الهاوية
الفصل 345 الهاوية
كانت كل الأشياء الصغيرة التي تراكمت معاً ، وطحن أعصابه كل يوم في نفس الوقت. كان ليث قد استخف بالجيش وأنظمته. في السنوات الماضية ، اعتاد أن يحظى بالإعجاب والاحترام ، والأهم من ذلك ، تركه بمفرده عندما يريد.
‘أنا لا أبالي بإهانة الرقيب لنا جميعاً بدون سبب ، ولكن ما يدفعني حقاً إلى الجنون هو عندما يجعلوننا نقف منتبهين حتى يتحرك أحدهم حتى يتمكنوا من معاقبتنا. كل شيء مصمم ليكون عذاب قارس!’ فكر.
في ذلك اليوم ، كانت قاعة الطعام لا تزال مفتوحة خلال الساعة المجانية التي يقضيها الطلاب بين نهاية واجبهم اليومي وانطفاء الأنوار. كانت فرصة لهم للتآخي والحصول على بعض الطعام الإضافي أثناء الاحتفال بالتقييم الأول.
بينما كان باقي أفراد الوحدة ينتظرون في الطابور للحصول على وجبة خفيفة ، كان ليث وحده في الثكنات ، يتذمر كالمعتاد.
‘والأهم من ذلك ، لماذا لم تنضم إلى رفاقك؟ يتحدث الرقيب دائماً عن الصداقة الحميمة. إذا كنت لا تزال وحيداً ، فقد يؤثر ذلك على تقييمك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا حقاً لا أستطيع تحمل هذا المكان. الأكاديمية حلم أبيض مقارنة بالجيش. أتعرض للتوبيخ كل يوم ، بغض النظر عن مدى أدائي الجيد. قاعة الطعام صغيرة جداً بحيث تُجبر كل وحدة على تناول الطعام بسرعة وإلا لن يحصل الآخرون على دورهم قبل استئناف عملهم.’
‘ربما لم يتوقعوا أن يتجاوز أحدهم رتبة S.’ تنهدت سولوس. عادة ، كانت تحب توبيخ شكاوى ليث ، لكنها واجهت صعوبة هذه المرة في عدم الانضمام إليه. كان الجيش يختبر حتى صبرها.
“هل ترى ذلك؟ هذا هو الفرق بين الأبله والهاوي اللعين. على الأقل للهاوي عقل!” قام الرقيب بنزع الأسلحة غير الملائمة من أيدي الطلاب العسكريين واستبدالها بالسيوف ذو الحدين وسيوف الإبرة.
‘أنا لا أبالي بإهانة الرقيب لنا جميعاً بدون سبب ، ولكن ما يدفعني حقاً إلى الجنون هو عندما يجعلوننا نقف منتبهين حتى يتحرك أحدهم حتى يتمكنوا من معاقبتنا. كل شيء مصمم ليكون عذاب قارس!’ فكر.
قاطع تيبر سيفه مع ليث وبينما أبقى ذراعه ثابتة ، ضرب السيف رأس ليث وكتفه الأيمن وساقه في تتابع سريع. تبع سيف ليث حذوه ، حيث منع كل ضربة في الوقت المناسب مع الحفاظ على نصله ضد نقطة الرقيب لمضاعفة فعالية الكتلة.
“دعني أخمن. علمك والدك.” قال له تيبر مع زمجرة. كان يأمل أن يذل الوحش لمرة واحدة.
‘أعتقد أنه عن قصد لتدريب الطلاب جسدياً وعقلياً. لقد قلتها بنفسك: في ظل الظروف الحرجة فقط يكشف الناس عن ذواتهم الحقيقية ويعيدون تقييم أنفسهم.’ حاولت سولوس ابهاجه ببعض من طعامه المفضل.
في ذلك اليوم ، كانت قاعة الطعام لا تزال مفتوحة خلال الساعة المجانية التي يقضيها الطلاب بين نهاية واجبهم اليومي وانطفاء الأنوار. كانت فرصة لهم للتآخي والحصول على بعض الطعام الإضافي أثناء الاحتفال بالتقييم الأول.
بعد التحقق بإحساس للمانا بأنه لم يكن هناك أحد على مقربة ، أخرجت شريحة لحم على البخار من جيبها البعدي. كان ليث معتاداً على الأكل السريع لدرجة أنه أنهى نصفه دون أن يشعر بطعمه قبل أن يبطئ.
“بغض النظر عن مقدار المانا أو العدوان الذي أستخدمه ، فهو لا يتوانى. إنه يقف هناك فقط ، بتلك العيون الباردة التي لا حياة لها. أقسم أنه ذات مرة كان لدي انطباع أنه كان على وشك تمزيق رأسي ويحشره في مؤخرتي.” كان تيبر على حق.
“اختاروا من الرف السلاح الذي تريدون تعلم كيفية استخدامه.” كان الرقيب تيبر ساحراً كالعادة.
‘ماذا عن M في بطاقة تقريري؟ حتى الدرجات تبدو وكأنها إهانة هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
‘ربما لم يتوقعوا أن يتجاوز أحدهم رتبة S.’ تنهدت سولوس. عادة ، كانت تحب توبيخ شكاوى ليث ، لكنها واجهت صعوبة هذه المرة في عدم الانضمام إليه. كان الجيش يختبر حتى صبرها.
‘والأهم من ذلك ، لماذا لم تنضم إلى رفاقك؟ يتحدث الرقيب دائماً عن الصداقة الحميمة. إذا كنت لا تزال وحيداً ، فقد يؤثر ذلك على تقييمك.’
في ذلك اليوم ، كانت قاعة الطعام لا تزال مفتوحة خلال الساعة المجانية التي يقضيها الطلاب بين نهاية واجبهم اليومي وانطفاء الأنوار. كانت فرصة لهم للتآخي والحصول على بعض الطعام الإضافي أثناء الاحتفال بالتقييم الأول.
‘وتضيع ساعتي المجانية الوحيدة من اليوم مع أشخاص لا يطيقونني والعكس صحيح؟ على ماذا؟ للحصول على بعض الطعام اللذيذ الذي عليَّ أن ابتلعه مثل النعامة؟’
‘أنا لا أبالي بإهانة الرقيب لنا جميعاً بدون سبب ، ولكن ما يدفعني حقاً إلى الجنون هو عندما يجعلوننا نقف منتبهين حتى يتحرك أحدهم حتى يتمكنوا من معاقبتنا. كل شيء مصمم ليكون عذاب قارس!’ فكر.
لم يكن لدى ليث وقت يضيعه ، ولا حتى للتذمر. قام بتنظيف حذائه وقام بتربيع ملابسه لليوم التالي قبل أن يتمكن أخيراً من الراحة. حتى لو لم يتصبب عرقاً مثل رفاقه ، فقد اضطر إلى تغيير الزي الرسمي بعد كل وجبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أُجبر على استخدام وقت فراغه للحفاظ على نظافتها وجاهزة للاستخدام. لم يستغرق الأمر الكثير لأن السحر يمكن أن يعتني بمعظم أعماله اليومية في غضون دقائق.
إن الافتقار التام للخصوصية جعله يريد قتل شخص ما بشكل يومي. بينما كانت التمارين البدنية سهلة للغاية بالنسبة له ، كان الضغط العقلي هائلاً.
كانت كل الأشياء الصغيرة التي تراكمت معاً ، وطحن أعصابه كل يوم في نفس الوقت. كان ليث قد استخف بالجيش وأنظمته. في السنوات الماضية ، اعتاد أن يحظى بالإعجاب والاحترام ، والأهم من ذلك ، تركه بمفرده عندما يريد.
“يمكنني تحمل مجندين مغرورين. سحقاً ، أنا آكل الأطفال الأثرياء المدللين على الإفطار. ما يخيفني حقاً هو أنه لا يبدو أنه يعرف كل شيء بالفعل فحسب ، بل أيضاً كيف يحدق بك عندما تأنبه أو تسأله عن واجباته.+
قاطع تيبر سيفه مع ليث وبينما أبقى ذراعه ثابتة ، ضرب السيف رأس ليث وكتفه الأيمن وساقه في تتابع سريع. تبع سيف ليث حذوه ، حيث منع كل ضربة في الوقت المناسب مع الحفاظ على نصله ضد نقطة الرقيب لمضاعفة فعالية الكتلة.
إن الافتقار التام للخصوصية جعله يريد قتل شخص ما بشكل يومي. بينما كانت التمارين البدنية سهلة للغاية بالنسبة له ، كان الضغط العقلي هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنه عن قصد لتدريب الطلاب جسدياً وعقلياً. لقد قلتها بنفسك: في ظل الظروف الحرجة فقط يكشف الناس عن ذواتهم الحقيقية ويعيدون تقييم أنفسهم.’ حاولت سولوس ابهاجه ببعض من طعامه المفضل.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآلهة تعرف ما إذا كنت أرغب في إبراحه ضرباً معيداً إياه إلى التنين الذي ولده.” ارتجف الرقيب تيبر على الرغم من أن قاعة طعام الضباط كانت دافئة ومريحة.
“يمكنني تحمل مجندين مغرورين. سحقاً ، أنا آكل الأطفال الأثرياء المدللين على الإفطار. ما يخيفني حقاً هو أنه لا يبدو أنه يعرف كل شيء بالفعل فحسب ، بل أيضاً كيف يحدق بك عندما تأنبه أو تسأله عن واجباته.+
“هل ترى ذلك؟ هذا هو الفرق بين الأبله والهاوي اللعين. على الأقل للهاوي عقل!” قام الرقيب بنزع الأسلحة غير الملائمة من أيدي الطلاب العسكريين واستبدالها بالسيوف ذو الحدين وسيوف الإبرة.
“هل تتحدث عن الوحش؟” لم يشارك الرقباء الآخرون تشاؤمه. كان ليث لغزاً للجميع ، لكنه كان حقاً واعداً.
“يمكنني تحمل مجندين مغرورين. سحقاً ، أنا آكل الأطفال الأثرياء المدللين على الإفطار. ما يخيفني حقاً هو أنه لا يبدو أنه يعرف كل شيء بالفعل فحسب ، بل أيضاً كيف يحدق بك عندما تأنبه أو تسأله عن واجباته.+
***
‘والأهم من ذلك ، لماذا لم تنضم إلى رفاقك؟ يتحدث الرقيب دائماً عن الصداقة الحميمة. إذا كنت لا تزال وحيداً ، فقد يؤثر ذلك على تقييمك.’
“بغض النظر عن مقدار المانا أو العدوان الذي أستخدمه ، فهو لا يتوانى. إنه يقف هناك فقط ، بتلك العيون الباردة التي لا حياة لها. أقسم أنه ذات مرة كان لدي انطباع أنه كان على وشك تمزيق رأسي ويحشره في مؤخرتي.” كان تيبر على حق.
اعتبر ليث حب الجيش القاسي إهانة شخصية. لم يكن مناسباً ليكون جندياً. كان الولاء والانضباط والطاعة مجرد كلمات له.
“لماذا لا ترسبه ، إذن؟ القاعدة رقم واحد ، دائماً اتبع حدسك.” كمحاربين مخضرمين ، لن يقللوا من تقدير ضابط زميل. كان تدريب المعتلين اجتماعياً بمثابة تسليم أعواد الثقاب والزيت لمصاب بهوس الاشتعال.
“لماذا لا ترسبه ، إذن؟ القاعدة رقم واحد ، دائماً اتبع حدسك.” كمحاربين مخضرمين ، لن يقللوا من تقدير ضابط زميل. كان تدريب المعتلين اجتماعياً بمثابة تسليم أعواد الثقاب والزيت لمصاب بهوس الاشتعال.
“لا أستطيع.” تنهد. “إنه لا يقع أبداً في أي استفزاز وأداؤه رائع. تقييمه النفسي قليل بعض الشيء ولكنه ضمن المعايير.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل الأشياء الصغيرة التي تراكمت معاً ، وطحن أعصابه كل يوم في نفس الوقت. كان ليث قد استخف بالجيش وأنظمته. في السنوات الماضية ، اعتاد أن يحظى بالإعجاب والاحترام ، والأهم من ذلك ، تركه بمفرده عندما يريد.
كانت وحدة ليث تكره لحد النخاع ، لكن الأهم من ذلك كله ، كانوا خائفين منه. لقد تعلم زملاؤه في الثكنات بالطريقة الصعبة أن الإمساك به غير مستعد أمر مستحيل. كان ليث ينام مرة واحدة فقط في الأسبوع بفضل التنشيط وحتى عندما فعل ، كانع سولوس تقف في حراسة.
في المرة الأولى التي حاولوا فيها إلقاء نكتة عملية عليه ، أطلق نية القتل دون توقف لمدة ثلاث ليال متتالية ، مما جعل من المستحيل عليهم الراحة حتى أن أحدهم انهار بسبب الإرهاق واضطر إلى نقله إلى المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنه عن قصد لتدريب الطلاب جسدياً وعقلياً. لقد قلتها بنفسك: في ظل الظروف الحرجة فقط يكشف الناس عن ذواتهم الحقيقية ويعيدون تقييم أنفسهم.’ حاولت سولوس ابهاجه ببعض من طعامه المفضل.
أسوأ جزء هو أنهم ما زالوا لا يعرفون من هو بالفعل. كان إتقان ليث للسحر الروتيني هو ما يميز الساحر ، لكنه حارب مثل وريث عائلة عسكرية وأدى مهامه اليومية بمهارة أكثر من معظم الناس العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قام الطلاب العسكريون باختيارهم ، واصل تيبر شرحه.
‘والأهم من ذلك ، لماذا لم تنضم إلى رفاقك؟ يتحدث الرقيب دائماً عن الصداقة الحميمة. إذا كنت لا تزال وحيداً ، فقد يؤثر ذلك على تقييمك.’
***
“لقد بحثت ببساطة عن سلاح بيد واحدة خفيف بما يكفي لاستخدامه دون جهد.” كان ليث يحمل سيف ذو حدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وتضيع ساعتي المجانية الوحيدة من اليوم مع أشخاص لا يطيقونني والعكس صحيح؟ على ماذا؟ للحصول على بعض الطعام اللذيذ الذي عليَّ أن ابتلعه مثل النعامة؟’
“صباح الخير أيتها الديدان. أتمنى أن تكونوا مرتاحين جيداً لأنكم ستبدؤون اليوم في التعرف على فن المبارزة. العصي ليست مناسبة للقتال القريب والسكاكين هي إما الملاذ الأخير أو أي شيء للقيام بهجوم تسلل.”
“الأكبر لا يعني الأفضل ، تماماً مثل استخدام سيفين ليس بالضرورة أفضل من استخدام واحد! الطالب العسكري ليث ، كيف اخترت سلاحك؟”
“اختاروا من الرف السلاح الذي تريدون تعلم كيفية استخدامه.” كان الرقيب تيبر ساحراً كالعادة.
‘أنا حقاً لا أستطيع تحمل هذا المكان. الأكاديمية حلم أبيض مقارنة بالجيش. أتعرض للتوبيخ كل يوم ، بغض النظر عن مدى أدائي الجيد. قاعة الطعام صغيرة جداً بحيث تُجبر كل وحدة على تناول الطعام بسرعة وإلا لن يحصل الآخرون على دورهم قبل استئناف عملهم.’
“لقد بحثت ببساطة عن سلاح بيد واحدة خفيف بما يكفي لاستخدامه دون جهد.” كان ليث يحمل سيف ذو حدين.
بعد أن قام الطلاب العسكريون باختيارهم ، واصل تيبر شرحه.
بينما كان باقي أفراد الوحدة ينتظرون في الطابور للحصول على وجبة خفيفة ، كان ليث وحده في الثكنات ، يتذمر كالمعتاد.
“يكمن الاختلاف بين الهواة والحمقى في دماغهم الطري. فقط الأبله هو من يختار سلاحاً كبيراً جداً أو ثقيلاً جداً لاستخدامه. هذه ليست حكاية لعينة!” صرخ في أولئك الذين اختاروا سلاحهم بناءً على مدى روعة مظهره.
“الأكبر لا يعني الأفضل ، تماماً مثل استخدام سيفين ليس بالضرورة أفضل من استخدام واحد! الطالب العسكري ليث ، كيف اخترت سلاحك؟”
“لقد بحثت ببساطة عن سلاح بيد واحدة خفيف بما يكفي لاستخدامه دون جهد.” كان ليث يحمل سيف ذو حدين.
“هل ترى ذلك؟ هذا هو الفرق بين الأبله والهاوي اللعين. على الأقل للهاوي عقل!” قام الرقيب بنزع الأسلحة غير الملائمة من أيدي الطلاب العسكريين واستبدالها بالسيوف ذو الحدين وسيوف الإبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قام الطلاب العسكريون باختيارهم ، واصل تيبر شرحه.
“هل ترى ذلك؟ هذا هو الفرق بين الأبله والهاوي اللعين. على الأقل للهاوي عقل!” قام الرقيب بنزع الأسلحة غير الملائمة من أيدي الطلاب العسكريين واستبدالها بالسيوف ذو الحدين وسيوف الإبرة.
“الآن ، يكمن الاختلاف بين الهاوي والمبارز الجيد في الرسغ. في حين أن الهاوي سيقتصر على الطعنات والقطع ، مما يجعل هجماته متوقعة ، فإن المبارز الجيد قادر على تنفيذ ضربات متعددة من نفس وضع البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنه عن قصد لتدريب الطلاب جسدياً وعقلياً. لقد قلتها بنفسك: في ظل الظروف الحرجة فقط يكشف الناس عن ذواتهم الحقيقية ويعيدون تقييم أنفسهم.’ حاولت سولوس ابهاجه ببعض من طعامه المفضل.
قاطع تيبر سيفه مع ليث وبينما أبقى ذراعه ثابتة ، ضرب السيف رأس ليث وكتفه الأيمن وساقه في تتابع سريع. تبع سيف ليث حذوه ، حيث منع كل ضربة في الوقت المناسب مع الحفاظ على نصله ضد نقطة الرقيب لمضاعفة فعالية الكتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبر ليث حب الجيش القاسي إهانة شخصية. لم يكن مناسباً ليكون جندياً. كان الولاء والانضباط والطاعة مجرد كلمات له.
كانت كل الأشياء الصغيرة التي تراكمت معاً ، وطحن أعصابه كل يوم في نفس الوقت. كان ليث قد استخف بالجيش وأنظمته. في السنوات الماضية ، اعتاد أن يحظى بالإعجاب والاحترام ، والأهم من ذلك ، تركه بمفرده عندما يريد.
كان كل صد كافياً لنزع سلاح خصم أقل مهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أخمن. علمك والدك.” قال له تيبر مع زمجرة. كان يأمل أن يذل الوحش لمرة واحدة.
“الآلهة تعرف ما إذا كنت أرغب في إبراحه ضرباً معيداً إياه إلى التنين الذي ولده.” ارتجف الرقيب تيبر على الرغم من أن قاعة طعام الضباط كانت دافئة ومريحة.
“لا ، حبيبتي علمتني.” أجابه ليث وهو يضع عينيه على كتف الرقيب بدلاً من النصل. كانت فلوريا قد أبرحته ضرباً حتى أصبحت الأساسيات طبيعة ثانية لليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
——————-
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي حاولوا فيها إلقاء نكتة عملية عليه ، أطلق نية القتل دون توقف لمدة ثلاث ليال متتالية ، مما جعل من المستحيل عليهم الراحة حتى أن أحدهم انهار بسبب الإرهاق واضطر إلى نقله إلى المستشفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
