والوقت لنثره. لذلك، أخرج كلايمب العناصر السحرية من حقيبة الخصر.
لقد ربح كلايمب هذه المقامرة، لكنه رفع سيفه ردًا على اندفاع مفاجئ من نية القتل.
ما أثار حفيظة ساكيولنت هو حقيقة أن كلايمب أعلن بصوت عالٍ أنه سيدافع عن الباب، لكنه تركه بسرعة بقصد مهاجمة كوكو دول. الآن، كان ساكيولنت متأكدًا من وجود كمائن ينتظرونه خارج الباب، وهو على استعداد لشن هجوم كماشة للقبض على كوكو دول. حد هذا اليقين من الخيارات التكتيكية التي يمكن أن يفكر فيها.
في الوقت الحالي، ربما كان ساكيولنت يفكر في أنه يجب عليه إنهاء كلايمب من أجل الهروب بأمان. بالطبع، كان يعمل دون معرفة الظروف خارج الباب. وإلا لكان فتحه وهرب منذ فترة طويلة.
قفز ساكيولنت إلى الوراء.
لقد ربح كلايمب هذه المقامرة، لكنه رفع سيفه ردًا على اندفاع مفاجئ من نية القتل.
“!”
أصبحت ذراعه اليمنى ممزقة من الألم.
أجبرت موجة الضغط القادمة كلايمب على التراجع خطوة واحدة.
صر كلايمب أسنانه ضد الألم الذي أتى من جنبه وأعلى ذراعه اليمنى. ربما يكون قد كسر عدة ضلوع، لكن لحسن الحظ لا يزال بإمكانه التحرك. لا، لكان قد تم اختراقه الآن لو لم يعلن ذلك المنحرف عن رغبته في جسد كلايمب. حتى قميصه لم يوفر له حصانة كاملة ضد هجمات القطع.
“شخص ما ليساعدني -!”
‘ومع ذلك، ما هي تلك الحركة الغريبة؟ هل أضاف ضربة قطع مائلة آخرى عالية السرعة بعد هجومه الأول؟ لا يبدو كذلك…’
أصبح وجه ساكيولنت خاليًا من التعبير، فأجاب بهدوء:
قفز ساكيولنت إلى الوراء.
ومض وجه جازيف في عقل كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلك جازيف سترونوف فنًا قتاليًا فريدًا، [قطع الضوء السداسي]، والذي سمح له بمهاجمة العدو باستمرار ست مرات. ربما استخدم ساكيولنت نسخة أضعف منها، [قطع الضوء الثنائي]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت خطوات ثقيلة من خلف الباب. ثم سمعوا صوت أقفال تفتح – ثلاثة أقفال على وجه الدقة.
إذا كان الأمر كذلك، فمن المحتمل أن يكون ساكيولنت يستخدم بعض فنون القتال الشريرة، حيث تم تنفيذ أول ضربة له بالسرعة العادية ثم أعقب ذلك بضربة ثانية سريعة كالبرق.
بعد قوله ذلك، نزل براين السلم، وتبعه كلايمب.
‘شيء ما ناقص هنا. إذا تمكنت من اكتشاف سر هذه التقنية، يجب أن أكون قادرًا على التعامل معها… على أي حال أنا في وضع غير مؤات إذا مازلت دائمًا في موقف دفاعي. حان وقت الهجوم.’
“حقًا؟ إذًا دعني أخبرك. الأصابع الثمانية مكان جيد جدًا. إنه رائع لأولئك الأقوياء. سوف يعطونك كل العناصر السحرية التي تريدها. انظر إلى قميص الأوريكالكوم هذا! وهذا السيف الميثريل! وهذه الخواتم! وهذه الملابس! وهذه الأحذية! كلها عناصر سحرية! تعال إلينا، براين أنغولاس. انضم إلينا. انضم إلى الأذرع الستة.”
جرب براين المقبض، وفتح الباب قليلاً فقط لمراقبة الظروف داخل الغرفة.
ابتلع كلايمب ريقه وبدأ في الجري. تحولت عيناه من ساكيولنت إلى كوكو دول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق الرجل خلفه شفتيه وقال:
التوى وجه ساكيولنت بشكل بائس.
جمد موقف براين البارد والمحتقر بشكل لا يمكن تصوره الابتسامة على وجه ساكيولنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نظرًا لكونه حارسًا شخصيًا، فمن المحتمل أنه لا يريد أن يقوم أي شخص بالتحرك ضد حاميه، حتى لو كانت مجرد خدعة. أنا شعرت سابقًا بنفس شعوره الحالي، لذلك أنا أفهمه جيدًا.’
“ماذا فعلت بحق الجحيم؟ هل كان عنصر سحري؟ فن قتالي؟!”
طارت الأرضيات الخشبية وسقطت في الاتجاه الآخر. كان هناك قوس ونشاب مثبت داخل الباب، ومزلاج مثبت على الخيط المفكوك.
اقترب كلايمب بينما يحاول تطبيق تجربته الخاصة على خصمه.
“آسف لذلك، لكن لا يمكنني السماح لك بالفوز.”
‘شيطان الوهم… إذا كان هذا صحيحًا… فربما تكون هذه الحركة فخًا في حد ذاته… ومع ذلك، فإن الأمر يستحق التأكد.’
تحول ساكيولنت لمواجهة كلايمب متجاهلًا صراخ الأخير الداخلي. لم يكشف موقفه أي نقاط ضعف، وبدا وكأنه عقبة أكثر صعوبة في الصعود الآن.
اغلق المسافة وارجح لأسفل. كما كان متوقعًا، تم إبعاد الضربة بسهولة. حارب ضد الارتداد وأرجح بسيفه مرة أخرى. كانت الضربة ضعيفة لأنه لم يرفع السيف، لكن هذا كان كافيًا.
ثم تجمد.
نجا ساكيولنت من الضربة مرة أخرى ثم هز رأسه بارتياح وابتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ساكيولنت عن محاولة فتح الباب ووضع نفسه بين كلايمب و كوكو دول، وعبس عندما فعل. بعد ذلك، نظر بين كلايمب والباب، ثم نظر إلى كوكو دول، وأصبح وجهه ملتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت نقرة خافتة من الباب عندما بدأ تفعيل جرس فتح الأقفال.
“إنه وهم، وليس فن قتالي!”
بدون كلمة أخرى، ركض براين، وسلّ ثم قطع. لم يكن هناك أي تردد في تحركاته. قفز ساكيولنت بعيدًا حتى قبل أن تهبط الضربة، وضربت “الكاتانا” الهواء الفارغ فقط. ومع ذلك، لم يفعل براين ذلك إلا لإبعاد خصمه عن كلايمب. ثم وقف فوق المكلايمب الساقط، وزرع قدميه في مكان يمكنه فيه تغطية الصبي.
لقد شعر بشيء غريب عندما انحرف سيفه. كان الأمر كما لو أن ضربته ارتدت قبل أن تلامس السيف الذي يراه.
“ذراعك اليمنى وهم! الذراع والسيف الحقيقيان غير مرئيين!”
هذا كشف مابداخله. لم يكن يحتوي على أي شيء سوى رجلين. كان هناك ثقب في الجزء الخلفي من الصندوق، وفتح نفق حيث كان يجب أن يكون هناك جدار صلب. يبدو أن هذا المقطع السري مرتبط بالصندوق.
بعبارة أخرى، ما اعتقد أنه قد منعه كان مجرد وهم. كان السيف غير المرئي هو الذي ضربه.
صر كلايمب على أسنانه كما لو كان يحاول تحطيمها في فمه.
كلايمب بصق الدم المتجمع في فمه وهو يراهن بكل شيء في هجومه التالي.
أصبح وجه ساكيولنت خاليًا من التعبير، فأجاب بهدوء:
“… يمكن لـ [حقلي] التقاط أي شيء – حتى غير المرئي. كان الهدف من الوهم في المقدمة لفت انتباهي حتى تتمكن من الهجوم من الخلف… حركة ماكرة، لكن لسوء الحظ، استخدمتها ضدي. بالإضافة إلى ذلك، فإن مهاجمة كلايمب كن كان خيارًا سيئًا بالنسبة لك. دعني أخمن أنك أردت قتله ثم تسخر مني لعدم قدرتي على حمايته. ومع ذلك، كنت تركز بشدة على مهاجمة كلايمب كن الذي كان مستلقيًا على الأرض لدرجة أنك لم تراقبني. هل نسيت من كنت تقاتل؟”
“…صحيح. هذا مجرد مزيج من الاخفاء والوهم. لقد تدربت كمخادع ومبارز. بمجرد أن يتم الكشف الأمر، فهي ليست بالخدعة الكبيرة، أليس كذلك؟ اضحك إذا أردت.”
تقدم ساكيولنت نحو خصمه. كان على يقين من أن طعنة واحدة ستنهي المهمة
كان لدى الرجل الذي يقف خلفه نظرة شهوة مقززة في عينيه، لكن يبدو أن ساكيولنت يثمن قوة كلايمب كمحارب، تمامًا مثل الطريقة التي كان بها الثعبان يقيس وجبته التالية ليتم ابتلاعها كاملة.
كيف يمكنه أن يضحك على ذلك؟ بدا الأمر بسيطًا من حيث المبدأ، وقد تساءل لماذا لم يكتشفه مسبقًا. ومع ذلك، فإن النصل غير المرئي كان بمثابة رعب حقيقي في معركة حياة أو موت، حيث قد تكون كل إصابة هي الأخيرة. الوهم الذي يمكن أن يراه فقط زاد من الخداع.
“أنا … سأرجع … لطف….. رينر ساما…”
“أفترض أنني أقل منك في القدرة القتالية الخام لأنني اتبعت طريقين في وقت واحد. لكن…”
“ههههه. هههههه. ههههه. ههههههه … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفت اليد التي تمسك السيف. لكن هل كانت هذه يده الحقيقية؟ على الرغم من كل ما يعرفه، كان يشاهد ذراعًا غير مرئية بينما كانت اليد الحقيقية قد أخرجت خنجرًا بالفعل استعدادًا لرميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلع كلايمب في عرق بارد عندما أدرك قوة الأوهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من بين ملقوا السحر الغامض، يمكن للمخادعين فقط استخدام التعاويذ من مدرسة الوهم. من المؤكد أن بعض التعويذات عالية المستوى يمكن أن تلحق ضررًا واقعيًا لدرجة أنها يمكن أن تخدع العقل ليعتقد أنه ميت… لكنني لست ماهرًا في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون كلايمب قد شعر بالذنب بشأن منح العدو وقتًا لإعداد نفسه. لذلك، أدلى براين بإعلان، بصوت عالٍ بما فيه الكفاية بحيث يمكن لـ كلايمب سماعه.
“يبدو هذا وكأنه كذبة. لا توجد طريقة لإثبات أنك تقول الحقيقة.”
“- ألا تعتقد أنك فعلت ما يكفي؟”
أصبح هناك انهيار كبير حيث اهتزت الجدران.
ابتسم ساكيولنت: “هذا صحيح. مع ذلك، ليس عليك أن تصدقني أيضًا. حسنًا، لقد قلت ما أريد… على أي حال، لا يمكنني تعزيز نفسي بالتعاويذ، ولا يمكنني إضعافك بالسحر. ومع ذلك… هل يمكنك معرفة ما هو الحقيقي وما هو الوهم؟”
وبقوله ذلك، انقسم جسد ساكيولنت إلى عدة صور لنفسه.
كان يأمل في العثور على بعض المعلومات حول أقسام الأصابع الثمانية الأخرى. إذا نجح في العثور على بضائع مهربة أو مسروقة، كان ذلك أفضل بكثير. بالطبع، يجب أن ينتظر تحقيق معمق بعد أن يسيطروا على هذا المكان، لكن قبل ذلك، يجب أن يبحث بأفضل ما يستطيع.
عندما يكون هناك تباين هائل في القوة بين خصمين، فإن معركتهما لن تستغرق وقتًا طويلاً. ومع ذلك، كان على كلايمب تحمل هذه المهمة الشاقة.
“[الرؤية المتعددة].”
ابتسم براين ثم غمد سيفه. و خفض موقفه وقلب السيف والغمد عند خصره.
بدا الشخص الموجود في المنتصف مثل الأصل، لكن لم يكن لدى كلايمب أي طريقة للتأكد من ذلك.
‘اللعنة، لقد منحته الوقت للاستعداد!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر كلايمب أسنانه ضد الألم الذي أتى من جنبه وأعلى ذراعه اليمنى. ربما يكون قد كسر عدة ضلوع، لكن لحسن الحظ لا يزال بإمكانه التحرك. لا، لكان قد تم اختراقه الآن لو لم يعلن ذلك المنحرف عن رغبته في جسد كلايمب. حتى قميصه لم يوفر له حصانة كاملة ضد هجمات القطع.
كان هدف كلايمب هو المماطلة لبعض الوقت، ولكن كان من الخطورة جدًا السماح لملقي سحر بتعزيز نفسه بالتعاويذ.
في الواقع، تحول تعبير ساكيولنت إلى شرير في تلك اللحظة.
نظر براين إلى الوراء وسأل كلايمب:
صرخ كلايمب بصوت عالٍ، مستخدمًا فنون الدفاع عن النفس لتعزيز حواسه، واندفع نحو ساكيولنت.
اتسعت عيون ساكيولنت مثل الصحون.
“[العتمة المتلألئة].”
“أورغ!”
بعد ذلك، حاول فتح صندوق بحجم متر مكعب تقريبًا.
جزء من مجال رؤية كلايمب اختفى فجأة. ومع ذلك، انتهى تأثير التعويذة على الفور. لا بد أنه قاوم السحر.
انقض إلى الداخل وأرجح سيفه في ضربة كاسحة كبيرة. بالطبع، كان واحدًا فقط من ساكيولنت في متناول يده. الاقتراب بما يكفي لجعل كل صور ساكيولنت في نطاق تأرجحه يستلزم الدخول في أماكن قريبة للغاية منه، حيث لن يكون قادرًا على حمل سيفه.
‘- ليس هذا – ولا هذا – هذا هو!’
“حسنًا، لا داعي لشكري. بعد التحدث إليه… حسنًا، أنا متأكد من أنني لا أستطيع الخسارة.”
أصاب سيفه أحد صور ساكيولنت، وانقسم إلى قسمين. ومع ذلك، فإن خصمه لم يخرج دمًا، ولم يواجه السيف أي مقاومة أثناء مروره مباشرة عبر جسد ساكيولنت.
جزء من مجال رؤية كلايمب اختفى فجأة. ومع ذلك، انتهى تأثير التعويذة على الفور. لا بد أنه قاوم السحر.
“- لقد خمنت الصورة الخاطئة.”
إذا كان الأمر كذلك، فمن المحتمل أن يكون ساكيولنت يستخدم بعض فنون القتال الشريرة، حيث تم تنفيذ أول ضربة له بالسرعة العادية ثم أعقب ذلك بضربة ثانية سريعة كالبرق.
ارتفعت قشعريرة من جسده فجأة ثم رفع كلايمب بشكل انعكاسي يده اليسرى لامساك حلقه.
أمسك كلايمب سلاحه بإحكام كذلك.
بدا أحدهم مثل الرجل الذي وصفه سيباس. هذا الرجل كان يسمى ساكيولنت. لقد كان أكبر عقبة أمام عملية الاستحواذ هذه.
أصيب بألم في يده الممسكة بحلقه ونسف دم جديد، مما جلب معه إحساسًا مثيرًا للاشمئزاز. لو لم يستشعر نية ساكيولنت القاتلة، أو إذا لم يضع على الفور بيده لإنقاذ نفسه، لكانت حنجرته قد قُطعت. على الرغم من سعادته بكونه ما زال على قيد الحياة، إلا أنه صرَّ على أسنانه وعض لسانه من الألم وهو يجتاح بسيفه مرة أخرى.
بعد التحقق من الطوابق براينصصة لهم لخصوا أنه لا يوجد أعداء آخرون، التقى كلايمب و براين عند المدخل.
لم يواجه النصل أي مقاومة مرة أخرى، والشيء الوحيد الذي قطعه هو الهواء.
سيكون من السيئ إذا استمرت الأمور على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ساكيولنت يقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
أدرك كلايمب هذا وقرر تغيير فنون الدفاع عن النفس. قرر التراجع أثناء استخدام [المراوغة]. كان يرى أن الصورتين المتبقيتين ترفعان سيوفهما فوق رؤوسهما. عرف كلايمب أن السيوف كانت أوهامًا، ولهذا ركز انتباهه على سمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج القميص الذي يرتديه وحتى ضربات قلبه ضجيجًا لا معنى له. كل ما كان عليه فعله هو أن يستمع إلى الصوت الذي يصدره الرجل الذي أمامه.
إذا كان قد فتح الباب السري دون تفكير، لكانت القذيفة المسمومة قد انفجرت في وجهه.
في البداية، اعتقد أن المعركة سهلة. يجب أن يكون قتل فاسق مثله أشبه بتناول قطعة من الكعكة. ومع ذلك، فقد شعر الآن بأن الهدوء ينزلق بعيدًا عنه.
‘- ليس هذا – ولا هذا – هذا هو!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سيباس بهدوء على سؤال براين:
سمع صوت نزول السيوف عليه. ثم جاء صوت شيء يقطع الهواء من المساحة الفارغة أمامه مباشرة، أمام وجهه.
“!”
كلايمب بسرعة أدار رأسه جانبًا – وعندما فعل، اندلع خط من الحرارة عبر خده، تبعه إحساس بالألم. تدفق سائل حارق على خده وعلى رقبته.
استمر كلايمب في مراقبته، ولم يجرؤ على الاسترخاء.
“منتصف اليمين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذراعك اليمنى وهم! الذراع والسيف الحقيقيان غير مرئيين!”
كلايمب بصق الدم المتجمع في فمه وهو يراهن بكل شيء في هجومه التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوب ساكيولنت سيفه على الشاب الذي يئن.
لقد استخدم يده اليسرى كدرع، لذلك لا يشعر الآن بأي شيء سوى الألم أسفل معصمه. لم يكن يعرف ما إذا كانت أصابعه يمكن أن تتحرك. ولكل ما يعرفه، ربما تكون الأعصاب مقطوعة. ومع ذلك، لف كلايمب يده اليسرى حول مقبض سيفه، على أمل الضغط بقوة أكبر قليلاً لضربة قادمة.
لقد استخدم يده اليسرى كدرع، لذلك لا يشعر الآن بأي شيء سوى الألم أسفل معصمه. لم يكن يعرف ما إذا كانت أصابعه يمكن أن تتحرك. ولكل ما يعرفه، ربما تكون الأعصاب مقطوعة. ومع ذلك، لف كلايمب يده اليسرى حول مقبض سيفه، على أمل الضغط بقوة أكبر قليلاً لضربة قادمة.
انفجر الألم في جسد كلايمب، وهو يصر أسنانه. لا تزال يده اليسرى قادرة على التحرك، وما زالت قادرة على الإمساك بنصله. شعر وكأنها منتفخة ونابضة، لكنه ربما كان يتخيل الأوهام بسبب الألم.
الآن بعد أن علم أن خصمه لن يلاحقه، نظر إلى الوراء ممسكًا بذراعه اليمنى. رأى ساكيولنت يتجه نحو الباب الذي أدى إلى السلم، ولا يزال يعي حركات كلايمب.
بكلتا يديه على مقبض سيفه وبكل قوته، رفع سيفه إلى مكانة عالية، وأرجحه لأسفل بوحشية.
تساءل كلايمب ما قالته له عيناه للتو.
تدفق الدم. كان هناك شعور بضرب شيء بقوة. نفث دم طازج مثل النافورة. يبدو أنه قد أصاب جسد ساكيولنت الحقيقي.
“[العتمة المتلألئة].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن ضربة كلايمب كانت مميتة، لأنه انهار بشدة على الأرض، ولم يستطع كلايمب تصديق أنه أسقط رجلاً على قدم المساواة مع مغامر من الدرجة الأولى، ولكن كانت الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن ساكيولنت كان على الأرض. قاوم كلايمب الابتهاج المتصاعد في قلبه ووجه نظره إلى كوكو دول.
من لهجته، لن يكون المرء قادرًا على معرفة من خرج منتصرًا في معركته الآن.
لم يبد أنه سيهرب.
ربما كان قد استرخى عقليًا، لكن الألم من خده وذراعه اليسرى وبقية جسده جعله يشعر بالغثيان.
“لا يمكن أن نسمي هذا انتصارًا حقًا…”
‘هذا مستحيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان بإمكانه التقاط ساكيولنت أيضًا، فلن يكون لديه أي شكوى. ومع ذلك، كان هذا كثيرًا على كلايمب. ومع ذلك، فإن القبض على رجل يحرسه أحد الأذرع الستة من المحتمل أن ينتج عنه كنزًا من المعلومات.
“بالطبع. سامحني لعدم التفكير في ذلك من قبل.”
توجه إلى الأمام، مما جعله يقبض عليه. ومع ذلك، فإن شيئًا ما على وجه كوكو دول جعله مشبوهًا.
توجه إلى الأمام، مما جعله يقبض عليه. ومع ذلك، فإن شيئًا ما على وجه كوكو دول جعله مشبوهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الرجل مرتاحًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. بالمناسبة، يمكن تنشيط عنصر نزع فخ المصيدة الذي استخدمته الآن ثلاث مرات في اليوم، لكن لا يمكن استخدامه على التوالي؛ لا بد لي من الانتظار نصف ساعة بين الاستخدامات. لذلك لا يمكننا الاعتماد عليه في الوقت الحالي.”
لقد شعر بشيء غريب عندما انحرف سيفه. كان الأمر كما لو أن ضربته ارتدت قبل أن تلامس السيف الذي يراه.
‘لماذا هو مرتاح جدا؟’
بعد ذلك، اخترق بطنه إحساس حارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الألم في جسد كلايمب، وهو يصر أسنانه. لا تزال يده اليسرى قادرة على التحرك، وما زالت قادرة على الإمساك بنصله. شعر وكأنها منتفخة ونابضة، لكنه ربما كان يتخيل الأوهام بسبب الألم.
لقد فقد كل قوة في جسده. حُجبت رؤيته للحظة، وبحلول الوقت الذي لاحظ هذا فيه كان على الأرض. لم يكن لديه أي فكرة عما يجري. كان الألم في بطنه أشبه بقضيب من الحديد الأحمر الساخن مدفون في جسده، ثم بدأ الألم ينتشر. كان يلهث بشدة، ولوح في الأفق زوج من القدمين على مرأى من عينيه، والتي لا يمكن إلا أن ترى الأرض.
بدا الشخص الموجود في المنتصف مثل الأصل، لكن لم يكن لدى كلايمب أي طريقة للتأكد من ذلك.
“آسف لذلك، لكن لا يمكنني السماح لك بالفوز.”
كافح من أجل معرفة ما يجري، لكن كل ما رآه هو أن ساكيولنت سليمًا.
كافح من أجل معرفة ما يجري، لكن كل ما رآه هو أن ساكيولنت سليمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف أمام كلايمب، وأغلق عينيه على ساكيولنت. هل يرى كلايمب الآن نفس التصميم الذي رآه براين في كلايمب؟
“بالمناسبة هذه مهارة [نوم الثعلب]. إنه وهم يستخدم بعد التعرض لجرح. إنه مؤلم مثل الجحيم. لا بد أنك كنت تعتقد أنك قضيت علي، أليس كذلك؟”
حرك إصبعه، متتبعًا خطاً أسفل صدره. يجب أن يكون هذا هو المسار الذي سلكه سيف كلايمب عندما ضربه.
“ههههه. هههههه. ههههه. ههههههه … “
“ماذا؟”
لهث كلايمب للتنفس. شعر بالدم يتدفق من بطنه، وهو يغمر ملابسه وقميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘-سأموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحث كلايمب عن أجزاء من وعيه التي تمزقها الألم.
“جواارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كلايمب رأسه لطرد عدم ارتياحه. خفق قلبه في صدره، لكنه بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك.
‘- إذا فقدت الوعي، سأموت.’
‘- لم يكن ذلك هجوم رجل يحتضر.’
“أه نعم. لحظة واحدة من فضلك.”
ومع ذلك، فإن موته أصبح مؤكدًا، حتى لو بقي واعيًا. من المحتمل أن ينهيه خصمه قريبًا.
ومع ذلك، فإن موته أصبح مؤكدًا، حتى لو بقي واعيًا. من المحتمل أن ينهيه خصمه قريبًا.
لقد قاتل رجلاً على قدم المساواة مع مغامر من الدرجة الأولى. لقد كانت معركة بطولية. لما كانت الأمور كما هي، لم يكن لديه خيار سوى الاستسلام. كان الاختلاف في قدراتهم كبيرًا جدًا. هكذا كانت الأمور ببساطة.
ومع ذلك – لم يستسلم.
كيف يمكنه أن يضحك على ذلك؟ بدا الأمر بسيطًا من حيث المبدأ، وقد تساءل لماذا لم يكتشفه مسبقًا. ومع ذلك، فإن النصل غير المرئي كان بمثابة رعب حقيقي في معركة حياة أو موت، حيث قد تكون كل إصابة هي الأخيرة. الوهم الذي يمكن أن يراه فقط زاد من الخداع.
ابتسم براين. لقد تفاجأ بهذا كما تفاجأ بما فعله بتحركه رغم كل ذلك. ثم أضاف:
انه لن يستسلم.
بعد ذلك، حاول فتح صندوق بحجم متر مكعب تقريبًا.
صر كلايمب على أسنانه كما لو كان يحاول تحطيمها في فمه.
كافح كلايمب لتذكر رينر. لا يزال عليه العودة إلى جانبها اليوم –
“سامحني. أنا على استعداد للدخول في أي وقت.”
لم يسمح لنفسه بالموت. لن يسمح لنفسه بأن يفقد حياته بدون أمر من رينر.
لم يكن يعتقد أن الصندوق سيحتوي على أي شيء، لكن هذا كان مجالًا لمجتمع سري، لذلك قد يكون قادرًا على العثور على شيء ما. قد يحتوي أيضًا على شخص حي تم تهريبه بطريقة غير مشروعة أو شيء من هذا القبيل.
“غوووه! جياااه، جيجاا … “
كان صوت هديره في مكان ما بين صوت الأنين وصرير أسنانه، من أجل تحفيز روحه المترهلة، التي كانت على وشك الاستسلام للألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجدران مبطنة بأقفاص وصناديق يمكن أن تأخذ البشر بداخلها ربما كانت هذه غرفة تخزين. ومع ذلك، يبدو أن المكان أكبر من أن يكون واحدًا.
لم يستطع أن يموت. ليس بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس معي أيضًا. ومع ذلك، هل يمكنني أن أزعجك ألا تذكر اسمي؟ لقد جئت إلى هذا البلد للقيام بأعمال تجارية، ولكي أكون صادقًا، لا أرغب في مواصلة التدخل في العالم السفلي لدولة أجنبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. بالمناسبة، يمكن تنشيط عنصر نزع فخ المصيدة الذي استخدمته الآن ثلاث مرات في اليوم، لكن لا يمكن استخدامه على التوالي؛ لا بد لي من الانتظار نصف ساعة بين الاستخدامات. لذلك لا يمكننا الاعتماد عليه في الوقت الحالي.”
كافح كلايمب لتذكر رينر. لا يزال عليه العودة إلى جانبها اليوم –
يبدو أن ضربة كلايمب كانت مميتة، لأنه انهار بشدة على الأرض، ولم يستطع كلايمب تصديق أنه أسقط رجلاً على قدم المساواة مع مغامر من الدرجة الأولى، ولكن كانت الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن ساكيولنت كان على الأرض. قاوم كلايمب الابتهاج المتصاعد في قلبه ووجه نظره إلى كوكو دول.
“الوقت ينفذ منا، لذا سأخرجك من بؤسك هذا. وداعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوب ساكيولنت سيفه على الشاب الذي يئن.
لقد أصيب بجروح قاتلة وموته مجرد مسألة وقت. ومع ذلك، كان لدى ساكيولنت شعور بأنه سيكون من الأفضل القضاء عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… كح كح، هل يمكننا أخذه معنا؟”
من الواضح أنه كان كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أظن، كوكو دول سان. قد يكون لديه أصدقاء خلف ذلك الباب، هل تعرف ذلك؟ علاوة على ذلك، حتى لو أخذناه، فلن يستمر حتى نصل إلى بر الأمان. فقط انسى امره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا أعتقد أنه خطأ، كوكو دول سان. الأسلحة الثمينة تشير إلى مستوى المحارب. هذه 「للكاتانا」 تناسب بالتأكيد شخصًا مثله.”
“لقد قلت، سأقوم بإسقاطك في ضربة واحدة، ساكيولنت.”
“إذًا، على الأقل اقطع رأسه. أريد أن أضعها في باقة وأرسلها بالبريد إلى تلك العاهرة اللعينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف أمام كلايمب، وأغلق عينيه على ساكيولنت. هل يرى كلايمب الآن نفس التصميم الذي رآه براين في كلايمب؟
“حسنًا حسنًا حسنًا. إذا كان الرأس فقط، فلا يزال بإمكاني… آه، آه!”
قفز ساكيولنت إلى الوراء.
لقد أرجح الشاب بسيفه.
ابتسم براين. كانت ابتسامة لطيفة وخالية من الهموم.
بالنسبة لشخص على وشك الموت، كانت الضربة ثابتة وحقيقية،
‘ومع ذلك، ما هي تلك الحركة الغريبة؟ هل أضاف ضربة قطع مائلة آخرى عالية السرعة بعد هجومه الأول؟ لا يبدو كذلك…’
نظر ساكيولنت في الأصل إلى فريسته المحتضرة بعيون متعجرفة. فُتِحَت تلك العيون الآن على مصراعيها.
طارت الأرضيات الخشبية وسقطت في الاتجاه الآخر. كان هناك قوس ونشاب مثبت داخل الباب، ومزلاج مثبت على الخيط المفكوك.
في الواقع، تحول تعبير ساكيولنت إلى شرير في تلك اللحظة.
كان الصبي قد استخدم سيفه ليدعم نفسه ووقف على قدميه.
“لا أظن، كوكو دول سان. قد يكون لديه أصدقاء خلف ذلك الباب، هل تعرف ذلك؟ علاوة على ذلك، حتى لو أخذناه، فلن يستمر حتى نصل إلى بر الأمان. فقط انسى امره.”
‘هذا مستحيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدم يده اليسرى كدرع، لذلك لا يشعر الآن بأي شيء سوى الألم أسفل معصمه. لم يكن يعرف ما إذا كانت أصابعه يمكن أن تتحرك. ولكل ما يعرفه، ربما تكون الأعصاب مقطوعة. ومع ذلك، لف كلايمب يده اليسرى حول مقبض سيفه، على أمل الضغط بقوة أكبر قليلاً لضربة قادمة.
لقد أودى ساكيولنت بحياة أكثر من مائة شخص حتى الآن، وكان على يقين من أنه وجه للطفل ضربة قاتلة. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يظل واقفًا بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن المشهد أمامه طار في وجه الخبرة المتراكمة للساكيولنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمسك بهذا الباب! لن تمر ما دمت أتنفس!”
“لماذا، لماذا يمكنك النهوض؟!”
يبدو أن هذا الشخص أحد الأشخاص الذين يصبحون أقوى من خلال المعارك. لم يكن الأمر مستحيلًا، لكن ساكيولنت لم يشهد أبدًا أي شخص مثل هذا من قبل.
كان مشهدًا تقشعر له الأبدان. كان الأمر كما لو كان كلايمب واحدًا من اللاموتى.
“ربما يكون الأمر محيرًا قليلًا، لكن في النهاية، أنا أفهم ذلك.”
نزف أثر طويل ورفيع من دمه من زاوية فم الصبي، وبدا وجهه الأبيض الشاحب خاليًا من الإنسانية جمعاء.
من لهجته، لن يكون المرء قادرًا على معرفة من خرج منتصرًا في معركته الآن.
السبب الوحيد الذي جعل ساكيولنت يصد ضربة الصبي هو أن تحركاته بطيئة بسبب كونه على وشك الموت.
“أنا … سأرجع … لطف….. رينر ساما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا النصل يومض. لم يكن يرى الأوهام. اختفى الوميض بسرعة، لكن كلايمب كان متأكداً مما شاهده للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد دخوله المفاجئ للهواء في رئتي ساكيولنت بينما تحولت نظرة كلايمب المحترقة إليه. أصبح خائفًا. كان خائفا من كيف أن هذا الشاب جعل من المستحيل ممكنًا.
بعد ذلك فقط، ازدهر شك في قلب براين.
ابتسم براين. لقد تفاجأ بهذا كما تفاجأ بما فعله بتحركه رغم كل ذلك. ثم أضاف:
ترنح الشاب، وعاد ساكيولنت إلى رشده. وفجأة انتابه العار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث كلايمب للتنفس. شعر بالدم يتدفق من بطنه، وهو يغمر ملابسه وقميصه.
كيف يمكنه – كعضو في الاذرع الستة – أن يخاف من شخص أضعف منه؟ كيف يمكنه قبول ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقض إلى الداخل وأرجح سيفه في ضربة كاسحة كبيرة. بالطبع، كان واحدًا فقط من ساكيولنت في متناول يده. الاقتراب بما يكفي لجعل كل صور ساكيولنت في نطاق تأرجحه يستلزم الدخول في أماكن قريبة للغاية منه، حيث لن يكون قادرًا على حمل سيفه.
“ألا تعرف كيف تموت؟! إذهب إلى الجحيم!”
أخذ كلايمب آخر الأجراس الثلاثة وهزها عند الباب.
“من بين ملقوا السحر الغامض، يمكن للمخادعين فقط استخدام التعاويذ من مدرسة الوهم. من المؤكد أن بعض التعويذات عالية المستوى يمكن أن تلحق ضررًا واقعيًا لدرجة أنها يمكن أن تخدع العقل ليعتقد أنه ميت… لكنني لست ماهرًا في هذا.”
تقدم ساكيولنت نحو خصمه. كان على يقين من أن طعنة واحدة ستنهي المهمة
♦ ♦ ♦
ومع ذلك، فقد قلل إلى حد كبير من خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، تُرِكَ كلايمب بمفرده ونظر حول الغرفة الصامتة.
كان صحيحًا أنه من حيث القدرة القتالية الشاملة، ساكيولنت متفوق بشكل ساحق على كلايمب. ومع ذلك، فقد اختار ساكيولنت أن يسير في مسار الوهم والمبارزة في نفس الوقت، بينما كان كلايمب محاربًا طوال حياته. وبالتالي، من حيث القدرة القتالية، لم يكن هناك تفاوت في القوة فحسب، بل يمكن للمرء أن يقول أيضًا إن كلايمب أفضل من ساكيولنت. السبب الوحيد لعدم تمكن كلايمب من مطابقة ساكيولنت بسبب السحر. بدون مساعدة التعويذات لتعزيزه، كان ساكيولنت هو المقاتل الأدنى.
كان براين قد شق طريقه بالفعل قبل أن يصرخ الناس في الداخل بدهشة وأصبح هناك صوت جسد مقطوع، تلاه صوت جسم ثقيل يصطدم بالأرض.
♦ ♦ ♦
سُمِعَ صوت خافق عندما انشق النصل من أعلى، ثم جاء تصادم شديد الحدة من المعدن.
“مستحيل! الرجل نفسه؟ هل تمزح معي؟!”
عاشت نفسه القديمة من أجل لا شيء سوى شحذ مهاراته بالسيف. متى اهتم بأي شيء آخر؟
السبب الوحيد الذي جعل ساكيولنت يصد ضربة الصبي هو أن تحركاته بطيئة بسبب كونه على وشك الموت.
تدفق العرق البارد على وجه ساكيولنت.
كان كلايمب وجهه على الأرض ومغطى بالعرق، وجلده شاحب لدرجة أنه كان من الناحية العملية أبيضًا. ومع ذلك، كان يتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان خصمه يحتضر. و هذه الحقيقة مشتتة نوعا ما بالنسبة لـ ساكيولنت.
كان ساكيولنت مبارزًا، وقد تدرب لساعات لا حصر لها للتهرب من ضربات عدوه. وحقيقة أنه اضطر إلى استخدام نصله بالفعل لمنع ضربة كلايمب غير عادية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت نقرة خافتة من الباب عندما بدأ تفعيل جرس فتح الأقفال.
‘- لم يكن ذلك هجوم رجل يحتضر.’
بينما كان براين يشاهد ساكيولنت يبدأ تعويذة، شعر بشخص يتحرك خلفه وأصدر تحذيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كنت هكذا في الماضي؟’
كانت هذه الكلمات تتسابق في عقل ساكيولنت المحموم على نحو متزايد.
”كيف هو المكان؟ يبدو كبيرًا بما يكفي بالنسبة لي… على الرغم من أنه يعني أنه سيتعين عليك مواجهة مجموعة من الأشخاص في وقت واحد.”
لا، لم يكن ذلك فقط. كانت سرعة نصل كلايمب أسرع مما كانت عليه عندما لم يصب بأذى.
“كيف بحق الجحيم فعلت ذلك أيها الوغد!”
اخترق تأثير هبوطه القاسي ظهره وأثار أحشائه. على الرغم من أن قميصه امتص بعضًا من الصدمات، إلا أنه تسبب في إخراج الهواء من رئتيه وتركه غير قادر على التنفس للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن هذا الشخص أحد الأشخاص الذين يصبحون أقوى من خلال المعارك. لم يكن الأمر مستحيلًا، لكن ساكيولنت لم يشهد أبدًا أي شخص مثل هذا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنه بدأ يشعر أن الشاب قد تخلص من نوع من القيود.
بعد ذلك، حاول فتح صندوق بحجم متر مكعب تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا فعلت بحق الجحيم؟ هل كان عنصر سحري؟ فن قتالي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من لهجته، لن يكون المرء قادرًا على معرفة من خرج منتصرًا في معركته الآن.
نظر براين إلى الوراء وسأل كلايمب:
♦ ♦ ♦
ماذا حدث بالضبط لكلايمب؟ كانت الإجابة بسيطة.
ماذا حدث بالضبط لكلايمب؟ كانت الإجابة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سيباس بهدوء على سؤال براين:
كان تدريب سيباس قد شدَّ الجزء من دماغه الذي يحمي جسده.
نجا ساكيولنت من الضربة مرة أخرى ثم هز رأسه بارتياح وابتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تداخلت إرادته المطلقة في العيش مع نية الموت التي أظهرها له تدريب سيباس. وهكذا، تمكن من إزالة الحدود التي فرضها دماغه على جسده المادي، وفتح قوة اندفاع الأدرينالين.
“كيف يمكن لذلك أن يحدث؟! ألست عضوًا في الاذرع الستة؟ ألا يمكنك التغلب على طفل تافه مثل هذا؟ ألا يصيب ذلك لقب “شيطان الوهم”؟”
في حين أن هذا التدريب سمح لـ كلايمب فقط بشن هجوم واحد. لولا هذا التدريب، لكان قد مات دون أن تتاح له فرصة القيام بأي شيء على الإطلاق.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد صد تلك الضربة القوية، تم إلقاء ساكيولنت بعيدًا.
اخترق تأثير هبوطه القاسي ظهره وأثار أحشائه. على الرغم من أن قميصه امتص بعضًا من الصدمات، إلا أنه تسبب في إخراج الهواء من رئتيه وتركه غير قادر على التنفس للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ساكيولنت عن محاولة فتح الباب ووضع نفسه بين كلايمب و كوكو دول، وعبس عندما فعل. بعد ذلك، نظر بين كلايمب والباب، ثم نظر إلى كوكو دول، وأصبح وجهه ملتوي.
بدأ بالبحث في محيطه والتأكد من عدم إخفاء أي شخص وعدم وجود أنفاق سرية خلف الصناديق. كان مجرد محارب، لكنه شعر أنه لا توجد أبواب مخفية أو ما شابه. ثم فتش الصناديق.
ماذا حدث؟ ساكيولنت – الذي تلقى الضربة – لم يستطع تفسير ما يحدث، لكن كوكو دول كان يراقب من الجانب وشاهد كل شيء.
“… كح كح، هل يمكننا أخذه معنا؟”
تم ركل ساكيولنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع أذنه على الصندوق واستمع.
ركل الصبي ساكيولنت على الفور بعد أن تم صد الضربة.
♦ ♦ ♦
“إذًا، على الأقل اقطع رأسه. أريد أن أضعها في باقة وأرسلها بالبريد إلى تلك العاهرة اللعينة.”
لم يكن لدى ساكيولنت أي فكرة عما يحدث، لكنه وقف على عجل على قدميه. بالنسبة للمبارزين – الذين كانت حركتهم أعظم ما لديهم – كان التعرض على الأرض هو حكم الإعدام.
”اللعنة! أي نوع من الجنود أنت؟! حتى أنك ركلتني! يجب على الجنود التمسك بما يعرفونه وعدم تجربة حيل جديدة!”
(مثلي الجنس، ليس كلايمب بل هذا الرجل)
لقد شعر بشيء غريب عندما انحرف سيفه. كان الأمر كما لو أن ضربته ارتدت قبل أن تلامس السيف الذي يراه.
لعن ساكيولنت بغضب وهو يقف في وضع مستقيم.
عاشت نفسه القديمة من أجل لا شيء سوى شحذ مهاراته بالسيف. متى اهتم بأي شيء آخر؟
“ههههه. هههههه. ههههه. ههههههه … “
على عكس مناهج القتال الصارمة للجنود العاديين، فإن أسلوب كلايمب والقتال القذر جعل ساكيولنت يشعر وكأنه يواجه مغامرًا. وبالتالي، لا يمكن الاستهانة به.
بدأ ساكيولنت يقلق.
في البداية، اعتقد أن المعركة سهلة. يجب أن يكون قتل فاسق مثله أشبه بتناول قطعة من الكعكة. ومع ذلك، فقد شعر الآن بأن الهدوء ينزلق بعيدًا عنه.
أصبح وجه ساكيولنت خاليًا من التعبير، فأجاب بهدوء:
ومع ذلك، عندما وقف ساكيولنت، رأى الشاب الذي أصبح تهديدًا يسقط على الأرض، وتنفس الصعداء.
بدا وجه الشاب فظيعًا، وكأن سلسلة الضربات قد أخمدت شعلة حياته. لا – كان هذا بالضبط ما حدث. يجب أن يكون هذا انفجارًا أخيرًا للنار، مثل كيف ستشتعل الشموع قليلًا قبل التوقف. نعم، يجب أن تكون هذه هي القوة التي استخدمها.
الآن، سيموت ذلك الفتى من أدنى حركة.
“يبدو هذا وكأنه كذبة. لا توجد طريقة لإثبات أنك تقول الحقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى حالة كلايمب، بدأ ساكيولنت يشعر بالارتياح، ولكن سرعان ما تم استبداله بالارتباك والغضب.
لفت اليد التي تمسك السيف. لكن هل كانت هذه يده الحقيقية؟ على الرغم من كل ما يعرفه، كان يشاهد ذراعًا غير مرئية بينما كانت اليد الحقيقية قد أخرجت خنجرًا بالفعل استعدادًا لرميه.
لقد أصبح غاضبًا من حقيقة أن شخصًا مثله، عضو في الاذرع الستة، تعرض لضغوط شديدة من قبل صغير بائس مثل كلايمب. أصبح غاضبًا من حقيقة أنه بدأ في الذعر. ومع ذلك، أصبح المنتصر واضحًا. كل ما كان عليه فعله هو قتل الطفل والهرب.
“هذا أكيد. شخص مثلي ليس شيئًا مميزًا. لقد عرفت ذلك بعد أن شاهدت وحشًا حقيقيًا.”
لكن-
كانت هناك صناديق من جميع الأحجام، اقترب من أكبرها. يبدو أن ارتفاعه حوالي مترين.
لا، لم يكن ذلك فقط. كانت سرعة نصل كلايمب أسرع مما كانت عليه عندما لم يصب بأذى.
“- ألا تعتقد أنك فعلت ما يكفي؟”
“سامحني. أنا على استعداد للدخول في أي وقت.”
♦ ♦ ♦
لكن شخصًا آخر قال “أحسنت” إلى جانب كلايمب، واختلط الصوتان معًا. كان هذا الشخص هو سيباس، ولم يكن ذلك شيئًا مميزًا. بدلاً من ذلك، كان المكان الذي جاء منه الصوت مفاجئًا.
يبدو أنه نجح في الوصول في الوقت المناسب بطريقة ما.
“-شكرًا جزيلًا.”
“اوه.”
كان كلايمب وجهه على الأرض ومغطى بالعرق، وجلده شاحب لدرجة أنه كان من الناحية العملية أبيضًا. ومع ذلك، كان يتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء سيباس أمام كلايمب ووضع يديه على بطن كلايمب. لقد كان اتصالًا قصيرًا – أزال يده مباشرة بعد لمسه. ومع ذلك، كانت النتائج واضحة مثل الشمس. كان وجه كلايمب لا يزال شاحبًا بعد شرب الجرعة، لكنه عاد الآن إلى حالته الصحية.
إذا كان الأمر كذلك، فلماذا يتردد في الصراخ طلبًا للمساعدة؟
ومع ذلك، كان الجرح في بطنه مميتًا، وسيموت في غضون بضع دقائق إذا لم يتم علاجه على الفور.
لقد شعر بشيء غريب عندما انحرف سيفه. كان الأمر كما لو أن ضربته ارتدت قبل أن تلامس السيف الذي يراه.
شعر براين أنه لا يستطيع الاسترخاء بعد دخوله الغرفة.
“هذا أكيد. شخص مثلي ليس شيئًا مميزًا. لقد عرفت ذلك بعد أن شاهدت وحشًا حقيقيًا.”
هناك رجلان بالداخل. لم يكن أحدهم يشبه المقاتل.
لقد أصيب بجروح قاتلة وموته مجرد مسألة وقت. ومع ذلك، كان لدى ساكيولنت شعور بأنه سيكون من الأفضل القضاء عليه الآن.
♦ ♦ ♦
“لا تعير أي اهتمام لهذا الرجل المشبوه، فقط اقتله!”
بعد قوله ذلك، نزل براين السلم، وتبعه كلايمب.
كافح كلايمب لتذكر رينر. لا يزال عليه العودة إلى جانبها اليوم –
“إذا فعلت ذلك، فسوف ينقض نحوي ويقتلني. هذا الرجل ليس مثل هذا الصغير. أحتاج إلى التركيز للتغلب عليه. إذا أصبحت مشتتًا أو مهملًا، فستكون هذه النهاية بالنسبة لي.”
الشخص الذي أجابه كان ساكيولنت. عرف براين بالضبط من هو هذا الرجل. لقد بدا تمامًا مثل الوصف الذي تم توفيره له. بالإضافة إلى ذلك، كان الرجل يحمل شفرة ملطخة بالدماء. كان براين يشتبه فيه منذ البداية، وقد تأكدت شكوكه للتو.
كانت هذه الكلمات تتسابق في عقل ساكيولنت المحموم على نحو متزايد.
بدون كلمة أخرى، ركض براين، وسلّ ثم قطع. لم يكن هناك أي تردد في تحركاته. قفز ساكيولنت بعيدًا حتى قبل أن تهبط الضربة، وضربت “الكاتانا” الهواء الفارغ فقط. ومع ذلك، لم يفعل براين ذلك إلا لإبعاد خصمه عن كلايمب. ثم وقف فوق المكلايمب الساقط، وزرع قدميه في مكان يمكنه فيه تغطية الصبي.
قرر كلايمب التخلي عن هذه الفكرة ونظر إلى ما وراء الباب السري.
“كلايمب، هل أنت بخير؟ هل لديك أي أدوات علاجية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كلايمب رأسه لطرد عدم ارتياحه. خفق قلبه في صدره، لكنه بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك.
كانت كلماته سريعة ومتوترة. إذا لم يكن لدى كلايمب أي شيء من هذا القبيل، فسيتعين عليه إيجاد طريقة أخرى لإنقاذه.
تقدم ساكيولنت نحو خصمه. كان على يقين من أن طعنة واحدة ستنهي المهمة
“بالمناسبة هذه مهارة [نوم الثعلب]. إنه وهم يستخدم بعد التعرض لجرح. إنه مؤلم مثل الجحيم. لا بد أنك كنت تعتقد أنك قضيت علي، أليس كذلك؟”
“ههههه. هههه. ههه. ههه. نعم … نعم … لدي … “
جرب براين المقبض، وفتح الباب قليلاً فقط لمراقبة الظروف داخل الغرفة.
نظر إليه ورأى أن يدي كلايمب قد أطلقت سيفه وبدأت في التحرك.
بعد ذلك فقط، ازدهر شك في قلب براين.
“جيد جدًا.”
بدا الرجل مرتاحًا جدًا.
رفع هذا وزن كبير عن أكتاف براين. بعد الإجابة على كلايمب، حدق بشدة في ساكيولنت.
“سأقاتلك الآن. اسمح لي بالانتقام لأجل هذا الطفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا تقشعر له الأبدان. كان الأمر كما لو كان كلايمب واحدًا من اللاموتى.
“… أنت مغرور جدًا. لكن هذا متوقع فقط. للاعتقاد أنك تحمل مثل هذا السلاح الثمين من الجنوب… لا أعتقد أنني سمعت عن أي شخص مثلك من قبل… هل تمانع في إخباري باسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد براين أن نفق الهروب سيكون مزودًا بمصيدة أكثر فتكًا من القوس والنشاب، لكنه سمع عن الفخاخ التي قد تؤدي إلى إخراج المحاربين المدججين للقتال. كان تجنب مثل هذه الفخاخ أولوية قصوى.
لم يكن ينوي الإجابة.
كان كلايمب رفيقًا – شقيقًا في السلاح. كيف يمكن لأي شخص أن يرد بهدوء عندما يكون أخوه على وشك الموت؟
“نفس الشيء مع قوتك. ربما نحن متماثلان. لهذا السبب أريد أن أحذرك – نحن لسنا مميزين.”
بعد ذلك فقط، ازدهر شك في قلب براين.
طعن الرجل نحو كلايمب بشفرته، لكن صده كلايمب بسيفه بسهولة.
‘هل كنت هكذا في الماضي؟’
أمسك كلايمب سلاحه بإحكام كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اترك الباقي لي.”
عاشت نفسه القديمة من أجل لا شيء سوى شحذ مهاراته بالسيف. متى اهتم بأي شيء آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصيب بجروح قاتلة وموته مجرد مسألة وقت. ومع ذلك، كان لدى ساكيولنت شعور بأنه سيكون من الأفضل القضاء عليه الآن.
ثم ضحك على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. بالمناسبة، يمكن تنشيط عنصر نزع فخ المصيدة الذي استخدمته الآن ثلاث مرات في اليوم، لكن لا يمكن استخدامه على التوالي؛ لا بد لي من الانتظار نصف ساعة بين الاستخدامات. لذلك لا يمكننا الاعتماد عليه في الوقت الحالي.”
‘…أوه. فهمت الآن.’
طموحه، حلمه، هدفه، حياته، طريقة عيشه – كلهم تحطموا بواسطة الوحش المسمى شالتير بلودفالن، والشقوق التي ظهرت في قلبه قد ملأها الشخص الذي يُدعى كلايمب. عندما واجه نية القتل الشريرة لدى سيباس الغامض، تم دفع براين إلى ركبتيه، لكن كلايمب – رغم أنه أضعف منه – قد تحمل ذلك. في ذلك الوقت، عندما كان براين مليئًا بالإعجاب، شق كلايمب طريقه إلى قلب براين. كان ذلك لأن براين قد رأى شرارة من التألق الرجولي داخل كلايمب التي افتقر إليها هو.
تجاهل كلايمب ساكيولنت ونظر إلى كوكو دول. لقد خمّن أن ساكيولنت ستعيقه حقيقة أنه كان هنا لحماية كوكو دول.
لقد وقف أمام كلايمب، وأغلق عينيه على ساكيولنت. هل يرى كلايمب الآن نفس التصميم الذي رآه براين في كلايمب؟
كان من الممكن أن تضحك نفسه القديمة على هذا ومن الممكن أن تضحك نفسه القديمة أنه أصبح ضعيفًا.
بدا أحدهم مثل الرجل الذي وصفه سيباس. هذا الرجل كان يسمى ساكيولنت. لقد كان أكبر عقبة أمام عملية الاستحواذ هذه.
في الماضي، اعتقد أن هذه الأشياء ليست أكثر من نقاط ضعف للمحارب و أن كل ما يحتاجه المحارب هو أن يكون حادًا مثل السيف.
تم ركل ساكيولنت.
“أه نعم. لحظة واحدة من فضلك.”
ومع ذلك – فهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عضوًا في منظمة الاذرع الستة، التي كانت براعتهم قابلة للمقارنة بتلك التي يتمتع بها المغامرون ذو مرتبة الادمانتيت. بعبارة أخرى، كان عدوًا لا يهزم بالنسبة لـ كلايمب.
“هكذا كنت تنظر إلى الحياة … فهمت يا غازيف … يبدو أنه حتى الآن، ما زلت غير مطابق لك.”
‘هاه؟’
“ألم تسمعني؟ أنا أسألك مرة أخرى، هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوووه! جياااه، جيجاا … “
“سامحني. أشعر أنه لا فائدة من إخبارك، ومع ذلك… أنا براين أنغولاس.”
وقف الشعر على ظهر كلايمب من نهايته، وظهرت حكة في فتحة شرجه.
اتسعت عيون ساكيولنت مثل الصحون.
“ماذا؟ انت تعني ذاك..!”
لقد فقد كل قوة في جسده. حُجبت رؤيته للحظة، وبحلول الوقت الذي لاحظ هذا فيه كان على الأرض. لم يكن لديه أي فكرة عما يجري. كان الألم في بطنه أشبه بقضيب من الحديد الأحمر الساخن مدفون في جسده، ثم بدأ الألم ينتشر. كان يلهث بشدة، ولوح في الأفق زوج من القدمين على مرأى من عينيه، والتي لا يمكن إلا أن ترى الأرض.
جرب براين المقبض، وفتح الباب قليلاً فقط لمراقبة الظروف داخل الغرفة.
“مستحيل! الرجل نفسه؟ هل تمزح معي؟!”
سلم كلايمب الأجراس الثلاثة إلى براين، الذي وضعها في حقيبة الخصر. ثم أظهر وجه محارب صارم. قال “أنا ذاهب” ثم مر عبر الباب المفتوح وتوجه إلى أعماق بيت الدعارة.
“لا، لا أعتقد أنه خطأ، كوكو دول سان. الأسلحة الثمينة تشير إلى مستوى المحارب. هذه 「للكاتانا」 تناسب بالتأكيد شخصًا مثله.”
“لماذا، لماذا يمكنك النهوض؟!”
عبرت ابتسامة ساخرة على وجه براين.
“أكثر من نصف الأشخاص الذين قابلتهم عرفوني… حسنًا، كنت سأفخر بنفسي. ولكن في الوقت الحالي، الأمر أكثر تعقيدًا بعض الشيء.”
العنصر السحري الذي اختاره كان يسمى جرس الكشف عن الأبواب السرية.
تجمد كلايمب.
لم يكن لدى براين أي فكرة عن سبب ابتسامة ساكيولنت له برفق. ومع ذلك، سرعان ما تم الرد على شكوكه.
بسبب وجود مسافة قصيرة فقط، أخذ براين وقته وتقدم بحذر. في النهاية وصلوا إلى الباب. كان كلايمب ينتظر على السلم، وذلك لتجنب الوقوع في فخ إذا حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سيباس بهدوء على سؤال براين:
“كح كح أنغولاس! لا فائدة من القتال، أليس كذلك؟ شخص قوي مثلك يستحق الانضمام لنا. لماذا لا تصبح واحد منا؟ يمكنك بسهولة أن تصبح عضوًا في الاذرع الستة بقوتك. من الواضح مدى مهارتك. أنت فقط مثلي، أليس كذلك؟ تريد أن تصبح قويًا. أستطيع أن أقول ذلك من خلال النظر في عينيك.”
“… كلمات كبيرة لشفرة مستأجرة مثلك! إذًا فأنت ستبقى هناك لحماية هذا الفاسق الصغير.”
“… لديك حق في ذلك.”
“حقًا؟ إذًا دعني أخبرك. الأصابع الثمانية مكان جيد جدًا. إنه رائع لأولئك الأقوياء. سوف يعطونك كل العناصر السحرية التي تريدها. انظر إلى قميص الأوريكالكوم هذا! وهذا السيف الميثريل! وهذه الخواتم! وهذه الملابس! وهذه الأحذية! كلها عناصر سحرية! تعال إلينا، براين أنغولاس. انضم إلينا. انضم إلى الأذرع الستة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هذا عديم القيمة. هل هذا كل ما في منظمتك؟”
جمد موقف براين البارد والمحتقر بشكل لا يمكن تصوره الابتسامة على وجه ساكيولنت.
كان صوت هديره في مكان ما بين صوت الأنين وصرير أسنانه، من أجل تحفيز روحه المترهلة، التي كانت على وشك الاستسلام للألم.
“ماذا تقول؟”
من لهجته، لن يكون المرء قادرًا على معرفة من خرج منتصرًا في معركته الآن.
“ألم تسمعني؟ قلت، إذا كان هذا كل ما لديكم، فلن تصل إلى أي شيء حتى لو اجتمعتم معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت! … همف. حسنًا، إذا قلت ذلك، فإن قوتك ليست شيئًا مميزًا أيضًا!”
“على أية حال، تم إنقاذ الأشخاص المحتجزين هنا. أيضًا، كلايمب كن. أنا آسف، لكن بعض الناس أبدوا مقاومة شرسة، لذلك اضطررت لقتلهم. أرجوك سامحني… لكن قبل ذلك يجب أن أشفي جراحك.”
“هذا أكيد. شخص مثلي ليس شيئًا مميزًا. لقد عرفت ذلك بعد أن شاهدت وحشًا حقيقيًا.”
على عكس مناهج القتال الصارمة للجنود العاديين، فإن أسلوب كلايمب والقتال القذر جعل ساكيولنت يشعر وكأنه يواجه مغامرًا. وبالتالي، لا يمكن الاستهانة به.
أشفق براين على ساكيولنت وموقفه المتغطرس. لقد كان مثل ضفدع في قاع البئر. وهكذا، قرر براين أن يعطيه تحذيرًا صادقًا.
نظر كلايمب إلى التصاميم الموجودة على كل من الأجراس، واختار منها ما يحتاج إليه.
“نفس الشيء مع قوتك. ربما نحن متماثلان. لهذا السبب أريد أن أحذرك – نحن لسنا مميزين.”
عبرت ابتسامة ساخرة على وجه براين.
(وجه هذا الكلام لكلايمب)
بصفته محاربًا، لم يستطع كلايمب العثور على الفخاخ أو نزعها، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء ضد آثارها. ربما إذا كان معه ملقي سحر، فقد يكون قادرًا على التعافي من السم أو الشلل، لكنه كان هو وبراين محاربين فقط و هناك على ما يبدو بعض فنون الدفاع عن النفس التي يمكن أن تؤخر تأثيرات السم وما شابه ذلك لفترة من الوقت، لكن كلايمب لم يتعلمها ولم يكن لديه أي جرعات ترياق و عليه أن يعتبر أن التسمم حالة قاتلة.
استدار براين ونظر من فوق إلى كلايمب، الذي كان قد شرب جرعة الشفاء.
أصبح وجه ساكيولنت خاليًا من التعبير، فأجاب بهدوء:
“أنا … سأرجع … لطف….. رينر ساما…”
“أيضًا، لقد تعلمت شيئًا آخر. القوة المكتسبة لشخص ما أكبر مما يمكن للشخص أن يتدرب عليه بنفسه.”
من أجل السلامة، قام براين بدس السلم بسيفه وهو ينزل، متقدمًا خطوة بخطوة.
ابتسم براين. كانت ابتسامة لطيفة وخالية من الهموم.
“ماذا فعلت بحق الجحيم؟ هل كان عنصر سحري؟ فن قتالي؟!”
“ربما يكون الأمر محيرًا قليلًا، لكن في النهاية، أنا أفهم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول ساكيولنت لمواجهة كلايمب متجاهلًا صراخ الأخير الداخلي. لم يكشف موقفه أي نقاط ضعف، وبدا وكأنه عقبة أكثر صعوبة في الصعود الآن.
“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه… يا له من عار، أنغولاس. يا له من عار أن علي قتل المبارز العبقري الذي وقف ذات مرة على قدم المساواة مع جازيف سترونوف العظيم.”
“شخص ما ليساعدني -!”
“هل يمكنك أن تفعل ذلك بالسيف الذي تأرجح فيه أمامك فقط؟”
♦ ♦ ♦
“بالطبع يمكنني قتلك. هذا سهل بما فيه الكفاية. وبعد أن أقتلك، سأقتل ذلك الشقي الذي على الأرض. لا مزيد من التراجع، ولا مزيد من الألعاب. أنا سأخرج أقصى ما لدي.”
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
بينما كان براين يشاهد ساكيولنت يبدأ تعويذة، شعر بشخص يتحرك خلفه وأصدر تحذيرًا.
“أه نعم. لحظة واحدة من فضلك.”
“ههههه. هههه. ههه. ههه. نعم … نعم … لدي … “
“كلايمب كن، لا تتحرك. أنت لم تتعافى تمامًا بعد، أليس كذلك؟”
كان تدريب سيباس قد شدَّ الجزء من دماغه الذي يحمي جسده.
تجمد كلايمب.
لقد أصيب بجروح قاتلة وموته مجرد مسألة وقت. ومع ذلك، كان لدى ساكيولنت شعور بأنه سيكون من الأفضل القضاء عليه الآن.
ابتسم براين. لقد تفاجأ بهذا كما تفاجأ بما فعله بتحركه رغم كل ذلك. ثم أضاف:
‘نظرًا لكونه حارسًا شخصيًا، فمن المحتمل أنه لا يريد أن يقوم أي شخص بالتحرك ضد حاميه، حتى لو كانت مجرد خدعة. أنا شعرت سابقًا بنفس شعوره الحالي، لذلك أنا أفهمه جيدًا.’
“اترك الباقي لي.”
“-شكرًا جزيلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كمن هناك ساكيولنت، متدحرجًا على الأرض و ساكنًا وسقط سيفه على الأرض.
ابتسم براين ثم غمد سيفه. و خفض موقفه وقلب السيف والغمد عند خصره.
“إذًا، على الأقل اقطع رأسه. أريد أن أضعها في باقة وأرسلها بالبريد إلى تلك العاهرة اللعينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رجاءً كن حذرًا. ساكيولنت يستخدم الأوهام. ما تراه قد لا يكون حقيقيًا.”
بعبارة أخرى، ما اعتقد أنه قد منعه كان مجرد وهم. كان السيف غير المرئي هو الذي ضربه.
“فهمت… نعم، خصم صعب للغاية. ومع ذلك، سأكون على ما يرام.”
الآن، سيموت ذلك الفتى من أدنى حركة.
بقي براين حيث كان، محدقًا بصمت في ساكيولنت. لقد ابتكر خمس نسخ وهمية من العدم، و تألق بما بدا أنه إشراق سحري. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه ارتدى عباءة غامضة. لم يكن لدى براين أي فكرة عن نوع السحر الذي استخدمه ساكيولنت.
قام ساكيولنت بإخراج النصل من غمده عندما نظر إلى كلايمب، ثم ضاقت عينيه وقال:
صرخ الرجل من الألم عندما انهار على الأرض، ولم يصدق كلايمب أن جسم الإنسان يمكن أن يحتوي على هذا القدر من الدم. ارتعش خصمه على الأرض بينما يخرج أنفاسه الأخيرة.
“أشكرك على إعطائي الوقت للاستعداد. يعتبر ملقوا السحري أقوى من المحاربين عندما يتمكنون من إعداد أنفسهم. أنت خسرت، أنغولاس!”
‘هل هذا فن قتالي من نوع ما -؟’
“منتصف اليمين!”
“حسنًا، لا داعي لشكري. بعد التحدث إليه… حسنًا، أنا متأكد من أنني لا أستطيع الخسارة.”
ماذا حدث بالضبط لكلايمب؟ كانت الإجابة بسيطة.
“… كلمات كبيرة لشفرة مستأجرة مثلك! إذًا فأنت ستبقى هناك لحماية هذا الفاسق الصغير.”
بالنسبة لشخص على وشك الموت، كانت الضربة ثابتة وحقيقية،
بالنسبة لشخص على وشك الموت، كانت الضربة ثابتة وحقيقية،
سمع براين صوت انين كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا العنصر السحري عدد محدود من الاستخدامات يوميًا، ولكن سيكون من الأفضل استخدامه دون تردد بدلاً الوقوع فيه.
يجب أن يكون كلايمب قد شعر بالذنب بشأن منح العدو وقتًا لإعداد نفسه. لذلك، أدلى براين بإعلان، بصوت عالٍ بما فيه الكفاية بحيث يمكن لـ كلايمب سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعير أي اهتمام لهذا الرجل المشبوه، فقط اقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث كلايمب للتنفس. شعر بالدم يتدفق من بطنه، وهو يغمر ملابسه وقميصه.
“- ضربة واحدة.”
‘هل هذا فن قتالي من نوع ما -؟’
“شخص ما ليساعدني -!”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد قلت، سأقوم بإسقاطك في ضربة واحدة، ساكيولنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف كلايمب هو المماطلة لبعض الوقت، ولكن كان من الخطورة جدًا السماح لملقي سحر بتعزيز نفسه بالتعاويذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقض ساكيولنت.
“جرب إذا استطعت!”
انقض ساكيولنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما دخل خصمه نطاق هجومه، استدار براين، متجاهلًا تمامًا كيف فضح ظهره الأعزل إلى ساكيولنت القادم. وبعد ذلك – مع كلايمب بينهما – سلَّ براين نصله بسرعة لا تصدق وقطع نحو الهواء الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف تسقط جزيئات الدقيق في طبقات الأبواب السرية وتجعل من السهل اكتشافها. ومع ذلك، فقد افتقروا إلى الدقيق والوقت لنثره. لذلك، أخرج كلايمب العناصر السحرية من حقيبة الخصر.
أصيب بألم في يده الممسكة بحلقه ونسف دم جديد، مما جلب معه إحساسًا مثيرًا للاشمئزاز. لو لم يستشعر نية ساكيولنت القاتلة، أو إذا لم يضع على الفور بيده لإنقاذ نفسه، لكانت حنجرته قد قُطعت. على الرغم من سعادته بكونه ما زال على قيد الحياة، إلا أنه صرَّ على أسنانه وعض لسانه من الألم وهو يجتاح بسيفه مرة أخرى.
♦ ♦ ♦
“ربما يكون الأمر محيرًا قليلًا، لكن في النهاية، أنا أفهم ذلك.”
أصبح هناك انهيار كبير حيث اهتزت الجدران.
اقترب كلايمب بينما يحاول تطبيق تجربته الخاصة على خصمه.
استدار كل من كلايمب و كوكو دول اللذان ما زالا عرضة للنظر إلى مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت!” قال كلايمب.
تجاهل كلايمب ساكيولنت ونظر إلى كوكو دول. لقد خمّن أن ساكيولنت ستعيقه حقيقة أنه كان هنا لحماية كوكو دول.
كمن هناك ساكيولنت، متدحرجًا على الأرض و ساكنًا وسقط سيفه على الأرض.
ظل كلايمب متيقظًا وعيناه على ساكيولنت، في محاولة للعثور على سبب تسميته بشيطان الوهم. إذا كان قد اختار هذا الاسم بنفسه، فمن المحتمل ألا يكون مختلفًا جدًا عن قدراته الفعلية. في هذه الحالة، ربما يمكنه تمييز القدرات المذكورة من خلال إيجاد سبب الاسم. لسوء الحظ، لم يستطع معرفة أي شيء عن مظهر خصمه ومعداته.
“كلايمب، هل أنت بخير؟ هل لديك أي أدوات علاجية؟”
لقد أدى سلّ براين القوي إلى تحليق ساكيولنت، مما أدى إلى اصطدامه في الجدار بقوة هائلة، وبعد ذلك انهار على الأرض. إذا لم يضربه براين بظهر سيفه، لكان ساكيولنت مستلقيًا على الأرض في قطعتين بدلاً من واحدة. حتى قميص الأوريكالكوم الذي يرتديه لم يحدث فرقًا، كانت تلك الضربة قوية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه مغلق.”
“… يمكن لـ [حقلي] التقاط أي شيء – حتى غير المرئي. كان الهدف من الوهم في المقدمة لفت انتباهي حتى تتمكن من الهجوم من الخلف… حركة ماكرة، لكن لسوء الحظ، استخدمتها ضدي. بالإضافة إلى ذلك، فإن مهاجمة كلايمب كن كان خيارًا سيئًا بالنسبة لك. دعني أخمن أنك أردت قتله ثم تسخر مني لعدم قدرتي على حمايته. ومع ذلك، كنت تركز بشدة على مهاجمة كلايمب كن الذي كان مستلقيًا على الأرض لدرجة أنك لم تراقبني. هل نسيت من كنت تقاتل؟”
ارتفعت قشعريرة من جسده فجأة ثم رفع كلايمب بشكل انعكاسي يده اليسرى لامساك حلقه.
غمد براين نصبه، وابتسم.
“لقد قلت لك، أليس كذلك؟ ضربة واحدة.”
“أحسنت!” قال كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق الرجل خلفه شفتيه وقال:
لكن شخصًا آخر قال “أحسنت” إلى جانب كلايمب، واختلط الصوتان معًا. كان هذا الشخص هو سيباس، ولم يكن ذلك شيئًا مميزًا. بدلاً من ذلك، كان المكان الذي جاء منه الصوت مفاجئًا.
خرج رجل من الصندوق في الوقت الذي صُدم فيه كلايمب بالصدمة.
سكب العرق البارد على ظهر كلايمب.
نظر كلاهما إلى المكان الذي كان يقف فيه كوكو دول.
في مكانه كان سيباس، وبجانبه كان كوكو دول العرج.
ومع ذلك، فقد قلل إلى حد كبير من خصمه.
اتسعت عيون ساكيولنت مثل الصحون.
“متى وصلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، كل ما كان عليهم فعله هو فتح الباب السري والمرور. ومع ذلك، ضاقت أعين كلايمب ونظر إلى الباب ثم امسك أحد الأجراس الثلاثة.
أجاب سيباس بهدوء على سؤال براين:
“الآن للتو. أعتقد أن كلاكما كان يركز على ساكيولنت ولم تلاحظوني.”
“اوه.”
‘مهارتي [الحقل] كانت نشطة، أليس كذلك؟ قد يكون نصف قطره ضيقًا، لكن كان يجب أن أستشعره إذا جاء يركض نحونا. لكنني لم أشعر به على الإطلاق… حتى الآن، وحده الوحش شالتير بلودفالن يمكنه فعل ذلك. حسنًا، كانت لدي شكوك عندما أطلق نيته القاتلة في ذلك الوقت، لكنني الآن متأكد من ذلك – إنه يشبه ذلك الوحش. من أين أتى؟’
“على أية حال، تم إنقاذ الأشخاص المحتجزين هنا. أيضًا، كلايمب كن. أنا آسف، لكن بعض الناس أبدوا مقاومة شرسة، لذلك اضطررت لقتلهم. أرجوك سامحني… لكن قبل ذلك يجب أن أشفي جراحك.”
لم يكن نصله يضرب سوى الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع أذنه على الصندوق واستمع.
جاء سيباس أمام كلايمب ووضع يديه على بطن كلايمب. لقد كان اتصالًا قصيرًا – أزال يده مباشرة بعد لمسه. ومع ذلك، كانت النتائج واضحة مثل الشمس. كان وجه كلايمب لا يزال شاحبًا بعد شرب الجرعة، لكنه عاد الآن إلى حالته الصحية.
“شُفيت جراحي… هل أنت قسيس؟”
“أنت! … همف. حسنًا، إذا قلت ذلك، فإن قوتك ليست شيئًا مميزًا أيضًا!”
“لا، لم أستخدم قوة الآلهة. بدلاً من ذلك، قمت بإدخال الكي فيك من أجل الشفاء.”
“لقد خدعني. كل هذا لأنه كان يحرس الباب… لذا فإن إعلانه أنه سيحتفظ بموقفه كان جزءًا من خطته. أعتقد أن هذا الشرير سيحاول إفساد عقلي.”
“راهب إذًا! لا عجب.”هتف براين. الآن فهم لماذا لم يكن سيباس مسلحًا ولا مدرعًا. ابتسم سيباس كإيجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أنت مغرور جدًا. لكن هذا متوقع فقط. للاعتقاد أنك تحمل مثل هذا السلاح الثمين من الجنوب… لا أعتقد أنني سمعت عن أي شخص مثلك من قبل… هل تمانع في إخباري باسمك؟”
عبرت ابتسامة ساخرة على وجه براين.
“إذًا، ما الذي تخططان للقيام به بعد ذلك؟”
“لقد قلت لك، أليس كذلك؟ ضربة واحدة.”
“حسنًا، أنوي الإسراع إلى أقرب مركز حراسة، وشرح الموقف، والعودة مع بعض الرجال. أتمنى لكما أيها السادة المقاومة هنا حتى ذلك الحين. لكل ما نعرفه، قد ترسل الأصابع الثمانية تعزيزات.”
“- ضربة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… حسنًا، أنا بالفعل على هذا القارب، ربما سأستمتع بالرحلة.”
“لا بأس معي أيضًا. ومع ذلك، هل يمكنني أن أزعجك ألا تذكر اسمي؟ لقد جئت إلى هذا البلد للقيام بأعمال تجارية، ولكي أكون صادقًا، لا أرغب في مواصلة التدخل في العالم السفلي لدولة أجنبية.”
ماذا حدث؟ ساكيولنت – الذي تلقى الضربة – لم يستطع تفسير ما يحدث، لكن كوكو دول كان يراقب من الجانب وشاهد كل شيء.
“متى وصلت؟”
“لا بأس. إذا سأل أي شخص، فقط قل أنه أنا وسترونوف سيشهد لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت. سأفعل ما يقوله كلاكما. إذًا اسمحا لي الآن يا سادة.”
“لماذا، لماذا يمكنك النهوض؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيكلف أكثر.”
______________
“… كلمات كبيرة لشفرة مستأجرة مثلك! إذًا فأنت ستبقى هناك لحماية هذا الفاسق الصغير.”
تم ركل ساكيولنت.
ترجمة: Scrub
“شخص ما ليساعدني -!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
