الفصل 800: الإنقاذ!
نظرًا لأن السجن السري يقع تحت الأرض، لم يكن ضوء الشمس يصل إلى الداخل طوال اليوم. كان السجناء في السجن لا يرون سوى أضواء بيضاء خافتة متوهجة كل يوم. بدا بعض السجناء الذين ظلوا محتجزين هنا لأكثر من 10 سنوات شاحبين للغاية، كما أصبحت أجسادهم ضعيفة.
أثناء الحديث، قام وانغ يون بسحب معظم الهواء من حولهم لإنشاء ما يشبه الفراغ.
في السجون العادية، كان السجناء يخصصون وقتاً للترفيه كل يوم، وكان يُسمح لهم بلعب كرة السلة وتنس الطاولة وقراءة الكتب أو الصحف.
أصبح تعبير وانغ يون داكنًا عندما رأى المخادع العظيم يجلس مقابله.
ولكن الأمر كان مختلفًا هنا. أولاً وقبل كل شيء، كان يُحظر على السجناء ملامسة أي شكل من أشكال الوسائط الورقية. وذلك لأن السجناء الذين كانوا محتجزين هنا كانوا يتمتعون بنوع من الخصوصية. وكان بوسعهم الاستعانة بأشخاص من الخارج يستخدمون الصحف والكتب وما شابه ذلك لنقل المعلومات إليهم.
بصراحة، لو كان وانج يون مجرد شخص تافه، لما بذل المخادع العظيم كل ما في وسعه لإنقاذه. ولو ذهب شخص مثله إلى الشمال الغربي، فلن تكون هناك فرصة لنجاة الجواسيس من منظمات الاستخبارات الأخرى.
كان الأشخاص المحتجزون هنا من أفراد الاستخبارات مثل وانغ يون والمخادع العظيم.
على أية حال، فإن الأشخاص الذين جاءوا كانوا يعرفون أنهم بالتأكيد لا يستطيعون الخروج من هنا لبقية حياتهم، لذلك سيتم التعامل مع أي صراعات بقسوة أكبر عندما تحدث.
كان السجن السري في الأصل فرعًا لوكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ، والمعروفة أيضًا باسم فرقة الاستخبارات العسكرية الرابعة. ولكن في وقت لاحق، انفصلت بسبب الطبيعة الفريدة للسجن السري.
كان وانج يون يحمل صينية من الفولاذ المقاوم للصدأ وهو يسير بهدوء بين مجموعة السجناء. استدار شاب أمامه وقال ضاحكًا: “المدير وانج، سمعت شخصًا يقول بالأمس أنك انضممت إلينا في الداخل. كان من المقرر أن نلتقي معًا”.
بطبيعة الحال، كان السجان لا يزال تحت سلطة مدير وكالة الاستخبارات. لكن التوظيف والتقدم هنا كانا سبباً في إنشاء نظام مستقل خاص به.
كان الفراغ يحيط بهما كالدرع، ولم يكن من الممكن سماع محادثتهما إلا إذا اقترب منهما شخص ما ليستمع.
على سبيل المثال، كان وانغ يون، الذي كان ناشطاً في وكالة الاستخبارات لفترة طويلة، يعمل فقط في الفرق الأولى والثانية والثالثة، لكنه لم يتم إرساله إلى السجن السري من قبل.
غطى وانغ يون رأسه في يأس. “توقف عن التحدث. مشاعري غير مستقرة للغاية الآن. الجزء الخلفي من رأسي يؤلمني عندما أسمعك تتحدث …” ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
وبالإضافة إلى ذلك، لن يتم إرسال الموظفين العاملين في السجن السري للعمل في فروع أخرى أيضًا.
كان وانج يون يحمل صينية من الفولاذ المقاوم للصدأ وهو يسير بهدوء بين مجموعة السجناء. استدار شاب أمامه وقال ضاحكًا: “المدير وانج، سمعت شخصًا يقول بالأمس أنك انضممت إلينا في الداخل. كان من المقرر أن نلتقي معًا”.
في هذه اللحظة، كان السجناء يتجمعون ويتناولون الطعام في قاعة الطعام السرية بالسجن تحت أعين حراس السجن.
ولكن الأمر كان مختلفًا هنا. أولاً وقبل كل شيء، كان يُحظر على السجناء ملامسة أي شكل من أشكال الوسائط الورقية. وذلك لأن السجناء الذين كانوا محتجزين هنا كانوا يتمتعون بنوع من الخصوصية. وكان بوسعهم الاستعانة بأشخاص من الخارج يستخدمون الصحف والكتب وما شابه ذلك لنقل المعلومات إليهم.
كان وانج يون يحمل صينية من الفولاذ المقاوم للصدأ وهو يسير بهدوء بين مجموعة السجناء. استدار شاب أمامه وقال ضاحكًا: “المدير وانج، سمعت شخصًا يقول بالأمس أنك انضممت إلينا في الداخل. كان من المقرر أن نلتقي معًا”.
أثناء الحديث، قام وانغ يون بسحب معظم الهواء من حولهم لإنشاء ما يشبه الفراغ.
نظر إليه وانغ يون بلا تعبير “من أنت؟”
ولكن الأمر كان مختلفًا هنا. أولاً وقبل كل شيء، كان يُحظر على السجناء ملامسة أي شكل من أشكال الوسائط الورقية. وذلك لأن السجناء الذين كانوا محتجزين هنا كانوا يتمتعون بنوع من الخصوصية. وكان بوسعهم الاستعانة بأشخاص من الخارج يستخدمون الصحف والكتب وما شابه ذلك لنقل المعلومات إليهم.
“المدير وانج لديه ذاكرة ممتازة، فكيف لا تتذكرني؟” ضحك الشاب وقال، “أنت من وضعني هنا شخصيًا قبل عامين. هل نسيت؟”
بصراحة، لو كان وانج يون مجرد شخص تافه، لما بذل المخادع العظيم كل ما في وسعه لإنقاذه. ولو ذهب شخص مثله إلى الشمال الغربي، فلن تكون هناك فرصة لنجاة الجواسيس من منظمات الاستخبارات الأخرى.
“إذا تصرفت وكأنني لا أعرفك، فيجب عليك أيضًا أن تتظاهر بعدم معرفتي.” تنهد وانغ يون. “بما أننا هنا معًا، فلماذا تجعل الأمور صعبة على نفسك، أليس كذلك؟ كاي وين شينغ؟”
بصراحة، لو كان وانج يون مجرد شخص تافه، لما بذل المخادع العظيم كل ما في وسعه لإنقاذه. ولو ذهب شخص مثله إلى الشمال الغربي، فلن تكون هناك فرصة لنجاة الجواسيس من منظمات الاستخبارات الأخرى.
كما قال الطرف الآخر، مع هذه الذكرى، كيف يمكن لـ وانغ يون أن ينسى أولئك الذين سجنهم شخصيًا؟ كان الأمر فقط أنه كان منزعجًا للغاية في الوقت الحالي ولا يمكنه أن يكلف نفسه عناء التعامل مع شخص مثله.
الفصل 800: الإنقاذ! نظرًا لأن السجن السري يقع تحت الأرض، لم يكن ضوء الشمس يصل إلى الداخل طوال اليوم. كان السجناء في السجن لا يرون سوى أضواء بيضاء خافتة متوهجة كل يوم. بدا بعض السجناء الذين ظلوا محتجزين هنا لأكثر من 10 سنوات شاحبين للغاية، كما أصبحت أجسادهم ضعيفة.
نظر كاي وينشينغ وأصدقاؤه إلى بعضهم البعض وضحكوا. “لا يزال المدير وانغ مغرورًا كما كان دائمًا على الرغم من سجنه. يبدو أننا سنستمتع ببعض المرح معًا في المستقبل.”
في هذه اللحظة، كان السجناء يتجمعون ويتناولون الطعام في قاعة الطعام السرية بالسجن تحت أعين حراس السجن.
أدرك وانغ يون فجأة شيئًا ما. “أوه، أتذكر الآن. لم أكن متورطًا شخصيًا في اعتقالاتكم في ذلك الوقت، لذا أنتم لا تعرفون أنني خارق للطبيعة!”
تغير تعبير وجه كاي وين شينغ عند سماع هذه الكلمات. فهو حقًا لا يعرف شيئًا عن هذا الأمر. وإلا لما كان قد استفز وانغ يون دون سبب وجيه.
تغير تعبير وجه كاي وين شينغ عند سماع هذه الكلمات. فهو حقًا لا يعرف شيئًا عن هذا الأمر. وإلا لما كان قد استفز وانغ يون دون سبب وجيه.
لم يغير ظهور الكائنات الخارقة للطبيعة وضع العالم الخارجي فحسب، بل أثر أيضًا على البنية الاجتماعية داخل السجون. هنا، كانت الكائنات الخارقة للطبيعة متسلطين بطبيعتهم ولا يرغب الناس العاديون في العبث معهم.
كان هناك ثلاثة من البشر الخارقين محتجزين في هذا السجن السري، وكانوا في الأساس السجناء الأكثر شهرة في السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، سمع كاي وين شينغ من حراس السجن أن اتحاد كونغ يعتزم التضحية بوانغ يون كقربان لبركة جهودهم الحربية. حتى لو قتل وانغ يون حفنة من الناس في السجن السري الآن، فلن يهتم أحد بإيقافه.
لم يغير ظهور الكائنات الخارقة للطبيعة وضع العالم الخارجي فحسب، بل أثر أيضًا على البنية الاجتماعية داخل السجون. هنا، كانت الكائنات الخارقة للطبيعة متسلطين بطبيعتهم ولا يرغب الناس العاديون في العبث معهم.
اندلعت ضجة في قاعة الطعام، وبدأ السجناء المتفرجون في الضرب على الطاولات وكأنهم يريدون من المجموعتين من الناس أن يقاتلوا بشراسة أكبر.
على أية حال، فإن الأشخاص الذين جاءوا كانوا يعرفون أنهم بالتأكيد لا يستطيعون الخروج من هنا لبقية حياتهم، لذلك سيتم التعامل مع أي صراعات بقسوة أكبر عندما تحدث.
نظر وانغ يون إلى المخادع العظيم وقال، “هل لديك خطة للهروب من هنا؟”
علاوة على ذلك، سمع كاي وين شينغ من حراس السجن أن اتحاد كونغ يعتزم التضحية بوانغ يون كقربان لبركة جهودهم الحربية. حتى لو قتل وانغ يون حفنة من الناس في السجن السري الآن، فلن يهتم أحد بإيقافه.
كان وانج يون يحمل صينية من الفولاذ المقاوم للصدأ وهو يسير بهدوء بين مجموعة السجناء. استدار شاب أمامه وقال ضاحكًا: “المدير وانج، سمعت شخصًا يقول بالأمس أنك انضممت إلينا في الداخل. كان من المقرر أن نلتقي معًا”.
شحب وجه كاي وين شينغ. وبينما كان على وشك أن يقول شيئًا ما، رأى وانغ يون يلوح بيده في إحباط ويقول، “اسرعوا واذهبوا إلى الخارج. لا أستطيع أن أهتم بالقمامة مثلكم الآن”.
غطى وانغ يون رأسه في يأس. “توقف عن التحدث. مشاعري غير مستقرة للغاية الآن. الجزء الخلفي من رأسي يؤلمني عندما أسمعك تتحدث …” ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
بعد ذلك، فتح السجناء الذين كانوا يصطفون للحصول على الطعام أمام وانغ يون الطريق بهدوء له. بعد أن حصل وانغ يون على طعامه، جلس على طاولة ونظر حوله. لقد وضع الكثير من الناس في هذا السجن بالفعل هنا من قبله.
كان الأشخاص المحتجزون هنا من أفراد الاستخبارات مثل وانغ يون والمخادع العظيم.
ولكن بينما كان يفكر، وضع أحدهم صينية طعام أمامه قبل أن يجلس ليأكل بطريقة خالية من الهموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه لم يقل شيئا وانتظر فقط.
أصبح تعبير وانغ يون داكنًا عندما رأى المخادع العظيم يجلس مقابله.
كان الأشخاص المحتجزون هنا من أفراد الاستخبارات مثل وانغ يون والمخادع العظيم.
ولكنه لم يقل شيئا وانتظر فقط.
“المدير وانج لديه ذاكرة ممتازة، فكيف لا تتذكرني؟” ضحك الشاب وقال، “أنت من وضعني هنا شخصيًا قبل عامين. هل نسيت؟”
بعد أن جمع كاي وين شينغ طعامه، بحث عن طاولة فارغة والخوف يملأ قلبه. عندما مر بجانب أحد السجناء، تحولت حدقة وانغ يون إلى اللون الرمادي الفضي، وتجمعت كرة من الهواء فجأة عند قدمي كاي وين شينغ، مما أدى إلى تعثره.
اندلعت ضجة في قاعة الطعام، وبدأ السجناء المتفرجون في الضرب على الطاولات وكأنهم يريدون من المجموعتين من الناس أن يقاتلوا بشراسة أكبر.
سقط كاي وين شينغ على الأرض، وتناثرت صينية طعامه الممتلئة في كل مكان. استدار ونظر إلى السجين الذي مر بجانبه للتو. “كيف تجرؤ على عرقلتي؟”
لم يغير ظهور الكائنات الخارقة للطبيعة وضع العالم الخارجي فحسب، بل أثر أيضًا على البنية الاجتماعية داخل السجون. هنا، كانت الكائنات الخارقة للطبيعة متسلطين بطبيعتهم ولا يرغب الناس العاديون في العبث معهم.
لم يعد الرجل الذي كان غاضبًا تجاه وانغ يون قادرًا على تحمل الأمر في مواجهة سجين عادي. فقام على الفور بضرب الرجل برفقة أصدقائه.
عبس وانغ يون وقال: “انتظر لحظة، هل تعلم أن بوابات هذين الممرين تم استبدالها بأخرى بطول 15 سم في العام الماضي؟ علاوة على ذلك، تمت إضافة بوابة إضافية، وتم زرع متفجرات بين البوابتين لمنع البشر الخارقين من الهروب. إذا حاول أي شخص اقتحام البوابة الأولى، فسيتم تنبيه مدير الاستخبارات الجالس وسيضغط على المفجر الذي يحمله، مما يحولنا إلى أشخاص ميتين في هذا الممر المغلق”.
اندلعت ضجة في قاعة الطعام، وبدأ السجناء المتفرجون في الضرب على الطاولات وكأنهم يريدون من المجموعتين من الناس أن يقاتلوا بشراسة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى هذه اللحظة عندما التفت وانغ يون برأسه إلى المخادع العظيم بأسنانه المشدودة وقال، “هل تعلم أنك لا تزال تحت المراقبة منذ أن أتيت للتو؟ إذا أتيت وبحثت عني مع وجود العديد من حراس السجن يراقبونك عن كثب، فسوف نتعرض للاستجواب والتعذيب لاحقًا!”
لم يكن حتى هذه اللحظة عندما التفت وانغ يون برأسه إلى المخادع العظيم بأسنانه المشدودة وقال، “هل تعلم أنك لا تزال تحت المراقبة منذ أن أتيت للتو؟ إذا أتيت وبحثت عني مع وجود العديد من حراس السجن يراقبونك عن كثب، فسوف نتعرض للاستجواب والتعذيب لاحقًا!”
كان الأشخاص المحتجزون هنا من أفراد الاستخبارات مثل وانغ يون والمخادع العظيم.
أثناء الحديث، قام وانغ يون بسحب معظم الهواء من حولهم لإنشاء ما يشبه الفراغ.
لم يعد الرجل الذي كان غاضبًا تجاه وانغ يون قادرًا على تحمل الأمر في مواجهة سجين عادي. فقام على الفور بضرب الرجل برفقة أصدقائه.
كان الفراغ يحيط بهما كالدرع، ولم يكن من الممكن سماع محادثتهما إلا إذا اقترب منهما شخص ما ليستمع.
تغير تعبير وجه كاي وين شينغ عند سماع هذه الكلمات. فهو حقًا لا يعرف شيئًا عن هذا الأمر. وإلا لما كان قد استفز وانغ يون دون سبب وجيه.
تناول المخادع العظيم رشفة من حساء الأعشاب البحرية والبيض وقال، “سنغادر هنا قريبًا على أي حال، فما الفائدة من الاهتمام بكل هذا؟ لا تقلق، سأصحبك إلى الشمال الغربي المزدهر بعد أن ننتهي من تناول هذه الوجبة!”
“المدير وانج لديه ذاكرة ممتازة، فكيف لا تتذكرني؟” ضحك الشاب وقال، “أنت من وضعني هنا شخصيًا قبل عامين. هل نسيت؟”
هدأ وانغ يون قليلاً عند سماع هذه الكلمات، وقال: “غط فمك أثناء التحدث. أتذكر أن السجان هنا جيد في قراءة الشفاه. تم تسجيل هذه المهارة في الملفات منذ أكثر من 10 سنوات”.
غطى وانغ يون رأسه في يأس. “توقف عن التحدث. مشاعري غير مستقرة للغاية الآن. الجزء الخلفي من رأسي يؤلمني عندما أسمعك تتحدث …” ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
غطى المخادع العظيم فمه وقال، “مع هذه الذكرى الخاصة بك، سيكون من المؤسف للغاية إذا لم تنضم إلى الشمال الغربي المزدهر.”
نظر وانغ يون إلى المخادع العظيم وقال، “هل لديك خطة للهروب من هنا؟”
بصراحة، لو كان وانج يون مجرد شخص تافه، لما بذل المخادع العظيم كل ما في وسعه لإنقاذه. ولو ذهب شخص مثله إلى الشمال الغربي، فلن تكون هناك فرصة لنجاة الجواسيس من منظمات الاستخبارات الأخرى.
نظر وانغ يون إلى المخادع العظيم وقال، “هل لديك خطة للهروب من هنا؟”
نظر وانغ يون إلى المخادع العظيم وقال، “هل لديك خطة للهروب من هنا؟”
وبالإضافة إلى ذلك، لن يتم إرسال الموظفين العاملين في السجن السري للعمل في فروع أخرى أيضًا.
“نعم،” أخذ المخادع العظيم قضمة من البطاطس المطهية وقال، “لقد قمت بالفعل بفحص المعلومات حول هذا المكان. من وجهة نظر هيكلية، على الرغم من أن هذا المكان يشبه خزنة بنكية، إلا أن هناك ممرين حيث البوابات ليست آمنة. قد تكون البوابات الفولاذية التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة سنتيمترات قادرة على إيقاف الكائنات الخارقة الطبيعية العادية، لكنها لا تستطيع إيقافي. بعد أن ننتهي من الأكل، سأخرج من هنا معك.”
كان وانج يون يحمل صينية من الفولاذ المقاوم للصدأ وهو يسير بهدوء بين مجموعة السجناء. استدار شاب أمامه وقال ضاحكًا: “المدير وانج، سمعت شخصًا يقول بالأمس أنك انضممت إلينا في الداخل. كان من المقرر أن نلتقي معًا”.
عبس وانغ يون وقال: “انتظر لحظة، هل تعلم أن بوابات هذين الممرين تم استبدالها بأخرى بطول 15 سم في العام الماضي؟ علاوة على ذلك، تمت إضافة بوابة إضافية، وتم زرع متفجرات بين البوابتين لمنع البشر الخارقين من الهروب. إذا حاول أي شخص اقتحام البوابة الأولى، فسيتم تنبيه مدير الاستخبارات الجالس وسيضغط على المفجر الذي يحمله، مما يحولنا إلى أشخاص ميتين في هذا الممر المغلق”.
كان السجن السري في الأصل فرعًا لوكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ، والمعروفة أيضًا باسم فرقة الاستخبارات العسكرية الرابعة. ولكن في وقت لاحق، انفصلت بسبب الطبيعة الفريدة للسجن السري.
قال المخادع العظيم في حالة صدمة: “هل يوجد مثل هذا الشيء؟”
“المدير وانج لديه ذاكرة ممتازة، فكيف لا تتذكرني؟” ضحك الشاب وقال، “أنت من وضعني هنا شخصيًا قبل عامين. هل نسيت؟”
رد وانغ يون بانزعاج، “هل يمكنك ألا تتحدث معي بهذه النبرة الصادمة!”
كان الفراغ يحيط بهما كالدرع، ولم يكن من الممكن سماع محادثتهما إلا إذا اقترب منهما شخص ما ليستمع.
“هاهاها، هذه أخبار سيئة. لقد كنت مهملًا للغاية.” قال المخادع العظيم في حرج، “لماذا لم تقم بتحديث مخطط السجن السري بعد إجراء التعديلات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه لم يقل شيئا وانتظر فقط.
غطى وانغ يون رأسه في يأس. “توقف عن التحدث. مشاعري غير مستقرة للغاية الآن. الجزء الخلفي من رأسي يؤلمني عندما أسمعك تتحدث …”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى المخادع العظيم فمه وقال، “مع هذه الذكرى الخاصة بك، سيكون من المؤسف للغاية إذا لم تنضم إلى الشمال الغربي المزدهر.”
كما قال الطرف الآخر، مع هذه الذكرى، كيف يمكن لـ وانغ يون أن ينسى أولئك الذين سجنهم شخصيًا؟ كان الأمر فقط أنه كان منزعجًا للغاية في الوقت الحالي ولا يمكنه أن يكلف نفسه عناء التعامل مع شخص مثله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات