الجيداي عاد
الجيداي عاد
اصطدمت اثنتان من الآلات الضخمة التي تزن أكثر من عشرة أطنان مع بعضها البعض. دوى الانفجار من التأثير الهائل. كان الحفار الضخم يعمل بسرعة عالية وكان لديه طاقة حركية قوية. وقد اصطدمت الجرافة الخلفية مباشرة بالحفارة ، وفي الوقت نفسه ، قتل العشرات من أفراد قوات الحواجز. أثناء الصدمة ، تم تحطيمهم وقتلهم بواسطة الحفار.
****************************
قوات حاجز لعينة! فرقة انتحارية لعينة! حفار لعين! موتوا أيها الملاعين!
م.م: الجيداي هم المحاربين الذين يستخدمون القوة من سلسلة أفلام star wars
“في هذا العالم الفوضوي وغير المنظم ، لا يمكن للضعفاء البقاء. لا يزال لدينا فرصة: فرصتنا الأخيرة. إذا لم ننتهز الفرصة ، سنموت جميعًا! وبالتالي ، نحن بحاجة إلى المحاولة مرة أخرى! “
اصطدمت اثنتان من الآلات الضخمة التي تزن أكثر من عشرة أطنان مع بعضها البعض. دوى الانفجار من التأثير الهائل. كان الحفار الضخم يعمل بسرعة عالية وكان لديه طاقة حركية قوية. وقد اصطدمت الجرافة الخلفية مباشرة بالحفارة ، وفي الوقت نفسه ، قتل العشرات من أفراد قوات الحواجز. أثناء الصدمة ، تم تحطيمهم وقتلهم بواسطة الحفار.
ضرب (موكس) (تشو) على كتفه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
قبل ذلك ، كانت زيتاس شديدة العدوانية ، وخاصة القوات الحاجزة الشديدة وراء الحفار. كانوا يطلقون النار في السماء وأجبروا علف المدافع على البقاء بجانب الحفار. كان الحفار يحاول بأقصى جهده لكسر الجدار وتدميره.
انسحب (بوتشر) من المبنى الذي دمر نصفه ورأى مجموعة من الجثث على الأرض بالقرب من الجدار. كان الدم يتدفق منها وتبدو مرعبة للغاية. تم قلب الحفارة العدوانية. كان سائق الحفار يحاول جاهداً أن يفتح اللوح المدرع المشوه للهروب.
عندما اصطدم (تشو) مع حفارهم ، على الفور ، أصبح المنظر كمطر من الدم. طرقت الأطراف المكسورة والأعضاء الدموية في كل مكان. بعد الاصطدام ، أصبحت القطع المكسورة تتطاير في كل مكان وتقتل كل من أمامها.
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
كما ضرب (تشو) الحفارة ، حصل على تأثير ضخم. طار وحطم الزجاج الامامي للسيارة. تحطم الزجاج الأمامي الرقيق وتغطى وجهه بالدم في الثانية التالية.
“اللعنة, اللعنة, اللعنة,” لعنهم (بوتشر). “أنا أكره قوات الحاجز. أنا أكره هؤلاء اللقطاء. لقد فقدنا الكثير ، ونشعر بالإحراج بسببهم. “
كان الحفار ضخمًا جدًا ، لذلك كان تأثيره عالياً. تم رفع الجزء الخلفي من الجرافة وسقطت على الأرض بمجرد وصولها إلى ارتفاع معين. بعد ذلك ، ارتفع صوت محرك الحفار مرة أخرى. غير (تشو) اتجاهه. وبدأ تشغيل المحرك في العمل مرة أخرى.
كان الحفار ضخمًا جدًا ، لذلك كان تأثيره عالياً. تم رفع الجزء الخلفي من الجرافة وسقطت على الأرض بمجرد وصولها إلى ارتفاع معين. بعد ذلك ، ارتفع صوت محرك الحفار مرة أخرى. غير (تشو) اتجاهه. وبدأ تشغيل المحرك في العمل مرة أخرى.
كان (بوتشر) و (موكس) في الأصل عالقين في أحد المباني التي دُمِّر نصفها واعتقدا انهما سيموتان. خلال اللحظات الأخيرة ، شعروا بزلزال خفيف وضوضاء ضخمة. بعد ذلك كان ضجيج صراخ الناس من خارج المبنى. انسحبت فرقة الانتحار والحفارة التي كانت على استعداد لدخول المبنى على الفور. أصبح المكان يعمه الصمت.
كما ضرب (تشو) الحفارة ، حصل على تأثير ضخم. طار وحطم الزجاج الامامي للسيارة. تحطم الزجاج الأمامي الرقيق وتغطى وجهه بالدم في الثانية التالية.
انسحب (بوتشر) من المبنى الذي دمر نصفه ورأى مجموعة من الجثث على الأرض بالقرب من الجدار. كان الدم يتدفق منها وتبدو مرعبة للغاية. تم قلب الحفارة العدوانية. كان سائق الحفار يحاول جاهداً أن يفتح اللوح المدرع المشوه للهروب.
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
انفجار! أصيب السائق برصاصة في رأسه وسقط مرة أخرى في المقعد.
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
كان (موكس) يقف خلف (بوتشر). أطلق النار وقتل السائق الذي جعلهم بهذه الحالة السيئة. مرة أخرى ، كان يستهدف بندقيته في أعضاء زيتاس الذين كانوا يفرون وبدأوا في إطلاق النار عليهم. التقط (بوتشر) بندقية من الأرض واستهدف عن قصد قوات الحواجز المسلحة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجمع كل من (تشو) ، و(ديفيد) ، و(بوتشر) ، و(موكس) ، و(كاترينا) مرة أخرى. نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا في الضحك.
“اللعنة, اللعنة, اللعنة,” لعنهم (بوتشر). “أنا أكره قوات الحاجز. أنا أكره هؤلاء اللقطاء. لقد فقدنا الكثير ، ونشعر بالإحراج بسببهم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان أتعس شيء هو أن العديد من الاعضاء الاساسيين من زيتاس الذين شكلوا العامود الأساسي للجمهورية. بعضهم حتى ترك الفريق وهرب.
كانت القوات الحاجزة على الساحة يحاولون تنظيم أنفسهم لإيقاف (تشو) وحفاره. ومع ذلك ، لكن لم يتمكنوا. الكثير منهم قتلوا وجرحوا من قبل (موكس) و (بوتشر). بخلاف ذلك ، كان هناك أكثر من مائة من أعضاء فريق البحث في الشارع. كانوا جميعا عالقين في مبنى وكانوا في حالة من القلق. في هذه الأثناء ، خرج جميعهم ، وأمسكوا بأسلحتهم ، وأطلقوا خوفهم وغضبهم الذي قمعوه على مر العصور.
م.م: الجيداي هم المحاربين الذين يستخدمون القوة من سلسلة أفلام star wars
قوات حاجز لعينة! فرقة انتحارية لعينة! حفار لعين! موتوا أيها الملاعين!
*(لا اعلم لمَ يسأل اذا كان الامر جيد المفترض أن يكون السؤال إذا كان العدد الباقي قليل وليس العكس)
ومع القضاء على قوات الجدار ، انهارت معنويات الفرقة الانتحارية. سيكون من غير المجدي حتى لو تم تخديرهم بالكوكايين. إن تحفيز العقاقير سيجعلها أكثر غموضا وسخونة.
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة كيف حصل ذلك ، وسرعان ما حول موضوعه ، “هل بقي هذا العدد الكبير من الأشخاص فقط؟”*
عندما كان مئات من أعضاء زيتاس يفرون مثل النمل ، صرخ (بوتشر) لأعضاء فريق البحث المتبقين خلفه ، “اذهبوا وراءهم ، واقتلوهم كلهم!”
*********************************
كان (تشو) في المقدمة مع الحفار وفريق البحث في القاعدة أطلق العنان لإمكانياتهم الكاملة. طاردوا أعضاء زيتاس على طول الطريق لثلاث مباني. امتلأت الأرض بالجثث وتم تشكيل نهر من الدم.
“في هذا العالم الفوضوي وغير المنظم ، لا يمكن للضعفاء البقاء. لا يزال لدينا فرصة: فرصتنا الأخيرة. إذا لم ننتهز الفرصة ، سنموت جميعًا! وبالتالي ، نحن بحاجة إلى المحاولة مرة أخرى! “
في هذه الأثناء ، تحرك (ديفيد لورانس). سرعان ما قاد الفريق خارج المبنى وحارب أعضاء زيتاس. كانت عودته ضخمة: عودة جيداي.
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة كيف حصل ذلك ، وسرعان ما حول موضوعه ، “هل بقي هذا العدد الكبير من الأشخاص فقط؟”*
في هذه الأثناء ، عادت (كاترينا) من بروكلين ورست شاحنتين من الشاحنات المحملة بالدم. يبدو أن (كاترينا) استخدمت نفس الطريقة التي استخدمها (تشو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : عبدالرحمن
وتجمع كل من (تشو) ، و(ديفيد) ، و(بوتشر) ، و(موكس) ، و(كاترينا) مرة أخرى. نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا في الضحك.
عندما كان مئات من أعضاء زيتاس يفرون مثل النمل ، صرخ (بوتشر) لأعضاء فريق البحث المتبقين خلفه ، “اذهبوا وراءهم ، واقتلوهم كلهم!”
ضرب (موكس) (تشو) على كتفه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
قوات حاجز لعينة! فرقة انتحارية لعينة! حفار لعين! موتوا أيها الملاعين!
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
سارت (كاترينا) نحوه وكان يبدو عليها أنها ستضربه أيضاً. ضحك (تشو) وابتعدت عنها وقال ، “أنت ستفعلين ذلك أيضا؟”
كان (بوتشر) و (موكس) في الأصل عالقين في أحد المباني التي دُمِّر نصفها واعتقدا انهما سيموتان. خلال اللحظات الأخيرة ، شعروا بزلزال خفيف وضوضاء ضخمة. بعد ذلك كان ضجيج صراخ الناس من خارج المبنى. انسحبت فرقة الانتحار والحفارة التي كانت على استعداد لدخول المبنى على الفور. أصبح المكان يعمه الصمت.
كانت السيدة الشرسة لا تزال تريد ضربه ، وقالت بفخر: “أحب هذا النوع من العمل الشجاع”.
كانت القوات الحاجزة على الساحة يحاولون تنظيم أنفسهم لإيقاف (تشو) وحفاره. ومع ذلك ، لكن لم يتمكنوا. الكثير منهم قتلوا وجرحوا من قبل (موكس) و (بوتشر). بخلاف ذلك ، كان هناك أكثر من مائة من أعضاء فريق البحث في الشارع. كانوا جميعا عالقين في مبنى وكانوا في حالة من القلق. في هذه الأثناء ، خرج جميعهم ، وأمسكوا بأسلحتهم ، وأطلقوا خوفهم وغضبهم الذي قمعوه على مر العصور.
بمجرد أن انهت (كاترينا) كلامها ، كانوا جميعا صامتين. بدا (بوتشر) متفاجئًا و كان (موكس) مندهشًا. نظر (ديفيد لورانس) إلى (تشو)، الذي نظر بعد ذلك في (كاترينا). بقي صامتا.
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة كيف حصل ذلك ، وسرعان ما حول موضوعه ، “هل بقي هذا العدد الكبير من الأشخاص فقط؟”*
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة كيف حصل ذلك ، وسرعان ما حول موضوعه ، “هل بقي هذا العدد الكبير من الأشخاص فقط؟”*
*(لا اعلم لمَ يسأل اذا كان الامر جيد المفترض أن يكون السؤال إذا كان العدد الباقي قليل وليس العكس)
ضرب (موكس) (تشو) على كتفه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما لدينا الآن ،” كان لدى (بوتشر) فهم أفضل للوضع. قال بصوت منخفض: “لم يكن لدينا وقت للدفاع عن أنفسنا عندما كانت فرقة الانتحار هنا. كانوا كثيرين وكانوا مجانين. لقد نفد معظمنا من الرصاص وأصيب البعض “.
“هذا ما لدينا الآن ،” كان لدى (بوتشر) فهم أفضل للوضع. قال بصوت منخفض: “لم يكن لدينا وقت للدفاع عن أنفسنا عندما كانت فرقة الانتحار هنا. كانوا كثيرين وكانوا مجانين. لقد نفد معظمنا من الرصاص وأصيب البعض “.
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
“كما حدث بسرعة كبيرة جدا وتوفي الكثير منا بشكل مفاجئ. كثير منهم أصيبوا بالذعر وفقدوا عقولهم. بعد أن مات حوالي مئتين منا ، هرب مئتان أو ثلاث مائة. الأشخاص الوحيدون الذين لم يتمكنوا من الركض كانوا أيضا من كبار السن وأضعف الناس. والناس هنا الذين كانوا عالقين في المبنى “.
كان (بوتشر) و (موكس) في الأصل عالقين في أحد المباني التي دُمِّر نصفها واعتقدا انهما سيموتان. خلال اللحظات الأخيرة ، شعروا بزلزال خفيف وضوضاء ضخمة. بعد ذلك كان ضجيج صراخ الناس من خارج المبنى. انسحبت فرقة الانتحار والحفارة التي كانت على استعداد لدخول المبنى على الفور. أصبح المكان يعمه الصمت.
لقد كانت معركة مروعة,! كان جانب زيتاس يملكون التفوق في البداية ، حيث كانوا يملكون العدد. بعد ذلك ، انقلبت الكفة بعد أن أتى (تشو) بالحفار الضخم.
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
في هذه الأثناء ، عادت (كاترينا) من بروكلين ورست شاحنتين من الشاحنات المحملة بالدم. يبدو أن (كاترينا) استخدمت نفس الطريقة التي استخدمها (تشو).
في مواجهة الوضع الرهيب ، كان (لوس زيتاس) مجنوناً للغاية وغاضباً. جمع رجاله مرة أخرى ووجد أنه لم يبق سوى بضع مئات منهم من آلاف الأشخاص الذين تجمعوا في ساحة دار البلدية. اما الباقون فقد قتلوا او هربوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : عبدالرحمن
وكان أتعس شيء هو أن العديد من الاعضاء الاساسيين من زيتاس الذين شكلوا العامود الأساسي للجمهورية. بعضهم حتى ترك الفريق وهرب.
*(لا اعلم لمَ يسأل اذا كان الامر جيد المفترض أن يكون السؤال إذا كان العدد الباقي قليل وليس العكس)
“سيد (لوس) ، نحن بحاجة إلى حل هذا في أقرب وقت ممكن.” قال (جوزمان) هو وشريكه ، (كوفال) ، الذي كان في خط المواجهة مع (ديفيد لورانس). انسحب لأنه كان يظن أن النتيجة هي فوز زيتاس .
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
“اعرف. نحن بحاجة إلى إحياء قواتنا. وإلا , لن نتمكن من انشاء جمهورية نيويورك ، ولا يمكننا حتى البقاء على قيد الحياة في هذه المرحلة الأخيرة من الفوضى “. شعر (لوس زيتاس) الطموح.
انسحب (بوتشر) من المبنى الذي دمر نصفه ورأى مجموعة من الجثث على الأرض بالقرب من الجدار. كان الدم يتدفق منها وتبدو مرعبة للغاية. تم قلب الحفارة العدوانية. كان سائق الحفار يحاول جاهداً أن يفتح اللوح المدرع المشوه للهروب.
وقف (جوس) ، المعروف بطريقة اقناعه : “لا يزال لدينا الكثير من الناس في بروكلين ، وليس لديهم أدنى فكرة عما يحدث هنا. يمكننا الحصول على بعض منهم هنا مرة أخرى. إن فكرة وجود قوات حاجزة وفرق الانتحار ليست سيئة في الواقع ، فنحن بحاجة فقط إلى تحسين منظمتنا “.
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
في خضم الأزمة ، بقي العمود الفقري لـ زيتاس معا وكان إيجابيا. صعد (لوس زيتاس) وصرخ إلى رجاله ، “يا إخواني ، نحن في ورطة كبيرة. لقد كانت خسارة كبيرة لنا “.
“في هذا العالم الفوضوي وغير المنظم ، لا يمكن للضعفاء البقاء. لا يزال لدينا فرصة: فرصتنا الأخيرة. إذا لم ننتهز الفرصة ، سنموت جميعًا! وبالتالي ، نحن بحاجة إلى المحاولة مرة أخرى! “
“أعترف أن كل ذلك كان بسبب تكبري وغروري. آمل أن تقبلوا اعتذاري ومرة أخرى ، استمعوا الى كلامي. نحن بحاجة إلى إعادة تنظيم أنفسنا والبقاء معا لمواجهة المصاعب التي تواجهنا “.
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
“في هذا العالم الفوضوي وغير المنظم ، لا يمكن للضعفاء البقاء. لا يزال لدينا فرصة: فرصتنا الأخيرة. إذا لم ننتهز الفرصة ، سنموت جميعًا! وبالتالي ، نحن بحاجة إلى المحاولة مرة أخرى! “
كان الحفار ضخمًا جدًا ، لذلك كان تأثيره عالياً. تم رفع الجزء الخلفي من الجرافة وسقطت على الأرض بمجرد وصولها إلى ارتفاع معين. بعد ذلك ، ارتفع صوت محرك الحفار مرة أخرى. غير (تشو) اتجاهه. وبدأ تشغيل المحرك في العمل مرة أخرى.
*********************************
*********************************
أنتهى الفصل
اصطدمت اثنتان من الآلات الضخمة التي تزن أكثر من عشرة أطنان مع بعضها البعض. دوى الانفجار من التأثير الهائل. كان الحفار الضخم يعمل بسرعة عالية وكان لديه طاقة حركية قوية. وقد اصطدمت الجرافة الخلفية مباشرة بالحفارة ، وفي الوقت نفسه ، قتل العشرات من أفراد قوات الحواجز. أثناء الصدمة ، تم تحطيمهم وقتلهم بواسطة الحفار.
ترجمة: aryaml12
****************************
تدقيق : عبدالرحمن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار! أصيب السائق برصاصة في رأسه وسقط مرة أخرى في المقعد.
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات