الطابق الأول 2
الفصل 250 الطابق الأول 2
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
‘زيارة هذه الغرفة هي بالفعل لمحة بسيطة. من يعرف متى سنحصل عليها بالفعل؟ إذا كان هذا هو كل ما يمكنها فعله ، فهذا فظيع جداً.’ فكرت.
“متفق عليه.” أجاب ليث.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
شعرت سولوس بالغباء لثانية ، ثم خطرت لها فكرة مجنونة جعلت جلد ليث يرتجف. ركز على حصاة صغيرة في وسط الشارع مستخدماً سحر الروح لتحريكها. يمكن لليث أن يرى محاليقه المانا تتحرك في الهواء ، وتلتف حول الحجر.
“مقرف!”
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
كان تحريكها صعباً مثل الفيل. حاول ليث سلسلة من التعويذات السحرية الروتينية أيضاً قبل الاستسلام. لم تتسبب النار إلا في بقعة بحجم رأس الدبوس ، ولم يتمكن الماء من تجميدها حتى مع برودة الطقس بالفعل ولم يتمكن سحر الأرض من تكسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أرى كيف أبدو من خلال ذكرياتك؟”
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
الفصل 250 الطابق الأول 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فحصتني في أقل من خمس ثوان؟” لم يستطع ليث مشاركة ذاكرة بدون كل ما يتعلق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“أتساءل أي واحدة من هذه المرايا تتحكم في المصفوفات.” تأملت سولوس.
“أية مصفوفات؟”
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
“لابد أن يكون لدي العديد من المصفوفات تحت تصرفي ، للحماية والهجوم على حد سواء. تذكر ما قالته جيرني؟ إذا كان لدى كل منزل نبيل أجنحة للحماية من خطوات الاعوجاج ، لا أعتقد أن خالقي كان غبياً جداً للتغاضي عن مخاطر سحر الأبعاد.”
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
{لعبة تتكون من أنبوب يحتوي على مرايا وقطع من الزجاج الملون أو الورق ، تنتج انعكاساتها أنماطاً متغيرة يمكن رؤيتها من خلال فتحة العين عند تدوير الأنبوب.}
“أنا الشخص الذي علق في جسد محتلم لعدة سنوات أخرى على الأقل وكما أخبرتك من قبل ، ليس لديك أي فكرة عما يشعر به. لابد لي بالفعل من الاحتفاظ بكل ما أقوم به وأقوله. ليس لدي سيطرة على أفكاري.”
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
“ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
ترجمة: Acedia
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
سقطت قطعة ضخمة من الحجر على الدرج ، وسدت طريقه.
“لابد أن يكون لدي العديد من المصفوفات تحت تصرفي ، للحماية والهجوم على حد سواء. تذكر ما قالته جيرني؟ إذا كان لدى كل منزل نبيل أجنحة للحماية من خطوات الاعوجاج ، لا أعتقد أن خالقي كان غبياً جداً للتغاضي عن مخاطر سحر الأبعاد.”
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
“متفق عليه.” أجاب ليث.
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
“البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
كانت أنثى شبيهة بالإنسان ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي. لم يكن لها ملامح وجه ، باستثناء عينيها اللامعتين ، وفم مبتسم وشلال من الشعر الذهبي يلف جسدها بالكامل يطفو في الهواء كما لو كانت تتحرك تحت الماء.
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنني أن أرى كيف أبدو من خلال ذكرياتك؟”
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
شعرت سولوس بالغباء لثانية ، ثم خطرت لها فكرة مجنونة جعلت جلد ليث يرتجف. ركز على حصاة صغيرة في وسط الشارع مستخدماً سحر الروح لتحريكها. يمكن لليث أن يرى محاليقه المانا تتحرك في الهواء ، وتلتف حول الحجر.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
“لن أفعل ، أعدك.”
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
“تذكر كلماتك ، لأنني سأتذكرها.” ترك ليث ذكرياته تتدفق إلى عقليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
“ما هذا؟ كوب C ، ربما أكثر. سحقاً للضوء؟ سولوس قصيرة ، بالكاد يبلغ ارتفاعها 1.54 (5’1”)؟ سيقان لطيفة ، للأسف المؤخرة غير متاحة؟ يبدو بطنها مترهل نوعاً ما؟ “كانت الصور بها حواشي سفلية أكثر من قطع المخرج.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“هل فحصتني في أقل من خمس ثوان؟” لم يستطع ليث مشاركة ذاكرة بدون كل ما يتعلق بها.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
الفصل 250 الطابق الأول 2
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
“لهذا السبب جعلتني أعدك!”
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
“مقرف!”
“أنا الشخص الذي علق في جسد محتلم لعدة سنوات أخرى على الأقل وكما أخبرتك من قبل ، ليس لديك أي فكرة عما يشعر به. لابد لي بالفعل من الاحتفاظ بكل ما أقوم به وأقوله. ليس لدي سيطرة على أفكاري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
“متفق عليه.” أجاب ليث.
قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
“لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
“مقرف!”
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
ترجمة: Acedia
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
الفصل 250 الطابق الأول 2
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
‘لا أعرف ما إذا كانت العزلة المطولة جعلتني محرجة اجتماعياً أم أن اندماج نفسي مع ليث أصابني بعقله القذر.’
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
قبل أن تدرك ذلك ، نامت سولوس لأول مرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
