الفصل 803: الطبيب الحازم رن شياوسو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 803: الطبيب الحازم رن شياوسو
رين شياوسو، الذي كان المخادع العظيم ووانغ يون يتطلعان إلى رؤيته، وصل بالفعل إلى مدخل القلعة 31.
في مرحلة ما، استطاع يانغ شياوجين أن يشعر بأن رين شياوسو قد اكتسب بالفعل بعض الفرح والشعور بالإنجاز أثناء عملية العلاج التي لا علاقة لها بالفوائد على الإطلاق.
ولكنهم واجهوا بعض الصعوبات. فبعد أن علمت قوات الحامية عند البوابة بهوياتهم، لم تسمح لهم بالمرور على الفور. بل أوقفوا كل من كان خارج البوابة بأدب وقالوا إنهم ينتظرون للتحقق من الأوراق.
استغرق الانتظار ساعتين. ولكن حتى بعد مرور ساعتين، لم ينتهِ اتحاد كونغ من عملية التحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وانغ جينغ وقالت، “يبدو أنهم يخططون لإيقافنا هنا. لا بأس، سننتظر فقط”.
ابتسمت وانغ جينغ وقالت، “يبدو أنهم يخططون لإيقافنا هنا. لا بأس، سننتظر فقط”.
في البداية، كان رين شياوسو قلقًا بعض الشيء. لم يكن هذا المكان مكانًا يعقد فيه معهد ترينيتي استشارات مجانية من قبل. ألا يشعر اللاجئون بالامتنان لما فعلوه هنا؟
إذا أراد جاسوس التسلل، بغض النظر عن مقدار التدريب الذي تلقاه مسبقًا، فسيتم اكتشاف الطبيب المزيف على الفور من خلال بضعة أسئلة فقط. بعد كل شيء، لا يمكن أن يقضي الجاسوس عدة سنوات في تعلم المعرفة الطبية لهذا الغرض، أليس كذلك؟
في النهاية، نظر رين شياوسو إلى الشارع في المدينة وقال فجأة بحماس، “بما أن اتحاد كونغ لا يسمح لنا بدخول المعقل، فقد يكون من الأفضل أن نعقد مشاورات في المدينة ونساعد اللاجئين خارج المعقل 31!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تذكر يانغ شياوجين الأمر أكثر من ذلك لرين شياوسو. بدلاً من ذلك، جلست في السيارة ونظرت بهدوء إلى ملفه الشخصي. شعرت فجأة أنه يبدو لطيفًا إلى حد ما في هذه اللحظة.
لقد أصيب وانغ جينغ بالذهول للحظة، ثم نظر إلى رين شياوسو بنظرة أكثر لطفًا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا.” أومأ تشونج تشن برأسه وقال، “لقد وافق كبار المسؤولين على السماح لك بالدخول إلى المعقل للتبادل الطبي، ولكن لا يزال هناك بعض الإجراءات التي يتعين علينا الخضوع لها.”
نظرت يانغ شياوجين إلى رين شياوسو بهدوء. كانت تعلم أن الصبي قد نسي بالفعل كل شيء عن إنقاذ وانغ يون.
أما بالنسبة لاغتيال كونغ إردونج، فلم تكن هناك حاجة للحديث عن ذلك على الإطلاق.
لقد أصيب وانغ جينغ بالذهول للحظة، فقد تلاشت حماسته بشكل واضح عندما قال بأدب: “السيد المدير تشونج، كيف حالك؟”
ومع ذلك، لم تذكر يانغ شياوجين الأمر أكثر من ذلك لرين شياوسو. بدلاً من ذلك، جلست في السيارة ونظرت بهدوء إلى ملفه الشخصي. شعرت فجأة أنه يبدو لطيفًا إلى حد ما في هذه اللحظة.
في البداية، كان رين شياوسو قلقًا بعض الشيء. لم يكن هذا المكان مكانًا يعقد فيه معهد ترينيتي استشارات مجانية من قبل. ألا يشعر اللاجئون بالامتنان لما فعلوه هنا؟
شعر وانج جينغ أن فريقه لن يواجه أي مشاكل، لذلك قال بثقة: “أنا أفهم ذلك تمامًا. فلنبدأ إذن”.
في مرحلة ما، استطاع يانغ شياوجين أن يشعر بأن رين شياوسو قد اكتسب بالفعل بعض الفرح والشعور بالإنجاز أثناء عملية العلاج التي لا علاقة لها بالفوائد على الإطلاق.
في النهاية، نظر رين شياوسو إلى الشارع في المدينة وقال فجأة بحماس، “بما أن اتحاد كونغ لا يسمح لنا بدخول المعقل، فقد يكون من الأفضل أن نعقد مشاورات في المدينة ونساعد اللاجئين خارج المعقل 31!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان رين شياوسو نفسه يظن أن هذه السعادة ناتجة عن تلقي رموز الامتنان. وبالتالي، فقد تجاهل الأمر ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كلما نظر وانغ جينغ إلى رين شياوسو، زاد إعجابه به. شعر أن شابًا طموحًا مثله يجب أن يكرس نفسه لقضية أعظم في مجال الطب.
ومع ذلك، تردد طبيب في منتصف العمر وقال، “لا أعتقد أنه ينبغي لنا أن نفعل ذلك. هذه هي أراضي اتحاد كونغ. إذا علم اتحاد وانغ بهذا الأمر، أخشى أن يكون من الصعب علينا عقد حملات التبرع الخاصة بنا في المعقل في المستقبل. علاوة على ذلك، هل سيتهمنا اتحاد وانغ بالتواطؤ مع العدو؟”
لكن بوابة القلعة ارتفعت ببطء في هذا الوقت. استدار وانغ جينغ ورأى قوات حامية اتحاد كونغ تخرج من القلعة مع العديد من الأطباء في المعاطف البيضاء.
هز رين شياوسو رأسه باستقامة وقال، “قد تكون الاتحادات قلقة بشأن الانقسامات الإقليمية، ولكن هل يجب على الأطباء الاهتمام بذلك عندما يتعلق الأمر بعلاج المرضى؟”
عندما علم وانغ جينغ والآخرون بهذا الأمر، قرروا عقد اجتماع سريع لمناقشة كيفية حل المشكلة. نظر وانغ جينغ إلى ليانغ سي وسأل، “أين رين شياوسو؟ هل يأتي إلى الاجتماع أيضًا؟”
في هذه اللحظة، كلما نظر وانغ جينغ إلى رين شياوسو، زاد إعجابه به. شعر أن شابًا طموحًا مثله يجب أن يكرس نفسه لقضية أعظم في مجال الطب.
“حسنًا،” صفق وانغ جينغ. “ثم سأبقى في هذه المدينة وأعالج المرضى حتى نفد مخزوننا من الأدوية، حتى يصبح اتحاد كونغ على استعداد للسماح لنا بالدخول إلى المدينة! أعتقد أن زملاءنا الأطباء في المعقل يركضون أيضًا بلا كلل من أجل هذا. بدلاً من الانتظار بقلق، لماذا لا نظهر نعمة معهد ترينيتي ونظهر لاتحاد كونغ ما يعنيه أن تكون طبيبًا خيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الأطباء الآخرون إلى وانغ جينغ بصمت. ارتعشت زوايا عيني وانغ جينغ أيضًا. لم يكن يعرف سبب شغف هذا الشاب بإنقاذ الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشونج تشن وقال، “الشيخ وانغ، ماذا تقول؟”
في هذه اللحظة، كلما نظر وانغ جينغ إلى رين شياوسو، زاد إعجابه به. شعر أن شابًا طموحًا مثله يجب أن يكرس نفسه لقضية أعظم في مجال الطب.
لكن بوابة القلعة ارتفعت ببطء في هذا الوقت. استدار وانغ جينغ ورأى قوات حامية اتحاد كونغ تخرج من القلعة مع العديد من الأطباء في المعاطف البيضاء.
الآن بعد أن انهار النظام، أصبح من النادر حقًا رؤية شخص يتمتع بمثل هذا القلب الطيب!
لقد كشف بعض الأطباء عن اللاجئين الذين حاولوا القيام بذلك، لكن وانج جينغ تجاهلهم وسمح لهم بالمغادرة. وقال: “هذا المكان مختلف عن معسكرات الاستشارة السابقة التي أقمناها. لقد قمنا بتشغيل معسكرات الاستشارة هذه لعقود من الزمان، وقد تم الاعتناء بهؤلاء اللاجئين بشكل صحيح من قبل معهد ترينيتي لأجيال، لذلك لن يحاولوا خداعنا في الحصول على أدويتنا. لكن لا تيأسوا، ولا تشتكوا أيضًا. في غضون بضعة عقود، سيتعلم الناس هنا أيضًا احترام ما نقوم به من أعماق قلوبهم “.
لقد انشغل وانغ جينغ بأفكاره، وعندما استدار ونظر إلى رين شياوسو مرة أخرى، أدرك أن رين شياوسو قد ارتدى معطفه الأبيض بالفعل وبدأ في مساعدة ليانغ سي والآخرين في إقامة خيمة استشارية مؤقتة.
لكن بوابة القلعة ارتفعت ببطء في هذا الوقت. استدار وانغ جينغ ورأى قوات حامية اتحاد كونغ تخرج من القلعة مع العديد من الأطباء في المعاطف البيضاء.
عندما رأى وانغ جينغ هذا المشهد وكيف كان الجميع متحمسين للغاية، شعر وكأنه عاد بالزمن إلى الوراء أيضًا. كان دمه ينبض بالحماس!
في صباح أحد الأيام، انتشرت أخبار جلسة الاستشارة المجانية التي نظمها معهد ترينيتي في جميع أنحاء المدينة. حتى أن الأخبار وصلت ببطء إلى المصانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، كان رين شياوسو قلقًا بعض الشيء. لم يكن هذا المكان مكانًا يعقد فيه معهد ترينيتي استشارات مجانية من قبل. ألا يشعر اللاجئون بالامتنان لما فعلوه هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، أدرك أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة. طالما قدموا العلاج بإخلاص، فإن معظم المرضى سيشكرونهم بصدق على ذلك.
“ما هي الإجراءات؟” سأل وانغ جينغ في حيرة.
وبالطبع، حدثت بعض الحوادث الغريبة أيضًا. على سبيل المثال، عندما اكتشف بعض اللاجئين أن الدواء سيُوزع مجانًا، كذبوا قائلين إنهم مصابون بالحمى أو البرد أو التهاب الحلق من أجل الحصول على بعض الأدوية المضادة للالتهابات لبيعها.
في الواقع، لم يكن الأمر يقتصر على محاولة اللاجئين خداعهم فحسب. بل كان هناك أيضًا لاجئون مصابون آخرون لم يجرؤوا على التقدم للحصول على العلاج. كانوا يخشون أن يكون هذا مخططًا آخر من قبل الكونسورتيوم.
في الواقع، لم يكن الأمر يقتصر على محاولة اللاجئين خداعهم فحسب. بل كان هناك أيضًا لاجئون مصابون آخرون لم يجرؤوا على التقدم للحصول على العلاج. كانوا يخشون أن يكون هذا مخططًا آخر من قبل الكونسورتيوم.
لقد كشف بعض الأطباء عن اللاجئين الذين حاولوا القيام بذلك، لكن وانج جينغ تجاهلهم وسمح لهم بالمغادرة. وقال: “هذا المكان مختلف عن معسكرات الاستشارة السابقة التي أقمناها. لقد قمنا بتشغيل معسكرات الاستشارة هذه لعقود من الزمان، وقد تم الاعتناء بهؤلاء اللاجئين بشكل صحيح من قبل معهد ترينيتي لأجيال، لذلك لن يحاولوا خداعنا في الحصول على أدويتنا. لكن لا تيأسوا، ولا تشتكوا أيضًا. في غضون بضعة عقود، سيتعلم الناس هنا أيضًا احترام ما نقوم به من أعماق قلوبهم “.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
في الواقع، لم يكن الأمر يقتصر على محاولة اللاجئين خداعهم فحسب. بل كان هناك أيضًا لاجئون مصابون آخرون لم يجرؤوا على التقدم للحصول على العلاج. كانوا يخشون أن يكون هذا مخططًا آخر من قبل الكونسورتيوم.
عندما رأى وانغ جينغ هذا المشهد وكيف كان الجميع متحمسين للغاية، شعر وكأنه عاد بالزمن إلى الوراء أيضًا. كان دمه ينبض بالحماس!
عندما علم وانغ جينغ والآخرون بهذا الأمر، قرروا عقد اجتماع سريع لمناقشة كيفية حل المشكلة. نظر وانغ جينغ إلى ليانغ سي وسأل، “أين رين شياوسو؟ هل يأتي إلى الاجتماع أيضًا؟”
نظر وانغ جينغ حوله لكنه لم يرى رين شياوسو في أي مكان.
“حسنًا.” أومأ تشونج تشن برأسه وقال، “لقد وافق كبار المسؤولين على السماح لك بالدخول إلى المعقل للتبادل الطبي، ولكن لا يزال هناك بعض الإجراءات التي يتعين علينا الخضوع لها.”
“حسنًا.” أومأ تشونج تشن برأسه وقال، “لقد وافق كبار المسؤولين على السماح لك بالدخول إلى المعقل للتبادل الطبي، ولكن لا يزال هناك بعض الإجراءات التي يتعين علينا الخضوع لها.”
لقد اندهش ليانغ سي وقال: “لقد ذهب رين شياوسو بالفعل إلى منازل هؤلاء الأشخاص لعلاجهم مباشرة. وقال إنه لا يمكننا السماح لمثل هؤلاء الأشخاص بالتسلل عبر الشبكة …”
ضحكت وانغ جينغ بشكل محرج، “هاها، الطريقة التي يصف بها الطفل الأشياء جديدة تمامًا… دعنا نذهب ونلقي نظرة أيضًا.”
بعد ذلك، قاد وانغ جينغ طبيبين إلى البلدة. ولكن قبل أن يتمكنا من الذهاب بعيدًا، سمعا شخصًا يبكي من الألم. وعندما اقتربا، فوجئا برؤية رين شياوسو يثبت مريضًا بقوة على الأرض ويضع الدواء عليه.
ومع ذلك، تردد طبيب في منتصف العمر وقال، “لا أعتقد أنه ينبغي لنا أن نفعل ذلك. هذه هي أراضي اتحاد كونغ. إذا علم اتحاد وانغ بهذا الأمر، أخشى أن يكون من الصعب علينا عقد حملات التبرع الخاصة بنا في المعقل في المستقبل. علاوة على ذلك، هل سيتهمنا اتحاد وانغ بالتواطؤ مع العدو؟”
في هذه اللحظة، كلما نظر وانغ جينغ إلى رين شياوسو، زاد إعجابه به. شعر أن شابًا طموحًا مثله يجب أن يكرس نفسه لقضية أعظم في مجال الطب.
نظر الأطباء الآخرون إلى وانغ جينغ بصمت. ارتعشت زوايا عيني وانغ جينغ أيضًا. لم يكن يعرف سبب شغف هذا الشاب بإنقاذ الناس.
في هذه اللحظة، كلما نظر وانغ جينغ إلى رين شياوسو، زاد إعجابه به. شعر أن شابًا طموحًا مثله يجب أن يكرس نفسه لقضية أعظم في مجال الطب.
لكن بوابة القلعة ارتفعت ببطء في هذا الوقت. استدار وانغ جينغ ورأى قوات حامية اتحاد كونغ تخرج من القلعة مع العديد من الأطباء في المعاطف البيضاء.
لقد اندهش ليانغ سي وقال: “لقد ذهب رين شياوسو بالفعل إلى منازل هؤلاء الأشخاص لعلاجهم مباشرة. وقال إنه لا يمكننا السماح لمثل هؤلاء الأشخاص بالتسلل عبر الشبكة …”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
قال وانغ جينغ مبتسمًا: “أصدقاؤنا القدامى هنا للترحيب بنا. هيا بنا.” ثم استدار وقال للأطباء الذين خرجوا من القلعة مرتدين معاطفهم البيضاء: “يانغ شيرو، سو وان، لم نلتقي منذ فترة طويلة!”
ومع ذلك، تردد طبيب في منتصف العمر وقال، “لا أعتقد أنه ينبغي لنا أن نفعل ذلك. هذه هي أراضي اتحاد كونغ. إذا علم اتحاد وانغ بهذا الأمر، أخشى أن يكون من الصعب علينا عقد حملات التبرع الخاصة بنا في المعقل في المستقبل. علاوة على ذلك، هل سيتهمنا اتحاد وانغ بالتواطؤ مع العدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطبيبان في منتصف العمر في مقدمة المجموعة يبتسمان من الأذن إلى الأذن. “لقد مرت ثلاث سنوات منذ آخر مرة التقينا فيها، لكن الشيخ وانج لا يزال يبدو رائعًا كما كان دائمًا.”
ولكن عندما كان الاثنان على وشك الترحيب بوانغ جينغ، أوقفهما شاب بجانبهما. قال لوانغ جينغ مبتسمًا: “مرحبًا، الشيخ وانغ. لقد سمعت الكثير عنك. اسمي تشونج تشن، وأنا المدير الحالي لقسم الاستخبارات العسكرية الأول”.
في صباح أحد الأيام، انتشرت أخبار جلسة الاستشارة المجانية التي نظمها معهد ترينيتي في جميع أنحاء المدينة. حتى أن الأخبار وصلت ببطء إلى المصانع.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض. فلا عجب أن يأتي العديد من الأطباء للترحيب بهم هذه المرة. فقد تبين أنهم يريدون منهم المساعدة في التحقق من هويات الأطباء في المجموعة.
لقد أصيب وانغ جينغ بالذهول للحظة، فقد تلاشت حماسته بشكل واضح عندما قال بأدب: “السيد المدير تشونج، كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطبيبان في منتصف العمر في مقدمة المجموعة يبتسمان من الأذن إلى الأذن. “لقد مرت ثلاث سنوات منذ آخر مرة التقينا فيها، لكن الشيخ وانج لا يزال يبدو رائعًا كما كان دائمًا.”
“حسنًا.” أومأ تشونج تشن برأسه وقال، “لقد وافق كبار المسؤولين على السماح لك بالدخول إلى المعقل للتبادل الطبي، ولكن لا يزال هناك بعض الإجراءات التي يتعين علينا الخضوع لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا،” صفق وانغ جينغ. “ثم سأبقى في هذه المدينة وأعالج المرضى حتى نفد مخزوننا من الأدوية، حتى يصبح اتحاد كونغ على استعداد للسماح لنا بالدخول إلى المدينة! أعتقد أن زملاءنا الأطباء في المعقل يركضون أيضًا بلا كلل من أجل هذا. بدلاً من الانتظار بقلق، لماذا لا نظهر نعمة معهد ترينيتي ونظهر لاتحاد كونغ ما يعنيه أن تكون طبيبًا خيرًا؟”
“ما هي الإجراءات؟” سأل وانغ جينغ في حيرة.
لكن بوابة القلعة ارتفعت ببطء في هذا الوقت. استدار وانغ جينغ ورأى قوات حامية اتحاد كونغ تخرج من القلعة مع العديد من الأطباء في المعاطف البيضاء.
“نحتاج فقط إلى أن يجيب كل فرد في مجموعتك على بعض الأسئلة. الأسئلة ليست صعبة وكلها تتعلق بمهنتك. أشك في أن هذا سيزعج أيًا منكم.” قال تشونج تشن بابتسامة، “بعد كل شيء، هذه أوقات غير عادية نعيشها. آمل أن تتمكنوا جميعًا من فهم ذلك.”
في مرحلة ما، استطاع يانغ شياوجين أن يشعر بأن رين شياوسو قد اكتسب بالفعل بعض الفرح والشعور بالإنجاز أثناء عملية العلاج التي لا علاقة لها بالفوائد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وانغ جينغ وقالت، “يبدو أنهم يخططون لإيقافنا هنا. لا بأس، سننتظر فقط”.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض. فلا عجب أن يأتي العديد من الأطباء للترحيب بهم هذه المرة. فقد تبين أنهم يريدون منهم المساعدة في التحقق من هويات الأطباء في المجموعة.
هذه المرة، كانت وكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ قد عانت لفترة طويلة بشأن مسألة مجيء معهد ترينيتي للتبادل. حتى أن تشونج تشن هو من اقترح كيفية التحقق من هويات هؤلاء الأشخاص. إذا تمكنوا من اجتياز فحصهم، فسيؤدي ذلك إلى راحة بال الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا أراد جاسوس التسلل، بغض النظر عن مقدار التدريب الذي تلقاه مسبقًا، فسيتم اكتشاف الطبيب المزيف على الفور من خلال بضعة أسئلة فقط. بعد كل شيء، لا يمكن أن يقضي الجاسوس عدة سنوات في تعلم المعرفة الطبية لهذا الغرض، أليس كذلك؟
نظرت يانغ شياوجين إلى رين شياوسو بهدوء. كانت تعلم أن الصبي قد نسي بالفعل كل شيء عن إنقاذ وانغ يون.
هذه المرة، كانت وكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ قد عانت لفترة طويلة بشأن مسألة مجيء معهد ترينيتي للتبادل. حتى أن تشونج تشن هو من اقترح كيفية التحقق من هويات هؤلاء الأشخاص. إذا تمكنوا من اجتياز فحصهم، فسيؤدي ذلك إلى راحة بال الجميع.
نظر الأطباء الآخرون إلى وانغ جينغ بصمت. ارتعشت زوايا عيني وانغ جينغ أيضًا. لم يكن يعرف سبب شغف هذا الشاب بإنقاذ الناس.
في الواقع، كان رين شياوسو نفسه يظن أن هذه السعادة ناتجة عن تلقي رموز الامتنان. وبالتالي، فقد تجاهل الأمر ببساطة.
وعندما فكر المسؤولون في الأمر، أدركوا أنه أمر منطقي. فلم تحدث أية مشاكل قط مع برنامج التبادل الطبي التابع لمعهد ترينيتي منذ أكثر من ثلاثة عقود. ولو كانوا جميعاً أطباء، لكان من الممكن السماح لهم بدخول المعقل كما هو معتاد.
“حسنًا.” أومأ تشونج تشن برأسه وقال، “لقد وافق كبار المسؤولين على السماح لك بالدخول إلى المعقل للتبادل الطبي، ولكن لا يزال هناك بعض الإجراءات التي يتعين علينا الخضوع لها.”
ابتسم تشونج تشن وقال، “الشيخ وانغ، ماذا تقول؟”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
شعر وانج جينغ أن فريقه لن يواجه أي مشاكل، لذلك قال بثقة: “أنا أفهم ذلك تمامًا. فلنبدأ إذن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات