اسطورة القمر الأخضر
أسطورة القمر الأخضر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شي هاو. كان مو داو يتبعه دائمًا إلى جانبه. كان هذا كائنًا أسمى مع ثلاثة خيوط من الطاقة الخالدة .
يوان تشينغ ، الاسم الذي لطالما جعل شي هاو يشعر بعدم الارتياح الشديد ، جاء في الواقع من الأكاديميتين.
على سبيل المثال ، كان هناك من قال إنه قتل الملك ذي الرؤوس الثلاثة ، وآخرون قالوا إنه قتل الوحش الفراغي ، لكنهم لم يحصلوا على دليل على أي من هذه الأحداث.
لقد فهم شي هاو أخيرًا لماذا بعد أن فعل يوان تشينغ هذا النوع من الأشياء ، لا يزال بإمكانه إرسال سليله إلى مؤسسة الحاكم السماوي ، علاوة على أنه أصبح تلميذًا رسميًا. اتضح أنه كان في الواقع بسبب هذا ، أصوله مذهلة.
” احياء!”
في الزراعة التي تلت ذلك ، لم يستطع الجميع إلا أن يشعر بالصدمة. كانت سرعة زراعة تشينغ يي سريعة جدًا ، أينما مر القمر الأخضر ، فإن المعاني الحقيقية لداو العظيمة الموجودة في تلك الحروف ستفهمها.
في الزراعة التي تلت ذلك ، لم يستطع الجميع إلا أن يشعر بالصدمة. كانت سرعة زراعة تشينغ يي سريعة جدًا ، أينما مر القمر الأخضر ، فإن المعاني الحقيقية لداو العظيمة الموجودة في تلك الحروف ستفهمها.
“مناسبة بشكل طبيعي لزراعة الأساليب القديمة الخالدة!” أطلق الشيخ الرابع تنهيدة الدهشة. هذا النوع من الإنجاز لفت الانتباه حقًا ، يصعب تجاهله حتى لو أرادوا ذلك.
“كان هناك دائمًا أسطورة بخصوص الجنية تشينغ يوي …”
خلال هذه الفترة الزمنية ، لم تتكلم يوي تشان بكلمة واحدة ، متابعًا وراءها. تألق جسدها بالكامل ، وملابسها البيضاء نظيفة ، وأصبحت أكثر نقاءً وقداسة.
على جبل اليشم الأبيض ، تألقت ملايين الحروف طوال الليل ، متلألئة ومشرقة. لقد مر شهر كامل بالفعل ، والجميع يتعلمون هنا ويدرسون بجدية.
عرفت شي هاو أنها ربما حصلت أيضًا على فوائد هائلة ، لأنها هي وتشينغ يي كانا جسمًا واحدًا مقسمًا إلى قسمين ، وقادرين على الإحساس بكل شيء عن الطرف الآخر .
صدمت موهبة الجنية تشينغ يوي كل العصور الخالدة. لقد كانت دائمًا تبحث عن طرق خالدة ، وتنفذ العديد من أنواع الاختبارات المختلفة ، وصديقة حميمة مع ملك التناسخات الستة الخالد والملك الخالد بلا نهاية ، والذي سبق أن تلقت الكثير من التنوير منهم.
كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كانوا قريبين جدًا ، حيث لم يكن لدى الاثنين الكثير من الأسرار التي يمكن التحدث عنها ، في الأساس نفس الشخص. هذا هو السبب في أن الحروف التي استوعبتها تشينغ يي ، فهمتها أيضًا تمامًا.
“ماذا ؟ يجب أن تطلب من زعيم العشيرة أن يشرح لك! ” عندما سمعوا هذا الخبر ، لم يستطع الكثير منهم إلا أن يلهث.
“أليس هذا شخصًا من العالم الأدنى؟ في الواقع هذا قوي! ” كشف الكثير من الناس عن مظاهر المفاجأة ، وهم ينظرون إلى تشينغ يي بصدمة.
تحت تفعيل الشيخ الرابع ، دخلت سلسلة من الضوء السماوي إلى الجبل الحجري ، مما جعله يرتجف قليلاً. يبدو أن هناك شعلة فرن ظهرت في الأسفل ، تحرق الجبل.
في السماوات التسع والأراضي العشر ، كانت السماوات التسع عالية فوق الأراضي العشر ، بينما كانت المقاطعات الثلاثة آلاف داو مجرد جزء من الأراضي العشرة ، ولهذا السبب تم تسميتها بالعالم الأدنى ، مما يشير إلى أن السماوات التسع كانت فوقهم.
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
بالطبع ، كان هذا مجرد شيء أحب أن يقوله هؤلاء من السماوات التسعة ، وليس القول الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت شائعات بأنها أرادت أن تزرع نوعًا من تقنية عبور المحنة بحيث أنه حتى لو تم تدمير العصر العظيم ، وانهارت السماء والأرض ، فهي نفسها لم تعد موجودة في هذا العالم ، فلا يزال بإمكانها العودة يومًا ما والخروج على قيد الحياة في هذا العالمية.
بعد هذا اليوم ، أصبح عدد الأشخاص الذين لاحظوا تشينغ يي أكثر وأكثر عددًا ، حتى أن بعض كبار السن من الأكاديمية جاءوا ، وهم يراقبون بصمت ، تجعد حواجبهم في التأمل.
عندما وصل شي هاو ، كشف الآخرون عن تعابير غريبة. نظروا إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا قد ناقشوا مع بعضهم البعض مسبقًا.
أكد عدد قليل من الناس ، من خلال السجلات القديمة ، وكذلك السؤال في المقاطعات الثلاثة آلاف داو ، أخيرًا أن اللهب الأخضر كان بذرة اللهب الجنية تشينغ يوي من آخر حقبة عظيمة تركتها وراءها بعد وفاتها!
علاوة على ذلك ، اندفع شخص ما على الفور في الهواء متجهًا نحو ذلك الجبل الحجري ، راغبًا في الحصول على حبة من الفرن.
“هائلة ، لا يمكن قياس إنجازات هذه المرأة. لا تنظر إلى الخيط الوحيد من الطاقة الخالدة ، فهناك بالتأكيد طاقة خالدة أخرى في ذلك القمر الأخضر ، يكفي كتعويض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت شائعات بأنها أرادت أن تزرع نوعًا من تقنية عبور المحنة بحيث أنه حتى لو تم تدمير العصر العظيم ، وانهارت السماء والأرض ، فهي نفسها لم تعد موجودة في هذا العالم ، فلا يزال بإمكانها العودة يومًا ما والخروج على قيد الحياة في هذا العالمية.
عندما بدأت هذه الأخبار بالانتشار ، بدأ المزيد من الناس في التحرك. أولاً ، كان عدد قليل من الإناث من اقترب من تشينغ يي ، على أمل تطوير علاقات أفضل معها.
في الوقت الحالي ، لا أحد يستطيع كسر التوازن.
بعد ذلك ، بدأ عدد قليل من الشباب في التحرك ، كل المواهب البارزة للعشيرة. اقتربوا منها ، وأظهروا حملًا رشيقًا بشكل مفرط ، ومن الواضح أنهم يحملون دوافع خفية.
“شيخ ، ما هذا؟”
“هذه المرأة يجب أن تنضم إلى عائلة ، في المستقبل ، قد تكون فرصة هائلة!” كان هذا شيئًا تناقله أحد شيوخ العشيرة القديمة شخصيًا.
ثم اندفع ملك التيجان العشرة ، واندفع نحو قمة الفرن الحجري.
لم يكن هذا بالتأكيد المثال الوحيد. في الشهر التالي ، كان هناك العديد من العائلات التي تحركت.
عرفت شي هاو أنها ربما حصلت أيضًا على فوائد هائلة ، لأنها هي وتشينغ يي كانا جسمًا واحدًا مقسمًا إلى قسمين ، وقادرين على الإحساس بكل شيء عن الطرف الآخر .
لم يكن هذا استثناءً لأولئك الذين ينتمون إلى عائلات طويلة العمر ، على سبيل المثال ، عائلة وانغ شي ، وعائلة الأميرة ياو يوي ، والقوة العظيمة وراء لو توه ، وغيرهم ممن أخبروا تلاميذ عشائرهم بجدية أنه يتعين عليهم تجنيد تشينغ يي.
علاوة على ذلك ، اندفع شخص ما على الفور في الهواء متجهًا نحو ذلك الجبل الحجري ، راغبًا في الحصول على حبة من الفرن.
“لماذا؟ هل يمكن أن يكون لديها إمكانات أكثر من أولئك الذين لديهم ثلاثة خيوط من الطاقة الخالدة؟ ” كانت بعض السيدات الشابات غير مقتنعات ، وشعرن بعدم الرضا الشديد تجاه الآخرين الذين يحاولون تجنيد امرأة من عالم ادنى مثل هذا.
ثم ظهرت حبلا بعد حبلا من الطاقة الخالدة ، تتسرب من الشقوق في جسم الجبل ، مصحوبة برائحة حلوة.
أما بالنسبة للشباب ، فلم يشعروا بهذه الطريقة ، لأن تشينغ يي كانت تمتلك مظهرًا يسقط البلاد ، وجمالًا منقطع النظير ، ومظهرها يكفي لتحريك القلوب في البداية. كان هناك أشخاص اشتهوا جمالها لفترة من الوقت بالفعل.
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
“تذكروا جميعًا ، أن أي شخص منكم يمكنه شدها إلى جانبنا ، فهو مثل الحصول على خزينة قديمة خالدة ، وهي قيمة لا تُقاس!” أخبر أحد كبار السن في العائلة التلاميذ سراً ، وكان التعبير خطيرًا بشكل لا يضاهى كما قال ، “هذا اللهب هو بذرة اللهب التي خلفتها الجنية تشينغ يوي ، ويبدو أنها تحمل أسرارًا عظيمة. قد يتم تخزين الأسرار النهائية المتنوعة لتلك الأنثى الخالدة في الداخل! ”
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
“ماذا ؟ يجب أن تطلب من زعيم العشيرة أن يشرح لك! ” عندما سمعوا هذا الخبر ، لم يستطع الكثير منهم إلا أن يلهث.
“هائلة ، لا يمكن قياس إنجازات هذه المرأة. لا تنظر إلى الخيط الوحيد من الطاقة الخالدة ، فهناك بالتأكيد طاقة خالدة أخرى في ذلك القمر الأخضر ، يكفي كتعويض! ”
“كان هناك دائمًا أسطورة بخصوص الجنية تشينغ يوي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت شائعات بأنها أرادت أن تزرع نوعًا من تقنية عبور المحنة بحيث أنه حتى لو تم تدمير العصر العظيم ، وانهارت السماء والأرض ، فهي نفسها لم تعد موجودة في هذا العالم ، فلا يزال بإمكانها العودة يومًا ما والخروج على قيد الحياة في هذا العالمية.
صدمت موهبة الجنية تشينغ يوي كل العصور الخالدة. لقد كانت دائمًا تبحث عن طرق خالدة ، وتنفذ العديد من أنواع الاختبارات المختلفة ، وصديقة حميمة مع ملك التناسخات الستة الخالد والملك الخالد بلا نهاية ، والذي سبق أن تلقت الكثير من التنوير منهم.
“خمنتم جميعًا بشكل صحيح. يحتوي الفرن الحجري على العديد من الرماد ، وفي داخله بالفعل بعض الحبوب الخالدة ، وهي بالتحديد حبة تنظيف للأوعية مهمة للغاية في غاية الأهمية لزراعة الأساليب القديمة الخالدة. عندما يستخدمه المرء لتنقية الجسد ، سيصبح من الأسهل زراعة الأساليب الخالدة القديمة “. قال الشيخ الرابع.
ترددت شائعات بأنها أرادت أن تزرع نوعًا من تقنية عبور المحنة بحيث أنه حتى لو تم تدمير العصر العظيم ، وانهارت السماء والأرض ، فهي نفسها لم تعد موجودة في هذا العالم ، فلا يزال بإمكانها العودة يومًا ما والخروج على قيد الحياة في هذا العالمية.
“هذه المرأة يجب أن تنضم إلى عائلة ، في المستقبل ، قد تكون فرصة هائلة!” كان هذا شيئًا تناقله أحد شيوخ العشيرة القديمة شخصيًا.
كان هذا شيئًا يعرفه القليلون ، بل إنه نوع من الأسطورة!
في الزراعة التي تلت ذلك ، لم يستطع الجميع إلا أن يشعر بالصدمة. كانت سرعة زراعة تشينغ يي سريعة جدًا ، أينما مر القمر الأخضر ، فإن المعاني الحقيقية لداو العظيمة الموجودة في تلك الحروف ستفهمها.
في الماضي ، لم يكن أحد يعامل هذا على أنه أي شيء مهم ، ولكن الآن بعد أن رأوا هذا اللهب القمري الأخضر الذي كان مختلفًا عن النيران الأخرى ، وعلموا أنها تركت وراءها بذرة لهب ، وجدوا على الفور صعوبة في الجلوس.
قفز شي هاو أيضًا بشكل طبيعي ، ووصل إلى مدخل الجبل. كان فرن الحبوب هذا ضخمًا للغاية ، ومصنوع بالكامل من الحجر. عند افتتاح الفرن ، تصاعد رذاذ أبيض ، وتطاير العطر.
الآن بعد أن ظهر القمر الأخضر ، تم تحريك بعض العائلات القديمة بشكل طبيعي.
يوان تشينغ ، الاسم الذي لطالما جعل شي هاو يشعر بعدم الارتياح الشديد ، جاء في الواقع من الأكاديميتين.
“إذا كان لدى أي شخص المهارة لتجنيد تشينغ يي في الطائفة ، فيمكننا التفكير في منحه منصب زعيم العشيرة التالي!” كان هذا هو القرار الذي اتخذه زعيم العشيرة ، وذلك لتشجيع تلاميذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت شائعات بأنها أرادت أن تزرع نوعًا من تقنية عبور المحنة بحيث أنه حتى لو تم تدمير العصر العظيم ، وانهارت السماء والأرض ، فهي نفسها لم تعد موجودة في هذا العالم ، فلا يزال بإمكانها العودة يومًا ما والخروج على قيد الحياة في هذا العالمية.
على الرغم من أن العائلات الأخرى لم تدعي بشكل مباشر تقديم مكافأة ، إلا أنها ما زالت تلمح إلى أنه طالما أنهم يستطيعون سحب تشينغ يي ، فإن وضعهم في العشيرة سيزداد بشكل كبير.
“شيخ ، ما هذا؟”
السبب في أنهم فعلوا ذلك ، دون أن يجرؤوا على الضغط عن كثب ، هو أنهم كانوا قلقين. إذا عادت الجنية الحقيقية تشينغ يوي إلى هذا العالم ورأت أن الآخرين قد وضعوا خططهم عليها ، وازدراءها مثل هذا ، فإنها بالتأكيد ستتخذ إجراءات وتدمر عائلة طويلة العمر.
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
كشف شي هاو عن نظرة مفاجأة ، كما سمع بعض الشائعات. عندما فكر في الامتنان والأحقاد بين تشينغ يي و يوي تشان ، أصبح متوترًا بعض الشيء. لا تخبرني أنه لا يزال بإمكانه استفزاز الجنية تشينغ يوي؟
يوان تشينغ ، الاسم الذي لطالما جعل شي هاو يشعر بعدم الارتياح الشديد ، جاء في الواقع من الأكاديميتين.
كان لا بد من القول إن تلك العائلات القديمة كانت قوية بشكل صادم. بعد فترة وجيزة ، علموا مباشرة بعلاقة تشينغ يي ويوي تشان ، انقسموا الى شخصان بالفعل.
عندما بدأت هذه الأخبار بالانتشار ، بدأ المزيد من الناس في التحرك. أولاً ، كان عدد قليل من الإناث من اقترب من تشينغ يي ، على أمل تطوير علاقات أفضل معها.
هذا ترك الكثير منهم مصدومين!
تحرك مو داو ، وشق طريقه إلى فرن حبوب منع الحمل.
كان على المرء أن يفهم أن كلاهما قام بزراعة حبلا من الطاقة الخالدة. إذا اندمجا يومًا ما ، فلن تكون هذه إضافة واحد الى واحد ، بل ستصبح أقوى!
لم يكن هذا استثناءً لأولئك الذين ينتمون إلى عائلات طويلة العمر ، على سبيل المثال ، عائلة وانغ شي ، وعائلة الأميرة ياو يوي ، والقوة العظيمة وراء لو توه ، وغيرهم ممن أخبروا تلاميذ عشائرهم بجدية أنه يتعين عليهم تجنيد تشينغ يي.
جنبًا إلى جنب مع الطاقة الخالدة في الشعلة القمرية الخضراء ، فإن إنجازاتها ستكون لا تُحصى.
السبب في أنهم فعلوا ذلك ، دون أن يجرؤوا على الضغط عن كثب ، هو أنهم كانوا قلقين. إذا عادت الجنية الحقيقية تشينغ يوي إلى هذا العالم ورأت أن الآخرين قد وضعوا خططهم عليها ، وازدراءها مثل هذا ، فإنها بالتأكيد ستتخذ إجراءات وتدمر عائلة طويلة العمر.
ننسى أسطورة الجنية تشينغ يوي ، فقط هذه الشابة الجميلة بشكل استثنائي وحدها لديها بالفعل إنجازات مستقبلية لا حصر لها. كانت بالتأكيد ستصبح شخصية مذهلة ومرعبة.
” احياء!”
على جبل اليشم الأبيض ، تألقت ملايين الحروف طوال الليل ، متلألئة ومشرقة. لقد مر شهر كامل بالفعل ، والجميع يتعلمون هنا ويدرسون بجدية.
بعد هذا اليوم ، أصبح عدد الأشخاص الذين لاحظوا تشينغ يي أكثر وأكثر عددًا ، حتى أن بعض كبار السن من الأكاديمية جاءوا ، وهم يراقبون بصمت ، تجعد حواجبهم في التأمل.
في ذلك اليوم ، استخدم الشيخ الرابع قوة سحرية عظيمة لتحريك جبل حجري. سقط في الأنقاض تحت أصوات الهادر.
” احياء!”
أدار الجميع رؤوسهم ، وكشفوا جميعًا عن تعبيرات غريبة. كان ذلك لأن شكل هذا الجبل كان مختلفًا تمامًا ، مشابهًا تمامًا للفرن ، فقط ، كان متضررًا بعض الشيء ، بعض المناطق مكسورة.
على جبل اليشم الأبيض ، تألقت ملايين الحروف طوال الليل ، متلألئة ومشرقة. لقد مر شهر كامل بالفعل ، والجميع يتعلمون هنا ويدرسون بجدية.
” احياء!”
شوع!
تحت تفعيل الشيخ الرابع ، دخلت سلسلة من الضوء السماوي إلى الجبل الحجري ، مما جعله يرتجف قليلاً. يبدو أن هناك شعلة فرن ظهرت في الأسفل ، تحرق الجبل.
“لقد سمعت أن القوة السحرية لهذا الأخ رائعة ، وزراعتك عميقة ، لكن لم تتح لي الفرصة أبدًا لتبادل المؤشرات. لماذا لا نقارن قليلا هنا؟ ” تحدث شخص ما على الجانب الآخر.
ثم ظهرت حبلا بعد حبلا من الطاقة الخالدة ، تتسرب من الشقوق في جسم الجبل ، مصحوبة برائحة حلوة.
“شيخ ، لماذا أحضرته؟” سأل أحدهم.
“شيخ ، ما هذا؟”
“هذا فرن تنقية الحبوب تم تناقله منذ العصر الخالد ، وهو شيء استخرجناه من كهف خالد. على الرغم من أنها ليست قطعة سحرية ثمينة لا مثيل لها ، فقد قامت بالفعل بتحسين الحبوب الخالدة ، التي تمتلك خصائص طبية مذهلة “. شرح الشيخ الرابع.
“شيخ ، لماذا أحضرته؟” سأل أحدهم.
“شيخ ، لماذا أحضرته؟” سأل أحدهم.
لم يكن هذا استثناءً لأولئك الذين ينتمون إلى عائلات طويلة العمر ، على سبيل المثال ، عائلة وانغ شي ، وعائلة الأميرة ياو يوي ، والقوة العظيمة وراء لو توه ، وغيرهم ممن أخبروا تلاميذ عشائرهم بجدية أنه يتعين عليهم تجنيد تشينغ يي.
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كانوا قريبين جدًا ، حيث لم يكن لدى الاثنين الكثير من الأسرار التي يمكن التحدث عنها ، في الأساس نفس الشخص. هذا هو السبب في أن الحروف التي استوعبتها تشينغ يي ، فهمتها أيضًا تمامًا.
“خمنتم جميعًا بشكل صحيح. يحتوي الفرن الحجري على العديد من الرماد ، وفي داخله بالفعل بعض الحبوب الخالدة ، وهي بالتحديد حبة تنظيف للأوعية مهمة للغاية في غاية الأهمية لزراعة الأساليب القديمة الخالدة. عندما يستخدمه المرء لتنقية الجسد ، سيصبح من الأسهل زراعة الأساليب الخالدة القديمة “. قال الشيخ الرابع.
في الماضي ، لم يكن أحد يعامل هذا على أنه أي شيء مهم ، ولكن الآن بعد أن رأوا هذا اللهب القمري الأخضر الذي كان مختلفًا عن النيران الأخرى ، وعلموا أنها تركت وراءها بذرة لهب ، وجدوا على الفور صعوبة في الجلوس.
أثار هذا موجة من المناقشات. كشف الجميع عن نظرات الإثارة. بعد كل شيء ، البيئة العامة للعالم قد تغيرت ، وصعوبة زراعة الأساليب القديمة الخالدة كبيرة للغاية. إذا كان لديهم هذا النوع من الحبوب السماوي ، فمن الطبيعي أن يقلل ذلك من الإزعاج.
على جبل اليشم الأبيض ، تألقت ملايين الحروف طوال الليل ، متلألئة ومشرقة. لقد مر شهر كامل بالفعل ، والجميع يتعلمون هنا ويدرسون بجدية.
“الحبوب محدودة ، كل شخص سيكافح من أجل القوة.” وأضاف الشيخ الرابع.
“مناسبة بشكل طبيعي لزراعة الأساليب القديمة الخالدة!” أطلق الشيخ الرابع تنهيدة الدهشة. هذا النوع من الإنجاز لفت الانتباه حقًا ، يصعب تجاهله حتى لو أرادوا ذلك.
أثارت هذه الجملة وحدها جوًا متوترًا على الفور. انفصل الجميع عن بعضهم البعض ، تعاملوا مع بعضهم البعض بالعداء.
تحرك مو داو ، وشق طريقه إلى فرن حبوب منع الحمل.
شوع!
كشف شي هاو عن نظرة مفاجأة ، كما سمع بعض الشائعات. عندما فكر في الامتنان والأحقاد بين تشينغ يي و يوي تشان ، أصبح متوترًا بعض الشيء. لا تخبرني أنه لا يزال بإمكانه استفزاز الجنية تشينغ يوي؟
علاوة على ذلك ، اندفع شخص ما على الفور في الهواء متجهًا نحو ذلك الجبل الحجري ، راغبًا في الحصول على حبة من الفرن.
هذا ترك الكثير منهم مصدومين!
أومأ الشيخ الرابع معربًا عن الثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فرن تنقية الحبوب تم تناقله منذ العصر الخالد ، وهو شيء استخرجناه من كهف خالد. على الرغم من أنها ليست قطعة سحرية ثمينة لا مثيل لها ، فقد قامت بالفعل بتحسين الحبوب الخالدة ، التي تمتلك خصائص طبية مذهلة “. شرح الشيخ الرابع.
هونغ!
“هائلة ، لا يمكن قياس إنجازات هذه المرأة. لا تنظر إلى الخيط الوحيد من الطاقة الخالدة ، فهناك بالتأكيد طاقة خالدة أخرى في ذلك القمر الأخضر ، يكفي كتعويض! ”
تحطمت قبضة واحدة. اتخذ ملك التيجان العشرة إجراءات ، حيث أظهر قبضة التنين ، متسلطة ولا مثيل لها. حتى من بعيد جدًا ، فإن التنانين الحقيقية تكونت من ثلاثة خيوط من الطاقة الخالدة تلتف حوله ، وتطير إلى الأمام ، وتحطم هذا الشخص مباشرة حتى سعل كميات كبيرة من الدم ، واصطدم جسده بالجبل الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا بالضبط تنافس العديد من الخبراء العظماء ، وخاضوا معركة كبيرة. لم يكن هناك مؤقتًا أي شخص يمكنه الدخول ، لأن أي شخص يجرؤ على محاولة الاستيلاء عليهم سيصبح هدفًا لهجمات الجميع.
ثم اندفع ملك التيجان العشرة ، واندفع نحو قمة الفرن الحجري.
أومأ الشيخ الرابع معربًا عن الثناء.
“يذهب!”
هذا ترك الكثير منهم مصدومين!
قفز شي هاو أيضًا بشكل طبيعي ، ووصل إلى مدخل الجبل. كان فرن الحبوب هذا ضخمًا للغاية ، ومصنوع بالكامل من الحجر. عند افتتاح الفرن ، تصاعد رذاذ أبيض ، وتطاير العطر.
لم يكن هذا استثناءً لأولئك الذين ينتمون إلى عائلات طويلة العمر ، على سبيل المثال ، عائلة وانغ شي ، وعائلة الأميرة ياو يوي ، والقوة العظيمة وراء لو توه ، وغيرهم ممن أخبروا تلاميذ عشائرهم بجدية أنه يتعين عليهم تجنيد تشينغ يي.
هنا بالضبط تنافس العديد من الخبراء العظماء ، وخاضوا معركة كبيرة. لم يكن هناك مؤقتًا أي شخص يمكنه الدخول ، لأن أي شخص يجرؤ على محاولة الاستيلاء عليهم سيصبح هدفًا لهجمات الجميع.
“مو داو ، افتح الطريق!”
كان ملك التيجان العشرة ، و وانغ شي ، و لو توه ، و الخالد المنفي ، و ياو يوي ، و شوان كون ، والآخرون هم أول من واجه بعضهم البعض. ثم اتخذوا إجراءات ، وخاضوا معركة ضارية!
“هائلة ، لا يمكن قياس إنجازات هذه المرأة. لا تنظر إلى الخيط الوحيد من الطاقة الخالدة ، فهناك بالتأكيد طاقة خالدة أخرى في ذلك القمر الأخضر ، يكفي كتعويض! ”
في الوقت الحالي ، لا أحد يستطيع كسر التوازن.
“أليس هذا شخصًا من العالم الأدنى؟ في الواقع هذا قوي! ” كشف الكثير من الناس عن مظاهر المفاجأة ، وهم ينظرون إلى تشينغ يي بصدمة.
عندما وصل شي هاو ، كشف الآخرون عن تعابير غريبة. نظروا إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا قد ناقشوا مع بعضهم البعض مسبقًا.
كان هذا شيئًا يعرفه القليلون ، بل إنه نوع من الأسطورة!
“مو داو ، افتح الطريق!”
في السماوات التسع والأراضي العشر ، كانت السماوات التسع عالية فوق الأراضي العشر ، بينما كانت المقاطعات الثلاثة آلاف داو مجرد جزء من الأراضي العشرة ، ولهذا السبب تم تسميتها بالعالم الأدنى ، مما يشير إلى أن السماوات التسع كانت فوقهم.
قال شي هاو. كان مو داو يتبعه دائمًا إلى جانبه. كان هذا كائنًا أسمى مع ثلاثة خيوط من الطاقة الخالدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحبوب محدودة ، كل شخص سيكافح من أجل القوة.” وأضاف الشيخ الرابع.
هونغ!
عندما وصل شي هاو ، كشف الآخرون عن تعابير غريبة. نظروا إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا قد ناقشوا مع بعضهم البعض مسبقًا.
تحرك مو داو ، وشق طريقه إلى فرن حبوب منع الحمل.
في الزراعة التي تلت ذلك ، لم يستطع الجميع إلا أن يشعر بالصدمة. كانت سرعة زراعة تشينغ يي سريعة جدًا ، أينما مر القمر الأخضر ، فإن المعاني الحقيقية لداو العظيمة الموجودة في تلك الحروف ستفهمها.
“أوقفوه!” بطبيعة الحال ، لم يتمكن الخبراء الكبار الآخرون العظماء من المشاهدة وامدفعوا. بدأوا في اتخاذ إجراءات ضد مو داو.
لم يكن هذا بالتأكيد المثال الوحيد. في الشهر التالي ، كان هناك العديد من العائلات التي تحركت.
كان شي هاو يديه خلف ظهره. جاء بعد ذلك ، ولم يتخذ أي إجراء على الفور ، لأنه كان هناك العديد من الخبراء العظماء الذين كانوا يراقبونه بعناية ، وأوقفوا مو داو وهم يحدقون به.
“شيخ ، ما هذا؟”
“الجنية تشينغ يي ، من هذا الطريق من فضلك.” تحدث لو توه ، لأنه في هذا الوقت ، جاءت تشينغ يي أيضًا ، واقفت عند فتحة فرن الحبوب. ترفرفت ملابسها البيضاء ، كما لو كانت ستركب الريح.
كان لا بد من القول إن تلك العائلات القديمة كانت قوية بشكل صادم. بعد فترة وجيزة ، علموا مباشرة بعلاقة تشينغ يي ويوي تشان ، انقسموا الى شخصان بالفعل.
“تشينغ يي ، يجب أن ندخل معًا.” ابتسم شي هاو ، تحدث إليها.
على جبل اليشم الأبيض ، تألقت ملايين الحروف طوال الليل ، متلألئة ومشرقة. لقد مر شهر كامل بالفعل ، والجميع يتعلمون هنا ويدرسون بجدية.
“لقد سمعت أن القوة السحرية لهذا الأخ رائعة ، وزراعتك عميقة ، لكن لم تتح لي الفرصة أبدًا لتبادل المؤشرات. لماذا لا نقارن قليلا هنا؟ ” تحدث شخص ما على الجانب الآخر.
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
كان من الواضح أن هناك أشخاصًا يرغبون في تحدي شي هاو.
تحركت عقول الجميع. ” بعد كل هذه السنوات ، هل لا يزال هناك دواء سماوي داخل هذا الفرن الحجري؟ ”
منذ عودته ، كان قوته غامضة دائمًا. كان الجميع يعلم أنه كان رائعًا ، وأساليب داو الخاصة به استثنائية ، ولكن كان هناك الكثير من الألغاز. لم يعرفوا مدى قوته.
“هذه المرأة يجب أن تنضم إلى عائلة ، في المستقبل ، قد تكون فرصة هائلة!” كان هذا شيئًا تناقله أحد شيوخ العشيرة القديمة شخصيًا.
كان ذلك لأن كل ما يتعلق بقوته كان مجرد تخمينات حتى الآن.
على سبيل المثال ، كان هناك من قال إنه قتل الملك ذي الرؤوس الثلاثة ، وآخرون قالوا إنه قتل الوحش الفراغي ، لكنهم لم يحصلوا على دليل على أي من هذه الأحداث.
“لقد سمعت أن القوة السحرية لهذا الأخ رائعة ، وزراعتك عميقة ، لكن لم تتح لي الفرصة أبدًا لتبادل المؤشرات. لماذا لا نقارن قليلا هنا؟ ” تحدث شخص ما على الجانب الآخر.
كان هناك بعض الذين لم يعد بإمكانهم كبح جماحهم ، ويرغبون في تغيير حجمه في مؤسسة الحاكن السماوي .
علاوة على ذلك ، اندفع شخص ما على الفور في الهواء متجهًا نحو ذلك الجبل الحجري ، راغبًا في الحصول على حبة من الفرن.
تحت تفعيل الشيخ الرابع ، دخلت سلسلة من الضوء السماوي إلى الجبل الحجري ، مما جعله يرتجف قليلاً. يبدو أن هناك شعلة فرن ظهرت في الأسفل ، تحرق الجبل.
“خمنتم جميعًا بشكل صحيح. يحتوي الفرن الحجري على العديد من الرماد ، وفي داخله بالفعل بعض الحبوب الخالدة ، وهي بالتحديد حبة تنظيف للأوعية مهمة للغاية في غاية الأهمية لزراعة الأساليب القديمة الخالدة. عندما يستخدمه المرء لتنقية الجسد ، سيصبح من الأسهل زراعة الأساليب الخالدة القديمة “. قال الشيخ الرابع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات