مائة جبل محطم
هذا الفصل برعايه shaly
انتشرت الفوضى البدائية في حدود الأرض العظيمة ، وتشابك البرق. هدر رعد شق الأذن ، وتساقطت الأمطار الغزيرة ؛ كأن يوم القيامة يقترب!
الفصل 117: – مائة جبل محطم
“تعال ، افتحه. دعنا نرى ما في الداخل “. كان جميع الناس المحيطين غير راضين.
بعد نصف شهر ، بدأ حد الأرض العظيمة بالارتفاع مع ضباب من بعيد. كانت ضبابية وغير واضحة ، وكان صوت عالٍ يخرج باستمرار من داخلها. كان العالم يهتز ، وأطلق العديد من خيوط الإضاءة متعددة الألوان.
في تلك اللحظة ، بدأت جميع أنواع المخلوقات في التحرك ، واستعدوا جميعًا لدخول الضباب. لم يكن هناك شخص واحد لا يريد أن يكون أول من يدخل سلسلة الجبال المائه المحطمة ويحصل على أعظم الفرص.
انزعج الجميع داخل مدينه السماء المكسوره ، كما لو أن إلهًا قديمًا قد استيقظ من سباته. من داخل الضباب ظهرت عينان ، وانطلقت خيوط البرق من داخلهما.
”الأحمر الكبير ، لا تذهب! تعال إلى داخل وعاءي! “
انتشرت الفوضى البدائية في حدود الأرض العظيمة ، وتشابك البرق. هدر رعد شق الأذن ، وتساقطت الأمطار الغزيرة ؛ كأن يوم القيامة يقترب!
كان العديد من تلاميذ جناح إصلاح السماء خائفين. كان هذا خبيرًا في مسار النخيل ، ويمكن أن يتحول عادةً إلى شجرة كبيرة. أثناء الاختباء داخل الغابة ، سيكون من الصعب اكتشافه ، وكان الأمر مرعبًا حقًا.
“إنه قادم ، تظهر سلسلة الجبال المائه المحطمة! الطريق ينفتح ، والعالم يعيد البناء! ” فتح الجميع من الجيل الأكبر أعينهم على مصراعيها ، وكانوا يراقبون بعناية.
المترجم : أخبرني أحدهم أنهم يطلقون على هذا التنين ثعبانًا ، ولكن نظرًا لأننا أطلقنا عليه بالفعل اسم تنين الفيضان لفترة طويلة ، فسيظل هكذا في الوقت الحالي. أطلقنا عليه اسم تنين الفيضان لأنه تنين أسطوري له القدرة على التحكم في الأمطار والفيضانات
كانت هذه المساحة من الأرض مسطحة إلى حد ما. الآن ، ومع ذلك ، كانت هناك بعض الظلال الغامضة ، التي تضخم الأرض في سلسلة جبال يمكن تمييزها بشكل ضعيف.
صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، ورفع صخرة كبيرة تزن أكثر من عدة آلاف من الجين ، وحطمها مباشرة في السماء. مع صوت بينغ ، صرخ الطائر بغضب وأطلق حريقًا لا نهاية له ، مما أدى إلى تحمير الصخرة في الصهارة.
ومع ذلك ، إذا لاحظوا بعناية ، بدت الأرض العظيمة مسطحة كما كانت من قبل. كانت تلك الظلال من عالم مختلف ، مفصولة بالفراغ اللامتناهي ، تظهر الآن فقط.
“الأسود الصغير ، غير مسموح لك بالمغادرة! اترك ورائك بعض الطعام! ” أدار الرجل الصغير جسده ونظر في المسافة. رأى دبًا مقرن أسود اللون ، ومضت الرموز حول جسده قبل أن يهرب دون أن يترك أثراً.
“إنه قادم! لقد خلق عالمًا آخر بعد كل شيء. ومع ذلك ، فإنه يفتح اليوم فقط ، وهي فرصة نادرة للغاية. أطفال ، لقد حانت فرصتكم! قد تحصلون جميعًا على فرص رائعة في الداخل ، أو قد تموتون وتُدفنون داخل تلك الأرض. اختر أي فرصة لاغتنامها! ” صرخ أحد كبار السن بصوت عالٍ ، وهز مدينة السماء المكسورة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كبير ، هل هناك أي قطع أثرية ثمينة؟ اسمح لي باستعارة واحدة منها ، أو ربما بعض حاويات اليشم التي يمكنها استيعاب العديد من العناصر. قال الرجل الصغير إن حمل هذا الكيس الكبير غير مريح للغاية.
“لا يزال لديكم بعض الوقت. اذهبوا واستعدوا بسرعة “. تحدث أحد كبار المسؤولين.
“تعال ، افتحه. دعنا نرى ما في الداخل “. كان جميع الناس المحيطين غير راضين.
منذ عدة مئات من السنين ، كان هناك شخص بارز ظهر من داخل سلسلة الجبال المائه المحطمة. بعد عودته ، طار في السماء ، وفي النهاية ، أصبح إمبراطورًا. كان هناك آخر نجا بصعوبة من الموت ، وأصبح المؤسس الأعلى بعد عودته.
“أنا أحذركم يا رفاق ، لا تضعوا أعينكم على كنزي. وإلا ، فسوف أرمي كل واحد منكم في الحساء! ” حدق الرجل الصغير في المخلوقات من الأجناس الأخرى. كان الأمر كما لو كان يحمي طعامه ويدافع عن كيسه الكبير.
كانت هناك حاجة أقل للحديث عن الفترة الزمنية السابقة لذلك. كان هناك عدد قليل من الأسماء التي تومض مع هالة الآلهة. أظهروا ازدراءهم للقديم والحديث ، وزعزوا تاريخ الأرض اللامحدودة.
هذا جعل تلاميذ جناح إصلاح السماء الخمسة مذهولين. هل أنت ذاهب كسائح أو للقتال مع الآخرين؟ لماذا تحمل أشياء كثيرة؟ كان حقا غير معقول.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
انبعثت أصوات انكسار ، وعواء شجرة كبيرة في حزن. انقسمت إلى قطعتين ، وسرعان ما تحولت إلى شجرة ممزقة.
بالطبع ، كان الجنس البشري هو الأكثر شيوعًا. غطت الأرض جميع أنواع العائلات الكبيرة والقديمة والديانات عالية المستوى والعائلات الإمبراطورية القديمة وما إلى ذلك. كانت كثيرة وكثيفة وهي تقف أمام سور المدينة.
كان الأمر كما لو كان آلاف الرجال والخيول يركضون إلى الأمام وجيشًا من الملايين كانوا يذبحون طريقهم. سمعت أصوات هدير ، وضرب الضباب الأبيض السماء ، مما خلق مشهدًا مرعبًا.
“أيها التلميذ الصغير ، ماذا تفعل؟ أسرع ، لا يمكننا أن نكون آخر من يدخلون بشكل صحيح؟ ” كان عدد قليل من تلاميذ جناح إصلاح السماء يحثون الرجل الصغير بقلق.
“أنتم جميعًا أغبياء جدًا ، ولا تعرفون كيف تعيشون في البرية. في ذلك الوقت ، ستشعرون جميعًا بالغيرة مني بلا حدود. أسد مشوي ، فيل مطبوخ ببطء ، حساء عظام النمر … كل ما عليك فقط أن تراقب بغيرة من الجانب! ” الرجل الصغير مسح فمه.
“الطعام الجيد لا داعي للخوف من التأخير. أنا أعتني بشيء ما ، لذا يمكنكم أن تذهبوا أولاً “. أخرج الرجل الصغير جميع أنواع العبوات الكبيرة والصغيرة وقام بتكديسها معًا ، كما لو كان يبني منزلًا.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
هذا جعل تلاميذ جناح إصلاح السماء الخمسة مذهولين. هل أنت ذاهب كسائح أو للقتال مع الآخرين؟ لماذا تحمل أشياء كثيرة؟ كان حقا غير معقول.
صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، ورفع صخرة كبيرة تزن أكثر من عدة آلاف من الجين ، وحطمها مباشرة في السماء. مع صوت بينغ ، صرخ الطائر بغضب وأطلق حريقًا لا نهاية له ، مما أدى إلى تحمير الصخرة في الصهارة.
“حسنًا ، لقد انتهيت من الترتيب!” أخيرًا ، رفع الرجل الصغير كيسًا ضخمًا من القنب وأسرع.
في الوقت نفسه ، بدأ المذبح المغطى بدماء القديسين في وسط المدينة ينبعث منه ضوء خافت. بدا وكأنه قد انتعش. كانت مليئة بالحياة وبدا كما لو أنها استعادت مجدها السابق.
كان الوحش القديم تاو يي من جناح اصلاح السماء أيضًا صامتًا بعض الشيء. كان الآخرون يجلبون جميعًا مسحوقًا طبيًا وأسلحة ، ولكن لماذا نفد هذا الطفل الصغير من المطبخ ، حاملاً معه كل أنواع الأشياء العشوائية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عباقرة جناح اصلاح السماء مذهولين. هذا التلميذ الصغير لا يعرف الخوف! عند دخول الغابة ، كان مثل تنين فيضان يعود إلى البحر. لقد كان خشنًا ووحشيًا ، يخيف بشكل مباشر المخلوقات القوية المحيطة ، التي كانت عباقرة من أعراقها الخاصة.
لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي ، لذلك لم يطلب تاو يي الكثير. أحضر الشباب معه وهو متجه نحو بوابة المدينة.
“أيها التلميذ الصغير ، ماذا تفعل؟ أسرع ، لا يمكننا أن نكون آخر من يدخلون بشكل صحيح؟ ” كان عدد قليل من تلاميذ جناح إصلاح السماء يحثون الرجل الصغير بقلق.
“كبير ، هل هناك أي قطع أثرية ثمينة؟ اسمح لي باستعارة واحدة منها ، أو ربما بعض حاويات اليشم التي يمكنها استيعاب العديد من العناصر. قال الرجل الصغير إن حمل هذا الكيس الكبير غير مريح للغاية.
لفترة طويلة ، كان الجميع عاجزين عن الكلام. كان هذا الطفل مجرد مخادع ، مما جعل قلوب الناس منهكة.
“ليس لدينا أي شيء!” هز تاو يي رأسه ولم يكن لديه الوقت لتوبيخه. سرعان ما أحضر الآخرين وشحن سور المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع بكل تأكيد!” صفع الرجل الصغير الكيس تحت مؤخرته ، وألقى نظرة بارعة في عينيه.
هونغ!
ومع ذلك ، إذا لاحظوا بعناية ، بدت الأرض العظيمة مسطحة كما كانت من قبل. كانت تلك الظلال من عالم مختلف ، مفصولة بالفراغ اللامتناهي ، تظهر الآن فقط.
أصبحت الفوضى البدائية القادمة من حدود الأرض العظيمة أكثر كثافة. في النهاية ، كانت أشبه بموجة بيضاء اللون وهي تتصاعد وتهدر ، مما يخلق مشهدًا رائعًا.
في المسافة ، انطلق طائر كبير أحمر اللون في الهواء. طار بعيدًا ، وأطلق تقلبات مرعبة.
فاضت الأمواج في السماء وخلقت مساحة شاسعة من البياض. ارتفعت صعودا وهبوطا بعنف ، محطمه حتى بدأت السماء والأرض كلها تدق. كانت عنيفه ومذهله بشكل لا يضاهى.
بعد نصف شهر ، بدأ حد الأرض العظيمة بالارتفاع مع ضباب من بعيد. كانت ضبابية وغير واضحة ، وكان صوت عالٍ يخرج باستمرار من داخلها. كان العالم يهتز ، وأطلق العديد من خيوط الإضاءة متعددة الألوان.
لقد كان وابلًا من الفوضى البدائية ، وكان مرعبًا للغاية بشكل غير متوقع. شعر الكثير من الناس كما لو أن نصف حياتهم قد اختفى في تلك اللحظة.
عند الدخول ، أرادوا بطبيعة الحال تجنب تجمع كل المخلوقات معًا. خلاف ذلك ، ستندلع على الفور حرب دموية واسعة النطاق.
لقد كان حقًا مشهدًا لا مثيل له في العمر ، وكان مهيبًا للغاية.
كان العديد من تلاميذ جناح إصلاح السماء خائفين. كان هذا خبيرًا في مسار النخيل ، ويمكن أن يتحول عادةً إلى شجرة كبيرة. أثناء الاختباء داخل الغابة ، سيكون من الصعب اكتشافه ، وكان الأمر مرعبًا حقًا.
كان الأمر كما لو كان آلاف الرجال والخيول يركضون إلى الأمام وجيشًا من الملايين كانوا يذبحون طريقهم. سمعت أصوات هدير ، وضرب الضباب الأبيض السماء ، مما خلق مشهدًا مرعبًا.
انزعج الجميع داخل مدينه السماء المكسوره ، كما لو أن إلهًا قديمًا قد استيقظ من سباته. من داخل الضباب ظهرت عينان ، وانطلقت خيوط البرق من داخلهما.
هونغ!
“لا يزال لديكم بعض الوقت. اذهبوا واستعدوا بسرعة “. تحدث أحد كبار المسؤولين.
أخيرًا ، دوى صوت عال ووصلت هالة الفوضى البدائية. كان الكثير من الناس مرعوبين تمامًا ، واعتقدوا أنهم قد ابتلعوا. بعد فترة وجيزة ، لاحظوا أن السماء والأرض يبدو أنهما ينفصلان ، والامتداد الشاسع للون الأبيض يحيط بهما.
هونغ!
“أن يتم تسميتها مدينه السماء المكسوره ، هذا الاسم منطقي حقًا.” تنهد الجميع.
”ليس هناك حاجة للانتظار! سلسلة الجبال المائه المحطمة مفتوحة ، ويمكننا الدخول الآن! ” سمع صراخ مدوي ، وألقى قرد عجوز طفله.
في الوقت نفسه ، بدأ المذبح المغطى بدماء القديسين في وسط المدينة ينبعث منه ضوء خافت. بدا وكأنه قد انتعش. كانت مليئة بالحياة وبدا كما لو أنها استعادت مجدها السابق.
صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، ورفع صخرة كبيرة تزن أكثر من عدة آلاف من الجين ، وحطمها مباشرة في السماء. مع صوت بينغ ، صرخ الطائر بغضب وأطلق حريقًا لا نهاية له ، مما أدى إلى تحمير الصخرة في الصهارة.
”ليس هناك حاجة للانتظار! سلسلة الجبال المائه المحطمة مفتوحة ، ويمكننا الدخول الآن! ” سمع صراخ مدوي ، وألقى قرد عجوز طفله.
”الأحمر الكبير ، لا تذهب! تعال إلى داخل وعاءي! “
بعد ذلك ، حلّق تنين الفيضان ودخل ضباب الفوضى البدائي.
كان بحر الناس أمامهم يختفي ، وقد دخلت بالفعل مخلوقات لا حصر لها. عاد عباقرة من جناح اصلاح السماء إلى طريقهم مرة أخرى. تركوا الشخصية الرئيسية تاو يي ، واتجهوا نحو البوابة المتوهجة العملاقة.
بعد فترة وجيزة ، ضرب طائر كبير ذهبي اللون السماء ، واختفى في الفوضى البدائية.
كانت أمامهم بحيرة ، وكانت شديدة الوضوح. ارتفعت خيوط الجوهر الروحي ، وطفت رائحة الطب القديم. حتى في المسافة ، كانت هناك وحوش برية تعوي.
رفرفت فراشة شيطانية بجناحيها واخترقت السماء ودخلت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه قادم ، تظهر سلسلة الجبال المائه المحطمة! الطريق ينفتح ، والعالم يعيد البناء! ” فتح الجميع من الجيل الأكبر أعينهم على مصراعيها ، وكانوا يراقبون بعناية.
اندفع اثنان من تنانين اليشم الأبيض إلى الداخل في نفس الوقت. وداسوا الأرض العظيمة ، محدثين أصوات هدير.
أخيرًا ، دوى صوت عال ووصلت هالة الفوضى البدائية. كان الكثير من الناس مرعوبين تمامًا ، واعتقدوا أنهم قد ابتلعوا. بعد فترة وجيزة ، لاحظوا أن السماء والأرض يبدو أنهما ينفصلان ، والامتداد الشاسع للون الأبيض يحيط بهما.
في تلك اللحظة ، بدأت جميع أنواع المخلوقات في التحرك ، واستعدوا جميعًا لدخول الضباب. لم يكن هناك شخص واحد لا يريد أن يكون أول من يدخل سلسلة الجبال المائه المحطمة ويحصل على أعظم الفرص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن يتم تسميتها مدينه السماء المكسوره ، هذا الاسم منطقي حقًا.” تنهد الجميع.
من الطبيعي أن البشر لا يريدون أن يتخلفوا عن الركب ، وقفزوا لمطاردتهم. كان هناك القليل ممن وصلوا بالفعل إلى المقدمة وكشفوا عن قطعهم الأثرية الثمينة. تسابقوا ضد عمالقة يبلغ ارتفاعهم عشرة أمتار ، وتنافسوا مع أحفاد الطيور الإلهية.
كانت هناك حاجة أقل للحديث عن الفترة الزمنية السابقة لذلك. كان هناك عدد قليل من الأسماء التي تومض مع هالة الآلهة. أظهروا ازدراءهم للقديم والحديث ، وزعزوا تاريخ الأرض اللامحدودة.
عند نهاية الأرض العظيمة ، لم يكن هناك سوى بوابة واحدة. على الرغم من أنها كانت كبيرة بشكل لا يضاهى ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا يحاولون الدخول. كان من المستحيل عليهم جميعًا الدخول في نفس الوقت ، وكان عدد كبير من الناس عالقين في الخارج.
“كلهم كنوز!” ألقى الرجل الصغير الكيس بصوت رنين ، وجلس عليه. بغض النظر ، كان الطريق أمامك مغلقًا ، وكان من الصعب التقدم الآن.
لقد وصل إلى النقطة التي دارت فيها معارك شرسة ، وكان هناك عدد قليل من المخلوقات التي بدأت في القتال.
”الأحمر الكبير ، لا تذهب! تعال إلى داخل وعاءي! “
كان جناح إصلاح السماء عالقًا داخل تلك المجموعة من الأشخاص ، وقد تسبب كيس الرجل الصغير الكبير في تحديق الناس إليه بشكل طبيعي. شعرت جميع المخلوقات التي رأته بأنها غريبة للغاية.
انبعثت أصوات انكسار ، وعواء شجرة كبيرة في حزن. انقسمت إلى قطعتين ، وسرعان ما تحولت إلى شجرة ممزقة.
كان هناك العديد من شيوخ العشائر الذين طردوا تلاميذهم ، وكشفوا بالمثل عن تعابير غريبة عندما نظروا إليه. كان هناك شخص ما لم يعد بإمكانه كبح جماح نفسه ، وسأل ، “صديقي الصغير ، ما الذي تحضره بالضبط؟”
انتشرت الفوضى البدائية في حدود الأرض العظيمة ، وتشابك البرق. هدر رعد شق الأذن ، وتساقطت الأمطار الغزيرة ؛ كأن يوم القيامة يقترب!
“كلهم كنوز!” ألقى الرجل الصغير الكيس بصوت رنين ، وجلس عليه. بغض النظر ، كان الطريق أمامك مغلقًا ، وكان من الصعب التقدم الآن.
“من الصعب تحملها إذا كان هناك الكثير من الأشياء. أعطني نوعًا من القطع الأثرية الثمينة أو جرة روح حتى أتمكن من وضع هذه الأشياء بداخلها “. مد الرجل الصغير يديه كما طلب.
إذا كانت جميعها كنوز ، فلماذا الحقيبة كبيرة جدًا ؟! ” لم يصدقه أي منهم ، وقد اندهش حتى عدد قليل من مخلوقات الأجناس الأخرى.
المترجم : أخبرني أحدهم أنهم يطلقون على هذا التنين ثعبانًا ، ولكن نظرًا لأننا أطلقنا عليه بالفعل اسم تنين الفيضان لفترة طويلة ، فسيظل هكذا في الوقت الحالي. أطلقنا عليه اسم تنين الفيضان لأنه تنين أسطوري له القدرة على التحكم في الأمطار والفيضانات
“بالطبع بكل تأكيد!” صفع الرجل الصغير الكيس تحت مؤخرته ، وألقى نظرة بارعة في عينيه.
“لا يزال لديكم بعض الوقت. اذهبوا واستعدوا بسرعة “. تحدث أحد كبار المسؤولين.
“المدرسة النبيلة قوية حقًا ، فهي تمنح تلاميذها الكثير من الكنوز. إنه حقًا يجعلنا نبجلها! ” كان هناك أناس شعروا أنهم متأثرون.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
شعر تاو يي ، الشخصية الرئيسية في جناح اصلاح السماء ، بالحمى في وجهه القديم. أي نوع من الكنز كان ذلك؟ في الطريق إلى هنا ، سمع بوضوح أصوات قعقعة القدور والأوعية!
كان الوحش القديم تاو يي من جناح اصلاح السماء أيضًا صامتًا بعض الشيء. كان الآخرون يجلبون جميعًا مسحوقًا طبيًا وأسلحة ، ولكن لماذا نفد هذا الطفل الصغير من المطبخ ، حاملاً معه كل أنواع الأشياء العشوائية؟
في الجوار ، كان عدد غير قليل من الناس يكشفون عن بريق مشؤوم في عيونهم. كانوا جميعًا يستهدفون الرجل الصغير ، وكان من الواضح أنهم أرادوا السرقة منه.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
“أنا أحذركم يا رفاق ، لا تضعوا أعينكم على كنزي. وإلا ، فسوف أرمي كل واحد منكم في الحساء! ” حدق الرجل الصغير في المخلوقات من الأجناس الأخرى. كان الأمر كما لو كان يحمي طعامه ويدافع عن كيسه الكبير.
هذا ما قاله تاو يي ، وكان في الأصل من التجربة الشخصية لسلفه.
ضحك جميع كبار السن المحيطين وقال أحدهم ، “صديقي الصغير ، هل يمكنك السماح لنا برؤية نوع الكنوز الموجودة بالداخل؟ أنا كبير في السن بالفعل ، بالطبع لن أحاول السرقة منك “.
عند نهاية الأرض العظيمة ، لم يكن هناك سوى بوابة واحدة. على الرغم من أنها كانت كبيرة بشكل لا يضاهى ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا يحاولون الدخول. كان من المستحيل عليهم جميعًا الدخول في نفس الوقت ، وكان عدد كبير من الناس عالقين في الخارج.
“حسنا!” بدا الرجل الصغير مترددًا بعض الشيء ، وفتح الكيس الكبير ببطء.
شعر تاو يي ، الشخصية الرئيسية في جناح اصلاح السماء ، بالحمى في وجهه القديم. أي نوع من الكنز كان ذلك؟ في الطريق إلى هنا ، سمع بوضوح أصوات قعقعة القدور والأوعية!
بدأ الجميع في النظر في اتجاهه ، ومددوا أعناقهم ليروا ما هو بالضبط. حتى أولئك الذين ينتمون إلى الأجناس الأخرى لم يكونوا استثناءً ، وكان الفضول ينبعث من أعينهم.
شعر تاو يي ، الشخصية الرئيسية في جناح اصلاح السماء ، بالحمى في وجهه القديم. أي نوع من الكنز كان ذلك؟ في الطريق إلى هنا ، سمع بوضوح أصوات قعقعة القدور والأوعية!
فقط وجه تاو يي كان أحمر تمامًا ، وأراد أن يستدير ويبتعد. صفع الرجل الصغير وقال ، “أي نوع من الكنوز يمكن أن تقدمه ، اسرع وتضعه بعيدًا!”
فقط وجه تاو يي كان أحمر تمامًا ، وأراد أن يستدير ويبتعد. صفع الرجل الصغير وقال ، “أي نوع من الكنوز يمكن أن تقدمه ، اسرع وتضعه بعيدًا!”
“من الصعب تحملها إذا كان هناك الكثير من الأشياء. أعطني نوعًا من القطع الأثرية الثمينة أو جرة روح حتى أتمكن من وضع هذه الأشياء بداخلها “. مد الرجل الصغير يديه كما طلب.
شعر تاو يي ، الشخصية الرئيسية في جناح اصلاح السماء ، بالحمى في وجهه القديم. أي نوع من الكنز كان ذلك؟ في الطريق إلى هنا ، سمع بوضوح أصوات قعقعة القدور والأوعية!
“ليس لدي أي!” كان تاو يي غاضبًا للغاية. كان هذا الطفل ينتهز الفرصة لابتزازه.
في الجوار ، كان عدد غير قليل من الناس يكشفون عن بريق مشؤوم في عيونهم. كانوا جميعًا يستهدفون الرجل الصغير ، وكان من الواضح أنهم أرادوا السرقة منه.
“تعال ، افتحه. دعنا نرى ما في الداخل “. كان جميع الناس المحيطين غير راضين.
انبعثت أصوات انكسار ، وعواء شجرة كبيرة في حزن. انقسمت إلى قطعتين ، وسرعان ما تحولت إلى شجرة ممزقة.
“بالتأكيد.” فتح الرجل الصغير الكيس بسرعة ، وسقطت جميع العناصر. مددت مجموعة الناس أعناقهم ، وحولوا نظرهم إلى النظر. لقد ذهلوا على الفور ، هذا … أي نوع من الكنز كان هذا ؟!
عند نهاية الأرض العظيمة ، لم يكن هناك سوى بوابة واحدة. على الرغم من أنها كانت كبيرة بشكل لا يضاهى ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا يحاولون الدخول. كان من المستحيل عليهم جميعًا الدخول في نفس الوقت ، وكان عدد كبير من الناس عالقين في الخارج.
لفترة طويلة ، كان الجميع عاجزين عن الكلام. كان هذا الطفل مجرد مخادع ، مما جعل قلوب الناس منهكة.
فقط وجه تاو يي كان أحمر تمامًا ، وأراد أن يستدير ويبتعد. صفع الرجل الصغير وقال ، “أي نوع من الكنوز يمكن أن تقدمه ، اسرع وتضعه بعيدًا!”
“أقول ، يا طفلي ، هل أنت متأكد من أنك لم تنهب مطبخ بعض العائلات؟” تحدث شيخ.
بعد نصف شهر ، بدأ حد الأرض العظيمة بالارتفاع مع ضباب من بعيد. كانت ضبابية وغير واضحة ، وكان صوت عالٍ يخرج باستمرار من داخلها. كان العالم يهتز ، وأطلق العديد من خيوط الإضاءة متعددة الألوان.
“كيف علمت بذلك؟” فتح الرجل الصغير عينيه على اتساعهما ، وبدأ على الفور يشرح ، “لم أسرق شخصًا بشكل عشوائي ، لقد تركت رسالة. لقد حرصت على ترك اسم مدرستي ، وقلت إن هذا كان للاقتراض ، وفي المستقبل ، يمكنهم الذهاب إلى الأرض المقدسة لاستعادتها “.
كان هناك العديد من شيوخ العشائر الذين طردوا تلاميذهم ، وكشفوا بالمثل عن تعابير غريبة عندما نظروا إليه. كان هناك شخص ما لم يعد بإمكانه كبح جماح نفسه ، وسأل ، “صديقي الصغير ، ما الذي تحضره بالضبط؟”
تاو يي ، الشخصية الرئيسية في جناح اصلاح السماء ، والذي كان وجهه أحمر سابقًا ، تحول الآن إلى اللون الأسود ، حتى لدرجة أن عينيه ستتحولان إلى اللون الأسود. هذا الاحتيال الصغير يفتقر إلى المعنى الأخلاقي. كيف يمكنه فعل هذا النوع من الأشياء؟ لقد جعلهم ببساطة يفقدون الكثير من ماء الوجه! هل يلزم جناح اصلاح السماء لمصادرة هذا النوع من العناصر ؟! إنه يفضل جعل هذا اللقيط الصغير يسرق شيئًا وينهب بعض الخبراء بدلاً من فعل شيء كهذا. كان هذا ببساطة لا يطاق بالنسبة لجناح إصلاح السماء ، إنه حقًا احتيال!
كان من الواضح أن هذا كان عبقريًا في مسار النخيل. لقد كان بالتأكيد عبقريًا ، والآن فقط ، أرادت شن هجوم تسللي عليهم. في النهاية ، قطع جسده الصغير وهو لا يزال على قيد الحياة.
تحجر الجميع. لا أحد يمكن أن يعتقد أن ما يسمى بالكنوز ستكون هذه الأنواع من العناصر.
”ليس هناك حاجة للانتظار! سلسلة الجبال المائه المحطمة مفتوحة ، ويمكننا الدخول الآن! ” سمع صراخ مدوي ، وألقى قرد عجوز طفله.
بعض المخلوقات تراجعت عن أعناقها على الفور. أي نوع من الكنز كان هذا؟ هل سيكون قادرًا حتى على استخدام هؤلاء الموجودين في سلسلة الجبال المائه المحطمة؟ بعد الدخول ، لن يكون هذا الطفل الفاسد إلا علفًا للمدافع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف علمت بذلك؟” فتح الرجل الصغير عينيه على اتساعهما ، وبدأ على الفور يشرح ، “لم أسرق شخصًا بشكل عشوائي ، لقد تركت رسالة. لقد حرصت على ترك اسم مدرستي ، وقلت إن هذا كان للاقتراض ، وفي المستقبل ، يمكنهم الذهاب إلى الأرض المقدسة لاستعادتها “.
“أنتم جميعًا أغبياء جدًا ، ولا تعرفون كيف تعيشون في البرية. في ذلك الوقت ، ستشعرون جميعًا بالغيرة مني بلا حدود. أسد مشوي ، فيل مطبوخ ببطء ، حساء عظام النمر … كل ما عليك فقط أن تراقب بغيرة من الجانب! ” الرجل الصغير مسح فمه.
“هناك أربعة سيقان من الطب الروحي هناك!” صرخت الأخت الكبرى في مفاجأة ، وأشارت إلى قاعدة جبل.
“ارجوك توقف عن الكلام!” الأخت الكبرى الجميلة في الجانب غطت فمه. لقاء أخ صغير مثل هذا جعلهم يفقدون الكثير من وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عباقرة جناح اصلاح السماء مذهولين. هذا التلميذ الصغير لا يعرف الخوف! عند دخول الغابة ، كان مثل تنين فيضان يعود إلى البحر. لقد كان خشنًا ووحشيًا ، يخيف بشكل مباشر المخلوقات القوية المحيطة ، التي كانت عباقرة من أعراقها الخاصة.
كان أحد الشيوخ فضوليًا ، جلس في وضع القرفصاء ليراقب بعناية من الجانب. كان هذا غريبًا حقًا ، كان هناك كل نوع من التوابل. لقد تم سرقة هذا المطبخ تمامًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، اتهموا. في ذلك الجزء من الثانية ، شعروا بموجة من الجوهر الروحي الغني. كانت أكثر كثافة بعدة مرات من تلك الموجودة في جناح اصلاح السماء وكان الجوهر الروحي يتلاشى عمليًا.
“إنهم ذاهبون ، يمكننا الدخول!”
“إنه قادم! لقد خلق عالمًا آخر بعد كل شيء. ومع ذلك ، فإنه يفتح اليوم فقط ، وهي فرصة نادرة للغاية. أطفال ، لقد حانت فرصتكم! قد تحصلون جميعًا على فرص رائعة في الداخل ، أو قد تموتون وتُدفنون داخل تلك الأرض. اختر أي فرصة لاغتنامها! ” صرخ أحد كبار السن بصوت عالٍ ، وهز مدينة السماء المكسورة بأكملها.
كان بحر الناس أمامهم يختفي ، وقد دخلت بالفعل مخلوقات لا حصر لها. عاد عباقرة من جناح اصلاح السماء إلى طريقهم مرة أخرى. تركوا الشخصية الرئيسية تاو يي ، واتجهوا نحو البوابة المتوهجة العملاقة.
بالطبع ، كان الجنس البشري هو الأكثر شيوعًا. غطت الأرض جميع أنواع العائلات الكبيرة والقديمة والديانات عالية المستوى والعائلات الإمبراطورية القديمة وما إلى ذلك. كانت كثيرة وكثيفة وهي تقف أمام سور المدينة.
مع صوت شوي ، مروا مباشرة من خلالهم. ألقوا بأنفسهم في الممر ، وبينما كان الضباب يحوم حوله ، لم يعرفوا إلى أين يقودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل إلى النقطة التي دارت فيها معارك شرسة ، وكان هناك عدد قليل من المخلوقات التي بدأت في القتال.
“انطلق ، استمر في الشحن!”
”ليس هناك حاجة للانتظار! سلسلة الجبال المائه المحطمة مفتوحة ، ويمكننا الدخول الآن! ” سمع صراخ مدوي ، وألقى قرد عجوز طفله.
“هناك العديد من الممرات هنا ، واختيار طريق مختلف سيؤدي إلى منطقة مختلفة من سلسلة الجبال المائه المحطمة. قال أحد كبار التلاميذ من جناح إصلاح السماء “هناك أماكن تتصل فيها الطرق ، لذا عاجلاً أم آجلاً ستلتقي المخلوقات التي دخلت من مناطق مختلفة”.
كان هناك العديد من شيوخ العشائر الذين طردوا تلاميذهم ، وكشفوا بالمثل عن تعابير غريبة عندما نظروا إليه. كان هناك شخص ما لم يعد بإمكانه كبح جماح نفسه ، وسأل ، “صديقي الصغير ، ما الذي تحضره بالضبط؟”
هذا ما قاله تاو يي ، وكان في الأصل من التجربة الشخصية لسلفه.
“لا يزال لديكم بعض الوقت. اذهبوا واستعدوا بسرعة “. تحدث أحد كبار المسؤولين.
عند الدخول ، أرادوا بطبيعة الحال تجنب تجمع كل المخلوقات معًا. خلاف ذلك ، ستندلع على الفور حرب دموية واسعة النطاق.
ومع ذلك ، إذا لاحظوا بعناية ، بدت الأرض العظيمة مسطحة كما كانت من قبل. كانت تلك الظلال من عالم مختلف ، مفصولة بالفراغ اللامتناهي ، تظهر الآن فقط.
بعد دخول أحد الممرات ، ركض الرجل الصغير والآخرون بسرعة إلى الأمام. لم يعرفوا كم من الوقت مضى. في النهاية ، تضاءل الضباب ، وتضاءل الضوء الساطع.
“بالتأكيد.” فتح الرجل الصغير الكيس بسرعة ، وسقطت جميع العناصر. مددت مجموعة الناس أعناقهم ، وحولوا نظرهم إلى النظر. لقد ذهلوا على الفور ، هذا … أي نوع من الكنز كان هذا ؟!
بعد ذلك ، اتهموا. في ذلك الجزء من الثانية ، شعروا بموجة من الجوهر الروحي الغني. كانت أكثر كثافة بعدة مرات من تلك الموجودة في جناح اصلاح السماء وكان الجوهر الروحي يتلاشى عمليًا.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
“هذا العالم الصغير كنز! الزراعة هنا ستؤدي إلى ضعف التأثير بنصف العمل! ” تم نقل العديد من الأشخاص.
انزعج الجميع داخل مدينه السماء المكسوره ، كما لو أن إلهًا قديمًا قد استيقظ من سباته. من داخل الضباب ظهرت عينان ، وانطلقت خيوط البرق من داخلهما.
كانت أمامهم بحيرة ، وكانت شديدة الوضوح. ارتفعت خيوط الجوهر الروحي ، وطفت رائحة الطب القديم. حتى في المسافة ، كانت هناك وحوش برية تعوي.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
كانت بعض قمم الجبال تفيض بالألوان ، وكانت مغطاة بالكروم الروحية. كانت الأشجار الجميلة تنمو ، وبدت وكأنها فردوس.
“المدرسة النبيلة قوية حقًا ، فهي تمنح تلاميذها الكثير من الكنوز. إنه حقًا يجعلنا نبجلها! ” كان هناك أناس شعروا أنهم متأثرون.
“هناك أربعة سيقان من الطب الروحي هناك!” صرخت الأخت الكبرى في مفاجأة ، وأشارت إلى قاعدة جبل.
في جزء من الثانية فقط ، تم إلقاء مدينه السماء المكسوره بأكملها في حالة من الفوضى. كان الجميع يتحرك ، وظهرت جميع أنواع السباقات. كانت هناك قرود إلهية طائرة ، وحجارة قادرة على الطيران ، وفراشات شيطانية بأجنحة مهتزة ، وعمالقة يزيد ارتفاعهم عن عشرة أمتار ، وأزهار كانت متجذرة في الفراغ … كان كل واحد من المخلوقات يتأرجح بالرموز ، وكانوا على استعداد للانطلاق في حد الأرض العظيمة في أي وقت.
في تلك اللحظة ، صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، وألقى الكيس الكبير في يديه إلى الجانب. مثل وحش شرير على شكل إنسان ، أظهر قوته ونفد بعنف.
“إنه قادم! لقد خلق عالمًا آخر بعد كل شيء. ومع ذلك ، فإنه يفتح اليوم فقط ، وهي فرصة نادرة للغاية. أطفال ، لقد حانت فرصتكم! قد تحصلون جميعًا على فرص رائعة في الداخل ، أو قد تموتون وتُدفنون داخل تلك الأرض. اختر أي فرصة لاغتنامها! ” صرخ أحد كبار السن بصوت عالٍ ، وهز مدينة السماء المكسورة بأكملها.
كاتشا
لفترة طويلة ، كان الجميع عاجزين عن الكلام. كان هذا الطفل مجرد مخادع ، مما جعل قلوب الناس منهكة.
انبعثت أصوات انكسار ، وعواء شجرة كبيرة في حزن. انقسمت إلى قطعتين ، وسرعان ما تحولت إلى شجرة ممزقة.
كانت هذه المساحة من الأرض مسطحة إلى حد ما. الآن ، ومع ذلك ، كانت هناك بعض الظلال الغامضة ، التي تضخم الأرض في سلسلة جبال يمكن تمييزها بشكل ضعيف.
كان العديد من تلاميذ جناح إصلاح السماء خائفين. كان هذا خبيرًا في مسار النخيل ، ويمكن أن يتحول عادةً إلى شجرة كبيرة. أثناء الاختباء داخل الغابة ، سيكون من الصعب اكتشافه ، وكان الأمر مرعبًا حقًا.
“هذا العالم الصغير كنز! الزراعة هنا ستؤدي إلى ضعف التأثير بنصف العمل! ” تم نقل العديد من الأشخاص.
كان من الواضح أن هذا كان عبقريًا في مسار النخيل. لقد كان بالتأكيد عبقريًا ، والآن فقط ، أرادت شن هجوم تسللي عليهم. في النهاية ، قطع جسده الصغير وهو لا يزال على قيد الحياة.
بعد دخول أحد الممرات ، ركض الرجل الصغير والآخرون بسرعة إلى الأمام. لم يعرفوا كم من الوقت مضى. في النهاية ، تضاءل الضباب ، وتضاءل الضوء الساطع.
بلينغ غلينغ!
? METAWEA?
في المسافة ، انطلق طائر كبير أحمر اللون في الهواء. طار بعيدًا ، وأطلق تقلبات مرعبة.
لفترة طويلة ، كان الجميع عاجزين عن الكلام. كان هذا الطفل مجرد مخادع ، مما جعل قلوب الناس منهكة.
”الأحمر الكبير ، لا تذهب! تعال إلى داخل وعاءي! “
كان أحد الشيوخ فضوليًا ، جلس في وضع القرفصاء ليراقب بعناية من الجانب. كان هذا غريبًا حقًا ، كان هناك كل نوع من التوابل. لقد تم سرقة هذا المطبخ تمامًا …
صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، ورفع صخرة كبيرة تزن أكثر من عدة آلاف من الجين ، وحطمها مباشرة في السماء. مع صوت بينغ ، صرخ الطائر بغضب وأطلق حريقًا لا نهاية له ، مما أدى إلى تحمير الصخرة في الصهارة.
هذا جعل تلاميذ جناح إصلاح السماء الخمسة مذهولين. هل أنت ذاهب كسائح أو للقتال مع الآخرين؟ لماذا تحمل أشياء كثيرة؟ كان حقا غير معقول.
“الأسود الصغير ، غير مسموح لك بالمغادرة! اترك ورائك بعض الطعام! ” أدار الرجل الصغير جسده ونظر في المسافة. رأى دبًا مقرن أسود اللون ، ومضت الرموز حول جسده قبل أن يهرب دون أن يترك أثراً.
كان هناك العديد من شيوخ العشائر الذين طردوا تلاميذهم ، وكشفوا بالمثل عن تعابير غريبة عندما نظروا إليه. كان هناك شخص ما لم يعد بإمكانه كبح جماح نفسه ، وسأل ، “صديقي الصغير ، ما الذي تحضره بالضبط؟”
كان عباقرة جناح اصلاح السماء مذهولين. هذا التلميذ الصغير لا يعرف الخوف! عند دخول الغابة ، كان مثل تنين فيضان يعود إلى البحر. لقد كان خشنًا ووحشيًا ، يخيف بشكل مباشر المخلوقات القوية المحيطة ، التي كانت عباقرة من أعراقها الخاصة.
“أيها التلميذ الصغير ، ماذا تفعل؟ أسرع ، لا يمكننا أن نكون آخر من يدخلون بشكل صحيح؟ ” كان عدد قليل من تلاميذ جناح إصلاح السماء يحثون الرجل الصغير بقلق.
المترجم : أخبرني أحدهم أنهم يطلقون على هذا التنين ثعبانًا ، ولكن نظرًا لأننا أطلقنا عليه بالفعل اسم تنين الفيضان لفترة طويلة ، فسيظل هكذا في الوقت الحالي. أطلقنا عليه اسم تنين الفيضان لأنه تنين أسطوري له القدرة على التحكم في الأمطار والفيضانات
إذا كانت جميعها كنوز ، فلماذا الحقيبة كبيرة جدًا ؟! ” لم يصدقه أي منهم ، وقد اندهش حتى عدد قليل من مخلوقات الأجناس الأخرى.
…………………………………………………………………….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، وألقى الكيس الكبير في يديه إلى الجانب. مثل وحش شرير على شكل إنسان ، أظهر قوته ونفد بعنف.
? METAWEA?
“حسنا!” بدا الرجل الصغير مترددًا بعض الشيء ، وفتح الكيس الكبير ببطء.
من الطبيعي أن البشر لا يريدون أن يتخلفوا عن الركب ، وقفزوا لمطاردتهم. كان هناك القليل ممن وصلوا بالفعل إلى المقدمة وكشفوا عن قطعهم الأثرية الثمينة. تسابقوا ضد عمالقة يبلغ ارتفاعهم عشرة أمتار ، وتنافسوا مع أحفاد الطيور الإلهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
