اليوم التالي
الفصل 505 اليوم التالي
لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانت أنا ، نعم ، لكن أنا الماضية المغرور والأنانية والمتغطرسة.” ردت زيناغروش وهي تتغذى على لحم وجواهر مانا شبيهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.
“في ذلك الوقت ، كنت أعتقد أنني لا أقهر. طالما أبقيت بطني ممتلئة ومنطقتي خالية من أي منافس ، سأكون سعيدة. الآن أعرف أفضل. لا يزدهر البغضاء لأنهم جميعاً يعيشون بمفردهم.”
نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.
“بينما تقوم الأجناس الأخرى بتجميع مواردها ومعرفتها ، فإننا نخزنها ونقضي حياتنا الأبدية في عزلة. لقد جئت إليك عندما أدركت قيود هذا النوع من نمط الحياة ، عندما قررت أنني أريد أكثر من أن أكون قوية لأكون سعيدة.”
يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.
“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”
صرخت زيناغروش من الفرح لأنها شعرت أن جسدها يتغير. أصبحت الظلال المكونة لجسد التنين أقل أثيرية وأكثر جسدية. تدفقت قوة جديدة عبر جوهرها الأسود ، مما جعلها مختلفة وأكثر قوة مما كانت عليه في أي وقت مضى.
تركه ليث يتساءل أياً منهما أكثر انزعاجاً.
كل الأشياء التي مر بها ، والثمن الذي كان عليه أن يدفعه لتزويد عائلته وأبحاثه ، لم يشاركها أبداً مع أي شخص سوى سولوس. في ذلك الوقت ، كانت فلوريا صغيرة جداً وجاءت من خلفية مدللة.
نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.
“هل تعتقدين أنه يمكنك مواجهة وصي الآن؟” كان صوت السيذ مليئاً بالتوقعات.
“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”
أما بالنسبة لعائلته ، فهو لا يريد أن يصبح نافذتهم على ذلك الجانب من العالم الذي قضى حياته في حمايتهم منه. كانت لوتيا بالنسبة لهم قطعة صغيرة من الجنة وأراد أن يحتفظ بها على هذا النحو.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حذائه ، كان ليث ليفعل ما هو أسوأ بكثير لإنقاذ حياة كارل أو أي فرد من أفراد عائلته الجديدة في هذا الشأن.
بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.
لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.
كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.
عاد ليث إلى بيليوس ليعيد لبيزول جهاز تعقبه وجميع الجثث التي جمعها ، حتى تلك الخاصة بالمزارع وعائلته. لقد فهم ليث غضب الرجل وحقده على البشرية ، لكن في نفس الوقت كان عليه واجب.
مع كاميلا ، كان كل شيء مختلفاً. بصفتها عضواً في الجيش ، كان على ليث أن يشرح كل ما يتعلق بمهامه ، بغض النظر عن مدى بشاعتها ، وكان عليها أن تستمع. كان يخفي دائماً الأجزاء المتعلقة بطبيعته الهجينة أو السحر الحقيقي ، لكن يمكنه التحدث بحرية عن أي شيء آخر.
واجب تجاه سولوس ونفسه. إذا كانت جميع القبائل المتورطة في تفشي الوحوش لا بد أن تلد هجينة بهذه القوة ، فقد أراد من مملكة غريفون أن تعتني بهم بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.
بمرور الوقت ، تحول تقديم التقرير من واجب إلى وسيلة لتقاسم جزء من عبءه. لقد سمح له بالانفتاح عليها شيئاً فشيئاً ، للسماح لها في أكثر جزء من حياته بالوحدة وإدراك أنهما اقتربا من ذلك.
لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
‘هل كانت خطته حقاً هي جعلنا نشعر بالتعاطف معهم ، أم أنني فقط خدعت نفسي على أمل المستحيل؟’ فكرت.
“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.
بمرور الوقت ، تحول تقديم التقرير من واجب إلى وسيلة لتقاسم جزء من عبءه. لقد سمح له بالانفتاح عليها شيئاً فشيئاً ، للسماح لها في أكثر جزء من حياته بالوحدة وإدراك أنهما اقتربا من ذلك.
“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.
“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.
مع كاميلا ، كان كل شيء مختلفاً. بصفتها عضواً في الجيش ، كان على ليث أن يشرح كل ما يتعلق بمهامه ، بغض النظر عن مدى بشاعتها ، وكان عليها أن تستمع. كان يخفي دائماً الأجزاء المتعلقة بطبيعته الهجينة أو السحر الحقيقي ، لكن يمكنه التحدث بحرية عن أي شيء آخر.
تركه ليث يتساءل أياً منهما أكثر انزعاجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.
‘على الأقل أنا لا أبتهج بفكرة عودة شخص خطير مثل بالكور ، لكن ربما لمجرد أنه لم يأخذ مني شيئاً.’ تساءل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.
تركته هذه الأفكار المهووسة في اللحظة التي فتح فيها الباب أمامه. منذ أن كان في بيليوس ، يمكنه تقديم تقريره بنفسه. كان هذا هو السبب الحقيقي لتسليمه الجثث بنفسه.
كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.
في البداية ، كان ليث يعتبر أن تكون حبيبته مسؤولته إزعاج ، خاصة بعد أحداث أوثر. كانت حقيقة أن أشخاصاً مثل بيريون يستطيعون استخدامها نقطة ضعف أزعجت جنون العظمة بلا نهاية.
لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.
“لقد كانت أنا ، نعم ، لكن أنا الماضية المغرور والأنانية والمتغطرسة.” ردت زيناغروش وهي تتغذى على لحم وجواهر مانا شبيهها.
بعد فترة ، اكتشف أن المشكلة لم تكن ذات صلة بالمزايا التي تقدمها. لطالما احتفظ ليث بالعديد من الأسرار عن الجميع ، بعضها بسبب الحاجة ، والبعض الآخر باختياره.
كل الأشياء التي مر بها ، والثمن الذي كان عليه أن يدفعه لتزويد عائلته وأبحاثه ، لم يشاركها أبداً مع أي شخص سوى سولوس. في ذلك الوقت ، كانت فلوريا صغيرة جداً وجاءت من خلفية مدللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل الأشياء التي مر بها ، والثمن الذي كان عليه أن يدفعه لتزويد عائلته وأبحاثه ، لم يشاركها أبداً مع أي شخص سوى سولوس. في ذلك الوقت ، كانت فلوريا صغيرة جداً وجاءت من خلفية مدللة.
أما بالنسبة لعائلته ، فهو لا يريد أن يصبح نافذتهم على ذلك الجانب من العالم الذي قضى حياته في حمايتهم منه. كانت لوتيا بالنسبة لهم قطعة صغيرة من الجنة وأراد أن يحتفظ بها على هذا النحو.
لقد فعلت الأشياء فقط لأنها أرادت ذلك ، وليس لأنه كان عليها ذلك. لقد خلق فجوة صغيرة ولكنها كبيرة بينهما منعت ليث من مشاركة أفظع تفاصيل تجاربه معها.
بعد فترة ، اكتشف أن المشكلة لم تكن ذات صلة بالمزايا التي تقدمها. لطالما احتفظ ليث بالعديد من الأسرار عن الجميع ، بعضها بسبب الحاجة ، والبعض الآخر باختياره.
ليس لأنه اعتقد أنهم سيخيفونها ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنها لن تكون قادرة على فهمهم.
———————–
“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”
أما بالنسبة لعائلته ، فهو لا يريد أن يصبح نافذتهم على ذلك الجانب من العالم الذي قضى حياته في حمايتهم منه. كانت لوتيا بالنسبة لهم قطعة صغيرة من الجنة وأراد أن يحتفظ بها على هذا النحو.
‘هل كانت خطته حقاً هي جعلنا نشعر بالتعاطف معهم ، أم أنني فقط خدعت نفسي على أمل المستحيل؟’ فكرت.
كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.
مع كاميلا ، كان كل شيء مختلفاً. بصفتها عضواً في الجيش ، كان على ليث أن يشرح كل ما يتعلق بمهامه ، بغض النظر عن مدى بشاعتها ، وكان عليها أن تستمع. كان يخفي دائماً الأجزاء المتعلقة بطبيعته الهجينة أو السحر الحقيقي ، لكن يمكنه التحدث بحرية عن أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت الأشياء فقط لأنها أرادت ذلك ، وليس لأنه كان عليها ذلك. لقد خلق فجوة صغيرة ولكنها كبيرة بينهما منعت ليث من مشاركة أفظع تفاصيل تجاربه معها.
بمرور الوقت ، تحول تقديم التقرير من واجب إلى وسيلة لتقاسم جزء من عبءه. لقد سمح له بالانفتاح عليها شيئاً فشيئاً ، للسماح لها في أكثر جزء من حياته بالوحدة وإدراك أنهما اقتربا من ذلك.
أخبرها ليث بكل ما حدث في ذلك اليوم ، دون أن يتوقف حتى عندما تداخلت في ذهنه صورة أم الوارغ التي قتلها مع صورة رينا ، ولا عندما كان يكاد يتعرف على نفسه مع المزارع الميت.
تركته هذه الأفكار المهووسة في اللحظة التي فتح فيها الباب أمامه. منذ أن كان في بيليوس ، يمكنه تقديم تقريره بنفسه. كان هذا هو السبب الحقيقي لتسليمه الجثث بنفسه.
“مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.
كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”
يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.
“بينما تقوم الأجناس الأخرى بتجميع مواردها ومعرفتها ، فإننا نخزنها ونقضي حياتنا الأبدية في عزلة. لقد جئت إليك عندما أدركت قيود هذا النوع من نمط الحياة ، عندما قررت أنني أريد أكثر من أن أكون قوية لأكون سعيدة.”
“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
أخبرها ليث بكل ما حدث في ذلك اليوم ، دون أن يتوقف حتى عندما تداخلت في ذهنه صورة أم الوارغ التي قتلها مع صورة رينا ، ولا عندما كان يكاد يتعرف على نفسه مع المزارع الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.
في حذائه ، كان ليث ليفعل ما هو أسوأ بكثير لإنقاذ حياة كارل أو أي فرد من أفراد عائلته الجديدة في هذا الشأن.
كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.
“لقد كانت أنا ، نعم ، لكن أنا الماضية المغرور والأنانية والمتغطرسة.” ردت زيناغروش وهي تتغذى على لحم وجواهر مانا شبيهها.
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.
———————–
“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”
ترجمة: Acedia
———————–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
