الفصل 818: كيف يبدو الشمال الغربي
في السجن السري، صاح المخادع العظيم، “هل لم يعد يُسمح لنا بتناول العشاء؟ مهلاً، هل لا يزال اتحاد كونغ يهتم بحقوق الإنسان؟ السجناء بشر أيضًا، أليس كذلك؟!”
عاد الهدوء إلى الممر مرة أخرى. بعد فترة طويلة، سأل جي زيانغ فجأة في الزنزانة المجاورة، “متى أنقذت زوجتي وطفلي؟ هل تعرضوا لأي إذلال في كونسورتيوم تشو؟”
صرخ المخادع الكبير، “مرحبًا، إذا لم تسمحوا لنا بالخروج لتناول العشاء، فقم على الأقل بتوصيل وجباتنا إلى هنا!”
ولكن كان الهدوء يعم أروقة السجن، ولم يرد أحد على المخادع العظيم، ولم يخرج أحد ليُسكته.
“أوه، لقد كان ذلك قبل ما تظن،” أجاب المخادع العظيم. “منذ أن قتلت ذلك التاجر، بدأنا الاستعدادات لتجنيدك. ولكن قبل اكتمال استعداداتنا، تم إعدادك وإرسالك مباشرة إلى السجن السري.”
“هذا غريب.” تمتم المخادع العظيم، “حتى حراس السجن هنا غادروا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتم تخططون بالفعل لتجنيدي منذ عام؟” سأل جي زيانغ.
“هذا غريب.” تمتم المخادع العظيم، “حتى حراس السجن هنا غادروا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حارسي السجن لم ينظرا حتى إلى المخادع العظيم وغادرا من الطرف الآخر للممر.
في هذه اللحظة، خرج اثنان من حراس السجن من البوابة الموجودة في نهاية الممر وسارا مباشرة عبره.
صرخ المخادع الكبير، “مرحبًا، إذا لم تسمحوا لنا بالخروج لتناول العشاء، فقم على الأقل بتوصيل وجباتنا إلى هنا!”
لقد ذهل المخادع العظيم. “كما تعلم، أنت أكثر إثارة للدهشة مني الآن، أليس كذلك؟ هل تتذكر حقًا مدى اتساع خطواتهم المعتادة؟”
قال جي زيانغ، “استمر في الحديث عن الشمال الغربي”.
ولكن حارسي السجن لم ينظرا حتى إلى المخادع العظيم وغادرا من الطرف الآخر للممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد الهدوء إلى الممر مرة أخرى. بعد فترة طويلة، سأل جي زيانغ فجأة في الزنزانة المجاورة، “متى أنقذت زوجتي وطفلي؟ هل تعرضوا لأي إذلال في كونسورتيوم تشو؟”
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الناس لا يزال لديهم أي إنسانية متبقية فيهم؟” رثى المخادع العظيم وهو يتكئ على قضبان الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا، اعتقد قائدي السابق في معسكر التدريب الذي التحقت به أنني شخص تافه واعتقد أنني بحاجة إلى تحمل المزيد من المشقة لتدريبي. بعد تخرجي من معسكر التدريب، أرسلني مباشرة إلى نقطة الحدود… الآن بعد أن فكرت في الأمر، لدي الرغبة في لعن قائدي السابق. إنه أحمق حقًا! هل هذه النقطة الحدودية مكان مناسب للبشر؟”
“هناك شيء خاطئ.” قال وانج يون، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت، فجأة، “كان هؤلاء الأشخاص يمشون بسرعة أكبر من المعتاد، وكانت خطواتهم أوسع بحوالي سنتيمتر واحد أيضًا. لابد أن شيئًا ما قد حدث دون علمنا.”
ولكن كان الهدوء يعم أروقة السجن، ولم يرد أحد على المخادع العظيم، ولم يخرج أحد ليُسكته.
“لماذا يعد هذا إهدارًا لموهبتي عندما يكون اتحاد كونغ جزءًا من القوة الثلاثية في السهول الوسطى مع اتحاد وانغ واتحاد تشو؟” قال وانغ يون ببرود.
لقد ذهل المخادع العظيم. “كما تعلم، أنت أكثر إثارة للدهشة مني الآن، أليس كذلك؟ هل تتذكر حقًا مدى اتساع خطواتهم المعتادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لقد كان ذلك قبل ما تظن،” أجاب المخادع العظيم. “منذ أن قتلت ذلك التاجر، بدأنا الاستعدادات لتجنيدك. ولكن قبل اكتمال استعداداتنا، تم إعدادك وإرسالك مباشرة إلى السجن السري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ المخادع الكبير، “مرحبًا، إذا لم تسمحوا لنا بالخروج لتناول العشاء، فقم على الأقل بتوصيل وجباتنا إلى هنا!”
“أستطيع أن أتذكر كيف كانوا يمشون في الماضي وأعيد تشغيل ذلك في ذهني لمقارنته بطريقة مشيتهم الآن. الأمر أشبه بتركيب قطعتين من الفيلم وتشغيلهما في نفس الوقت. وإذا كان الأمر مختلفًا عما كان عليه من قبل، فيمكنني معرفة ذلك على الفور من النظرة الأولى.”
“سيكون من المؤسف حقًا ألا تنضم إلى الشمال الغربي المزدهر”، هكذا أبدى المخادع العظيم إعجابه. “بصراحة، ألا تعتقد أن العمل لصالح منظمة تافهة مثل كونغ كونسورتيوم يعد إهدارًا لموهبتك؟”
لقد ذهل المخادع العظيم. “كما تعلم، أنت أكثر إثارة للدهشة مني الآن، أليس كذلك؟ هل تتذكر حقًا مدى اتساع خطواتهم المعتادة؟”
“لماذا يعد هذا إهدارًا لموهبتي عندما يكون اتحاد كونغ جزءًا من القوة الثلاثية في السهول الوسطى مع اتحاد وانغ واتحاد تشو؟” قال وانغ يون ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس كلهم هكذا” أجاب وانغ يون.
“ثم هل تعلم مدى ضخامة شمال غربنا؟” قال المخادع العظيم بغطرسة، “ينتمي الشمال الغربي بالكامل إلى حصننا 178، وقد كنا ندافع عن أعداء خارجيين طوال هذه السنوات. ماذا فعل اتحاد كونغ؟ إنهم يفكرون فقط في استغلال الناس كل يوم. دعني أسألك هذا: لماذا بدأت السهول الوسطى في بناء المعاقل في المقام الأول؟ هل كان ذلك حقًا لأنكم أردتم إبعاد ما يسمى بالحيوانات البرية؟ لا أعتقد ذلك. هذا ليس سوى كذبة لخداع الناس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل وانغ يون أي شيء آخر، لقد كانوا جميعًا أشخاصًا أذكياء، لذا لم تكن هناك حاجة لدحض هذا.
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الناس لا يزال لديهم أي إنسانية متبقية فيهم؟” رثى المخادع العظيم وهو يتكئ على قضبان الزنزانة.
“الشمال الغربي؟” كان لدى المخادع العظيم نظرة تذكرية على وجهه. “في الواقع، عندما وصلت إلى الشمال الغربي لأول مرة، اعتقدت أن الأحمق فقط هو الذي يريد البقاء هناك. في ذلك الوقت، لم يكن لدي مكان أذهب إليه حقًا. طاردني عدو هناك وانتهى بي الأمر على الفور بالانضمام إلى الجيش. اعتقدت أنه بغض النظر عن مدى قوة عدوي، فلا يمكنهم أن يجرؤوا على استفزاز الأوغاد اللعينين في القلعة 178، أليس كذلك؟ لحسن الحظ بالنسبة لي، كانت القلعة 178 تجند للجيش، لذلك انضممت.
“لاحقًا، سمعت أن حراس القلعة 178 كانوا يطلبون دائمًا صورة من الفتاة التي يحبونها قبل المغادرة إلى البؤرة الاستيطانية. وبغض النظر عما إذا كانت الفتاة تحبهم أم لا، فإنها كانت تعطيهم أجمل صورة لها. وبهذه الطريقة، يمكن لحراس الحراس التحديق في الصور وعدم الجنون من العزلة. ولكن بما أنني لم أكن من الشمال الغربي في ذلك الوقت، لم أكن على دراية بهذا التقليد. عندما نظر الآخرون إلى الصور التي أعطيت لهم، لم أستطع إلا حك قدمي … ” ضحك المخادع العظيم في الواقع وهو يروي هذا.
“واصل المخادع العظيم، “في ذلك الوقت، كان هناك بالفعل وباء حشرات، وكانت الحيوانات البرية تؤذي الكثير من الناس حقًا. لكن هل لم تكن لدى القوات المختلفة القدرة على القضاء على تلك التهديدات في ذلك الوقت؟ ألم يحاولوا فقط الاستيلاء على الأراضي لأنفسهم من خلال بناء المعاقل؟ بعد بناء المعاقل التي منحتهم تفوقًا طبقيًا طبيعيًا، كان على الأشخاص خارج المعاقل الاستمرار في العمل من أجلهم جيلًا بعد جيل. إنه مثل الطريقة التي دعم بها اتحاد زونغ قطاع الطرق لإثارة الخوف في اللاجئين. لم يتركوا لهم خيارًا سوى الاعتماد على حماية المعاقل “.
“أوه، لقد كان ذلك قبل ما تظن،” أجاب المخادع العظيم. “منذ أن قتلت ذلك التاجر، بدأنا الاستعدادات لتجنيدك. ولكن قبل اكتمال استعداداتنا، تم إعدادك وإرسالك مباشرة إلى السجن السري.”
“ليس كلهم هكذا” أجاب وانغ يون.
في هذه اللحظة، خرج اثنان من حراس السجن من البوابة الموجودة في نهاية الممر وسارا مباشرة عبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا، اعتقد قائدي السابق في معسكر التدريب الذي التحقت به أنني شخص تافه واعتقد أنني بحاجة إلى تحمل المزيد من المشقة لتدريبي. بعد تخرجي من معسكر التدريب، أرسلني مباشرة إلى نقطة الحدود… الآن بعد أن فكرت في الأمر، لدي الرغبة في لعن قائدي السابق. إنه أحمق حقًا! هل هذه النقطة الحدودية مكان مناسب للبشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن معظمهم كذلك”، قال المخادع العظيم مع تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حارسي السجن لم ينظرا حتى إلى المخادع العظيم وغادرا من الطرف الآخر للممر.
عاد الهدوء إلى الممر مرة أخرى. بعد فترة طويلة، سأل جي زيانغ فجأة في الزنزانة المجاورة، “متى أنقذت زوجتي وطفلي؟ هل تعرضوا لأي إذلال في كونسورتيوم تشو؟”
“ليس كلهم هكذا” أجاب وانغ يون.
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الناس لا يزال لديهم أي إنسانية متبقية فيهم؟” رثى المخادع العظيم وهو يتكئ على قضبان الزنزانة.
“منذ حوالي عام. ولكن أعتقد أنه من الأفضل ألا تسمع عن ذلك.” قال المخادع العظيم وهو مستلقٍ على السرير البارد وعقد ساقيه، “على الرغم من أن شمال غربنا يتجول غالبًا لتشجيع الناس على الانضمام ودعم تطوير المناطق الحدودية، بل ويلجأ أحيانًا إلى تكتيكات ملتوية للقيام بذلك، إذا لم تواجه زوجتك وطفلك أي خطر، لما أخذناهما إلى أرض بعيدة على بعد آلاف الكيلومترات. ولكن لا تقلق، لم تحدث الأشياء التي كنت قلقًا بشأنها أكثر من غيرها. ابنك يتمتع بصحة جيدة. حتى أنني رأيته يحضر اجتماعًا رياضيًا للمدرسة عندما كنت في الشمال الغربي “.
“لقد كنتم تخططون بالفعل لتجنيدي منذ عام؟” سأل جي زيانغ.
“لماذا يعد هذا إهدارًا لموهبتي عندما يكون اتحاد كونغ جزءًا من القوة الثلاثية في السهول الوسطى مع اتحاد وانغ واتحاد تشو؟” قال وانغ يون ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لقد كان ذلك قبل ما تظن،” أجاب المخادع العظيم. “منذ أن قتلت ذلك التاجر، بدأنا الاستعدادات لتجنيدك. ولكن قبل اكتمال استعداداتنا، تم إعدادك وإرسالك مباشرة إلى السجن السري.”
“منذ حوالي عام. ولكن أعتقد أنه من الأفضل ألا تسمع عن ذلك.” قال المخادع العظيم وهو مستلقٍ على السرير البارد وعقد ساقيه، “على الرغم من أن شمال غربنا يتجول غالبًا لتشجيع الناس على الانضمام ودعم تطوير المناطق الحدودية، بل ويلجأ أحيانًا إلى تكتيكات ملتوية للقيام بذلك، إذا لم تواجه زوجتك وطفلك أي خطر، لما أخذناهما إلى أرض بعيدة على بعد آلاف الكيلومترات. ولكن لا تقلق، لم تحدث الأشياء التي كنت قلقًا بشأنها أكثر من غيرها. ابنك يتمتع بصحة جيدة. حتى أنني رأيته يحضر اجتماعًا رياضيًا للمدرسة عندما كنت في الشمال الغربي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخبرني، ما هو نوع المكان في الشمال الغربي؟” قال جي زيانغ بصوت منخفض، “بما أنك تريد مني أن أذهب إلى هناك، يجب عليك على الأقل أن تخبرني كيف يبدو المكان”.
“أوه، لقد كان ذلك قبل ما تظن،” أجاب المخادع العظيم. “منذ أن قتلت ذلك التاجر، بدأنا الاستعدادات لتجنيدك. ولكن قبل اكتمال استعداداتنا، تم إعدادك وإرسالك مباشرة إلى السجن السري.”
لم يقل وانغ يون أي شيء آخر، لقد كانوا جميعًا أشخاصًا أذكياء، لذا لم تكن هناك حاجة لدحض هذا.
“الشمال الغربي؟” كان لدى المخادع العظيم نظرة تذكرية على وجهه. “في الواقع، عندما وصلت إلى الشمال الغربي لأول مرة، اعتقدت أن الأحمق فقط هو الذي يريد البقاء هناك. في ذلك الوقت، لم يكن لدي مكان أذهب إليه حقًا. طاردني عدو هناك وانتهى بي الأمر على الفور بالانضمام إلى الجيش. اعتقدت أنه بغض النظر عن مدى قوة عدوي، فلا يمكنهم أن يجرؤوا على استفزاز الأوغاد اللعينين في القلعة 178، أليس كذلك؟ لحسن الحظ بالنسبة لي، كانت القلعة 178 تجند للجيش، لذلك انضممت.
“لاحقًا، سمعت أن حراس القلعة 178 كانوا يطلبون دائمًا صورة من الفتاة التي يحبونها قبل المغادرة إلى البؤرة الاستيطانية. وبغض النظر عما إذا كانت الفتاة تحبهم أم لا، فإنها كانت تعطيهم أجمل صورة لها. وبهذه الطريقة، يمكن لحراس الحراس التحديق في الصور وعدم الجنون من العزلة. ولكن بما أنني لم أكن من الشمال الغربي في ذلك الوقت، لم أكن على دراية بهذا التقليد. عندما نظر الآخرون إلى الصور التي أعطيت لهم، لم أستطع إلا حك قدمي … ” ضحك المخادع العظيم في الواقع وهو يروي هذا.
“لاحقًا، اعتقد قائدي السابق في معسكر التدريب الذي التحقت به أنني شخص تافه واعتقد أنني بحاجة إلى تحمل المزيد من المشقة لتدريبي. بعد تخرجي من معسكر التدريب، أرسلني مباشرة إلى نقطة الحدود… الآن بعد أن فكرت في الأمر، لدي الرغبة في لعن قائدي السابق. إنه أحمق حقًا! هل هذه النقطة الحدودية مكان مناسب للبشر؟”
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الناس لا يزال لديهم أي إنسانية متبقية فيهم؟” رثى المخادع العظيم وهو يتكئ على قضبان الزنزانة.
قال جي زيانغ، “استمر في الحديث عن الشمال الغربي”.
“ثم هل تعلم مدى ضخامة شمال غربنا؟” قال المخادع العظيم بغطرسة، “ينتمي الشمال الغربي بالكامل إلى حصننا 178، وقد كنا ندافع عن أعداء خارجيين طوال هذه السنوات. ماذا فعل اتحاد كونغ؟ إنهم يفكرون فقط في استغلال الناس كل يوم. دعني أسألك هذا: لماذا بدأت السهول الوسطى في بناء المعاقل في المقام الأول؟ هل كان ذلك حقًا لأنكم أردتم إبعاد ما يسمى بالحيوانات البرية؟ لا أعتقد ذلك. هذا ليس سوى كذبة لخداع الناس “.
ولكن كان الهدوء يعم أروقة السجن، ولم يرد أحد على المخادع العظيم، ولم يخرج أحد ليُسكته.
“حسنًا،” يتذكر المخادع العظيم ، “ربما كانت البؤرة الاستيطانية هي أصعب مكان كنت فيه في الشمال الغربي. لا يمكن الوصول إلى أبعد بؤرة استيطانية إلا بعد السير لمدة 15 يومًا عبر المسارات الجبلية من حِصْن 178. في درجات حرارة 30 تحت الصفر، يمكن أن تحدث عواصف ثلجية أرضية. في بعض الأحيان، إذا أخطأت موطئ قدمك، فستقع في شق. في ذلك الوقت، كنت أبدأ في الساعة 8 صباحًا كل يوم للتنزه عبر خمسة جبال ترتفع 5000 متر فوق مستوى سطح البحر لأداء واجبات الدورية الخاصة بي. بعد ذلك، كنت أعود سيرًا على الأقدام أسفل الجبال في الساعة 5 مساءً للعودة إلى البؤرة الاستيطانية. كان الأمر كذلك في اليوم الأول، واليوم الثاني، واليوم الثالث، و…”
“لاحقًا، سمعت أن حراس القلعة 178 كانوا يطلبون دائمًا صورة من الفتاة التي يحبونها قبل المغادرة إلى البؤرة الاستيطانية. وبغض النظر عما إذا كانت الفتاة تحبهم أم لا، فإنها كانت تعطيهم أجمل صورة لها. وبهذه الطريقة، يمكن لحراس الحراس التحديق في الصور وعدم الجنون من العزلة. ولكن بما أنني لم أكن من الشمال الغربي في ذلك الوقت، لم أكن على دراية بهذا التقليد. عندما نظر الآخرون إلى الصور التي أعطيت لهم، لم أستطع إلا حك قدمي … ” ضحك المخادع العظيم في الواقع وهو يروي هذا.
صمت المخادع العظيم لبعض الوقت قبل أن يقول، “يومًا بعد يوم، مرت حياتنا المملة تمامًا مثل ذلك. في بؤرة داشان الاستيطانية، شعرت بالوحدة غير المسبوقة. ولكن الآن عندما أفكر في الأمر، كانت تلك الوحدة أيضًا مصدرًا للقوة. هل سمعت من قبل عن المثل القائل “عقد من مضغ الثلج لا يكفي لتهدئة شغف المرء”؟ في الواقع، يعرف الكثير من الناس فقط ما يعنيه ذلك، لكنهم لا يعرفون مدى بؤس الاضطرار إلى مضغ الثلج. عندما ذهبنا في دورياتنا، لم نتمكن من إحضار قواريرنا معنا، لأن الماء سيتجمد في الداخل. إذا أردنا إرواء عطشنا، فلا يمكننا القيام بذلك إلا عن طريق إذابة الثلج في أفواهنا.
“لاحقًا، سمعت أن حراس القلعة 178 كانوا يطلبون دائمًا صورة من الفتاة التي يحبونها قبل المغادرة إلى البؤرة الاستيطانية. وبغض النظر عما إذا كانت الفتاة تحبهم أم لا، فإنها كانت تعطيهم أجمل صورة لها. وبهذه الطريقة، يمكن لحراس الحراس التحديق في الصور وعدم الجنون من العزلة. ولكن بما أنني لم أكن من الشمال الغربي في ذلك الوقت، لم أكن على دراية بهذا التقليد. عندما نظر الآخرون إلى الصور التي أعطيت لهم، لم أستطع إلا حك قدمي … ” ضحك المخادع العظيم في الواقع وهو يروي هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، قال جي زيانغ، “من يريد الذهاب إلى مثل هذا المكان المهجور؟ بما أنك شعرت بالمرارة في ذلك الوقت، فلماذا لم تغادر؟ ألا تخشى أن أعود عن كلمتي بعد أن علمت بمدى سوء الوضع في الشمال الغربي؟”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“لقد تحول المخادع العظيم إلى الجدية. “هذا لأنك ستكون سعيدًا حقًا هناك. لأنك تحمي مواطنيك خلفك في ذلك المكان البعيد. عندما يأتي قائدك للزيارة، يتعين عليه أيضًا أن يتنقل شخصيًا عبر مسارات الجبال التي مشيت فيها سابقًا. قد لا تصدقني عندما أقول هذا، لكنني رأيت القائد تشانغ يتجول سيرًا على الأقدام لمدة 78 يومًا في ذلك العام لزيارة جميع المواقع المتقدمة البالغ عددها 178 خارج الحصن 178. حتى أنه صنع الزلابية لكل منا. بسبب الارتفاع العالي، كان من الصعب طهي الزلابية. لكن بالنسبة لي، تشانغ هو شينغ، كانت تلك هي الوجبة الأكثر نسيانًا في حياتي.”
“حسنًا،” يتذكر المخادع العظيم ، “ربما كانت البؤرة الاستيطانية هي أصعب مكان كنت فيه في الشمال الغربي. لا يمكن الوصول إلى أبعد بؤرة استيطانية إلا بعد السير لمدة 15 يومًا عبر المسارات الجبلية من حِصْن 178. في درجات حرارة 30 تحت الصفر، يمكن أن تحدث عواصف ثلجية أرضية. في بعض الأحيان، إذا أخطأت موطئ قدمك، فستقع في شق. في ذلك الوقت، كنت أبدأ في الساعة 8 صباحًا كل يوم للتنزه عبر خمسة جبال ترتفع 5000 متر فوق مستوى سطح البحر لأداء واجبات الدورية الخاصة بي. بعد ذلك، كنت أعود سيرًا على الأقدام أسفل الجبال في الساعة 5 مساءً للعودة إلى البؤرة الاستيطانية. كان الأمر كذلك في اليوم الأول، واليوم الثاني، واليوم الثالث، و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات