الفصل الرابع: الفِخاخ المُعدَّة جيدا
الفصل الرابع: الفِخاخ المُعدَّة جيدا
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
(مع إقتراب القصة من نهايتها هناك إحتمال أن الكاتب لن يتطرق إلى قصة ملوك الطمع الثمانية ، ولكنني وضعت ملخصًا قصيرًا عنهم لمن يريد أن يعرفهم ، وقد وضعت الملخص في فصل الإستراحة للمجلد 7)
ألقت رانار نظرة خاطفة عليه ثم إستدارت إلى الأمام.
♦ ♦ ♦
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
الجزء 1
ربما الأشخاص البارعين في إستخدام 「الطيران」سيكونون قادرين على القيام بهذه الحركات ، لكن آينز شعر بالغرابة من تلك الحركات ، كان تفسير ذلك على طرف لسانه فقط ، لكن دماغه لم يستطع التعبير عنه بشكل صحيح.
سوف يدمر المزيد من البلدات والمدن ويقتل المزيد من الناس ليصبح الشخص الذي أرادته بوكوبوكوتشاغاما أن يكون.
سارت هيلما في ممر القصر مع ثلاثة من رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية ، كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة العملاقة التي اختارتها معبوثة الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكسر النصل الحاد عنصرًا من المستوى العالمي؟ أنا مهتم جدًا بنتيجة هذه التجربة ، إذا كان يمكن أن يلحق الضرر بعنصر واحد ، فإن قيمة هذا السيف سترتفع بشدة ، ومع ذلك – “ألقى الملك الساحر سيفه وتفتت في الهواء.
وكان البقية هناك بالفعل ، في انتظار وصول مبعوثة الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصم الذي أمامه مستعدًا للرد عليه ، لكنه كان فظًا جدًا لدرجة أنه ضاع في ذكرياته.
لقد فعلوا ذلك لأنه على الرغم من أن مبعوثة الملك الساحر قد حددت اليوم الذي ستأتي فيه إلى هذا القصر ، إلا أنها لم تحدد الوقت الذي ستأتي فيه ، لهذا السبب ، كانت هيلما وبقية رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية يتناوبون لأجل الإنتظار في القاعة لمنع أن تجدها المبعوثة فارغة عندما تصل.
“شكرًا لكِ”
إذا جعلوا المبعوثة تنتظر ، فسيدل ذلك على عدم إحترامهم ، وكان هناك احتمال أن يختبروا جحيم التعذيب مرة أخرى ، بغض النظر عن ضآلة هذا الاحتمال ، إلا أنه كان عليهم تجنبه بأي ثمن.
كل شيء حول كلايمب تدمر ، كل شيء عدا ما هو أكثر أهمية بالنسبة له فقد تم انتزاعه ، وحتى هذا قد لا يدوم طويلاً ، فقد كان وقتها ينفد.
كان الأربعة يمشون في صمت لمدة دقيقة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع آينز رأسه.
على الرغم من أن هذا يرجع جزئيًا إلى الحجم الهائل للقصر ، إلا أنه كان أيضًا بسبب قيامهم بتجهيز غرفة بعيدة عن القاعة الرئيسية لتكون غرفة إستراحة لهم ، في حين أنه ربما كان من الأفضل تجهيز الغرفة الأقرب إلى القاعة ، إلا أنهم بعد أن ناقشوا هذا الأمر ، قرروا في النهاية استخدام الغرفة القريبة من القاعة لتخزين الأمتعة التي سيأخذنوها معهم.
إذا صد الخصم ضربة المهاجم بالسيف أو الدرع ، فلن يتم تنشيط التأثير ، لن يتم التنشيط إلا إذا قام المرء بضرب جسد الخصم ، من الواضح أن السيف أو الدرع لن يتم اعتبارهما كجزء من جسد الخصم ، هذا هو السبب في استمرار التأثير إذا قام المرء بضرب قفاز الخصم.
لم يكن الصمت لا يطاق تمامًا ، لكن واحد منهم ، بيريان بورسون ، بدأ في الكلام.
ربما سيقول لوردات التنانين أن هذا ليس سلوك لورد تنين طويل العمر ، تنين وقف على قمة هذا العالم ، لكن تسا لم يهتم بذلك ، إذا كان انحناؤه سيسمح له بتملق الطرف آخر ، فسوف ينحني أي عدد من المرات.
“أليس صوت الصخب عالياً بعض الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
ركزت هيلما وإستمعت بعناية.
لم يتبقى في دار الأيتام الكثير من الطعام ، علاوة على ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بسبب تدهور الوضع في العاصمة ، وبالتالي لم يعد بإمكان دار الأيتام الاستمرار ، لم يكن أمامها خيار سوى تقليل كمية الوجبات اليومية وكذلك كمية الطعام التي يحصل عليها الأطفال في كل وجبة ، هذا هو السبب في أنها اختارت الطبخ لهم ، حيث أنها كانت هناك لتزويدهم بالطعام سراً ، بالإضافة إلى أنها كانت فرصة نادرة لها أيضًا.
كانت تسمع بالفعل صوت الأطفال وهم يضحكون ، ومع ذلك ، لم يأتي الصوت إلا من مكان بعيد في هذا القصر الفسيح ، وكان المكان هادئاً ولم يصل إلى الآذان إلا إذا استمعت بعناية ، كان هذا لأن القاعة كانت بعيدة كل البعد عن الصخب ، وكان هذا أيضًا سبب اختيارهم إستخدام الغرفة القريبة من القاعة للتخزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتخذ الأعداء أي إجراء ضد برين الذي وقف في طريقهم.
ومع ذلك ، حتى لو لم تجد هيلما ورفاقها أن الأمر مزعج ، ولكن إذا إنزعجت مبعوثة الملك الساحر من هذا ، فلن يتمكنوا حتى من تخيل العواقب التي ستترتب على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنها شعرت بأنهم قد يكونون قادرين على تقديم المزيد من المعلومات لها أكثر من الساحر العادي ، إلا أنه من المحتمل ألا تكون بحوزتهم معلومات مهمة.
“…ربما قليلا ، هل يجب أن نطلب منهم التزام الصمت؟ ”
“…لقد تجاوزت الحدود ، كان هناك طرق أفضل للتعامل مع ذلك “.
اتفق الجميع مع اولين ، إذا كان عليهم تحذير الأشخاص الذين سيأتون بعدهم للمناوبة ، فكان ينبغي على الذين كانوا في المناوبة قبلهم تحذير الأطفال بحلول الوقت الذي حان فيه دورهم للراحة.
أعطى آينز أمرًا لسيد الهلاك.
ربما تحدث اولين للتخفيف من حدة مزاجه ، ثم بدأ في قول ما يدور في ذهن الجميع لكنهم لم يُعطوا صوتًا لذلك أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقدان ريكو لنقاط صحته (HP) من الحمض ملحوظًا ، من بين العناصر الأربعة ، الحمض هو الذي سبب له أعلى ضرر.
“…لكن… هل ستأتي حقًا لأخذنا؟”
تذكرت ألبيدو ما يوجد هناك.
من المحتمل أنه لم يقصد قول ذلك ، لكن الضغط الناجم من الاضطرار إلى انتظار مبعوثة المملكة الساحرة ربما قد أثر عليه.
في المكان الذي كان فيه 「جدار الهياكل العظمية」 ، كانت حافة السيف العظيم العائم موجهةً نحو آينز ، كان يعتقد أن السيف العظيم سيعود إلى جانب ريكو ، لكنه بدلاً من ذلك طار باتجاه آينز كما لو أن شخصًا يمسك بالمقبض ، على العكس من ذلك ، كان ريكو واقفًا في مكانه ، ولا يتحرك مُطلقًا.
لقد مرت 7 أيام منذ أن بدأ جيش المملكة القوي المكون من 400.000 رجل تقدمهم ، بعد فترة وجيزة من حدوث ذلك ، سمعوا شائعات بأن جيش المملكة الساحرة قد بدأوا بالتخييم بالقرب من العاصمة ، على الرغم من أن ذلك كان قبل يوم واحد فقط ، إلا أن الإجهاد الذهني الذي كانوا يعانون منه يفوق بكثير التعب الجسدي الذي كانوا يعانون منه أيضًا.
لم يكن لديه وقت ليضيعه في هذه الأسئلة ، كان عليه أن يعود إلى رانار ويبلغها أنه أكمل مهمته ، بعد ذلك ، يمكنه البقاء بجانبها حتى النهاية.
لقد تلقوا أوامرهم من أحد أتباع الملك الساحر منذ حوالي شهر ، عندما بدأت هذه الحرب.
“سيكون من الصعب القيام بذلك قبل أن نجمع ما يكفي من المعلومات المفصلة ، ولكن إذا اتضح أننا سنستطيع التحكم به ، فقد يكون مفيدًا لنا “.
قيل لهم ، عندما يبدأ جيش المملكة الساحرة تقدمهم نحو العاصمة ، إختاروا 1000 شخص من الموالين لهم لإنقاذهم حتى يتمكنوا من خدمة المملكة الساحرة في المستقبل ، ومن ثم سيتم نقل المختارين إلى مكان آمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يستطع تحريك جسده بشكل جيد ، إلا أنه كان يشعر بوجود شخص آخر في الغرفة.
لهذا السبب ، اجتمع في هذا المكان 1000 شخص مرتبطون بمنظمة الأصابع الثمانية.
“فشل الإنتقال الآني…”
منظمة الأصابع الثمانية كانت منظمة عملاقة وكان هناك الكثير من الأفراد بينهم ، ولهذا اختارت هيلما ورفاقها أشخاصًا مميزين ومخلصين ، وكذلك أفراد عائلاتهم أيضًا ، ولهذا السبب كان هناك أطفال حاضرون في هذا القصر.
هااه ، تنهد آينز.
ما لم يكونوا متأكدين منه ، هو ما إذا كانوا سيأتون حقًا لإنقاذهم أم لا.
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
وعد قادة منظمة الأصابع الثمانية أشخاصًا آخرين بأنه سيتم العفو عنهم ، ولكنهم سيرمونهم بمجرد أن يصبحوا غير صالحين للاستخدام ، هل جاء دورهم هذه المرة؟ بقيت هذه الأفكار عالقة في أذهانهم مع شكوك راسخة.
“حسنًا… اللحظات الأخيرة ستحل علينا قريبًا ، والجميع يحاولون فقط كسب أكبر قدر ممكن من الوقت لكلينا “.
هيلما لم تنظر إلى رفاقها ، لكنها قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنخفضت نقاط صحته (HP) أكثر مما كانت عليه عندما فعّل تلك القدرة على درعه في ذلك الوقت ، هل كان ذلك لأنه اضطر إلى تطبيق هذه القدرة على كل سلاح على حدة أو لأن الإنتقال الآني كلفه القليل من نقاط صحة (HP) أيضًا؟ أراد آينز الحصول على مزيد من المعلومات.
“أنا أؤمن بكلمات جلالة الملك”
ستكون مسؤوليته في النهاية هي السماح لرانار بالعيش لأطول فترة ممكنة ، سيموت على يد جيش المملكة الساحرة بكل تأكيد ، ولكنه سيظل بمثابة درعٍ لرانار حتى النهاية.
أصيب اولين بالذعر وبدأ في القول “لا” ، لقد ذُعر ، بالنسبة لهيلما ، ما كان اولين ينطق به هو عدم ثقته في صدق الملك الساحر.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
“أنا أعتقد ذلك أيضًا! ما قلته للتو لم يكن يهدف إلى تشويه سمعة جلالة الملك”.
شعر كوكو دوول بالاختلاف في المكانة بينه وبينها ، لذلك حاول بذل قصارى جهده ليكون وديًا.
غطى صوت اولين أي أصوات أصدرها الأطفال أثناء سيرهم عبر الممر ، أدرك اولين ما فعله للتو وأغلق فمه على الفور وخفض رأسه.
لم يأتي مبعوثة المملكة الساحرة بعد.
لم يتكلم أحد آخر طوال الطريق إلى القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد ، فقد قرر منذ فترة طويلة أن يبذل قصارى جهده من أجل رانار ، كافح كلايمب ضد جسده الغير متحرك ليومئ برأسه.
فتحوا الباب ، وما إستقبلهم ، هو ما توقعوه: الابتسامات المتعبة لرفاقهم الآخرين.
“-كلايمب”
لم يأتي مبعوثة المملكة الساحرة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسم ماري قراره.
نشأ شعور مختلط بالارتياح ونفاد الصبر في قلب هيلما ، من المؤكد أن رفاقها كانوا يشعرون بنفس الشيء.
لم يفعل ذلك لأن موت البشر الهاربين جلب له الفرح ، ولكن ببساطة لأنه وجد أنهم مزعجون ، مات الجنود لهذا السبب فقط.
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
هل حدث شيء ما؟ تحدثت رانار تمامًا عندما كان كلايمب على وشك السؤال.
قطعة سحرية على شكل جرس كان موضوعة حيث كان نوح زويدين يحدق.
إذا لم يستخدم برين أي حيل للإقتراب من الملك الساحر ، فإن احتمالية قدرته على الوصول إليه كانت منخفضة للغاية ، لا ، كان ذلك تقليلًا من شأنه – سيكون من الصحيح القول أن الفرصة لن تتاح له أبدًا.
إذا رن هذا الجرس سيرن الجرس الآخر المتواجد في الغرفة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
ومع ذلك ، إذا كانت المسافة بين الجرسين كبيرة جدًا ، فلن يعملا أبداً ، بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتواصل بها الاثنان مع بعضهما البعض ، لذلك لم تكن بالضبط أفضل أداة للتواصل ، كانت هذه المهمة سهلة بما يكفي بحيث يمكنهم استخدام هذا العنصر لهذا الغرض.
كانت جميع الأسلحة كبيرة الحجم بالنسبة لإنسان ، وكان مظهرهم يقول أنهم ليسوا مجرد أسلحة تجميلية بل أسلحة قتال فتاكة ، توجد في خزينة نازاريك أسلحة كثيرة مشابهة لهم.
“آه ، اترك الأمر لنا”
لم يهز خصمه كتفيه ، ولم يقم بأي حركات ، أجاب بهدوء فقط.
كممثل لهم ، أجابه بيريان.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
“ألا يزال عليَّ الانتظار هنا؟ لقد مضى وقت طويل ، الملك الساحر… جلالة الملك ، فهمت ، فهمت ، لا حاجة للنظر إلي هكذا بتلك العيون المخيفة “.
“هل يمكنني إمساك النصل للحظة؟”
من تكلم كان رجلا نحيفاً وطويلاً.
كان من المستحيل ألا يكون الأمر كذلك.
كان رئيس قسم تجارة العبيد ، كوكو دوول.
“نعم ، مفهوم ، تيا ، هل يمكنك مساعدتي في إخراج هذه الإبر مني؟ ”
تم إخراج جميع المجرمين في المملكة من السجن وتجنيدهم كجنود في الصفوف الأمامية للحرب ضد المملكة الساحرة ، عندما تم إطلاق سراحهم ، استغل قادة منظمة الأصابع الثمانية الفوضى لإنقاذه وإحضاره إلى هذا القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت مشاعر الذعر بالظهور في قلب كلايمب ، إذا كان هذا هو قرارها ، فإن مصير رانار أصبح محتومًا ، كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه.
في البداية ، كان لديهم طريقتان للتعامل مع كوكو دوول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ظهر فيها ريكو ، استخدم شيئًا غير معروف لضرب جسد آينز بسرعة عالية ، نظرًا لأنه كان ضررًا ناتجًا عن سلاح هراوة ، فقد تم إبطاله تمامًا بواسطة تعويذة「جسد الزمرد الساطع」.
إذا تم إرساله للحرب لمحاربة المملكة الساحرة ، لكن لديهم أدنى شك في أنه سيموت ، لذلك إنقاذه لم يكن محل جدل ، بل الجدال الذي خاضوه هو كيف يجب أن يقدموه للملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أشرحها لها؟ إيفل أي سان “.
إعتقد بعضهم أنه ليس من المهم تقديمه لأنه كان قائد قسم عادي ، وإعتقد البعض الآخر أنه إذا لم يلتقي بالملك الساحر وعرف الملك الساحر لاحقًا عن هذا الأمر ، فسوف ينتهي الأمر بمأساة.
ربما لدى الملك الساحر عنصر من المستوى العالمي أيضًا؟ لكن بما أنه لم يستطع الخروج من الحاجز ، فإن هذا الإحتمال ضعيف ، أو ربما ترك العنصر العالمي وراءه؟
لقد أرادوا تجنب تعريض أنفسهم للخطر مهما كان ذلك الاحتمال ضئيلاً ، ولذلك قرروا إختيار الخيار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد ذلك…” قال رانار ذلك والحيرة تعلو وجهها.
كانت فرصتهم لتقديمه على وشك أن تأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز يستمع في صمت ، فضل بعض الناس رداً من الجمهور أثناء إلقاء خطاباتهم ، بينما هناك من لم يفضلوا ذلك ، من نبرته ، استطاع آينز أن يستنتج أنه من الأفضل أن يلتزم الصمت.
اتفقوا جميعًا على أنه أول شخص يجب عليهم تقديمه ، لإزالة أي شك بأنهم كانوا يحاولون إخفاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا قلنا لها ذلك ، فإن هذه الغبية ستقول ، “سأدافع عن العاصمة بمفردي” أو شيء من هذا القبيل ، لذلك ، قررنا أن خيارنا الوحيد هو أخذها بالقوة ، لكن عمليات الاختطاف في وضح النهار ليست بتلك السهولة ، ولم تكن لدينا ثقة أيضًا في قدرتنا على خداعها للمغادرة ، لذلك ، على الرغم من أنه يجب علينا الاعتذار لكِ يا سمو الأميرة عما فعلناه ، إلا أنه كان علينا استغلال هذه الفرصة “.
“عليك أن تنتظر هنا حتى تتمكن مبعوثة جلالة الملك من لقائك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل ألا يصاب بأي ضرر.
لهذا السبب ، كان عليه الانتظار في هذه الغرفة ، لم يعرفوا متى ستأتي المبعوثة ، ولذا كان يأكل وينام في هذه الغرفة ، لدرجة أنه أصبح يشعر بالاشمئزاز منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
“لقد كنت أشكركم جميعًا بإستمرار على إنقاذي ، وأشكركم على رشوة الحراس حتى لا يعاملوني بقسوة في السجن ، وأشكركم على إنقاذي من التجنيد”.
بدا أن ريكو يريد استهداف آينز بشكل مباشر بالنظر إلى كيفية توجيه جميع أسلحة العائمة نحوه ، لكن مع وجود سيد الهلاك ، لم يتعرض آينز للهجوم.
“ما الذي تحاول قوله ، كوكو دوول؟”
لم يتكلم أحد آخر طوال الطريق إلى القاعة.
ردًا على سؤال نوح ، أصبحت عيون كوكو دوول حادة.
“…الفرضية التي قلتها قبل قليل كانت تستند إلى نفس نظام القدرة ، ولكن إذا كانت قواه فريدة في هذا العالم ، فذلك سيشرح كل شيء ، بإفتراضنا للسيناريو الأسوأ ، فذلك يعني أن هناك قدرة غير عادية يمكن أن تنافس العناصر العالمية ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا حتى التأكد مما إذا كان ما غسله دماغ شالتير عنصرًا عالميًا أم لا ، سيتعين علينا إعادة تقييم كل ذلك ، كم هذا مزعج!”
“لقد اهتممتم بإنقاذ شخص فقد كل قوته وعلاقاته وأتباعه ، أليس هذا مريبًا جدًا؟ ما هو هدفكم؟ لماذا جمعتم كل شخص له صلة بمنظمة الأصابع الثمانية هنا؟ هل تخططون لقتلي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فوفوفو ، ليست هناك حاجة لهذا التوتر الشديد ، لديّ ولدى ديميورج فهم كامل لقدراتك من خلال هذا الحدث مع المملكة “.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رانار.
تجمدت هيلما في مكانها ورُسم على وجهها تعبير ذُهول ، لا ، لم تكن هيلما فقط ، كل من في الغرفة باستثناء كوكو دوول كانوا كذلك.
بعد الضجيج العالي الذي حدث ، اتضح أنها كانت ابنته ، لا بد أنه اعتقد أن شخصًا آخر قد اقتحم الغرفة ، توقف رامبوسا الثالث عن الحديث في منتصف جملته.
قد يؤدي تورط الجميع في نفس الجريمة في بعض الأحيان إلى عدم قدرة الأشخاص على غسل أيديهم والإفلات بذلك ، ربما كان هذا ما قصده –
“…حتى لو كان بإمكانك الانتقال آنيًا ، فلا يمكنك استخدامه للهروب من هذا الحاجز ، مصيرك أن تموت هنا “.
“ما- ماذا؟ تعابيركم ، هذا هو هدفكم… أليس كذلك؟ ”
“مفهوم!”
قامت هيلما بالنظر حولها ، كان لدى الجميع نفس التعابير ، تعابير قالت ، “هذا الرجل سيكون مشكلة قريبًا” ، تحدثت كممثلة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، قد لا ينفصلوا في المرة القادمة ، لهذا السبب ، إذا إنفصلت تلك الشيطانة عن الملك الساحر لأي سبب ، فهل ستكون على استعداد لمقاتلة الملك الساحر معي؟ ”
“ما الذي تتحدث عنه ، كوكو دوول؟ لا ، أمبيتيف (إسمه) ، ألسنا شركاء؟ ”
“لاكيوس ، بسرعة ، إشفي نفسك”
“هاه؟”
وكان البقية هناك بالفعل ، في انتظار وصول مبعوثة الملك الساحر.
هذه المرة كان دور كوكو دوول ليُصدم ، كان تعبيره غبيًا لدرجة أن هيلما كادت تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت لاكيوس على شفتها السفلى وسحبت الإبر ، ثم بدأت في إلقاء سحر الشفاء.
“أنتم ، ما هو هدفكم!؟ آه ، فهمت ، أنتم جميعًا وحوش يرتدون جلوداً! هذا هو السبب في أن كل كلمة أخرى تخرج من أفواهكم هي مدح للملك الساحر! ”
هل كانت تلك… مهارة من نوع ما؟
صرخ كوكو دوول بتعبير كان بمثابة مزيج بين الذعر والخوف ، كان الوحش الذي تحدث عنه للتو موجوداً في حكاية شعبية اعتادت الأمهات تخويف أطفالهم بها عندما لا ينامون في الليل ، يتفق معظم المغامرين على عدم وجود مثل هذا الوحش.
ابتسم آينز بعمق عندما بدأت موجة الصدمة بالانتشار ، حيث تم قذف ريكو بعيدًا.
“اعتقدت أن هناك خطبًا ما منذ البداية! حقيقة أنكم اتبعتم نظامًا غذائيًا في نفس الوقت كان أمرًا مريبًا للغاية ، حتى لو صدقت ذلك ، فإن جسد هيلما غير طبيعي تماماً! انها نحيفة جدًا لتكون بصحة جيدة ، كل هذا يمكن تفسيره إذا كنتم مجرد وحوش يرتدون جلودهم! ”
إذن ماذا يجب أن يفعل؟
نظرت هيلما نحو كوكو دوول والدفء في عينيها.
“لحظـ- لحظة ، لحظة! لا! لماذا أنتم هكذا يا رفاق!؟ أنقذوني!”
يا له من نعيم ، لأنك لم تختبر ذلك الجحيم.
ارتجفت يداه ، ليس بسبب الإثارة ولا من البرد ، ولكن من شعور معين.
“ما – ماذا؟ تعابير وجهك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله ، لم يستطع العثور على رانار ولا رامبوسا الثالث.
“لا ، لا تقلق عليّ يا أمبيتيف ، في الواقع ، أشعر بالاطراء من ملاحظتك “.
أتساءل عما إذا كانوا قد تمكنوا من الهروب بأمان أم لا.
“هاه؟”
ما كان يجب أن يفعله هو الاختباء وانتظار فرصة للانتقام من الملك الساحر ، وعدم مواجهة الوحش الذي كان بمثابة طليعتهم.
“ماذا؟”
البدلة الآلية ، ربما أحد أعضاء فريق القطرة الحمراء.
“لا ، لا ، لا شيء… لا شيء على الإطلاق… أنا جاد ، أنا أسألك بجدية ، هل انت حقا هيلما؟ هيلما سيغنيوس؟ ليست أختاً توأم أو شيء من هذا القبيل؟ هل تم غسل دماغك بالسحر؟ ”
حتى ضد خصم يستطيع هزيمته بسهولة إذا كان جادًا ، إلا أنه فعل ذلك على أي حال من أجل إعطاء خصمه حِسًا زائفًا بالأمان في نفسه.
“هل تغيرت كثيرًا حقًا؟”
لم يكن يتحدث عن كيف أصبحت نحيفة ، ربما كان يتحدث عن شخصيتها ، ربما يقصد أنها أصبحت أكثر لطفًا من ذي قبل ، في العادة ، سيكون هذا تغييرًا إيجابيًا ، لذا فإن شكوكه فيها كانت مفاجئة.
「الظُلمة المدمرة」
“…بالطبع ، يبدو الأمر كما لو أنكِ شخص مختلفة تمامًا ، لا ، هذا ينطبق عليكم جميعاً ، هل سرقت الوحوش جلودكم حقًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن-
“لا يسعني إلا أن أقول إننا اختبرنا أشياء معينة جعلتنا هكذا”
لقد شعر أن الأسلحة تحتوي على نقاط صحة (HP) خاصة بهم أيضًا ، لكنه اعتقد أن السبب في ذلك هو اعتبارهم معدات لريكو ، لقد كان افتراضًا خاطئًا استنادًا إلى حقيقة أن الأسلحة تعرضوا للضرر عندما تلقى ريكو ضرراً ، بدا الأمر كما لو أن لديهم نقاط صحة (HP) خاصة بهم ، لذا-
اتفق الجميع مع ما قاله نوح ، وشعر كوكو دوول بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك برين على وحدته ، لكنه شعر فجأة بشيء.
“ماذا حدث… مع أنني لا أريد سماع ذلك ، ولكن أريد أن أعرف ، أنتـ-”
ليس بعد…
ظهر ظلام دائري لا نهاية له فجأة في الغرفة ، بدأ جسم شبه بيضاوي في الظهور من الأرض.
على الرغم من أن هذا يرجع جزئيًا إلى الحجم الهائل للقصر ، إلا أنه كان أيضًا بسبب قيامهم بتجهيز غرفة بعيدة عن القاعة الرئيسية لتكون غرفة إستراحة لهم ، في حين أنه ربما كان من الأفضل تجهيز الغرفة الأقرب إلى القاعة ، إلا أنهم بعد أن ناقشوا هذا الأمر ، قرروا في النهاية استخدام الغرفة القريبة من القاعة لتخزين الأمتعة التي سيأخذنوها معهم.
أدركت هيلما أن هذه هي تعويذة 「البوابة」وهي تعويذة تنقل الشخص إلى المكان الذي يريده وقد جربتها هيلما عدة مرات ، لقد كانت تعويذة عالية الطبقة ، عالية لدرجة أنه لا يوجد ساحر في المملكة يقدر على القيام بها ، فقط أتباع الملك الساحر سيكونون قادرين على ذلك ، وحقيقة ظهور هذه التعويذة تعني أن-
“لا تتحرك ، وإياك ومغادرة هذه الغرفة ، إذا عصيتني ، فسأقطع إحدى أقدام الأميرة…؟ إذا إتبعت تعليماتي ، فلن أؤذيكما “.
ركعت هيلما بسرعة ، بعد فترة ، شعرت أن كوكو دوول فعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع كلايمب بقوة الألم الذي شعر أنه يمكن أن يمزقه.
خفضت هيلما رأسها وشدّت قبضتيها.
كانت هناك مصيران في انتظارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستاء الحارسان اللذان يقفان بالقرب من العرش ، وربما نفس الأمر ينطبق على ألبيدو المتواجدة خلفه.
إما أن يتخلصوا منهم أو ينقذوهم.
لقد فهموا أنه قد تم إحضارهم إلى هذا المكان ليس بدافع كرم شخص ما ، وبدأوا في فهم مدى رعب هذا المكان بالضبط.
إستطاعت سماع خُطى شخص.
حقًا-
“يمكنكم رفع رؤوسكم الآن”
قامت أورا بفتح الورقة لمقارنة العاصمة أمامها بما تم رسمه على الخريطة.
كانت فتاة ذات ثديين ممتلئين بشكل غير عادي مقارنة بعمرها تقف أمام 「البوابة」 ، على الرغم من أنها لم تسمعها تكشف عن اسمها بشكل مباشر ، إلا أن هيلما عرفت أن اسمها شالتير ، ومع ذلك ، لم يكن لدى أحد الحاضرين هنا الشجاعة لمناداتها بإسمها ، حتى شخص جاهل مثل كوكو دوول كان بإمكانه أن يعرف ذلك من جو الغرفة وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
“أنا هنا لاصطحابكم ، مع أنني سمعت أنه سيكون هناك 1000 شخص أو نحو ذلك ، هل يمكنكم إحضارهم فورًا؟ ”
عليهم البدء في فعل شيء لتخفيف قلق الجميع هنا.
“مفهوم! انتظري لحظة رجاءً!”
“بالطبع ، رانار سما! سأكمل مهمتي حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله! ”
ركض اولين خارج الغرفة بأسرع ما يمكن ، كان لديه أفضل قدرة على التحمل بينهم جميعاً.
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
“شيطان الظل”
ومع ذلك ، كانت هناك فرصة لتحقيق هدفه في خضم فوضى التي ستحصل هنا في العاصمة ، طبعا هذا مرتبط بالوضع الامني لمعسكر الأعداء ، ومع ذلك ، فإن تدمير مدينة كبيرة مثل العاصمة سيتطلب منهم أن يأخذوا فترات راحة وبالتالي يقللون من حذرهم.
عندما نادت شالتير ظهر شيطان من الظل ، متى دخلت الغرفة؟ ربما كانت تراقبهم منذ فترة طويلة ، لم يكن هذا مفاجئًا لهم على الإطلاق ، بل إنهم توقعوا ذلك.
“انتظر! انتظر! لم أنتهي- ”
بدأ شيطان الظل يهمس في أذن شالتير ، ثم سمعوا ردها بالهمهمة ، بعد انتهاء همس شيطان الظل لشالتير ، بدأ نوح يتحدث بصوت مرتجف:
لم تكن تنوي رانار إخماد زخمها ، حيث فتحت باب الغرفة بقوة أيضًا.
“…امممم… سيحتاج اولين بعض الوقت لإحضار الجميع ، قبل ذلك ، هناك شخص نود أن نقدمه لكِ ، ألا بأس بذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد ، باندورا أكتور وألبيدو”
“ذلك غير ضروري ، بدلاً من القيام بذلك ، سمعت أن لديكم أمتعة ستحضرونها معكم ، قوموا بنقلها أولاً ، سمعت أن هناك الكثير من الأمتعة معكم ، ربما سيكون أسرع إذا فعلها أتباعي من أجلكم ، ما رأيكم بذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزح ، أيضًا ، من غير المرجح أن أمسك سلاحًا مرة أخرى “.
“أجـ- أجل من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال هناك جنود يؤمنون بفكرة وجوب القيام بالدفاع ، ولكن مع رؤية العديد يهربون بعيدًا ، كان من الصعب عليهم الحفاظ على معنوياتهم.
ردت شالتير بإقتضاب “بالطبع” قبل إلقاء تعويذتها.
كان القصر كان هادئًا وصامتًا ، لم يستطع فهم السبب.
ربما التعويذة التي ألقتها كانت تعويذة استدعاء ، لأن عدداً قليلا من الأوندد الأقوياء بدأوا بالظهور من حولهم ، بعد أن تلقوا الأوامر ، غادر الأوندد الغرفة وعادوا بكمية كبيرة من الأمتعة ، ونقلوها عبر 「البوابة」.
“آه! جيـ- جيد ، لم يتم سحقك… اممم… سيكون من الخطر عليك البقاء هنا”
تم نقل الأمتعة بسرعة لا تصدق ، بمجرد انتهاء الأوندد من ذلك ، سمعوا صوت خطوات حشد كبير من الناس قادمون نحوهم.
يا له من نعيم ، لأنك لم تختبر ذلك الجحيم.
في حين أن هذه قد تكون أكبر غرفة في القصر ، إلا أنها لا تستطيع استيعاب 1000 شخص.
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
“الآن ، أدخلوا هذا الباب بالترتيب المحددة مسبقًا ، يوجد بالداخل قرية داخل غابة ، وسوف تجدون ما يشبه ساحة ، انتظروا هناك”
“آه ، نعم ، أشعر بالرغبة في شرب كمية كبيرة من السوائل ، ربما أستطيع شرب عشرة لترات إذا اضطررت لذلك “.
اتبعوا أوامرها ودخلوا الباب بالترتيب.
“نعم!”
على الرغم من أنه من غير المحتمل ألا يتردد أي منهم في دخول البوابة ، إلا أنه تم تحذير الجميع هناك بإتباع الأوامر ، ونتيجة لذلك ، كان الإرتباك أقل مما توقعوا.
“لقد استغرقت وقتًا طويلاً ، أنا آسفة للغاية لجعلكن تنتظرن”.
المشكلة الأكبر من ذلك هي أن بعض الأولاد أُصابوا بالذهول ، أو إحمرت وجوههم خجلاً ، وكانت الفتيات محبطات من ردود فعل الأولاد أيضًا.
كان ريكو يتكلم والحماس يملأه ، ولذا لا ينبغي أن يكون آينز وقحًا ويقاطعه.
كانت شالتير فتاة جميلة منقطعة النظير.
كانت هذه مسألة عاجلة ، لكن نظرًا لأن المكان كان بعيدًا جدًا ، بالإضافة إلى حذره وهو في الطريق إلى هناك ، فقد أمضى وقتًا طويلاً حتى وصل.
لذا ، فإن الوقوع في حبها من النظرة الأولى لم يكن مستغرباً ، وكذلك كانت غيرة النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تريد أن يختبر أي شخص آخر ذلك الجحيم ، هذا ما كان يدور في ذهنها ، لكن ذلك كان مستحيلاً ، ولهذا غمرها ذنب شديد.
ومع ذلك ، كانت هيلما قد نقشت حقيقة في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تفكر في الآخرين ، توقف باندورا أكتور عن التفكير بالآخرين.
إذا فعل هؤلاء الأولاد شيئًا غبيًا ، فستكون هي المسؤولة ، لمنع حدوث ذلك ، كان عليها أن تراقبهم عن كثب ، انصب اهتمامها بشكل خاص على الفتاة التي كانت تضع يديها على صدرها المسطح ، في محاولة لمقارنة صدرها بصدر شالتير.
لم ترصد وجود أشخاص في الخارج ، لكن يمكن رؤية حركة بشر في الداخل ، كان البشر يراقبون.
تم إمساك أيدي الأولاد من قبل أبائهم وأمهاتهم واقتادوهم عبر 「البوابة」 ، لحسن الحظ ، لم يحدث شيء غير متوقع.
بعد أن خف وهدأ ضوء البرق المثير للعمى ، لم يعد يمكن رؤية فرسان الموت في أي مكان ، تم القضاء عليهم جميعًا في هجوم واحد ، هجوم لم يصل إلى آينز وألبيدو ، ربما كانت هذه مصادفة وليس مقصودًا من خصمهم.
كانت هيلما ورفاقها آخر من دخلوا 「البوابة」، وكما قالت شالتير ، كانت أمامهم منازل خشبية وكان محيطهم يبدو وكأنه غابة.
إرتدى كلايمب خوذته.
في الساحة حيث كدس الأوندد أمتعتهم ، كان هناك بعض الاضطراب ، أم كانت الحماسة؟ بالنظر إلى عدد الشباب هناك ، كان الإحتمال الأخير الأكثر ترجيحًا.
تبعها الوحوش السحرية وقفزوا هم كذلك ، كل واحد منهم تحرك بخفة وهم يلحقون بـ أورا.
هل كان هذا رد فعلهم على عبور 「البوابة」؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع آينز رأسه.
“انتباه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم آينز الارتباط السحري الذي كان لديه مع سيد الهلاك لإعطائه الأوامر.
صرخ نوح بصوت عالٍ ، وتدريجيًا تلاشى الضجيج.
” بناءً على هذا ، دعوني أطرح سؤالاً ، هل هذا الشخص المسمى بـ ريكو يحاول خداعنا ليجعلنا نظن أنه لورد التنين البلاتيني أو أحد الأبطال الثلاثة عشر حتى نواجههم أم لا؟ قد تكمن الإجابة أيضًا بين هذين النقيضين ، إذن ، ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟ ”
هل كان ذلك للسماح لهم جميعًا برؤية شالتير؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لديه مناعة ضد استحضار الأرواح؟ أم أن لديه مقاومة لتأثيرات الحالة السلبية؟ بينما كان آينز يفكر في هذه الأشياء ، تأرجح السيف العظيم في وجهه بسرعة عالية.
طافت شالتير في الهواء وقالت:
“حسنًا… اللحظات الأخيرة ستحل علينا قريبًا ، والجميع يحاولون فقط كسب أكبر قدر ممكن من الوقت لكلينا “.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
من المؤكد أن لديهما مستويات مماثلة من القوة حتى يحدث ذلك.
نظرت شالتير حولها لتتحقق مما إذا كانوا جميعًا فهموها ، وإستمرت:
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
“بخلاف ذلك ، ستقررون فيما بينكم كيف ستقضون هذا الأسبوع ، لقد تم إعداد طعام يكفي لمدة أسبوعين ، وينبغي أن يكفيكم ، سأعود إليكم في غضون ثلاثة أيام ، إذا كانت لديكم أي مشاكل أو أسئلة ، فسأستمع إليها في ذلك الوقت “.
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
نزلت شالتير إلى الأرض ونظرت حوله ، وسقطت نظرتها على كوكو دوول.
لقد أحس كوكيوتس بذلك بالفعل عندما رأى هذا الرجل يقف بمفرده من بعيد ، وعرف ذلك بشكل أفضل عندما واجهه وجها لوجه: كان محاربًا حسم قراره.
“أنت أحد قادة المنظمة ، أليس كذلك؟”
إلتفت رانار حول رامبوسا الثالث لاستخدام الطاولة لرسم خريطة سهلة الفهم على قطعة من الورق ، لقد كانت بسيطة ، لذا الآن لن يضطر إلى القلق بشأن الضياع.
“إيه؟ ايه؟ ما- ، لا ، نعم ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟ ”
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
شعر كوكو دوول بالاختلاف في المكانة بينه وبينها ، لذلك حاول بذل قصارى جهده ليكون وديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
“يجب أن تأخذ رحلة إلى غرفة كيوفكو أيضًا ” (إلى غرفة التعذيب ههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت تلك اللحظة وكأنها أبدية لآينز في ارتباكه اللامتناهي.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثير للشفقة ، أيها الملك الساحر!”
أغلق شالتير 「البوابة」 القديمة ، وفتحت واحدة جديدة.
وبعد ذلك ، أصبحت تعويذة「تأخير الإنتقال الآني」 التي ألقاها آينز من قبل ، سارية المفعول.
نظر كوكو دوول حوله والذعر يملأ وجهه ، ربما أخبرته غريزته أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث له.
لم يفعل ذلك لأن موت البشر الهاربين جلب له الفرح ، ولكن ببساطة لأنه وجد أنهم مزعجون ، مات الجنود لهذا السبب فقط.
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
أمام آينز ، كانت وجهته المقصودة ، ضريح نازاريك العظيم.
“لحظـ- لحظة ، لحظة! لا! لماذا أنتم هكذا يا رفاق!؟ أنقذوني!”
الأطفال تحت حماية برين قد غادروا العاصمة بالفعل.
“نعم نعم ، هيا بنا ، لنذهب! ”
“…أيتها السيدة هناك ، هناك دماء على ملابسك – هل ظهر عدو؟ ”
سحبت شالتير كوكو دوول وهو يصرخ ، في مواجهة قوة ذراعها الجبار ، فقد كل دافع للمقاومة.
خفض برين خصره.
“آه! لا! أنقذوني!”
اتفقوا جميعًا على أنه أول شخص يجب عليهم تقديمه ، لإزالة أي شك بأنهم كانوا يحاولون إخفاءه.
“آسفة ، كوكو دوول”
تحدثت رانار على الفور.
هذا ما همست به هيلما إلى كوكو دوول ، الذي إختفى بعد أن عبر 「البوابة」 ، وبعد ذلك ، اختفت 「البوابة」 كذلك.
عالق بين ولائه ومشاعره ، شعر كلايمب بألم خانق في قلبه ، ومع ذلك ، لم يستطع السماح للاثنين أمامه بالشعور بذلك تحت أي ظرف من الظروف.
ومع ذلك ، لم تختفي الأجواء الحادة والمتوترة ، واستمر الصمت في المكان.
ربما يخطط للوقوف في مكان واحد وجعل أسلحته التي تطوف حوله تقوم بكل العمل نيابة عنه ، ولهذا السبب تبنى مثل هذه الوضعية القتالية
ملأ 1000 شخص ، غير مدركين لذلك الجحيم ، هذه الساحة ، ومع ذلك ، إستطاعوا بشكل غريزي معرفة المصير الذي ينتظر كوكو دوول الذي تم أخذه بالقوة ، ولهذا السبب لم يجرؤ أحد على التحرك.
“أنا أعتقد ذلك أيضًا! ما قلته للتو لم يكن يهدف إلى تشويه سمعة جلالة الملك”.
لقد فهموا أنه قد تم إحضارهم إلى هذا المكان ليس بدافع كرم شخص ما ، وبدأوا في فهم مدى رعب هذا المكان بالضبط.
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
“…لم نتمكن من إنقاذ كوكو دوول”
أخرج آينز عملة ذهبية وألقى بها.
قالت هيلما لنوح الذي اقترب منها.
وتأكد من أنها لم تكن أصوات قادمة نحو المستودع وسار باتجاه الحائط المقابل له حسب التعليمات.
لم تكن تريد أن يختبر أي شخص آخر ذلك الجحيم ، هذا ما كان يدور في ذهنها ، لكن ذلك كان مستحيلاً ، ولهذا غمرها ذنب شديد.
“أين هو أنغلاوس سان وتينا؟”
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك ، ومع ذلك ، فهو لن يُقتل… سيكون من الأنسب تسمية هذا بالتطهير* ، لاحقًا سيستطيع… أن يفهم لماذا نعتز ببعضنا البعض كثيرًا “.
ثم قام بتنشيط فنٍ آخر.
كانت هناك مسافة 5 أمتار أو نحو ذلك بينهم.
(كانت الكلمة هنا هي المعمودية ، وهو طقس ديني في الديانة المسيحية يتم إقامته للرضيع الصغير ، والذي يعتبر كتطهير أو تنقية لهم)
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
وافقه باندورا أكتور ، ولكن بما أن سيده قد سأل ، “ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟” ، يجب أن يكون الرد الصحيح أحد الخيارات التي طُرحت ، ربما كان هذا هو السبب في أن ديميورج بدأ إجابته بإعتذار.
“التطهير… صحيح… إذا فكرت في الأمر على هذا النحو ، فسوف يخف الذنب الذي أشعر به كثيراً”
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
“أنتما الاثنان ، مع أنني أستطيع تفهم قلقكما على كوكو دوول ، إلا أنه علينا مناقشة المستقبل الآن”
لا وجود لمثل هذا الكائن غير سيده الجالس أمامه.
عليهم البدء في فعل شيء لتخفيف قلق الجميع هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، كيف عرفت ذلك؟”
تولت هيلما زمام المبادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي قام فيه كلايمب بحسم قراره ، سمع إيفل أي تقول بهدوء ، “يا له من صخب” ، ثم جاء طرق من الباب ، وبعدها فُتح ، ووقف في الخارج برين وتينا ، ممسكين بصواني ممتلئة.
إذا كان الهدف هو قتلهم جميعًا ، لكانوا قد فعلوا ذلك مسبقًا ولم يكونوا ليحضروهم إلى هنا… أو يأخذوا كوكو دوول.
إذا اختاروا الهرب إلى مباني لا تزال سليمة ، فستظل الأمور سهلة ، ومع ذلك ، يميل الأشخاص الخائفون إلى اتخاذ قرارات غير منطقية مثل اختيار الهرب عبر المناطق المنهارة والمدمرة أو حتى محاولة إنقاذ الآخرين المحاصرين تحت الأنقاض ، مما يزيد من صعوبة التعامل مع الموقف.
بالنظر إلى تصرفات شالتير فهذا يعني أن الملك الساحر قد أوفى بوعده.
قاطعت غاغاران لاكيوس ، وربما بسبب هذا ، شعر بالغرابة بعض الشيء ، ثم نظر برين إلى رانار ، يمكن للمرء أن يعرف السؤال الذي يطرحه من عيونه وقد كان “هل كل شيء على ما يرام؟” ، إذا ردت رانار بالنفي ، فمن المحتمل أنه سيسحب سيفه.
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك”
ضحك تسا وهو يتذكر.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
كانت هذه معلومة مهمة.
شيء مثل الصلاة.
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
***
كان للأسلحة بريق مماثل للدرع ، ومن المحتمل جدًا أن الأسلحة تكن فضية ، بل بلاتينية.
انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرفع ريكو حذره ، على الرغم من وجود ساحر الآن في الطليعة ، لقد التزم الصمت فقط ، وقلص المسافة بينه وبين آينز ، وبدأ في الهجوم.
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
كان لكل من الثلاثة أتباع معهم.
راقب كلايمب الملك الساحر دون أن يخفض من حذره بينما كان يلتقط النصل الحاد ، ترك ثغرات أمر لا مفر منه في هذه المرحلة ، لقد فكر في مبارزة غازيف ، قبل بدء القتال ، قال الملك الساحر بنفسه أن الأسلحة الغير مشبعة بسحر قوي لا يمكن أن تلحق ضرراً به ، وقال أيضًا أن هذا السيف يمكن أن يقتله.
كان لدى ماري الهانزوس ، وكان لدى كوكيوتس عذراوات الصقيع ، وكان لدى أورا وحوشها السحرية.
بالنسبة لها ، التي رأته كإنسان –
المكان الذي كانوا ينظرون إليه ، العاصمة ، كانت هادئة بشكل غريب ، هل كانوا في حداد؟ أو ربما كانوا يرتعدون خوفًا من قوات المملكة الساحرة؟
إذا كانت لدى الحاجز قدرات دفاعية ، فمن المحتمل أن يتلقى ضرراً على الفور ، لكن هذا غير مرجح ، لقد اعتقد ذلك لأنه عندما إستخدم تعويذة 「الإنتقال الآني」لم يتلقى أي ضرر بل فقط تم إعتراضه.
لقد دُمر جيش ري-إيستيز بالكامل في المعركة التي حدثت قبل أيام ، من وجهة نظر المعسكر الذي أقامه آينز بالقرب من العاصمة ، لم يكن من الممكن رؤية العديد من الجنود يحرسون جدران الخارجية للمدينة ، ولا يبدو أن لديهم أي نية للقتال.
فجأة ، فُتح باب الغرفة بقوة ، وصَدُر دوي عالٍ.
صحيح أنهم كانوا قليلي العدد ، إلا أن معسكر آينز كان غير مأهول كذلك ، لم يكن هناك أي مرتزقة من الرتبة العالية في أي مكان ، ولا حتى كبار حراس نازاريك ، فقط آينز من كان يتواجد في المعسكر مع ألبيدو وحوالي 10 من فرسان الموت.
“-「سلسلة برق التنين」”
كانت ألبيدو ترتدي درعها الذي يغطي جسدها بالكامل وتمسك بمطرد في يديها ، ويجب أن تتجهز بعنصر من المستوى العالمي أيضًا كإجراء احترازي.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
“…هل حان الوقت؟”
بسبب أن المنازل حجبت رؤيته ، لم يتمكن من تأكيد مصدر الدخان ، لكنه كان متأكداً من أنه جاء من أكثر من مصدر.
سأل آينز ألبيدو بعد مغادرة الحراس المعسكر لكي يحاصروا بالعاصمة.
***
“أجل ، الحراس بعيدون جدًا ، إذا كانوا يريدون حقًا اتخاذ إجراء ، فستكون هذه فرصتهم الأخيرة ، ولكن نظرًا لأنه لا توجد أي حركة من جانبهم ، فأظن أن لا شيء سيحدث ، مع أن هذا أمر مؤسف”.
“مثير للإعجاب”
“حقا” ، أجاب آينز ونظر نحو العاصمة.
عندها سمع هدير وحش عملاق ، لكن من موقعه الحالي لم يستطع معرفة ما هو ، كانت العاصمة شاسعة ، إذا لم يكن في مكان مرتفع مثل القصر أو جدران المدينة ، فسيكون من الصعب عليه معرفة ما يجري.
ثم لاحظ ظلًا يطير من العاصمة في إتجاههم.
مع أنه تجاوز البوابات ، إلا أن الجنود لم يندفعوا لإيقافه ، وهناك سبب واحد لذلك.
بعد أن ألقى نظرة حوله ، بدا أن هذا هو الكيان الوحيد الذي يقترب منهم ، شخص لديه الشجاعة لتحدي الملك الساحر ، الشخص الذي دمر جيشًا قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، من المعلومات التي جمعوها ، شخص واحد فقط يطابق هذا الوصف.
في الطريق ، سلمت رانار النصل الحاد له ، واتبع أوامرها وتوجها نحو غرفة الملك.
البدلة الآلية ، ربما أحد أعضاء فريق القطرة الحمراء.
“تسك ، اعتقدت أنك همجي جاهل بسبب مهاجمتك لنا فجأة ودون أن تقول أي شيء على الإطلاق ، ولكن لم أكن أتوقع… لا لحظة ، مواطنوا المملكة لا يختلفون عن الهمج على أي حال”
ضَيَّق عينيه آينز للتركيز على الكيان الذي يقترب بسرعة وتمتم ، “الآن”.
على الرغم من أن القوة القتالية للأعداء لم تكن مشكلة ، إلا أن جمع كل العناصر السحرية في ذلك المكان قد يستغرق وقتًا طويلاً ، ربما كان عليها أن تطلب تعزيزات.
إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنهم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة ، ومع ذلك ، كان آينز مضطربًا بعض الشيء.
***
كانت هذه خطة مهمة ، كان لابد من التعامل معها بحذر ، كان الأمر مثل المشي على طبقة رقيقة من الجليد دون كسرها ، هل هو حقا قادر على تنفيذ مثل هذه الخطة؟ هااه ، لم يكن بإمكانه تسليم شيء بهذه الأهمية إلى شخص آخر أيضًا.
“لقد كنت أشكركم جميعًا بإستمرار على إنقاذي ، وأشكركم على رشوة الحراس حتى لا يعاملوني بقسوة في السجن ، وأشكركم على إنقاذي من التجنيد”.
أصبحت الكيان أقرب ، ومع ذلك ، ألم يفكر في إمكانية أن يكون لديهم قوات قتالية جوية أيضًا؟ أم أنه يعتقد أن حراس الطوابق لن يلاحظوه إذا كان على إرتفاع عالي؟ أم أنه طبق هذه الفكرة الغبية كما طبق فكرة القدوم لمواجهة الملك الساحر؟ اندهش آينز من إستراتيجية خصمه الخاطئة ، لا ، ربما كان يعلم ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
هل تغير… الهواء؟
هل يعلم أن هذا فخ ، لكن كانت لديه الشجاعة والعزم على اختراقه؟ أو ربما-
هجوم قاطع بالنصل لن يصل إليه ، لقد فكر في مقتل الكابتن المحارب ، وسأل ، ما هي أفضل حركة يمكنه أن يقوم بها؟
“- هل هو جاهل أم فخور؟ أو ربما… أيا كان ، فهذا لا يهم ، سنكتشف ذلك بمجرد وصوله إلى هنا “.
أمم ، ماذا علي أن أفعل… لتدمير مدينة بهذا الاتساع بكفاءة أكبر وقتل كل بشري موجود فيها…؟
أجابت ألبيدو: “أجل”.
بالفعل ، أصبح كل شيء منطقي الأن ، فقد كان لدى ألبيدو عنصر من المستوى العالمي ، بينما هو لم يكن لديه ، ولكن-
“…سأترك كل شيء لك إذن؟”
الكائن الذي حمل مطردًا في يد واحدة إبنعث منه إحساس متزايد من الضغط مع تقلص المسافة بينهما تدريجياً ، وابتلع برين بقوة اللعاب المتراكم في فمه.
“نعم ، من فضلك اترك كل شيء لي”
“آسفة ، كوكو دوول”
كانت ردودها قصيرة ومباشرة ، لم يستطع آينز معرفة حالتها العقلية الحالية ، ومع ذلك ، كان يعرف ما يكفي ليستنتج أنها لم تكن سعيدة جدًا بهذا الأمر.
بقيت نظرة سيده على ألبيدو.
نظر آينز نحو الكيان الذي يقترب ، سيستغرقه الأمر بعض الوقت لكي يصل إلى هنا ، وكان بإمكانهم السماح له بالاقتراب قبل تفعيل الفخ ، في اللحظة التي خطرت هذه الفكرة لدى آينز ، أدرك أنه ارتكب خطأ.
أنا أحمق ، من المستحيل أن يكون كوكيوتس دونو هو الوحيد الذي يهاجم المدينة ، لقد فشلت في هذين الاثنين… لا ، لم أعد طفلاً ، مستقبلي هو ما أصنعه لأكون ، هذا صحيح… القرار بيدي ويدي فقط.
كان من المحتمل جدًا أنه مجرد بيدق يمكن التخلص منه.
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
“هل يعرف هذا الشخص حقًا الدور الذي يلعبه؟ أم أنه لا يمتلك أدنى فكرة على الإطلاق؟ ” (يعني عارف نفسوا بيدق أم لا)
آينز ، في خضم هجمات ريكو ، ألقى عصاه خلفه ، ورأى أن ريكو أصبح مرتبكًا بعض الشيء.
“من يدري؟ وهل يهم إذا علم ، الخطة دخلت مرحلتها الثالثة ، هل نحن جاهزون؟ ”
“ها ها ها ، باندورا أكتور ، لا داعي للقلق بشأن ذلك ، من الجيد أنك تفعل ما يحلو لك ، هذه ليست بالمشكلة الكبيرة ، ما هو مهم هو خصمك ، حسنًا ، مع أننا رأينا القتال الذي خُضته ، إلا أنني أرغب في الإستماع إليك شخصيًا ، ما رأيك فيه؟”
“…أجل ، سوف أكمل مهمتي على أكمل وجه ، يجب أن تفعلي الشيء نفسه “.
“هراء ، مهما كان إسمك يا عضو فريق القطرة الحمراء؟ آسفة ، فأنا لا أتذكر أسماء المغامرين البسطاء “.
“نعم – آه ، لا ، من فضلك اترك كل شيء لي ، آينز سما “.
بعد إلغاء استدعاء جمجمة العناصر ، ألقى آينز تعويذة「الإنتقال الآني الأعظم」 للتراجع مع ألبيدو.
عندما أجابت ألبيدو ، وصل الكيان الغامض إلى معسكر المملكة الساحرة ، حلق على ارتفاع 100 متر في الهواء وعلى بعد حوالي 100 متر منهم.
بدأ تعبير لاكيوس بالتشوه.
أصبح شكله واضحًا تمامًا الآن ، ومع ذلك ، لم يكن من الضروري في هذه المرحلة تأكيد مظهره.
والآن ، أصبح آينز هو الشخص الوحيد المتبقي في المعسكر ، إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فمن المفترض أن يبدأ الحدث الرئيسي قريبًا.
توقفت البدلة الآلية ذات اللون الأحمر الفاتح فجأة في الهواء وظلت هناك ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهه ، إلا أن آينز استطاع أن يقول أن صاحب البدلة كان يحدق فيهم.
ما كان يجب أن يفعله هو الاختباء وانتظار فرصة للانتقام من الملك الساحر ، وعدم مواجهة الوحش الذي كان بمثابة طليعتهم.
رفعت ألبيدو ذراعها وبدأ فرسان الموت من حولها في التحرك لتشكيل جدار أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، لن يكون غريباً على كوكيوتس أن يسد المسافة بينهما بسهولة ويخترقه مباشرةً مع الكاتانا.
بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن هذان الإثنان؟” أجاب برين على سؤال إيفل أي بسؤال خاص به بينما كانت نظراته تتجه نحو كلايمب ورانار.
“-「سلسلة برق التنين」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التأثير الناتج عن سلاحها كبير للغاية ، حيث غُرست أقدام ريكو في الأرض.
تمامًا عندما تمتم آينز بإسم التعويذة ، كان البرق قد تشكل بالفعل على شكل تنين وضرب أحد فرسان الموت ، تسبب البرق في إلحاق ضرر كبير بفارس الموت قبل أن يقفز على فرسان الموت بجواره.
“هذا جيد”
بعد أن خف وهدأ ضوء البرق المثير للعمى ، لم يعد يمكن رؤية فرسان الموت في أي مكان ، تم القضاء عليهم جميعًا في هجوم واحد ، هجوم لم يصل إلى آينز وألبيدو ، ربما كانت هذه مصادفة وليس مقصودًا من خصمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تسمع بالفعل صوت الأطفال وهم يضحكون ، ومع ذلك ، لم يأتي الصوت إلا من مكان بعيد في هذا القصر الفسيح ، وكان المكان هادئاً ولم يصل إلى الآذان إلا إذا استمعت بعناية ، كان هذا لأن القاعة كانت بعيدة كل البعد عن الصخب ، وكان هذا أيضًا سبب اختيارهم إستخدام الغرفة القريبة من القاعة للتخزين.
“وقح أحمق! عرّف عن نفسك! ”
أجنحة سوداء.
صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
نظرت رانار نحوه.
الشيء التالي الذي فعله خصمهم هو تنشيط السلاح المتواجد على كتفه الأيسر ، تم سحب الضوء مرة أخرى إلى جسم على شكل صندوق ، ثم تنشطت تعويذة أخرى.
نمت الشجاعة بداخله.
زوبعة من النار إجتاحت آينز وألبيدو ، بدت الرياح المضطربة مثل عواء الذئب.
لم يكن رامبوسا الثالث جالسًا على العرش ، بل كان وحشًا عظميًا شع بضغط هائل ، الملك الساحر آينز أوول غون ، إلى يساره ويمينه كان هناك رجل ذو ذيل طويل ، ورئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، ووحش حشري بدا وكأنه مصنوع من الجليد.
كانت هذه تعويذة مقدسة هجومية واسعة النطاق ، 「عاصفة النار」.
كل هذا لأجل رانار.
كانت النار نقطة ضعف لآينز ، ولكن نظرًا لأن التعويذة لم يتم تعزيزها من خلال أي قدرات خاصة ، ولم تُلقى من ساحر من نفس مستوى آينز ، فلم تسبب الكثير من الضرر ، ومع ذلك ، لم يستطع تلقي هجمات هكذا طوال اليوم والسكوت.
لم يتكبد أي ضرر بسبب مناعته من أضرار الثقب ، لكنه تراجع بسرعة واختبأ خلف سيد الهلاك ، ثم بدأ الكاتانا ، العائم في الجو ، بالإتجاه نحو سيد الهلاك.
أعطى آينز أوامره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى آينز الضرر الذي جاء من السيف العظيم وكإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「عنصر الكسر الأعظم 」 على الأسلحة الأخرى التي تطير باتجاهه ، لم يتم مقاومة التعويذة ، بل تم إلغائها مرة أخرى.
“إذهبي! ألبيدو ، لا تدعيه يهرب! ”
على الرغم من أنها كانت مجرد برية عندما أصبحت تلك الأراضي تحت حكمه ، إلا أنهم ما زالوا يجمعون قدرًا كبيرًا من المعلومات من مختلف قبائل أنصاف البشر الذين يسكنون في تلك الأرض ، من المعلومات التي اكتسبوها ، كان أحدها يتعلق بالصلة التي تربط البعض بين الاسم الحقيقي والروح ، وكيف يمكن للمرء أن يصبح أكثر عرضة بأن يتم لعنه إذا أصبح اسمه الحقيقي معروفًا ، ومع ذلك ، بعد الكثير من التحقيقات التي أُجريت من طرف نازاريك ، لم يتمكنوا من العثور على دليل قاطع على هذه الظاهرة ، وقد أحالوا هذه المعلومات إلى أنها مجرد أسطورة شعبية.
“نعم!”
“كلايمب ، أريد تسليم هذا النصل إلى والدي أولاً”
***
قد يؤدي تورط الجميع في نفس الجريمة في بعض الأحيان إلى عدم قدرة الأشخاص على غسل أيديهم والإفلات بذلك ، ربما كان هذا ما قصده –
طارت ألبيدو وهي تشد مطردها بإحكام.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيون برين من الصدمة.
رفرفت بأجنحتها ذات اللون الأسود مرة واحدة وكان ذلك أكثر من كافٍ لها لتقليص المسافة بينهما.
المشكلة الأكبر من ذلك هي أن بعض الأولاد أُصابوا بالذهول ، أو إحمرت وجوههم خجلاً ، وكانت الفتيات محبطات من ردود فعل الأولاد أيضًا.
ربما أدى تقليص السريع في المسافة بينهما إلى إصابة خصمها بالذعر ، لأنه البدلة الآلية قد استدارت بشكل حاد.
لسبب واحد فقط ، وهي مسألة ما إذا كان لا يزال من المفيد مساعدته أم لا.
كادت ألبيدو أن توجهة ضربة إلى ظهره الأعزل ولكن قبل ذلك طار صاحب البدلة الآلية بعيدًا ، لم يطر باتجاه العاصمة ، بل اتجه شمالًا.
“نعم ، إنهم ينتظرونني ، سأعتمد عليك ، تسا”.
تذكرت ألبيدو ما يوجد هناك.
نظرت هيلما نحو كوكو دوول والدفء في عينيها.
لكن لم تستطع تذكر أي شيء مميز حول الاتجاه الذي كان يتجه نحوه ، ولم تكن هناك أي ميزات في ذلك الإتجاه حيث يستطيع نصب فخ.
إنه الموت ، كائن لا يمكن أن يعارضه كائن حي ، كان الأمر كما لو أن هذا التصور كان على وشك أن يبتلع كلايمب.
تحت خوذتها ، كانت ألبيدو غاضبة.
من المؤكد أن البدلة الآلية الخاصة بأزوث كانت ذات قيمة عالية ، ولكن بدونها لم يكن شيئًا ، بصراحة ، إذا كانت البدلة الآلية في يد شخص أكثر قدرة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الاستفادة منها إلى أقصى حد.
حقا ، هل تعتقد أننا لا نرى؟ هل تعتقد حقًا أننا لا نستطيع رؤية ما تحاول القيام به؟ أو ربما… إذا كان بهذه الثقة وهو يعلم أن خططه كشفت… يجب أن أكون يقظة…
قام ريكو بتنشيط قدرته الخاصة ، وهذا يعني أن محادثتهما قد انتهت ، ولذا ألقى آينز تعويذته على الفور.
أدارت رأسها قليلاً ونظرت للخلف إلى معسكر جيش المملكة الساحرة ، حيث كانت لتوها ، كانت ترى شخصًا واحد واقفًا هناك ، كان آينز بمفرده ، حتى لو كانت تتبع أوامره ، إلا أنها ينبغي أن تكون حارسته ، خاصةً أنه كان آخر كائن أسمى متبقي ، ومع ذلك ، فقد تركت حمايته ، والأمر الذي أزعجها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت شالتير إلى الأرض ونظرت حوله ، وسقطت نظرتها على كوكو دوول.
ما كان أكثر استياءًا هو حقيقة أنه لم يُسمح لها بجعل عدوهم يدفع ثمن الوقاحة التي أظهرها بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنها شعرت بأنهم قد يكونون قادرين على تقديم المزيد من المعلومات لها أكثر من الساحر العادي ، إلا أنه من المحتمل ألا تكون بحوزتهم معلومات مهمة.
“تسك” ، نقرت ألبيدو على لسانها وحدقت في البدلة الآلية التي كانت تطير وتهرب إلى جهة الشمال.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد أثار ذلك شكوكاً ، بغض النظر عن قيمته كمعدن ثمين ، لم يكن لمعدن البلاتين أي خصائص سحرية خاصة ، لم يستطع آينز فهم الفوائد التي يمكن إكتسابها من خلال صنع درع وأسلحة من هذا المعدن.
أومأ سيده بالموافقة.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، هذا مقلق ، على الرغم من أنه في مثل هذه الأوقات ، ربما يكون من غير الحكمة الحفاظ على صورة نمط حياة فاخر ، لكني أعتقد أن هناك حاجة لإثبات أن العائلة الملكية لا يزال لديها مستقبل ، لذا ، هل يجب أن أصنع المزيد من الشاي؟ ”
كان هناك شيء يشبه حقيبة الظهر على ظهر البدلة الآلية ، كانت تحتوي على ست فوهات ، كل منها يخرج ضوءًا أبيض مُخلفًا أثراً ، مثل شهاب.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
قد يفترض أولئك الذين ليسوا على دراية بالبدلات الآلية أنه إذا تم تدمير تلك الفوهات ، فإن خصمهم سيفقد قدرته على الطيران وبالتالي يسقط على الأرض.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
ومع ذلك ، أخبرها سيدها أن تلك الفوهات والضوء الأبيض مجرد تأثير تجميلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان ذلك لأن قدرات طيران البدلة الآلية عملت بطريقة مشابهة لتعويذة 「الطيران」 ، وفقًا لسيدها ، كان من الصحيح القول إن البدلة الآلية لن تفقد قدرتها على الطيران بمجرد تدمير تلك الفوهات ، إلا أن ذلك لم يكن أمرًا مؤكداً تماماً ، فقد قال سيدها ، “على الأقل كان هذا هو الحال في ذلك الوقت” ، مشيرًا إلى أنه لم يختبر هذه النظرية بنفسه.
ركض غاغاران إلى جانب لاكيوس.
مع ذلك ، إلى متى سيطير مُبتعداً؟ نحن بالفعل بعيدين للغاية عن المعسكر؟ هل أنا هو هدفه الحقيقي؟
“فهمت ، بالفعل ، لن ينفعنا إذا مات ، سأسمع رأي ديميورج بشأن هذا أيضًا واعتمادًا على الموقف ، سيتم تعيين ألبيدو لتكونة المسؤولة عن هذا الأمر ، بالطبع ، هذا على افتراض أن ريكو سيكون على استعداد ليكون تابعًا لي ، وإن لم يرغب فقتله مسموح”.
تدريجيًا ، بدأت المسافة بينهما تتسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ريكو
إذا استمر هذا ، فإن خصمها سوف يهرب بنجاح.
ضحك تسا على نفسه داخليًا ، كان يدام ملوثتان بالفعل* (يعني قام بأمور سيئة وشنيعة) ، لذا كان من الأفضل القيام بذلك الآن وليس لاحقًا.
لم يكن لدى ألبيدو أي قدرات يمكن أن تزيد من سرعة طيرانها ، في العادة ، عندما تطارد ، كانت تركب وحشها الخاص ، ثنائي القرون ، لكنها لا تزال غير قادرة على ركوبه ، هذا هو السبب في أنها كانت تطير بأجنحتها الخاصة ، حيث كانت هناك حدود لسرعة طيران أجنحتها.
كان محاربًا رائعًا.
ومع ذلك ، إستعدت ألبيدو لذلك ، لقد اقترضت عنصرًا من سيدها يمكن أن يزيد من سرعة طيرانها ، وطالما أنها تجهزت بذلك العنصر ، فيمكنها بسهولة تقليص المسافة بينهما ، إذن لماذا لم تفعل ذلك؟ كان الجواب لأنها كانت تنتظر لترى الخطوة التالية لخصمها.
(رأيكم في النظرية)
إذا كان يحاول الهرب فقط ، يمكن أن تتعامل ألبيدو مع ذلك بسهولة.
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
تمامًا عندما كانت تُحلله وتدرسه بهدوء ، استدار خصمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان خصمه يستخدم أسلحة عائمة ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.
بدأ في رفع سلاح مشابه لسلاح شيزو السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
“همف”
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
أعدت ألبيدو نفسها للهجوم بينما كانت تسخر من خصمها.
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
مقارنة بسلاح شيزو الهجومي ، فإن سلاح خصمها كان عبارة عن مدفع رشاش ثقيل ، وفقًا لكوكيوتس ، فقدراته التدميرية أعلى من سلاح شيزو.
“لا ، على الإطلاق ، أعتقد أنه مع القليل من التدريب ، فقد تكونين قادرًا على الفوز ضدي في مبارزة “.
مع ضوضاء تشبه الهدير ، أطلق السلاح السحري كمًا كبيرًا من الرصاص.
“هذا العالم غير عادل وغير متكافئ ، بدأت اللامساواة التي عايشتها منذ لحظة ولادتك ، إن ولادة أصحاب المواهب تعني بالطبع أن هناك من ولدوا بدون موهبة ، علاوة على ذلك ، تختلف البيئة التي ولد فيها المرء ، عائلة غنية مقابل عائلة فقيرة ، حتى شخصية إخوتك وأخواتك مهمة ، المحظوظون سيستمرون في الحصول على حياة مرضية ، ولكن الغير محظوظين لن يحصلوا على شيء ، ومع ذلك ، سأقولها مرة أخرى ، لا تيأس من مثل هذه التفاوتات ، والسبب في ذلك ، هو أن الموت هو الشيء الوحيد الذي يتساوى فيه الجميع ، وذلك هو أنا ، فقط الرحمة التي يمنحها حاكم الموت للجميع يمكن اعتبارها مساواة مطلقة في عالم مليء بعدم المساواة “.
كانت تلك الرصاصات أكبر من حبات البلوط وتم إطلاقها بسرعة خارقة ، وكان من الصعب عليها أن تتفادهم جميعًا.
أينز لمس العنصر العالمي المتواجد في بطنه.
ومع ذلك ، كان بإمكان ألبيدو على الأقل إعادة توجيه بعض الرصاصات إليه ، لن يؤدي هذا فقط إلى إتلاف سلاح الخصم ، بل تمت إضافة ضرر سلاح ألبيدو للرصاص المعاد إليه أيضًا ، جنبا إلى جنب مع الضرر الذي يمكن أن تتعامل معه مع مهاراتها ، يجب أن يتسبب هذا في قدر كبير من الضرر للعدو.
صحيح أنهم كانوا قليلي العدد ، إلا أن معسكر آينز كان غير مأهول كذلك ، لم يكن هناك أي مرتزقة من الرتبة العالية في أي مكان ، ولا حتى كبار حراس نازاريك ، فقط آينز من كان يتواجد في المعسكر مع ألبيدو وحوالي 10 من فرسان الموت.
حتى الآن ، لم تُنشط ألبيدو أي قدرات خاصة ، أحكمت قبضتها على مطردها وقلصت المسافة بينها وبين العدو ، لا شيء أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن هذا المكان كان بعيدًا عن الخطوط الدفاعية للفرسان ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع نوع من الضوضاء ، حتى لو كان مجرد صوت اشتباك السيف ضد شيء ما ، بالحديث عن هذا الموضوع-
كانت تنوي تحمل الهجوم الكامل بجسدها.
كان الرصاص الذي أطلقه العدو على وشك التلامس بدرع ألبيدو-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعطه أي رد ، توقف أحد الأسلحة الأربعة ، السيف العظيم ، عن الحركة.
اوبس… كان ذلك خطأً كبيرًا في التقدير…
(يعني قادة الثيوقراطية سيعتقدون أن أزوث محمي من قبل تسا ولن يفعلوا شيئا له)
كانت تعتقد أن درعها سيخفف معظم الضرر ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يعيد تأكيد دوره في كل هذا.
فجميع الرصاصات لم تُلامسها ، بل إنحرفوا بعيدًا.
أصبح الثلاثة جاهزين مع أنهم أن الساعة مرت بسرعة ، شمت رانار شعرها ومعصمها ، يبدو أنها كانت تحاول تحديد ما إذا كانت هناك رائحة كريهة عليها أم لا ، لم يستطع كلايمب أن يشم رائحة العرق ، لكنه كان يشم رائحة الزيت والدخان الذي كان يخرج من شعرها ، لابد وأن تلك الروائح إلتصقت بها بينما كانت تطبخ ، ومع ذلك لا ينبغي أن تكون تلك الروائح ملحوظة بعد أن وضعت عطرًا على نفسها.
يبدو أن الرصاص لم يكن مسحوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحب أوداتشي هائل الحجم من العدم ، ومن ثم إتخذ كوكيوتس وضعية جودان.
على مستوى حراس الطوابق ، سيكون لدى المرء حصانة كاملة ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، إذا لم يكن سلاحه مسحورًا ، لم يكن يجدر به أن يستخدمه.
شعر وكأنه داخل حلم ، كان الأمر كما لو أن كل ساكن في العاصمة قد اختفى ، كان الصمت يخيم على الأجواء.
أردت اختبار القدرات التدميرية لسلاحه… لكن انتهى بي الأمر بكشف إحدى قدراتي ، لذلك ، من المؤكد أنه سيستخدم سلاحًا سحريًا تاليًا…
من كان يظن أن تيا سوف تضرب لاكيوس.
من لغة جسده ، أدركت ألبيدو أنه كان مصدومًا تمامًا ، ومع ذلك ، سارت الأمور بالطريقة التي توقعتها ، فقد تخلى خصمها عن سلاحه ومَدَّ شيئًا إلى الأمام.
لم يستطع كلايمب أن يتكلم ويخبره أن الفرسان متواجدون عند المدخل ، يستعدون لخوض القتال الأخير لهم هناك ، يبدو أن نفس الشيء ينطبق على رانار ، حيث أنها لم تخبره بذلك.
يبدو أن هجومه التالي سيكون سحراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت ألبيدو “جيد ، ماذا الآن؟”.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
لم تستخدم ألبيدو أي قدرة خاصة لها عندما قلصت المسافة بينهما ، إذا فعلت ، حتى بالنظر إلى المسافة الحالية بينهما ، فسيظل في نطاق هجومها ، ومع ذلك ، لم ترغب ألبيدو في كشف قدراتها ومهاراتها للخصم.
من اليد اليمنى للعدو ، انطلق ضوء أخضر لامع باتجاه ألبيدو وضربها.
كانت الطبيعة الحقيقية لموهبته هي زيادة قدرته على التركيز ، فقط مع هذا وإضافة مستوياته الأعلى كان قادرًا على تنشيط فنون الدفاع عن النفس المطلوبة من قبل 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
فجأة ، بدأ جسد ودرع ألبيدو يتوهجان بنفس الضوء ، ومع ذلك ، لم يكن للضوء أي تأثير وسرعان ما اختفى.
وفيما يتعلق بالسبب الذي جعل ريكو يعرف ذلك ، فقد كان يراقب هذا المكان من بعيد لفترة من الوقت.
لم تتأذى ، في الواقع ، لم تشعر بأي شيء على الإطلاق.
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
لم يكن هذا بسبب أنها دافعت بقوة ضد تلك التعويذة ، ولكن لأن تلك التعويذة لم تستطع إختراق مقاومة ألبيدو السحرية.
في اللحظة التي أصيب فيها آينز بضرر ، رأى من زاوية عينه الكاتانا الخاص بريكو يتأرجح من الجانب.
من المحتمل أن ذلك الهجوم السحري ينتمي إلى أحد تخصصات سيدها ، استحضار الأرواح ، وتحديداً تعويذة الموت الفوري.
حسب. المستويات. ، من. المحتمل. أنه. في. المستوى. 40. أو. نحو. ذلك.
لم تتأثر هذه التعاويذ فقط بقيمة القدرة ، أو المهارات المفعلة طوال الوقت (المهارات الكامنة) ، أو المهارات الخاصة ، وقدرات المعدات ، لكنهم تأثروا أيضا بالمقاومة المكتسبة من خلال المستويات وما إلى ذلك ، إذا تم إلقاء تلك التعاويذ على خصم من نفس المستوى ، فسيكون من الصعب على تلك التعاويذ أن يكون لها أي تأثير إذا لم يتم تعزيزها بأي وسيلة.
“أنا لن أهرب ، ذلك الطفل كان مجرد أمير ، كان من المفترض أن أكون أنا الشخص الذي يتحمل هذه المسؤولية ، ومع ذلك ، ذلك الطفل… هممم؟ هل هذا النصل… ”
لم يتم إنشاء ألبيدو كشخصية غير لاعبة (NPC) ذات مستوى 100 فحسب ، بل كانت مدعومة بالعديد من العناصر التي عززتها ، تعاويذ من مستوى تلك البدلة الآلية لا يمكن أن تؤثر عليها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
ربما كان يحاول قياس الاختلاف في القوة بينهما ، ولذلك استخدم تعويذة الموت الفوري ، لكن حقيقة أن خصمها كان يعتقد حتى أن تلك التعويذة المنخفضة يمكن أن تقيس فرق القوة بينهما أزعجت ألبيدو.
“…ممم ، بالطبع ، لا بأس “.
ولهذا كان عليها أن تريه حجمه الحقيقي.
وحتى مع ذلك.
عندما اقتربت بسرعة منه ، رفعت ألبيدو قبضتها لأجل لكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كائن أسمى مرعب.
كانت تنوي الاستهزاء بخصمها بعدم استخدامها لمطردها ، وسبب الآخر هو أنها لم تستطع قياس مقدار الضرر الذي ستلحقه به بدقة إذا كانت ستستخدم مطردها.
أتساءل عما إذا كانوا قد تمكنوا من الهروب بأمان أم لا.
حاول خصمها صدها بسلاحه الرشاش ، لكن ضربة ألبيدو كانت أسرع بكثير.
التقطت لاكيوس فنجانها وإستنشقت – الرائحة ، وأصبحت تعابير وجهها ملتوية.
على الرغم من أنها كبحت هجومها قليلاً ، إلا أن ضربة من ألبيدو ذات المستوى 100 كانت لا تزال مدمرة.
تحدثت رانار على الفور.
غاااهغ.
كان عليه جمع المزيد من المعلومات.
سمع ضجيج معدن عندما تم قذف خصمها بعيداً.
لم يكن الملك الساحر قادرًا على اختراق الحاجز ، لذلك لم يكن يمثل تهديدًا كبيرًا ، ومع ذلك ، فقد تمكنت تلك الشيطانة من المرور عبر التعويذة السحرية البرية ، 「حاجز العزل العالمي」.
البدلة الآلية ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 3 أمتار ، تم قذفها بعيداً بواسطة لكمة ألبيدو ، على الرغم من أن ألبيدو أقصر من البدلة الآلية بمقدار متر كامل ، إلا أنه لم يتم قذفه بعيداً فحسب ، بل بدأ أيضًا في الاهتزاز والإرتجاف ، كان مشهدًا مضحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. حاجة.”
…يبدو أنني ألحقت به ضررًا أكثر مما كان متوقعًا ، إنه هش للغاية…
تدريجيًا ، بدأت المسافة بينهما تتسع.
لقد كان ، وبشكل غير متوقع-
“…الفرضية التي قلتها قبل قليل كانت تستند إلى نفس نظام القدرة ، ولكن إذا كانت قواه فريدة في هذا العالم ، فذلك سيشرح كل شيء ، بإفتراضنا للسيناريو الأسوأ ، فذلك يعني أن هناك قدرة غير عادية يمكن أن تنافس العناصر العالمية ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا حتى التأكد مما إذا كان ما غسله دماغ شالتير عنصرًا عالميًا أم لا ، سيتعين علينا إعادة تقييم كل ذلك ، كم هذا مزعج!”
ضعيف…
يبدو أن ريكو لم يرغب في التحدث معه ، ولذا قام آينز بالخطوة الأولى مع وضع ذلك في الحسبان.
شعرت ألبيدو بالإحباط وهي تضحك.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
“ها ها ها ، الآن ستفهم كم كنت أحمقًا في مهاجمة آينز سما ، سوف أقطع جميع أطرافك الأربعة ، وسأكسر كل أسنانك حتى لا تتمكن من قتل نفسك عن طريق قضم لسانك… لكن ربما سأسمح لك بالحصول على ضربة أخرى ، على أي حال ، سآخذك إلى آينز سما للاعتذار عن جرائمك “.
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
“تسك”
كان ذلك لأن قدرات طيران البدلة الآلية عملت بطريقة مشابهة لتعويذة 「الطيران」 ، وفقًا لسيدها ، كان من الصحيح القول إن البدلة الآلية لن تفقد قدرتها على الطيران بمجرد تدمير تلك الفوهات ، إلا أن ذلك لم يكن أمرًا مؤكداً تماماً ، فقد قال سيدها ، “على الأقل كان هذا هو الحال في ذلك الوقت” ، مشيرًا إلى أنه لم يختبر هذه النظرية بنفسه.
سمع ألبيدو نقرة من فم ذلك الرجل.
“…فهمت ، تلك العيون”
“هل نقرت على لسانك في وجهي…؟ يا لك من وقح ، لقد كنت حقيرًا ساخطًا لدرجة أنك اخترت مهاجمتنا دون الإفصاح عن اسمك ، لذا كنت أتوقع هذا القدر من الوقاحة منك “.
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
“ما الذي تتحدثين عنه؟ أيتها القاتلة؟ ليس هناك إهانة في هزيمة الأوغاد الأشرار أمثالكم ”
وحتى مع ذلك.
“تسك ، اعتقدت أنك همجي جاهل بسبب مهاجمتك لنا فجأة ودون أن تقول أي شيء على الإطلاق ، ولكن لم أكن أتوقع… لا لحظة ، مواطنوا المملكة لا يختلفون عن الهمج على أي حال”
يمكن لهذه التعويذة السحرية البرية متوسطة المستوى أن تخلق مساحة منفصلة عن الواقع ، وستمنع الدخول من خلال جميع الوسائل التقليدية وكذلك أي محاولات للإنتقال الآني للخروج ، ولكي تكون ألبيدو قادرة على دخول الحاجز يعني أنها إما مستخدمة للسحر البري أو أنها تمتلك عنصرًا من المستوى العالمي.
“انظروا من يتكلم عن الهمج إنها ، رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو ، ألا ترين بأنكم أنتم هم الهمج”
ومع ذلك ، في مواجهة هذا العدو ، لم يظهر آينز أبدًا أي تغيير عاطفي.
وزنت ألبيدو إيجابيات وسلبيات إجراء هذه المحادثة وإستنتجت إلى أن هذا كان وضعًا قابلاً للاستغلال.
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
إذا كان آينز سما أو ديميورج هنا ، لربما استطاعوا إشراكه في محادثة أفضل…
لم يكن غريباً أن يشعر الأعداء بالإسترخاء والراحة.
كانت ألبيدو واثقة من التعامل مع مسائل الشؤون الداخلية ، لكنها لم تكن واثقة جدا في مهاراتها في التخطيط أو التعامل مع مسائل الشؤون الخارجية ، ومع ذلك ، كانت وحدها دون أي مساعدة ، لذا كان عليها الاعتماد على نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأت أورا بالسير نحو البوابة ، خرج أشخاص منها ، كان هناك خمسة رجال وامرأة ، ووقف أمامهم رجل مسن.
“هراء ، مهما كان إسمك يا عضو فريق القطرة الحمراء؟ آسفة ، فأنا لا أتذكر أسماء المغامرين البسطاء “.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
“همف ، كيف يمكن لإمرأة مثلك أن تكون مناسبة لمنصب رئيسة الوزراء”
إذا كانت لدى الحاجز قدرات دفاعية ، فمن المحتمل أن يتلقى ضرراً على الفور ، لكن هذا غير مرجح ، لقد اعتقد ذلك لأنه عندما إستخدم تعويذة 「الإنتقال الآني」لم يتلقى أي ضرر بل فقط تم إعتراضه.
هل كان حقًا أحد أعضاء “القطرة الحمراء”؟ أم أنه كان يحاول إرباك ألبيدو؟
أصبح تعبير رانار محايدًا ، ربما لأنها عرفت مصدر ارتباكه.
على أي حال ، كان على ألبيدو مواصلة المحادثة ، من هجومها السابق ، قد أدركت بالفعل المدى الكامل لقدرات خصمها ، حتى لو تم استئناف معركتهم ، فلن تواجه مشكلات في التعامل معه على الإطلاق.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
أعدت ألبيدو ذهنياً نفسها لجعل محادثتهم أطول.
عندما خرجت هذه الكلمات من فمه ، اختفى برين خلف الجانب الآخر من الباب.
يا لها من طريقة مرهقة لكسب المزيد من الوقت…
“الملك الساحر!”
ففي النهاية ، حتى لا تثير شك خصمها ، كان على ألبيدو أن تحاكي تمامًا شخصية المرأة القوية والمتغطرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن موجودًا ، لكان السلام على المملكة قد إستمر ، ولم يكن ليموت أحد –
***
(تنويه: هو لا يحمل سلاح هراوة ولكن طبيعة ضربته تشبه سلاح الهرواة ، ويختص سلاح الهرواة في التحطيم وهذه إحدى نقاط ضعف الأوندد)
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناه بالدموع.
والآن ، أصبح آينز هو الشخص الوحيد المتبقي في المعسكر ، إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فمن المفترض أن يبدأ الحدث الرئيسي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، كيف يمكن لإمرأة مثلك أن تكون مناسبة لمنصب رئيسة الوزراء”
ألقى آينز تعويذة ، 「جسد الزمرد الساطع」.
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
أولئك الذين يرغبون في تدمير آينز ، حتى لو كانوا يعرفون القليل من نقاط ضعف الهياكل العظمية ، فـ بالتأكيد سيعرفون استخدام أسلحة التدمير ، إذا فقد آينز جزءًا كبيرًا من نقاط صحته (HP) بسبب نقاط ضعفه قبل أن يُحقق هدفه ، فسيكون ذلك مُقلقًا إلى حد ما.
ربما يخطط للوقوف في مكان واحد وجعل أسلحته التي تطوف حوله تقوم بكل العمل نيابة عنه ، ولهذا السبب تبنى مثل هذه الوضعية القتالية
وبعد ذلك ، أصبحت تعويذة「تأخير الإنتقال الآني」 التي ألقاها آينز من قبل ، سارية المفعول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير مهم في الوقت الحالي”
بعبارة أخرى ، كانت الأمور تسير بالفعل كما تنبأ.
إرتفعت سرعته وقدراته الهجومية كثيرًا ، لدرجة أن درع ريكو بدأ يتلقى الضرر ، ومع ذلك ، فإن الخسارة السريعة لنقاط صحة (HP) سيد الهلاك تسببت في اختفائه بعد فترة وجيزة.
يبدو أن ألبيدو لم تكن هدفهم ، شعر آينز بالارتياح ، إذا كانت هي هدفهم ، لأصبحت الأمور أكثر تعقيدًا.
بينما كان يسخر ويخبره عن قدرته ، لم ينتهز خصمه الفرصة للهجوم.
لكن ، هل الأمر كذلك حقًا؟ أمن الممكن أنه فخ مزدوج؟
ركعت هيلما بسرعة ، بعد فترة ، شعرت أن كوكو دوول فعل الشيء نفسه.
كان موقع الإنتقال الآني للعدو خلف آينز.
أزوث نفسه لم يكن له أي قيمة ، لكن البدلة الآلية التي بحوزته كانت عنصرًا ذا أهمية كبيرة ، وهو أمر مهم بما يكفي لدرجة أن الثيوقراطية قد يتآمرون ضده من أجل سرقتها منه ، لهذا السبب ، كان عليه أن يجعلهم يعتقدون أن أزوث لديه شخص ليحميه حتى لا يتخذوا أي إجراءات ضده ، وعزز هذا أيضًا علاقته مع أزوث ، كانت خطوة لم يكن لها سوى المكاسب.
عدو واحد.
ما كان صادمًا لم يكن حقيقة أن ريكو تمكن من تفادى الهجوم ، ولكن بالأحرى كيف تفاداه ، حتى كوكيوتس لن يكون قادرًا على إنجاز ما فعله ريكو للتو.
شخص يفضل القتال عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا ساخرًا إلى حد ما ، إلا أن سيده بدا في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع باندورا أكتور معرفة الجانب الذي كان فيه وبالتالي فقد فرصته في الانحناء.
أثناء تأخير خصمه بتعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」، ألقى آينز تعويذة 「اللغم الرئيسي المنجرف」 في موقع الإنتقال الآني للخصم الذي سيصل قريبًا ، بعد ذلك ، وقف ساكنًا ، في انتظار وصول خصمه ، في البداية ، كان قد خطط لاستخدام 「جوهر الحياة」 لتأكيد ما إذا كان خصمه قد فقد نقاط صحته (HP) ، لكنه قرر في النهاية عدم فعل ذلك.
تظاهر باستخدام كل قوته لأرجحت النصل ، وأرخى عضلاته ، وسحب النصل بكل قوته في اللحظة التي صُد فيها بواسطة السيف الأسود الخاص بالملك الساحر ، وفي لحظة دفع النصل نحو الجرم الأحمر السماوي المتواجد في بطن الملك الساحر.
في اللحظة التي وصل فيها خصمة دوى صوت إنفجار.
“هل هذا صحيح…”
بدأ آينز على الفور في التحرك للأمام مبتعداً عن خصمه ، ثم استدار.
مع أن الأمر لم يكن مستحيلًا ، خاصة مع تعاويذ مثل 「الطيران」، إلا أن آينز لن يكون قادرًا على القيام بذلك ، سيتحرك جسد المرء دائمًا بشكل انعكاسي بطريقة معينة عند القيام بمثل هذه الإجراءات.
“فضة… لا لحظة ، اللمعان مختلف ، هل هذا بلاتين؟ أو معدن لا أعرفه؟ ”
مرة تلو الأخرى ، صرخ قلبه ، القلب الذي أخبره أن يتحرك جانباً وينكمش في الزاوية ، هذا الشيء ، على الرغم من أنه وحش ، فإن الطريقة التي سحب بها مطرده على الأرض أثناء سيره كانت تشع بهالة المحارب ، إذا تنحى جانباً ووقف في الزاوية ، فربما سيتم تجاهله مثل الحصاة.
وسط الدخان والغبار الناجمين عن الانفجار ، كان هناك شخص يرتدي درعًا كاملًا للجسم من البلاتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
وكانت هناك أربعة أسلحة تطوف حوله.
إذا كان أتباع الملك الساحر يراقبون أزوث بالفعل ، فإن ريكو سيتخلى عنه على الفور ليعود إلى بلده ، هذا هو السبب في أنه قَبْلَ أن يبدأ في التحقق مما إذا كان يتم مراقبتهم ، كان يراقب محيطه.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
“「عباءة النور」”
♦ ♦ ♦
تمامًا عندما كان كوكيوتس على وشك أن يتخطى برين ، توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
♦ ♦ ♦
عندما رفع رأسه ، رأى سيده يهز رأسه بشكل ملكي ، وعلى جانبيه كانت شالتير وديميورج ، الذي يحمل مرآة للمشاهدة عن بعد.
كانت جميع الأسلحة كبيرة الحجم بالنسبة لإنسان ، وكان مظهرهم يقول أنهم ليسوا مجرد أسلحة تجميلية بل أسلحة قتال فتاكة ، توجد في خزينة نازاريك أسلحة كثيرة مشابهة لهم.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
كان للأسلحة بريق مماثل للدرع ، ومن المحتمل جدًا أن الأسلحة تكن فضية ، بل بلاتينية.
لأن أورا أطلق سهمًا نحوه.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد أثار ذلك شكوكاً ، بغض النظر عن قيمته كمعدن ثمين ، لم يكن لمعدن البلاتين أي خصائص سحرية خاصة ، لم يستطع آينز فهم الفوائد التي يمكن إكتسابها من خلال صنع درع وأسلحة من هذا المعدن.
مع أن الأمر لم يكن مستحيلًا ، خاصة مع تعاويذ مثل 「الطيران」، إلا أن آينز لن يكون قادرًا على القيام بذلك ، سيتحرك جسد المرء دائمًا بشكل انعكاسي بطريقة معينة عند القيام بمثل هذه الإجراءات.
كان التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الدرع والأسلحة كانوا مطليين بالبلاتين فقط ، لإخفاء المعدن الحقيقي الذي صنعت منه المعدات ، أحد الأمثلة التي يمكن أن يفكر فيها هو الغوليم الذي كان في غرفة كيوفكو والذي علم عنه مؤخراً ، كانت هناك أمثلة أخرى في نازاريك تستخدم هذه التقنية كذلك.
مع إزالة القيود ، قفز كلايمب جانبًا لالتقاط النصل الحاد ، الذي كان على الأرض ، ووقف بسرعة ، وضبط أنفاسه ، واتخذ وضعية قتالية ، كان خصمه الملك الساحر.
كان التفسير التالي الأكثر ترجيحًا هو أنه كان معدنًا مماثلًا للبلاتين في المظهر ، لكن آينز لم يكن على دراية جيدة بأنواع المعادن في هذا العالم.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
كان اهتمام آينز الكامل ينصب على كل تحركات خصمه ، ففي النهاية ، حتى أدنى معلومة يمكن أن تقلب ميزان القتال.
مع أنه لم يكن متأكدا من الأماكن التي وصل إليها جيش المملكة الساحرة ، ولكن من المحتمل أنهم قد اقتحموا العاصمة بالفعل وكانوا ينتشرون في كل مكان ، في هذه الحالة ، فإن مغادرة هذا المكان أمر خطير للغاية ، ومع ذلك ، فكلايمب لن يتردد ، بما أن سيدته أمرته بذلك ، فيجب عليه أن يفعل ما أُمر له.
ما كان مقلقًا له هو حقيقة أن خصمه ، منذ ظهوره الأول ، لم يُظهر أي استجابة عاطفية على الإطلاق ، منذ أن ظهر ، وقف في مكان واحد بوضعية مخيفة ، هل لجأ إلى هذا الإستعراض بسبب عدم تعرضه لأي ضرر؟
“حسنًا ، أولاً ، علينا مغادرة هذا البلد ، و… من المحتمل أن نتجه إلى الشمال الشرقي ، إذا واصلنا التحرك في ذلك الاتجاه ، فهناك بلد سقط في الخراب منذ فترة طويلة ، العاصمة هناك- ، سوف نتجه إلى الأنقاض التي تم تطهيرها بالنيران ، نظرًا لأن المكان بعيد جدًا ، فسنضطر إلى إستخدام الإنتقال الآني عدة مرات ، مممم ، على أي حال ، إنها أرض بعيدة ، أرض لم يسمع بها أحد منكم “.
كان من المستحيل ألا يصاب بأي ضرر.
كان جميع أعضاء فريق الوردة الزرقاء حاضرات ، كانت لاكيوس الوحيدة التي ترتدي ثوبها ، وكان البقية يرتدون ملابسهن القتالية ، يبدو أنهن كُنَ الحارسات الشخصيات لامرأة نبيلة.
كان من الصعب على آينز تصديق أنه تحمل هجوم 「اللغم الرئيسي المنجرف」الكامل ، وأن كل ما حدث له هو أن درعه تلطخ بالقليل من الغبار ، حتى مع الفصول الوظيفية الخاصة بإستحضار الأوراح التي لدى آينز ، كان لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يكتسب مناعة كاملة ضد الأضرار الناجمة عن تعويذة عالية الطبقة ، كان الأمر مستحيلًا بدون أن يستخدم بعض الحيل ، خاصة وأن نوع ضرر تعويذة「اللغم الرئيسي المنجرف」كان غير عنصري ، ولا يمكن إلغاؤه بهذه البساطة.
“كان ذلك وقحًا مني ، ربما تماديت كثيراً ، هل أناديك بـ أغنيا؟ ألا بأس بذلك؟ ”
في هذه الحالة ، هل نشأ موقفه الهادئ واللامبالي بسبب مقاومة الضرر أو من مُنطلق الشعور بعدم الخوف من الموت؟ أو ربما ، لديه حقًا القدرة على إبطال الضرر.
“「المجهول المثالي」”
“هل كنت تعتقد أنني سأقف كهذا دون اتخاذ أي إجراءات مضادة؟ هناك المزيد من- ”
بعد تجاوز ريكو ، هبط آينز على الأرض ولاحظ أن الرمح مُتجه نحو بسرعة مذهلة.
طرح آينز سؤالاً على أمل الحصول على رد فعل منه ، أو على الأقل هذا ما كان يقصده ، ومع ذلك ، لم يمنحه خصمه الفرصة للإستمرار بالتحدث ، حيث اتخذ المدرع فجأة موقفًا هجوميًا ، طفت المطرقة أمام الدرع إلى حيث يستطيع الإمساك بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
هذا كشف قليلاً من المعلومات لآينز ، مما جعله يضحك بهدوء في أعماق قلبه.
“نادرًا ما نشرب هذا… أنتن يا رفاق حقًا غير ممتنات”
هذا يعني أن الهدف لم تكن ألبيدو ، بل آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت و غازيف ، كان شرفًا لي أن ألتقي بكما”
نظرًا لأنه لم يكلف نفسه عناء التحدث مع آينز على الإطلاق ، فهذا يعني أنه لا يحاول كسب الوقت ، وربما يخطط لإنهاء هذه المعركة قبل وصول أي دعم.
كان هناك شيء يشبه حقيبة الظهر على ظهر البدلة الآلية ، كانت تحتوي على ست فوهات ، كل منها يخرج ضوءًا أبيض مُخلفًا أثراً ، مثل شهاب.
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
قلص كلايمب المسافة بينه وبين الملك الساحر ، وشد قبضته ، ولكمه.
حتى الآن ، كان كل شيء تقريبًا ضمن توقعات آينز.
إصطدم السيف العظيم مع الجدار الذي تم إنشاؤه حديثًا ، وتم تدمير 「جدار الهياكل العظمية」 بضربة واحدة.
ومع ذلك ، حتى آينز لم يتمكن من التنبؤ بالخطوة التالية لخصمه.
“أتريدين مني أن أخبره عن الممرات الخفية التي تقود من القصر إلى العاصمة؟”
بما أن الأسلحة الأربعة كانت تتحرك معا ، فقد إعتقد آينز أنه مقاتل قريب المدى وسيسعى لتقليص المسافة بينهما ، ولكن الأمر لم يكن كذلك ، فقد لوح خصمه بيده ، مما تسبب في إنطلاق المطرقة العملاقة فجأة إلى الأمام.
الشياطين يعيشون إلى الأبد ، وكونها محبوسة هنا يعني أنها وجدت للتو مأوى في أكثر الأماكن أمانًا في العالم.
سريع للغاية.
أغلق شالتير 「البوابة」 القديمة ، وفتحت واحدة جديدة.
كان الأمر كما لو أن محاربًا رفيع المستوى قد ألقى بها عليه ، ولم يستطع آينز المراوغة أبداً ، إذا لم يكن هذا السلاح مسحورًا ، فلن يصيبه أبداً بسبب حصانته ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، لكن المطرقة بدت وكأنها مليئة بالسحر ، وإذا كان الأمر هكذا ، وقف آينز ثابتًا ، مقلدًا الوضعية الذي تبناه خصمه عندما تلقى الضربة ، بالطبع ، تم تفعيل التعويذة في اللحظة التي تلامست فيها المطرقة بجسد آينز.
ماذا كان هذا التطور المفاجئ؟
تم إبطال الضرر الناجم عن الضرب بالهراوات تمامًا بواسطة تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」، لم يرفع آينز نظره عن خصمه مطلقًا ، وهو يراقب كل تحركاته بعناية ، في تلك اللحظة ، توقف خصمه عن الحركة ، ربما بسبب الصدمة أن آينز لم يصب بأي ضرر.
ولهذا كان عليها أن تريه حجمه الحقيقي.
كان آينز يفتقر بشدة إلى المعلومات وبالتالي لا يمكن أن يكون متأكداً من أي شيء ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تقديم بعض الاستنتاجات الأولية.
(الهراوة هي الأسلحة المختصة في التدمير وهي أحد نقاط ضعف الأوندد)
على أي حال ، كان على ألبيدو مواصلة المحادثة ، من هجومها السابق ، قد أدركت بالفعل المدى الكامل لقدرات خصمها ، حتى لو تم استئناف معركتهم ، فلن تواجه مشكلات في التعامل معه على الإطلاق.
حتى ضد خصم يستطيع هزيمته بسهولة إذا كان جادًا ، إلا أنه فعل ذلك على أي حال من أجل إعطاء خصمه حِسًا زائفًا بالأمان في نفسه.
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
هذا ما همست به هيلما إلى كوكو دوول ، الذي إختفى بعد أن عبر 「البوابة」 ، وبعد ذلك ، اختفت 「البوابة」 كذلك.
“ها ها ها ها ها-”
مد الملك الساحر يدًه إلى العدم وأخرج سيفًا أسود ، كان طويلًا مثل السيف الطويل.
ضحك آينز بصوت عالٍ ونشر ذراعيه ليُظهر أنه لم يصب بأذى.
يبدو أن غاغاران وإيفل أي لا يريدان المغادرة ، هل أراد التوأمان حقًا أن يدلهما إلى المكان حيث يتم غلي الماء؟
“هل فهمت الان؟ كما تعلم ، الهياكل العظمية ضعيفة أمام هجمات الهراوات ، أنا لست استثناءً من ذلك ، ولكن هل إعتقدت أنني لن أتخذ أي إجراءات مضادة تجاه ذلك؟ سأكون غبياً لو لم أفعل ذلك؟… هذا صحيح”
كان ريكو عدوًا قويًا ، وهو أمر نادر الحدوث في هذا العالم ، ولديه قدرات لا حصر لها غير معروفة لآينز ، نظرًا لأن الأمر كان كذلك ، كان من الأفضل له أن يشهد قوة ريكو الكاملة في هذه المعركة حتى يكون مستعدًا بشكل أفضل إذا ظهر خصم مماثل في المستقبل.
ربت آينز على جسده ، “هجمات الهروات غير فعالة ضدي ، فأنا محصن منها”
في هذه الحالة – لأن الملك الساحر قد اعتاد على ضرباته المكررة ، كانت هذه الضربة أشبه بكمين.
بينما كان يسخر ويخبره عن قدرته ، لم ينتهز خصمه الفرصة للهجوم.
“آه – إنها فارغ – يا للأسف – ليس لدينا ما يكفي تقريبًا ، خاصة للمرأة التي قالت أنها ستشرب 10 لترات -”
ماذا يعني ذلك؟ ، فكر آينز ، إذا ارتكب خطأ هنا ، فقد لا يتمكن من إنقاذ الموقف.
كان كلايمب على وشك سحب سيفه لكنه أوقف نفسه عندما رأى أن إيفل أي قد رفعت يدها في اتجاهه واتجاه رانار ، كان من الطبيعي أن يساعد لاكيوس ، لكن رانار كانت أكثر أهمية بالنسبة له ، فحماية رانار لها أولوية مطلقة بالنسبة له.
نزل العدو ورفع يده وتحدث ، كان صوته صوت ذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أطلق على نفسه اسم ريكو أغنيا أمام الملك الساحر ، تسايندوركوس فايسيون ، خفض رأسه.
“「حاجز العزل العالمي」”
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
مع صاحب الدرع البلاتيني في المركز ، مرت موجة اهتزاز ، مشوهة الفضاء ، عبر آينز.
بدأ شيطان الظل يهمس في أذن شالتير ، ثم سمعوا ردها بالهمهمة ، بعد انتهاء همس شيطان الظل لشالتير ، بدأ نوح يتحدث بصوت مرتجف:
إذا استمرت في التوسع ، فسيكون هذا المكان محاطًا بقبة ، كان حجمها هائلاً ، بعرض كيلومتر واحد على الأقل ، ولذا لا ينبغي أن تكون ألبيدو والحراس الآخرون في نطاق هذه القبة.
لا بد أن لديه دوافع خفية أبعد من أن يظهر للعالم الاختلاف في المعاملة التي تلقتها المملكة والإمبراطورية بسبب أفعالهما ، وكان هذا هو السبب في أنه كان مستعدًا لإلغاء غزوه للمملكة إذا إنضم ريكو إليه ، كان هذا رأيًا مشتركًا بين باندورا أكتور وألبيدو وديميورج.
فكر آينز بسرعة عالية.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
كانت هذه إحدى أقدم الحيل ، وهي قطع اتصال الخصم بالعالم الخارجي ، إذن ، ما مدى صعوبة إختراق هذه القبة؟ هل ستكون هذه القبة قادرة على منع المرء من الهرب؟ وهل ستعمل تعويذة 「الإنتقال الآني」؟
“اااه ، سااا…”
وأيضًا يجب التحقق من تأثير هذه القبة وما مدى تأثيرها ، وبما أنها قبة فهل يمكن للمرء دخولها عن طريق حفر تحت الأرض؟
كان من المنطقي أنه يرغب في الاستفادة القصوى من وقته ، والرد على خصمه في المعركة سيكون عملاً أحمق ، ومع أنه إحترم إلتزام ريكو باستراتيجيته ، إلا أنه ظل منزعجًا من تجاهل خصمه له.
والأهم من ذلك كله ، هل يمكنه تدميرها بأي وسيلة؟
“هذا مؤسف! ومع ذلك ، فإن أبواب المملكة الساحرة مفتوحة لك دائمًا ، يمكنك القدوم للزيارة في أي وقت تريده! ”
كان آينز يفتقر بشدة إلى المعلومات وبالتالي لا يمكن أن يكون متأكداً من أي شيء ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تقديم بعض الاستنتاجات الأولية.
لولا ضيق الوقت ، فإن القيام بالأشياء مرتين لن يكون بتلك الأهمية ، لكن هذه كانت عملية تم تنفيذها جنبًا إلى جنب مع سيده ، ومن المستحيل أن يسمح بذلك.
أولًا ، من المؤكد أن الخصم يعلم أن آينز ساحر ، لذا يجب أن يكون على الأقل قادرًا على حظر تعاويذ الإنتقال الآني.
على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثل حراس الطوابق ، إلا أنه كان سريعًا نسبيًا ، كان آينز محظوظًا لأن ريكو توقف عن استخدام المطرقة ، لأنه إذا إستمر في إستخدامها ، فلن يتمكن آينز من الفوز على الإطلاق.
ما لم يكن لديه سبب لعدم استخدام العنصر من المستوى العالمي الذي يمكن أن يسيطر على العقل ، فصاحب الدرع البلاتيني ليس الشخص الذي غسل دماغ شالتير ، ولكن ماذا لو كان هناك سبب محدد لكي لا يستخدم العنصر من المستوى العالمي؟.
“كلايمب ، برين سان قد إتخذ قراره بالفعل”
استمرت الأسئلة في التراكم ، ولكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لا ينبغي أن يقلل من شأن هذا العدو.
إن احتمال تنشيط هذا الحاجز ليس فقط لمنعه من الهروب ، ولكن أيضًا منع التعزيزات من الدخول زاد بشكل كبير ، حقيقة أنه قد يخاطر بكشف معلومات عن نفسه تعني أنه كان يحاول إخباره بـ ، “لا يمكنك الهروب” ، وكذلك ، “لن تنجح تعزيزاتك بالوصول إلى الداخل “.
بسبب أن آينز أتقن مجموعة كبيرة من التعاويذ والقدرات الخاصة ، وخاض العديد التجارب وإكتسب الكثير من الخبرة ، وبعد كل ذلك التدريب المتكرر ، أصبح لديه فهم شامل لكل القدرات ، وهذا وضع آينز في قمة نازاريك من حيث تكتيكات القتالية.
كان السبب وراء توجه أفكاره في هذا الاتجاه هو أن خصمه كان وحشًا لا يمكن أن يأمل في مواجهته ، ربما كان بمستوى سيباس أو شالتير بلادفولن ، وهذا يعني أنه بالنسبة إلى كوكيوتس ، فـ برين ليس أكثر من نملة في طريقه ، على الرغم من كل ذلك ، لم يعامله خصمه ككائن أدنى.
ومع ذلك ، القدرة التي استخدمها هذا العدو للتو ، لم يستطع آينز تذكرها ، القدرة التي من شأنها أن تغطي مساحة شاسعة من الأرض يجب أن تكون تعويذة من الطبقة الفائقة أو عنصر من المستوى العالمي ، وهذا يعني أن خصمه كان يتمتع بسهولة الوصول والاستخدام الفوري للمهارات التي يمكن أن تنافس قمم تلك القدرات*. (قدرات تنافس تعاويذ الطبقة الفائقة وعناصر من المستوى العالمي)
كانت هذه تعويذة مقدسة هجومية واسعة النطاق ، 「عاصفة النار」.
لقد كان بلا شك عدوًا قويًا.
“نعم ، مفهوم ، تيا ، هل يمكنك مساعدتي في إخراج هذه الإبر مني؟ ”
شخص قادراً على قتل آينز ، وحراس الطوابق ذوي المستوى 100.
ومع ذلك ، في مواجهة هذا العدو ، لم يظهر آينز أبدًا أي تغيير عاطفي.
كان ريكو يتكلم والحماس يملأه ، ولذا لا ينبغي أن يكون آينز وقحًا ويقاطعه.
بالطبع ، لا يُمكن لوجه آينز العظمي أن يظهر أي تعابير ، ولكن لا يزال من الممكن ملاحظة عدم اليقين من خلال موقفه ونبرته.
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
ومع ذلك ، آينز أوول غون لن يفعل شيئًا مخزيًا أبدًا.
مثل المرة السابقة ، تصدى الملك الساحر لهجومه بالسيف الأسود.
في الوقت نفسه ، لم يستطع آينز أن يسمح للعدو بإدراك فرحته وإرتياحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما حصلت على انطباع خاطئ…”
كان قرارا صائبًا أن أكون الشخص الذي يواجهه ، هذا ما فكر فيه آينز.
هااه ، تنهد آينز.
ضيق آينز عينيه واستمر في مراقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، اكتملت مهمته.
على الرغم من أن هذه كانت قدرة غير معروفة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه فهم جوانب معينة منها ، أولاً ، إستهلكت هذه القدرة كمًا كبيرًا من نقاط الصحة (HP) الخاصة بصاحب الدرع البلاتيني ، ولذلك لا يمكن لهذا الحاجز أن يكون وهمًا أو تأثيرًا تجميليًا ، وإذا لم يستطع معرفة آثار هذه القدرة بالضبط ، فسيكون في ورطة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك برين على وحدته ، لكنه شعر فجأة بشيء.
رأى آينز خسارة فورية لـ نقاط الصحة (HP) الخاصة بخصمه عندما قام بتنشيط هذه القدرة من خلال تعويذة 「جوهر الحياة」، وعلى النقيض لم تلتقط تعويذة「جوهر المانا」شيئًا ، مما يعني أن خصمه كان محاربًا خالصًا بدون مانا على الإطلاق.
لم يكن آينز متأكدًا مما إذا كان قد انتقل آنيًا قبل إزالة الحاجز أو بعد إزالة الحاجز ، وأيضًا لم يستطع معرفة إلى أين هرب.
إذا كانت القبة الغامضة سجنًا لا مفر منه ، فلن يكون من المستغرب على خصمه ، الذي سجنه فعليًا في هذه القبة ، أن يرتاح ويسترخي قليلاً.
دخل الثلاثة في مرحلة التفكير العميق.
مع وضع ذلك في الحسبان بدأ آينز بطرح سؤاله بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة حوله ، يبدو أن ريكو لم يكن لديه القدرة على تتبعه من خلال إنتقاله الآني ، حيث أنه لم يكن موجودًا في أي مكان قريب.
لقد استخدم نبرة لطيفة بالنظر إلى أنه تعرض للضرب بمطرقة قبل قليل.
نهاية الفصل الرابع
“سأعفو عن كمينك السابق ، أعتقد أنك تعرف اسمي بالفعل ، لكن إسمح لي بإعادة تقديم نفسي ، أنا الملك الساحر آينز أوول غون ، والآن ، حان دورك ، هل لك أن تقول لي اسمك؟”
فجأة ، فُتح باب الغرفة بقوة ، وصَدُر دوي عالٍ.
بعد بضع ثوان من الصمت ، تلقى الرد.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
“…ريكو أغنيا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة المترجم الأجنبي: نعم الوحش هو ، Godzilla غودزيلا ، أظنكم تعرفون جميعا من هو Godzilla)
بدأ آينز على الفور في تحليل المعلومات التي حصل عليها للتو.
“بما أن الجميع مصرين ، فلنتحدث قليلاً قبل أن يصبح الشاي جاهزًا ، آه! قبل ذلك ، لدي سؤال ، أين كنتِ؟ إذا كنتِ مشغولة بالتحضير لما هو قادم ، فسنغادر”.
إن احتمال تنشيط هذا الحاجز ليس فقط لمنعه من الهروب ، ولكن أيضًا منع التعزيزات من الدخول زاد بشكل كبير ، حقيقة أنه قد يخاطر بكشف معلومات عن نفسه تعني أنه كان يحاول إخباره بـ ، “لا يمكنك الهروب” ، وكذلك ، “لن تنجح تعزيزاتك بالوصول إلى الداخل “.
كل شيء حول كلايمب تدمر ، كل شيء عدا ما هو أكثر أهمية بالنسبة له فقد تم انتزاعه ، وحتى هذا قد لا يدوم طويلاً ، فقد كان وقتها ينفد.
في المعلومات التي جمعها سيباس وديميورج ، لم يتم ذكر اسم “ريكو” أبداً ، من المستحيل أن شخصًا بهذه القوة سيفلت من شبكة جمع المعلومات الخاصة بهم ، حتى لو كان ناسكًا* ، فلا تزال هناك أشياء لا يمكن تفسيرها ، على أي حال ، من المستحيل ألا يتم ذِكر شخص بهذه القوة في كتب تاريخ المملكة ، كان عدم وجود أي سجلات له على الإطلاق أمرًا سخيفًا.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
لقد أزوث قائد فريق القطرة الحمراء ذو تصنيف الأمنتايت ، نظرًا لأنه كان يرتدي بدلته الآلية ، كان على ريكو أن ينظر إلى الأعلى عند التحدث إليه.
(الناسك شخص ينعزل عن المجتمع والحضارة ويعيش بعيدا عنهم ، يعيش في الغابة على سبيل المثال )
لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه.
كان التفسير الأكثر احتمالًا هو أنه يستخدم اسمًا مستعارًا.
أدار برين ظهره لهم وبدأ في السير إلى الأمام.
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا شيء أزوث ، لنعد ”
إذا كان من المملكة ، كان عليه أن يعلن بفخر اسمه وعزمه على تدمير جذور الشر الذي بدأ هذه الحرب ، هل لأنه كان شخصًا يرغب في عدم الكشف عن هويته بمحض إرادته؟ ، كان الاحتمال الآخر هو أنه كان يحاول توجيه عدوان وكراهية آينز نحو ريكو أغنيا الحقيقي ، أو ربما معرفة اسمه الحقيقي سيعطي آينز السلطة عليه أو شيء من هذا القبيل.
ربما الأشخاص البارعين في إستخدام 「الطيران」سيكونون قادرين على القيام بهذه الحركات ، لكن آينز شعر بالغرابة من تلك الحركات ، كان تفسير ذلك على طرف لسانه فقط ، لكن دماغه لم يستطع التعبير عنه بشكل صحيح.
على الرغم من أنها كانت مجرد برية عندما أصبحت تلك الأراضي تحت حكمه ، إلا أنهم ما زالوا يجمعون قدرًا كبيرًا من المعلومات من مختلف قبائل أنصاف البشر الذين يسكنون في تلك الأرض ، من المعلومات التي اكتسبوها ، كان أحدها يتعلق بالصلة التي تربط البعض بين الاسم الحقيقي والروح ، وكيف يمكن للمرء أن يصبح أكثر عرضة بأن يتم لعنه إذا أصبح اسمه الحقيقي معروفًا ، ومع ذلك ، بعد الكثير من التحقيقات التي أُجريت من طرف نازاريك ، لم يتمكنوا من العثور على دليل قاطع على هذه الظاهرة ، وقد أحالوا هذه المعلومات إلى أنها مجرد أسطورة شعبية.
كانت نفس الرائحة التي شمها عندما نظر هو وكلايمب نحو سماء إي-رانتيل في تلك الليلة.
فهل من الممكن أن يكون ريكو من قبيلة لديها معتقدات مماثلة؟
كان اهتمام آينز الكامل ينصب على كل تحركات خصمه ، ففي النهاية ، حتى أدنى معلومة يمكن أن تقلب ميزان القتال.
كان لديه القليل من المعلومات ، لم يكن هذا هو الوضع المثالي بالنسبة له لإجراء إستنتاجات هنا وهناك ، وبقدر ما يتذكر ، لم يكن هناك سوى كائنين قويين لهما صلة بالبلاتين ، الأول لم يكن بشريًا ، والآخر كان-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقاط الصحة (HP) الخاص بها تنخفض بشكل أسرع من قبل ، وكان هذا هو ثمن حصوله على إرتفاع قصيرة المدى لإحصائياته المتعلقة بالقتال.
“لقد سمعت من خلال أغاني الشعراء ، القصة البطولية للأبطال الثلاثة عشر ، لقد فُقد عدد قليل من أسمائهم ، على الرغم من أنني أتذكر أن أحدهم كان يرتدي درعًا من البلاتين… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، كان اسمه ريكو أغنيا ، ألن يبتهج أولئك الشعراء لمعرفة أن حكاياتهم كانت صحيحة؟ ”
من المؤكد أن ألبيدو كانت ضد هذا القرار.
“حقًا؟ لم أكن أعرف أنني مشهور لدرجة أن يغني الشعراء بإسمي “.
كانت هذه خطة مهمة ، كان لابد من التعامل معها بحذر ، كان الأمر مثل المشي على طبقة رقيقة من الجليد دون كسرها ، هل هو حقا قادر على تنفيذ مثل هذه الخطة؟ هااه ، لم يكن بإمكانه تسليم شيء بهذه الأهمية إلى شخص آخر أيضًا.
لم يهز خصمه كتفيه ، ولم يقم بأي حركات ، أجاب بهدوء فقط.
فجميع الرصاصات لم تُلامسها ، بل إنحرفوا بعيدًا.
هل هو حقًا أحد الأبطال الثلاثة عشر ، أم أنه محتال؟ قد تكون هناك تفاصيل مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يفوز في هذه المعركة ، إلا أنه إذا تسبب في حدوث اضطراب هنا وتسبب في تجمع الأوندد ، فلن يكون قادرًا على العودة إلى رانار ، لم يكن واجبه هزيمة العدو ، ولكن خدمتها.
هااه ، تنهد آينز.
لم يستطع كوكيوتس إهانة مثل هذا الرجل.
كان من الصعب عليه معرفة ما هو صحيح وما هو الخاطئ ، ولكن ، نظرًا لمدى ثقة خصمه في مواجهة آينز أوول غون الذي إستطاع بسهولة هزيمة جيش قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، فلابد من استكشاف المدى الكامل لقدراته في هذه المعركة.
مقارنة بسلاح شيزو الهجومي ، فإن سلاح خصمها كان عبارة عن مدفع رشاش ثقيل ، وفقًا لكوكيوتس ، فقدراته التدميرية أعلى من سلاح شيزو.
“ريكو ، هل تمانع إذا ناديتك بـ ريكو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يتم إحضارهم إلى هذه الغرفة على الفور ، لكن ملابس ثلاثتهم لم تكن مناسبة ، خاصة رانار التي تبدو مثل الخادمة أكثر من كونها أميرة بملابسها التي ترتديها ، لقد كانوا يتعرقون تمامًا ، تم إصدار تعليمات للفرسان بإحضارهن بعد ساعة لإعطاء الثلاثة وقتًا كافيًا لتغيير مظهرهم.
“انا أرفض”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
أعطاه إجابة فورية مليئة بالاشمئزاز الواضح في نبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن-
“كان ذلك وقحًا مني ، ربما تماديت كثيراً ، هل أناديك بـ أغنيا؟ ألا بأس بذلك؟ ”
أكثر غرفة فخمة رآها كلايمب في حياته هي غرفة رانار ، لكن هذه الغرفة تجاوزتها ، لو رأها من قبل فلم يكن لينساها ، ومع ذلك لم يستطع أن يتذكر رؤية هذه الغرفة في القصر.
“هذا جيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هذه الفوضى ، لاحظ كلايمب أخيرًا أن ثوب لاكيوس أصبح ملطخًا باللون الأحمر ، وتم دفع جسم رفيع يشبه العصا من خلالها.
“أوه ، حسنًا ، لدي اقتراح لك ، كن تابعًا لي ، ماذا رأيك في ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
تجمد الهواء حول ريكو قليلاً ، لم يتخذ موقفًا ولم يتحرك إطلاقًا ، وقف ريكو هناك منتصبًا وغير منزعج تمامًا.
“هل يعرف هذا الشخص حقًا الدور الذي يلعبه؟ أم أنه لا يمتلك أدنى فكرة على الإطلاق؟ ” (يعني عارف نفسوا بيدق أم لا)
لم يستطع آينز فهمه.
كان الأمر كما لو أن هناك يدان عملاقتان وراءه ، واحدة تسيطر على الدرع والأخرى تتحكم في الأسلحة.
إذا نظر ريكو إلى آينز بدونية وإستصغار ، فسيكون منطقياً لماذا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد ضد آينز ، ففي النهاية ، كوكيوتس أيضا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد في معركته ضد السحالي ، إذًا هل كان ريكو ينظر بإستصغار إلى آينز أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم يجب أن أعتز به أكثر ، أو من الأفضل أن أتوقف عند المداعبة اليوم؟ هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المعضلة – آآآآآآآآآآآآه”
شعر آينز أن ريكو مختلف عن كوكيوتس في ذلك الوقت.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
لذا ، ربما كانت هذه بالفعل الوضعية التي ينوي اتخاذها لهذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب البديهي ، هو أن كان قلقًا من أن أزوث كان بمثابة طعم.
ربما يخطط للوقوف في مكان واحد وجعل أسلحته التي تطوف حوله تقوم بكل العمل نيابة عنه ، ولهذا السبب تبنى مثل هذه الوضعية القتالية
كان هذا شرفًا كبيرًا.
“…يبدو أنه تم رفضي ، يا للأسف ، هل يمكنني مناشدتك لتفكر في الأمر مرة أخرى؟ أحاول حاليًا تجنيد أفراد أقوياء ليكونوا أتباعي ، حتى مومون من فريق الظلام كان سعيدًا تحت إمرتي ، إذا كنت على استعداد لأن تصبح تابعًا لي ، فسوف أنهي حتى إحتلالي للمملكة هنا ، فأنت وحدك تساوي أكثر من هذا البلد “.
“كلايمب ، لا بأس حتى لو عدت متأخرًا بعض الشيء ، هل يمكنك أن تظل حذرًا وألا تدع هذه العناصر تقع في أيدي العدو؟ ”
“أنا أرفض”
“إنه لأمر مؤسف ، أنني الوحيدة التي نجت”
كانت كلماته قاتلة ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التردد في صوته.
لقد خططت لإظهار جزء فقط من قدراتها وإخفاء قدراتها الحقيقية في الوقت الحالي ، ولكن بعد أن جاء الملك الساحر للتعاون معها شخصيًا ، فقد أُجبرت لقد كشف كل شيء.
بدأ آينز ، دون أن يظهر أي مشاعر ، في التفكير في المعاني الخفية والكامنة وراء هذه المحادثة.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
حتى لو كانت لديه ثقة في أنه قادر على هزيمة آينز وإنقاذ المملكة ، أليس لديه حقًا أدنى شك أو تردد؟ حتى لو قُتل آينز ، هل كان متأكدًا حقًا في اعتقاده أن جيش المملكة الساحرة سيستسلم؟
“بما أن الجميع مصرين ، فلنتحدث قليلاً قبل أن يصبح الشاي جاهزًا ، آه! قبل ذلك ، لدي سؤال ، أين كنتِ؟ إذا كنتِ مشغولة بالتحضير لما هو قادم ، فسنغادر”.
…ربما لا يهتم بالمملكة…؟ هل هو من أمة أخرى؟
ومع ذلك ، بدأت جهود آينز في كونه في الطليعة في إظهار بعض الفوائد حيث بدأت التعاويذ تتطاير من ظهره.
“「عباءة النور」”
في هذه الحالة ، هل نشأ موقفه الهادئ واللامبالي بسبب مقاومة الضرر أو من مُنطلق الشعور بعدم الخوف من الموت؟ أو ربما ، لديه حقًا القدرة على إبطال الضرر.
بدأ درع ريكو بالتوهج ، للحظة وجيزة ، اعتقد آينز أن درع ريكو يعكس ضوء الشمس حتى لاحظ أن نقاط الصحة (HP) الخاصة بريكو قد تناقصت للتو ، كان هذا بلا شك تنشيطًا لقدرة من نوع ما.
لقد تمكن من ضرب الكاتانا وهو يندفع نحوه بشكل مثالي بعصاه وقذفه بعيداً ، مما تسبب في اتساع عيون آينز الغير موجودة.
الآن لديه دليل ملموس.
ما الذي حصل له؟
القدرات الخاصة بريكو تستهلك صحته (HP).
اتفق الجميع مع اولين ، إذا كان عليهم تحذير الأشخاص الذين سيأتون بعدهم للمناوبة ، فكان ينبغي على الذين كانوا في المناوبة قبلهم تحذير الأطفال بحلول الوقت الذي حان فيه دورهم للراحة.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه يمكن استرداد نقاط الصحة (HP) المفقودة من خلال التعاويذ أو جرعات الشفاء ، فإن القدرات التي يتم تنشيطها بنقاط الصحة (HP) عادةً ما تكون ضعيفة ، ومع ذلك ، كلما ارتفعت تكلفة إستهلاك نقاط الصحة (HP) ، تكون القدرة أقوى ، يجب أن ينطبق نفس المنطق حتى في هذا العالم.
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
قام ريكو بتنشيط قدرته الخاصة ، وهذا يعني أن محادثتهما قد انتهت ، ولذا ألقى آينز تعويذته على الفور.
تمامًا عندما كان تسا على وشك أن يلقي تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」 ، فكر في أزوث.
“「الإنتقال الآني الأعظم」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
في اللحظة التي تغيرت فيها رؤيته ، وجد نفسه عند حافة القبة ووجد أن الحاجز الشفاف يسد طريقه.
خفضت رانار رأسها قليلاً ، هل كانت مترددة؟ بعد فترة وجيزة ، رفعت رأسها كما لو أنها اتخذت قرارًا حاسمًا.
“فشل الإنتقال الآني…”
نظرت رانار نحوه.
ألقى نظرة حوله ، يبدو أن ريكو لم يكن لديه القدرة على تتبعه من خلال إنتقاله الآني ، حيث أنه لم يكن موجودًا في أي مكان قريب.
لم تكن البوابات صغيرة على الإطلاق ، لذا أيا كان المجال الذي ينتمي إليه هذا الوحش ، فقد كان مرعبًا للغاية بالنسبة له.
أمام آينز ، كانت وجهته المقصودة ، ضريح نازاريك العظيم.
ابتسم آينز بعمق عندما بدأت موجة الصدمة بالانتشار ، حيث تم قذف ريكو بعيدًا.
يمكنه على الأقل تأكيد شيء واحد من هذا الحاجز: وهو أنه يعترض الإنتقال الآني تمامًا ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان الآن أمام الحاجز ، فهذا يعني أنه يُمكن تنفيذ الإنتقال الآني داخل القبة ، تم تعطيل الإنتقال الآني داخل وخارج القبة فقط ، بمعنى آخر ، لن يستطيع الخروج بتعويذة الإنتقال الآني ولن يستطيع أحد الدخول كذلك ، يبدو أنه إذا حاول الإنتقال آنيًا إلى الخارج ، فسيتم بدلاً من ذلك نقله إلى حافة القبة الأقرب إلى وجهته المقصودة.
أعطى كلايمب ظهره للفتاة وركض ، مقارنة بخوفه من تلقي هجوم من الخلف ، كانت رغبته في العودة إلى رانار في أسرع وقت ممكن أقوى بكثير.
كانت هذه معلومة مهمة.
ومع ذلك ، كانت هيلما قد نقشت حقيقة في قلبها.
لقد كان ينوي في الأصل عدم استخدام الإنتقال الآني خلال هذه المعركة ، ولكن كان لا يزال من المفيد اكتساب هذه المعلومات على حساب إحدى أوراقه الرابحة.
عاد كلايمب إلى السطح وخرج من المستودع.
ثم مد آينز يده ليلامس الحاجز.
إذا كانت لدى الحاجز قدرات دفاعية ، فمن المحتمل أن يتلقى ضرراً على الفور ، لكن هذا غير مرجح ، لقد اعتقد ذلك لأنه عندما إستخدم تعويذة 「الإنتقال الآني」لم يتلقى أي ضرر بل فقط تم إعتراضه.
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
لمس الحاجز بيده العظمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سوى اكتشاف اختلاف طفيف في نبرة ألبيدو.
على عكس مظهر الحاجز الناعم ، فقد كان قاسياً للغاية ، عندما حاول الضغط عليه بالقوة ، لم ينكسر ، ولم يؤثر عليه على الإطلاق ، كان مثل جدار يفصل بين العوالم.
“للأسف لا ، على الرغم من أنك ساعدتني ، إلا أنني لم أقدر ، أنا آسف حقًا “.
أخرج آينز عملة ذهبية وألقى بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإستخدامه رأسه كنقطة إرتكاز قام ريكو بشقلبة جانبية لتفادي الهجوم ، على الرغم من وجود غرائب أخرى بصرف النظر عما فعله للتو ، إلا أنه لا ينبغي أن يركز آينز على هذه التفاصيل في الوقت الحالي ، وتكمن الأسئلة في حقيقة أن تلك الحركات كانت غير بشرية.
اصطدمت العملة بالحاجز وارتدت.
“أين هو أنغلاوس سان وتينا؟”
بعد ذلك ، ألقى تعويذة 「البرق」 عليه.
من المحتمل أن تستخدم قدراتها الدفاعية لصالحها لمهاجمة المستدعي مباشرة ، متجاهلة تمامًا الاستدعاء ، يمكنها أيضا إعادة توجيه قيمة الكراهية إلى الخصم حتى يقتلا بعضهما البعض.
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
في هذه المواقف ، لم يكن الاضطرار إلى أداء الواجبات الملكية أمرًا جيدًا ، ومع ذلك ، فإن رانار ، بصفتها واحدة من العائلة الملكية ، كشخص تهتم بشعبها ، كانت لا تزال على استعداد للبقاء وفية لمكانتها الملكية حتى النهاية.
بمجرد أن أصبح راضيًا عن نتائج تجاربه ، تم تنشيط تعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」 مرة أخرى ، لا شك وأنه ريكو.
أرادت أن ترقص.
ألقى آينز تعويذة「جسد الزمرد الساطع」 ووقف هناك ، وظهره في مواجهة ريكو.
عادت المطرقة إلى جانب ريكو ، كانت الأسلحة الأربعة التي تطفو حول ريكو مختلفة عن ذي قبل ، كانت جميعها بيضاء متوهجة ، جنبا إلى جنب مع الدرع.
في اللحظة التي ظهر فيها ريكو ، استخدم شيئًا غير معروف لضرب جسد آينز بسرعة عالية ، نظرًا لأنه كان ضررًا ناتجًا عن سلاح هراوة ، فقد تم إبطاله تمامًا بواسطة تعويذة「جسد الزمرد الساطع」.
نظرت أورا إلى البشر وراء المسن ، كانوا يرتدون ملابس شبيهة بملابس المسن ، ولكن لم يكن أي منهم يحمل سيفًا ، ربما المسن هو سيد الدوجو ، والذين ورائه هم تلاميذه.
لكن لسبب ما ، تم قذف جسده آينز ، ودُفع نحو الحاجز ، كان هذا غير عادي ، عادة عندما يتم إبطال ضرر الهجوم ، فإن التأثير الإرتداد لا يجب أن ينشط ، ومع ذلك ، فإن هجوم ريكو لم يتبع هذه القاعدة ، إذن ماذا يعني ذلك؟ لم تكن لديه أي فكرة.
(يعني قادة الثيوقراطية سيعتقدون أن أزوث محمي من قبل تسا ولن يفعلوا شيئا له)
استدار آينز ببطء وبشكل ملكي.
كان لابد لهم أن يدركوا قيمة كلايمب كرهينة ، ولكن كان لديها سبب مختلف لذلك أيضًا ، ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنه تم كشفها ، ولكن بما أن الأمور قد سارت بشكل أفضل مما كانت تتوقع ، لم يكن الأمر مشكلة كبيرة.
عادت المطرقة إلى جانب ريكو ، كانت الأسلحة الأربعة التي تطفو حول ريكو مختلفة عن ذي قبل ، كانت جميعها بيضاء متوهجة ، جنبا إلى جنب مع الدرع.
(أسلحة إيدوستريم من المجلد 6)
من ناحية أخرى ، نقصت نقاط صحة (HP) ريكو مرة أخرى.
“إذن سأغادر ، وان”
إنخفضت نقاط صحته (HP) أكثر مما كانت عليه عندما فعّل تلك القدرة على درعه في ذلك الوقت ، هل كان ذلك لأنه اضطر إلى تطبيق هذه القدرة على كل سلاح على حدة أو لأن الإنتقال الآني كلفه القليل من نقاط صحة (HP) أيضًا؟ أراد آينز الحصول على مزيد من المعلومات.
استخدم ريكو الأسلحة العائمة من حوله لتحريف السيفان اللذان هاجماه.
“أنا محصن ضد أضرر أسلحة الهراوات ، أعتقد أنني قلت ذلك بالفعل… فكيف فعلت ذلك؟”
قالت لاكيوس ذلك وتعبير صدمة يعلو وجهها ، بينما أومأت تيا برأسها.
“…حتى لو كان بإمكانك الانتقال آنيًا ، فلا يمكنك استخدامه للهروب من هذا الحاجز ، مصيرك أن تموت هنا “.
كان مجرد التفكير في أنه قادر على الانتقام لمن سقطوا مجرد خيال.
أجب عن السؤال ، أيها الغبي ، فكر آينز في ذلك لكنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ ، ففي النهاية ، إذا أراد من خصمه أن يتحدث ، فعليه تجنب إغضابه كثيرًا.
“إذهبي! ألبيدو ، لا تدعيه يهرب! ”
“فهمت ، أنا منبهر أنه يمكنك إنشاء مثل هذا الحاجز الذي لا مفر منه ، أفترض إذن أنك قد اتخذت قرارك بالفعل؟ ”
ربما لن يستمر جسده لدقيقة أخرى.
لم يعطه أي رد ، توقف أحد الأسلحة الأربعة ، السيف العظيم ، عن الحركة.
كان هذا الاقتراح مغريًا ، وقد تسبب في إرتعاش قلبه ، إن القول بأنه لم يتخيل القيام بذلك سيكون كذبة ، لقد فكر كثيرًا في رانار وهو يقوم بالإستمناء.
-ها هو قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان يفكر في قدرات ألبيدو وريكو ، إذا كان منشئه قد خطط لما يمكن أن يحدث بعد 1000 عام في خطته الكبرى ، فمن المحتمل أنه كان يبحث في كيفية ملائمة ريكو لخططه.
يبدو أن ريكو لم يرغب في التحدث معه ، ولذا قام آينز بالخطوة الأولى مع وضع ذلك في الحسبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعد…
“「السحر الثنائي: السيوف البركانية」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، الحراس بعيدون جدًا ، إذا كانوا يريدون حقًا اتخاذ إجراء ، فستكون هذه فرصتهم الأخيرة ، ولكن نظرًا لأنه لا توجد أي حركة من جانبهم ، فأظن أن لا شيء سيحدث ، مع أن هذا أمر مؤسف”.
استدعى آينز سيفين بواسطة السحر واندفع نحو ريكو.
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
إذا كان خصمه يستخدم أسلحة عائمة ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.
أمسك بالنصل الحاد بقوة-
تم تحريف أحد السيفين بواسطة سيف ريكو العظيم وتفادى السيف الآخر بطريقة غريبة.
هل حدث شيء ما؟ تحدثت رانار تمامًا عندما كان كلايمب على وشك السؤال.
“ماذا!؟”
تم تعزيز قدراته البدنية مرة أخرى.
لم يستطع آينز إلا أن يقول ما جال في ذهنه.
كان كلايمب مثل نملة وكان الملك الساحر مثل تنين ، كان هذا هو الفرق الهائل بينهما.
ما كان صادمًا لم يكن حقيقة أن ريكو تمكن من تفادى الهجوم ، ولكن بالأحرى كيف تفاداه ، حتى كوكيوتس لن يكون قادرًا على إنجاز ما فعله ريكو للتو.
لم تتأذى ، في الواقع ، لم تشعر بأي شيء على الإطلاق.
بإستخدامه رأسه كنقطة إرتكاز قام ريكو بشقلبة جانبية لتفادي الهجوم ، على الرغم من وجود غرائب أخرى بصرف النظر عما فعله للتو ، إلا أنه لا ينبغي أن يركز آينز على هذه التفاصيل في الوقت الحالي ، وتكمن الأسئلة في حقيقة أن تلك الحركات كانت غير بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنها تأثرت تأثرًا كبير بالأمر.
عادة عندما يقوم الإنسان بالقفز ، فإنه يثني ركبته وسيتخدم بعض القوة في قدميه ، ويجب أن تكون هناك حركات مدروسة قبل القفزة الفعلية ، ومع ذلك ، تجاهل ريكو كل ذلك ، ولم يستخدم أي قوة على الإطلاق ، فقد قام بشقلبة جانبية مع الحفاظ على وضعه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
مع أن الأمر لم يكن مستحيلًا ، خاصة مع تعاويذ مثل 「الطيران」، إلا أن آينز لن يكون قادرًا على القيام بذلك ، سيتحرك جسد المرء دائمًا بشكل انعكاسي بطريقة معينة عند القيام بمثل هذه الإجراءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن فقد جهزتن خطة مفصلة لهذا؟”
ربما الأشخاص البارعين في إستخدام 「الطيران」سيكونون قادرين على القيام بهذه الحركات ، لكن آينز شعر بالغرابة من تلك الحركات ، كان تفسير ذلك على طرف لسانه فقط ، لكن دماغه لم يستطع التعبير عنه بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لغة جسده ، أدركت ألبيدو أنه كان مصدومًا تمامًا ، ومع ذلك ، سارت الأمور بالطريقة التي توقعتها ، فقد تخلى خصمها عن سلاحه ومَدَّ شيئًا إلى الأمام.
مع ازدياد انزعاج آينز أكثر فأكثر ، قام ريكو بهجوم مضاد بسيفه العظيم ، انحرف سيفا آينز بسبب الأسلحة الأخرى التي طفت حول ريكو.
طار السيف العظيم ، كما لو كان لديه وعي ذاتي خاص به ، نحو آينز ، مما دفعه إلى التفكير في سلاح النقابة الخاص به ، ألقى آينز سحرًا دفاعيًا ردًا على ذلك.
هااه ، تنهد آينز.
“「جدار الهياكل العظمية」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
إصطدم السيف العظيم مع الجدار الذي تم إنشاؤه حديثًا ، وتم تدمير 「جدار الهياكل العظمية」 بضربة واحدة.
“دعني افعلها”
“مثير للإعجاب”
مما يعني أن –
في المكان الذي كان فيه 「جدار الهياكل العظمية」 ، كانت حافة السيف العظيم العائم موجهةً نحو آينز ، كان يعتقد أن السيف العظيم سيعود إلى جانب ريكو ، لكنه بدلاً من ذلك طار باتجاه آينز كما لو أن شخصًا يمسك بالمقبض ، على العكس من ذلك ، كان ريكو واقفًا في مكانه ، ولا يتحرك مُطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تريد أن يختبر أي شخص آخر ذلك الجحيم ، هذا ما كان يدور في ذهنها ، لكن ذلك كان مستحيلاً ، ولهذا غمرها ذنب شديد.
من ملاحظته لهذا الوضع ، إستطاع آينز معرفة ما كان على طرف لسانه أخيرًا.
تشكلت يداها على شكل حرف V ليراها الجنود.
لقد كان مثل دمية تمامًا.
رئيستها تركت وراءها ضحكة ناعمة وهي تقف وتغادر.
كان ريكو يتحرك مثل دمية كانت خيوطها لا تزال سليمة.
كل شيء سيء حدث كان خطأه.
كان الأمر كما لو أن هناك يدان عملاقتان وراءه ، واحدة تسيطر على الدرع والأخرى تتحكم في الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان لديه سؤال في ذهنه ، أو بالأحرى شيء لا يستطيع فهمه.
هذا ليس مثل التحريك الذهني الذي يتحكم في الأسلحة ، ولكن الدرع أيضًا؟ إلا إذا كان الدرع فارغًا من الداخل؟ أم أن هناك كائنًا حيًا بداخل الدرع؟
لم يكن ذلك لتأكيد الهيمنة أو للتعبير عن مشاعره.
في مواجهة السيف العظيم الذي يتجه نحو ، قام آينز بسحب 「عصا التفجير」 لاعتراضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن وجود رانار كشخص كان مهمًا بالنسبة له ، لكن رانار كواحدة من العائلة الملكية لها نفس القدر من الأهمية.
إن مقدار الضغط الذي مورس عليه جعله يشعر وكأنه يغرق في الأرض.
ومع ذلك ، لن يضطر إلى إخفاء وجوده تمامًا مثل اللص أو المغتال ، سيكون بخير طالما أنه يختبئ عن أعين الأعداء.
إذا كانت لديه مهارات تدمير الأسلحة ، فسيكون الأمر يستحق أن يستهدف هذا السيف العظيم على وجه التحديد ، لكن آينز لم يكلف نفسه عناء تعلم هذه المهارات ، حتى التعاويذ الحمضية التي تذيب المواد ستستغرق وقتًا طويلاً لتدمير هذا السيف ، لذلك كان من الأفضل مهاجمة ريكو مباشرة.
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
“「قَبضُ القلب」”
“كلايمب ، أريد تسليم هذا النصل إلى والدي أولاً”
كانت تلك تعويذة استحضار الأرواح المفضلة لآينز ، ومع ذلك لم يكن لها أي تأثير على ريكو على الإطلاق.
أثناء سماع هذا الزئير المرعب ، تأرجح سلاح ألبيدو بقوة نحو ريكو بقصد فتح رأسه ، رفع ريكو سيفه ورمحه لصد هجومها.
هل لديه مناعة ضد استحضار الأرواح؟ أم أن لديه مقاومة لتأثيرات الحالة السلبية؟ بينما كان آينز يفكر في هذه الأشياء ، تأرجح السيف العظيم في وجهه بسرعة عالية.
كانت معظم الخادمات اللواتي حضرن إلى القصر من بنات النبلاء ، لقد هربوا من القصر إلى عائلتهم ، ولم يتضح بعد ما إذا كان خيارهم آمنًا أن لا.
“غااااه!”
بعد مرور بعض الوقت ، تحدث أزوث أخيرًا.
لم يستطع صد الهجوم أو تفاديه في الوقت المناسب ، لذلك تحمل جسده وطأة ذلك الهجوم ، بعد تلقي ضربة من السيف العظيم ، تراجع آينز قليلاً ليصطدم بالحاجز خلفه ، كان هذا الموقف غير موات له.
ولكن ، مع ذلك ، كان لبرين حدوده ، لم يستطع استخدام أي فنون أخرى ، وهو الحد الذي فرضه عليه العالم.
“「الإنتقال الآني الأعظم」”
يبدو أن الساحر الملك كان ينظر إلى كلايمب ، ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك أيضًا ، بدت عيونه وكأنهما ينظران إلى مكان بعيد.
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
قيل لهم ، عندما يبدأ جيش المملكة الساحرة تقدمهم نحو العاصمة ، إختاروا 1000 شخص من الموالين لهم لإنقاذهم حتى يتمكنوا من خدمة المملكة الساحرة في المستقبل ، ومن ثم سيتم نقل المختارين إلى مكان آمن.
وبما أنه كان فوق خصمه مباشرة ، كان من السهل اكتشافه ، لم ينتقل آينز بعيدًا ، ولم يكن ينوي كسب الوقت حتى وصول ألبيدو ، كانت هذه المعركة ما كان يتوق إليه.
في اللحظة التالية ، تم قذف ريكو إلى الجانب.
فقط كإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 مرة أخرى أثناء مراقبة ريكو ، والذي بدا صغيرًا جدًا من مكان وجوده ، ومن ثم بدأ بالطيران بمجرد أن اكتشف مكان آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد إيفل أي على سؤالها ، لكنها هزت كتفيها وكأنها تقول لا.
لم يحاول مهاجمة آينز بأسلحته ، ربما كان ذلك بسبب قيود نطاق هجماته.
“-كلايمب”
وبدأ آينز بالنزول ردًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا من يتكلم عن الهمج إنها ، رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو ، ألا ترين بأنكم أنتم هم الهمج”
في اللحظة التي مروا فيها بجانب بعضهم البعض ، ألقى آينز بسيفاه.
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
استخدم ريكو الأسلحة العائمة من حوله لتحريف السيفان اللذان هاجماه.
بدا أن إيفل أي تضحك خلف قناعها.
لم يقم ريكو بهجوم مضاد ، هل وضع كل ما لديه في الدفاع؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من جريئ لتُثرثر بذلك الفم ، أيها الشقي ، غير مسموح لك بالمرور ، لا يمكنني السماح لذلك العنصر الذي يستدعي الشياطين أن يقع في أيدي أشخاص مثلك “.
بعد تجاوز ريكو ، هبط آينز على الأرض ولاحظ أن الرمح مُتجه نحو بسرعة مذهلة.
عند رؤية لاكيوس الحائرة والمرتبكة ، إبتسمت رانار بسخرية.
قفز آينز للأمام ، وبالكاد تفادى الهجوم ، ولأنه نشط تعويذة「الطيران」بالفعل ، لم يكن لديه أي مشاكل في الوقوف على قدميه مرة أخرى.
راقب آينز هجوم ودفاع الاثنين ، تم الضغط على سيد الهلاك قليلًا ، لكن لم يتعرض أي منهما لأضرار كبيرة.
وقف آينز وإبتعد قليلاً بينما نزل ريكو على الأرض ، طفت أسلحته الثلاثة حوله وسرعان ما انضم الرمح الذي تم غرسه في الأرض إلى جانبه مرة أخرى.
“نصل. الإمبراطور. قاتل. الآلهة.”
كان لدى آينز أيضًا السيفان يطوفان بجانبه.
لولا ضيق الوقت ، فإن القيام بالأشياء مرتين لن يكون بتلك الأهمية ، لكن هذه كانت عملية تم تنفيذها جنبًا إلى جنب مع سيده ، ومن المستحيل أن يسمح بذلك.
راقب آينز تحركات ريكو بعناية ولم يعتقد أن هناك كائنًا حيًا داخل ذلك الدرع ، فركبتيه لم تنثنيا على الإطلاق عندما نزل.
وعد قادة منظمة الأصابع الثمانية أشخاصًا آخرين بأنه سيتم العفو عنهم ، ولكنهم سيرمونهم بمجرد أن يصبحوا غير صالحين للاستخدام ، هل جاء دورهم هذه المرة؟ بقيت هذه الأفكار عالقة في أذهانهم مع شكوك راسخة.
ريكو ، الذي كان في وضع ثابت طوال الوقت ، فجأة أمسك السيف العظيم بيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان خصمه يستخدم أسلحة عائمة ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.
إقترب من آينز وقلص المسافة بينهما في لحظة ، كانت هذه أسرع سرعة تحرك بها حتى الآن.
قام بأرجحت النصل الحاد ، تلقى الملك الساحر الضربة بسيفه ، بعد عدة ضربات ، ظل الملك الساحر واقفًا في مكانه ولم يتحرك شبرًا واحدًا.
كان سريعًا مثل الشهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرسل آينز السيفان لاعتراض هجوم ريكو ، لكنهما إرتدا بسبب الكاتانا الذي إعترضهما ، وسقطا بعد ذلك على الأرض.
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
“「إستدعاء الرعد الأعظم」”
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
ضربات عديدة من البرق ضربت على ريكو ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يتعرض لأضرار ، فقد رأى آينز أن نقاط صحته (HP) تتضاءل ، كان من المرجح أنه قد قمع جميع أشكال الألم.
أخبرته رانار أنها ستكون مشغولة بوضع الماكياج قبل أن تقابل والدها حتى لا تحرج نفسها عند وصول جيش المملكة الساحرة ، وهذا هو سبب إنتظاره في الممر ، وقالت له أيضا أنها قد تغير حتى الملابس التي كانت ترتديها ، ومن الطبيعي أن يستغرق الأمر بعض الوقت.
تم رفع السيف العظيم عالياً فوق رأس آينز ونزل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدأ جسد ودرع ألبيدو يتوهجان بنفس الضوء ، ومع ذلك ، لم يكن للضوء أي تأثير وسرعان ما اختفى.
“أوووف!”
“للأسف لا ، على الرغم من أنك ساعدتني ، إلا أنني لم أقدر ، أنا آسف حقًا “.
في اللحظة التي أصيب فيها آينز بضرر ، رأى من زاوية عينه الكاتانا الخاص بريكو يتأرجح من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور معروف بالخوف.
ولوح آينز بـ 「عصا التفجير」.
توقفت البدلة الآلية ذات اللون الأحمر الفاتح فجأة في الهواء وظلت هناك ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهه ، إلا أن آينز استطاع أن يقول أن صاحب البدلة كان يحدق فيهم.
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
لا ، حتى لو حالفه الحظ وتجنب الهجوم الأول ، فليس الأمر كما لو أن خصمه سيتوقف عند هذا الحد ، من المؤكد أن هناك ضربة ثانية وضربة ثالثة ستأتيان بعد الضربة الأولى ، تتمثل الإستراتيجية الشائعة في تحريف الهجوم الأول للخصم ومن ثم القيام بهجوم مضاد عليه أثناء قيامه بتعديل توازنه ، ومع ذلك ، ضد هذا الخصم الاستثنائي ، حتى الإخلال بتوازنه ووضعيته سيتطلب من برين أن يستخدم قوته الكاملة ، هذا يعني أنه حتى لو حقق ذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من القوة للقيام بهجوم مضاد ، لهذا السبب ، من المحتمل أن ينهي كوكيوتس القتال بقيامه بهجوم عُلوٍ كهجوم مستمر.
استنتاجه كان صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هجوم الإختراق الخاص بالسيف العظيم لم ينجح بسبب المنجل ، وأيضًا تم صد المنجل بواسطة المطرقة ، تم تحريف الرمح المندفع بواسطة مقبض المنجل بينما تفادى سيد الهلاك برشاقة هجوم السيف العظيم.
إذا كان آينز في مكانه ، لكان قد فعل الشيء نفسه.
بينما كان كلايمب يفكر ، استمر الوضع الغير طبيعي بين أعضاء الوردة الزرقاء.
ومع ذلك ، كان هذا خطأ فادحًا من ريكو.
مع ذلك ، إلى متى سيطير مُبتعداً؟ نحن بالفعل بعيدين للغاية عن المعسكر؟ هل أنا هو هدفه الحقيقي؟
ابتسم آينز بعمق عندما بدأت موجة الصدمة بالانتشار ، حيث تم قذف ريكو بعيدًا.
“سيكون من المستحيل تحقيق ما فعله من خلال نفس النظام الذي تأتي منه قوتنا ، ولذا ، أليس من المرجح أنه استخدم هذا المصطلح كخدعة؟ من الممكن أن إستهلاك نقاط الصحة (HP) كان شرطًا لتنشيط عنصر من المستوى العالمي ، المشكلة هي أنني لم أسمع أبدًا بمثل هذا العنصر العالمي ، مع أن العديد من العناصر العالمية لديهم تكاليف لأجل تنشيطهم ، إلا أن إستهلاك القليل من نقاط الصحة (HP) كشرط لتنشيط قدرة عنصر من المستوى العالمي أمرًا رائعًا ”
كان لدى 「عصا التفجير」سحر معزز مماثل لسلاح صديقته يامايكو “قبضة الغضب الحديدية” ، كانت تكلفة هذا السحر هي الافتقار التام للعصا للقدرات الهجومية ، ولكنه منح مسافة بين الساحر وخصمه ، وهذه إحدى الأشياء المهمة للساحر.
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
أصاب الكاتانا آينز قليلًا ، وبالكاد لمس عظمة القص ، هل حدث ذلك بسبب أنه تم قذقه بعيداً. (عظمة القص إبحثوا عنها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير مهم في الوقت الحالي”
ظل ريكو ثابتًا في وضعيته حتى بعد أن تم قذفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهل من الممكن أن يكون ريكو من قبيلة لديها معتقدات مماثلة؟
ثم ألقى آينز تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“「إستدعاء أوندد من الطبقة العاشرة」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلايمب بكتفه يحترق ، وبدأ إحساس رطب يتوسع* (ينزف دمًا) ، وفي اللحظة التالية ، تحولت الحرارة إلى ألم شديد.
الشخص الذي حل محل السيوف البركانية كان المحارب “سيد الهلاك” ذو المستوى 70 ، كان هناك تاج صدئ على رأسه وعباءة ملطخة بالدماء تتدلى من ظهره ، كان درعه الكامل ممتلأً بشفرات منحنية تشبه المنجل.
كان هذا هو الشارع الذي ركض فيه مع كلايمب لمهاجمة منشأة منظمة الأصابع الثمانية ، وأيضًا حيث التقى بسيباس.
تسربت كميات ضئيلة من الطاقة السلبية من فجوات درعه على شكل ضباب أسود ، وكانت صحته (HP) تنخفض باستمرار ، كانت هذه هي العقوبة التي فُرضت على سيد الهلاك بسبب خفة حركته التي كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره بالنسبة لأوندد مستواه 70 ، والإستخدام الأمثل لسيد الهلاك هو أن يقوم بجعله يهجم بالكامل على العدو.
“أنا كذلك”
ومع ذلك ، أراد آينز إستخدامه كدرع فقط ، لذلك لم يكن أيًا من ذلك مهمًا بالنسبة له.
لم تتأذى ، في الواقع ، لم تشعر بأي شيء على الإطلاق.
تم استخدام الاستدعاءات إما كدروع أو سيوف.
قطعة سحرية على شكل جرس كان موضوعة حيث كان نوح زويدين يحدق.
كان السحرة الذين يمكنهم إلقاء تعاويذ إستدعاء كهذه أقوياء جدًا بشكل عام ، ومع ذلك ، يمكن لمحارب قوي أن يتجاهل بسهولة هذه الاستدعاءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورد كلايمب بنفس رد رانار.
على سبيل المثال ، ماذا سيفعل كوكيوتس؟
♦ ♦ ♦
من المحتمل أنه سيقذف الاستدعاء نحو المستدعي بحيث يكون كلاهما ضمن نطاق هجومه.
من ناحية أخرى ، ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة العاشرة ، 「ضباب الحمض الخارق」 ، كانت هذه أيضًا تعويذة لم يتعلمها آينز ، وهذا هو السبب في أنه استدعى جمجمة العناصر.
وماذا ستفعل ألبيدو؟
“آه! لا! أنقذوني!”
من المحتمل أن تستخدم قدراتها الدفاعية لصالحها لمهاجمة المستدعي مباشرة ، متجاهلة تمامًا الاستدعاء ، يمكنها أيضا إعادة توجيه قيمة الكراهية إلى الخصم حتى يقتلا بعضهما البعض.
تجمع أعضاء الوردة الزرقاء حول إيفل أي واختفوا فجأة كما لو أنهم ودعوا بعضهم البعض بالفعل ، ولم يبقى من آثار زيارتهم سوى رائحة الدم الخفيفة والشاي الأسود.
***
(الكراهية من يفعلها سوف يتسبب في جذب الوحوش إليه لمهاجمته)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوووف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقدان ريكو لنقاط صحته (HP) من الحمض ملحوظًا ، من بين العناصر الأربعة ، الحمض هو الذي سبب له أعلى ضرر.
إذن ماذا سيفعل ريكو؟ كان تكتيك ريكو حتى هذه اللحظة هو الاعتماد على أسلحته الهجومية العائمة ، على الرغم من أنه كان يستخدم سيفه العظيم ، إلا أنه لم يستخدم أي قدرات خاصة أو فنون الدفاع عن النفس عند الهجوم ، لهذا السبب ، لم يكن لدى آينز فهم قوي لقدراته كمحارب على الإطلاق.
الشياطين يعيشون إلى الأبد ، وكونها محبوسة هنا يعني أنها وجدت للتو مأوى في أكثر الأماكن أمانًا في العالم.
ولهذا-
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
قلص ريكو المسافة وإقترب من آينز دون تردد على الإطلاق.
بعد أن قالت ذلك ، تجمعت الوحوش السحرية – باستثناء أيريس تيرانوس باسيليوس – حول أورا وفركوا أجسادهم عليها.
ربما كان من النوع الذي تخصص في القتال القريب بدلاً من الاعتماد فقط على أسلحته العائمة ، لهذا السبب ، إذا كان قادرًا على تدمير استدعائه بسرعة ، فسيخسر آينز خيارًا لتوسيع المسافة بينهما.
سريع للغاية.
في مواجهة ريكو الذي يقترب بسرعة ، أحكم سيد الهلاك قبضته على سلاحه ، منجل حرب ، كان المنجل مغلفًا بالطاقة السلبية ، ومغلفًا بنفس الضباب الأسود السابق.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
استخدم آينز الارتباط السحري الذي كان لديه مع سيد الهلاك لإعطائه الأوامر.
ومع ذلك ، آينز أوول غون لن يفعل شيئًا مخزيًا أبدًا.
“من المحتمل جدًا أن خصمنا ليس كائنًا حيًا ، لكن حاول تأكيد ذلك على أي حال” كان أمرًا مبهمًا ، ويجدر القول أيضًا ، أن الاستدعاء يمتلك جزءًا من معرفة المستدعي ، لذلك كان ينبغي أن يفهم نواياه حتى دون إعطائه أمرًا ، ولكن كان من الأفضل تأكيد ذلك.
إرتفعت سرعته وقدراته الهجومية كثيرًا ، لدرجة أن درع ريكو بدأ يتلقى الضرر ، ومع ذلك ، فإن الخسارة السريعة لنقاط صحة (HP) سيد الهلاك تسببت في اختفائه بعد فترة وجيزة.
قام سيد الهلاك بتنشيط قدرته الخاصة.
كان البشر الذين اصطفوا خلف المسن مذهولين ، شعرت أورا أنه سيكون من المزعج للغاية الانتظار حتى يتم يستعيدوا حواسهم ويعودوا إلى الواقع ، لذا أصدرت أمرًا إلى وحوشها.
「الظُلمة المدمرة」
قد يفترض أولئك الذين ليسوا على دراية بالبدلات الآلية أنه إذا تم تدمير تلك الفوهات ، فإن خصمهم سيفقد قدرته على الطيران وبالتالي يسقط على الأرض.
ازداد معدل انبعاث الضباب الأسود منه ، وانتشر في المناطق المحيطة به.
“لقد سمعت من خلال أغاني الشعراء ، القصة البطولية للأبطال الثلاثة عشر ، لقد فُقد عدد قليل من أسمائهم ، على الرغم من أنني أتذكر أن أحدهم كان يرتدي درعًا من البلاتين… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، كان اسمه ريكو أغنيا ، ألن يبتهج أولئك الشعراء لمعرفة أن حكاياتهم كانت صحيحة؟ ”
كانت نقاط الصحة (HP) الخاص بها تنخفض بشكل أسرع من قبل ، وكان هذا هو ثمن حصوله على إرتفاع قصيرة المدى لإحصائياته المتعلقة بالقتال.
على سبيل المثال ، ماذا سيفعل كوكيوتس؟
وليس هذا فقط ، بل وإن تأثير تقليل الضرر الناتج عن إختلاف المستوى مع الخصم سيتم إبطاله تمامًا ، الأوندد الذي يقف في وسط الضباب الأسود – بما في ذلك سيد الهلاك نفسه – سيتلقى ضررًا أقل من هجمات الضوء والعناصر المقدسة ، ينطبق الشيء نفسه على الضرر الإضافي بسبب الفرق في الكارما ، كانت القوة الأخرى لهذه القدرة هي حقيقة أنه يمكن تفعيلها في وقت واحد مع التعزيزات السحرية الأخرى.
“لا داعي للاعتذار ، كان خطأي أن تلك المرأة لم تتأخر لفترة أطول ، لم تستطع القضاء عليه لأنه لم يكن لديك الوقت الكافي ، أليس كذلك؟ ”
أراد آينز الحصول على هذا التعزيز أيضًا ، لكنه لم يكن في نطاق الضباب الأسود.
“ماذا علي أن أفعل…”
للتأكد من أنه لن يتم استهدافه من قبل ريكو ، إبتعد آينز عن المقاتلين.
لقد أعد نفسه ليكون متفرجًا (مراقبًا).
“كان ذلك وقحًا مني ، ربما تماديت كثيراً ، هل أناديك بـ أغنيا؟ ألا بأس بذلك؟ ”
لقد حان الوقت له لكي يفهم المدى الحقيقي لقوة ريكو.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنه إلقاء اللوم على الملك الساحر إذا فعل ذلك الآن.
اصطدم منجل سيد الهلاك بالسيف العظيم العائم ، وضجيج ثاقب للأذن تردد صداه في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لدى تسا ثقة في أنه يمكن أن يتحكم به.
لم يتراجعا ولا حتى لخطوة واحدة .
تم رفع السيف العظيم عالياً فوق رأس آينز ونزل عليه.
من المؤكد أن لديهما مستويات مماثلة من القوة حتى يحدث ذلك.
دخل الثلاثة في مرحلة التفكير العميق.
بعد ذلك ، استمر المنجل في الاصطدام مع الكاتانا بسرعة عالية ، وحلقاته المعدنية تطن.
♦ ♦ ♦
هجوم الإختراق الخاص بالسيف العظيم لم ينجح بسبب المنجل ، وأيضًا تم صد المنجل بواسطة المطرقة ، تم تحريف الرمح المندفع بواسطة مقبض المنجل بينما تفادى سيد الهلاك برشاقة هجوم السيف العظيم.
نظر كوكيوتس نحو يمينه.
بسرعة كبيرة وللإستفادة من المسافة التي نشأة بواسطة التفادي الذي قام به سيد الهلاك ، قفز ريكو إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تيا بصب الشاي ، لكنها لم تفعل ذلك بشكل جيد حيث أن معظم الشاي إنسكب على الصحن ، ثقافة الشاي في هذا البلد لم تقل أن الشاي يجب أن يُشرب من الصحن ، ولهذا السبب عبست لاكيوس وجعدت حواجبها ، تمامًا كما قالت ، لا تحتوي الزجاجة الدافئة على ما يكفي من الشاب للأشخاص الثمانية المتواجدين في هذه الغرفة.
كلاهما كانا متساويان من حيث القدرات الهجومية والدفاعية ، لكن ريكو كان لديه المزيد من الحيل في جعبته.
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
“「الإنفجار السلبي」”
إذا كان يحاول الهرب فقط ، يمكن أن تتعامل ألبيدو مع ذلك بسهولة.
مع وجود آينز في المركز بدأ أشعة ضوء سوداء في إجتياج وإبتلاع المنطقة المحيطة به.
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
شُفيَّ سيد الهلاك عند تلقيه للطاقة السلبية ، لكنها لم تكن الطريقة الأكثر فعالية للشفاء ، من ناحية أخرى ، لم يتعرض ريكو لأي أضرار من التعويذة على الإطلاق.
بالفعل ، كان تسا مخطئًا في ذلك الوقت أيضًا.
لماذا لم يتعرض لأي ضرر ، هل يتمتع بمناعة ضد الطاقة السلبية؟ هل هي سمة عرقية؟ أم أنها سمة وظيفية؟ أو ربما التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الأمر يتعلق بمعداته.
“هذا جيد”
إن التخطيط للقتال ضد آينز الذي ينتمي إلى عرق الأوندد يعني أنه قد استعد ضد هجمات الطاقة السلبية ، كان من الطبيعي أن يعزز المرء دفاعه ضد هجمات الطاقة السلبية التي يستخدمها الأوندد عادة ، حتى آينز سيُجهز نفسه بالعناصر التي ستمنحه مقاومة للنار إذا كان سيقاتل ضد تنينًا ينفث النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يؤكد ما إذا كانت الشيطانة ألبيدو لاعبة أو شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن من علاقة السيد والتابعة بين الاثنين ، فمن المرجح أن تكون شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم يقم آينز بحمل عنصر من المستوى العالمي معه ، بل أعطاه إلى ألبيدو؟ كان هذا لغزًا.
بينما كانت أصوات اصطدام أسلحتهم مع بعضها البعض تُدوي دون توقف ، ألقى آينز تعويذته التالية.
“جميعكن… تُرِدن شرب الشاي؟”
“「المجهول المثالي」”
تذكرت ألبيدو ما يوجد هناك.
آينز ، الذي أصبح غير مرئي ، أراد أن يدور حولهم ، ولكن فجأة ، طار الكاتانا نحوه بسرعة عالية حيث أنه لم يستطع تفاديه ، وإخترق الكاتانا رداءه في منطقة البطن.
لم يتكبد أي ضرر بسبب مناعته من أضرار الثقب ، لكنه تراجع بسرعة واختبأ خلف سيد الهلاك ، ثم بدأ الكاتانا ، العائم في الجو ، بالإتجاه نحو سيد الهلاك.
قام كوكيوتس بتحريك قدمه قليلاً إلى الأمام لتقليص المسافة بينهما ، وهي مسافة قصيرة جدًا.
“…إستطاع رؤيتي وأنا أستخدم تعويذة 「المجهول المثالي」؟”
“انتباه!”
لم يكن هذا مفاجئًا ، فلن يحتاج المرء إلى الوصول إلى مستوى آينز للقيام ببعض الإجراءات المضادة ضد تلك الإستراتيجية.
“…ماذا؟”
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
إذن ، ماذا يجب أن تكون خطوته التالية؟.
“ها ها ها ، الآن ستفهم كم كنت أحمقًا في مهاجمة آينز سما ، سوف أقطع جميع أطرافك الأربعة ، وسأكسر كل أسنانك حتى لا تتمكن من قتل نفسك عن طريق قضم لسانك… لكن ربما سأسمح لك بالحصول على ضربة أخرى ، على أي حال ، سآخذك إلى آينز سما للاعتذار عن جرائمك “.
بدا أن ريكو يريد استهداف آينز بشكل مباشر بالنظر إلى كيفية توجيه جميع أسلحة العائمة نحوه ، لكن مع وجود سيد الهلاك ، لم يتعرض آينز للهجوم.
كان السبب وراء توجه أفكاره في هذا الاتجاه هو أن خصمه كان وحشًا لا يمكن أن يأمل في مواجهته ، ربما كان بمستوى سيباس أو شالتير بلادفولن ، وهذا يعني أنه بالنسبة إلى كوكيوتس ، فـ برين ليس أكثر من نملة في طريقه ، على الرغم من كل ذلك ، لم يعامله خصمه ككائن أدنى.
بعد إجراء حسابات تقريبية لخياراته المتاحة بالنظر إلى الوضع الحالي للمعركة ، توصل إلى استنتاج مفاده أن عليه إستخدام تعاويذ هجومية ، إذا قُضيَّ على سيد الهلاك ، فيمكنه فقط استدعاء سيد هلاك آخر ، كانت احتمالية فوز هذه الإستراتيجية عالية جدًا.
إذا نظر ريكو إلى آينز بدونية وإستصغار ، فسيكون منطقياً لماذا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد ضد آينز ، ففي النهاية ، كوكيوتس أيضا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد في معركته ضد السحالي ، إذًا هل كان ريكو ينظر بإستصغار إلى آينز أم لا؟
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد ، باندورا أكتور وألبيدو”
كان ريكو عدوًا قويًا ، وهو أمر نادر الحدوث في هذا العالم ، ولديه قدرات لا حصر لها غير معروفة لآينز ، نظرًا لأن الأمر كان كذلك ، كان من الأفضل له أن يشهد قوة ريكو الكاملة في هذه المعركة حتى يكون مستعدًا بشكل أفضل إذا ظهر خصم مماثل في المستقبل.
كان لديه شعور سيء بشأن ما قالته ، أصيب كلايمب بالقشعريرة في عموده الفقري.
ألغى آينز فكرة أن يُلقي تعاويذ هجومية.
لقد كان بلا شك عدوًا قويًا.
كان يعلم أن أولويته الآن يجب أن تكون الدفاع عن نفسه ، ولكن كان لديه سبب محدد لعدم القيام بذلك ، كان الأمر خطيرًا بالتأكيد ، لكن كان عليه أن يقاوم الرغبة.
بالفعل ، أصبح كل شيء منطقي الأن ، فقد كان لدى ألبيدو عنصر من المستوى العالمي ، بينما هو لم يكن لديه ، ولكن-
راقب آينز هجوم ودفاع الاثنين ، تم الضغط على سيد الهلاك قليلًا ، لكن لم يتعرض أي منهما لأضرار كبيرة.
تسربت كميات ضئيلة من الطاقة السلبية من فجوات درعه على شكل ضباب أسود ، وكانت صحته (HP) تنخفض باستمرار ، كانت هذه هي العقوبة التي فُرضت على سيد الهلاك بسبب خفة حركته التي كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره بالنسبة لأوندد مستواه 70 ، والإستخدام الأمثل لسيد الهلاك هو أن يقوم بجعله يهجم بالكامل على العدو.
كانا يتبادلان الضربات بإستمرار ، لكن كان أسلوب قتال ريكو مقلقًا للغاية ، وعرف آينز بالضبط لماذا لم يستطع سيد الهلاك أن تكون له اليد العليا في هذا القتال ، وذلك بسبب أنه لم يكن لأي من قدراته أو هجمات الطاقة السلبية أو الهجمات الروحية أي تأثير ضد ريكو.
“أنا أرفض”
في هذه المرحلة ، تم التأكد من أن ريكو كان من عرق له خصائص مشابهة لـ الغوليم أو كائن آخر مماثلة ، أو ربما لديه بعض القدرات أو المهارات والتي منحته الخصائص المذكورة ، أو ربما كان مجرد كائن عادي ذو خصائص مماثلة.
نتيجة لخرقه قوانين هذا العالم بدأ جسده بالتدهور والتفكك.
من حيث الخيار الأكثر ترجيحًا ، من المؤكد أنه الخيار الأول نظرًا لأن ريكو كان قادرًا على التحدث ، كان لدى أنصاف الغوليم أو الأعراق المماثلة نفس المقاومة ، لذلك قد يكون من أحد تلك الأعراق.
“آينز سما”
على الرغم من ذلك ، لماذا شخص من هذا العرق يساعد المملكة؟ أكثر ما يهم في هذه اللحظة هو قدرات ريكو وليس دوافعه.
إستمرت رانار في التصرف بخضوع ، في هذه الحالة ، ربما كان هذا هو أذكى خيار يمكن أن تتخذه.
وأيضًا لماذا كان يستخدم مثل هذه الهجمات البسيطة؟ حتى الآن لا يبدو أنه إستخدم أي مهارات أو فنون الدفاع عن النفس.
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
كان أحد الكائنات السامية مستخدمًا لـ الغوليم ، كانت حركات ريكو متطابقة تقريبًا مع حركات الغوليم الذين كان يسيطر عليهم.
في حين أن براعة شالتير القتالية كانت عالية ، إلا أن بنائها لم يُركز على ناتج الأضرار الجسدية الخالصة ، كان من المؤسف أن سيباس كان على أهبة الاستعداد في إي-رانتيل وكان كوكيوتس يشرف على حصار العاصمة حتى لا يتم استدعاؤهما في الوقت الحالي.
سيكون من السهل التعامل مع ريكو إذا كان نصف غوليم ، ولكن إذا كان غوليم كامل مع مكبرات صوت متصلة به (لكي يستطيع الشخص الذي يتحكم بالغوليم أن يتحدث) أو مصنوعًا من خلال تقنيات سرية ، فستكون الأمور أكثر صعوبة.
تولت هيلما زمام المبادرة.
على حسب معرفة آينز ، تم قياس قوة الغوليم بقيمة المعدن المستخدم في بنائه ، ومهارات المنشئ وبلورات البيانات المضافة.
“أنا محصن ضد أضرر أسلحة الهراوات ، أعتقد أنني قلت ذلك بالفعل… فكيف فعلت ذلك؟”
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
كان هناك سبب واحد فقط جعله قادرًا على القيام بالأمر رغم كل ذلك.
إذا كان ريكو عبارة عن غوليم ، وتم صنعه من معدن رخيص مثل البلاتين ولكنه بهذه القوة ، فقد لا يكون هناك واحد فقط ، بل ربما هناك العشرات منه.
كان عليه جمع المزيد من المعلومات.
“كما هو متوقع من الأميرة سان ، أنت امرأة جيدة ، ومع ذلك ، فأنا لا أفهم حقًا النساء ، ممممم ، كيف أقول هذا… ” وقف برين.
أعطى آينز أمرًا لسيد الهلاك.
إذا كان هناك شخص ما بجانبه ، لكان ماري قد استشارته وطلب نصيحته ، لكن ليس هناك أحد بجواره ، حسنًا ، لا ، هناك الهانزوس بجواره ، لكنهم لن يظهروا أمام ماري ، بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المجدي طرح هذا السؤال عليهم.
بدأ سيد الهلاك في إطلاق المزيد من الضباب الأسود عند تلقيه الأمر.
ومع ذلك ، القدرة التي استخدمها هذا العدو للتو ، لم يستطع آينز تذكرها ، القدرة التي من شأنها أن تغطي مساحة شاسعة من الأرض يجب أن تكون تعويذة من الطبقة الفائقة أو عنصر من المستوى العالمي ، وهذا يعني أن خصمه كان يتمتع بسهولة الوصول والاستخدام الفوري للمهارات التي يمكن أن تنافس قمم تلك القدرات*. (قدرات تنافس تعاويذ الطبقة الفائقة وعناصر من المستوى العالمي)
إرتفعت سرعته وقدراته الهجومية كثيرًا ، لدرجة أن درع ريكو بدأ يتلقى الضرر ، ومع ذلك ، فإن الخسارة السريعة لنقاط صحة (HP) سيد الهلاك تسببت في اختفائه بعد فترة وجيزة.
ومع ذلك ، كانت تلك أفكار كلايمب ، وليست أفكار رانار.
كان آينز قد حدد توقيتًا لهذا ، حيث ألقى「إستدعاء أوندد من الطبقة العاشرة」مرة أخرى.
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
ما إستدعاه كان أوندد ذو مستوى 68 ، جمجمة العناصر.
“لقد كنت أراقبك لفترة طويلة ، باحثةً عن طرق لقتلك… ستتم مقاومة الأساليب العادية ، لذلك يجب استخدام مزيج من السحر والسم ، هذه هي الطريقة الوحيدة للقيام بذلك ، بالتأكيد لا يمكنكِ مقاومة تأثير العديد من السموم في وقت واحد ، إيفل أي ، حان دورك “.
كان مظهر الأوندد عبارة عن جمجمة عائمة ، وكان يحيط به ضباب سحري من الضوء يتغير بإستمرار بين أربعة ألوان: الأحمر والأزرق والأخضر والأصفر.
فيما يتعلق بالدفاع ، كان لديه حصانة ضد معظم الهجمات السحرية ، بما في ذلك النار ، والبرق ، والحمض ، والجليد ، وأنواع أخرى من الهجمات العنصرية ، في المقابل ، كان ضعيفاً للغاية ضد الهجمات الجسدية ، وخاصة أسلحة الهراوة.
جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
نادت أورا على الجنود المرتعدين على جدران المدينة ، لقد استفادت من العيوب الموجودة (الشقوق والنتوءات) على الجدار لتشق طريقها نحو الأعلى بسرعة.
جمجمة العناصر كان ساحراً يستخدم سحر العناصر الأربعة الرئيسية.
أردت اختبار القدرات التدميرية لسلاحه… لكن انتهى بي الأمر بكشف إحدى قدراتي ، لذلك ، من المؤكد أنه سيستخدم سلاحًا سحريًا تاليًا…
كانت نقاط الصحة (HP) الخاصة به مساوية تقريبًا لساحر من مستواه ، حيث كان أقل بكثير من صحة سيد الهلاك ، كانت قدراته الهجومية رائعة للغاية ، وذلك لأن كل تعويذة يلقيها كانت معززة بـ “السحر المضاعف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل ينبغي حقًا أن يسمح للتاريخ أن يعيد نفسه مرة أخرى؟
فيما يتعلق بالدفاع ، كان لديه حصانة ضد معظم الهجمات السحرية ، بما في ذلك النار ، والبرق ، والحمض ، والجليد ، وأنواع أخرى من الهجمات العنصرية ، في المقابل ، كان ضعيفاً للغاية ضد الهجمات الجسدية ، وخاصة أسلحة الهراوة.
قد يقول المتفرج شيئًا ما على غرار ، “التزم بالخطة ، لا تفعل شيئًا بهذا الغباء” له.
لهذا السبب كان على آينز الوقوف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا”
لم يرفع ريكو حذره ، على الرغم من وجود ساحر الآن في الطليعة ، لقد التزم الصمت فقط ، وقلص المسافة بينه وبين آينز ، وبدأ في الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم أكن هنا ، لكن “هو” ، هل كانت الأمور ستسير بشكل مختلف…؟ ربما.
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
تمامًا عندما كان تسا على وشك أن يلقي تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」 ، فكر في أزوث.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى صد ضربة واحدة من أصل خمسة ، كان في الأساس هجومًا من جانب واحد ، عندما تم تجاهل عصا آينز ، بدأ السيف العظيم ، الرمح ، وكاتانا هجماتهم ، على الرغم من استخدام المطرقة مرة واحدة أيضًا ، إلا أنه تم إبطال ضررها بواسطة تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 ، وبعد ثلاثة إبطالات ، بدا أن ريكو قد فهم أخيرًا عدم جدوى ذلك ، حيث أنه لم يستخدم المطرقة عليه مرة أخرى.
كانت ابتسامة دافئة ولطيفة.
على الرغم من علم آينز بهذا الأمر ، إلا أن ريكو كان في الواقع سريعًا بشكل لا يصدق.
بالفعل ، أصبح كل شيء منطقي الأن ، فقد كان لدى ألبيدو عنصر من المستوى العالمي ، بينما هو لم يكن لديه ، ولكن-
على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثل حراس الطوابق ، إلا أنه كان سريعًا نسبيًا ، كان آينز محظوظًا لأن ريكو توقف عن استخدام المطرقة ، لأنه إذا إستمر في إستخدامها ، فلن يتمكن آينز من الفوز على الإطلاق.
بدأ باندورا أكتور في التفكير لمحاولة فهم قصد سيده ، لكن لم يخطر بباله شيئًا.
بعد أن شهد قتال سيد الهلاك ضد ريكو ، أدرك آينز أنه غير مناسب ليكون في الطليعة.
بالطبع ، كان لدى آينز خيار استخدام 「المحارب المثالي」 ، لكنه سيخسر بالتأكيد بسبب نقصه للمعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء أصبح منطقيًا الآن ، بدت تكهناته السابقة خبيثة بعض الشيء.
ومع ذلك ، بدأت جهود آينز في كونه في الطليعة في إظهار بعض الفوائد حيث بدأت التعاويذ تتطاير من ظهره.
بعد أن قال ذلك ، خفض آينز صوته وقال لألبيدو ، “هل تعتقدين أنه لا يزال يريد القتال؟”
في الوقت نفسه ، ألقى آينز تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「النجم المشع القرمزي」.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يديها كان النصل الحاد ، وكان في غمده.
أقوى تعويذة سحرية نارية لدى آينز بدأت في حرق ريكو ، ومع ذلك لم يظهر خصمه أي علامات على التباطؤ حيث تأرجح السيف العظيم نحو آينز مرة أخرى.
“لا حاجة ، رانار”
على الرغم من أن جسده كله كان مشتعلًا ، إلا أن مهارته في المبارزة ظلت هادئة وثابتة ، إذا كان قد اتخذ عزمه كمحارب ، فلن يكون هذا مفاجئًا للغاية ، لكن عدم الرد التام منه كان مريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل ألا يصاب بأي ضرر.
ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「المخلب القطبي」.
“سيكون أمرًا سيئًا إذا كانت في حالة تأهب قصوى بعد أن ترفض اقتراحنا… إن القبض على لاكيوس بأمان يتطلب منها أن تكون غير مستعدة تمامًا ، أنا أتحدث عن تجربة “.
مخلب ينبعث منه هواء بارد وقارص هاجم ريكو ، كانت هذه تعويذة لم يتعلمها آينز ، لم يكن لهذه التعويذة أي آثار إضافية ولكنها تسببت في الكثير من الضرر ، فقد كان مقدار ضرر هذه التعويذة الأعلى بين تعاويذ الجليد الأخرى.
“…إنه الشخص الذي دمر هذا البلد ، لذلك يجب تقديم التاج التاريخي والكنوز الأخرى إليه ، أيضًا ، إذا استمر هذا التاج والكنوز الأخرى في التوارث ، فسيتم الحفاظ على تاريخ عائلتنا ، هذا كان تفكيري ، ولهذا السبب أخذت هذه الأشياء من الخزينة”.
حفظ آينز مقدار الضرر الذي لحق بريكو من التعويذتين.
في الاتجاه الذي نظر إليه كلاميب ورانار ، كانت هناك كنوز مثل التاج والعديد من الكتب.
كان هذا أثناء تلقيه ضربات متزامنة من الرمح وكاتانا.
هذا ليس مثل التحريك الذهني الذي يتحكم في الأسلحة ، ولكن الدرع أيضًا؟ إلا إذا كان الدرع فارغًا من الداخل؟ أم أن هناك كائنًا حيًا بداخل الدرع؟
ألقى تعويذة أخرى من الطبقة التاسعة ، 「إستدعاء الرعد الأعظم」.
من كان يظن أن تيا سوف تضرب لاكيوس.
من ناحية أخرى ، ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة العاشرة ، 「ضباب الحمض الخارق」 ، كانت هذه أيضًا تعويذة لم يتعلمها آينز ، وهذا هو السبب في أنه استدعى جمجمة العناصر.
لم يعد بإمكانه حفظ كم عدد المرات التي قام فيها بإجراء الحسابات في رأسه.
غلف حمض قوي جسد ريكو على الفور وكذلك أسلحته.
“لا ، إذا ألحقت بها الألم الآن ، قد يُنظر إلى ذلك على أنه عمل عدائي وسوف يتم معاملتك على أنكِ عدوة ، وقد يتبدد السحر ، لاكيوس ، المعذرة ولكن أخرجيهم بنفسك ، لا ينبغي أن تكون تلك الإبر مغروسة بعمق كبير في جسدك “.
لم تتسبب تعويذة「ضباب الحمض الخارق」 في إلحاق الضرر بالخصم فحسب ، بل أدت أيضًا إلى تدمير معداتهم وأسلحتهم ، على الرغم أن الضرر الذي يلحق بهم يكون ضئيلًا ، ولكن من المؤكد أن الأسلحة العائمة حول ريكو تعتبر من معداته.
لقد كان ضعيفًا بالمقارنة مع كوكيوتس ، لكنه كان قوياً من منظور هذا العالم.
حتى الأسلحة حول ريكو تضررت ، لكن آينز ، الذي كان داخل منطقة تأثير التعويذة ، لم يصب بأذى ، كان هذا بسبب حالة خاصة مُطبقة على التعويذة.
نصل الإمبراطور قاتل الآلهة –
كان فقدان ريكو لنقاط صحته (HP) من الحمض ملحوظًا ، من بين العناصر الأربعة ، الحمض هو الذي سبب له أعلى ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ماري إلا تخيل أن بوكوبوكوتشاجاما توبخه ، مما تسبب في خروج الدموع من عينيه ، قبل أن تسقط الدموع ، قامت ماري بمسحها.
لكن مع ذلك ، كان مقدار خسارته لنقاط الحصة (HP) ضئيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان لديه سؤال في ذهنه ، أو بالأحرى شيء لا يستطيع فهمه.
من خلال تحليل كل المعلومات التي جمعها حتى الآن عنه ، من المؤكد أن ريكو لديه فصول وظيفية تركز على الدفاع ، ربما كان في المستوى 90.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف انتهت الأمور بهذه الطريقة؟
على أي حال ، أفضل إستراتيجية الآن هي استخدام الهجمات الحمضية – آه! هذا مؤلم للغاية!
كان نفس نوع الورق الذي استخدمته رانار لرسم الخريطة.
“يا للإزعاج!”
حتى الآن ، لم تُنشط ألبيدو أي قدرات خاصة ، أحكمت قبضتها على مطردها وقلصت المسافة بينها وبين العدو ، لا شيء أكثر من ذلك.
اشتعل غضبه عندما قاطع ريكو أفكاره ، ولكن بعد ذلك حدثت معجزة.
كانت التحسينات السحرية الممنوحة لـ برين من جرعاته تعني أنه أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه شالتير.
لقد تمكن من ضرب الكاتانا وهو يندفع نحوه بشكل مثالي بعصاه وقذفه بعيداً ، مما تسبب في اتساع عيون آينز الغير موجودة.
ربما الأشخاص البارعين في إستخدام 「الطيران」سيكونون قادرين على القيام بهذه الحركات ، لكن آينز شعر بالغرابة من تلك الحركات ، كان تفسير ذلك على طرف لسانه فقط ، لكن دماغه لم يستطع التعبير عنه بشكل صحيح.
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
“هاآه ، فقط حاولي أن تُعدي شيئًا صالحًا للشرب في المرة القادمة”
لماذا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتابه حزن عميق داخل قلبه.
كان لتأثير الارتداد على هذه العصا جميع أنواع ظروف التنشيط الموضوعة عليها.
تم استخدام الاستدعاءات إما كدروع أو سيوف.
كبداية ، فإن صد هجوم محارب بالعصا لن يؤدي إلى تنشيط التأثير ، لن يبدأ التأثير على الإطلاق إذا لم يتم استخدام العصا بشكل هجومي.
“نعم!”
تتطلب فنون الدفاع عن النفس استخدام قوة مماثلة للتركيز ، وكلما زادت قوة فنون الدفاع عن النفس ، كان على المحارب أن يكون استثنائيًا أكثر ، على الرغم من أن المحاربين ذوي المستوى الأعلى لديهم قدرة أكبر على القيام بذلك ، إلا أنهم سيجدون صعوبة في استخدام العديد من فنون الدفاع عن النفس في نفس الوقت ، صحيح أن لدى برين تركيز أعلى من المحارب العادي ، لكنه وصل بالفعل إلى الحد الأقصى عندما استخدم 「مقلم الظفر 」ضد شالتير.
(في الألعاب “الإرتداد” تعني تعرض الشخص لضربة أو هجوم من العدو وقد دُفع جراء ذلك إلى الخلف بشكل قوي ، وقد يصطدم بعوائق أو بجدران أو غيرها من العناصر البيئية ، ويمكن أن يتسبب هذا الدفع القوي إلى الوراء ضررًا بالشخص الذي دُفع ، وتُستخدم هذه الحركة في الألعاب كوسيلة لإيقاف هجمات الخصوم ، ومن الممكن أيضًا استخدام “الإرتداد” لإبعاد الخصوم بعيدًا والابتعاد عن المعركة)
“آه ، أبي ، أنت هنا! لقد تذكرت للتو شيئًا مهمًا”.
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
إذا صد الخصم ضربة المهاجم بالسيف أو الدرع ، فلن يتم تنشيط التأثير ، لن يتم التنشيط إلا إذا قام المرء بضرب جسد الخصم ، من الواضح أن السيف أو الدرع لن يتم اعتبارهما كجزء من جسد الخصم ، هذا هو السبب في استمرار التأثير إذا قام المرء بضرب قفاز الخصم.
إذا كان الملك الساحر قد شارك في تلك التمثيلية ضد رغبة ألبيدو سما ، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا بالنسبة لي ، إذا اعتقدوا حتى ولو لجزء من الثانية أنني لم أعد مفيدة لهم ، فسوف يتم التخلص منـ…
إذن ما الذي حدث لكاتانا الخاص بريكو؟
بالنظر إلى الشروط التي ذُكرت للتو ، فإن ذلك يعني أن الأسلحة العائمة تعد جزءًا من جسده.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
لكن هذا لن يكون منطقيًا.
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
غادرت رانار غرفة النوم وسار باتجاه الغرفة المجاورة ، عندما رأت الشخص على الأريكة ، ركعت في ذعر.
أسلحة عائمة يستخدمها الراقص.
بالنظر إلى الشروط التي ذُكرت للتو ، فإن ذلك يعني أن الأسلحة العائمة تعد جزءًا من جسده.
الولاء الحقيقي ، أليس هذا ما أظهره أعضاء “الوردة الزرقاء”؟ هل يجب أن يأخذ رانار إلى بر الأمان ، حتى وإن كان عليه اللجوء إلى العنف؟
(أسلحة إيدوستريم من المجلد 6)
ليست قوته فحسب بل كانت شخصيته أيضًا من الدرجة الأولى.
إندفع ريكو نحو آينز بسرعة كبيرة ، يبدو أنه لم يكن ينوي الكلام.
تم تحليل الأسلحة بالتفصيل عندما تم إرسالهم إلى الخزينة وتم إعتبارهم أسلحة عائمة بسيطة تطيع الأوامر بالهجوم بطريقة شبه مستقلة ، ولهذا تم إحتسابهم كمعدات فقط ، وهذا يعني أن آينز إذا ضرب تلك الأسلحة بالعصا فلن يتم تنشيط تأثير الإرتداد.
عند سماع سؤال إيفل أي ، بدأ برين بإستطلاع الغرفة مرة أخرى.
إذا تم تطبيق الإرتداد على المعدات ، فلن تتمكن سوى أسلحة مثل قبضة الغضب الحديدية من القيام بذلك ، كان هذا سلاحًا كان الغرض الوحيد منه إحداث موجات صدمة عندما يلكم المستخدم الهواء ، كسلاح يطبق الإرتداد على كل شيء ، يمكنه أيضًا تطبيق الإرتداد على المعدات.
لقد كانت ألبيدو شيطانة لا ترحم ، ولم يكن غريباً بالنسبة لها أن تقول كل ذلك لها ومن ثم تُحطم آمالها في اللحظة الأخيرة ، ومع ذلك لم يحدث شيء هكذا ، وشعرت رانار بالإرتياح أخيرًا ، لكنها لم تستطع السماح لنفسها بالاعتقاد للحظة واحدة أن وضعها آمن تمامًا.
لكن العصا التي بحوزة آينز لم تكن قريبة من قوة سلاح قبضة الغضب الحديدية ، إذن كيف إستطاع فعل شيء هكذا؟
ربما كان من النوع الذي تخصص في القتال القريب بدلاً من الاعتماد فقط على أسلحته العائمة ، لهذا السبب ، إذا كان قادرًا على تدمير استدعائه بسرعة ، فسيخسر آينز خيارًا لتوسيع المسافة بينهما.
بعد الكثير من التفكير ، كانت الإجابة التي توصل إليها هي أن: أسلحة ريكو تعتبر جزءً من جسده.
نعم
فهمت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مكان للحديث ، دعنا نعد ، من المؤكد أن رفاقك في انتظارك ، أليس كذلك؟ ”
كان لدى آينز فرضيتان حول الآليات الكامنة وراء ذلك.
رفع النصل الحاد عالياً وراهن على كل شيء في هذه الضربة.
الفرضية الأولى هي أن أسلحة ريكو كانت كائنات مثل حشرة السيف الخاصة بـ إنتوما ، مثل غوليم على شكل السيف ، فسيكون من المنطقي سبب تنشيط تأثير الإرتداد.
كان هناك ثلاثة أبراج من خمسة طوابق وعدد من المباني المكونة من طابقين داخل الجدار الطويل لمقر نقابة السحرة الرئيسي.
كانت الفرضية الأخرى ، والأكثر ترجيحًا ، هي أن الأسلحة لم تكن معدات على الإطلاق ، ولكنها كانت أجزاء فعلية من جسد ريكو ، سيكون هذا وضعًا مشابهًا لكيفية استمرار تطبيق تأثير الإرتداد إذا كان هجوم العصا سيقابل بهجوم مخلب تنين.
بعبارة أخرى ، كانت الأمور تسير بالفعل كما تنبأ.
لقد شعر أن الأسلحة تحتوي على نقاط صحة (HP) خاصة بهم أيضًا ، لكنه اعتقد أن السبب في ذلك هو اعتبارهم معدات لريكو ، لقد كان افتراضًا خاطئًا استنادًا إلى حقيقة أن الأسلحة تعرضوا للضرر عندما تلقى ريكو ضرراً ، بدا الأمر كما لو أن لديهم نقاط صحة (HP) خاصة بهم ، لذا-
هيلما لم تنظر إلى رفاقها ، لكنها قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ربما لا يهتم بالمملكة…؟ هل هو من أمة أخرى؟
(الإرتداد الذي حصل لآينز في بداية القتال حصل لـريكو الأن ، ولكن ما فاجئ آينز في هذه اللحظة هو أنه ضرب سلاح ريكو وليس ريكو نفسه ومع ذلك تم تنشيط تأثير الإرتداد ، وهذا في العادة أمر لا يجب أن يحدث ، فـلأجل أن يحدث تنشيط لتأثير الإرتداد يجب ضرب جسد الخصم مباشرة ، ولكن إذا كان سيتم تنشيط التأثير بسبب ضرب السلاح فيجب أن يكون السلاح المستخدم متخصص في هذا ، ولكن سلاح آينز ليس كذلك ، ولذا إستنتج آينز أن أسلحة ريكو تعتبر جزء من جسد ريكو الرئيسي)
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
بدت تلك اللحظة وكأنها أبدية لآينز في ارتباكه اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يفوز في هذه المعركة ، إلا أنه إذا تسبب في حدوث اضطراب هنا وتسبب في تجمع الأوندد ، فلن يكون قادرًا على العودة إلى رانار ، لم يكن واجبه هزيمة العدو ، ولكن خدمتها.
ماذا لو استخدم تلك الأساليب-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
لكن ، هل سيكون هذا قرارًا صحيحًا؟
قفز كلايمب ، وعندما سمع كلمات “「قَبضُ القلب」” ، شعر بألم شديد ، وكأن جسده يتمزق من الداخل.
لا ، خطأ ، سيكون هذا خطأ.
هذا خياري الوحيد ، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك…
شعر آينز أن جمجمة العناصر سيلقي تعويذة مقدسة من الطبقة العاشرة ، 「البوق السابع」، ولكنه أمره بأن يُلغي إلقاء تلك التعويذة.
“ماذا… هل تعرفين كم من الوقت أهدرت فقط لتسمعني أقول ذلك… ممممم ، أيا كان ، بغض النظر عن الكمية ، أيها القائدة ، هل يمكننا أن نشرب أيضًا؟ ”
كان عليه أن يعيد تأكيد دوره في كل هذا.
إذا تعامل أزوث مع الاستدعاء ، فسيستطيع تسا أن يهزم الملك الساحر بكل تأكيد.
ألقى آينز تعويذة 「الرسالة」 بصمت بينما تراجع ريكو كما لو كان يلاحق الكاتانا بعد أن تم قذفه بعيدًا وسقط ، ثم عاد الكاتانا إلى مكانه الأصلي وبدأ يعوم حول ريكو مجدداً.
على الرغم من علم آينز بهذا الأمر ، إلا أن ريكو كان في الواقع سريعًا بشكل لا يصدق.
إذن ، إذا إبتعدت الأسلحة عن ريكو بمسافة معينة ، فلن يعودوا قادرين على التحرك؟ أم أنه كان يحاول إقناعه بذلك؟ أم أنه صُدم بسبب أن الكاتانا قد ضُرب وقُذف؟
إذا تم إرساله للحرب لمحاربة المملكة الساحرة ، لكن لديهم أدنى شك في أنه سيموت ، لذلك إنقاذه لم يكن محل جدل ، بل الجدال الذي خاضوه هو كيف يجب أن يقدموه للملك الساحر.
“…نحن نفهم بشكل أو بآخر قوى بعضنا البعض ، هذا جيد- ”
حاول أن ينادي ، لكن الأصوات التي خرجت من فمه لم تكن كلامًا ، ومع ذلك ، بدا أن الشخص الموجود في الغرفة قد فهمته وإندفعت نحو بسرعة.
إندفع ريكو نحو آينز بسرعة كبيرة ، يبدو أنه لم يكن ينوي الكلام.
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
تذمر آينز في أعماقه من هذه الحقيقة.
نهاية الفصل الرابع
كان من المنطقي أنه يرغب في الاستفادة القصوى من وقته ، والرد على خصمه في المعركة سيكون عملاً أحمق ، ومع أنه إحترم إلتزام ريكو باستراتيجيته ، إلا أنه ظل منزعجًا من تجاهل خصمه له.
“ننننننج ، ننننننج…”
“انتظر! انتظر! لم أنتهي- ”
“لماذا انتهت الأمور بهذه الطريقة…”
آينز ، في خضم هجمات ريكو ، ألقى عصاه خلفه ، ورأى أن ريكو أصبح مرتبكًا بعض الشيء.
أثناء تأخير خصمه بتعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」، ألقى آينز تعويذة 「اللغم الرئيسي المنجرف」 في موقع الإنتقال الآني للخصم الذي سيصل قريبًا ، بعد ذلك ، وقف ساكنًا ، في انتظار وصول خصمه ، في البداية ، كان قد خطط لاستخدام 「جوهر الحياة」 لتأكيد ما إذا كان خصمه قد فقد نقاط صحته (HP) ، لكنه قرر في النهاية عدم فعل ذلك.
ركع آينز على الفور وانحنى.
جلس ماري بمفرده على قمة ثاني أعلى برج في القلعة والذي يطل على العاصمة.
“إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
“…بالفعل ، لقد فكرت في ذلك أيضًا ، لكن بالتأكيد يمكنكم فهم ذلك أيضًا ، خاصة أنتم؟ ”
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
وثم-
ولأن ضرر السيف العظيم سوف يلغى ، فهو لم يكن خائفًا جدًا من خفض رأسه له ، وفي نفس الوقت أعطى أمرًا إلى جمجمة العناصر.
من المؤكد أن البدلة الآلية الخاصة بأزوث كانت ذات قيمة عالية ، ولكن بدونها لم يكن شيئًا ، بصراحة ، إذا كانت البدلة الآلية في يد شخص أكثر قدرة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الاستفادة منها إلى أقصى حد.
“لم أقصد قط الصدام معك ، بدأ هذا الأمر برمته لأن المملكة سرقت الحبوب التي كانت مخصصة للمساعدة الغذائية للمملكة المقدسة ، بينهم وبيننا ، من الواضح من المخطئ هنا ، ماذا رأيك؟ هل تعتقد أننا الأشرار هنا!؟ ”
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
“…لقد تجاوزت الحدود ، كان هناك طرق أفضل للتعامل مع ذلك “.
تمكنت تينا وتيا من إخراج الحارس الشخصي الأفضل من الغرفة.
رفع آينز رأسه.
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
ظل سيف ريكو العظيم معلقًا ، ويبدو أنه لم يكن ينوي ضربه في الوقت الحالي.
هيلما لم تنظر إلى رفاقها ، لكنها قالت:
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
على الرغم من أنها لا تبدو قوية ، إلا أنه لم يكن من الممكن لها أن تأتي إلى هنا بمفردها ، سيكون من الخطر معاملتها على أنها مجرد فتاة عادية.
“لو لم تكن لديك القوة التي تحوزها الآن ، فلم تكن الأمور لتسير على هذا النحو ، يجب على الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة توخي الحذر بشأن كيفية استخدامهم لها وتحمل المسؤولية عن أفعالهم ، فأنا ، على سبيل المثال ، أحمي هذا العالم ، أجل ، هذا العالم تحت حمايتي “.
في اللحظة التي تغيرت فيها رؤيته ، وجد نفسه عند حافة القبة ووجد أن الحاجز الشفاف يسد طريقه.
عند سماع خطاب خصمه ، فكر آينز ، هذا الغبي يتحدث أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان آينز يستمع في صمت ، فضل بعض الناس رداً من الجمهور أثناء إلقاء خطاباتهم ، بينما هناك من لم يفضلوا ذلك ، من نبرته ، استطاع آينز أن يستنتج أنه من الأفضل أن يلتزم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار برين أنغلاوس في شوارع العاصمة الخالية ، عادة ما تكون هذه الشوارع تعج بالحياة ، ولكن اليوم كانت فارغة ، كان الجميع يختبئون في منازلهم خوفًا من الملك الساحر ، لكن برين كان يعلم أن ذلك لن ينفعهم في شيء.
قام آينز بتدوين كل ما قاله ريكو في ذهنه.
“لا ، إذا ألحقت بها الألم الآن ، قد يُنظر إلى ذلك على أنه عمل عدائي وسوف يتم معاملتك على أنكِ عدوة ، وقد يتبدد السحر ، لاكيوس ، المعذرة ولكن أخرجيهم بنفسك ، لا ينبغي أن تكون تلك الإبر مغروسة بعمق كبير في جسدك “.
“كانت أفعال أولئك الذين تجمعوا حول أمي العزيزة خاطئة ، كانوا مخطئين بنفس قدر ذلك الأب ، في النهاية ، القوة المطلقة تفسد المرء تمامًا ، إنها مصدر كل الأخطاء”.
بالفعل ، لم يرغب كلايمب في ترك رانار تموت ، ولكن اتباع أوامر رانار كان أكثر أهمية بالنسبة له ، على أي حال ، إذا أراد حقًا إطاعة هذا الأمر ، لكان قد سمح لـ إيفل أي بأخذها في ذلك الوقت.
راقب آينز ريكو في صمت ، وقام بتهدئة أنفاسه قدر استطاعته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يقول شخص غريب إنه مشهد جميل ، لكن بالنسبة للأشخاص الذين عاشوا هنا ، كان الوضع غير طبيعي يفوق الخيال-
كان ريكو يتكلم والحماس يملأه ، ولذا لا ينبغي أن يكون آينز وقحًا ويقاطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، لن يكون غريباً على كوكيوتس أن يسد المسافة بينهما بسهولة ويخترقه مباشرةً مع الكاتانا.
بصراحة ، لم يستطع آينز فهم ما كان يتحدث عنه ريكو ، ولكن في الوقت نفسه لم يكن يبدو وكأن كلامه مجرد هراء ، كان يجب أن يتحدث على الأقل بطريقة يمكن لشخص عادي مثل آينز أن يفهمها.
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
“على الرغم أن كل ذلك كان خطأنا ، إلا أنني لن أطلب المغفرة عن ذلك ، ولا يمكنني الجلوس ومشاهدتك تدمر كل شيء في طريقك ، ولهذا السبب ، مُت”
كان كلايمب مرتبكًا بعض الشيء ، لم يكونوا يحاولون منح رانار ولاكيوس مزيدًا من الخصوصية بإخراج أي شخص آخر من الغرفة؟
يمكنه على الأقل تأكيد شيء واحد من هذا الحاجز: وهو أنه يعترض الإنتقال الآني تمامًا ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان الآن أمام الحاجز ، فهذا يعني أنه يُمكن تنفيذ الإنتقال الآني داخل القبة ، تم تعطيل الإنتقال الآني داخل وخارج القبة فقط ، بمعنى آخر ، لن يستطيع الخروج بتعويذة الإنتقال الآني ولن يستطيع أحد الدخول كذلك ، يبدو أنه إذا حاول الإنتقال آنيًا إلى الخارج ، فسيتم بدلاً من ذلك نقله إلى حافة القبة الأقرب إلى وجهته المقصودة.
(من كلام ريكو في هذا الفصل إنتشرت نظرية قوية ومثيرة جدًا سوف أخبركم بها بعد قليل)
لقد أرادوا تجنب تعريض أنفسهم للخطر مهما كان ذلك الاحتمال ضئيلاً ، ولذلك قرروا إختيار الخيار الثاني.
لم ترصد وجود أشخاص في الخارج ، لكن يمكن رؤية حركة بشر في الداخل ، كان البشر يراقبون.
تأرجح السيف العظيم.
كانت هذه معلومة مهمة.
ومع ذلك تأرجح السيف العظيم بسرعة أبطأ بكثير من ذي قبل ، ربما شعر بالذنب لإعدامه آينز الأعزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تيا كوبها المملوء من الشاي أمام رانار.
انتظر ، توقف ، إكشف لي المزيد من المعلومات بينما أنت في حالة مزاجية جيدة ، كاد آينز أن يقول ذلك بصوت عالٍ ، ولكن يبدو أن خصمه لم يعد ينوي التكلم ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمواصلة التمثيل.
على الرغم من أنه شرب الجرع ، وهو عمل عدواني في حد ذاته ، إلا أن أعدائه لا يبدو وكأنهم يخططون للهجوم على الفور ، ومع ذلك ، فقد شعر بشيء يشبه الروح القتالية منهم.
-إستمر القتال.
هل حدث شيء ما؟ تحدثت رانار تمامًا عندما كان كلايمب على وشك السؤال.
اندفع جمجمة العناصر ، الذي كان قد أمره ليكون على أهب الاستعداد ، لعرقلة السيف العظيم وتلقى الضربة.
“آه ، نعم ، أنت محقة”
كان هذا استخدامًا فعالًا للاستدعاء ، لأن جمجمة العناصر لم يعد مفيداً له ، لذلك كانت هذه هي الطريقة الصحيحة لاستخدامه ، إذا كان يقاتل شالتير مع رمحها الماص ، فلم يكن ليفعل ذلك ، ومع ذلك ، نظرًا لأن سلاح ريكو لم يكن يتمتع بقدرات رمح شالتير ، فيمكنه استخدام الاستدعاء بحرية كتضحية.
“كلايمب ، بصفتي من العائلة الملكية ، يجب أن أؤدي واجباتي حتى لو كلفني ذلك حياتي “.
“هيييي!؟ إذن هذا كله خطأكم!؟ ألستَ مخطئاً إذن!؟ ”
“لا ، بالتأكيد لن يتوصل أحد إلى هذا الاستنتاج بشكل طبيعي ، ‘إنه ليس مثيرًا للإعجاب’ أو ‘هذه هي شخصيتك الحقيقية’ ، ربما هذا كان ما يدور في ذهنه ، إذا انقلب الوضع… إذا كنت في مكانه ، فربما أكون مهملاً مثله ، لا ، ربما سأقتله على الفور ، ماذا ستفعلين ، ألبيدو؟ ”
أطلق آينز صرخة يرثى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أبيض بالكامل ، ولم تكن هناك خصلة شعر واحدة سوداء ، كانت أذرعه نحيفة كما هو متوقع من شخص في عمره ، لكنهما لم يترهلا ، كان أذرع رقيقة ولكنها صلبة مثل الفولاذ.
إلى من كان يشير بـ “هم”؟ ما الخطأ الذي إرتكبوه؟ لم يستطع آينز فهم أي شيء ، ولكن إذا تكلم بهذه الطريقة ، فربما يفضح ريكو المزيد من المعلومات ، كان الأمر يستحق المحاولة.
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
تباطأت حركات ريكو كثيرًا ، ربما كان يشعر بالذنب حقًا ، ولهذا استفاد آينز من هذه الفرصة للتراجع.
استدعى آينز سيفين بواسطة السحر واندفع نحو ريكو.
إندفع جمجمة العناصر بينهما.
“اوووف”
“صُده!”
سريع للغاية.
ألقى جمجمة العناصر تعويذته بينما صرخ آينز ، تجاهل ريكو الجمجمة وهاجم آينز ، حاول جمجمة العناصر إيقافه ، لكنه فشلت بسبب حجمه ونقص المهارات اللازمة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“「جدار الهياكل العظمية」!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، كيف عرفت ذلك؟”
ألقى آينز تعويذته لإنشاء جدار ليُبقي ريكو وجمجمة العناصر على الجانب الآخر.
لم تكن تنوي رانار إخماد زخمها ، حيث فتحت باب الغرفة بقوة أيضًا.
“مثير للشفقة ، أيها الملك الساحر!”
لم يكن المستودع كبيرًا كما كان يتخيل ، اقترب كلايمب من الباب ولاحظ أنه غير مقفل.
صرخ ريكو بغضب ، ربما كان غضبه بسبب أن آينز ترك استدعائه على الجانب الآخر من الجدار حتى يتمكن من الهروب ، لكن آينز لم يهتم على الإطلاق ، إذا وقف الساحر بمفرده ولم يختبأ وراء شخص ما ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار ، سيكون أسوأ من-
“ما الخطب شالتير؟ هل نسيت شيئًا؟”
كان بإمكانه التحليق فوق الحائط بسهولة ، لكن آينز شعر أن ريكو كان يهاجم جمجمة العناصر والجدار معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بدأ جيش الملك الساحر بالتحرك أخيرًا؟
مقارنةً بجمجمة العناصر ، لم يكن 「جدار الهياكل العظمية」 شديد التحمل ، فقد تَدمر على الفور بضربة من ريكو.
(البذرة الساقطة هي المكافأة التي أعطتها لها ألبيدو في المجلد 10 ، وقالت لها أن هناك شروطا لإستيفائها لأجل إستخدامها ، البذرة الساقة هي عنصر من يغدراسيل يتيح للمرء تغيير عرقه إلى شيطان ، كما فعلت رانار الأن حيث أنها تحولت إلى شيطانة)
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستطاعت سماع خُطى شخص.
وبما أن هذا هو الحال ، ألقى آينز تعويذة على ريكو.
“…نعم ، ألبيدو سما ، لرد كرمك ، سأعمل جاهدة لخدمتك بأفضل ما لدي”.
“「توقف الوقت」”
“ولكن بفضل مساعدتك ، لدي فكرة عامة عن قدراته الأساسية الآن ، بالطبع ، إذا واجهت الملك الساحر واحدًا لواحد مرة أخرى ، فسأكون قادرًا على الانتصار “.
كانت هذه تعويذة من الطبقة التاسعة ، على الرغم من أن التعويذة يمكن أن تمنع الخصم من التحرك ، إلا أنها تمنعه أيضًا من التعرض لأي ضرر أثناء سريان التعويذة ، هذا هو السبب في أنها كانت تُستخدم عادة عندما كان هناك العديد من الأعداء.
“خلال فترة تنشيطه للحاجز ، هل استمرت نقاط الصحة (HP) الخاص به في الانخفاض بإستمرار؟”
ومع ذلك ، وجد آينز أن تعويذته لم تتم مقاومتها فحسب ، بل تم إلغاؤها تمامًا ، يبدو أن لدى ريكو إجراءات مضادة للتعاويذ المتعلقة بالوقت ، بالطبع ، لم يكن ذلك غريباً بالنظر إلى مدى قوته.
المعجزة الأولى كانت عندما قطع ظفر شالتير.
هاجم السيف العظيم آينز ، وهاجمت المطرقة جمجمة العناصر.
“غااااه!”
تلقى آينز الضرر الذي جاء من السيف العظيم وكإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「عنصر الكسر الأعظم 」 على الأسلحة الأخرى التي تطير باتجاهه ، لم يتم مقاومة التعويذة ، بل تم إلغائها مرة أخرى.
كانت الرياح التي تهب من اتجاه الخصم باردة مثل الشتاء ، ارتجف جسد برين بالكامل ، ليس لأنه شعر بنية قتل أو هالة قمعية ، ولكن من نسيم البرد وحده ، الهواء الأبيض الخارج من فم برين أثبت أن هذا لم يكن وهمًا.
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الخطط تعتمد على اختبائي.
عندما تلقى جمجمة العناصر قدرًا هائلاً من الضرر ، نظر ريكو إلى الأعلى بذعر.
إستطاع سماع عويل قادم من بعيد.
كان هناك شخص ينزل بسرعة خارقة.
“هل يعرف هذا الشخص حقًا الدور الذي يلعبه؟ أم أنه لا يمتلك أدنى فكرة على الإطلاق؟ ” (يعني عارف نفسوا بيدق أم لا)
كانت ألبيدو.
“آه ، بخصوص ذلك ، بالطبع لا ، إذا أصبح أحد أتباعي ، فسوف أجمع كل المعلومات التي أحتاجها منه – مثل المنظمة التي يخدمها ، والغرض منها ، وما إلى ذلك – وسيُقتل بعد ذلك “.
“-!”
“هل هذا صحيح… إذن في المرة القادمة سأضطر أيضًا إلى كسب الوقت مع تلك الشيطانة؟ يمكنني ذلك ، لكنك تعلم أنه لن تكون هناك فرصة أخرى لي لأفعل ذلك مجدداً ، أليس كذلك؟ ”
سمع آينز ريكو يخرج صوتًا لا يمكن حتى تعريفه على أنه صوت ، لقد كان مُنذهلًا تمامًا.
“- سوف يوقظ الغضب القوة الكامنة ، ليمنحك القدرة على هزيمتي”
بينما كان ريكو يرتجف ، اقتربت منه ألبيدو ، كانت سرعتها مساوية لسهام أورا ، وثم-
كانت قد ركضت في طريقها إلى هنا ، لكن أنفاسها ظلت هادئة وثابتة ، وكذلك كانت أنفاس كلايمب ، لكنه كان يشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت رانار ، التي نادرًا ما رآها وهي تركض ، تتمتع بنفس مستوى القدرة على التحمل مثله ، ومع ذلك ، لم تركض بسرعة عالية ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق ، وبسرعة نسى كلايمب تلك الفكرة.
“أيها الوغد ،ااااااااااااااااااااااااااه!!!!”
شعرت ألبيدو بالإحباط وهي تضحك.
أثناء سماع هذا الزئير المرعب ، تأرجح سلاح ألبيدو بقوة نحو ريكو بقصد فتح رأسه ، رفع ريكو سيفه ورمحه لصد هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مد آينز يده ليلامس الحاجز.
كان التأثير الناتج عن سلاحها كبير للغاية ، حيث غُرست أقدام ريكو في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رن هذا الجرس سيرن الجرس الآخر المتواجد في الغرفة الأخرى.
في اللحظة التالية ، تم قذف ريكو إلى الجانب.
أخرج زجاجة من الحزام المثبت على خصره وشربها دفعة واحدة ، ومن ثم شرب زجاجة أخرى ، وأخرى بعد ذلك ، في المجموع ، قام برين بتطبيق ثلاثة أنواع من التحسينات السحرية على جسده.
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
لاحظ تسا أخيرًا أنه كان غارقًا في أفكاره الخاصة.
“أيها الحشرة! كيف تجرؤ على أن تكون وقحاً مع آينز سما! هذا لا يغتفر!! ”
“بعد أن تنتهي -”
تسبب صراخ ألبيدو في حدوث زلزال في الهواء المحيط بهم ، ومن ثم بدأت هجومها.
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما”
تقلصت المسافة بين الاثنين في لحظة حيث تلقى ريكو هجومًا بقوة كافية لإرساله طائرًا.
على الرغم من أنها كانت مجرد برية عندما أصبحت تلك الأراضي تحت حكمه ، إلا أنهم ما زالوا يجمعون قدرًا كبيرًا من المعلومات من مختلف قبائل أنصاف البشر الذين يسكنون في تلك الأرض ، من المعلومات التي اكتسبوها ، كان أحدها يتعلق بالصلة التي تربط البعض بين الاسم الحقيقي والروح ، وكيف يمكن للمرء أن يصبح أكثر عرضة بأن يتم لعنه إذا أصبح اسمه الحقيقي معروفًا ، ومع ذلك ، بعد الكثير من التحقيقات التي أُجريت من طرف نازاريك ، لم يتمكنوا من العثور على دليل قاطع على هذه الظاهرة ، وقد أحالوا هذه المعلومات إلى أنها مجرد أسطورة شعبية.
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
“「عباءة النور」”
استخدم ريكو اثنين من الأسلحة العائمة لصد الهجوم.
من كان يظن أن تيا سوف تضرب لاكيوس.
طار إلى الوراء بكل قوته ، ليس بالقفزة ، طار عائدًا دون أن تلمس أقدامه الأرض.
حافظت على ابتسامتها واختفت عن نظره ، من الاتجاه الذي ذهبت إليه ، كان يسمع صوت الباب يُفتح وتلى بعد ذلك إغلاق للباب.
“ألبيدو ، توقفي! هذا يكفي!”
كان يجب أن يحدث شيء ما ، لكن كل شيء بدا وكأنه قد تلاشى ، شعر بشيء يشبه شعور نسيان الحلم في الصباح.
أوقف آينز ألبيدو ، التي كانت على وشك الإستمرار في هجومها.
“الآن ، سنبدأ في غزو العاصمة للسيطرة على عدد قليل من تلك المباني ، إنه لأمر محزن أن القليل منكم يا أطفالي قد لا يكونون قادرين على التألق “.
كان ذلك كافيًا ، لا ينبغي أن يترك ألبيدو تقاتل أكثر من ذلك.
لكن هذا لن يكون منطقيًا.
“مفهوم”
رائحة الخسارة والهزيمة.
على الرغم من وجود القليل من الاستياء على وجهها ، إلا أن ألبيدو توقفت.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
بدأ ريكو في الطيران لتوسيع المسافة بينهم ، يبدو أنه لم يعد يرغب في القتال كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا ساخرًا إلى حد ما ، إلا أن سيده بدا في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع باندورا أكتور معرفة الجانب الذي كان فيه وبالتالي فقد فرصته في الانحناء.
وقفت ألبيدو بصمت بجانب آينز ، مستخدمةً جسدها كدرع ضد ريكو ، ربما كانت في حالة تأهب لهجمات بعيدة المدى من ريكو.
“اااه ، سااا…”
“أغنيا ، سأقولها مجددًا ، كن تابعًا لي! ماذا رأيك!؟ سأقدم لك كل ما تريده! ”
“سؤال معقول… كنت أستخدم المرآة لمشاهدة قتالك ضد ريكو ، حتى بعد تفعيل هذا الحاجز ، لم تتأثر المرآة على الإطلاق ، في البداية اعتقدت أنه كان مجرد وهم لإخافتنا… ”
لم يتلقى اقتراحه أي رد ، ومع ذلك واصل آينز الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العصا التي بحوزة آينز لم تكن قريبة من قوة سلاح قبضة الغضب الحديدية ، إذن كيف إستطاع فعل شيء هكذا؟
“هذا مؤسف! ومع ذلك ، فإن أبواب المملكة الساحرة مفتوحة لك دائمًا ، يمكنك القدوم للزيارة في أي وقت تريده! ”
بعد سماع تفسير الملك ، صُدم كلايمب حقًا ، لقد سار عبر هذه الممرات عدة مرات لكنه لم يكتشف أبدًا وجود تلك الطرق المخفية.
بعد أن قال ذلك ، خفض آينز صوته وقال لألبيدو ، “هل تعتقدين أنه لا يزال يريد القتال؟”
“ربما ، لنتأكد أولاً ، أيها الولد ، أنت تابع للملك الساحر ، أليس كذلك؟ ” (يظن أورا ولد بسبب لباسها)
“لا – لا أعتقد أنه يريد ذلك ، ولكن ، إذا لم يتراجع ، فقد يكون من الأفضل لنا أن نهزمه هنا ، إذا هاجمناه في نفس الوقت ، فلا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا للغاية ”
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
على الرغم من أنه لم يكن يجب أن يسمع محادثتهم ، إلا أن ريكو اختفى على أي حال ، كما أن الحاجز الذي أنشأه قد إختفى أيضًا.
تمامًا عندما كان تسا على وشك أن يلقي تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」 ، فكر في أزوث.
لم يكن آينز متأكدًا مما إذا كان قد انتقل آنيًا قبل إزالة الحاجز أو بعد إزالة الحاجز ، وأيضًا لم يستطع معرفة إلى أين هرب.
ألم يكن هذا بالضبط ما كان يريده؟
على الرغم من أنه لا تزال هناك أشياء يجب التحقيق فيها ، إلا أن آينز شعر بأنهم أكملوا مهمتهم بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، ما قلته للتو صحيح تمامًا ، لذا ، أليس من الأفضل لك البقاء داخل ضريح نازاريك العظيم ، وأن تتوقف عن الخروج؟ ”
“أخيرًا ، يبدو أننا انتهينا هنا ، عمل جيد”
“أين هو أنغلاوس سان وتينا؟”
“أنا لا أستحق هذا الثناء ، ربما لا يزال هناك أشخاص يراقبوننا ، من الأفضل لنا أن نعود إلى نازاريك أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أنهم قدموا مثل تلك المسرحية في غرفة العرش.
“أجل ، لنذهب”
استمرت الأسئلة في التراكم ، ولكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لا ينبغي أن يقلل من شأن هذا العدو.
بعد إلغاء استدعاء جمجمة العناصر ، ألقى آينز تعويذة「الإنتقال الآني الأعظم」 للتراجع مع ألبيدو.
***
إذا كان يحاول الهرب فقط ، يمكن أن تتعامل ألبيدو مع ذلك بسهولة.
استخدم الرجل المدرع الذي أطلق على نفسه اسم ريكو أغنيا 「الإنتقال الآني العالمي」 للوصول إلى مكان الاجتماع المحدد مسبقًا ، وظهر أمام معاونه الذي كان ينتظره هناك بالفعل.
بدأ باندورا أكتور في التفكير لمحاولة فهم قصد سيده ، لكن لم يخطر بباله شيئًا.
“أسف على تأخري”
ثم قام بتنشيط فنٍ آخر.
“لا ، لا تقلق ، لقد وصلت للتو أيضًا”
للتأكد من أنه لن يتم استهدافه من قبل ريكو ، إبتعد آينز عن المقاتلين.
لقد أزوث قائد فريق القطرة الحمراء ذو تصنيف الأمنتايت ، نظرًا لأنه كان يرتدي بدلته الآلية ، كان على ريكو أن ينظر إلى الأعلى عند التحدث إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان يفكر في قدرات ألبيدو وريكو ، إذا كان منشئه قد خطط لما يمكن أن يحدث بعد 1000 عام في خطته الكبرى ، فمن المحتمل أنه كان يبحث في كيفية ملائمة ريكو لخططه.
ومع ذلك ، لم يكن صادقًا ، فقد كان أزوث ينتظر هنا لمدة خمس دقائق.
لم تتخيل أن الملك الساحر سيلعب دور تلك الشخصية بنفسه.
وفيما يتعلق بالسبب الذي جعل ريكو يعرف ذلك ، فقد كان يراقب هذا المكان من بعيد لفترة من الوقت.
ألقى نظرة خاطفة على رانار ، ورأى ابتسامة لا تصدق على وجهها ، بالتأكيد كانت تلك الإبتسامة بدافع الثناء على ولائه.
والسبب البديهي ، هو أن كان قلقًا من أن أزوث كان بمثابة طعم.
بالفعل ، هذه هي الحقيقة.
إذا كان أتباع الملك الساحر يراقبون أزوث بالفعل ، فإن ريكو سيتخلى عنه على الفور ليعود إلى بلده ، هذا هو السبب في أنه قَبْلَ أن يبدأ في التحقق مما إذا كان يتم مراقبتهم ، كان يراقب محيطه.
لم يقم ريكو بهجوم مضاد ، هل وضع كل ما لديه في الدفاع؟.
وحتى مع هذا الحذر ، كان هناك خطر آخر ، وهو الخطر الذي يتطلب التحدث مع أزوث للتأكيد ، وهذا هو سبب ظهور ريكو أمام أزوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن الأمر كما لو أن أيريس تيرانوس باسيليوس خرج سالماً من هذا ، لأنه تكلفة مثل هذه القوة كانت كبيرة.
“آسف ، تسا ، لقد أفلتت مني ، ويبدو أنها كانت متجهة إلى حيث كنتم… هل قضيت على الملك الساحر؟ ”
“نحن لا نستحق مديحك”
“للأسف لا ، على الرغم من أنك ساعدتني ، إلا أنني لم أقدر ، أنا آسف حقًا “.
ومع ذلك ، كانت هناك فرصة لتحقيق هدفه في خضم فوضى التي ستحصل هنا في العاصمة ، طبعا هذا مرتبط بالوضع الامني لمعسكر الأعداء ، ومع ذلك ، فإن تدمير مدينة كبيرة مثل العاصمة سيتطلب منهم أن يأخذوا فترات راحة وبالتالي يقللون من حذرهم.
الشخص الذي أطلق على نفسه اسم ريكو أغنيا أمام الملك الساحر ، تسايندوركوس فايسيون ، خفض رأسه.
ثم نظر برين إلى كلايمب.
ربما سيقول لوردات التنانين أن هذا ليس سلوك لورد تنين طويل العمر ، تنين وقف على قمة هذا العالم ، لكن تسا لم يهتم بذلك ، إذا كان انحناؤه سيسمح له بتملق الطرف آخر ، فسوف ينحني أي عدد من المرات.
لم يكن رامبوسا الثالث جالسًا على العرش ، بل كان وحشًا عظميًا شع بضغط هائل ، الملك الساحر آينز أوول غون ، إلى يساره ويمينه كان هناك رجل ذو ذيل طويل ، ورئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، ووحش حشري بدا وكأنه مصنوع من الجليد.
“لا داعي للاعتذار ، كان خطأي أن تلك المرأة لم تتأخر لفترة أطول ، لم تستطع القضاء عليه لأنه لم يكن لديك الوقت الكافي ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يبدو أنه تم رفضي ، يا للأسف ، هل يمكنني مناشدتك لتفكر في الأمر مرة أخرى؟ أحاول حاليًا تجنيد أفراد أقوياء ليكونوا أتباعي ، حتى مومون من فريق الظلام كان سعيدًا تحت إمرتي ، إذا كنت على استعداد لأن تصبح تابعًا لي ، فسوف أنهي حتى إحتلالي للمملكة هنا ، فأنت وحدك تساوي أكثر من هذا البلد “.
فكر تسا طويلًا وبجد في نوع الاجابة التي من شأنها أن تصب في مصلحته ، وانتهى الأمر بقوله بلطف للأزوث:
“لقد كنت أراقبك لفترة طويلة ، باحثةً عن طرق لقتلك… ستتم مقاومة الأساليب العادية ، لذلك يجب استخدام مزيج من السحر والسم ، هذه هي الطريقة الوحيدة للقيام بذلك ، بالتأكيد لا يمكنكِ مقاومة تأثير العديد من السموم في وقت واحد ، إيفل أي ، حان دورك “.
“لا”.
(من كلام ريكو في هذا الفصل إنتشرت نظرية قوية ومثيرة جدًا سوف أخبركم بها بعد قليل)
“لا ، أزوث ، مع أنه كان من المؤسف أن رئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، لم تكن شخصًا يمكنك التعامل معها ، إلا أنك إستطعت إلهائها لفترة طويلة ، وذلك بصراحة مساعدة كبيرة ، لم أستطع هزيمة الملك الساحر بسبب أنه كان أقوى بكثير مما كنت أتوقع “.
كان برين يعلم جيدًا أنه لم يكن لديهم أي فرصة للنصر في الحرب ، فقد رأى ذلك في عينيه عندما قاد جيشًا قوامه 400.000 شخص.
بالفعل ، هذه هي الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آينز نحو الكيان الذي يقترب ، سيستغرقه الأمر بعض الوقت لكي يصل إلى هنا ، وكان بإمكانهم السماح له بالاقتراب قبل تفعيل الفخ ، في اللحظة التي خطرت هذه الفكرة لدى آينز ، أدرك أنه ارتكب خطأ.
خلال اجتماعاتهم السابقة ، تم تكليف أزوث بمهمة جذب البيدو بعيدًا عن الحاجز ، بصراحة ، لقد اعتقد أن الأمر لن يكون مفاجئًا للغاية إذا تم قتل أزوث على يد ألبيدو ، ولكن لو قال ذلك له ، فقد كان سهلاً التخيل أنه لن يحصل على مساعدة منه ، لهذا السبب ، لم يشرح له التفاصيل الكاملة للخطة.
إذا كان المحارب تاكيميكازوتشي هنا ، فمن المحتمل أن يمتدح كوكيوتس لقراره.
بالنظر إلى ما سبق ، كان من المثير للإعجاب حقًا كيف تمكن أزوث من النجاة من قتال مع ألبيدو.
لا وجود لمثل هذا الكائن غير سيده الجالس أمامه.
بالنسبة لـ تسا ، كان واجبه الأكثر أهمية هو البقاء يقظًا للاعبين الذين لديهم نوايا خبيثة تجاه هذا العالم ، ولهذا السبب لم يكن برغب في إنفاق قوته بشكل أعمى.
“انا أرفض”
ومع ذلك ، كان لديه سؤال في ذهنه ، أو بالأحرى شيء لا يستطيع فهمه.
ركعت هيلما بسرعة ، بعد فترة ، شعرت أن كوكو دوول فعل الشيء نفسه.
وهو سبب نجاة أزوث ، يمكن للبدلة الآلية التي يرتديها أن ترفع من قدرات مرتديها الهجومية والدفاعية مع تزويد المستخدم أيضًا بمجموعة متنوعة من القدرات ، ومع ذلك ، فإن البدلة الآلية لم ترفع نقاط الصحة (HP) أو نقاط الطاقة (MP) الخاصة بالمستخدم ، كانت البدلة مثل هيكل خارجي قوي وصلب تغطي الأجزاء الداخلية الناعمة للحشرة.
فجأة ، فُتح باب الغرفة بقوة ، وصَدُر دوي عالٍ.
مع أن صدامه مع ألبيدو كان قصيرًا ، إلا أنه فهم شيئًا واحدًا ، لقد كانت أقوى بكثير من الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستاء الحارسان اللذان يقفان بالقرب من العرش ، وربما نفس الأمر ينطبق على ألبيدو المتواجدة خلفه.
ربما كان ذلك لأن الملك الساحر كان أكثر مهارة في التعامل مع الجيوش الكبيرة ، لذلك ربما لم يكن قادرًا على القتال بكامل إمكانياته في مواجهة فردية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه لا ينبغي لنا تسليم التاج ، الكنز الذي يحمل تاريخ عائلتنا ، إلى الملك الساحر مباشرة”
على أي حال ، لم يكن أزوث بالتأكيد قويًا بما يكفي للنجاة من قتال مع ألبيدو.
الفصل الرابع: الفِخاخ المُعدَّة جيدا ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
إذن ، كيف نجا أزوث بالضبط؟
لم تكن البوابات صغيرة على الإطلاق ، لذا أيا كان المجال الذي ينتمي إليه هذا الوحش ، فقد كان مرعبًا للغاية بالنسبة له.
“تلك الشيطانة ، ألبيدو ، هل هناك أي طريقة يمكننا من خلالها هزيمتها؟”
“ألن يكون قتله مضيعة؟”
“لا ، ذلك شبه مستحيل ، فقد اضطررت إلى استخدام الترسانة الكاملة للبدلة الآلية وخلق أكبر مسافة ممكنة بيننا ، وبالكاد إستطعت التمسك بحياتي العزيزة “.
أجب عن السؤال ، أيها الغبي ، فكر آينز في ذلك لكنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ ، ففي النهاية ، إذا أراد من خصمه أن يتحدث ، فعليه تجنب إغضابه كثيرًا.
هكذا كان الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، دخلت الكثير من المعلومات دماغه لدرجة أن دماغه كاد أن نفجر.
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
ومع ذلك – كان يعرف هذا بالفعل.
كل شيء أصبح منطقيًا الآن ، بدت تكهناته السابقة خبيثة بعض الشيء.
ركزت هيلما وإستمعت بعناية.
شعر تسا بالخجل من أفكاره ، كان يشتبه في أن أزوث قد أبرم صفقة مع ألبيدو ، أو ربما مع الملك الساحر نفسه ، لخيانته ، مع ذلك ، كان يجب عليه أن يفكر في كل الاحتمالات ، ففي النهاية ، كان أزوث مجرد متعاون وليس رفيقًا ، ومعذلك ، لم يكن لديه دليل ملموس يدعم فكرة أن أزوث لم يخنه.
وبعد ذلك ، شعر برين بخجل لا يطاق من مدى وقاحه.
“اه صحيح ، أخبرت الملك الساحر أن اسمي ريكو أغنيا ، لذا تذكر ذلك ، إذا سأل الملك الساحر ، فأخبره به “.
“-كلايمب”
“ريكو أغنيا؟ هل هذا الاسم يدل على شيء؟ ”
كانت الوجهة الأولى لـ أورا هي نقابة السحرة ، لأنه كان مكانًا للعديد من العناصر السحرية ، لهذا من المؤكد أن محروس جيدًا ، وربما سيكون أكثر الأماكن مقاومة في العاصمة.
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف”
كانت هذه نصف الحقيقة.
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
في الواقع ، لم يسمع عن شخص يستخدم أغنيا كلقب ، لكن اسم ريكو كان اسمًا حقيقيًا.
فكر تسا طويلًا وبجد في نوع الاجابة التي من شأنها أن تصب في مصلحته ، وانتهى الأمر بقوله بلطف للأزوث:
“هذا من شأنه أن يثير غضب الملك الساحر تجاه حامل هذا الإسم ، والتي لن تكون مشكلة صغيرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، حسنًا ، أنا لست غاضبة منكم أيضًا”
“بالفعل ، ولا تنسى غضب رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو كذلك “.
كان محاربًا رائعًا.
ضحك الاثنان بهدوء.
كان الاختلاف بينهما هائلًا للغاية.
بالطبع ، إذا كان هناك شخص ما موجود في هذا العالم يدعى ريكو أغنيا ، فلن يكون الأمر مضحكًا بالنسبة له.
“إذن سأغادر ، وان”
ضحك تسا وهو يتذكر.
بدأ ريكو في الطيران لتوسيع المسافة بينهم ، يبدو أنه لم يعد يرغب في القتال كذلك.
الشيطانة المسماة ألبيدو.
حتى لو كان ذلك عن قصد ، فلن يشعر أحد الحاضرين بالسعادة لأن سيدهم سيخسر.
لم يكن الملك الساحر قادرًا على اختراق الحاجز ، لذلك لم يكن يمثل تهديدًا كبيرًا ، ومع ذلك ، فقد تمكنت تلك الشيطانة من المرور عبر التعويذة السحرية البرية ، 「حاجز العزل العالمي」.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
يمكن لهذه التعويذة السحرية البرية متوسطة المستوى أن تخلق مساحة منفصلة عن الواقع ، وستمنع الدخول من خلال جميع الوسائل التقليدية وكذلك أي محاولات للإنتقال الآني للخروج ، ولكي تكون ألبيدو قادرة على دخول الحاجز يعني أنها إما مستخدمة للسحر البري أو أنها تمتلك عنصرًا من المستوى العالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن – أقدامه رفضت التحرك.
على الرغم من أنه لم يؤكد ما إذا كانت الشيطانة ألبيدو لاعبة أو شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن من علاقة السيد والتابعة بين الاثنين ، فمن المرجح أن تكون شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم يقم آينز بحمل عنصر من المستوى العالمي معه ، بل أعطاه إلى ألبيدو؟ كان هذا لغزًا.
“أنا كذلك”
ما لم تكن ألبيدو هي اللاعبة والملك الساحر هو الشخصية الغير قابلة للعب (NPC)؟
ها قد أتت الفرصة.
لن تكون هذه الفكرة سخيفة جدًا ، ربما كان الحصول على المرتبة الثانية في التسلسل الهرمي لهذا العالم خيارًا أكثر أمانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لأن برين قد حسم قراره ، فقد كان كوكيوتس يعامله بشرف كزميل محارب.
ربما لدى الملك الساحر عنصر من المستوى العالمي أيضًا؟ لكن بما أنه لم يستطع الخروج من الحاجز ، فإن هذا الإحتمال ضعيف ، أو ربما ترك العنصر العالمي وراءه؟
“「إضعاف المقاومة」… حسنًا ، الآن ،「الفَتِن」 تم الأمر ، عمل جيد ، أنتما الاثنان ، لقد فعلناها”
كان ذلك ممكنًا بالتأكيد ، لقد سمع من “ريكو” أن هناك نقابات يمتلكون اثنين من عناصر المستوى العالمي ، لذلك كان من الممكن أن يكون لديهم اثنين أيضًا.
قام آينز بتدوين كل ما قاله ريكو في ذهنه.
مع وجود آينز في المركز بدأ أشعة ضوء سوداء في إجتياج وإبتلاع المنطقة المحيطة به.
(هناك نظريات تقول أن ريكو هو إسم قائد الأبطال الثلاثة عشر ، والذي هو أيضا لاعب من يغدراسيل)
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
إذا سمع الناس هذه الضوضاء ، فقد يخرجون من مخابئهم للتحقق أو النظر من النوافذ أو شيء من هذا القبيل.
“تسا ، ما مدى قوة الملك الساحر؟ إذا كان شخصًا لا يمكنك حتى هزيمته ، فلابد أنه قوي حقًا ، إذا كنت أنا ، لا ، إذا كان “هذا” ، فهل يمكن أن يفوز؟ ” (“هذا” أظنه يشير إلى البدلة الآلية الخاص به)
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
“أزوث ، لا إهانة ، لكن لا ، إنه خصم حتى أنا لا يمكنني هزيمته بسهولة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهل من الممكن أن يكون ريكو من قبيلة لديها معتقدات مماثلة؟
“هل هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آينز بصوت عالٍ ونشر ذراعيه ليُظهر أنه لم يصب بأذى.
“ولكن بفضل مساعدتك ، لدي فكرة عامة عن قدراته الأساسية الآن ، بالطبع ، إذا واجهت الملك الساحر واحدًا لواحد مرة أخرى ، فسأكون قادرًا على الانتصار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
لقد قال ذلك ، لكن إذا اعتمد على هذا الدرع ، فسيكون النصر صعبًا ، ربما عليه أن يستعد للمكان الذي سيقاتلون فيه.
للهروب من الإحباط الذي يتنامى بداخله ، نظر إلى رانار التي أخبرته ابتسامتها أنها تفهمه تمامًا ، كان هذا هو التعبير الذي تريه لكلايمب في كل مرة كانت على وشك الكشف عن الحقيقة.
لكن… ، تنهد تسايندوركوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، رانار سما ، لكن أين يجب أن أخفيهم؟ ”
إذا كان الملك الساحر في مستوى مماثل لمصاصة الدماء* التي واجهها سابقًا ، فمن المحتمل أن يخوص قتالًا صعبًا وهو يستخدم هذا الدرع ، ومع ذلك ، إذا لم يستخدم الدرع ولكن واجه الملك الساحر بجسده الحقيقي ، فلن يخسر ، سيكون هذا صحيحًا حتى لو كان الملك الساحر قويًا مثل مصاصة الدماء ، طالما قاتل بإستخدام جسده الحقيقي ، فلن تكون هناك مشاكل على الإطلاق.
وقام الهانزوس المختبئون خلفه برفع قبضاتهم أيضًا.
“لا تتحرك ، وإياك ومغادرة هذه الغرفة ، إذا عصيتني ، فسأقطع إحدى أقدام الأميرة…؟ إذا إتبعت تعليماتي ، فلن أؤذيكما “.
(مصاصة الدماء هي شالتير بلادفولن فقد واجهها تسا بعد أن تمت السيطرة عليها ، ولكن بعد رؤية مدى تفوقها إنسحب)
“آه ، بخصوص ذلك ، بالطبع لا ، إذا أصبح أحد أتباعي ، فسوف أجمع كل المعلومات التي أحتاجها منه – مثل المنظمة التي يخدمها ، والغرض منها ، وما إلى ذلك – وسيُقتل بعد ذلك “.
“نعم ، لقد كان أوني سما”
ومع ذلك ، إذا منحهم الكثير من الوقت لتوسيع نفوذهم وقوتهم ، فإن الأمور ستخرج عن السيطرة.
أدارت رأسها قليلاً ونظرت للخلف إلى معسكر جيش المملكة الساحرة ، حيث كانت لتوها ، كانت ترى شخصًا واحد واقفًا هناك ، كان آينز بمفرده ، حتى لو كانت تتبع أوامره ، إلا أنها ينبغي أن تكون حارسته ، خاصةً أنه كان آخر كائن أسمى متبقي ، ومع ذلك ، فقد تركت حمايته ، والأمر الذي أزعجها بشدة.
“كما هو متوقع منك ، أقوى لورد تنين في العالم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَيَّق عينيه آينز للتركيز على الكيان الذي يقترب بسرعة وتمتم ، “الآن”.
“لا أعتقد أنني كذلك ، هناك الكثير ممن هم أقوى مني ، هممم… يمكنني الفوز على الملك الساحر لأن قوتي مضادة له “.
وقف برين في منتصف الطريق ، منتظرًا اقتراب خصمه.
كانت قدرات تسا أكثر فعالية ضد الأوندد ، ولقد تأكد في معركتهم أن قدراته تعمل بالفعل على الملك الساحر ، هذا هو السبب في أن تسا حكم على أن الملك الساحر خصم لا يتطلب الكثير من الحذر.
إذا كان هناك شخص ما بجانبه ، لكان ماري قد استشارته وطلب نصيحته ، لكن ليس هناك أحد بجواره ، حسنًا ، لا ، هناك الهانزوس بجواره ، لكنهم لن يظهروا أمام ماري ، بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المجدي طرح هذا السؤال عليهم.
مقارنة بالملك الساحر ، كانت الشيطانة المسماة ألبيدو أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان من المستحيل عليه استخدام 「القطع السداسي للضوء」 ، وهو فن أكثر تركيزًا بكثير من 「القطع الرباعي للضوء」 ، مع فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
“عفواً يا أزوث ، ولكن إذا حدثت حالة أخرى مثل هذه ، فهل أنت على استعداد لمساعدتي؟”
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
“المرة القادمة…؟ همم”
إرتجف من العاطفة وهو يئن ، بغض النظر عن مدى تغيرها من الخارج ، إلا أنها كانت لا تزال رانار من الداخل.
تمتم أزوث لنفسه ، وفهم تسا المعنى الكامن وراء كلامه ولم يُلِح عليه أكثر.
أومأ سيده بالموافقة.
بعد مرور بعض الوقت ، تحدث أزوث أخيرًا.
كانت الرياح التي تهب من اتجاه الخصم باردة مثل الشتاء ، ارتجف جسد برين بالكامل ، ليس لأنه شعر بنية قتل أو هالة قمعية ، ولكن من نسيم البرد وحده ، الهواء الأبيض الخارج من فم برين أثبت أن هذا لم يكن وهمًا.
“هل ستهلك المملكة؟”
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر كان على وشك إلقاء تعويذة.
“…أعتقد ذلك ، ليس بمقدوري فعل شيء للمساعدة حتى لو أردت ذلك ”
“شكرا جزيلا لك”
“هل هذا صحيح… إذن في المرة القادمة سأضطر أيضًا إلى كسب الوقت مع تلك الشيطانة؟ يمكنني ذلك ، لكنك تعلم أنه لن تكون هناك فرصة أخرى لي لأفعل ذلك مجدداً ، أليس كذلك؟ ”
ما كان أكثر استياءًا هو حقيقة أنه لم يُسمح لها بجعل عدوهم يدفع ثمن الوقاحة التي أظهرها بحياته.
“بالفعل ، قد لا ينفصلوا في المرة القادمة ، لهذا السبب ، إذا إنفصلت تلك الشيطانة عن الملك الساحر لأي سبب ، فهل ستكون على استعداد لمقاتلة الملك الساحر معي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
إذا تعامل أزوث مع الاستدعاء ، فسيستطيع تسا أن يهزم الملك الساحر بكل تأكيد.
نظرًا لعدم وجود الخادمات ، لم يكن أمام كلايمب خيار سوى مساعدة رانار في تجهيز نفسها ، ووقع واجب تحضير الشاي على عاتق برين ، كان مشهد المبارز وهو يُقلب بين الخزانات وهو يحاول العثور على الشاي مضحكًا حقًا على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهه.
لم يتعرض للاعتداء من قبل أتباع الملك الساحر خلال محادثتهم القصيرة هنا ، لذا لم يتبقى له شيء هنا ليفعله ، حول تسا نظرته نحو عاصمة المملكة البعيدة جدًا.
– لم يُسمع إلا صوت شق الدم واللحم.
لقد شهد تسا بالفعل سقوط العديد من الدول ، والمملكة ستواجه هذا المصير قريباً ، شعر تسا بالوحدة إلى حد ما ، ولكن بالمقارنة مع ذلك ، كان أكثر قلقًا من حقيقة أن هذه الأراضي ستقع قريبًا تحت حكم المملكة الساحرة.
إذن لماذا لم يسمع أي صراخ –
على الرغم من أنه لم يتلق شيئًا من هذه المملكة ، إلا أنه سيفتقدها كثيرًا.
“آه! لا! أنقذوني!”
مع أنه أخبر رفاقه ، إلا أنه ربما كانت هناك حاجة أيضًا لاستدعاء لوردات التنانين الآخرين أيضًا.
على الرغم من أنه لم يكن يجب أن يسمع محادثتهم ، إلا أن ريكو اختفى على أي حال ، كما أن الحاجز الذي أنشأه قد إختفى أيضًا.
“…لقد تذكرت ، التقيت بأشخاص من الثيوقراطية وذكرت لهم الاسم الذي قلته لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
لقد تلقوا أوامرهم من أحد أتباع الملك الساحر منذ حوالي شهر ، عندما بدأت هذه الحرب.
(يقصد إسم روفوس في الفصل 3 ، وعلى حسب “ظني” فإن روفوس هو التابع الأول لإله الموت سورشانا والذي تم ذكره في فصل الإستراحة في المجلد 10)
“فهمت ، أنا منبهر أنه يمكنك إنشاء مثل هذا الحاجز الذي لا مفر منه ، أفترض إذن أنك قد اتخذت قرارك بالفعل؟ ”
من ناحية أخرى ، ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة العاشرة ، 「ضباب الحمض الخارق」 ، كانت هذه أيضًا تعويذة لم يتعلمها آينز ، وهذا هو السبب في أنه استدعى جمجمة العناصر.
“حقًا؟ الآن سيعرفون أن لديك شخصًا يدعمك “.
رائحة الخسارة والهزيمة.
إذا كان هذا هو الحال ، فإن سلامة أزوث كانت مضمونة إلى حد ما.
تم نقل الأمتعة بسرعة لا تصدق ، بمجرد انتهاء الأوندد من ذلك ، سمعوا صوت خطوات حشد كبير من الناس قادمون نحوهم.
أزوث نفسه لم يكن له أي قيمة ، لكن البدلة الآلية التي بحوزته كانت عنصرًا ذا أهمية كبيرة ، وهو أمر مهم بما يكفي لدرجة أن الثيوقراطية قد يتآمرون ضده من أجل سرقتها منه ، لهذا السبب ، كان عليه أن يجعلهم يعتقدون أن أزوث لديه شخص ليحميه حتى لا يتخذوا أي إجراءات ضده ، وعزز هذا أيضًا علاقته مع أزوث ، كانت خطوة لم يكن لها سوى المكاسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، رانار سما ، لكن أين يجب أن أخفيهم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
(يعني قادة الثيوقراطية سيعتقدون أن أزوث محمي من قبل تسا ولن يفعلوا شيئا له)
“كلايمب ، برين سان قد إتخذ قراره بالفعل”
رئيستها تركت وراءها ضحكة ناعمة وهي تقف وتغادر.
“لدي سؤال ، لماذا لا أقول لهم أنني سمعت عن الإسم منك مباشرة؟”
كان من المنطقي أنه يرغب في الاستفادة القصوى من وقته ، والرد على خصمه في المعركة سيكون عملاً أحمق ، ومع أنه إحترم إلتزام ريكو باستراتيجيته ، إلا أنه ظل منزعجًا من تجاهل خصمه له.
“ببساطة ، إذا لم يكن لديهم أي دليل على مكان مصدر المعلومات ، فسيحاولون التحقيق فيه ، وهناك احتمال أن يتسبب ذلك في دخول بعض الشك بين قادة للثيوقراطية “.
تنهدت إيفل أي بشدة عن قصد.
بخلاف ذلك ، كان هناك سبب آخر.
“لا أعتقد أن… ذلك سيكون ممكنًا ، ففي النهاية ، الملك الساحر خصم لم يستطع حتى الكابتن المحارب هزيمته ، وبما أن الأمور وصلت إلى هذا الحد ، فلا يوجد أي مغزى من هزيمة الملك الساحر ، لأنه حتى لو هُزم فلن يتغير شيء “.
في حالة حدوث حالة طوارئ ، يمكنه قتل أزوث دون ترك أي أثار تقود إليه.
كان ماري شديد الاحترام والامتنان تجاه آينز.
“هذا ليس مكان للحديث ، دعنا نعد ، من المؤكد أن رفاقك في انتظارك ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان من المستحيل عليه استخدام 「القطع السداسي للضوء」 ، وهو فن أكثر تركيزًا بكثير من 「القطع الرباعي للضوء」 ، مع فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
“نعم ، إنهم ينتظرونني ، سأعتمد عليك ، تسا”.
بينما كانت أصوات اصطدام أسلحتهم مع بعضها البعض تُدوي دون توقف ، ألقى آينز تعويذته التالية.
تمامًا عندما كان تسا على وشك أن يلقي تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」 ، فكر في أزوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن… هل ستأتي حقًا لأخذنا؟”
لسبب واحد فقط ، وهي مسألة ما إذا كان لا يزال من المفيد مساعدته أم لا.
كان الأمر كما لو أن محاربًا رفيع المستوى قد ألقى بها عليه ، ولم يستطع آينز المراوغة أبداً ، إذا لم يكن هذا السلاح مسحورًا ، فلن يصيبه أبداً بسبب حصانته ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، لكن المطرقة بدت وكأنها مليئة بالسحر ، وإذا كان الأمر هكذا ، وقف آينز ثابتًا ، مقلدًا الوضعية الذي تبناه خصمه عندما تلقى الضربة ، بالطبع ، تم تفعيل التعويذة في اللحظة التي تلامست فيها المطرقة بجسد آينز.
من المؤكد أن البدلة الآلية الخاصة بأزوث كانت ذات قيمة عالية ، ولكن بدونها لم يكن شيئًا ، بصراحة ، إذا كانت البدلة الآلية في يد شخص أكثر قدرة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الاستفادة منها إلى أقصى حد.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لدى تسا ثقة في أنه يمكن أن يتحكم به.
“كان الغرض من تلك الإبر حقن السم فقط ، لذا فإن الإبرة نفسها ليست سميكة جدًا… إن تلك الإبر لن تكون فعالة إذا كان الشخص يرتدي درعًا”
كان أزوث مجرد معاون لـ تسا وليس رفيقًا.
كانت كلماته قاتلة ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التردد في صوته.
إذا فعل أمرًا غير متوقع مثل المرة السابقة ، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى خسائر فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشتد غضبه لكنه لم يستطع الحركة ، كان الأمر كما لو أن جسده لم يعد مِلكًا له.
بالفعل ، كان تسا مخطئًا في ذلك الوقت أيضًا.
رفع النصل الحاد عالياً وراهن على كل شيء في هذه الضربة.
من أجل جعل أزوث يشعر بخطورة الموقف وجعله على أهب الإستعداد ، أخبره تسا عن الغزو الذي يقوم به الملك الساحر ، والذي لم يلاحظه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك”
عندما طلب أزوث مساعدة تسا في هزيمة الملك الساحر لإنقاذ المملكة ، كان يجب أن يتنبأ في ذلك الوقت أنه سيستخدم البدلة الآلية لإنقاذ تلك المدينة. (مدينة اي-نايرل من الفصل 2)
إذا لم يتخذ إجراءً مستقلاً في ذلك الوقت ، فمن المؤكد أن تسا كان سيقدر على هزيمة الملك الساحر أثناء حصاره للعاصمة.
لم يتراجعا ولا حتى لخطوة واحدة .
هل عليه أن يقتل أزوث ويأخذ البدلة الآلية؟
من المحتمل أن ذلك الهجوم السحري ينتمي إلى أحد تخصصات سيدها ، استحضار الأرواح ، وتحديداً تعويذة الموت الفوري.
لم تكن هذه فكرة سيئة للغاية بالنسبة لـ تسا ، إذا أعطى البدلة الآلية لشخص قوي يمكنه التحكم فيها بالكامل ، فسيكون بالتأكيد أكثر فائدة من أزوث ، يمكنه أيضًا الحصول على شخص قوي في يده ليستخدمه.
لكن ، هل الأمر كذلك حقًا؟ أمن الممكن أنه فخ مزدوج؟
تسا لم يكره أزوث شخصيًا ، ولم يرغب في قتله ، لكن هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أكثر أهمية من المشاعر الشخصية.
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
…ريكو
ركض كلايمب وتجاوز النساء نحو غرفة العرش.
ما الذي كنت أفكر فيه في ذلك الوقت؟.
مقارنة بسلاح شيزو الهجومي ، فإن سلاح خصمها كان عبارة عن مدفع رشاش ثقيل ، وفقًا لكوكيوتس ، فقدراته التدميرية أعلى من سلاح شيزو.
ضحك تسا على نفسه داخليًا ، كان يدام ملوثتان بالفعل* (يعني قام بأمور سيئة وشنيعة) ، لذا كان من الأفضل القيام بذلك الآن وليس لاحقًا.
بعد أن مسحت رانار عرقها ووضعت العطر على نفسها ، وذهبت لإختيار ثوبها ، استحم الرجلان.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنه إلقاء اللوم على الملك الساحر إذا فعل ذلك الآن.
طافت شالتير في الهواء وقالت:
قاتل أزوث ضد ألبيدو حتى فقد وعيه ، وسلم فيما بعد البدلة الآلية إلى تسا ، ستكون قصة جيدة ليُغطي على فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشئه ، وهو كائن أسمى يمتلك ذكاءً خارقًا لدرجة أنه تأثر به ، ما مدى روعته؟ بصراحة ، شعر باندورا أكتور بالأسف تجاه الآخرين ، وتألم من أجل كبح نفسه من التباهي أمام الآخرين بمنشئه العزيز.
لكن هل ينبغي حقًا أن يسمح للتاريخ أن يعيد نفسه مرة أخرى؟
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
“أوه ، ما الخطب ، تسا؟”
كان هذا أثناء تلقيه ضربات متزامنة من الرمح وكاتانا.
“هاه؟”
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
لاحظ تسا أخيرًا أنه كان غارقًا في أفكاره الخاصة.
سمع ضجيج معدن عندما تم قذف خصمها بعيداً.
“ما الخطب؟ هل لاحظت أي شيء مريب؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور معروف بالخوف.
“…لا شيء أزوث ، لنعد ”
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
يجب أن يضع هذه الأفكار جانبًا في الوقت الحالي ، وأيضًا سحر البعث موجود في هذا العالم ، فالموت لا يضمن الصمت ، وإذا عاد بالبدلة الآلية فقط ولم يحضر جسد أزوث معه ، فسيثير ذلك شكوكًا ، إذا كان على المرء أن يتصرف وفقًا لمبادئ نفعية بحتة ، فسيؤدي ذلك إلى عواقب سلبية في كثير من الأحيان.
هذا جعله فرحًا.
فقط حتى لا يشعر بأي ندم ، كان من الأفضل له العودة والتفكير في الأمر أكثر قبل اتخاذ قراره بشأن ما إذا كان يجب أن يتخلى عن القطرة الحمراء أم لا.
لمس الحاجز بيده العظمية.
صلى تسا أن أفعاله في هذا اليوم لن تؤدي إلى أخطاء فادحة في المستقبل ومن ثم ألقى تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」.
كان جميع أعضاء فريق الوردة الزرقاء حاضرات ، كانت لاكيوس الوحيدة التي ترتدي ثوبها ، وكان البقية يرتدون ملابسهن القتالية ، يبدو أنهن كُنَ الحارسات الشخصيات لامرأة نبيلة.
ومن ثم هبت رياح الليل في الفضاء الفارغ.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء أصبح منطقيًا الآن ، بدت تكهناته السابقة خبيثة بعض الشيء.
(والأن النظرية التي سأخبركم بها ، وهي نظرية قدوم لاعبي يغدراسيل إلى هذا العالم ، النظرية تقول أن والد وربما أم تسا ، لورد التنين البلاتيني ، والذي يدعى الإمبراطور التنين هو السبب في إستدعاء اللاعبين إلى هذا العالم ، فـ تسا كان يتحدث على أن القوة المطلقة تفسد المرء ، ولهذا النظرية تقول أن والده أراد المزيد من القوة ولهذا قام بطقوس معينة لأجل كسب القوة ولكن الطقوس خرجت عن السيطرة وتسببت في قدوم اللاعبين إلى هذا العالم ، وإليكم الجزء الأكثر إثارة للإهتمام ، الطقوس المُقامة لم تكن بهدف جلب اللاعبين بل جلب العناصر ذات المستوى العالمي ، وبما أنكم وصلتم إلى هذا الحد من القصة فأنتم تعرفون قوة العناصر ذات المستوى العالمي ، ولو لاحظتهم بأن كل الذين آتوا إلى هذا العالم كان بحوزتهم عناصر عالمية ، وتسا هنا شعر بالشفقة على اللاعبين لأنه لا دخل لهم في الأمر ، فلو لاحظتم أن في منتصف القتال بعد أن تكلم مع آينز أحس آينز أن حركات تسا – ريكو – تباطأت وإستنتج آينز أن ريكو لا يريد ضرب آينز الأعزل ، ولكن الحقيقة هي أن تسا مُشفق على اللاعبين الذين لا دخل لهم في الأمر ، فهم قد إنجروا إلى هذا العالم بسبب طمع أبيه في القوة ) (الإمبراطور التنين تم ذكره في المجلد 10 في فصل الإستراحة وتم ذكر أنه والد تسا)
“…ممم ، بالطبع ، لا بأس “.
(رأيكم في النظرية)
على الرغم من أن لديه بالفعل فكرة عن مدى دافع منشئه لتحقيق النصر ، إلا أن باندورا أكتور أحس بقشعريرة في ظهر.
***
حتى الآن ، كان كل شيء تقريبًا ضمن توقعات آينز.
عاد آينز إلى نازاريك بواسطة تعويذة「البوابة」 وأخذ الخاتم من المكان المعتاد ، واستخدم قوته للذهاب إلى الطابق التاسع مع ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحقها كلايمب وسألها.
بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه.
“ألبيدو ، هل تريدين الدخول أولاً؟”
…ربما توقع الملك الساحر بالفعل كل هذا ، يبدو أن القائد الاستثنائي لن يكون بالضرورة بشرى سارة لأتباعه.
“لا ، لا بأس ، لقد ساهمت أكثر هذه المرة ، لذا يجب أن تكون أول من يدخل “.
“إذن كلايمب ، هل يمكنني أن أطلب منك إخفاء هذه العناصر؟ ”
شكرها آينز وفُتحت الأبواب العملاقة.
هل يعلم أن هذا فخ ، لكن كانت لديه الشجاعة والعزم على اختراقه؟ أو ربما-
مشى نحو العرش ، وركع على ركبته ، وشعر بأن ألبيدو ، التي كانت وراءه ، قامت بنفس الشيء.
“مفهوم!”
“عمل جيد ، باندورا أكتور وألبيدو”
كان من المنطقي أنه يرغب في الاستفادة القصوى من وقته ، والرد على خصمه في المعركة سيكون عملاً أحمق ، ومع أنه إحترم إلتزام ريكو باستراتيجيته ، إلا أنه ظل منزعجًا من تجاهل خصمه له.
“نحن لا نستحق مديحك”
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
عندما رفع رأسه ، رأى سيده يهز رأسه بشكل ملكي ، وعلى جانبيه كانت شالتير وديميورج ، الذي يحمل مرآة للمشاهدة عن بعد.
لقد مرت 7 أيام منذ أن بدأ جيش المملكة القوي المكون من 400.000 رجل تقدمهم ، بعد فترة وجيزة من حدوث ذلك ، سمعوا شائعات بأن جيش المملكة الساحرة قد بدأوا بالتخييم بالقرب من العاصمة ، على الرغم من أن ذلك كان قبل يوم واحد فقط ، إلا أن الإجهاد الذهني الذي كانوا يعانون منه يفوق بكثير التعب الجسدي الذي كانوا يعانون منه أيضًا.
لابد وأنه راقب قتاله مع ريكو من خلال هذا العنصر.
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
ألغى باندورا أكتور تحوله.
“…العاصمة تحترق؟”
“مع أنني أردت إعادة العناصر السحرية التي إقترضتها منك يا آينز سما إلى مكانها ، إلا أنني وجدت أنه سيكون أمرًا وقحًا أن أجعلك تنتظر لفترة أطول ، سامحني لأنني مستمر في إستخدامهم “.
يبدو أن ألبيدو لم تكن هدفهم ، شعر آينز بالارتياح ، إذا كانت هي هدفهم ، لأصبحت الأمور أكثر تعقيدًا.
كان يقصد المعدات التي كان يرتديها حاليًا ، وهي عناصر احتياطية ذات مستوى منخفض تم إقراضها له من قبل سيده ، وكان يعتذر بشدة عن استمرار إرتدائه هذه العناصر.
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
“ها ها ها ، باندورا أكتور ، لا داعي للقلق بشأن ذلك ، من الجيد أنك تفعل ما يحلو لك ، هذه ليست بالمشكلة الكبيرة ، ما هو مهم هو خصمك ، حسنًا ، مع أننا رأينا القتال الذي خُضته ، إلا أنني أرغب في الإستماع إليك شخصيًا ، ما رأيك فيه؟”
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
“نعم ، أعتقد أنه دبابة* مستواه حوالي 90 ، كان ذلك لأن السحر كان غير فعال ضده ، وهذا هو السبب في أنني حكمت عليه بأنه في هذا المستوى “.
نظرًا لعدم وجود الخادمات ، لم يكن أمام كلايمب خيار سوى مساعدة رانار في تجهيز نفسها ، ووقع واجب تحضير الشاي على عاتق برين ، كان مشهد المبارز وهو يُقلب بين الخزانات وهو يحاول العثور على الشاي مضحكًا حقًا على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهه.
لم يكن لدى باندورا أكتور أي فكرة عن ماهية هذا الحاجز ، كان يعتقد أنه يمنع دخول وخروج أي شيء مادي أو سحري ، لكن ألبيدو إستطاعت الدخول دون أي عوائق ، إذن ، هل تم حل اللغز؟
(الدبابة أو المدرع هو الشخص صاحب الدفاع العالي والصحة العالية ومهمته تلقي ضرر الوحوش)
“أنا لست واثقًا من قدراتي على السيطرة عليه ، إذا كنت تسألين عما إذا كان بإمكاننا استغلال تلك القدرات الغير عادية لعنصره العالمي ، أيًا كان الحال… ألبيدو ، هل أنتِ واثقة أنه يمكنك القيام بذلك؟ إذا كنت كذلك ، فسأترك الأمر كله بين يديك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
“فهمت ، عدو قوي ، هممم… هاه؟ ما الأمر يا ألبيدو؟ هل لديك رأي آخر؟ ”
كان هناك بعض الفرق ذوي التصنيف العالي والذين إختفوا في خضم ذلك ، ربما قبلوا دعوة الثيوقراطية أو تسللوا إلى الخارج وهربوا من العاصمة بمحض إرادتهم.
“نعم ، رأيي يختلف عن رأي باندورا أكتور ، لا أعتقد أنه بهذه القوة ، بالطبع ، كان صِدامي معه قصيرًا ، لذلك لا يمكنني التوصل إلى نتيجة حاسمة ، ولكنني أعتقد أنه دبابة… مستواه 80 أو نحو ذلك “.
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
بالنظر إلى أنهما كانا متأكدان من أنه دبابة ، فإن رأي ألبيدو ، والتي تعتبر دبابة هي الأخرى ، يجب أن يكون أكثر دقة من رأيه.
نظر إلى الممر ، الممر الفارغ ، الذي لا حياة فيه ، والصامت.
“فهمت ، مع أنني أعتقد أن باندورا أكتور ، الذي قاتله لفترة أطول ، سيكون قادرًا على إصدار حكم أكثر دقة ، إلا أن شالتير التي كانت تراقب القتال بجواري قد توصلت إلى نتيجة مقاربة لألبيدو ، لقد قدرت أن مستواه 85 أو نحو ذلك ، ولذا ، يبدو أن هناك حاجة لاستدعاء كوكيوتس و سيباس لسماع رأيهما”.
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
في حين أن براعة شالتير القتالية كانت عالية ، إلا أن بنائها لم يُركز على ناتج الأضرار الجسدية الخالصة ، كان من المؤسف أن سيباس كان على أهبة الاستعداد في إي-رانتيل وكان كوكيوتس يشرف على حصار العاصمة حتى لا يتم استدعاؤهما في الوقت الحالي.
عاد آينز إلى نازاريك بواسطة تعويذة「البوابة」 وأخذ الخاتم من المكان المعتاد ، واستخدم قوته للذهاب إلى الطابق التاسع مع ألبيدو.
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
مقارنةً بجمجمة العناصر ، لم يكن 「جدار الهياكل العظمية」 شديد التحمل ، فقد تَدمر على الفور بضربة من ريكو.
دخل الثلاثة في مرحلة التفكير العميق.
إما أن يتخلصوا منهم أو ينقذوهم.
“…شالتير ، لماذا تبدين مضطربة؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، فتحدثي عما يدور في بالك “.
اندفع جمجمة العناصر ، الذي كان قد أمره ليكون على أهب الاستعداد ، لعرقلة السيف العظيم وتلقى الضربة.
“ربما حصلت على انطباع خاطئ…”
كان للأسلحة بريق مماثل للدرع ، ومن المحتمل جدًا أن الأسلحة تكن فضية ، بل بلاتينية.
“هذا جيد أيضًا ، ففي النهاية ، كانت هذه العملية برمتها لكشف قدرات هذا العدو ، وبالتالي تم التخطيط لها بدقة منذ البداية ، طالما أنه يمكننا الحصول على نوع من المعلومات حول خصمنا ، فلا تترددي في التحدث عما يدور في ذهنك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك آراء أخرى…؟ يبدو أنه لا يوجد شيء ، أنا أيضًا أتفق مع رأي ديميورج بأنه ليس لدينا ما يكفي من المعلومات ، بعد أن ننتهي من المملكة ، قومي بجمع آراء حراس الطوابق الآخرين في هذا الشأن ، ربما يلاحظ أحدهم التفاصيل التي غفلنا عنها ، على أي حال ، ما زالت خطتنا في إرسال مبعوثين إلى تحالف مجلس أرجلاند قائمة ، ولذا بينما يرحبون برؤساء الدول ، اجعليهم يسخرون من هذا المسمى لورد التنين البلاتيني عدة مرات ، لا بأس في الأمر ، أليس كذلك؟ ألبيدو “.
“إذا كان الأمر هكذا ، آينز سما ، بما أنني أستطيع أيضًا استدعاء سيد الهلاك ، ربما قد لاحظت ذلك بالفعل ، ولكنني شعرت أن قدراته القتالية ضعيفة بشكل كبير ، هل كان ذلك لأن باندورا أكتور كان المستدعي؟ ”
في منتصف حديثه ، شعر باندورا أكتور بهالة بغيضة تنبعث من ألبيدو التي تقف خلف ، وقالت له بنبرة ساخطة:
“الأمر ليس كذلك ، مع أن تحولات باندورا أكتور أضعف من الأصل ، إلا أن إستدعاءاته لن تكون ضعيفة ، بالإضافة إلى ذلك ، فقد أُمر بعدم استخدام أي قدرات خاصة لدي لتقوية الاستدعاء… على أي حال ، هل يجب على كلانا لاحقًا استدعاء سيد هلاك لكي تتحققي من الأمر؟ ربما يمكنكِ معرفة ما كان يزعجك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرفع ريكو حذره ، على الرغم من وجود ساحر الآن في الطليعة ، لقد التزم الصمت فقط ، وقلص المسافة بينه وبين آينز ، وبدأ في الهجوم.
“نعم!”
أومأ كلايمب برأسه بقوة ، في تلك اللحظة ، بدا وكأن رانار قد ارتاحت أخيرًا.
“الآن ، باندورا أكتور ، لقد تحدثت معه ، أليس كذلك؟ ما الذي تحدثت عنه ، وما هو الموقف الذي تبناه ، وما المشاعر التي شعرت بها منه؟ أخبرنا بالتفاصيل ، ففي النهاية ، هذه المرآة لا يمكنها نقل الصوت “.
قاطعت غاغاران لاكيوس ، وربما بسبب هذا ، شعر بالغرابة بعض الشيء ، ثم نظر برين إلى رانار ، يمكن للمرء أن يعرف السؤال الذي يطرحه من عيونه وقد كان “هل كل شيء على ما يرام؟” ، إذا ردت رانار بالنفي ، فمن المحتمل أنه سيسحب سيفه.
“مفهوم!”
“…سأترك كل شيء لك إذن؟”
بدأ باندورا أكتور في إعادة تمثيل محادثاته مع ريكو ، لم تكن محادثاتهم طويلة ، لذلك كان من السهل جدًا تكرارها ، حتى أنه أدخل تفسيراته الخاصة وأرائه في منتصف الحوار: المشاعر التي شعر بها من خلال نبرته ريكو والتفسيرات المماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، حسنًا ، أنا لست غاضبة منكم أيضًا”
في منتصف حديثه ، شعر باندورا أكتور بهالة بغيضة تنبعث من ألبيدو التي تقف خلف ، وقالت له بنبرة ساخطة:
إذا تم إرساله للحرب لمحاربة المملكة الساحرة ، لكن لديهم أدنى شك في أنه سيموت ، لذلك إنقاذه لم يكن محل جدل ، بل الجدال الذي خاضوه هو كيف يجب أن يقدموه للملك الساحر.
“حتى لو أردت أن تجعل الخصم يخفض من حذره ، أن تجعل الملك ساحر ، آينز سما ، الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم ، يركع وينحني فهذا أمر غير وارد ، وأمر غير مقبول”
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
بالفعل ، لقد شعر أنه تمادى ، إذا كان سيده هناك ، فلن يفعل ذلك أبدًا.
على الرغم من أنه لم يتلق شيئًا من هذه المملكة ، إلا أنه سيفتقدها كثيرًا.
لا بد لي من التكفير عن أخطائي ، فكر في هذا وهو يرفع رأسه ليرى سيده يومأ رأسه بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جسده كله كان مشتعلًا ، إلا أن مهارته في المبارزة ظلت هادئة وثابتة ، إذا كان قد اتخذ عزمه كمحارب ، فلن يكون هذا مفاجئًا للغاية ، لكن عدم الرد التام منه كان مريبًا للغاية.
لا بد أنه يتفق مع رأي ألبيدو.
【ترجمة Mugi San 】
وعندما كان باندورا أكتور على وشك خفض رأسه ، وصل صوت سيده إلى أذنيه.
من ناحية أخرى ، ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة العاشرة ، 「ضباب الحمض الخارق」 ، كانت هذه أيضًا تعويذة لم يتعلمها آينز ، وهذا هو السبب في أنه استدعى جمجمة العناصر.
“لا ، لقد كان ذلك عملًا رائعًا”
“هذا- إن! يا رفاق ، أنا لست غاضبة ، توقفوا عن التنمر على أيريس تشان الآن “.
على الرغم من أنه بدا ساخرًا إلى حد ما ، إلا أن سيده بدا في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع باندورا أكتور معرفة الجانب الذي كان فيه وبالتالي فقد فرصته في الانحناء.
“قد لا يكون لدينا ما يكفي بالنظر إلى عددنا ”
“كان ذلك الركوع رائعًا ، إذا كان عليّ الركوع لأجل جعل خصمي يفقد حذره ، فسأركع أي عدد من المرات ، لم نخسر شيئًا من خلال هذا الركوع ، لكن ذلك جعل الخصم يعتقد أنني لست قويًا وأنه لم يكن هناك إلى الحذر مني ، هيهيه… لا يجب أن يلاحظ أنه خُدع بعد”.
“「تعزيز القدرة」”
يا له من أمر مذهل.
وليس هذا فقط ، بل وإن تأثير تقليل الضرر الناتج عن إختلاف المستوى مع الخصم سيتم إبطاله تمامًا ، الأوندد الذي يقف في وسط الضباب الأسود – بما في ذلك سيد الهلاك نفسه – سيتلقى ضررًا أقل من هجمات الضوء والعناصر المقدسة ، ينطبق الشيء نفسه على الضرر الإضافي بسبب الفرق في الكارما ، كانت القوة الأخرى لهذه القدرة هي حقيقة أنه يمكن تفعيلها في وقت واحد مع التعزيزات السحرية الأخرى.
على الرغم من أن لديه بالفعل فكرة عن مدى دافع منشئه لتحقيق النصر ، إلا أن باندورا أكتور أحس بقشعريرة في ظهر.
في مواجهة جيش المملكة الساحرة الذي سبق له أن هزم جيش المملكة القوي البالغ 400.000 جندي ، لم يكن لديهم أمل في الوقوف ضدهم ، كان مصير العاصمة السقوط وكذلك العائلة الملكية.
حتى ضد خصم يستطيع هزيمته بسهولة إذا كان جادًا ، إلا أنه فعل ذلك على أي حال من أجل إعطاء خصمه حِسًا زائفًا بالأمان في نفسه.
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
هل يمكن لأي ملك ، كلا ، هل يمكن لأي أوفرلورد ألا يهتم حقًا بسمعته الخاصة وأن يخطط لمثل هذه الخطة دون أدنى قدر من الغطرسة؟
“…شالتير ، لماذا تبدين مضطربة؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، فتحدثي عما يدور في بالك “.
هل يمكن لأي كائن تم خِدمته فقط ولكنه لم يَخدم أبدًا أن يركع بحزم أمام عدوه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الحسبان بدأ آينز بطرح سؤاله بهدوء.
لا وجود لمثل هذا الكائن غير سيده الجالس أمامه.
عندما اقترب كلايمب من غرفة العرش ، أبطأ من سرعته ، لأنه كان يوجد في الممر المؤدي إلى غرفة العرش العديد من الأشخاص على كلا الجانبين ، لم يسبق له أن رآهن في القصر.
من التعابير التي تعلو وجوه الحراس الآخرين معه في الغرفة والتي تحكي عن الرهبة التي بداخلهم ، من المؤكد أن لديهم نفس الفكرة.
على عكس فرقة المحاربين الذين قادهم غازيف سترونوف ، كان معظم هؤلاء الفرسان ببساطة أقوى قليلاً من الجندي العادي ، إذا كانوا سيقاتلون وحوش المملكة الساحرة ، فمن المحتمل أن يتم تدميرهم بنفس سهولة كسر غصن شجرة ميتة ، ومع ذلك ، كرجال حصلوا على لقب فرسان من قبل العائلة الملكية ، فقد رغبوا في إظهار ولائهم حتى النهاية ، لقد إستعدوا للمقاومة دون شكوى ، الأشخاص المثيرون للشفقة حقًا هم أولئك الذين يجرؤون على السخرية منهم.
من بينهم ، كان ديميورج هو الشخص الذي سأل.
سيكون من السهل التعامل مع ريكو إذا كان نصف غوليم ، ولكن إذا كان غوليم كامل مع مكبرات صوت متصلة به (لكي يستطيع الشخص الذي يتحكم بالغوليم أن يتحدث) أو مصنوعًا من خلال تقنيات سرية ، فستكون الأمور أكثر صعوبة.
“إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بدأ جيش الملك الساحر بالتحرك أخيرًا؟
“لا ، بالتأكيد لن يتوصل أحد إلى هذا الاستنتاج بشكل طبيعي ، ‘إنه ليس مثيرًا للإعجاب’ أو ‘هذه هي شخصيتك الحقيقية’ ، ربما هذا كان ما يدور في ذهنه ، إذا انقلب الوضع… إذا كنت في مكانه ، فربما أكون مهملاً مثله ، لا ، ربما سأقتله على الفور ، ماذا ستفعلين ، ألبيدو؟ ”
الآن بعد أن قالت ذلك ، فهم الأمر.
“إذا كان مجرد مواطن عادي ، فسأقتله على الفور ، لكن إذا كان ملكًا ، فقد أعتقله وأستجوبه وأحصل منه على المعلومات ، هل سأكون مهملة… ربما ”
“حقًا…؟ شالتير ، ماذا عنك؟ ”
“…كلايمب ، ذلك ، هذا ، امم” الأصوات التي خرجت من فم رانار لم تتطابق مع جو الغرفة على الإطلاق.
“سوف أفكر في الأمر”
(يقصد إسم روفوس في الفصل 3 ، وعلى حسب “ظني” فإن روفوس هو التابع الأول لإله الموت سورشانا والذي تم ذكره في فصل الإستراحة في المجلد 10)
“… ممم ، ربما لم يكن لذلك أي تأثير على الإطلاق… كان سيكون من الأفضل لو لم يكن الركوع ضروريًا ، ولم يكن الوضع ليكون أفضل إذا لم تكن هناك قدرة على تفادي هجمات العدو ، الآن ، لنغير الموضوع ، لنتحدث عن هذا الحاجز “.
على الرغم من أنها كبحت هجومها قليلاً ، إلا أن ضربة من ألبيدو ذات المستوى 100 كانت لا تزال مدمرة.
لم يكن لدى باندورا أكتور أي فكرة عن ماهية هذا الحاجز ، كان يعتقد أنه يمنع دخول وخروج أي شيء مادي أو سحري ، لكن ألبيدو إستطاعت الدخول دون أي عوائق ، إذن ، هل تم حل اللغز؟
أولًا ، من المؤكد أن الخصم يعلم أن آينز ساحر ، لذا يجب أن يكون على الأقل قادرًا على حظر تعاويذ الإنتقال الآني.
“أعتقد أنكما إكتشفتما الأمر بالفعل ، لكنني أعتقد أن السبب هو العناصر من المستوى العالمي ، باندورا أكتور ، مما قلته ، لم تكن متأكدًا من ذلك ، صحيح؟ ”
يبدو أن ريكو لم يرغب في التحدث معه ، ولذا قام آينز بالخطوة الأولى مع وضع ذلك في الحسبان.
اتسعت عيون باندورا أكتور.
خططت أورا للوفاء بهذا الوعد ، لأن ماري سيقتلهم جميعًا لاحقًا على أي حال.
بالفعل ، أصبح كل شيء منطقي الأن ، فقد كان لدى ألبيدو عنصر من المستوى العالمي ، بينما هو لم يكن لديه ، ولكن-
أقوى تعويذة سحرية نارية لدى آينز بدأت في حرق ريكو ، ومع ذلك لم يظهر خصمه أي علامات على التباطؤ حيث تأرجح السيف العظيم نحو آينز مرة أخرى.
“آينز سما ، كيف عرفت ذلك؟”
شعر بوجود حياة داخل المنازل الموجودة على جوانب الطريق ، لكن لا يبدو أنهم يريدون أي علاقة بهذا الأمر.
“سؤال معقول… كنت أستخدم المرآة لمشاهدة قتالك ضد ريكو ، حتى بعد تفعيل هذا الحاجز ، لم تتأثر المرآة على الإطلاق ، في البداية اعتقدت أنه كان مجرد وهم لإخافتنا… ”
وكانت هناك أربعة أسلحة تطوف حوله.
وقعت نظرة آينز على باندورا أكتور “ولكن كان للحاجز تأثيرات ، لذا قد غيرت طريقة تفكيري وبدأت في التحقيق في الاختلافات بيننا ، بشكل أكثر دقة ، الاختلافات بيني أنا ، مستخدم المرآة ، وبينك يا باندورا أكتور”
كان هذا هو الشارع حيث جره غازيف بالقوة إلى منزله.
أينز لمس العنصر العالمي المتواجد في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالنسبة إلى كلايمب ، لم يكن ذلك ضروريًا ، كل ما كان عليه فعله هو الركض بأقصى سرعة نحو المستودع.
“بعد أن خلعت عنصري العالمي ، لم أعد أستطيع رؤية أي شيء من خلال المرآة ، ولكن بعد أن إرتديت العنصر مرة أخرى إستطعت رؤية المشهد مرة أخرى ، لذا من المحتمل جدًا أن يكون لدى ريكو قدرة مشابهة للعنصر العالمي الخاص بـ أورا ”
كان مظهر الأوندد عبارة عن جمجمة عائمة ، وكان يحيط به ضباب سحري من الضوء يتغير بإستمرار بين أربعة ألوان: الأحمر والأزرق والأخضر والأصفر.
“…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
“انتباه!”
“سيكون من المستحيل تحقيق ما فعله من خلال نفس النظام الذي تأتي منه قوتنا ، ولذا ، أليس من المرجح أنه استخدم هذا المصطلح كخدعة؟ من الممكن أن إستهلاك نقاط الصحة (HP) كان شرطًا لتنشيط عنصر من المستوى العالمي ، المشكلة هي أنني لم أسمع أبدًا بمثل هذا العنصر العالمي ، مع أن العديد من العناصر العالمية لديهم تكاليف لأجل تنشيطهم ، إلا أن إستهلاك القليل من نقاط الصحة (HP) كشرط لتنشيط قدرة عنصر من المستوى العالمي أمرًا رائعًا ”
“إذا كانت هذه قصة خرافية -”
“خلال فترة تنشيطه للحاجز ، هل استمرت نقاط الصحة (HP) الخاص به في الانخفاض بإستمرار؟”
في نطاق هجوم برين-
هز باندورا أكتور رأسه على سؤال ألبيدو.
أجابت ألبيدو: “أجل”.
“إنخفضت فقط بعد أن نشط الحاجز ، لا يبدو أن الحاجز يستنزف نقاط صحته (HP) باستمرار للحفاظ على نفسه “.
ثم ألقت إيفل أي تعويذة عليها.
“بالضبط ، ألم تقل أن قدراته الأخرى استنزفت صحته أيضًا؟ بالفعل ، هناك عناصر عالمية ذات قدرات متعددة ، على سبيل المثال ، هذا العنصر” لمس سيده الجرم السماوي الموجود في بطنه ، ” القواعد التي تلعب بها قدراته مختلفة تمامًا عن قواعدنا”
“هل كنت تعتقد أنني سأقف كهذا دون اتخاذ أي إجراءات مضادة؟ هناك المزيد من- ”
من المحتمل أن تكون القدرات التي استخدمها هي تعزيز الأسلحة ، وتعزيز الدروع ، والإنتقال الآني ، والحاجز.
ما كان كوكيوتس يحاول قوله هو أنه ليست هناك حاجة إلى الكلام ، لأنه قد نقل بالفعل رغبته في حل هذا عن طريق القتال.
“…الفرضية التي قلتها قبل قليل كانت تستند إلى نفس نظام القدرة ، ولكن إذا كانت قواه فريدة في هذا العالم ، فذلك سيشرح كل شيء ، بإفتراضنا للسيناريو الأسوأ ، فذلك يعني أن هناك قدرة غير عادية يمكن أن تنافس العناصر العالمية ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا حتى التأكد مما إذا كان ما غسله دماغ شالتير عنصرًا عالميًا أم لا ، سيتعين علينا إعادة تقييم كل ذلك ، كم هذا مزعج!”
طَوَّت أورا ذراعيها ونظرت إلى الوحوش السحرية بعيون نصف مفتوحة ، بدأت الوحوش السحرية بالبكاء.
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الحسبان بدأ آينز بطرح سؤاله بهدوء.
“بالضبط ، ديميورج… ربما هناك حاجة للخسارة أمام ريكو مرة أخرى”
لقد كان مثل دمية تمامًا.
إستاء الحارسان اللذان يقفان بالقرب من العرش ، وربما نفس الأمر ينطبق على ألبيدو المتواجدة خلفه.
حافظت على ابتسامتها واختفت عن نظره ، من الاتجاه الذي ذهبت إليه ، كان يسمع صوت الباب يُفتح وتلى بعد ذلك إغلاق للباب.
حتى لو كان ذلك عن قصد ، فلن يشعر أحد الحاضرين بالسعادة لأن سيدهم سيخسر.
“「تعزيز القدرة الأعظم」”
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
كانت تنوي الاستهزاء بخصمها بعدم استخدامها لمطردها ، وسبب الآخر هو أنها لم تستطع قياس مقدار الضرر الذي ستلحقه به بدقة إذا كانت ستستخدم مطردها.
كان الجميع ، بما في ذلك باندورا أكتور ، يستمعون بهدوء إلى كلمات سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رانار ، سأكرر ما قلته… لا تخذليني ، لم يتم منحك هذا لأن لديك قيمة كرهينة ، ولكنه شيء اكتسبته من خلال أفعالك والثقة التي تم بناؤها بيننا ، هل تفهمين؟”
“لقد تأكدنا بالفعل أنه يمكن إحياءكم جميعًا وسكان هذا العالم أيضًا ، ولكن ماذا عني؟ مع أننا لا نملك دليلًا قويًا على ذلك ، ولكن هناك إحتمال كبير في أن الآلهة الستة العظماء وملوك الطمع الثمانية كانوا كائنات مشابهة لي (يعني لاعبين) ، تم إختتام أساطيرهم بموتهم ، لذلك من المحتمل أنه لا يمكن إحياءهم ، ليس لدينا خيار سوى افتراض أن هذه هي الحقيقة عند إجراء هذه العمليات ، ببساطة ، من أجل تجنب موتي ، أسوأ أشكال الهزيمة ، ليس لدينا خيار سوى قبول أشكال أخرى من الهزيمة “.
تم إخراج جميع المجرمين في المملكة من السجن وتجنيدهم كجنود في الصفوف الأمامية للحرب ضد المملكة الساحرة ، عندما تم إطلاق سراحهم ، استغل قادة منظمة الأصابع الثمانية الفوضى لإنقاذه وإحضاره إلى هذا القصر.
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
(مع إقتراب القصة من نهايتها هناك إحتمال أن الكاتب لن يتطرق إلى قصة ملوك الطمع الثمانية ، ولكنني وضعت ملخصًا قصيرًا عنهم لمن يريد أن يعرفهم ، وقد وضعت الملخص في فصل الإستراحة للمجلد 7)
كادت ألبيدو أن توجهة ضربة إلى ظهره الأعزل ولكن قبل ذلك طار صاحب البدلة الآلية بعيدًا ، لم يطر باتجاه العاصمة ، بل اتجه شمالًا.
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
“آينز سما”
لم يستطع فهم ما حدث ، لم يستطع دماغه قبول ما كان يراه الآن.
“ما الأمر ألبيدو؟”
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
“آينز سما ، ما قلته للتو صحيح تمامًا ، لذا ، أليس من الأفضل لك البقاء داخل ضريح نازاريك العظيم ، وأن تتوقف عن الخروج؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد ذلك…” قال رانار ذلك والحيرة تعلو وجهها.
كلامها منطقي تمامًا ، إذا كان هناك احتمال أن سيدهم لا يمكن إحياءه ، فمن الأفضل له البقاء في المكان الأكثر أمانًا له وعدم مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أستحق هذا الثناء ، ربما لا يزال هناك أشخاص يراقبوننا ، من الأفضل لنا أن نعود إلى نازاريك أولاً “.
“…بالفعل ، لقد فكرت في ذلك أيضًا ، لكن بالتأكيد يمكنكم فهم ذلك أيضًا ، خاصة أنتم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، الفرسان لم يكونوا هناك.
بدأ باندورا أكتور في التفكير لمحاولة فهم قصد سيده ، لكن لم يخطر بباله شيئًا.
في الوقت نفسه ، ألقى آينز تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「النجم المشع القرمزي」.
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
(من المحتمل أن آينز الغبي لم يجد سببًا ولذا قال لهم كلامًا غامضًا لكي يفكروا بأنفسهم ويجدوا تلك الأسباب)
“فشل الإنتقال الآني…”
“قد تكونين الوحيدة في العائلة الملكية التي تعرف الطبخ في تاريخ المملكة بأكملها”
يا للخزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
مع أنه واحد من عباقرة نازاريك ، إلا أنه لم يفهم أفكار سيده.
مقارنة به ، كشخص خائف من الموت ويفكر فقط بالنجاة ، فهي مشرقة وذات قلب كبير.
أنهك باندورا أكتور دماغه بشدة للتفكير ، شعر أيضًا أن ديميورج وألبيدو كانا يبذلان قصارى جهدهما للتفكير كذلك ، فقط شالتير بدت وكأنها لم تكن تفكر على الإطلاق.
اتفقوا جميعًا على أنه أول شخص يجب عليهم تقديمه ، لإزالة أي شك بأنهم كانوا يحاولون إخفاءه.
لا تفكر في الآخرين ، توقف باندورا أكتور عن التفكير بالآخرين.
اكتشاف أن الشيء لا يزال هنا كان كافياً لها ، كان عليها إستعادته وإعادته إلى ديميورج.
ساد الصمت على المجموعة لفترة طويلة ، إلا أن تنهد سيدهم وكسر هذا الصمت.
عندما أجابت ألبيدو ، وصل الكيان الغامض إلى معسكر المملكة الساحرة ، حلق على ارتفاع 100 متر في الهواء وعلى بعد حوالي 100 متر منهم.
شعر باندورا أكتور بخزي لا يطاق وكذلك فعل ديميورج ، مع أنه لم يستطع رؤية ألبيدو ، التي كانت وراءه ، ولكن بالتأكيد هي كذلك شعرت بخزي مثلهم.
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
“ما الخطب؟ ارفعوا رؤوسكم “.
مع إزالة القيود ، قفز كلايمب جانبًا لالتقاط النصل الحاد ، الذي كان على الأرض ، ووقف بسرعة ، وضبط أنفاسه ، واتخذ وضعية قتالية ، كان خصمه الملك الساحر.
تحدث بنبرة قاسية ، لكن باندورا أكتور لم يستطع السماح لنفسه بعصيان أمر مباشر من سيده.
نظر كوكو دوول حوله والذعر يملأ وجهه ، ربما أخبرته غريزته أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث له.
رفع رأسه.
تسبب صراخ ألبيدو في حدوث زلزال في الهواء المحيط بهم ، ومن ثم بدأت هجومها.
“…ممممم ، لننتقل إلى الموضوع التالي ، من يكون ذلك الشخص؟ وفي رأيكم ما علاقة البلاتين في الأمر؟ ”
قام برين بسحب الكاتانا الخاصة به لتلقي هجوم كوكيوتس-
تحدثت ألبيدو أولاً.
ما إستدعاه كان أوندد ذو مستوى 68 ، جمجمة العناصر.
“… أحد الاحتمالات ، كما قال باندورا أكتور ، أن خصمنا هو أحد الأبطال الثلاثة عشر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله ، لم يستطع العثور على رانار ولا رامبوسا الثالث.
أومأ سيده بالموافقة.
“انتباه!”
“الاحتمال الآخر هو أنه أحد أعضاء أمة تحالف مجلس أرجلاند ، لورد التنين البلاتيني ، هؤلاء هم الكائنات الوحيدة التي يمكن أن أفكر بها فيما يتعلق بالبلاتين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير ~ ، كلايمب… لا تقلق ، لدى برين سان أمور مهمة يجب أن يقوم بها ، أليس كذلك؟”
” بناءً على هذا ، دعوني أطرح سؤالاً ، هل هذا الشخص المسمى بـ ريكو يحاول خداعنا ليجعلنا نظن أنه لورد التنين البلاتيني أو أحد الأبطال الثلاثة عشر حتى نواجههم أم لا؟ قد تكمن الإجابة أيضًا بين هذين النقيضين ، إذن ، ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟ ”
نظر إلى القصر ولم يستطع إلا أن يتمتم ، “ايه؟”
“أنا آسف للغاية ، آينز سما ، ولكن نظرًا لقلة المعلومات لدينا ، فمن الصعب معرفة الإجابة الصحيحة “.
“كلايمب ، برين سان قد إتخذ قراره بالفعل”
أجاب ديميورج على ذلك.
وافقه باندورا أكتور ، ولكن بما أن سيده قد سأل ، “ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟” ، يجب أن يكون الرد الصحيح أحد الخيارات التي طُرحت ، ربما كان هذا هو السبب في أن ديميورج بدأ إجابته بإعتذار.
وافقه باندورا أكتور ، ولكن بما أن سيده قد سأل ، “ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟” ، يجب أن يكون الرد الصحيح أحد الخيارات التي طُرحت ، ربما كان هذا هو السبب في أن ديميورج بدأ إجابته بإعتذار.
ما لم يكونوا متأكدين منه ، هو ما إذا كانوا سيأتون حقًا لإنقاذهم أم لا.
“هل هناك آراء أخرى…؟ يبدو أنه لا يوجد شيء ، أنا أيضًا أتفق مع رأي ديميورج بأنه ليس لدينا ما يكفي من المعلومات ، بعد أن ننتهي من المملكة ، قومي بجمع آراء حراس الطوابق الآخرين في هذا الشأن ، ربما يلاحظ أحدهم التفاصيل التي غفلنا عنها ، على أي حال ، ما زالت خطتنا في إرسال مبعوثين إلى تحالف مجلس أرجلاند قائمة ، ولذا بينما يرحبون برؤساء الدول ، اجعليهم يسخرون من هذا المسمى لورد التنين البلاتيني عدة مرات ، لا بأس في الأمر ، أليس كذلك؟ ألبيدو “.
ضحك تسا وهو يتذكر.
“مفهوم ، كيف سأتعامل مع محتويات الرسالة؟ ”
سمع صوت طفل.
“سأترك ذلك لكِ”
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
“مفهوم”
في اللحظة التي أصيب فيها آينز بضرر ، رأى من زاوية عينه الكاتانا الخاص بريكو يتأرجح من الجانب.
“إذا أنا أعلن نهاية هذا الإجتماع ، يجب أن أذهب إلى العاصمة قريبًا ، باندورا أكتور ، على الرغم من أنه قد يكون محرجًا ، ولكن يجب أن أطلب منك- ”
في الوقت نفسه ، لم يستطع آينز أن يسمح للعدو بإدراك فرحته وإرتياحه.
جاءت صرخة من الجانب ، أدار سيده رأسه إلى الحارسة التي أصدرت هذا الصوت.
حتى لو كانت تلك الأجنحة من صنع الإنسان ، فقد كانت واقعية للغاية ، على أي حال ، يجب أن يتوقف عن اختلاق الأكاذيب لتهدئة نفسه.
“ما الخطب شالتير؟ هل نسيت شيئًا؟”
بدا أن إيفل أي تضحك خلف قناعها.
“نعم آينز سما ، لدي سؤال ، هل كنت تخطط حقًا لتجنيد ذلك الشخص المسمى ريكو ليكون تابعًا لك؟ ”
نظر إلى الممر ، الممر الفارغ ، الذي لا حياة فيه ، والصامت.
“آه ، بخصوص ذلك ، بالطبع لا ، إذا أصبح أحد أتباعي ، فسوف أجمع كل المعلومات التي أحتاجها منه – مثل المنظمة التي يخدمها ، والغرض منها ، وما إلى ذلك – وسيُقتل بعد ذلك “.
لكن ، هل سيكون هذا قرارًا صحيحًا؟
“ألن يكون قتله مضيعة؟”
“هل تغيرت كثيرًا حقًا؟”
كان يشعر أن سيده كان لديه ابتسامة ساخرة على وجهه عندما سمع سؤال ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هذه الفوضى ، لاحظ كلايمب أخيرًا أن ثوب لاكيوس أصبح ملطخًا باللون الأحمر ، وتم دفع جسم رفيع يشبه العصا من خلالها.
“أنا لست واثقًا من قدراتي على السيطرة عليه ، إذا كنت تسألين عما إذا كان بإمكاننا استغلال تلك القدرات الغير عادية لعنصره العالمي ، أيًا كان الحال… ألبيدو ، هل أنتِ واثقة أنه يمكنك القيام بذلك؟ إذا كنت كذلك ، فسأترك الأمر كله بين يديك… ”
راقب آينز تحركات ريكو بعناية ولم يعتقد أن هناك كائنًا حيًا داخل ذلك الدرع ، فركبتيه لم تنثنيا على الإطلاق عندما نزل.
“سيكون من الصعب القيام بذلك قبل أن نجمع ما يكفي من المعلومات المفصلة ، ولكن إذا اتضح أننا سنستطيع التحكم به ، فقد يكون مفيدًا لنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل ينبغي حقًا أن يسمح للتاريخ أن يعيد نفسه مرة أخرى؟
“اممممم”
ابتسمت رانار كما تفعل عادة ، وقبل أن يخرج كلايمب من الغرفة ، لاحظ أن رامبوسا الثالث قد سلم بضع جرعات إلى رانار.
بقيت نظرة سيده على ألبيدو.
ومع ذلك ، إذا كان الأعداء قد شقوا طريقهم بالفعل إلى داخل العاصمة ، فسيكون من الأفضل له أن يختبئ في الوقت الحالي ، وينتظر مرور الجيش ، ثم يخرج من المدينة.
ربما كان يفكر في قدرات ألبيدو وريكو ، إذا كان منشئه قد خطط لما يمكن أن يحدث بعد 1000 عام في خطته الكبرى ، فمن المحتمل أنه كان يبحث في كيفية ملائمة ريكو لخططه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بكلمات جلالة الملك”
ومن المؤكد أن تدمير المملكة جزء من تلك الخطط أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
لا بد أن لديه دوافع خفية أبعد من أن يظهر للعالم الاختلاف في المعاملة التي تلقتها المملكة والإمبراطورية بسبب أفعالهما ، وكان هذا هو السبب في أنه كان مستعدًا لإلغاء غزوه للمملكة إذا إنضم ريكو إليه ، كان هذا رأيًا مشتركًا بين باندورا أكتور وألبيدو وديميورج.
لم يستطع كوكيوتس إهانة مثل هذا الرجل.
لن يضطر المرء إلى التفكير بجدية كبيرة لربط تجارب إنشاء الأوندد بهذا الأمر.
هذا جعله فرحًا.
ففي النهاية ، كان هو منشئه ، كان هذا بلا شك رؤية لشيء كبير قادم ، شيء لا يستطيع حتى هو فهمه.
“بالفعل ، ولا تنسى غضب رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو كذلك “.
منشئه ، وهو كائن أسمى يمتلك ذكاءً خارقًا لدرجة أنه تأثر به ، ما مدى روعته؟ بصراحة ، شعر باندورا أكتور بالأسف تجاه الآخرين ، وتألم من أجل كبح نفسه من التباهي أمام الآخرين بمنشئه العزيز.
الجزء 1
“فهمت ، بالفعل ، لن ينفعنا إذا مات ، سأسمع رأي ديميورج بشأن هذا أيضًا واعتمادًا على الموقف ، سيتم تعيين ألبيدو لتكونة المسؤولة عن هذا الأمر ، بالطبع ، هذا على افتراض أن ريكو سيكون على استعداد ليكون تابعًا لي ، وإن لم يرغب فقتله مسموح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المستحيل لأي شخص أن يعترض على ذلك ، إذا أراد سيدهم ذلك ، يجب أن يكون ذلك صحيحًا.
“امم؟ لقد ذهبا للبحث عن الحلويات لأجل أكلها مع الشاي ، لذلك عدت أولاً “.
“جيد ، الآن… أي آراء أخرى… يبدو أنه لا يوجد ، حان الوقت الذهاب إلى العاصمة ، لا يزال يتعين عليّ إغلاق الستائر عن هذه المسرحية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
“…مثل هذه المسرحيات التافهة لن تتطلب منك أن تشارك شخصياً آينز سما ، أعتقد أنه يمكنني التعامل مع الأمر بمفردي… ”
ومع ذلك ، القدرة التي استخدمها هذا العدو للتو ، لم يستطع آينز تذكرها ، القدرة التي من شأنها أن تغطي مساحة شاسعة من الأرض يجب أن تكون تعويذة من الطبقة الفائقة أو عنصر من المستوى العالمي ، وهذا يعني أن خصمه كان يتمتع بسهولة الوصول والاستخدام الفوري للمهارات التي يمكن أن تنافس قمم تلك القدرات*. (قدرات تنافس تعاويذ الطبقة الفائقة وعناصر من المستوى العالمي)
“لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
وقعت نظرة آينز على باندورا أكتور “ولكن كان للحاجز تأثيرات ، لذا قد غيرت طريقة تفكيري وبدأت في التحقيق في الاختلافات بيننا ، بشكل أكثر دقة ، الاختلافات بيني أنا ، مستخدم المرآة ، وبينك يا باندورا أكتور”
“…فهمت ، هل هذا هو السبب؟”
كل هذا تُوِج بتقنية برين الجديدة – 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
ردت ألبيدو بطريقة توحي بأنها قد رأت المعنى الخفي وراء كلماته ، مما دفع سيده إلى إلقاء نظرة عليها ، لا بد أنه كان يتحقق من مقدار ما فهمته من كلماته.
“أنا آسف للغاية ، آينز سما ، ولكن نظرًا لقلة المعلومات لدينا ، فمن الصعب معرفة الإجابة الصحيحة “.
بعد مرور بعض الوقت ، بدا سيده راضيًا عندما تحدث بطريقة متوقعة من حاكم.
شكرها آينز وفُتحت الأبواب العملاقة.
“…بالضبط ، ألبيدو ، بالضبط”
لم تتأثر هذه التعاويذ فقط بقيمة القدرة ، أو المهارات المفعلة طوال الوقت (المهارات الكامنة) ، أو المهارات الخاصة ، وقدرات المعدات ، لكنهم تأثروا أيضا بالمقاومة المكتسبة من خلال المستويات وما إلى ذلك ، إذا تم إلقاء تلك التعاويذ على خصم من نفس المستوى ، فسيكون من الصعب على تلك التعاويذ أن يكون لها أي تأثير إذا لم يتم تعزيزها بأي وسيلة.
“الأميرة كانت كريمة للغاية بالترحيب بالضيوف الذين أتوا دون موعد مسبق ، وقد قدمت لنا الشاي كذلك ، فهل ستكون قائدتنا قاسياً لدرجة رفض عرضها؟ يا لك من امرأة غير مبالية ، يا فتاة العضلات ”
الجزء 2
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
شعر وكأنه داخل حلم ، كان الأمر كما لو أن كل ساكن في العاصمة قد اختفى ، كان الصمت يخيم على الأجواء.
تم إبلاغ كلايمب و رانار و برين من قبل الفرسان القلائل المتبقين بأن هناك ضيوفًا ينتظرونهم بعد أن عادوا إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
طلب فريق “الوردة الزرقاء” لقاء مع رانار.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يتم إحضارهم إلى هذه الغرفة على الفور ، لكن ملابس ثلاثتهم لم تكن مناسبة ، خاصة رانار التي تبدو مثل الخادمة أكثر من كونها أميرة بملابسها التي ترتديها ، لقد كانوا يتعرقون تمامًا ، تم إصدار تعليمات للفرسان بإحضارهن بعد ساعة لإعطاء الثلاثة وقتًا كافيًا لتغيير مظهرهم.
-إستمر القتال.
كان جيش المملكة الساحرة متواجدون خارج العاصمة ويمكنهم الهجوم في أي وقت ، بالنسبة للعاصمة والدفاع عن القصر ، تم تكليف الفرسان بذلك ، لكن كان عليهم التعامل مع مثل هذه الأعمال الصغيرة ، لأن الخادمات قد رحلن.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
كانت معظم الخادمات اللواتي حضرن إلى القصر من بنات النبلاء ، لقد هربوا من القصر إلى عائلتهم ، ولم يتضح بعد ما إذا كان خيارهم آمنًا أن لا.
“هل ودعتها؟”
لقد سمع من سيدته ، رانار ، أن الفظائع التي ارتكبها جيش المملكة الساحرة في طريقهم نحو العاصمة ستُرتكب الأرجح هنا أيضًا ، كان ذلك استنتاجًا منطقيًا ، لم يكن هناك مكان آمن داخل العاصمة الآن.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
إذن ما الذي يمكن للمرء أن يفعله ليضمن سلامته؟ ، ردت رانار على هذا السؤال ، بأنه يجب مغادرة العاصمة بخلسة.
بدأ الجنود الذين فقدوا تمامًا إرادتهم في القتال ، في التدافع على بعضهم البعض للهروب.
وبسبب ذلك ، تناقش كلايمب وبرين سرًا وجهزا عربة خارج القصر ، فقد يكون ذلك مفيدًا ، إذا قررت رانار الهرب.
إذا تطابقت جميع المعالم والمباني ، فسيكون من الأسهل قراءتها.
بالطبع ، كان يعلم بأن رانار ليس لديها أي نية في الهروب ، لكنه لا يستطيع أن يقول إنها لن تغير رأيها فجأة ، كانت هذه مجرد خطة في حال فعلت ذلك.
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
جهز كلايمب الماء والمنشفة لرانار لمسح عرقها ، في العادة كان سيعد لها حمامًا ، لكن لم يكن لديهم سوى ساعة واحدة ، لذا لم يكن ذلك ممكنًا.
إن تفادي هجومًا من نصله العملاق سيكون بلا شك صعبًا ، إذا كان لخصمه سمات جسدية مماثلة لشالتير ، فإن تلقي الضربة بالكاتانا بمفرده لن يكون قادرًا على إيقافه ، من المحتمل أن ينقسم رأس برين إلى نصفين ، ومن المحتمل أن ينكسر الكاتانا أيضًا.
نظرًا لعدم وجود الخادمات ، لم يكن أمام كلايمب خيار سوى مساعدة رانار في تجهيز نفسها ، ووقع واجب تحضير الشاي على عاتق برين ، كان مشهد المبارز وهو يُقلب بين الخزانات وهو يحاول العثور على الشاي مضحكًا حقًا على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهه.
“الأميرة كانت كريمة للغاية بالترحيب بالضيوف الذين أتوا دون موعد مسبق ، وقد قدمت لنا الشاي كذلك ، فهل ستكون قائدتنا قاسياً لدرجة رفض عرضها؟ يا لك من امرأة غير مبالية ، يا فتاة العضلات ”
بعد أن مسحت رانار عرقها ووضعت العطر على نفسها ، وذهبت لإختيار ثوبها ، استحم الرجلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس النساء – على عكس الأميرة – جهز الرجلان نفسيهما من خلال عمليات أبسط بكثير.
على عكس النساء – على عكس الأميرة – جهز الرجلان نفسيهما من خلال عمليات أبسط بكثير.
“… أحد الاحتمالات ، كما قال باندورا أكتور ، أن خصمنا هو أحد الأبطال الثلاثة عشر”
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
أصبح الثلاثة جاهزين مع أنهم أن الساعة مرت بسرعة ، شمت رانار شعرها ومعصمها ، يبدو أنها كانت تحاول تحديد ما إذا كانت هناك رائحة كريهة عليها أم لا ، لم يستطع كلايمب أن يشم رائحة العرق ، لكنه كان يشم رائحة الزيت والدخان الذي كان يخرج من شعرها ، لابد وأن تلك الروائح إلتصقت بها بينما كانت تطبخ ، ومع ذلك لا ينبغي أن تكون تلك الروائح ملحوظة بعد أن وضعت عطرًا على نفسها.
قد يفترض أولئك الذين ليسوا على دراية بالبدلات الآلية أنه إذا تم تدمير تلك الفوهات ، فإن خصمهم سيفقد قدرته على الطيران وبالتالي يسقط على الأرض.
لم يُحضر الفرسان لاكيوس فقط.
(يعني قادة الثيوقراطية سيعتقدون أن أزوث محمي من قبل تسا ولن يفعلوا شيئا له)
كان جميع أعضاء فريق الوردة الزرقاء حاضرات ، كانت لاكيوس الوحيدة التي ترتدي ثوبها ، وكان البقية يرتدون ملابسهن القتالية ، يبدو أنهن كُنَ الحارسات الشخصيات لامرأة نبيلة.
“…كيف انتهت الأمور على هذا النحو… الملك الساحر… لو لم تكن موجودًا…”
كان كلايمب مصدومًا بعض الشيء.
“من يدري؟ وهل يهم إذا علم ، الخطة دخلت مرحلتها الثالثة ، هل نحن جاهزون؟ ”
في الواقع ، لم تأتي لاكيوس تأتي بمفردها عادةً ، ولكن كان من النادر رؤيتهن جميعًا معًا ، ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعن فيها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ تطبخين؟ في مثل هذا الوقت؟ ”
“لقد استغرقت وقتًا طويلاً ، أنا آسفة للغاية لجعلكن تنتظرن”.
كان الفرح في قلبها يفيض.
“لا ، لا بأس ، لقد جئت إلى هنا فجأة دون تحديد موعد مسبق ، أنا من يجب أن أشكرك لتخصيص وقت لمقابلتنا – آه ، ليست هناك حاجة لتناول الشاي ، فنحن ليس لدينا الكثير من الوقت”.
تمامًا عندما كانت رانار على وشك سكب الشاي الذي جلبه برين ، أوقفتها لاكيوس.
“لم أقصد قط الصدام معك ، بدأ هذا الأمر برمته لأن المملكة سرقت الحبوب التي كانت مخصصة للمساعدة الغذائية للمملكة المقدسة ، بينهم وبيننا ، من الواضح من المخطئ هنا ، ماذا رأيك؟ هل تعتقد أننا الأشرار هنا!؟ ”
“أوي ، لاكيوس ، أعتقد أنه لدينا وقت كافي لشرب كوب من الشاي ”
كانت ألبيدو ترتدي درعها الذي يغطي جسدها بالكامل وتمسك بمطرد في يديها ، ويجب أن تتجهز بعنصر من المستوى العالمي أيضًا كإجراء احترازي.
التي تحدثت كانت إيفل أي ، وأومأ بقية أعضاء الفريق ، مما تسبب في ظهور تعبير ذُهول على وجه لاكيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب البديهي ، هو أن كان قلقًا من أن أزوث كان بمثابة طعم.
“جميعكن… تُرِدن شرب الشاي؟”
خفض كلايمب رأسه وخرج من الغرفة ، ركض نحو الممرات الخفية.
تنهدت إيفل أي بشدة عن قصد.
تم تحليل الأسلحة بالتفصيل عندما تم إرسالهم إلى الخزينة وتم إعتبارهم أسلحة عائمة بسيطة تطيع الأوامر بالهجوم بطريقة شبه مستقلة ، ولهذا تم إحتسابهم كمعدات فقط ، وهذا يعني أن آينز إذا ضرب تلك الأسلحة بالعصا فلن يتم تنشيط تأثير الإرتداد.
“الأميرة كانت كريمة للغاية بالترحيب بالضيوف الذين أتوا دون موعد مسبق ، وقد قدمت لنا الشاي كذلك ، فهل ستكون قائدتنا قاسياً لدرجة رفض عرضها؟ يا لك من امرأة غير مبالية ، يا فتاة العضلات ”
“الملك الساحر!”
لم تتلقى أي رد من غاغاران ، على الرغم من أن نظرات الجميع في الغرفة كانت مثبتة على غاغاران ، إلا أنها تظاهرت بأنها لم تسمع ولم ترى شيئًا.
عندما نادت شالتير ظهر شيطان من الظل ، متى دخلت الغرفة؟ ربما كانت تراقبهم منذ فترة طويلة ، لم يكن هذا مفاجئًا لهم على الإطلاق ، بل إنهم توقعوا ذلك.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
في الواقع ، لم يسمع عن شخص يستخدم أغنيا كلقب ، لكن اسم ريكو كان اسمًا حقيقيًا.
لقد تم تجاهلتها تمامًا ، تنهدت إيفل أي بصوت عالٍ ردًا على سلوكها.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
“أوي ، غاغاران”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
بدأ تعبير لاكيوس بالتشوه.
“…تريدين أن تشربي شيئًا أيضًا ، أليس كذلك؟”
أورا فقدت رباطة جأشها وضحكت.
“آه ، نعم ، أشعر بالرغبة في شرب كمية كبيرة من السوائل ، ربما أستطيع شرب عشرة لترات إذا اضطررت لذلك “.
♦ ♦ ♦
“ماذا… هل تعرفين كم من الوقت أهدرت فقط لتسمعني أقول ذلك… ممممم ، أيا كان ، بغض النظر عن الكمية ، أيها القائدة ، هل يمكننا أن نشرب أيضًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار السيف العظيم ، كما لو كان لديه وعي ذاتي خاص به ، نحو آينز ، مما دفعه إلى التفكير في سلاح النقابة الخاص به ، ألقى آينز سحرًا دفاعيًا ردًا على ذلك.
“هاآه ، بالطبع لا بأس… أتريدين أن تشربي أيضًا يا إيفل أي؟”
“انتظر! انتظر! لم أنتهي- ”
اتسعت عيون لاكيوس وهي تتكلم ، بالفعل ، إذا شربت إيفل أي أيضًا ، فسوف يتفاجأ كلايمب هو كذلك ، لشرب الشاي ، كان عليها أن تخلع قناعها ، لكن على حد علم كلايمب ، لم تخلع هذه الساحرة قناعها تحت أي ظرف من الظروف.
***
لم ترد إيفل أي على سؤالها ، لكنها هزت كتفيها وكأنها تقول لا.
أخرج آينز عملة ذهبية وألقى بها.
“حسنًا ، سنشرب الشاي بينما تتحدث القائدة والأميرة ، أنا أضمن أن الشاي سيكون ألذ مما يمكنكم أن تتخيلوا”.
في اللحظة التي تغيرت فيها رؤيته ، وجد نفسه عند حافة القبة ووجد أن الحاجز الشفاف يسد طريقه.
“إيه؟ لقد سكبته بالفعل في زجاجة دافئة ”
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك”
قالت لاكيوس ذلك وتعبير صدمة يعلو وجهها ، بينما أومأت تيا برأسها.
جلس ماري بمفرده على قمة ثاني أعلى برج في القلعة والذي يطل على العاصمة.
“قد لا يكون لدينا ما يكفي بالنظر إلى عددنا ”
“من يدري؟ وهل يهم إذا علم ، الخطة دخلت مرحلتها الثالثة ، هل نحن جاهزون؟ ”
بدأت تيا بصب الشاي ، لكنها لم تفعل ذلك بشكل جيد حيث أن معظم الشاي إنسكب على الصحن ، ثقافة الشاي في هذا البلد لم تقل أن الشاي يجب أن يُشرب من الصحن ، ولهذا السبب عبست لاكيوس وجعدت حواجبها ، تمامًا كما قالت ، لا تحتوي الزجاجة الدافئة على ما يكفي من الشاب للأشخاص الثمانية المتواجدين في هذه الغرفة.
تسبب صراخ ألبيدو في حدوث زلزال في الهواء المحيط بهم ، ومن ثم بدأت هجومها.
“لا حاجة لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيد الهلاك في إطلاق المزيد من الضباب الأسود عند تلقيه الأمر.
“أنا كذلك”
بعد ذلك مباشرة ، تغلبت عليه رغبته في النوم.
رفض كلايمب الشاي بعد أن فعل برين ذلك أيضًا ، ولكن هذا لا يعني أن كمية الشاي ستكفي البقية ، حتى لو لم يشرب الاثنان ، فلا تزال كمية الشاي التي معهم غير كافية لستة أشخاص.
ومع ذلك ، في مواجهة هذا العدو ، لم يظهر آينز أبدًا أي تغيير عاطفي.
“نادرًا ما نشرب هذا… أنتن يا رفاق حقًا غير ممتنات”
نظر إلى الممر ، الممر الفارغ ، الذي لا حياة فيه ، والصامت.
هل الإمتنان ضروري حقًا لمجرد تقديم الشاي؟ هناك شيء ما خاطئ هنا.
يا لها من مشكلة.
بعد سكب الشاي في خمسة أكواب ، حركت تيا الزجاجة لتثبت أن الزجاجة فارغة.
مع أن الجنود المتواجدين في القمة أرادوا استخدام رماحهم للهجوم ، إلا أن ما شاهدوه بعد ذلك كان تحركات غير بشرية ، فقد قفزت فوق الجنود ، وإلتفت في الجو.
“آه – إنها فارغ – يا للأسف – ليس لدينا ما يكفي تقريبًا ، خاصة للمرأة التي قالت أنها ستشرب 10 لترات -”
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
نظرت تيا إلى تينا ، “إذا استمر هذا على هذا النحو ، ألن تنتشر الشائعات بأن الأميرة الثالثة ليس لديها ما يكفي من الشاي لتقديمه لضيوفها؟ – ”
“ستموت هنا… أنت يا من لا تستحق الإنقاذ ، أنت يا من لا موهبة له ، أنت يا من لا قدرة له ، أنت لا تستحق الخلاص ، ومع ذلك ، لا تيأس”
فركت لاكيوس جبهتها بينما ضحكت رانار.
في الأصل ، كان من المفترض أن يكون طبخ رانار هو غداء الجميع ، ولكن من أجل منع الأطفال من الشجار والجدال ، فقد طهت حتى الأطباق الجانبية لتتماشى مع وجبة الغداء ، من المؤكد أن الجميعون يملؤون بطونهم الآن.
“حسنًا ، هذا مقلق ، على الرغم من أنه في مثل هذه الأوقات ، ربما يكون من غير الحكمة الحفاظ على صورة نمط حياة فاخر ، لكني أعتقد أن هناك حاجة لإثبات أن العائلة الملكية لا يزال لديها مستقبل ، لذا ، هل يجب أن أصنع المزيد من الشاي؟ ”
فقد كلايمب ، الذي كان وجهه مغطى بالدموع ، وعيه وكأنه قد غرق في الوحل ، كانت العواطف وراء تلك الدموع معقدة للغاية بحيث لا يستطيع تفسيرها ، حتى كلايمب نفسه لم يعرف لماذا بكى.
“لا حاجة ، رانار”
إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنهم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة ، ومع ذلك ، كان آينز مضطربًا بعض الشيء.
“لاكيوس ، كل ما عليك فعله هو قبول حسن نية المُقدم لكِ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير فتاة جميلة منقطعة النظير.
“إيه؟”
“المرة القادمة…؟ همم”
عند رؤية لاكيوس الحائرة والمرتبكة ، إبتسمت رانار بسخرية.
إذا أراد الفوز على كوكيوتس ، فلن يكون لديه خيارات سوى الضرب أسرع منه ببضعة أجزاء من الثانية ، ومع ذلك ، حتى لو تمكن من اختراق جسد كوكيوتس أو رأسه ، فلن يغير ذلك مسار نصله ، ستنتهي المعركة بضرب كل منهما للآخر.
“هل يجب أن أشرحها لها؟ إيفل أي سان “.
بعد بضع ثوان من الصمت ، تلقى الرد.
“مممم ، يبدو أنها بدأت تفهم… من فضلك قومي بتثقيف قائدتنا العنيدة “.
“ماذا… هل تعرفين كم من الوقت أهدرت فقط لتسمعني أقول ذلك… ممممم ، أيا كان ، بغض النظر عن الكمية ، أيها القائدة ، هل يمكننا أن نشرب أيضًا؟ ”
“حسنًا… اللحظات الأخيرة ستحل علينا قريبًا ، والجميع يحاولون فقط كسب أكبر قدر ممكن من الوقت لكلينا “.
كانت محادثة هذين الشخصين مليئة بالمواضيع المتفائلة ، ربما كانا يتجنبان دون وعي مناقشة مصيرهما المحتوم ، أو ربما تجنبوا الحديث عن ذلك لأنهما عرفتا المصير الذي ينتظرهما؟
“… آه ، هكذا إذن”
قطعة سحرية على شكل جرس كان موضوعة حيث كان نوح زويدين يحدق.
في هذا الوقت ، فهم كلايمب أخيرًا.
بصراحة ، بسبب التجارب السابقة ، لم يكن لدى كلايمب رأي جيد إتجاه معظم الفرسان ، كان يعتقد دائمًا أنه في حالة ظهور حالة حياة أو موت ، سوف يهربون مثل الدجاج ، والآن لم يستطع كلايمب إلا أن يسخر من عقليه المنغلق.
عادة ، لا يمكن للمغامرين المشاركة في الحروب ، وكان هذا قانونًا تم وضعه لمنع ارتفاع عدد الضحايا.
لم يقم ريكو بهجوم مضاد ، هل وضع كل ما لديه في الدفاع؟.
ومع ذلك ، نظرًا لأن العدو هذه المرة كان أوندد وقد ارتكبوا مذابح هائلة ، فقد قبلت نقابة المغامرون بالمملكة الطلب الملكي لتصنيف هذه الحرب على أنها مهمة مقبولة ، تمامًا كما كان الحال أثناء الاضطراب الذي أحدثه الشيطان جالداباوث.
عيونه الحادة الشبيه بالوحش كانت مثبتة على أورا.
وقد تركوا الأمر في عهدة المغامرين ليقرروا كيف يتصرفون.
بينما كان يسخر ويخبره عن قدرته ، لم ينتهز خصمه الفرصة للهجوم.
فبعض الفرق اختاروا الانضمام إلى الجيش الذي ذهب لمواجهة جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع تقريبًا ، ومع ذلك لم يعد أي منهم ، وإختار بعض الفرق الأخرى خوض المعركة النهائية في العاصمة.
إذن لماذا فعل هذا؟
كان هناك بعض الفرق ذوي التصنيف العالي والذين إختفوا في خضم ذلك ، ربما قبلوا دعوة الثيوقراطية أو تسللوا إلى الخارج وهربوا من العاصمة بمحض إرادتهم.
يا له من أمر مذهل.
كانت لاكيوس وفريقها ، الوردة الزرقاء ، أحد الفرق الذين قرروا خوض المعركة النهائية في العاصمة.
“أنا هنا لاصطحابكم ، مع أنني سمعت أنه سيكون هناك 1000 شخص أو نحو ذلك ، هل يمكنكم إحضارهم فورًا؟ ”
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
كان عليه أن يركض بأقصى سرعة الآن.
ومع ذلك ، فقد خصصت لاكيوس وقتًا للقاء صديقتها ، بالنظر إلى أنه من المحتمل… لا ، كانوا متأكدين بنسبة 100٪ أن هذه كانت آخر مرة يمكن أن تلتقي فيها بـ رانار.
قالت هيلما لنوح الذي اقترب منها.
في الواقع ، على الرغم أنها أعدت الشاي لخمسة أشخاص وقدمته إلى إيفل أي وغاغاران وتيا وتينا وكلايمب ، ولكن لا يبدو وكأنهن يُردن الشرب.
“إيه؟ لقد سكبته بالفعل في زجاجة دافئة ”
إذا أخبروا لاكيوس صراحةً أنه يجب عليها تخصيص وقت لتوديع صديقتها ، لكانت سترفض بالتأكيد هذه الفكرة وفقًا لشخصيتها ، ولكن إذا قيل لها أن الأمر مجرد شرب كوب من الشاي مع أصدقائها ، فمن المحتمل أنها ستكون أكثر تقبلاً للفكرة.
صرخ كوكو دوول بتعبير كان بمثابة مزيج بين الذعر والخوف ، كان الوحش الذي تحدث عنه للتو موجوداً في حكاية شعبية اعتادت الأمهات تخويف أطفالهم بها عندما لا ينامون في الليل ، يتفق معظم المغامرين على عدم وجود مثل هذا الوحش.
“…إذن ، برين أنغلاوس ، أريد أن أعد المزيد من الشاي ، أرني الطريق إلى المكان حيث يتم غلي الماء “.
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
“أوه ، من هذا الطريق”
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
تمكنت تينا وتيا من إخراج الحارس الشخصي الأفضل من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم الذي كان يتوقعه من الفتاة لم يحدث ، وصل كلايمب بسلام إلى مدخل الممرات، بينما كان يتحقق مما إذا كان يتم ملاحقته ، لاحظ كلايمب أعمدة الدخان تتصاعد إلى السماء.
“هل يجب أن أغادر أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني كذلك ، هناك الكثير ممن هم أقوى مني ، هممم… يمكنني الفوز على الملك الساحر لأن قوتي مضادة له “.
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
كانت تعابير ماري مليئة بالحزن.
سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
كان كلايمب مرتبكًا بعض الشيء ، لم يكونوا يحاولون منح رانار ولاكيوس مزيدًا من الخصوصية بإخراج أي شخص آخر من الغرفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم يجب أن أعتز به أكثر ، أو من الأفضل أن أتوقف عند المداعبة اليوم؟ هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المعضلة – آآآآآآآآآآآآه”
يبدو أن غاغاران وإيفل أي لا يريدان المغادرة ، هل أراد التوأمان حقًا أن يدلهما إلى المكان حيث يتم غلي الماء؟
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
“بما أن الجميع مصرين ، فلنتحدث قليلاً قبل أن يصبح الشاي جاهزًا ، آه! قبل ذلك ، لدي سؤال ، أين كنتِ؟ إذا كنتِ مشغولة بالتحضير لما هو قادم ، فسنغادر”.
ولهذا – ربما يجب على برين أن يفعل الشيء نفسه.
“هل تعرفين دار الأيتام التي أسستها؟ لقد ذهبت إلى هناك للطبخ للأطفال”.
بعد فترة ليست بطويلة-
“هاه؟ تطبخين؟ في مثل هذا الوقت؟ ”
مع صاحب الدرع البلاتيني في المركز ، مرت موجة اهتزاز ، مشوهة الفضاء ، عبر آينز.
أعربت لاكيوس بصوت عالٍ عن صدمتها ، فوجئ كلايمب أيضًا عندما طلبت منه رانار تجهيز العربة حتى تتمكن من الطبخ للأطفال.
لكن ، هل سيكون هذا قرارًا صحيحًا؟
ومع ذلك ، عند الوصول إلى الموقع ورؤية حالة المكان ، علم كلايمب أنها اتخذت القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
“نعم ، لقد مرت أيام قليلة منذ أن حاصر جيش الملك الساحر العاصمة ، بالإضافة إلى أن الجيش الذي ذهب قبل أيام قليلة قد استهلكوا أيضًا كمية كبيرة من الطعام ، وأصبح الطعام يتضاءل يوما بعد يوم ، لهذا السبب أخذت بعض الطعام المخزن هنا لطبخ وجبة لهم “.
“إنخفضت فقط بعد أن نشط الحاجز ، لا يبدو أن الحاجز يستنزف نقاط صحته (HP) باستمرار للحفاظ على نفسه “.
لم يتبقى في دار الأيتام الكثير من الطعام ، علاوة على ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بسبب تدهور الوضع في العاصمة ، وبالتالي لم يعد بإمكان دار الأيتام الاستمرار ، لم يكن أمامها خيار سوى تقليل كمية الوجبات اليومية وكذلك كمية الطعام التي يحصل عليها الأطفال في كل وجبة ، هذا هو السبب في أنها اختارت الطبخ لهم ، حيث أنها كانت هناك لتزويدهم بالطعام سراً ، بالإضافة إلى أنها كانت فرصة نادرة لها أيضًا.
صرخ ريكو بغضب ، ربما كان غضبه بسبب أن آينز ترك استدعائه على الجانب الآخر من الجدار حتى يتمكن من الهروب ، لكن آينز لم يهتم على الإطلاق ، إذا وقف الساحر بمفرده ولم يختبأ وراء شخص ما ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار ، سيكون أسوأ من-
كانت الكلمات التي تمتمت بها رانار في ذلك الوقت لا تزال راسخة بعمق في قلب كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
بينما كانت رانار تطبخ للأطفال بمهاراتها المكتسبة ، قالت: “أردت توزيع الحبوب على الجميع ، لكن لم يتبقى الكثير ، أنا منافقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، إذا كان هناك شخص ما موجود في هذا العالم يدعى ريكو أغنيا ، فلن يكون الأمر مضحكًا بالنسبة له.
في مواجهة جيش المملكة الساحرة الذي سبق له أن هزم جيش المملكة القوي البالغ 400.000 جندي ، لم يكن لديهم أمل في الوقوف ضدهم ، كان مصير العاصمة السقوط وكذلك العائلة الملكية.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
ومع ذلك ، بغض النظر عن الوسائل والطرق التي إستخدمها لإقناع رانار اللطيف بالهرب ، فإنها لم ترغب في ذلك ولم تُغير نيتها.
“هل يعرف هذا الشخص حقًا الدور الذي يلعبه؟ أم أنه لا يمتلك أدنى فكرة على الإطلاق؟ ” (يعني عارف نفسوا بيدق أم لا)
عالق بين ولائه ومشاعره ، شعر كلايمب بألم خانق في قلبه ، ومع ذلك ، لم يستطع السماح للاثنين أمامه بالشعور بذلك تحت أي ظرف من الظروف.
“صُده!”
قمع كلايمب بقوة الألم الذي شعر أنه يمكن أن يمزقه.
نظر برين نحو المنازل التي تصطف على جانبيّ الطريق ، وكانت كل الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، من المؤكد أنه تم تسميرهم من الداخل ، لذا لن يكون من السهل فتحهم.
“قد تكونين الوحيدة في العائلة الملكية التي تعرف الطبخ في تاريخ المملكة بأكملها”
الأكبر بينهم ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، بدا وكأنه غير مبالي.
“لا اعتقد هذا ، من المؤكد أن هناك آخرون ، لكن فقط لم يتم تسجيلهم في كتب التاريخ… لابد وأن الأطفال يستمتعون بوجباتهم الآن ، وآمل أن يعجبهم “.
كل شيء سيء حدث كان خطأه.
في الأصل ، كان من المفترض أن يكون طبخ رانار هو غداء الجميع ، ولكن من أجل منع الأطفال من الشجار والجدال ، فقد طهت حتى الأطباق الجانبية لتتماشى مع وجبة الغداء ، من المؤكد أن الجميعون يملؤون بطونهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التطهير… صحيح… إذا فكرت في الأمر على هذا النحو ، فسوف يخف الذنب الذي أشعر به كثيراً”
لقد طهت الكثير لدرجة أنه سيكفيهم لتناول العشاء.
ماذا يعني ذلك؟ ، فكر آينز ، إذا ارتكب خطأ هنا ، فقد لا يتمكن من إنقاذ الموقف.
بالمناسبة ، لم تكن رانار تعرف كيف تقشر البطاطا بشكل جيد في البداية ، ولكن قدراتها في الطبخ تحسنت كثيراً ، كانت نحافة التقشير التي يمكن أن تحققها هذه الأيام مذهلة حقًا.
كان يقصد المعدات التي كان يرتديها حاليًا ، وهي عناصر احتياطية ذات مستوى منخفض تم إقراضها له من قبل سيده ، وكان يعتذر بشدة عن استمرار إرتدائه هذه العناصر.
هذه المرأة ، التي كانت تتألق بنور مشع في عينيها ، بدت موهوبة بشكل طبيعي في الطبخ.
عالق بين ولائه ومشاعره ، شعر كلايمب بألم خانق في قلبه ، ومع ذلك ، لم يستطع السماح للاثنين أمامه بالشعور بذلك تحت أي ظرف من الظروف.
بدا أن رانار قد لاحظت نظرة كلايمب عليها ، وابتسمت ردا على ذلك.
يمكنه على الأقل تأكيد شيء واحد من هذا الحاجز: وهو أنه يعترض الإنتقال الآني تمامًا ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان الآن أمام الحاجز ، فهذا يعني أنه يُمكن تنفيذ الإنتقال الآني داخل القبة ، تم تعطيل الإنتقال الآني داخل وخارج القبة فقط ، بمعنى آخر ، لن يستطيع الخروج بتعويذة الإنتقال الآني ولن يستطيع أحد الدخول كذلك ، يبدو أنه إذا حاول الإنتقال آنيًا إلى الخارج ، فسيتم بدلاً من ذلك نقله إلى حافة القبة الأقرب إلى وجهته المقصودة.
كانت ابتسامة دافئة ولطيفة.
“تسك ، اعتقدت أنك همجي جاهل بسبب مهاجمتك لنا فجأة ودون أن تقول أي شيء على الإطلاق ، ولكن لم أكن أتوقع… لا لحظة ، مواطنوا المملكة لا يختلفون عن الهمج على أي حال”
كانت محادثة هذين الشخصين مليئة بالمواضيع المتفائلة ، ربما كانا يتجنبان دون وعي مناقشة مصيرهما المحتوم ، أو ربما تجنبوا الحديث عن ذلك لأنهما عرفتا المصير الذي ينتظرهما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقاط الصحة (HP) الخاص بها تنخفض بشكل أسرع من قبل ، وكان هذا هو ثمن حصوله على إرتفاع قصيرة المدى لإحصائياته المتعلقة بالقتال.
بعد فترة وجيزة ، عادت تيا وحدها مع زجاجة في يدها.
“لقد كنت أراقبك لفترة طويلة ، باحثةً عن طرق لقتلك… ستتم مقاومة الأساليب العادية ، لذلك يجب استخدام مزيج من السحر والسم ، هذه هي الطريقة الوحيدة للقيام بذلك ، بالتأكيد لا يمكنكِ مقاومة تأثير العديد من السموم في وقت واحد ، إيفل أي ، حان دورك “.
“أين هو أنغلاوس سان وتينا؟”
نظر كوكيوتس نحو يمينه.
“امم؟ لقد ذهبا للبحث عن الحلويات لأجل أكلها مع الشاي ، لذلك عدت أولاً “.
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
“الحلويات؟” ضيقت لاكيوس عينيها نحو تيا ، “كان سيكون مناسبًا لو أحضرنا معنا القليل -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز”
“- أنا لا أمانع لذا لا بأس ، كان يجب أن أخبز الكثير من المعجنات في وقت سابق لتكون بمثابة طعام احتياطي ، بما أن هناك الكثير من السكر المضاف إليهم ، فيمكن استخدامها كحلويات “.
لقد خططت لإظهار جزء فقط من قدراتها وإخفاء قدراتها الحقيقية في الوقت الحالي ، ولكن بعد أن جاء الملك الساحر للتعاون معها شخصيًا ، فقد أُجبرت لقد كشف كل شيء.
“…أرأيت؟ حتى الأميرة توافق ، أيتها الشيطانة… أيتها الرئيسة الشيطانة أنتِ تفكرين كثيرًا ، وأيضًا ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها إعداد الشاي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و بالأمس ، عندما تم إطلاق سراحي أخيرًا ، اعتقدت أنه يجب علينا الاستعداد قبل وصول الملك الساحر ، هذا هو السبب في أنني ما زلت أستعد هنا لوحدي ، عرض الفرسان المساعدة لكنني طردتهم جميعًا ، أتساءل إلى أين هربوا… ”
كان الشاي المتدفق من الزجاجة الدافئة كثيفًا للغاية.
قال الملك الساحر شيئًا غريبًا.
“أيتها الرئيسة الشيطانة ، سيكون من الجيد أن تشربي الشاي دفعة واحدة ، فهو معد جيدًا “.
وأيضًا ، إذا فكر في الأمر ، فما فائدة إيقاف العدو هنا؟
“شكرًا لكِ”
“يجب أن تعود سالمًا ، لا تحاول القتال ، إذا رأيت عدوًا ، فأهرب بكل قوتك ، هل فهمت؟”
“المذاق رائع حقًا ، أعتقد أن صاحبة السمو لن تحتاج الأميرة إلى توصية مني ، من فضلك خذ نصيبي أيضًا ، لقد تم تبريده بالفعل “.
ماذا لو استخدم تلك الأساليب-
وضعت تيا كوبها المملوء من الشاي أمام رانار.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
أثار هذا الانتهاك لآداب السلوك غضب لاكيوس إلى حد ما ، لكن تينا ظلت صامتة ، شعر كلايمب أنه يجب عليه أيضًا إبقاء فمه مغلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و بالأمس ، عندما تم إطلاق سراحي أخيرًا ، اعتقدت أنه يجب علينا الاستعداد قبل وصول الملك الساحر ، هذا هو السبب في أنني ما زلت أستعد هنا لوحدي ، عرض الفرسان المساعدة لكنني طردتهم جميعًا ، أتساءل إلى أين هربوا… ”
التقطت لاكيوس فنجانها وإستنشقت – الرائحة ، وأصبحت تعابير وجهها ملتوية.
بذلت لاكيوس قصارى جهدها لتفادي هجماتهم ، لكن في مواجهة شخصين لم تستطع الدفاع عن نفسها بشكل صحيح ، ولا حتى أن تتفادى هجماتهما ، لم تتمكن لاكيوس الغير مجهزة بمعداتها من فعل شيء ضد تيا وغاغاران المجهزين بالكامل.
“الرائحة قوية جدًا…”
كم كانت محظوظة لأنها تمكنت من تحقيق هذا الحلم من خلال خيانة بسيطة والتضحية بالمملكة.
“لا تهتمي لذلك”
بخلاف ذلك ، كان هناك سبب آخر.
“…بالطبع سأفعل ، هذه هي المرة الأولى التي أشرب فيها مثل هذا الشاي القوي ، كم عدد الأوراق التي أضفتها…؟ ”
كان الاختلاف بينهما هائلًا للغاية.
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
لم تكن تنوي رانار إخماد زخمها ، حيث فتحت باب الغرفة بقوة أيضًا.
“ولهذا السبب كانوا يبحثون عن الحلويات لتحقيق التوازن بين النكهة ، حسنا… رانار ، كنت محقة في عدم شربه “.
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
“يا لوقاحتك ، حتى مصطلح “الشيطانة” لا يمكن أن يعطيك حقك أيها الرئيسة “.
هااه ، تنهد آينز.
“هاآه ، فقط حاولي أن تُعدي شيئًا صالحًا للشرب في المرة القادمة”
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
التقطت لاكيوس الكوب وأخذت رشفة منه ، وإلتوى تعبيرها ، ما مدى قوة ذلك الشاي؟
“لقد فهمت ، 「إضعاف المقاومة」… لا فائدة ، لقد قاومت التعويذة “.
تيا ، التي وقفت بجانب لاكيوس ، نظرت إليها وسألتها ، “هل هو لذيذ؟”
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
“هاه؟ بصراحة ، إنه مُر جدًا ، لن أقول عنه بأنه جيد – هيو! ”
بدأ تعبير لاكيوس بالتشوه.
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
دفعت تيا جانبًا وأمسكت ببطنها ، اهتز كل ما هو موجود على الطاولة وهي تتذبذب وتتأرجح.
بعد إلغاء استدعاء جمجمة العناصر ، ألقى آينز تعويذة「الإنتقال الآني الأعظم」 للتراجع مع ألبيدو.
في خضم هذه الفوضى ، لاحظ كلايمب أخيرًا أن ثوب لاكيوس أصبح ملطخًا باللون الأحمر ، وتم دفع جسم رفيع يشبه العصا من خلالها.
لم يستطع كلايمب أن يتكلم ويخبره أن الفرسان متواجدون عند المدخل ، يستعدون لخوض القتال الأخير لهم هناك ، يبدو أن نفس الشيء ينطبق على رانار ، حيث أنها لم تخبره بذلك.
لم يستطع فهم ما حدث ، لم يستطع دماغه قبول ما كان يراه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسترخى كلايمب.
من كان يظن أن تيا سوف تضرب لاكيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنخفضت نقاط صحته (HP) أكثر مما كانت عليه عندما فعّل تلك القدرة على درعه في ذلك الوقت ، هل كان ذلك لأنه اضطر إلى تطبيق هذه القدرة على كل سلاح على حدة أو لأن الإنتقال الآني كلفه القليل من نقاط صحة (HP) أيضًا؟ أراد آينز الحصول على مزيد من المعلومات.
كانت لاكيوس أيضًا في حالة ارتباك ، ولم تلقي حتى سحر الشفاء على نفسها ، كان الأمر كما لو أنها كانت تبذل قصارى جهدها لفهم ما كان يحدث.
بالطبع ، كان لدى آينز خيار استخدام 「المحارب المثالي」 ، لكنه سيخسر بالتأكيد بسبب نقصه للمعدات.
ركض غاغاران إلى جانب لاكيوس.
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
اعتقد كلايمب أنها إندفعت لمساعدتها ، ولكن الأمور تحولت إلى الأسوأ عندما وجهت غاغاران ضربة إلى لاكيوس في بطنها.
لا ينبغي أن يكون هذا سؤالًا غير قابل للإجابة ، ولكن عندما سمع الضحكة الناعمة للملك الساحر ، تمت الإجابة على سؤاله.
لم تحمي لاكيوس نفسها ضد هذا الهجوم ، فقد إعتقدت أن صديقتها جاءت لمساعدتها ، ضربتها غاغاران في بطنها بقوة كبيرة.
“اوووف”
لا يزال غير قادر على التحدث ، لكن هذا كان متوقعًا ، لم يكن في جسده أي قوة ، لذلك لا يمكن حتى لأحباله الصوتية أن تتحرك ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو سبب عدم حديثه ، بل بسبب موجة العواطف التي غمرت عقله.
“دعني افعلها”
كان اهتمام آينز الكامل ينصب على كل تحركات خصمه ، ففي النهاية ، حتى أدنى معلومة يمكن أن تقلب ميزان القتال.
ضربت تيا لاكيوس بإبر وأخرج ذلك الهواء من رئتيها ، مما جعلها غير قادرة على التنفس.
“سااااا…”
لم تخدعه عيناه ، كان هناك سائل من نوع من عند طرف تلك الإبر ، لابد وأنه سم.
حافظت على ابتسامتها واختفت عن نظره ، من الاتجاه الذي ذهبت إليه ، كان يسمع صوت الباب يُفتح وتلى بعد ذلك إغلاق للباب.
“صاحبة السمو”
من المحتمل أنه سيقذف الاستدعاء نحو المستدعي بحيث يكون كلاهما ضمن نطاق هجومه.
أمسك كلايمب يد رانار ، وأخفاها خلف جسده ، وتحرك نحو إحدى الزوايا ، تجاهلته تيا وغاغاران تمامًا ، واختاروا مهاجمة لاكيوس مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد كلايمب أنها إندفعت لمساعدتها ، ولكن الأمور تحولت إلى الأسوأ عندما وجهت غاغاران ضربة إلى لاكيوس في بطنها.
بذلت لاكيوس قصارى جهدها لتفادي هجماتهم ، لكن في مواجهة شخصين لم تستطع الدفاع عن نفسها بشكل صحيح ، ولا حتى أن تتفادى هجماتهما ، لم تتمكن لاكيوس الغير مجهزة بمعداتها من فعل شيء ضد تيا وغاغاران المجهزين بالكامل.
حتى الآن لم تتعارض أوامر الملك وأوامر رانار أبدًا ، ولكن هذه المرة الأمر مختلف.
صرخ كلايمب نحو المتفرجة الوحيدة ، إيفل أي.
“لقد تأكدنا بالفعل أنه يمكن إحياءكم جميعًا وسكان هذا العالم أيضًا ، ولكن ماذا عني؟ مع أننا لا نملك دليلًا قويًا على ذلك ، ولكن هناك إحتمال كبير في أن الآلهة الستة العظماء وملوك الطمع الثمانية كانوا كائنات مشابهة لي (يعني لاعبين) ، تم إختتام أساطيرهم بموتهم ، لذلك من المحتمل أنه لا يمكن إحياءهم ، ليس لدينا خيار سوى افتراض أن هذه هي الحقيقة عند إجراء هذه العمليات ، ببساطة ، من أجل تجنب موتي ، أسوأ أشكال الهزيمة ، ليس لدينا خيار سوى قبول أشكال أخرى من الهزيمة “.
“ماذا يحدث هنا!!”
ربما أدى تقليص السريع في المسافة بينهما إلى إصابة خصمها بالذعر ، لأنه البدلة الآلية قد استدارت بشكل حاد.
“لا تتحرك ، وإلا سأستهدفك بسحري ، وليس أنت فقط بل الأميرة أيضًا “.
(الناسك شخص ينعزل عن المجتمع والحضارة ويعيش بعيدا عنهم ، يعيش في الغابة على سبيل المثال )
كان كلايمب على وشك سحب سيفه لكنه أوقف نفسه عندما رأى أن إيفل أي قد رفعت يدها في اتجاهه واتجاه رانار ، كان من الطبيعي أن يساعد لاكيوس ، لكن رانار كانت أكثر أهمية بالنسبة له ، فحماية رانار لها أولوية مطلقة بالنسبة له.
سمع آينز ريكو يخرج صوتًا لا يمكن حتى تعريفه على أنه صوت ، لقد كان مُنذهلًا تمامًا.
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
بدأ شيطان الظل يهمس في أذن شالتير ، ثم سمعوا ردها بالهمهمة ، بعد انتهاء همس شيطان الظل لشالتير ، بدأ نوح يتحدث بصوت مرتجف:
“لا تتحرك ، وإياك ومغادرة هذه الغرفة ، إذا عصيتني ، فسأقطع إحدى أقدام الأميرة…؟ إذا إتبعت تعليماتي ، فلن أؤذيكما “.
بالنظر إلى ما سبق ، كان من المثير للإعجاب حقًا كيف تمكن أزوث من النجاة من قتال مع ألبيدو.
كان كلايمب عاجزًا في مواجهة تهديدات إيفل أي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأرجح السيف العظيم.
إذا قابلت برين أو إذا أبلغت تينا بالوضع الحالي…
سارت هيلما في ممر القصر مع ثلاثة من رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية ، كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة العملاقة التي اختارتها معبوثة الملك الساحر.
بينما كان كلايمب يفكر ، استمر الوضع الغير طبيعي بين أعضاء الوردة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذل قصارى جهده لينظر حوله.
تمتمت تيا بشيء لـ لاكيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
“لقد كنت أراقبك لفترة طويلة ، باحثةً عن طرق لقتلك… ستتم مقاومة الأساليب العادية ، لذلك يجب استخدام مزيج من السحر والسم ، هذه هي الطريقة الوحيدة للقيام بذلك ، بالتأكيد لا يمكنكِ مقاومة تأثير العديد من السموم في وقت واحد ، إيفل أي ، حان دورك “.
عبر كلايمب المدخل وحبس أنفاسه ، ركز على الأصوات التي تأتي من الخارج.
“حسنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أنهم قدموا مثل تلك المسرحية في غرفة العرش.
الإرتباك والتذلل والحزن ، لم يكن الألم هو الشيء الوحيد الذي تم نقله من خلال تعابير وجه لاكيوس ، ما برز بينهم جميعًا هو عدم قدرتها على فهم ما كان يحدث على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذا الجرم الأحمر السماوي هو نقطة ضعف الملك الساحر.
ثم ألقت إيفل أي تعويذة عليها.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
“لقد فهمت ، 「إضعاف المقاومة」… لا فائدة ، لقد قاومت التعويذة “.
” بناءً على هذا ، دعوني أطرح سؤالاً ، هل هذا الشخص المسمى بـ ريكو يحاول خداعنا ليجعلنا نظن أنه لورد التنين البلاتيني أو أحد الأبطال الثلاثة عشر حتى نواجههم أم لا؟ قد تكمن الإجابة أيضًا بين هذين النقيضين ، إذن ، ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟ ”
“كم هذا مستفز”
إذا كان هناك شخص ما بجانبه ، لكان ماري قد استشارته وطلب نصيحته ، لكن ليس هناك أحد بجواره ، حسنًا ، لا ، هناك الهانزوس بجواره ، لكنهم لن يظهروا أمام ماري ، بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المجدي طرح هذا السؤال عليهم.
وجهت غاغاران ضربة أخرى نحو بطن لاكيوس ، وهو جزء من جسدها حاولت حمايته مثل سلحفاة تتراجع إلى قوقعتها ، ثم أخرجت تيا إبرة جديدة وطعنت بها لاكيوس دون أي تردد.
“اه صحيح ، أخبرت الملك الساحر أن اسمي ريكو أغنيا ، لذا تذكر ذلك ، إذا سأل الملك الساحر ، فأخبره به “.
“「إضعاف المقاومة」… حسنًا ، الآن ،「الفَتِن」 تم الأمر ، عمل جيد ، أنتما الاثنان ، لقد فعلناها”
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
بالطبع ، لا يُمكن لوجه آينز العظمي أن يظهر أي تعابير ، ولكن لا يزال من الممكن ملاحظة عدم اليقين من خلال موقفه ونبرته.
“لاكيوس ، بسرعة ، إشفي نفسك”
“دعني افعلها”
“نعم ، مفهوم ، تيا ، هل يمكنك مساعدتي في إخراج هذه الإبر مني؟ ”
وهو أنهم ماتوا بالفعل.
تحدث لاكيوس وكأن شيئًا لم يحدث ، رعب السيطرة على العقل جعل كلايمب يرتجف من الخوف.
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
تمامًا عندما كانت تيا على وشك القيام بذلك ، رفعت إيفل أي صوتها لإيقافها.
ولكن إذا فعل ذلك ، فهناك فرصة كبيرة أن يختار الملك الساحر مغادرة معسكره ، كان عليه أولاً معرفة مكان وجوده حتى لا يضيع الوقت في الركض نحو لا شيء.
“لا ، إذا ألحقت بها الألم الآن ، قد يُنظر إلى ذلك على أنه عمل عدائي وسوف يتم معاملتك على أنكِ عدوة ، وقد يتبدد السحر ، لاكيوس ، المعذرة ولكن أخرجيهم بنفسك ، لا ينبغي أن تكون تلك الإبر مغروسة بعمق كبير في جسدك “.
تمكنت تينا وتيا من إخراج الحارس الشخصي الأفضل من الغرفة.
“كان الغرض من تلك الإبر حقن السم فقط ، لذا فإن الإبرة نفسها ليست سميكة جدًا… إن تلك الإبر لن تكون فعالة إذا كان الشخص يرتدي درعًا”
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما”
“أعلم ، لكن سحبهم بنفسي لا يزال يتطلب القليل من العزم”
أمسك كلايمب يد رانار ، وأخفاها خلف جسده ، وتحرك نحو إحدى الزوايا ، تجاهلته تيا وغاغاران تمامًا ، واختاروا مهاجمة لاكيوس مرارًا وتكرارًا.
عضت لاكيوس على شفتها السفلى وسحبت الإبر ، ثم بدأت في إلقاء سحر الشفاء.
إذا جعلوا المبعوثة تنتظر ، فسيدل ذلك على عدم إحترامهم ، وكان هناك احتمال أن يختبروا جحيم التعذيب مرة أخرى ، بغض النظر عن ضآلة هذا الاحتمال ، إلا أنه كان عليهم تجنبه بأي ثمن.
“غاغاران ، افتحي النافذة ودعي بعض الهواء يدخل… ماذا يجب أن نفعل حيال الدم على الأرض؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم-
“امتص فستانها معظم الدم ، لذا لا يوجد الكثير على الأرض ، لذا لا داعي للقلق بشأن هذا”
لا بد وأنها تعرضت لضربة نفسية ، فكيف يخفف عنها الآن؟ ألقى كلايمب نظرة خاطفة على رانار ورأى أنها كانت بلا روح ، الإبتسامة اللطيفة التي كانت تضعها على وجهها لم تعد موجودة ، كان الأمر كما لو أنها كانت ترتدي قناعًا.
ردت رانار بهدوء ، عندما رأى الجميع يتحدثون بطريقة هادئة ، إعتقد أن كلايمب أن ما كان يشهده كان مجرد وهم ، كان الأمر كما لو أنه تم نقله إلى عالم مجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
“واو ، لم تتزعزعي على الإطلاق ، كنت أعرف منذ البداية أنكِ تمتلكين الشجاعة “.
شعر كلايمب وكأن عضلاته وعظامه قد ذابت لأنه لم يستطع تجميع أي قوة فيهم ، حتى مجرد لف عنقه كان بمثابة صراع.
“لا أعتقد ذلك…” قال رانار ذلك والحيرة تعلو وجهها.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
“شعرت فقط أن الجميع لن يؤذوا بعضهن البعض دون سبب… كلايمب ، هل فكرت في هذا؟ ”
ما إستدعاه كان أوندد ذو مستوى 68 ، جمجمة العناصر.
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
إذن ماذا يجب أن يفعل؟
“إذاً… هل يمكنكِ أن تخبرينا لماذا فعلتم هذا؟”
في اللحظة التي مروا فيها بجانب بعضهم البعض ، ألقى آينز بسيفاه.
قفز آينز للأمام ، وبالكاد تفادى الهجوم ، ولأنه نشط تعويذة「الطيران」بالفعل ، لم يكن لديه أي مشاكل في الوقوف على قدميه مرة أخرى.
“ماذا لو أخبرتك أنني لن أفعل؟”
كان يقصد المعدات التي كان يرتديها حاليًا ، وهي عناصر احتياطية ذات مستوى منخفض تم إقراضها له من قبل سيده ، وكان يعتذر بشدة عن استمرار إرتدائه هذه العناصر.
“ألن تستطيعي إخباري بالأمر كتعويض على تلويث الغرفة؟”
في الوقت نفسه ، لم يستطع آينز أن يسمح للعدو بإدراك فرحته وإرتياحه.
بدا أن إيفل أي تضحك خلف قناعها.
ازداد معدل انبعاث الضباب الأسود منه ، وانتشر في المناطق المحيطة به.
“حسنًا ، ليس لدي ما أقوله عن ذلك ، سبب قيامنا بهذا بسيط ، بالمقارنة مع المملكة أو أي شيء آخر ، نعتقد أن حياة رفاقنا أكثر أهمية بكثير ، هذا كل ما في الأمر “.
“رانار ، ماذا حدث؟ أيضًا ، لماذا فتحت الباب بتلك الطريقة؟ ”
“الدفاع عن العاصمة كان قرار الرئيسة الشيطانة وحدها ، ونحن كنا ضد ذلك منذ البداية “.
كانت وجوههن بيضاء شاحبة ، نساء لا يمكن أن يكن بشرًا.
“ولكن إذا قلنا لها ذلك ، فإن هذه الغبية ستقول ، “سأدافع عن العاصمة بمفردي” أو شيء من هذا القبيل ، لذلك ، قررنا أن خيارنا الوحيد هو أخذها بالقوة ، لكن عمليات الاختطاف في وضح النهار ليست بتلك السهولة ، ولم تكن لدينا ثقة أيضًا في قدرتنا على خداعها للمغادرة ، لذلك ، على الرغم من أنه يجب علينا الاعتذار لكِ يا سمو الأميرة عما فعلناه ، إلا أنه كان علينا استغلال هذه الفرصة “.
“…ريكو أغنيا”
أومأت تيا وغاغاران بالموافقة ، من المؤكد أن هذا قرار تم إتخاذه من جميع أفراد فريق الوردة الزرقاء باستثناء لاكيوس ، لم يعد برين بعد ، لذا لابد أن تينا تبقيه منشغلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقاط الصحة (HP) الخاص بها تنخفض بشكل أسرع من قبل ، وكان هذا هو ثمن حصوله على إرتفاع قصيرة المدى لإحصائياته المتعلقة بالقتال.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
لماذا لم يتعرض لأي ضرر ، هل يتمتع بمناعة ضد الطاقة السلبية؟ هل هي سمة عرقية؟ أم أنها سمة وظيفية؟ أو ربما التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الأمر يتعلق بمعداته.
“هاه ، هذا ما قلته أيضًا ، لكنهن لم يستمعن إليّ…”
“أنا هنا لاصطحابكم ، مع أنني سمعت أنه سيكون هناك 1000 شخص أو نحو ذلك ، هل يمكنكم إحضارهم فورًا؟ ”
“سيكون أمرًا سيئًا إذا كانت في حالة تأهب قصوى بعد أن ترفض اقتراحنا… إن القبض على لاكيوس بأمان يتطلب منها أن تكون غير مستعدة تمامًا ، أنا أتحدث عن تجربة “.
سمع صوت طفل.
“إذن فقد جهزتن خطة مفصلة لهذا؟”
يا لها من طريقة مرهقة لكسب المزيد من الوقت…
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
لا بد لي من التكفير عن أخطائي ، فكر في هذا وهو يرفع رأسه ليرى سيده يومأ رأسه بارتياح.
صفقت إيفل أي يديها معًا ،” بعد عودة تينا ، سنعود إلى النزل معًا بواسطة تعويذة 「الإنتقال الآني」، ونأخذ معدات لاكيوس ، ونغادر العاصمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -أنت بحاجة إلى التحرك أيضًا!
نظرت إيفل أي نحو كلايمب و رانار.
على الرغم من وجود القليل من الاستياء على وجهها ، إلا أن ألبيدو توقفت.
“…اوه ، فرصة كهذه لن تأتي مرتين ، تعلمون أنه يمكنني اصطحابكم معي ، أليس كذلك؟ ، سأكون صريحة معكم ، هذا البلد محكوم عليه بالفناء ، والمصير الذي ينتظر أميرة أمة محكوم عليها بالفناء لن يكون جميلًا ، قد تكون هذه فرصتكم الأخيرة للهروب ”
“البذرة الساقطة التي أعطيتك إياها من قبل ، هذه واحدة أخرى ، ستكون الخطوة التالية هي تحضير الذبيحة ، يمكنك البدء بعد أن يتعافى ، مع إستخدام السحر سيستطيع إسترداد عافيته بسرعة ، ولكن بناءً على طلبك ، فإننا لن نفعل ذلك “.
نظر كلايمب نحو رانار.
***
ألم يكن هذا بالضبط ما كان يريده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تختفي الأجواء الحادة والمتوترة ، واستمر الصمت في المكان.
بواسطة الإنتقال الآني ، سيستطيعون الهروب حتى لو كانت المدينة محاصرة ، بالإضافة إلى أن ما قالته إيفل أي للتو كان صحيحًا ، أيا كان المصير الذي ينتظر رانار ، فلن يكون جميلًا على الإطلاق ، ومن المستحيل منع ذلك ، ففي النهاية ، كان عدوهم أمة من الأوندد داست على الأبرياء.
تعرض المملكة للهجوم من قبل المملكة الساحرة وموت رانار كان مجرد كابوس.
“أود أن أطرح سؤالًا ، إلى أين ستتجهون؟ ”
أنهك باندورا أكتور دماغه بشدة للتفكير ، شعر أيضًا أن ديميورج وألبيدو كانا يبذلان قصارى جهدهما للتفكير كذلك ، فقط شالتير بدت وكأنها لم تكن تفكر على الإطلاق.
“حسنًا ، أولاً ، علينا مغادرة هذا البلد ، و… من المحتمل أن نتجه إلى الشمال الشرقي ، إذا واصلنا التحرك في ذلك الاتجاه ، فهناك بلد سقط في الخراب منذ فترة طويلة ، العاصمة هناك- ، سوف نتجه إلى الأنقاض التي تم تطهيرها بالنيران ، نظرًا لأن المكان بعيد جدًا ، فسنضطر إلى إستخدام الإنتقال الآني عدة مرات ، مممم ، على أي حال ، إنها أرض بعيدة ، أرض لم يسمع بها أحد منكم “.
“آه ، نعم ، أنا رانار ، كلايمب”
“هل هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أرأيت؟ حتى الأميرة توافق ، أيتها الشيطانة… أيتها الرئيسة الشيطانة أنتِ تفكرين كثيرًا ، وأيضًا ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها إعداد الشاي “.
خفضت رانار رأسها قليلاً ، هل كانت مترددة؟ بعد فترة وجيزة ، رفعت رأسها كما لو أنها اتخذت قرارًا حاسمًا.
كانت الوجهة الأولى لـ أورا هي نقابة السحرة ، لأنه كان مكانًا للعديد من العناصر السحرية ، لهذا من المؤكد أن محروس جيدًا ، وربما سيكون أكثر الأماكن مقاومة في العاصمة.
“شكرا لك ، لكن لا يمكنني الذهاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن – أقدامه رفضت التحرك.
“هل هذا صحيح…”
كانت تعابير ماري مليئة بالحزن.
لم تستمر إيفل أي في الكلام.
لم تتأذى ، في الواقع ، لم تشعر بأي شيء على الإطلاق.
بدأت مشاعر الذعر بالظهور في قلب كلايمب ، إذا كان هذا هو قرارها ، فإن مصير رانار أصبح محتومًا ، كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه.
تباطأت حركات ريكو كثيرًا ، ربما كان يشعر بالذنب حقًا ، ولهذا استفاد آينز من هذه الفرصة للتراجع.
الولاء الحقيقي ، أليس هذا ما أظهره أعضاء “الوردة الزرقاء”؟ هل يجب أن يأخذ رانار إلى بر الأمان ، حتى وإن كان عليه اللجوء إلى العنف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كلايمب نحو رانار.
للهروب من الإحباط الذي يتنامى بداخله ، نظر إلى رانار التي أخبرته ابتسامتها أنها تفهمه تمامًا ، كان هذا هو التعبير الذي تريه لكلايمب في كل مرة كانت على وشك الكشف عن الحقيقة.
إستمرت رانار في التصرف بخضوع ، في هذه الحالة ، ربما كان هذا هو أذكى خيار يمكن أن تتخذه.
“كلايمب ، بصفتي من العائلة الملكية ، يجب أن أؤدي واجباتي حتى لو كلفني ذلك حياتي “.
“لا حاجة ، رانار”
شعر كما لو أنه تعرض للكم.
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
في حين أن وجود رانار كشخص كان مهمًا بالنسبة له ، لكن رانار كواحدة من العائلة الملكية لها نفس القدر من الأهمية.
وثم-
في هذه المواقف ، لم يكن الاضطرار إلى أداء الواجبات الملكية أمرًا جيدًا ، ومع ذلك ، فإن رانار ، بصفتها واحدة من العائلة الملكية ، كشخص تهتم بشعبها ، كانت لا تزال على استعداد للبقاء وفية لمكانتها الملكية حتى النهاية.
يجب أن يضع هذه الأفكار جانبًا في الوقت الحالي ، وأيضًا سحر البعث موجود في هذا العالم ، فالموت لا يضمن الصمت ، وإذا عاد بالبدلة الآلية فقط ولم يحضر جسد أزوث معه ، فسيثير ذلك شكوكًا ، إذا كان على المرء أن يتصرف وفقًا لمبادئ نفعية بحتة ، فسيؤدي ذلك إلى عواقب سلبية في كثير من الأحيان.
مقارنة به ، كشخص خائف من الموت ويفكر فقط بالنجاة ، فهي مشرقة وذات قلب كبير.
كان آينز يفتقر بشدة إلى المعلومات وبالتالي لا يمكن أن يكون متأكداً من أي شيء ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تقديم بعض الاستنتاجات الأولية.
حسم كلايمب أمره.
“إيه؟ لقد سكبته بالفعل في زجاجة دافئة ”
ستكون مسؤوليته في النهاية هي السماح لرانار بالعيش لأطول فترة ممكنة ، سيموت على يد جيش المملكة الساحرة بكل تأكيد ، ولكنه سيظل بمثابة درعٍ لرانار حتى النهاية.
ففي النهاية ، كان هو منشئه ، كان هذا بلا شك رؤية لشيء كبير قادم ، شيء لا يستطيع حتى هو فهمه.
في نفس الوقت الذي قام فيه كلايمب بحسم قراره ، سمع إيفل أي تقول بهدوء ، “يا له من صخب” ، ثم جاء طرق من الباب ، وبعدها فُتح ، ووقف في الخارج برين وتينا ، ممسكين بصواني ممتلئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت أورا إلى الموقع ونظرت إلى الخريطة في يديها ، وقارنت مظهر المبنى.
“وجدنا وجلبنا بعض الحلويات”
“اااه ، سااا…”
“لأن الرجل المجاور لنا كان يريد التحدث معي ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت ، هل كنا قادرين على تحقيق- ماذا؟ ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ ”
في الوقت نفسه ، ألقى آينز تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「النجم المشع القرمزي」.
على الرغم من أن النوافذ كانت مفتوحة ، إلا أن برين إستطاع التقاط رائحة الدم الخافتة التي ظلت باقية في الجو ، قام بتخفيض خصره قليلاً بينما كان ينظر بعناية في جميع أنحاء الغرفة.
كان جميع أعضاء فريق الوردة الزرقاء حاضرات ، كانت لاكيوس الوحيدة التي ترتدي ثوبها ، وكان البقية يرتدون ملابسهن القتالية ، يبدو أنهن كُنَ الحارسات الشخصيات لامرأة نبيلة.
“…أيتها السيدة هناك ، هناك دماء على ملابسك – هل ظهر عدو؟ ”
من بين الأسلحة التي بحوزة كوكيوتس ، كان هذا ضعيفًا للغاية ، كان عديم الفائدة بالنسبة له ، ربما يكون من الأفضل وضع هذا السيف بجانبه لتمييز قبره ، لكن كوكيوتس قرر أن يأخذه.
“لا-”
“…العاصمة تحترق؟”
” لا تقلق بشأن ذلك ، فقط اسأل سمو الأميرة عن الأمر بعد مغادرتنا “.
للتأكد من أنه لن يتم استهدافه من قبل ريكو ، إبتعد آينز عن المقاتلين.
قاطعت غاغاران لاكيوس ، وربما بسبب هذا ، شعر بالغرابة بعض الشيء ، ثم نظر برين إلى رانار ، يمكن للمرء أن يعرف السؤال الذي يطرحه من عيونه وقد كان “هل كل شيء على ما يرام؟” ، إذا ردت رانار بالنفي ، فمن المحتمل أنه سيسحب سيفه.
زوبعة من النار إجتاحت آينز وألبيدو ، بدت الرياح المضطربة مثل عواء الذئب.
“كل شيء على ما يرام ، لا تقلق”.
وقام الهانزوس المختبئون خلفه برفع قبضاتهم أيضًا.
ثم نظر برين إلى كلايمب.
عندما اقتربت بسرعة منه ، رفعت ألبيدو قبضتها لأجل لكمه.
ورد كلايمب بنفس رد رانار.
ألقى به الملك الساحر ، طار جسم كلايمب في الهواء لفترة طويلة قبل أن يسقط على الأرض.
“…حقًا؟ من الجيد سماع ذلك”.
“لا ، لا تقلق ، لقد وصلت للتو أيضًا”
“اه صحيح ، برين أنغلاوس ، لدي سؤال لك ، هل تريد الهروب من هذا المكان؟ ”
“لماذا انتهت الأمور بهذه الطريقة…”
“…ماذا؟”
إذا تم عكس أدوارهم ، فماذا سيفعل برين؟ ربما كان سيقطعه دون أدنى إهتمام ويستمر في طريقه ، كان برين ضئيلاً للغاية مقارنة بخصمه ، وربما لم يستطع حتى ترك انطباع عن نفسه في ذهنه.
عند سماع سؤال إيفل أي ، بدأ برين بإستطلاع الغرفة مرة أخرى.
لم يكن آينز متأكدًا مما إذا كان قد انتقل آنيًا قبل إزالة الحاجز أو بعد إزالة الحاجز ، وأيضًا لم يستطع معرفة إلى أين هرب.
“وماذا عن هذان الإثنان؟” أجاب برين على سؤال إيفل أي بسؤال خاص به بينما كانت نظراته تتجه نحو كلايمب ورانار.
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
ظهرت إبتسامة على وجهه بعد أن هزت إيفل أي رأسها ، “حقًا ، إذا كان الأمر كذلك – لا ، بغض النظر عن أي شيء ، فأنا لا أنوي الهروب ، فلا فائدة من ذلك على أي حال… بصراحة… في السابق قلت إنني سأختار الطريق السهل ، والآن يبدو أنني كنت مصيبًا “.
“أود أن أطرح سؤالًا ، إلى أين ستتجهون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
(في الشطر الثاني من كلامه لا يبدو وكأنه يُكلم إيفل أي ، بدا وكأنه يتحدث إلى السيف الموضوع على خصره)
“ماذا؟ مع زاناك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى آينز الضرر الذي جاء من السيف العظيم وكإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「عنصر الكسر الأعظم 」 على الأسلحة الأخرى التي تطير باتجاهه ، لم يتم مقاومة التعويذة ، بل تم إلغائها مرة أخرى.
“…حقًا؟ اعتقدت أنك ستجيب بهذه الطريقة ، أعتقد أنني كنت على حق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، الحراس بعيدون جدًا ، إذا كانوا يريدون حقًا اتخاذ إجراء ، فستكون هذه فرصتهم الأخيرة ، ولكن نظرًا لأنه لا توجد أي حركة من جانبهم ، فأظن أن لا شيء سيحدث ، مع أن هذا أمر مؤسف”.
تجمع أعضاء الوردة الزرقاء حول إيفل أي واختفوا فجأة كما لو أنهم ودعوا بعضهم البعض بالفعل ، ولم يبقى من آثار زيارتهم سوى رائحة الدم الخفيفة والشاي الأسود.
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
كان من المفترض أن يكون هذا وداعهم الأخير ، لكنه انتهى فجأة ، ولكن بالنظر إلى الألم الذي يجب أن يشعر به هذان الشخصان* عندما لا يكون لديهما خيار سوى الانفصال ، فربما لم يكن هناك بديل أفضل لهذا الوداع. (الشخصان هما رانار ولاكيوس)
كان الفرسان الذين بقوا في القصر حتى النهاية يستعدون جميعًا لمواجهة جيش المملكة الساحرة وجهاً لوجه ، كانوا قد تركوا مواقعهم وتجمعوا معًا عند مدخل القصر.
ومع ذلك ، كانت تلك أفكار كلايمب ، وليست أفكار رانار.
على سبيل المثال ، ماذا سيفعل كوكيوتس؟
لا بد وأنها تعرضت لضربة نفسية ، فكيف يخفف عنها الآن؟ ألقى كلايمب نظرة خاطفة على رانار ورأى أنها كانت بلا روح ، الإبتسامة اللطيفة التي كانت تضعها على وجهها لم تعد موجودة ، كان الأمر كما لو أنها كانت ترتدي قناعًا.
“ماذا؟ مع زاناك؟ ”
من المؤكد أنها تأثرت تأثرًا كبير بالأمر.
إذا كان ريكو عبارة عن غوليم ، وتم صنعه من معدن رخيص مثل البلاتين ولكنه بهذه القوة ، فقد لا يكون هناك واحد فقط ، بل ربما هناك العشرات منه.
وقف كلايمب بجانب رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحوا الباب ، وما إستقبلهم ، هو ما توقعوه: الابتسامات المتعبة لرفاقهم الآخرين.
“أيتها الأميرة ، يمكنني أن أتخيل الصدمة التي تمرين بها الآن ، لكن…”
على عكس فرقة المحاربين الذين قادهم غازيف سترونوف ، كان معظم هؤلاء الفرسان ببساطة أقوى قليلاً من الجندي العادي ، إذا كانوا سيقاتلون وحوش المملكة الساحرة ، فمن المحتمل أن يتم تدميرهم بنفس سهولة كسر غصن شجرة ميتة ، ومع ذلك ، كرجال حصلوا على لقب فرسان من قبل العائلة الملكية ، فقد رغبوا في إظهار ولائهم حتى النهاية ، لقد إستعدوا للمقاومة دون شكوى ، الأشخاص المثيرون للشفقة حقًا هم أولئك الذين يجرؤون على السخرية منهم.
لم يستطع إنهاء جملته ، بل من الأصح القول إنه لا يريد إنهاء جملته ، مع أنه أراد أن يقول بأنه سيبقى معها حتى النهاية ، ولكن كيف يمكن مقارنته بالمغامرة ذات تصنيف الأدمنتايت ، والتي كانت امرأة نبيلة وصديقة رانار ، ومع ذلك ، كان عليه أن يريح الأميرة بطريقة ما ، لذا فقد أرهق دماغه محاولًا قول شيئ لها.
بعد أن مسحت رانار عرقها ووضعت العطر على نفسها ، وذهبت لإختيار ثوبها ، استحم الرجلان.
تغيرت التعابير التي تعلو وجه رانار ، وعادت إبتسامتها اللطيفة ، ربما لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء ربما قد فهمت نواياه جيدًا.
لم يتكبد أي ضرر بسبب مناعته من أضرار الثقب ، لكنه تراجع بسرعة واختبأ خلف سيد الهلاك ، ثم بدأ الكاتانا ، العائم في الجو ، بالإتجاه نحو سيد الهلاك.
“أنا بخير ~ ، كلايمب… لا تقلق ، لدى برين سان أمور مهمة يجب أن يقوم بها ، أليس كذلك؟”
إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنهم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة ، ومع ذلك ، كان آينز مضطربًا بعض الشيء.
“نعم… إذًا ، صاحبة السمو ، كلايمب ، لقد حان الوقت لأن أقول وداعًا ، أعتذر ولكن عليّ المغادرة الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ آينز على الفور في تحليل المعلومات التي حصل عليها للتو.
ماذا كان هذا التطور المفاجئ؟
“إذاً سأمنحك مهمة خاصة! أركض على طول جدران المدينة واسحق أي بشري تراه “.
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يفكر فيه برين ، لذلك طرح سؤالاً عليه.
لهذا السبب كان على آينز الوقوف أمامه.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
“ها ها ها ، الآن ستفهم كم كنت أحمقًا في مهاجمة آينز سما ، سوف أقطع جميع أطرافك الأربعة ، وسأكسر كل أسنانك حتى لا تتمكن من قتل نفسك عن طريق قضم لسانك… لكن ربما سأسمح لك بالحصول على ضربة أخرى ، على أي حال ، سآخذك إلى آينز سما للاعتذار عن جرائمك “.
“اممم؟ أخطط لتحدي الملك الساحر في قتال فردي ، هممم ، سأخسر على الأرجح ، لكن يجب أن أكون قادرًا على الأقل على التخلص من أحد أتباعه “.
“ما الخطب شالتير؟ هل نسيت شيئًا؟”
خلع برين النصل الذي احتفظ به بجانب خصره ، وألقاه باتجاه كلايمب ، وقال ، “سأعيد هذا”.
إذن لماذا فعل هذا؟
“ما!؟ ما الذي تتحدث عنه!؟ الشخص الوحيد المناسب لاستخدام هذا النصل هو الذي ورث إرادة سترونوف سما! برين سان! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى آينز أوامره.
“أوه ، كما أخبرتك في ذلك الوقت أنا لن أرث إرادة ذلك الرجل ، علاوة على ذلك ، أليس هذا كنزًا وطنيًا؟ ، إنه ليس مناسبًا لشخص من العامة مثلي ، الأميرة سان ، المعذرة ، ولكن من فضلك أعيده إلى جلالة الملك “.
ومع ذلك.
“مفهوم”
(أسلحة إيدوستريم من المجلد 6)
“أميرة سما!”
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
“كلايمب ، برين سان قد إتخذ قراره بالفعل”
“لا ، لا ، لا شيء… لا شيء على الإطلاق… أنا جاد ، أنا أسألك بجدية ، هل انت حقا هيلما؟ هيلما سيغنيوس؟ ليست أختاً توأم أو شيء من هذا القبيل؟ هل تم غسل دماغك بالسحر؟ ”
“كما هو متوقع من الأميرة سان ، أنت امرأة جيدة ، ومع ذلك ، فأنا لا أفهم حقًا النساء ، ممممم ، كيف أقول هذا… ” وقف برين.
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
“ربما يكون هذا هو وداعي الأخير ، يا أميرة ، لقد استمتعت حقًا بوقتي هنا ، كلايمب ، في ذلك الوقت ، كُنتُ محظوظًا لمقابلتك أنت وسيباس سان ، لقد منحتموني فرصة جديدة للحياة… وأنا ممتن لذلك”
“…هل حان الوقت؟”
أدار برين ظهره لهم وبدأ في السير إلى الأمام.
كان اهتمام آينز الكامل ينصب على كل تحركات خصمه ، ففي النهاية ، حتى أدنى معلومة يمكن أن تقلب ميزان القتال.
“أنت و غازيف ، كان شرفًا لي أن ألتقي بكما”
“ألن يكون قتله مضيعة؟”
عندما خرجت هذه الكلمات من فمه ، اختفى برين خلف الجانب الآخر من الباب.
أكثر غرفة فخمة رآها كلايمب في حياته هي غرفة رانار ، لكن هذه الغرفة تجاوزتها ، لو رأها من قبل فلم يكن لينساها ، ومع ذلك لم يستطع أن يتذكر رؤية هذه الغرفة في القصر.
“…كيف انتهت الأمور على هذا النحو… الملك الساحر… لو لم تكن موجودًا…”
وثم-
كل شيء حول كلايمب تدمر ، كل شيء عدا ما هو أكثر أهمية بالنسبة له فقد تم انتزاعه ، وحتى هذا قد لا يدوم طويلاً ، فقد كان وقتها ينفد.
“ما الخطب؟ ارفعوا رؤوسكم “.
“كلايمب ، أريد تسليم هذا النصل إلى والدي أولاً”
سيطرت عليه الحالة المزاجية الكئيبة وتمكنت هذه الكلمات من إرجاعه للواقع ، هذا صحيح ، حتى هذه اللحظة ، كان قد أقسم على بذل كل ما لديه ، لإنقاذ المرأة التي أنقذته ، وخدمة الشخص الأكثر أهمية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت و غازيف ، كان شرفًا لي أن ألتقي بكما”
“…كلايمب ، ذلك ، هذا ، امم” الأصوات التي خرجت من فم رانار لم تتطابق مع جو الغرفة على الإطلاق.
“ولكن بفضل مساعدتك ، لدي فكرة عامة عن قدراته الأساسية الآن ، بالطبع ، إذا واجهت الملك الساحر واحدًا لواحد مرة أخرى ، فسأكون قادرًا على الانتصار “.
“هل يمكنني إمساك النصل للحظة؟”
وقد تركوا الأمر في عهدة المغامرين ليقرروا كيف يتصرفون.
“إيه؟ حسنا نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سأخبرك”.
بعد أن سلم النصل لها ، قامت رانار بسحبه.
ومع ذلك ، إستعدت ألبيدو لذلك ، لقد اقترضت عنصرًا من سيدها يمكن أن يزيد من سرعة طيرانها ، وطالما أنها تجهزت بذلك العنصر ، فيمكنها بسهولة تقليص المسافة بينهما ، إذن لماذا لم تفعل ذلك؟ كان الجواب لأنها كانت تنتظر لترى الخطوة التالية لخصمها.
“إنه ثقيل للغاية”
على الرغم من أنها لا تبدو قوية ، إلا أنه لم يكن من الممكن لها أن تأتي إلى هنا بمفردها ، سيكون من الخطر معاملتها على أنها مجرد فتاة عادية.
سلمت رانار الغمد إلى كلايمب ، كان “النصل الحاد” أحد الكنوز الوطنية حادًا ويمكنه قطع الدروع الفولاذية مثل الورق ، ولذا كان على كلايمب قول شيء لها “إحذري إنه خطير” ، ثم بدأت رانار بالتلويح به في الهواء.
في نطاق هجوم برين-
كان كلايمب مَذهولًا بعض الشيء ، في الواقع ، بسبب الوزن الثقيل للنصل الحاد ، كانت حركاتها متذبذبة ، مما تسبب في اصطدام طرف النصل الحاد بلوح الأرضية ، كان هذا فقط لأنها لم تكن تملك القوة الكافية للتعامل معه ، ولكن وضعيتها وحركاتها واضحة كما لو أنها شخص مدرب ، كان يشعر بحدة النصل من بعيد ، إذا قام رجل بدون خبرة بأرجحت هذا النصل ، فلن يكون قادرًا على جعل النصل يلمع كما فعلت هي.
كانت الشائعات قد نقلت بالفعل الرعب الذي يمارسه جيش الملك الساحر.
“ااه ، هممم ، أنا لست جيدة في هذا”.
فكرت ألبيدو “جيد ، ماذا الآن؟”.
“لا ، على الإطلاق ، أعتقد أنه مع القليل من التدريب ، فقد تكونين قادرًا على الفوز ضدي في مبارزة “.
لم يبطئها أي من الوحوش السحرية ، حسنًا ، لا ، كان بإمكان غاغاربور أن يبطئها ، لذلك تم حمله بواسطة بازيليسك.
“أنت تمزح ، أيضًا ، من غير المرجح أن أمسك سلاحًا مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
قامت رانار بتغميد النصل بعد أن أخذته من كلايمب وأعادته له مرة أخرى.
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
“الآن ، لنذهب إلى والدي ، ولكن قبل ذلك -” نظرت رانار إلى نفسها.
لهذا السبب ، كان على رانار أن تكشف لهم نقاط ضعفها ، وكلما كان لديها نقاط ضعف أكثر كان أفضل ، لقد سلمت لهم طوق رقبتها لإخبارهم أنها حيوانة أليفة مخلصة وأنهم هم أسيادها ، كان عليها أن تجعل العلاقة بين السيد والخادمة واضحة قدر الإمكان ، إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فربما لن يكلفوا أنفسهم عناء التظاهر بالثقة بها.
“أنا بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات”
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد ذلك…” قال رانار ذلك والحيرة تعلو وجهها.
سار برين أنغلاوس في شوارع العاصمة الخالية ، عادة ما تكون هذه الشوارع تعج بالحياة ، ولكن اليوم كانت فارغة ، كان الجميع يختبئون في منازلهم خوفًا من الملك الساحر ، لكن برين كان يعلم أن ذلك لن ينفعهم في شيء.
ألا يجب أن يقاتل جنباً إلى جنب مع الفرسان؟ فكر كلايمب في ذلك وقرر أنه لا ينبغي له فعل ذلك.
كان برين بجوار رانار لفترة كافية ليعرف أن الملك الساحر ليس لديه سبب لعدم تدمير العاصمة.
تذكرت ألبيدو ما يوجد هناك.
ومع ذلك ، إذا سأله أحدهم “كيف يمكن إنقاذنا؟” لم يكن يعرف كيف سيرد.
نصل الإمبراطور قاتل الآلهة –
إذا إتفق الجميع مع بعضهم وهربوا من العاصمة في كل الاتجاهات ، فمن المؤكد أن بعضهم سينجون ويخرجون على قيد الحياة ، كان هذا هو الجواب الوحيد لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلايمب مصدومًا بعض الشيء.
نظر برين نحو المنازل التي تصطف على جانبيّ الطريق ، وكانت كل الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، من المؤكد أنه تم تسميرهم من الداخل ، لذا لن يكون من السهل فتحهم.
لم تتسبب تعويذة「ضباب الحمض الخارق」 في إلحاق الضرر بالخصم فحسب ، بل أدت أيضًا إلى تدمير معداتهم وأسلحتهم ، على الرغم أن الضرر الذي يلحق بهم يكون ضئيلًا ، ولكن من المؤكد أن الأسلحة العائمة حول ريكو تعتبر من معداته.
حاليًا… قد يكون هناك حالات إنتحار قليلة خلف هذه الأبواب أو حتى عائلات بأكملها ميتة…
كان من المستحيل ألا يكون الأمر كذلك.
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
كانت الشائعات قد نقلت بالفعل الرعب الذي يمارسه جيش الملك الساحر.
في هذا الوقت ، فهم كلايمب أخيرًا.
لقد فكر في كيف يمكن تغيير هذا الوضع ، إذا تمكن كل مواطن في العاصمة من الوقوف والقتال للإنتقام ، على الرغم من أن ذلك سيكون عديم الفائدة ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على دب الرعب في الأعداء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، فعلى شخص ما أن يوحدهم جميعًا تحت راية واحدة.
إذا أخبروا لاكيوس صراحةً أنه يجب عليها تخصيص وقت لتوديع صديقتها ، لكانت سترفض بالتأكيد هذه الفكرة وفقًا لشخصيتها ، ولكن إذا قيل لها أن الأمر مجرد شرب كوب من الشاي مع أصدقائها ، فمن المحتمل أنها ستكون أكثر تقبلاً للفكرة.
إذا كانت الأميرة ، فقد تتمكن على الأرجح من تحقيق ذلك ، لكنها لا تبدو وكأنها تريد القيام بالأمر.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يفكر في مثل هذا التغيير المفاجئ للهواء.
لو لم أكن هنا ، لكن “هو” ، هل كانت الأمور ستسير بشكل مختلف…؟ ربما.
“مفهوم ، كيف سأتعامل مع محتويات الرسالة؟ ”
كان برين يعلم جيدًا أنه لم يكن لديهم أي فرصة للنصر في الحرب ، فقد رأى ذلك في عينيه عندما قاد جيشًا قوامه 400.000 شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالنسبة للأقوياء ، كانت الدقيقة وقتًا طويلاً.
لم تكن هناك أدنى فرصة للفوز ، ففرصة الفوز لم تتجاوز 0.01٪ – لا ، بل حتى 0.000001٪ أو حتى 0.0000000001٪.
لكنه قرر أن مصيره سيكون الموت كدرع لرانار.
ربما قادهم زاناك في مهمة انتحارية ، لم يكن ذلك من أجل حلم كاذب ، لقد تصرف وفقًا لأفضل خيار متاح له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الدبابة أو المدرع هو الشخص صاحب الدفاع العالي والصحة العالية ومهمته تلقي ضرر الوحوش)
وكان برين على وشك أن يفعل الشيء نفسه.
كان من المؤسف أن يقتله.
ضحك برين على وحدته ، لكنه شعر فجأة بشيء.
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
هل تغير… الهواء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأرجح السيف العظيم.
لم يتغير شيء في الواقع ، وما زالت رائحة العاصمة كما كانت دائمًا ، ولكن كان هناك فرق ملحوظ ، كان هذا شيئًا يمكن أن يشعر به المحارب بعد خوضه قتالات مميتة لا حصر لها ، لم تكن رائحة تُأثر على الأنف ، بل كانت رائحة تُأثر على نفسية الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشئه ، وهو كائن أسمى يمتلك ذكاءً خارقًا لدرجة أنه تأثر به ، ما مدى روعته؟ بصراحة ، شعر باندورا أكتور بالأسف تجاه الآخرين ، وتألم من أجل كبح نفسه من التباهي أمام الآخرين بمنشئه العزيز.
كانت نفس الرائحة التي شمها عندما نظر هو وكلايمب نحو سماء إي-رانتيل في تلك الليلة.
خفضت رانار رأسها قليلاً ، هل كانت مترددة؟ بعد فترة وجيزة ، رفعت رأسها كما لو أنها اتخذت قرارًا حاسمًا.
رائحة الخسارة والهزيمة.
تم رفع السيف العظيم عالياً فوق رأس آينز ونزل عليه.
هل بدأ جيش الملك الساحر بالتحرك أخيرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمراهنة على كل ما لديه.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يفكر في مثل هذا التغيير المفاجئ للهواء.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنه إلقاء اللوم على الملك الساحر إذا فعل ذلك الآن.
ها قد أتت الفرصة.
أعلن عن اسمه ورفع سيفه وركز.
إذا لم يستخدم برين أي حيل للإقتراب من الملك الساحر ، فإن احتمالية قدرته على الوصول إليه كانت منخفضة للغاية ، لا ، كان ذلك تقليلًا من شأنه – سيكون من الصحيح القول أن الفرصة لن تتاح له أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذه المسافة ، أصبح من الواضح تمامًا لـ برين أن خصمه كان كائنًا يتمتع بالتفوق بقوة مطلقة ومتفوق عليه ، يقف في قمة الذروة ومن المستحيل على برين أن يأمل في الوصول إلى تلك القمة ، بالنسبة إلى برين ، الشخص الذي رفع قدراته بطول إصبع فقط ، كان هذا كائنًا لم يكن لديه أي فرصة للفوز ضده على الإطلاق.
ومع ذلك ، كانت هناك فرصة لتحقيق هدفه في خضم فوضى التي ستحصل هنا في العاصمة ، طبعا هذا مرتبط بالوضع الامني لمعسكر الأعداء ، ومع ذلك ، فإن تدمير مدينة كبيرة مثل العاصمة سيتطلب منهم أن يأخذوا فترات راحة وبالتالي يقللون من حذرهم.
إنه ليس مثل شالتير.
توقف برين عن المشي للتفكير فيما سيقوم به تاليًا ورأى أن دعامات جدران المدينة قد تحولت إلى اللون الأبيض.
في اللحظة التالية ، تم قذف ريكو إلى الجانب.
كان الأمر كما لو أن الطلاء الأبيض قد انسكب عليهم.
“لم أستطع أن أشكر سيدنا في الوقت المناسب ، لذا أنا آسفة للغاية بشأن ذلك ، تحضير السم والمسرح في غرفة العرش ، وحتى إزعاج الملك الساحر للذهاب شخصيًا إلى هناك للمساعدة ، أنا ممتنة للغاية لذلك “.
إستطاع سماع عويل قادم من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه بداية الحصار ، جاء العويل والصراخ من الملاجئ المؤقتة التي أقيمت للاجئين من مدن أخرى بالقرب من تلك الدعامات ، ومن المؤكد أن هدف الأعداء هو القصر الملكي ، لذلك ربما لن يكون هناك أي لاجئين يركضون نحو برين – نحو القصر.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
ماذا عليّ أن أفعل؟ هل أتخلى عن خطتي الأصلية بعد أن بدء الحصار؟
ركض كلايمب وتجاوز النساء نحو غرفة العرش.
كانت خطته الأصلية هي الخروج من العاصمة أولاً وانتظار اللحظة التي يدخل فيها جيش الأعداء إلى العاصمة ، كان يخطط لتجاوز الجيش في فوضى الحصار ليقترب من الملك الساحر.
للهروب من الإحباط الذي يتنامى بداخله ، نظر إلى رانار التي أخبرته ابتسامتها أنها تفهمه تمامًا ، كان هذا هو التعبير الذي تريه لكلايمب في كل مرة كانت على وشك الكشف عن الحقيقة.
ومع ذلك ، إذا كان الأعداء قد شقوا طريقهم بالفعل إلى داخل العاصمة ، فسيكون من الأفضل له أن يختبئ في الوقت الحالي ، وينتظر مرور الجيش ، ثم يخرج من المدينة.
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
ولكن إذا فعل ذلك ، فهناك فرصة كبيرة أن يختار الملك الساحر مغادرة معسكره ، كان عليه أولاً معرفة مكان وجوده حتى لا يضيع الوقت في الركض نحو لا شيء.
“واو ، لم تتزعزعي على الإطلاق ، كنت أعرف منذ البداية أنكِ تمتلكين الشجاعة “.
ربما يمكنه الاختباء بالقرب من القصر والانتظار حتى يأتي الملك الساحر مع جيشه ليحتل القصر.
تعمق إحترام برين لـ كوكيوتس كمحارب مرة أخرى عندما إتخذ وضعيته لإطلاق تقنيته 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
حسنًا ، ولكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل هذه الخطط تعتمد على اختبائي.
“إذن سأغادر ، وان”
ومع ذلك ، لن يضطر إلى إخفاء وجوده تمامًا مثل اللص أو المغتال ، سيكون بخير طالما أنه يختبئ عن أعين الأعداء.
كان من الممكن أن تكون رئيسة الوزراء ألبيدو أكثر من كافية لتلعب ذلك الدور (المقصود تلك المسرحية في غرفة العرش) ، لكن الملك الساحر تكيف مع الأمر ولعب دور المهرج بنفسه ، لابد وأن هذا يعني أن رأي الملك الساحر عن رانار مرتفع جدًا.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
إذا سمع الناس هذه الضوضاء ، فقد يخرجون من مخابئهم للتحقق أو النظر من النوافذ أو شيء من هذا القبيل.
هل كانت تلك… مهارة من نوع ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
ولكن إذا فكر في الأمر ، فقد كان على وشك مواجهة الملك الساحر ، الساحر الذي يمكنه استدعاء كل أنواع الكائنات المرعبة ، لذا لا ينبغي أن يكون أي شيء مفاجئًا له في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بكلمات جلالة الملك”
نقطة صغيرة عبرت البوابات المنهارة ، لقد بدا صغيرًا لأنه كان بعيدًا جدًا ، ولكن من المؤكد أنه كائن عملاق مقارنة بالإنسان العادي.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر كان على وشك إلقاء تعويذة.
مع أنه تجاوز البوابات ، إلا أن الجنود لم يندفعوا لإيقافه ، وهناك سبب واحد لذلك.
وهو أنهم ماتوا بالفعل.
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
إرتدى كلايمب خوذته.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقع الإنتقال الآني للعدو خلف آينز.
بدأ حجم الكائن يزداد ببطء ، مشى بخطواتٍ بطيئة وثابتة.
في الأصل ، كان من المفترض أن يكون طبخ رانار هو غداء الجميع ، ولكن من أجل منع الأطفال من الشجار والجدال ، فقد طهت حتى الأطباق الجانبية لتتماشى مع وجبة الغداء ، من المؤكد أن الجميعون يملؤون بطونهم الآن.
تشوهت تعابير برين.
كان من الصعب عليه معرفة ما هو صحيح وما هو الخاطئ ، ولكن ، نظرًا لمدى ثقة خصمه في مواجهة آينز أوول غون الذي إستطاع بسهولة هزيمة جيش قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، فلابد من استكشاف المدى الكامل لقدراته في هذه المعركة.
كان هذا كائنًا يتمتع بقوة جسدية هائلة ، لذا يجب أن تكون سرعته مساوية لقوته ، ولهذا لا ينبغي أن يستغرق الكثير من الوقت للتقدم في شارع فارغ ، إذن لماذا كان يضيع الكثير من الوقت-
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
آه ، صحيح ، لقد اخترقوا بالفعل دفاعات العاصمة ، لذا فإن المذبحة التي ستحدث بعد ذلك ستكون سهلة بالنسبة لهم ، لهذا لا داعي لهم لأن يستعجلوا فهم يستطيعون أخذهم بفعل كل ما يريدونه ببطئ!
لم يكن غريباً أن يشعر الأعداء بالإسترخاء والراحة.
“ماذا حدث… مع أنني لا أريد سماع ذلك ، ولكن أريد أن أعرف ، أنتـ-”
ومع ذلك ، نظر برين نحو خصمه البعيد الذي كان يقترب ببطء.
“امم؟ لقد ذهبا للبحث عن الحلويات لأجل أكلها مع الشاي ، لذلك عدت أولاً “.
كان هذا هو الشارع حيث جره غازيف بالقوة إلى منزله.
“كان الغرض من تلك الإبر حقن السم فقط ، لذا فإن الإبرة نفسها ليست سميكة جدًا… إن تلك الإبر لن تكون فعالة إذا كان الشخص يرتدي درعًا”
كان هذا هو الشارع الذي ركض فيه مع كلايمب لمهاجمة منشأة منظمة الأصابع الثمانية ، وأيضًا حيث التقى بسيباس.
تعرض المملكة للهجوم من قبل المملكة الساحرة وموت رانار كان مجرد كابوس.
كان هذا هو الطريق الذي سلكه مع الأطفال الذين اختارهم من أجل أن يصبحوا الكابتن المحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
لقد كان الطريق الذي سلكه برين مع من يعتز بهم ، ولكن الآن هذا الطريق يُداس بلا مبالاة من قبل وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأربعة يمشون في صمت لمدة دقيقة الآن.
هذا لا يغتفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورد كلايمب بنفس رد رانار.
غير برين رأيه ، لم يعد يهتم بالملك الساحر ، هنا ، في هذه اللحظة ، سيجعل هذا الوحش-
“نعم ، رأيي يختلف عن رأي باندورا أكتور ، لا أعتقد أنه بهذه القوة ، بالطبع ، كان صِدامي معه قصيرًا ، لذلك لا يمكنني التوصل إلى نتيجة حاسمة ، ولكنني أعتقد أنه دبابة… مستواه 80 أو نحو ذلك “.
-يدفع الثمن.
لن تكون هذه الفكرة سخيفة جدًا ، ربما كان الحصول على المرتبة الثانية في التسلسل الهرمي لهذا العالم خيارًا أكثر أمانًا.
الأطفال تحت حماية برين قد غادروا العاصمة بالفعل.
نظرًا لأن الصوت كان أكثر وحشية مما كان يتخيله ، نظر كلايمب بسرعة نحو الباب ورأى أن رانار تقف هناك ، لم تُغير ملابسها ، وكانت تضع القليل من أحمر الشفاه ، القليل فقط لدرجة أنه لا يستطيع معرفة ما إذا كانت تضع المكياج أم لا.
أتساءل عما إذا كانوا قد تمكنوا من الهروب بأمان أم لا.
لم تكن هناك أدنى فرصة للفوز ، ففرصة الفوز لم تتجاوز 0.01٪ – لا ، بل حتى 0.000001٪ أو حتى 0.0000000001٪.
كانوا مثل البذور التي زرعها للمستقبل ، مصدر هدوءه ، ربما – هناك فرصة 0.01٪ ، لا ، فرصة 0.000001٪ أن يكبر أحدهم ليصبح قوياً بما يكفي لمنافسة الملك الساحر ، أحلام اليقظة هذه قد حسنت من مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كائن أسمى مرعب.
وقف برين في منتصف الطريق ، منتظرًا اقتراب خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، لا يمكن للمغامرين المشاركة في الحروب ، وكان هذا قانونًا تم وضعه لمنع ارتفاع عدد الضحايا.
قد تكون هذه حماقة شديدة مني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
ما كان يجب أن يفعله هو الاختباء وانتظار فرصة للانتقام من الملك الساحر ، وعدم مواجهة الوحش الذي كان بمثابة طليعتهم.
يبدو أن ألبيدو لم تكن هدفهم ، شعر آينز بالارتياح ، إذا كانت هي هدفهم ، لأصبحت الأمور أكثر تعقيدًا.
قد يقول المتفرج شيئًا ما على غرار ، “التزم بالخطة ، لا تفعل شيئًا بهذا الغباء” له.
“كم هذا مستفز”
ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
ضعيف…
بعد مرور قدر كبير من الوقت ، تقلصت أخيرًا المسافة بينه وبين خصمه ، حيث أن أصبح يستطيع تمييز شكله.
أجنحة سوداء.
لم يكن خصمه بشرياً.
“كلايمب ، في منطقة المستودعات التي تم التخلي عنها بسبب هجوم جالداباوث ، هناك مستودع صغير هناك “.
ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يفهم بالفطرة أن هذا العملاق ذو اللون الأزرق السماوي كان في ذروة عرقه.
عند سماع سؤال إيفل أي ، بدأ برين بإستطلاع الغرفة مرة أخرى.
بعد فترة ليست بطويلة-
شعر آينز أن ريكو مختلف عن كوكيوتس في ذلك الوقت.
…بارد جدا.
استخدم ريكو اثنين من الأسلحة العائمة لصد الهجوم.
كانت الرياح التي تهب من اتجاه الخصم باردة مثل الشتاء ، ارتجف جسد برين بالكامل ، ليس لأنه شعر بنية قتل أو هالة قمعية ، ولكن من نسيم البرد وحده ، الهواء الأبيض الخارج من فم برين أثبت أن هذا لم يكن وهمًا.
“أنا لن أهرب ، ذلك الطفل كان مجرد أمير ، كان من المفترض أن أكون أنا الشخص الذي يتحمل هذه المسؤولية ، ومع ذلك ، ذلك الطفل… هممم؟ هل هذا النصل… ”
“ماذا…؟”
“حسنًا ، أولاً ، علينا مغادرة هذا البلد ، و… من المحتمل أن نتجه إلى الشمال الشرقي ، إذا واصلنا التحرك في ذلك الاتجاه ، فهناك بلد سقط في الخراب منذ فترة طويلة ، العاصمة هناك- ، سوف نتجه إلى الأنقاض التي تم تطهيرها بالنيران ، نظرًا لأن المكان بعيد جدًا ، فسنضطر إلى إستخدام الإنتقال الآني عدة مرات ، مممم ، على أي حال ، إنها أرض بعيدة ، أرض لم يسمع بها أحد منكم “.
لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه.
لم يعد يرتجف ، لقد حسم قراره ، في جسده وروحه.
هل كان خصمه كائنًا يشع بالهواء البارد؟ الآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت البوابات في ذلك الوقت – ألم تكن محاطة بالجليد ثم تدمرت إلى أشلاء؟
بعد مرور قدر كبير من الوقت ، تقلصت أخيرًا المسافة بينه وبين خصمه ، حيث أن أصبح يستطيع تمييز شكله.
إلى أي درجة هو بارد…
“مفهوم”
لم تكن البوابات صغيرة على الإطلاق ، لذا أيا كان المجال الذي ينتمي إليه هذا الوحش ، فقد كان مرعبًا للغاية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
ومع ذلك – كان يعرف هذا بالفعل.
شدد برين قبضته على الكاتانا وانتظر خصمه.
لقد تبنى وضعية التقنية القادرة على قطع ظفر شالتير بلادفولن – 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
ارتجفت يداه ، ليس بسبب الإثارة ولا من البرد ، ولكن من شعور معين.
الكائن الذي حمل مطردًا في يد واحدة إبنعث منه إحساس متزايد من الضغط مع تقلص المسافة بينهما تدريجياً ، وابتلع برين بقوة اللعاب المتراكم في فمه.
شعور معروف بالخوف.
لقد تمكن من ضرب الكاتانا وهو يندفع نحوه بشكل مثالي بعصاه وقذفه بعيداً ، مما تسبب في اتساع عيون آينز الغير موجودة.
مرة تلو الأخرى ، صرخ قلبه ، القلب الذي أخبره أن يتحرك جانباً وينكمش في الزاوية ، هذا الشيء ، على الرغم من أنه وحش ، فإن الطريقة التي سحب بها مطرده على الأرض أثناء سيره كانت تشع بهالة المحارب ، إذا تنحى جانباً ووقف في الزاوية ، فربما سيتم تجاهله مثل الحصاة.
كان القصر كان هادئًا وصامتًا ، لم يستطع فهم السبب.
شعر بوجود حياة داخل المنازل الموجودة على جوانب الطريق ، لكن لا يبدو أنهم يريدون أي علاقة بهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم الذي كان يتوقعه من الفتاة لم يحدث ، وصل كلايمب بسلام إلى مدخل الممرات، بينما كان يتحقق مما إذا كان يتم ملاحقته ، لاحظ كلايمب أعمدة الدخان تتصاعد إلى السماء.
ولهذا – ربما يجب على برين أن يفعل الشيء نفسه.
“لا داعي للاعتذار ، كان خطأي أن تلك المرأة لم تتأخر لفترة أطول ، لم تستطع القضاء عليه لأنه لم يكن لديك الوقت الكافي ، أليس كذلك؟ ”
إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن يتم العفو عن حياته.
ركع كلايمب على الفور ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، كان من الأدق القول أنه قبل أن يلاحظ ركوعه ، فإن جسده قد تحرك بالفعل ، لاحظ أن التي تقف خلفه قد فعلت الشيء نفسه.
لكن – أقدامه رفضت التحرك.
“「إستدعاء الرعد الأعظم」”
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
“آه – حقًا ، إذن ما هي إجابتك على سؤالي؟ ”
ركز قوته على اليد التي تمسك بالمقبض وصفع نفسه باليد الأخرى.
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
“حسنًا!”
شعر كما لو أنه تعرض للكم.
لم يعد يرتجف ، لقد حسم قراره ، في جسده وروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ثقيل للغاية”
مع أنه رأى برين في طريقه ، إلا أن العملاق ذو اللون الأزرق السماوي الفاتح استمر في التقدم دون تغيير وتيرته.
“ميوو ~”
الكائن الذي حمل مطردًا في يد واحدة إبنعث منه إحساس متزايد من الضغط مع تقلص المسافة بينهما تدريجياً ، وابتلع برين بقوة اللعاب المتراكم في فمه.
بعد إلغاء استدعاء جمجمة العناصر ، ألقى آينز تعويذة「الإنتقال الآني الأعظم」 للتراجع مع ألبيدو.
انتظر برين ، كعقبة أمام العملاق ذو اللون الأزرق السماوي الفاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض اولين خارج الغرفة بأسرع ما يمكن ، كان لديه أفضل قدرة على التحمل بينهم جميعاً.
بسبب وجوده الساحق ، فشل برين في ملاحظة وجود نساء وراء الكائن ، كُنَ يرتدين ملابس بيضاء ، وجلدهن يشبه لونه العملاق ، وشعرهن الطويل كان أسود ، وكانت رياح باردة تنبعث منهن نحوه أيضًا.
لم تتسبب تعويذة「ضباب الحمض الخارق」 في إلحاق الضرر بالخصم فحسب ، بل أدت أيضًا إلى تدمير معداتهم وأسلحتهم ، على الرغم أن الضرر الذي يلحق بهم يكون ضئيلًا ، ولكن من المؤكد أن الأسلحة العائمة حول ريكو تعتبر من معداته.
كانت نظرات الجميع على برين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الدبابة أو المدرع هو الشخص صاحب الدفاع العالي والصحة العالية ومهمته تلقي ضرر الوحوش)
لم يتخذ الأعداء أي إجراء ضد برين الذي وقف في طريقهم.
لسبب واحد فقط ، وهي مسألة ما إذا كان لا يزال من المفيد مساعدته أم لا.
أخرج زجاجة من الحزام المثبت على خصره وشربها دفعة واحدة ، ومن ثم شرب زجاجة أخرى ، وأخرى بعد ذلك ، في المجموع ، قام برين بتطبيق ثلاثة أنواع من التحسينات السحرية على جسده.
كان من الممكن أن تكون رئيسة الوزراء ألبيدو أكثر من كافية لتلعب ذلك الدور (المقصود تلك المسرحية في غرفة العرش) ، لكن الملك الساحر تكيف مع الأمر ولعب دور المهرج بنفسه ، لابد وأن هذا يعني أن رأي الملك الساحر عن رانار مرتفع جدًا.
على الرغم من أنه شرب الجرع ، وهو عمل عدواني في حد ذاته ، إلا أن أعدائه لا يبدو وكأنهم يخططون للهجوم على الفور ، ومع ذلك ، فقد شعر بشيء يشبه الروح القتالية منهم.
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
كانت هناك مسافة 5 أمتار أو نحو ذلك بينهم.
تظاهر باستخدام كل قوته لأرجحت النصل ، وأرخى عضلاته ، وسحب النصل بكل قوته في اللحظة التي صُد فيها بواسطة السيف الأسود الخاص بالملك الساحر ، وفي لحظة دفع النصل نحو الجرم الأحمر السماوي المتواجد في بطن الملك الساحر.
أوي أوي أوي ، عقبة آخرى يجب عليَّ تجاوزها.
“مثير للإعجاب”
على هذه المسافة ، أصبح من الواضح تمامًا لـ برين أن خصمه كان كائنًا يتمتع بالتفوق بقوة مطلقة ومتفوق عليه ، يقف في قمة الذروة ومن المستحيل على برين أن يأمل في الوصول إلى تلك القمة ، بالنسبة إلى برين ، الشخص الذي رفع قدراته بطول إصبع فقط ، كان هذا كائنًا لم يكن لديه أي فرصة للفوز ضده على الإطلاق.
“لا حاجة ، رانار”
وعلى الرغم من علمه بذلك ، إلا أن برين رفض التنحي جانباً.
من ناحية أخرى ، لا يبدو أن الملك الساحر قد تأثر بذلك.
توقف خصومه.
“حسنًا ، ليس لدي ما أقوله عن ذلك ، سبب قيامنا بهذا بسيط ، بالمقارنة مع المملكة أو أي شيء آخر ، نعتقد أن حياة رفاقنا أكثر أهمية بكثير ، هذا كل ما في الأمر “.
كانت المسافة بينهم 3 أمتار.
“مفهوم!”
بالنظر إلى طول ذراعه والمطرد في يده ، كان برين بالفعل ضمن نطاق هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي النهاية ، حتى لا تثير شك خصمها ، كان على ألبيدو أن تحاكي تمامًا شخصية المرأة القوية والمتغطرسة.
“برين أنغلاوس”
بعد أن خف وهدأ ضوء البرق المثير للعمى ، لم يعد يمكن رؤية فرسان الموت في أي مكان ، تم القضاء عليهم جميعًا في هجوم واحد ، هجوم لم يصل إلى آينز وألبيدو ، ربما كانت هذه مصادفة وليس مقصودًا من خصمهم.
أعلن عن اسمه ورفع سيفه وركز.
كان لدى ماري الهانزوس ، وكان لدى كوكيوتس عذراوات الصقيع ، وكان لدى أورا وحوشها السحرية.
“التابع. الذي. يخدم. الكائن. الأسمى. ، جلالة. الملك. آينز. أوول. غون. ، كوكيوتس.”
بواسطة الإنتقال الآني ، سيستطيعون الهروب حتى لو كانت المدينة محاصرة ، بالإضافة إلى أن ما قالته إيفل أي للتو كان صحيحًا ، أيا كان المصير الذي ينتظر رانار ، فلن يكون جميلًا على الإطلاق ، ومن المستحيل منع ذلك ، ففي النهاية ، كان عدوهم أمة من الأوندد داست على الأبرياء.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيون برين من الصدمة.
“هذا جيد”
ربما كان هذا هو اسم خصمه ، لكنه لم يكن يتوقع الحصول على رد منه إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأرجح السيف العظيم.
بينما كان مصدومًا ، شعر بأن إسمه مألوف.
فبعض الفرق اختاروا الانضمام إلى الجيش الذي ذهب لمواجهة جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع تقريبًا ، ومع ذلك لم يعد أي منهم ، وإختار بعض الفرق الأخرى خوض المعركة النهائية في العاصمة.
شعر برين وكأنه سمع هذا الاسم من قبل لكنه لا يتذكر متى و أين.
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
(برين سمع إسم كوكيوتس من شالتير عندما واجهها في المجلد 3)
لا ، حتى لو حالفه الحظ وتجنب الهجوم الأول ، فليس الأمر كما لو أن خصمه سيتوقف عند هذا الحد ، من المؤكد أن هناك ضربة ثانية وضربة ثالثة ستأتيان بعد الضربة الأولى ، تتمثل الإستراتيجية الشائعة في تحريف الهجوم الأول للخصم ومن ثم القيام بهجوم مضاد عليه أثناء قيامه بتعديل توازنه ، ومع ذلك ، ضد هذا الخصم الاستثنائي ، حتى الإخلال بتوازنه ووضعيته سيتطلب من برين أن يستخدم قوته الكاملة ، هذا يعني أنه حتى لو حقق ذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من القوة للقيام بهجوم مضاد ، لهذا السبب ، من المحتمل أن ينهي كوكيوتس القتال بقيامه بهجوم عُلوٍ كهجوم مستمر.
نظر كوكو دوول حوله والذعر يملأ وجهه ، ربما أخبرته غريزته أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث له.
وبعد ذلك ، شعر برين بخجل لا يطاق من مدى وقاحه.
قد تكون هذه حماقة شديدة مني!
كان الخصم الذي أمامه مستعدًا للرد عليه ، لكنه كان فظًا جدًا لدرجة أنه ضاع في ذكرياته.
“أدخل رجاء ، يا آخر بشري في هذا القصر”
كان السبب وراء توجه أفكاره في هذا الاتجاه هو أن خصمه كان وحشًا لا يمكن أن يأمل في مواجهته ، ربما كان بمستوى سيباس أو شالتير بلادفولن ، وهذا يعني أنه بالنسبة إلى كوكيوتس ، فـ برين ليس أكثر من نملة في طريقه ، على الرغم من كل ذلك ، لم يعامله خصمه ككائن أدنى.
إذا تم عكس أدوارهم ، فماذا سيفعل برين؟ ربما كان سيقطعه دون أدنى إهتمام ويستمر في طريقه ، كان برين ضئيلاً للغاية مقارنة بخصمه ، وربما لم يستطع حتى ترك انطباع عن نفسه في ذهنه.
اتسعت عيون باندورا أكتور.
قام برين بتقويم ظهره وخفض رأسه برفق ، مثل يفعله الطالب لمعلمه.
بعد الضجيج العالي الذي حدث ، اتضح أنها كانت ابنته ، لا بد أنه اعتقد أن شخصًا آخر قد اقتحم الغرفة ، توقف رامبوسا الثالث عن الحديث في منتصف جملته.
“شكرا جزيلا لك”
نظرت تيا إلى تينا ، “إذا استمر هذا على هذا النحو ، ألن تنتشر الشائعات بأن الأميرة الثالثة ليس لديها ما يكفي من الشاي لتقديمه لضيوفها؟ – ”
“لا. حاجة.”
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
أمسك برين بمقبض كاتانا بإحكام ، وضغط بقوة أكبر.
نظر نحو مصدر الصوت ، على قمة المستودع كانت هناك فتاة تنظر إليه ، كان في يديها عصا سوداء ، كان لون بشرتها داكنًا ، وربما كانت من العرق المعروف باسم دارك إلف.
إذا رفع سلاحه ضد كائن يمتلك قوة ساحقة بدون خطة فقد شعر وكأنه يخون حسن نية أولئك الذين أنقذوه ، ما كان يفعله الآن لا يختلف عن الانتحار.
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
وأيضًا ، إذا فكر في الأمر ، فما فائدة إيقاف العدو هنا؟
بدأ الجنود الذين فقدوا تمامًا إرادتهم في القتال ، في التدافع على بعضهم البعض للهروب.
لا شيء على الاطلاق.
“كلايمب ، هذا هو واجبي كملك ، خذ رانار واهرب ، على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، إلا أن القصر لديه ممرات خفية تقود إلى خارج العاصمة ، في اللحظة التي يشق فيها جيش المملكة الساحرة طريقهم إلى القصر ، استخدم تلك الممرات “.
ومع ذلك-
“حسنًا ، ليس لدي ما أقوله عن ذلك ، سبب قيامنا بهذا بسيط ، بالمقارنة مع المملكة أو أي شيء آخر ، نعتقد أن حياة رفاقنا أكثر أهمية بكثير ، هذا كل ما في الأمر “.
أنا أحمق ، من المستحيل أن يكون كوكيوتس دونو هو الوحيد الذي يهاجم المدينة ، لقد فشلت في هذين الاثنين… لا ، لم أعد طفلاً ، مستقبلي هو ما أصنعه لأكون ، هذا صحيح… القرار بيدي ويدي فقط.
لم يكن غريباً أن يشعر الأعداء بالإسترخاء والراحة.
قام كوكيوتس ، الذي كان ينظر إلى برين ، بغرس مطرده في الأرض.
“حتى لو أردت أن تجعل الخصم يخفض من حذره ، أن تجعل الملك ساحر ، آينز سما ، الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم ، يركع وينحني فهذا أمر غير وارد ، وأمر غير مقبول”
“نصل. الإمبراطور. قاتل. الآلهة.”
“لقد حبسني ذلك الطفل هنا ، ألم تكوني تدرين عن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت صرخة من الجانب ، أدار سيده رأسه إلى الحارسة التي أصدرت هذا الصوت.
تم سحب أوداتشي هائل الحجم من العدم ، ومن ثم إتخذ كوكيوتس وضعية جودان.
“سيكون من المستحيل تحقيق ما فعله من خلال نفس النظام الذي تأتي منه قوتنا ، ولذا ، أليس من المرجح أنه استخدم هذا المصطلح كخدعة؟ من الممكن أن إستهلاك نقاط الصحة (HP) كان شرطًا لتنشيط عنصر من المستوى العالمي ، المشكلة هي أنني لم أسمع أبدًا بمثل هذا العنصر العالمي ، مع أن العديد من العناصر العالمية لديهم تكاليف لأجل تنشيطهم ، إلا أن إستهلاك القليل من نقاط الصحة (HP) كشرط لتنشيط قدرة عنصر من المستوى العالمي أمرًا رائعًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير ~ ، كلايمب… لا تقلق ، لدى برين سان أمور مهمة يجب أن يقوم بها ، أليس كذلك؟”
(ملاحظة المترجم الأجنبي ، أحد الوضعيات الخمسة في كندو – Kendo – وهو فن قتالي ياباني حديث)
إما أن يتخلصوا منهم أو ينقذوهم.
كان هذا شرفًا كبيرًا.
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
ما كان كوكيوتس يحاول قوله هو أنه ليست هناك حاجة إلى الكلام ، لأنه قد نقل بالفعل رغبته في حل هذا عن طريق القتال.
زفر برين بقوة وسرعان ما أخذ نفسًا آخر ، كان الأمر كما لو كان يحاول طرد كل الهواء المتبقي في رئتيه.
كادت ألبيدو أن توجهة ضربة إلى ظهره الأعزل ولكن قبل ذلك طار صاحب البدلة الآلية بعيدًا ، لم يطر باتجاه العاصمة ، بل اتجه شمالًا.
لقد كان أعزل تمامًا أثناء القيام بذلك ، ومع ذلك لم يتحرك كوكيوتس شبرًا واحدًا ، وهذا الوضع ، جعل برين يُكن له إحترامًا شديدًا.
“ألن يكون قتله مضيعة؟”
ليست قوته فحسب بل كانت شخصيته أيضًا من الدرجة الأولى.
من المحتمل أن ذلك الهجوم السحري ينتمي إلى أحد تخصصات سيدها ، استحضار الأرواح ، وتحديداً تعويذة الموت الفوري.
إذا كان بمستوى الوحش المعروفة بإسم شالتير ، فمن المحتمل أنه يمكنه استخدام سلاحه بسرعة أعلى بكثير من برين ، حتى في وضعيته تلك ، ومع ذلك ، ظل كوكيوتس ثابتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذن ، لماذا يا رانار ، لماذا ما زلتِ هنا؟ هل ذلك الطفل… لم يدعك تهربين؟ ”
لم يكن هذا لأنه كان ينظر إلى برين على أنه خصم قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه لا ينبغي لنا تسليم التاج ، الكنز الذي يحمل تاريخ عائلتنا ، إلى الملك الساحر مباشرة”
ولكن لأن برين قد حسم قراره ، فقد كان كوكيوتس يعامله بشرف كزميل محارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنها شعرت بأنهم قد يكونون قادرين على تقديم المزيد من المعلومات لها أكثر من الساحر العادي ، إلا أنه من المحتمل ألا تكون بحوزتهم معلومات مهمة.
هذا جعله فرحًا.
على الرغم من علم آينز بهذا الأمر ، إلا أن ريكو كان في الواقع سريعًا بشكل لا يصدق.
إنه ليس مثل شالتير.
قوة السحر الموجود في الخوذة سمحت له بأن ينظر حول الغرفة ، على الأرض ، كان هناك نتوء يشبه المقبض ، عندما رفع المقبض ، تم الكشف عن درج حلزوني يقود إلى الأسفل.
لا ، سيكون من الوقاحة منه المقارنة بين الاثنين.
ظل الملك الساحر صامتًا.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
“أنا كذلك”
ركز برين قوته العقلية فقط على مسألة النصر.
“ستموت هنا… أنت يا من لا تستحق الإنقاذ ، أنت يا من لا موهبة له ، أنت يا من لا قدرة له ، أنت لا تستحق الخلاص ، ومع ذلك ، لا تيأس”
إن تفادي هجومًا من نصله العملاق سيكون بلا شك صعبًا ، إذا كان لخصمه سمات جسدية مماثلة لشالتير ، فإن تلقي الضربة بالكاتانا بمفرده لن يكون قادرًا على إيقافه ، من المحتمل أن ينقسم رأس برين إلى نصفين ، ومن المحتمل أن ينكسر الكاتانا أيضًا.
(الناسك شخص ينعزل عن المجتمع والحضارة ويعيش بعيدا عنهم ، يعيش في الغابة على سبيل المثال )
إذن ، هل يجب أن يحاول تفادي ضربة كوكيوتس الأولى؟
***
لا ، حتى لو حالفه الحظ وتجنب الهجوم الأول ، فليس الأمر كما لو أن خصمه سيتوقف عند هذا الحد ، من المؤكد أن هناك ضربة ثانية وضربة ثالثة ستأتيان بعد الضربة الأولى ، تتمثل الإستراتيجية الشائعة في تحريف الهجوم الأول للخصم ومن ثم القيام بهجوم مضاد عليه أثناء قيامه بتعديل توازنه ، ومع ذلك ، ضد هذا الخصم الاستثنائي ، حتى الإخلال بتوازنه ووضعيته سيتطلب من برين أن يستخدم قوته الكاملة ، هذا يعني أنه حتى لو حقق ذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من القوة للقيام بهجوم مضاد ، لهذا السبب ، من المحتمل أن ينهي كوكيوتس القتال بقيامه بهجوم عُلوٍ كهجوم مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما يعني أن –
في الواقع ، لم يسمع عن شخص يستخدم أغنيا كلقب ، لكن اسم ريكو كان اسمًا حقيقيًا.
هذه حالة إفعلها أو مت.
“لقد امتدحك آينز سما كثيرًا ، لن أسمح لك بخذلانه “.
لقد تذكر شيئًا قاله له فيستيا.
بالنظر إلى ما سبق ، كان من المثير للإعجاب حقًا كيف تمكن أزوث من النجاة من قتال مع ألبيدو.
إذا أراد الفوز على كوكيوتس ، فلن يكون لديه خيارات سوى الضرب أسرع منه ببضعة أجزاء من الثانية ، ومع ذلك ، حتى لو تمكن من اختراق جسد كوكيوتس أو رأسه ، فلن يغير ذلك مسار نصله ، ستنتهي المعركة بضرب كل منهما للآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن هذا المكان كان بعيدًا عن الخطوط الدفاعية للفرسان ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع نوع من الضوضاء ، حتى لو كان مجرد صوت اشتباك السيف ضد شيء ما ، بالحديث عن هذا الموضوع-
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أزوث ، مع أنه كان من المؤسف أن رئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، لم تكن شخصًا يمكنك التعامل معها ، إلا أنك إستطعت إلهائها لفترة طويلة ، وذلك بصراحة مساعدة كبيرة ، لم أستطع هزيمة الملك الساحر بسبب أنه كان أقوى بكثير مما كنت أتوقع “.
الرغبة في التحرك أسرع من وحش على مستوى شالتير وقطع معصمه كانت مزحة مطلقة.
“ماذا؟ مع زاناك؟ ”
ولكن-
أثناء الالتفاف للتحقق من الوحوش السحرية ، لاحظت أورا أن أيريس تيرانوس باسيليوس كان يُأرجح بذيله السميك والضخم ، ولوحت له أورا ردًا ، مما جعله يلوح بذيله بحماسة أكبر ، وهذا أدى إلى تدمير جزء من الجدار.
هذا خياري الوحيد ، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك…
المأساة التي حدثت في غرفة العرش هي:
خفض برين خصره.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر كان على وشك إلقاء تعويذة.
لقد تبنى وضعية التقنية القادرة على قطع ظفر شالتير بلادفولن – 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
لقد فكر في حياته وصولًا إلى هذه اللحظة ، في رانار ، ومستقبلهم الخيالي ، و-
-لا.
“هل حدث شيء ما؟”
لم يعد هذا مجرد 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
قام سيد الهلاك بتنشيط قدرته الخاصة.
في الأصل ، كانت تقنية 「مقلم الظفر 」عبارة عن تقنية تضم العديد من فنون الدفاع عن النفس ومنها 「الحقل」 التقنية التي تتيح ضمان نجاح الهجوم ، و تقنية「وميض الإله」 التي تتيح له سرعة هجوم خارقة ، وتقنية「القطع الرباعي للضوء」، كل هذه التقنيات المجمعة إستنزفت قوة برين بالكامل لكسر فقط ظفر شالتير ، بالطبع ، كان قطع ظفرها إنجازًا بالغ الأهمية ، لن يكون غريباً للغاية إذا أصبحت أسطورة متوارثة حتى عبر التاريخ ، ومع ذلك ، لم يتوقف برين هناك ، فقد استمر في المضي قدمًا لغرض وحيد وهو الوصول إلى القمة كما فعلت شالتير.
ماذا عليّ أن أفعل؟ هل أتخلى عن خطتي الأصلية بعد أن بدء الحصار؟
لهذا السبب سعى برين لأن يصبح أقوى ، وذهب إلى حد طلب المساعدة من ذلك الشخص ، معلم غازيف سترونوف والمغامر السابق ذو تصنيف الأدمنتايت ، فيستيا كروفت دي لوفان ، بمساعدته ومن خلال التدريب المستمر ، تمكن أخيرًا من إتقان 「القطع السداسي للضوء」، ولكن ولسوء الحظ ، لم يتمكن من الوصول إلى مستوى الفهم الذي كان لدى غازيف لهذه التقنية.
فقد رغب في التحدث معه من خلال اصطدام أسلحتهما.
لذلك ، في حين أن استخدام 「الحقل」 و 「وميض الإله」 ظل كما هو ، إلا أن استخدام 「القطع السداسي للضوء」 بدل 「القطع الرباعي للضوء」، جعله أسلوبًا جديدًا.
من ناحية أخرى ، لا يبدو أن الملك الساحر قد تأثر بذلك.
تتطلب فنون الدفاع عن النفس استخدام قوة مماثلة للتركيز ، وكلما زادت قوة فنون الدفاع عن النفس ، كان على المحارب أن يكون استثنائيًا أكثر ، على الرغم من أن المحاربين ذوي المستوى الأعلى لديهم قدرة أكبر على القيام بذلك ، إلا أنهم سيجدون صعوبة في استخدام العديد من فنون الدفاع عن النفس في نفس الوقت ، صحيح أن لدى برين تركيز أعلى من المحارب العادي ، لكنه وصل بالفعل إلى الحد الأقصى عندما استخدم 「مقلم الظفر 」ضد شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا من يتكلم عن الهمج إنها ، رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو ، ألا ترين بأنكم أنتم هم الهمج”
لذلك كان من المستحيل عليه استخدام 「القطع السداسي للضوء」 ، وهو فن أكثر تركيزًا بكثير من 「القطع الرباعي للضوء」 ، مع فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
“ماذا… هل تعرفين كم من الوقت أهدرت فقط لتسمعني أقول ذلك… ممممم ، أيا كان ، بغض النظر عن الكمية ، أيها القائدة ، هل يمكننا أن نشرب أيضًا؟ ”
كان هناك سبب واحد فقط جعله قادرًا على القيام بالأمر رغم كل ذلك.
“على الرغم أن كل ذلك كان خطأنا ، إلا أنني لن أطلب المغفرة عن ذلك ، ولا يمكنني الجلوس ومشاهدتك تدمر كل شيء في طريقك ، ولهذا السبب ، مُت”
لأن برين أنغلاوس الواقف أمام كوكيوتس قد تجاوز بالفعل غازيف ، فقد دخل إلى عالم الأبطال.
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
كل هذا تُوِج بتقنية برين الجديدة – 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
“…الآن ، حان دوري لأقول لماذا جئت إلى هنا… أبي ، من فضلك سلم التاج لي “.
قام كوكيوتس بتحريك قدمه قليلاً إلى الأمام لتقليص المسافة بينهما ، وهي مسافة قصيرة جدًا.
أرسل آينز السيفان لاعتراض هجوم ريكو ، لكنهما إرتدا بسبب الكاتانا الذي إعترضهما ، وسقطا بعد ذلك على الأرض.
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، لن يكون غريباً على كوكيوتس أن يسد المسافة بينهما بسهولة ويخترقه مباشرةً مع الكاتانا.
“لقد امتدحك آينز سما كثيرًا ، لن أسمح لك بخذلانه “.
إذن لماذا فعل هذا؟
كان الجميع ، بما في ذلك باندورا أكتور ، يستمعون بهدوء إلى كلمات سيدهم.
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
بالطبع ، كان يعلم بأن رانار ليس لديها أي نية في الهروب ، لكنه لا يستطيع أن يقول إنها لن تغير رأيها فجأة ، كانت هذه مجرد خطة في حال فعلت ذلك.
تعمق إحترام برين لـ كوكيوتس كمحارب مرة أخرى عندما إتخذ وضعيته لإطلاق تقنيته 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
“كلايمب ، ابقى هنا معي إلى الأبد ~ لنتبادل مراتنا الأولى اليوم* “. (تقصد لنمارس الجنس)
ليس بعد…
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
ليس بعد…
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
كانت التحسينات السحرية الممنوحة لـ برين من جرعاته تعني أنه أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه شالتير.
وحتى مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك غير ضروري ، بدلاً من القيام بذلك ، سمعت أن لديكم أمتعة ستحضرونها معكم ، قوموا بنقلها أولاً ، سمعت أن هناك الكثير من الأمتعة معكم ، ربما سيكون أسرع إذا فعلها أتباعي من أجلكم ، ما رأيكم بذلك؟ ”
لا يمكن للإنسان المسمى برين أنغلاوس أن يأمل في مضاهاة وحش مثل كوكيوتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذن ، برين أنغلاوس ، أريد أن أعد المزيد من الشاي ، أرني الطريق إلى المكان حيث يتم غلي الماء “.
لم تكن بيده حيلة بشأن ذلك ، ففي النهاية ، كان من المستحيل أن تتغلب نملة على تنين ، حقيقة كان من الصعب تقبلها ، لكن كان عليه ذلك.
وقف كلايمب بجانب رانار.
ومع ذلك ، لم يكن يرغب في الخسارة ، إذن ماذا يجب ان يفعل؟ سيكون من الجيد تقليل الفجوة الهائلة في القوة بينهما ولو قليلاً ، ولكن كيف يمكنه تحقيق ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آينز نحو الكيان الذي يقترب ، سيستغرقه الأمر بعض الوقت لكي يصل إلى هنا ، وكان بإمكانهم السماح له بالاقتراب قبل تفعيل الفخ ، في اللحظة التي خطرت هذه الفكرة لدى آينز ، أدرك أنه ارتكب خطأ.
أنا محارب ، لذا يجب أن أفعل كما يفعل المحاربون.
أغلق شالتير 「البوابة」 القديمة ، وفتحت واحدة جديدة.
“「تعزيز القدرة」”
(هناك نظريات تقول أن ريكو هو إسم قائد الأبطال الثلاثة عشر ، والذي هو أيضا لاعب من يغدراسيل)
نشط برين فنًا قتاليًا.
“بعد إخفاء العناصر ، حتى إذا ظهر شيء مقلق ، فقم بالعودة إلى هنا في أسرع وقت ممكن بغض النظر عن أي شيء ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، فنحن لا نعرف متى سيصل جيش المملكة الساحرة “.
لقد أنفق كل تركيزه على 「مقلم الظفر الحقيقي 」 ، ولا ينبغي أن تكون لديه أي طاقة لتنشيط فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
في ذلك الوقت ، منذ اللحظة التي قابلت فيها الشيطان (ديميورج) إلى تدمير المملكة ، اقترحت رانار نفسها حوالي 90٪ من الخطة ، لقد تلاعبت بإحترافية بجميع الأطراف من خلال غرورهم وغطرستهم ، الشيء الوحيد الذي كانت قلقة منه ، هو عندما تغيرت الخطة إلى ذبح جميع مواطني المملكة تقريبًا ، كانت قلقة بشأن ما إذا كان سيتم التخلص منها بعد ذلك أم لا ، بخلاف ذلك ، سارت الأمور في الغالب وفقًا لخططها.
ومع ذلك ، بدأت عيون برين تمتلئ بالدم وبدأ الدم يتدفق عبر أنفه ، هذا دليل على أن شعيراته الدموية قد انفجرت.
“يجب أن أبذل قصارى جهدي… قال آينز سما ذلك أيضًا”
إستطاع برين أن يسمع صوتًا معينًا ، أعطاه ذلك الصوت انطباعًا بأنه قد حقق انتقالًا ناجحًا ، تم تعزيز قدراته البدنية إلى المستوى التالي.
كان هديره عاليًا بما يكفي لجعل الأرض تتزعزع.
ثم قام بتنشيط فنٍ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إيه ، امم ، اممم ، امممم ، من المقرر أنه سيتم هدم هذا المكان… لذا ، اممم ، من الممكن أنك ستصاب ، لذا سيكون من الأفضل لك أن تغادر هذا المكان بسرعة”
تم تعزيز قدراته البدنية مرة أخرى.
لم يبطئها أي من الوحوش السحرية ، حسنًا ، لا ، كان بإمكان غاغاربور أن يبطئها ، لذلك تم حمله بواسطة بازيليسك.
ليس بعد…
لم تتأثر هذه التعاويذ فقط بقيمة القدرة ، أو المهارات المفعلة طوال الوقت (المهارات الكامنة) ، أو المهارات الخاصة ، وقدرات المعدات ، لكنهم تأثروا أيضا بالمقاومة المكتسبة من خلال المستويات وما إلى ذلك ، إذا تم إلقاء تلك التعاويذ على خصم من نفس المستوى ، فسيكون من الصعب على تلك التعاويذ أن يكون لها أي تأثير إذا لم يتم تعزيزها بأي وسيلة.
لم يكن ذلك كافيًا.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
إذن ماذا يجب أن يفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز”
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد شعر أنه بخلاف تلك الهجمة الفردية ، لم يكن هناك الكثير من القوة داخله ، ربما كان شيئًا مثل “ضربة فيدياراجا” الخاصة بـ كوكيوتس ، أو ربما استخدم قدرات خاصة لتقوية نفسه.
قام برين بتنشيط فن آخر.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
“「تعزيز القدرة الأعظم」”
ردت ألبيدو بطريقة توحي بأنها قد رأت المعنى الخفي وراء كلماته ، مما دفع سيده إلى إلقاء نظرة عليها ، لا بد أنه كان يتحقق من مقدار ما فهمته من كلماته.
حقق برين أنغلاوس مرة أخرى شيئًا مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألبيدو سما” ، إنحنت بعمق.
لم يكن يعرف هذا بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
كانت الطبيعة الحقيقية لموهبته هي زيادة قدرته على التركيز ، فقط مع هذا وإضافة مستوياته الأعلى كان قادرًا على تنشيط فنون الدفاع عن النفس المطلوبة من قبل 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
“آينز سما”
ولكن ، مع ذلك ، كان لبرين حدوده ، لم يستطع استخدام أي فنون أخرى ، وهو الحد الذي فرضه عليه العالم.
ما إستدعاه كان أوندد ذو مستوى 68 ، جمجمة العناصر.
لكن ، في تلك اللحظة – كسر برين قوانين هذا العالم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أورا ، التي صفقت بيديها معًا ، بدأت الوحوش السحرية في الاصطفاف – ومع ذلك ، كانت أجسادهم ضخمة ، لذا كان الإصطفاف معًا أمرًا صعبًا للغاية ، وجد كل واحد منهم مكانًا للوقوف فيه وأصبح جادًا ، التعابير والتصرفات المرحة التي كانت لديهم عندما احتكوا بأورا لم تعد موجودة.
معجزة ثانية حدثت.
من المؤكد أنهن تابعات للملك الساحر ، ولكنهن لم يظهرن أي عداء تجاه كلايمب ، ربما لم يكن مهتمات به ، حسنًا ، لا ، لقد بدا الأمر وكأنهن لم يكن مهتمات به.
المعجزة الأولى كانت عندما قطع ظفر شالتير.
كان هناك شيء آخر لم يستطع حتى رانار توقعه.
والثانية حدثت في هذه اللحظة.
“…ربما قليلا ، هل يجب أن نطلب منهم التزام الصمت؟ ”
نتيجة لخرقه قوانين هذا العالم بدأ جسده بالتدهور والتفكك.
لقد استخدم نبرة لطيفة بالنظر إلى أنه تعرض للضرب بمطرقة قبل قليل.
ربما لن يستمر جسده لدقيقة أخرى.
(قالت ألبيدو أنه يلزم تحضر ذبيحة ، ولذا هناك نظرية تقول أن الشرط هو الدم ، فقد سممت أطفال دار الأيتام وقتلتهم وقتلت أبوها لأجل إستيفاء الشروط)
ومع ذلك ، بالنسبة للأقوياء ، كانت الدقيقة وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يؤكد ما إذا كانت الشيطانة ألبيدو لاعبة أو شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن من علاقة السيد والتابعة بين الاثنين ، فمن المرجح أن تكون شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم يقم آينز بحمل عنصر من المستوى العالمي معه ، بل أعطاه إلى ألبيدو؟ كان هذا لغزًا.
دخل كوكيوتس-
لم يكن غريباً أن يشعر الأعداء بالإسترخاء والراحة.
في نطاق هجوم برين-
“…فهمت ، هل هذا هو السبب؟”
نصل الإمبراطور قاتل الآلهة –
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يفكر فيه برين ، لذلك طرح سؤالاً عليه.
قام برين بسحب الكاتانا الخاصة به لتلقي هجوم كوكيوتس-
أرجح كوكيوتس نصل الإمبراطور قاتل الآلهة لإزالة الدم والدهون منه ثم أعاده إلى العدم ، أمسك بمطرده ونظر إلى جثة الرجل الذي قتله للتو.
وثم-
في نطاق هجوم برين-
– لم يُسمع إلا صوت شق الدم واللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل ، لقد شعر أنه تمادى ، إذا كان سيده هناك ، فلن يفعل ذلك أبدًا.
أرجح كوكيوتس نصل الإمبراطور قاتل الآلهة لإزالة الدم والدهون منه ثم أعاده إلى العدم ، أمسك بمطرده ونظر إلى جثة الرجل الذي قتله للتو.
بالفعل ، كان تسا مخطئًا في ذلك الوقت أيضًا.
كان محاربًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
لم يُصب كوكيوتس بأذى ، ولم يتمكن الكاتانا من الوصول إليه ، ومع ذلك كانت مهاراته كمحارب جديرة بالثناء.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
…لم. أسمع. قط. بمثل. هذا. المحارب. الممتاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تفكر في الآخرين ، توقف باندورا أكتور عن التفكير بالآخرين.
كان من المؤسف أن يقتله.
من اليد اليمنى للعدو ، انطلق ضوء أخضر لامع باتجاه ألبيدو وضربها.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد العفو عن حياته وجعله مخلصًا لسيده ، كان بإمكانه كسر سيف خصمه بسهولة ، أو تلقي هجومه وإبطاله ، أو كسر جميع أطرافه الأربعة ، لكن هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها المحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سأخبرك”.
لقد أحس كوكيوتس بذلك بالفعل عندما رأى هذا الرجل يقف بمفرده من بعيد ، وعرف ذلك بشكل أفضل عندما واجهه وجها لوجه: كان محاربًا حسم قراره.
***
لم يستطع كوكيوتس إهانة مثل هذا الرجل.
“لدي سؤال ، لماذا لا أقول لهم أنني سمعت عن الإسم منك مباشرة؟”
كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
طارت ألبيدو وهي تشد مطردها بإحكام.
ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هذا مجرد 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
فقد رغب في التحدث معه من خلال اصطدام أسلحتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لاحظ كلايمب أن عيون الملك كانت تتجه إليه ، لذلك انحنى بعمق كاعتذار.
إذا كان المحارب تاكيميكازوتشي هنا ، فمن المحتمل أن يمتدح كوكيوتس لقراره.
لذلك ، من أجل التخفيف من مخاوفها قدر الإمكان ، أجابت كلايمب أيضًا بحماس.
حسب. المستويات. ، من. المحتمل. أنه. في. المستوى. 40. أو. نحو. ذلك.
قام كوكيوتس ، الذي كان ينظر إلى برين ، بغرس مطرده في الأرض.
ومع ذلك ، فقد شعر أنه بخلاف تلك الهجمة الفردية ، لم يكن هناك الكثير من القوة داخله ، ربما كان شيئًا مثل “ضربة فيدياراجا” الخاصة بـ كوكيوتس ، أو ربما استخدم قدرات خاصة لتقوية نفسه.
لقد كان ضعيفًا بالمقارنة مع كوكيوتس ، لكنه كان قوياً من منظور هذا العالم.
لقد خططت لإظهار جزء فقط من قدراتها وإخفاء قدراتها الحقيقية في الوقت الحالي ، ولكن بعد أن جاء الملك الساحر للتعاون معها شخصيًا ، فقد أُجبرت لقد كشف كل شيء.
التقط كوكيوتس الكاتانا الخاص بـ برين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار برين أنغلاوس في شوارع العاصمة الخالية ، عادة ما تكون هذه الشوارع تعج بالحياة ، ولكن اليوم كانت فارغة ، كان الجميع يختبئون في منازلهم خوفًا من الملك الساحر ، لكن برين كان يعلم أن ذلك لن ينفعهم في شيء.
“سوف. آخذ. هذا.”
تشكلت يداها على شكل حرف V ليراها الجنود.
من بين الأسلحة التي بحوزة كوكيوتس ، كان هذا ضعيفًا للغاية ، كان عديم الفائدة بالنسبة له ، ربما يكون من الأفضل وضع هذا السيف بجانبه لتمييز قبره ، لكن كوكيوتس قرر أن يأخذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
لم يكن حريصًا جدًا على ترك جسده كما هو.
نمت الشجاعة بداخله.
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
بعد أن أعطى أمره لعذراوات الصقيع ، بدأ جسد الرجل المسمى برين يتجمد ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول خصمها صدها بسلاحه الرشاش ، لكن ضربة ألبيدو كانت أسرع بكثير.
تمامًا عندما كان كوكيوتس على وشك أن يتخطى برين ، توقف.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
نظر نحو القصر خلف برين.
“ستموت هنا… أنت يا من لا تستحق الإنقاذ ، أنت يا من لا موهبة له ، أنت يا من لا قدرة له ، أنت لا تستحق الخلاص ، ومع ذلك ، لا تيأس”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أرأيت؟ حتى الأميرة توافق ، أيتها الشيطانة… أيتها الرئيسة الشيطانة أنتِ تفكرين كثيرًا ، وأيضًا ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها إعداد الشاي “.
أدار كوكيوتس رأسه وهو يفكر بعمق.
“نعم ، من فضلك اترك كل شيء لي”
استدار يمينًا ودخل في طريق أضيق من السابق ، سار في الطريق حتى خرج إلى الشارع الرئيسي مرة أخرى ، وبعد ذلك استدار يمينًا ، مشى وهو يؤكد موقع القصر ، متخذًا كل منعطف يمينًا رآه وعاد إلى الشارع الرئيسي.
ردًا على سؤال نوح ، أصبحت عيون كوكو دوول حادة.
نظر كوكيوتس نحو يمينه.
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
كانت جثة برين الآن بعيدة عنه.
“جيد ، الآن ، أبي ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، سيكون من الصعب عليه الخروج من القصر… فهل يمكنك إخبار كلايمب؟ ”
ثم سار كوكيوتس بصمت نحو يساره – نحو القصر.
“ها ها ها ها ها-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
(لا أعرف ماذا حدث هنا ولكن أظن أن كوكيوتس لم يُحب أن يتخطى جثة برين لكي يصل إلى القصر بل إتخذ طريقا آخر ، كتقدير وإحترام للمحارب ، ربما؟)
تباطأت حركات ريكو كثيرًا ، ربما كان يشعر بالذنب حقًا ، ولهذا استفاد آينز من هذه الفرصة للتراجع.
كان ريكو يتحرك مثل دمية كانت خيوطها لا تزال سليمة.
***
كانت محادثة هذين الشخصين مليئة بالمواضيع المتفائلة ، ربما كانا يتجنبان دون وعي مناقشة مصيرهما المحتوم ، أو ربما تجنبوا الحديث عن ذلك لأنهما عرفتا المصير الذي ينتظرهما؟
“أنتم ~ ، لا تقفوا في طريقي ~”
“فهمت ، هجوم مثير للإعجاب”
نادت أورا على الجنود المرتعدين على جدران المدينة ، لقد استفادت من العيوب الموجودة (الشقوق والنتوءات) على الجدار لتشق طريقها نحو الأعلى بسرعة.
إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن يتم العفو عن حياته.
مع أن الجنود المتواجدين في القمة أرادوا استخدام رماحهم للهجوم ، إلا أن ما شاهدوه بعد ذلك كان تحركات غير بشرية ، فقد قفزت فوق الجنود ، وإلتفت في الجو.
من المؤكد أن ألبيدو كانت ضد هذا القرار.
“هيووب”
اتسعت عيون كلايمب.
– وهبطت تمامًا على الجانب الآخر من الجدار.
ومع ذلك ، فقد خصصت لاكيوس وقتًا للقاء صديقتها ، بالنظر إلى أنه من المحتمل… لا ، كانوا متأكدين بنسبة 100٪ أن هذه كانت آخر مرة يمكن أن تلتقي فيها بـ رانار.
“V!”
يجب أن يضع هذه الأفكار جانبًا في الوقت الحالي ، وأيضًا سحر البعث موجود في هذا العالم ، فالموت لا يضمن الصمت ، وإذا عاد بالبدلة الآلية فقط ولم يحضر جسد أزوث معه ، فسيثير ذلك شكوكًا ، إذا كان على المرء أن يتصرف وفقًا لمبادئ نفعية بحتة ، فسيؤدي ذلك إلى عواقب سلبية في كثير من الأحيان.
تشكلت يداها على شكل حرف V ليراها الجنود.
“كلايمب ، أريد تسليم هذا النصل إلى والدي أولاً”
كانت عيون الجميع متجهة نحو أورا ، التي كان مظهرها مثل مظهر طفلة ، وكان الجميع مملوءين بالخوف ، بعد رؤيتهم لجسدها الخفيف بشكل استثنائي ، فقد كان من المستحيل على أي شخص أن يعتبرها طفلة عادية ، بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا مسألة الوحش السحري المتواجد في الأسفل ، الذي ينتظرها.
قال الملك الساحر شيئًا غريبًا.
تجاهلت أورا البشر وسحبت قطعة من الورق من جيبها.
“هذا – ألا ينطبق نفس الشيء عليك يا أبي؟”
تقدم الجنود نحو أورا خطوة بخطوة لمحاصرتها ، ووجهوا رماحهم نحوها لكنها استمرت في تجاهلهم.
“…حسنًا ، معك حق ، إذن ، رانار ، ما الخطب؟ لقد قلتي أن هناك شيئًا مهمًا؟ ”
“حسنًا ، جميعا ، سأقول هذا مرة أخرى ~ – لا تقفوا في طريقي ~ – ”
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
قامت أورا بفتح الورقة لمقارنة العاصمة أمامها بما تم رسمه على الخريطة.
كانت قبضته موجهة إلى وجه الملك الساحر.
إذا تطابقت جميع المعالم والمباني ، فسيكون من الأسهل قراءتها.
لقد وجدت وجهتها الأولى بسهولة وهي نقابة السحرة.
فقد رغب في التحدث معه من خلال اصطدام أسلحتهما.
استدارت أورا ، وهي راضية الآن ، ونظرت إلى الجنود المحيطين بها ، كانت رؤوس عدة رماح موجهة نحوها ، وحتى حركة خفيفة منها ستؤدي إلى لمسها لتلك الرماح.
هل تغير… الهواء؟
“حتى لو كنت أنا الوحيدة التي تسلقت إلى هنا ، فهل هي فكرة جيدة حقًا أن تركزوا كل إنتباهكم عليّ؟ أنتم تعلمون أنهم سيأتون إلى هنا أيضًا ، أليس كذلك؟ ”
فكرت ألبيدو “جيد ، ماذا الآن؟”.
نظر الجنود إلى بعضهم البعض وإندفعوا مثل الينابيع إلى الحافة الجدران ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن وحوش أورا السحرية بدأوا بتسلق الجدار على التوالي.
لم تكن هذه فكرة سيئة للغاية بالنسبة لـ تسا ، إذا أعطى البدلة الآلية لشخص قوي يمكنه التحكم فيها بالكامل ، فسيكون بالتأكيد أكثر فائدة من أزوث ، يمكنه أيضًا الحصول على شخص قوي في يده ليستخدمه.
ترددت صرخات الجنود المثيرة للشفقة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم-
كانت أورا تتمتع ببراعة قتالية أعلى منهم ، وصحيح أن المظاهر يمكن أن تكون خادعة ، إلا أن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
لم يكن آينز متأكدًا مما إذا كان قد انتقل آنيًا قبل إزالة الحاجز أو بعد إزالة الحاجز ، وأيضًا لم يستطع معرفة إلى أين هرب.
بدأ الجنود الذين فقدوا تمامًا إرادتهم في القتال ، في التدافع على بعضهم البعض للهروب.
قام برين بتقويم ظهره وخفض رأسه برفق ، مثل يفعله الطالب لمعلمه.
كان لا يزال هناك جنود يؤمنون بفكرة وجوب القيام بالدفاع ، ولكن مع رؤية العديد يهربون بعيدًا ، كان من الصعب عليهم الحفاظ على معنوياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذل قصارى جهده لينظر حوله.
كانت الجدران سميكة وواسعة جدًا ، لكن الجنود المملوءين بالخوف كانوا يدفعون بعضهم البعض لأجل الهروب ، إذا تمكنوا من التراجع بطريقة منظمة ، لكان بإمكانهم الهروب بشكل أسرع ، أولئك الذين يدفعون بعضهم البعض في المقدمة جعلوا الهروب فوضويًا تمامًا.
كان أحد الكائنات السامية مستخدمًا لـ الغوليم ، كانت حركات ريكو متطابقة تقريبًا مع حركات الغوليم الذين كان يسيطر عليهم.
على الرغم من أنه سيكون من السهل أن تقوم الوحوش السحرية بمطاردتهم وقتلهم جميعًا ، إلا أنهم لم يكونوا مهتمين بفعل ذلك على الإطلاق ، لم يتلقوا أوامر من سيدتهم بعد ، ولهذا سمحوا لهم بالهروب ، كان هذا صحيحًا بالنسبة لجميع الوحوش السحرية باستثناء واحد منهم.
إن احتمال تنشيط هذا الحاجز ليس فقط لمنعه من الهروب ، ولكن أيضًا منع التعزيزات من الدخول زاد بشكل كبير ، حقيقة أنه قد يخاطر بكشف معلومات عن نفسه تعني أنه كان يحاول إخباره بـ ، “لا يمكنك الهروب” ، وكذلك ، “لن تنجح تعزيزاتك بالوصول إلى الداخل “.
وحش سحري مستواه 71 ، وهو أكبر واحد أحضرته معها لهذه المناسبة ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، وهو يشبه تايرانوصور ريكس ، وله أيضًا زعانف ظهرية في الخلف ، وكما يوحي اسمه ، فقد كان يتلألأ بضوء نابض بالحياة ، لم تكن أورا متأكدة تمامًا من التفاصيل ، لكنها تذكرت أن سيدها قال ، ” تصميمه الأصلي كان يجب أن يعتمد على ملك الوحوش”
قلص ريكو المسافة وإقترب من آينز دون تردد على الإطلاق.
فركت لاكيوس جبهتها بينما ضحكت رانار.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: نعم الوحش هو ، Godzilla غودزيلا ، أظنكم تعرفون جميعا من هو Godzilla)
لم يعد يرتجف ، لقد حسم قراره ، في جسده وروحه.
“حقًا؟ ذلك الطفل قد فكر إلى هذا الحد؟ ”
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناه بالدموع.
كان هديره عاليًا بما يكفي لجعل الأرض تتزعزع.
لم يكن ذلك لتأكيد الهيمنة أو للتعبير عن مشاعره.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
لقد كانت قدرة خاصة من نوع ما – 「زئير الخوف」.
عند سماع صوتها الهادئ والبارد ، خفضت رانار رأسها بعمق أكبر.
إذا كان المرء في مستوى مقارب له أو لديه مقاومة ضد التأثيرات العقلية ، فسيكون ذلك مجرد هدير مزعج ، كان الجنود على وشك إظهار ما سيحدث إذا لم يستوفوا أيًا من الشروط المذكورة.
بعد أن سلم النصل لها ، قامت رانار بسحبه.
إلتوت تعابيرهم من شدة الخوف و من ثم بدأ الجنود في السقوط.
ريكو ، الذي كان في وضع ثابت طوال الوقت ، فجأة أمسك السيف العظيم بيديه.
الموت الفوري الناجم عن الخوف.
“لا ، لا بأس ، لقد جئت إلى هنا فجأة دون تحديد موعد مسبق ، أنا من يجب أن أشكرك لتخصيص وقت لمقابلتنا – آه ، ليست هناك حاجة لتناول الشاي ، فنحن ليس لدينا الكثير من الوقت”.
لم يفعل ذلك لأن موت البشر الهاربين جلب له الفرح ، ولكن ببساطة لأنه وجد أنهم مزعجون ، مات الجنود لهذا السبب فقط.
منظمة الأصابع الثمانية كانت منظمة عملاقة وكان هناك الكثير من الأفراد بينهم ، ولهذا اختارت هيلما ورفاقها أشخاصًا مميزين ومخلصين ، وكذلك أفراد عائلاتهم أيضًا ، ولهذا السبب كان هناك أطفال حاضرون في هذا القصر.
ولكن لم يكن الأمر كما لو أن أيريس تيرانوس باسيليوس خرج سالماً من هذا ، لأنه تكلفة مثل هذه القوة كانت كبيرة.
كل شيء حول كلايمب تدمر ، كل شيء عدا ما هو أكثر أهمية بالنسبة له فقد تم انتزاعه ، وحتى هذا قد لا يدوم طويلاً ، فقد كان وقتها ينفد.
كان يحيط بـ أيريس تيرانوس باسيليوس خمسة من الوحوش الستة المتبقية ، فنرير ذو المستوى 78 ، كلب الصيد البري ذو المستوى 77 ، كيرين ذو المستوى 76 ، أمفيسباينا ذو المستوى 76 ، بازيليسك ذو المستوى 74.
كانت الطبيعة الحقيقية لموهبته هي زيادة قدرته على التركيز ، فقط مع هذا وإضافة مستوياته الأعلى كان قادرًا على تنشيط فنون الدفاع عن النفس المطلوبة من قبل 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
(ملاحظة المترجم الأجنبي ، أحد الوضعيات الخمسة في كندو – Kendo – وهو فن قتالي ياباني حديث)
ربما كانوا يحاولون أن يقولوا له “صوتك عالٍ جدًا”.
بعد أن أعطى أمره لعذراوات الصقيع ، بدأ جسد الرجل المسمى برين يتجمد ببطء.
في حين أن البراعة القتالية لا علاقة لها بهذا ، إلا أنه كان يتعرض للتنمر من قبل الوحوش السحرية الأعلى منه في المستوى ، حاول أيريس تيرانوس باسيليوس أن يحصل على تعاطف من أورا عن طريق التذمر ، ولكن ذلك أدى إلى تكثيف ضربات الوحوش السحرية عليه.
ربما كان الحفاظ على رباطة جأشهم على الرغم من وجود وحوش أورا السحرية يرجع إلى أنهم لم يظهروا أي نية خبيثة أو نية قتل ، أو ربما كانوا شجعانًا وقد حسموا قرارهم.
إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
كملاحظة جانبية ، الوحش الوحيد الذي لم يشارك في الضرب كان الضفدع الجشع واسمه غاغاربور ومستواه 58.
نظر إلى القصر ولم يستطع إلا أن يتمتم ، “ايه؟”
لقد كان وحشًا سحريًا بدا وكأنه شيء خرج من كابوس شخص ما ، مثل ضفدع عملاق ولكن… خطأ ، في فمه كانت هناك صفوف من الأسنان الصفراء القذرة وبدت عيونه مثل عيون رجل فاسد في منتصف العمر.
شدد برين قبضته على الكاتانا وانتظر خصمه.
“هذا- إن! يا رفاق ، أنا لست غاضبة ، توقفوا عن التنمر على أيريس تشان الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
طَوَّت أورا ذراعيها ونظرت إلى الوحوش السحرية بعيون نصف مفتوحة ، بدأت الوحوش السحرية بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، حسنًا ، أنا لست غاضبة منكم أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه نصف الحقيقة.
بعد أن قالت ذلك ، تجمعت الوحوش السحرية – باستثناء أيريس تيرانوس باسيليوس – حول أورا وفركوا أجسادهم عليها.
إستطاع سماع عويل قادم من بعيد.
“ميوو ~”
مع أنه تجاوز البوابات ، إلا أن الجنود لم يندفعوا لإيقافه ، وهناك سبب واحد لذلك.
أطلقت أورا صرخة لطيفة ، في حين أن قوتها الجسدية كانت لا تقل عن قوتهم ، إلا أن دفعهم لها بواسطة أجسادهم العملاقة جعلها تخرج هذا الصوت.
لم يحاول مهاجمة آينز بأسلحته ، ربما كان ذلك بسبب قيود نطاق هجماته.
“أنتم أنتم! أعطوني بعض – المساحة! ”
في الداخل كان رامبوسا الثالث مصدومًا.
أمام أورا ، التي صفقت بيديها معًا ، بدأت الوحوش السحرية في الاصطفاف – ومع ذلك ، كانت أجسادهم ضخمة ، لذا كان الإصطفاف معًا أمرًا صعبًا للغاية ، وجد كل واحد منهم مكانًا للوقوف فيه وأصبح جادًا ، التعابير والتصرفات المرحة التي كانت لديهم عندما احتكوا بأورا لم تعد موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسف على تأخري”
“الآن ، سنبدأ في غزو العاصمة للسيطرة على عدد قليل من تلك المباني ، إنه لأمر محزن أن القليل منكم يا أطفالي قد لا يكونون قادرين على التألق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ تطبخين؟ في مثل هذا الوقت؟ ”
الأكبر بينهم ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، بدا وكأنه غير مبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، كيف يمكن لإمرأة مثلك أن تكون مناسبة لمنصب رئيسة الوزراء”
“إذاً سأمنحك مهمة خاصة! أركض على طول جدران المدينة واسحق أي بشري تراه “.
تذكرت ألبيدو ما يوجد هناك.
“بووووو…”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما بدأت الحرب لأول مرة ، طُلب من ماري تدمير بلدة صغيرة ، وكانت النتائج سيئة للغاية.
هز هدير أيريس تيرانوس باسيليوس الهواء من حوله ، ومن ثم بدأ صوته ينخفض تدريجياً ، خفض رأسه ونظر بحذر نحو الوحوش السحرية الأخرى.
“لا ، على الإطلاق ، أعتقد أنه مع القليل من التدريب ، فقد تكونين قادرًا على الفوز ضدي في مبارزة “.
“…مممم ، رائع ، الآن ، جميعًا ، العملية قد بدأت! بسرعة!”
صرخ ريكو بغضب ، ربما كان غضبه بسبب أن آينز ترك استدعائه على الجانب الآخر من الجدار حتى يتمكن من الهروب ، لكن آينز لم يهتم على الإطلاق ، إذا وقف الساحر بمفرده ولم يختبأ وراء شخص ما ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار ، سيكون أسوأ من-
قفزت أورا من جدران المدينة وهبطت على سطح عشوائي وركض عبر أسطح المنازل.
“هراء ، مهما كان إسمك يا عضو فريق القطرة الحمراء؟ آسفة ، فأنا لا أتذكر أسماء المغامرين البسطاء “.
تبعها الوحوش السحرية وقفزوا هم كذلك ، كل واحد منهم تحرك بخفة وهم يلحقون بـ أورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه لا ينبغي لنا تسليم التاج ، الكنز الذي يحمل تاريخ عائلتنا ، إلى الملك الساحر مباشرة”
أثناء الالتفاف للتحقق من الوحوش السحرية ، لاحظت أورا أن أيريس تيرانوس باسيليوس كان يُأرجح بذيله السميك والضخم ، ولوحت له أورا ردًا ، مما جعله يلوح بذيله بحماسة أكبر ، وهذا أدى إلى تدمير جزء من الجدار.
“أجل!”
-أنت بحاجة إلى التحرك أيضًا!
بعد فترة ليست بطويلة-
بدأ أيريس تيرانوس باسيليوس في تنفيذ التعليمات مباشرة بعد أن أعطته أورا أمرًا مباشرًا عبر التخاطر ، وبدأ في الركض بخطوات ثقيلة عبر الجدار.
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
كانت الوجهة الأولى لـ أورا هي نقابة السحرة ، لأنه كان مكانًا للعديد من العناصر السحرية ، لهذا من المؤكد أن محروس جيدًا ، وربما سيكون أكثر الأماكن مقاومة في العاصمة.
“ماذا… هل تعرفين كم من الوقت أهدرت فقط لتسمعني أقول ذلك… ممممم ، أيا كان ، بغض النظر عن الكمية ، أيها القائدة ، هل يمكننا أن نشرب أيضًا؟ ”
على الرغم من أن القوة القتالية للأعداء لم تكن مشكلة ، إلا أن جمع كل العناصر السحرية في ذلك المكان قد يستغرق وقتًا طويلاً ، ربما كان عليها أن تطلب تعزيزات.
“إذا كان مجرد مواطن عادي ، فسأقتله على الفور ، لكن إذا كان ملكًا ، فقد أعتقله وأستجوبه وأحصل منه على المعلومات ، هل سأكون مهملة… ربما ”
اجتازت أورا العاصمة عبر أسطح المنازل وهي تفكر في هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كانت مساحة العاصمة شاسعة جدًا ، ولكن بسرعة أورا عندما تكون جادة ، لم تكن تلك مشكلة على الإطلاق.
“لماذا انتهت الأمور بهذه الطريقة…”
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
لم يبطئها أي من الوحوش السحرية ، حسنًا ، لا ، كان بإمكان غاغاربور أن يبطئها ، لذلك تم حمله بواسطة بازيليسك.
إذا قابلت برين أو إذا أبلغت تينا بالوضع الحالي…
كان هناك ثلاثة أبراج من خمسة طوابق وعدد من المباني المكونة من طابقين داخل الجدار الطويل لمقر نقابة السحرة الرئيسي.
“…امممم… سيحتاج اولين بعض الوقت لإحضار الجميع ، قبل ذلك ، هناك شخص نود أن نقدمه لكِ ، ألا بأس بذلك؟ ”
لم ترصد وجود أشخاص في الخارج ، لكن يمكن رؤية حركة بشر في الداخل ، كان البشر يراقبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله ، لم يستطع العثور على رانار ولا رامبوسا الثالث.
قفزت أورا إلى الموقع ونظرت إلى الخريطة في يديها ، وقارنت مظهر المبنى.
تعمق إحترام برين لـ كوكيوتس كمحارب مرة أخرى عندما إتخذ وضعيته لإطلاق تقنيته 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
“ممممممممممممممم – همممممممممم ، هذا موجود هناك ، لذا يجب أن يكون هنا”
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
باستخدام المعلومات التي تلقوها من المتعاونين معهم داخل العاصمة ، كان لديهم رسم تقريبي لشكل مبنى النقابة ، يمكن أن تكون العناصر السحرية في مكان ما هنا.
على الرغم من أن القوة القتالية للأعداء لم تكن مشكلة ، إلا أن جمع كل العناصر السحرية في ذلك المكان قد يستغرق وقتًا طويلاً ، ربما كان عليها أن تطلب تعزيزات.
ومع ذلك ، نظرًا لوجود العديد من المواقع المحتملة بالنسبة لهم ، لم يكونوا متأكدين تمامًا من مكان حفظ العناصر السحرية ، لم يكونوا قادرين على إمساك أي سحرة عالي المستوى لسؤالهم ، لذلك كان على أورا اتخاذ قرارها الخاص.
“「جدار الهياكل العظمية」!”
“لنذهب”
عندما بدأت أورا بالسير نحو البوابة ، خرج أشخاص منها ، كان هناك خمسة رجال وامرأة ، ووقف أمامهم رجل مسن.
لم يكن رامبوسا الثالث جالسًا على العرش ، بل كان وحشًا عظميًا شع بضغط هائل ، الملك الساحر آينز أوول غون ، إلى يساره ويمينه كان هناك رجل ذو ذيل طويل ، ورئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، ووحش حشري بدا وكأنه مصنوع من الجليد.
للحظة ، فكرت أورا في نفسها ، “اوه!”
لذا ، ربما كانت هذه بالفعل الوضعية التي ينوي اتخاذها لهذه المعركة.
إذا كانوا أشخاصًا ذوي رتب عالية في نقابة السحرة ، فسيوفر لها ذلك الكثير من الوقت ، لكن أورا لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل بعد إلقاء نظرة على الرجل المسن.
وكانت هناك أربعة أسلحة تطوف حوله.
من مظهره من المؤكد أنه محارب.
“أغنيا ، سأقولها مجددًا ، كن تابعًا لي! ماذا رأيك!؟ سأقدم لك كل ما تريده! ”
كان يرتدي زي الدوجو ، أسود من الخصر إلى أسفل وأخضر فاتح من الخصر إلى أعلى ، مع سيفان عند خصره وصدرية تغطي جذعه.
رفع النصل الحاد عالياً وراهن على كل شيء في هذه الضربة.
كان شعره أبيض بالكامل ، ولم تكن هناك خصلة شعر واحدة سوداء ، كانت أذرعه نحيفة كما هو متوقع من شخص في عمره ، لكنهما لم يترهلا ، كان أذرع رقيقة ولكنها صلبة مثل الفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
عيونه الحادة الشبيه بالوحش كانت مثبتة على أورا.
قطعة سحرية على شكل جرس كان موضوعة حيث كان نوح زويدين يحدق.
“ربما ، لنتأكد أولاً ، أيها الولد ، أنت تابع للملك الساحر ، أليس كذلك؟ ” (يظن أورا ولد بسبب لباسها)
سريع للغاية.
نظرت أورا إلى البشر وراء المسن ، كانوا يرتدون ملابس شبيهة بملابس المسن ، ولكن لم يكن أي منهم يحمل سيفًا ، ربما المسن هو سيد الدوجو ، والذين ورائه هم تلاميذه.
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
مع أنها لم تستطع معرفة الرابط الذي يربط نقابة السحرة مع الدوجو ، ولكن من المؤكد أنهم هنا لحماية هذا المكان.
“شكرًا لك… إذًا اسمح لي بالإجابة على سؤالك ، الحقيقة هي أنني قد أقسمت بالولاء للملك الساحر ، فقد كان هذا ثمن أن يُعاد إحيائك “.
مع أنها شعرت بأنهم قد يكونون قادرين على تقديم المزيد من المعلومات لها أكثر من الساحر العادي ، إلا أنه من المحتمل ألا تكون بحوزتهم معلومات مهمة.
-ها هو قادم.
“-لماذا لا تجيب؟ لا تعتقد بأنني سأتساهل معك ، حتى لو كنت مجرد طفل “.
“نعم!”
ربما كان الحفاظ على رباطة جأشهم على الرغم من وجود وحوش أورا السحرية يرجع إلى أنهم لم يظهروا أي نية خبيثة أو نية قتل ، أو ربما كانوا شجعانًا وقد حسموا قرارهم.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر لم يتوقع ذلك.
“ممم – همم ، أومو ، إذا كنتم ترغبون في أن تصبحوا دليلي وتعطوني معلومات عن هذا المكان ، فلن أقتلكم ، آه ، وأطفالي لن يهاجموكم أيضًا “.
“انتباه!”
خططت أورا للوفاء بهذا الوعد ، لأن ماري سيقتلهم جميعًا لاحقًا على أي حال.
كانت نقاط الصحة (HP) الخاصة به مساوية تقريبًا لساحر من مستواه ، حيث كان أقل بكثير من صحة سيد الهلاك ، كانت قدراته الهجومية رائعة للغاية ، وذلك لأن كل تعويذة يلقيها كانت معززة بـ “السحر المضاعف”.
“يا لك من جريئ لتُثرثر بذلك الفم ، أيها الشقي ، غير مسموح لك بالمرور ، لا يمكنني السماح لذلك العنصر الذي يستدعي الشياطين أن يقع في أيدي أشخاص مثلك “.
“بعد أن تنتهي -”
أورا فقدت رباطة جأشها وضحكت.
إذن لماذا لم يسمع أي صراخ –
اكتشاف أن الشيء لا يزال هنا كان كافياً لها ، كان عليها إستعادته وإعادته إلى ديميورج.
“صاحبة السمو”
“أوه ، ما الخطب ، تسا؟”
(العنصر المقصود هنا هو العنصر الذي يستدعي الشياطين والذي تم إستعماله في المجلد 6)
“كان ذلك وقحًا مني ، ربما تماديت كثيراً ، هل أناديك بـ أغنيا؟ ألا بأس بذلك؟ ”
كان الفرسان الذين بقوا في القصر حتى النهاية يستعدون جميعًا لمواجهة جيش المملكة الساحرة وجهاً لوجه ، كانوا قد تركوا مواقعهم وتجمعوا معًا عند مدخل القصر.
“آه – حقًا ، إذن ما هي إجابتك على سؤالي؟ ”
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
من المؤكد أن البدلة الآلية الخاصة بأزوث كانت ذات قيمة عالية ، ولكن بدونها لم يكن شيئًا ، بصراحة ، إذا كانت البدلة الآلية في يد شخص أكثر قدرة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الاستفادة منها إلى أقصى حد.
سقط المسن بضربة.
“ها ها ها ، باندورا أكتور ، لا داعي للقلق بشأن ذلك ، من الجيد أنك تفعل ما يحلو لك ، هذه ليست بالمشكلة الكبيرة ، ما هو مهم هو خصمك ، حسنًا ، مع أننا رأينا القتال الذي خُضته ، إلا أنني أرغب في الإستماع إليك شخصيًا ، ما رأيك فيه؟”
لأن أورا أطلق سهمًا نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
بعد تلقي هذا السهم السريع ، ثُقب رأس الرجل المسن وإنفجر مثل حبة الرمان ، وتناثر لحمه ودمه في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يؤكد ما إذا كانت الشيطانة ألبيدو لاعبة أو شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن من علاقة السيد والتابعة بين الاثنين ، فمن المرجح أن تكون شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم يقم آينز بحمل عنصر من المستوى العالمي معه ، بل أعطاه إلى ألبيدو؟ كان هذا لغزًا.
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
ركزت هيلما وإستمعت بعناية.
كان البشر الذين اصطفوا خلف المسن مذهولين ، شعرت أورا أنه سيكون من المزعج للغاية الانتظار حتى يتم يستعيدوا حواسهم ويعودوا إلى الواقع ، لذا أصدرت أمرًا إلى وحوشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ربما لا يهتم بالمملكة…؟ هل هو من أمة أخرى؟
“اقتلوهم جميعا”
قالت هيلما لنوح الذي اقترب منها.
عندما تحدثت أورا ، سارت نحو البوابة ، وركضت الوحوش أمامها بسرعة عالية وهاجموا بقية البشر ، بعد ذلك ، لم يتبقى في المكان سوى بقايا اللحم والدم.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
***
وكانت هناك أربعة أسلحة تطوف حوله.
جلس ماري بمفرده على قمة ثاني أعلى برج في القلعة والذي يطل على العاصمة.
ضحك تسا على نفسه داخليًا ، كان يدام ملوثتان بالفعل* (يعني قام بأمور سيئة وشنيعة) ، لذا كان من الأفضل القيام بذلك الآن وليس لاحقًا.
في المعركة التي بدأت قبل ثلاثة أيام من وصولهم إلى هذه المدينة ، قتل ماري عددًا كبيرًا من البشر ، كان معظمهم من الرجال ، ومع ذلك ، لم يرى أي نساء أو أطفالًا ، في هذه الحالة ، ربما كل ما تبقى هم الضعفاء.
“كلايمب ، ابقى هنا معي إلى الأبد ~ لنتبادل مراتنا الأولى اليوم* “. (تقصد لنمارس الجنس)
كانت تعابير ماري مليئة بالحزن.
لابد وأنه راقب قتاله مع ريكو من خلال هذا العنصر.
لم يعد بإمكانه حفظ كم عدد المرات التي قام فيها بإجراء الحسابات في رأسه.
اوبس… كان ذلك خطأً كبيرًا في التقدير…
لم يستطع معرفة ذلك.
“شكرا لك ، لكن لا يمكنني الذهاب”
“ماذا علي أن أفعل…”
“حقًا…؟ شالتير ، ماذا عنك؟ ”
إذا كان هناك شخص ما بجانبه ، لكان ماري قد استشارته وطلب نصيحته ، لكن ليس هناك أحد بجواره ، حسنًا ، لا ، هناك الهانزوس بجواره ، لكنهم لن يظهروا أمام ماري ، بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المجدي طرح هذا السؤال عليهم.
“بالضبط ، ديميورج… ربما هناك حاجة للخسارة أمام ريكو مرة أخرى”
أمم ، ماذا علي أن أفعل… لتدمير مدينة بهذا الاتساع بكفاءة أكبر وقتل كل بشري موجود فيها…؟
“نعم آينز سما ، لدي سؤال ، هل كنت تخطط حقًا لتجنيد ذلك الشخص المسمى ريكو ليكون تابعًا لك؟ ”
قبل وصول ماري إلى العاصمة ، دمر العديد من المدن مع سيده واكتسب الخبرة اللازمة لذلك ، ولهذا السبب كان لديه فهم واضح لمدى صعوبة تدمير مدينة ، ولمدى صعوبة مهمة قتل كل بشري فيها.
وعد قادة منظمة الأصابع الثمانية أشخاصًا آخرين بأنه سيتم العفو عنهم ، ولكنهم سيرمونهم بمجرد أن يصبحوا غير صالحين للاستخدام ، هل جاء دورهم هذه المرة؟ بقيت هذه الأفكار عالقة في أذهانهم مع شكوك راسخة.
يمكن أن يؤدي الاستخدام المتكرر والمستمر للسحر إلى تدمير كل مبنى في المدينة وتحويلها إلى جبل من الأنقاض ، ولكن ضمان موت كل البشر المتواجدين داخل المدينة كان أمرًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل هو جاهل أم فخور؟ أو ربما… أيا كان ، فهذا لا يهم ، سنكتشف ذلك بمجرد وصوله إلى هنا “.
على سبيل المثال ، إذا استخدم السحر لإحداث زلزال ، فسوف يدمر جميع المباني الموجودة فوق الأرض وكذلك المرافق الموجودة تحت الأرض ، الناس المتواجدون داخل المباني سوف يتم سحقهم حتى الموت أو سيتم دفنهم أحياء.
ثم ألقى آينز تعويذة أخرى.
ولكن زلزال سحري لا يمكن أن يؤثر على أشياء خارج نطاق التعويذة ، لذلك لن يلاحظ الأشخاص المختبئون في منازل في مناطق أخرى ، كان صوت المباني المنهارة وصراخ الناس وهم يموتون أمرًا مختلفًا تمامًا.
ضحك تسا على نفسه داخليًا ، كان يدام ملوثتان بالفعل* (يعني قام بأمور سيئة وشنيعة) ، لذا كان من الأفضل القيام بذلك الآن وليس لاحقًا.
إذا سمع الناس هذه الضوضاء ، فقد يخرجون من مخابئهم للتحقق أو النظر من النوافذ أو شيء من هذا القبيل.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما بدأت الحرب لأول مرة ، طُلب من ماري تدمير بلدة صغيرة ، وكانت النتائج سيئة للغاية.
البشر الذين يغطون عيونهم وآذانهم في خوف هم الأفضل ، لأنهم إذا اجتمعوا و إختبؤوا داخل منازلهم معتقدين أن الأمر سينتهي قريبًا ، فيمكنه فقط إلقاء تعويذة أخرى وسحقهم.
ألقى جمجمة العناصر تعويذته بينما صرخ آينز ، تجاهل ريكو الجمجمة وهاجم آينز ، حاول جمجمة العناصر إيقافه ، لكنه فشلت بسبب حجمه ونقص المهارات اللازمة للقيام بذلك.
كانت المشكلة هي الأشخاص الذين اعتقدوا أنهم سيكونون التاليين الذين سيتم سحقهم والشجعان بطبيعتهم ، وما كان أكثر إزعاجًا هو الضعفاء الذين سيصبحون قلقين وخائفين من شدة الضغط ، وهذا سيجعلهم يركضون في اتجاهات غير متوقعة.
في الواقع ، لم يسمع عن شخص يستخدم أغنيا كلقب ، لكن اسم ريكو كان اسمًا حقيقيًا.
وهذا الجو غالبًا ما يكون مُعديًا للآخرين.
كان للأسلحة بريق مماثل للدرع ، ومن المحتمل جدًا أن الأسلحة تكن فضية ، بل بلاتينية.
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
لذا ، فإن الوقوع في حبها من النظرة الأولى لم يكن مستغرباً ، وكذلك كانت غيرة النساء.
إذا اختاروا الهرب إلى مباني لا تزال سليمة ، فستظل الأمور سهلة ، ومع ذلك ، يميل الأشخاص الخائفون إلى اتخاذ قرارات غير منطقية مثل اختيار الهرب عبر المناطق المنهارة والمدمرة أو حتى محاولة إنقاذ الآخرين المحاصرين تحت الأنقاض ، مما يزيد من صعوبة التعامل مع الموقف.
أيضا – ماذا حدث لسيدته؟
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل ، لقد شعر أنه تمادى ، إذا كان سيده هناك ، فلن يفعل ذلك أبدًا.
إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
“أخيرًا ، يبدو أننا انتهينا هنا ، عمل جيد”
لولا ضيق الوقت ، فإن القيام بالأشياء مرتين لن يكون بتلك الأهمية ، لكن هذه كانت عملية تم تنفيذها جنبًا إلى جنب مع سيده ، ومن المستحيل أن يسمح بذلك.
كانت قبضته موجهة إلى وجه الملك الساحر.
السبب هو أنه سيضيع وقت سيده الثمين ، ولكن أيضًا لأنه سيشعر بالخجل من الاضطرار إلى الاعتراف بأنه لم يكن جيدًا بما يكفي لإنهاء الأمر دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أبيض بالكامل ، ولم تكن هناك خصلة شعر واحدة سوداء ، كانت أذرعه نحيفة كما هو متوقع من شخص في عمره ، لكنهما لم يترهلا ، كان أذرع رقيقة ولكنها صلبة مثل الفولاذ.
إذا كان الحل مرتبطًا بإستخدامه لزلزال عن طريق السحر ، فلا يمكنه أن يضمن أنه سيقتل الجميع ، سيكون هناك ناجون أكثر مما يتوقع ، مع أنه يستطيع إشعال نيران لقتل من تبقى ، إلا أن النيران ستكون مرئية وواضحة للأشخاص البعيدين ، وقد يؤدي ذلك أيضًا إلى إثارة الذعر ، مما يتسبب في هروب المزيد من الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف انتهت الأمور بهذه الطريقة؟
يا لها من مشكلة.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
يجب أن أتدرب أكثر لأتحسن في هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، ماذا يجب أن تكون خطوته التالية؟.
منحت بوكوبوكوتشاغاما ماري القدرة على تدمير أعداد كبيرة من الأعداء ، فيما يتعلق بمدى اتساع المنطقة التي يمكن أن يؤثر عليها ، كان ماري واثقًا من أنه لا يوجد حارس آخر يمكنه منافسة قدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب إذا لم ينجح في تدمير المدينة وقتل جميع سكانها ، فإن ذلك سيجعله يتساءل عن قيمته ووجوده.
كانت هناك مسافة 5 أمتار أو نحو ذلك بينهم.
ربما ستغضب بوكوبوكوتشاغاما عندما ترى ماري هكذا.
كان لديه القليل من المعلومات ، لم يكن هذا هو الوضع المثالي بالنسبة له لإجراء إستنتاجات هنا وهناك ، وبقدر ما يتذكر ، لم يكن هناك سوى كائنين قويين لهما صلة بالبلاتين ، الأول لم يكن بشريًا ، والآخر كان-
“ننننننج ، ننننننج…”
(رأيكم في النظرية)
لم يستطع ماري إلا تخيل أن بوكوبوكوتشاجاما توبخه ، مما تسبب في خروج الدموع من عينيه ، قبل أن تسقط الدموع ، قامت ماري بمسحها.
“غااااه!”
“يجب أن أبذل قصارى جهدي… قال آينز سما ذلك أيضًا”
ولكن ، مع ذلك ، كان لبرين حدوده ، لم يستطع استخدام أي فنون أخرى ، وهو الحد الذي فرضه عليه العالم.
كان ماري شديد الاحترام والامتنان تجاه آينز.
طرح آينز سؤالاً على أمل الحصول على رد فعل منه ، أو على الأقل هذا ما كان يقصده ، ومع ذلك ، لم يمنحه خصمه الفرصة للإستمرار بالتحدث ، حيث اتخذ المدرع فجأة موقفًا هجوميًا ، طفت المطرقة أمام الدرع إلى حيث يستطيع الإمساك بها.
إذا لم يسمح آينز لماري بالتدرب على تدمير المدن واكتساب الخبرة على مدى عدة محاولات ، لما كان قادرًا على النمو هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أزوث ، مع أنه كان من المؤسف أن رئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، لم تكن شخصًا يمكنك التعامل معها ، إلا أنك إستطعت إلهائها لفترة طويلة ، وذلك بصراحة مساعدة كبيرة ، لم أستطع هزيمة الملك الساحر بسبب أنه كان أقوى بكثير مما كنت أتوقع “.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما بدأت الحرب لأول مرة ، طُلب من ماري تدمير بلدة صغيرة ، وكانت النتائج سيئة للغاية.
ركع كلايمب على الفور ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، كان من الأدق القول أنه قبل أن يلاحظ ركوعه ، فإن جسده قد تحرك بالفعل ، لاحظ أن التي تقف خلفه قد فعلت الشيء نفسه.
كانت تلك النتائج التي من شأنها أن تجلب الخزي والعار إلى بوكوبوكوتشاغاما.
حتى الأسلحة حول ريكو تضررت ، لكن آينز ، الذي كان داخل منطقة تأثير التعويذة ، لم يصب بأذى ، كان هذا بسبب حالة خاصة مُطبقة على التعويذة.
وعندما تلقى ماري ضربة قوية لثقته وغروره ، جعلته كلمات آينز اللطيفة سعيدًا جدًا لدرجة أنه كاد يبكي.
“المرة القادمة…؟ همم”
فقد أخبر آينز ماري بـ:
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
“طالما أنك تعرف أنك تفتقر إلى الخبرة في شيء ما ، فكل ما عليه فعله هو التدرب بجد لتحسين نفسك”
تشوهت تعابير برين.
إذا أخبره أحد الحراس بذلك ، فلن يكن ماري ليتأثر ، ومع ذلك ، فإن الشخص الذي قال ذلك هو كائن مساوٍ لـ بوكوبوكوتشاغاما ، أحد الكائنات السامية.
نظر برين نحو المنازل التي تصطف على جانبيّ الطريق ، وكانت كل الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، من المؤكد أنه تم تسميرهم من الداخل ، لذا لن يكون من السهل فتحهم.
حسم ماري قراره.
كان برين يعلم جيدًا أنه لم يكن لديهم أي فرصة للنصر في الحرب ، فقد رأى ذلك في عينيه عندما قاد جيشًا قوامه 400.000 شخص.
سوف يدمر المزيد من البلدات والمدن ويقتل المزيد من الناس ليصبح الشخص الذي أرادته بوكوبوكوتشاغاما أن يكون.
يبدو أن هجومه التالي سيكون سحراً.
“أجل!”
“…سأترك كل شيء لك إذن؟”
مع أن صوته كان صوت طفل لطيف ، إلا أن نبرته كانت نبرةً مليئة بروح قوية بشكل غير عادي ، لم يكن ذلك متوقعًا من ماري ، إذا رآه الحراس الآن وقارنوه بماري الذي يعرفونه ، فمن المحتمل أن يصابوا بالصدمة.
وزنت ألبيدو إيجابيات وسلبيات إجراء هذه المحادثة وإستنتجت إلى أن هذا كان وضعًا قابلاً للاستغلال.
“سأفعل ذلك بشكل صحيح!”
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
شبك ماري يديه أمام جسده.
لقد أعد نفسه ليكون متفرجًا (مراقبًا).
باختصار ، سوف يستفيد جيدًا مما تعلمه حتى الآن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء ألبيدو كشخصية غير لاعبة (NPC) ذات مستوى 100 فحسب ، بل كانت مدعومة بالعديد من العناصر التي عززتها ، تعاويذ من مستوى تلك البدلة الآلية لا يمكن أن تؤثر عليها على الإطلاق.
“لتدمير العاصمة وقتل جميع سكانها – هيا هيا هيا ، هو -”
طلب فريق “الوردة الزرقاء” لقاء مع رانار.
رفع ماري قبضتيه المشدودتان بإحكام إلى أعلى.
قام ريكو بتنشيط قدرته الخاصة ، وهذا يعني أن محادثتهما قد انتهت ، ولذا ألقى آينز تعويذته على الفور.
وقام الهانزوس المختبئون خلفه برفع قبضاتهم أيضًا.
لا يمكن للإنسان المسمى برين أنغلاوس أن يأمل في مضاهاة وحش مثل كوكيوتس.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يفوز في هذه المعركة ، إلا أنه إذا تسبب في حدوث اضطراب هنا وتسبب في تجمع الأوندد ، فلن يكون قادرًا على العودة إلى رانار ، لم يكن واجبه هزيمة العدو ، ولكن خدمتها.
وقف كلايمب في الممر ، وهو يراقب ما يوجد في الخارج من خلال النوافذ الزجاجية السميكة.
كانت فرصتهم لتقديمه على وشك أن تأتي.
أخبرته رانار أنها ستكون مشغولة بوضع الماكياج قبل أن تقابل والدها حتى لا تحرج نفسها عند وصول جيش المملكة الساحرة ، وهذا هو سبب إنتظاره في الممر ، وقالت له أيضا أنها قد تغير حتى الملابس التي كانت ترتديها ، ومن الطبيعي أن يستغرق الأمر بعض الوقت.
“صُده!”
نظر إلى الممر ، الممر الفارغ ، الذي لا حياة فيه ، والصامت.
كان هذا هو الطريق الذي سلكه مع الأطفال الذين اختارهم من أجل أن يصبحوا الكابتن المحارب.
كان الفرسان الذين بقوا في القصر حتى النهاية يستعدون جميعًا لمواجهة جيش المملكة الساحرة وجهاً لوجه ، كانوا قد تركوا مواقعهم وتجمعوا معًا عند مدخل القصر.
مع ذلك ، إلى متى سيطير مُبتعداً؟ نحن بالفعل بعيدين للغاية عن المعسكر؟ هل أنا هو هدفه الحقيقي؟
قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
لكنه قرر أن مصيره سيكون الموت كدرع لرانار.
على عكس فرقة المحاربين الذين قادهم غازيف سترونوف ، كان معظم هؤلاء الفرسان ببساطة أقوى قليلاً من الجندي العادي ، إذا كانوا سيقاتلون وحوش المملكة الساحرة ، فمن المحتمل أن يتم تدميرهم بنفس سهولة كسر غصن شجرة ميتة ، ومع ذلك ، كرجال حصلوا على لقب فرسان من قبل العائلة الملكية ، فقد رغبوا في إظهار ولائهم حتى النهاية ، لقد إستعدوا للمقاومة دون شكوى ، الأشخاص المثيرون للشفقة حقًا هم أولئك الذين يجرؤون على السخرية منهم.
“إذاً… هل يمكنكِ أن تخبرينا لماذا فعلتم هذا؟”
بصراحة ، بسبب التجارب السابقة ، لم يكن لدى كلايمب رأي جيد إتجاه معظم الفرسان ، كان يعتقد دائمًا أنه في حالة ظهور حالة حياة أو موت ، سوف يهربون مثل الدجاج ، والآن لم يستطع كلايمب إلا أن يسخر من عقليه المنغلق.
هل يسحب سيفه أم لا.
كان ولائهم إتجاه العائلة الملكية حقيقيًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا قبول أن يخدم المشرد واليتيم الذي تم إلتقاطه من الشارع أحد أفراد العائلة الملكية.
لقد فعلوا ذلك لأنه على الرغم من أن مبعوثة الملك الساحر قد حددت اليوم الذي ستأتي فيه إلى هذا القصر ، إلا أنها لم تحدد الوقت الذي ستأتي فيه ، لهذا السبب ، كانت هيلما وبقية رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية يتناوبون لأجل الإنتظار في القاعة لمنع أن تجدها المبعوثة فارغة عندما تصل.
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
غلف حمض قوي جسد ريكو على الفور وكذلك أسلحته.
نظر باتجاه المدخل.
قبل وصول ماري إلى العاصمة ، دمر العديد من المدن مع سيده واكتسب الخبرة اللازمة لذلك ، ولهذا السبب كان لديه فهم واضح لمدى صعوبة تدمير مدينة ، ولمدى صعوبة مهمة قتل كل بشري فيها.
ألا يجب أن يقاتل جنباً إلى جنب مع الفرسان؟ فكر كلايمب في ذلك وقرر أنه لا ينبغي له فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
“لم أستطع أن أشكر سيدنا في الوقت المناسب ، لذا أنا آسفة للغاية بشأن ذلك ، تحضير السم والمسرح في غرفة العرش ، وحتى إزعاج الملك الساحر للذهاب شخصيًا إلى هناك للمساعدة ، أنا ممتنة للغاية لذلك “.
إذا أمرته رانار بالقيام بذلك ، فسوف ينضم إلى الفرسان دون تردد ، ومع ذلك ، بما أنها لم تصدر له هذا الأمر ، فيجب عليه أن يبقى بجانبها ، إذا كان بإمكانه كسب حتى ثانية واحدة لرانار قبل أن يموت ، فسيكون قد أدى واجبه على أكمل وجه.
قامت أورا بفتح الورقة لمقارنة العاصمة أمامها بما تم رسمه على الخريطة.
لطالما كانت حياته وروحه مِلكًا لرانار ، منذ أن أنقذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقع الإنتقال الآني للعدو خلف آينز.
في هذا الممر الصامت الفارغ ، فكر كلايمب في كل أنواع الأشياء.
في أسفل الدرج القصير كانت توجد غرفة صغيرة بها رف واحد.
لقد فكر في حياته وصولًا إلى هذه اللحظة ، في رانار ، ومستقبلهم الخيالي ، و-
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
نظر كلايمب حوله ، بالطبع ، لم يكن هناك أحد ، الشخص الذي خدم بجانبه ، برين أنغلاوس ، قد غادر القصر منذ فترة طويلة.
“حقًا؟ ذلك الطفل قد فكر إلى هذا الحد؟ ”
لم يكن يعرف أين ذهب برين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عُد بأمان”
إذا كان جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم نحو القصر ، فمن المحتمل أنه قد مات بالفعل.
ومع ذلك ، إذا كان الأعداء قد شقوا طريقهم بالفعل إلى داخل العاصمة ، فسيكون من الأفضل له أن يختبئ في الوقت الحالي ، وينتظر مرور الجيش ، ثم يخرج من المدينة.
إنتابه حزن عميق داخل قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك غير ضروري ، بدلاً من القيام بذلك ، سمعت أن لديكم أمتعة ستحضرونها معكم ، قوموا بنقلها أولاً ، سمعت أن هناك الكثير من الأمتعة معكم ، ربما سيكون أسرع إذا فعلها أتباعي من أجلكم ، ما رأيكم بذلك؟ ”
كان برين مثل المرشد والصديق والأخ بالنسبة له ، لقد علم كلايمب الكثير من الأشياء ووَجَهه لفترة طويلة.
السبب هو أنه سيضيع وقت سيده الثمين ، ولكن أيضًا لأنه سيشعر بالخجل من الاضطرار إلى الاعتراف بأنه لم يكن جيدًا بما يكفي لإنهاء الأمر دفعة واحدة.
بالمقارنة مع غازيف ، اقترب كلايمب كثيرًا من برين ، بالنسبة لكلايمب ، الذي جعل رانار أهم شخص في قلبه ، كان برين يحتل المرتبة الثانية في قلبه.
“لا حاجة ، رانار”
“لماذا انتهت الأمور بهذه الطريقة…”
كادت ألبيدو أن توجهة ضربة إلى ظهره الأعزل ولكن قبل ذلك طار صاحب البدلة الآلية بعيدًا ، لم يطر باتجاه العاصمة ، بل اتجه شمالًا.
تبدد همس كلايمب في الممر الذي لا حياة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه حالة إفعلها أو مت.
كيف انتهت الأمور بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فوفوفو ، ليست هناك حاجة لهذا التوتر الشديد ، لديّ ولدى ديميورج فهم كامل لقدراتك من خلال هذا الحدث مع المملكة “.
كان كلايمب يعتقد أن سلامهم سيستمر ، وأن الأمور ستظل كما هي دائمًا ، ومع ذلك ، عند-
“عليك أن تنتظر هنا حتى تتمكن مبعوثة جلالة الملك من لقائك”
فجأة ، فُتح باب الغرفة بقوة ، وصَدُر دوي عالٍ.
لقد فهموا أنه قد تم إحضارهم إلى هذا المكان ليس بدافع كرم شخص ما ، وبدأوا في فهم مدى رعب هذا المكان بالضبط.
نظرًا لأن الصوت كان أكثر وحشية مما كان يتخيله ، نظر كلايمب بسرعة نحو الباب ورأى أن رانار تقف هناك ، لم تُغير ملابسها ، وكانت تضع القليل من أحمر الشفاه ، القليل فقط لدرجة أنه لا يستطيع معرفة ما إذا كانت تضع المكياج أم لا.
أنهك باندورا أكتور دماغه بشدة للتفكير ، شعر أيضًا أن ديميورج وألبيدو كانا يبذلان قصارى جهدهما للتفكير كذلك ، فقط شالتير بدت وكأنها لم تكن تفكر على الإطلاق.
لقد أمضت الكثير من الوقت هناك لكن مظهرها لم يكن مختلفًا عن المعتاد.
بعد سماع تفسير الملك ، صُدم كلايمب حقًا ، لقد سار عبر هذه الممرات عدة مرات لكنه لم يكتشف أبدًا وجود تلك الطرق المخفية.
في يديها كان النصل الحاد ، وكان في غمده.
كان التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الدرع والأسلحة كانوا مطليين بالبلاتين فقط ، لإخفاء المعدن الحقيقي الذي صنعت منه المعدات ، أحد الأمثلة التي يمكن أن يفكر فيها هو الغوليم الذي كان في غرفة كيوفكو والذي علم عنه مؤخراً ، كانت هناك أمثلة أخرى في نازاريك تستخدم هذه التقنية كذلك.
هل حدث شيء ما؟ تحدثت رانار تمامًا عندما كان كلايمب على وشك السؤال.
كان النصل الحاد مغطى بالدماء ، لم يكن هناك شك في ذلك ، كان هذا هو السلاح المستخدم لقتل رامبوسا الثالث.
“كلايمب ، لنسرع”
كان هناك سبب واحد فقط جعله قادرًا على القيام بالأمر رغم كل ذلك.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألبيدو التي تحب الملك الساحر قد غضبت عندما رأته يشارك في تلك المهزلة التي حصلت في غرفة العرش ، وهذا يعني أن مودتها وحسن نيتها تجاه رانار المسؤولة عن ذلك قد جفت/نفدت/إستُهلكت.
قالت رانار تلك العبارة وركضت عبر الممر.
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
لحقها كلايمب وسألها.
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يفكر فيه برين ، لذلك طرح سؤالاً عليه.
“هل حدث شيء ما؟”
حسب. المستويات. ، من. المحتمل. أنه. في. المستوى. 40. أو. نحو. ذلك.
ألقت رانار نظرة خاطفة عليه ثم إستدارت إلى الأمام.
ما كان صادمًا لم يكن حقيقة أن ريكو تمكن من تفادى الهجوم ، ولكن بالأحرى كيف تفاداه ، حتى كوكيوتس لن يكون قادرًا على إنجاز ما فعله ريكو للتو.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
في الطريق ، سلمت رانار النصل الحاد له ، واتبع أوامرها وتوجها نحو غرفة الملك.
طارت ألبيدو وهي تشد مطردها بإحكام.
بالطبع ، الفرسان لم يكونوا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شُفيَّ سيد الهلاك عند تلقيه للطاقة السلبية ، لكنها لم تكن الطريقة الأكثر فعالية للشفاء ، من ناحية أخرى ، لم يتعرض ريكو لأي أضرار من التعويذة على الإطلاق.
لم تكن تنوي رانار إخماد زخمها ، حيث فتحت باب الغرفة بقوة أيضًا.
رئيستها تركت وراءها ضحكة ناعمة وهي تقف وتغادر.
في الداخل كان رامبوسا الثالث مصدومًا.
آينز ، في خضم هجمات ريكو ، ألقى عصاه خلفه ، ورأى أن ريكو أصبح مرتبكًا بعض الشيء.
“رانار ، ماذا… ”
بالفعل ، أصبح كل شيء منطقي الأن ، فقد كان لدى ألبيدو عنصر من المستوى العالمي ، بينما هو لم يكن لديه ، ولكن-
بعد الضجيج العالي الذي حدث ، اتضح أنها كانت ابنته ، لا بد أنه اعتقد أن شخصًا آخر قد اقتحم الغرفة ، توقف رامبوسا الثالث عن الحديث في منتصف جملته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا… قد يكون هناك حالات إنتحار قليلة خلف هذه الأبواب أو حتى عائلات بأكملها ميتة…
ثم لاحظ كلايمب أن عيون الملك كانت تتجه إليه ، لذلك انحنى بعمق كاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحقها كلايمب وسألها.
“آه ، أبي ، أنت هنا! لقد تذكرت للتو شيئًا مهمًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سأخبرك”.
تحدثت رانار على الفور.
الآن لديه دليل ملموس.
كانت قد ركضت في طريقها إلى هنا ، لكن أنفاسها ظلت هادئة وثابتة ، وكذلك كانت أنفاس كلايمب ، لكنه كان يشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت رانار ، التي نادرًا ما رآها وهي تركض ، تتمتع بنفس مستوى القدرة على التحمل مثله ، ومع ذلك ، لم تركض بسرعة عالية ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق ، وبسرعة نسى كلايمب تلك الفكرة.
أرادت الغناء.
“رانار ، ماذا حدث؟ أيضًا ، لماذا فتحت الباب بتلك الطريقة؟ ”
فقد أخبر آينز ماري بـ:
“هذا غير مهم في الوقت الحالي”
غرفة الملك كانت متصلة بغرفة أخرى ، ربما كانوا هناك ، عندما كان كلايمب على وشك عبور الغرفة ، لاحظ وجود قطعة من الورق على الطاولة.
تحدثت رانار أسرع قليلاً مما كانت تفعل في العادة ، مما تسبب في وضع ابتسامة ساخرة على وجه رامبوسا الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم – آه ، لا ، من فضلك اترك كل شيء لي ، آينز سما “.
“…حسنًا ، معك حق ، إذن ، رانار ، ما الخطب؟ لقد قلتي أن هناك شيئًا مهمًا؟ ”
“نعم! في الأساس – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل ينبغي حقًا أن يسمح للتاريخ أن يعيد نفسه مرة أخرى؟
قامت رانار بإمالة رأسها بطريقة لطيفة قبل أن تستمر في الكلام:
“لم أستطع أن أشكر سيدنا في الوقت المناسب ، لذا أنا آسفة للغاية بشأن ذلك ، تحضير السم والمسرح في غرفة العرش ، وحتى إزعاج الملك الساحر للذهاب شخصيًا إلى هناك للمساعدة ، أنا ممتنة للغاية لذلك “.
” أبي ، لماذا أنت هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قدرة خاصة من نوع ما – 「زئير الخوف」.
“لقد حبسني ذلك الطفل هنا ، ألم تكوني تدرين عن هذا؟”
“…كيف انتهت الأمور على هذا النحو… الملك الساحر… لو لم تكن موجودًا…”
“نعم ، لقد كان أوني سما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز يستمع في صمت ، فضل بعض الناس رداً من الجمهور أثناء إلقاء خطاباتهم ، بينما هناك من لم يفضلوا ذلك ، من نبرته ، استطاع آينز أن يستنتج أنه من الأفضل أن يلتزم الصمت.
“هااه ، زاناك كان غبيًا ليقول أن كلاكما ستذهبان قبل أن أفعل ، ذلك الطفل…”
“…لم نتمكن من إنقاذ كوكو دوول”
كان تعبير رامبوسا الثالث مليئا بالحزن ، كان الجميع يعلمون في هذه المرحلة أنه لم يعد أحد من جيش المملكة الذين تم إرسالهم لخوض حرب ضد جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع ، مع أنهم لا يعرفون مصيرهم ، إلا أنه لم يكن من الصعب جدًا تخيل سبب عدم عودتهم.
كان الأمر كما لو أن محاربًا رفيع المستوى قد ألقى بها عليه ، ولم يستطع آينز المراوغة أبداً ، إذا لم يكن هذا السلاح مسحورًا ، فلن يصيبه أبداً بسبب حصانته ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، لكن المطرقة بدت وكأنها مليئة بالسحر ، وإذا كان الأمر هكذا ، وقف آينز ثابتًا ، مقلدًا الوضعية الذي تبناه خصمه عندما تلقى الضربة ، بالطبع ، تم تفعيل التعويذة في اللحظة التي تلامست فيها المطرقة بجسد آينز.
“…و بالأمس ، عندما تم إطلاق سراحي أخيرًا ، اعتقدت أنه يجب علينا الاستعداد قبل وصول الملك الساحر ، هذا هو السبب في أنني ما زلت أستعد هنا لوحدي ، عرض الفرسان المساعدة لكنني طردتهم جميعًا ، أتساءل إلى أين هربوا… ”
“مفهوم! انتظري لحظة رجاءً!”
لم يستطع كلايمب أن يتكلم ويخبره أن الفرسان متواجدون عند المدخل ، يستعدون لخوض القتال الأخير لهم هناك ، يبدو أن نفس الشيء ينطبق على رانار ، حيث أنها لم تخبره بذلك.
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
“بالحديث عن الاستعدادات ، هل تقصد ذلك؟”
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
“أجل بالفعل ، تلك”
في اللحظة التالية ، تم قذف ريكو إلى الجانب.
في الاتجاه الذي نظر إليه كلاميب ورانار ، كانت هناك كنوز مثل التاج والعديد من الكتب.
سريع للغاية.
“…إذن ، لماذا يا رانار ، لماذا ما زلتِ هنا؟ هل ذلك الطفل… لم يدعك تهربين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا ستفعل ألبيدو؟
“هذا – ألا ينطبق نفس الشيء عليك يا أبي؟”
“ألا يزال عليَّ الانتظار هنا؟ لقد مضى وقت طويل ، الملك الساحر… جلالة الملك ، فهمت ، فهمت ، لا حاجة للنظر إلي هكذا بتلك العيون المخيفة “.
“أنا لن أهرب ، ذلك الطفل كان مجرد أمير ، كان من المفترض أن أكون أنا الشخص الذي يتحمل هذه المسؤولية ، ومع ذلك ، ذلك الطفل… هممم؟ هل هذا النصل… ”
عاد آينز إلى نازاريك بواسطة تعويذة「البوابة」 وأخذ الخاتم من المكان المعتاد ، واستخدم قوته للذهاب إلى الطابق التاسع مع ألبيدو.
لاحظ رامبوسا الثالث النصل عند خصر كلايمب ، نظر وراء كلايمب ثم نظر إلى رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
“الشخص الذي يخدمك… المحارب الذي يمكنه أن ينافس غازيف ، ماذا حدث له؟”
كانت أورا تتمتع ببراعة قتالية أعلى منهم ، وصحيح أن المظاهر يمكن أن تكون خادعة ، إلا أن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
“لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
شعر باندورا أكتور بخزي لا يطاق وكذلك فعل ديميورج ، مع أنه لم يستطع رؤية ألبيدو ، التي كانت وراءه ، ولكن بالتأكيد هي كذلك شعرت بخزي مثلهم.
“…مع أنني أعتقد أنه لا يستطيع هزيمة الملك الساحر ، ولكن إذا أراد فعل ذلك ، لماذا لم يأخذ النصل الحاد معه؟ ربما ، بهذا النصل ، يمكنه… ”
“لقد سمعت من خلال أغاني الشعراء ، القصة البطولية للأبطال الثلاثة عشر ، لقد فُقد عدد قليل من أسمائهم ، على الرغم من أنني أتذكر أن أحدهم كان يرتدي درعًا من البلاتين… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، كان اسمه ريكو أغنيا ، ألن يبتهج أولئك الشعراء لمعرفة أن حكاياتهم كانت صحيحة؟ ”
“لا أعتقد أن… ذلك سيكون ممكنًا ، ففي النهاية ، الملك الساحر خصم لم يستطع حتى الكابتن المحارب هزيمته ، وبما أن الأمور وصلت إلى هذا الحد ، فلا يوجد أي مغزى من هزيمة الملك الساحر ، لأنه حتى لو هُزم فلن يتغير شيء “.
صرخ ريكو بغضب ، ربما كان غضبه بسبب أن آينز ترك استدعائه على الجانب الآخر من الجدار حتى يتمكن من الهروب ، لكن آينز لم يهتم على الإطلاق ، إذا وقف الساحر بمفرده ولم يختبأ وراء شخص ما ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار ، سيكون أسوأ من-
“هل هذا صحيح… بالفعل ، هذا صحيح ، إذا لم نتمكن من صد جيش المملكة الساحرة ، فسيكون كل شيء آخر بلا معنى “.
“طالما أنك تعرف أنك تفتقر إلى الخبرة في شيء ما ، فكل ما عليه فعله هو التدرب بجد لتحسين نفسك”
فجأة نظر رامبوسا الثالث من النافذة واستمر في الحديث.
أثناء سماع هذا الزئير المرعب ، تأرجح سلاح ألبيدو بقوة نحو ريكو بقصد فتح رأسه ، رفع ريكو سيفه ورمحه لصد هجومها.
“لماذا ما زلتِ هنا ، أعتقد أنه من واجبي أن أنقل تاريخ سلالتنا الملكية إلى الغزاة ، يجب عليَّ ، كآخر ملك ، أن أظهر لهم كرامتنا “.
في اللحظة التي وصل فيها خصمة دوى صوت إنفجار.
ضحك رامبوسا الثالث وكأنه منهك ، لا ، ربما كان منهكًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلايمب ، هذا هو واجبي كملك ، خذ رانار واهرب ، على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، إلا أن القصر لديه ممرات خفية تقود إلى خارج العاصمة ، في اللحظة التي يشق فيها جيش المملكة الساحرة طريقهم إلى القصر ، استخدم تلك الممرات “.
لذا ، فإن الوقوع في حبها من النظرة الأولى لم يكن مستغرباً ، وكذلك كانت غيرة النساء.
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
أنهك باندورا أكتور دماغه بشدة للتفكير ، شعر أيضًا أن ديميورج وألبيدو كانا يبذلان قصارى جهدهما للتفكير كذلك ، فقط شالتير بدت وكأنها لم تكن تفكر على الإطلاق.
حتى الآن لم تتعارض أوامر الملك وأوامر رانار أبدًا ، ولكن هذه المرة الأمر مختلف.
مع أن صدامه مع ألبيدو كان قصيرًا ، إلا أنه فهم شيئًا واحدًا ، لقد كانت أقوى بكثير من الملك الساحر.
فكر كلايمب في الأمر للحظة ، ولم يفعل شيئًا ، لقد شد قبضتيه بإحكام.
“سيكون من المستحيل تحقيق ما فعله من خلال نفس النظام الذي تأتي منه قوتنا ، ولذا ، أليس من المرجح أنه استخدم هذا المصطلح كخدعة؟ من الممكن أن إستهلاك نقاط الصحة (HP) كان شرطًا لتنشيط عنصر من المستوى العالمي ، المشكلة هي أنني لم أسمع أبدًا بمثل هذا العنصر العالمي ، مع أن العديد من العناصر العالمية لديهم تكاليف لأجل تنشيطهم ، إلا أن إستهلاك القليل من نقاط الصحة (HP) كشرط لتنشيط قدرة عنصر من المستوى العالمي أمرًا رائعًا ”
بالفعل ، لم يرغب كلايمب في ترك رانار تموت ، ولكن اتباع أوامر رانار كان أكثر أهمية بالنسبة له ، على أي حال ، إذا أراد حقًا إطاعة هذا الأمر ، لكان قد سمح لـ إيفل أي بأخذها في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
“-كلايمب”
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
“-كلايمب”
عند سماع سؤال إيفل أي ، بدأ برين بإستطلاع الغرفة مرة أخرى.
بعد رؤية أن كلايمب لم يتحرك ، نادى كلاهما باسمه ، ومع ذلك ، كانت العواطف المشبعة في أصواتهم مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر أن سيده كان لديه ابتسامة ساخرة على وجهه عندما سمع سؤال ألبيدو.
“أبي ، كلايمب ملكي أنا ، لذا فإنه لن يستمع لأوامرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ثقيل للغاية”
“بالفعل… يبدو أن الأمر كذلك… ولكن ، كلايمب… إذا كنت مخلصًا حقًا ، أعتقد أنه يجب عليك الهروب مع هذه الطفلة ، افعل ذلك ، حتى لو سمح ذلك لإستمرار سلالة فايزيلف لفترة أطول ، إذا هربت مع هذه الطفلة ، كمكافأة لك ، يمكنك أن تتزوجها”.
بعد أن مسحت رانار عرقها ووضعت العطر على نفسها ، وذهبت لإختيار ثوبها ، استحم الرجلان.
اتسعت عيون كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
كان هذا الاقتراح مغريًا ، وقد تسبب في إرتعاش قلبه ، إن القول بأنه لم يتخيل القيام بذلك سيكون كذبة ، لقد فكر كثيرًا في رانار وهو يقوم بالإستمناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لأن برين قد حسم قراره ، فقد كان كوكيوتس يعامله بشرف كزميل محارب.
لكنه قرر أن مصيره سيكون الموت كدرع لرانار.
(من كلام ريكو في هذا الفصل إنتشرت نظرية قوية ومثيرة جدًا سوف أخبركم بها بعد قليل)
“في حين أن المكافأة مغرية بالتأكيد… إلا أنها قيمة للغاية بالنسبة لي لأقبلها… لذا اسمح لي برفض عرضك…”
ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يفهم بالفطرة أن هذا العملاق ذو اللون الأزرق السماوي كان في ذروة عرقه.
بينما كان كلايمب يتحدث ، شعر وكأنه يتقيأ دمًا.
وقعت نظرة آينز على باندورا أكتور “ولكن كان للحاجز تأثيرات ، لذا قد غيرت طريقة تفكيري وبدأت في التحقيق في الاختلافات بيننا ، بشكل أكثر دقة ، الاختلافات بيني أنا ، مستخدم المرآة ، وبينك يا باندورا أكتور”
ألقى نظرة خاطفة على رانار ، ورأى ابتسامة لا تصدق على وجهها ، بالتأكيد كانت تلك الإبتسامة بدافع الثناء على ولائه.
“حسنًا ، سنشرب الشاي بينما تتحدث القائدة والأميرة ، أنا أضمن أن الشاي سيكون ألذ مما يمكنكم أن تتخيلوا”.
“…الآن ، حان دوري لأقول لماذا جئت إلى هنا… أبي ، من فضلك سلم التاج لي “.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في حين أن المكافأة مغرية بالتأكيد… إلا أنها قيمة للغاية بالنسبة لي لأقبلها… لذا اسمح لي برفض عرضك…”
“أعتقد أنه لا ينبغي لنا تسليم التاج ، الكنز الذي يحمل تاريخ عائلتنا ، إلى الملك الساحر مباشرة”
“…إنه الشخص الذي دمر هذا البلد ، لذلك يجب تقديم التاج التاريخي والكنوز الأخرى إليه ، أيضًا ، إذا استمر هذا التاج والكنوز الأخرى في التوارث ، فسيتم الحفاظ على تاريخ عائلتنا ، هذا كان تفكيري ، ولهذا السبب أخذت هذه الأشياء من الخزينة”.
لقد كان ، وبشكل غير متوقع-
“أعتقد أنه يجب إخفاء هذه العناصر في المدينة ، بعد ذلك ، يمكننا أن نقول للملك الساحر ، العناصر التي ترمز إلى الملكية مخبأة داخل المدينة ، لذلك إذا دمرت العاصمة ، فإنك تخاطر بفقدانهم جميعًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…فهمت ، ربما تكون هذه… خطة جيدة ، ربما يصبح الحصول على التاج وتدمير العاصمة معضلة بالنسبة له ، مع أن حياتي غير قابلة لإنقاذ ، ولكن إذا كان هذا يمكن أن يساعد الناس ، ولو قليلاً حتى ، فيجب القيام به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
نزع رامبوسا الثالث التاج عن رأسه.
من أجل جعل أزوث يشعر بخطورة الموقف وجعله على أهب الإستعداد ، أخبره تسا عن الغزو الذي يقوم به الملك الساحر ، والذي لم يلاحظه أحد.
“أبي ، ليس هذا فحسب ، بل الآخر أيضًا ، أعتقد أن التاج المستخدم في حفل التتويج يستحق أن نخبئه كذلك”.
ثم نظر برين إلى كلايمب.
“آه ، نعم ، أنت محقة”
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
***
“…ممم ، بالطبع ، لا بأس “.
وعندما تلقى ماري ضربة قوية لثقته وغروره ، جعلته كلمات آينز اللطيفة سعيدًا جدًا لدرجة أنه كاد يبكي.
“إذن كلايمب ، هل يمكنني أن أطلب منك إخفاء هذه العناصر؟ ”
تم تحريف أحد السيفين بواسطة سيف ريكو العظيم وتفادى السيف الآخر بطريقة غريبة.
“بالطبع ، رانار سما ، لكن أين يجب أن أخفيهم؟ ”
في الأصل ، كان من المفترض أن يكون طبخ رانار هو غداء الجميع ، ولكن من أجل منع الأطفال من الشجار والجدال ، فقد طهت حتى الأطباق الجانبية لتتماشى مع وجبة الغداء ، من المؤكد أن الجميعون يملؤون بطونهم الآن.
“نعم ، لقد ناقشت هذا الأمر مع أوني سما من قبل “.
“يجب أن تكون ممتنًا لأن ملكًا مثلي ، سيكون على استعداد لمبارزتك شخصيًا ، آه نعم… إذا فزت ، فسوف آخذ ذلك النصل “.
“ماذا؟ مع زاناك؟ ”
“هاه؟ بصراحة ، إنه مُر جدًا ، لن أقول عنه بأنه جيد – هيو! ”
“نعم أبي ، لقد حصلت على هذه الفكرة من أوني سما ، وقد ساعدني أيضًا في الاستعداد لإخفاء هذه العناصر ، ومع ذلك ، لأنه ربما حصل على الفكرة من الماركيز رايفن ، شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك… ”
“أوه ، من هذا الطريق”
“حقًا؟ ذلك الطفل قد فكر إلى هذا الحد؟ ”
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
تلاشى صوت رامبوسا الثالث وهو يغمغم لنفسه ، بدا أن عيونه قد تبللت قليلاً.
كان آينز قد حدد توقيتًا لهذا ، حيث ألقى「إستدعاء أوندد من الطبقة العاشرة」مرة أخرى.
“كلايمب ، في منطقة المستودعات التي تم التخلي عنها بسبب هجوم جالداباوث ، هناك مستودع صغير هناك “.
(تنويه: هو لا يحمل سلاح هراوة ولكن طبيعة ضربته تشبه سلاح الهرواة ، ويختص سلاح الهرواة في التحطيم وهذه إحدى نقاط ضعف الأوندد)
أوضحت رانار التفاصيل له ، ولكن كانت تعليماتها معقدة لدرجة أن كلايمب لم يثق بنفسه ليجد المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أنهم قدموا مثل تلك المسرحية في غرفة العرش.
إلتفت رانار حول رامبوسا الثالث لاستخدام الطاولة لرسم خريطة سهلة الفهم على قطعة من الورق ، لقد كانت بسيطة ، لذا الآن لن يضطر إلى القلق بشأن الضياع.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
“يوجد قبو مخفي هنا ، إخفي العناصر بالداخل “.
(هل تذكرون تلك الجرعات التي قدمها لها أبوها ، كانت تلك جرعات سم ، وهنا كلايمب قال لها إذا كنت تريدين الإنتحار فإفعلي ذلك الأن)
“نعم! سأمتثل لأمرك! ”
عندها سمع هدير وحش عملاق ، لكن من موقعه الحالي لم يستطع معرفة ما هو ، كانت العاصمة شاسعة ، إذا لم يكن في مكان مرتفع مثل القصر أو جدران المدينة ، فسيكون من الصعب عليه معرفة ما يجري.
“بعد أن تنتهي -”
ألقى آينز تعويذة 「الرسالة」 بصمت بينما تراجع ريكو كما لو كان يلاحق الكاتانا بعد أن تم قذفه بعيدًا وسقط ، ثم عاد الكاتانا إلى مكانه الأصلي وبدأ يعوم حول ريكو مجدداً.
حدق كلايمب باهتمام في وجه رانار ، على أمل ألا تقول شيئًا مثل ، “لا تعد”.
ومع ذلك ، نظرًا لوجود العديد من المواقع المحتملة بالنسبة لهم ، لم يكونوا متأكدين تمامًا من مكان حفظ العناصر السحرية ، لم يكونوا قادرين على إمساك أي سحرة عالي المستوى لسؤالهم ، لذلك كان على أورا اتخاذ قرارها الخاص.
اسمح لي أن أبقى بجانبكِ حتى النهاية.
الشيء التالي الذي فعله خصمهم هو تنشيط السلاح المتواجد على كتفه الأيسر ، تم سحب الضوء مرة أخرى إلى جسم على شكل صندوق ، ثم تنشطت تعويذة أخرى.
ثم تحدثت رانار بعد لحظة طويلة من التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كلايمب أن يحسم أمره ، ثم تحدثت إحدى النساء.
“عُد بأمان”
“لاكيوس ، بسرعة ، إشفي نفسك”
مع أنه لم يكن متأكدا من الأماكن التي وصل إليها جيش المملكة الساحرة ، ولكن من المحتمل أنهم قد اقتحموا العاصمة بالفعل وكانوا ينتشرون في كل مكان ، في هذه الحالة ، فإن مغادرة هذا المكان أمر خطير للغاية ، ومع ذلك ، فكلايمب لن يتردد ، بما أن سيدته أمرته بذلك ، فيجب عليه أن يفعل ما أُمر له.
(مع إقتراب القصة من نهايتها هناك إحتمال أن الكاتب لن يتطرق إلى قصة ملوك الطمع الثمانية ، ولكنني وضعت ملخصًا قصيرًا عنهم لمن يريد أن يعرفهم ، وقد وضعت الملخص في فصل الإستراحة للمجلد 7)
“نعم!”
إذا فعل أمرًا غير متوقع مثل المرة السابقة ، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى خسائر فادحة.
“يجب أن تعود سالمًا ، لا تحاول القتال ، إذا رأيت عدوًا ، فأهرب بكل قوتك ، هل فهمت؟”
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
يبدو أنها فهمت عزمه ، لكنها لم تستطع الوثوق بقدراته ، ولهذا كررت رانار ما قالته مرة أخرى.
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة سما!”
أومأ كلايمب برأسه بقوة ، في تلك اللحظة ، بدا وكأن رانار قد ارتاحت أخيرًا.
“أعلم ، لكن سحبهم بنفسي لا يزال يتطلب القليل من العزم”
“جيد ، الآن ، أبي ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، سيكون من الصعب عليه الخروج من القصر… فهل يمكنك إخبار كلايمب؟ ”
كانت النار نقطة ضعف لآينز ، ولكن نظرًا لأن التعويذة لم يتم تعزيزها من خلال أي قدرات خاصة ، ولم تُلقى من ساحر من نفس مستوى آينز ، فلم تسبب الكثير من الضرر ، ومع ذلك ، لم يستطع تلقي هجمات هكذا طوال اليوم والسكوت.
“أتريدين مني أن أخبره عن الممرات الخفية التي تقود من القصر إلى العاصمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد كلايمب ذلك غريبًا.
“نعم”
من كان يظن أن تيا سوف تضرب لاكيوس.
“مفهوم ، سأخبرك”.
كانت هذه تعويذة من الطبقة التاسعة ، على الرغم من أن التعويذة يمكن أن تمنع الخصم من التحرك ، إلا أنها تمنعه أيضًا من التعرض لأي ضرر أثناء سريان التعويذة ، هذا هو السبب في أنها كانت تُستخدم عادة عندما كان هناك العديد من الأعداء.
بعد سماع تفسير الملك ، صُدم كلايمب حقًا ، لقد سار عبر هذه الممرات عدة مرات لكنه لم يكتشف أبدًا وجود تلك الطرق المخفية.
في الأصل ، كان من المفترض أن يكون طبخ رانار هو غداء الجميع ، ولكن من أجل منع الأطفال من الشجار والجدال ، فقد طهت حتى الأطباق الجانبية لتتماشى مع وجبة الغداء ، من المؤكد أن الجميعون يملؤون بطونهم الآن.
“كلايمب ، لا بأس حتى لو عدت متأخرًا بعض الشيء ، هل يمكنك أن تظل حذرًا وألا تدع هذه العناصر تقع في أيدي العدو؟ ”
“بالطبع ، رانار سما! سأكمل مهمتي حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله! ”
كان هذا كائنًا يتمتع بقوة جسدية هائلة ، لذا يجب أن تكون سرعته مساوية لقوته ، ولهذا لا ينبغي أن يستغرق الكثير من الوقت للتقدم في شارع فارغ ، إذن لماذا كان يضيع الكثير من الوقت-
“بعد إخفاء العناصر ، حتى إذا ظهر شيء مقلق ، فقم بالعودة إلى هنا في أسرع وقت ممكن بغض النظر عن أي شيء ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، فنحن لا نعرف متى سيصل جيش المملكة الساحرة “.
“لأن الرجل المجاور لنا كان يريد التحدث معي ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت ، هل كنا قادرين على تحقيق- ماذا؟ ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ ”
طريقة قولها لهذه الجملة كانت مختلفة ، ربما كانت تكرر ما تقوله لتترسخ هذه الفكرة في ذهنه ، أظهر ذلك مدى اهتمامها به.
يبدو أنها فهمت عزمه ، لكنها لم تستطع الوثوق بقدراته ، ولهذا كررت رانار ما قالته مرة أخرى.
لذلك ، من أجل التخفيف من مخاوفها قدر الإمكان ، أجابت كلايمب أيضًا بحماس.
صلى تسا أن أفعاله في هذا اليوم لن تؤدي إلى أخطاء فادحة في المستقبل ومن ثم ألقى تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」.
“بالطبع! سأعود بسرعة”.
كان التفسير التالي الأكثر ترجيحًا هو أنه كان معدنًا مماثلًا للبلاتين في المظهر ، لكن آينز لم يكن على دراية جيدة بأنواع المعادن في هذا العالم.
“جيد ، إذن سأترك الأمر لك”
“أود أن أطرح سؤالًا ، إلى أين ستتجهون؟ ”
ابتسمت رانار كما تفعل عادة ، وقبل أن يخرج كلايمب من الغرفة ، لاحظ أن رامبوسا الثالث قد سلم بضع جرعات إلى رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
يمكن للمرء أن يتخيل ما كانت تلك الجرعات.
إرتجف من العاطفة وهو يئن ، بغض النظر عن مدى تغيرها من الخارج ، إلا أنها كانت لا تزال رانار من الداخل.
خفض كلايمب رأسه وخرج من الغرفة ، ركض نحو الممرات الخفية.
في هذه الحالة ، هل نشأ موقفه الهادئ واللامبالي بسبب مقاومة الضرر أو من مُنطلق الشعور بعدم الخوف من الموت؟ أو ربما ، لديه حقًا القدرة على إبطال الضرر.
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
“سأترك ذلك لكِ”
شعر وكأنه داخل حلم ، كان الأمر كما لو أن كل ساكن في العاصمة قد اختفى ، كان الصمت يخيم على الأجواء.
مقارنة بالملك الساحر ، كانت الشيطانة المسماة ألبيدو أكثر خطورة.
عندها سمع هدير وحش عملاق ، لكن من موقعه الحالي لم يستطع معرفة ما هو ، كانت العاصمة شاسعة ، إذا لم يكن في مكان مرتفع مثل القصر أو جدران المدينة ، فسيكون من الصعب عليه معرفة ما يجري.
الأطفال تحت حماية برين قد غادروا العاصمة بالفعل.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى كلايمب ، لم يكن ذلك ضروريًا ، كل ما كان عليه فعله هو الركض بأقصى سرعة نحو المستودع.
شعر آينز أن ريكو مختلف عن كوكيوتس في ذلك الوقت.
لم يصادف أحدًا قبل أن يصل إلى وجهته.
لقد خططت لإظهار جزء فقط من قدراتها وإخفاء قدراتها الحقيقية في الوقت الحالي ، ولكن بعد أن جاء الملك الساحر للتعاون معها شخصيًا ، فقد أُجبرت لقد كشف كل شيء.
كانت هذه مسألة عاجلة ، لكن نظرًا لأن المكان كان بعيدًا جدًا ، بالإضافة إلى حذره وهو في الطريق إلى هناك ، فقد أمضى وقتًا طويلاً حتى وصل.
ألقى آينز تعويذة 「الرسالة」 بصمت بينما تراجع ريكو كما لو كان يلاحق الكاتانا بعد أن تم قذفه بعيدًا وسقط ، ثم عاد الكاتانا إلى مكانه الأصلي وبدأ يعوم حول ريكو مجدداً.
لم يكن المستودع كبيرًا كما كان يتخيل ، اقترب كلايمب من الباب ولاحظ أنه غير مقفل.
“كلايمب ، بصفتي من العائلة الملكية ، يجب أن أؤدي واجباتي حتى لو كلفني ذلك حياتي “.
أعاد الجرس الذي أراد أن يستعمله إلى حقيبته وتسلل إلى الداخل.
“لا تتحرك ، وإلا سأستهدفك بسحري ، وليس أنت فقط بل الأميرة أيضًا “.
لم يكن هناك أي شيء مخزن في هذا المستودع ، لقد كان فارغًا.
إذن ، إذا إبتعدت الأسلحة عن ريكو بمسافة معينة ، فلن يعودوا قادرين على التحرك؟ أم أنه كان يحاول إقناعه بذلك؟ أم أنه صُدم بسبب أن الكاتانا قد ضُرب وقُذف؟
غطت رائحة الغبار وجهه ، لم تكن هناك أي مصابيح ، وكانت النوافذ مغلقة ، لذا كان الجو مظلماً للغاية في الداخل ، ومع ذلك ، كانت هناك أشعة من الضوء تدخل من خلال بعض الشقوق ، لذلك لم يكن المكان مظلمًا تمامًا.
صرخ كلايمب نحو المتفرجة الوحيدة ، إيفل أي.
عبر كلايمب المدخل وحبس أنفاسه ، ركز على الأصوات التي تأتي من الخارج.
وقد تركوا الأمر في عهدة المغامرين ليقرروا كيف يتصرفون.
وتأكد من أنها لم تكن أصوات قادمة نحو المستودع وسار باتجاه الحائط المقابل له حسب التعليمات.
“لو لم تكن لديك القوة التي تحوزها الآن ، فلم تكن الأمور لتسير على هذا النحو ، يجب على الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة توخي الحذر بشأن كيفية استخدامهم لها وتحمل المسؤولية عن أفعالهم ، فأنا ، على سبيل المثال ، أحمي هذا العالم ، أجل ، هذا العالم تحت حمايتي “.
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
كانت الغرفة مظلمة تمامًا من الداخل ، وكانت غرفة بلا نوافذ.
***
إرتدى كلايمب خوذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
قوة السحر الموجود في الخوذة سمحت له بأن ينظر حول الغرفة ، على الأرض ، كان هناك نتوء يشبه المقبض ، عندما رفع المقبض ، تم الكشف عن درج حلزوني يقود إلى الأسفل.
“…ريكو أغنيا”
في أسفل الدرج القصير كانت توجد غرفة صغيرة بها رف واحد.
***
كانت فارغة تمامًا مثل البقية ، ولم تحتوي على أي شيء ، شكل الغبار المتراكم في الغرفة طبقة سميكة غطى كل شيء ، ثم وضع الكنوز الملكية هناك.
بينما كان كلايمب يفكر ، استمر الوضع الغير طبيعي بين أعضاء الوردة الزرقاء.
بعد ذلك ، اكتملت مهمته.
التي تحدثت كانت إيفل أي ، وأومأ بقية أعضاء الفريق ، مما تسبب في ظهور تعبير ذُهول على وجه لاكيوس.
عاد كلايمب إلى السطح وخرج من المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدأ جسد ودرع ألبيدو يتوهجان بنفس الضوء ، ومع ذلك ، لم يكن للضوء أي تأثير وسرعان ما اختفى.
كان عليه أن يركض بأقصى سرعة الآن.
تحدثت ألبيدو أولاً.
نظر إلى القصر ولم يستطع إلا أن يتمتم ، “ايه؟”
من المؤكد أن ألبيدو كانت ضد هذا القرار.
كان القصر أبيض اللون من الثلج ، كانت الجدران السميكة تحيط بالقصر ، لكنها كانت مطلية باللون الأبيض أيضًا ، وإنعكس الضوء الساطع بشكل مشرق.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
قد يقول شخص غريب إنه مشهد جميل ، لكن بالنسبة للأشخاص الذين عاشوا هنا ، كان الوضع غير طبيعي يفوق الخيال-
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
“آه! جيـ- جيد ، لم يتم سحقك… اممم… سيكون من الخطر عليك البقاء هنا”
لقد وجدت وجهتها الأولى بسهولة وهي نقابة السحرة.
سمع صوت طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
نظر نحو مصدر الصوت ، على قمة المستودع كانت هناك فتاة تنظر إليه ، كان في يديها عصا سوداء ، كان لون بشرتها داكنًا ، وربما كانت من العرق المعروف باسم دارك إلف.
“نعم أبي ، لقد حصلت على هذه الفكرة من أوني سما ، وقد ساعدني أيضًا في الاستعداد لإخفاء هذه العناصر ، ومع ذلك ، لأنه ربما حصل على الفكرة من الماركيز رايفن ، شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك… ”
“أنتِ…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باتجاه المدخل.
“…إيه ، امم ، اممم ، امممم ، من المقرر أنه سيتم هدم هذا المكان… لذا ، اممم ، من الممكن أنك ستصاب ، لذا سيكون من الأفضل لك أن تغادر هذا المكان بسرعة”
حمل الورقة ونظر إليها.
الآن بعد أن قالت ذلك ، فهم الأمر.
مشى نحو العرش ، وركع على ركبته ، وشعر بأن ألبيدو ، التي كانت وراءه ، قامت بنفس الشيء.
هذه الفتاة بلا شك من المملكة الساحرة.
إذن لماذا فعل هذا؟
مد يديه لسحب سيفه ، ومن ثم أوقف نفسه.
اتبعوا أوامرها ودخلوا الباب بالترتيب.
على الرغم من أنها لا تبدو قوية ، إلا أنه لم يكن من الممكن لها أن تأتي إلى هنا بمفردها ، سيكون من الخطر معاملتها على أنها مجرد فتاة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير مهم في الوقت الحالي”
على الرغم من أنه قد يفوز في هذه المعركة ، إلا أنه إذا تسبب في حدوث اضطراب هنا وتسبب في تجمع الأوندد ، فلن يكون قادرًا على العودة إلى رانار ، لم يكن واجبه هزيمة العدو ، ولكن خدمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت لاكيوس الكوب وأخذت رشفة منه ، وإلتوى تعبيرها ، ما مدى قوة ذلك الشاي؟
بالإضافة إلى ذلك ، ألم تحذره رانار مرارًا وتكرارًا من هذا الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتلقى أي رد من غاغاران ، على الرغم من أن نظرات الجميع في الغرفة كانت مثبتة على غاغاران ، إلا أنها تظاهرت بأنها لم تسمع ولم ترى شيئًا.
أراد أن ينظر إلى المستودع ، لكنه تمكن من قمع هذه الرغبة ، بما أنه لم يستطع قتلها لإسكاتها ، فعليه أن يبذل قصارى جهده حتى لا يثير شكها.
ومع ذلك ، لم يكن صادقًا ، فقد كان أزوث ينتظر هنا لمدة خمس دقائق.
أعطى كلايمب ظهره للفتاة وركض ، مقارنة بخوفه من تلقي هجوم من الخلف ، كانت رغبته في العودة إلى رانار في أسرع وقت ممكن أقوى بكثير.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
بدأ كلايمب في الركض ، في اللحظة التي استدار فيها ، سمع صوت انهيار المباني ، كان عليه أن يقتل الرغبة في التحقق مما كان يحدث.
نظرًا لعدم وجود الخادمات ، لم يكن أمام كلايمب خيار سوى مساعدة رانار في تجهيز نفسها ، ووقع واجب تحضير الشاي على عاتق برين ، كان مشهد المبارز وهو يُقلب بين الخزانات وهو يحاول العثور على الشاي مضحكًا حقًا على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهه.
الهجوم الذي كان يتوقعه من الفتاة لم يحدث ، وصل كلايمب بسلام إلى مدخل الممرات، بينما كان يتحقق مما إذا كان يتم ملاحقته ، لاحظ كلايمب أعمدة الدخان تتصاعد إلى السماء.
هل حدث شئ؟
“…العاصمة تحترق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم أزوث لنفسه ، وفهم تسا المعنى الكامن وراء كلامه ولم يُلِح عليه أكثر.
بسبب أن المنازل حجبت رؤيته ، لم يتمكن من تأكيد مصدر الدخان ، لكنه كان متأكداً من أنه جاء من أكثر من مصدر.
ربت آينز على جسده ، “هجمات الهروات غير فعالة ضدي ، فأنا محصن منها”
إذن لم تكن تلك الفتاة جزءًا من الطليعة ، ولكن مجموعة كبيرة من جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم بالفعل وقاموا بحرق ونهب المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من جريئ لتُثرثر بذلك الفم ، أيها الشقي ، غير مسموح لك بالمرور ، لا يمكنني السماح لذلك العنصر الذي يستدعي الشياطين أن يقع في أيدي أشخاص مثلك “.
إذن لماذا لم يسمع أي صراخ –
على الرغم من أنها كبحت هجومها قليلاً ، إلا أن ضربة من ألبيدو ذات المستوى 100 كانت لا تزال مدمرة.
تجاهل كلايمب الأسئلة التي نمت في داخله.
نظر كلايمب حوله ، بالطبع ، لم يكن هناك أحد ، الشخص الذي خدم بجانبه ، برين أنغلاوس ، قد غادر القصر منذ فترة طويلة.
لم يكن لديه وقت ليضيعه في هذه الأسئلة ، كان عليه أن يعود إلى رانار ويبلغها أنه أكمل مهمته ، بعد ذلك ، يمكنه البقاء بجانبها حتى النهاية.
كانت هناك مسافة 5 أمتار أو نحو ذلك بينهم.
ركض كلايمب عبر الممر وعاد إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هذا مجرد 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
كان القصر كان هادئًا وصامتًا ، لم يستطع فهم السبب.
كان يرتدي زي الدوجو ، أسود من الخصر إلى أسفل وأخضر فاتح من الخصر إلى أعلى ، مع سيفان عند خصره وصدرية تغطي جذعه.
في السابق ، رأى أن القصر قد تجمد ، كان ذلك بلا شك نتيجة لشكل من أشكال الهجوم من قبل المملكة الساحرة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه لا يزال هناك عدد قليل من الفرسان ليدافعوا عن هذا المكان ، وإن كانوا قليلي العدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل غضبه عندما قاطع ريكو أفكاره ، ولكن بعد ذلك حدثت معجزة.
مع أن هذا المكان كان بعيدًا عن الخطوط الدفاعية للفرسان ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع نوع من الضوضاء ، حتى لو كان مجرد صوت اشتباك السيف ضد شيء ما ، بالحديث عن هذا الموضوع-
كان برين يعلم جيدًا أنه لم يكن لديهم أي فرصة للنصر في الحرب ، فقد رأى ذلك في عينيه عندما قاد جيشًا قوامه 400.000 شخص.
أصبح القصر أكثر هدوءً من ذي قبل.
مع ازدياد انزعاج آينز أكثر فأكثر ، قام ريكو بهجوم مضاد بسيفه العظيم ، انحرف سيفا آينز بسبب الأسلحة الأخرى التي طفت حول ريكو.
مقارنة بما سبق ، أصبح الصمت أكثر إزعاجًا ، بغض النظر عن القصر ، كانت الوحدة التي شعر بها الآن كما لو أنه آخر رجل في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم أكن هنا ، لكن “هو” ، هل كانت الأمور ستسير بشكل مختلف…؟ ربما.
ركض كلايمب عمدًا بخطوات أثقل لإحداث المزيد من الضوضاء وهو يشق طريقه إلى غرفة الملك ، ربما كان يجب عليه اتباع الإجراءات الرسمية في كيفية فتح الباب ، لكن كلايمب لم يهتم ، وفتح الباب بكل قوته.
لم يكن هناك أحد في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ممم ، ربما لم يكن لذلك أي تأثير على الإطلاق… كان سيكون من الأفضل لو لم يكن الركوع ضروريًا ، ولم يكن الوضع ليكون أفضل إذا لم تكن هناك قدرة على تفادي هجمات العدو ، الآن ، لنغير الموضوع ، لنتحدث عن هذا الحاجز “.
نظر حوله ، لم يستطع العثور على رانار ولا رامبوسا الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سار كوكيوتس بصمت نحو يساره – نحو القصر.
غرفة الملك كانت متصلة بغرفة أخرى ، ربما كانوا هناك ، عندما كان كلايمب على وشك عبور الغرفة ، لاحظ وجود قطعة من الورق على الطاولة.
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
كان نفس نوع الورق الذي استخدمته رانار لرسم الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع أنني أردت إعادة العناصر السحرية التي إقترضتها منك يا آينز سما إلى مكانها ، إلا أنني وجدت أنه سيكون أمرًا وقحًا أن أجعلك تنتظر لفترة أطول ، سامحني لأنني مستمر في إستخدامهم “.
حمل الورقة ونظر إليها.
في هذه الحالة ، هل نشأ موقفه الهادئ واللامبالي بسبب مقاومة الضرر أو من مُنطلق الشعور بعدم الخوف من الموت؟ أو ربما ، لديه حقًا القدرة على إبطال الضرر.
كانت الكتابة مكتوبة بخط يد رانار ، ومكتوب في الورقة تعليمات له بالذهاب إلى غرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فوفوفو ، ليست هناك حاجة لهذا التوتر الشديد ، لديّ ولدى ديميورج فهم كامل لقدراتك من خلال هذا الحدث مع المملكة “.
في اللحظة التالية ، إندفع كلايمب وخرج من الغرفة.
كان القصر أبيض اللون من الثلج ، كانت الجدران السميكة تحيط بالقصر ، لكنها كانت مطلية باللون الأبيض أيضًا ، وإنعكس الضوء الساطع بشكل مشرق.
عندما اقترب كلايمب من غرفة العرش ، أبطأ من سرعته ، لأنه كان يوجد في الممر المؤدي إلى غرفة العرش العديد من الأشخاص على كلا الجانبين ، لم يسبق له أن رآهن في القصر.
كانت وجوههن بيضاء شاحبة ، نساء لا يمكن أن يكن بشرًا.
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
من المؤكد أنهن تابعات للملك الساحر ، ولكنهن لم يظهرن أي عداء تجاه كلايمب ، ربما لم يكن مهتمات به ، حسنًا ، لا ، لقد بدا الأمر وكأنهن لم يكن مهتمات به.
هذا يعني أن الهدف لم تكن ألبيدو ، بل آينز.
هل يسحب سيفه أم لا.
هذا خياري الوحيد ، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك…
لم يستطع كلايمب أن يحسم أمره ، ثم تحدثت إحدى النساء.
قامت هيلما بالنظر حولها ، كان لدى الجميع نفس التعابير ، تعابير قالت ، “هذا الرجل سيكون مشكلة قريبًا” ، تحدثت كممثلة لهم.
“أدخل رجاء ، يا آخر بشري في هذا القصر”
في كل مرة تفكر رانار في إسم آينز أوول غون ، جسدها يرتعش بالكامل.
بعد أن قالت ذلك ، أغلقت فمها بطريقة غير مبالية.
“كان ذلك الركوع رائعًا ، إذا كان عليّ الركوع لأجل جعل خصمي يفقد حذره ، فسأركع أي عدد من المرات ، لم نخسر شيئًا من خلال هذا الركوع ، لكن ذلك جعل الخصم يعتقد أنني لست قويًا وأنه لم يكن هناك إلى الحذر مني ، هيهيه… لا يجب أن يلاحظ أنه خُدع بعد”.
كان لديه شعور سيء بشأن ما قالته ، أصيب كلايمب بالقشعريرة في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، كيف يمكن لإمرأة مثلك أن تكون مناسبة لمنصب رئيسة الوزراء”
ركض كلايمب وتجاوز النساء نحو غرفة العرش.
لم يتراجعا ولا حتى لخطوة واحدة .
في اللحظة التالية ، دخلت الكثير من المعلومات دماغه لدرجة أن دماغه كاد أن نفجر.
“…كلايمب ، ذلك ، هذا ، امم” الأصوات التي خرجت من فم رانار لم تتطابق مع جو الغرفة على الإطلاق.
لم يكن رامبوسا الثالث جالسًا على العرش ، بل كان وحشًا عظميًا شع بضغط هائل ، الملك الساحر آينز أوول غون ، إلى يساره ويمينه كان هناك رجل ذو ذيل طويل ، ورئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، ووحش حشري بدا وكأنه مصنوع من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون كلايمب.
كان رامبوسا الثالث ممدداً على الأرض بلا حياة في مكان ليس ببعيد عنهم ، كانت ملابسه ملطخة باللون الأحمر الداكن وبجانبه كانت رانار وملابسها ملطخة بالدماء كذلك وعلى مقربة منهما كان النصل الحاد مُلقى على الأرض.
ومع ذلك ، آينز أوول غون لن يفعل شيئًا مخزيًا أبدًا.
كان النصل الحاد مغطى بالدماء ، لم يكن هناك شك في ذلك ، كان هذا هو السلاح المستخدم لقتل رامبوسا الثالث.
“-لماذا لا تجيب؟ لا تعتقد بأنني سأتساهل معك ، حتى لو كنت مجرد طفل “.
“أيتها الأميرة”
“أنا هنا لاصطحابكم ، مع أنني سمعت أنه سيكون هناك 1000 شخص أو نحو ذلك ، هل يمكنكم إحضارهم فورًا؟ ”
“كلايمب”
إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن يتم العفو عن حياته.
ضحك شخص آخر ، ضحكة ساخرة ، على الأرجح.
“-اووف”
وقف كلايمب بين رانار وبينهم ورفع سيفه ، كلاهما سيموتان على الأرجح هنا ، وكآخر ولاء سيظهره سوف يحمي رانار حتى النهاية.
رفع ماري قبضتيه المشدودتان بإحكام إلى أعلى.
“أنت في حضرة آينز سما ، ورأسك مرفوع جدًا 「اركع」 ”
أبقت رانار رأسها منحنيًا حتى سمعت صوت الباب يُغلق ، تنهدت بإرتياح ، كانت أحاسيس الخوف الباقية مختلطة في أنفاسها.
ركع كلايمب على الفور ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، كان من الأدق القول أنه قبل أن يلاحظ ركوعه ، فإن جسده قد تحرك بالفعل ، لاحظ أن التي تقف خلفه قد فعلت الشيء نفسه.
طافت شالتير في الهواء وقالت:
رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتابه حزن عميق داخل قلبه.
وفجأة تذكر كيف تم التحكم في لاكيوس ومن ثم فهم كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة قولها لهذه الجملة كانت مختلفة ، ربما كانت تكرر ما تقوله لتترسخ هذه الفكرة في ذهنه ، أظهر ذلك مدى اهتمامها به.
“هل سيطر- سيطرت على رانار سما بهذه الطريقة؟”
هل عليه أن يقتل أزوث ويأخذ البدلة الآلية؟
المأساة التي حدثت في غرفة العرش هي:
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
أنه تمت السيطرة على رانار وتم إجبارها على قتل والدها.
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
إشتد غضبه لكنه لم يستطع الحركة ، كان الأمر كما لو أن جسده لم يعد مِلكًا له.
كانت عيون الجميع متجهة نحو أورا ، التي كان مظهرها مثل مظهر طفلة ، وكان الجميع مملوءين بالخوف ، بعد رؤيتهم لجسدها الخفيف بشكل استثنائي ، فقد كان من المستحيل على أي شخص أن يعتبرها طفلة عادية ، بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا مسألة الوحش السحري المتواجد في الأسفل ، الذي ينتظرها.
“آه ، تذكرت ، لقد التقيت به خلال مبارزتي مع غازيف سترونوف ، أطلق سراحه “.
نظرت تيا إلى تينا ، “إذا استمر هذا على هذا النحو ، ألن تنتشر الشائعات بأن الأميرة الثالثة ليس لديها ما يكفي من الشاي لتقديمه لضيوفها؟ – ”
“نعم!「 أنت حر 」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي قام فيه كلايمب بحسم قراره ، سمع إيفل أي تقول بهدوء ، “يا له من صخب” ، ثم جاء طرق من الباب ، وبعدها فُتح ، ووقف في الخارج برين وتينا ، ممسكين بصواني ممتلئة.
مع إزالة القيود ، قفز كلايمب جانبًا لالتقاط النصل الحاد ، الذي كان على الأرض ، ووقف بسرعة ، وضبط أنفاسه ، واتخذ وضعية قتالية ، كان خصمه الملك الساحر.
“جميعكن… تُرِدن شرب الشاي؟”
بالطبع ، كان هذا بلا معنى ضد الخصم الذي كان قادرًا على قتل الكابتن المحارب بسرعة لدرجة أنه لم يعرف ما الذي حصل حتى ، مع ذلك ، فقد كان درعًا لرانار ، ما فائدته لو لم يقف بينهما.
“نعم ، إنهم ينتظرونني ، سأعتمد عليك ، تسا”.
نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
ومع ذلك ، عند الوصول إلى الموقع ورؤية حالة المكان ، علم كلايمب أنها اتخذت القرار الصحيح.
“يجب أن تكون ممتنًا لأن ملكًا مثلي ، سيكون على استعداد لمبارزتك شخصيًا ، آه نعم… إذا فزت ، فسوف آخذ ذلك النصل “.
أجنحة سوداء.
مشى الملك الساحر نحوه دون اهتمام ، ولم يشعر بأي حذر منه.
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
اتفقوا جميعًا على أنه أول شخص يجب عليهم تقديمه ، لإزالة أي شك بأنهم كانوا يحاولون إخفاءه.
كل شيء سيء حدث كان خطأه.
“هل سيطر- سيطرت على رانار سما بهذه الطريقة؟”
إذا لم يكن موجودًا ، لكان السلام على المملكة قد إستمر ، ولم يكن ليموت أحد –
مد الملك الساحر يدًه إلى العدم وأخرج سيفًا أسود ، كان طويلًا مثل السيف الطويل.
” والأميرة لم تكن لتواجه هذا الحزن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل هو جاهل أم فخور؟ أو ربما… أيا كان ، فهذا لا يهم ، سنكتشف ذلك بمجرد وصوله إلى هنا “.
بدا الملك الساحر وكأنه يسخر منه.
هل حدث شيء ما؟ تحدثت رانار تمامًا عندما كان كلايمب على وشك السؤال.
هجوم قاطع بالنصل لن يصل إليه ، لقد فكر في مقتل الكابتن المحارب ، وسأل ، ما هي أفضل حركة يمكنه أن يقوم بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت رانار دموعه بلطف.
أمسك بالنصل الحاد بقوة-
قاتل أزوث ضد ألبيدو حتى فقد وعيه ، وسلم فيما بعد البدلة الآلية إلى تسا ، ستكون قصة جيدة ليُغطي على فعلته.
في اللحظة التي خطى فيها الملك الساحر خطوة نحوه ، رمى كلايمب النصل الحاد بكل قوته نحو النصل الحاد.
على الرغم من أنه لا تزال هناك أشياء يجب التحقيق فيها ، إلا أن آينز شعر بأنهم أكملوا مهمتهم بنجاح.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر لم يتوقع ذلك.
أوضحت رانار التفاصيل له ، ولكن كانت تعليماتها معقدة لدرجة أن كلايمب لم يثق بنفسه ليجد المكان.
عندما ألقى النصل ، فقد توازنه.
ولأن ضرر السيف العظيم سوف يلغى ، فهو لم يكن خائفًا جدًا من خفض رأسه له ، وفي نفس الوقت أعطى أمرًا إلى جمجمة العناصر.
قلص كلايمب المسافة بينه وبين الملك الساحر ، وشد قبضته ، ولكمه.
يا لها من مشكلة.
كانت قبضته موجهة إلى وجه الملك الساحر.
كان لديه القليل من المعلومات ، لم يكن هذا هو الوضع المثالي بالنسبة له لإجراء إستنتاجات هنا وهناك ، وبقدر ما يتذكر ، لم يكن هناك سوى كائنين قويين لهما صلة بالبلاتين ، الأول لم يكن بشريًا ، والآخر كان-
“كلايمب!”
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
سمع رانار تنادي بإسمه بحزن.
“…إستطاع رؤيتي وأنا أستخدم تعويذة 「المجهول المثالي」؟”
الهياكل العظمية وحوش ضعيفة أمام الضرر الناجم عن أسلحة الهراوة* ، كانت هذه حقيقة معروفة ، لكنه شعر بألم شديد في قبضته.
ألقى آينز تعويذته لإنشاء جدار ليُبقي ريكو وجمجمة العناصر على الجانب الآخر.
ربما كانوا يحاولون أن يقولوا له “صوتك عالٍ جدًا”.
(تنويه: هو لا يحمل سلاح هراوة ولكن طبيعة ضربته تشبه سلاح الهرواة ، ويختص سلاح الهرواة في التحطيم وهذه إحدى نقاط ضعف الأوندد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير ~ ، كلايمب… لا تقلق ، لدى برين سان أمور مهمة يجب أن يقوم بها ، أليس كذلك؟”
من ناحية أخرى ، لا يبدو أن الملك الساحر قد تأثر بذلك.
“هل هذا صحيح… بالفعل ، هذا صحيح ، إذا لم نتمكن من صد جيش المملكة الساحرة ، فسيكون كل شيء آخر بلا معنى “.
“إذا كانت هذه قصة خرافية -”
تسا لم يكره أزوث شخصيًا ، ولم يرغب في قتله ، لكن هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أكثر أهمية من المشاعر الشخصية.
مد الملك الساحر يده بسرعة لا تصدق ليمسك بدرع كلايمب ، حاول الهرب ، لكنه لم يستطع.
شعر بوجود حياة داخل المنازل الموجودة على جوانب الطريق ، لكن لا يبدو أنهم يريدون أي علاقة بهذا الأمر.
“- سوف يوقظ الغضب القوة الكامنة ، ليمنحك القدرة على هزيمتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ريكو
رفع الملك الساحر كلايمب ، لم يكن لمقاومته أي تأثير ، وكأنه يكافح ضد جدار صلب.
بعد ذلك ، ألقى تعويذة 「البرق」 عليه.
“لكن – هذا هو الواقع ، وهذه الأشياء لا يمكن أن تحدث أبدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تريدين أن تشربي شيئًا أيضًا ، أليس كذلك؟”
ألقى به الملك الساحر ، طار جسم كلايمب في الهواء لفترة طويلة قبل أن يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في حين أن المكافأة مغرية بالتأكيد… إلا أنها قيمة للغاية بالنسبة لي لأقبلها… لذا اسمح لي برفض عرضك…”
تسببت ارتطام ظهره بالأرض في إخراج الهواء منه.
“جيد ، الآن ، أبي ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، سيكون من الصعب عليه الخروج من القصر… فهل يمكنك إخبار كلايمب؟ ”
وقف كلايمب في ذعر ونظر إلى الملك الساحر ، بعد قذف كلايمب ، لم يتحرك ، لا يبدو أنه يفكر في القيام بهجوم متتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
كان مليئًا بالهدوء الذي لا يمكن أن يتمتع به إلا شخص قوي للغاية.
“…شالتير ، لماذا تبدين مضطربة؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، فتحدثي عما يدور في بالك “.
“ستموت هنا… أنت يا من لا تستحق الإنقاذ ، أنت يا من لا موهبة له ، أنت يا من لا قدرة له ، أنت لا تستحق الخلاص ، ومع ذلك ، لا تيأس”
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
يبدو أن الساحر الملك كان ينظر إلى كلايمب ، ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك أيضًا ، بدت عيونه وكأنهما ينظران إلى مكان بعيد.
***
“هذا العالم غير عادل وغير متكافئ ، بدأت اللامساواة التي عايشتها منذ لحظة ولادتك ، إن ولادة أصحاب المواهب تعني بالطبع أن هناك من ولدوا بدون موهبة ، علاوة على ذلك ، تختلف البيئة التي ولد فيها المرء ، عائلة غنية مقابل عائلة فقيرة ، حتى شخصية إخوتك وأخواتك مهمة ، المحظوظون سيستمرون في الحصول على حياة مرضية ، ولكن الغير محظوظين لن يحصلوا على شيء ، ومع ذلك ، سأقولها مرة أخرى ، لا تيأس من مثل هذه التفاوتات ، والسبب في ذلك ، هو أن الموت هو الشيء الوحيد الذي يتساوى فيه الجميع ، وذلك هو أنا ، فقط الرحمة التي يمنحها حاكم الموت للجميع يمكن اعتبارها مساواة مطلقة في عالم مليء بعدم المساواة “.
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يتحدث عنه ، ربما كان يطلب منه أن يرقد بسلام.
لقد شعر أن الأسلحة تحتوي على نقاط صحة (HP) خاصة بهم أيضًا ، لكنه اعتقد أن السبب في ذلك هو اعتبارهم معدات لريكو ، لقد كان افتراضًا خاطئًا استنادًا إلى حقيقة أن الأسلحة تعرضوا للضرر عندما تلقى ريكو ضرراً ، بدا الأمر كما لو أن لديهم نقاط صحة (HP) خاصة بهم ، لذا-
كان مضغوطًا من هالته القمعية.
أرجح كوكيوتس نصل الإمبراطور قاتل الآلهة لإزالة الدم والدهون منه ثم أعاده إلى العدم ، أمسك بمطرده ونظر إلى جثة الرجل الذي قتله للتو.
إنه الموت ، كائن لا يمكن أن يعارضه كائن حي ، كان الأمر كما لو أن هذا التصور كان على وشك أن يبتلع كلايمب.
“…ربما قليلا ، هل يجب أن نطلب منهم التزام الصمت؟ ”
كان الاختلاف بينهما هائلًا للغاية.
إستطاع برين أن يسمع صوتًا معينًا ، أعطاه ذلك الصوت انطباعًا بأنه قد حقق انتقالًا ناجحًا ، تم تعزيز قدراته البدنية إلى المستوى التالي.
بالطبع ، كان الملك الساحر ، ملك أمة والشخص الذي يمتلك السحر الذي يمكن أن يُدمر جيشًا كاملًا بسهولة ، مختلفًا تمامًا عن كلايمب المحارب الغير موهوب ، ومع ذلك ، لم يكن الاختلاف بينهما بهذه البساطة.
عندما ألقى النصل ، فقد توازنه.
كان كلايمب مثل نملة وكان الملك الساحر مثل تنين ، كان هذا هو الفرق الهائل بينهما.
تبعها الوحوش السحرية وقفزوا هم كذلك ، كل واحد منهم تحرك بخفة وهم يلحقون بـ أورا.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع الفوز ، فقد عقد عزمه على بذل كل ما في وسعه ، ليكون درع رانار حتى النهاية.
لقد كان يفكر في ذلك منذ وقت طويل.
نمت الشجاعة بداخله.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
قلبه الضعيف إشتعل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعد…
نعم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، حسنًا ، أنا لست غاضبة منكم أيضًا”
كل هذا لأجل رانار.
شعر تسا بالخجل من أفكاره ، كان يشتبه في أن أزوث قد أبرم صفقة مع ألبيدو ، أو ربما مع الملك الساحر نفسه ، لخيانته ، مع ذلك ، كان يجب عليه أن يفكر في كل الاحتمالات ، ففي النهاية ، كان أزوث مجرد متعاون وليس رفيقًا ، ومعذلك ، لم يكن لديه دليل ملموس يدعم فكرة أن أزوث لم يخنه.
للمرأة التي أنقذته في ذلك اليوم الممطر.
“أتريدين مني أن أخبره عن الممرات الخفية التي تقود من القصر إلى العاصمة؟”
بالنسبة لها ، التي رأته كإنسان –
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
“…فهمت ، تلك العيون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، رانار سما ، لكن أين يجب أن أخفيهم؟ ”
قال الملك الساحر شيئًا غريبًا.
في الداخل كان رامبوسا الثالث مصدومًا.
لا بد أنه شعر بنية كلايمب في القتال ، كشف الملك الساحر ظهره الأعزل لكلايمب ، والتقط النصل الحاد من على الأرض ، وألقاه تجاهه.
“رانار ، ماذا حدث؟ أيضًا ، لماذا فتحت الباب بتلك الطريقة؟ ”
“إلتقطه”
إرتجف من العاطفة وهو يئن ، بغض النظر عن مدى تغيرها من الخارج ، إلا أنها كانت لا تزال رانار من الداخل.
مد الملك الساحر يدًه إلى العدم وأخرج سيفًا أسود ، كان طويلًا مثل السيف الطويل.
البشر الذين يغطون عيونهم وآذانهم في خوف هم الأفضل ، لأنهم إذا اجتمعوا و إختبؤوا داخل منازلهم معتقدين أن الأمر سينتهي قريبًا ، فيمكنه فقط إلقاء تعويذة أخرى وسحقهم.
راقب كلايمب الملك الساحر دون أن يخفض من حذره بينما كان يلتقط النصل الحاد ، ترك ثغرات أمر لا مفر منه في هذه المرحلة ، لقد فكر في مبارزة غازيف ، قبل بدء القتال ، قال الملك الساحر بنفسه أن الأسلحة الغير مشبعة بسحر قوي لا يمكن أن تلحق ضرراً به ، وقال أيضًا أن هذا السيف يمكن أن يقتله.
في منتصف حديثه ، شعر باندورا أكتور بهالة بغيضة تنبعث من ألبيدو التي تقف خلف ، وقالت له بنبرة ساخطة:
حتى هذا الدرع الذي مُنح له من قبل رانار ، والمشبع بالسحر ، لم يستطع اختراق دفاعه ، كانت هذه حقيقة محبطة ، تم تأكيدها في ذلك الهجوم.
إصطدم السيف العظيم مع الجدار الذي تم إنشاؤه حديثًا ، وتم تدمير 「جدار الهياكل العظمية」 بضربة واحدة.
“كلايمب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالطبع سأفعل ، هذه هي المرة الأولى التي أشرب فيها مثل هذا الشاي القوي ، كم عدد الأوراق التي أضفتها…؟ ”
مشت رانار نحوه ، والقلق كان يملأ عينيها ، ابتسم كلايمب وهمس لها. (لست متأكدًا هل هي من مشت إليه أو العكس)
لم تكن هناك أدنى فرصة للفوز ، ففرصة الفوز لم تتجاوز 0.01٪ – لا ، بل حتى 0.000001٪ أو حتى 0.0000000001٪.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت رانار نحوه ، والقلق كان يملأ عينيها ، ابتسم كلايمب وهمس لها. (لست متأكدًا هل هي من مشت إليه أو العكس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالنسبة للأقوياء ، كانت الدقيقة وقتًا طويلاً.
(هل تذكرون تلك الجرعات التي قدمها لها أبوها ، كانت تلك جرعات سم ، وهنا كلايمب قال لها إذا كنت تريدين الإنتحار فإفعلي ذلك الأن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان خصمه يستخدم أسلحة عائمة ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.
الهياكل العظمية وحوش ضعيفة أمام الضرر الناجم عن أسلحة الهراوة* ، كانت هذه حقيقة معروفة ، لكنه شعر بألم شديد في قبضته.
فهمت رانار كلام كلايمب وأومأت برأسها.
إستمرت رانار في التصرف بخضوع ، في هذه الحالة ، ربما كان هذا هو أذكى خيار يمكن أن تتخذه.
أنشأ كلايمب مسافة بينه وبين رانار ورفع النصل الحاد.
إذا كان يحاول الهرب فقط ، يمكن أن تتعامل ألبيدو مع ذلك بسهولة.
“هل ودعتها؟”
لكن لسبب ما ، تم قذف جسده آينز ، ودُفع نحو الحاجز ، كان هذا غير عادي ، عادة عندما يتم إبطال ضرر الهجوم ، فإن التأثير الإرتداد لا يجب أن ينشط ، ومع ذلك ، فإن هجوم ريكو لم يتبع هذه القاعدة ، إذن ماذا يعني ذلك؟ لم تكن لديه أي فكرة.
“أود أن أطرح عليك سؤالًا ، بعد أن تقتلني ، هل ستقتل الأميرة أيضًا؟ ”
“هل تغيرت كثيرًا حقًا؟”
ظل الملك الساحر صامتًا.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى صد ضربة واحدة من أصل خمسة ، كان في الأساس هجومًا من جانب واحد ، عندما تم تجاهل عصا آينز ، بدأ السيف العظيم ، الرمح ، وكاتانا هجماتهم ، على الرغم من استخدام المطرقة مرة واحدة أيضًا ، إلا أنه تم إبطال ضررها بواسطة تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 ، وبعد ثلاثة إبطالات ، بدا أن ريكو قد فهم أخيرًا عدم جدوى ذلك ، حيث أنه لم يستخدم المطرقة عليه مرة أخرى.
وجد كلايمب ذلك غريبًا.
“إذا كان الأمر هكذا ، آينز سما ، بما أنني أستطيع أيضًا استدعاء سيد الهلاك ، ربما قد لاحظت ذلك بالفعل ، ولكنني شعرت أن قدراته القتالية ضعيفة بشكل كبير ، هل كان ذلك لأن باندورا أكتور كان المستدعي؟ ”
لا ينبغي أن يكون هذا سؤالًا غير قابل للإجابة ، ولكن عندما سمع الضحكة الناعمة للملك الساحر ، تمت الإجابة على سؤاله.
“اقتلوهم جميعا”
“كيف أعذبك…؟ أفضل طريقة هي عدم الإجابة على سؤالك “.
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
“الملك الساحر!”
بعد إجراء حسابات تقريبية لخياراته المتاحة بالنظر إلى الوضع الحالي للمعركة ، توصل إلى استنتاج مفاده أن عليه إستخدام تعاويذ هجومية ، إذا قُضيَّ على سيد الهلاك ، فيمكنه فقط استدعاء سيد هلاك آخر ، كانت احتمالية فوز هذه الإستراتيجية عالية جدًا.
قام بأرجحت النصل الحاد ، تلقى الملك الساحر الضربة بسيفه ، بعد عدة ضربات ، ظل الملك الساحر واقفًا في مكانه ولم يتحرك شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالطبع ، يبدو الأمر كما لو أنكِ شخص مختلفة تمامًا ، لا ، هذا ينطبق عليكم جميعاً ، هل سرقت الوحوش جلودكم حقًا؟ ”
لم يهاجمه الملك الساحر ، بل كان يلعب معه ، مثل شخص بالغ يلعب مع طفل.
حفظ آينز مقدار الضرر الذي لحق بريكو من التعويذتين.
ومع ذلك ، كان هذا بالضبط ما أراده كلايمب.
“هذه القدرات الاستثنائية التي تمتلكينها يجب أن تُستغل بالكامل في نازاريك ، وتحت إمرتي”.
رفع النصل الحاد عالياً وراهن على كل شيء في هذه الضربة.
غير برين رأيه ، لم يعد يهتم بالملك الساحر ، هنا ، في هذه اللحظة ، سيجعل هذا الوحش-
مثل المرة السابقة ، تصدى الملك الساحر لهجومه بالسيف الأسود.
“ألن تستطيعي إخباري بالأمر كتعويض على تلويث الغرفة؟”
حان الوقت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا-”
للمراهنة على كل ما لديه.
“أيتها الرئيسة الشيطانة ، سيكون من الجيد أن تشربي الشاي دفعة واحدة ، فهو معد جيدًا “.
نشط كلايمب فنون الدفاع عن النفس ، ليس ذلك فحسب ، بل قام أيضًا بتنشيط قدرة الخاتم أيضًا ، في تلك اللحظة ، ارتفعت براعة كلايمب القتالية بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن هذه قد تكون أكبر غرفة في القصر ، إلا أنها لا تستطيع استيعاب 1000 شخص.
في هذه الحالة – لأن الملك الساحر قد اعتاد على ضرباته المكررة ، كانت هذه الضربة أشبه بكمين.
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
تظاهر باستخدام كل قوته لأرجحت النصل ، وأرخى عضلاته ، وسحب النصل بكل قوته في اللحظة التي صُد فيها بواسطة السيف الأسود الخاص بالملك الساحر ، وفي لحظة دفع النصل نحو الجرم الأحمر السماوي المتواجد في بطن الملك الساحر.
ضحك الاثنان بهدوء.
لقد كان يفكر في ذلك منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسترخى كلايمب.
ربما هذا الجرم الأحمر السماوي هو نقطة ضعف الملك الساحر.
“…لم نتمكن من إنقاذ كوكو دوول”
حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، إذا نجح في كسره ، ألن يعتبر ذلك أيضًا شكلاً من أشكال الانتقام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَيَّق عينيه آينز للتركيز على الكيان الذي يقترب بسرعة وتمتم ، “الآن”.
“-اووف”
-لا.
“فهمت ، هجوم مثير للإعجاب”
كان لدى ماري الهانزوس ، وكان لدى كوكيوتس عذراوات الصقيع ، وكان لدى أورا وحوشها السحرية.
تم صد الهجوم الذي وضع كل قوته فيه بواسطة يد الملك الساحر.
هذا صحيح ، كان هذا كله كابوسًا.
شعر كلايمب بكتفه يحترق ، وبدأ إحساس رطب يتوسع* (ينزف دمًا) ، وفي اللحظة التالية ، تحولت الحرارة إلى ألم شديد.
أمم ، ماذا علي أن أفعل… لتدمير مدينة بهذا الاتساع بكفاءة أكبر وقتل كل بشري موجود فيها…؟
قفز إلى الوراء على الفور ، وهو يعلم أن كتفه قد جُرح.
إذا فعل أمرًا غير متوقع مثل المرة السابقة ، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى خسائر فادحة.
تم شق الدرع الذي قدمته له رانار بسهولة بواسطة سيف الملك الساحر ، ولكن لا يبدو أن هذا السيف له تأثير تدمير الأسلحة ، لأن الدرع نفسه لم يتدمر.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! سأمتثل لأمرك! ”
كان مجرد التفكير في أنه قادر على الانتقام لمن سقطوا مجرد خيال.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يفكر في مثل هذا التغيير المفاجئ للهواء.
“هل يمكن أن يكسر النصل الحاد عنصرًا من المستوى العالمي؟ أنا مهتم جدًا بنتيجة هذه التجربة ، إذا كان يمكن أن يلحق الضرر بعنصر واحد ، فإن قيمة هذا السيف سترتفع بشدة ، ومع ذلك – “ألقى الملك الساحر سيفه وتفتت في الهواء.
“…أعتقد ذلك ، ليس بمقدوري فعل شيء للمساعدة حتى لو أردت ذلك ”
“- يمكنني الانتظار حتى أقتلك لإجراء تلك التجارب”
“أنتما الاثنان ، مع أنني أستطيع تفهم قلقكما على كوكو دوول ، إلا أنه علينا مناقشة المستقبل الآن”
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر كان على وشك إلقاء تعويذة.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
“إيه؟ لقد سكبته بالفعل في زجاجة دافئة ”
قفز كلايمب ، وعندما سمع كلمات “「قَبضُ القلب」” ، شعر بألم شديد ، وكأن جسده يتمزق من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت العملة بالحاجز وارتدت.
“ممتاز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ممم ، ربما لم يكن لذلك أي تأثير على الإطلاق… كان سيكون من الأفضل لو لم يكن الركوع ضروريًا ، ولم يكن الوضع ليكون أفضل إذا لم تكن هناك قدرة على تفادي هجمات العدو ، الآن ، لنغير الموضوع ، لنتحدث عن هذا الحاجز “.
وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطته الأصلية هي الخروج من العاصمة أولاً وانتظار اللحظة التي يدخل فيها جيش الأعداء إلى العاصمة ، كان يخطط لتجاوز الجيش في فوضى الحصار ليقترب من الملك الساحر.
رؤيته –
“شعرت فقط أن الجميع لن يؤذوا بعضهن البعض دون سبب… كلايمب ، هل فكرت في هذا؟ ”
حقًا-
كان الرصاص الذي أطلقه العدو على وشك التلامس بدرع ألبيدو-
عنـ-
“هذا من شأنه أن يثير غضب الملك الساحر تجاه حامل هذا الإسم ، والتي لن تكون مشكلة صغيرة”
***
حرك كلايمب عينيه ورأى شيئًا غريبًا على ظهرها.
“إذن سأغادر ، وان”
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
سمع صوتًا غير مألوف تلاه صوت باب يُغلق ، وأيقظه هذا على الفور.
***
كان يجب أن يحدث شيء ما ، لكن كل شيء بدا وكأنه قد تلاشى ، شعر بشيء يشبه شعور نسيان الحلم في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سأخبرك”.
شعر كلايمب وكأن عضلاته وعظامه قد ذابت لأنه لم يستطع تجميع أي قوة فيهم ، حتى مجرد لف عنقه كان بمثابة صراع.
صرخ كوكو دوول بتعبير كان بمثابة مزيج بين الذعر والخوف ، كان الوحش الذي تحدث عنه للتو موجوداً في حكاية شعبية اعتادت الأمهات تخويف أطفالهم بها عندما لا ينامون في الليل ، يتفق معظم المغامرين على عدم وجود مثل هذا الوحش.
لقد بذل قصارى جهده لينظر حوله.
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
أكثر غرفة فخمة رآها كلايمب في حياته هي غرفة رانار ، لكن هذه الغرفة تجاوزتها ، لو رأها من قبل فلم يكن لينساها ، ومع ذلك لم يستطع أن يتذكر رؤية هذه الغرفة في القصر.
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
ما الذي حصل له؟
تشوهت تعابير برين.
لماذا… لا يزال على قيد الحياة؟
بعد الضجيج العالي الذي حدث ، اتضح أنها كانت ابنته ، لا بد أنه اعتقد أن شخصًا آخر قد اقتحم الغرفة ، توقف رامبوسا الثالث عن الحديث في منتصف جملته.
أيضا – ماذا حدث لسيدته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك للسماح لهم جميعًا برؤية شالتير؟.
على الرغم من أنه لم يستطع تحريك جسده بشكل جيد ، إلا أنه كان يشعر بوجود شخص آخر في الغرفة.
طار إلى الوراء بكل قوته ، ليس بالقفزة ، طار عائدًا دون أن تلمس أقدامه الأرض.
“اااااه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
حاول أن ينادي ، لكن الأصوات التي خرجت من فمه لم تكن كلامًا ، ومع ذلك ، بدا أن الشخص الموجود في الغرفة قد فهمته وإندفعت نحو بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد ، فقد قرر منذ فترة طويلة أن يبذل قصارى جهده من أجل رانار ، كافح كلايمب ضد جسده الغير متحرك ليومئ برأسه.
“كلايمب! أنت مستيقظ!”
تم استخدام الاستدعاءات إما كدروع أو سيوف.
لا يزال غير قادر على التحدث ، لكن هذا كان متوقعًا ، لم يكن في جسده أي قوة ، لذلك لا يمكن حتى لأحباله الصوتية أن تتحرك ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو سبب عدم حديثه ، بل بسبب موجة العواطف التي غمرت عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
امتلأت عيناه بالدموع.
نظرًا لأنه لم يكلف نفسه عناء التحدث مع آينز على الإطلاق ، فهذا يعني أنه لا يحاول كسب الوقت ، وربما يخطط لإنهاء هذه المعركة قبل وصول أي دعم.
هذا صحيح ، كان هذا كله كابوسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم – آه ، لا ، من فضلك اترك كل شيء لي ، آينز سما “.
تعرض المملكة للهجوم من قبل المملكة الساحرة وموت رانار كان مجرد كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ثقيل للغاية”
“اااه ، سااا…”
“واو ، لم تتزعزعي على الإطلاق ، كنت أعرف منذ البداية أنكِ تمتلكين الشجاعة “.
“آه ، نعم ، أنا رانار ، كلايمب”
والآن ، أصبح آينز هو الشخص الوحيد المتبقي في المعسكر ، إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فمن المفترض أن يبدأ الحدث الرئيسي قريبًا.
نفس الابتسامة كالعادة.
“أغنيا ، سأقولها مجددًا ، كن تابعًا لي! ماذا رأيك!؟ سأقدم لك كل ما تريده! ”
لا ، لقد كانت في زاوية رؤيته ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه أن يقول بوضوح ، أن هذه الإبتسامة مختلفة عن ابتسامتها المعتادة.
وبدأ آينز بالنزول ردًا عليه.
هل حدث شئ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لاكيوس وفريقها ، الوردة الزرقاء ، أحد الفرق الذين قرروا خوض المعركة النهائية في العاصمة.
حرك كلايمب عينيه ورأى شيئًا غريبًا على ظهرها.
(البذرة الساقطة هي المكافأة التي أعطتها لها ألبيدو في المجلد 10 ، وقالت لها أن هناك شروطا لإستيفائها لأجل إستخدامها ، البذرة الساقة هي عنصر من يغدراسيل يتيح للمرء تغيير عرقه إلى شيطان ، كما فعلت رانار الأن حيث أنها تحولت إلى شيطانة)
أجنحة سوداء.
“اااه ، سااا…”
مثل أجنحة الخفافيش.
هل عليه أن يقتل أزوث ويأخذ البدلة الآلية؟
كانت الأجنحة ترفرف أثناء سيرها.
لقد أزوث قائد فريق القطرة الحمراء ذو تصنيف الأمنتايت ، نظرًا لأنه كان يرتدي بدلته الآلية ، كان على ريكو أن ينظر إلى الأعلى عند التحدث إليه.
حتى لو كانت تلك الأجنحة من صنع الإنسان ، فقد كانت واقعية للغاية ، على أي حال ، يجب أن يتوقف عن اختلاق الأكاذيب لتهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنها تأثرت تأثرًا كبير بالأمر.
أصبح تعبير رانار محايدًا ، ربما لأنها عرفت مصدر ارتباكه.
“نعم!”
“هذه الأجنحة… لقد غيرتني قوة الملك الساحر ، لم أعد بشرية ، لقد أصبحت شيطانة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
اتسعت عيون كلايمب.
لقد كان أعزل تمامًا أثناء القيام بذلك ، ومع ذلك لم يتحرك كوكيوتس شبرًا واحدًا ، وهذا الوضع ، جعل برين يُكن له إحترامًا شديدًا.
“سااااا…”
“كلايمب! أنت مستيقظ!”
“إنه لأمر مؤسف ، أنني الوحيدة التي نجت”
قوة السحر الموجود في الخوذة سمحت له بأن ينظر حول الغرفة ، على الأرض ، كان هناك نتوء يشبه المقبض ، عندما رفع المقبض ، تم الكشف عن درج حلزوني يقود إلى الأسفل.
أراد أن يخبرها أن ما قالته ليس صحيحًا ، لكنه لم يستطع جمع القوة للتحدث ، كان بإمكانه فقط أن يصدر أصوات أنين.
“…حقًا؟ من الجيد سماع ذلك”.
بدأت قطرات الدموع تتساقط.
تبعها الوحوش السحرية وقفزوا هم كذلك ، كل واحد منهم تحرك بخفة وهم يلحقون بـ أورا.
مسحت رانار دموعه بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأت أورا بالسير نحو البوابة ، خرج أشخاص منها ، كان هناك خمسة رجال وامرأة ، ووقف أمامهم رجل مسن.
إرتجف من العاطفة وهو يئن ، بغض النظر عن مدى تغيرها من الخارج ، إلا أنها كانت لا تزال رانار من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا-”
“إذن… من المؤكد أن الفضول يتملكك عن سبب بقائك على قيد الحياة ، قبل أن أجيب على هذا السؤال… كلايمب… هل أنت على استعداد للاستماع إلى طلب أناني يجب أن أقوله؟ لقد تحولت إلى شيطانة ، لذلك سأعيش في هذا العالم إلى الأبد ، ولكن العيش بمفردي سيكون أمرًا مؤلمًا للغاية “.
سوف يدمر المزيد من البلدات والمدن ويقتل المزيد من الناس ليصبح الشخص الذي أرادته بوكوبوكوتشاغاما أن يكون.
نظرت رانار نحوه.
في المعلومات التي جمعها سيباس وديميورج ، لم يتم ذكر اسم “ريكو” أبداً ، من المستحيل أن شخصًا بهذه القوة سيفلت من شبكة جمع المعلومات الخاصة بهم ، حتى لو كان ناسكًا* ، فلا تزال هناك أشياء لا يمكن تفسيرها ، على أي حال ، من المستحيل ألا يتم ذِكر شخص بهذه القوة في كتب تاريخ المملكة ، كان عدم وجود أي سجلات له على الإطلاق أمرًا سخيفًا.
“كلايمب ، هل أنت على استعداد للتحول إلى شيطان أيضًا؟”
خلع برين النصل الذي احتفظ به بجانب خصره ، وألقاه باتجاه كلايمب ، وقال ، “سأعيد هذا”.
لم يتردد ، فقد قرر منذ فترة طويلة أن يبذل قصارى جهده من أجل رانار ، كافح كلايمب ضد جسده الغير متحرك ليومئ برأسه.
لقد وجدت وجهتها الأولى بسهولة وهي نقابة السحرة.
“شكرًا لك… إذًا اسمح لي بالإجابة على سؤالك ، الحقيقة هي أنني قد أقسمت بالولاء للملك الساحر ، فقد كان هذا ثمن أن يُعاد إحيائك “.
ردًا على سؤال نوح ، أصبحت عيون كوكو دوول حادة.
اتسعت عيون كلايمب مرة أخرى.
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
” لا تدع ذلك يثقل كاهلك ، لا أعتقد أنها كانت صفقة سيئة ، ففي النهاية ، أنا لن أضطر إلى العيش بمفردي… كلايمب ، هل أنت على استعداد لتقسم بالولاء للملك الساحر أيضًا؟ ”
مرة تلو الأخرى ، صرخ قلبه ، القلب الذي أخبره أن يتحرك جانباً وينكمش في الزاوية ، هذا الشيء ، على الرغم من أنه وحش ، فإن الطريقة التي سحب بها مطرده على الأرض أثناء سيره كانت تشع بهالة المحارب ، إذا تنحى جانباً ووقف في الزاوية ، فربما سيتم تجاهله مثل الحصاة.
“نـ… نعم”
رفع ماري قبضتيه المشدودتان بإحكام إلى أعلى.
مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
على أي حال ، لم يكن أزوث بالتأكيد قويًا بما يكفي للنجاة من قتال مع ألبيدو.
“شكرا لك ، كلايمب ، بعد أن تقسم بالولاء للملك الساحر ، سيجبرك بالتأكيد على أداء بعض المهام لإختبار ولائك ، من المحتمل أن يكون الأمر مؤلمًا بالنسبة لك ، وهذا يحزنني كثيرًا… ”
“لن، يكون، الأمر، كذلك، ”
لم يقم ريكو بهجوم مضاد ، هل وضع كل ما لديه في الدفاع؟.
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
حافظت على ابتسامتها واختفت عن نظره ، من الاتجاه الذي ذهبت إليه ، كان يسمع صوت الباب يُفتح وتلى بعد ذلك إغلاق للباب.
كان من المستحيل ألا يكون الأمر كذلك.
إسترخى كلايمب.
لقد فكر في حياته وصولًا إلى هذه اللحظة ، في رانار ، ومستقبلهم الخيالي ، و-
بعد ذلك مباشرة ، تغلبت عليه رغبته في النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزح ، أيضًا ، من غير المرجح أن أمسك سلاحًا مرة أخرى “.
فقد كلايمب ، الذي كان وجهه مغطى بالدموع ، وعيه وكأنه قد غرق في الوحل ، كانت العواطف وراء تلك الدموع معقدة للغاية بحيث لا يستطيع تفسيرها ، حتى كلايمب نفسه لم يعرف لماذا بكى.
ماذا كان هذا التطور المفاجئ؟
***
“أنا أرفض”
غادرت رانار غرفة النوم وسار باتجاه الغرفة المجاورة ، عندما رأت الشخص على الأريكة ، ركعت في ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرفع ريكو حذره ، على الرغم من وجود ساحر الآن في الطليعة ، لقد التزم الصمت فقط ، وقلص المسافة بينه وبين آينز ، وبدأ في الهجوم.
“ألبيدو سما” ، إنحنت بعمق.
مع ذلك ، إلى متى سيطير مُبتعداً؟ نحن بالفعل بعيدين للغاية عن المعسكر؟ هل أنا هو هدفه الحقيقي؟
“لم أستطع أن أشكر سيدنا في الوقت المناسب ، لذا أنا آسفة للغاية بشأن ذلك ، تحضير السم والمسرح في غرفة العرش ، وحتى إزعاج الملك الساحر للذهاب شخصيًا إلى هناك للمساعدة ، أنا ممتنة للغاية لذلك “.
“الأميرة كانت كريمة للغاية بالترحيب بالضيوف الذين أتوا دون موعد مسبق ، وقد قدمت لنا الشاي كذلك ، فهل ستكون قائدتنا قاسياً لدرجة رفض عرضها؟ يا لك من امرأة غير مبالية ، يا فتاة العضلات ”
”فوفو ، هذا يكفي ، لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء ، “إذا” كان الأمر للأفراد المميزين ، فهذه التفاهات تستحق الوقت “.
تقدم الجنود نحو أورا خطوة بخطوة لمحاصرتها ، ووجهوا رماحهم نحوها لكنها استمرت في تجاهلهم.
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما”
ما كان مقلقًا له هو حقيقة أن خصمه ، منذ ظهوره الأول ، لم يُظهر أي استجابة عاطفية على الإطلاق ، منذ أن ظهر ، وقف في مكان واحد بوضعية مخيفة ، هل لجأ إلى هذا الإستعراض بسبب عدم تعرضه لأي ضرر؟
تم التشديد إلى حد ما على جزء “إذا” من تلك الجملة أكثر من الأجزاء الأخرى ، مما تسبب في ارتعاش رانار ، لم تكن تعرف ما إذا كانوا قد رأوا تقلبها العاطفي ، ولكن ألبيدو لم تستمر في الكلام ، لكنها شعرت بنظرتها على مؤخرة رأسها.
جلس ماري بمفرده على قمة ثاني أعلى برج في القلعة والذي يطل على العاصمة.
“…فوفوفو ، ليست هناك حاجة لهذا التوتر الشديد ، لديّ ولدى ديميورج فهم كامل لقدراتك من خلال هذا الحدث مع المملكة “.
من اليد اليمنى للعدو ، انطلق ضوء أخضر لامع باتجاه ألبيدو وضربها.
في ذلك الوقت ، منذ اللحظة التي قابلت فيها الشيطان (ديميورج) إلى تدمير المملكة ، اقترحت رانار نفسها حوالي 90٪ من الخطة ، لقد تلاعبت بإحترافية بجميع الأطراف من خلال غرورهم وغطرستهم ، الشيء الوحيد الذي كانت قلقة منه ، هو عندما تغيرت الخطة إلى ذبح جميع مواطني المملكة تقريبًا ، كانت قلقة بشأن ما إذا كان سيتم التخلص منها بعد ذلك أم لا ، بخلاف ذلك ، سارت الأمور في الغالب وفقًا لخططها.
“أوه ، من هذا الطريق”
“هذه القدرات الاستثنائية التي تمتلكينها يجب أن تُستغل بالكامل في نازاريك ، وتحت إمرتي”.
سمع ألبيدو نقرة من فم ذلك الرجل.
“بالطبع ، ألبيدو سما”
إذا كان ريكو عبارة عن غوليم ، وتم صنعه من معدن رخيص مثل البلاتين ولكنه بهذه القوة ، فقد لا يكون هناك واحد فقط ، بل ربما هناك العشرات منه.
“لقد امتدحك آينز سما كثيرًا ، لن أسمح لك بخذلانه “.
“أعتقد أنه يجب إخفاء هذه العناصر في المدينة ، بعد ذلك ، يمكننا أن نقول للملك الساحر ، العناصر التي ترمز إلى الملكية مخبأة داخل المدينة ، لذلك إذا دمرت العاصمة ، فإنك تخاطر بفقدانهم جميعًا”.
لم تستطع سوى اكتشاف اختلاف طفيف في نبرة ألبيدو.
أقوى تعويذة سحرية نارية لدى آينز بدأت في حرق ريكو ، ومع ذلك لم يظهر خصمه أي علامات على التباطؤ حيث تأرجح السيف العظيم نحو آينز مرة أخرى.
إستمرت رانار في التصرف بخضوع ، في هذه الحالة ، ربما كان هذا هو أذكى خيار يمكن أن تتخذه.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
“المكافأة على خدمتك من الآن فصاعدًا ، ولآلاف السنين القادمة ، ستعطى لك مقدمًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مضغوطًا من هالته القمعية.
إستطاعت سماع صوت وضع شيء ما على الطاولة.
في الطريق ، سلمت رانار النصل الحاد له ، واتبع أوامرها وتوجها نحو غرفة الملك.
“البذرة الساقطة التي أعطيتك إياها من قبل ، هذه واحدة أخرى ، ستكون الخطوة التالية هي تحضير الذبيحة ، يمكنك البدء بعد أن يتعافى ، مع إستخدام السحر سيستطيع إسترداد عافيته بسرعة ، ولكن بناءً على طلبك ، فإننا لن نفعل ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط ، ألم تقل أن قدراته الأخرى استنزفت صحته أيضًا؟ بالفعل ، هناك عناصر عالمية ذات قدرات متعددة ، على سبيل المثال ، هذا العنصر” لمس سيده الجرم السماوي الموجود في بطنه ، ” القواعد التي تلعب بها قدراته مختلفة تمامًا عن قواعدنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. حاجة.”
(البذرة الساقطة هي المكافأة التي أعطتها لها ألبيدو في المجلد 10 ، وقالت لها أن هناك شروطا لإستيفائها لأجل إستخدامها ، البذرة الساقة هي عنصر من يغدراسيل يتيح للمرء تغيير عرقه إلى شيطان ، كما فعلت رانار الأن حيث أنها تحولت إلى شيطانة)
“-اووف”
(قالت ألبيدو أنه يلزم تحضر ذبيحة ، ولذا هناك نظرية تقول أن الشرط هو الدم ، فقد سممت أطفال دار الأيتام وقتلتهم وقتلت أبوها لأجل إستيفاء الشروط)
“حسنًا ، ليس لدي ما أقوله عن ذلك ، سبب قيامنا بهذا بسيط ، بالمقارنة مع المملكة أو أي شيء آخر ، نعتقد أن حياة رفاقنا أكثر أهمية بكثير ، هذا كل ما في الأمر “.
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما ، أرجو أن تنقلي شكري إلى الملك الساحر أيضًا “.
“رانار ، سأكرر ما قلته… لا تخذليني ، لم يتم منحك هذا لأن لديك قيمة كرهينة ، ولكنه شيء اكتسبته من خلال أفعالك والثقة التي تم بناؤها بيننا ، هل تفهمين؟”
وحش سحري مستواه 71 ، وهو أكبر واحد أحضرته معها لهذه المناسبة ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، وهو يشبه تايرانوصور ريكس ، وله أيضًا زعانف ظهرية في الخلف ، وكما يوحي اسمه ، فقد كان يتلألأ بضوء نابض بالحياة ، لم تكن أورا متأكدة تمامًا من التفاصيل ، لكنها تذكرت أن سيدها قال ، ” تصميمه الأصلي كان يجب أن يعتمد على ملك الوحوش”
عند سماع صوتها الهادئ والبارد ، خفضت رانار رأسها بعمق أكبر.
ساد الصمت على المجموعة لفترة طويلة ، إلا أن تنهد سيدهم وكسر هذا الصمت.
“…نعم ، ألبيدو سما ، لرد كرمك ، سأعمل جاهدة لخدمتك بأفضل ما لدي”.
هذه الفتاة بلا شك من المملكة الساحرة.
رئيستها تركت وراءها ضحكة ناعمة وهي تقف وتغادر.
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
أبقت رانار رأسها منحنيًا حتى سمعت صوت الباب يُغلق ، تنهدت بإرتياح ، كانت أحاسيس الخوف الباقية مختلطة في أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حريصًا جدًا على ترك جسده كما هو.
لقد تغلبت على العقبة الأخيرة.
لطالما كانت حياته وروحه مِلكًا لرانار ، منذ أن أنقذته.
لقد كانت ألبيدو شيطانة لا ترحم ، ولم يكن غريباً بالنسبة لها أن تقول كل ذلك لها ومن ثم تُحطم آمالها في اللحظة الأخيرة ، ومع ذلك لم يحدث شيء هكذا ، وشعرت رانار بالإرتياح أخيرًا ، لكنها لم تستطع السماح لنفسها بالاعتقاد للحظة واحدة أن وضعها آمن تمامًا.
“لدي سؤال ، لماذا لا أقول لهم أنني سمعت عن الإسم منك مباشرة؟”
كان من المستحيل أن يثقوا بها ، ولذا كان أفضل سيناريو هو أنهم إذا اعتقدوا أنها ذات قيمة كبيدق ، بيدق تستحق أن تُرضيهم ، لهذا السبب كان على رانار أن تساهم بقدر ما تستطيع ، إذا لم تستطع إثبات أنها تستحق شفاعتهم ، لأنتهت الأمور بطريقة لا يمكن تصورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
المكان الذي تتواجد فيه حاليا هو منزل أولئك الوحوش ، لقد كانوا يعلمون جيدًا أنها كانت عاجزة تمامًا هنا بغض النظر عن عما تفعله ، ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لهم.
“سوف. آخذ. هذا.”
لهذا السبب ، كان على رانار أن تكشف لهم نقاط ضعفها ، وكلما كان لديها نقاط ضعف أكثر كان أفضل ، لقد سلمت لهم طوق رقبتها لإخبارهم أنها حيوانة أليفة مخلصة وأنهم هم أسيادها ، كان عليها أن تجعل العلاقة بين السيد والخادمة واضحة قدر الإمكان ، إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فربما لن يكلفوا أنفسهم عناء التظاهر بالثقة بها.
– وهبطت تمامًا على الجانب الآخر من الجدار.
هذا هو السبب في أنهم قدموا مثل تلك المسرحية في غرفة العرش.
“إذن كلايمب ، هل يمكنني أن أطلب منك إخفاء هذه العناصر؟ ”
كان كلايمب أكبر نقاط ضعف رانار ، لإظهار مدى أهميته بالنسبة لها ، فقد تحدثت عنه في أول محادثة أجرتها مع ألبيدو ، وعندما تم تقديم هذه الحقيقة أمام هذه الوحوش ، فقد إرتدت الطوق على رقبتها.
“مفهوم! انتظري لحظة رجاءً!”
كان لابد لهم أن يدركوا قيمة كلايمب كرهينة ، ولكن كان لديها سبب مختلف لذلك أيضًا ، ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنه تم كشفها ، ولكن بما أن الأمور قد سارت بشكل أفضل مما كانت تتوقع ، لم يكن الأمر مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سأخبرك”.
كان هناك شيء آخر لم يستطع حتى رانار توقعه.
تيا ، التي وقفت بجانب لاكيوس ، نظرت إليها وسألتها ، “هل هو لذيذ؟”
لم تتخيل أن الملك الساحر سيلعب دور تلك الشخصية بنفسه.
تم إبلاغ كلايمب و رانار و برين من قبل الفرسان القلائل المتبقين بأن هناك ضيوفًا ينتظرونهم بعد أن عادوا إلى القصر.
يا له من كائن أسمى مرعب.
“الأمر ليس كذلك ، مع أن تحولات باندورا أكتور أضعف من الأصل ، إلا أن إستدعاءاته لن تكون ضعيفة ، بالإضافة إلى ذلك ، فقد أُمر بعدم استخدام أي قدرات خاصة لدي لتقوية الاستدعاء… على أي حال ، هل يجب على كلانا لاحقًا استدعاء سيد هلاك لكي تتحققي من الأمر؟ ربما يمكنكِ معرفة ما كان يزعجك “.
في كل مرة تفكر رانار في إسم آينز أوول غون ، جسدها يرتعش بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دُمر جيش ري-إيستيز بالكامل في المعركة التي حدثت قبل أيام ، من وجهة نظر المعسكر الذي أقامه آينز بالقرب من العاصمة ، لم يكن من الممكن رؤية العديد من الجنود يحرسون جدران الخارجية للمدينة ، ولا يبدو أن لديهم أي نية للقتال.
كان من الممكن أن تكون رئيسة الوزراء ألبيدو أكثر من كافية لتلعب ذلك الدور (المقصود تلك المسرحية في غرفة العرش) ، لكن الملك الساحر تكيف مع الأمر ولعب دور المهرج بنفسه ، لابد وأن هذا يعني أن رأي الملك الساحر عن رانار مرتفع جدًا.
“فهمت ، أنا منبهر أنه يمكنك إنشاء مثل هذا الحاجز الذي لا مفر منه ، أفترض إذن أنك قد اتخذت قرارك بالفعل؟ ”
وكأن ألبيدو تقول لها: “ملك أمة بأكملها قد بذل قصارى جهده للتعاون مع لعبتك المملة ، من المؤكد أنك تفهمين ما يعنيه ذلك ، صحيح؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، كيف نجا أزوث بالضبط؟
من المؤكد أن ألبيدو كانت ضد هذا القرار.
(الهراوة هي الأسلحة المختصة في التدمير وهي أحد نقاط ضعف الأوندد)
ألبيدو التي تحب الملك الساحر قد غضبت عندما رأته يشارك في تلك المهزلة التي حصلت في غرفة العرش ، وهذا يعني أن مودتها وحسن نيتها تجاه رانار المسؤولة عن ذلك قد جفت/نفدت/إستُهلكت.
“…ربما قليلا ، هل يجب أن نطلب منهم التزام الصمت؟ ”
إذا كان الملك الساحر قد شارك في تلك التمثيلية ضد رغبة ألبيدو سما ، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا بالنسبة لي ، إذا اعتقدوا حتى ولو لجزء من الثانية أنني لم أعد مفيدة لهم ، فسوف يتم التخلص منـ…
كان من المنطقي أنه يرغب في الاستفادة القصوى من وقته ، والرد على خصمه في المعركة سيكون عملاً أحمق ، ومع أنه إحترم إلتزام ريكو باستراتيجيته ، إلا أنه ظل منزعجًا من تجاهل خصمه له.
لقد خططت لإظهار جزء فقط من قدراتها وإخفاء قدراتها الحقيقية في الوقت الحالي ، ولكن بعد أن جاء الملك الساحر للتعاون معها شخصيًا ، فقد أُجبرت لقد كشف كل شيء.
إذا كان يحاول الهرب فقط ، يمكن أن تتعامل ألبيدو مع ذلك بسهولة.
…ربما توقع الملك الساحر بالفعل كل هذا ، يبدو أن القائد الاستثنائي لن يكون بالضرورة بشرى سارة لأتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ألبيدو أي قدرات يمكن أن تزيد من سرعة طيرانها ، في العادة ، عندما تطارد ، كانت تركب وحشها الخاص ، ثنائي القرون ، لكنها لا تزال غير قادرة على ركوبه ، هذا هو السبب في أنها كانت تطير بأجنحتها الخاصة ، حيث كانت هناك حدود لسرعة طيران أجنحتها.
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
على الرغم من أنه لا تزال هناك أشياء يجب التحقيق فيها ، إلا أن آينز شعر بأنهم أكملوا مهمتهم بنجاح.
كان حلمها بالماضي صغيرًا ، ولكنه قد نما إلى هذا الحد لأنها التقت بهم.
“نعم ، لقد كان أوني سما”
كم كانت محظوظة لأنها تمكنت من تحقيق هذا الحلم من خلال خيانة بسيطة والتضحية بالمملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان مصدومًا ، شعر بأن إسمه مألوف.
أرادت أن ترقص.
(قالت ألبيدو أنه يلزم تحضر ذبيحة ، ولذا هناك نظرية تقول أن الشرط هو الدم ، فقد سممت أطفال دار الأيتام وقتلتهم وقتلت أبوها لأجل إستيفاء الشروط)
أرادت الغناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
كان الفرح في قلبها يفيض.
ردت رانار بهدوء ، عندما رأى الجميع يتحدثون بطريقة هادئة ، إعتقد أن كلايمب أن ما كان يشهده كان مجرد وهم ، كان الأمر كما لو أنه تم نقله إلى عالم مجهول.
لقد كانت سعيدة للغاية ، شعرت أن دماغها قد ينفجر من كل هذه السعادة.
قام كوكيوتس بتحريك قدمه قليلاً إلى الأمام لتقليص المسافة بينهما ، وهي مسافة قصيرة جدًا.
الشياطين يعيشون إلى الأبد ، وكونها محبوسة هنا يعني أنها وجدت للتو مأوى في أكثر الأماكن أمانًا في العالم.
(ملاحظة المترجم الأجنبي ، أحد الوضعيات الخمسة في كندو – Kendo – وهو فن قتالي ياباني حديث)
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
لذلك ، من أجل التخفيف من مخاوفها قدر الإمكان ، أجابت كلايمب أيضًا بحماس.
“كلايمب ، ابقى هنا معي إلى الأبد ~ لنتبادل مراتنا الأولى اليوم* “. (تقصد لنمارس الجنس)
مد يديه لسحب سيفه ، ومن ثم أوقف نفسه.
كادت رانار أن تذوب وهي تتكلم.
“ربما يكون هذا هو وداعي الأخير ، يا أميرة ، لقد استمتعت حقًا بوقتي هنا ، كلايمب ، في ذلك الوقت ، كُنتُ محظوظًا لمقابلتك أنت وسيباس سان ، لقد منحتموني فرصة جديدة للحياة… وأنا ممتن لذلك”
“أم يجب أن أعتز به أكثر ، أو من الأفضل أن أتوقف عند المداعبة اليوم؟ هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المعضلة – آآآآآآآآآآآآه”
يمكن لهذه التعويذة السحرية البرية متوسطة المستوى أن تخلق مساحة منفصلة عن الواقع ، وستمنع الدخول من خلال جميع الوسائل التقليدية وكذلك أي محاولات للإنتقال الآني للخروج ، ولكي تكون ألبيدو قادرة على دخول الحاجز يعني أنها إما مستخدمة للسحر البري أو أنها تمتلك عنصرًا من المستوى العالمي.
♦ ♦ ♦
إن التخطيط للقتال ضد آينز الذي ينتمي إلى عرق الأوندد يعني أنه قد استعد ضد هجمات الطاقة السلبية ، كان من الطبيعي أن يعزز المرء دفاعه ضد هجمات الطاقة السلبية التي يستخدمها الأوندد عادة ، حتى آينز سيُجهز نفسه بالعناصر التي ستمنحه مقاومة للنار إذا كان سيقاتل ضد تنينًا ينفث النار.
-لا.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء ألبيدو كشخصية غير لاعبة (NPC) ذات مستوى 100 فحسب ، بل كانت مدعومة بالعديد من العناصر التي عززتها ، تعاويذ من مستوى تلك البدلة الآلية لا يمكن أن تؤثر عليها على الإطلاق.
نهاية الفصل الرابع
ألقى نظرة خاطفة على رانار ، ورأى ابتسامة لا تصدق على وجهها ، بالتأكيد كانت تلك الإبتسامة بدافع الثناء على ولائه.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
“تلك الشيطانة ، ألبيدو ، هل هناك أي طريقة يمكننا من خلالها هزيمتها؟”
【ترجمة Mugi San 】
حسنًا ، ولكن-
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
فيما يتعلق بالدفاع ، كان لديه حصانة ضد معظم الهجمات السحرية ، بما في ذلك النار ، والبرق ، والحمض ، والجليد ، وأنواع أخرى من الهجمات العنصرية ، في المقابل ، كان ضعيفاً للغاية ضد الهجمات الجسدية ، وخاصة أسلحة الهراوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات