قصة قصيرة: المؤامرة
المؤامرة العظيمة
للروح العظيمة باك
لا أحد يحسن معاملة إيميليا-سامــــــا أكثر منك، حتى أنا”.
(هذه قصة قصيرة موجهة لمن شاهد الموسم الاول من الأنمي بالكامل)
الفصل 1
وبينما إيميليا تستر ضحكتها على تقمص باك دور الاخرق؛ الذي لا هم له غير الفتيات على كتفيها، وعلى الجانب الآخر رؤية انفراج أسارير إيميليا مجدداً، ولو بالجزء اليسير، تنفس باك الصعداء وجلب له الراحة، ومن ثم…
ساد جو من الصمت والتوتر داخل مقصورة عربة التنين.
في مملكة لوغونيكا، وفي عاصمتها الملكية وامام بوابة قصرها الملكي المهيب،
“من؟”.
كان يصطف قطار طويل من العربات التي تجرها التنانين، في انتظار الإذن بالدخول.
في الأيام العادية، من النادر أن ترى هذا الكم الهائل من الناس من كل حدب
وصوب وفي وقت واحد يذهبون إلى القصر، لكن كان اليوم استثناء، وكان الأمن في
أعلى حالات التأهب والاستنفار، لا يدخل أحد إلى القصر إلا ويفتش من الرأس إلى
المؤامرة العظيمة للروح العظيمة باك
أخمص القدم.
هو…
على صوت طقطقة عجلات عربة التنين وهي تسير بتَأَنٍ أو بالأحرى أنها لا تسير
على الإطلاق وسط كل هذا الزحام، لكن كان العجيب في كل هذا رغم الجلبة والضوضاء وضجيج هيكل العربة المتمايل ويضاف عليها صوت هبوب الرياح عند التحرك جميعها تختفي كأنها لم تكن في الأصل موجودة، والسر وراء ذلك يرجع لوجود تأثير الحماية المقدسة للتنين الأرضي “عزل الرياح” على العربة، لكن تأثير الحماية ينطبق فقط عندما يتحرك التنين الأرضي، ويتلاشى عندما يقف. كان هذا الزحام المروري أكثر من كافي لإيقاف حركتهم، فتقطع تأثير الحماية.
“إذا أصروا على تزيين القصر بهكذا فن، فأنا أفضل لو علقوا لوحات الفاكهة، حتى أني قد ارسم لهم لوحة أو اثنتان بنفسي”
بعد تفتح أبواب مختلف العربات، اول من ترجل من العربة كان روزوال، بعد ترجل جسمه الممشوق، ترجلت إيميليا للخارج هي الأخرى. وإذ بالنسيم العليل يطير شعرها بالهواء، ورفعت وجهها للأمام.
“يظهر أن وقت ولوج القصر لا يلوح في بالأفق”.
“أوليس هذا هدفنا؟، أوليست هذه منافسة تحديد من هي الأجمل لأن جميع المنافسين هم فتيات أيضاً، انا متيقن من ذلك.”
بينما تنظر من خلال النافذة إلى هذه الجلبة التي تحيط بالعربة من جوانبها. همست بعدم رضًا فتاة ذات جمال أَخَّاذ وشعر فضي، وعيون بلون الجمشت لا عيب فيها إلا أن سيماء الابتئاس والتبرم والشجن بدت عليها. وتكلمت بصوت كصوت رنات أجراس الفضة المتناغمة فإنها بلا ريب؛ ليست سوى تلك الفتاة المدعوة بإيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل تقصدني انا بكلامك، تريد مني أن أكون يدها التي تبطش بها”.
“في العجلة الندامة، لا داعي للقلق. فملمس لحم خديك يا ليا قد صار بالفعل كالصخرة الجرداء. إذا ظللتِ على هذا التوتر والشد فما لا تجربين التراخي والاسترخاء أو سيكون مضيعة لهذا الوجه اللّطيف؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند الوصول لهذه النقطة، استمر باك بالكلام، وهو يمسح وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى شكل ردة فعل على ما يبدو على همسات إيميليا الغير المرتاحة، جاء صوت ذلك الظل الصغير صوتاً خفيف الظل صافي البال.
“في الواقع، لو فكرنا بالأمر من الناحية المنطقية على انه للحفاظ على استمرار النسل سيكون من المناسب أن تكون جميع المرشحات من النساء، لكن كيف أقولها، أوليس الأمر واضحاً أنه يفضل صنفاً خاصاً من النساء، فالمرشحات كلهن فَتياتٌ، صَبياتٌ، نَضراتٌ، شَاباتٌ، يَافعاتٌ، جَميلاتٌ، فَاتناتٌ، غَانياتٌ، سَاحراتٌ، جَذاباتٌ، خَلَاباتٌ، آسراتٌ، بَهياتٌ، مُونقاتٌ، مُشرقاتٌ، مُتألقاتٌ، بَراقاتٌ، بَيضاواتٌ، حَسناواتٌ، عَذراواتْ، ألا يبدو واضحاً وضوح الشمس للجميع بأن في الأمر مكيدة”.
بعد رده على ابتسامة روزوال الساخرة، أدار باك برأسه للخلف إلى إيميليا مضيفاً.
مع فرو رمادي يغطي جميع أنحاء جسمه، كائن صغير بما يكفي الجلوس والتربع على كتف الرفيعة لتلك الفتاة، لا اختلاف بينه وبين قطة منزلية صغيرة، لكنه ذكيٌ لكي يفهم كلام البشر، كان بلا شك أحد الأرواح العظيمة.
“الاعتقاد في أن لدى الروح العظيمة، هواية النقد الفني هذا غير متوقع بالمــــــرة”.
“ألا تظن سوف تجيش علينا العداوة في عيون الجميع؟ فالذين يخشونها لأنها نصف عفريتة، بفعلتك هذه ستكون أَججت في نفوسهم مشاعر الخوف والرعب والهلع إذا أمست ليا قوية بحيث تستطيع هز كراسيهم؟”
“لكن لا بأس بذلك، لا توجد أي فتاة بالعالم يمكنها منافستك بالحسن والبهاء يا ليا، فأنا متيقن من ذلك كتيقني إني أراكِ.”
ترجمة: @master_of_the_fool
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لسنا هنا لمناقشة عن مَن هو الالطف، اعلم أنك تحاول إراحتي ولا تدخر جهداً في تشجيعي وطمئني، لكن لا تنسى الهدف من مجيئنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وقالت “أوتعلم شيئاً، لا أمل فيك.”
“أوليس هذا هدفنا؟، أوليست هذه منافسة تحديد من هي الأجمل لأن جميع المنافسين هم فتيات أيضاً، انا متيقن من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت وقالت “أوتعلم شيئاً، لا أمل فيك.”
وصوب وفي وقت واحد يذهبون إلى القصر، لكن كان اليوم استثناء، وكان الأمن في
“من المرجح أن يكون وقت الإعلان عن برنامجك الانتخابي فرصةً ذهبية لأولئك يضمرون العداء لأصل إيميليا-سامــــــا، حتى أني لدي تخمين حول هوية من سوف يتحدث أولاً”.
وبينما إيميليا تستر ضحكتها على تقمص باك دور الاخرق؛ الذي لا هم له غير الفتيات على كتفيها، وعلى الجانب الآخر رؤية انفراج أسارير إيميليا مجدداً، ولو بالجزء اليسير، تنفس باك الصعداء وجلب له الراحة، ومن ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أَحس باك بالفخر والاعتزاز لتربيته ليا لكي تكون فتاة إجتماعية وصريحة وصالحة، وليست مناسبة على الإطلاق لحبك الدسائس والمؤامرات.
هو…
“كما هو المأمول منك أيتها الروح العظيــــــمة،
لا أحد يحسن معاملة إيميليا-سامــــــا أكثر منك، حتى أنا”.
“في الواقع، لو فكرنا بالأمر من الناحية المنطقية على انه للحفاظ على استمرار النسل سيكون من المناسب أن تكون جميع المرشحات من النساء، لكن كيف أقولها، أوليس الأمر واضحاً أنه يفضل صنفاً خاصاً من النساء، فالمرشحات كلهن فَتياتٌ، صَبياتٌ، نَضراتٌ، شَاباتٌ، يَافعاتٌ، جَميلاتٌ، فَاتناتٌ، غَانياتٌ، سَاحراتٌ، جَذاباتٌ، خَلَاباتٌ، آسراتٌ، بَهياتٌ، مُونقاتٌ، مُشرقاتٌ، مُتألقاتٌ، بَراقاتٌ، بَيضاواتٌ، حَسناواتٌ، عَذراواتْ، ألا يبدو واضحاً وضوح الشمس للجميع بأن في الأمر مكيدة”.
“من؟”.
وكانت إحدى اللوحات تجمع رسمة للأبطال الثلاثة الذين ظهروا في الموروث الشعبي الذي ظل ينتقل من جيل إلى جيل في المملكة،
تم التعليق على هذا المشهد من الجهة المقابلة لجهة جلوسهم بالعربة، مرتدياً زي البهلوان، عبر ساقاه الفارعتان بالطول والساحرتين أيضاً، من يكون غير روزوال، وهو الآخر كان ينظر بما يحيط للعربة من خلال النافذة على جنبه
في الأيام العادية، من النادر أن ترى هذا الكم الهائل من الناس من كل حدب
“إذا أصروا على تزيين القصر بهكذا فن، فأنا أفضل لو علقوا لوحات الفاكهة، حتى أني قد ارسم لهم لوحة أو اثنتان بنفسي”
“وأود أن أضيف وأقول بأن ما قالته الروح العظمى فهو الصواب فهذه مأدبة لتحديد من سيجلس تالياً على ذلك العرش، لكن من اختاره شعار جوهرة التنين هم فقط من جنس النساء، وعلى ذكر الأمر تنبئنا الكتابات على لوح التنين عن خمس كاهنات، وبجمع القرائن مع بعضها، سيكون من المنطقي الاعتقاد بأن هو هذا ذوق وتفضيل واختيار التنيــــــن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس يا ليا…. لا تنسي بإني معك”.
“في الواقع، لو فكرنا بالأمر من الناحية المنطقية على انه للحفاظ على استمرار النسل سيكون من المناسب أن تكون جميع المرشحات من النساء، لكن كيف أقولها، أوليس الأمر واضحاً أنه يفضل صنفاً خاصاً من النساء، فالمرشحات كلهن فَتياتٌ، صَبياتٌ، نَضراتٌ، شَاباتٌ، يَافعاتٌ، جَميلاتٌ، فَاتناتٌ، غَانياتٌ، سَاحراتٌ، جَذاباتٌ، خَلَاباتٌ، آسراتٌ، بَهياتٌ، مُونقاتٌ، مُشرقاتٌ، مُتألقاتٌ، بَراقاتٌ، بَيضاواتٌ، حَسناواتٌ، عَذراواتْ، ألا يبدو واضحاً وضوح الشمس للجميع بأن في الأمر مكيدة”.
على صوت طقطقة عجلات عربة التنين وهي تسير بتَأَنٍ أو بالأحرى أنها لا تسير
بعد رده على ابتسامة روزوال الساخرة، أدار باك برأسه للخلف إلى إيميليا مضيفاً.
“لا تحتاجين إلى الخشية منهم يا ليا، فلا أحد يصل إلى شعرة منكِ، مهما كان، فارفعي رأسك عالياً وإفخري بنفسك.”
“لا يمكنها أن تفكر فيما لا تعرفه، وفي رأيي هذا أفضل أشكال الوقاية والصون والحماية لبنتي وهذا ما احاول تطبيقه على أرض الواقع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع تأكيد أني املك كل هذا الكم من الثقة في نفسي، والتي تتحدث عنها، لكني سوف أثق فيما قلته، لكن…”
********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو المأمول منك أيتها الروح العظيــــــمة،
توقفت عن الكلام للحظة، ومع أمالت رأسها ووضعت إصبع سبابتها على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا أصروا على تزيين القصر بهكذا فن، فأنا أفضل لو علقوا لوحات الفاكهة، حتى أني قد ارسم لهم لوحة أو اثنتان بنفسي”
“ماذا تعني عندما قلت “الحفاظ على النسل؟” ولماذا بالتحديد يفضلن الفتيات بالأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض الطرف عن الإختيار الذي أختاره سوبارو، الشيء الوحيد الذي شغل بال باك وأرق مهجعه لم يتغير يوماً…
“……؟؟؟؟؟؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسعت إيميليا عينيها بأنتظار الإجابة ويوحي وجهها بأنها لم تفهم الحديث الذي دار بينهما، رمق روزوال بعينيه على من كان جالساً على كتفها وكأنه يلومه وينتظر منه التوضيح على هذا المشهد.
وعندما حلت عقدة قلبها بهذا الوجود، تنظر إيميليا إلى قصر لوغونيكا الشاهق،
“أولست في غاية الصــــــون، يا أيتها الروح العظيمة؟”.
“لا يمكنها أن تفكر فيما لا تعرفه، وفي رأيي هذا أفضل أشكال الوقاية والصون والحماية لبنتي وهذا ما احاول تطبيقه على أرض الواقع”.
“أنك تهتم لأمر إيميليا-سامــــــا من كل قلبك، أستطيع تفهم مخاوفك عليها أيتها الروح العظيمة، بالنسبة لها قد تكون لحظتها الفارقة فأما صعود نجمها عالياً… أو وصمة عار خالدة على جبينها”.
“دعني اغير ما قلته، هذا ليس مبــــــالغة في الحماية، بل تحكم بعض الشيء، فهل اخطئت فيما قلته؟”.
“أن مجرد فكرة جعل إيميليا-سامــــــا تشارك بهذه المسرحية لوحدها هي أمر محال”.
عرف باك ما قصد روزوال وما عناه بكلامه لكنه تجاهله متألماً، وعلى طول الحديث لم تفهم إيميليا ولو حرفاً عن معنى ما يتحدثون، لكنها أيقنت بأنها كانت موضوع حديثهما.
“….. هل تعلم بأَنك معسول اللسان، لكني أفهم غيض من فيض من مشاعر ليا عندما أُخرِجَتْ من الغابة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تمت مقاطعتهم قبل أن يخوضوا بشكل أعمق في الموضوع.
توقفت عن الكلام للحظة، ومع أمالت رأسها ووضعت إصبع سبابتها على شفتيها.
“يبدو أننا بدأنا بالتحرك، وها هي تلك بوابة القصر الأمامية تلوح في الأفق، أرجو التجهز لدخول القصر قريباً”.
“لسنا هنا لمناقشة عن مَن هو الالطف، اعلم أنك تحاول إراحتي ولا تدخر جهداً في تشجيعي وطمئني، لكن لا تنسى الهدف من مجيئنا”
أن شكلها المتميز بشعرها الفضي وعيني الجشمت تميزت عن الحشد بوضوح، على الرغم أنها متحضرة لذلك عقلياً، لقد جرح قلب إيميليا على رغم كل استعدادتها. ومع ذلك…
“…نعم، لقد فهمت. أنا مستعدة”.
وفي لحظة ترجلها، أصابها التوتر بالكامل لأن جميع نظرات الخصومة والعدواة توجهت على شكلها واطبقت شفتيها بشدة.
“سنقوم بذلك الآن، لاختصار الكلام، بعد سويعات قليلة، ستقف إيميليا-سامــــــا على خشبة مسرح الإختيار الملكي
“ولا تنسي أن يستعد قلبك أيضاً”.
المؤامرة العظيمة للروح العظيمة باك
“سبب ما أقوم بفعله يبدو بسيطاً، بالرغم أنه حصيلة ثمرة تعب وجهد السنين كل من سبقني من عائلة ميزرس، ولكن الفضل الأكبر والعامل الأهم هو بسبب جهدي الخاص ومهارتي التي تؤهلني لمنافسة والتغلب على الخصوم”.
بعد أومأت بالموافقة على تنبيهات روزوال المتكررة، ها هي عربة التنين تدخل إلى بوابة القصر.
“……أنا موافق على عرضك، وأَظن أني لا أَستطيع أخبار ليا حول المسرحية؟”
“لا تحتاجين إلى الخشية منهم يا ليا، فلا أحد يصل إلى شعرة منكِ، مهما كان، فارفعي رأسك عالياً وإفخري بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تفتح أبواب مختلف العربات، اول من ترجل من العربة كان روزوال، بعد ترجل جسمه الممشوق، ترجلت إيميليا للخارج هي الأخرى. وإذ بالنسيم العليل يطير شعرها بالهواء، ورفعت وجهها للأمام.
“……”
وفي لحظة ترجلها، أصابها التوتر بالكامل لأن جميع نظرات الخصومة والعدواة توجهت على شكلها واطبقت شفتيها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أن شكلها المتميز بشعرها الفضي وعيني الجشمت تميزت عن الحشد بوضوح، على الرغم أنها متحضرة لذلك عقلياً، لقد جرح قلب إيميليا على رغم كل استعدادتها. ومع ذلك…
“وماذا بعد ذلك؟ هل سنذهب لتوبيخ الشخص الذي تفكر فيه حتى قبل شروع مراسيم الاختيار الملكي؟!”.
“لا بأس يا ليا…. لا تنسي بإني معك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدتك ضرورية، أيتها الروح العظيمة، ووحش النهاية لغابة إليور، فعندما تعاقدت معك إيميليا-ساما اصبحت من روحاً من الأرواح العظيمة الأربع إلى “كيان متعاقد” لديها، ومع ذلك لم تستخدم هذا السلاح الذي بحوزتها قط، إذن ستتغير الصورة بالتأكيد لدى الحاضرين من نصف شيطان إلى المرشحة إيميليا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا ينصدم عندما يسمع اسم الفتى، التي نأت حتى إيميليا عن جلبه لهذه القصر، حتى لا يكون طرفاً في المعمعة في أحداث هذا اليوم، ومن المفترض أنه قدم عهداً لإيميليا بعدم المجيء إطلاقاً ولكن…
أعلى حالات التأهب والاستنفار، لا يدخل أحد إلى القصر إلا ويفتش من الرأس إلى
وكما قال باك لم تكن إيميليا موجودة بالفرقة، كانا وحدهما في الغرفة التي اجتمعا فيها بعد أن نادى روزوال على باك ليذهبا إلى هذه الغرفة وتركت إيميليا في غرفة الانتظار لوحدها.
مختبئاً بشعرها، وكصوت الأب الحنون، كان قريباً منها حتى أنها شعرت بأنفاسه.
وعندما حلت عقدة قلبها بهذا الوجود، تنظر إيميليا إلى قصر لوغونيكا الشاهق،
يقف منتصب أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدتك ضرورية، أيتها الروح العظيمة، ووحش النهاية لغابة إليور، فعندما تعاقدت معك إيميليا-ساما اصبحت من روحاً من الأرواح العظيمة الأربع إلى “كيان متعاقد” لديها، ومع ذلك لم تستخدم هذا السلاح الذي بحوزتها قط، إذن ستتغير الصورة بالتأكيد لدى الحاضرين من نصف شيطان إلى المرشحة إيميليا”.
وفي هذا اليوم، وفي قصر لوغونيكا، عقدت مراسيم الإختيار الملكي على من سيتولى الحكم ويملئ مكان عرش القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والحل هو، لا نريد تغيير التفكير السائد حول أنصاف الشياطين، بل نحتاج إلى تغيير الفكر السائد عن إيميليا-ساما نفسها”.
كان يصطف قطار طويل من العربات التي تجرها التنانين، في انتظار الإذن بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 2
أعلى حالات التأهب والاستنفار، لا يدخل أحد إلى القصر إلا ويفتش من الرأس إلى
بعد عملية التحقق من الهوية عند بوابة القصر الأمامية، تم اصطحاب إيميليا إلى غرفة انتظار كبار الشخصيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك واجهت صعوبات للمنادة عليَّ وسحبي لهذه الغرفة وترك ليا وحدها في غرفة الانتظار، هل أستطيع الافتراض بأنك دعوتني لمناقشة عن شيء مهم؟”.
في داخل الغرفة ذات الألوان الدافئة والمرتبة بعناية، تم ترتيب الأثاث واللوحات باهظة الثمن بشكل جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة المترجم
كان يصطف قطار طويل من العربات التي تجرها التنانين، في انتظار الإذن بالدخول.
وكانت إحدى اللوحات تجمع رسمة للأبطال الثلاثة الذين ظهروا في الموروث الشعبي الذي ظل ينتقل من جيل إلى جيل في المملكة،
وهم (التنين الإلهي)، (السياف الرئيسي)، (الحكيم)
وليس من السهل تخيل ما سوف تواجهه بعد ساعات قليلة، ولهذا السبب بالذات كانت مشاعره معارضة ليس فقط لأحداث اليوم فقط، بل المشاركة بالانتخابات الملكية من الأساس.
والتماثيل الحجرية المنتشرة في جميع أنحاء القصر والتي استخدمت (التنين الإلهي) كموضوع للنحت والتي تظهر بشكل واضح للعيان.
في مملكة لوغونيكا، وفي عاصمتها الملكية وامام بوابة قصرها الملكي المهيب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك إيميليا في وسط توترها كان مصدراً للقلق بالنسبة لباك، لكن بمعرفته بروزوال وأنه لا يفعل شيئاً إلا وله غاية بالأمر وخاصة في هذا الوقت، فأستجاب على مضض على استدعاءه.
ونظراً بأنه لم يخلق انطباع إيجابي لدى باك عند مشاهدته، قرر في قرارة نفسه بأنه فن عديم الذوق إلى حد ما.
في الأيام العادية، من النادر أن ترى هذا الكم الهائل من الناس من كل حدب
وتعقيباً على كلامه، قدم روزوال انحناءة درامية إلى باك ليشير إلى بدء المسرحية،
“إذا أصروا على تزيين القصر بهكذا فن، فأنا أفضل لو علقوا لوحات الفاكهة، حتى أني قد ارسم لهم لوحة أو اثنتان بنفسي”
لا أحد يحسن معاملة إيميليا-سامــــــا أكثر منك، حتى أنا”.
وكانت إحدى اللوحات تجمع رسمة للأبطال الثلاثة الذين ظهروا في الموروث الشعبي الذي ظل ينتقل من جيل إلى جيل في المملكة،
“الاعتقاد في أن لدى الروح العظيمة، هواية النقد الفني هذا غير متوقع بالمــــــرة”.
“مسرحية؟!”
“بالرغم أني لم ارسم قط، لكن ربما تكون لدي موهبة رسم، أعلم يا روزوال، بأني كومة الإحتمالات غير المحدودة، وأليست طريقة الفنان هي ألا يقيد أفكاره بأي نوع من القيود؟”
في داخل الغرفة ذات الألوان الدافئة والمرتبة بعناية، تم ترتيب الأثاث واللوحات باهظة الثمن بشكل جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وقالت “أوتعلم شيئاً، لا أمل فيك.”
“القطط هي التي تعيش على هذه الطريقة وليس الفنــــــان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في جميع أقواله وأفعاله ومعناهن المبطن، لم يحاول روزوال على الإطلاق التعامل بأَحترام مع باك بسبب كونه روح عظيمة.
بكلمات تخلو من أي نبرة حقد ومع إبتسامة المُستمتع بالأمر تظهر على محيا روزوال
في الآرك الثالث
في جميع أقواله وأفعاله ومعناهن المبطن، لم يحاول روزوال على الإطلاق التعامل بأَحترام مع باك بسبب كونه روح عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك واجهت صعوبات للمنادة عليَّ وسحبي لهذه الغرفة وترك ليا وحدها في غرفة الانتظار، هل أستطيع الافتراض بأنك دعوتني لمناقشة عن شيء مهم؟”.
وفي واقع الأمر، لم يكترث باك ذاته بالشكليات أو يحاول الحصول على الهيبة والرهبة في نفوس الناس وحتى لقبه (الروح العظيمة) جاء كلام الناس وحدهم، لم يفتخر بالأمر يوماً، فكل هذه الأمور لا تحمل في نظره أي قيمة.
“عندما تبدأ مراسم الإختيار الملكي، وسوف تعطى فرصة لجميع المرشحات للتعبير عن أفكارهن الخاصة، أنه أشبه عن إعلان عن برنامجك الإنتخابــــــي”.
“بما أنك واجهت صعوبات للمنادة عليَّ وسحبي لهذه الغرفة وترك ليا وحدها في غرفة الانتظار، هل أستطيع الافتراض بأنك دعوتني لمناقشة عن شيء مهم؟”.
فإذا تفوهت بهذا الكلام فلن تصدقني على الأرجح لكنه في الحقيقة شيء آخــــــر”.
“وكما تعلم، هناك مهمة مقدسة تنتظر إميليا-ساما، وأنها بحاجة للوقت لتلميم شتات أنفسها …
عرف باك ما قصد روزوال وما عناه بكلامه لكنه تجاهله متألماً، وعلى طول الحديث لم تفهم إيميليا ولو حرفاً عن معنى ما يتحدثون، لكنها أيقنت بأنها كانت موضوع حديثهما.
فإذا تفوهت بهذا الكلام فلن تصدقني على الأرجح لكنه في الحقيقة شيء آخــــــر”.
“…استدلال منطقي”.
هز روزوال برأسه بإيماءة المهرج، فطوي ذراعيه القصيرتين، وحدق في باك.
مع فرو رمادي يغطي جميع أنحاء جسمه، كائن صغير بما يكفي الجلوس والتربع على كتف الرفيعة لتلك الفتاة، لا اختلاف بينه وبين قطة منزلية صغيرة، لكنه ذكيٌ لكي يفهم كلام البشر، كان بلا شك أحد الأرواح العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدتك ضرورية، أيتها الروح العظيمة، ووحش النهاية لغابة إليور، فعندما تعاقدت معك إيميليا-ساما اصبحت من روحاً من الأرواح العظيمة الأربع إلى “كيان متعاقد” لديها، ومع ذلك لم تستخدم هذا السلاح الذي بحوزتها قط، إذن ستتغير الصورة بالتأكيد لدى الحاضرين من نصف شيطان إلى المرشحة إيميليا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحال قطعاً أن أفعل ذلك، فأنا مدرك تماماً مدى جدية وأهمية الوعود والعقود لمستخدمي الفنون الروحية، لكن ما قصدته، سوبــــــارو قادم…
وكما قال باك لم تكن إيميليا موجودة بالفرقة، كانا وحدهما في الغرفة التي اجتمعا فيها بعد أن نادى روزوال على باك ليذهبا إلى هذه الغرفة وتركت إيميليا في غرفة الانتظار لوحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك إيميليا في وسط توترها كان مصدراً للقلق بالنسبة لباك، لكن بمعرفته بروزوال وأنه لا يفعل شيئاً إلا وله غاية بالأمر وخاصة في هذا الوقت، فأستجاب على مضض على استدعاءه.
“وبالطبع، إذا كان هذا مقلباً، فسوف أغادر على الفور، رغم أني مستمتع بمقلبك جيداً، لكن لا يسعني اللعب بالأرجاء بهذا الوقت الذي ترتجف فيه ليا كالقطة الصغيرة الخائفة وحدها، لا يسعني إلا القلق عليها كقطٌ أَب”.
هذا كان كل الكلام الذي وددت قوله حوله”.
“أنك تهتم لأمر إيميليا-سامــــــا من كل قلبك، أستطيع تفهم مخاوفك عليها أيتها الروح العظيمة، بالنسبة لها قد تكون لحظتها الفارقة فأما صعود نجمها عالياً… أو وصمة عار خالدة على جبينها”.
“الاعتقاد في أن لدى الروح العظيمة، هواية النقد الفني هذا غير متوقع بالمــــــرة”.
“….. ما زلت معارضاً لفكرة أن تقف تلك الشابة على الخشبة وتواجه الناس، رغم قول ليا أنها ستفعلها بغض النظر عن النتائج لذلك افعل ما بوسعي لتقديم المساعدة”.
“أتعني أن ليا هي أيضاً تستطيع التغلب على جميع الصعوبات والمعوقات؟
وليس من السهل تخيل ما سوف تواجهه بعد ساعات قليلة، ولهذا السبب بالذات كانت مشاعره معارضة ليس فقط لأحداث اليوم فقط، بل المشاركة بالانتخابات الملكية من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهل يوجد شخص بالواقع مهووس قطط بشكل منقطع النظير؟ هل تنوي تدميرهم، ليس عن طريق إغراء الأنثوي، بل عن طريق إغراء بالقطط”.
لم يكن هناك أي ضرورة لكي تجرح مشاعرها ظلماً، أو تكون موطئ قدم لآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بعد إيميليا عن كل أشكال الأذى وآلام، كانت هذه الغاية التي خلق من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رغم أني أقدر مشاعرك، لكن أختارت إيميليا-ساما طريقها بالحياة فعلاً، فواجبنا هو ننظف ونمهد الطريق الذي اختارته ونملك القدرة على ذلك، هل أنا مخطئ؟”
“إذن ماذا تريد أن تفعل، لا أفتخر بقول ذلك، لكنني غير مفيد البتة في المواقف التي لا تحتاج إلى القوة الغاشمة، الا إذا كانوا من مهووسي القطط بشكل منقطع النظير!”.
“……. فإذا كففت عن اللف والدوران، والكلام الذي لا يغني ولا يسمن من جوع، فيمكننا فعل ذلك بالتأكيد”.
“بالرغم بأننا بدراية ببعضنا، لكنني لا أستطيع الجزم بأنهم يحبون القطط كثيراً، إذن لنجرب شيئاً آخر، هل تريد المشاركة في صنع مسرحية صغيــــــرة؟”.
“إذن ماذا تريد أن تفعل، لا أفتخر بقول ذلك، لكنني غير مفيد البتة في المواقف التي لا تحتاج إلى القوة الغاشمة، الا إذا كانوا من مهووسي القطط بشكل منقطع النظير!”.
“سنقوم بذلك الآن، لاختصار الكلام، بعد سويعات قليلة، ستقف إيميليا-سامــــــا على خشبة مسرح الإختيار الملكي
وفي ذلك الوقت، سوف يقتنصون هذه الفرصة من في قلوبهم مرض، وسوف يكيلونها بالاتهامات حول أصلها وفصلها، فالكراهية والشك متجذرة بشدة في أعماقهم، ولا يرون حرجاً في التنكيل والإساءة لشخصٍ مع الحفاظ على ماء وجوههم”.
شارك روزوال بشكل مباشر أفكاره بصراحة مع باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز روزوال برأسه بإيماءة المهرج، فطوي ذراعيه القصيرتين، وحدق في باك.
وفي هذا اليوم، وفي قصر لوغونيكا، عقدت مراسيم الإختيار الملكي على من سيتولى الحكم ويملئ مكان عرش القادم.
استمع باك صامتاً؛ ولنقول الحقيقة، هو أيضاً كان يفكر بنفس الشيء، وليست مسألة رمقها بتلك نظرات الخصومة والبغضاء في بوابة القصر اليوم عنها ببعيد.
“عندما تبدأ مراسم الإختيار الملكي، وسوف تعطى فرصة لجميع المرشحات للتعبير عن أفكارهن الخاصة، أنه أشبه عن إعلان عن برنامجك الإنتخابــــــي”.
“…استدلال منطقي”.
وفي لحظة ترجلها، أصابها التوتر بالكامل لأن جميع نظرات الخصومة والعدواة توجهت على شكلها واطبقت شفتيها بشدة.
“إعلان عن برنامجك الانتخابي… لماذا نحتاج شيئاً إلى هذه الشكليات المبالغ فيها”.
مختبئاً بشعرها، وكصوت الأب الحنون، كان قريباً منها حتى أنها شعرت بأنفاسه.
“إذا أصروا على تزيين القصر بهكذا فن، فأنا أفضل لو علقوا لوحات الفاكهة، حتى أني قد ارسم لهم لوحة أو اثنتان بنفسي”
“لأن الإختيار الملكي هي أهم مسألة على كافة الأصعدة والمستويات، لذا من المنطقي أن يتم المبالغة في الشكليات والمراسيم ولم أنسَ إبلاغ إيميليا-ساما بهذا الإعلان، لكن رغم ذلك…”.
“رغم أني أقدر مشاعرك، لكن أختارت إيميليا-ساما طريقها بالحياة فعلاً، فواجبنا هو ننظف ونمهد الطريق الذي اختارته ونملك القدرة على ذلك، هل أنا مخطئ؟”
حدثت أحداث هذه القصة القصيرة
ومع قطع روزوال لكلماته لهذا الحد، يغلق إحدى عينيه ويحدق بالاخرى ذات اللون الكهرماني على باك بقوة، ومع توقفه عن الحديث لبرهة من الوقت، هز رأسه وتأرجح في مكانه كما لو أنه يتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أَحس باك بالفخر والاعتزاز لتربيته ليا لكي تكون فتاة إجتماعية وصريحة وصالحة، وليست مناسبة على الإطلاق لحبك الدسائس والمؤامرات.
“من المرجح أن يكون وقت الإعلان عن برنامجك الانتخابي فرصةً ذهبية لأولئك يضمرون العداء لأصل إيميليا-سامــــــا، حتى أني لدي تخمين حول هوية من سوف يتحدث أولاً”.
هل سيحضر سوبارو إلى القصر الملكي كما توقع روزوال وأمل،
“……”
“وماذا بعد ذلك؟ هل سنذهب لتوبيخ الشخص الذي تفكر فيه حتى قبل شروع مراسيم الاختيار الملكي؟!”.
“…نعم، لقد فهمت. أنا مستعدة”.
“هذا أحد الخيارات المطروحة، لكن لديهم شعار بعدم الالتجاء للعنف أبداً، وكل الأطراف على دراية جيدة بقوة بعصهم البعض إلى حد ما، وبلا شك أيضاً أنهم سيستبعدوننــــــي إذا قمت بذلك”.
********
“إذن ماذا تريد أن تفعل، لا أفتخر بقول ذلك، لكنني غير مفيد البتة في المواقف التي لا تحتاج إلى القوة الغاشمة، الا إذا كانوا من مهووسي القطط بشكل منقطع النظير!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعند الوصول لهذه النقطة، استمر باك بالكلام، وهو يمسح وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ركز باك على سماع باقي تفاصيل المسرحية التي كتبها واخرجها روزوال،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 1
“وهل يوجد شخص بالواقع مهووس قطط بشكل منقطع النظير؟ هل تنوي تدميرهم، ليس عن طريق إغراء الأنثوي، بل عن طريق إغراء بالقطط”.
“…استدلال منطقي”.
“بالرغم بأننا بدراية ببعضنا، لكنني لا أستطيع الجزم بأنهم يحبون القطط كثيراً، إذن لنجرب شيئاً آخر، هل تريد المشاركة في صنع مسرحية صغيــــــرة؟”.
<< النهاية >>
“مسرحية؟!”
كان ورود ذكر “المسرحية” فجأَة شيء صادماً بالتأكيد لباك، وبالأخص ذكر روزوال لهذه العبارة في هذه المرحلة الحاسمة في مستقبل إيميليا في سباق ترشح السياسي الملكي، ولم تكن دلالة هذه العبارة شيء اعتباطي على الإطلاق.
“هذا أحد الخيارات المطروحة، لكن لديهم شعار بعدم الالتجاء للعنف أبداً، وكل الأطراف على دراية جيدة بقوة بعصهم البعض إلى حد ما، وبلا شك أيضاً أنهم سيستبعدوننــــــي إذا قمت بذلك”.
“عندما تذكر (مسرحية)، ما المخطط الذي يدور في رأسك، وكيف ستنفذه؟”
“هذا أحد الخيارات المطروحة، لكن لديهم شعار بعدم الالتجاء للعنف أبداً، وكل الأطراف على دراية جيدة بقوة بعصهم البعض إلى حد ما، وبلا شك أيضاً أنهم سيستبعدوننــــــي إذا قمت بذلك”.
“كما ذكرت سابقاً، حدث الإعلان عن البرنامج الإنتخابي للمرشحات، من السهل تخيل بأن الأوضاع ستتأجج وتتأزم وتخرج عن السيطرة عند حدوث ذلك، ولا يعني ذلك أن إيميليا-ساما المسؤولة الوحيدة عن ذلك، هذا حدث تجمع جميع المرشحات ذوات التفكير الفريد وتوجهات غير المألوفة حقاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض الطرف عن الإختيار الذي أختاره سوبارو، الشيء الوحيد الذي شغل بال باك وأرق مهجعه لم يتغير يوماً…
“إذن فهن ليسن مجرد وجوه حسناء للعرض فقط، اعتقد هذا منطقي فأنهن بعد كل شيء هن مرشحات التاليات للجلوس على العرش”.
“في الواقع، لو فكرنا بالأمر من الناحية المنطقية على انه للحفاظ على استمرار النسل سيكون من المناسب أن تكون جميع المرشحات من النساء، لكن كيف أقولها، أوليس الأمر واضحاً أنه يفضل صنفاً خاصاً من النساء، فالمرشحات كلهن فَتياتٌ، صَبياتٌ، نَضراتٌ، شَاباتٌ، يَافعاتٌ، جَميلاتٌ، فَاتناتٌ، غَانياتٌ، سَاحراتٌ، جَذاباتٌ، خَلَاباتٌ، آسراتٌ، بَهياتٌ، مُونقاتٌ، مُشرقاتٌ، مُتألقاتٌ، بَراقاتٌ، بَيضاواتٌ، حَسناواتٌ، عَذراواتْ، ألا يبدو واضحاً وضوح الشمس للجميع بأن في الأمر مكيدة”.
“من الأَكيدات بأن هذا سيحدث، لكن لو وضعنا الخطة في موضع التنفيذ نعرف بأن إيميليا-ساما لن تلجئ للعنف، حتى لو تم قذفها بأقسى العبارات والتهم، فلن تنفعل وتطلق العنان لنفسها ولغضبها، كل ما نحتاج إليه هو نقل دائرة الإهتمام والضوء والعداء من إيميليا-سامــــــا إلى شخص سيحضر اليوم في هذا التجمع، عن طريق مسرحيتنا الصغيرة”
“حتى في هذا المكان المنفتح، فإن أصل إيميليا-ساما يجعلها مرمى سهل لآخرين، بدأً من مسألة ظروف ولادتها الباقية على جبينها، إلى مسألة التمييز المتأصل في شعب هذه المملكة على أَنصاف الشياطين، هي مسألة فات الأوان على تغييرها”.
لا أحد يحسن معاملة إيميليا-سامــــــا أكثر منك، حتى أنا”.
“…استدلال منطقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والحل هو، لا نريد تغيير التفكير السائد حول أنصاف الشياطين، بل نحتاج إلى تغيير الفكر السائد عن إيميليا-ساما نفسها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحال قطعاً أن أفعل ذلك، فأنا مدرك تماماً مدى جدية وأهمية الوعود والعقود لمستخدمي الفنون الروحية، لكن ما قصدته، سوبــــــارو قادم…
فرقع روزوال أصابعه، وتوهج طرف اصبعه بضوء ساطع.
“…استدلال منطقي”.
بعد أومأت بالموافقة على تنبيهات روزوال المتكررة، ها هي عربة التنين تدخل إلى بوابة القصر.
قام يجمع المانا من من الجو المحيط به، وتحويله إلى الى ضوء متلون بألوان متألقة، وقد تبدو هذه العملية لشخص غير متمرس بأنها في غاية البساطة واليسر، لكن في عين الشخص العارف فهذه عملية سحرية في غاية الدقة والإتقان وتحتاج إلى أرفع وأعلى مستويات من التركيز والتأمل والتروي، وإذا كان هذا يدل على شيء فهذا يدل على أن روزوال كان نادرة عصره وخيرة زمانه من زملائه من السحرة.
“سبب ما أقوم بفعله يبدو بسيطاً، بالرغم أنه حصيلة ثمرة تعب وجهد السنين كل من سبقني من عائلة ميزرس، ولكن الفضل الأكبر والعامل الأهم هو بسبب جهدي الخاص ومهارتي التي تؤهلني لمنافسة والتغلب على الخصوم”.
وكما قال باك لم تكن إيميليا موجودة بالفرقة، كانا وحدهما في الغرفة التي اجتمعا فيها بعد أن نادى روزوال على باك ليذهبا إلى هذه الغرفة وتركت إيميليا في غرفة الانتظار لوحدها.
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوی ريزيرو تابعوا حساب الفريق
“أتعني أن ليا هي أيضاً تستطيع التغلب على جميع الصعوبات والمعوقات؟
“وهل يوجد شخص بالواقع مهووس قطط بشكل منقطع النظير؟ هل تنوي تدميرهم، ليس عن طريق إغراء الأنثوي، بل عن طريق إغراء بالقطط”.
لا ليس هذا ما تعنيه بكلامك!
بل تقصدني انا بكلامك، تريد مني أن أكون يدها التي تبطش بها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس يا ليا…. لا تنسي بإني معك”.
“في الواقع، لو فكرنا بالأمر من الناحية المنطقية على انه للحفاظ على استمرار النسل سيكون من المناسب أن تكون جميع المرشحات من النساء، لكن كيف أقولها، أوليس الأمر واضحاً أنه يفضل صنفاً خاصاً من النساء، فالمرشحات كلهن فَتياتٌ، صَبياتٌ، نَضراتٌ، شَاباتٌ، يَافعاتٌ، جَميلاتٌ، فَاتناتٌ، غَانياتٌ، سَاحراتٌ، جَذاباتٌ، خَلَاباتٌ، آسراتٌ، بَهياتٌ، مُونقاتٌ، مُشرقاتٌ، مُتألقاتٌ، بَراقاتٌ، بَيضاواتٌ، حَسناواتٌ، عَذراواتْ، ألا يبدو واضحاً وضوح الشمس للجميع بأن في الأمر مكيدة”.
بعد أن فهم باك ما عناه روزوال، تَلَفَّف بذيله الطويل، وغرق بالتفكير مع نفسه؛ بالتأكيد يحتوي حديث روزوال على بعض المنطق، لكن ما يوشكون القيام يحوي في جوانبه على بعض المجازفات.
ترجمة: @master_of_the_fool
“ومن غيره يستطيع، أنه سوبارو-كــــــن بالطبع لماذا تسأل”.
“ألا تظن سوف تجيش علينا العداوة في عيون الجميع؟ فالذين يخشونها لأنها نصف عفريتة، بفعلتك هذه ستكون أَججت في نفوسهم مشاعر الخوف والرعب والهلع إذا أمست ليا قوية بحيث تستطيع هز كراسيهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إعلان عن برنامجك الانتخابي… لماذا نحتاج شيئاً إلى هذه الشكليات المبالغ فيها”.
ســـــــوف اغير مخططي وأسترسل ما بدأته بكل بساطة”.
“من الأَكيدات بأن هذا سيحدث، لكن لو وضعنا الخطة في موضع التنفيذ نعرف بأن إيميليا-ساما لن تلجئ للعنف، حتى لو تم قذفها بأقسى العبارات والتهم، فلن تنفعل وتطلق العنان لنفسها ولغضبها، كل ما نحتاج إليه هو نقل دائرة الإهتمام والضوء والعداء من إيميليا-سامــــــا إلى شخص سيحضر اليوم في هذا التجمع، عن طريق مسرحيتنا الصغيرة”
“لأن الإختيار الملكي هي أهم مسألة على كافة الأصعدة والمستويات، لذا من المنطقي أن يتم المبالغة في الشكليات والمراسيم ولم أنسَ إبلاغ إيميليا-ساما بهذا الإعلان، لكن رغم ذلك…”.
وعند قول ذلك، أشار روزوال “فلنفعلها”، وتابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز روزوال برأسه بإيماءة المهرج، فطوي ذراعيه القصيرتين، وحدق في باك.
“مساعدتك ضرورية، أيتها الروح العظيمة، ووحش النهاية لغابة إليور، فعندما تعاقدت معك إيميليا-ساما اصبحت من روحاً من الأرواح العظيمة الأربع إلى “كيان متعاقد” لديها، ومع ذلك لم تستخدم هذا السلاح الذي بحوزتها قط، إذن ستتغير الصورة بالتأكيد لدى الحاضرين من نصف شيطان إلى المرشحة إيميليا”.
“يظهر أن وقت ولوج القصر لا يلوح في بالأفق”.
“….. هل تعلم بأَنك معسول اللسان، لكني أفهم غيض من فيض من مشاعر ليا عندما أُخرِجَتْ من الغابة”.
استمع باك صامتاً؛ ولنقول الحقيقة، هو أيضاً كان يفكر بنفس الشيء، وليست مسألة رمقها بتلك نظرات الخصومة والبغضاء في بوابة القصر اليوم عنها ببعيد.
كان لكلمات روزوال أثرها البالغ في النفوس فكأنها تمنح المرء الحل السحري في التعامل مع مشقات الحياة وصعوباتها، ليس فقط الحل الذي يرضي جميع الأطراف، بل كان الحل الذي يمنحه كل ما يريده دونما خوف أو قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 2
فهو ينطق هذه الكلمات بنبرة لا تحمل في طياتها أي جدية أو إهتمام، كان من السهل التفكير نصاب أو مخادع او شيء من هذا القبيل،
من النوع الذي يدس السم بالعسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذكرتَ سابقاً في مقصورة العربة، بأني متحكم في حياة ليا الشخصية، لكني اقول بأنك أيضاً تتجرع من نفس الكأس”.
(هذه قصة قصيرة موجهة لمن شاهد الموسم الاول من الأنمي بالكامل)
“أنا أعلم بنفسي، ما جوابك؟ وبالطبع، إذا رفضتني، أيتها الروح العظيمة،
“لأن الإختيار الملكي هي أهم مسألة على كافة الأصعدة والمستويات، لذا من المنطقي أن يتم المبالغة في الشكليات والمراسيم ولم أنسَ إبلاغ إيميليا-ساما بهذا الإعلان، لكن رغم ذلك…”.
ســـــــوف اغير مخططي وأسترسل ما بدأته بكل بساطة”.
“……. فإذا كففت عن اللف والدوران، والكلام الذي لا يغني ولا يسمن من جوع، فيمكننا فعل ذلك بالتأكيد”.
“اعلم إنك خيرتني….. لكن ليس من المروءة أن تضيق عليّ الخناق دون مهرب”.
“من؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع قطع روزوال لكلماته لهذا الحد، يغلق إحدى عينيه ويحدق بالاخرى ذات اللون الكهرماني على باك بقوة، ومع توقفه عن الحديث لبرهة من الوقت، هز رأسه وتأرجح في مكانه كما لو أنه يتنهد.
كان يدرس باك بجدية الموضوع بحذافيره، وهل عليه بيع روحه للشيطان أو بالأَدق لروزوال، وفي نفس الوقت إجتاحته الذكريات بصور أبنته العزيزة رغم أنها في الآونة الأخيرة تكدر صفوها بالقلق والتوتر ولم يهنئ بالها يوماً، وها هي صورتها في صالة الانتظار تقبع وحدها في قلق وتوتر.
كأن الاسم نزل كالصاعقة على رأس باك، وفتح عينيه على مصراعيها محدقاً في روزوال.
لو كان هذا يخفف الحمل عنها ولو بجزء يسير، فكان باك على استعداد للمشاركة بهذه المسرحية او أي شيء آخر إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر.
“……أنا موافق على عرضك، وأَظن أني لا أَستطيع أخبار ليا حول المسرحية؟”
“وماذا بعد ذلك؟ هل سنذهب لتوبيخ الشخص الذي تفكر فيه حتى قبل شروع مراسيم الاختيار الملكي؟!”.
ولحسن الحظ، لدي الشخص المنــــــاسب للقيام بالدور”.
“أن مجرد فكرة جعل إيميليا-سامــــــا تشارك بهذه المسرحية لوحدها هي أمر محال”.
“لم تكن كلماتك مجرد مراعاةً لها، فأنت حقاً تعتقد بأنها لا يمكنها القيام بالأَمر، حتى أنا أعتقد ليس لديها القدرة على كتمان السر، لهذا أَتفق معك”.
لقد أَحس باك بالفخر والاعتزاز لتربيته ليا لكي تكون فتاة إجتماعية وصريحة وصالحة، وليست مناسبة على الإطلاق لحبك الدسائس والمؤامرات.
رغم هذا، فهو لديه إيمانه التام، بأنه إذا تمت تهيئت لها الأسباب والمقدمات، فإنها ستؤدي اللازم منها على أكمل وجه.
بعد أومأت بالموافقة على تنبيهات روزوال المتكررة، ها هي عربة التنين تدخل إلى بوابة القصر.
“دعنا نتحدث في المسرحية، ماذا تنوي أن تفعل، وبأي طريقة، لا تقل لي بأَنك تخطط للتخريب القصر!”.
“من؟”.
“الختامية المثلى للمسرحيتنا، أن يتطبع في أذهان الجميع بشكل لا ينسى، صورة وجود الروح العظيمة، بطريقة لا تسبب بأذى للقصر…
ولحسن الحظ، لدي الشخص المنــــــاسب للقيام بالدور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعلم بنفسي، ما جوابك؟ وبالطبع، إذا رفضتني، أيتها الروح العظيمة،
شارك روزوال بشكل مباشر أفكاره بصراحة مع باك.
“من؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكلمات تخلو من أي نبرة حقد ومع إبتسامة المُستمتع بالأمر تظهر على محيا روزوال
“ومن غيره يستطيع، أنه سوبارو-كــــــن بالطبع لماذا تسأل”.
وفي ذلك الوقت، سوف يقتنصون هذه الفرصة من في قلوبهم مرض، وسوف يكيلونها بالاتهامات حول أصلها وفصلها، فالكراهية والشك متجذرة بشدة في أعماقهم، ولا يرون حرجاً في التنكيل والإساءة لشخصٍ مع الحفاظ على ماء وجوههم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأن الاسم نزل كالصاعقة على رأس باك، وفتح عينيه على مصراعيها محدقاً في روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وقالت “أوتعلم شيئاً، لا أمل فيك.”
كيف لا ينصدم عندما يسمع اسم الفتى، التي نأت حتى إيميليا عن جلبه لهذه القصر، حتى لا يكون طرفاً في المعمعة في أحداث هذا اليوم، ومن المفترض أنه قدم عهداً لإيميليا بعدم المجيء إطلاقاً ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو المأمول منك أيتها الروح العظيــــــمة،
وفي ذلك الوقت، سوف يقتنصون هذه الفرصة من في قلوبهم مرض، وسوف يكيلونها بالاتهامات حول أصلها وفصلها، فالكراهية والشك متجذرة بشدة في أعماقهم، ولا يرون حرجاً في التنكيل والإساءة لشخصٍ مع الحفاظ على ماء وجوههم”.
“هل تحدثت ورتبت وهيئت الأمر معه لكي ينتهي به الأمر ناكثاً بوعده مع ليا !،
“أنك تهتم لأمر إيميليا-سامــــــا من كل قلبك، أستطيع تفهم مخاوفك عليها أيتها الروح العظيمة، بالنسبة لها قد تكون لحظتها الفارقة فأما صعود نجمها عالياً… أو وصمة عار خالدة على جبينها”.
لا أعتقد سماع ذلك يدخل السرور على قلبي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المحال قطعاً أن أفعل ذلك، فأنا مدرك تماماً مدى جدية وأهمية الوعود والعقود لمستخدمي الفنون الروحية، لكن ما قصدته، سوبــــــارو قادم…
هذا كان كل الكلام الذي وددت قوله حوله”.
لا ليس هذا ما تعنيه بكلامك!
وتعقيباً على كلامه، قدم روزوال انحناءة درامية إلى باك ليشير إلى بدء المسرحية،
فخرجت تنهيدة من باك تعليقاً عليها، وبالوقت ذاته عصفت الذكريات والصور في عقله، وومضت له صورة إيميليا ويركض بصفها صبياً يكاد لا يفارق جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك إيميليا في وسط توترها كان مصدراً للقلق بالنسبة لباك، لكن بمعرفته بروزوال وأنه لا يفعل شيئاً إلا وله غاية بالأمر وخاصة في هذا الوقت، فأستجاب على مضض على استدعاءه.
“عندما تبدأ مراسم الإختيار الملكي، وسوف تعطى فرصة لجميع المرشحات للتعبير عن أفكارهن الخاصة، أنه أشبه عن إعلان عن برنامجك الإنتخابــــــي”.
وكان يدور في ذهنه سؤال سيعرف إجابته بعد سويعات،
هل سيحضر سوبارو إلى القصر الملكي كما توقع روزوال وأمل،
“وهل يوجد شخص بالواقع مهووس قطط بشكل منقطع النظير؟ هل تنوي تدميرهم، ليس عن طريق إغراء الأنثوي، بل عن طريق إغراء بالقطط”.
أو سيحافظ على عهده فيجلس بصبر بأنتظار رجعة إيميليا؟
أن شكلها المتميز بشعرها الفضي وعيني الجشمت تميزت عن الحشد بوضوح، على الرغم أنها متحضرة لذلك عقلياً، لقد جرح قلب إيميليا على رغم كل استعدادتها. ومع ذلك…
بغض الطرف عن الإختيار الذي أختاره سوبارو، الشيء الوحيد الذي شغل بال باك وأرق مهجعه لم يتغير يوماً…
بكلمات تخلو من أي نبرة حقد ومع إبتسامة المُستمتع بالأمر تظهر على محيا روزوال
“بالرغم بأننا بدراية ببعضنا، لكنني لا أستطيع الجزم بأنهم يحبون القطط كثيراً، إذن لنجرب شيئاً آخر، هل تريد المشاركة في صنع مسرحية صغيــــــرة؟”.
هو…
ضمان مستقبل تلك الإبتسامة على محيا أبنته العزيزة متمنياً ذلك من كل أعماق قلبه.
ثم ركز باك على سماع باقي تفاصيل المسرحية التي كتبها واخرجها روزوال،
مع تكرار أمنيته مع نفسه.
“اعلم إنك خيرتني….. لكن ليس من المروءة أن تضيق عليّ الخناق دون مهرب”.
لا أحد يحسن معاملة إيميليا-سامــــــا أكثر منك، حتى أنا”.
<< النهاية >>
لكن تمت مقاطعتهم قبل أن يخوضوا بشكل أعمق في الموضوع.
ملاحظة المترجم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحال قطعاً أن أفعل ذلك، فأنا مدرك تماماً مدى جدية وأهمية الوعود والعقود لمستخدمي الفنون الروحية، لكن ما قصدته، سوبــــــارو قادم…
حدثت أحداث هذه القصة القصيرة
في الآرك الثالث
********
ترجمة: @master_of_the_fool
هل سيحضر سوبارو إلى القصر الملكي كما توقع روزوال وأمل،
تدقيق: _SomeoneA_@ @RemKnight0
وعند قول ذلك، أشار روزوال “فلنفعلها”، وتابع:
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوی ريزيرو تابعوا حساب الفريق
بعد أومأت بالموافقة على تنبيهات روزوال المتكررة، ها هي عربة التنين تدخل إلى بوابة القصر.
على تويتر: ReZeroAR@
“…نعم، لقد فهمت. أنا مستعدة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
