عيون وأجنحة 2
الفصل 546 عيون وأجنحة 2
“أنا غير وحيد.” عندما اندفع ليث إلى الأمام ، تقلص حامي ذراع سولوس مرة أخرى ، باستخدام سحر الروح لتعزيز قوتها وسحق ذراع يوزموغ في هذه العملية. في الوقت نفسه ، أطلقت العنان لكل تعاويذها القوية ضد عدوها الذي لا حول له ولا قوة.
“ما الذي تظن بمقدورك فعله الآن وأنت لا تملك شيئاً ووحدك؟”
سمحت اللحظة القصيرة التي احتاجها يوزموغ لإلغاء تنشيط أشعته لليث أن يشعر بجسده بالتغيير الذي تسببه البالور في طاقة العالم ويتفاعل حسب مقتضى الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حلق مرة أخرى وقام بتنشيط عاصفة ثانية أدت إلى تحطم يوزموغ بالجدار.
“كفاك تضييعاً لوقتي في النباح وأعد لي تحفتي الأثرية.”
‘أنا أعترف بخطأي ، هذا الرجل أقل خطورة من بلورة الشامان. لا يستطيع أن يستنفد طاقة العالم لعنصر معين ، بل يغير توازنه فحسب. لا يزال بإمكاني استخدام جميع العناصر طالما أنني أعوض عن التشويه.’ فكر ليث.
الفصل 546 عيون وأجنحة 2
لم يدم حماسه طويلاً. ركل يوزموغ الحائط بكل قوته وصار رصاصة حية. تمكن ليث من المراوغة ووضع بعض المسافة بينهما ، لكن وابلاً آخر من الأشعة الموجهة إلى جوهره أجبره على الإبطاء بدرجة كافية حتى استطاع البالور اللحاق به.
حلق مرة أخرى وقام بتنشيط عاصفة ثانية أدت إلى تحطم يوزموغ بالجدار.
“لأنك ضعيف. ليس لقلة المحاولة.” لا يتحدث ليث عادة مع المجنون اليومي ، ولكن من خلال كسر بصمته على سولوس ، تمكن يوزموغ من تحقيق شيء حاول الكثير من قبله وفشلوا في القيام به.
اصطدمت قبضة بحجم كرة البولينغ بصدره بينما كان في الهواء ، ساحقةً أضلاعه وضاغطةً الهواء من رئتيه أثناء إرساله طائراً.
لقد تعلمها ليث بعد أن أصبح كاسر تعاويذ غير أنه لم يكلف نفسه عناء جعلها سحر حقيقي بسبب قيودها القاسية. فقد تطلبت اتصالاً جسدياً ، وبالتالي عديمة الفائدة في المعركة.
‘هذا غير ممكن.’ فكر ليث. ‘حتى الأبله في شكل تنين لم يضربني بشدة. كيف له…’ كاد يختنق بسؤاله عندما لاحظ أن درع سكينوالكر أصبح الآن بنفس اللون الرمادي البسيط الذي كان عليه قبل أن يبصمه بالمانا.
‘اللعنة ، أنا أعرف تلك التعويذة! هذه ‘الأردواز القشيب’!’ فكر ليث. إنها تعويذة من المستوى الرابع ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. لقد أحاطت مؤقتاً البصمة على أي عنصر سحري جاعلةً إياه عديم الفائدة.
فقط<=
لحقه يوزموغ مرة أخرى وهو مستعد لضربه إلا أن ليث اعترض قبضته بسيف البواب. دمرت الشفرة المشبعة بسحر الظلام والنار والهواء أصابع البالور حتى اصطدمت بالكرة الفضية وعتمت.
لم يدم حماسه طويلاً. ركل يوزموغ الحائط بكل قوته وصار رصاصة حية. تمكن ليث من المراوغة ووضع بعض المسافة بينهما ، لكن وابلاً آخر من الأشعة الموجهة إلى جوهره أجبره على الإبطاء بدرجة كافية حتى استطاع البالور اللحاق به.
سخر ليث ، مستغلاً الوقت الذي كان البالور يضيعه في محاولة تحطيم روحه لاستخدام التنشيط واستعادة قوته.
بدون سحره ، لم يستطع البواب مقاومة التأثير ، وانتشرت شقوق أشبه بشبكة العنكبوت من نقطة التأثير إلى كل سطحه. بالكاد حظي ليث بالوقت الكافي ليخزنه داخل جيبه البعدي عندما أحكمت يد يوزموغ اليمنى قبضتها على ذراع سولوس الحامي.
{فعلا مكتوب هواء يوزموغ. While they were fighting in mid air, Lith grabbed Yozmogh’s silver air with his good arm and struck at his nose with a knee..}
‘اللعنة ، أنا أعرف تلك التعويذة! هذه ‘الأردواز القشيب’!’ فكر ليث. إنها تعويذة من المستوى الرابع ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. لقد أحاطت مؤقتاً البصمة على أي عنصر سحري جاعلةً إياه عديم الفائدة.
“يمكننا القيام بهذا طوال اليوم وستكون النتيجة واحدة. يمكنك القتال ، لكن لا يمكنك الفوز.”
{لا أذكر اسم التعويذة لكني أرى هذا الاسم أفضل <=}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تعلمها ليث بعد أن أصبح كاسر تعاويذ غير أنه لم يكلف نفسه عناء جعلها سحر حقيقي بسبب قيودها القاسية. فقد تطلبت اتصالاً جسدياً ، وبالتالي عديمة الفائدة في المعركة.
لحقه يوزموغ مرة أخرى وهو مستعد لضربه إلا أن ليث اعترض قبضته بسيف البواب. دمرت الشفرة المشبعة بسحر الظلام والنار والهواء أصابع البالور حتى اصطدمت بالكرة الفضية وعتمت.
فقط<=
أي عدو يستطيع أن يلمسه ليث بالتأكيد يستطيع قتله. كما أن الموت يزيل أي بصمة وبإمكانه أن يلحق بها الضرر من بعيد. الأردواز القشيب أيضاً غير فعالة ضد الأفخاخ والحواجز المفخخة.
يعني التأثيران مجتمعان أن أي جهاز ناسف سينفجر في وجهه ولهذا لم يستطع استعمالها في فتح أبواب محمية مثل تلك الموجودة في مختبر زولغريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي عدو يستطيع أن يلمسه ليث بالتأكيد يستطيع قتله. كما أن الموت يزيل أي بصمة وبإمكانه أن يلحق بها الضرر من بعيد. الأردواز القشيب أيضاً غير فعالة ضد الأفخاخ والحواجز المفخخة.
لم يتزحزح حامي الذراع ، لكن كتف ليث ليس بذاك الحظ. خلعه يوزموغ بنفس سهولة كسر الغصين واستمر في السحب. بات الألم كافياً لإغماء رجل بالغ إلا أن ليث قد أغلق مستقبلاته بالفعل.
تستطيع الأردواز القشيب كسر أية بصمة عادية ، لكن ليس الرابطة بينها وبين ليث. فقط التحف الأثرية المحددة ، مثل صندوق ناليير ، قادرة على مثل هذا العمل الفذ. وإلا فإن تدمير العناصر الملعونة مثل النجم الأسود لن يكون بهذه الصعوبة.
لقد أغضب ليث.
بوميض ثانٍ من الكرة الفضية وحامي الذراع تراخى مثل ذراع ليث ، مما سمح للبالور بإزالته.
“لا.” هز ليث رأسه وهالة زرقاء عميقة قوية تغمره بكل العناصر تنبعث منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدى سولوس إرادة خاصة بها ولذا استطاعت استعادة بصمة ليث في اللحظة التي تشوشت بها. إن الإردواز القشيب بمثابة صفعة لها. صحيح إنها مؤلمة إلا أنها ليست كافية لجعلها تفقد وعيها.
“مثير للإعجاب. لم أكن لأظن أبداً أن يتواجد ما لا يستطيع سحر زولغريش سرقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هز ليث رأسه وهالة زرقاء عميقة قوية تغمره بكل العناصر تنبعث منه.
استجاب ليث بإيقاف محاولته الطيران بعيداً. دعم سحر الهواء أجنحة البالور ، مما جعله أسرع من أي وقت مضى. بينما يقاتلان في الجو ، أمسك ليث بهواء يوزموغ الفضي بذراعه الصحية وضرب أنفه بركبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{فعلا مكتوب هواء يوزموغ. While they were fighting in mid air, Lith grabbed Yozmogh’s silver air with his good arm and struck at his nose with a knee..}
ضحك يوزموغ وضغط على الحامي بذراعه اليمنى. نما حجم التحفة الأثرية حتى ناسبته مثل القفازات.
تناثر الدم والأسنان في جميع أنحاء الغرفة واستخدم ليث الطاقة التي سرقتها تعويذة المستوى الرابع لمسة مصاص الدماء من يوزموغ لإصلاح ذراعه المصابة. تبعه ليث من خلال مد ساقه كالزنبرك وركل ذقن البالور مثل الحصان.
“لا.” هز ليث رأسه وهالة زرقاء عميقة قوية تغمره بكل العناصر تنبعث منه.
اصطدم يوزموغ بمكتبة ، لكنه لم يتوقف عن الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {لا أذكر اسم التعويذة لكني أرى هذا الاسم أفضل <=}
“انتهى الأمر يا إنسان.” قال مظهراً لليث يده اليمنى التي شُفيت تماماً وجناحه الضوء.
“يمكننا القيام بهذا طوال اليوم وستكون النتيجة واحدة. يمكنك القتال ، لكن لا يمكنك الفوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحر الموت هو لص وكاذب. لقد حاصرك تماماً كما حاصرنا. ليست لديك فرصة منذ البداية. قريباً سيعود دان كاه. قريباً سوف ينتعش أتباعي. لا يمكنك هزيمتي حتى مع جميع تحفك الأثرية الثمينة.”
تناثر الدم والأسنان في جميع أنحاء الغرفة واستخدم ليث الطاقة التي سرقتها تعويذة المستوى الرابع لمسة مصاص الدماء من يوزموغ لإصلاح ذراعه المصابة. تبعه ليث من خلال مد ساقه كالزنبرك وركل ذقن البالور مثل الحصان.
سخر ليث ، مستغلاً الوقت الذي كان البالور يضيعه في محاولة تحطيم روحه لاستخدام التنشيط واستعادة قوته.
عندما اصطدم اللانهائي مع المحدود ، فإن النتيجة مكتوبة بالحجر.
“بشري أحمق!” يستطيع يوزموغ بعينه البيضاء فحص حالة ليث بنفس دقة تعويذة التشخيص. نشر أجنحته الستة ، وامتص طاقة العالم وعاد إلى حالة الذروة.
‘اللعنة ، أنا أعرف تلك التعويذة! هذه ‘الأردواز القشيب’!’ فكر ليث. إنها تعويذة من المستوى الرابع ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. لقد أحاطت مؤقتاً البصمة على أي عنصر سحري جاعلةً إياه عديم الفائدة.
“لديك خياران فقط. علمني سر الصحوة أو مت. لماذا تعتقد أنك ما زلت على قيد الحياة؟”
“لأنك ضعيف. ليس لقلة المحاولة.” لا يتحدث ليث عادة مع المجنون اليومي ، ولكن من خلال كسر بصمته على سولوس ، تمكن يوزموغ من تحقيق شيء حاول الكثير من قبله وفشلوا في القيام به.
لقد أغضب ليث.
عندما اصطدم اللانهائي مع المحدود ، فإن النتيجة مكتوبة بالحجر.
“كفاك تضييعاً لوقتي في النباح وأعد لي تحفتي الأثرية.”
ضحك يوزموغ وضغط على الحامي بذراعه اليمنى. نما حجم التحفة الأثرية حتى ناسبته مثل القفازات.
“أنا غير وحيد.” عندما اندفع ليث إلى الأمام ، تقلص حامي ذراع سولوس مرة أخرى ، باستخدام سحر الروح لتعزيز قوتها وسحق ذراع يوزموغ في هذه العملية. في الوقت نفسه ، أطلقت العنان لكل تعاويذها القوية ضد عدوها الذي لا حول له ولا قوة.
“ساحر الموت هو لص وكاذب. لقد حاصرك تماماً كما حاصرنا. ليست لديك فرصة منذ البداية. قريباً سيعود دان كاه. قريباً سوف ينتعش أتباعي. لا يمكنك هزيمتي حتى مع جميع تحفك الأثرية الثمينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تظن بمقدورك فعله الآن وأنت لا تملك شيئاً ووحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدى سولوس إرادة خاصة بها ولذا استطاعت استعادة بصمة ليث في اللحظة التي تشوشت بها. إن الإردواز القشيب بمثابة صفعة لها. صحيح إنها مؤلمة إلا أنها ليست كافية لجعلها تفقد وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هز ليث رأسه وهالة زرقاء عميقة قوية تغمره بكل العناصر تنبعث منه.
بدون سحره ، لم يستطع البواب مقاومة التأثير ، وانتشرت شقوق أشبه بشبكة العنكبوت من نقطة التأثير إلى كل سطحه. بالكاد حظي ليث بالوقت الكافي ليخزنه داخل جيبه البعدي عندما أحكمت يد يوزموغ اليمنى قبضتها على ذراع سولوس الحامي.
{فعلا مكتوب هواء يوزموغ. While they were fighting in mid air, Lith grabbed Yozmogh’s silver air with his good arm and struck at his nose with a knee..}
“أنا غير وحيد.” عندما اندفع ليث إلى الأمام ، تقلص حامي ذراع سولوس مرة أخرى ، باستخدام سحر الروح لتعزيز قوتها وسحق ذراع يوزموغ في هذه العملية. في الوقت نفسه ، أطلقت العنان لكل تعاويذها القوية ضد عدوها الذي لا حول له ولا قوة.
تستطيع الأردواز القشيب كسر أية بصمة عادية ، لكن ليس الرابطة بينها وبين ليث. فقط التحف الأثرية المحددة ، مثل صندوق ناليير ، قادرة على مثل هذا العمل الفذ. وإلا فإن تدمير العناصر الملعونة مثل النجم الأسود لن يكون بهذه الصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تستطيع الأردواز القشيب كسر أية بصمة عادية ، لكن ليس الرابطة بينها وبين ليث. فقط التحف الأثرية المحددة ، مثل صندوق ناليير ، قادرة على مثل هذا العمل الفذ. وإلا فإن تدمير العناصر الملعونة مثل النجم الأسود لن يكون بهذه الصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدى سولوس إرادة خاصة بها ولذا استطاعت استعادة بصمة ليث في اللحظة التي تشوشت بها. إن الإردواز القشيب بمثابة صفعة لها. صحيح إنها مؤلمة إلا أنها ليست كافية لجعلها تفقد وعيها.
عندما اصطدم اللانهائي مع المحدود ، فإن النتيجة مكتوبة بالحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدى سولوس إرادة خاصة بها ولذا استطاعت استعادة بصمة ليث في اللحظة التي تشوشت بها. إن الإردواز القشيب بمثابة صفعة لها. صحيح إنها مؤلمة إلا أنها ليست كافية لجعلها تفقد وعيها.
رغم هذا شعر ليث وهي بتهديد علاقتهما وانزلاق عقليهما خارج التزامن ، على الرغم من كونه لجزء من الثانية فقط. أثار هذا صدمة ناليير التي أصيبا بها عندما فصلتهما بالقوة.
قامت سولوس بحقن منطقة الموت من المستوى الرابع وروح التدهور من المستوى الخامس مباشرة داخل جسد البالور للتنفيس عن غضبها ونشرتهما مثل المرض الذي جعل ضحيته تتعفن من الداخل.
قامت سولوس بحقن منطقة الموت من المستوى الرابع وروح التدهور من المستوى الخامس مباشرة داخل جسد البالور للتنفيس عن غضبها ونشرتهما مثل المرض الذي جعل ضحيته تتعفن من الداخل.
“بشري أحمق!” يستطيع يوزموغ بعينه البيضاء فحص حالة ليث بنفس دقة تعويذة التشخيص. نشر أجنحته الستة ، وامتص طاقة العالم وعاد إلى حالة الذروة.
جعل الاتصال الجسدي سحر الظلام قادراً على تحقيق أقصى إمكاناته ، حتى أن سولوس صيّرت الجزء الداخلي من حامي الذراع أشواك لا حصر لها اخترقت لحم يوزموغ حتى قطعت عظامه.
عندما اصطدم اللانهائي مع المحدود ، فإن النتيجة مكتوبة بالحجر.
تجولت تعويذتا الظلام داخل يوزموغ واستنزفت حيويته وكأنه قد احترق وجعلته يسقط على ركبتيه. قام بتنشيط جناحه الأسود لإيقافهما أو على الأقل إضعافهما بينما تصلح عينه البيضاء الضرر.
تناثر الدم والأسنان في جميع أنحاء الغرفة واستخدم ليث الطاقة التي سرقتها تعويذة المستوى الرابع لمسة مصاص الدماء من يوزموغ لإصلاح ذراعه المصابة. تبعه ليث من خلال مد ساقه كالزنبرك وركل ذقن البالور مثل الحصان.
عندما اصطدم اللانهائي مع المحدود ، فإن النتيجة مكتوبة بالحجر.
من المحتم أن ينجح لأن جوهر مانا سولوس الأخضر لم يستطع المقاومة لفترة طويلة للقوة الخام التي يمتلكها يوزموغ. طالما بقي جناحه الضوء غير متضرر ، فإنه سيوفر لعينه البيضاء مانا لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتم أن ينجح لأن جوهر مانا سولوس الأخضر لم يستطع المقاومة لفترة طويلة للقوة الخام التي يمتلكها يوزموغ. طالما بقي جناحه الضوء غير متضرر ، فإنه سيوفر لعينه البيضاء مانا لا نهاية لها.
“بشري أحمق!” يستطيع يوزموغ بعينه البيضاء فحص حالة ليث بنفس دقة تعويذة التشخيص. نشر أجنحته الستة ، وامتص طاقة العالم وعاد إلى حالة الذروة.
عندما اصطدم اللانهائي مع المحدود ، فإن النتيجة مكتوبة بالحجر.
‘أنا أعترف بخطأي ، هذا الرجل أقل خطورة من بلورة الشامان. لا يستطيع أن يستنفد طاقة العالم لعنصر معين ، بل يغير توازنه فحسب. لا يزال بإمكاني استخدام جميع العناصر طالما أنني أعوض عن التشويه.’ فكر ليث.
هذا هو السبب في أن الخطوة الأولى لليث هي اختراق العين البيضاء بأصابعه الممتدة أثناء إطلاق الكهرباء من أطراف أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————–
ترجمة: Acedia
ترجمة: Acedia
فقط<=
لم يدم حماسه طويلاً. ركل يوزموغ الحائط بكل قوته وصار رصاصة حية. تمكن ليث من المراوغة ووضع بعض المسافة بينهما ، لكن وابلاً آخر من الأشعة الموجهة إلى جوهره أجبره على الإبطاء بدرجة كافية حتى استطاع البالور اللحاق به.
تجولت تعويذتا الظلام داخل يوزموغ واستنزفت حيويته وكأنه قد احترق وجعلته يسقط على ركبتيه. قام بتنشيط جناحه الأسود لإيقافهما أو على الأقل إضعافهما بينما تصلح عينه البيضاء الضرر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات