You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملتهم النجم 692

الجندي

الجندي

الفصل 692:
من يعلم كم من الوقت ظلت هذه القطع ملقاة في جبال القمامة؟ نظر لوه فنغ إلى القطع السوداء ” ومع ذلك، فقد استطاعت أن تناديني، إن لم يكن ذلك لكوني من الأرض، فربما ذلك بفضل الدليل المجهول.”
لقد فكر جيدا في وضعه.
هناك شيئان مميزان فقط يختلفان عن البشر الآخرين الذين قدموا إلى حقل النجوم وو لونغ، بلا شك: الأول لأنه من الأرض والثاني هو اللوح المعدني الغامض الذي يحمل تقنيات، وكلامه من سلالة حاكم اللهب. كانت سلالة قوية مستقلة عن البشرية في الكون.
نظرًا لأنه كان عرقًا مختلفًا، فمن الطبيعي أن يكون لديهم نظام تدريب خاص بهم، ودروع وما إلى ذلك، وقد يتعين على المرء أن يتدرب في الدليل الذي لا اسم له حتى يتمكن من استخدامه.
“هذه كلها تخمينات، عليّ اختبارها للتحقق.” انتشرت كرمة سحابة على جسد لوه فنغ، مشكلةً درعًا أخضر، وأخرج الشظايا السوداء والفضية وأبقاها في عالمه الداخلي.

انطلق من جبل القمامة، وحلّق في الفضاء وركز على قدراته الحسية، ليرى ما إذا هناك أي تلميحات أخرى للشظايا تناديه.
“همم، هناك؟” لمعت عينا لوه فنغ، ناظرًا في اتجاه آخر مبتسمًا ” كان تخميني صحيحًا، ربما شُحنت هذه القطع إلى هنا بعد حرب عرقية قديمة ولأن الآلات لا تستطيع اكتشاف خصائصها المميزة، ولأن من يمسحها سيعتبرها معادن عديمة القيمة، لذا وُضعت في جبل من النفايات. ولأن جبال النفايات كثيرة، فقد تنتشر في كل مكان.”
هناك شعور ضعيف جدًا من الجانب الأيسر.
“جلالتك لوه فنغ.”
رأى المرشدان لوه فنغ قادمًا، فانحنيا باحترام.
“دعنا نذهب.” قال لوه فنغ.
” إلى أين، إلى أقرب نقطة راحة للسفر الكوني، أم مواصلة البحث عن جبال النفايات؟ ” نظر إليه المرشدان، كانا خائفين للغاية من القيام برحلة قصيرة بلا جدوى، فرحلة العودة ستستغرق عشرة أيام إضافية مع السفر الكوني… من الأفضل مواصلة البحث من جبال النفايات القريبة.
لقد هذا أسهل شيء بالنسبة لهما.
“استمر في البحث عن جبال القمامة.” قال لوه فنغ.
“نعم.” بدا الاثنان مسرورين.
“توجه نحو هذا الاتجاه.” أشار لوه فنغ بعد تحديد النداء.
أطلق الاثنان على الفور طاقة العالم الخاصة بهما وأحضرا لوه فنغ إلى هناك.

بعد التقدم لمدة 3 إلى 4 أيام، أدركوا أن فرحتهم كانت قصيرة الأجل، و من الصعب للغاية إرضاء لوه فنغ، فقد طاروا عبر العديد من جبال القمامة ومع ذلك لم يلقي نظرة عليهم حتى، لم يتمكنوا إلا من الاستمرار في الاندفاع إلى الأمام، وإرسال خيوط الوعي إلى الكون الافتراضي للاسترخاء داخليا.
بعد 21 يومًا من الطيران، طلب لوه فنغ التوقف أخيرًا.
بعد الطيران حول الجبل العائم، قرر لوه فنغ أن هناك شيئًا يناديه داخليا.
“يمكنكما البقاء هنا.” بعد ذلك، حفر نفقًا في الجبل وبدأ البحث عن الكنز.
بعد فترة من الوقت.
وجد لوه فنغ 9 شظايا سوداء وشظية فضية واحدة، وجمع في نفس الوقت بضع عشرات من الكيلومترات في القطر من بقايا المعدن والسبائك، وعليه أن يقوم بعمل ما، وإلا فكيف يمكنه جمع هذه الشظايا، أن يملأ خاتم العالم التي تبلغ مساحتها 100 ألف كيلومتر.
وبعد ذلك سمح للمرشدين بإحضاره مرة أخرى للبحث عن المزيد من القطع الأثرية.
مع مرور الوقت، أدرك الاثنان أن وضعهما مع لوه فنغ سوء حظهما، لأن لوه فنغ يعتمد كليًا على حواسه للعثور على جبال قمامة للبحث فيها. كانا يقومان برحلات متكررة تمتد لعشرة أيام للوصول إلى جبال مختلفة. بعد ذلك، كانا يستخدمان سفنهما للسفر عبر الكون، ويتوقفان عند نقاط محددة، دون أن يشعرا بأي شيء، ثم يواصلان رحلتهما فورًا إلى المكان التالي.

