معركة الحياة والموت
هذا الفصل برعايه Shaly
ولكن في هذه اللحظة ، استدارت الروح الحارسه بسرعة البرق. مثل التنين ذو القرون الذي يتأرجح في ذيله ، فإن ذلك الذيل الذهبي الضخم اجتاح السماء على الفور وانتقد.
الفصل 83 – معركة الحياة والموت
بدت هذه المشاهد حقيقية بشكل لا يصدق. تم إبادة القبائل الواحدة تلو الأخرى ، وتم ذبح الجميع. غطت الجثث الحقول ، وكانت هناك برك دموية في كل مكان ، غطت الأرض في بحر من اللون القرمزي.
كان جسم البنغول كله ذهبيًا فاتحًا. لقد كان هائلاً ، وكان طوله أكثر من عشرة أمتار وهو ملفوفا هناك. كانت عيونه الذهبية غير مبالية بشكل غير عادي ، وكانت نية القتل شديدة بشكل لا يصدق.
بينغ!
مثل هذه الروح الحارسة الضخمة جعلت شعر الناس يقف بمجرد النظر إليها. تنبعث البرودة من ظهرها ، مما يجعل المرء يتساءل عن نوع القوة القوية التي يتمتع بها داخل ذلك الجسم الشبيه بالجبال الذهبية.
الرجل الصغير لم يراوغ. وبتأرجح ذراع واحد ، يمكن أن يظهر قوة إلهية قدرها 108000 جين. الآن بعد أن اخترق ، عندما أضاف القوة الغامضة للرموز ، كان الأمر أكثر رعبًا. رفع يده فاهتزت بقوة.
كان للفتى الصغير تعبير هادئ دون فرح ولا قلق. راقب بصمت وهو يستعد للدخول في معركة عملاقة صادمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما اندفع أفقيًا للمراوغة. كانت القطعة الأثرية الثمينة تُظهر قوتها ، وكانت مرعبة حقًا.
بدا هذا البنغول كما لو أنه أودى بحياة أكثر من 10000 شخص ، ورائحة الدم المرة تنفجر مباشرة. وفجأة ظهر جبل من الجثث وبحر من الدماء ، وكان الأمر غريبًا ومرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت الأشجار وتطايرت الأنقاض في السماء. هؤلاء اللصوص الأشرار الذين وقفوا في المسافة طاروا بعيدًا مثل القش حيث أن تلك الموجة الذهبية المرعبة كانت تلتهم المنطقة بأكملها.
“هل بدأت ؟!” ركز الرجل الصغير ووقف في مكانه وهو يقاوم هذا الهجوم العقلي.
كان تعبير هذا الرجل الصغير شديد التركيز. لم تكن هذه الروح الحارسه بسيطه حقًا ، وكان جسدها يحتوي على قدرة غير عادية يمكنها تسجيل كل هذه الأشياء. تسببت في صدمات كبيرة لأنها تبعث الهالة التي تجعل قلوب الجميع تخفق.
بدت هذه المشاهد حقيقية بشكل لا يصدق. تم إبادة القبائل الواحدة تلو الأخرى ، وتم ذبح الجميع. غطت الجثث الحقول ، وكانت هناك برك دموية في كل مكان ، غطت الأرض في بحر من اللون القرمزي.
كان هذا المشهد عبارة عن فوضي ، وكان مثل موجة مستعرة تضرب مرة أخرى صخور الجبال الشاهقة والأشجار الضخمة التي انقطعت جميعها عندما ارتفعت عالياً في الهواء قبل أن تنفجر داخل هذه الهالة الذهبية.
كان مثل الجحيم أي شخص عادي سيضعف على الفور.
كان للفتى الصغير تعبير هادئ دون فرح ولا قلق. راقب بصمت وهو يستعد للدخول في معركة عملاقة صادمة!
كان تعبير هذا الرجل الصغير شديد التركيز. لم تكن هذه الروح الحارسه بسيطه حقًا ، وكان جسدها يحتوي على قدرة غير عادية يمكنها تسجيل كل هذه الأشياء. تسببت في صدمات كبيرة لأنها تبعث الهالة التي تجعل قلوب الجميع تخفق.
على الرغم من أن الرجل الصغير كان سريعًا للغاية ، إلا أنه لم يستطع الطيران في الهواء والهروب إلى الأرض. غطت الحراشف الذهبية الكثيفة السماء وقطعت الطريق أمامه.
تحرك البنغول الهائل ، وبدأ سطح الجبل بأكمله يرتجف. بدأ جسمه الذي يزيد طوله عن عشرة أمتار في الدوران بروعة صارخة ، ينبعث منه بريق ذهبي يصبغ صخور الجبل وخشب الغابة والأوراق المتساقطة بلون ذهبي فاتح.
كان الرجل الصغير مذهولًا لأنه قلل من شأن هذه الروح الحارس. ومضت الرموز ، واندفع بسرعة من داخل الجبل لتفادي الهجوم.
انتشر ضباب فوق قاع الجبل مع اندلاع نية قتل قوية.
مد مخلبًا ذهبيًا كبيرًا لفترة طويلة وضرب نحو الرجل الصغير. فجرت موجة الصدمة صخور الجبل وطحنت الأشجار إلى مسحوق ناعم. كانت روعتها متألقه وقوتها رائعه.
هونغ لونغ!
كان جسد الروح الحارسه الذهبي هائلاً ، لكن حركاته كانت حادة للغاية دون أي حماقة أو غباء. هذا النوع من الرشاقة يتناقض بشكل كبير مع شكل الجسم.
فجأة ، تحرك البنغول ، ومثل محيط ذهبي شاسع ، اهتز وخلق أمواجًا كبيرة من الأرض. اندفع إلى الأمام ، وكان جسده يندفع بعنف. في جزء من الثانية فقط ، تم قطع تلك الأشجار القديمة داخل هذه الموجة الذهبية قبل أن تطير بعيدًا. عانت الصخور الجبلية من نفس المصير عندما حلقت في السماء في حالة من الفوضى.
مد مخلبًا ذهبيًا كبيرًا لفترة طويلة وضرب نحو الرجل الصغير. فجرت موجة الصدمة صخور الجبل وطحنت الأشجار إلى مسحوق ناعم. كانت روعتها متألقه وقوتها رائعه.
كان هذا المشهد عبارة عن فوضي ، وكان مثل موجة مستعرة تضرب مرة أخرى صخور الجبال الشاهقة والأشجار الضخمة التي انقطعت جميعها عندما ارتفعت عالياً في الهواء قبل أن تنفجر داخل هذه الهالة الذهبية.
“هذه قطعة أثرية ثمينة!”
في المسافة ، ارتجفت مجموعة قطاع الطرق الأشرار. مع رؤية هذا المشهد الذي بدا وكأنه صدام بين القوى السماوية ، اختفي مزاجهم القاسي ، وكانوا جميعًا خائفين.
عندما هدأت أخيرًا في النهاية ، كان الرجل الصغير قد اتخذ خطوات قليلة فقط. يمكن تصنيف قوته الإلهية على أنها صادمة للعالم. كان يقاتل بقوة ضد هذا البنغول الذهبي الهائل ، لكنه لم يكن في وضع غير موات على الإطلاق.
مد مخلبًا ذهبيًا كبيرًا لفترة طويلة وضرب نحو الرجل الصغير. فجرت موجة الصدمة صخور الجبل وطحنت الأشجار إلى مسحوق ناعم. كانت روعتها متألقه وقوتها رائعه.
ولكن في هذه اللحظة ، استدارت الروح الحارسه بسرعة البرق. مثل التنين ذو القرون الذي يتأرجح في ذيله ، فإن ذلك الذيل الذهبي الضخم اجتاح السماء على الفور وانتقد.
الرجل الصغير لم يراوغ. وبتأرجح ذراع واحد ، يمكن أن يظهر قوة إلهية قدرها 108000 جين. الآن بعد أن اخترق ، عندما أضاف القوة الغامضة للرموز ، كان الأمر أكثر رعبًا. رفع يده فاهتزت بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوي جدا!” صدم الرجل الصغير. كان هذا البنغول مرعبًا للغاية ، وكان أقوى مما كان يتخيله.
بينغ!
لم يكن الرجل الصغير متهورًا ولم يحارب هذا بقوة. كان جسده رشيقًا مثل الفراشة حيث كان يرفرف للخلف ، متحركًا جنبًا إلى جنب مع هذه الموجة الصدمية المحمومة.
كانت يده الصغيرة مغطاة بكثافة بالرموز حيث اصطدمت مع ذلك المخلب الضخم. اندلع الإشعاع الذي فاض في السماء في لحظة وهو يبتلع نحو الاتجاهات الأربعة.
كان جسم البنغول كله ذهبيًا فاتحًا. لقد كان هائلاً ، وكان طوله أكثر من عشرة أمتار وهو ملفوفا هناك. كانت عيونه الذهبية غير مبالية بشكل غير عادي ، وكانت نية القتل شديدة بشكل لا يصدق.
قطعت الأشجار وتطايرت الأنقاض في السماء. هؤلاء اللصوص الأشرار الذين وقفوا في المسافة طاروا بعيدًا مثل القش حيث أن تلك الموجة الذهبية المرعبة كانت تلتهم المنطقة بأكملها.
“في العصر القديم ، لم يكن صغار التنين الفهد الذين يستطيعون محاربة الآلهة مفرطين أيضًا! هذه ليست سوى أرض متوحشة وقرية صغيرة. كيف يمكن أن يظهر مثل هذا الطفل المرعب ؟! ” كشف رئيس هذه المجموعة من قطاع الطرق الأشرار عن تعبير مخيف.
عندما هدأت أخيرًا في النهاية ، كان الرجل الصغير قد اتخذ خطوات قليلة فقط. يمكن تصنيف قوته الإلهية على أنها صادمة للعالم. كان يقاتل بقوة ضد هذا البنغول الذهبي الهائل ، لكنه لم يكن في وضع غير موات على الإطلاق.
اندفع البنغول لمعركة شرسة مع الرجل الصغير. مع قوته الشرسة وجسمه الضخم الذي يمتلك قوة هائلة للغاية ، في كل مرة يضرب بمخالبه الذهبية الضخمة ، كانت هالته الشديدة كافية لانهيار جبل صغير.
كشفت عيون البنغول الذهبي عن بريق فضولي. لم يكن روحًا حارسه عاديه ، وكانت جذوره عظيمة لأنه كان سليلًا لتنين قرن قديم ؛ كان لحمه قويًا وجريئًا.
بصق الرجل الصغير فمًا مليئًا بالرغوة الدموية واهتز بقوة قليلاً قبل أن يشق الجدار الصخري مفتوحًا. لقد ناضل من أجل الحرية من الداخل ، وأصبحت عيناه أكثر إشراقًا حيث أصبح أكثر حذرًا وانتباهًا.
هونغ!
……………………………………………………………………………………………………
تحرك البنغول مرة أخرى. أدار جسده بشراسة واجتاح ذيله الذهبي ، ودمر كل شيء كما لو كان خشبًا فاسدًا وذابلا.
بينغ!
كان شديد القوة والشرسة!
عندما هدأت أخيرًا في النهاية ، كان الرجل الصغير قد اتخذ خطوات قليلة فقط. يمكن تصنيف قوته الإلهية على أنها صادمة للعالم. كان يقاتل بقوة ضد هذا البنغول الذهبي الهائل ، لكنه لم يكن في وضع غير موات على الإطلاق.
لم يكن الرجل الصغير متهورًا ولم يحارب هذا بقوة. كان جسده رشيقًا مثل الفراشة حيث كان يرفرف للخلف ، متحركًا جنبًا إلى جنب مع هذه الموجة الصدمية المحمومة.
“هذه قطعة أثرية ثمينة!”
لقد قضى الذيل الذهبي على كل شيء ، وعندما اصطدم ببضعة صخور أخرى تزن عشرات الآلاف من الجين ، بدت ضعيفة في مواجهة قوتها. في اللحظة التي توقفت فيها ، تحرك الرجل الصغير للاستفادة من الموقف. مد يده الصغيرة ، وأمسك بمقاييس الذيل. عانقها ، ثم بدأ بجنون في القيام بحركة متأرجحة.
اندفع البنغول لمعركة شرسة مع الرجل الصغير. مع قوته الشرسة وجسمه الضخم الذي يمتلك قوة هائلة للغاية ، في كل مرة يضرب بمخالبه الذهبية الضخمة ، كانت هالته الشديدة كافية لانهيار جبل صغير.
“ماذا؟” من بعيد ، انبثقت عيون تلك المجموعة من قطاع الطرق الأشرار تقريبًا عندما رأوا مثل هذه الروح الحارسه الضخمة تتحرك بالفعل.
“إنه … طفل وحش شرير عتيق”
أمسك الرجل الصغير بذيله بكل قوته وبدأ في تدويره. مع صوت هونغ ، حطم ضد جدار الجبل. بدأت الصخور الضخمة في الانحدار إلى أسفل ، وأغرقته في زخم صادم.
كانت يده الصغيرة مغطاة بكثافة بالرموز حيث اصطدمت مع ذلك المخلب الضخم. اندلع الإشعاع الذي فاض في السماء في لحظة وهو يبتلع نحو الاتجاهات الأربعة.
على الرغم من أن ذلك كان ممكنًا لأنه استغل الموقف ، إلا أنه لا يزال يظهر قوة مجنونة ولا تصدق. لم يكن هذا سوى طفل يبلغ من العمر سبع إلى ثماني سنوات.
مثل هذه الروح الحارسة الضخمة جعلت شعر الناس يقف بمجرد النظر إليها. تنبعث البرودة من ظهرها ، مما يجعل المرء يتساءل عن نوع القوة القوية التي يتمتع بها داخل ذلك الجسم الشبيه بالجبال الذهبية.
“إنه … طفل وحش شرير عتيق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه أخذ البرق مثل الأفعال ، وأصاب الروح الحارسه. كانت هجماته قوية حقًا ، وكانت قوة جسده أفضل حتى من البنغول المشهور عالميًا. كسر العديد من حراشفه ، ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب عليه التسبب في أي إصابات خطيرة.
“في العصر القديم ، لم يكن صغار التنين الفهد الذين يستطيعون محاربة الآلهة مفرطين أيضًا! هذه ليست سوى أرض متوحشة وقرية صغيرة. كيف يمكن أن يظهر مثل هذا الطفل المرعب ؟! ” كشف رئيس هذه المجموعة من قطاع الطرق الأشرار عن تعبير مخيف.
كان هذا المشهد عبارة عن فوضي ، وكان مثل موجة مستعرة تضرب مرة أخرى صخور الجبال الشاهقة والأشجار الضخمة التي انقطعت جميعها عندما ارتفعت عالياً في الهواء قبل أن تنفجر داخل هذه الهالة الذهبية.
بينغ!
ظهرت على الفور حفرة على شكل إنسان. تشقق الجدار ، وانخفضت الصخور إلى أسفل .
طارت العديد من الصخور التي يتراوح وزنها بين آلاف وعشرات الآلاف من الجين في الهواء بينما كان ذلك البنغول الذهبي يزحف مرة أخرى. لم يتعرض لأدنى إصابة ، ولم يهتم على الإطلاق. هذا النوع من الهجوم سيواجه صعوبة في تدمير درعه الصلب المتقشر.
بدت هذه المشاهد حقيقية بشكل لا يصدق. تم إبادة القبائل الواحدة تلو الأخرى ، وتم ذبح الجميع. غطت الجثث الحقول ، وكانت هناك برك دموية في كل مكان ، غطت الأرض في بحر من اللون القرمزي.
كان روح حارسه ، غامضة وقوية. كيف يمكن ببساطة أن يهزمه إنسان؟ لم تكن إصابتة بالغة.
انتشر ضباب فوق قاع الجبل مع اندلاع نية قتل قوية.
اندفع البنغول لمعركة شرسة مع الرجل الصغير. مع قوته الشرسة وجسمه الضخم الذي يمتلك قوة هائلة للغاية ، في كل مرة يضرب بمخالبه الذهبية الضخمة ، كانت هالته الشديدة كافية لانهيار جبل صغير.
كانت قوته قوية للغاية. لقد كان قادرًا على رفع 108000 جين في الماضي ، ناهيك عن تلك الركلة الشديدة الآن. لقد حطم المقاييس الذهبية على الفور ، مما تسبب في سكب دم الروح الحارسه.
ومع ذلك ، تلقى الرجل الصغير في الواقع كل ضربة. نسج يمينًا ويسارًا وهو يقفز ، واصطدم بقوة بتلك الروح الحارسه الذهبية. انفجرت الروعة المبهرة بين هذين الاثنين حيث اضطهدت هالاتهما كل من حولهما.
طارت العديد من الصخور التي يتراوح وزنها بين آلاف وعشرات الآلاف من الجين في الهواء بينما كان ذلك البنغول الذهبي يزحف مرة أخرى. لم يتعرض لأدنى إصابة ، ولم يهتم على الإطلاق. هذا النوع من الهجوم سيواجه صعوبة في تدمير درعه الصلب المتقشر.
“القتال ضد سلالة التنين القديم بالجسد وحده ، هذا مجرد أسطورة. إنه لا يزال مجرد طفل “. شعر الرئيس كما لو أنه مجنون ، لأن الأشياء التي رآها بعينيه لم تكن تبدو حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه أخذ البرق مثل الأفعال ، وأصاب الروح الحارسه. كانت هجماته قوية حقًا ، وكانت قوة جسده أفضل حتى من البنغول المشهور عالميًا. كسر العديد من حراشفه ، ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب عليه التسبب في أي إصابات خطيرة.
واحد كبير ، وآخر صغير ، تبادل هذان الكائنان الحي مئات الضربات خلال قتالهما الشديد دون نتيجة حاسمة. كانت مجموعة اللصوص الأشرار مذهولين ، لأنه كيف يمكن لطفل جاهل صغير أن يحارب مع روح حارسه ؟ إذا لم يشاهدوا هذا شخصيًا ، فلن يجرؤوا على تصديقه!
فجأة ، مع صوت ونغ ، اهتزت موجة الصدمة المرعبة ، وملأ رذاذ ذهبي من الضوء السماء. كان الجو مخيفًا بشكل مرعب ، وكان يخيف الجميع حتى يرتجفون.
فجأة ، نهض البنغول ووقف في مكانه. انتشرت روعته الإلهية في كل مكان حيث بدا أن هالته القوية قد انتعشت عدة طيات. لقد تصرف في الواقع كإنسان. كان ذراعه ذي المخلب رشيقًا وكانت رجليه الخلفيتين مثل الأرجل البشرية التي يمكن أن تتقلب بخفة.
واحد كبير ، وآخر صغير ، تبادل هذان الكائنان الحي مئات الضربات خلال قتالهما الشديد دون نتيجة حاسمة. كانت مجموعة اللصوص الأشرار مذهولين ، لأنه كيف يمكن لطفل جاهل صغير أن يحارب مع روح حارسه ؟ إذا لم يشاهدوا هذا شخصيًا ، فلن يجرؤوا على تصديقه!
شوع!
كان الرجل الصغير مذهولًا لأنه قلل من شأن هذه الروح الحارس. ومضت الرموز ، واندفع بسرعة من داخل الجبل لتفادي الهجوم.
تم اختراق هذا المخلب وتهرب الرجل الصغير. ومع ذلك ، فقد رفع ساقه على الفور واجتاح. كان الأمر كما لو أن سيدًا عظيمًا أطلق أكثر هجماته رعبًا ، سريعًا ووحشيًا.
بدت هذه المشاهد حقيقية بشكل لا يصدق. تم إبادة القبائل الواحدة تلو الأخرى ، وتم ذبح الجميع. غطت الجثث الحقول ، وكانت هناك برك دموية في كل مكان ، غطت الأرض في بحر من اللون القرمزي.
كان الرجل الصغير في الجو ولم يستطع المراوغة. كانت يديه متيبستين لسد ساقه ، ولا يزال يطير.
مد مخلبًا ذهبيًا كبيرًا لفترة طويلة وضرب نحو الرجل الصغير. فجرت موجة الصدمة صخور الجبل وطحنت الأشجار إلى مسحوق ناعم. كانت روعتها متألقه وقوتها رائعه.
ولكن في هذه اللحظة ، استدارت الروح الحارسه بسرعة البرق. مثل التنين ذو القرون الذي يتأرجح في ذيله ، فإن ذلك الذيل الذهبي الضخم اجتاح السماء على الفور وانتقد.
“إنه يعاني من مرض خفي. وإلا ، فلن يكون لدي خيار سوى الجري “. تمتم الشاب في نفسه.
بينغ!
لم يكن الرجل الصغير متهورًا ولم يحارب هذا بقوة. كان جسده رشيقًا مثل الفراشة حيث كان يرفرف للخلف ، متحركًا جنبًا إلى جنب مع هذه الموجة الصدمية المحمومة.
على الرغم من عبور ذراعي الرجل الصغير وسد جانبه الأمامي ، إلا أن الهجوم وقع بقوة في الجو ، مما تسبب في تحليق جسده بالكامل وتصادمه مباشرة بجدار جبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
ظهرت على الفور حفرة على شكل إنسان. تشقق الجدار ، وانخفضت الصخور إلى أسفل .
كانت يده الصغيرة مغطاة بكثافة بالرموز حيث اصطدمت مع ذلك المخلب الضخم. اندلع الإشعاع الذي فاض في السماء في لحظة وهو يبتلع نحو الاتجاهات الأربعة.
بصق الرجل الصغير فمًا مليئًا بالرغوة الدموية واهتز بقوة قليلاً قبل أن يشق الجدار الصخري مفتوحًا. لقد ناضل من أجل الحرية من الداخل ، وأصبحت عيناه أكثر إشراقًا حيث أصبح أكثر حذرًا وانتباهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ذلك كان ممكنًا لأنه استغل الموقف ، إلا أنه لا يزال يظهر قوة مجنونة ولا تصدق. لم يكن هذا سوى طفل يبلغ من العمر سبع إلى ثماني سنوات.
كان جسد الروح الحارسه الذهبي هائلاً ، لكن حركاته كانت حادة للغاية دون أي حماقة أو غباء. هذا النوع من الرشاقة يتناقض بشكل كبير مع شكل الجسم.
شوع!
شوع!
بصق الرجل الصغير فمًا مليئًا بالرغوة الدموية واهتز بقوة قليلاً قبل أن يشق الجدار الصخري مفتوحًا. لقد ناضل من أجل الحرية من الداخل ، وأصبحت عيناه أكثر إشراقًا حيث أصبح أكثر حذرًا وانتباهًا.
سرعان ما أدار جسده ثم قفز بشراسة وانقض على الرجل الصغير. كان هذا مخلوقًا هائلاً يزيد طوله عن عشرة أمتار ، إذا اتصل هذا الهجوم ، سينهار الجبل وتنقسم المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد الرجل الصغير مليئًا بالرموز وهو عالق في جدار الجبل. مثل الوزغة ، تحرك بسرعة وتقدم عشرة أمتار على الفور.
كان الرجل الصغير مذهولًا لأنه قلل من شأن هذه الروح الحارس. ومضت الرموز ، واندفع بسرعة من داخل الجبل لتفادي الهجوم.
“هل بدأت ؟!” ركز الرجل الصغير ووقف في مكانه وهو يقاوم هذا الهجوم العقلي.
بعد أن أخطأ هجوم البنغول الذهبي الشرير ، غير اتجاهه وامتد فجأة. بينما كان يتقدم للأمام ، كانت لديه نية لدفن الرجل الصغير داخل جدار الجبل ؛ لقد كانت حقا ضربة شرسة وغاضبة.
……………………………………………………………………………………………………
كان هذا سريعًا جدًا. مثل خط من البرق الذهبي الذي يمر عبر السماء ، كانت حركات الروح الحارسه سريعة وعنيفة ، وكانت أفعاله الشرسة والاستبدادية بنفس سرعة النار.
الفصل 83 – معركة الحياة والموت
كان جسد الرجل الصغير مليئًا بالرموز وهو عالق في جدار الجبل. مثل الوزغة ، تحرك بسرعة وتقدم عشرة أمتار على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
مع صوت هونغ لونغ ، انحنى البنغول الذهبي ضد الجدار الصخري. اهتزت الجبال حتى بدأت ترتجف وبدأت تظهر شقوق هائلة بداخلها.
كان هذا سريعًا جدًا. مثل خط من البرق الذهبي الذي يمر عبر السماء ، كانت حركات الروح الحارسه سريعة وعنيفة ، وكانت أفعاله الشرسة والاستبدادية بنفس سرعة النار.
كان الرجل الصغير حاسمًا للغاية وسرعان ما غرق. كان مثل طائر إلهي صغير يمد جناحيه أثناء الطيران. بعد فترة وجيزة ، نزل بسرعة ، وبصوت بينغ ، ختم رأس الروح الحارسه.
هذا الفصل برعايه Shaly
كانت قوته قوية للغاية. لقد كان قادرًا على رفع 108000 جين في الماضي ، ناهيك عن تلك الركلة الشديدة الآن. لقد حطم المقاييس الذهبية على الفور ، مما تسبب في سكب دم الروح الحارسه.
تحرك البنغول مرة أخرى. أدار جسده بشراسة واجتاح ذيله الذهبي ، ودمر كل شيء كما لو كان خشبًا فاسدًا وذابلا.
لم يكن هناك خيار سوى الاعتراف بأن هذا البنغول كان ببساطة قويًا للغاية. كان جلده خشنًا ولحمه سميكًا. إذا كان أي خبراء آخرين ، لكانت جماجمهم قد تحطمت منذ فترة طويلة بركلة الرجل الصغير ويموتون على الفور. ومع ذلك ، على العكس من ذلك ، لم يتم إعاقة ذلك الوحش كثيرًا ، وبينما هز رأسه بشدة ، بدأت الرموز الذهبية تحترق ، مما تسبب في خروج الرجل الصغير.
ولكن في هذه اللحظة ، استدارت الروح الحارسه بسرعة البرق. مثل التنين ذو القرون الذي يتأرجح في ذيله ، فإن ذلك الذيل الذهبي الضخم اجتاح السماء على الفور وانتقد.
“قوي جدا!” صدم الرجل الصغير. كان هذا البنغول مرعبًا للغاية ، وكان أقوى مما كان يتخيله.
“تفعيل!”
ومضت الرموز ، وتطايرت التقنيات الثمينة من وقت لآخر بينما كان هذان الاثنان يتبادلان الضربات بشدة. في غمضة عين ، تبادلا مئات الضربات. كلما قاتلوا لفترة طويلة ، زاد خوف الرجل الصغير منذ أن عانى من بضع ضربات قوية. وبصرف النظر عن تعرضه لضربة قوية من ذلك الذيل الذهبي ، فقد خدش ظهره بالمخلب وكاد أن يصيب عموده الفقري. كان الرجل الصغير ملطخًا بالدماء بينما بصق فمًا آخر من الدم الطازج.
كشفت عيون البنغول الذهبي عن بريق فضولي. لم يكن روحًا حارسه عاديه ، وكانت جذوره عظيمة لأنه كان سليلًا لتنين قرن قديم ؛ كان لحمه قويًا وجريئًا.
كانت هذه الروح الحارسه وحشيه وقويه ، لذلك كان من الصعب للغاية التعامل معها. علاوة على ذلك ، شعر الرجل الصغير أن هذا البنغول يعاني من مشكلة كبيرة داخل جسده ؛ خلاف ذلك ، سيكون الأمر أكثر رعبا.
فجأة ، تحرك البنغول ، ومثل محيط ذهبي شاسع ، اهتز وخلق أمواجًا كبيرة من الأرض. اندفع إلى الأمام ، وكان جسده يندفع بعنف. في جزء من الثانية فقط ، تم قطع تلك الأشجار القديمة داخل هذه الموجة الذهبية قبل أن تطير بعيدًا. عانت الصخور الجبلية من نفس المصير عندما حلقت في السماء في حالة من الفوضى.
بطبيعة الحال لم يكن للبنغول الذهبي أصل بسيط. ربما جاء من قبيلة ليست صغيرة جدًا. وإلا كيف يمكن أن يكون لديه هذه السلالة التي بدت صوفية للغاية؟
بعد أن أخطأ هجوم البنغول الذهبي الشرير ، غير اتجاهه وامتد فجأة. بينما كان يتقدم للأمام ، كانت لديه نية لدفن الرجل الصغير داخل جدار الجبل ؛ لقد كانت حقا ضربة شرسة وغاضبة.
“إنه يعاني من مرض خفي. وإلا ، فلن يكون لدي خيار سوى الجري “. تمتم الشاب في نفسه.
ومع ذلك ، تلقى الرجل الصغير في الواقع كل ضربة. نسج يمينًا ويسارًا وهو يقفز ، واصطدم بقوة بتلك الروح الحارسه الذهبية. انفجرت الروعة المبهرة بين هذين الاثنين حيث اضطهدت هالاتهما كل من حولهما.
كما أنه أخذ البرق مثل الأفعال ، وأصاب الروح الحارسه. كانت هجماته قوية حقًا ، وكانت قوة جسده أفضل حتى من البنغول المشهور عالميًا. كسر العديد من حراشفه ، ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب عليه التسبب في أي إصابات خطيرة.
كشفت عيون البنغول الذهبي عن بريق فضولي. لم يكن روحًا حارسه عاديه ، وكانت جذوره عظيمة لأنه كان سليلًا لتنين قرن قديم ؛ كان لحمه قويًا وجريئًا.
فجأة ، مع صوت ونغ ، اهتزت موجة الصدمة المرعبة ، وملأ رذاذ ذهبي من الضوء السماء. كان الجو مخيفًا بشكل مرعب ، وكان يخيف الجميع حتى يرتجفون.
كان الرجل الصغير في الجو ولم يستطع المراوغة. كانت يديه متيبستين لسد ساقه ، ولا يزال يطير.
وقف شعر الرجل الصغير منتصبًا على الفور حيث تم إرسال قشعريرة إلى أسفل ظهر عموده الفقري. رذاذ الضوء الذهبي هذا لم يكن بتلات ، بل كان مقياسًا ذهبيًا للروح الحارسه. بشكل غير متوقع ، ألقى على الفور كل المقاييس على جسده وقام بتفعيل مثل هذا الهجوم المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما اندفع أفقيًا للمراوغة. كانت القطعة الأثرية الثمينة تُظهر قوتها ، وكانت مرعبة حقًا.
“هذه قطعة أثرية ثمينة!”
بعد أن أخطأ هجوم البنغول الذهبي الشرير ، غير اتجاهه وامتد فجأة. بينما كان يتقدم للأمام ، كانت لديه نية لدفن الرجل الصغير داخل جدار الجبل ؛ لقد كانت حقا ضربة شرسة وغاضبة.
كان الرجل الصغير خائفا لأن كل المقاييس على جسده كانت ثمينة. حولوا السماء إلى دش ذهبي ، وكان رائعًا وجميلًا. ومع ذلك ، كانت القوة القاتلة رائعة ، وكانت في الواقع عاصفة ذهبية مرعبة.
لم يكن الرجل الصغير متهورًا ولم يحارب هذا بقوة. كان جسده رشيقًا مثل الفراشة حيث كان يرفرف للخلف ، متحركًا جنبًا إلى جنب مع هذه الموجة الصدمية المحمومة.
سرعان ما اندفع أفقيًا للمراوغة. كانت القطعة الأثرية الثمينة تُظهر قوتها ، وكانت مرعبة حقًا.
هونغ لونغ!
كان واضحًا أنه عندما تم رش أمطار الضوء ، أصبح الجبل والمنحدرات على الفور مليئين بالمطبات والحفر ، وظهرت الثقوب اللامعة التي اخترقت واحدة تلو الأخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روح حارسه ، غامضة وقوية. كيف يمكن ببساطة أن يهزمه إنسان؟ لم تكن إصابتة بالغة.
على الرغم من أن الرجل الصغير كان سريعًا للغاية ، إلا أنه لم يستطع الطيران في الهواء والهروب إلى الأرض. غطت الحراشف الذهبية الكثيفة السماء وقطعت الطريق أمامه.
طارت العديد من الصخور التي يتراوح وزنها بين آلاف وعشرات الآلاف من الجين في الهواء بينما كان ذلك البنغول الذهبي يزحف مرة أخرى. لم يتعرض لأدنى إصابة ، ولم يهتم على الإطلاق. هذا النوع من الهجوم سيواجه صعوبة في تدمير درعه الصلب المتقشر.
“تفعيل!”
مد مخلبًا ذهبيًا كبيرًا لفترة طويلة وضرب نحو الرجل الصغير. فجرت موجة الصدمة صخور الجبل وطحنت الأشجار إلى مسحوق ناعم. كانت روعتها متألقه وقوتها رائعه.
صرخ بصوت عالٍ وذراعيه تظهر قمران فضيان ثمينان واصطدموا ببعضهما ليندمجا بسرعة في حجر فضي واحد لحماية نفسه.
فجأة ، مع صوت ونغ ، اهتزت موجة الصدمة المرعبة ، وملأ رذاذ ذهبي من الضوء السماء. كان الجو مخيفًا بشكل مرعب ، وكان يخيف الجميع حتى يرتجفون.
استدار الحجر الفضي ، مما يجعله يمتلك قوة امتصاص قوية سحبت المقاييس الذهبية قبل طحنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، نهض البنغول ووقف في مكانه. انتشرت روعته الإلهية في كل مكان حيث بدا أن هالته القوية قد انتعشت عدة طيات. لقد تصرف في الواقع كإنسان. كان ذراعه ذي المخلب رشيقًا وكانت رجليه الخلفيتين مثل الأرجل البشرية التي يمكن أن تتقلب بخفة.
ومع ذلك ، كانت هذه قطعة أثرية ثمينة حقيقية ، لذلك كان من المستحيل بالنسبة له تحطيمها حقًا ؛ وإلا فكيف يطلق عليها قطعه أثريه ثمينة؟ تم إخماد جزء فقط من المقاييس الذهبية مؤقتًا.
ظهرت على الفور حفرة على شكل إنسان. تشقق الجدار ، وانخفضت الصخور إلى أسفل .
رقص جزء آخر في النسيم بينما كان مطر الضوء يملأ السماء ويصدر أصوات با با. في النهاية ، لم يستطع الرجل الصغير تجنب كل ذلك. اخترقت ثلاث قطع من المقاييس الذهبية جسده ، مما أدى إلى ظهور ثلاثة ثقوب دموية لامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا البنغول كما لو أنه أودى بحياة أكثر من 10000 شخص ، ورائحة الدم المرة تنفجر مباشرة. وفجأة ظهر جبل من الجثث وبحر من الدماء ، وكان الأمر غريبًا ومرعبًا.
……………………………………………………………………………………………………
“القتال ضد سلالة التنين القديم بالجسد وحده ، هذا مجرد أسطورة. إنه لا يزال مجرد طفل “. شعر الرئيس كما لو أنه مجنون ، لأن الأشياء التي رآها بعينيه لم تكن تبدو حقيقية.
? METAWEA?
طارت العديد من الصخور التي يتراوح وزنها بين آلاف وعشرات الآلاف من الجين في الهواء بينما كان ذلك البنغول الذهبي يزحف مرة أخرى. لم يتعرض لأدنى إصابة ، ولم يهتم على الإطلاق. هذا النوع من الهجوم سيواجه صعوبة في تدمير درعه الصلب المتقشر.
لقد قضى الذيل الذهبي على كل شيء ، وعندما اصطدم ببضعة صخور أخرى تزن عشرات الآلاف من الجين ، بدت ضعيفة في مواجهة قوتها. في اللحظة التي توقفت فيها ، تحرك الرجل الصغير للاستفادة من الموقف. مد يده الصغيرة ، وأمسك بمقاييس الذيل. عانقها ، ثم بدأ بجنون في القيام بحركة متأرجحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات