القرية 2
الفصل 376 القرية 2
سمع ليث موسيقى مرحة قادمة من داخل المبنى الضخم الذي احتل معظم ساحة البلدة. كاد أن يميز عدة أصوات تضحك وتمزخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطفلان مغطيين ببطانيات سميكة لحمايتهما من البرد لأنهما كانا عاريين تماماً. بالنظر إلى بقع الدم على الملاءات وعلى الرصيف ، شعرت سولوس بالذعر وهي تدرك أن الطفلين قد تُرِكا “جاهزين للاستخدام.”
أيضاً ، من خلال مزج سحر الروح أثناء تكوين جوهر الدم ، تمكن ليث من نقل بعض المفاهيم الأساسية للمبارزة إليه. أخذ السيد والخادم وقتهما ، وقتلا كل من سار خارج المبنى الرئيسي أو عاش في الحافة الوسطى دون أن يكون سجيناً.
اقترب ليث من الرجل دون إصدار صوت. استخدم تعويذة صمت للتأكد من عدم إزعاجهما. كان الرجل طويل القامة ، على الأقل 1.78 متراً ، ويرتدي ثياباً دافئة من الفراء وسيفاً على جنبه.
ابتسم ليث بتكلف ملاحظاً أن النصل لم يكن مسحوراً. كان حريصاً على اختبار جسده الجديد.
كان الطفلان مغطيين ببطانيات سميكة لحمايتهما من البرد لأنهما كانا عاريين تماماً. بالنظر إلى بقع الدم على الملاءات وعلى الرصيف ، شعرت سولوس بالذعر وهي تدرك أن الطفلين قد تُرِكا “جاهزين للاستخدام.”
“افتح! فيلق حارس الأحراش!” صرخ بثانية قبل أن يركل المدخل. تحطمت مفصلاته المعدنية كما لو كانت رقائق ألمنيوم بينما تحطم الباب الخشبي الضخم على الأرض بصوت مدوي.
“مساء الخير سيدي ما اسم هذه القرية؟” سأل ليث بنبرة عادية كان سيستخدمها للتحدث عن الطقس.
كانت الغرفة بالداخل مضاءة جيداً ودرجة حرارتها دافئة. وُضعت المداخن بالتساوي لتوفير الراحة والسماح للطهي حتى صميم قلب المرء. ذكّر المكان ليث بترتيبات لوتيا لمهرجان الربيع ، مما جعله يشعر بالغثيان.
فقط._.
استدار الرجل وهو يستل سيفه. أصبحت بشرته الشاحبة أكثر بياضاً للمفاجأة ، لكن حركاته كانت سلسة. أخطأ القطع المائل أنف ليث بشعرة.
“سأتغاضى عن وقاحتك هذه مرة.” كان ليث يواجه صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيماً. تحرك السيف في حركة بطيئة تجاه عينيه. “ضع سلاحك وأخبرني بما أريد أن أعرفه ، وإلا فسوف أغمده في مؤخرتك.”
“سأتغاضى عن وقاحتك هذه مرة.” كان ليث يواجه صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيماً. تحرك السيف في حركة بطيئة تجاه عينيه. “ضع سلاحك وأخبرني بما أريد أن أعرفه ، وإلا فسوف أغمده في مؤخرتك.”
أيضاً ، من خلال مزج سحر الروح أثناء تكوين جوهر الدم ، تمكن ليث من نقل بعض المفاهيم الأساسية للمبارزة إليه. أخذ السيد والخادم وقتهما ، وقتلا كل من سار خارج المبنى الرئيسي أو عاش في الحافة الوسطى دون أن يكون سجيناً.
مشط الرجل شعره الأشقر الأشعث عن عينيه ، غير قادر على تصديق أنه أخطأ مثل هذا الهدف السهل من مسافة قريبة جداً. تحول توتره إلى ذعر عندما لاحظ الرجل شارة حارس الأحراش فوق قلب الأجنبي.
ترجمة: Acedia
“حارس الأحراش! حارس الأحراش هنا بالفعل!” صرخ الرجل في أعلى رئتيه قبل أن ينفخ صفارة عظمية أحدثت صوت ثاقب للآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على يساره ، على طول الجدار ، كانت هناك طاولة طويلة مليئة بكل أنواع الأطعمة الشهية. كان يجلس خلفها أربعة أشخاص ظن أنهم حكام القرية. على يمينه ، كانت هناك العديد من الطاولات الصغيرة التي يمكن أن تستوعب شخصين على الأكثر.
“ماذا تقصد بـ ‘بالفعل؟'” سأل ليث وهو يمسك النصل الذي كان لا يزال يشير إلى وجهه بيده العارية. فوجئ الرجل بأنه لم يستجب أحد للإنذار ، لكنه ابتسم قبل أن يلوي سيفه.
“مساء الخير سيدي ما اسم هذه القرية؟” سأل ليث بنبرة عادية كان سيستخدمها للتحدث عن الطقس.
سمع ليث موسيقى مرحة قادمة من داخل المبنى الضخم الذي احتل معظم ساحة البلدة. كاد أن يميز عدة أصوات تضحك وتمزخ.
كان يتوقع سقوط أصابع حارس الأحراش ، لكن النصل لم يتحرك بوصة واحدة. بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها. حتى الاستيلاء على المقبض بكلتا يديه ثبت أنه عديم الفائدة ، كان الأمر كما لو أن السيف كان عالقاً في مِلزَمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك ليث فجأة سيفه ليقدر جلده سالماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل جثة ، نما جيش ليث الصغير في الأعداد.
“يبدو أن الأسلحة العادية لا يمكن أن تؤذيني بعد الآن ، ولا حتى تلك الشفرات الحادة مثل أسلحتك. ما هذا؟” كانت كفه مغطاة بمادة دهنية تفوح منها رائحة الكبريت. وخز جلد ليث بينما كان جهازه المناعي يحيد المادة.
“الباب كان مفتوحاً.” قالت امرأة ذات شعر أحمر بابتسامة مغرية. كانت واحدة من القادة. حتى لحظة ما قبلها ، كانت تستمتع باهتمام صبيان يمكن أن يكونا في أفضل الأحوال في نفس عمر ليث.
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل خائفاً. لم يستطع أن يفهم كيف لم يكن السيف ولا السم فعالين. لقد ضرب ليث بكل قوته ، لكنه كاد أن يفقد قبضته على السلاح.
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
شعر وكأنه ارتطم بحجر. سئم ليث من اللعب. تحدثت أفعال الرجل المجهول الكثير عن نوع هذه القرية وكيف مرت دون أن يلاحظها أحد حتى تلك اللحظة.
ترك ليث فجأة سيفه ليقدر جلده سالماً.
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
نزع ليث سلاح الرجل بسحر الروح ووفى بوعده. كان الرجل المجهول يتغرغر بالدم بينما دمر جسده الألم الناتج عن نمو ذيل فولاذي. عادت سولوس إلى يد ليث ، وشاركته في الرؤى من المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل جثة ، نما جيش ليث الصغير في الأعداد.
كانت الغرفة بالداخل مضاءة جيداً ودرجة حرارتها دافئة. وُضعت المداخن بالتساوي لتوفير الراحة والسماح للطهي حتى صميم قلب المرء. ذكّر المكان ليث بترتيبات لوتيا لمهرجان الربيع ، مما جعله يشعر بالغثيان.
‘من فضلك ، أنقذهما.’ كان الشيء الوحيد الذي قالته قبل البحث عن الراحة في رابطهما التخاطري. صدمها مشهد حالة الشابين البائسة. أرادت سولوس أن يختفي هذا الرعب إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع سقوط أصابع حارس الأحراش ، لكن النصل لم يتحرك بوصة واحدة. بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها. حتى الاستيلاء على المقبض بكلتا يديه ثبت أنه عديم الفائدة ، كان الأمر كما لو أن السيف كان عالقاً في مِلزَمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على يساره ، على طول الجدار ، كانت هناك طاولة طويلة مليئة بكل أنواع الأطعمة الشهية. كان يجلس خلفها أربعة أشخاص ظن أنهم حكام القرية. على يمينه ، كانت هناك العديد من الطاولات الصغيرة التي يمكن أن تستوعب شخصين على الأكثر.
‘كما يحلو لك يا سيدتي.’ رفع ليث الرجل المجهول ليصبح فارس موت وسلحه بشفرة مسمومة. كان فارس الموت من اللاموتى الذي احتفظ جسده المحفوظ جيداً بالبراعة التي تمتع بها في الحياة.
أيضاً ، من خلال مزج سحر الروح أثناء تكوين جوهر الدم ، تمكن ليث من نقل بعض المفاهيم الأساسية للمبارزة إليه. أخذ السيد والخادم وقتهما ، وقتلا كل من سار خارج المبنى الرئيسي أو عاش في الحافة الوسطى دون أن يكون سجيناً.
ترك ليث فجأة سيفه ليقدر جلده سالماً.
مع كل جثة ، نما جيش ليث الصغير في الأعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حاصروا المنطقة ، اقتلوا كل من يحاول الهرب.” أطاع فرسان الموت في صمت. شكلوا مجموعات من ثلاثة تغطي كل باب ونافذة.
كان الرجل خائفاً. لم يستطع أن يفهم كيف لم يكن السيف ولا السم فعالين. لقد ضرب ليث بكل قوته ، لكنه كاد أن يفقد قبضته على السلاح.
سمع ليث موسيقى مرحة قادمة من داخل المبنى الضخم الذي احتل معظم ساحة البلدة. كاد أن يميز عدة أصوات تضحك وتمزخ.
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
“افتح! فيلق حارس الأحراش!” صرخ بثانية قبل أن يركل المدخل. تحطمت مفصلاته المعدنية كما لو كانت رقائق ألمنيوم بينما تحطم الباب الخشبي الضخم على الأرض بصوت مدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وكأنه ارتطم بحجر. سئم ليث من اللعب. تحدثت أفعال الرجل المجهول الكثير عن نوع هذه القرية وكيف مرت دون أن يلاحظها أحد حتى تلك اللحظة.
كانت الغرفة بالداخل مضاءة جيداً ودرجة حرارتها دافئة. وُضعت المداخن بالتساوي لتوفير الراحة والسماح للطهي حتى صميم قلب المرء. ذكّر المكان ليث بترتيبات لوتيا لمهرجان الربيع ، مما جعله يشعر بالغثيان.
“حارس الأحراش! حارس الأحراش هنا بالفعل!” صرخ الرجل في أعلى رئتيه قبل أن ينفخ صفارة عظمية أحدثت صوت ثاقب للآذان.
على يساره ، على طول الجدار ، كانت هناك طاولة طويلة مليئة بكل أنواع الأطعمة الشهية. كان يجلس خلفها أربعة أشخاص ظن أنهم حكام القرية. على يمينه ، كانت هناك العديد من الطاولات الصغيرة التي يمكن أن تستوعب شخصين على الأكثر.
كان الطفلان مغطيين ببطانيات سميكة لحمايتهما من البرد لأنهما كانا عاريين تماماً. بالنظر إلى بقع الدم على الملاءات وعلى الرصيف ، شعرت سولوس بالذعر وهي تدرك أن الطفلين قد تُرِكا “جاهزين للاستخدام.”
بين الطاولات ، كانت هناك مساحة كافية للسماح للعبيد بإشباع رغبات أسيادهم. كان كل الحاضرين يرتدون ملابس بسيطة ، وبعضهم عارٍ تماماً. كان من السهل على ليث أن يميز الضحايا عن المعذبين.
رفعت يدها لتهدئة أتباعها ، وعيناها لا تترك ليث.
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
“حاصروا المنطقة ، اقتلوا كل من يحاول الهرب.” أطاع فرسان الموت في صمت. شكلوا مجموعات من ثلاثة تغطي كل باب ونافذة.
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
“الباب كان مفتوحاً.” قالت امرأة ذات شعر أحمر بابتسامة مغرية. كانت واحدة من القادة. حتى لحظة ما قبلها ، كانت تستمتع باهتمام صبيان يمكن أن يكونا في أفضل الأحوال في نفس عمر ليث.
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
كان اللصوص والعبيد مغطيين الآن بالعرق البارد. لم يطلق ليث أي نية قتل لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الشعور بأن هناك شيئاً ما خطأ. عرف الجميع السحر ، إما لأنهم استخدموه أو أنهم تحملوا تأثيره حتى يتم تأديبهم.
رفعت يدها لتهدئة أتباعها ، وعيناها لا تترك ليث.
“نحن لسنا أناس غير منطقيين. كل ما نطلبه منك هو البقاء بعيداً عن أعمالنا وسنجعل بقاءك في الشمال ممتعاً بقدر ما هو مربح. نحن لا نميز بين كل واحد على حدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة من أنه يمكننا إيجاد حل وسط. إذا لم تكن مهتماً بنصيبك من المتعة ، لكنت قد طلبت بالفعل التعزيزات وسنكون محاطين. بدلاً من ذلك ، ها أنت ذا وحدك.”
“أنا متأكدة من أنه يمكننا إيجاد حل وسط. إذا لم تكن مهتماً بنصيبك من المتعة ، لكنت قد طلبت بالفعل التعزيزات وسنكون محاطين. بدلاً من ذلك ، ها أنت ذا وحدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسجت امرأة جالسة على أحد الطاولات الأمامية تعويذة من المستوى الثالث ، وأطلقت صاعقة على ظهر ليث. قام ببساطة بمد يده اليمنى لالتقاط الطاقة وإجبارها على اتخاذ شكل الكرة.
“نحن لسنا أناس غير منطقيين. كل ما نطلبه منك هو البقاء بعيداً عن أعمالنا وسنجعل بقاءك في الشمال ممتعاً بقدر ما هو مربح. نحن لا نميز بين كل واحد على حدة.”
كان ليث قد لاحظ بالفعل أن تجار الرقيق كانوا ذكوراً وإناثاً. وفقاً لسولوس ، كان لدى الإناث جواهر مانا أقوى ، ولكن بصرف النظر عن التي تتحدث ، لم يكن أي منهم فوق الأصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على يساره ، على طول الجدار ، كانت هناك طاولة طويلة مليئة بكل أنواع الأطعمة الشهية. كان يجلس خلفها أربعة أشخاص ظن أنهم حكام القرية. على يمينه ، كانت هناك العديد من الطاولات الصغيرة التي يمكن أن تستوعب شخصين على الأكثر.
الفصل 376 القرية 2
“لدي عرض مضاد.” رد عليها. “أولئك الذين يريدون أن يعيشوا سوف يجثون على ركبهم ووجوههم على الحائط. ويمكن للآخرين أن يعتبروا حياتهم ضائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع سقوط أصابع حارس الأحراش ، لكن النصل لم يتحرك بوصة واحدة. بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها. حتى الاستيلاء على المقبض بكلتا يديه ثبت أنه عديم الفائدة ، كان الأمر كما لو أن السيف كان عالقاً في مِلزَمة.
إن القضاء على قرية من تجار العبيد الغزاة بمفرده سيجلب له الكثير من المزايا. ومع ذلك ، حتى لو لم يربح شيئاً منه ، فإنه سيفعلها على أي حال. لم تطلب منه سولوس أي شيء من قبل. لن يخذلها ليث.
———————
مهما كان الذي يستخدمه حارس الأحراش ، فهو لم يكن سحراً.
نسجت امرأة جالسة على أحد الطاولات الأمامية تعويذة من المستوى الثالث ، وأطلقت صاعقة على ظهر ليث. قام ببساطة بمد يده اليمنى لالتقاط الطاقة وإجبارها على اتخاذ شكل الكرة.
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
“هل تسمين ذلك برق؟” قال بتعبير اشمئزاز. “هذا هو البرق.” أشار بإصبعه السبابة مطلقاً تيار من الكهرباء حوّل الساحرة ورفيقها إلى جثث متفحمة.
كان اللصوص والعبيد مغطيين الآن بالعرق البارد. لم يطلق ليث أي نية قتل لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الشعور بأن هناك شيئاً ما خطأ. عرف الجميع السحر ، إما لأنهم استخدموه أو أنهم تحملوا تأثيره حتى يتم تأديبهم.
ترك ليث فجأة سيفه ليقدر جلده سالماً.
مهما كان الذي يستخدمه حارس الأحراش ، فهو لم يكن سحراً.
———————
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
ترجمة: Acedia
مشط الرجل شعره الأشقر الأشعث عن عينيه ، غير قادر على تصديق أنه أخطأ مثل هذا الهدف السهل من مسافة قريبة جداً. تحول توتره إلى ذعر عندما لاحظ الرجل شارة حارس الأحراش فوق قلب الأجنبي.
فقط._.
اقترب ليث من الرجل دون إصدار صوت. استخدم تعويذة صمت للتأكد من عدم إزعاجهما. كان الرجل طويل القامة ، على الأقل 1.78 متراً ، ويرتدي ثياباً دافئة من الفراء وسيفاً على جنبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