“يمكنكما البقاء هنا.” بهذه الكلمات، توجه لوه فنغ مباشرة نحو جبل آخر من القمامة العائمة.
داخل الجبل.
لقد اعتاد لوه فنغ على استدعاء الشظايا، ووجد بسهولة 8 منها، 7 سوداء و 1 فضية.
“حاليًا، لديّ ١١٨ قطعة سوداء و٦ قطع فضية وشظية واحدة.” قلب لوه فنغ يده وسحب العناصر من عالمه الداخلي، وفجأةً، طفت أمامه مجموعة من القطع السوداء، مع بضع قطع فضية وشظية واحدة.
نظر لوه فنغ إلى العناصر
لديه بعض الفهم لتأثيرات الشظايا السوداء والفضية، فقط الشظية… لها أيضًا قوة النداء، ربما جاءت من نفس المكان الذي جاءت منه الشظايا، ومع ذلك لم يجد طريقة لاستخدامها.
تقطر الدم عليه؟
لمس الجلد؟
طاقة الروح؟
جرّب لوه فنغ كل ما سمعه وعرفه من أساليب، لكنها لم تُجدِ نفعًا ضده، كأنه قطعة شظية عادية بلا قيمة، حتى حدّته كانت متوسطة. ميزته الوحيدة كانت قدرته على الاستدعاء، ولذلك جمعه لوه فنغ.
“لا يهم، لدي الآن 118 قطعة سوداء، غطت جسدي بالكامل تقريبًا في المرة الأخيرة، مع هذه السبع الجديدة، يجب أن يكتمل.” مع فكرة، دخلت كرمة السحابة بسرعة داخل جسده.
سو! سو! سو! سو! سو! سو! سو!
كالسهام، انطلقت الشظايا الـ ١١٨ نحو لوه فنغ، وما إن لامسته حتى تحولت بسرعة إلى سوائل سوداء اخترقت جلده، وبدأت تتجمع في جسده. بدت هذه السوائل السوداء الغامضة وكأنها تتحد مع جلده وعضلاته.
وبينما يتواصلون مع بعضهم البعض، تكثفوا بسرعة ونماوا أكثر فأكثر.
فووو…
لقد حدث تغيير كبير.
“ماذا؟” أصبح لوه فنغ في حالة صدمة، وهو يفحص جسده بعناية.
عندما تكثفت إلى مستوى معين، حدث تغيير كبير، أجبروا السائل الأسود الزائد على الخروج من جسد لوه فنغ، كل ذلك من الشظايا السوداء البحتة. خرجت شظيتان سوداوان تدريجيًا من صدر لوه فنغ، وبعد ذلك سقطتا.
التشبع!
لقد وصل السائل الأسود داخل لوه فنغ إلى مستوى من التشبع، ولم يعد بإمكانهم استيعابه بعد الآن.
” كنت أعلم أنه لا سبيل لي للاستمرار في الإضافة، لا بد من وجود حد. الآن، أصبح مُشبّعًا. ” شعر لوه فنغ بالتغيير يحدث في داخله، وهدير السوائل السوداء عند وصولها إلى حدودها، بدا واضحًا لدرجة أن لوه فنغ استطاع سماعه في أذنيه.
لقد توقف التغيير.
“هذا؟” نظر لوه فنغ إلى صدره العاري، وعليه نقش أسود.
كلمة معقدة للغاية، ومع ذلك فقد تعرف عليها باعتبارها كلمة عرق حاكم اللهب.
كلمة بسيطة… جندي!
“جندي؟” نظر لوه فنغ إلى طبعة الجندي على صدره، وبعد ذلك اختفت الكلمة، على الرغم من أنه لا يمكن لأحد رؤيتها بوضوح، إلا أن لوه فنغ لا يزال يشعر بها مخفية في صدره، بعد كل شيء، كانت كل طاقة السائل الأسود مغمورة بالكامل في الطبعة، وفي كل مرة يمتص فيها لوه فنغ الشظايا، في اللحظة التي يجبرها فيها على الخروج من جسده، فإنها ستتفكك تلقائيًا إلى الشظايا الأصلية.
ولكن هذه المرة!
لقد تم دمجهم بشكل كامل لتشكيل طبعة الجندي.
“جندي؟” عبس لوه فنغ ” كلمات حاكم اللهب؟ يبدو أن السبب هو الدليل المجهول. هل هذا الجندي من سلالة حاكم اللهب، أم جندي من أدنى مستوى في سلالة غامضة؟”
“هذا الدرع الغامض، سأسميه درع الجندي إذن.” فكر لوه فنغ.
مع فكرة، أطلق قوته وعلى الفور غطت خيوط سوداء جسده بالكامل، وفي الوقت نفسه ظهر درع أسود خبيث على جسده، مع خوذة وحذاء وما إلى ذلك، تدفقت طاقة لا تصدق عبر جسده، وشعر بالدرع وكأنه جلده.
هذه القوة مثل قوته الخاصة.
لقد خمن بحواسه أن القوة التي تجمعت ربما حوالي 80-90 من سادة العالم!
“شعورٌ فظيع.” شعر لوه فنغ، المُغطى بالدرع الغامض، بألمٍ في جميع أنحاء جسده. بعد أن أصبح سيد درع الجندي هذا، كان يعرف معلوماتٍ أساسية عنه. “هذا الدرع، بعد أن يُشكّل طبعةً عليه، حينها فقط يصبح درعًا مثاليًا. يمكن أن يكبر ويصغر، وقابلًا للتشكيل بشكلٍ لا نهائي، ومع ذلك، يجب أن يُفعّله الجسد، فله متطلباتٌ هائلة عليه . أنا حاليًا سيد مجال من المستوى التاسع فقط، جسدي ضعيفٌ جدًا… لا أستطيع تحمّل قوة درع الجندي الغامض هذا تمامًا.”
درع الجندي، يحتوي على طاقة في داخله.
جسده الأرضي وحده كفيلٌ بتحفيز قوة محاربي قمة 80-90! لكن هذا لم يكن سوى جزءٍ من درعه، والمشكلة أن جسد لوه فنغ كان ضعيفًا جدًا ولم يكن قادرًا على استخدامه بالكامل.
ومع ذلك، مهما كان حجم لوه فنغ، فإن الدروع سوف تتبعه.
بطبيعة الحال لأنه كان تحت سيطرة الجسم.
“جسدي ضعيف.”
“ومع ذلك، فإن جسد الوحش ذي القرون الذهبية قوي جدًا، وقد تدرب أيضًا على الدليل المجهول.” كان لوه فنغ سعيدًا داخليا، وأخرج الدرع على الفور، وطارت كرة سوداء مستديرة على الفور، و عليها بصمة جندي خافتة.
مع فكرة واحدة، اختفت الكرة الجندي في عالمه الداخلي.

العالم الداخلي.
كانت سلسلة الجبال مثل الوحش ذي القرون الذهبية مستلقية في العشب عندما ظهرت كرة الجندي.
زئير… مدّ الوحش مخلبه الأيمن نحو الكرة وأصبحت الكرة على الفور سائلاً يتدفق إلى جسد الوحش، حيث كانت كرة جندي كاملة، بطبيعة الحال… ظهرت كلمة جندي عبر صدر الوحش المتقشر، وبعد ذلك اختفت داخليا.
وقف الوحش.
عوى وأطلق قوة الدرع.
تشي تشي تشي… أطلقت تريليونات من الخيوط السوداء التي غطت كل جزء من الوحش ذي القرون الذهبية، وفي لحظة، أصبحت جميع حراشفه، بما في ذلك قرونه ومخالبه، مغطاة بطبقة رقيقة جدًا من الدروع السوداء، مما جعله يبدو أسودًا تمامًا.
حتى النقوش الذهبية مغطاة بالكامل.
رروو!
شعر الوحش ذي القرون الذهبية بقوة هائلة تتدفق داخله، عوى من الفرح، لم يستطع أن يشعر بأي ضغط على جسده تقريبًا، وأصبح أكثر تشويقًا بهذا الشعور، ربما هذا هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن ينتجها الدرع، في هذا الوقت، كانت قوة سعة الوحش على مستوى صادم، لقد وصل إلى مستوى 1000 من محاربي قمة سادة العالم، هذه هي القوة الحقيقية للدرع!

الفصل 692: من يعلم كم من الوقت ظلت هذه القطع ملقاة في جبال القمامة؟ نظر لوه فنغ إلى القطع السوداء ” ومع ذلك، فقد استطاعت أن تناديني، إن لم يكن ذلك لكوني من الأرض، فربما ذلك بفضل الدليل المجهول.” لقد فكر جيدا في وضعه. هناك شيئان مميزان فقط يختلفان عن البشر الآخرين الذين قدموا إلى حقل النجوم وو لونغ، بلا شك: الأول لأنه من الأرض والثاني هو اللوح المعدني الغامض الذي يحمل تقنيات، وكلامه من سلالة حاكم اللهب. كانت سلالة قوية مستقلة عن البشرية في الكون. نظرًا لأنه كان عرقًا مختلفًا، فمن الطبيعي أن يكون لديهم نظام تدريب خاص بهم، ودروع وما إلى ذلك، وقد يتعين على المرء أن يتدرب في الدليل الذي لا اسم له حتى يتمكن من استخدامه. “هذه كلها تخمينات، عليّ اختبارها للتحقق.” انتشرت كرمة سحابة على جسد لوه فنغ، مشكلةً درعًا أخضر، وأخرج الشظايا السوداء والفضية وأبقاها في عالمه الداخلي. … انطلق من جبل القمامة، وحلّق في الفضاء وركز على قدراته الحسية، ليرى ما إذا هناك أي تلميحات أخرى للشظايا تناديه. “همم، هناك؟” لمعت عينا لوه فنغ، ناظرًا في اتجاه آخر مبتسمًا ” كان تخميني صحيحًا، ربما شُحنت هذه القطع إلى هنا بعد حرب عرقية قديمة ولأن الآلات لا تستطيع اكتشاف خصائصها المميزة، ولأن من يمسحها سيعتبرها معادن عديمة القيمة، لذا وُضعت في جبل من النفايات. ولأن جبال النفايات كثيرة، فقد تنتشر في كل مكان.” هناك شعور ضعيف جدًا من الجانب الأيسر. “جلالتك لوه فنغ.” رأى المرشدان لوه فنغ قادمًا، فانحنيا باحترام. “دعنا نذهب.” قال لوه فنغ. ” إلى أين، إلى أقرب نقطة راحة للسفر الكوني، أم مواصلة البحث عن جبال النفايات؟ ” نظر إليه المرشدان، كانا خائفين للغاية من القيام برحلة قصيرة بلا جدوى، فرحلة العودة ستستغرق عشرة أيام إضافية مع السفر الكوني… من الأفضل مواصلة البحث من جبال النفايات القريبة. لقد هذا أسهل شيء بالنسبة لهما. “استمر في البحث عن جبال القمامة.” قال لوه فنغ. “نعم.” بدا الاثنان مسرورين. “توجه نحو هذا الاتجاه.” أشار لوه فنغ بعد تحديد النداء. أطلق الاثنان على الفور طاقة العالم الخاصة بهما وأحضرا لوه فنغ إلى هناك. … بعد التقدم لمدة 3 إلى 4 أيام، أدركوا أن فرحتهم كانت قصيرة الأجل، و من الصعب للغاية إرضاء لوه فنغ، فقد طاروا عبر العديد من جبال القمامة ومع ذلك لم يلقي نظرة عليهم حتى، لم يتمكنوا إلا من الاستمرار في الاندفاع إلى الأمام، وإرسال خيوط الوعي إلى الكون الافتراضي للاسترخاء داخليا. بعد 21 يومًا من الطيران، طلب لوه فنغ التوقف أخيرًا. بعد الطيران حول الجبل العائم، قرر لوه فنغ أن هناك شيئًا يناديه داخليا. “يمكنكما البقاء هنا.” بعد ذلك، حفر نفقًا في الجبل وبدأ البحث عن الكنز. بعد فترة من الوقت. وجد لوه فنغ 9 شظايا سوداء وشظية فضية واحدة، وجمع في نفس الوقت بضع عشرات من الكيلومترات في القطر من بقايا المعدن والسبائك، وعليه أن يقوم بعمل ما، وإلا فكيف يمكنه جمع هذه الشظايا، أن يملأ خاتم العالم التي تبلغ مساحتها 100 ألف كيلومتر. وبعد ذلك سمح للمرشدين بإحضاره مرة أخرى للبحث عن المزيد من القطع الأثرية. مع مرور الوقت، أدرك الاثنان أن وضعهما مع لوه فنغ سوء حظهما، لأن لوه فنغ يعتمد كليًا على حواسه للعثور على جبال قمامة للبحث فيها. كانا يقومان برحلات متكررة تمتد لعشرة أيام للوصول إلى جبال مختلفة. بعد ذلك، كانا يستخدمان سفنهما للسفر عبر الكون، ويتوقفان عند نقاط محددة، دون أن يشعرا بأي شيء، ثم يواصلان رحلتهما فورًا إلى المكان التالي. … “يمكنكما البقاء هنا.” بهذه الكلمات، توجه لوه فنغ مباشرة نحو جبل آخر من القمامة العائمة. داخل الجبل. لقد اعتاد لوه فنغ على استدعاء الشظايا، ووجد بسهولة 8 منها، 7 سوداء و 1 فضية. “حاليًا، لديّ ١١٨ قطعة سوداء و٦ قطع فضية وشظية واحدة.” قلب لوه فنغ يده وسحب العناصر من عالمه الداخلي، وفجأةً، طفت أمامه مجموعة من القطع السوداء، مع بضع قطع فضية وشظية واحدة. نظر لوه فنغ إلى العناصر لديه بعض الفهم لتأثيرات الشظايا السوداء والفضية، فقط الشظية… لها أيضًا قوة النداء، ربما جاءت من نفس المكان الذي جاءت منه الشظايا، ومع ذلك لم يجد طريقة لاستخدامها. تقطر الدم عليه؟ لمس الجلد؟ طاقة الروح؟ جرّب لوه فنغ كل ما سمعه وعرفه من أساليب، لكنها لم تُجدِ نفعًا ضده، كأنه قطعة شظية عادية بلا قيمة، حتى حدّته كانت متوسطة. ميزته الوحيدة كانت قدرته على الاستدعاء، ولذلك جمعه لوه فنغ. “لا يهم، لدي الآن 118 قطعة سوداء، غطت جسدي بالكامل تقريبًا في المرة الأخيرة، مع هذه السبع الجديدة، يجب أن يكتمل.” مع فكرة، دخلت كرمة السحابة بسرعة داخل جسده. سو! سو! سو! سو! سو! سو! سو! كالسهام، انطلقت الشظايا الـ ١١٨ نحو لوه فنغ، وما إن لامسته حتى تحولت بسرعة إلى سوائل سوداء اخترقت جلده، وبدأت تتجمع في جسده. بدت هذه السوائل السوداء الغامضة وكأنها تتحد مع جلده وعضلاته. وبينما يتواصلون مع بعضهم البعض، تكثفوا بسرعة ونماوا أكثر فأكثر. فووو… لقد حدث تغيير كبير. “ماذا؟” أصبح لوه فنغ في حالة صدمة، وهو يفحص جسده بعناية. عندما تكثفت إلى مستوى معين، حدث تغيير كبير، أجبروا السائل الأسود الزائد على الخروج من جسد لوه فنغ، كل ذلك من الشظايا السوداء البحتة. خرجت شظيتان سوداوان تدريجيًا من صدر لوه فنغ، وبعد ذلك سقطتا. التشبع! لقد وصل السائل الأسود داخل لوه فنغ إلى مستوى من التشبع، ولم يعد بإمكانهم استيعابه بعد الآن. ” كنت أعلم أنه لا سبيل لي للاستمرار في الإضافة، لا بد من وجود حد. الآن، أصبح مُشبّعًا. ” شعر لوه فنغ بالتغيير يحدث في داخله، وهدير السوائل السوداء عند وصولها إلى حدودها، بدا واضحًا لدرجة أن لوه فنغ استطاع سماعه في أذنيه. لقد توقف التغيير. “هذا؟” نظر لوه فنغ إلى صدره العاري، وعليه نقش أسود. كلمة معقدة للغاية، ومع ذلك فقد تعرف عليها باعتبارها كلمة عرق حاكم اللهب. كلمة بسيطة… جندي! “جندي؟” نظر لوه فنغ إلى طبعة الجندي على صدره، وبعد ذلك اختفت الكلمة، على الرغم من أنه لا يمكن لأحد رؤيتها بوضوح، إلا أن لوه فنغ لا يزال يشعر بها مخفية في صدره، بعد كل شيء، كانت كل طاقة السائل الأسود مغمورة بالكامل في الطبعة، وفي كل مرة يمتص فيها لوه فنغ الشظايا، في اللحظة التي يجبرها فيها على الخروج من جسده، فإنها ستتفكك تلقائيًا إلى الشظايا الأصلية. ولكن هذه المرة! لقد تم دمجهم بشكل كامل لتشكيل طبعة الجندي. “جندي؟” عبس لوه فنغ ” كلمات حاكم اللهب؟ يبدو أن السبب هو الدليل المجهول. هل هذا الجندي من سلالة حاكم اللهب، أم جندي من أدنى مستوى في سلالة غامضة؟” “هذا الدرع الغامض، سأسميه درع الجندي إذن.” فكر لوه فنغ. مع فكرة، أطلق قوته وعلى الفور غطت خيوط سوداء جسده بالكامل، وفي الوقت نفسه ظهر درع أسود خبيث على جسده، مع خوذة وحذاء وما إلى ذلك، تدفقت طاقة لا تصدق عبر جسده، وشعر بالدرع وكأنه جلده. هذه القوة مثل قوته الخاصة. لقد خمن بحواسه أن القوة التي تجمعت ربما حوالي 80-90 من سادة العالم! “شعورٌ فظيع.” شعر لوه فنغ، المُغطى بالدرع الغامض، بألمٍ في جميع أنحاء جسده. بعد أن أصبح سيد درع الجندي هذا، كان يعرف معلوماتٍ أساسية عنه. “هذا الدرع، بعد أن يُشكّل طبعةً عليه، حينها فقط يصبح درعًا مثاليًا. يمكن أن يكبر ويصغر، وقابلًا للتشكيل بشكلٍ لا نهائي، ومع ذلك، يجب أن يُفعّله الجسد، فله متطلباتٌ هائلة عليه . أنا حاليًا سيد مجال من المستوى التاسع فقط، جسدي ضعيفٌ جدًا… لا أستطيع تحمّل قوة درع الجندي الغامض هذا تمامًا.” درع الجندي، يحتوي على طاقة في داخله. جسده الأرضي وحده كفيلٌ بتحفيز قوة محاربي قمة 80-90! لكن هذا لم يكن سوى جزءٍ من درعه، والمشكلة أن جسد لوه فنغ كان ضعيفًا جدًا ولم يكن قادرًا على استخدامه بالكامل. ومع ذلك، مهما كان حجم لوه فنغ، فإن الدروع سوف تتبعه. بطبيعة الحال لأنه كان تحت سيطرة الجسم. “جسدي ضعيف.” “ومع ذلك، فإن جسد الوحش ذي القرون الذهبية قوي جدًا، وقد تدرب أيضًا على الدليل المجهول.” كان لوه فنغ سعيدًا داخليا، وأخرج الدرع على الفور، وطارت كرة سوداء مستديرة على الفور، و عليها بصمة جندي خافتة. مع فكرة واحدة، اختفت الكرة الجندي في عالمه الداخلي. … العالم الداخلي. كانت سلسلة الجبال مثل الوحش ذي القرون الذهبية مستلقية في العشب عندما ظهرت كرة الجندي. زئير… مدّ الوحش مخلبه الأيمن نحو الكرة وأصبحت الكرة على الفور سائلاً يتدفق إلى جسد الوحش، حيث كانت كرة جندي كاملة، بطبيعة الحال… ظهرت كلمة جندي عبر صدر الوحش المتقشر، وبعد ذلك اختفت داخليا. وقف الوحش. عوى وأطلق قوة الدرع. تشي تشي تشي… أطلقت تريليونات من الخيوط السوداء التي غطت كل جزء من الوحش ذي القرون الذهبية، وفي لحظة، أصبحت جميع حراشفه، بما في ذلك قرونه ومخالبه، مغطاة بطبقة رقيقة جدًا من الدروع السوداء، مما جعله يبدو أسودًا تمامًا. حتى النقوش الذهبية مغطاة بالكامل. رروو! شعر الوحش ذي القرون الذهبية بقوة هائلة تتدفق داخله، عوى من الفرح، لم يستطع أن يشعر بأي ضغط على جسده تقريبًا، وأصبح أكثر تشويقًا بهذا الشعور، ربما هذا هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن ينتجها الدرع، في هذا الوقت، كانت قوة سعة الوحش على مستوى صادم، لقد وصل إلى مستوى 1000 من محاربي قمة سادة العالم، هذه هي القوة الحقيقية للدرع!

الفصل 692: من يعلم كم من الوقت ظلت هذه القطع ملقاة في جبال القمامة؟ نظر لوه فنغ إلى القطع السوداء ” ومع ذلك، فقد استطاعت أن تناديني، إن لم يكن ذلك لكوني من الأرض، فربما ذلك بفضل الدليل المجهول.” لقد فكر جيدا في وضعه. هناك شيئان مميزان فقط يختلفان عن البشر الآخرين الذين قدموا إلى حقل النجوم وو لونغ، بلا شك: الأول لأنه من الأرض والثاني هو اللوح المعدني الغامض الذي يحمل تقنيات، وكلامه من سلالة حاكم اللهب. كانت سلالة قوية مستقلة عن البشرية في الكون. نظرًا لأنه كان عرقًا مختلفًا، فمن الطبيعي أن يكون لديهم نظام تدريب خاص بهم، ودروع وما إلى ذلك، وقد يتعين على المرء أن يتدرب في الدليل الذي لا اسم له حتى يتمكن من استخدامه. “هذه كلها تخمينات، عليّ اختبارها للتحقق.” انتشرت كرمة سحابة على جسد لوه فنغ، مشكلةً درعًا أخضر، وأخرج الشظايا السوداء والفضية وأبقاها في عالمه الداخلي. … انطلق من جبل القمامة، وحلّق في الفضاء وركز على قدراته الحسية، ليرى ما إذا هناك أي تلميحات أخرى للشظايا تناديه. “همم، هناك؟” لمعت عينا لوه فنغ، ناظرًا في اتجاه آخر مبتسمًا ” كان تخميني صحيحًا، ربما شُحنت هذه القطع إلى هنا بعد حرب عرقية قديمة ولأن الآلات لا تستطيع اكتشاف خصائصها المميزة، ولأن من يمسحها سيعتبرها معادن عديمة القيمة، لذا وُضعت في جبل من النفايات. ولأن جبال النفايات كثيرة، فقد تنتشر في كل مكان.” هناك شعور ضعيف جدًا من الجانب الأيسر. “جلالتك لوه فنغ.” رأى المرشدان لوه فنغ قادمًا، فانحنيا باحترام. “دعنا نذهب.” قال لوه فنغ. ” إلى أين، إلى أقرب نقطة راحة للسفر الكوني، أم مواصلة البحث عن جبال النفايات؟ ” نظر إليه المرشدان، كانا خائفين للغاية من القيام برحلة قصيرة بلا جدوى، فرحلة العودة ستستغرق عشرة أيام إضافية مع السفر الكوني… من الأفضل مواصلة البحث من جبال النفايات القريبة. لقد هذا أسهل شيء بالنسبة لهما. “استمر في البحث عن جبال القمامة.” قال لوه فنغ. “نعم.” بدا الاثنان مسرورين. “توجه نحو هذا الاتجاه.” أشار لوه فنغ بعد تحديد النداء. أطلق الاثنان على الفور طاقة العالم الخاصة بهما وأحضرا لوه فنغ إلى هناك. … بعد التقدم لمدة 3 إلى 4 أيام، أدركوا أن فرحتهم كانت قصيرة الأجل، و من الصعب للغاية إرضاء لوه فنغ، فقد طاروا عبر العديد من جبال القمامة ومع ذلك لم يلقي نظرة عليهم حتى، لم يتمكنوا إلا من الاستمرار في الاندفاع إلى الأمام، وإرسال خيوط الوعي إلى الكون الافتراضي للاسترخاء داخليا. بعد 21 يومًا من الطيران، طلب لوه فنغ التوقف أخيرًا. بعد الطيران حول الجبل العائم، قرر لوه فنغ أن هناك شيئًا يناديه داخليا. “يمكنكما البقاء هنا.” بعد ذلك، حفر نفقًا في الجبل وبدأ البحث عن الكنز. بعد فترة من الوقت. وجد لوه فنغ 9 شظايا سوداء وشظية فضية واحدة، وجمع في نفس الوقت بضع عشرات من الكيلومترات في القطر من بقايا المعدن والسبائك، وعليه أن يقوم بعمل ما، وإلا فكيف يمكنه جمع هذه الشظايا، أن يملأ خاتم العالم التي تبلغ مساحتها 100 ألف كيلومتر. وبعد ذلك سمح للمرشدين بإحضاره مرة أخرى للبحث عن المزيد من القطع الأثرية. مع مرور الوقت، أدرك الاثنان أن وضعهما مع لوه فنغ سوء حظهما، لأن لوه فنغ يعتمد كليًا على حواسه للعثور على جبال قمامة للبحث فيها. كانا يقومان برحلات متكررة تمتد لعشرة أيام للوصول إلى جبال مختلفة. بعد ذلك، كانا يستخدمان سفنهما للسفر عبر الكون، ويتوقفان عند نقاط محددة، دون أن يشعرا بأي شيء، ثم يواصلان رحلتهما فورًا إلى المكان التالي. … “يمكنكما البقاء هنا.” بهذه الكلمات، توجه لوه فنغ مباشرة نحو جبل آخر من القمامة العائمة. داخل الجبل. لقد اعتاد لوه فنغ على استدعاء الشظايا، ووجد بسهولة 8 منها، 7 سوداء و 1 فضية. “حاليًا، لديّ ١١٨ قطعة سوداء و٦ قطع فضية وشظية واحدة.” قلب لوه فنغ يده وسحب العناصر من عالمه الداخلي، وفجأةً، طفت أمامه مجموعة من القطع السوداء، مع بضع قطع فضية وشظية واحدة. نظر لوه فنغ إلى العناصر لديه بعض الفهم لتأثيرات الشظايا السوداء والفضية، فقط الشظية… لها أيضًا قوة النداء، ربما جاءت من نفس المكان الذي جاءت منه الشظايا، ومع ذلك لم يجد طريقة لاستخدامها. تقطر الدم عليه؟ لمس الجلد؟ طاقة الروح؟ جرّب لوه فنغ كل ما سمعه وعرفه من أساليب، لكنها لم تُجدِ نفعًا ضده، كأنه قطعة شظية عادية بلا قيمة، حتى حدّته كانت متوسطة. ميزته الوحيدة كانت قدرته على الاستدعاء، ولذلك جمعه لوه فنغ. “لا يهم، لدي الآن 118 قطعة سوداء، غطت جسدي بالكامل تقريبًا في المرة الأخيرة، مع هذه السبع الجديدة، يجب أن يكتمل.” مع فكرة، دخلت كرمة السحابة بسرعة داخل جسده. سو! سو! سو! سو! سو! سو! سو! كالسهام، انطلقت الشظايا الـ ١١٨ نحو لوه فنغ، وما إن لامسته حتى تحولت بسرعة إلى سوائل سوداء اخترقت جلده، وبدأت تتجمع في جسده. بدت هذه السوائل السوداء الغامضة وكأنها تتحد مع جلده وعضلاته. وبينما يتواصلون مع بعضهم البعض، تكثفوا بسرعة ونماوا أكثر فأكثر. فووو… لقد حدث تغيير كبير. “ماذا؟” أصبح لوه فنغ في حالة صدمة، وهو يفحص جسده بعناية. عندما تكثفت إلى مستوى معين، حدث تغيير كبير، أجبروا السائل الأسود الزائد على الخروج من جسد لوه فنغ، كل ذلك من الشظايا السوداء البحتة. خرجت شظيتان سوداوان تدريجيًا من صدر لوه فنغ، وبعد ذلك سقطتا. التشبع! لقد وصل السائل الأسود داخل لوه فنغ إلى مستوى من التشبع، ولم يعد بإمكانهم استيعابه بعد الآن. ” كنت أعلم أنه لا سبيل لي للاستمرار في الإضافة، لا بد من وجود حد. الآن، أصبح مُشبّعًا. ” شعر لوه فنغ بالتغيير يحدث في داخله، وهدير السوائل السوداء عند وصولها إلى حدودها، بدا واضحًا لدرجة أن لوه فنغ استطاع سماعه في أذنيه. لقد توقف التغيير. “هذا؟” نظر لوه فنغ إلى صدره العاري، وعليه نقش أسود. كلمة معقدة للغاية، ومع ذلك فقد تعرف عليها باعتبارها كلمة عرق حاكم اللهب. كلمة بسيطة… جندي! “جندي؟” نظر لوه فنغ إلى طبعة الجندي على صدره، وبعد ذلك اختفت الكلمة، على الرغم من أنه لا يمكن لأحد رؤيتها بوضوح، إلا أن لوه فنغ لا يزال يشعر بها مخفية في صدره، بعد كل شيء، كانت كل طاقة السائل الأسود مغمورة بالكامل في الطبعة، وفي كل مرة يمتص فيها لوه فنغ الشظايا، في اللحظة التي يجبرها فيها على الخروج من جسده، فإنها ستتفكك تلقائيًا إلى الشظايا الأصلية. ولكن هذه المرة! لقد تم دمجهم بشكل كامل لتشكيل طبعة الجندي. “جندي؟” عبس لوه فنغ ” كلمات حاكم اللهب؟ يبدو أن السبب هو الدليل المجهول. هل هذا الجندي من سلالة حاكم اللهب، أم جندي من أدنى مستوى في سلالة غامضة؟” “هذا الدرع الغامض، سأسميه درع الجندي إذن.” فكر لوه فنغ. مع فكرة، أطلق قوته وعلى الفور غطت خيوط سوداء جسده بالكامل، وفي الوقت نفسه ظهر درع أسود خبيث على جسده، مع خوذة وحذاء وما إلى ذلك، تدفقت طاقة لا تصدق عبر جسده، وشعر بالدرع وكأنه جلده. هذه القوة مثل قوته الخاصة. لقد خمن بحواسه أن القوة التي تجمعت ربما حوالي 80-90 من سادة العالم! “شعورٌ فظيع.” شعر لوه فنغ، المُغطى بالدرع الغامض، بألمٍ في جميع أنحاء جسده. بعد أن أصبح سيد درع الجندي هذا، كان يعرف معلوماتٍ أساسية عنه. “هذا الدرع، بعد أن يُشكّل طبعةً عليه، حينها فقط يصبح درعًا مثاليًا. يمكن أن يكبر ويصغر، وقابلًا للتشكيل بشكلٍ لا نهائي، ومع ذلك، يجب أن يُفعّله الجسد، فله متطلباتٌ هائلة عليه . أنا حاليًا سيد مجال من المستوى التاسع فقط، جسدي ضعيفٌ جدًا… لا أستطيع تحمّل قوة درع الجندي الغامض هذا تمامًا.” درع الجندي، يحتوي على طاقة في داخله. جسده الأرضي وحده كفيلٌ بتحفيز قوة محاربي قمة 80-90! لكن هذا لم يكن سوى جزءٍ من درعه، والمشكلة أن جسد لوه فنغ كان ضعيفًا جدًا ولم يكن قادرًا على استخدامه بالكامل. ومع ذلك، مهما كان حجم لوه فنغ، فإن الدروع سوف تتبعه. بطبيعة الحال لأنه كان تحت سيطرة الجسم. “جسدي ضعيف.” “ومع ذلك، فإن جسد الوحش ذي القرون الذهبية قوي جدًا، وقد تدرب أيضًا على الدليل المجهول.” كان لوه فنغ سعيدًا داخليا، وأخرج الدرع على الفور، وطارت كرة سوداء مستديرة على الفور، و عليها بصمة جندي خافتة. مع فكرة واحدة، اختفت الكرة الجندي في عالمه الداخلي. … العالم الداخلي. كانت سلسلة الجبال مثل الوحش ذي القرون الذهبية مستلقية في العشب عندما ظهرت كرة الجندي. زئير… مدّ الوحش مخلبه الأيمن نحو الكرة وأصبحت الكرة على الفور سائلاً يتدفق إلى جسد الوحش، حيث كانت كرة جندي كاملة، بطبيعة الحال… ظهرت كلمة جندي عبر صدر الوحش المتقشر، وبعد ذلك اختفت داخليا. وقف الوحش. عوى وأطلق قوة الدرع. تشي تشي تشي… أطلقت تريليونات من الخيوط السوداء التي غطت كل جزء من الوحش ذي القرون الذهبية، وفي لحظة، أصبحت جميع حراشفه، بما في ذلك قرونه ومخالبه، مغطاة بطبقة رقيقة جدًا من الدروع السوداء، مما جعله يبدو أسودًا تمامًا. حتى النقوش الذهبية مغطاة بالكامل. رروو! شعر الوحش ذي القرون الذهبية بقوة هائلة تتدفق داخله، عوى من الفرح، لم يستطع أن يشعر بأي ضغط على جسده تقريبًا، وأصبح أكثر تشويقًا بهذا الشعور، ربما هذا هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن ينتجها الدرع، في هذا الوقت، كانت قوة سعة الوحش على مستوى صادم، لقد وصل إلى مستوى 1000 من محاربي قمة سادة العالم، هذه هي القوة الحقيقية للدرع!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط