سيدة الحظ 2
الفصل 388 سيدة الحظ 2
لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة وألقى تعويذة أرض فتحت فجوة في الأرض.
‘إنه أحد التجار من أكشاك الطعام.’ كانت ذاكرتها الجيدة تفاجئه دائماً. كان ليث بالكاد يتذكر وجوه القرويين في لوتيا ، ناهيك عن شخص غريب في الحشد.
‘لست متأكدة.’ ردت سولوس. ‘ربما تكون الظلال هي عقول الكادوريين ، أو على الأقل صدى لها. سوف يفسر هذا لماذا ليس لديهم جوهر مانا أو قوة حياة. قد تكون طريقة يستخدمها النجم الأسود للتخلص من أكثر المشاعر عنفاً أو ببساطة لكسب المزيد من القوة.’
سيؤدي ذلك إلى إبطاء الموجة القادمة لفترة كافية لإجراء تجربته.
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
أخبرته كاميلا أن الظلال استخدمت هجمات غريبة. أراد ليث معرفة ما إذا كان ذلك شيئاً يمكنه تقليده أو على الأقل تعليمه شيئاً عن قدرات النجم الأسود.
‘شعرت وكأني ضربت وسادة. بصرف النظر عن الطنين الصغير في الأذنين عندما لمستني الشظايا ، لم يحدث شيء غريب. أستطيع أن أفهم لماذا يحتاج السحرة المزيفون إلى الابتعاد عنهم ، لكن مع سرعتي هذا النوع من الهجوم لا فائدة منه. سولوس؟’
بمجرد أن اقترب الظل من مسافة عشرة أمتار (33 قدماً) من ليث ، رفع ذراعيه تجاهه. امتدت الأطراف إلى ثعابين مصنوعة من الظلام وامتدت الأصابع إلى إبر بطول أمتار تستهدف جوهر مانا ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نفس المزارع الذي استقبل ليث خلال المرحلة السابقة. في اللحظة التي لاحظ فيها المزارع أن ليث يقترب ، ألقى معوله على الأرض وركض نحوه.
على الرغم من أن هذه الخطوة غير متوقعة ، إلا أنها افتقرت إلى السرعة اللازمة لتشكل تهديداً. اندفع ليث تحت الذراعين الممتدة ، وضرب جسد الخصم بقبضته العارية. انفجر الظل إلى رقائق سوداء تلاشت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه أحد التجار من أكشاك الطعام.’ كانت ذاكرتها الجيدة تفاجئه دائماً. كان ليث بالكاد يتذكر وجوه القرويين في لوتيا ، ناهيك عن شخص غريب في الحشد.
‘شعرت وكأني ضربت وسادة. بصرف النظر عن الطنين الصغير في الأذنين عندما لمستني الشظايا ، لم يحدث شيء غريب. أستطيع أن أفهم لماذا يحتاج السحرة المزيفون إلى الابتعاد عنهم ، لكن مع سرعتي هذا النوع من الهجوم لا فائدة منه. سولوس؟’
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت الموجة التالية من الظلال ، أدرك ليث أنه عرف الوصفة السرية لتحضير اثني عشر نوعاً من صلصة التوابل. كان لا يزال مرتبكاً لدرجة أنه لم يخاطر ، لذلك استخدم عصاه للتخلص بسرعة من الأعداء قبل الخروج من الحاجز.
‘لا شيء ذي صلة. يعمل الضرر المادي مثل أي نوع آخر من الضرر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث على وشك طرد الرجل عندما أدرك أن الكلمات لم تعد هراء.
فعل ليث نفس الشيء مع الموجة التالية. لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة ، لكنه سمح له هذه المرة بضرب ساعده. لم تكن إبر الأصابع حادة أو قوية بما يكفي لاختراق درع سكينوالكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير الظل نهجه ، حيث لف أطرافه حول ذراع ليث بينما امتص قوة حياته والمانا. لدهشة ليث ، بدأ مظهر الظل يتحول إلى نسخة سبج من فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت الموجة التالية من الظلال ، أدرك ليث أنه عرف الوصفة السرية لتحضير اثني عشر نوعاً من صلصة التوابل. كان لا يزال مرتبكاً لدرجة أنه لم يخاطر ، لذلك استخدم عصاه للتخلص بسرعة من الأعداء قبل الخروج من الحاجز.
أطلق ليث صاعقة صغيرة من البرق دمرت الشبيه ، وحصل على نتيجتين غير متوقعتين. قبل أن يتحطم ، استعاد الظل مظهره البشري مرة أخرى لفترة وجيزة. فسمح لسولوس بالتعرف عليه.
الفصل 388 سيدة الحظ 2
‘من يهتم. كان هذا مضيعة للوقت. على الأقل كمية الطاقة التي سرقها مني غير ذات صلة. أتساءل ماذا…’ الغريب الثاني هو أن إحدى الرقائق كانت زرقاء وليست سوداء. فلفتت انتباه ليث.
‘إنه أحد التجار من أكشاك الطعام.’ كانت ذاكرتها الجيدة تفاجئه دائماً. كان ليث بالكاد يتذكر وجوه القرويين في لوتيا ، ناهيك عن شخص غريب في الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من يهتم. كان هذا مضيعة للوقت. على الأقل كمية الطاقة التي سرقها مني غير ذات صلة. أتساءل ماذا…’ الغريب الثاني هو أن إحدى الرقائق كانت زرقاء وليست سوداء. فلفتت انتباه ليث.
‘لست متأكدة.’ ردت سولوس. ‘ربما تكون الظلال هي عقول الكادوريين ، أو على الأقل صدى لها. سوف يفسر هذا لماذا ليس لديهم جوهر مانا أو قوة حياة. قد تكون طريقة يستخدمها النجم الأسود للتخلص من أكثر المشاعر عنفاً أو ببساطة لكسب المزيد من القوة.’
على عكس الشظايا الأخرى حتى الآن ، لم تختفي. اتجهت بقعة الضوء الأزرق إلى بطن ليث ، حيث كان يوجد جوهره المانا. حاول أن يحجبها بيده ، فقط ليرى أنها تمر مثل الشبح. في اللحظة التي دخلت فيها الرقاقة الزرقاء جسده ، عانى ليث من صداع شديد.
‘ما أنا متأكدة منه هو أنه في حين أن قوة الحياة التي سرقها الظل من أجلك قد اختفت ، فقد استعدت كل المانا. فرضيتي هي أنه أثناء وجوده داخل عقل المخلوق ، أصبح مؤقتاً عقله.’
‘كانت سكارليت على حق ، فالخيار الوحيد عند مواجهة مثل هذا الشيء هو تدميره.’
ومضت الذكريات التي لم تكن تخصه أمام عينيه ، مظهرةً له وجوهاً غير مألوفة وجاعلةً إياه يستمع إلى كلمات غير مألوفة تمكن بطريقة ما من فهمها.
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
عندما وصلت الموجة التالية من الظلال ، أدرك ليث أنه عرف الوصفة السرية لتحضير اثني عشر نوعاً من صلصة التوابل. كان لا يزال مرتبكاً لدرجة أنه لم يخاطر ، لذلك استخدم عصاه للتخلص بسرعة من الأعداء قبل الخروج من الحاجز.
فعل ليث نفس الشيء مع الموجة التالية. لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة ، لكنه سمح له هذه المرة بضرب ساعده. لم تكن إبر الأصابع حادة أو قوية بما يكفي لاختراق درع سكينوالكر.
‘ماذا حدث للتو؟’ لقد فكر أثناء مراجعة الذاكرة الأجنبية حتى استطاع أن يشعر بالتوابل على يديه تنبعث منها رائحة مألوفة لكنها غير معروفة.
“ماذا قلت؟”
‘لست متأكدة.’ ردت سولوس. ‘ربما تكون الظلال هي عقول الكادوريين ، أو على الأقل صدى لها. سوف يفسر هذا لماذا ليس لديهم جوهر مانا أو قوة حياة. قد تكون طريقة يستخدمها النجم الأسود للتخلص من أكثر المشاعر عنفاً أو ببساطة لكسب المزيد من القوة.’
شعر ليث أن سولوس ترتجف من كلماته. استغرق الأمر منه بضع ثوانٍ ليتذكر كيف حاولت العقرب قتلها بدافع التحيز.
‘ما أنا متأكدة منه هو أنه في حين أن قوة الحياة التي سرقها الظل من أجلك قد اختفت ، فقد استعدت كل المانا. فرضيتي هي أنه أثناء وجوده داخل عقل المخلوق ، أصبح مؤقتاً عقله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم والآن يمكنني فتح محل دجاج كنساس المقلي.’
لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة وألقى تعويذة أرض فتحت فجوة في الأرض.
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت الموجة التالية من الظلال ، أدرك ليث أنه عرف الوصفة السرية لتحضير اثني عشر نوعاً من صلصة التوابل. كان لا يزال مرتبكاً لدرجة أنه لم يخاطر ، لذلك استخدم عصاه للتخلص بسرعة من الأعداء قبل الخروج من الحاجز.
كان نفس المزارع الذي استقبل ليث خلال المرحلة السابقة. في اللحظة التي لاحظ فيها المزارع أن ليث يقترب ، ألقى معوله على الأرض وركض نحوه.
‘نعم والآن يمكنني فتح محل دجاج كنساس المقلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنا، ماذا توقعت؟ لابد أن تكون الذاكرة العشوائية من شخص غريب عشوائي شيئاً غير ذي صلة. ماذا كنت ستفكر إذا اكتشفت سر النجم الأسود في المحاولة الأولى؟’ ردت سولوس بضحكة مكتومة.
على عكس الشظايا الأخرى حتى الآن ، لم تختفي. اتجهت بقعة الضوء الأزرق إلى بطن ليث ، حيث كان يوجد جوهره المانا. حاول أن يحجبها بيده ، فقط ليرى أنها تمر مثل الشبح. في اللحظة التي دخلت فيها الرقاقة الزرقاء جسده ، عانى ليث من صداع شديد.
‘هذا الشيء اللعين كان يستدرجني بفخ. دعينا نعطي هذا الشيء بضع محاولات أخرى. لا ألم، لا ربح. أملي الوحيد هو أن تبتسم لي سيدة الحظ لمرة واحدة.’
‘ماذا حدث للتو؟’ لقد فكر أثناء مراجعة الذاكرة الأجنبية حتى استطاع أن يشعر بالتوابل على يديه تنبعث منها رائحة مألوفة لكنها غير معروفة.
‘شعرت وكأني ضربت وسادة. بصرف النظر عن الطنين الصغير في الأذنين عندما لمستني الشظايا ، لم يحدث شيء غريب. أستطيع أن أفهم لماذا يحتاج السحرة المزيفون إلى الابتعاد عنهم ، لكن مع سرعتي هذا النوع من الهجوم لا فائدة منه. سولوس؟’
بعد عدة محاولات ، كان ليث على وشك الانهيار العصبي نتيجة لعملية تجميع الذاكرة. ما لم يفكر فيه هو أن سيدة الحظ كانت لطيفة معه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الخطوة غير متوقعة ، إلا أنها افتقرت إلى السرعة اللازمة لتشكل تهديداً. اندفع ليث تحت الذراعين الممتدة ، وضرب جسد الخصم بقبضته العارية. انفجر الظل إلى رقائق سوداء تلاشت ببطء.
كان العثور على وصفة داخل عقل مُليء بالعذاب قروناً بمثابة ضربة حظ. على هذا النحو ، لم يحدث ذلك مرة أخرى. كل الذكريات التي اكتسبها ليث كانت عن الألم واليأس والموت.
تم غزو عقل ليث مرة أخرى بذكرى مزارع اضطر ، خلال سنوات الجنون ، إلى قتل أطفاله في بداية كل مرحلة لمنع جيرانه من تدنيس أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هؤلاء المساكين في وضع أسوأ من وضعي. على الأقل حتى أتمكن من إبقاء نفسي على قيد الحياة ، يمكنني تجنب إعادة التجسد. إنهم يعانون من الموت المؤلم عدة مرات في اليوم. النجم الأسود ليس سوى لعنة.’
‘هؤلاء المساكين في وضع أسوأ من وضعي. على الأقل حتى أتمكن من إبقاء نفسي على قيد الحياة ، يمكنني تجنب إعادة التجسد. إنهم يعانون من الموت المؤلم عدة مرات في اليوم. النجم الأسود ليس سوى لعنة.’
‘ماذا حدث للتو؟’ لقد فكر أثناء مراجعة الذاكرة الأجنبية حتى استطاع أن يشعر بالتوابل على يديه تنبعث منها رائحة مألوفة لكنها غير معروفة.
‘كانت سكارليت على حق ، فالخيار الوحيد عند مواجهة مثل هذا الشيء هو تدميره.’
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
‘كانت سكارليت على حق ، فالخيار الوحيد عند مواجهة مثل هذا الشيء هو تدميره.’
شعر ليث أن سولوس ترتجف من كلماته. استغرق الأمر منه بضع ثوانٍ ليتذكر كيف حاولت العقرب قتلها بدافع التحيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الخطوة غير متوقعة ، إلا أنها افتقرت إلى السرعة اللازمة لتشكل تهديداً. اندفع ليث تحت الذراعين الممتدة ، وضرب جسد الخصم بقبضته العارية. انفجر الظل إلى رقائق سوداء تلاشت ببطء.
‘لا تجرؤي حتى على مقارنة نفسك بهذه الوحشية. أنت تعطيني الأمل كل يوم. أنت صديقي الأول والأعز في كل حيواتي الثلاث! النجم الأسود لا يفعل شيئاً سوى الأخذ. لقد سلب كل شيء من الكاندوريين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم والآن يمكنني فتح محل دجاج كنساس المقلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم غزو عقل ليث مرة أخرى بذكرى مزارع اضطر ، خلال سنوات الجنون ، إلى قتل أطفاله في بداية كل مرحلة لمنع جيرانه من تدنيس أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف دخلت ، أيها الغريب؟ هل أنت هنا لمساعدتنا؟” سأل مرة أخرى.
كان ليث على وشك طرد الرجل عندما أدرك أن الكلمات لم تعد هراء.
‘لقد سئمت هذا المكان.’ فكر في اشمئزاز. ‘لننهي مهمتنا ونخرج من هنا.’
‘حسنا، ماذا توقعت؟ لابد أن تكون الذاكرة العشوائية من شخص غريب عشوائي شيئاً غير ذي صلة. ماذا كنت ستفكر إذا اكتشفت سر النجم الأسود في المحاولة الأولى؟’ ردت سولوس بضحكة مكتومة.
تم غزو عقل ليث مرة أخرى بذكرى مزارع اضطر ، خلال سنوات الجنون ، إلى قتل أطفاله في بداية كل مرحلة لمنع جيرانه من تدنيس أجسادهم.
احترق ألم وجنون الذكريات المكتسبة في دماغه مثل الحمض. بمجرد أن بدأت مرحلة الضوء التالية ، دخل ليث إلى الحاجز. كان يعرف بالفعل ما سيحدث وأين يجد الحشد.
شعر ليث أن سولوس ترتجف من كلماته. استغرق الأمر منه بضع ثوانٍ ليتذكر كيف حاولت العقرب قتلها بدافع التحيز.
كان عقله بارداً مرة أخرى. اعتبر وضعه كإزالة ضمادة. كلما أسرع كلما كان ذلك أفضل.
‘لا تجرؤي حتى على مقارنة نفسك بهذه الوحشية. أنت تعطيني الأمل كل يوم. أنت صديقي الأول والأعز في كل حيواتي الثلاث! النجم الأسود لا يفعل شيئاً سوى الأخذ. لقد سلب كل شيء من الكاندوريين.’
على الجانب الآخر ، كان رجل يحرث الأرض القريبة من منزله. كان يعلم أنها مهمة حمقاء ، ولكن بعد قرون من الوقوع في الفخ ، كان الجزء الوحيد من حياته الذي ما زال منطقياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيؤدي ذلك إلى إبطاء الموجة القادمة لفترة كافية لإجراء تجربته.
كان نفس المزارع الذي استقبل ليث خلال المرحلة السابقة. في اللحظة التي لاحظ فيها المزارع أن ليث يقترب ، ألقى معوله على الأرض وركض نحوه.
“ماذا قلت؟”
‘ما أنا متأكدة منه هو أنه في حين أن قوة الحياة التي سرقها الظل من أجلك قد اختفت ، فقد استعدت كل المانا. فرضيتي هي أنه أثناء وجوده داخل عقل المخلوق ، أصبح مؤقتاً عقله.’
“كيف دخلت ، أيها الغريب؟ هل أنت هنا لمساعدتنا؟” سأل مرة أخرى.
لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة وألقى تعويذة أرض فتحت فجوة في الأرض.
على عكس الشظايا الأخرى حتى الآن ، لم تختفي. اتجهت بقعة الضوء الأزرق إلى بطن ليث ، حيث كان يوجد جوهره المانا. حاول أن يحجبها بيده ، فقط ليرى أنها تمر مثل الشبح. في اللحظة التي دخلت فيها الرقاقة الزرقاء جسده ، عانى ليث من صداع شديد.
كان ليث على وشك طرد الرجل عندما أدرك أن الكلمات لم تعد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلت؟”
هناك ستة فصول أخرى في المساء._.
————————-
ومضت الذكريات التي لم تكن تخصه أمام عينيه ، مظهرةً له وجوهاً غير مألوفة وجاعلةً إياه يستمع إلى كلمات غير مألوفة تمكن بطريقة ما من فهمها.
ترجمة: Acedia
هناك ستة فصول أخرى في المساء._.
فعل ليث نفس الشيء مع الموجة التالية. لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة ، لكنه سمح له هذه المرة بضرب ساعده. لم تكن إبر الأصابع حادة أو قوية بما يكفي لاختراق درع سكينوالكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
